حسين محمود التلاوي : أطفال روسيا... لماذا تجاهلهم -الضمير- الأمريكي؟
#الحوار_المتمدن
#حسين_محمود_التلاوي من المعروف عن الطبيعة الإنسانية السوية أن معاييرها واحدة، ولا تتغير ما دام الظرف لم يتغير، وأن الإنسان السوي نفسيًّا، عندما يؤمن بمبدأ فإنه يطبقه على نفسه قبل غيره. لكن الأمور تبدو مختلفة في الولايات المتحدة؛ فميزان حقوق الإنسان الأمريكي يختل بشدة، وتنتابه الحساسية إزاء أية انتهاكات يقوم بها جيش الاحتلال الصهيوني ضد الفلسطينيين على سبيل المثال، كما أننا نجد أن اللسان الأمريكي يثقل عند إدانة أية أعمال إرهابية تقع في الجمهورية الروسية مثلًا؛ فلا تصدر الإدانة إلا بعد أن يبدأ الروس في اتخاذ إجراءات أمنية ضد المجموعة المتورطة في العمل الإرهابي، عندها نجد الإدانة تصدر ضد الإجراءات الأمنية الروسية!!هذه الانتقائية الأمريكية ليست وليدة اليوم؛ فلها سجل طويل وحافل، وبات من المعروف أن "الضمير" الأمريكي يتعاطى أحيانًا الحبوب المنومة، وكذلك يتعاطى المنبهات شديدة التأثير في أحيان أخرى! في كتاب بعنوان "ستة أيام حمراء في روسيا"، سجلت المؤلفة "لويز براينت" — وهي كاتبة صحفية أمريكية عرفت بمواقفة المتعاطفة مع الثورة الروسية، وأجرت حوارات مع عدد من الرموز السوفييتية — بعض المشاهدات بشأن روسيا في فترة الثورة الروسية، وقد نشرت تلك المشاهدات في الصحف الأمريكية والكندية قبل أن تنشرها دار هيرست في كتاب عام 1918. في ذلك الكتاب يوجد فصل بعنوان "أطفال روسيا" يظهر بشكل كبير الانتقائية الأمريكية في التعامل مع الملفات الدولية. إغاثة الأطفال ضحايا الحرب... هل كل الأطفال؟!تقول المؤلفة في بداية الفصل السادس والعشرين من الكتاب، وعنوانه "الأطفال الروس" إن الولايات المتحدة أبدت الكثير من التعاطف إزاء الأطفال المتضررين من الحروب والنزاعات في بلجيكا وبولندا، وقدمت الكثير من الدعم لهم، كما أن الآلة الإعلامية ساهمت راحت تبث المبالغات بشأن حجم الأزمات التي يتعرض لها الأطفال في تلك الدول، إلا أن "الضمير الأمريكي" لم يلتفت ولو بقليل من الاهتمام إلى معاناة الأطفال الروس في ظل الحرب، على الرغم من أن الأطفال الروس الذين راحوا ضحية الصراعات الدولية والداخلية في بلادهم يفوق عدد الأطفال الذين راحوا ضحية الصراعات في كل تلك الدول مجتمعة. وتنتقل المؤلفة بعد ذلك إلى رسم صورة لحجم معاناة الأطفال الروس؛ فتقول إن الملاجئ تكتظ بما يفوق قدرتها على الاستيعاب، كما أن الأمراض بشدة تنتشر بين الأطفال الذين ترعاهم، إلى جانب عدم تلقيهم الرعاية الغذائية الكافية بسبب عدم وصول منتجات الألبان وغيرها من اللوازم الغذائية من المناطق الريفية بسبب الصراع، بما جعل نسبة الأطفال الذين ينجحون في البقاء على قيد الحياة في ظل تلك الظروف لا تصل إلا إلى 15%. ولا تختلف الصورة في المستشفيات عنها في دور الرعاية؛ حيث تواصل المؤلفة سرد المعاناة المماثلة التي يمر بها الأطفال الروس في المستشفيات التي لا تقدم الرعاية الكافية رغم الخدمات المقدمة من جانب الصليب الأحمر. لكن الصحفية تضيف قائلة إن الأطفال الروس في بداية الحرب لم يتأثروا سلبًا بهذا الشكل في بداية الحرب، وعندما سألت أحد الأطباء من أصحاب الخبرة في رعاية الأطفال في مناطق النزاع، قال لها إن الأطفال الروس لديهم قدر أكبر من المقاومة عن غيرهم من الأطفال. كذلك تشير "براينت" إلى أن الأطفال في المستشفيات كان لديهم — رغم كل ما يمرون به من معاناة — المزاج الرائق لتبادل النكات مع الأطباء، وتدبير المقالب ضد الممرضات، وتقليد قادة الثورة والحرب. وتذكر المؤلفة أن هناك مكتبًا لرعاية الأطفال الروس باسم "المكتب الأمريكي للاجئين"، لكنها تقول إنه لا يلقى التمويل إلا ......
