بيان صالح : اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة و مكافحته مسؤولية من ؟
#الحوار_المتمدن
#بيان_صالح العنف ضد المرأة ظاهرة عالمية، تتجدد يوميا كل ساعة وكل دقيقة بل وكل ثانية على شكل إهانة واستهانة مباشرة, وعنف جسدي, كالضرب وتشويه الأعضاء, والحرق بالحوامض والاغتصاب والقتل أو التصفية الجسدية بصيغ مختلفة, إضافة إلى الاختطاف والحرمان ، أو التعرض للعنف النفسي مثل خلق ظروف لا تشعر المرأة فيها بالأمان والاستقرار، وكذلك الحط من كرامتها الإنسانية وإقصائها عن أداء دورها ووظائفها في البيت والمجتمع، وذلك باستخدام كافة الوسائل المهينة لها من الشتم والإهانة والتحقير والتهديد والتسلط والإساءة، أو ممارسة العنف الجنسي كالتحرش الجنسي والاغتصاب , وخاصة في فترات الحروب والنزاعات المحلية والكوارث الإنسانية, إضافة إلى استخدامها في العرف العشائري الرجعي كتعويض عن قتيل أو مبادلتها , وغالبا ما تكون المرأة الضحية الرئيسية لنزاع الأطراف المتناحرة.ويُمارَس العنف ضد المرأة بأنماط مختلفة كالعنف الأسري والذي يمارس داخل الأسرة تجاه الكائن الأضعف وهو أكثر الأنماط انتشارا، وغالباً ما تكون ضحاياه من النساء والأطفال. ثم العنف الاجتماعي الناجم عن النظرة الدونية للمرأة ككائن ناقص العقل، مما يعرضها إلى الإساءة الشخصية كالقهر والاضطهاد والاهانة وفقدان الاستقلالية وحق التصرف الشخصي بحرية. ثم ممارسة العنف ضد المرأة في مواقع العمل من قبل رئيس الدائرة او المؤسسة او المعمل, أو من الزملاء. كما تتعرض شخصية المرأة للضغط الاجتماعي المرتبط بالعادات والتقاليد البالية الرجولية التي تحط من قيمة المرأة.ومما يزيد في الطين بلة ممارسة العنف السياسي ضد المرأة عن طريق حرمانها من المشاركة السياسية وعدم السماح لها بالمشاركة في صنع القرار و منعها من الترشح و التصويت لمناصب قيادية. وهذه الظاهرة البشعة بحق إنسانية المرأة لا تتقيد بحدود دولة أو قارة معينة، بل هي ظاهرة عامة عابرة للقارات في ظل النظام الرأسمالي الطبقي والمجتمع الذكوري، وهي محسوسة وملموسة حتى في الدول الغربية المتحضرة والمدنية.اليوم الدولي للقضاء على العنفكان موقف الجمعية العامة للأمم المتحدة إيجابياً , رغم تأخره, حين أعلن عن اعتبار يوم 25 تشرين الثاني من كل عام ، يوماً دولياً للقضاء على العنف ضد المرأة، ودعت الحكومات والمنظمات الدولية والمنظمات غير الحكومية إلى تنظيم أنشطة في ذلك اليوم بهدف زيادة الوعي العام لتلك المشكلة (القرار 134/54 المؤرخ 17 كانون الأول/ديسمبر1999). وعلى جميع المنظمات النسوية ومنظمات حقوق الإنسان والجمعيات والمنظمات الإنسانية الأخرى, على جميع النساء والرجال في العالم ممن يؤمنون بالآثار السلبية الحادة الناجمة في المجتمع عن ممارسة العنف ضد المرأة, استثمار هذه المناسبة المهمة للنضال من أجل وضع حد لممارسة العنف ضد المرأة وإدانته أينما وقع.ويتم الاحتفال بيوم 25 تشرين الثاني/نوفمبر بوصفه يوما ضد العنف منذ عام 1981, ويرجع ذلك التاريخ إلى الاغتيال الوحشي الذي مورس ضد الأخوات الثلاث ميرا بال في العام 1961 اللواتي كن من السياسيات النشيطات في جمهورية الدومينيك، وذلك بناء على أوامر الحاكم الدومينكي روفاييل تروخيليو (1936-1963).بعض الارقام المخيفة للعنف ضد المرأة :- تتعرض 700 ألف امرأة سنويا في الولايات المتحدة الأمريكية إلى عمليات الاغتصاب، وتشكل النساء 85% من ضحايا العنف المنزلي في الولايات المتحدة الأمريكية.- أكثر من نصف مليون امرأة يمتن سنويا نتيجة مضاعفات وصعوبات متعلقة بالحمل أو الولادة.- تدفع النساء الثمن الأكبر في إفريقيا الصحراوية في الإصابة بوباء السيدا (الأيدز, م ......
