محمد سمير عبد السلام : التصوير الفوتوغرافي بين الاتساع الإنساني و تجدد إدراك الظواهر والأشياء في مجلة ناشيونال جرافيك العربية
#الحوار_المتمدن
#محمد_سمير_عبد_السلام تقع الصورة الفوتوغرافيا دائما بين التوثيق، و الرؤى الجمالية، و الفلسفية النسبية للمصور؛ و من هذه المسافة التداخلية ينبع تأثيرها العميق، و المباشر في المتلقي؛ فهي تعكس الحقائق، و الثقافات، و الوقائع الصغيرة بصورة متجددة تتجاوز صمت الأشياء، و التغيرات اللاحقة في بنيتها الزمانية، و المكانية؛ و من ثم يشعر متلقي المجلات المصورة بامتلاك لحظة فريدة في الماضي تبدو كشاهد على واقعة، أو حياة لا يمكن محو أثرها من الوجود.و قد خصصت مجلة (ناشيونال جرافيك العربية)، عدد أكتوبر سنة 2013 ملفا حول تأثير الصورة الفوتوغرافية، و قيمتها الفنية، و ارتباطها بالكون، و الضمير البشري، و حياة الإنسان اليومية، و ثقافته، و أزماته، و الجماليات المميزة للقطة الفوتوغرافية نفسها؛ إذ تجسد لقاء الوعي بالواقع من خلال المنظور، و قدرته على الاكتشاف، و التعديل، و امتلاك اللحظات الفريدة ممزوجة بالرؤية الذاتية في تشكيل فني مختلف، و مؤثر، و تناول العدد مميزات التصوير لدى فريق المجلة عبر تاريخها، و ما قدموه من تضحيات؛ لأجل كشف علمي، أو توثيق لحظة تؤثر في مدى تحقق حدث ما، أو تدفع لتطور مسار السلام في العالم، أو تجسد مشاهد استثنائية في الطبيعة، و غيرها.و بصدد الحوار الفلسفي، و الجمالي مع الصورة الفوتوغرافية، و طبيعتها يتساءل (رولان بارت) حول السبب الذي يدعو لتمييزموضوع ما في لحظة بعينها، دون غيره من الموضوعات، و يناقش مدى التوافق، و المطابقة بين الصورة، و المرجع، و يؤكد فكرة الاختفاء التي تصاحب الصورة؛ لما يحيطها من مؤثرات، و انفعالات، و خيال.(Read / Barthes /Camera Lucida / Translated to English by Richard Howard /Hill and Wang /New York 1982 /p.6). يرتكز بارت – إذا – على نشوء اللقطة من مرجع واقعي قابل للتحول، و إعادة الإنتاج الكامنة في عملية الاختيار، و ما يحيطه من مؤثرات تعيد تشكيل لحظة الحضور الأولى، دون أن تنفصل عنها في الوقت نفسه؛ و هو ما يؤكد خصوصية اللقطة في علاقتها الإنتاجية بالواقع، و تحليل طرق تلقيها انطلاقا من فهم طبيعتها الاستثنائية؛ و هو ما يعزز تفضيل القراء للمجلات المصورة، و شعورهم بالتواصل الصامت مع الصور، و إيماءاتها في مجالي الجمال، و الكشف.* تجربة ذاتية جمالية حول الصورة:تفتتح الكاتبة السعد المنهالي العدد بتأكيدها أن الصورة الكاشفة، و الحامية هي سر تميز ناشيونال جرافيك، و ترسم بقلمها صورة فوتوغرافية ذاتية، و موحية حول تفاعلها بمشهد مدير أرشيف الصور بالمجلة؛ و هو بيل وليم بونر، و تطلق على لقطتها المكتوبة اسم (الجوهرة الأثيرة)، و تصف الرجل بالحكيم الذي يقدر قيمة الصور، و يمسكها بحذر شديد، و في يده عدسة مكبرة؛ و كأنه صانع جواهر، و يحكي عنها بدقة بالغة.و يجسد المشهد المصور في كلمات الكاتبة اللقاء بين الذات، و الموضوع في فن الفوتوغرافيا؛ فثمة إضافات تأويلية متجددة تنبثق في الوعي حين يعاين عالما استثنائيا، أو شخصا مختلفا مؤثرا في لحظة زمنية لا يمكن تكرارها؛ فقد استحال ظهور مدير الأرشيف، و معاينته للقيمة الجمالية للصورة إلى تأويله كحكيم، أو صانع جواهر، بينما تجلت الصورة كجوهرة، أو تجربة مؤثرة تقع بين لحظتين ثمينتين في الماضي، و المستقبل؛ و كأنها تتجاوز التوثيق إلى إعادة القراءة المتكررة في المستقبل الذي يصل المشاهد بالماضي الاستثنائي، و بجماليات اللقطة، و إمكانية قراءة التجارب الاستثنائية بطريقة التصوير الفوتوغرافي في التسجيل المختلط بإضافات الوعي مثلما فعلت الكاتبة.* قيمة الكشف:يسرد المصور المكسيكي (كوري ياسكولسكي) تجربة تصوير بقايا بشرية تعود ......