#أطفال
#روسيا...
#لماذا
#تجاهلهم
#-الضمير-
#الأمريكي؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686392
#الحوار_المتمدن
#حسين_محمود_التلاوي من المعروف عن الطبيعة الإنسانية السوية أن معاييرها واحدة، ولا تتغير ما دام الظرف لم يتغير، وأن الإنسان السوي نفسيًّا، عندما يؤمن بمبدأ فإنه يطبقه على نفسه قبل غيره. لكن الأمور تبدو مختلفة في الولايات المتحدة؛ فميزان حقوق الإنسان الأمريكي يختل بشدة، وتنتابه الحساسية إزاء أية انتهاكات يقوم بها جيش الاحتلال الصهيوني ضد الفلسطينيين على سبيل المثال، كما أننا نجد أن اللسان الأمريكي يثقل عند إدانة أية أعمال إرهابية تقع في الجمهورية الروسية مثلًا؛ فلا تصدر الإدانة إلا بعد أن يبدأ الروس في اتخاذ إجراءات أمنية ضد المجموعة المتورطة في العمل الإرهابي، عندها نجد الإدانة تصدر ضد الإجراءات الأمنية الروسية!!هذه الانتقائية الأمريكية ليست وليدة اليوم؛ فلها سجل طويل وحافل، وبات من المعروف أن "الضمير" الأمريكي يتعاطى أحيانًا الحبوب المنومة، وكذلك يتعاطى المنبهات شديدة التأثير في أحيان أخرى! في كتاب بعنوان "ستة أيام حمراء في روسيا"، سجلت المؤلفة "لويز براينت" — وهي كاتبة صحفية أمريكية عرفت بمواقفة المتعاطفة مع الثورة الروسية، وأجرت حوارات مع عدد من الرموز السوفييتية — بعض المشاهدات بشأن روسيا في فترة الثورة الروسية، وقد نشرت تلك المشاهدات في الصحف الأمريكية والكندية قبل أن تنشرها دار هيرست في كتاب عام 1918. في ذلك الكتاب يوجد فصل بعنوان "أطفال روسيا" يظهر بشكل كبير الانتقائية الأمريكية في التعامل مع الملفات الدولية. إغاثة الأطفال ضحايا الحرب... هل كل الأطفال؟!تقول المؤلفة في بداية الفصل السادس والعشرين من الكتاب، وعنوانه "الأطفال الروس" إن الولايات المتحدة أبدت الكثير من التعاطف إزاء الأطفال المتضررين من الحروب والنزاعات في بلجيكا وبولندا، وقدمت الكثير من الدعم لهم، كما أن الآلة الإعلامية ساهمت راحت تبث المبالغات بشأن حجم الأزمات التي يتعرض لها الأطفال في تلك الدول، إلا أن "الضمير الأمريكي" لم يلتفت ولو بقليل من الاهتمام إلى معاناة الأطفال الروس في ظل الحرب، على الرغم من أن الأطفال الروس الذين راحوا ضحية الصراعات الدولية والداخلية في بلادهم يفوق عدد الأطفال الذين راحوا ضحية الصراعات في كل تلك الدول مجتمعة. وتنتقل المؤلفة بعد ذلك إلى رسم صورة لحجم معاناة الأطفال الروس؛ فتقول إن الملاجئ تكتظ بما يفوق قدرتها على الاستيعاب، كما أن الأمراض بشدة تنتشر بين الأطفال