عبد الناصر جلاصي : ملاحظات حول التقويم الهجري المعمول به في الدول الاسلامية
#الحوار_المتمدن
#عبد_الناصر_جلاصي يخرج شهر رمضان هذه السنة (كتب هذا النص سنة 2018) ولسنوات قادمة من فصل الصيف بعد ما يناهز العشرة مواسم كانت في الصيف طرحت معها عديد الاسئلة القلقة حول الصيام في الصيف خاصة ان الرسول لم يعايشهذه التجربة ....المعروف عن العرب انهم لم يكونوا متضلعين بعلوم الفلك مقارنة بشعوب أخرى لذلك كان التقويم الزمني الذي اعتمدوه نفس تقويم العبرانيين والاكيد من يهود اليمن و الحجاز مع تلقيب كل شهر بأسماء عربية وإن كانت لا تخلو من دلالات مرتبطة بالفصول مثلهم مثل كل الشعوب الاخرى لتنظيم حياتهم ومواسم الزراعة والتجارة والرحلات ... ونظرا لعدم ثبات سرعة القمر حول الارض وعدم ثبات سرعة هذه الاخيرة حول نفسها وحول الشمس وعديد الاسباب الاخرى لا يتسع المجال لتفصيلها تجعل من السنة القمرية تقريب 354 يوم مقابل 365 يوم لنظيرتها الشمسية لذلك ظهرت الحاجة الملحة للتقويم او الاصلاح مثل السنة الكبيسة في التقويم المسيحي و اضافة شهر مرة كل ثلاثة سنوات في التقويم العبري و عرفت العرب قبل الاسلام وحتى في صدره ان مثل شهر ربيع الاول كان مع الانقلاب الربيعي (منتصف مارس) وعهدئذ قسمت العرب السنة الى 6فصول شهران منها الربيع الأَوّل (ربيع الاول و ربيع الاخر = مارس وافريل) وشهران صَيْف (جمادي الاول و جمادي الثاني = ماي و جوان) وشهران قَيظ (رجب وشعبان =جويلية وأوت)، وشهران الربيع الثاني(رمضان وشوال =سبتمبر و اكتوبر)، وشهران خريف (ذيالقعدة و ذي الحجة = نوفمبر وديسمبر) ، وشهران شتاء(محرم وصفر = جانفي وفيفري)... هكذا عرفت العرب في البادية الاشهر ومعادلتها بالاشهر الرومانية فقط لتقريب الصورة لان المرجع هو الفصول المناخية الاربعة بغض النظر عن مرجع كل حضارة عند سعيها لتقويم اشهرها خاصة ان التقييم الميلادي لا يخلو من التلاعب بأيام بعض الاشهر لغايات سياسوية عهدئذ لذلك المرجع هو التقويم العربي و قاعدة ان الشهر قمري والسنة شمسية وكل تقويم هو قمري-شمسي بالضرورة وبإعتبار انه لا يمكن اقتفاء أثر من ادخل فكرة انقاص 11 يوم من كل سنة وان كان من المرجح ان تكون بعد الفتنة الثانية ليصبح الربيع في الشتاء و الاشهر الحرم التي وضعت واتفق حولها العرب ثم اكدهاالقران لضرورات اقتصادية وايكولوجية ( تتوافق مع عودة حركية التجارة و وان اغلب الثروة الحيوانية البرية تكون اناثها في فترة الحمل و ملائمة الطقس للحج من نوفمبر الى موفى فيفري لذلك يمنع القتال والصيد) فتصبح الاشهر الحرم في فصول لا ضرورة لها ولا منفعة وان كانت لا تعني شيئا اليوم ويصبح الحج و رمضان في الحر القائظ مع ما يسببه من اضرار صحية تصيب المسلمين خاصة للامتناع عن شرب الماء لساعات طويلة اثناء الصيام وكذلك في البرد القارس ومن ضربات شمس قاتلة اثناء الحج فالرسول في حياته عاصر رمضان والحج في وقتهما الطبيعي و حسب التقويم الذي عرفه العرب وادركه الاسلام ولم يغيره لا في القرآن ولا السنة فإن سنة 2006 تطابق فيها الصيام مع الشهر الحقيقي ولن يعود هذا التاريخ الا في بحر 2040 فترة كافية لخوض نقاشات حول ضرورة تثبيت التقويم الهجري انطلاقا من تلك السنة خاصة اننا لسنا بحاجة للعودة للوراء لاصلاح كل التواريخ بل يمكن ان نبدأ من جديد دون ان يؤثر مستقبلا في التقويم ( وان لم يمكن الاكيد سنة 2073 )وان يظل شهر رمضان في سبتمبر وانطلاقا منه يتم تعديل كل الاشهر كل لسنة ليظل دائما فيما يعادل شهر سبتمبر و موسم الحج في ديسمبر و شهر ربيع الاول في الربيع فعلا وليكون الدين دين يسر مثلما يؤكد الله في عديد المناسبات فعلا وهذه المسألة لا علاقة لها بالنسئ الذي تم ذمه ورفضه في القرآن ووصف كزيادة في ......
#ملاحظات
#التقويم
#الهجري
#المعمول
#الدول
#الاسلامية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704179
#الحوار_المتمدن
#عبد_الناصر_جلاصي يخرج شهر رمضان هذه السنة (كتب هذا النص سنة 2018) ولسنوات قادمة من فصل الصيف بعد ما يناهز العشرة مواسم كانت في الصيف طرحت معها عديد الاسئلة القلقة حول الصيام في الصيف خاصة ان الرسول لم يعايشهذه التجربة ....المعروف عن العرب انهم لم يكونوا متضلعين بعلوم الفلك مقارنة بشعوب أخرى لذلك كان التقويم الزمني الذي اعتمدوه نفس تقويم العبرانيين والاكيد من يهود اليمن و الحجاز مع تلقيب كل شهر بأسماء عربية وإن كانت لا تخلو من دلالات مرتبطة بالفصول مثلهم مثل كل الشعوب الاخرى لتنظيم حياتهم ومواسم الزراعة والتجارة والرحلات ... ونظرا لعدم ثبات سرعة القمر حول الارض وعدم ثبات سرعة هذه الاخيرة حول نفسها وحول الشمس وعديد الاسباب الاخرى لا يتسع المجال لتفصيلها تجعل من السنة القمرية تقريب 354 يوم مقابل 365 يوم لنظيرتها الشمسية لذلك ظهرت الحاجة الملحة للتقويم او الاصلاح مثل السنة الكبيسة في التقويم المسيحي و اضافة شهر مرة كل ثلاثة سنوات في التقويم العبري و عرفت العرب قبل الاسلام وحتى في صدره ان مثل شهر ربيع الاول كان مع الانقلاب الربيعي (منتصف مارس) وعهدئذ قسمت العرب السنة الى 6فصول شهران منها الربيع الأَوّل (ربيع الاول و ربيع الاخر = مارس وافريل) وشهران صَيْف (جمادي الاول و جمادي الثاني = ماي و جوان) وشهران قَيظ (رجب وشعبان =جويلية وأوت)، وشهران الربيع الثاني(رمضان وشوال =سبتمبر و اكتوبر)، وشهران خريف (ذيالقعدة و ذي الحجة = نوفمبر وديسمبر) ، وشهران شتاء(محرم وصفر = جانفي وفيفري)... هكذا عرفت العرب في البادية الاشهر ومعادلتها بالاشهر الرومانية فقط لتقريب الصورة لان المرجع هو الفصول المناخية الاربعة بغض النظر عن مرجع كل حضارة عند سعيها لتقويم اشهرها خاصة ان التقييم الميلادي لا يخلو من التلاعب بأيام بعض الاشهر لغايات سياسوية عهدئذ لذلك المرجع هو التقويم العربي و قاعدة ان الشهر قمري والسنة شمسية وكل تقويم هو قمري-شمسي بالضرورة وبإعتبار انه لا يمكن اقتفاء أثر من ادخل فكرة انقاص 11 يوم من كل سنة وان كان من المرجح ان تكون بعد الفتنة الثانية ليصبح الربيع في الشتاء و الاشهر الحرم التي وضعت واتفق حولها العرب ثم اكدهاالقران لضرورات اقتصادية وايكولوجية ( تتوافق مع عودة حركية التجارة و وان اغلب الثروة الحيوانية البرية تكون اناثها في فترة الحمل و ملائمة الطقس للحج من نوفمبر الى موفى فيفري لذلك يمنع القتال والصيد) فتصبح الاشهر الحرم في فصول لا ضرورة لها ولا منفعة وان كانت لا تعني شيئا اليوم ويصبح الحج و رمضان في الحر القائظ مع ما يسببه من اضرار صحية تصيب المسلمين خاصة للامتناع عن شرب الماء لساعات طويلة اثناء الصيام وكذلك في البرد القارس ومن ضربات شمس قاتلة اثناء الحج فالرسول في حياته عاصر رمضان والحج في وقتهما الطبيعي و حسب التقويم الذي عرفه العرب وادركه الاسلام ولم يغيره لا في القرآن ولا السنة فإن سنة 2006 تطابق فيها الصيام مع الشهر الحقيقي ولن يعود هذا التاريخ الا في بحر 2040 فترة كافية لخوض نقاشات حول ضرورة تثبيت التقويم الهجري انطلاقا من تلك السنة خاصة اننا لسنا بحاجة للعودة للوراء لاصلاح كل التواريخ بل يمكن ان نبدأ من جديد دون ان يؤثر مستقبلا في التقويم ( وان لم يمكن الاكيد سنة 2073 )وان يظل شهر رمضان في سبتمبر وانطلاقا منه يتم تعديل كل الاشهر كل لسنة ليظل دائما فيما يعادل شهر سبتمبر و موسم الحج في ديسمبر و شهر ربيع الاول في الربيع فعلا وليكون الدين دين يسر مثلما يؤكد الله في عديد المناسبات فعلا وهذه المسألة لا علاقة لها بالنسئ الذي تم ذمه ورفضه في القرآن ووصف كزيادة في ......
