محمد البسفي : أحاديث العولمة .. -محمد حلمي هلال- : أدرك منظرو العولمة بأقتدار المقصود بالصورة ووظائفها حتى صارت ثقافة بحد ذاتها
#الحوار_المتمدن
#محمد_البسفي "العولمة".. ذلك الاخطبوط الهلامي الواثق الذي بات يحوطنا بأذرعه الثقافية والاقتصادية وغيرها من عشرات الأذرع التي باتت تُسيطر بنعومة وتتغلغل بإصرار قوي على كافة مناحي حياتنا اليومية كأبناء دول العالم النامي أو دول الجنوب - بلغة الأمس -، وأصبحت "العولمة" هي الأيدي الوحيدة التي تُشكل لنا مجتمعنا الوطني بمقوماته الحضارية والتأريخية حتى ذائقته الفنية وتذوقه للمأكل والمشرب.. ورغم مئات الدراسات والأبحاث التي كُتبت ومازالت تُدّرس لفهم وفحص تأثيرات موج "العولمة" الكاسح لنا في دوماته وأعاصيره، أردنا فتح ملف "مكافحة العولمة".. وهو مجموعة من الحوارات مع زمرة من المتخصصيين والمثقفين، يدور النقاش خلالها على محورين أساسيين؛ أولهما "هل نستطيع ؟"، أما الثاني فسوف يبحث في : "كيف نستطيع ؟"..قبل أن يلفظ القرن العشرين أنفاسه بعامين كاملين، أوردا الكاتبين "هانس بيتر مارتين" و"هارالد شومان"، في مؤلفهما الهام (فخ العولمة.. الإعتداء على الديمقراطية والرفاهية)، الوصف الموحي الذي جاء به عملاق صناعة الإعلام ورئيس مجلس إدارة شركة والت دزني، "مايكل آيزنر" Michael Eisner، حينما قال: "تتميز وسائل التسلية الأميركية بالتنوع، وهي بهذا تتلاءم مع الإمكانات والخيارات وطرق التعبير الفردية المختلفة. وهذا هو في الواقع ما يرغب به الأفراد في كل مكان". ويضيف تاجر هوليوود دونما إكتراث قائلاً: "وكنتيجة للحرية الواسعة المتاحة أمام كل من يُريد الإبتكار، تتصف صناعة التسلية الأميركية بأصالة لا مثيل لها في العالم أبدًا".ويرفض "بنجامين ر. باربير" Banjam R. Barber، مدير مركز والتوايتمان (Walt Whitman Center) في جامعة روتغيرز (Rutgers University) في ولاية نيو غيرسي، تفسير "آيزنر"، ويصف نظريته بتنوع ما تقدمه وسائل التسلية الأميركية؛ بـ"الكذب والبهتان". فهذه الأسطورة تتناسى أمرين حاسمين: طريقة الإختيار وحرية الإنسان في تحديد ما هو بحاجة إليه فعلاً. .... وكيف يستطيع المرء أن يأخذ مأخذ الجِد المقولة القائلة بأن السوق لا تقدم إلا ما يرغب به الأفراد، إذا ما أخذ بعين الإعتبار أن ميزانية صناعة الدعاية والإعلان قد بلغت 250 مليار دولار ؟.. وهل محطة البث التليفزيوني (MTV) أكثر من وسيلة دعاية وإعلان على مستوى العالم، وعلى مدار السنة للصناعة المهيمنة على سوق الموسيقى ؟".ربما لهذه الآليات التنفيذية التي تُسّير عليها الولايات المتحدة - زعيمة عالم القطب الواحد - أسواق وقنوات التواصل الفكري والفني المعولم، صبغت ذائقتنا الفنية وبالتالي الثقافية بكل ألوان قيم الإستهلاك الباهتة والتي سرعت من حركة ترديها المتهاوية في فجوات التغريب والتجزر والطائفية بالتوازي مع تهميش التأصيل والبحث عن الذات الوطنية.. ذلك "التشريح" التحليلي الذي يقدمه لنا السيناريست والروائي والكاتب المصري المرموق، "محمد حلمي هلال"، الذي يتنوع إنتاجه الفكري والسينمائي بين الأعمال الوطنية الملحمية، فيلم (حكايات الغريب)، والمنتج الاجتماعي شبه الفلسفي السينمائي، أفلام (هيستريا) و(يا دنيا يا غرامي)، وغيرها من المنتجات التي مازالت تُمثل الشخصية المصرية والعربية السينمائية المميزة...ومع المحور الأول: "هل نستطيع ؟".. يبدأ النقاش مع "حلمي هلال" :- هل فرضت العولمة، سينمائيًا، أنماط الصورة - فنيًا - والشخصية - روائيًا - التي تريدها الدول المتقدمة على مجتمعات الدول النامية ؟• بالنسبة لنا نحن المصريين، أو العرب عمومًا، فربما لضعف الإنتاج السينمائي المصري والعربي بشكل حاد، تسلم التليفزيون الراية في ما يتعلق بتلك القضية، بكامله في محاكاة لما يحدث ......