الذين ترعاهم، إلى جانب عدم تلقيهم الرعاية الغذائية الكافية بسبب عدم وصول منتجات الألبان وغيرها من اللوازم الغذائية من المناطق الريفية بسبب الصراع، بما جعل نسبة الأطفال الذين ينجحون في البقاء على قيد الحياة في ظل تلك الظروف لا تصل إلا إلى 15%. ولا تختلف الصورة في المستشفيات عنها في دور الرعاية؛ حيث تواصل المؤلفة سرد المعاناة المماثلة التي يمر بها الأطفال الروس في المستشفيات التي لا تقدم الرعاية الكافية رغم الخدمات المقدمة من جانب الصليب الأحمر. لكن الصحفية تضيف قائلة إن الأطفال الروس في بداية الحرب لم يتأثروا سلبًا بهذا الشكل في بداية الحرب، وعندما سألت أحد الأطباء من أصحاب الخبرة في رعاية الأطفال في مناطق النزاع، قال لها إن الأطفال الروس لديهم قدر أكبر من المقاومة عن غيرهم من الأطفال. كذلك تشير "براينت" إلى أن الأطفال في المستشفيات كان لديهم — رغم كل ما يمرون به من معاناة — المزاج الرائق لتبادل النكات مع الأطباء، وتدبير المقالب ضد الممرضات، وتقليد قادة الثورة والحرب. وتذكر المؤلفة أن هناك مكتبًا لرعاية الأطفال الروس باسم "المكتب الأمريكي للاجئين"، لكنها تقول إنه لا يلقى التمويل إلا ......
#أطفال
#روسيا...
#لماذا
#تجاهلهم
#-الضمير-
#الأمريكي؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686392
الحوار المتمدن
حسين محمود التلاوي - أطفال روسيا... لماذا تجاهلهم -الضمير- الأمريكي؟!
كاظم فنجان الحمامي : خبراء تجاهلهم وزير النقل الأسبق
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي مرة أخرى نعود لتصحيح البيانات الخاطئة التي يدلي بها وزير النقل الاسبق (عامر عبد الجبار) من وقت لآخر،وندرج لكم في أدناه المقطع المنشور تحت عنوان (حقيقة للتاريخ)، والذي لا يخلو من المغالطات، وهذا نصه بين قوسين :-((*رغم التدخلات الخارجية والداخلية المعرقلة لتأسيس مشروع ميناء الفاو الكبير تمكن عامر عبد الجبار اسماعيل من انجاز تصاميمه خلال سنتين فقط، وتحول المشروع من وهم الى حقيقة*)). إلى هنا انتهى النص. .واليكم التصحيح والتوضيح، وكما مبين بالفقرات التالية المعززة بالحقائق، آملين ان يتوخى السيد الوزير الاسبق الدقة في تصريحاته القادمة، ولا يبخس حق الآخرين، ولا ينسب النجاحات فقط لنفسه، ولنفسه فقط:-- لا شك أن تصاميم المشاريع المينائية العملاقة تناط بكبار المهندسين المعماريين والمدنيين المتخصصين في بناء وتصميم الموانئ، بينما نرى ان التحصيل العلمي للسيد الوزير هو مهندس ميكانيك، أو مهندس خفارة بحرية تخرج عام 1986، ولا علاقة لاختصاصه بهندسة بناء وتصميم الموانئ التي هي بمنتهى التعقيد في المعايير الهندسية. .