#ملاحظات
#التقويم
#الهجري
#المعمول
#الدول
#الاسلامية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704179
الحوار المتمدن
عبد الناصر جلاصي - ملاحظات حول التقويم الهجري المعمول به في الدول الاسلامية
سوسن شاكر مجيد : اصلاح وتطوير عملية التقويم والامتحانات في التعليم العام خطوة لتنفيذ إستراتيجية التربية والتعليم العالي
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد عند انتهاء كل عام دراسي وخلال العطلة الصيفية كان من ضمن خطط وزارة التعليم العالي والبحث العلمي هو استثمار طاقات وقدرات علمائها من اجل خدمة المجتمع، فكانت مجموعتنا من المتخصصين في القياس والتقويم من حصة وزارة التربية/ المديرية العامة للتقويم والأمتحانات ، وخلال العطلة نعمل كفريق واحد من اجل تحليل وتقويم اسئلة الامتحانات الوزارية للموضوعات كافة ، ومن خلال عملية التقويم توصلنا الى ان الأسئلة تركز على الحفظ والتلقين، ولا تتيح الفرصة للطلاب في التفكير التحليلي و الأستنتاجي وحل المشكلات ، وتحتوي الورقة الامتحانية على الكثير من الأخطاء الطباعية والنحوية، وان عدد الأسئلة لايتناسب مع الوقت المحدد للأجابة فضلا عن عدم موضوعية المصححين. أقترحنا على الوكيل الفني والمدير العام للتقويم والامتحانات بتطوير واقع الأسئلة الامتحانية من خلال العمل على انشاء ( مشروع بنك الأسئلة ) ويختص الفريق بوضع انماط من الأسئلة المتنوعة ( المقالية، والموضوعية من نوع الأختيار من متعدد، والتحليلية، والأستنتاجية، واتخاذ القرار، وحل المشكلات....وغيرها) بالتعاون مع المعلمين والمدرسين والمشرفين الاختصاصيين في مديريات التربية. وبدأنا العمل بتحليل الكتب المنهجية وتقويمها ، ووزعت الكتب وفق المراحل الدراسية والتخصصات على ( مجموعة الاختصاص) ويقودهم مختص في القياس التربوي والنفسي، وبعد انتهاء العطلة تم بناء اكثر من 1000 سؤال لكل مادة دراسية بدءا من الأول الأبتدائي وحتى السادس الثانوي، وتم ادخال الأسئلة وأجوبتها النموذجية في الحاسوب ووضع لكل ملف ( كلمة سر) ويحتفظ المدير العام للتقويم والأمتحانات بها فقط.واني الآن بين يدي تقريرا لديوان الرقابة المالية يوضح فيه معاناة المديرية العامة للتقويم والأمتحانات في وزارة التربية ويمكن ان الخصها بالنقاط التالية:1- وجود (124) موظفا وموظفة منهم 73 يحملون شهادة البكالوريوس، و51 هم دون مستوى الثانوية ولا وجود لحملة الشهادات العليا.2- وجود 11 موظفا يحملون تخصصات ليست لها علاقة بأهداف وواجبات المديرية.3- ان نسبة الموظفين المشاركين في الدورات التطويرية داخل وخارج العراق 23%4- ان قسم التقويم والامتحانات لم يجر البحوث والدراسات ذات العلاقة بتقويم الأسئلة الأمتحانية، وتقويم كفاءة أداء الهيئات التعليمية، والتدريسية، والأدارية، والأشرافية.5- منذ عام 1972 وضعت الوزارة البطاقة المدرسية كأساس للتعرف على شخصية الطالب وميوله وقدراته الأ ان هذه البطاقة لم تطور منذ ذلك الوقت ولحد الآن ولم يجر عليها اي تحليل او تقويم6- افتقار المديرية الى المختصين في القياس والتقويم7- عدم اجراء الدراسات والبحوث فيما يتعلق بتحسين نوعية التعليم وتطوير الامتحانات المدرسية8- عدم اجراء تحليل وتقويم لأسئلة الأمتحانات العامة للدراستين المتوسطة والأعدادية لأكثر من 8 سنوات9- هناك الكثير من القضايا التحقيقية فيما يخص تسرب الأسئلة الأمتحانية الوزارية ولم يتم حسمها10- انخفاض نسب النجاح بشكل عام في الامتحانات الوزارية المتوسطة والأعدادية.11- عدم وجود المعايير المحددة لمعادلة الشهادات للطلاب العائدين من الخارج12- عدم وجود قاعدة بيانات حول الشهادات المعادلة لجميع الطلاب في العراق13- يتم استلام كتب صحة الصدور للشهادات من السفارات عبر البريد الالكتروني للوزارة ولوحظ عدم وجود الرقم السري للبريد الكتروني وللحاسبة14- بلغ عدد الشهادات المزورة والمكتشفة للمدة من 2007-2009 ( 3709) شهادة15- إيقاف العمل بمشروع الدفتر الألكتروني في الامتحانات ......
#اصلاح
#وتطوير
#عملية
#التقويم
#والامتحانات
#التعليم
#العام
#خطوة
#لتنفيذ
#إستراتيجية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712457
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد عند انتهاء كل عام دراسي وخلال العطلة الصيفية كان من ضمن خطط وزارة التعليم العالي والبحث العلمي هو استثمار طاقات وقدرات علمائها من اجل خدمة المجتمع، فكانت مجموعتنا من المتخصصين في القياس والتقويم من حصة وزارة التربية/ المديرية العامة للتقويم والأمتحانات ، وخلال العطلة نعمل كفريق واحد من اجل تحليل وتقويم اسئلة الامتحانات الوزارية للموضوعات كافة ، ومن خلال عملية التقويم توصلنا الى ان الأسئلة تركز على الحفظ والتلقين، ولا تتيح الفرصة للطلاب في التفكير التحليلي و الأستنتاجي وحل المشكلات ، وتحتوي الورقة الامتحانية على الكثير من الأخطاء الطباعية والنحوية، وان عدد الأسئلة لايتناسب مع الوقت المحدد للأجابة فضلا عن عدم موضوعية المصححين. أقترحنا على الوكيل الفني والمدير العام للتقويم والامتحانات بتطوير واقع الأسئلة الامتحانية من خلال العمل على انشاء ( مشروع بنك الأسئلة ) ويختص الفريق بوضع انماط من الأسئلة المتنوعة ( المقالية، والموضوعية من نوع الأختيار من متعدد، والتحليلية، والأستنتاجية، واتخاذ القرار، وحل المشكلات....وغيرها) بالتعاون مع المعلمين والمدرسين والمشرفين الاختصاصيين في مديريات التربية. وبدأنا العمل بتحليل الكتب المنهجية وتقويمها ، ووزعت الكتب وفق المراحل الدراسية والتخصصات على ( مجموعة الاختصاص) ويقودهم مختص في القياس التربوي والنفسي، وبعد انتهاء العطلة تم بناء اكثر من 1000 سؤال لكل مادة دراسية بدءا من الأول الأبتدائي وحتى السادس الثانوي، وتم ادخال الأسئلة وأجوبتها النموذجية في الحاسوب ووضع لكل ملف ( كلمة سر) ويحتفظ المدير العام للتقويم والأمتحانات بها فقط.واني الآن بين يدي تقريرا لديوان الرقابة المالية يوضح فيه معاناة المديرية العامة للتقويم والأمتحانات في وزارة التربية ويمكن ان الخصها بالنقاط التالية:1- وجود (124) موظفا وموظفة منهم 73 يحملون شهادة البكالوريوس، و51 هم دون مستوى الثانوية ولا وجود لحملة الشهادات العليا.2- وجود 11 موظفا يحملون تخصصات ليست لها علاقة بأهداف وواجبات المديرية.3- ان نسبة الموظفين المشاركين في الدورات التطويرية داخل وخارج العراق 23%4- ان قسم التقويم والامتحانات لم يجر البحوث والدراسات ذات العلاقة بتقويم الأسئلة الأمتحانية، وتقويم كفاءة أداء الهيئات التعليمية، والتدريسية، والأدارية، والأشرافية.5- منذ عام 1972 وضعت الوزارة البطاقة المدرسية كأساس للتعرف على شخصية الطالب وميوله وقدراته الأ ان هذه البطاقة لم تطور منذ ذلك الوقت ولحد الآن ولم يجر عليها اي تحليل او تقويم6- افتقار المديرية الى المختصين في القياس والتقويم7- عدم اجراء الدراسات والبحوث فيما يتعلق بتحسين نوعية التعليم وتطوير الامتحانات المدرسية8- عدم اجراء تحليل وتقويم لأسئلة الأمتحانات العامة للدراستين المتوسطة والأعدادية لأكثر من 8 سنوات9- هناك الكثير من القضايا التحقيقية فيما يخص تسرب الأسئلة الأمتحانية الوزارية ولم يتم حسمها10- انخفاض نسب النجاح بشكل عام في الامتحانات الوزارية المتوسطة والأعدادية.11- عدم وجود المعايير المحددة لمعادلة الشهادات للطلاب العائدين من الخارج12- عدم وجود قاعدة بيانات حول الشهادات المعادلة لجميع الطلاب في العراق13- يتم استلام كتب صحة الصدور للشهادات من السفارات عبر البريد الالكتروني للوزارة ولوحظ عدم وجود الرقم السري للبريد الكتروني وللحاسبة14- بلغ عدد الشهادات المزورة والمكتشفة للمدة من 2007-2009 ( 3709) شهادة15- إيقاف العمل بمشروع الدفتر الألكتروني في الامتحانات ......
