ماجد الحداد : ليلة رأس السنة
#الحوار_المتمدن
#ماجد_الحداد ( علاقة الطفولة والجنون بالاحتفال بالفوضى )نكمل امتاعكم بعرض مقتطفات من الكتاب المهم #الأساطير_والاحلام_والأسرار ل #ميرسيا_اليادعن حالة #الشامانية * أو ترسيم #قسيس أو كاهن او مسح نبي ، أو طقس تنسيبي لاي جماعة سرية وعلاقته باحتفالاتنا :( تجربة التنسيب. اي بداية جديدة أو محصول جديد كان يسبقها إباحة جماعية ترمز لاستعادة الحالة العشوائية الاولى ، وكان قدوم السنة الجديدة يضم مجموعة احتفالات لاستعادة تلك العشوائية وبداية الخلق الكوني ص ١-;-٢-;-٨-;- .والعودة العشوائية عند أبناء الثقافات القديمة ، توازي الاعداد لخلق جديد ، وان رمزية تلك العودة تتكشف في حالة الجنون الظاهري التي تصيب الشامان ، فعندما يغوص في العشوائية النفسي يحاول أن يدلل على الإنسان الدنيوي بات في مرحلة التفكك والانحلال وان هناك شخصية جديدة على وشك الظهور ص ١-;-٢-;-٩-;- )بعد القراءة تذكر أننا لم نذكر طقوس الاماتة الرمزية التي تحدث لاي كاهن او شاماني قبل تنسيبه كمثال أن يخلع على الكاهن اسم ديني بدلا من ائمه الدنيوي ويتردي الاسود مثلا كرمز أنه مات دنيويا وبعث في حياة روحية جديدة بهذا وجدت الآتي في تاريخنا وحياتنا اليومية .ممكن لذلك السبب كانت احتفالات يوم عيد ساترن بعد موت الشمس ووالدتها من جديد في برج الجدي كانت ماجنةوايضا فكرة الطقوس العشوائية للجنس المقدس لتقليد الطبيعة وحقها على المطر والانبات ، وفكرة إطفاء الأنوار في ليلة رأس السنة وانتشار فكرة الإباحة في ذلك اليوم وأدوات الاحتفال الطفولية من #طراطير و #الصفارات و #الزمامير التي لها لسان _ كلمة #مزامير اقلاب لكلمة زمامير وهي نفس المعنى حيث الانشودة المغناة _ واعتقد انها ترمز للصيحة الاولى والكلمة التي خلقت وهي متكررة في اساطير عديدة مكانة النتر #بتاح في منف أو صرخة اوزة #رع في عين شمس أو كلام #ابن_عربي ( السماع منشأ الوجود ، فإن كل موجود يهتز ) أو في سفر #التكوين في #التوراة ( في البدء كانت كلمة الرب الإله ) أو في #القرآن_الكريم ( يقول للشئ كن فيكون )تلك الطراطير والزمامير تجعل مستخدمها يشبه المجنون أو طفل صغير لا عقل له استعادة لحالة الظلام الاولى في الكون الفوضوية وطفولة هذا الكون عند أول يوم بزوغه مع بواكير اول يوم للسنة الجديدة .ولمن لا يعلم هذا هو السبب الأول لاختيار اللون الابيض لفساتين الزفاف من باقايا الديانة العشتارية الجنسية ، وفي ملابس #الحج من بقايا الديانة المصرية القديمة للحج لأوزير في #ابيدوس الذي يرمز لإعادة البعث ، ولهذا في الموروث الاسلامي يقال ((( أن المسلم يرجع من الحج كما ولدته أمه )))أو في أعيادنا الشهيرة في ليلة عيدي #الفطر و #الاضحى أو ليلة #عيد_الميلاد أو #القيامة ، وما نفعله ليلتها .انها رمزية بداية الخلق .الأغرب أن نفس الفكرة انتقلت في تصورنا الفيزيائي المعاصر لحالة الكون قبل الانفجار العظيم بحالة عشوائية فوضوية فيها مليارات الاحتمالات أسموها الحساء الكمي _ نسبة للحالة الكمية التي عليها حقيقة المادة وكان كوننا مجرد بزوغ أحد الاحتمالات العشوائية تلك حتى خلق نظاما مغلقا تصميمات الكون .#انسان_يفكر* الشامانية :هو مصطلح وسط آسيوي عن الحالة الذي يصل إليها الكاهن أو رجل الدين أو المرشد الروحي _ النبي _ للاتصال مع العوالم الما ورائية سواء باله أو الملائمة أو الشياطين من خلال طقوس سحرية يقوم بها ويلقي المعارف والبركة والشفاء على باقي المجتمع #السحر كمصطلح #انثروبولوجي لا يعني استخدام الجن بل يعني القوى الروحية التي ي ......
