عبله عبدالرحمن : جنون الثرثرة ام جنون الابداع فرجينيا وولف
#الحوار_المتمدن
#عبله_عبدالرحمن الشك يساورنا من اول صفحة في رواية (السيدة دالاوي) للكاتبة الانجليزية فرجينيا وولف، فيما اذا كنا سنكمل القراءة ام نكتفي بالصفحة الاولى. بيدا اننا نتابع ونحن نحدث انفسنا ماذا عجبك بالرواية ايها الكاتب الكولومبي غارسيا ماركيز حين قلت في كتابك رائحة الجوافة العطنة: ان رواية (السيدة دالاوي) كانت بمثابة الشعلة التي انارت لي طرق جديدة في الابداع السردي. ولولا رأيك هذا وثقتنا بذوقك الادبي لحرمنا من جمال النص، وربما وقعنا في ما ينطبق على ما نقوم به من استنتاجات متسرعة ازاء كثير من الاشياء التي تملئ حياتنا. مثلما ان الكراسي يبقى عليها اثر الجلوس من دون وجود احد فأن اثر الرواية بشخصيات ابطالها ومن خلال تيار الوعي الذي عرفت به الكاتبة فرجينيا وولف يبقى مع القارئ قويا وبانفعال مفرط الى ما بعد الانتهاء من القراءة. نتابع احداث الرواية بشفاه مزمومه وكاننا نخيط بحافة ثوب نخشى في كل لحظة ان نضيع ما وصلنا اليه. تكتب فرجينيا وولف ببساطة وكأنها ترد على كل ما يخطر على بالك اذ لابد لك ان تقف عند عبارتها: (ان المرء سيجد لذة في فهم الناس اكثر من لومهم) وهي قاعدة ذهبية لنحيا بسلام وقبول الاخر. بالرغم من ان الكاتبة فرجينيا وولف كانت تمتلك خيط متين من خيوط الحياة والذي مكنها من التغلب على كثير من العقبات التي صادفتها في حياتها الا انها انتهت نهاية مؤسفة بالانتحار. ان جنون الثرثرة الذي عانت منه الكاتبة طوال حياتها وهو( مرض نفسي من انواع الاكتئاب) كان السبب في انهاء حياتها بأن اثقلت جيوب معطفها بالحجارة لتنتهي غرقا في نهر اوز. كان الموت حاضرا في اكثر من مناسبة في الرواية. تقول: ان القبول التام لحياتنا يعني اننا نحث الخطى للموت وهذا حالنا ما دامت فوهة النفق قد ضاقت حتى لم يعد يدخلها ضوء شمعة وهذا يبرر حالات الانتحار في اكثر من مكان في واقعنا الحاضر. ان قبول انتحارهم على انه ليس كفرا يعني اننا في الطريق الى ذات المصير. صنفت رواية (السيدة دالاوي) وهي دعوة لقراءتها ضمن اهم 100 رواية في القرن العشرين وتعتبر بطلة الرواية مادة خام حية لانها تحيا كثيرا في الضمائر الحية من البشرية او العالم. تدور احداث الرواية في يوم واحد من حياة كلاريسا دالاوي ومن خلال السرد شبه الذاتي تستعيد البطلة مع اشخاص الرواية معنى الحياة لتاريخ مضى بتفاصيل دقيقة وبديعة. الحقيقة ان مترجم الرواية الاستاذ عطا عبدالوهاب ابدع في نقل النص بشكل يوافي ابداع النص بلغته الاصلية من حيث السلاسة والشاعرية وهناك شهادة من الاستاذ والكاتب جبرا ابراهيم جبرا تؤكد جهد المترجم ومقاربته للنص الاصلي. لا اخفي انني استخدمت الشبكة العنكبوتية في البحث عن الكاتبة فرجينيا وولف وعرفت ان هناك اصدار جديد للرواية وبترجمة جديدة. وهذا يعني ان هناك جهد اخرمن مترجمة اخرى لميلاد نص استحق الحياة. في الرواية تتكلف كلاريسا دالاوي الاسراف بالعاطفة وهي ترحب بضيوف حفلتها وعلى بالها عبارة واحدة الحفلة ستكون فاشلة، تثرثر مع نفسها ان زهاء الحفلة الباذخ يذهب الى الارض لان الموت يطل على حفلتها من احد الحضور. كانت صالات الحفلة في بيتها مزدحمة مثلما كانت افكارها، الثرثرة بينها وبين نفسها مجدولة دوما عند سماعها بالموت. تقول: اننا نواجه علة البكاء بالوقت غير الصحيح وكذلك فأننا لا نضحك بالوقت الصحيح مصابين بميوعة عاطفية واستعداد حساس لان نذرف دموعا من دون ان نعرف لماذا! تمر الامور بالحفلة بظروف غير صحيحة يسيطر عليها شعور بأن كل ما يحدث هو شيء تافه معظم الحضور يتسكعون في الصالة على غير هدى. تبرر اصرارها على اقامة الحفلات رغم ما يصيبها من قلق لضمان نجاح حفلته ......
#جنون
#الثرثرة
#جنون
#الابداع
#فرجينيا
#وولف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685597
#الحوار_المتمدن
#عبله_عبدالرحمن الشك يساورنا من اول صفحة في رواية (السيدة دالاوي) للكاتبة الانجليزية فرجينيا وولف، فيما اذا كنا سنكمل القراءة ام نكتفي بالصفحة الاولى. بيدا اننا نتابع ونحن نحدث انفسنا ماذا عجبك بالرواية ايها الكاتب الكولومبي غارسيا ماركيز حين قلت في كتابك رائحة الجوافة العطنة: ان رواية (السيدة دالاوي) كانت بمثابة الشعلة التي انارت لي طرق جديدة في الابداع السردي. ولولا رأيك هذا وثقتنا بذوقك الادبي لحرمنا من جمال النص، وربما وقعنا في ما ينطبق على ما نقوم به من استنتاجات متسرعة ازاء كثير من الاشياء التي تملئ حياتنا. مثلما ان الكراسي يبقى عليها اثر الجلوس من دون وجود احد فأن اثر الرواية بشخصيات ابطالها ومن خلال تيار الوعي الذي عرفت به الكاتبة فرجينيا وولف يبقى مع القارئ قويا وبانفعال مفرط الى ما بعد الانتهاء من القراءة. نتابع احداث الرواية بشفاه مزمومه وكاننا نخيط بحافة ثوب نخشى في كل لحظة ان نضيع ما وصلنا اليه. تكتب فرجينيا وولف ببساطة وكأنها ترد على كل ما يخطر على بالك اذ لابد لك ان تقف عند عبارتها: (ان المرء سيجد لذة في فهم الناس اكثر من لومهم) وهي قاعدة ذهبية لنحيا بسلام وقبول الاخر. بالرغم من ان الكاتبة فرجينيا وولف كانت تمتلك خيط متين من خيوط الحياة والذي مكنها من التغلب على كثير من العقبات التي صادفتها في حياتها الا انها انتهت نهاية مؤسفة بالانتحار. ان جنون الثرثرة الذي عانت منه الكاتبة طوال حياتها وهو( مرض نفسي من انواع الاكتئاب) كان السبب في انهاء حياتها بأن اثقلت جيوب معطفها بالحجارة لتنتهي غرقا في نهر اوز. كان الموت حاضرا في اكثر من مناسبة في الرواية. تقول: ان القبول التام لحياتنا يعني اننا نحث الخطى للموت وهذا حالنا ما دامت فوهة النفق قد ضاقت حتى لم يعد يدخلها ضوء شمعة وهذا يبرر حالات الانتحار في اكثر من مكان في واقعنا الحاضر. ان قبول انتحارهم على انه ليس كفرا يعني اننا في الطريق الى ذات المصير. صنفت رواية (السيدة دالاوي) وهي دعوة لقراءتها ضمن اهم 100 رواية في القرن العشرين وتعتبر بطلة الرواية مادة خام حية لانها تحيا كثيرا في الضمائر الحية من البشرية او العالم. تدور احداث الرواية في يوم واحد من حياة كلاريسا دالاوي ومن خلال السرد شبه الذاتي تستعيد البطلة مع اشخاص الرواية معنى الحياة لتاريخ مضى بتفاصيل دقيقة وبديعة. الحقيقة ان مترجم الرواية الاستاذ عطا عبدالوهاب ابدع في نقل النص بشكل يوافي ابداع النص بلغته الاصلية من حيث السلاسة والشاعرية وهناك شهادة من الاستاذ والكاتب جبرا ابراهيم جبرا تؤكد جهد المترجم ومقاربته للنص الاصلي. لا اخفي انني استخدمت الشبكة العنكبوتية في البحث عن الكاتبة فرجينيا وولف وعرفت ان هناك اصدار جديد للرواية وبترجمة جديدة. وهذا يعني ان هناك جهد اخرمن مترجمة اخرى لميلاد نص استحق الحياة. في الرواية تتكلف كلاريسا دالاوي الاسراف بالعاطفة وهي ترحب بضيوف حفلتها وعلى بالها عبارة واحدة الحفلة ستكون فاشلة، تثرثر مع نفسها ان زهاء الحفلة الباذخ يذهب الى الارض لان الموت يطل على حفلتها من احد الحضور. كانت صالات الحفلة في بيتها مزدحمة مثلما كانت افكارها، الثرثرة بينها وبين نفسها مجدولة دوما عند سماعها بالموت. تقول: اننا نواجه علة البكاء بالوقت غير الصحيح وكذلك فأننا لا نضحك بالوقت الصحيح مصابين بميوعة عاطفية واستعداد حساس لان نذرف دموعا من دون ان نعرف لماذا! تمر الامور بالحفلة بظروف غير صحيحة يسيطر عليها شعور بأن كل ما يحدث هو شيء تافه معظم الحضور يتسكعون في الصالة على غير هدى. تبرر اصرارها على اقامة الحفلات رغم ما يصيبها من قلق لضمان نجاح حفلته ......
