الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رياض زوما : الأنسان المادّي والمطلق
#الحوار_المتمدن
#رياض_زوما الأنسان هو رمز وجود الحقيقة على الأرض ,فهو يمثل المطلق في عالم مادي ( غاية ألله في الأنسان هي أن يغادر بعقله من المادي الى المطلق ), لذا خص ألله الأنسان بقدرة فائقة هي قدرة الروح على اكتشاف الحقيقة ثم ممارستها ونقلها للاَخرين لتتفاعل مع عقولهم وهذه القدرة تسمّى - الحرية - العطاء الألهي للأنسان ... ولكن أحياناً يُساء استعمال ذلك العطاء ليصبح أداة أعاقة للنهوض والتفكير وتحقيق الموجب خاصة اذا كان المجتمع تحت تأثير الدين ( أي دين كان ) لأنه يمكن للدين أن يكون أداة لقمع الأنسان بل هو كذلك خاصة في مجتمعاتنا العربية , متى ؟ اذا ما اختلط جوهر الدين مع الموروثات القديمة والتقاليد البالية ويصبح الأنسان المتديّن ملتصقاً بالخرافة واللاعقلانية ويكون تحت سيطرة الأنتماء القبلي والعرقي والديني مما يؤدي الى التطرف والعنف وقتل الأنسان وهذا ما نعيشه اليوم , وعند ذلك لا ينفع الّا الثورة على تلك الخرافات والتقاليد وقيام حرب بين الأيمان والحرية وبين الكهانة والأستبداد ..,وبما أن الأنسان هو على مثال الخالق وصورته لذا نفترض أن يكون هذا الكائن العجيب هو المطلق المتجسد في الأرض , ولكن عندما يجهل سر حقيقته هذه سوف يؤول للسقوط لأن من خطة الخالق تأليه الأنسان بعقله وفكره على الأرض لينعكس على روحه استعداداً للموت والقيامة , لذا أذا سقط الأنسان فحينها تكون المأساة الكبرى لأنه اسقط حريته ولم يدركها لأن الحرية هي انعتاق من العبودية , أي من السلبية والظلام , وهي التحليق والأقتراب من عالم الأيجاب والنور , أي المطلق , وبخلاف ذلك يكون الأنسان رافضاً لحقيقة وجوده كممثّل للمطلق ويكون متنكّراً له.. صحيح ان الشر موجود والأنسان موجود ويعيش معه لكنّه اذا لم يحقق الأقتراب من المطلق -الخير- يكون أقترف خطأً كبيراً لأنه حينها جَهَلَ سرَّ الطاقة الكامنة في ذاته - الحرية - فالحرية تمثل الوجود كله في ذات الأنسان وهذا الأنسان لا يستطيع أن يفهم كيانه الا في عالم الشر فهو يعيش في الأنغلاق والسلبية ثم بحريته ينطلق بواسطة عقله وفكره نحو الأيجابية لأنه يمثل المطلق كله على الأرض ..تحيتي ... ......
#الأنسان
#المادّي
#والمطلق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678862
علي محمد اليوسف : تحقيب الزمان الارضي والمطلق الكوني
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف تقديم :من النقطة الخلافية الجوهرية التي ترى في الآن أو الحاضر ليس زمانا ولا هو جزء من تحقيب زماني كما في ادراكنا الماضي وحدسنا المستقبل. اشار ارسطو في معرض اثباته لها أن الآن (الحاضر) يكون لازمانا وخارج الزمان بدلالة ميزتين :الاولى هي أن الآن ليست جزءا من زمان بمعنى عبارته الزمان مطلق كلي لا ينقسم على نفسه ولا يقبل التجزئة بدلالة قطوعة زمانية منه تشاركه الماهية ,كما لايقبل التجزئة بقطوعة لا زمانية لا تشاركه الماهية ايضا. الزمان لا يحده زمان آخر ولا دلالة غير زمانية لا تشاركه الماهية. اذ لا يوجد زمان مغاير لوحدة كلية مطلق الزمان كقطوعة تحقيبية تحد زمانا آخر غيرها.