- بداية نذكر ان فترة استيزاره انحصرت في المدة من 2008 حتى 7 تموز عام 2010 حين تمت إقالته من منصبه رسمياً. .- بتاريخ 12 / 6 / 2004 عقد وزير النقل الأسبق (لؤي حاتم العرس) اجتماعا لمناقشة فكرة إنشاء ميناء عملاق واختيار المكان المناسب لأنشاءه. .- وبتاريخ 6 / 12 / 2004 اقرت اللجنة الاقتصادية العليا فـي مجلس الوزراء مشروع إنشاء ميناء البصرة الكبير. .- وبتاريخ 25 / 12 / 2004 ارسلت وزارة النقل كتابا الى وزارة التخطيط بالرقم 24980 حول إدراج مشروع ميناء البصرة الكبير ضمن مشاريعها الاستثمارية. .- وبتاريخ 8 / 3 / 2005 فاتحت وزارة النقل وزارة التخطيط بكتابها 8589 حـول مكونات المشروع ومقترح إدراجه علـى مشاريع الخطـة الاستثمارية لعام 2005 وبكلفة (3) مليارات دينار لأغراض إعداد الدراسات المطلوبة. .- بتاريخ 14 / 11 / 2007 خاطب وكيل وزارة التخطيط والتعاون الإنمائي (السيد عماد حمزة محمد حسين) وزارة النقل بالكتاب / عاجل جدا، بالمرقم 8526 لمناقشة الدراسات الاولية لميناء الفاو الكبير. .- وفي بداية عام 2008 (أي قبل استيزار عبد الجبار) اصدرت وزارة النقل الامر الوزاري المرقم (7828) بتوقيع الوكيل الاقدم (بنكين ريكاني) حول ايفاد الخبراء المدرجة اسماءهم في أدناه الى روما للتباحث مع الجانب الايطالي لدراسة الجدوى الاقتصادية لميناء الفاو الكبير:- صلاح خضير عبود. جودت كاظم خصير. صالح هادي محمد. سمير عبد علي مرزوق. هلال عبد الرضا.- وقبل ذلك ببضعة اشهر ترأس السيد (بنكين ريكاني) اللجنة المكلفة باختيار موقع ميناء الفاو الكبير، وكانت اللجنة مؤلفة من نخبة منتخبة من خبراء الوزارات العراقية ذات العلاقة، وقدم الاستشاري الايطالي 8 مواقع، وبعد دراسات معمقة تم اختيار الموقع الحالي. . - شهدت الشركة العامة لموانئ العراق تحركاً ايجابيا نحو الاستعداد لبناء ميناء الفاو الكبير، وذلك في زمن مديرها العام الأسبق الكابتن (صلاح خضير عبود) الذي ترأس بنفسه الوفد المفاوض مع الجهات الايطالية بتوجيه من وزير النقل الاسبق السيد شيروان الوائلي.- بتاريخ 14 / 1 / 2010 تم تكليف مجموعة الشركات الايطالية (IECAF) التي يمثلها السيد البرتو سكوتي، بينما قام بتوقيعها الوكيل الأقدم لوزارة النقل السيد بنكين ريكاني. بمعنى ان التوقيع تم قبل إعفاء السيد الوزير الأسبق من منصبه ببضعة اشهر. .- لم تباشر الشركات الايطالية برسم التصاميم إلا في صيف 2011 لحين ورو ......