#اليوم
#الدولي
#للقضاء
#العنف
#المرأة
#مكافحته
#مسؤولية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700125
#الحوار_المتمدن
#بيان_صالح العنف ضد المرأة ظاهرة عالمية، تتجدد يوميا كل ساعة وكل دقيقة بل وكل ثانية على شكل إهانة واستهانة مباشرة, وعنف جسدي, كالضرب وتشويه الأعضاء, والحرق بالحوامض والاغتصاب والقتل أو التصفية الجسدية بصيغ مختلفة, إضافة إلى الاختطاف والحرمان ، أو التعرض للعنف النفسي مثل خلق ظروف لا تشعر المرأة فيها بالأمان والاستقرار، وكذلك الحط من كرامتها الإنسانية وإقصائها عن أداء دورها ووظائفها في البيت والمجتمع، وذلك باستخدام كافة الوسائل المهينة لها من الشتم والإهانة والتحقير والتهديد والتسلط والإساءة، أو ممارسة العنف الجنسي كالتحرش الجنسي والاغتصاب , وخاصة في فترات الحروب والنزاعات المحلية والكوارث الإنسانية, إضافة إلى استخدامها في العرف العشائري الرجعي كتعويض عن قتيل أو مبادلتها , وغالبا ما تكون المرأة الضحية الرئيسية لنزاع الأطراف المتناحرة.ويُمارَس العنف ضد المرأة بأنماط مختلفة كالعنف الأسري والذي يمارس داخل الأسرة تجاه الكائن الأضعف وهو أكثر الأنماط انتشارا، وغالباً ما تكون ضحاياه من النساء والأطفال. ثم العنف الاجتماعي الناجم عن النظرة الدونية للمرأة ككائن ناقص العقل، مما يعرضها إلى الإساءة الشخصية كالقهر والاضطهاد والاهانة وفقدان الاستقلالية وحق التصرف الشخصي بحرية. ثم ممارسة العنف ضد المرأة في مواقع العمل من قبل رئيس الدائرة او المؤسسة او المعمل, أو من الزملاء. كما تتعرض شخصية المرأة للضغط الاجتماعي المرتبط بالعادات والتقاليد البالية الرجولية التي تحط من قيمة المرأة.ومما يزيد في الطين بلة ممارسة العنف السياسي ضد المرأة عن طريق حرمانها من المشاركة السياسية وعدم السماح لها بالمشاركة في صنع القرار و منعها من الترشح و التصويت لمناصب قيادية. وهذه الظاهرة البشعة بحق إنسانية المرأة لا تتقيد بحدود دولة أو قارة معينة، بل هي ظاهرة عامة عابرة للقارات في ظل النظام الرأسمالي الطبقي والمجتمع الذكوري، وهي محسوسة وملموسة حتى في الدول الغربية المتحضرة والمدنية.اليوم الدولي للقضاء على العنفكان موقف الجمعية العامة للأمم المتحدة إيجابياً , رغم تأخره, حين أعلن عن اعتبار يوم 25 تشرين الثاني من كل عام ، يوماً دولياً للقضاء على العنف ضد المرأة، ودعت الحكومات والمنظمات الدولية والمنظمات غير الحكومية إلى تنظيم أنشطة في ذلك اليوم بهدف زيادة الوعي العام لتلك المشكلة (القرار 134/54 المؤرخ 17 كانون الأول/ديسمبر1999). وعلى جميع المنظمات النسوية ومنظمات حقوق الإنسان والجمعيات والمنظمات الإنسانية الأخرى, على جميع النساء والرجال في العالم ممن يؤمنون بالآثار السلبية الحادة الناجمة في المجتمع عن ممارسة العنف ضد المرأة, استثمار هذه المناسبة المهمة للنضال من أجل وضع حد لممارسة العنف ضد المرأة وإدانته أينما وقع.ويتم الاحتفال بيوم 25 تشرين الثاني/نوفمبر بوصفه يوما ضد العنف منذ عام 1981, ويرجع ذلك التاريخ إلى الاغتيال الوحشي الذي مورس ضد الأخوات الثلاث ميرا بال في العام 1961 اللواتي كن من السياسيات النشيطات في جمهورية الدومينيك، وذلك بناء على أوامر الحاكم الدومينكي روفاييل تروخيليو (1936-1963).بعض الارقام المخيفة للعنف ضد المرأة :- تتعرض 700 ألف امرأة سنويا في الولايات المتحدة الأمريكية إلى عمليات الاغتصاب، وتشكل النساء 85% من ضحايا العنف المنزلي في الولايات المتحدة الأمريكية.- أكثر من نصف مليون امرأة يمتن سنويا نتيجة مضاعفات وصعوبات متعلقة بالحمل أو الولادة.- تدفع النساء الثمن الأكبر في إفريقيا الصحراوية في الإصابة بوباء السيدا (الأيدز, م ......