#التصوير
#الفوتوغرافي
#الاتساع
#الإنساني
#تجدد
#إدراك
#الظواهر
#والأشياء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690371
#الحوار_المتمدن
#محمد_سمير_عبد_السلام تقع الصورة الفوتوغرافيا دائما بين التوثيق، و الرؤى الجمالية، و الفلسفية النسبية للمصور؛ و من هذه المسافة التداخلية ينبع تأثيرها العميق، و المباشر في المتلقي؛ فهي تعكس الحقائق، و الثقافات، و الوقائع الصغيرة بصورة متجددة تتجاوز صمت الأشياء، و التغيرات اللاحقة في بنيتها الزمانية، و المكانية؛ و من ثم يشعر متلقي المجلات المصورة بامتلاك لحظة فريدة في الماضي تبدو كشاهد على واقعة، أو حياة لا يمكن محو أثرها من الوجود.و قد خصصت مجلة (ناشيونال جرافيك العربية)، عدد أكتوبر سنة 2013 ملفا حول تأثير الصورة الفوتوغرافية، و قيمتها الفنية، و ارتباطها بالكون، و الضمير البشري، و حياة الإنسان اليومية، و ثقافته، و أزماته، و الجماليات المميزة للقطة الفوتوغرافية نفسها؛ إذ تجسد لقاء الوعي بالواقع من خلال المنظور، و قدرته على الاكتشاف، و التعديل، و امتلاك اللحظات الفريدة ممزوجة بالرؤية الذاتية في تشكيل فني مختلف، و مؤثر، و تناول العدد مميزات التصوير لدى فريق المجلة عبر تاريخها، و ما قدموه من تضحيات؛ لأجل كشف علمي، أو توثيق لحظة تؤثر في مدى تحقق حدث ما، أو تدفع لتطور مسار السلام في العالم، أو تجسد مشاهد استثنائية في الطبيعة، و غيرها.و بصدد الحوار الفلسفي، و الجمالي مع الصورة الفوتوغرافية، و طبيعتها يتساءل (رولان بارت) حول السبب الذي يدعو لتمييزموضوع ما في لحظة بعينها، دون غيره من الموضوعات، و يناقش مدى التوافق، و المطابقة بين الصورة، و المرجع، و يؤكد فكرة الاختفاء التي تصاحب الصورة؛ لما يحيطها من مؤثرات، و انفعالات، و خيال.(Read / Barthes /Camera Lucida / Translated to English by Richard Howard /Hill and Wang /New York 1982 /p.6). يرتكز بارت – إذا – على نشوء اللقطة من مرجع واقعي قابل للتحول، و إعادة الإنتاج الكامنة في عملية الاختيار، و ما يحيطه من مؤثرات تعيد تشكيل لحظة الحضور الأولى، دون أن تنفصل عنها في الوقت نفسه؛ و هو ما يؤكد خصوصية اللقطة في علاقتها الإنتاجية بالواقع، و تحليل طرق تلقيها انطلاقا من فهم طبيعتها الاستثنائية؛ و هو ما يعزز تفضيل القراء للمجلات المصورة، و شعورهم بالتواصل الصامت مع الصور، و إيماءاتها في مجالي الجمال، و الكشف.* تجربة ذاتية جمالية حول الصورة:تفتتح الكاتبة السعد المنهالي العدد بتأكيدها أن الصورة الكاشفة، و الحامية هي سر تميز ناشيونال جرافيك، و ترسم بقلمها صورة فوتوغرافية ذاتية، و موحية حول تفاعلها بمشهد مدير أرشيف الصور بالمجلة؛ و هو بيل وليم بونر، و تطلق على لقطتها المكتوبة اسم (الجوهرة الأثيرة)، و تصف الرجل بالحكيم الذي يقدر قيمة الصور، و يمسكها بحذر شديد، و في يده عدسة مكبرة؛ و كأنه صانع جواهر، و يحكي عنها بدقة بالغة.و يجسد المشهد المصور في كلمات الكاتبة اللقاء بين الذات، و الموضوع في فن الفوتوغرافيا؛ فثمة إضافات تأويلية متجددة تنبثق في الوعي حين يعاين عالما استثنائيا، أو شخصا مختلفا مؤثرا في لحظة زمنية لا يمكن تكرارها؛ فقد استحال ظهور مدير الأرشيف، و معاينته للقيمة الجمالية للصورة إلى تأويله كحكيم، أو صانع جواهر، بينما تجلت الصورة كجوهرة، أو تجربة مؤثرة تقع بين لحظتين ثمينتين في الماضي، و المستقبل؛ و كأنها تتجاوز التوثيق إلى إعادة القراءة المتكررة في المستقبل الذي يصل المشاهد بالماضي الاستثنائي، و بجماليات اللقطة، و إمكانية قراءة التجارب الاستثنائية بطريقة التصوير الفوتوغرافي في التسجيل المختلط بإضافات الوعي مثلما فعلت الكاتبة.* قيمة الكشف:يسرد المصور المكسيكي (كوري ياسكولسكي) تجربة تصوير بقايا بشرية تعود ......
#التصوير
#الفوتوغرافي
#الاتساع
#الإنساني
#تجدد
#إدراك
#الظواهر
#والأشياء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690371
الحوار المتمدن
محمد سمير عبد السلام - التصوير الفوتوغرافي بين الاتساع الإنساني و تجدد إدراك الظواهر والأشياء في مجلة ناشيونال جرافيك العربية
رياض هاني بهار : رصد الظواهر الاجرامية ودورها بالتنبؤ بالجريمة
#الحوار_المتمدن
#رياض_هاني_بهار بالوقت الذي تهتم مراكز البحوث والدراسات الجنائية والأمنية بالعالم بأهمية رصد الظواهر لتطويرأدائها وتحديث الأساليب والوسائل المستخدمة لتحقيق التنبؤ الأمني ، وتحقيق دور الأمن الاستباقي ، وبناء أساليب الإدارة بالمبادرة ، وليست أساليب الإدارة برد الفعل . نحن في بلاد النهرين نتراجع عن العالم قسرا ، نراوح وفق الأساليب الأمنية المتبعة حاليا أصبحت بالية ، مما جعلها قاصرة بعدم قدراتها في التنبؤ الأمني للأزمات الأمنية ، ان رصد الظواهر الاجرامية ضرورة حتمية لأجهزة الشرطة لأنها المعنية بحماية الأمن في مختلف مجالات الحياة ، ولكي يكون قادرا ان يؤدي واجبه في المجتمع وبصورة متسارعة ، ومواجهة المواقف الأمنية المختلفة ، لا يمكن أن تعتمد على مهارة أو خبرة مسئول أو أكثر فقط بل من المحتم الاستعانة بالأساليب العلمية الحديثة في الإدارة والسيناريوهات المعدة سلفًا لمثل هذه المواقف ، والتي تقوم على التنبؤ المستقبلي بتلك المواقف الأمنية الحرجة ، ولكن هذا يتطلب ذكاء جنائي ومع خبرة متراكمة ، لابد من التساؤلات التالية : من يرصد الظواهر الاجرامية بالعراق ؟؟