عبدالرحمان الصوفي : ديناميكية الوعي بالتراث والهوية في الديوان الزجلي - لباردي والفردي - لمحمد مهداوي
#الحوار_المتمدن
#عبدالرحمان_الصوفي دراسة نقدية ذرائعية مستقطعة لديوان " لباردي والفردي " لمحمد مهداوي "عنوان الدراسة النقدية : ( ديناميكية الوعي بالتراث والهوية في القصائد ديوان / لباردي والفردي )الدراسة النقدية بقلم : عبدالرحمان الصوفي / المغربإهداء : أهدي هذه الدراسة النقدية الذرائعية المستقطعة المتواضعة لكل شيوخ الزجل بالمنطقة الشرقية المغربية ...أهديها لكل من تعرفت عليهم ومن لم أتعرف عليهم ...أهديها لكل من لازال حيا منهم ( أطال الله عمرهم ) ، ولكل الذين غادرونا إلى دار البقاء ( يرحمهم الله تعالى ) ...أولا - التقديم :الحياة اليومية المعيشة جزء من الواقع ، فهي تنطوي على وظيفته الجمالية وعلى وظيفته التضمينية للموجودات ، فهو يتجاوز المعطى الدلالي المادي إلى معطيات أخرى معنوية كثيرة ، منها الفلسفي والفكري والسياسي وثقافي والأدبي ... لا تتحدد القيمة التبادلية للعلامة في علاقة الأشياء بوجودها العياني وغير العياني ، وإنما في المساحات التأويلية التي بها نعاين ونشاهد الوجود بمنظار أوسع وأعمق .أما الواقعية التي جذبت الفلاسفة والسياسيين والمثقفين لتأملها ، ليست سوى تمرين من تمرينات التفكر الواعي في كنه الحياة وأسرارها . هي نوع من التأمل الراغب في الوقوف على حقيقة المغزى المراد بلوغه منها ( الواقعية ) ، ومعرفة ما في واقعيتها من يقين يغرينا بالتمسك بها ، والإبقاء على أواصر البقاء على قيدها . الواقعية عالم من عوالم الثقافة الحداثية والمابعد حداثية ، ينبغي عدها حقلا معرفيا محددا من حقول علم الدلالة الذي يعيد تصنيع الواقع من أجل الحصول على فهم أكثر منطقية وجمالية .تتموقع ووتواجد الكتابات الشعرية الزجلية في عمق عامي ، يطرح علينا عدة تساؤلات إشكالية ، تتمحور حول حمولات كثيرة ، منها حمولة الوعي الذاتي ، والنفسي ، والاجتماعي والتاريخي ، والسياسي ...والزجل كفن شعري عامي حامل لدلالات أبعاد كثيرة جدا ، منها البعد الانعكاسي و البعد الرمزي ، البعد الفانتيستيكي ...سنغوص في تحليلنا ديوان " محمد مهداوي " ( لباردي والفردي ) من خلال قصائده التي حققت بعدا انعكاسيا للواقع الذاتي النفسي والاجتماعي والتاريخي والتراثي مع تحديد العلائق لهذه اﻷ-;-بعاد وأنواعها ...سنغوص في الديوان من خلال المدخل " العقلاني الذرائعي " مستأنسين بالخلفية الفكرية ل" نحن والتراث " لمحمد عابد الجابري ، كخلفية فكرية ، مع رصد مجموعة من المظاهر الانعكاسية لواقع الكتابة المستند على الواقع الاجتماعي . والسؤال الذي يطرحه علينا الديوان هو : " ما رسائل التراث والهوية الصريحة والمضمرة التي أراد يوصلها لنا الشاعر الزجال محمد مهداوي ؟ وما هي القوالب المثنية التي أضافها ديوان " لباردي والفردي " كتراكم كمي إلى التجارب الزجلية المغربية المتنوعة .ثانيا - المدخل البصري لديوان " لباردي والفردي " لمحمد مهداوي .ديوان " الباردي والفردي " مجموعة شعرية من صنف الزجل المغربي ، بنكهة يزناسنية ( المنطقة الشرقية المغربية ) بأبعادها اللغوية والثقافية والتاريخية . يقع الديوان في مائة وخمسة وعشرين صفحة من الحجم المتوسط . يضم ثمان وخمسون قصيدة ، متوسطة الطول ، منها : ( لباردي والفردي - شيخ لكوال - بني زناسن - الليمونة - لالة خضرا - أنا بركاني - فوقاش الوعدة - الواد - الحدود - شمعة بلا فتيلة ...) وغيرها من عناوين أخرى لقصائد زجلية .يقول الدكتور "محمد ميلود غرافي " في تقديمه للديوان : " ...إن الشعر هنا - ديوان " لباردي والفردي " - رحب فسيح يس ......