#اليوم
#الدولي
#للقضاء
#العنف
#المرأة
#مكافحته
#مسؤولية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700125
الحوار المتمدن
بيان صالح - اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة و مكافحته مسؤولية من ؟
بيان صالح : التميز بين الأولاد والبنات في التربية داخل الأسرة والمجتمع
#الحوار_المتمدن
#بيان_صالح التمييز و التفرقة في تربية الأولاد و البنات داخل الأسرة و المجتمع من احد صفات مجتمعاتنا الشرقية، حيث من يوم الولادة تزرع مقولة القوة و الشجاعة في ذهن كل طفل ذكر و بأنه الأقوى، الأحسن، الصلب والمسيطر، الشجاع و الأذكى ، وهو القادر على حماية الآخرين . ان زرع بذرة القوة عند الولد يولد حالة نفسية عنده بأنه يجب ان يكون عند المسؤولية لحمل تلك الصفات الذي غرستها فيه الأسرة والمجتمع، ويجب عليه ان لا يخيب أمل الأسرة وبأنه عند حسن ظنهم دوما، بان يكون قويا وحكيما ومجردا من أحاسيس العطف و الحنان لان هذه الأشياء او المقولات صفات خاصة بالأنثى وعليه ان لا يكون هزيلا وضعيفا وان لا يبكي إذا فقد شيء او صادف سوءا (انك رجل والرجال لا يبكون)،هذه جمل نسمعها دائما.وحتى تهديد الأمهات لأطفالهم بالإباء عند غيابهم في العمل خارج البيت، بان الأب فقط له القدرة الكاملة على عقاب الأطفال سواء كانت بنتا او ولدا. وإعطاء الولد دور حماية البيت والبنات وحتى الأم نفسها في حالة غياب الوالد، حتى اختيار اللعب التي تباع في الأسواق تساهم وتعزز من تقسيم الأدوار إلى ولد وبنت لا من الناحية البيولوجية فقط، بل من حيث تقسيم الأدوار الاجتماعية، الطفل الذكر يختار له اللعب الحربية (المسدس، السيف والبندقية .....الخ) او لعب السيارات والقطارات او جميع اللعب الذهنية كالشطرنج والألعاب الالكترونية. أما البنت يجب ان تختار أو يفرض عليها ان تختار تلك اللعب التي تعزز من دورها كأنثى ضعيفة (المرأة المقموعة المسلوبة الإرادة ) حيث عليها اختيار دمى العرائس وتقمص شخصية الأم المسئولة عن تربية الأطفال او لعب مثل أدوات المطبخ لتكون ام ناجحة تجيد الطبخ في المستقبل ،او أدوات التجميل والخياطة.منذ الولادة نجد أن هذه الأدوار قد وزعت علينا وإذا أردنا مخالفة تلك الأدوار فأننا غير طبيعيين في نظر من حدد لنا تلك الأدوار من التقاليد والأعراف والموروث الديني، مثلا إذا اختار الولد دمية فستتم أهانته لأنه ولد والأولاد لا يلعبون بالدمى بل هي لعبة البنات وانه يريد ان يجعل من نفسه بنت!.يتم تربية الفتيات في المجتمع الشرقي بمنعهن من ممارسة حقها في الحياة الحرة بحجة حمايتهن ، فهي تمنع من الخروج و السفر لوحدها لحمايتها من التحرش، وبشكل عام تمنع من ممارسة معظم الألعاب الرياضية خوفا من فقدان غشاء بكارتها، تمنع من اختيار شريك حياتها خوفا من عدم صحة اختيارها، تمنع من اختيار عملها خوفا من اختيار عمل لا يناسب حياتها في المستقبل لتكون زوجة وام صالحة، تمنع من اختيار ملابسها