، من هي الجهة التي تتنبأ بالجريمة ووفق أي أسلوب ؟؟، وما هي مؤهلات القادة الامنيين ؟؟ هل يتبؤون مناصبهم بكفائتهم او الظروف السياسية تختارهم لاسباب عديدة ، هل امننا التقليدي يتوافق مع العصر ؟؟ كم من الزمن المتاح ان يستمر بهذا التعثر والتجارب الفاشلة ، واسئلة كثيرة تحتاج الى إجابات ؟؟نستطيع القول حاليا إن أهم المرتكزات الأساسية للمعرفة الجنائية والشرطوية والأمنية مفقود: كان قبل عام 2003 ترصد الظواهر الاجرامية لجان علمية منبثقة من مركز البحوث والدراسات في الشرطة العامة واهمها (لجنة دور الجمهور للوقاية والتحصين ضد الجريمة) و(لجنة تحليل الجرائم تجتمع شهريا لمناقشة اخطر الجرائم ) التي كانت تدار بكفائة مهنية عالية ، وبذكاء جنائي مهني ، وباجتماعات جادة ، وبعمل جماعي ، ومن خلالها يتم قراءة الواقع الأمني على ضوء التقارير الجنائية اليومية التي توضح الأحداث اليومية المكونة لمسيرة الحياة الاجتماعية بشكل يوضح مستوى الحالة الأمنية ، ويبين أهم العوامل المؤثرة فيها ، ومقدرًا ذلك التأثير ، وأهم المجالات المتأثرة به ، ويتم استقراء الواقع الأمني من قِبل تلك التقارير للوقوف على كافة تلك المشكلات عن طريق التقارير الأمنية التي تُرفع من قبل الجهات الممارسة لتعكف بعد ذلك الأجهزة المختصة على دراسة تلك التقارير ، وتحليل ما تحتويه من معلومات ، والربط بين بعضها البعض ، وتفسير ما أدت إليه من نتائج ، والتعرف على مدى مساس ما تكشف عنه معلوماتها بالأهداف الأمنية المرصودة من قبل ، ثم تحديد الإجراءات الكفيلة بتحقيقها ، ولابد من الإشارة الى انها تدار من قبل مجموعة محترفة للعمل وعلى راسها الأخ اللواء الدكتور اكرم المشهداني وطاقمه المتمرس بهذا العمل الرائع .وكانت اللجان المشار اليها انفا تعتمد المنهج العلمي وأساليب أساسية في استقصاء حقيقة الظاهرة الإجرامية ، باعتمادها على الإحصاءات الجنائية والتقارير اليومية (التقرير الجنائي ) وتقارير الرأي العام واتجاهاته المختلفة ، ومن خلالها تحديد مؤشرات لاكتشاف الظاهرة الإجرام ......
#الظواهر
#الاجرامية
#ودورها
#بالتنبؤ
#بالجريمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696621
#الحوار_المتمدن
#رياض_هاني_بهار بالوقت الذي تهتم مراكز البحوث والدراسات الجنائية والأمنية بالعالم بأهمية رصد الظواهر لتطويرأدائها وتحديث الأساليب والوسائل المستخدمة لتحقيق التنبؤ الأمني ، وتحقيق دور الأمن الاستباقي ، وبناء أساليب الإدارة بالمبادرة ، وليست أساليب الإدارة برد الفعل . نحن في بلاد النهرين نتراجع عن العالم قسرا ، نراوح وفق الأساليب الأمنية المتبعة حاليا أصبحت بالية ، مما جعلها قاصرة بعدم قدراتها في التنبؤ الأمني للأزمات الأمنية ، ان رصد الظواهر الاجرامية ضرورة حتمية لأجهزة الشرطة لأنها المعنية بحماية الأمن في مختلف مجالات الحياة ، ولكي يكون قادرا ان يؤدي واجبه في المجتمع وبصورة متسارعة ، ومواجهة المواقف الأمنية المختلفة ، لا يمكن أن تعتمد على مهارة أو خبرة مسئول أو أكثر فقط بل من المحتم الاستعانة بالأساليب العلمية الحديثة في الإدارة والسيناريوهات المعدة سلفًا لمثل هذه المواقف ، والتي تقوم على التنبؤ المستقبلي بتلك المواقف الأمنية الحرجة ، ولكن هذا يتطلب ذكاء جنائي ومع خبرة متراكمة ، لابد من التساؤلات التالية : من يرصد الظواهر الاجرامية بالعراق ؟؟، من هي الجهة التي تتنبأ بالجريمة ووفق أي أسلوب ؟؟، وما هي مؤهلات القادة الامنيين ؟؟ هل يتبؤون مناصبهم بكفائتهم او الظروف السياسية تختارهم لاسباب عديدة ، هل امننا التقليدي يتوافق مع العصر ؟؟ كم من الزمن المتاح ان يستمر بهذا التعثر والتجارب الفاشلة ، واسئلة كثيرة تحتاج الى إجابات ؟؟نستطيع القول حاليا إن أهم المرتكزات الأساسية للمعرفة الجنائية والشرطوية والأمنية مفقود: كان قبل عام 2003 ترصد الظواهر الاجرامية لجان علمية منبثقة من مركز البحوث والدراسات في الشرطة العامة واهمها (لجنة دور الجمهور للوقاية والتحصين ضد الجريمة) و(لجنة تحليل الجرائم تجتمع شهريا لمناقشة اخطر الجرائم ) التي كانت تدار بكفائة مهنية عالية ، وبذكاء جنائي مهني ، وباجتماعات جادة ، وبعمل جماعي ، ومن خلالها يتم قراءة الواقع الأمني على ضوء التقارير الجنائية اليومية التي توضح الأحداث اليومية المكونة لمسيرة الحياة الاجتماعية بشكل يوضح مستوى الحالة الأمنية ، ويبين أهم العوامل المؤثرة فيها ، ومقدرًا ذلك التأثير ، وأهم المجالات المتأثرة به ، ويتم استقراء الواقع الأمني من قِبل تلك التقارير للوقوف على كافة تلك المشكلات عن طريق التقارير الأمنية التي تُرفع من قبل الجهات الممارسة لتعكف بعد ذلك الأجهزة المختصة على دراسة تلك التقارير ، وتحليل ما تحتويه من معلومات ، والربط بين بعضها البعض ، وتفسير ما أدت إليه من نتائج ، والتعرف على مدى مساس ما تكشف عنه معلوماتها بالأهداف الأمنية المرصودة من قبل ، ثم تحديد الإجراءات الكفيلة بتحقيقها ، ولابد من الإشارة الى انها تدار من قبل مجموعة محترفة للعمل وعلى راسها الأخ اللواء الدكتور اكرم المشهداني وطاقمه المتمرس بهذا العمل الرائع .وكانت اللجان المشار اليها انفا تعتمد المنهج العلمي وأساليب أساسية في استقصاء حقيقة الظاهرة الإجرامية ، باعتمادها على الإحصاءات الجنائية والتقارير اليومية (التقرير الجنائي ) وتقارير الرأي العام واتجاهاته المختلفة ، ومن خلالها تحديد مؤشرات لاكتشاف الظاهرة الإجرام ......