#أحاديث
#العولمة
#-محمد
#حلمي
#هلال-
#أدرك
#منظرو
#العولمة
#بأقتدار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677465
#الحوار_المتمدن
#محمد_البسفي "العولمة".. ذلك الاخطبوط الهلامي الواثق الذي بات يحوطنا بأذرعه الثقافية والاقتصادية وغيرها من عشرات الأذرع التي باتت تُسيطر بنعومة وتتغلغل بإصرار قوي على كافة مناحي حياتنا اليومية كأبناء دول العالم النامي أو دول الجنوب - بلغة الأمس -، وأصبحت "العولمة" هي الأيدي الوحيدة التي تُشكل لنا مجتمعنا الوطني بمقوماته الحضارية والتأريخية حتى ذائقته الفنية وتذوقه للمأكل والمشرب.. ورغم مئات الدراسات والأبحاث التي كُتبت ومازالت تُدّرس لفهم وفحص تأثيرات موج "العولمة" الكاسح لنا في دوماته وأعاصيره، أردنا فتح ملف "مكافحة العولمة".. وهو مجموعة من الحوارات مع زمرة من المتخصصيين والمثقفين، يدور النقاش خلالها على محورين أساسيين؛ أولهما "هل نستطيع ؟"، أما الثاني فسوف يبحث في : "كيف نستطيع ؟"..قبل أن يلفظ القرن العشرين أنفاسه بعامين كاملين، أوردا الكاتبين "هانس بيتر مارتين" و"هارالد شومان"، في مؤلفهما الهام (فخ العولمة.. الإعتداء على الديمقراطية والرفاهية)، الوصف الموحي الذي جاء به عملاق صناعة الإعلام ورئيس مجلس إدارة شركة والت دزني، "مايكل آيزنر" Michael Eisner، حينما قال: "تتميز وسائل التسلية الأميركية بالتنوع، وهي بهذا تتلاءم مع الإمكانات والخيارات وطرق التعبير الفردية المختلفة. وهذا هو في الواقع ما يرغب به الأفراد في كل مكان". ويضيف تاجر هوليوود دونما إكتراث قائلاً: "وكنتيجة للحرية الواسعة المتاحة أمام كل من يُريد الإبتكار، تتصف صناعة التسلية الأميركية بأصالة لا مثيل لها في العالم أبدًا".ويرفض "بنجامين ر. باربير" Banjam R. Barber، مدير مركز والتوايتمان (Walt Whitman Center) في جامعة روتغيرز (Rutgers University) في ولاية نيو غيرسي، تفسير "آيزنر"، ويصف نظريته بتنوع ما تقدمه وسائل التسلية الأميركية؛ بـ"الكذب والبهتان". فهذه الأسطورة تتناسى أمرين حاسمين: طريقة الإختيار وحرية الإنسان في تحديد ما هو بحاجة إليه فعلاً. .... وكيف يستطيع المرء أن يأخذ مأخذ الجِد المقولة القائلة بأن السوق لا تقدم إلا ما يرغب به الأفراد، إذا ما أخذ بعين الإعتبار أن ميزانية صناعة الدعاية والإعلان قد بلغت 250 مليار دولار ؟.. وهل محطة البث التليفزيوني (MTV) أكثر من وسيلة دعاية وإعلان على مستوى العالم، وعلى مدار السنة للصناعة المهيمنة على سوق الموسيقى ؟".