لتكون مقبولة اجتماعيا، تمنع من ممارسة شخصيتها و دورها كشخص كامل لا ينقصه حماية . للعلم موضوع التمييز في التربية بين البنت و الولد متواجد حتى في الدول الأوربية المتقدمة ومنها الدنمرك لحد ألان وان كان بنسب مختلفة داخل الأسر و حتى في مؤسسات الرعاية والتربوية من رياض الأطفال والمدارس، حيث نشاهد كيفية فهم و تفسير الكبار لشخصية الطفل علي أساس جنسه، و مدي تأثير ذلك علي فهم الطفل لنفسه و محيطه.مثلا في احدي التجارب التي تم إجراءها في سبعينيات القرن الماضي في الدنمرك حيث عرض علي المشاركين مقطع فيديو لطفل يرتدي ملابس محايدة جنسيا يبكي، قيل للمشاركين أنه كان فتى أو بنتا على التوالي. أولئك الذين اعتقدوا أنه صبي فسروا البكاء على أنه غضب ، بينما اعتقد أولئك الذين اعتقدوا أنها فتاة أن الطفل يبكي من الخوف وخلصت الدراسة إلى أن الوعي بجنس الأطفال يؤثر على سلوك البالغين تجاه الطفل.تشير الباحثة الدنمركية في النوع الاجتماعي والثقافة - شارلوت كرولوك -، التي أظهرت ......
#التميز
#الأولاد
#والبنات
#التربية
#داخل
#الأسرة
#والمجتمع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713828
#الحوار_المتمدن
#بيان_صالح التمييز و التفرقة في تربية الأولاد و البنات داخل الأسرة و المجتمع من احد صفات مجتمعاتنا الشرقية، حيث من يوم الولادة تزرع مقولة القوة و الشجاعة في ذهن كل طفل ذكر و بأنه الأقوى، الأحسن، الصلب والمسيطر، الشجاع و الأذكى ، وهو القادر على حماية الآخرين . ان زرع بذرة القوة عند الولد يولد حالة نفسية عنده بأنه يجب ان يكون عند المسؤولية لحمل تلك الصفات الذي غرستها فيه الأسرة والمجتمع، ويجب عليه ان لا يخيب أمل الأسرة وبأنه عند حسن ظنهم دوما، بان يكون قويا وحكيما ومجردا من أحاسيس العطف و الحنان لان هذه الأشياء او المقولات صفات خاصة بالأنثى وعليه ان لا يكون هزيلا وضعيفا وان لا يبكي إذا فقد شيء او صادف سوءا (انك رجل والرجال لا يبكون)،هذه جمل نسمعها دائما.وحتى تهديد الأمهات لأطفالهم بالإباء عند غيابهم في العمل خارج البيت، بان الأب فقط له القدرة الكاملة على عقاب الأطفال سواء كانت بنتا او ولدا. وإعطاء الولد دور حماية البيت والبنات وحتى الأم نفسها في حالة غياب الوالد، حتى اختيار اللعب التي تباع في الأسواق تساهم وتعزز من تقسيم الأدوار إلى ولد وبنت لا من الناحية البيولوجية فقط، بل من حيث تقسيم الأدوار الاجتماعية، الطفل الذكر يختار له اللعب الحربية (المسدس، السيف والبندقية .....الخ) او لعب السيارات والقطارات او جميع اللعب الذهنية كالشطرنج والألعاب الالكترونية. أما البنت يجب ان تختار أو يفرض عليها ان تختار تلك اللعب التي تعزز من دورها كأنثى ضعيفة (المرأة المقموعة المسلوبة الإرادة ) حيث عليها اختيار دمى العرائس وتقمص شخصية الأم المسئولة عن تربية الأطفال او لعب مثل أدوات المطبخ لتكون ام ناجحة تجيد الطبخ في المستقبل ،او أدوات التجميل والخياطة.