عبدالرحمن محمد محمد : كهوف مكرون وعبق التاريخ والفلسفة
#الحوار_المتمدن
#عبدالرحمن_محمد_محمد على الطريق المؤدي إلى قضاء «دوكان» وشمال شرق السليمانية بحوالي خمسة عشر كيلومتراً وفي منطقة جبلية ووديان عميقة تتراءى لك جنة خضراء، تعدُّ إحدى أجمل البقاع في العالم وبخاصة إذا ما سرنا شمالاً قليلاً نحو منطقة «جمي ريزان وقز قابان»، فهناك تسمو الطبيعة وتتجلى في أعظم تمازج وتعانق بين الجبل والوادي والصخور الحمراء والأشجار الخضراء، وتسحر الطبيعة الألباب في خشوع روحي لعظمة الخالق.وبين حفيف الأشجار الخضراء وخرير المياه الجارية تحتها والبيوت والمزارع تقع قرية (زرزي، كافاني زرزا)، أي راعي الشمسانية لدى الإيزدية، و «زرزاي» لقب إيزيدي لعائلة ذات مكانة دينية واجتماعية راقية في كل من بحزاني وما حولها من قرى في شنكال والمناطق القريبة من مزار شرف دين ومنهم عائلة شيخ ناسر الدين شمساني، ويجمع الكثيرين على علاقة كهوف «زرزاي» بالميترائية الشمسانية. أشهر تلك الكهوف والمعروف بكهف «قز قابان» يرتفع حوالي خمسين قدماً عن الأرض، وقد بادر السكان المحليون والجهات الخدمية إلى نصب سلم معدني للوصول إلى الكهف، ومن المؤكد ان الوصول إليه في القديم كان بطريقة النزول إليه من الأعلى عبر حبال كانت على شكل سلالم نازلة وليس العكس، علماً أن أية آثار لطرق مؤدية إلى الكهوف غير موجودة، وما تزال الطريقة التي تم بها حفر تلك الكهوف المزارات غير مؤكدة. تبدو واجهة الكهف كأنها مبنية من الخشب، لكنها منقوشة ومحفورة في الصخور، وبشكل فني وهندسي أنيق وذات حافة منقوشة من الأعلى وترتكز على جسرين، وكل جسر متكون من ثلاث أخشاب مرصوفة مع بعضها البعض، وتستند على عمودين بارتفاع حوالي ثلاثة أمتار، ينتهيان بتاجين حلزونيين زخرفييين منقوشين متناظرين وفي الوسط زهرة متفتحة ذات تسع أوراق وينتهي العمودان في الأسفل بحلقتين دائريتين ترتكزان على مربعين. وفي الجهة العليا من الجانب الأيمن حفر عليهما قرص الشمس ويشع منها أحد عشر شعاعاً مخروطياً ترمز إلى الديانة الميترائية (الشمسانية)، أما في أعلى الوسط فتقع لوحة أفقية بيضاوية ترمز للقمر وفي وسطه الإله سين (إله القمر)، والكاهن (موغ) الملتحي ذو الشعر الطويل الذي يحمل في يده اليمنى شعلة من النار وفي اليسرى صولجاناً وهو في حالة الركوع، أما في الجهة العليا اليسارية من الواجهة فقد نقش عليها صورة الإله آهورامزدا (إله الخير) وصورة للملك الميدي (كي خسرو)، فيما تحمل اللوحة الجدارية الرئيسة في أعلى المدخل شخصيتين بيدهما أقواس ونبال للحرب والصيد، ويتوسطهما شعلة النار المقدس (جقلتو). للكهف منفذ واحد وهو باب شبه مربع وله عتبة، وعند الدخول تفاجئك ثلاث غرف متشابهة في الحجم والمقاسات والارتفاع، يقدر عرض كل غرفة بمترين وبطول ثلاثة أمتار وارتفاع مترين، تحوي عدة مواقد محفورة في الجدران معدة لإشعال النار المقدسة في المناسبات الدينية، وفي الجانب الأيسر من كل غرفة يوجد ثلاثة قبور محفوره في أرضية المعبد و بقياس واحد، نُهبت محتوياتها بعد كسر أغطيتها الصخرية ولم يتم التعرف على مكانة أصحاب تلك القبور. ......