ربما لهذه الآليات التنفيذية التي تُسّير عليها الولايات المتحدة - زعيمة عالم القطب الواحد - أسواق وقنوات التواصل الفكري والفني المعولم، صبغت ذائقتنا الفنية وبالتالي الثقافية بكل ألوان قيم الإستهلاك الباهتة والتي سرعت من حركة ترديها المتهاوية في فجوات التغريب والتجزر والطائفية بالتوازي مع تهميش التأصيل والبحث عن الذات الوطنية.. ذلك "التشريح" التحليلي الذي يقدمه لنا السيناريست والروائي والكاتب المصري المرموق، "محمد حلمي هلال"، الذي يتنوع إنتاجه الفكري والسينمائي بين الأعمال الوطنية الملحمية، فيلم (حكايات الغريب)، والمنتج الاجتماعي شبه الفلسفي السينمائي، أفلام (هيستريا) و(يا دنيا يا غرامي)، وغيرها من المنتجات التي مازالت تُمثل الشخصية المصرية والعربية السينمائية المميزة...ومع المحور الأول: "هل نستطيع ؟".. يبدأ النقاش مع "حلمي هلال" :- هل فرضت العولمة، سينمائيًا، أنماط الصورة - فنيًا - والشخصية - روائيًا - التي تريدها الدول المتقدمة على مجتمعات الدول النامية ؟• بالنسبة لنا نحن المصريين، أو العرب عمومًا، فربما لضعف الإنتاج السينمائي المصري والعربي بشكل حاد، تسلم التليفزيون الراية في ما يتعلق بتلك القضية، بكامله في محاكاة لما يحدث ......
#أحاديث
#العولمة
#-محمد
#حلمي
#هلال-
#أدرك
#منظرو
#العولمة
#بأقتدار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677465
الحوار المتمدن
محمد البسفي - أحاديث العولمة .. -محمد حلمي هلال- : أدرك منظرو العولمة بأقتدار المقصود بالصورة ووظائفها حتى صارت ثقافة بحد ذاتها…
صادق محمد عبدالكريم الدبش : أدرك شعبنا وقال كفاكم ظلما أيه الظالمون .
#الحوار_المتمدن
#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش فأدرك شعبنا الوعد الموعود وقال كفاكم ظلماأيه الظالمون ؟...مضى عام على الحراك الجماهيري السلمي ، الذي انطلقت شرارته المظفرة في الأول من تشرين الأول 2019 م .قدمت هذه الملايين المنتفضة ، المطالبة بوطن أمن مستقر رخي سعيد ، ومن أجل حاضر ومستقبل أفضل ، يعيش الجميع فيه بكرامة وأمن وسلام وحرية ومساواة وعدالة ، دون تمييز وإكراه ومصادرة وقمع وإلغاء للأخر ، وتحت خيمة دولة يحكمها القانون والدستور ، ولا تتحكم بمقدرات هذا الشعب الميليشيات العنصرية الطائفية خلافا للدستور والقانون . قدم هؤلاء الباسلون الشجعان ، من الصبايا والشباب أرواحهم قرابين على مذبح الحرية والانعتاق والخلاص ، أكثر من ثمانمائة من الضحايا من كلا الجنسين ، وأكثر من سبعة وعشرون ألف مصاب ومصابة ومغيب ومعتقل ومخطوف ، نتيجة القمع والإرهاب اللذان مارستهما ( قوات مكافحة الشعب !.. وعصابات وميليشيات تابعة لقوى وأحزاب الإسلام السياسي