منذ الولادة نجد أن هذه الأدوار قد وزعت علينا وإذا أردنا مخالفة تلك الأدوار فأننا غير طبيعيين في نظر من حدد لنا تلك الأدوار من التقاليد والأعراف والموروث الديني، مثلا إذا اختار الولد دمية فستتم أهانته لأنه ولد والأولاد لا يلعبون بالدمى بل هي لعبة البنات وانه يريد ان يجعل من نفسه بنت!.يتم تربية الفتيات في المجتمع الشرقي بمنعهن من ممارسة حقها في الحياة الحرة بحجة حمايتهن ، فهي تمنع من الخروج و السفر لوحدها لحمايتها من التحرش، وبشكل عام تمنع من ممارسة معظم الألعاب الرياضية خوفا من فقدان غشاء بكارتها، تمنع من اختيار شريك حياتها خوفا من عدم صحة اختيارها، تمنع من اختيار عملها خوفا من اختيار عمل لا يناسب حياتها في المستقبل لتكون زوجة وام صالحة، تمنع من اختيار ملابسها لتكون مقبولة اجتماعيا، تمنع من ممارسة شخصيتها و دورها كشخص كامل لا ينقصه حماية . للعلم موضوع التمييز في التربية بين البنت و الولد متواجد حتى في الدول الأوربية المتقدمة ومنها الدنمرك لحد ألان وان كان بنسب مختلفة داخل الأسر و حتى في مؤسسات الرعاية والتربوية من رياض الأطفال والمدارس، حيث نشاهد كيفية فهم و تفسير الكبار لشخصية الطفل علي أساس جنسه، و مدي تأثير ذلك علي فهم الطفل لنفسه و محيطه.مثلا في احدي التجارب التي تم إجراءها في سبعينيات القرن الماضي في الدنمرك حيث عرض علي المشاركين مقطع فيديو لطفل يرتدي ملابس محايدة جنسيا يبكي، قيل للمشاركين أنه كان فتى أو بنتا على التوالي. أولئك الذين اعتقدوا أنه صبي فسروا البكاء على أنه غضب ، بينما اعتقد أولئك الذين اعتقدوا أنها فتاة أن الطفل يبكي من الخوف وخلصت الدراسة إلى أن الوعي بجنس الأطفال يؤثر على سلوك البالغين تجاه الطفل.تشير الباحثة الدنمركية في النوع الاجتماعي والثقافة - شارلوت كرولوك -، التي أظهرت ......
#التميز
#الأولاد
#والبنات
#التربية
#داخل
#الأسرة
#والمجتمع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713828
الحوار المتمدن
بيان صالح - التميز بين الأولاد والبنات في التربية داخل الأسرة والمجتمع
بيان صالح : إعادة التأهيل والتربية الإعادة القسرية للأبناء والبنات الى بلد الام في العائلات المهاجرة في الدول الأوربية
#الحوار_المتمدن
#بيان_صالح إعادة التأهيل و التربيةهناك عدد غير قليل من الآباء والأمهات من العائلات المهاجرة في الدول الغربية يقومون بإرسال أولادهم و بناتهم بشكل قسري و غير قانوني إلى بلد الأم بهدف إعادة تربيتهم بشكل يتناسب مع عادات و تقاليد الأهل في بلد الأم.كما هناك فئة من الشباب و الشابات تم إعادتهم إلى بلد الأم حتى بدون إخبارهم، حيث يقوم أولياء الأمور بإرسال الأولاد و الفتيات الى بلد الأم بحجة زيارة الأهل و الأسرة و قضاء عطلة ترفيهية عائلية، وعند الوصول إلى بلد الأم يتم حجز الأبناء و الفتيات و سحب جوازات سفرهم ، بحيث يتعذر عليهم العودة الى البلد الأوربي.