#اصلاح
#وتطوير
#عملية
#التقويم
#والامتحانات
#التعليم
#العام
#خطوة
#لتنفيذ
#إستراتيجية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712457
الحوار المتمدن
سوسن شاكر مجيد - اصلاح وتطوير عملية التقويم والامتحانات في التعليم العام خطوة لتنفيذ إستراتيجية التربية والتعليم العالي
حفصة أعبود : نتائج السنة الثالثة اعدادي :نكسة لمتعلمي الميولات الادبية:في محاكمة التقويم الاستاذة :حفصة أعبود
#الحوار_المتمدن
#حفصة_أعبود نتائج السنة الثالثة اعدادي :نكسة لمتعلمي الميولات الادبية:في محاكمة التقويم الاستاذة :حفصة أعبودلقد ذهلنا نظير النتائج المتدنية التي حصدها متعلمي السنة الثالثة اعدادي ،بعد حصولهم على نقط ضعيفة ومترهلة خاصة في الامتحان الجهوي،وقد اختلفت التفسيرات بين منافح وضع المتعلمين في ميزانهم،وأن النتائح تعكس مستواهم ،وبين مشير الى ان النتائج الضعيفة انعكاس طبيعي للظروف غير الاعتيادية التي مرت بها العملية التربوية جراء أزمة كورونا بعد اعتماد نمط التعليم عن بعد،وصيغة التناوب التي قلصت من الزمن المدرسي .ولا شك أن الاشارات الواردة فيها جوانب من الصحة والمعقولية،وانعكاس كبير في عملية التقويمات النهائية،وترسيخ الكفايات الاساسيةلكن ظلت دائما حلقة مفقودة،لايعلم بمجهرها الا القليلون ،سواء الذين عاشوا نفس التجربة والمسار،أو الاساتذة القريبون من روح تعلمات التلاميذ ورغباتهم،ومواد تفوقهم.فالمتأمل لمعاملات مواد الامتحان في السنة الثالثة اعدادي،يرى بدون مجهر أن هناك ميولات كبيرة لتضخيم المواد العلمية في الامتحانات النهائية،بحيث يجد المتعلم ذا التوجه الادبي أن مواد الرياضيات والفرنسية والفيزياء والعلوم الطبيعية تلعب دورا أساسي في نجاحه،برغم من تحصلهعلى نقط معتبرة في اللغة العربية والاجتماعيات والتربية الاسلامية .ان هذه المعضلة صعبة المراس والمنال،وبحاجة الى العناية من المنظومة التربوية،لآن عدد من المتعلمين يجدون أنفسهم بسبب ميولاتهم بعيدون عن المدرسة ،مبعدون عن رحابها ،خارجون من بابها بسبب صيغ تقويمية تذمر مستقيلهم نهائية .كما ان صيغ امتحانات المواد العلمية تساعد على حصول المتعلم على نقط تقارب 20 بينما لا تتجاوز في مادة الاجتماعيات في الغالب 14 ،وهو حيف كبير وعظيم .ولا بدا ان نخرج ضمن هذا المقال بالتوصيات التالية من اجل تجاوز هذه المعضلة الثاوية :1-ضرورة اعادة النظر في صيغ التقويم 2-الاهتمام بالمواد الادبية وميولات المتعلم الاساسية 3-اعتماد صيغة تقويمية متحركة ،بحيث يرفع من شأن المواد الادبية لمن اختار التوجيه الادبي ،وهكذا لمن يرنو التوجه العلمي ،لكي يعطى لكل ذي حق حقه ،وهو خيار متاح باعتبار ان المتعلم يختار توجيهه الدراسي قبل متم السنة التعليمية.4- ان التقويم وسيلة وليس غاية في ذاتها4-نقطة الصفر في الرياضيات وهي حالات كثيرة ينبغي ان يتم تجاوزها ،وعدم اعتبارها نقطة موجبة للرسوب مهما كان مستوى المتعلم في المواد الاخرى 5-تجنب النظرة التي ينظر بها الى المواد الادبية سواء من الفاعلين في المنظومة التربوية ،أو أباء وأمهات المتعلمين.نافلة القول،غيرتنا على بعض المتعلمين،الذين لهم مستقبل زاهر في قطب الآداب ،دفعنا الى كتابة هذه الاسطر،لعلها تجد الاذان الصاغية في هذا المطب التربوي ......
#نتائج
#السنة
#الثالثة
#اعدادي
#:نكسة
#لمتعلمي
#الميولات
#الادبية:في
#محاكمة
#التقويم
#الاستاذة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723560
#الحوار_المتمدن
#حفصة_أعبود نتائج السنة الثالثة اعدادي :نكسة لمتعلمي الميولات الادبية:في محاكمة التقويم الاستاذة :حفصة أعبودلقد ذهلنا نظير النتائج المتدنية التي حصدها متعلمي السنة الثالثة اعدادي ،بعد حصولهم على نقط ضعيفة ومترهلة خاصة في الامتحان الجهوي،وقد اختلفت التفسيرات بين منافح وضع المتعلمين في ميزانهم،وأن النتائح تعكس مستواهم ،وبين مشير الى ان النتائج الضعيفة انعكاس طبيعي للظروف غير الاعتيادية التي مرت بها العملية التربوية جراء أزمة كورونا بعد اعتماد نمط التعليم عن بعد،وصيغة التناوب التي قلصت من الزمن المدرسي .ولا شك أن الاشارات الواردة فيها جوانب من الصحة والمعقولية،وانعكاس كبير في عملية التقويمات النهائية،وترسيخ الكفايات الاساسيةلكن ظلت دائما حلقة مفقودة،لايعلم بمجهرها الا القليلون ،سواء الذين عاشوا نفس التجربة والمسار،أو الاساتذة القريبون من روح تعلمات التلاميذ ورغباتهم،ومواد تفوقهم.فالمتأمل لمعاملات مواد الامتحان في السنة الثالثة اعدادي،يرى بدون مجهر أن هناك ميولات كبيرة لتضخيم المواد العلمية في الامتحانات النهائية،بحيث يجد المتعلم ذا التوجه الادبي أن مواد الرياضيات والفرنسية والفيزياء والعلوم الطبيعية تلعب دورا أساسي في نجاحه،برغم من تحصلهعلى نقط معتبرة في اللغة العربية والاجتماعيات والتربية الاسلامية .ان هذه المعضلة صعبة المراس والمنال،وبحاجة الى العناية من المنظومة التربوية،لآن عدد من المتعلمين يجدون أنفسهم بسبب ميولاتهم بعيدون عن المدرسة ،مبعدون عن رحابها ،خارجون من بابها بسبب صيغ تقويمية تذمر مستقيلهم نهائية .كما ان صيغ امتحانات المواد العلمية تساعد على حصول المتعلم على نقط تقارب 20 بينما لا تتجاوز في مادة الاجتماعيات في الغالب 14 ،وهو حيف كبير وعظيم .ولا بدا ان نخرج ضمن هذا المقال بالتوصيات التالية من اجل تجاوز هذه المعضلة الثاوية :1-ضرورة اعادة النظر في صيغ التقويم 2-الاهتمام بالمواد الادبية وميولات المتعلم الاساسية 3-اعتماد صيغة تقويمية متحركة ،بحيث يرفع من شأن المواد الادبية لمن اختار التوجيه الادبي ،وهكذا لمن يرنو التوجه العلمي ،لكي يعطى لكل ذي حق حقه ،وهو خيار متاح باعتبار ان المتعلم يختار توجيهه الدراسي قبل متم السنة التعليمية.4- ان التقويم وسيلة وليس غاية في ذاتها4-نقطة الصفر في الرياضيات وهي حالات كثيرة ينبغي ان يتم تجاوزها ،وعدم اعتبارها نقطة موجبة للرسوب مهما كان مستوى المتعلم في المواد الاخرى 5-تجنب النظرة التي ينظر بها الى المواد الادبية سواء من الفاعلين في المنظومة التربوية ،أو أباء وأمهات المتعلمين.نافلة القول،غيرتنا على بعض المتعلمين،الذين لهم مستقبل زاهر في قطب الآداب ،دفعنا الى كتابة هذه الاسطر،لعلها تجد الاذان الصاغية في هذا المطب التربوي ......