الثانية أنه لا يوجد في الآن الحاضر لا سكون ولا حركة تجعل منه زمانا. 1بعبارة أخرى الزمان لا يمكن أدراك حركة السكون والتغيير فيه من دون حركة جسم يلازمه ادراكا حركيا زمانيا. والحركة والسكون هما صفتا الزمان التحقيبي الارضي ليس بدلالة مطلق الزمان بل بدلالة ادراك التحقيب الارضي الى ماض وحاضر ومستقبل الذي يكون التحقيب فيه تاريخيا بدلالة زمانية.في العبارة الاولى الآنية أو الحاضر لا يقوم على اساس من تحقيب زماني كوني متعذر مفقود لذا لا يكون الزمن الحاضر تحقيقه ادراكيا بدلالة الزمان المطلق الكلي السرمدي. الزمان الكوني لا يتقبل التحقيب ولا القطوعات الساكنة أو المتحركة كما في الزمان الارضي كتحقيب تاريخي مدرك. وفي العبارة الثانية الزمان الحاضر يقاس بدلالة الحركة و بدلالة السكون اللذين لا يمتلكهما الحاضر معا. بل يمتلكها كلا من الماضي والمستقبل. هي عبارة تتحدث عن التحقيب الزماني الارضي. وبالحقيقة فأن زمن المستقبل كما هو زمن الحاضر لا تنطبق عليه صفتي الحركة والسكون كون المستقبل غير مدرك كتحقيب زماني يمتلك صفة الثبات النسبي ويبقى الماضي هو الذي تحكمه الحركة والسكون ليس بقواه الذاتية بل بعوامل موضوعية خارجية تحاول معرفته وتفسيره.التفريق بين الحاضر أو الآن في أعتباره لازمانا خارج الزمان يأتي من الفرق بين زمان مطلق كوني ازلي سرمدي من جهة وزمان ارضي محصور كتحقيب تنظيمي تاريخي للزمان من جهة ثانية, وبهذه العبارة عن ارسطو تكون مصادرة عدم الاقرار بأن الآن الحاضر ليس زمانا غير واردة ولا صحيحة بدليل تعبير ارسطو عنها بأنها زمن محصور بدلالة زمن مطلق لا حدود له ولا يقبل دلالة الاشارة على جزء منه غير متحقق يلازمه أو يفارقه أن يكون دلالة ادراكية للزمن الازلي المطلق في كليته كوحدة زمانية غير مدركة كونيا لكنها مدركة فيزيائيا على الارض بدلالة غيرها من حركة الاجسام .... فتعبيرات مثل الماضي والحاضر والمستقبل هي تحقيب تاريخي بدلالة الزمن لها. ومقولة ارسطو الصحيحة قطعا التي يقول بها لا يمكننا تحديد الزمان بالزمان نفسه أي أن الزمان وحدة كلية مطلقة واحدة كونية يتعذر تجزئتها ولا تقبل الانقسام حتى على مستوى انفصال النوع كزمان كوني وليس زمانا ارضيا. هنا بهذا يحدد ارسطو بين الزمان كمطلق كوزمولوجي كوني وبين الزمان الارضي الذي ندركه تحقيبا زمانيا بدلالة حركة الارض والقمر والكواكب الاخرى التي ندرك حركتها حول الشمس وحول نفسها. في معرفتنا الزمن بدءا من الثانية وليس انتهاءا بالفصول الاربعة.وبها ندرك ايضا أهمية تحقيب الزمان الارضي الى ماض وحاضر ومستقبل بدلالة امكانية تجزئة الزمان الارضي كحتقيب متجانس الزمانية الماهية.. ولا امكانية تتوفر تجزئة الزمان الكوني كمطلق ازلي دليل ذلك دقة عبارة ارسطو الزمان لا يحد بزمان لا من نوعه ولا مغاير له. فالزمان الكوني هو زمان واحد بالماهية والصفات ولا يوجد زمان آخر يناظره ولا ......