#جنون
#الثرثرة
#جنون
#الابداع
#فرجينيا
#وولف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685597
الحوار المتمدن
عبله عبدالرحمن - جنون الثرثرة ام جنون الابداع فرجينيا وولف
عذري مازغ : من وحي الثرثرة
#الحوار_المتمدن
#عذري_مازغ عادة ما تستهويني الكتابة كثرثرة رائعة ذاتية، نسج فسيفساء أفكار مختلفة غزتني او قاومتها في فترات معينة من حياتي اليومية، لذلك أحب أن أكتب على أي شيء إلا المواضيع التي لم أستوعبها جيدا، ودائما كانت المواضيع اليومية التي تقع في قربك أو في بعدك هي التي تستهويني مثل الأخبار اليومية، مواضيع سهلة على القبض ويمكن أن تحرث فيها ماشئت من مواقف باعتبارك كائن بيئي ينتمي إلى فضاء خاص، الكتابة هي أيضا امتحان خاص لنسج ما غنمته تربتك الفكرية، لا شيء جديد فيها عندك غير ذلك النسج الذي عادة نعيده حين نكلم بعضنا عن حدث معين، لذلك تفتقد بعض المفاهيم عمقها عندي من قبيل الإستدلال بباحث، اكاديمي، خبير، أديب، فيلسوف، عالم وغيرها من الألقاب الجميلة التي غالبا للتقدير تضاف لها مفاهيم الفخامة التي تهتز بمجرد حصول تكذيب في معلومات خاصة.. لندع هذا وأخبركم عن ثرثرات أخرى حصلت معي لتتقربوا قليلا إلى فهم مضوعي لهذه الفخامات:عندما كنت أدرس في الثانوي، كانت السيدة خدوج بالحي الذي أسكنه مثار انتباه كل نساء الحي، وكانت في كل مساء تدير حلقة نسوية كبيرة في تجمع مهني قديم لم يعد له الآن بقاء، تجمع لمحاربة القمل في رؤوسهن او رؤوس أطفالهن، كانت تتكلم بصوت عالي مسموع وكانت ملمة بكل عالم الحي او الدوار الذي أقطنه وكانت تعرف كل صغيرة وكبيرة عنه وكانت تقتل أفكار النساء الأخريات المعارضات كما تقتل القمل على رؤوسهن، وكانت بفضل هذا تتوفر على صديقات يصلنها بكل تفاصيل النساء الآخريات اللاتي لا يتوافقن معها وكانت بذلك تصنع كاريزما شخصيتها بشكل كانت ثرثراتها العائمة معادة وتحتل درجة عالية من المصداقية في الرأي العام الدواري (من الدوار: الحي)، ريادتها هذه فتحت لها أيضا علاقات متميزة حتى مع الرجال، فهي جميلة ممتلئة، كانت تتقن الطبخ بشكل هي صاحبة الشأن في كل حفلات الحي حيث هي المستشارة في أمور الطبخ، في تهييء العروسة والأعراس وغير ذلك مما تستلزمه حفلاتنا الشعبية الفولكلورية وهذا كله لا يعني أن لها علاقات خاصة مع الرجال بل كان الرجال يعتبرونها رقما هاما في مجتمعنا وحتى في الإنتخابات البلدية أو البرلمانية كان لها وزن خاص في تمييل كفة هذا المرشح او الآخر، كان زوجها حدو رجل تقي متدين يعمل بدكانه لبيع مواد الإستهلاك بالتقسيط وكانت له مكانة اجتماعية خاصة وليدة كاريزما زوجته نفسها وربما بمهنته بالدكان كانت تحمل له اخبار الدوار التي كان يغذي بها زوجته أثناء الفراش والتي هي الأخرى كانت تصيغها وتنسجها بشكل مبدع، كان دخلهم متوسط وربما مع ذلك هم الأغنياء بالدوار ولكن الفضل الكبير في ذلك، يعود لزوجته وعلى نقيض ما سيعتقدء المرء تجاهها من خلال علاقاتها الإجتماعية، فهي لم تكن تأخذ مقابل مالي لإدارتها للطبخ والحفلات والأعراس بل كانت هناك امور تحصل لها بالمعجزة، فبمجر إصابة أحد أطفالها برعشة برد يأتي الجميع محملا بالهدايا لمواساتها في ابنها، أما كونها كانت لها علاقات حميمية مع رجال خاصين فلم تكن في الواقع إلا وشايات نساء أخريتها يحسدنها على مكانتها ولا يحظين ببروك يديها في طقطقة تفجير القمل على رؤوسهن.حدث آخر كان يصنع الكاريزما، في رواية لسعدية اسلايلي حول جبل عوام (الجبال لا تسقط) ذكرت فيها حادث ترشيح احد النقابيين ضد المحجوب الصديقي لنيل الأمانة العامة للنقابة، القصة تروي عن شخص اراد منافسة المحجوب الصديقي في الترشيح فاصطف ضده صف المناضلين يهددونه بالإشارة ولما لم يفهم ودخل مخه احتجزوه وادخلوه على الجص (أو الكص بالمغربية) لكي يتعلم حسن التقدير فيما يتعلق بأسياده النقابيين التاريخيينن الرواية ذاتها تكلمت عن "ما ......
#الثرثرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692227
#الحوار_المتمدن
#عذري_مازغ عادة ما تستهويني الكتابة كثرثرة رائعة ذاتية، نسج فسيفساء أفكار مختلفة غزتني او قاومتها في فترات معينة من حياتي اليومية، لذلك أحب أن أكتب على أي شيء إلا المواضيع التي لم أستوعبها جيدا، ودائما كانت المواضيع اليومية التي تقع في قربك أو في بعدك هي التي تستهويني مثل الأخبار اليومية، مواضيع سهلة على القبض ويمكن أن تحرث فيها ماشئت من مواقف باعتبارك كائن بيئي ينتمي إلى فضاء خاص، الكتابة هي أيضا امتحان خاص لنسج ما غنمته تربتك الفكرية، لا شيء جديد فيها عندك غير ذلك النسج الذي عادة نعيده حين نكلم بعضنا عن حدث معين، لذلك تفتقد بعض المفاهيم عمقها عندي من قبيل الإستدلال بباحث، اكاديمي، خبير، أديب، فيلسوف، عالم وغيرها من الألقاب الجميلة التي غالبا للتقدير تضاف لها مفاهيم الفخامة التي تهتز بمجرد حصول تكذيب في معلومات خاصة.. لندع هذا وأخبركم عن ثرثرات أخرى حصلت معي لتتقربوا قليلا إلى فهم مضوعي لهذه الفخامات:عندما كنت أدرس في الثانوي، كانت السيدة خدوج بالحي الذي أسكنه مثار انتباه كل نساء الحي، وكانت في كل مساء تدير حلقة نسوية كبيرة في تجمع مهني قديم لم يعد له الآن بقاء، تجمع لمحاربة القمل في رؤوسهن او رؤوس أطفالهن، كانت تتكلم بصوت عالي مسموع وكانت ملمة بكل عالم الحي او الدوار الذي أقطنه وكانت تعرف كل صغيرة وكبيرة عنه وكانت تقتل أفكار النساء الأخريات المعارضات كما تقتل القمل على رؤوسهن، وكانت بفضل هذا تتوفر على صديقات يصلنها بكل تفاصيل النساء الآخريات اللاتي لا يتوافقن معها وكانت بذلك تصنع كاريزما شخصيتها بشكل كانت ثرثراتها العائمة معادة وتحتل درجة عالية من المصداقية في الرأي العام الدواري (من الدوار: الحي)، ريادتها هذه فتحت لها أيضا علاقات متميزة حتى مع الرجال، فهي جميلة ممتلئة، كانت تتقن الطبخ بشكل هي صاحبة الشأن في كل حفلات الحي حيث هي المستشارة في أمور الطبخ، في تهييء العروسة والأعراس وغير ذلك مما تستلزمه حفلاتنا الشعبية الفولكلورية وهذا كله لا يعني أن لها علاقات خاصة مع الرجال بل كان الرجال يعتبرونها رقما هاما في مجتمعنا وحتى في الإنتخابات البلدية أو البرلمانية كان لها وزن خاص في تمييل كفة هذا المرشح او الآخر، كان زوجها حدو رجل تقي متدين يعمل بدكانه لبيع مواد الإستهلاك بالتقسيط وكانت له مكانة اجتماعية خاصة وليدة كاريزما زوجته نفسها وربما بمهنته بالدكان كانت تحمل له اخبار الدوار التي كان يغذي بها زوجته أثناء الفراش والتي هي الأخرى كانت تصيغها وتنسجها بشكل مبدع، كان دخلهم متوسط وربما مع ذلك هم الأغنياء بالدوار ولكن الفضل الكبير في ذلك، يعود لزوجته وعلى نقيض ما سيعتقدء المرء تجاهها من خلال علاقاتها الإجتماعية، فهي لم تكن تأخذ مقابل مالي لإدارتها للطبخ والحفلات والأعراس بل كانت هناك امور تحصل لها بالمعجزة، فبمجر إصابة أحد أطفالها برعشة برد يأتي الجميع محملا بالهدايا لمواساتها في ابنها، أما كونها كانت لها علاقات حميمية مع رجال خاصين فلم تكن في الواقع إلا وشايات نساء أخريتها يحسدنها على مكانتها ولا يحظين ببروك يديها في طقطقة تفجير القمل على رؤوسهن.حدث آخر كان يصنع الكاريزما، في رواية لسعدية اسلايلي حول جبل عوام (الجبال لا تسقط) ذكرت فيها حادث ترشيح احد النقابيين ضد المحجوب الصديقي لنيل الأمانة العامة للنقابة، القصة تروي عن شخص اراد منافسة المحجوب الصديقي في الترشيح فاصطف ضده صف المناضلين يهددونه بالإشارة ولما لم يفهم ودخل مخه احتجزوه وادخلوه على الجص (أو الكص بالمغربية) لكي يتعلم حسن التقدير فيما يتعلق بأسياده النقابيين التاريخيينن الرواية ذاتها تكلمت عن "ما ......
#الثرثرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692227
الحوار المتمدن
عذري مازغ - من وحي الثرثرة!