معظم الذين يتعرضون الى هذا العمل اللاإنساني هم الفتيات، وخاصة الذين يودون العيش كشابات غربيات وفق التربية الحديثة إي يطلبن الحق في ممارسة حياتهن اليومية العادية من الخروج للدراسة و العمل ، حق الخروج مع الصديقات و الأصدقاء، حق اختيار الملابس ،حق المشاركة في النشاطات الاجتماعية، الرياضة، وحق اختيار الحبيب اي اختيار شخص من البلد الغربي التي تعيش فيه الفتاة بغض النظر عن قوميته ودينه .... الخ.هؤلاء الآباء و الأمهات يرسلون أولادهم و خاصة الفتيات ليتعلموا كيف يتصرفون ك - فتاة شرقية - و الحفاظ علي العادات و التقاليد، و بالأخص الحفاظ علي العذرية، و تربية الفتاة لان تكون زوجة صالحة و مطيعة و تحافظ علي سمعة وشرف العائلة. مشكلة البعض من الأسر الشرقية و ذو خلفيات الدينية المتعصبة او المتمسكة بالأعراف التقليدية تكمن في أنها اعتادت على ممارسة العنف الجسدي واللفظي على الفتيات المراهقات، بدافع تحسين وتقويم سلوكهن وإجبارهن على إتباع نمط حياة أكثر تقييدا لتحركاتهن وحرياتهن وملبسهن.كما يتم أيضا إرسال الفتيان بحجة الابتعاد عن جو الأصدقاء السيئين و المجرمين ، المدمنين.... الخ. حسب الإحصائيات و المعلومات الكثير من الشباب و الفتيات الذين يمارسون الجريمة من خلال شبكة العصابات و الإجرام ، هم الذين عاشوا طفولة صعبة داخل أسرهم، او تعرضوا الى أجواء العنف و الضرب وعدم الأمان، إضافة الى ضعف و انعدام الحب و المودة و الاحترام داخل الأسرة .أتفهم في ان بعض الآباء والأمهات اعتادوا على تقويم سلوك الأبناء، تحديدا الفتيات، بنفس الطريقة التي تربوا عليها في الصغر في بلدانهم ويعتقدون إنها الأصح والأنسب ويقومون باستخدام درجات مختلفة من العنف الجسدي والنفسي ، دون مراعاة لتغير الظروف والتطور الاجتماعي في البلدان الجديدة التي انتقلوا إليها، وحاجة الأجيال الجديدة للاحتواء والتربية الحديثة لا العقاب الذي يدفعهم للبحث عن بيئة آمنة خارج الأسرة . قصة حقيقية حصلت في سنة 2012 في الدنمركفتاة عراقية هي زينب الموسوي و كانت في السادسة عشرة من عمرها عندما تركها والداها في العراق في عام 2012، عندما ابلغها والداها أن العائلة ستقضي أسبوع عطلة نهاية السنة في دمشق - سوريا، زينب فرحت للفكرة بشرط أن تتمكن من العودة إلى المنزل والاحتفال بالعام الجديد مع أصدقائها في الدنمرك. لكن للأسف لم تكن عطلة أسبوع فقط ، بل أصبحت جحيم و صراع مستمر لخمسة أشهر لزينب لحين استطاعتها العودة إلى الدنمرك. حيث أرسلها والداها الى العراق إلى أجل غير مسمى لغرض إعادة تربيتها لتكون فتاة شرقية جيدة و تتعرف علي العادات و التقاليد المحترمة و الرصينة! . للعلم انه تم فرض الحجاب علي زينب و هي كانت في التاسعة من العمر ، لكن زينب كانت متمردة و خلعت الحجاب حين بلغت سن 13 عامًا، زينب تعرضت لضغوطات نفسية كبيرة جدا لأنها كانت تتصرف بعفوية كشابة مثل أي شابة من صديقا ......