#ديناميكية
#الوعي
#بالتراث
#والهوية
#الديوان
#الزجلي
#لباردي
#والفردي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688760
#الحوار_المتمدن
#عبدالرحمان_الصوفي دراسة نقدية ذرائعية مستقطعة لديوان " لباردي والفردي " لمحمد مهداوي "عنوان الدراسة النقدية : ( ديناميكية الوعي بالتراث والهوية في القصائد ديوان / لباردي والفردي )الدراسة النقدية بقلم : عبدالرحمان الصوفي / المغربإهداء : أهدي هذه الدراسة النقدية الذرائعية المستقطعة المتواضعة لكل شيوخ الزجل بالمنطقة الشرقية المغربية ...أهديها لكل من تعرفت عليهم ومن لم أتعرف عليهم ...أهديها لكل من لازال حيا منهم ( أطال الله عمرهم ) ، ولكل الذين غادرونا إلى دار البقاء ( يرحمهم الله تعالى ) ...أولا - التقديم :الحياة اليومية المعيشة جزء من الواقع ، فهي تنطوي على وظيفته الجمالية وعلى وظيفته التضمينية للموجودات ، فهو يتجاوز المعطى الدلالي المادي إلى معطيات أخرى معنوية كثيرة ، منها الفلسفي والفكري والسياسي وثقافي والأدبي ... لا تتحدد القيمة التبادلية للعلامة في علاقة الأشياء بوجودها العياني وغير العياني ، وإنما في المساحات التأويلية التي بها نعاين ونشاهد الوجود بمنظار أوسع وأعمق .أما الواقعية التي جذبت الفلاسفة والسياسيين والمثقفين لتأملها ، ليست سوى تمرين من تمرينات التفكر الواعي في كنه الحياة وأسرارها . هي نوع من التأمل الراغب في الوقوف على حقيقة المغزى المراد بلوغه منها ( الواقعية ) ، ومعرفة ما في واقعيتها من يقين يغرينا بالتمسك بها ، والإبقاء على أواصر البقاء على قيدها . الواقعية عالم من عوالم الثقافة الحداثية والمابعد حداثية ، ينبغي عدها حقلا معرفيا محددا من حقول علم الدلالة الذي يعيد تصنيع الواقع من أجل الحصول على فهم أكثر منطقية وجمالية .تتموقع ووتواجد الكتابات الشعرية الزجلية في عمق عامي ، يطرح علينا عدة تساؤلات إشكالية ، تتمحور حول حمولات كثيرة ، منها حمولة الوعي الذاتي ، والنفسي ، والاجتماعي والتاريخي ، والسياسي ...والزجل كفن شعري عامي حامل لدلالات أبعاد كثيرة جدا ، منها البعد الانعكاسي و البعد الرمزي ، البعد الفانتيستيكي ...سنغوص في تحليلنا ديوان " محمد مهداوي " ( لباردي والفردي ) من خلال قصائده التي حققت بعدا انعكاسيا للواقع الذاتي النفسي والاجتماعي والتاريخي والتراثي مع تحديد العلائق لهذه اﻷ-;-بعاد وأنواعها ...سنغوص في الديوان من خلال المدخل " العقلاني الذرائعي " مستأنسين بالخلفية الفكرية ل" نحن والتراث " لمحمد عابد الجابري ، كخلفية فكرية ، مع رصد مجموعة من المظاهر الانعكاسية لواقع الكتابة المستند على الواقع الاجتماعي . والسؤال الذي يطرحه علينا الديوان هو : " ما رسائل التراث والهوية الصريحة والمضمرة التي أراد يوصلها لنا الشاعر الزجال محمد مهداوي ؟ وما هي القوالب المثنية التي أضافها ديوان " لباردي والفردي " كتراكم كمي إلى التجارب الزجلية المغربية المتنوعة .