#كهوف
#مكرون
#وعبق
#التاريخ
#والفلسفة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725579
#الحوار_المتمدن
#عبدالرحمن_محمد_محمد على الطريق المؤدي إلى قضاء «دوكان» وشمال شرق السليمانية بحوالي خمسة عشر كيلومتراً وفي منطقة جبلية ووديان عميقة تتراءى لك جنة خضراء، تعدُّ إحدى أجمل البقاع في العالم وبخاصة إذا ما سرنا شمالاً قليلاً نحو منطقة «جمي ريزان وقز قابان»، فهناك تسمو الطبيعة وتتجلى في أعظم تمازج وتعانق بين الجبل والوادي والصخور الحمراء والأشجار الخضراء، وتسحر الطبيعة الألباب في خشوع روحي لعظمة الخالق.وبين حفيف الأشجار الخضراء وخرير المياه الجارية تحتها والبيوت والمزارع تقع قرية (زرزي، كافاني زرزا)، أي راعي الشمسانية لدى الإيزدية، و «زرزاي» لقب إيزيدي لعائلة ذات مكانة دينية واجتماعية راقية في كل من بحزاني وما حولها من قرى في شنكال والمناطق القريبة من مزار شرف دين ومنهم عائلة شيخ ناسر الدين شمساني، ويجمع الكثيرين على علاقة كهوف «زرزاي» بالميترائية الشمسانية. أشهر تلك الكهوف والمعروف بكهف «قز قابان» يرتفع حوالي خمسين قدماً عن الأرض، وقد بادر السكان المحليون والجهات الخدمية إلى نصب سلم معدني للوصول إلى الكهف، ومن المؤكد ان الوصول إليه في القديم كان بطريقة النزول إليه من الأعلى عبر حبال كانت على شكل سلالم نازلة وليس العكس، علماً أن أية آثار لطرق مؤدية إلى الكهوف غير موجودة، وما تزال الطريقة التي تم بها حفر تلك الكهوف المزارات غير مؤكدة. تبدو واجهة الكهف كأنها مبنية من الخشب، لكنها منقوشة ومحفورة في الصخور، وبشكل فني وهندسي أنيق وذات حافة منقوشة من الأعلى وترتكز على جسرين، وكل جسر متكون من ثلاث أخشاب مرصوفة مع بعضها البعض، وتستند على عمودين بارتفاع حوالي ثلاثة أمتار، ينتهيان بتاجين حلزونيين زخرفييين منقوشين متناظرين وفي الوسط زهرة متفتحة ذات تسع أوراق وينتهي العمودان في الأسفل بحلقتين دائريتين ترتكزان على مربعين. وفي الجهة العليا من الجانب الأيمن حفر عليهما قرص الشمس ويشع منها أحد عشر شعاعاً مخروطياً ترمز إلى الديانة الميترائية (الشمسانية)، أما في أعلى الوسط فتقع لوحة أفقية بيضاوية ترمز للقمر وفي وسطه الإله سين (إله القمر)، والكاهن (موغ) الملتحي ذو الشعر الطويل الذي يحمل في يده اليمنى شعلة من النار وفي اليسرى صولجاناً وهو في حالة الركوع، أما في الجهة العليا اليسارية من الواجهة فقد نقش عليها صورة الإله آهورامزدا (إله الخير) وصورة للملك الميدي (كي خسرو)، فيما تحمل اللوحة الجدارية الرئيسة في أعلى المدخل شخصيتين بيدهما أقواس ونبال للحرب والصيد، ويتوسطهما شعلة النار المقدس (جقلتو). للكهف منفذ واحد وهو باب شبه مربع وله عتبة، وعند الدخول تفاجئك ثلاث غرف متشابهة في الحجم والمقاسات والارتفاع، يقدر عرض كل غرفة بمترين وبطول ثلاثة أمتار وارتفاع مترين، تحوي عدة مواقد محفورة في الجدران معدة لإشعال النار المقدسة في المناسبات الدينية، وفي الجانب الأيسر من كل غرفة يوجد ثلاثة قبور محفوره في أرضية المعبد و بقياس واحد، نُهبت محتوياتها بعد كسر أغطيتها الصخرية ولم يتم التعرف على مكانة أصحاب تلك القبور. ......