نادية خلوف : الثّرثرة
#الحوار_المتمدن
#نادية_خلوف قد يكون القيل و القال، أو مايسمى الثرثرة هي غذاء يومي لنا سواء في الحياة العادية، أو الافتراضية ، عندما يكون هناك شيء نفعله جميعاً علينا أن نتساءل إن كان هناك بعض الفوائد من الثرثرة، أو من النميمة؟ هل هالأمر جيد أم سيئ ؟نثرثر ونحن نحتسي قهوتنا ، أو في جلسة مع أصدقاءنا ، نمنح شهادات حسن السلوك ، و نتّهم بالخيانة من لا يوافقنا ، جميعنا نثرثر ، لكن حتى للثرثرة حدود ، فإن كرّرنا ثرثرتنا عن نفس الأشياء وفي كل يوم تصبح نوعاً من اللت الفارغ المضمون , كانت الثرثرة تُستخدم لوصف شخص يخبر عن أخبار الأسرة وتطوراتها. في زمن شكسبير ، كانت هناك امرأة تجلس مع المرأة أثناء الولادة ، وتثرثر ، ربما لمساعدتها على قضاء الوقت. ينظر اليوم إلى الثرثار على أنه فضولي ، ومتطفل ، مع تسارع تقنيات الاتصال لدينا ، وكذلك انتشار الثرثرة بشكل أكبر ، فبعض المقالات الصحفية لا تتجاوز عتبة الثرثرة ، ومحطات اليوتيوب السّورية التي تحلل الوضع السياسي ماهي إلا ثرثرة ، طبعاً عدا المقالات العلمية . تنتشر الرسائل السريعة حولنا طوال اليوم حول هذا الشخص أو ذاك ، هذا الشهير أو ذاك السياسي، و إذا كانت الكلمة تنتقل عبر الكلام الشفهي الذي قد يستغرق ساعات أو حتى أيام للوصول إلى المستمع ، فإنها تنتقل الآن في ثوان على مواقع التواصل .يحب البشر الاستماع والتحدث عن البشر الآخرين، و فق فرانك تي ماكندرو أستاذ في علم النفس ، الذي اكتسب شعبية بناءً على عمله في استكشاف آلية الساعة المعقدة للتفاعلات البشرية وإيجاد بعض الأنماط والأسباب المحتملة للشائعات. نشر مقالاً علمياً يلخص النظريات حول سبب النميمة، و القيل و القال وشرح بعض نتائج بحثه الذي يشير إلى أن التحدث والاستماع ومشاركة الأسرار والقصص - يربطنا ببعضنا البعض ويساعدنا على تكوين صداقات وهويات جماعية مميزة. على الرغم من أن النساء يكتسبن في كثير من الأحيان لقب "الثرثرة " ، فإن كلا الجنسين يشاركان في العادة بحماسة متساويةحسب الدراسة التي أجراها ماكندرو التي تظهر أننا جميعًا حريصون على سماع ونقل أي أخبار سيئة عن منافسينا أو أي أخبار جيدة عن أصدقائنا. القيل والقال هو شكل من أشكال سرد القصص ، وهو فولكلور شخصي، بدلاً من أن تقول كان هناك في إحدى المرات شخصاً ما ، تتحدث مباشرة عن فلان من الناس ، من خلال الاستماع إلى هذه القصص ومشاركتها ، نتعرف على الأعراف والتقاليد الاجتماعية لمن حولنا. نتعلم كيف نتصرف - وكيف لا نتصرف - في مواقف معينة.لذلك ، لا ينبغي أن نفكر في القيل و القال على أنه مجرد عادة مبتذلة ومضيعة للوقت. يمكن أن يكون في الواقع أداة اجتماعية قيمة لمساعدتنا على فهم والتعامل بشكل أفضل مع من حولنا. لكن لماذا نثرثر عن أشخاص ليسوا من معارفنا ؟ مثل براد وأنجيلينا وبريتني ، ونجوم السياسة و الرياضة، وغيرهم .نرى وجوه المشاهير والنجوم والسياسيين بشكل متكرر. نرى بعضهم في كثير من الأحيان أكثر مما نرى أصدقائنا وأفراد عائلاتنا. يمكننا أن نبدأ في الشعور بالعلاقة الحميمة معهم ، وهذه الألفة تجعل من الصعب علينا التمييز بين الوجوه التي نعرفها شخصياً . يمكن أن نشعر المشاهير وكأنهم أصدقائنا. لكن هذه "العلاقات الزائفة" قد لا تكون سيئة . قد تكون الثرثرة حول المشاهير هي اللغة االتي يتحدث بها الحلاق أو الطبيب أو غيره معك و تساعد مواكبة آخر أخبار المشاهير على كونك بارعاً اجتماعياً أثناء التعامل مع الغرباء، لكن بعض الناس يبالغ في الإعجاب بالمشاهير إلى الرغبة بالتواصل معهم وعبادتهم ، ومطاردتهم ، مع هذا يمكننا إسقاط أحلامنا ومخاوفنا ......
#الثّرثرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716617
#الحوار_المتمدن
#نادية_خلوف قد يكون القيل و القال، أو مايسمى الثرثرة هي غذاء يومي لنا سواء في الحياة العادية، أو الافتراضية ، عندما يكون هناك شيء نفعله جميعاً علينا أن نتساءل إن كان هناك بعض الفوائد من الثرثرة، أو من النميمة؟ هل هالأمر جيد أم سيئ ؟نثرثر ونحن نحتسي قهوتنا ، أو في جلسة مع أصدقاءنا ، نمنح شهادات حسن السلوك ، و نتّهم بالخيانة من لا يوافقنا ، جميعنا نثرثر ، لكن حتى للثرثرة حدود ، فإن كرّرنا ثرثرتنا عن نفس الأشياء وفي كل يوم تصبح نوعاً من اللت الفارغ المضمون , كانت الثرثرة تُستخدم لوصف شخص يخبر عن أخبار الأسرة وتطوراتها. في زمن شكسبير ، كانت هناك امرأة تجلس مع المرأة أثناء الولادة ، وتثرثر ، ربما لمساعدتها على قضاء الوقت. ينظر اليوم إلى الثرثار على أنه فضولي ، ومتطفل ، مع تسارع تقنيات الاتصال لدينا ، وكذلك انتشار الثرثرة بشكل أكبر ، فبعض المقالات الصحفية لا تتجاوز عتبة الثرثرة ، ومحطات اليوتيوب السّورية التي تحلل الوضع السياسي ماهي إلا ثرثرة ، طبعاً عدا المقالات العلمية . تنتشر الرسائل السريعة حولنا طوال اليوم حول هذا الشخص أو ذاك ، هذا الشهير أو ذاك السياسي، و إذا كانت الكلمة تنتقل عبر الكلام الشفهي الذي قد يستغرق ساعات أو حتى أيام للوصول إلى المستمع ، فإنها تنتقل الآن في ثوان على مواقع التواصل .يحب البشر الاستماع والتحدث عن البشر الآخرين، و فق فرانك تي ماكندرو أستاذ في علم النفس ، الذي اكتسب شعبية بناءً على عمله في استكشاف آلية الساعة المعقدة للتفاعلات البشرية وإيجاد بعض الأنماط والأسباب المحتملة للشائعات. نشر مقالاً علمياً يلخص النظريات حول سبب النميمة، و القيل و القال وشرح بعض نتائج بحثه الذي يشير إلى أن التحدث والاستماع ومشاركة الأسرار والقصص - يربطنا ببعضنا البعض ويساعدنا على تكوين صداقات وهويات جماعية مميزة. على الرغم من أن النساء يكتسبن في كثير من الأحيان لقب "الثرثرة " ، فإن كلا الجنسين يشاركان في العادة بحماسة متساويةحسب الدراسة التي أجراها ماكندرو التي تظهر أننا جميعًا حريصون على سماع ونقل أي أخبار سيئة عن منافسينا أو أي أخبار جيدة عن أصدقائنا. القيل والقال هو شكل من أشكال سرد القصص ، وهو فولكلور شخصي، بدلاً من أن تقول كان هناك في إحدى المرات شخصاً ما ، تتحدث مباشرة عن فلان من الناس ، من خلال الاستماع إلى هذه القصص ومشاركتها ، نتعرف على الأعراف والتقاليد الاجتماعية لمن حولنا. نتعلم كيف نتصرف - وكيف لا نتصرف - في مواقف معينة.لذلك ، لا ينبغي أن نفكر في القيل و القال على أنه مجرد عادة مبتذلة ومضيعة للوقت. يمكن أن يكون في الواقع أداة اجتماعية قيمة لمساعدتنا على فهم والتعامل بشكل أفضل مع من حولنا. لكن لماذا نثرثر عن أشخاص ليسوا من معارفنا ؟ مثل براد وأنجيلينا وبريتني ، ونجوم السياسة و الرياضة، وغيرهم .نرى وجوه المشاهير والنجوم والسياسيين بشكل متكرر. نرى بعضهم في كثير من الأحيان أكثر مما نرى أصدقائنا وأفراد عائلاتنا. يمكننا أن نبدأ في الشعور بالعلاقة الحميمة معهم ، وهذه الألفة تجعل من الصعب علينا التمييز بين الوجوه التي نعرفها شخصياً . يمكن أن نشعر المشاهير وكأنهم أصدقائنا. لكن هذه "العلاقات الزائفة" قد لا تكون سيئة . قد تكون الثرثرة حول المشاهير هي اللغة االتي يتحدث بها الحلاق أو الطبيب أو غيره معك و تساعد مواكبة آخر أخبار المشاهير على كونك بارعاً اجتماعياً أثناء التعامل مع الغرباء، لكن بعض الناس يبالغ في الإعجاب بالمشاهير إلى الرغبة بالتواصل معهم وعبادتهم ، ومطاردتهم ، مع هذا يمكننا إسقاط أحلامنا ومخاوفنا ......
#الثّرثرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716617
الحوار المتمدن
نادية خلوف - الثّرثرة
شذى كامل خليل : عدا الثرثرة، هل تستخدمُ النساءُ قدراتهن الصوتية جيداً؟
#الحوار_المتمدن
#شذى_كامل_خليل يقولُ فرويد : " احصل على مستلزماتِ العدالة، تحصلُ على مستلزماتِ الحضارة؟ "فرويد نفسهُ لم يحدد طبيعة العدالة، هل هي عدالة جميع البشر؟ أم هي عدالة تخصُّ المجتمعَ الذّكوري؟ فهذا الطبيب النفسي المشهور أفلتَ دون قصدٍ من قبضةِ المحاولة التي أبداها لفهمِ المرأة أو تخفيفِ أعبائها الاجتماعية هو الذي أرسلَ لزوجتهِ ( مارتا برزنيز ) في فترةِ الخطوبة، رسالةَ تحذيرٍ قالَ فيها : " انتظري.. عندما أعودُ ستعتادينَ الأمرَ، أن يكونَ لكِ سيدٌ، سيدٌ قاسٍ بلا ريب، وسوف تعرفين أنه لن يحبكِ أحدٌ مقدارَ ما أحبكِ" رسالةٌ واحدةٌ أو هي جملتين لا أكثر تعكسُ حجم التشظي الدّاخلي لدى فرويد، إذ غالباً ما يعاني الأطباء أنفسهم، ألمَ المرضِ أكثر من المرضى، استخدمَ فرويد القسوة والحب في جملتين، انطوت الأولى على مفهوم تحذيري أما الثانية فقد حاولت أن تؤكد على أن الحب الذي يقدمهُ فرويد لزوجته هو حبٌ لا يمكن لها بطبيعةِ الحال أن تحصلَ عليه إلا من خلالهِ أو معه. وهو أمرٌ أنانيٌّ أن نترك الآخر يتخبطُ في شعورهِ بالمهانة جراء تلقيهِ عاطفة في الوقت الذي قد لا يستحقها. لكن من يحدد استحقاقَ أحدٍ للعاطفة؟ من يقرر أن هذا الشخص أو ذاك يحقُ لهُ أن يحصلَ على اهتمام أو حب؟ ولماذا لا ندركُ أن عملية تجويع المرأة ( نفسياً وعاطفياً ) هي عملية قديمة قدم التاريخ يمارسها الذكوريين المثقفين وغير المثقفين مدفوعين بالفطرة الدينية التي تقولُ أن الرجالَ قوامونَ على النّساء؟ يقولُ فرويد أيضاً : " من غيرِ المعقولِ رميُّ النساءِ في معتركِ الحياة" مُضيفاً أنه سوفَ لن يسندَ دوراً لحبيبتهِ الناعمة إلا دورَها الطبيعي وهو الاهتمام بمنزلهِ! لا يمكنُ إغفال تأثيرات علماء مهمين على المدى البعيد مثل فرويد وغيرهِ، الذين لقنّوا اللاوعي الإنساني مفردات حيّاتية دائمة ومستمرة إلى هذه اللحظة، إنكَ لا تستطيعُ حتى أن تتأقلمَ مع فكرة دحض بعض المسّلمات مثل حصول المرأة على منزلٍ خاصٍ بها وعلى عيشها وحيدة، ولا يمكن لكَ أن تتخيلَ أن تحبَّ ابنتكَ رجلاً ينتمي إلى طائفةٍ مختلفة عن طائفتكَ، الأمر يبدو شاقاً فاللاشعور الجمعي عادةً ما يربطكَ بقسوة بمن حولكَ وهو يشدد على عدم انقلابك أو التفكير بانقلاب مهما بلغ حجمهُ أو صغرت قيمته، الانقلاب انقلاب مهما حاولت تبسيطهُ وهو أمرٌ مرفوضٌ في العقلِ الجمعي ولذلكَ أقل شيءٍ يمكنكَ عملهُ وسط مجتمعٍ يزدهرُ بالقيل والقال ويتحكمُ بسمعةِ الأفراد ويستحكم إلى المعطيات الفارغة الخفيفة التي لا تثير زوبعة أفكار حديثة؛ هو أن تلوذ بجلدك وتنضمَ إليهم وهذا لا يغدو تأقلماً عابراً وإنما قتلاً رحيماً على المدى البعيد. إن أهم سؤالٍ يمكنُ لنا طرحهُ ومحاولةَ الإجابة عنه بالشكل الدقيقِ هوَ : من الذي يقودُ عملية التعتيم على العقل الفرديّ، أو بمعنى آخر من هوَ عدو المرأةِ الحقيقيّ؟ هل هو الرجلُ أم هي المرأة؟ كثيرون أكدوا أن المرأة عدوة المرأة، فهي تحاربها حين ترفضُ على سبيل المثال تزويج ابنها من امرأةٍ مطلقة، ترفضُ أن يحب ابنها امرأة أرملة أو أكبر سناً منه، هي تصيرُ عدوةً عندما تتقبلُ جميع ما يأتي به المجتمعُ الشرقيٌّ من عادات بدءاً من تخليها عن الميراث لأخوتها مروراً بالزواج كأكبر أحلامها وانتهاءً بالثرث ......
#الثرثرة،
#تستخدمُ
#النساءُ
#قدراتهن
#الصوتية
#جيداً؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720287
#الحوار_المتمدن
#شذى_كامل_خليل يقولُ فرويد : " احصل على مستلزماتِ العدالة، تحصلُ على مستلزماتِ الحضارة؟ "فرويد نفسهُ لم يحدد طبيعة العدالة، هل هي عدالة جميع البشر؟ أم هي عدالة تخصُّ المجتمعَ الذّكوري؟ فهذا الطبيب النفسي المشهور أفلتَ دون قصدٍ من قبضةِ المحاولة التي أبداها لفهمِ المرأة أو تخفيفِ أعبائها الاجتماعية هو الذي أرسلَ لزوجتهِ ( مارتا برزنيز ) في فترةِ الخطوبة، رسالةَ تحذيرٍ قالَ فيها : " انتظري.. عندما أعودُ ستعتادينَ الأمرَ، أن يكونَ لكِ سيدٌ، سيدٌ قاسٍ بلا ريب، وسوف تعرفين أنه لن يحبكِ أحدٌ مقدارَ ما أحبكِ" رسالةٌ واحدةٌ أو هي جملتين لا أكثر تعكسُ حجم التشظي الدّاخلي لدى فرويد، إذ غالباً ما يعاني الأطباء أنفسهم، ألمَ المرضِ أكثر من المرضى، استخدمَ فرويد القسوة والحب في جملتين، انطوت الأولى على مفهوم تحذيري أما الثانية فقد حاولت أن تؤكد على أن الحب الذي يقدمهُ فرويد لزوجته هو حبٌ لا يمكن لها بطبيعةِ الحال أن تحصلَ عليه إلا من خلالهِ أو معه. وهو أمرٌ أنانيٌّ أن نترك الآخر يتخبطُ في شعورهِ بالمهانة جراء تلقيهِ عاطفة في الوقت الذي قد لا يستحقها. لكن من يحدد استحقاقَ أحدٍ للعاطفة؟ من يقرر أن هذا الشخص أو ذاك يحقُ لهُ أن يحصلَ على اهتمام أو حب؟ ولماذا لا ندركُ أن عملية تجويع المرأة ( نفسياً وعاطفياً ) هي عملية قديمة قدم التاريخ يمارسها الذكوريين المثقفين وغير المثقفين مدفوعين بالفطرة الدينية التي تقولُ أن الرجالَ قوامونَ على النّساء؟ يقولُ فرويد أيضاً : " من غيرِ المعقولِ رميُّ النساءِ في معتركِ الحياة" مُضيفاً أنه سوفَ لن يسندَ دوراً لحبيبتهِ الناعمة إلا دورَها الطبيعي وهو الاهتمام بمنزلهِ! لا يمكنُ إغفال تأثيرات علماء مهمين على المدى البعيد مثل فرويد وغيرهِ، الذين لقنّوا اللاوعي الإنساني مفردات حيّاتية دائمة ومستمرة إلى هذه اللحظة، إنكَ لا تستطيعُ حتى أن تتأقلمَ مع فكرة دحض بعض المسّلمات مثل حصول المرأة على منزلٍ خاصٍ بها وعلى عيشها وحيدة، ولا يمكن لكَ أن تتخيلَ أن تحبَّ ابنتكَ رجلاً ينتمي إلى طائفةٍ مختلفة عن طائفتكَ، الأمر يبدو شاقاً فاللاشعور الجمعي عادةً ما يربطكَ بقسوة بمن حولكَ وهو يشدد على عدم انقلابك أو التفكير بانقلاب مهما بلغ حجمهُ أو صغرت قيمته، الانقلاب انقلاب مهما حاولت تبسيطهُ وهو أمرٌ مرفوضٌ في العقلِ الجمعي ولذلكَ أقل شيءٍ يمكنكَ عملهُ وسط مجتمعٍ يزدهرُ بالقيل والقال ويتحكمُ بسمعةِ الأفراد ويستحكم إلى المعطيات الفارغة الخفيفة التي لا تثير زوبعة أفكار حديثة؛ هو أن تلوذ بجلدك وتنضمَ إليهم وهذا لا يغدو تأقلماً عابراً وإنما قتلاً رحيماً على المدى البعيد. إن أهم سؤالٍ يمكنُ لنا طرحهُ ومحاولةَ الإجابة عنه بالشكل الدقيقِ هوَ : من الذي يقودُ عملية التعتيم على العقل الفرديّ، أو بمعنى آخر من هوَ عدو المرأةِ الحقيقيّ؟ هل هو الرجلُ أم هي المرأة؟ كثيرون أكدوا أن المرأة عدوة المرأة، فهي تحاربها حين ترفضُ على سبيل المثال تزويج ابنها من امرأةٍ مطلقة، ترفضُ أن يحب ابنها امرأة أرملة أو أكبر سناً منه، هي تصيرُ عدوةً عندما تتقبلُ جميع ما يأتي به المجتمعُ الشرقيٌّ من عادات بدءاً من تخليها عن الميراث لأخوتها مروراً بالزواج كأكبر أحلامها وانتهاءً بالثرث ......
#الثرثرة،
#تستخدمُ
#النساءُ
#قدراتهن
#الصوتية
#جيداً؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720287
الحوار المتمدن
شذى كامل خليل - عدا الثرثرة، هل تستخدمُ النساءُ قدراتهن الصوتية جيداً؟
نادية خلوف : ثرثرة من أجل الثرثرة
#الحوار_المتمدن
#نادية_خلوف لولا تلك الأشجار التي تطلّ علي من نافذة المطبخ لما تذكرت الطبيعة. أصاب أحياناً بمتلازمة العماء. . . لم تسمعوا بها؟ . . . أنتم ضمنها، عندما أبصر أراكم تستعملون العصا لمعرفة الطّريق . لست قارئة جيدة للمقالات و الآراء ، أحياناً أجبر نفسي على تصفح بعض المقالات، أشعر بالدوار ، كأنها منسوجة من ذات الصوف المكرور من الكنزات القديمة . سألت صديقتي: عندما أمرّ على صفحات الفيس بوك يلمع اسمك أمامي، وتعليقك. كيف تستطيعين المرور على الجميع؟ أجابت: أحبّ أن أكون ودودة، لا ماء عندي، ولا كهرباء، فقط تلفوني مشحون، هل تستكترين علي نعمة التسلية؟ - قومي بزيارة إلى أختك ، إلى أخيك، أو إلى جارتك. -لا أحد يستقبل أحد ، فأختي منصرفة تماماً لإرضاء زوجها ، و أنا ضمن المحظورات، زوجة أخي قالت لي: عبدتينا. مافي غيرنا رايحة جايي . عندما حضر أخي. قالت لي: هل قهوتك بسكر، أم بدون سكر؟ أصبحت كالصّرصور ، لم أعد أفكّر حتى بالسلام عليهم . قبل أيام رأيت أخي بالشّارع . قال لي: أنت منافقة. تزورين من تريدين ولا تأتين عندنا . ابتسمت له، تحاشيت الحديث معه ، تذكرت نذالتي ، ففي مرة دعتني زوجته إلى الغداء، مرّ عليّ وذهبت معه، وبيدي باقة ورد. قالت لي: ليتك قلت لي أنّك سوف تأتين . انظري . كله جاهز، لكنني لم أحضّره لأنّك لم تخبريني، طبعاً لم تضع الطّعام ، وفي كل مرّة تتكرّر الأحداث،و تتكرّر نذالتي . أما أخي فهو المربي الأول لزوجته ، ومعجب بتصرفاتها. حبيباتي النسوان. لا تصيروا نذلات متلي. . أما جارتي ، فقد قالت لي: كوني ثقيلة، لا تنطنطي ! هل تريدينني أن أفقع من الوحدة؟ كوني كما أنت. فقط أردت أن أعرف ، لكن ماذا عن الدّفء الاجتماعي ؟ الدفء الاجتماعي مرتبط بالكهرباء، و الكهرباء ضعيفة. أمزح معك!هو كذبة ياعزيزتي ، نمارسه على الفيس بوك فقط. كتبت لصديقتي على منشورها أفتقدك. قالت لي سوف آتي إليك، خفت، أرسلت لها أنني لست هنا بل هناك! لم أكن أعني ما كتبت. . . أصابتني صديقتي بحالة إحباط ، شعرت بالرّغبة إلى الخروج كي أنظف ذهني من التشويش ، لكنّ قراري أن لا أخرج اليوم ، فتحت على موقع الأتلانتك ، ووجدت قصة حقيقية عن شاب توفي في أحداث 11 أيلول في برج التّجارة، وكيف تحول والده من تاجر إلى ناشط، وكيف يردّ على الرؤساء . قرأت قسماً من القصة فشدتني، سوف أكمل قراءتها ثم أترجمها. عليكم بالترجمة، يمكنكم أن تجلسوا أمام الكمبيوتر عدة ساعات ولا تشعرون أنكم في عالم افتراضي. في الحقيقة أنّ زيارات البيوت متعبة، وعلى الإنسان اكتشاف طريقة للهرب من هذا العالم الافتراضي ولو جزئياً . لو تحسنت صحتي. سوف أخصص غرفة من منزلي كمنتدى أدبي ، أخصص له يوماً في الأسبوع . قبل قليل قمت بالانسحاب من جميع الكروبات على الفيس وعلى الواتس . أنا الآن في مرحلة التنظيف العامة. تنظيف بيتي، عقلي ، وسوف يكون لي بداية جديدة. ......