ثانيا - المدخل البصري لديوان " لباردي والفردي " لمحمد مهداوي .ديوان " الباردي والفردي " مجموعة شعرية من صنف الزجل المغربي ، بنكهة يزناسنية ( المنطقة الشرقية المغربية ) بأبعادها اللغوية والثقافية والتاريخية . يقع الديوان في مائة وخمسة وعشرين صفحة من الحجم المتوسط . يضم ثمان وخمسون قصيدة ، متوسطة الطول ، منها : ( لباردي والفردي - شيخ لكوال - بني زناسن - الليمونة - لالة خضرا - أنا بركاني - فوقاش الوعدة - الواد - الحدود - شمعة بلا فتيلة ...) وغيرها من عناوين أخرى لقصائد زجلية .يقول الدكتور "محمد ميلود غرافي " في تقديمه للديوان : " ...إن الشعر هنا - ديوان " لباردي والفردي " - رحب فسيح يس ......
#ديناميكية
#الوعي
#بالتراث
#والهوية
#الديوان
#الزجلي
#لباردي
#والفردي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688760
الحوار المتمدن
عبدالرحمان الصوفي - ديناميكية الوعي بالتراث والهوية في الديوان الزجلي - لباردي والفردي - لمحمد مهداوي
عبدالرحمان الصوفي ( طنجة / المغرب ) : الديوان الزجلي - خليوني نحلم - في ميزان فلسفة علم الأخلاق الخلقية الأخلاقية الذرائعية
#الحوار_المتمدن
#عبدالرحمان_الصوفي_(_طنجة_/_المغرب_) دراسة نقدية ذرائعية مستقطعة للديوان الزجلي " خليوني نحلم " لمحمد مهداويالدراسة النقدية من إعداد الناقد : عبدالرحمن الصوفي / المغربعنوان الدراسة النقدية الذرائعية المستقطعة ( ديوان " خليوني نحلم " في ميزان فلسفة علم الأخلاق / مدخل الخلقية الأخلاقية الذرائعية ) . أولا - التقديم : لقد أصبح القارئ للشعر الزجلي في مواقع التواصل الاجتماعي يلعب دورا مهما وحقيقيا ورئيسيا في الكشف عن خبايا القصائد الزجلية ، من خلال التعليقات ، أو القراءات النقدية الانطباعية ( تقتصر على التفسير ) . بحيث تتميز كل قراءة نقدية للقصيدة الزجلية الواحدة بنظرتها المختلفة عن قراءة أخرى ، لأن كل قراءة تقود إلى نتائج تتلاءم مع الافتراضات التي تناسب التفسيرات المحتملة التي يضعها بين يدي القارئ .للكشف عن ما هو باطن ومخبوء في كل قصيدة زجلية ينبغي الابتعاد عن الانطباعية والإنشائية التي تستسهل نقد القصيدة الزجلية . إن وضع استسهال الزجل كتابة ونقدا أفرز اختلافات وخلافات كثيرة شوشت كثيرا عن مسار القصيدة الزجلية ...أجمل وأهم باعث للتفاهم والتخاطب وإشراك واشتراك بين الزجال والمتلقي ، هو باعث " فلسفة الاستفهام " ، فهذه الفلسفة ليست بالهينة . الاستفهامات تحتاج الى إجابات ، لذا فقد جعل المبدع الزجال فضاء الإجابة مفتوحا أمام القارئ المتذوق والعاشق . ليس المقصود ذلك الاستفهام البلاغي الذي هو فن عظيم من فنون القول والكلام ، وطلب الحصول على جواب في الذهن و العقل إما تصديقا وإما تصورا ، وإنما المقصود فلسفة السؤال الذي يتفجر داخل القصيدة وخارجها وداخل الذات والموضوع وخارجهما ... إن علاقة الفلسفة بالاستفهام علاقة أصل منذ بدء نشوئها ، كونها لا تهتم بالحلول والإجابات على الأسئلة ، إنما مهمتها اسمى وأكبر ، فهي تهتم بنقد الإجابات والحلول ، لتبني واقعا مستقبليا علميا .