#الظواهر
#الاجرامية
#ودورها
#بالتنبؤ
#بالجريمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696621
الحوار المتمدن
رياض هاني بهار - رصد الظواهر الاجرامية ودورها بالتنبؤ بالجريمة
خالد رافع الفضلي : علم الظواهر الفينومينولوجيا
#الحوار_المتمدن
#خالد_رافع_الفضلي علم الظواهر هو أحد أهم الاتجاهات في الفلسفة في القرن العشرين، كمنهجية معينة للبحث الفلسفي التي أثرت في الاتجاهات الأخرى (الوجودية في المقام الأول) والعلوم الإنسانية. مؤسس هذا الاتجاه هو الفيلسوف الألماني إدموند هوسرل (1859-1938). كان طالبًا للفيلسوف الألماني فرانز برينتانو (1838-1917)، الذي طور طريقة لوصف الظواهر العقلية بشكل مباشر وعزل بنيتها. طرح برينتانو أيضًا فكرة القصد (التركيز على شيء آخر) كسمة مميزة للظواهر العقلية. أصبحت هذه الفكرة جوهر النهج الظواهر. لم يتم تشكيل علم الظواهر منذ البداية كمدرسة فلسفية مغلقة، ولكن كحركة فلسفية واسعة، حيث ظهرت بالفعل اتجاهات لم تكن قابلة للاختزال في فلسفة هوسرل في الفترة المبكرة. ومع ذلك، لعب هوسرل الدور الريادي في تكوينها، وقبل كل شيء عمله المؤلف من مجلدين "التحقيقات المنطقية" (1900-1901)، بالإضافة إلى مقال "أفكار للظواهر البحتة والفلسفة الظاهرية" (1913). انتشر علم الظواهر في أوروبا وأمريكا، وكذلك في أستراليا واليابان وبعض البلدان الأخرى في آسيا.موضوعها الظواهر المتنوعة للعالم البشري، والوصول إليها وإمكانية وصفها المتأصلة في الوعي نفسه والإنسان: الوعي والتفكير، والوقت والخبرة، والحكم والمعرفة، والحب والكراهية، والإرادة والرغبة، الخوف والضمير، الفعل والاختيار، الحرية والموت، الجسدية والفضاء، إلخ. تنطلق الظواهر أيضًا من فكرة الاستمرارية وفي نفس الوقت عدم الاختزال المتبادل (عدم القابلية للاختزال) للوعي والعالم الموضوعي (الطبيعة، المجتمع، الثقافة الروحية). شعار هوسرل "إلى الموضوع ذاته!" يركز على الانفصال عن العلاقات السببية والوظيفية الموجودة بين الوعي والعالم الموضوعي، وكذلك رفض التعرف على تحويلهم الصوفي. وبالتالي، يبقى الوعي فقط وظيفة الفهم (إنشاء معنى الأشياء)، والتي لا ترتبط بأي مواقف أسطورية وعلمية وأيديولوجية.لهذا، من الضروري اكتشاف وكشف الوعي الصافي، أو جوهر الوعي، الذي يوفر عملًا منهجيًا وفينومينولوجيًا معينًا: نقد المذاهب الفلسفية والنفسية (الطبيعية، والتاريخية، والأفلاطونية) التي تدرك جوهر الوعي في هذه المواقف. بالإضافة إلى الاختزال الفينومينولوجي، أي استبعاد هذه المواقف - باعتبارها خارجية للوعي - من نطاق الاعتبار أو كما يقول هوسرل، "وضعها خارج الأقواس". من وجهة نظر هوسرل، يجب أن يؤخذ أي موضوع فقط على أنه ارتباط للوعي، أي أنه يتعلق فقط بالوعي (الإدراك، الذاكرة، الخيال، الحكم، الشك، الافتراض، إلخ). في الوقت نفسه، لا يتحول الموضوع إلى وعي، بل إلى معناه، يتم فهمه تمامًا كما يُدركه الوعي. وبالتالي، فإن الموقف الفينومينولوجي لا يهدف إلى إدراك الخصائص والوظائف المعروفة والتعرف عليها حتى الآن لشيء ما، ولكن في عملية الوعي نفسها باعتبارها عملية تكوين طيف معين من المعاني التي تُرى في الشيء، وخصائصه ووظائفه. لا يهم ما إذا كان الكائن موجودًا بالفعل أم أنه (وهم، هلوسة، سراب). اللامبالاة بوجود شيء ما هي منهجية مشروطة بطبيعتها، فالوعي يظهر هنا على أنه "تشابك الخبرات في وحدة تيارته"، وهو أمر لا يحدده بأي حال من الأحوال الهدف الذي يؤسسه. في الوقت نفسه، الوعي ليس شيئًا "داخليًا بحتًا" (مفاهيمه الداخلية والخارجية ليست أساسية في العقيدة الفينومينولوجية للوعي)، في الوعي لا يوجد شيء سوى التركيز الدلالي على الأشياء الحقيقية أو المثالية أو الخيالية أو الخادعة ببساطة. في "تطبيع" العقل، رأى هوسرل خطرًا ليس فقط على نظرية المعرفة، ولكن أيضًا على الثقافة الإنسانية ككل، لأن الطبيعية تسعى إلى جعل كل من المعنى الدلالي ......