#ثرثرة
#الثرثرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727740
#الحوار_المتمدن
#نادية_خلوف لولا تلك الأشجار التي تطلّ علي من نافذة المطبخ لما تذكرت الطبيعة. أصاب أحياناً بمتلازمة العماء. . . لم تسمعوا بها؟ . . . أنتم ضمنها، عندما أبصر أراكم تستعملون العصا لمعرفة الطّريق . لست قارئة جيدة للمقالات و الآراء ، أحياناً أجبر نفسي على تصفح بعض المقالات، أشعر بالدوار ، كأنها منسوجة من ذات الصوف المكرور من الكنزات القديمة . سألت صديقتي: عندما أمرّ على صفحات الفيس بوك يلمع اسمك أمامي، وتعليقك. كيف تستطيعين المرور على الجميع؟ أجابت: أحبّ أن أكون ودودة، لا ماء عندي، ولا كهرباء، فقط تلفوني مشحون، هل تستكترين علي نعمة التسلية؟ - قومي بزيارة إلى أختك ، إلى أخيك، أو إلى جارتك. -لا أحد يستقبل أحد ، فأختي منصرفة تماماً لإرضاء زوجها ، و أنا ضمن المحظورات، زوجة أخي قالت لي: عبدتينا. مافي غيرنا رايحة جايي . عندما حضر أخي. قالت لي: هل قهوتك بسكر، أم بدون سكر؟ أصبحت كالصّرصور ، لم أعد أفكّر حتى بالسلام عليهم . قبل أيام رأيت أخي بالشّارع . قال لي: أنت منافقة. تزورين من تريدين ولا تأتين عندنا . ابتسمت له، تحاشيت الحديث معه ، تذكرت نذالتي ، ففي مرة دعتني زوجته إلى الغداء، مرّ عليّ وذهبت معه، وبيدي باقة ورد. قالت لي: ليتك قلت لي أنّك سوف تأتين . انظري . كله جاهز، لكنني لم أحضّره لأنّك لم تخبريني، طبعاً لم تضع الطّعام ، وفي كل مرّة تتكرّر الأحداث،و تتكرّر نذالتي . أما أخي فهو المربي الأول لزوجته ، ومعجب بتصرفاتها. حبيباتي النسوان. لا تصيروا نذلات متلي. . أما جارتي ، فقد قالت لي: كوني ثقيلة، لا تنطنطي ! هل تريدينني أن أفقع من الوحدة؟ كوني كما أنت. فقط أردت أن أعرف ، لكن ماذا عن الدّفء الاجتماعي ؟ الدفء الاجتماعي مرتبط بالكهرباء، و الكهرباء ضعيفة. أمزح معك!هو كذبة ياعزيزتي ، نمارسه على الفيس بوك فقط. كتبت لصديقتي على منشورها أفتقدك. قالت لي سوف آتي إليك، خفت، أرسلت لها أنني لست هنا بل هناك! لم أكن أعني ما كتبت. . . أصابتني صديقتي بحالة إحباط ، شعرت بالرّغبة إلى الخروج كي أنظف ذهني من التشويش ، لكنّ قراري أن لا أخرج اليوم ، فتحت على موقع الأتلانتك ، ووجدت قصة حقيقية عن شاب توفي في أحداث 11 أيلول في برج التّجارة، وكيف تحول والده من تاجر إلى ناشط، وكيف يردّ على الرؤساء . قرأت قسماً من القصة فشدتني، سوف أكمل قراءتها ثم أترجمها. عليكم بالترجمة، يمكنكم أن تجلسوا أمام الكمبيوتر عدة ساعات ولا تشعرون أنكم في عالم افتراضي. في الحقيقة أنّ زيارات البيوت متعبة، وعلى الإنسان اكتشاف طريقة للهرب من هذا العالم الافتراضي ولو جزئياً . لو تحسنت صحتي. سوف أخصص غرفة من منزلي كمنتدى أدبي ، أخصص له يوماً في الأسبوع . قبل قليل قمت بالانسحاب من جميع الكروبات على الفيس وعلى الواتس . أنا الآن في مرحلة التنظيف العامة. تنظيف بيتي، عقلي ، وسوف يكون لي بداية جديدة. ......
#ثرثرة
#الثرثرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727740
الحوار المتمدن
نادية خلوف - ثرثرة من أجل الثرثرة
سامي عبد الحميد : الثرثرة ضد الإبداع
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_الحميد شاهدت قبل أيام عملاً مسرحياً عراقياً أخرجه مخرج شاب كانت الثرثرة في جميع عناصر الانتاج هي الطاغية والتكرار الممل هو الملح البارز حتى كاد المتفرج أن يجزع. ونقصد بالثرثرة هنا الإفراط في القول والفعل والإفراط في الشكل الفني كالإفراط بالطعام الذي يقود إلى التخمة والى المرض أحياناً.تبدأ الثرثرة في ذلك العمل من النص حيث يدور الحوار بين الشخصيات وهم من جنسيات عربية وفتاة فرنسية، حول فكرة واحدة لا تتطور ومشكلة واحدة لا تتعقد ولا تتصاعد إلى ذروة منطقية، بل إلى ذروات شكلية بالاداء الصوتي – صراخ ثم صمت مفاجئ. فتحدِث إيقاعاً بوحدات متكررة ويصبح رتيباً.هناك ثرثرة في المنظر المسرحي حيث استخدم المصمم عدداً من السكك الحديد وضعها على خشبة المسرح من غير الاستفادة منها في دعم الفعل الدرامي. وكان يريد منا أن نؤولها على إنها سكة قطار فوقع في تناقض عندما وضع ما يشبه السلالم الحديدية على الجدار الخلفي للمسرح وراح الممثلون يتسلقونها وهم يلقون حواراتهم.تمثّلت الثرثرة أكثر في حركة الممثلين. فكانوا طيلة العرض يتحركون حركات انتقالية لم نجد لها أي مبرر وهنا لا بد من الإشارة إلى أنواع الحركة التي يقوم بها الممثلون في المسرح! أولها – الحركة الإلزامية التي يجب على الممثلين أن يؤدونها وإلا توقف الفعل الدرامي وتتوقف الأحداث ولم نجد في ذلك العمل المسرحي أية حركة الزامية بل ان أكثرها حركة لف ودوران على خشبة المسرح وفي مناطقه المختلفة. ثانيها – الحركة الواقعية وهذه أيضاً لم نجد لها أثراً إلا نادراً مثل الحركة نحو جهاز التلفون والتقاط السماعة التي تكررت ولم تفهم فحواها، ومن هو المتكلم. ثالثهاً: الحركة التقنية التي من شأنها إحداث تكوينات معبرة لها دلالات معينة ولم نشهد في ذلك العمل أي تكوين من هذا النوع إطلاقاً. وهكذا تكررت حركات الممثلين إلى حد التخمة فيما عدا لحظات سكون لا مبررة لها بين الحين والآخر لتتبعها الحركات العشوائية المتكررة ومنها حركة نقل الممثلين للكراسي وغلقها وفتحها والجلوس عليها والقيام والابتعاد عنها بلا مبرر لا منطقي ولا فني.لعل أبرز العناصر وأكثرها ثرثرة وإسرافاً في ذلك العمل هي تلك الصور المنعكسة على الشاشة البيضاء وقد قضينا حوالي عشر دقائق نتفرج نحن والممثلون على صور مشوشة غير واضحة لأحداث مرّت بالعالم وليس من تعليق عليها يوضح فحواها وأماكن وقوعها. ثم تلتها صور للممثلين أثناء تنفيذهم لأدوارهم المرهفة والتي لم يكن لها أي مبرر لكوننا نرى أولئك الممثلين بشحمهم ولحمهم على خشبة المسرح فما فائدة صورهم علماً أن قوة المسرح تكمن في الممثل الحي وعلاقته بالمتفرج وهو السر في بقاء المسرح حياً رغم ظهور الفن السابع – السينما واذا كانت هناك ضرورة لاستخدام الصور المنعكسة في العرض المسرحي فربما يحسن استخدمها كوثيقة ويستحيل عرضها حية. ولا أدري ما الغاية من تكرار عرض صور الممثلين الفوتوغرافية كمثل تلك التي ينفذها البوليس للمتهمين بجرائم معينة فهل كانت جميع شخصيات المسرحية قد ارتكبت جرائم؟ وهل أراد المخرج أن يدينهم ولماذا سماهم (مسافرين)؟ إلى أين هم مسافرون، وما علاقة عنوان المسرحية (بوابة رقم 7) بسفرهم. تلك أسئلة ظلت بلا إجابات واضحة أو لنقل مشوشة شوشتها ثرثرة حركة الممثلين وتعاملهم مع الكراسي ودخولهم وخروجهم من أحد المرافق الصحية وعدم وضوح الكثير من الكلمات والعبارات التي كان يلقيها الممثلون. وهنا اتساءل: لماذا أجبر المخرج الممثلين أن يتحدثوا بلغاتهم المختلفة وخصوصاً تلك التي قد لا يفهمها المتفرج العراقي ومنها اللغة الفرنسية واللهجة العامية الفرنسية؟ هل أراد أن يعرِّ ......