#تحقيب
#الزمان
#الارضي
#والمطلق
#الكوني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693389
علي محمد اليوسف : المجانسة النوعية في المتناهي والمطلق
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف تمهيدهل يختلف مفهوم النسبي والمطلق حسب نسق تصوراتنا لمدركاتنا العقلية أم حسب طبيعتهما المستقلة عن ادراكاتنا؟ هل متاح لنا حد المتناهي بمعيارية تجانسه النوعي مع اكبر منه من نوعه متناه ايضا ام إمكانية حد المتناهي باللامتناهي المطلق؟ هل المجانسة النوعية (الماهية والصفات) التي تجمع بين نسبي ومطلق يمتلكان ماهية واحدة في إمكانيتنا تحديد المتناهي عن المطلق بمحكومية المجانسة النوعية التي تحكمهما معا؟ علما ان المجانسة النوعية التي يمتلكها المطلق تخالف المتناهي.مثلا مفاهيم نعيشها مثل الضوء, الزمان, الكون, الكواكب, المكان, النفس,النار, الماء وهكذا مع مفردات مفهومية نعيشها ونحياها نعاملها بمعيارية المتناهي الذي يمكن حده تارة, ونعاملها تارة اخرى بالمطلقية اللامتناهية كمفهوم لا يمكن حده. وهذا الراي الاخير هو الصحيح.هل المجانسة النوعية الطبيعية(الجوهر والصفات) التي تجمع النسبي والمطلق هي عامل توحيد بينهما تقود الى تناقض جدلي بين قطبين وبغير هذه الوحدة التجانسية التي تجمعهما لا يحصل جدل ديالكتيكي متضاد يؤدي بنا الى حركة ثم تطور؟ هل من الممكن الحصول على ذرة ماء لو نحن عاملنا كيميائيا بمختبر جمع عنصر هيدروجين واحد مع عنصر اوكسجين واحد؟ بالتاكيد لا, معاملة جمع عنصري هيدروجين مع عنصر اوكسجين كيميائيا نحصل على ذرة الماء التي تصبح لا هي اوكسجين ولا هي هيدروجين. بل اصبحت شيئا ثالثا آخر هو ماء بطبيعة نوعية مختلفة عن مجانسة عنصري الاوكسجين والهيروجين..فهم اسبينوزا للتناهي والمطلقيؤكد سبينوزا " الشيء المتناهي في جنسه متى امكن حده بشيء آخر من طبيعته, فنقول عن جسم متناهي لاننا نستطيع تصور جسما اعظم منه. وعلى ذلك فالمعنى المحصل بمعنى الكلمة هو معنى اللامتناهي او الجوهر المطلق وبه يجب الابتداء" (1) تعقيبي على العبارة أجمله بالتالي :- الشيء المتناهي يمكن حده بمتناه من نوعه عبارة سليمة صائبة لا يمكن تخطئتها. لكن السؤال هل وحدة المجانسة النوعية بين متناهين يكون سببا كافيا ل(حد) احدهما بدلالة الاخر؟ الجواب نعم. لكن خلاف هذا لا يوجد مطلقين متجانسين بالماهية والصفات منعزلين بثنائية منفصلة الواحدة عن الاخرى لذا لا يمكننا حد المطلق ابدا.. لا يوجد مطلق منقسم على نفسه فالمطلق وحدة كلية في مجانسة نوعية واحدة. لكن هذا لا ينطبق على متناهيين من نفس الطبيعة والنوع حيث يكون انفصالهما واردا..التفريق بين المتناهي المحدود واللامتناهي (المطلق) غير المحدود هو انهما لا يحملان مجانسة نوعية واحدة حتى في حال جاز لنا التفريق بينهما على اساس الطبيعة غير التجانسية الواحدة . التجانس النوعي بين شيئين متناهين لا مشكلة في توسيط (حد) احدهما بدلالة الاخر. ولكن لا يوجد متناه محدود يحمل صفات مطلق غير محدود. مثال ذلك عندما نتعامل بالساعة عن قياس وقت او زمان لقياس مقدار حركة جسم داخل زمان فنحن نتعامل مع زمن متناه محدود يحمل ماهية وصفات مطلق الزمان غير المحدود لا تتغير برصدنا مقدار حركة الجسم بواسطة ساعة التوقيت. الزمن المحدود الذي نتصوره متناه حصلنا عليه بتوقيت الساعة هو ليس زمنا بل هو مقدار حركة الجسم داخل مطلق زماني. أي الزمن واحد ولا يمكن تجزئته الى زمن متناه لا يشابه مجانسته بالماهية والصفات مع مطلق زمني..كل متناه لا يجانس مطلقا افتراضيا من نوعه. فالمتناهي محدود بالمجانسة النوعية لوحده, لذا لا يرتبط المتناهي مع المطلق ابدا لا في اختلاف المجانسة بينهما ولا في افتراض وحدة المجانسة غير الموجودة بينهما.ولا يوجد مجانسة طبيعية نوعية تجمع متناهي ومطلق بخاصية نوعية واحدة.- ال ......
#المجانسة
#النوعية
#المتناهي
#والمطلق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737160