#نتائج
#السنة
#الثالثة
#اعدادي
#:نكسة
#لمتعلمي
#الميولات
#الادبية:في
#محاكمة
#التقويم
#الاستاذة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723560
الحوار المتمدن
حفصة أعبود - نتائج السنة الثالثة اعدادي :نكسة لمتعلمي الميولات الادبية:في محاكمة التقويم الاستاذة :حفصة أعبود
قاسم مرزا الجندي : نوروز وظاهرة الاعتدال الربيعي في التقويم الشمسي الايزيدي
#الحوار_المتمدن
#قاسم_مرزا_الجندي نوروز عيد رأس السنة الكُردية الآرية، يعني اليوم الجديد وتجدد الحياة وتذكير جميع الشعوب الآرية في التمسك بالأصل والعادات والتقاليد والطقوس, ولا يمكن أن يتخلى عنها أبدا مهما تغيرت الأفكار والمعتقدات والتوجهات في الأزمان والعصور, والاحتفال بها والخروج إلى السفرة في الطبيعة الخلابة إنما هو تعبير صادق لتلك الطقوس والعادات في يوم نوروز قبل آلاف السنين, فيحيونها الشعب الكُردي بكل حب وإخلاص في احتفالات عظيمة في كل عام تعطي الانطباع في المحافظة والتمسك بالأصل والجذور والعقيدة. ويلبسون الزّي الكُردي الجميل ويشعلون النيران في الأماكن المرتفعة، إيذانا بانتهاء حكم الطاغية (اشدهاك).نوروز مصطلح كردي يتكون من مقطعين الأول (نوَ) يعني الجديد و(روز) يعني النهار الجديد وهو اليوم الأول للعام الشمسي الايزيدي (الكُردي) واليوم الثامن لشهر آذار من التقويم الشمسي (البابلي ـ الايزيدي) ولو أضفنا الفارق بين التقويمين الإيزيدي والميلادي(13) يوما لأصبح (8+13)=21 وهي يوم الاعتدال الربيعي في شهر آذار حسب التقويم الغربي الميلادي وهو اليوم نفسه حسب التقويم الشمسي الإيزيدي(الكُردي) الذي يتساوى فيه الليل والنهار.انه اليوم الذي يحتوي على معان كبيرة وعميقة في المعنى الديني والتاريخي والفلكي لذلك الزمان و أحد أقدم الأعياد الذي عرفها الشعب الإيزيدي (الكُردي) قبل الميلاد بآلاف السنين، انه العيد الذي كان يمارس طقوسه في بداية السنة الشمسية الإيزيدية في التقويم الشمسي المستخدم عبر الزمان في (سومر و بابل وميسوبوتاميا)، وهذا ما يظهر من بدء هذه التقاويم بشهر نيسان وبأعياد رأس السنة لتلك الحضارات مع عيد رأس السنة الكردية. يعتبر زاوية ميلان كوكب الارض على مداره(23,5) درجة, في حركة الأرض المحورية على مدارها الاهليجي حول الشمس, السبب الرئيسي في احداث ظاهرة الفصول الأربعة، ان كوكب الارض تمر في مدارها بأربعة مواقع فلكية مفصلية. تدور الارض حول نفسها مرة كل 24 ساعة تقريباً من منظور شمسي، وتدور مرة كل 23 ساعه و56 دقيقة و4 ثواني من منظور نجمي.وتستغرق كوكب الارض لإكمال دورة كاملة حول مدارها(الشمس) بـ (365,25)يوما تقريبا، وتساوي(360)درجة, وهذه المواقع الفلكية الاربعة هي الاعتدالين الـ (ربيعي ــ خريفي)اللتين تتساوى فيهما ساعات الليل والنهار في جميع أرجاء العالم، والانقلابين الـ (صيفي ــ شتوي)اقصى الاختلاف بين زمن وطول الليل والنهار فيهما.حيث إن الشمس تشرق في يومي الاعتدالين في(20/3 ــ 22/9) من الشرق تماما وتغرب في الغرب تماما، ولكن يبدأ موقعها في التغيير بعد ذلك بالميلان نحو الشمال الارضي درجة, الى ان يتكمل(90)درجة, وحتى يحين موعد بداية فصل الصيف من الوجهة الفلكية في يوم(21/6) يونيو، حيث تشرق الشمس في هذا اليوم من جهة الشمال الشرقي وتغرب في جهة الشمال الغربي بالتحديد. وبعد هذا التاريخ تنقلب حركة الشمس ظاهريا في السماء نحو الجنوب(وهي حركة الارض), لذا يسمى هذا اليوم بيوم الانقلاب الصيفي بحيث يكون النهار في نصف الكرة الشمالي أطول من الليل عكس النصف الجنوبي للأرض يكون الليل فيها اطول من النهار, وبعد ذلك تتحرك الشمس ظاهريا نحو الجنوب بشكل يومي وتتحرك الارض في كل يوم درجة زاوية, وتساوي (1,2) دقيقة الى ان يكتمل(90) درجة في حركة كوكب الارض التراجعية, إلى أن يحين موعد الاعتدال الخريفي, والذي يوافق يوم(22/9) سبتمبر من كل عام تقريبا، حينها تشرق الشمس مجددا من الشرق تماما وتغرب في الغرب تماما مرة أخرى.تكتمل الشمس حركتها الظاهرية نحو الجنوب إلى أن يحين موعد بداية فصل الشتاء من الناحية ال ......
#نوروز
#وظاهرة
#الاعتدال
#الربيعي
#التقويم
#الشمسي
#الايزيدي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750525
#الحوار_المتمدن
#قاسم_مرزا_الجندي نوروز عيد رأس السنة الكُردية الآرية، يعني اليوم الجديد وتجدد الحياة وتذكير جميع الشعوب الآرية في التمسك بالأصل والعادات والتقاليد والطقوس, ولا يمكن أن يتخلى عنها أبدا مهما تغيرت الأفكار والمعتقدات والتوجهات في الأزمان والعصور, والاحتفال بها والخروج إلى السفرة في الطبيعة الخلابة إنما هو تعبير صادق لتلك الطقوس والعادات في يوم نوروز قبل آلاف السنين, فيحيونها الشعب الكُردي بكل حب وإخلاص في احتفالات عظيمة في كل عام تعطي الانطباع في المحافظة والتمسك بالأصل والجذور والعقيدة. ويلبسون الزّي الكُردي الجميل ويشعلون النيران في الأماكن المرتفعة، إيذانا بانتهاء حكم الطاغية (اشدهاك).نوروز مصطلح كردي يتكون من مقطعين الأول (نوَ) يعني الجديد و(روز) يعني النهار الجديد وهو اليوم الأول للعام الشمسي الايزيدي (الكُردي) واليوم الثامن لشهر آذار من التقويم الشمسي (البابلي ـ الايزيدي) ولو أضفنا الفارق بين التقويمين الإيزيدي والميلادي(13) يوما لأصبح (8+13)=21 وهي يوم الاعتدال الربيعي في شهر آذار حسب التقويم الغربي الميلادي وهو اليوم نفسه حسب التقويم الشمسي الإيزيدي(الكُردي) الذي يتساوى فيه الليل والنهار.انه اليوم الذي يحتوي على معان كبيرة وعميقة في المعنى الديني والتاريخي والفلكي لذلك الزمان و أحد أقدم الأعياد الذي عرفها الشعب الإيزيدي (الكُردي) قبل الميلاد بآلاف السنين، انه العيد الذي كان يمارس طقوسه في بداية السنة الشمسية الإيزيدية في التقويم الشمسي المستخدم عبر الزمان في (سومر و بابل وميسوبوتاميا)، وهذا ما يظهر من بدء هذه التقاويم بشهر نيسان وبأعياد رأس السنة لتلك الحضارات مع عيد رأس السنة الكردية. يعتبر زاوية ميلان كوكب الارض على مداره(23,5) درجة, في حركة الأرض المحورية على مدارها الاهليجي حول الشمس, السبب الرئيسي في احداث ظاهرة الفصول الأربعة، ان كوكب الارض تمر في مدارها بأربعة مواقع فلكية مفصلية. تدور الارض حول نفسها مرة كل 24 ساعة تقريباً من منظور شمسي، وتدور مرة كل 23 ساعه و56 دقيقة و4 ثواني من منظور نجمي.وتستغرق كوكب الارض لإكمال دورة كاملة حول مدارها(الشمس) بـ (365,25)يوما تقريبا، وتساوي(360)درجة, وهذه المواقع الفلكية الاربعة هي الاعتدالين الـ (ربيعي ــ خريفي)اللتين تتساوى فيهما ساعات الليل والنهار في جميع أرجاء العالم، والانقلابين الـ (صيفي ــ شتوي)اقصى الاختلاف بين زمن وطول الليل والنهار فيهما.حيث إن الشمس تشرق في يومي الاعتدالين في(20/3 ــ 22/9) من الشرق تماما وتغرب في الغرب تماما، ولكن يبدأ موقعها في التغيير بعد ذلك بالميلان نحو الشمال الارضي درجة, الى ان يتكمل(90)درجة, وحتى يحين موعد بداية فصل الصيف من الوجهة الفلكية في يوم(21/6) يونيو، حيث تشرق الشمس في هذا اليوم من جهة الشمال الشرقي وتغرب في جهة الشمال الغربي بالتحديد. وبعد هذا التاريخ تنقلب حركة الشمس ظاهريا في السماء نحو الجنوب(وهي حركة الارض), لذا يسمى هذا اليوم بيوم الانقلاب الصيفي بحيث يكون النهار في نصف الكرة الشمالي أطول من الليل عكس النصف الجنوبي للأرض يكون الليل فيها اطول من النهار, وبعد ذلك تتحرك الشمس ظاهريا نحو الجنوب بشكل يومي وتتحرك الارض في كل يوم درجة زاوية, وتساوي (1,2) دقيقة الى ان يكتمل(90) درجة في حركة كوكب الارض التراجعية, إلى أن يحين موعد الاعتدال الخريفي, والذي يوافق يوم(22/9) سبتمبر من كل عام تقريبا، حينها تشرق الشمس مجددا من الشرق تماما وتغرب في الغرب تماما مرة أخرى.تكتمل الشمس حركتها الظاهرية نحو الجنوب إلى أن يحين موعد بداية فصل الشتاء من الناحية ال ......