#الظواهر
#الفينومينولوجيا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728270
#الحوار_المتمدن
#خالد_رافع_الفضلي علم الظواهر هو أحد أهم الاتجاهات في الفلسفة في القرن العشرين، كمنهجية معينة للبحث الفلسفي التي أثرت في الاتجاهات الأخرى (الوجودية في المقام الأول) والعلوم الإنسانية. مؤسس هذا الاتجاه هو الفيلسوف الألماني إدموند هوسرل (1859-1938). كان طالبًا للفيلسوف الألماني فرانز برينتانو (1838-1917)، الذي طور طريقة لوصف الظواهر العقلية بشكل مباشر وعزل بنيتها. طرح برينتانو أيضًا فكرة القصد (التركيز على شيء آخر) كسمة مميزة للظواهر العقلية. أصبحت هذه الفكرة جوهر النهج الظواهر. لم يتم تشكيل علم الظواهر منذ البداية كمدرسة فلسفية مغلقة، ولكن كحركة فلسفية واسعة، حيث ظهرت بالفعل اتجاهات لم تكن قابلة للاختزال في فلسفة هوسرل في الفترة المبكرة. ومع ذلك، لعب هوسرل الدور الريادي في تكوينها، وقبل كل شيء عمله المؤلف من مجلدين "التحقيقات المنطقية" (1900-1901)، بالإضافة إلى مقال "أفكار للظواهر البحتة والفلسفة الظاهرية" (1913). انتشر علم الظواهر في أوروبا وأمريكا، وكذلك في أستراليا واليابان وبعض البلدان الأخرى في آسيا.موضوعها الظواهر المتنوعة للعالم البشري، والوصول إليها وإمكانية وصفها المتأصلة في الوعي نفسه والإنسان: الوعي والتفكير، والوقت والخبرة، والحكم والمعرفة، والحب والكراهية، والإرادة والرغبة، الخوف والضمير، الفعل والاختيار، الحرية والموت، الجسدية والفضاء، إلخ. تنطلق الظواهر أيضًا من فكرة الاستمرارية وفي نفس الوقت عدم الاختزال المتبادل (عدم القابلية للاختزال) للوعي والعالم الموضوعي (الطبيعة، المجتمع، الثقافة الروحية). شعار هوسرل "إلى الموضوع ذاته!" يركز على الانفصال عن العلاقات السببية والوظيفية الموجودة بين الوعي والعالم الموضوعي، وكذلك رفض التعرف على تحويلهم الصوفي. وبالتالي، يبقى الوعي فقط وظيفة الفهم (إنشاء معنى الأشياء)، والتي لا ترتبط بأي مواقف أسطورية وعلمية وأيديولوجية.لهذا، من الضروري اكتشاف وكشف الوعي الصافي، أو جوهر الوعي، الذي يوفر عملًا منهجيًا وفينومينولوجيًا معينًا: نقد المذاهب الفلسفية والنفسية (الطبيعية، والتاريخية، والأفلاطونية) التي تدرك جوهر الوعي في هذه المواقف. بالإضافة إلى الاختزال الفينومينولوجي، أي استبعاد هذه المواقف - باعتبارها خارجية للوعي - من نطاق الاعتبار أو كما يقول هوسرل، "وضعها خارج الأقواس". من وجهة نظر هوسرل، يجب أن يؤخذ أي موضوع فقط على أنه ارتباط للوعي، أي أنه يتعلق فقط بالوعي (الإدراك، الذاكرة، الخيال، الحكم، الشك، الافتراض، إلخ). في الوقت نفسه، لا يتحول الموضوع إلى وعي، بل إلى معناه، يتم فهمه تمامًا كما يُدركه الوعي. وبالتالي، فإن الموقف الفينومينولوجي لا يهدف إلى إدراك الخصائص والوظائف المعروفة والتعرف عليها حتى الآن لشيء ما، ولكن في عملية الوعي نفسها باعتبارها عملية تكوين طيف معين من المعاني التي تُرى في الشيء، وخصائصه ووظائفه. لا يهم ما إذا كان الكائن موجودًا بالفعل أم أنه (وهم، هلوسة، سراب). اللامبالاة بوجود شيء ما هي منهجية مشروطة بطبيعتها، فالوعي يظهر هنا على أنه "تشابك الخبرات في وحدة تيارته"، وهو أمر لا يحدده بأي حال من الأحوال الهدف الذي يؤسسه. في الوقت نفسه، الوعي ليس شيئًا "داخليًا بحتًا" (مفاهيمه الداخلية والخارجية ليست أساسية في العقيدة الفينومينولوجية للوعي)، في الوعي لا يوجد شيء سوى التركيز الدلالي على الأشياء الحقيقية أو المثالية أو الخيالية أو الخادعة ببساطة. في "تطبيع" العقل، رأى هوسرل خطرًا ليس فقط على نظرية المعرفة، ولكن أيضًا على الثقافة الإنسانية ككل، لأن الطبيعية تسعى إلى جعل كل من المعنى الدلالي ......