الشيعي ، وبدعم وموافقة وإشراف الحكومة المستقيلة , حكومة عادل عبد المهدي التي استقالت نتيجة الغضب الجماهيري والذي أجبرها على الاستقالة . في أيار من هذا العام تم تكليف مدير المخابرات العامة السيد مصطفى الكاظمي ، كمرشح توافقي لقوى الإسلام السياسي الشيعي ومن يسير ورائهم ويدعم نهجهم ، من المكونات الأخرى ووفق مبدأ المحاصصة الطائفية والعرقية سيئة الصيت والسمعة ، وكما كان معمول به منذ حكومة السيد المالكي عام 2006 م .قامت العملية السياسية على هذا النهج المتقاطع والمخالف لإرادة شعبنا وتطلعاته في قيام دولة المواطنة والعدل والمساواة .بالرغم من الضغط الشعبي المتواصل على الطبقة السياسية ، ومحاولات إرغام المتنفذين لخلق قاعدة وطنية عريضة للمشاركة في صنع القرار والتغيير المطلوب ، ومغادرة المحاصصة الطائفية والفساد السياسي ، وتحقيق مكاسب حقيقية تصب في مصلحة الملايين الغفيرة الجائعة البائسة ، وخلق ظروف سياسية صحية لتحقيق الأمن والتعايش ، وتحريك عجلة الاقتصاد والخدمات المتوقفة منذ سنوات ، و لرفح الحيف الذي أصاب هذه الملايين نتيجة السياسات الفاشلة ، التي قادتها هذه القوى التي أنتجت كل هذا الفساد السياسي والمالي والإداري ، القوى المتخلفة الجاهلة الظالمة .بالرغم من هذه الصورة الحزينة والكارثية ، ومنذ سبع عشرة سنة مضت ، فمازالت هذه القوى تدور في حلقة مفرغة ، وتدفع بالعراق إلى المجهول وتسير من سيء إلى أسوء .الجميع يعلم ما وصل إليه العراق من خراب ودمار وموت وشقاق وتمزيق للنسيج العراقي والدور المشين الذي لعبته هذه القوى ، وما مارسته من تمييز في توزيع الثروة وتغييب العدالة وغياب الأمن والقانون والمساواة .ما يعانيه العراق والعراقيين كبير وكثير ، وفي نواحي حياتية مختلفة ، فما زال الإرهاب يفتك بأرواح العراقيين والعراقيات ويهدد أمن الناس واستقرارهم ويتمدد في مناطق كثيرة ، بالرغم من إعلان السلطات الحاكمة القضاء على داعش قبل أكثر من عامين !.. لكن الحقيقة تقول عكس ذلك ، والسبب الأساس في عدم القدرة على تحقيق الأمن والقضاء على الأنشطة الإرهابية المجرمة ، يعود لغياب منظومة أمنية وعسكرية واحدة موحدة ، مهنية يقودها أناس أكفاء ومستقلين ، مؤسسة غير خاضعة لإرادة القوى السياسية ، وتعدد مراكز القرار أفقدها القدرة على القيام بمهماتها على أكمل وجه ، وتدخل الميليشيات الطائفية الشيعية والحشد الشعبي في صنع القرار في هذه المؤسسة ، التي من المفروض أن تكون وطنية جامعة تمثل العراق بكل مكوناته وأطيافه ، ولا تمثل مكون أو طائفة أو حزب أو منطقة .العراق لم ولن يستقر إذا لم يتم حل ......