#نوروز
#وظاهرة
#الاعتدال
#الربيعي
#التقويم
#الشمسي
#الايزيدي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750525
الحوار المتمدن
قاسم مرزا الجندي - نوروز وظاهرة الاعتدال الربيعي في التقويم الشمسي الايزيدي
عبد الغني سلامه : التقويم العالمي والزمن الشبحي، وأعياد النوروز
#الحوار_المتمدن
#عبد_الغني_سلامه في هذا اليوم، 21 آذار، يحتفل نحو 300 مليون شخص بعيد النيروز، في غرب ووسط آسيا، وقد بدأ احتفال الأكراد بهذا اليوم باعتباره رأس السنة منذ العام 612 قبل الميلاد، أي أنهم سيدخلون العام 2634 هذه السنة. أما الفُرس، فاحتفلوا به العام 621م، وبالتالي هم الآن في سنة 1401.ومن المعروف أن جميع دول العالم تعتمد حالياً ما يعرف بالتقويم الميلادي، وبناء عليه نحن الآن في العام 2022، ومع ذلك، لدى كثير من الشعوب تقويمات مختلفة، تنبع من ثقافاتها المختلفة، وبناء على العام الأول الذي اعتمدته بداية لتقويمها.فمثلاً في اليابان السنة الحالية هي 3 فقط، ذلك لأن التقويم التقليدي يبدأ باعتلاء آخر إمبراطور للعرش، حيث تبوأ الإمبراطور ناروهيتو عرش اليابان سنة 2019.وكوريا الآن في سنة 4355، إذ بدأ تقويمها بتأسيس «جوجوسيون»، سنة 2333 ق.م. والصين الآن في سنة 4720.بالنسبة للأمازيغ فالسنة مقرونة بالسنة الفلاحية بغرض ضبط دورة المناخ، وتبدأ في 12 كانون الثاني، وحددت سنة الصفر للتقويم الأمازيغي سنة 950 ق.م، وهي سنة تولي شيشناق حكم مصر، وبالتالي نحن الآن في سنة 2972 في التقويم الأمازيغي.في التقويم العبري نحن الآن في سنة 5782، أي أن التقويم العبري أقدم من الصيني!وفي هذا مغالطة تاريخية فاضحة، فالديانة اليهودية تأسست في القرن الخامس قبل الميلاد بعد إعادة كورش للمسبيين من بابل إلى أورشليم، وبالتالي عمرها لا يزيد على 2500 سنة، وحتى لو افترضنا جدلاً أن اليهودية بدأت مع النبي موسى (القرن 13 ق.م) فهذا يعني أن عمرها لا يتجاوز 3300 سنة، ولو أرجعناها إلى عهد النبي إبراهيم (القرن 18 ق.م) سيكون عمرها لا يتجاوز 3800 سنة.. وكل هذا التضارب في التواريخ سببه رغبة مؤرخي اليهود ومحرري التوراة بابتداع واختراع تاريخ قديم لليهود، وقد أعادوه إلى قرون كثيرة لا علاقة لهم بها.أما العرب والمسلمون فيعتمدون التقويم الهجري، والذي أقر بعد سنتين من خلافة عمر بن الخطاب، ليكون يوم 1 محرم من العام 17 للهجرة بداية أول سنة هجرية الموافقة لسنة 622م، وبالتالي نحن اليوم في العام 1443 هجري.علما أن هجرة النبي محمد إلى المدينة حدثت يوم 22 ربيع الأول، (واللافت للنظر أنها نفس السنة التي اعتمدها الفُرس بداية للسنة في عيد النيروز).قبل الإسلام كانت القبائل العربية تعتمد التقويم القمري، وكانوا يدركون عدم توافقه مع التقويم الشمسي، وتخلفه بـ11 يوماً، وما ينشأ عن ذلك من اختلاف في مواقيت الأشهر، ولحل هذه المشكلة كانوا يضيفون شهراً كل 32 شهراً، ويسمون تلك السنة بالنسيء، وبذلك تظل الأشهر العربية ثابتة في مواسمها، لتنظيم الزراعة والتجارة والمواسم الدينية، فيأتي ربيع الأول في الربيع، ويأتي رمضان في الخريف، وذو الحجة في الشتاء، وهي أشهر مناسبة من حيث الحرارة مع أشهر الصيام ورحلات الحج، وتأتي الأشهر الحرم مع موعد تكاثر الطيور وحيوانات الصحراء، فيتوقف فيها الصيد، أما صَفر، فهو الشهر الذي يصبح فيه الفرق بين طول الليل والنهار صفراً، وجمادى الأولى بداية جماد الحبوب في سنابلها، وفي ذي القعدة تشتد الرياح فيقعد الأعراب عن الرحلات الطويلة.أما الرومان فاعتمدوا تقويمهم الخاص، حتى قام يوليوس قيصر (ت 44 ق.م) بتعديله مستفيداً من علوم الفراعنة، فجعل السنة من 365 يوماً، يضاف إليها يوم كل أربع سنوات (السنة الكبيسة)، وجعل عدد أيام الأشهر الفردية 31 يوماً والزوجية 30 يوماً عدا شهر شباط، وسمّى الشهر السابع باسمه، ثم أطلق القيصر أغسطس اسمه على الشهر الثامن مقترضا يوماً من شهر شباط ليصير 28 يوماً. ......
