زهير دعيم : شمسنا لاهبة
#الحوار_المتمدن
#زهير_دعيم شمسنا غضبى شمسنا حرون تنفثُ لهبًا ونارًا وترقصُ حافيةً فوقّ مساراتِ الفضاء تتمايلُ بغَنَجٍ تارةًوأخرى تُزغردُ أغنيةَ الحياة وتروحُ تضحكُ في سرّها قائلة : تُرى ماذا يقولُ البشرُ عنّيوبماذا يُتمتمون ؟ اؤلئك الذين يزرعونَ الزؤانَ في قمحِهمويجلبونَ الجرادَ الى كرومِهم بماذا يُتمتمون ؟! وتضحكُ وتتابعُ المسيرَ والبسمةُ ملءُ شفتيْها إنّها تتوقُ الى صديقِها البحر لتبرّدَ في المساءِ قدميْهاوتتدحرجُ فوقَ صدرِه وموجاتِه جذلى فهو مَنْ تتوقُ اليه .ويصرخُ البشرُ بألمٍ رحماكِ فقد حرقْتِ الحِسَّ فينا وآمالنا وأمانينافتقهقهُ من فوق ليسَ بعد فما زالَ هناك في الحنايا وبأٌيُعشّشُ في العقولِ والقلوب. ......
#شمسنا
#لاهبة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677984
#الحوار_المتمدن
#زهير_دعيم شمسنا غضبى شمسنا حرون تنفثُ لهبًا ونارًا وترقصُ حافيةً فوقّ مساراتِ الفضاء تتمايلُ بغَنَجٍ تارةًوأخرى تُزغردُ أغنيةَ الحياة وتروحُ تضحكُ في سرّها قائلة : تُرى ماذا يقولُ البشرُ عنّيوبماذا يُتمتمون ؟ اؤلئك الذين يزرعونَ الزؤانَ في قمحِهمويجلبونَ الجرادَ الى كرومِهم بماذا يُتمتمون ؟! وتضحكُ وتتابعُ المسيرَ والبسمةُ ملءُ شفتيْها إنّها تتوقُ الى صديقِها البحر لتبرّدَ في المساءِ قدميْهاوتتدحرجُ فوقَ صدرِه وموجاتِه جذلى فهو مَنْ تتوقُ اليه .ويصرخُ البشرُ بألمٍ رحماكِ فقد حرقْتِ الحِسَّ فينا وآمالنا وأمانينافتقهقهُ من فوق ليسَ بعد فما زالَ هناك في الحنايا وبأٌيُعشّشُ في العقولِ والقلوب. ......
#شمسنا
#لاهبة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677984
الحوار المتمدن
زهير دعيم - شمسنا لاهبة