#أدرك
#شعبنا
#وقال
#كفاكم
#ظلما
#الظالمون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701803
#الحوار_المتمدن
#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش فأدرك شعبنا الوعد الموعود وقال كفاكم ظلماأيه الظالمون ؟...مضى عام على الحراك الجماهيري السلمي ، الذي انطلقت شرارته المظفرة في الأول من تشرين الأول 2019 م .قدمت هذه الملايين المنتفضة ، المطالبة بوطن أمن مستقر رخي سعيد ، ومن أجل حاضر ومستقبل أفضل ، يعيش الجميع فيه بكرامة وأمن وسلام وحرية ومساواة وعدالة ، دون تمييز وإكراه ومصادرة وقمع وإلغاء للأخر ، وتحت خيمة دولة يحكمها القانون والدستور ، ولا تتحكم بمقدرات هذا الشعب الميليشيات العنصرية الطائفية خلافا للدستور والقانون . قدم هؤلاء الباسلون الشجعان ، من الصبايا والشباب أرواحهم قرابين على مذبح الحرية والانعتاق والخلاص ، أكثر من ثمانمائة من الضحايا من كلا الجنسين ، وأكثر من سبعة وعشرون ألف مصاب ومصابة ومغيب ومعتقل ومخطوف ، نتيجة القمع والإرهاب اللذان مارستهما ( قوات مكافحة الشعب !.. وعصابات وميليشيات تابعة لقوى وأحزاب الإسلام السياسي الشيعي ، وبدعم وموافقة وإشراف الحكومة المستقيلة , حكومة عادل عبد المهدي التي استقالت نتيجة الغضب الجماهيري والذي أجبرها على الاستقالة . في أيار من هذا العام تم تكليف مدير المخابرات العامة السيد مصطفى الكاظمي ، كمرشح توافقي لقوى الإسلام السياسي الشيعي ومن يسير ورائهم ويدعم نهجهم ، من المكونات الأخرى ووفق مبدأ المحاصصة الطائفية والعرقية سيئة الصيت والسمعة ، وكما كان معمول به منذ حكومة السيد المالكي عام 2006 م .قامت العملية السياسية على هذا النهج المتقاطع والمخالف لإرادة شعبنا وتطلعاته في قيام دولة المواطنة والعدل والمساواة .بالرغم من الضغط الشعبي المتواصل على الطبقة السياسية ، ومحاولات إرغام المتنفذين لخلق قاعدة وطنية عريضة للمشاركة في صنع القرار والتغيير المطلوب ، ومغادرة المحاصصة الطائفية والفساد السياسي ، وتحقيق مكاسب حقيقية تصب في مصلحة الملايين الغفيرة الجائعة البائسة ، وخلق ظروف سياسية صحية لتحقيق الأمن والتعايش ، وتحريك عجلة الاقتصاد والخدمات المتوقفة منذ سنوات ، و لرفح الحيف الذي أصاب هذه الملايين نتيجة السياسات الفاشلة ، التي قادتها هذه القوى التي أنتجت كل هذا الفساد السياسي والمالي والإداري ، القوى المتخلفة الجاهلة الظالمة .بالرغم من هذه الصورة الحزينة والكارثية ، ومنذ سبع عشرة سنة مضت ، فمازالت هذه القوى تدور في حلقة مفرغة ، وتدفع بالعراق إلى المجهول وتسير من سيء إلى أسوء .الجميع يعلم ما وصل إليه العراق من خراب ودمار وموت وشقاق وتمزيق للنسيج العراقي والدور المشين الذي لعبته هذه القوى ، وما مارسته من تمييز في توزيع الثروة وتغييب العدالة وغياب الأمن والقانون والمساواة .ما يعانيه العراق والعراقيين كبير وكثير ، وفي نواحي حياتية مختلفة ، فما زال الإرهاب يفتك بأرواح العراقيين والعراقيات ويهدد أمن الناس واستقرارهم ويتمدد في مناطق كثيرة ، بالرغم من إعلان السلطات الحاكمة القضاء على داعش قبل أكثر من عامين !.. لكن الحقيقة تقول عكس ذلك ، والسبب الأساس في عدم القدرة على تحقيق الأمن والقضاء على الأنشطة الإرهابية المجرمة ، يعود لغياب منظومة أمنية وعسكرية واحدة موحدة ، مهنية يقودها أناس أكفاء ومستقلين ، مؤسسة غير خاضعة لإرادة القوى السياسية ، وتعدد مراكز القرار أفقدها القدرة على القيام بمهماتها على أكمل وجه ، وتدخل الميليشيات الطائفية الشيعية والحشد الشعبي في صنع القرار في هذه المؤسسة ، التي من المفروض أن تكون وطنية جامعة تمثل العراق بكل مكوناته وأطيافه ، ولا تمثل مكون أو طائفة أو حزب أو منطقة .العراق لم ولن يستقر إذا لم يتم حل ......