#كهوف
#مكرون
#وعبق
#التاريخ
#والفلسفة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725579
الحوار المتمدن
عبدالرحمن محمد محمد - كهوف مكرون وعبق التاريخ والفلسفة
زياد جيوسي : صباحكم أجمل الخليل التراثية سحر مدينة وعبق تاريخ -الحلقة الأولى-
#الحوار_المتمدن
#زياد_جيوسي صباحكم أجمل/ الخليل التراثية سحر مدينة وعبق تاريخ"الحلقة الأولى" منذ عودتي للوطن كانت زيارة مدينة الخليل حلما يراودني، فالحلم كان يجول بين القدس وبيت لحم والخليل ودوما كان الحلم هو البداية ليتحول الحلم إلى واقع، ففكرة أن تعانق روحي مدينة الخليل بعد اشتياق طويل، ليس بالمسألة التي تمر كنسمة عابرة في الروح، فالخليل تسكنني منذ بداية ما احتفظت به الذاكرة الأولى في طفولتي المبكرة في تلك المدينة الجميلة في جنوب الأردن.. الكرك، وحين عبرت الخليل أكثر من مرة بمرور عابر، كانت روحي وقلبي تحلقان نحو البلدة القديمة ونحو الحرم الإبراهيمي فيتجدد الحلم. حين زرت الخليل متفرغا للتجوال فيها تلبية لرغبة دارا تلك الشابة الصغيرة من عنبتا برفقة والدتها سوسن نجيب الناشطة في محافظة طولكرم في المجال الثقافي والإجتماعي، كانت روحي تسبقني لهناك، فاتصلت مع الأصدقاء الدكتور خالد سدر وكان مدير صحة الخليل في تلك الفترة، ومع زوجته السيدة وصال حمدان لترتيب جولتنا في تراث الخليل وحكايات التاريخ فيها والجمال، فكان اللقاء في مدخل المدينة وللمصادفة عند مكتبة تحفل رفوفها بكل ما تحلم به الروح من كتب، ومن هناك اتجهنا للبلدة القديمة وما أن اطللنا عليها حتى بدأت روحي تستمع لهمسات الأجداد ترويها الأزقة والدروب والحجارة، فكل حجر يروي حكاية من حكايات الخليل، ومجمل الحكايات تشكل رواية من روايات الوطن التي تروي ملحمة التشبث بالأرض والوطن، منذ ضرب كنعان أول ضربة معول في الأرض الفلسطينية من أكثر من عشرة ألآف وخمسمائة عام في مدينة أريحا، فأوقفنا المركبة في موقف قريب من ميدان محمود عباس الذي أفتتح عام 2012 لنواصل المسيرة على الأقدام، وقبل أن ندخل البلدة القديمة المسقوفة كنا نمر من بين عربات باعة الخضار والفواكه، وكانت الأبنية التراثية تشدني بقوة، فلا أتوقف عن التأمل والتصوير، فالمباني بغالبيتها مباني تراثية تروي حكايات وحكايات، مبنية بالحجر وبغالبيتها ذات نوافذ مستطيلة قوسية من الأعلى مع نقوش جميلة، وبعضها مغطى بالقرميد الأحمر. بدأت جولتنا بالأسواق وأولها سوق القصبة الذي ينتهي بقنطرة خزق الفار والتي حملت هذا الاسم لضيق ممرها، وسوق القصبة هو واجهة الخليل القديمة، لنجول اسواق مختلفة مثل سوق الحصرية الذي اشتهر بصناعة وبيع الحصر المصنوعة من القش أو النخيل إضافة للبسط المصنوعة من شعر ووبر الحيوانات، ثم سوق اللحامين وهذه أسواق تعتبر امتداد طبيعي لسوق القصبة في طريق الحرم، ومررنا بسوق الزياتين الذي اختص ببيع الزيوت وخاصة زيوت السمسم التي اشتهرت بها معاصر الخليل وزيت الزيتون، اضافة لأطراف سوق اللبن الذي اختص بالألبان، وسوق الغزل الذي كانت تغزل وتباع فيه بيوت الشعر، إضافة للبسط المصنوعة من شعر ووبر الحيوانات، فتجولت في الأسواق في هذا العبق التراثي مثل سوق الاسكافية نسبة لمهنة الاسكافي المختصة بصناعة الأحذية، وما زالت الأحذية المصنوعة بالخليل تمتاز بقوتها وجلودها وجمالها في حارة العقابة، وسوق الخضار في حارة المحتسبية وسوق القزازين والمغاربة، وهذه الأسواق تعاني من الركود الاقتصادي بسبب الحصار وإجراءات الإغلاق التي يمارسها الاحتلال على تلك المنطقة القريبة من المسجد الابراهيمي، إضافة لهجمات رعاع المستوطنين للتضييق على سكان البلدة ودفعهم للرحيل، ولكن شعار أهل البلدة القديمة: نموت واقفين ولن نرحل، فالاستيطان يحيط بالخليل من كل الجوانب والحواجز الاحتلالية على كل مداخلها تمارس كل صنوف القمع والاضطهاد للمواطنين، إضافة للضرائب بدون خدمات، فاقتصاد الخليل يؤرق الاحتلال ولذا يعملون على تدميره لإفقا ......