#خبراء
#تجاهلهم
#وزير
#النقل
#الأسبق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757113
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي مرة أخرى نعود لتصحيح البيانات الخاطئة التي يدلي بها وزير النقل الاسبق (عامر عبد الجبار) من وقت لآخر،وندرج لكم في أدناه المقطع المنشور تحت عنوان (حقيقة للتاريخ)، والذي لا يخلو من المغالطات، وهذا نصه بين قوسين :-((*رغم التدخلات الخارجية والداخلية المعرقلة لتأسيس مشروع ميناء الفاو الكبير تمكن عامر عبد الجبار اسماعيل من انجاز تصاميمه خلال سنتين فقط، وتحول المشروع من وهم الى حقيقة*)). إلى هنا انتهى النص. .واليكم التصحيح والتوضيح، وكما مبين بالفقرات التالية المعززة بالحقائق، آملين ان يتوخى السيد الوزير الاسبق الدقة في تصريحاته القادمة، ولا يبخس حق الآخرين، ولا ينسب النجاحات فقط لنفسه، ولنفسه فقط:-- لا شك أن تصاميم المشاريع المينائية العملاقة تناط بكبار المهندسين المعماريين والمدنيين المتخصصين في بناء وتصميم الموانئ، بينما نرى ان التحصيل العلمي للسيد الوزير هو مهندس ميكانيك، أو مهندس خفارة بحرية تخرج عام 1986، ولا علاقة لاختصاصه بهندسة بناء وتصميم الموانئ التي هي بمنتهى التعقيد في المعايير الهندسية. .- بداية نذكر ان فترة استيزاره انحصرت في المدة من 2008 حتى 7 تموز عام 2010 حين تمت إقالته من منصبه رسمياً. .- بتاريخ 12 / 6 / 2004 عقد وزير النقل الأسبق (لؤي حاتم العرس) اجتماعا لمناقشة فكرة إنشاء ميناء عملاق واختيار المكان المناسب لأنشاءه. .- وبتاريخ 6 / 12 / 2004 اقرت اللجنة الاقتصادية العليا فـي مجلس الوزراء مشروع إنشاء ميناء البصرة الكبير. .- وبتاريخ 25 / 12 / 2004 ارسلت وزارة النقل كتابا الى وزارة التخطيط بالرقم 24980 حول إدراج مشروع ميناء البصرة الكبير ضمن مشاريعها الاستثمارية. .- وبتاريخ 8 / 3 / 2005 فاتحت وزارة النقل وزارة التخطيط بكتابها 8589 حـول مكونات المشروع ومقترح إدراجه علـى مشاريع الخطـة الاستثمارية لعام 2005 وبكلفة (3) مليارات دينار لأغراض إعداد الدراسات المطلوبة. .- بتاريخ 14 / 11 / 2007 خاطب وكيل وزارة التخطيط والتعاون الإنمائي (السيد عماد حمزة محمد حسين) وزارة النقل بالكتاب / عاجل جدا، بالمرقم 8526 لمناقشة الدراسات الاولية لميناء الفاو الكبير. .- وفي بداية عام 2008 (أي قبل استيزار عبد الجبار) اصدرت وزارة النقل الامر الوزاري المرقم (7828) بتوقيع الوكيل الاقدم (بنكين ريكاني) حول ايفاد الخبراء المدرجة اسماءهم في أدناه الى روما للتباحث مع الجانب الايطالي لدراسة الجدوى الاقتصادية لميناء الفاو الكبير:- صلاح خضير عبود. جودت كاظم خصير. صالح هادي محمد. سمير عبد علي مرزوق. هلال عبد الرضا.- وقبل ذلك ببضعة اشهر ترأس السيد (بنكين ريكاني) اللجنة المكلفة باختيار موقع ميناء الفاو الكبير، وكانت اللجنة مؤلفة من نخبة منتخبة من خبراء الوزارات العراقية ذات العلاقة، وقدم الاستشاري الايطالي 8 مواقع، وبعد دراسات معمقة تم اختيار الموقع الحالي. . - شهدت الشركة العامة لموانئ العراق تحركاً ايجابيا نحو الاستعداد لبناء ميناء الفاو الكبير، وذلك في زمن مديرها العام الأسبق الكابتن (صلاح خضير عبود) الذي ترأس بنفسه الوفد المفاوض مع الجهات الايطالية بتوجيه من وزير النقل الاسبق السيد شيروان الوائلي.- بتاريخ 14 / 1 / 2010 تم تكليف مجموعة الشركات الايطالية (IECAF) التي يمثلها السيد البرتو سكوتي، بينما قام بتوقيعها الوكيل الأقدم لوزارة النقل السيد بنكين ريكاني. بمعنى ان التوقيع تم قبل إعفاء السيد الوزير الأسبق من منصبه ببضعة اشهر. .- لم تباشر الشركات الايطالية برسم التصاميم إلا في صيف 2011 لحين ورو ......
#خبراء
#تجاهلهم
#وزير
#النقل
#الأسبق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757113
الحوار المتمدن
كاظم فنجان الحمامي - خبراء تجاهلهم وزير النقل الأسبق