#الثرثرة
#الإبداع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729473
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_الحميد شاهدت قبل أيام عملاً مسرحياً عراقياً أخرجه مخرج شاب كانت الثرثرة في جميع عناصر الانتاج هي الطاغية والتكرار الممل هو الملح البارز حتى كاد المتفرج أن يجزع. ونقصد بالثرثرة هنا الإفراط في القول والفعل والإفراط في الشكل الفني كالإفراط بالطعام الذي يقود إلى التخمة والى المرض أحياناً.تبدأ الثرثرة في ذلك العمل من النص حيث يدور الحوار بين الشخصيات وهم من جنسيات عربية وفتاة فرنسية، حول فكرة واحدة لا تتطور ومشكلة واحدة لا تتعقد ولا تتصاعد إلى ذروة منطقية، بل إلى ذروات شكلية بالاداء الصوتي – صراخ ثم صمت مفاجئ. فتحدِث إيقاعاً بوحدات متكررة ويصبح رتيباً.هناك ثرثرة في المنظر المسرحي حيث استخدم المصمم عدداً من السكك الحديد وضعها على خشبة المسرح من غير الاستفادة منها في دعم الفعل الدرامي. وكان يريد منا أن نؤولها على إنها سكة قطار فوقع في تناقض عندما وضع ما يشبه السلالم الحديدية على الجدار الخلفي للمسرح وراح الممثلون يتسلقونها وهم يلقون حواراتهم.تمثّلت الثرثرة أكثر في حركة الممثلين. فكانوا طيلة العرض يتحركون حركات انتقالية لم نجد لها أي مبرر وهنا لا بد من الإشارة إلى أنواع الحركة التي يقوم بها الممثلون في المسرح! أولها – الحركة الإلزامية التي يجب على الممثلين أن يؤدونها وإلا توقف الفعل الدرامي وتتوقف الأحداث ولم نجد في ذلك العمل المسرحي أية حركة الزامية بل ان أكثرها حركة لف ودوران على خشبة المسرح وفي مناطقه المختلفة. ثانيها – الحركة الواقعية وهذه أيضاً لم نجد لها أثراً إلا نادراً مثل الحركة نحو جهاز التلفون والتقاط السماعة التي تكررت ولم تفهم فحواها، ومن هو المتكلم. ثالثهاً: الحركة التقنية التي من شأنها إحداث تكوينات معبرة لها دلالات معينة ولم نشهد في ذلك العمل أي تكوين من هذا النوع إطلاقاً. وهكذا تكررت حركات الممثلين إلى حد التخمة فيما عدا لحظات سكون لا مبررة لها بين الحين والآخر لتتبعها الحركات العشوائية المتكررة ومنها حركة نقل الممثلين للكراسي وغلقها وفتحها والجلوس عليها والقيام والابتعاد عنها بلا مبرر لا منطقي ولا فني.لعل أبرز العناصر وأكثرها ثرثرة وإسرافاً في ذلك العمل هي تلك الصور المنعكسة على الشاشة البيضاء وقد قضينا حوالي عشر دقائق نتفرج نحن والممثلون على صور مشوشة غير واضحة لأحداث مرّت بالعالم وليس من تعليق عليها يوضح فحواها وأماكن وقوعها. ثم تلتها صور للممثلين أثناء تنفيذهم لأدوارهم المرهفة والتي لم يكن لها أي مبرر لكوننا نرى أولئك الممثلين بشحمهم ولحمهم على خشبة المسرح فما فائدة صورهم علماً أن قوة المسرح تكمن في الممثل الحي وعلاقته بالمتفرج وهو السر في بقاء المسرح حياً رغم ظهور الفن السابع – السينما واذا كانت هناك ضرورة لاستخدام الصور المنعكسة في العرض المسرحي فربما يحسن استخدمها كوثيقة ويستحيل عرضها حية. ولا أدري ما الغاية من تكرار عرض صور الممثلين الفوتوغرافية كمثل تلك التي ينفذها البوليس للمتهمين بجرائم معينة فهل كانت جميع شخصيات المسرحية قد ارتكبت جرائم؟ وهل أراد المخرج أن يدينهم ولماذا سماهم (مسافرين)؟ إلى أين هم مسافرون، وما علاقة عنوان المسرحية (بوابة رقم 7) بسفرهم. تلك أسئلة ظلت بلا إجابات واضحة أو لنقل مشوشة شوشتها ثرثرة حركة الممثلين وتعاملهم مع الكراسي ودخولهم وخروجهم من أحد المرافق الصحية وعدم وضوح الكثير من الكلمات والعبارات التي كان يلقيها الممثلون. وهنا اتساءل: لماذا أجبر المخرج الممثلين أن يتحدثوا بلغاتهم المختلفة وخصوصاً تلك التي قد لا يفهمها المتفرج العراقي ومنها اللغة الفرنسية واللهجة العامية الفرنسية؟ هل أراد أن يعرِّ ......
#الثرثرة
#الإبداع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729473
الحوار المتمدن
سامي عبد الحميد - الثرثرة ضد الإبداع !
عذري مازغ : خبراء في ترنيم الثرثرة
#الحوار_المتمدن
#عذري_مازغ اأكبر أكذوبة اخترعها إعلام هذا الزمان هي وظيفة "خبير" خبراء في نتف القمل من رأس الأقرع.عندما احتدم الصراع الإسباني الكاتالوني اتصلت بي قناة عربية للحوار حول ذلك الصراع: اختلفنا في ترتيبات التقديم (تقديم شخصي) والغي الحوار بشكل حتى لا أخلاقي من باب الإتصال بي لإخباري بالاستغناء عني ولا تتصوروا كم من وقت تضيع في تجهيز نفسك للأجوبة على تلك الأسئلة التي سيطرحون من قبيل التأكد من المعلومات التي لديك، الإتصال بالمعنيين بالصراع لإفادتك بأمور تجهلها وكذا قراءة مقالات حول الموضوعة من وجهات نظر مختلفة .الخلاف حول التقديم: القناة تصر على أن أكون خبيرا في الشؤون القومية والهويات الإجتماعية بإسبانيا والحقيقة أني لست خبير في الأمر لكن بحكم احتكاكي بالمجتمع المدني الإسباني اعرف أمورا ربما لا يعرفها ما يسمونه بالخبير، كنت افضل تقديمي بفاعل جمعوي اكثر من تقديمي بهالة "خبير".في القنوات السويسرية والألمانية، شاركت كثيرا في حوارات جمة كلها حول الهجرة، لم يناقش معي فيها هؤلاء ولو مرة حول وظيفة تقديمي، ومنها وكالة رويتر العالمية حيث حاورتني في موضوع الهجرة والمهاجرين وقدمت قناتان مغربيتان هذا الحوار دون ذكر حتى ان الحوار مصدره رويتر وليس أنهما هما من اشرفا على الحوار، مع قناة سويسرية تحدثت عن تجربتي الشخصية في الهجرة واختير ذلك الموضوع كمادة يصلح تقديمها في المدارس السويسرية لتلقين الأجيال طريقة ما لفهم ظاهرة الهجرة، كنت اول من أشار إلى خريطة إفريقيا في الخرائط العالمية كونها تلون بألوان كئيبة وكونها تبدو أصغر من أوربا رغم انها في الحقيقة اكبر بكثير منها وكنت اول من اثار مظاهر الخصوبة في المنتوجات التي تأتينا من أوربا بشكل تخلق انطباعا ما في ذهنية المهاجر منذ صغره وطبعا أمور اخرى.هذه القناة السويسرية لم تكن برمجت لقاء معي، كان دوري هو تسهيل اللقاء مع تجمعات المهاجرين، وفي إحدى هذه اللقاءات حدث ما لم يكن متوقعا: في منطقة سان إسيدرو في مكان وسط المزارع البلاستيكية، اتصلت ببعض الأصدقاء ممن يقطنون "تشابلات" هناك قصد التعبير عن معاناتهم كمهاجرين سريين وقصد إطلاع الرأي العام الاوربي على ظروفهم المعيشية التي تناقض حقيقة تلك الصورة البهيجة التي يتكلم عنها هؤلاء المرحين من عبدة الحلم الأوربي ورغد العالم الإنساني قصد إظهار الصورة الأخرى التي لا تتداول في الإعلام الأوربي: صور من عمق اوربا لتجمعات مهاجرين يقطنون في الأكواخ كما في إفريقيا، حدث ان تخلى الذين اتصلت بهم بوعدهم، بأعذار واهية (وهو الامر الذي سيحصل لي مع المهاجرين لأول مرة)، حاولت أن أقنع البعض ممن يسكنون هناك ولا اعرفهم معرفة شخصية بضرورة ان يتكلموا عن ظروفهم، كان من الصعب إقناعهم، الكثير منهم لا يريد أن يظهر أمام الكاميرا بسبب أنه يرفض أن يروا أهله ظروفه، في الأخير تقدم إلى طالب مغربي يقول بأنه لا يخجل من ظروفه لأنه لم يصنعها وقال بانه يريد فضح هذه الظروف ولا يهمه أن يراه أصدقاؤه وأهله في المغرب، كان بالنسبة للقناة امر رائع لانهم سيستجوبون شخصا لم نعلمه ليتجهز ويهيء المادة الإعلامية كما يفعل الخبراء، أخبرني مدير الإنتاج ان ذلك بالتحديد ما يريدونه: تصوير وتسجيل حديث تلقائي طبيعي لا يخضع للاصطناع التصويري أو الحوار المهيأ قبلا، سألته هل يقبل أن يصوروا في كوخه ورد بالإيجاب، حاوروه وصوروه في كوخه كما هو يعيش، كان دوري مقتصرا على الترجمة فقط، كان هذا الطالب قد دخل إسبانيا منذ وقت وجيز وكان يحكي عن اصطدامه بالواقع الأوربي، تكلم عن صعوبة الإندماج، لأول مرة يشعر بالعنصرية ويعرف معناها، عن صعوبة الحصول على ا ......