#التقويم
#العالمي
#والزمن
#الشبحي،
#وأعياد
#النوروز
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750577
#الحوار_المتمدن
#عبد_الغني_سلامه في هذا اليوم، 21 آذار، يحتفل نحو 300 مليون شخص بعيد النيروز، في غرب ووسط آسيا، وقد بدأ احتفال الأكراد بهذا اليوم باعتباره رأس السنة منذ العام 612 قبل الميلاد، أي أنهم سيدخلون العام 2634 هذه السنة. أما الفُرس، فاحتفلوا به العام 621م، وبالتالي هم الآن في سنة 1401.ومن المعروف أن جميع دول العالم تعتمد حالياً ما يعرف بالتقويم الميلادي، وبناء عليه نحن الآن في العام 2022، ومع ذلك، لدى كثير من الشعوب تقويمات مختلفة، تنبع من ثقافاتها المختلفة، وبناء على العام الأول الذي اعتمدته بداية لتقويمها.فمثلاً في اليابان السنة الحالية هي 3 فقط، ذلك لأن التقويم التقليدي يبدأ باعتلاء آخر إمبراطور للعرش، حيث تبوأ الإمبراطور ناروهيتو عرش اليابان سنة 2019.وكوريا الآن في سنة 4355، إذ بدأ تقويمها بتأسيس «جوجوسيون»، سنة 2333 ق.م. والصين الآن في سنة 4720.بالنسبة للأمازيغ فالسنة مقرونة بالسنة الفلاحية بغرض ضبط دورة المناخ، وتبدأ في 12 كانون الثاني، وحددت سنة الصفر للتقويم الأمازيغي سنة 950 ق.م، وهي سنة تولي شيشناق حكم مصر، وبالتالي نحن الآن في سنة 2972 في التقويم الأمازيغي.في التقويم العبري نحن الآن في سنة 5782، أي أن التقويم العبري أقدم من الصيني!وفي هذا مغالطة تاريخية فاضحة، فالديانة اليهودية تأسست في القرن الخامس قبل الميلاد بعد إعادة كورش للمسبيين من بابل إلى أورشليم، وبالتالي عمرها لا يزيد على 2500 سنة، وحتى لو افترضنا جدلاً أن اليهودية بدأت مع النبي موسى (القرن 13 ق.م) فهذا يعني أن عمرها لا يتجاوز 3300 سنة، ولو أرجعناها إلى عهد النبي إبراهيم (القرن 18 ق.م) سيكون عمرها لا يتجاوز 3800 سنة.. وكل هذا التضارب في التواريخ سببه رغبة مؤرخي اليهود ومحرري التوراة بابتداع واختراع تاريخ قديم لليهود، وقد أعادوه إلى قرون كثيرة لا علاقة لهم بها.أما العرب والمسلمون فيعتمدون التقويم الهجري، والذي أقر بعد سنتين من خلافة عمر بن الخطاب، ليكون يوم 1 محرم من العام 17 للهجرة بداية أول سنة هجرية الموافقة لسنة 622م، وبالتالي نحن اليوم في العام 1443 هجري.علما أن هجرة النبي محمد إلى المدينة حدثت يوم 22 ربيع الأول، (واللافت للنظر أنها نفس السنة التي اعتمدها الفُرس بداية للسنة في عيد النيروز).قبل الإسلام كانت القبائل العربية تعتمد التقويم القمري، وكانوا يدركون عدم توافقه مع التقويم الشمسي، وتخلفه بـ11 يوماً، وما ينشأ عن ذلك من اختلاف في مواقيت الأشهر، ولحل هذه المشكلة كانوا يضيفون شهراً كل 32 شهراً، ويسمون تلك السنة بالنسيء، وبذلك تظل الأشهر العربية ثابتة في مواسمها، لتنظيم الزراعة والتجارة والمواسم الدينية، فيأتي ربيع الأول في الربيع، ويأتي رمضان في الخريف، وذو الحجة في الشتاء، وهي أشهر مناسبة من حيث الحرارة مع أشهر الصيام ورحلات الحج، وتأتي الأشهر الحرم مع موعد تكاثر الطيور وحيوانات الصحراء، فيتوقف فيها الصيد، أما صَفر، فهو الشهر الذي يصبح فيه الفرق بين طول الليل والنهار صفراً، وجمادى الأولى بداية جماد الحبوب في سنابلها، وفي ذي القعدة تشتد الرياح فيقعد الأعراب عن الرحلات الطويلة.أما الرومان فاعتمدوا تقويمهم الخاص، حتى قام يوليوس قيصر (ت 44 ق.م) بتعديله مستفيداً من علوم الفراعنة، فجعل السنة من 365 يوماً، يضاف إليها يوم كل أربع سنوات (السنة الكبيسة)، وجعل عدد أيام الأشهر الفردية 31 يوماً والزوجية 30 يوماً عدا شهر شباط، وسمّى الشهر السابع باسمه، ثم أطلق القيصر أغسطس اسمه على الشهر الثامن مقترضا يوماً من شهر شباط ليصير 28 يوماً. ......
#التقويم
#العالمي
#والزمن
#الشبحي،
#وأعياد
#النوروز
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750577
الحوار المتمدن
عبد الغني سلامه - التقويم العالمي والزمن الشبحي، وأعياد النوروز
جرجيس كوليزادة : الضرورات الاسلامية لتغيير التقويم الهجري
#الحوار_المتمدن
#جرجيس_كوليزادة المعروف في كتب التاريخ الاسلامي ان التقويم الهجري او القمري لم يقر بنص من القران الكريم او الحديث الشريف خلال فترة حياة الرسول محمد (ص)، وخلال فترة خلافة ابو بكر الصديق (رض)، وانما اقر من قبل الخليفة عمر بن الخطاب (رض)، لتلبية حاجات ادارة الدولة الاسلامية ولتحديد المناسبات الدينية كشهر رمضان والاعياد وتحديد بدايات ونهايات الشهور غيرها.ولا ينكر ان التقويم الهجري القمري الذي اقر سنة 17 للهجرة، هو بالاصل تقويم لعرب الجاهلية اتفق عليه قبل ظهور نبي الاسلام باكثر من 200 سنة من قبل سادة ورؤساء القبائل العربية في مكة، وفي تلك الفترة حدد عدد شهورها واسمائها وحل قصر السنة القمرية مقارنة بالشمسية من خلال اضافة شهر كل اربع سنوات، وذلك لسد الفرق الحاصل وهو تقريبا 11 يوم بين التقويم القمري والتقويم الشمسي.ومنذ ذلك الحين سميت الشهور بالربيع الاول والربيع الاخر وذي الحجة وذي القعدة ورجب وشعبان ورمضان ومحرم وصفر ومحرم وجمادي الاول وجمادي الاخر، وبقي نفس الاسماء خلال ظهور الدعوة الاسلامية وما بعدها خلال الخلافة الراشدية والدولة الاموية والدولة العباسية والى يومنا هذا.ولكن يسجل على هذا التقويم سلبيات كثيرة، وعلى رأسها انه لا يمثل التقويم الصحيح لحساب عدد االشهور والايام والاسبايع بالضبط خلال الدورة السنوية للفصول المناخية لتحديد مواقيت الزراعة والاعمال الحياتية المرتبطة بحياة الافراد والمجتمعات، ومن اهم سلبياته:(1) تغير مواقيت المناسبات والشعائر الدينية الاسلامية وعدم ثبوتها وتحركها خلال الفصول ومواسم الحر والبرد، وعدم دقة دورات الشهور واختلاف بداية ونهايات الاشهر القمرية، وقصر الدورة السنوية الهجرية عن التقويم الشمسي بـ 11 يوم.(2) مرور شهر رمضان وعيدي الفطر والاضحى بمواسم فصلية متتالية ومرورها بفصل الصيف تارة وفصل الشتاء تارة اخرى، وفصل الربيع تارة وفصل الخريف تارة اخرى، وهذا ما يجعل ايام الصوم مرة طويلة وحارة جدا ومرة قصيرة وباردة جدا، وتتيه على الصائمين تحديد اول شهر رمضان بالضبط بسبب اختلاف الدوران كل سنة وتقدمه على السنة اللاحقة باكثر من عشرة ايام..(3) التغيير المتوالي السنوي للتوقيت والتاريخ الصحيح لليلة القدر التي انزل فيها القران الكريم، حيث يتغير موعدها كل سنة بعشرة ايام، وهذه مخالفة كبيرة لنص القران وللتقدير الرباني لليلة القدر، فلا يعقل ان يكون اول ليلة قدر في شهر رمضان نزل فيها القران خلال البدايات الاولى لظهور الدعوة الاسلامية يحتفي بها المسلمون في مواقيت مختلفة تماما عن اول توقيت لها، فتمر الليلة على مدار السنة وفي كل الفصول وفي كل الشهور الشمسية وعلى مدى 33 سنة، فتعود من جديد للابتداء بدورة لاحقة.(4) التسبب في اختلاف المذاهب الاسلامية على تحديد اول ايام شهر رمضان والعيدين واول ايام بقية الشهور لتحدبد المناسبات واقامة الشعائر اللازمة، والاختلاف السني الشيعي الشائع على مواعيد تحديد اول يوم للصوم وتعيين العيدين مازال قائما منذ قرون طويلة، وذلك بسبب الاعتماد على التقويم الهجري القمري.(5) عدم القدرة على تحديد مواقيت الاعمال الزراعية والحياتية والعملية والتجارية حسب التقويم الهجري، وذلك بسبب عدم اكتمال دورته السنوية بعدة ايام، واختلاف اشهره مقارنة بالتقويم الشمسي الذي يكمل دورته السنوية بالتمام والكمال ويتم من خلاله تحديد مواقيت ثابتة للفصول والشهور والاسابيع والايام وحتى الساعات، وهذا الدور بالحساب الشمسي تعتمد عليه اساسا حياة البشرية وكافة الكائنات والمخلوقات على كوكب الارض، ولذلك يعتمد كل الاعمال الحياتية والزراعية والحسا ......