الزجل هو جنس إبداعي شعري راقي ، يتحدث بلسان عامة الشعب ، تتنوع وتتعدد متونه تبعا لاختلاف كل منطقة عن أخرى ، وهذا لا يعني أن الكتابة بالدارجة هي في متناول جميع الناس ، لأنها لغة التواصل اليومي ، الكتابة بالدارجة بخاصة الزجل من أصعب أنواع الكتابات ، بالمقارنة مع الكتابة في كل الأجناس الأدبية الأخرى الفصيحة ، صعوبة لا يتصورها إلا من ( سكنته جذبة الحرف ... )لن يتمكن من كتابة الزجل إلا الفنان الذي طبعه مرهف الإحساس ، عبقري في الإصغاء لنبض الكلمة الدارجة الحية ، ماهر في تطويع للغة المعاني ، بلاغته تشد السامع بجماليتها وسحرها وتميزه عن غيره ، بارع في نقل الواقع بحكمة الصور والتصور ، وعميق الرؤية الشعرية ، و بلاغة تشد السامع بجماليتها وسحرها …يمكن الغوص في قصائد ديوان " خليوني نحلم " ، انطلاقا من خمسة مفاتيح نقدية : ( المفتاح النقدي الألسني العام ، المفتاح النقدي اللغوي النفساني ، المفتاح النقدي المنطقي الألسني ، المفتاح النقدي الأسلوبي ، ثم المفتاح النقدي للخلقية الأخلاقية ) . والمفتاح النقدي الخامس هو موضوع دراستنا النقدية الذرائعية المستقطعة .ثانيا - المدخل البصري لديوان "خليوني نحلم " " خليوني نحلم " ديوان زجلي للشاعر الزجال " محمد مهداوي " ، الديوان من الحجم المتوسط ، يحتوى على " إهداء " و تقديم للأستاذ " محمد موح " ، وسبع وعشرين قصيدة بين قصيرة , و متوسطة الطول وطويلة . افتتح الديوان بقصيدة " خليوني نحلم " ، واختتم بقصيدة " يا لغافل " . من بين عناوين قصائد الديوان : ( حلمة الغولة - لوان الطيف - خير و سلام - الشرق والغرب - شكون أنا ؟ - يا قاضي وفي الميزان – يا عالم ... ......
#الديوان
#الزجلي
#خليوني
#نحلم
#ميزان
#فلسفة
#الأخلاق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689685
#الحوار_المتمدن
#عبدالرحمان_الصوفي_(_طنجة_/_المغرب_) دراسة نقدية ذرائعية مستقطعة للديوان الزجلي " خليوني نحلم " لمحمد مهداويالدراسة النقدية من إعداد الناقد : عبدالرحمن الصوفي / المغربعنوان الدراسة النقدية الذرائعية المستقطعة ( ديوان " خليوني نحلم " في ميزان فلسفة علم الأخلاق / مدخل الخلقية الأخلاقية الذرائعية ) . أولا - التقديم : لقد أصبح القارئ للشعر الزجلي في مواقع التواصل الاجتماعي يلعب دورا مهما وحقيقيا ورئيسيا في الكشف عن خبايا القصائد الزجلية ، من خلال التعليقات ، أو القراءات النقدية الانطباعية ( تقتصر على التفسير ) . بحيث تتميز كل قراءة نقدية للقصيدة الزجلية الواحدة بنظرتها المختلفة عن قراءة أخرى ، لأن كل قراءة تقود إلى نتائج تتلاءم مع الافتراضات التي تناسب التفسيرات المحتملة التي يضعها بين يدي القارئ .