#خبراء
#ترنيم
#الثرثرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751362
#الحوار_المتمدن
#عذري_مازغ اأكبر أكذوبة اخترعها إعلام هذا الزمان هي وظيفة "خبير" خبراء في نتف القمل من رأس الأقرع.عندما احتدم الصراع الإسباني الكاتالوني اتصلت بي قناة عربية للحوار حول ذلك الصراع: اختلفنا في ترتيبات التقديم (تقديم شخصي) والغي الحوار بشكل حتى لا أخلاقي من باب الإتصال بي لإخباري بالاستغناء عني ولا تتصوروا كم من وقت تضيع في تجهيز نفسك للأجوبة على تلك الأسئلة التي سيطرحون من قبيل التأكد من المعلومات التي لديك، الإتصال بالمعنيين بالصراع لإفادتك بأمور تجهلها وكذا قراءة مقالات حول الموضوعة من وجهات نظر مختلفة .الخلاف حول التقديم: القناة تصر على أن أكون خبيرا في الشؤون القومية والهويات الإجتماعية بإسبانيا والحقيقة أني لست خبير في الأمر لكن بحكم احتكاكي بالمجتمع المدني الإسباني اعرف أمورا ربما لا يعرفها ما يسمونه بالخبير، كنت افضل تقديمي بفاعل جمعوي اكثر من تقديمي بهالة "خبير".في القنوات السويسرية والألمانية، شاركت كثيرا في حوارات جمة كلها حول الهجرة، لم يناقش معي فيها هؤلاء ولو مرة حول وظيفة تقديمي، ومنها وكالة رويتر العالمية حيث حاورتني في موضوع الهجرة والمهاجرين وقدمت قناتان مغربيتان هذا الحوار دون ذكر حتى ان الحوار مصدره رويتر وليس أنهما هما من اشرفا على الحوار، مع قناة سويسرية تحدثت عن تجربتي الشخصية في الهجرة واختير ذلك الموضوع كمادة يصلح تقديمها في المدارس السويسرية لتلقين الأجيال طريقة ما لفهم ظاهرة الهجرة، كنت اول من أشار إلى خريطة إفريقيا في الخرائط العالمية كونها تلون بألوان كئيبة وكونها تبدو أصغر من أوربا رغم انها في الحقيقة اكبر بكثير منها وكنت اول من اثار مظاهر الخصوبة في المنتوجات التي تأتينا من أوربا بشكل تخلق انطباعا ما في ذهنية المهاجر منذ صغره وطبعا أمور اخرى.هذه القناة السويسرية لم تكن برمجت لقاء معي، كان دوري هو تسهيل اللقاء مع تجمعات المهاجرين، وفي إحدى هذه اللقاءات حدث ما لم يكن متوقعا: في منطقة سان إسيدرو في مكان وسط المزارع البلاستيكية، اتصلت ببعض الأصدقاء ممن يقطنون "تشابلات" هناك قصد التعبير عن معاناتهم كمهاجرين سريين وقصد إطلاع الرأي العام الاوربي على ظروفهم المعيشية التي تناقض حقيقة تلك الصورة البهيجة التي يتكلم عنها هؤلاء المرحين من عبدة الحلم الأوربي ورغد العالم الإنساني قصد إظهار الصورة الأخرى التي لا تتداول في الإعلام الأوربي: صور من عمق اوربا لتجمعات مهاجرين يقطنون في الأكواخ كما في إفريقيا، حدث ان تخلى الذين اتصلت بهم بوعدهم، بأعذار واهية (وهو الامر الذي سيحصل لي مع المهاجرين لأول مرة)، حاولت أن أقنع البعض ممن يسكنون هناك ولا اعرفهم معرفة شخصية بضرورة ان يتكلموا عن ظروفهم، كان من الصعب إقناعهم، الكثير منهم لا يريد أن يظهر أمام الكاميرا بسبب أنه يرفض أن يروا أهله ظروفه، في الأخير تقدم إلى طالب مغربي يقول بأنه لا يخجل من ظروفه لأنه لم يصنعها وقال بانه يريد فضح هذه الظروف ولا يهمه أن يراه أصدقاؤه وأهله في المغرب، كان بالنسبة للقناة امر رائع لانهم سيستجوبون شخصا لم نعلمه ليتجهز ويهيء المادة الإعلامية كما يفعل الخبراء، أخبرني مدير الإنتاج ان ذلك بالتحديد ما يريدونه: تصوير وتسجيل حديث تلقائي طبيعي لا يخضع للاصطناع التصويري أو الحوار المهيأ قبلا، سألته هل يقبل أن يصوروا في كوخه ورد بالإيجاب، حاوروه وصوروه في كوخه كما هو يعيش، كان دوري مقتصرا على الترجمة فقط، كان هذا الطالب قد دخل إسبانيا منذ وقت وجيز وكان يحكي عن اصطدامه بالواقع الأوربي، تكلم عن صعوبة الإندماج، لأول مرة يشعر بالعنصرية ويعرف معناها، عن صعوبة الحصول على ا ......
#خبراء
#ترنيم
#الثرثرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751362
الحوار المتمدن
عذري مازغ - خبراء في ترنيم الثرثرة
رابح عبد القادر فطيمي : هل أدرك الفلسطنيين الخطر أم يستمروا في الثرثرة؟
#الحوار_المتمدن
#رابح_عبد_القادر_فطيمي لا أجد مبرر عن صمت ما يجب قوله بوضوح ،ضاع منا الكثير بسبب تلك المجاملات وربما الدافع كان مصلحة وربما نجملها في الكثير من الدوافع والمبررات .وآخيرا الخاسر الكبير هي قضايانا التي يجب أن نكن واضحين اتجاهها الكثيرين لم تكن لهم الشجاعة وأضمروا ما يعتقدون مفضلين عليها السلامة ومالا ندري!. كان يمكن أن نستدرك الكثير من الخسائر ونعدل في المسار .لذي يتباكى على الدولة فلسطيين ثم يخرس عن لا خطاء المرتكبة قل مجازر من لأخطاء ..- تكلمنا عنها في وقتها - وفضل الصمت وبرر لأخطاء .تلك لأخطاء تفاقمت وتعفنت بحيث أنه إن صح الكلام يصعب العودة إلى الوراء لمعالجتها وتصحيحها المرض لم يكن في السياسة وحدها انتقل إلى الأشخاص ثم إلى لأنصار وإلى الأبعد ولأبعد إلى أن نعجز عن فك طلاسم لأخطاء ولآن وقع الفأس في الراس كما يقولون .. القضايا الكبيرة ومنها قضايا التحرر من لاستعمار والاستبداد كما يعلم جميع المهتمين والمناضلين والقادة ،يجب توفرها على شروط أساسية ومنها المشروع الوطني الجامع الشامل لكل أبناء الوطن والمنتمين ،والمشروع هو القاطرة القائدة إلى معركة متكافئة ضد عدوا يعتمد على مشروع صلب ممول من أكبر دول العالم .لإسرائيليين يصرحون صبباحا مساء سرا وعلانية أنهم أبناء لأرض الشرعيين ويعترفون أنهم يقاتلون من أجل هذا لأرض واستعدوا لذلك بالعدة والعتاد يمتلكون المال وأحدث لأسلحة ومنها السلاح النووي ولأهم من ذلك يكسبون يوميا أصدقاء سميهم مطبعين (مطبيلين ) الصهيونية تعتبرها فوز لأهم هل إستفز ذلك الفلسطنين وجعلهم في خندق واحد .أبدا.عكس ذلك نلمسه يوميا تتنامى التفرقة دوما بالاتهامات المتبادلة بين الأطراف وبثرثرة الزائدة الفرقة لأولى تطلب منك أن تصدقها كون حماس ارهابية ويطلب معك السير الى جنبه والثاني يوحي لك أنّ فتح تخدم المشروع الصهيوني..وحبش له رأي،وحواتمه رأي آخر ..والمرحوم رمضان شلح كان له رأي آخر ..إلى متى يستمر في ثرثرتهم ؟وإلى متى يستمرون في عبثهم؟وهذا على حساب قضية يؤمن بها الملايين من المغرب العربي إلى جكرتا ،ألا يفترض ..ويفترض ..ويفترض..أن يشكلوا القدوة بتضحية ولإيثار وانكار الذات هل يستمع الفلسطنين لا يعتبروا كل من خالفهم ذبابا .على قول جماعة الفاسبوك .. ......
#أدرك
#الفلسطنيين
#الخطر
#يستمروا
#الثرثرة؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751777
#الحوار_المتمدن
#رابح_عبد_القادر_فطيمي لا أجد مبرر عن صمت ما يجب قوله بوضوح ،ضاع منا الكثير بسبب تلك المجاملات وربما الدافع كان مصلحة وربما نجملها في الكثير من الدوافع والمبررات .وآخيرا الخاسر الكبير هي قضايانا التي يجب أن نكن واضحين اتجاهها الكثيرين لم تكن لهم الشجاعة وأضمروا ما يعتقدون مفضلين عليها السلامة ومالا ندري!. كان يمكن أن نستدرك الكثير من الخسائر ونعدل في المسار .لذي يتباكى على الدولة فلسطيين ثم يخرس عن لا خطاء المرتكبة قل مجازر من لأخطاء ..- تكلمنا عنها في وقتها - وفضل الصمت وبرر لأخطاء .تلك لأخطاء تفاقمت وتعفنت بحيث أنه إن صح الكلام يصعب العودة إلى الوراء لمعالجتها وتصحيحها المرض لم يكن في السياسة وحدها انتقل إلى الأشخاص ثم إلى لأنصار وإلى الأبعد ولأبعد إلى أن نعجز عن فك طلاسم لأخطاء ولآن وقع الفأس في الراس كما يقولون .. القضايا الكبيرة ومنها قضايا التحرر من لاستعمار والاستبداد كما يعلم جميع المهتمين والمناضلين والقادة ،يجب توفرها على شروط أساسية ومنها المشروع الوطني الجامع الشامل لكل أبناء الوطن والمنتمين ،والمشروع هو القاطرة القائدة إلى معركة متكافئة ضد عدوا يعتمد على مشروع صلب ممول من أكبر دول العالم .لإسرائيليين يصرحون صبباحا مساء سرا وعلانية أنهم أبناء لأرض الشرعيين ويعترفون أنهم يقاتلون من أجل هذا لأرض واستعدوا لذلك بالعدة والعتاد يمتلكون المال وأحدث لأسلحة ومنها السلاح النووي ولأهم من ذلك يكسبون يوميا أصدقاء سميهم مطبعين (مطبيلين ) الصهيونية تعتبرها فوز لأهم هل إستفز ذلك الفلسطنين وجعلهم في خندق واحد .أبدا.عكس ذلك نلمسه يوميا تتنامى التفرقة دوما بالاتهامات المتبادلة بين الأطراف وبثرثرة الزائدة الفرقة لأولى تطلب منك أن تصدقها كون حماس ارهابية ويطلب معك السير الى جنبه والثاني يوحي لك أنّ فتح تخدم المشروع الصهيوني..وحبش له رأي،وحواتمه رأي آخر ..والمرحوم رمضان شلح كان له رأي آخر ..إلى متى يستمر في ثرثرتهم ؟وإلى متى يستمرون في عبثهم؟وهذا على حساب قضية يؤمن بها الملايين من المغرب العربي إلى جكرتا ،ألا يفترض ..ويفترض ..ويفترض..أن يشكلوا القدوة بتضحية ولإيثار وانكار الذات هل يستمع الفلسطنين لا يعتبروا كل من خالفهم ذبابا .على قول جماعة الفاسبوك .. ......