#الضرورات
#الاسلامية
#لتغيير
#التقويم
#الهجري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755260
#الحوار_المتمدن
#جرجيس_كوليزادة المعروف في كتب التاريخ الاسلامي ان التقويم الهجري او القمري لم يقر بنص من القران الكريم او الحديث الشريف خلال فترة حياة الرسول محمد (ص)، وخلال فترة خلافة ابو بكر الصديق (رض)، وانما اقر من قبل الخليفة عمر بن الخطاب (رض)، لتلبية حاجات ادارة الدولة الاسلامية ولتحديد المناسبات الدينية كشهر رمضان والاعياد وتحديد بدايات ونهايات الشهور غيرها.ولا ينكر ان التقويم الهجري القمري الذي اقر سنة 17 للهجرة، هو بالاصل تقويم لعرب الجاهلية اتفق عليه قبل ظهور نبي الاسلام باكثر من 200 سنة من قبل سادة ورؤساء القبائل العربية في مكة، وفي تلك الفترة حدد عدد شهورها واسمائها وحل قصر السنة القمرية مقارنة بالشمسية من خلال اضافة شهر كل اربع سنوات، وذلك لسد الفرق الحاصل وهو تقريبا 11 يوم بين التقويم القمري والتقويم الشمسي.ومنذ ذلك الحين سميت الشهور بالربيع الاول والربيع الاخر وذي الحجة وذي القعدة ورجب وشعبان ورمضان ومحرم وصفر ومحرم وجمادي الاول وجمادي الاخر، وبقي نفس الاسماء خلال ظهور الدعوة الاسلامية وما بعدها خلال الخلافة الراشدية والدولة الاموية والدولة العباسية والى يومنا هذا.ولكن يسجل على هذا التقويم سلبيات كثيرة، وعلى رأسها انه لا يمثل التقويم الصحيح لحساب عدد االشهور والايام والاسبايع بالضبط خلال الدورة السنوية للفصول المناخية لتحديد مواقيت الزراعة والاعمال الحياتية المرتبطة بحياة الافراد والمجتمعات، ومن اهم سلبياته:(1) تغير مواقيت المناسبات والشعائر الدينية الاسلامية وعدم ثبوتها وتحركها خلال الفصول ومواسم الحر والبرد، وعدم دقة دورات الشهور واختلاف بداية ونهايات الاشهر القمرية، وقصر الدورة السنوية الهجرية عن التقويم الشمسي بـ 11 يوم.(2) مرور شهر رمضان وعيدي الفطر والاضحى بمواسم فصلية متتالية ومرورها بفصل الصيف تارة وفصل الشتاء تارة اخرى، وفصل الربيع تارة وفصل الخريف تارة اخرى، وهذا ما يجعل ايام الصوم مرة طويلة وحارة جدا ومرة قصيرة وباردة جدا، وتتيه على الصائمين تحديد اول شهر رمضان بالضبط بسبب اختلاف الدوران كل سنة وتقدمه على السنة اللاحقة باكثر من عشرة ايام..(3) التغيير المتوالي السنوي للتوقيت والتاريخ الصحيح لليلة القدر التي انزل فيها القران الكريم، حيث يتغير موعدها كل سنة بعشرة ايام، وهذه مخالفة كبيرة لنص القران وللتقدير الرباني لليلة القدر، فلا يعقل ان يكون اول ليلة قدر في شهر رمضان نزل فيها القران خلال البدايات الاولى لظهور الدعوة الاسلامية يحتفي بها المسلمون في مواقيت مختلفة تماما عن اول توقيت لها، فتمر الليلة على مدار السنة وفي كل الفصول وفي كل الشهور الشمسية وعلى مدى 33 سنة، فتعود من جديد للابتداء بدورة لاحقة.(4) التسبب في اختلاف المذاهب الاسلامية على تحديد اول ايام شهر رمضان والعيدين واول ايام بقية الشهور لتحدبد المناسبات واقامة الشعائر اللازمة، والاختلاف السني الشيعي الشائع على مواعيد تحديد اول يوم للصوم وتعيين العيدين مازال قائما منذ قرون طويلة، وذلك بسبب الاعتماد على التقويم الهجري القمري.(5) عدم القدرة على تحديد مواقيت الاعمال الزراعية والحياتية والعملية والتجارية حسب التقويم الهجري، وذلك بسبب عدم اكتمال دورته السنوية بعدة ايام، واختلاف اشهره مقارنة بالتقويم الشمسي الذي يكمل دورته السنوية بالتمام والكمال ويتم من خلاله تحديد مواقيت ثابتة للفصول والشهور والاسابيع والايام وحتى الساعات، وهذا الدور بالحساب الشمسي تعتمد عليه اساسا حياة البشرية وكافة الكائنات والمخلوقات على كوكب الارض، ولذلك يعتمد كل الاعمال الحياتية والزراعية والحسا ......
#الضرورات
#الاسلامية
#لتغيير
#التقويم
#الهجري
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755260
الحوار المتمدن
جرجيس كوليزادة - الضرورات الاسلامية لتغيير التقويم الهجري
روني علي : سردة في هوامش التقويم
#الحوار_المتمدن
#روني_علي ١في السنة الأولى حين ولدت من سقم الابتساماتكان المطر يمشط شعري حين كل رجفة قاتلة٢في السنة العاشرةحين تمزقت حقيبتي المدرسية تحت إبط الخوفتبللت دفاتري الممزقةبحبات الَبَرد ٣في سن الخمسينأمشط أهداب المطربمشط التسكعحين كل قشعريرة تجتاح ركبيوأنا .. ابتسم٤في الحانة القريبة من نباح قصيدتيارسم بمنشار العمرملامح وجه عبوسأظنه .. كان شبح طفولتي فوق سفح مشته نور٥لم يكن في قاموس خيباتيمصيدة "أول مرة"كل المرات كانت ..تزحلق الحروفمن تحت حوافر الدهروأنا أغربل صياح الديوك بزغاريد جدتي٦لم يلدغني ثعبان بين حقول قريتيالبيادر كانت ..نهود الحسناوات تحت مسطرة القمرلم ترعبني نقيق الضفادع في مخدعيوحدها عقارب الصيف ..تركلني بسمومها .. كلمافتحت كتابا لأقرأ فيه طلاسم غدي٧السائق الذي توجه بي إلى السماءكان واشيالم يغير مسار الرحلة .. وإنماغير مسيرة دوران الشمسفي حقول الكلمات٨لم انتبه إلى الصخرة الجاثمة فوق عين الطريقيوما ما ..اصطدمت به ركبي .. وأناأفرد جدائل النجومتحت صهيل القمروهي تئن من لهاث الاحتضار٩في جيبي حصاةرجمت بها أنياب طفولتيوحين كبرترجمني بها الطفل المفترس في محبرتيفلا أنا سجدت لأوتار قيثارتهولا هو ركع تحت صرير قلمي٩/٥/٢٠٢٢ ......
#سردة
#هوامش
#التقويم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757216
#الحوار_المتمدن
#روني_علي ١في السنة الأولى حين ولدت من سقم الابتساماتكان المطر يمشط شعري حين كل رجفة قاتلة٢في السنة العاشرةحين تمزقت حقيبتي المدرسية تحت إبط الخوفتبللت دفاتري الممزقةبحبات الَبَرد ٣في سن الخمسينأمشط أهداب المطربمشط التسكعحين كل قشعريرة تجتاح ركبيوأنا .. ابتسم٤في الحانة القريبة من نباح قصيدتيارسم بمنشار العمرملامح وجه عبوسأظنه .. كان شبح طفولتي فوق سفح مشته نور٥لم يكن في قاموس خيباتيمصيدة "أول مرة"كل المرات كانت ..تزحلق الحروفمن تحت حوافر الدهروأنا أغربل صياح الديوك بزغاريد جدتي٦لم يلدغني ثعبان بين حقول قريتيالبيادر كانت ..نهود الحسناوات تحت مسطرة القمرلم ترعبني نقيق الضفادع في مخدعيوحدها عقارب الصيف ..تركلني بسمومها .. كلمافتحت كتابا لأقرأ فيه طلاسم غدي٧السائق الذي توجه بي إلى السماءكان واشيالم يغير مسار الرحلة .. وإنماغير مسيرة دوران الشمسفي حقول الكلمات٨لم انتبه إلى الصخرة الجاثمة فوق عين الطريقيوما ما ..اصطدمت به ركبي .. وأناأفرد جدائل النجومتحت صهيل القمروهي تئن من لهاث الاحتضار٩في جيبي حصاةرجمت بها أنياب طفولتيوحين كبرترجمني بها الطفل المفترس في محبرتيفلا أنا سجدت لأوتار قيثارتهولا هو ركع تحت صرير قلمي٩/٥/٢٠٢٢ ......
#سردة
#هوامش
#التقويم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757216
الحوار المتمدن
روني علي - سردة في هوامش التقويم
محمد الطويل : من التقييم إلى التقويم التربوي إشكالية المصطلح والممارسة.