للكشف عن ما هو باطن ومخبوء في كل قصيدة زجلية ينبغي الابتعاد عن الانطباعية والإنشائية التي تستسهل نقد القصيدة الزجلية . إن وضع استسهال الزجل كتابة ونقدا أفرز اختلافات وخلافات كثيرة شوشت كثيرا عن مسار القصيدة الزجلية ...أجمل وأهم باعث للتفاهم والتخاطب وإشراك واشتراك بين الزجال والمتلقي ، هو باعث " فلسفة الاستفهام " ، فهذه الفلسفة ليست بالهينة . الاستفهامات تحتاج الى إجابات ، لذا فقد جعل المبدع الزجال فضاء الإجابة مفتوحا أمام القارئ المتذوق والعاشق . ليس المقصود ذلك الاستفهام البلاغي الذي هو فن عظيم من فنون القول والكلام ، وطلب الحصول على جواب في الذهن و العقل إما تصديقا وإما تصورا ، وإنما المقصود فلسفة السؤال الذي يتفجر داخل القصيدة وخارجها وداخل الذات والموضوع وخارجهما ... إن علاقة الفلسفة بالاستفهام علاقة أصل منذ بدء نشوئها ، كونها لا تهتم بالحلول والإجابات على الأسئلة ، إنما مهمتها اسمى وأكبر ، فهي تهتم بنقد الإجابات والحلول ، لتبني واقعا مستقبليا علميا .الزجل هو جنس إبداعي شعري راقي ، يتحدث بلسان عامة الشعب ، تتنوع وتتعدد متونه تبعا لاختلاف كل منطقة عن أخرى ، وهذا لا يعني أن الكتابة بالدارجة هي في متناول جميع الناس ، لأنها لغة التواصل اليومي ، الكتابة بالدارجة بخاصة الزجل من أصعب أنواع الكتابات ، بالمقارنة مع الكتابة في كل الأجناس الأدبية الأخرى الفصيحة ، صعوبة لا يتصورها إلا من ( سكنته جذبة الحرف ... )لن يتمكن من كتابة الزجل إلا الفنان الذي طبعه مرهف الإحساس ، عبقري في الإصغاء لنبض الكلمة الدارجة الحية ، ماهر في تطويع للغة المعاني ، بلاغته تشد السامع بجماليتها وسحرها وتميزه عن غيره ، بارع في نقل الواقع بحكمة الصور والتصور ، وعميق الرؤية الشعرية ، و بلاغة تشد السامع بجماليتها وسحرها …يمكن الغوص في قصائد ديوان " خليوني نحلم " ، انطلاقا من خمسة مفاتيح نقدية : ( المفتاح النقدي الألسني العام ، المفتاح النقدي اللغوي النفساني ، المفتاح النقدي المنطقي الألسني ، المفتاح النقدي الأسلوبي ، ثم المفتاح النقدي للخلقية الأخلاقية ) . والمفتاح النقدي الخامس هو موضوع دراستنا النقدية الذرائعية المستقطعة .ثانيا - المدخل البصري لديوان "خليوني نحلم " " خليوني نحلم " ديوان زجلي للشاعر الزجال " محمد مهداوي " ، الديوان من الحجم المتوسط ، يحتوى على " إهداء " و تقديم للأستاذ " محمد موح " ، وسبع وعشرين قصيدة بين قصيرة , و متوسطة الطول وطويلة . افتتح الديوان بقصيدة " خليوني نحلم " ، واختتم بقصيدة " يا لغافل " . من بين عناوين قصائد الديوان : ( حلمة الغولة - لوان الطيف - خير و سلام - الشرق والغرب - شكون أنا ؟ - يا قاضي وفي الميزان – يا عالم ... ......
#الديوان
#الزجلي
#خليوني
#نحلم
#ميزان
#فلسفة
#الأخلاق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689685
الحوار المتمدن
عبدالرحمان الصوفي ( طنجة / المغرب ) - الديوان الزجلي - خليوني نحلم - في ميزان فلسفة علم الأخلاق / الخلقية الأخلاقية الذرائعية