#صباحكم
#أجمل
#الخليل
#التراثية
#مدينة
#وعبق
#تاريخ
#-الحلقة
#الأولى-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735607
#الحوار_المتمدن
#زياد_جيوسي صباحكم أجمل/ الخليل التراثية سحر مدينة وعبق تاريخ"الحلقة الأولى" منذ عودتي للوطن كانت زيارة مدينة الخليل حلما يراودني، فالحلم كان يجول بين القدس وبيت لحم والخليل ودوما كان الحلم هو البداية ليتحول الحلم إلى واقع، ففكرة أن تعانق روحي مدينة الخليل بعد اشتياق طويل، ليس بالمسألة التي تمر كنسمة عابرة في الروح، فالخليل تسكنني منذ بداية ما احتفظت به الذاكرة الأولى في طفولتي المبكرة في تلك المدينة الجميلة في جنوب الأردن.. الكرك، وحين عبرت الخليل أكثر من مرة بمرور عابر، كانت روحي وقلبي تحلقان نحو البلدة القديمة ونحو الحرم الإبراهيمي فيتجدد الحلم. حين زرت الخليل متفرغا للتجوال فيها تلبية لرغبة دارا تلك الشابة الصغيرة من عنبتا برفقة والدتها سوسن نجيب الناشطة في محافظة طولكرم في المجال الثقافي والإجتماعي، كانت روحي تسبقني لهناك، فاتصلت مع الأصدقاء الدكتور خالد سدر وكان مدير صحة الخليل في تلك الفترة، ومع زوجته السيدة وصال حمدان لترتيب جولتنا في تراث الخليل وحكايات التاريخ فيها والجمال، فكان اللقاء في مدخل المدينة وللمصادفة عند مكتبة تحفل رفوفها بكل ما تحلم به الروح من كتب، ومن هناك اتجهنا للبلدة القديمة وما أن اطللنا عليها حتى بدأت روحي تستمع لهمسات الأجداد ترويها الأزقة والدروب والحجارة، فكل حجر يروي حكاية من حكايات الخليل، ومجمل الحكايات تشكل رواية من روايات الوطن التي تروي ملحمة التشبث بالأرض والوطن، منذ ضرب كنعان أول ضربة معول في الأرض الفلسطينية من أكثر من عشرة ألآف وخمسمائة عام في مدينة أريحا، فأوقفنا المركبة في موقف قريب من ميدان محمود عباس الذي أفتتح عام 2012 لنواصل المسيرة على الأقدام، وقبل أن ندخل البلدة القديمة المسقوفة كنا نمر من بين عربات باعة الخضار والفواكه، وكانت الأبنية التراثية تشدني بقوة، فلا أتوقف عن التأمل والتصوير، فالمباني بغالبيتها مباني تراثية تروي حكايات وحكايات، مبنية بالحجر وبغالبيتها ذات نوافذ مستطيلة قوسية من الأعلى مع نقوش جميلة، وبعضها مغطى بالقرميد الأحمر. بدأت جولتنا بالأسواق وأولها سوق القصبة الذي ينتهي بقنطرة خزق الفار والتي حملت هذا الاسم لضيق ممرها، وسوق القصبة هو واجهة الخليل القديمة، لنجول اسواق مختلفة مثل سوق الحصرية الذي اشتهر بصناعة وبيع الحصر المصنوعة من القش أو النخيل إضافة للبسط المصنوعة من شعر ووبر الحيوانات، ثم سوق اللحامين وهذه أسواق تعتبر امتداد طبيعي لسوق القصبة في طريق الحرم، ومررنا بسوق الزياتين الذي اختص ببيع الزيوت وخاصة زيوت السمسم التي اشتهرت بها معاصر الخليل وزيت الزيتون، اضافة لأطراف سوق اللبن الذي اختص بالألبان، وسوق الغزل الذي كانت تغزل وتباع فيه بيوت الشعر، إضافة للبسط المصنوعة من شعر ووبر الحيوانات، فتجولت في الأسواق في هذا العبق التراثي مثل سوق الاسكافية نسبة لمهنة الاسكافي المختصة بصناعة الأحذية، وما زالت الأحذية المصنوعة بالخليل تمتاز بقوتها وجلودها وجمالها في حارة العقابة، وسوق الخضار في حارة المحتسبية وسوق القزازين والمغاربة، وهذه الأسواق تعاني من الركود الاقتصادي بسبب الحصار وإجراءات الإغلاق التي يمارسها الاحتلال على تلك المنطقة القريبة من المسجد الابراهيمي، إضافة لهجمات رعاع المستوطنين للتضييق على سكان البلدة ودفعهم للرحيل، ولكن شعار أهل البلدة القديمة: نموت واقفين ولن نرحل، فالاستيطان يحيط بالخليل من كل الجوانب والحواجز الاحتلالية على كل مداخلها تمارس كل صنوف القمع والاضطهاد للمواطنين، إضافة للضرائب بدون خدمات، فاقتصاد الخليل يؤرق الاحتلال ولذا يعملون على تدميره لإفقا ......
#صباحكم
#أجمل
#الخليل
#التراثية
#مدينة
#وعبق
#تاريخ
#-الحلقة
#الأولى-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735607
الحوار المتمدن
زياد جيوسي - صباحكم أجمل/ الخليل التراثية سحر مدينة وعبق تاريخ -الحلقة الأولى-