#الحوار_المتمدن
#محمد_الطويل لأن التحكم في المصطلح تحكم في المعرفة كما قدمنا، وكذلك يقال الحكم على الشيء فرع من التصور ، ولأن الفهم يتعلق أساسا بمنهجية دقيقة للوضع الاصطلاحي نخص هذه المداخلة في حقيقة إحدى إجراءات العملية التعليمية وهي التقويم، وإذ أنت تُقوّم أو تقيّم ماذا تكون فاعلا؟ ماذا يقال في الوثائق التربوية عن التقويم؟ كيف نفهم التقويم وما سعته التربوية ؟ هل ثمة فرق بين نظرية التقويم وممارسته؟ أولا لنترك هذه الأسئلة جانبا ولنذهب رأسا ماذا نفهم من هذا المصطلح التقويم؟ ولنعرض أولا المعاني اللصيقة أو لنقل التعريفات المطروحة في طريقه :يعني التقويم إصدار نوع معين من الأحكام على القيمة ((bloom,1967؛ترتبط ترجمته من الفرنسية évaluer أعطى ثمنا حكم قيمة؛تعكس معنى الترتيب والتصنيف الزمني ومنه قولك التقويم الميلادي...؛الهيئة : ولقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم؛التعديل ومن ذلك تقويم الأسنان؛ملاحظة التعليم والتعلم. حقيقة أن اللغة وفية للمعنى الواحد وإلا ضاعت قيمتها، لكن الفهم متعدد، والفاهمة مصدر كل خلط ولبس. وعلى هذا المعطى كان لابد من أن نحدده انطلاقا من متعدداته بأن نصل لفهم شامل وربما لفهم صائب، تعتمد العملية التعليمية المعنى الأخير والأول معا ، تراه هذه الممارسة منتهى/تأشير لحصول التعلم أو نتاجات التعلم، درجات تحقق الأهداف الخاصة بالعملية، وكذا من باب إسهامه في الحكم على سوية الإجراءات والممارسات المتبعة ، وتوفير قاعدة بيانات التي من شأنها أن تسوغ لمتخذي القرارات التربوية اتخاذ قراراتهم ولعلها هكذا أقرب لاصطلاحية التقييم. لا عجب هكذا أن يغلب هذا المنظور للتقويم المحصورا في حدود معنى الاختبار test le الذي اعتمادا على ما سبق هو الجانب الأكثر صلابة، هل لازالت ثمة جوانب أخرى؟ بالفعل لكل فعل تقويم حكم أولي وهو ما تمنحنا إياه اللفظة الفرنسية (التعريف الثاني) فالتعريف الثالث. في مبدئه هو حكم، ثم لهذا الحكم إجراء تبعي (المعنى الخامس) ولكل إجراء نتيجة وغاية وهذا (المعنى الرابع) ينشأ التقويم التربوي إذن: بناء على أربعة إجراءات لنا أن نرتبها على الشكل الآتي: اختبار / قياس (الحصول على علامة معينة) / تقييم (تحويل العلامة إلى تقديرات : ممتاز، جيد، ضعيف...) / تصرف ( إذا تم تصحيح التعلم وتقويته) ، تجد هذه المصطلحات كامنة في كم التصورات المتفرعة من معنى واحد هو التعديل وهو نفسه المعنى الأكثر دقة للفظة التقويم. وبتنظيم التصورات وفق تلازم إجرائي لنا أن نمسك بقوة كنه المفهوم ونقول هو تصحيح تعلم المستهدف من التعليم وتخليصه من نقاط ضعفه وتحصيله . لنا في هذا تفصيل، بالعودة إلى المعجم / القاموس اللغوي، قوّم تأتي بمعنى صحح أو عدّل / أيضا قومها أي سعّرها (منحها سعرا) قوام الرجل أي طوله حسنه، قوام الأمر نظامه، قيم وقام أي وقف ... يحسن ان نركز هذه المعاني في القيمة / القومة بمعنى الهيئة/ الاستواء والبلوغ. لا جديد مع المعجم فالمعاني نفسها. بالعودة إلى الممارسة التعليمية ومما بدأناه ترى العملية التربوية في التقويم عند حدود الاختبار، غالب الفهم تقييم التحصيل المعرفي والمهاري للطلبة، استبصار تحقق الأهداف المنشودة ، أو أحكاما. تجري العملية كالآتي : في حالة اختبار التحصيل يطالب المتعلم بإجابات معدة سلفا أو محددة بشروط إنجاز (الاختبار مرجعي المحك)، فتقاس الفجوة بين المتعين(الدرجة الملاحظة) والمطلوب (الدرجة الأعلى) لتفرز في الأخير على نقطة أو لنقل قياسا. ويحدث جراء المطابقة العملية بين المتعين والمنشود؛ حكم كيفي وه ......
#التقييم
#التقويم
#التربوي
#إشكالية
#المصطلح
#والممارسة.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762639
#الحوار_المتمدن
#محمد_الطويل لأن التحكم في المصطلح تحكم في المعرفة كما قدمنا، وكذلك يقال الحكم على الشيء فرع من التصور ، ولأن الفهم يتعلق أساسا بمنهجية دقيقة للوضع الاصطلاحي نخص هذه المداخلة في حقيقة إحدى إجراءات العملية التعليمية وهي التقويم، وإذ أنت تُقوّم أو تقيّم ماذا تكون فاعلا؟ ماذا يقال في الوثائق التربوية عن التقويم؟ كيف نفهم التقويم وما سعته التربوية ؟ هل ثمة فرق بين نظرية التقويم وممارسته؟ أولا لنترك هذه الأسئلة جانبا ولنذهب رأسا ماذا نفهم من هذا المصطلح التقويم؟ ولنعرض أولا المعاني اللصيقة أو لنقل التعريفات المطروحة في طريقه :يعني التقويم إصدار نوع معين من الأحكام على القيمة ((bloom,1967؛ترتبط ترجمته من الفرنسية évaluer أعطى ثمنا حكم قيمة؛تعكس معنى الترتيب والتصنيف الزمني ومنه قولك التقويم الميلادي...؛الهيئة : ولقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم؛التعديل ومن ذلك تقويم الأسنان؛ملاحظة التعليم والتعلم. حقيقة أن اللغة وفية للمعنى الواحد وإلا ضاعت قيمتها، لكن الفهم متعدد، والفاهمة مصدر كل خلط ولبس. وعلى هذا المعطى كان لابد من أن نحدده انطلاقا من متعدداته بأن نصل لفهم شامل وربما لفهم صائب، تعتمد العملية التعليمية المعنى الأخير والأول معا ، تراه هذه الممارسة منتهى/تأشير لحصول التعلم أو نتاجات التعلم، درجات تحقق الأهداف الخاصة بالعملية، وكذا من باب إسهامه في الحكم على سوية الإجراءات والممارسات المتبعة ، وتوفير قاعدة بيانات التي من شأنها أن تسوغ لمتخذي القرارات التربوية اتخاذ قراراتهم ولعلها هكذا أقرب لاصطلاحية التقييم. لا عجب هكذا أن يغلب هذا المنظور للتقويم المحصورا في حدود معنى الاختبار test le الذي اعتمادا على ما سبق هو الجانب الأكثر صلابة، هل لازالت ثمة جوانب أخرى؟ بالفعل لكل فعل تقويم حكم أولي وهو ما تمنحنا إياه اللفظة الفرنسية (التعريف الثاني) فالتعريف الثالث. في مبدئه هو حكم، ثم لهذا الحكم إجراء تبعي (المعنى الخامس) ولكل إجراء نتيجة وغاية وهذا (المعنى الرابع) ينشأ التقويم التربوي إذن: بناء على أربعة إجراءات لنا أن نرتبها على الشكل الآتي: اختبار / قياس (الحصول على علامة معينة) / تقييم (تحويل العلامة إلى تقديرات : ممتاز، جيد، ضعيف...) / تصرف ( إذا تم تصحيح التعلم وتقويته) ، تجد هذه المصطلحات كامنة في كم التصورات المتفرعة من معنى واحد هو التعديل وهو نفسه المعنى الأكثر دقة للفظة التقويم. وبتنظيم التصورات وفق تلازم إجرائي لنا أن نمسك بقوة كنه المفهوم ونقول هو تصحيح تعلم المستهدف من التعليم وتخليصه من نقاط ضعفه وتحصيله . لنا في هذا تفصيل، بالعودة إلى المعجم / القاموس اللغوي، قوّم تأتي بمعنى صحح أو عدّل / أيضا قومها أي سعّرها (منحها سعرا) قوام الرجل أي طوله حسنه، قوام الأمر نظامه، قيم وقام أي وقف ... يحسن ان نركز هذه المعاني في القيمة / القومة بمعنى الهيئة/ الاستواء والبلوغ. لا جديد مع المعجم فالمعاني نفسها. بالعودة إلى الممارسة التعليمية ومما بدأناه ترى العملية التربوية في التقويم عند حدود الاختبار، غالب الفهم تقييم التحصيل المعرفي والمهاري للطلبة، استبصار تحقق الأهداف المنشودة ، أو أحكاما. تجري العملية كالآتي : في حالة اختبار التحصيل يطالب المتعلم بإجابات معدة سلفا أو محددة بشروط إنجاز (الاختبار مرجعي المحك)، فتقاس الفجوة بين المتعين(الدرجة الملاحظة) والمطلوب (الدرجة الأعلى) لتفرز في الأخير على نقطة أو لنقل قياسا. ويحدث جراء المطابقة العملية بين المتعين والمنشود؛ حكم كيفي وه ......
#التقييم
#التقويم
#التربوي
#إشكالية
#المصطلح
#والممارسة.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762639
الحوار المتمدن
محمد الطويل - من التقييم إلى التقويم التربوي إشكالية المصطلح والممارسة.