#الظواهر
#الفينومينولوجيا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728270
الحوار المتمدن
خالد رافع الفضلي - علم الظواهر الفينومينولوجيا
مصطفى العبد الله الكفري : الظواهر والتحولات السكانية في المجتمع المصري
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_العبد_الله_الكفري تعتمد دراسة نوعية السكان في أية دولة من دول العالم بشكل رئيسي على المتغيرات الديموجرافية الكمية (عدد السكان، معدل النمو السكاني، الزيادة السكانية...) - ويشترك فيها باحثون من مجالات علمية أخرى أهمها: • الطب (من الناحية الصحية والبدنية) • التعليم (من الناحية المعرفية والتربوية) • الاجتماع وعلم النفس (من الناحية الاجتماعية والنفسية) • القانون (ويعالج بعد حقوق الإنسان • الاقتصاد (وهو معنى بتلبية حاجات الإنسان من السلع، بالإضافة إلى توفير الإنفاق الاستثماري اللازم للجوانب سالفة الذكر من الصحة والتعليم والخدمات الأخرى).أهم الظواهر والتحولات السكانية في المجتمع المصري:يمكننا رصد أهم الظواهر والتحولات السكانية التالية في المجتمع المصري: - بالرغم من اختلاط حدود الريف بالمدينة في السنوات الأخيرة، حيث توجد أرياف داخل المدن كما توجد أجزاء متمدنة في المناطق الريفية. بدأ توزيع السكان في مصر بين الحضر والريف يتحول مرة أخرى– ولو بنسبة ضئيلة لمصلحة الريف وفقا لما يلي: توزيع السكان في مصر بين الحضر والريفالسنة سكان الحضر % سكان الريف %1986 44 561996 43 57ـ لوحظ نمو كبيرا في حجم المناطق العشوائية وسكانها في معظم المحافظات المصرية، حيث بلغ عدد سكان المناطق العشوائية في القاهرة والجيزة والإسكندرية حوالي 4,5 مليون نسمة وهذا يعادل 17,6% من إجمالي سكان المناطق الحضرية، وتعد هذه النسبة مرتفعة بكل المعايير. توسع المناطق العشوائية ونموها من الظواهر الخطيرة:إن توسع المناطق العشوائية ونموها يعد من الظواهر الخطيرة في المجتمع المصري نظراً للأوضاع التي يعاني منها سكان (المناطق العشوائية حيث النقص الفادح في المرافق والظروف السكنية والمعيشة البائسة، الأمر الذي يحولها إلى أحزمة فقر تحيط بالمدينة وتكون بمثابة "براميل بارود" متفجرة إذا لم يتم معالجة عاجلة لمشاكل تلك المناطق ودمجها في الجسد الاقتصادي والاجتماعي الرئيسي للبلاد. وجدير بالذكر أن أوضاع تلك المناطق مرشحة للتفاقم مع النمو السكاني وضعف فرص التعليم والتوظيف للطبقات الفقيرة، ناهيك عن المضاعفات الاجتماعية والأخلاقية والنفسية المرتبطة باكتظاظ السكان في الوحدات السكنية وارتفاع درجات الحرمان النسبي في مجتمع يزخر حولهم بمظاهر الثراء الفاحش من كل صنف ولون)- تشير بيانات التعداد إلى أن عدد الأميين في مصر (10 سنوات فأكثر) يصل إلى نحو 40 % من إجمالي السكان وهذا يعني 17.4 مليون نسمة. كما يلاحظ تزايد في عدد حملة المؤهلات الجامعية من 1 مليون نسمة في عام 1986 إلى نمو 2.7 مليون نسمة في عام 1996 مع الإشارة إلى تراجع نوعية الخريج الجامعي. تراجع معدلات الزواج وتكوين الأسرة:- تراجع معدلات الزواج وتكوين الأسرة نظراً لصعوبة الحصول على سكن لائق أو على عمل منتظم يشكل أساسا للانتظام في الحياة الزوجية. - تزايد عدد المنشآت العاملة في مصر من 1,22 مليون منشاة في عام 1986 إلى حوالي 1.8 مليون منشاة في عام 1996 كما بلغ عدد منشات تجارة التجزئة في عام 1996 حوالي 864 ألف منشاة منها 286 ألف محل بقالة. - هناك حوالي 25 ألف مكتب محاماة وما يزيد عن 35 ألف عيادة طبيب وحوالي 13 ألف مشفى ومستوصف خاص. تلك هي بعض معالم الصورة كما تفصح عنها البيانات الأولية للتعداد العام للسكان والمساكن والمنشآت لعام 1996. ولعله من الواضح أن بيانات التعداد هي بمثابة المرآة الصادقة التي تعكس تضاريس الواقع الديموجرافي والاقتصادي والاجتماعي على مستوى الجمهورية ومحافظاتها، بعيداً عن التخمين والهوى. فإذا أج ......
#الظواهر
#والتحولات
#السكانية
#المجتمع
#المصري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757624
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_العبد_الله_الكفري تعتمد دراسة نوعية السكان في أية دولة من دول العالم بشكل رئيسي على المتغيرات الديموجرافية الكمية (عدد السكان، معدل النمو السكاني، الزيادة السكانية...) - ويشترك فيها باحثون من مجالات علمية أخرى أهمها: • الطب (من الناحية الصحية والبدنية) • التعليم (من الناحية المعرفية والتربوية) • الاجتماع وعلم النفس (من الناحية الاجتماعية والنفسية) • القانون (ويعالج بعد حقوق الإنسان • الاقتصاد (وهو معنى بتلبية حاجات الإنسان من السلع، بالإضافة إلى توفير الإنفاق الاستثماري اللازم للجوانب سالفة الذكر من الصحة والتعليم والخدمات الأخرى).أهم الظواهر والتحولات السكانية في المجتمع المصري:يمكننا رصد أهم الظواهر والتحولات السكانية التالية في المجتمع المصري: - بالرغم من اختلاط حدود الريف بالمدينة في السنوات الأخيرة، حيث توجد أرياف داخل المدن كما توجد أجزاء متمدنة في المناطق الريفية. بدأ توزيع السكان في مصر بين الحضر والريف يتحول مرة أخرى– ولو بنسبة ضئيلة لمصلحة الريف وفقا لما يلي: توزيع السكان في مصر بين الحضر والريفالسنة سكان الحضر % سكان الريف %1986 44 561996 43 57ـ لوحظ نمو كبيرا في حجم المناطق العشوائية وسكانها في معظم المحافظات المصرية، حيث بلغ عدد سكان المناطق العشوائية في القاهرة والجيزة والإسكندرية حوالي 4,5 مليون نسمة وهذا يعادل 17,6% من إجمالي سكان المناطق الحضرية، وتعد هذه النسبة مرتفعة بكل المعايير. توسع المناطق العشوائية ونموها من الظواهر الخطيرة:إن توسع المناطق العشوائية ونموها يعد من الظواهر الخطيرة في المجتمع المصري