#أدرك
#شعبنا
#وقال
#كفاكم
#ظلما
#الظالمون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701803
الحوار المتمدن
صادق محمد عبدالكريم الدبش - أدرك شعبنا وقال كفاكم ظلما أيه الظالمون .
رابح عبد القادر فطيمي : هل أدرك الفلسطنيين الخطر أم يستمروا في الثرثرة؟
#الحوار_المتمدن
#رابح_عبد_القادر_فطيمي لا أجد مبرر عن صمت ما يجب قوله بوضوح ،ضاع منا الكثير بسبب تلك المجاملات وربما الدافع كان مصلحة وربما نجملها في الكثير من الدوافع والمبررات .وآخيرا الخاسر الكبير هي قضايانا التي يجب أن نكن واضحين اتجاهها الكثيرين لم تكن لهم الشجاعة وأضمروا ما يعتقدون مفضلين عليها السلامة ومالا ندري!. كان يمكن أن نستدرك الكثير من الخسائر ونعدل في المسار .لذي يتباكى على الدولة فلسطيين ثم يخرس عن لا خطاء المرتكبة قل مجازر من لأخطاء ..- تكلمنا عنها في وقتها - وفضل الصمت وبرر لأخطاء .تلك لأخطاء تفاقمت وتعفنت بحيث أنه إن صح الكلام يصعب العودة إلى الوراء لمعالجتها وتصحيحها المرض لم يكن في السياسة وحدها انتقل إلى الأشخاص ثم إلى لأنصار وإلى الأبعد ولأبعد إلى أن نعجز عن فك طلاسم لأخطاء ولآن وقع الفأس في الراس كما يقولون .. القضايا الكبيرة ومنها قضايا التحرر من لاستعمار والاستبداد كما يعلم جميع المهتمين والمناضلين والقادة ،يجب توفرها على شروط أساسية ومنها المشروع الوطني الجامع الشامل لكل أبناء الوطن والمنتمين ،والمشروع هو القاطرة القائدة إلى معركة متكافئة ضد عدوا يعتمد على مشروع صلب ممول من أكبر دول العالم .لإسرائيليين يصرحون صبباحا مساء سرا وعلانية أنهم أبناء لأرض الشرعيين ويعترفون أنهم يقاتلون من أجل هذا لأرض واستعدوا لذلك بالعدة والعتاد يمتلكون المال وأحدث لأسلحة ومنها السلاح النووي ولأهم من ذلك يكسبون يوميا أصدقاء سميهم مطبعين (مطبيلين ) الصهيونية تعتبرها فوز لأهم هل إستفز ذلك الفلسطنين وجعلهم في خندق واحد .أبدا.عكس ذلك نلمسه يوميا تتنامى التفرقة دوما بالاتهامات المتبادلة بين الأطراف وبثرثرة الزائدة الفرقة لأولى تطلب منك أن تصدقها كون حماس ارهابية ويطلب معك السير الى جنبه والثاني يوحي لك أنّ فتح تخدم المشروع الصهيوني..وحبش له رأي،وحواتمه رأي آخر ..والمرحوم رمضان شلح كان له رأي آخر ..إلى متى يستمر في ثرثرتهم ؟وإلى متى يستمرون في عبثهم؟وهذا على حساب قضية يؤمن بها الملايين من المغرب العربي إلى جكرتا ،ألا يفترض ..ويفترض ..ويفترض..أن يشكلوا القدوة بتضحية ولإيثار وانكار الذات هل يستمع الفلسطنين لا يعتبروا كل من خالفهم ذبابا .على قول جماعة الفاسبوك .. ......