#ليلة
#السنة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676839
#الحوار_المتمدن
#ماجد_الحداد ( علاقة الطفولة والجنون بالاحتفال بالفوضى )نكمل امتاعكم بعرض مقتطفات من الكتاب المهم #الأساطير_والاحلام_والأسرار ل #ميرسيا_اليادعن حالة #الشامانية * أو ترسيم #قسيس أو كاهن او مسح نبي ، أو طقس تنسيبي لاي جماعة سرية وعلاقته باحتفالاتنا :( تجربة التنسيب. اي بداية جديدة أو محصول جديد كان يسبقها إباحة جماعية ترمز لاستعادة الحالة العشوائية الاولى ، وكان قدوم السنة الجديدة يضم مجموعة احتفالات لاستعادة تلك العشوائية وبداية الخلق الكوني ص ١-;-٢-;-٨-;- .والعودة العشوائية عند أبناء الثقافات القديمة ، توازي الاعداد لخلق جديد ، وان رمزية تلك العودة تتكشف في حالة الجنون الظاهري التي تصيب الشامان ، فعندما يغوص في العشوائية النفسي يحاول أن يدلل على الإنسان الدنيوي بات في مرحلة التفكك والانحلال وان هناك شخصية جديدة على وشك الظهور ص ١-;-٢-;-٩-;- )بعد القراءة تذكر أننا لم نذكر طقوس الاماتة الرمزية التي تحدث لاي كاهن او شاماني قبل تنسيبه كمثال أن يخلع على الكاهن اسم ديني بدلا من ائمه الدنيوي ويتردي الاسود مثلا كرمز أنه مات دنيويا وبعث في حياة روحية جديدة بهذا وجدت الآتي في تاريخنا وحياتنا اليومية .ممكن لذلك السبب كانت احتفالات يوم عيد ساترن بعد موت الشمس ووالدتها من جديد في برج الجدي كانت ماجنةوايضا فكرة الطقوس العشوائية للجنس المقدس لتقليد الطبيعة وحقها على المطر والانبات ، وفكرة إطفاء الأنوار في ليلة رأس السنة وانتشار فكرة الإباحة في ذلك اليوم وأدوات الاحتفال الطفولية من #طراطير و #الصفارات و #الزمامير التي لها لسان _ كلمة #مزامير اقلاب لكلمة زمامير وهي نفس المعنى حيث الانشودة المغناة _ واعتقد انها ترمز للصيحة الاولى والكلمة التي خلقت وهي متكررة في اساطير عديدة مكانة النتر #بتاح في منف أو صرخة اوزة #رع في عين شمس أو كلام #ابن_عربي ( السماع منشأ الوجود ، فإن كل موجود يهتز ) أو في سفر #التكوين في #التوراة ( في البدء كانت كلمة الرب الإله ) أو في #القرآن_الكريم ( يقول للشئ كن فيكون )تلك الطراطير والزمامير تجعل مستخدمها يشبه المجنون أو طفل صغير لا عقل له استعادة لحالة الظلام الاولى في الكون الفوضوية وطفولة هذا الكون عند أول يوم بزوغه مع بواكير اول يوم للسنة الجديدة .ولمن لا يعلم هذا هو السبب الأول لاختيار اللون الابيض لفساتين الزفاف من باقايا الديانة العشتارية الجنسية ، وفي ملابس #الحج من بقايا الديانة المصرية القديمة للحج لأوزير في #ابيدوس الذي يرمز لإعادة البعث ، ولهذا في الموروث الاسلامي يقال ((( أن المسلم يرجع من الحج كما ولدته أمه )))أو في أعيادنا الشهيرة في ليلة عيدي #الفطر و #الاضحى أو ليلة #عيد_الميلاد أو #القيامة ، وما نفعله ليلتها .انها رمزية بداية الخلق .الأغرب أن نفس الفكرة انتقلت في تصورنا الفيزيائي المعاصر لحالة الكون قبل الانفجار العظيم بحالة عشوائية فوضوية فيها مليارات الاحتمالات أسموها الحساء الكمي _ نسبة للحالة الكمية التي عليها حقيقة المادة وكان كوننا مجرد بزوغ أحد الاحتمالات العشوائية تلك حتى خلق نظاما مغلقا تصميمات الكون .#انسان_يفكر* الشامانية :هو مصطلح وسط آسيوي عن الحالة الذي يصل إليها الكاهن أو رجل الدين أو المرشد الروحي _ النبي _ للاتصال مع العوالم الما ورائية سواء باله أو الملائمة أو الشياطين من خلال طقوس سحرية يقوم بها ويلقي المعارف والبركة والشفاء على باقي المجتمع #السحر كمصطلح #انثروبولوجي لا يعني استخدام الجن بل يعني القوى الروحية التي ي ......
#ليلة
#السنة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676839
الحوار المتمدن
ماجد الحداد - ليلة رأس السنة