نظراً للأوضاع التي يعاني منها سكان (المناطق العشوائية حيث النقص الفادح في المرافق والظروف السكنية والمعيشة البائسة، الأمر الذي يحولها إلى أحزمة فقر تحيط بالمدينة وتكون بمثابة "براميل بارود" متفجرة إذا لم يتم معالجة عاجلة لمشاكل تلك المناطق ودمجها في الجسد الاقتصادي والاجتماعي الرئيسي للبلاد. وجدير بالذكر أن أوضاع تلك المناطق مرشحة للتفاقم مع النمو السكاني وضعف فرص التعليم والتوظيف للطبقات الفقيرة، ناهيك عن المضاعفات الاجتماعية والأخلاقية والنفسية المرتبطة باكتظاظ السكان في الوحدات السكنية وارتفاع درجات الحرمان النسبي في مجتمع يزخر حولهم بمظاهر الثراء الفاحش من كل صنف ولون)- تشير بيانات التعداد إلى أن عدد الأميين في مصر (10 سنوات فأكثر) يصل إلى نحو 40 % من إجمالي السكان وهذا يعني 17.4 مليون نسمة. كما يلاحظ تزايد في عدد حملة المؤهلات الجامعية من 1 مليون نسمة في عام 1986 إلى نمو 2.7 مليون نسمة في عام 1996 مع الإشارة إلى تراجع نوعية الخريج الجامعي. تراجع معدلات الزواج وتكوين الأسرة:- تراجع معدلات الزواج وتكوين الأسرة نظراً لصعوبة الحصول على سكن لائق أو على عمل منتظم يشكل أساسا للانتظام في الحياة الزوجية. - تزايد عدد المنشآت العاملة في مصر من 1,22 مليون منشاة في عام 1986 إلى حوالي 1.8 مليون منشاة في عام 1996 كما بلغ عدد منشات تجارة التجزئة في عام 1996 حوالي 864 ألف منشاة منها 286 ألف محل بقالة. - هناك حوالي 25 ألف مكتب محاماة وما يزيد عن 35 ألف عيادة طبيب وحوالي 13 ألف مشفى ومستوصف خاص. تلك هي بعض معالم الصورة كما تفصح عنها البيانات الأولية للتعداد العام للسكان والمساكن والمنشآت لعام 1996. ولعله من الواضح أن بيانات التعداد هي بمثابة المرآة الصادقة التي تعكس تضاريس الواقع الديموجرافي والاقتصادي والاجتماعي على مستوى الجمهورية ومحافظاتها، بعيداً عن التخمين والهوى. فإذا أج ......
#الظواهر
#والتحولات
#السكانية
#المجتمع
#المصري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757624
الحوار المتمدن
مصطفى العبد الله الكفري - الظواهر والتحولات السكانية في المجتمع المصري
حسين عجيب : الظواهر الفردية الثلاثة _ تكملة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الحقائق الفردية الثلاثة _ تكملةخلاصة الظواهر الفردية الثلاثية1 _ ظاهرة العمر .يتناقص عمر الفرد بدلالة الزمن ، ويتزايد بدلالة الحياة بالتزامن .2 _ ظاهرة اليوم الحالي .يوجد اليوم الحالي في الحاضر ، وفي الماضي ، وفي المستقبل بالتزامن .3 _ أصل الفرد .قبل ولادة الفرد ، بقرن مثلا ، يكون موزعا بين الماضي والمستقبل :حياته ( مورثاته ) تكون في الماضي عبر أجساد الأجداد .بالتزامنزمنه ( بقية عمره ) يكون بالمستقبل ، لا في الحاضر ولا الماضي بالطبع .....بعد فهم الظواهر الثلاثة الأساسية بالفعل ، يتغير الموقف العقلي .ويتكشف الواقع الثلاثي : زمن وحياة ومكان .أو الحدث الخماسي : إحداثية + زمن + وعي ( حياة ) .2لأهمية الظواهر الثلاثة ، سوف أناقشها بشكل تفصيلي ، وموسع ، والبداية من الأولى :ظاهرة العمر الفردي :لحظة الولادة يكون عمر الفرد يساوي الصفر وبقية العمر كاملة .لحظة الموت يصير العكس ، بقية العمر صفرا والعمر مكتملا .بكلمات أخرى :لو رمزنا للحظة الولادة بالنقطة أ ، ولحظة الموت بالنقطة ب ، يكون العمر الفردي بينهما بشكل مزدوج ( الحياة تتزايد من الصفر إلى العمر الكامل ، والزمن يتناقص من بقية العمر الكاملة إلى الصفر، ويبقى السؤال المفتوح كيف يحدث ذلك ولماذا وغيرها من الأسئلة الجديدة ) .تتزايد الحياة ، أو العمر بدلالة الحياة ، من الصفر إلى العمر الكامل .ويتناقص الزمن ، أو العمر بدلالة الوقت ، من بقية العمر الكاملة للصفر .استخدام كلمة الوقت بدل الزمن ، يمكن أن يسهل فهم الأفكار الجديدة بالنسبة للقارئ _ة الجديد _ ة خاصة .....العمر الكامل وبقية العمر ، يتساويان بالقيمة ويتعاكسان بالإشارة والاتجاه .العمر الكامل حياة ، ويمثل الحركة الموضوعية للحياة من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر .بينما بقية العمر زمن أو وقت ، وتمثل الحركة التعاقبية للوقت ( او الزمن ) من المستقبل إلى الماضي ، عبر الحاضر .بكلمات أخرى ،بعدما نضع العمر ، أيضا بقية العمر ، بين النقطتين أ و ب :يتكشف المشهد بوضوح :العمر الحالي ، عمرك وعمري وعمر أي فرد ( إنساني أو غيره ) هو نفسه نقص من بقية العمر ، لكن بشكل معكوس وغير مرئي .مثال تطبيقي ، ويمثل البرهان العلمي الحاسم والنهائي ، كما أعتقد :شخص توفي اليوم في عمر 72 سنة .اليوم لن ينقص من بقية عمره ، ولن يضاف إلى عمره الكامل أيضا .سنة 1950 ، كان عمر صديقنا يساوي الصفر ، وبقية عمره كاملة .العمر الكامل للصديق ، هو نفسه بقية العمر لحظة الولادة 72 سنة .المشكلة فقط ، بالنسبة للأحياء ، حيث أننا لا نعرف لحظة الموت .أما بالنسبة للموتى ، الفكرة صارت واضحة تماما ، كما أعتقد .مثال قبل 22 سنة ، كان عمر صديقنا 50 سنة ، وكان الرقم نفسه 50 سنة قد نقص من بقية عمره ، بدون أن يعرف ذلك هو أو غيره قبل يوم الموت .....ظاهرة جزئية ومدهشة أيضا ، في المثال وما تزال غير مفهومة غالبا :نفس الشخص الذي عاش 72 سنة ،في أي عمر _ السابعة مثلا ، كانت بقية عمره قد نقصت سبع سنوات .وكذلك كل فترة زمنية ، تقابلها مرحلة حياة . وهما تتساويان بالقيمة وتتعاكسان بالإشارة والاتجاه .بعبارة ثانية ،كل لحظة أو يوم أو سنة ، أو حدث ، خلال العمر هي مزدوجة بين الحياة والزمن : تتناقص بقية العمر ( الزمن أو الوقت ) بالتزامن ، مع تزايد العمر الحالي ( أو الحياة ) .3المسافة بين لحظة الولادة ولحظة الموت مزدوجة ، وتتمثل بخطين متعاكسي ......