#أدرك
#الفلسطنيين
#الخطر
#يستمروا
#الثرثرة؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751777
#الحوار_المتمدن
#رابح_عبد_القادر_فطيمي لا أجد مبرر عن صمت ما يجب قوله بوضوح ،ضاع منا الكثير بسبب تلك المجاملات وربما الدافع كان مصلحة وربما نجملها في الكثير من الدوافع والمبررات .وآخيرا الخاسر الكبير هي قضايانا التي يجب أن نكن واضحين اتجاهها الكثيرين لم تكن لهم الشجاعة وأضمروا ما يعتقدون مفضلين عليها السلامة ومالا ندري!. كان يمكن أن نستدرك الكثير من الخسائر ونعدل في المسار .لذي يتباكى على الدولة فلسطيين ثم يخرس عن لا خطاء المرتكبة قل مجازر من لأخطاء ..- تكلمنا عنها في وقتها - وفضل الصمت وبرر لأخطاء .تلك لأخطاء تفاقمت وتعفنت بحيث أنه إن صح الكلام يصعب العودة إلى الوراء لمعالجتها وتصحيحها المرض لم يكن في السياسة وحدها انتقل إلى الأشخاص ثم إلى لأنصار وإلى الأبعد ولأبعد إلى أن نعجز عن فك طلاسم لأخطاء ولآن وقع الفأس في الراس كما يقولون .. القضايا الكبيرة ومنها قضايا التحرر من لاستعمار والاستبداد كما يعلم جميع المهتمين والمناضلين والقادة ،يجب توفرها على شروط أساسية ومنها المشروع الوطني الجامع الشامل لكل أبناء الوطن والمنتمين ،والمشروع هو القاطرة القائدة إلى معركة متكافئة ضد عدوا يعتمد على مشروع صلب ممول من أكبر دول العالم .لإسرائيليين يصرحون صبباحا مساء سرا وعلانية أنهم أبناء لأرض الشرعيين ويعترفون أنهم يقاتلون من أجل هذا لأرض واستعدوا لذلك بالعدة والعتاد يمتلكون المال وأحدث لأسلحة ومنها السلاح النووي ولأهم من ذلك يكسبون يوميا أصدقاء سميهم مطبعين (مطبيلين ) الصهيونية تعتبرها فوز لأهم هل إستفز ذلك الفلسطنين وجعلهم في خندق واحد .أبدا.عكس ذلك نلمسه يوميا تتنامى التفرقة دوما بالاتهامات المتبادلة بين الأطراف وبثرثرة الزائدة الفرقة لأولى تطلب منك أن تصدقها كون حماس ارهابية ويطلب معك السير الى جنبه والثاني يوحي لك أنّ فتح تخدم المشروع الصهيوني..وحبش له رأي،وحواتمه رأي آخر ..والمرحوم رمضان شلح كان له رأي آخر ..إلى متى يستمر في ثرثرتهم ؟وإلى متى يستمرون في عبثهم؟وهذا على حساب قضية يؤمن بها الملايين من المغرب العربي إلى جكرتا ،ألا يفترض ..ويفترض ..ويفترض..أن يشكلوا القدوة بتضحية ولإيثار وانكار الذات هل يستمع الفلسطنين لا يعتبروا كل من خالفهم ذبابا .على قول جماعة الفاسبوك .. ......
#أدرك
#الفلسطنيين
#الخطر
#يستمروا
#الثرثرة؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751777
الحوار المتمدن
رابح عبد القادر فطيمي - هل أدرك الفلسطنيين الخطر أم يستمروا في الثرثرة؟