#إعادة
#التأهيل
#والتربية
#الإعادة
#القسرية
#للأبناء
#والبنات
#الام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716677
#الحوار_المتمدن
#بيان_صالح إعادة التأهيل و التربيةهناك عدد غير قليل من الآباء والأمهات من العائلات المهاجرة في الدول الغربية يقومون بإرسال أولادهم و بناتهم بشكل قسري و غير قانوني إلى بلد الأم بهدف إعادة تربيتهم بشكل يتناسب مع عادات و تقاليد الأهل في بلد الأم.كما هناك فئة من الشباب و الشابات تم إعادتهم إلى بلد الأم حتى بدون إخبارهم، حيث يقوم أولياء الأمور بإرسال الأولاد و الفتيات الى بلد الأم بحجة زيارة الأهل و الأسرة و قضاء عطلة ترفيهية عائلية، وعند الوصول إلى بلد الأم يتم حجز الأبناء و الفتيات و سحب جوازات سفرهم ، بحيث يتعذر عليهم العودة الى البلد الأوربي.معظم الذين يتعرضون الى هذا العمل اللاإنساني هم الفتيات، وخاصة الذين يودون العيش كشابات غربيات وفق التربية الحديثة إي يطلبن الحق في ممارسة حياتهن اليومية العادية من الخروج للدراسة و العمل ، حق الخروج مع الصديقات و الأصدقاء، حق اختيار الملابس ،حق المشاركة في النشاطات الاجتماعية، الرياضة، وحق اختيار الحبيب اي اختيار شخص من البلد الغربي التي تعيش فيه الفتاة بغض النظر عن قوميته ودينه .... الخ.هؤلاء الآباء و الأمهات يرسلون أولادهم و خاصة الفتيات ليتعلموا كيف يتصرفون ك - فتاة شرقية - و الحفاظ علي العادات و التقاليد، و بالأخص الحفاظ علي العذرية، و تربية الفتاة لان تكون زوجة صالحة و مطيعة و تحافظ علي سمعة وشرف العائلة. مشكلة البعض من الأسر الشرقية و ذو خلفيات الدينية المتعصبة او المتمسكة بالأعراف التقليدية تكمن في أنها اعتادت على ممارسة العنف الجسدي واللفظي على الفتيات المراهقات، بدافع تحسين وتقويم سلوكهن وإجبارهن على إتباع نمط حياة أكثر تقييدا لتحركاتهن وحرياتهن وملبسهن.كما يتم أيضا إرسال الفتيان بحجة الابتعاد عن جو الأصدقاء السيئين و المجرمين ، المدمنين.... الخ. حسب الإحصائيات و المعلومات الكثير من الشباب و الفتيات الذين يمارسون الجريمة من خلال شبكة العصابات و الإجرام ، هم الذين عاشوا طفولة صعبة داخل أسرهم، او تعرضوا الى أجواء العنف و الضرب وعدم الأمان، إضافة الى ضعف و انعدام الحب و المودة و الاحترام داخل الأسرة .أتفهم في ان بعض الآباء والأمهات اعتادوا على تقويم سلوك الأبناء، تحديدا الفتيات، بنفس الطريقة التي تربوا عليها في الصغر في بلدانهم ويعتقدون إنها الأصح والأنسب ويقومون باستخدام درجات مختلفة من العنف الجسدي والنفسي ، دون مراعاة لتغير الظروف والتطور الاجتماعي في البلدان الجديدة التي انتقلوا إليها، وحاجة الأجيال الجديدة للاحتواء والتربية الحديثة لا العقاب الذي يدفعهم للبحث عن بيئة آمنة خارج الأسرة . قصة حقيقية حصلت في سنة 2012 في الدنمركفتاة عراقية هي زينب الموسوي و كانت في السادسة عشرة من عمرها عندما تركها والداها في العراق في عام 2012، عندما ابلغها والداها أن العائلة ستقضي أسبوع عطلة نهاية السنة في دمشق - سوريا، زينب فرحت للفكرة بشرط أن تتمكن من العودة إلى المنزل والاحتفال بالعام الجديد مع أصدقائها في الدنمرك. لكن للأسف لم تكن عطلة أسبوع فقط ، بل أصبحت جحيم و صراع مستمر لخمسة أشهر لزينب لحين استطاعتها العودة إلى الدنمرك. حيث أرسلها والداها الى العراق إلى أجل غير مسمى لغرض إعادة تربيتها لتكون فتاة شرقية جيدة و تتعرف علي العادات و التقاليد المحترمة و الرصينة! . للعلم انه تم فرض الحجاب علي زينب و هي كانت في التاسعة من العمر ، لكن زينب كانت متمردة و خلعت الحجاب حين بلغت سن 13 عامًا، زينب تعرضت لضغوطات نفسية كبيرة جدا لأنها كانت تتصرف بعفوية كشابة مثل أي شابة من صديقا ......
#إعادة
#التأهيل
#والتربية
#الإعادة
#القسرية
#للأبناء
#والبنات
#الام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716677
الحوار المتمدن
بيان صالح - إعادة التأهيل والتربية! الإعادة القسرية للأبناء والبنات الى بلد الام في العائلات المهاجرة في الدول الأوربية