#الظواهر
#الفردية
#الثلاثة
#تكملة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758440
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الحقائق الفردية الثلاثة _ تكملةخلاصة الظواهر الفردية الثلاثية1 _ ظاهرة العمر .يتناقص عمر الفرد بدلالة الزمن ، ويتزايد بدلالة الحياة بالتزامن .2 _ ظاهرة اليوم الحالي .يوجد اليوم الحالي في الحاضر ، وفي الماضي ، وفي المستقبل بالتزامن .3 _ أصل الفرد .قبل ولادة الفرد ، بقرن مثلا ، يكون موزعا بين الماضي والمستقبل :حياته ( مورثاته ) تكون في الماضي عبر أجساد الأجداد .بالتزامنزمنه ( بقية عمره ) يكون بالمستقبل ، لا في الحاضر ولا الماضي بالطبع .....بعد فهم الظواهر الثلاثة الأساسية بالفعل ، يتغير الموقف العقلي .ويتكشف الواقع الثلاثي : زمن وحياة ومكان .أو الحدث الخماسي : إحداثية + زمن + وعي ( حياة ) .2لأهمية الظواهر الثلاثة ، سوف أناقشها بشكل تفصيلي ، وموسع ، والبداية من الأولى :ظاهرة العمر الفردي :لحظة الولادة يكون عمر الفرد يساوي الصفر وبقية العمر كاملة .لحظة الموت يصير العكس ، بقية العمر صفرا والعمر مكتملا .بكلمات أخرى :لو رمزنا للحظة الولادة بالنقطة أ ، ولحظة الموت بالنقطة ب ، يكون العمر الفردي بينهما بشكل مزدوج ( الحياة تتزايد من الصفر إلى العمر الكامل ، والزمن يتناقص من بقية العمر الكاملة إلى الصفر، ويبقى السؤال المفتوح كيف يحدث ذلك ولماذا وغيرها من الأسئلة الجديدة ) .تتزايد الحياة ، أو العمر بدلالة الحياة ، من الصفر إلى العمر الكامل .ويتناقص الزمن ، أو العمر بدلالة الوقت ، من بقية العمر الكاملة للصفر .استخدام كلمة الوقت بدل الزمن ، يمكن أن يسهل فهم الأفكار الجديدة بالنسبة للقارئ _ة الجديد _ ة خاصة .....العمر الكامل وبقية العمر ، يتساويان بالقيمة ويتعاكسان بالإشارة والاتجاه .العمر الكامل حياة ، ويمثل الحركة الموضوعية للحياة من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر .بينما بقية العمر زمن أو وقت ، وتمثل الحركة التعاقبية للوقت ( او الزمن ) من المستقبل إلى الماضي ، عبر الحاضر .بكلمات أخرى ،بعدما نضع العمر ، أيضا بقية العمر ، بين النقطتين أ و ب :يتكشف المشهد بوضوح :العمر الحالي ، عمرك وعمري وعمر أي فرد ( إنساني أو غيره ) هو نفسه نقص من بقية العمر ، لكن بشكل معكوس وغير مرئي .مثال تطبيقي ، ويمثل البرهان العلمي الحاسم والنهائي ، كما أعتقد :شخص توفي اليوم في عمر 72 سنة .اليوم لن ينقص من بقية عمره ، ولن يضاف إلى عمره الكامل أيضا .سنة 1950 ، كان عمر صديقنا يساوي الصفر ، وبقية عمره كاملة .العمر الكامل للصديق ، هو نفسه بقية العمر لحظة الولادة 72 سنة .المشكلة فقط ، بالنسبة للأحياء ، حيث أننا لا نعرف لحظة الموت .أما بالنسبة للموتى ، الفكرة صارت واضحة تماما ، كما أعتقد .مثال قبل 22 سنة ، كان عمر صديقنا 50 سنة ، وكان الرقم نفسه 50 سنة قد نقص من بقية عمره ، بدون أن يعرف ذلك هو أو غيره قبل يوم الموت .....ظاهرة جزئية ومدهشة أيضا ، في المثال وما تزال غير مفهومة غالبا :نفس الشخص الذي عاش 72 سنة ،في أي عمر _ السابعة مثلا ، كانت بقية عمره قد نقصت سبع سنوات .وكذلك كل فترة زمنية ، تقابلها مرحلة حياة . وهما تتساويان بالقيمة وتتعاكسان بالإشارة والاتجاه .بعبارة ثانية ،كل لحظة أو يوم أو سنة ، أو حدث ، خلال العمر هي مزدوجة بين الحياة والزمن : تتناقص بقية العمر ( الزمن أو الوقت ) بالتزامن ، مع تزايد العمر الحالي ( أو الحياة ) .3المسافة بين لحظة الولادة ولحظة الموت مزدوجة ، وتتمثل بخطين متعاكسي ......
#الظواهر
#الفردية
#الثلاثة
#تكملة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758440
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الظواهر الفردية الثلاثة _ تكملة