#أدرك
#الفلسطنيين
#الخطر
#يستمروا
#الثرثرة؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751777
الحوار المتمدن
رابح عبد القادر فطيمي - هل أدرك الفلسطنيين الخطر أم يستمروا في الثرثرة؟
سامي عبد الحميد : في المسرح.. الثرثرة ضد الإبداع
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_الحميد البساطة والاختزال والوضوح من مبادئ الإبداع في الفن- والفن المسرحي بالذات، فالتعقيد يربك ويشوش ويتوه، والاختزال يزيل التفاصيل المؤثرة وغير المهمة ، ومحيطه ومحفزه الخيال ، الوضوح يوصل الى الهدف ويدعو الى تركيز الانتباه ولكن الوضوح لا يعني النضح او الكشف المباشر، وعندما ركزت السيميوطيا على الدال والمدلول فانها دخلت من باب الوضوح.اولئك الذين دعوا إلى الغموض في الشكل الفني انما قلة لم تهيمن على الساحة الفنية- المسرحية بقدر هيمنة أصحاب الوضوح، واعداء الغموض، الغموض يمنع التأمل والتأويل، والتأويل من دواعي التمتع بالعمل الإبداعي، وبقدر ما يعطل الوضوح المفضوح عملية التأويل بقدر ما يعطلها التهويم والغموض.الثرثرة في العمل الفني تخرب البساطة والاختزال والوضوح والثرثرة تدعو الى الملل والى التكرار والى الجمود والى الموت والعمل الإبداعي يرفضها كلها لانه قرين بالتحديد والتنويع والابتكار.ولا أريد ان اقع في فخ الثرثرة وادخل في الموضوع مباشرة، شاهدت قبل أيام عرضين مسرحيين الأول لكاتبة ومخرجة متمرسة، والثاني لكاتب ناشئ ومتجدد ومخرج ناشئ ومتجدد، وفي كلا العرضين بقدر ما وجدت من جوانب ايجابية ابداعية بقدر ما وجدت فيهما من الجوانب السلبية التي تخرب الابداع واولى تلك السلبيات هي الثرثرة، في العرض الاول بدت الثرثرة في تكرار الصراخ لدى الممثلات علماً ان صالة المتفرجين صغيرة ولا تدعو الى الصراخ بل الى تشديد المشاعر، وبدت الثرثرة أيضاً في استخدام ممثلتين بارعتين لقطع القماش الملون حيث تكرر تعاملهما السطحي معها اذ خلا من اية دلالات-علامات والمسرح شبكة علامات، وبدت الثرثرة كذلك في استخدام قطع قماش ملونة علقت في فضاء المسرح ومن غير دلالة ما وكذلك في الشباك المكسور الذي علق على الجدار الخلفي للمسرح وباللون الأبيض الذي سحب انتباه الجمهور عن اداء الممثلات في كثير من الأحيان وكنت أتساءل لو رفعت المخرجة ذلك الديكور هل سيؤثر ذلك الرفع على العرض؟وأتساءل ايضاً لو رفع ذلك الديكور الم يكن ذلك افضل لجر انتباه المتفرجين الى الممثلات المبدعات؟في العرض الثاني كانت الثرثرة قتالة ابتداءً من ثرثرة النص الذي كان المؤلف فيه يقفز من موضوعة الى اخرى من غير تبرير ومن غير بلاغة، فمن الايات القرآنية الكريمة التي طفح بها الكيل الذي حملته احدى الممثلات المتفانيات الى الكلام اليومي الذي يتداوله عامة الناس في الشارع وفي المقهى وفي البيت، الى شعارت سياسية قصد منها استجداء عواطف السذج الى الجمل البذيئة الخالية من الحشمة والتي غالباً ما يستخدمها العاملون في المسرح التجاري.وكلها اثارت التصفيق المتكرر من بعض اعضاء الجمهور الذي اقتبسوا هذه العادة من المسرح التجاري المصري.وتكررت الثرثرة في تكرار موضوعات من الحياة اليومية تطفو على السطح ولا تغور في اعماق العقول والنفوس وربما استخدمت للتنفيس، وكانت الثرثرة واضحة في البيئة المسرحية ومفردات المنظر التي استخدمت احياناً كدوال لمدلولات مفضوحة كالسلاسل المدلاة من سقف المسرح والكرات الحديدية ولكن الثرثرة في استخدامها اضاع مدلولاتها احياناً، ولعل اكبر ثرثرة تميز فيها منظر هذا العرض الذي قصد به ان يكون عرضاً لمسرح ما بعد الحداثة، وظهرت في ممرين جسريين امتد احدهما من يسار فتحة (البروسينيوم) الى خشبة المسرح وامتد الثاني من خشبة المسرح الجدار الخلفي من صالة المتفرجين وكلاهما، مع كلفتهما المالية العالية، لم يستخدما الا مرتين للممر الأول ومرة واحدة للممر الثاني وكان ليس هناك من وسيلة أو حيلة مسرحية اخرى لاظهار الصعود الى السماء غير بناء ذلك الجسر الط ......
#المسرح..
#الثرثرة
#الإبداع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753847
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_الحميد البساطة والاختزال والوضوح من مبادئ الإبداع في الفن- والفن المسرحي بالذات، فالتعقيد يربك ويشوش ويتوه، والاختزال يزيل التفاصيل المؤثرة وغير المهمة ، ومحيطه ومحفزه الخيال ، الوضوح يوصل الى الهدف ويدعو الى تركيز الانتباه ولكن الوضوح لا يعني النضح او الكشف المباشر، وعندما ركزت السيميوطيا على الدال والمدلول فانها دخلت من باب الوضوح.اولئك الذين دعوا إلى الغموض في الشكل الفني انما قلة لم تهيمن على الساحة الفنية- المسرحية بقدر هيمنة أصحاب الوضوح، واعداء الغموض، الغموض يمنع التأمل والتأويل، والتأويل من دواعي التمتع بالعمل الإبداعي، وبقدر ما يعطل الوضوح المفضوح عملية التأويل بقدر ما يعطلها التهويم والغموض.الثرثرة في العمل الفني تخرب البساطة والاختزال والوضوح والثرثرة تدعو الى الملل والى التكرار والى الجمود والى الموت والعمل الإبداعي يرفضها كلها لانه قرين بالتحديد والتنويع والابتكار.ولا أريد ان اقع في فخ الثرثرة وادخل في الموضوع مباشرة، شاهدت قبل أيام عرضين مسرحيين الأول لكاتبة ومخرجة متمرسة، والثاني لكاتب ناشئ ومتجدد ومخرج ناشئ ومتجدد، وفي كلا العرضين بقدر ما وجدت من جوانب ايجابية ابداعية بقدر ما وجدت فيهما من الجوانب السلبية التي تخرب الابداع واولى تلك السلبيات هي الثرثرة، في العرض الاول بدت الثرثرة في تكرار الصراخ لدى الممثلات علماً ان صالة المتفرجين صغيرة ولا تدعو الى الصراخ بل الى تشديد المشاعر، وبدت الثرثرة أيضاً في استخدام ممثلتين بارعتين لقطع القماش الملون حيث تكرر تعاملهما السطحي معها اذ خلا من اية دلالات-علامات والمسرح شبكة علامات، وبدت الثرثرة كذلك في استخدام قطع قماش ملونة علقت في فضاء المسرح ومن غير دلالة ما وكذلك في الشباك المكسور الذي علق على الجدار الخلفي للمسرح وباللون الأبيض الذي سحب انتباه الجمهور عن اداء الممثلات في كثير من الأحيان وكنت أتساءل لو رفعت المخرجة ذلك الديكور هل سيؤثر ذلك الرفع على العرض؟وأتساءل ايضاً لو رفع ذلك الديكور الم يكن ذلك افضل لجر انتباه المتفرجين الى الممثلات المبدعات؟في العرض الثاني كانت الثرثرة قتالة ابتداءً من ثرثرة النص الذي كان المؤلف فيه يقفز من موضوعة الى اخرى من غير تبرير ومن غير بلاغة، فمن الايات القرآنية الكريمة التي طفح بها الكيل الذي حملته احدى الممثلات المتفانيات الى الكلام اليومي الذي يتداوله عامة الناس في الشارع وفي المقهى وفي البيت، الى شعارت سياسية قصد منها استجداء عواطف السذج الى الجمل البذيئة الخالية من الحشمة والتي غالباً ما يستخدمها العاملون في المسرح التجاري.وكلها اثارت التصفيق المتكرر من بعض اعضاء الجمهور الذي اقتبسوا هذه العادة من المسرح التجاري المصري.وتكررت الثرثرة في تكرار موضوعات من الحياة اليومية تطفو على السطح ولا تغور في اعماق العقول والنفوس وربما استخدمت للتنفيس، وكانت الثرثرة واضحة في البيئة المسرحية ومفردات المنظر التي استخدمت احياناً كدوال لمدلولات مفضوحة كالسلاسل المدلاة من سقف المسرح والكرات الحديدية ولكن الثرثرة في استخدامها اضاع مدلولاتها احياناً، ولعل اكبر ثرثرة تميز فيها منظر هذا العرض الذي قصد به ان يكون عرضاً لمسرح ما بعد الحداثة، وظهرت في ممرين جسريين امتد احدهما من يسار فتحة (البروسينيوم) الى خشبة المسرح وامتد الثاني من خشبة المسرح الجدار الخلفي من صالة المتفرجين وكلاهما، مع كلفتهما المالية العالية، لم يستخدما الا مرتين للممر الأول ومرة واحدة للممر الثاني وكان ليس هناك من وسيلة أو حيلة مسرحية اخرى لاظهار الصعود الى السماء غير بناء ذلك الجسر الط ......
#المسرح..
#الثرثرة
#الإبداع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753847
الحوار المتمدن
سامي عبد الحميد - في المسرح.. الثرثرة ضد الإبداع