الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
الناقد /محمد رمضان الجبور : إطلالة على كتاب قرية العبيدية للأستاذ أحمد محمد علي خليفة
#الحوار_المتمدن
#الناقد_/محمد_رمضان_الجبور من الكتب الصادرة عام 1988 ، وهو من إعداد الأستاذ الباحث أحمد خليفة أهداه الكاتب إلى شهداء الوطن وإلى كل أم تغرس في نفوس أبنائها حب الوطن ، الكتاب دراسة عامة وجادة لقرية العبيدية ، وقرية العبيدية من قرى فلسطين ، وهي تقع إلى الجنوب الشرقي من مدينة القدس الشريف ، وتبعد عن مدينة بيت لحم ما يقارب خمسة كيلو مترات ، وهي تابعة لمدينة بيت لحم .قسم الكاتب كتابه إلى بابين ، وتحت كل باب مجموعة من العناوين الهامة التي توضح وتشرح ما رمى إليه الكاتب ، فجاء الباب الأول من الكتاب تحت عنوان ( ملامح من جغرافية قرية العبيدية ) وتحت هذا العنوان جاءت عناوين كثيرة تتحدث عن الموقع والمساحة وعدد السكان والتضاريس ومصادر المياه وغيرها من العناوين ، والباب الثاني جاء تحت عنوان ( بعض مظاهر التصدي والصمود لأبناء قرية العبيدية للسياسة الصهيونية ) وتحت هذا الباب جاءت عناوين مثل ، السياسة التعسفية للسياسة الصهيونية ، قرية العبيدية عنوان ، معركة حوسان ، وختم هذا الباب بقصيدة من الشعر المحكي . وثّق الكاتب كتابه بالرجوع إلى مجموعة من المصادر والمراجع المعتمدة ، كما قام بنشر الكثير من الخرائط المعتمدة تبين موقع قرية العبيدية وبعض المناطق الهامة ، كما لم ينس الكاتب توثيق كتابه ببعض الصور الهامة سواء كانت للقرية أو لبعض المناطق الهامة في القرية مثل ، وادي النار ، منطقة جامع النور وخالد بن الوليد ، منطقة الجامع الغربي ، مدرسة العبيدية وغيرها من الصور الهامة التي تُبين الملامح العامة للقرية . يتحدث لنا الكاتب عن العشائر الرئيسية في قرية العبيدية ، فيذكر أن تلك العشائر هي: الحساسنة، والعصاة ، وأبو سرحان ، والردايدة ، وكل من هذه العشائر يتفرع إلى مجموعة من العائلات الكبيرة . نشر الكاتب بعض الوثائق الهامة تتعلق بالأصول السكانية للقرية ، ومن هذه الوثائق ، وثيقة تُبرز أسماء العائلات المتواجدة في القرية سنة 1555 م ، حيث وجد في القرية (43) عائلة وستة أفراد غير متزوجين ومن العناوين الهامة التي تعرض لها الكاتب في كتابه هذا ، عنوان : المعالم الأثرية في قرية العبيدية ، فتحدث عن ، دير ثيودسي " ثيودوسيوس " ، فقد أسس هذ الدير " " ثيودوسيوس" الناسك ، وهو راهب قديس ولد في كبدوقية ، تنسك في فلسطين حيث أسس ديراً قرب بيت لحم . - دير القديس سابا أو مار سابا : قديس تنسك في فلسطين على القديس أفتيمس وأنشأ بالقرب من القدس الدير المعروف باسمه " - قصر البنات أو قصر القديس سمعان : يقع خارج أسوار دير مار سابا ، تؤمه السيدات اللواتي يجئن لرؤية دير سابا الذي يمنع دخول النساء إليه ، وقد شُيد عام 1612م . - خربة قمران : تعود لعهود حضارية قديمة ، حيث اكتشف في كهوفها عام 1947 مخطوطات البحر الميت التي ذاعت شهرتها عالمياً لأنها تمثل النصوص الأصلية للتوراة . وهناك الكثير من الخرب والآثار القديمة .ويتحدث الكاتب عن الزراعة والثروة الحيوانية ، والحياة الصناعية ، فقد كان صناعة النسيج اليدوي ، وصناعات مشتقة من الحليب ، صناعة القش اليدوي ، وكل هذه الصناعات كانت لسد الحاجة فقط .في الباب الثاني من الكتاب يتحدث الكاتب عن بعض مظاهر الصمود والتحدي لأبناء قرية العبيدية للسياسة الصهيونية ، فيذكر ما يعانيه الأهل في الأرض المحتلة من اضطهاد صهيوني من هدم البيوت والمزارع ، قطع الأشجار خاصة أشجار الزيتون ، شق الطرق على حساب الأراضي الزراعية ، الاعتقال التعسفي ، مصادرة الأراضي ، سياسة المنع العمراني. وتحت عنوان ( قرية العبيدية عنوان ) تحدث الكاتب عن مجموعة من الأحداث الهامة في ق ......
#إطلالة
#كتاب
#قرية
#العبيدية
#للأستاذ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682916
محمد كشكار : أما آنَ الأوانُ للأستاذِ أن يَتحوّلَ من -ناقلٍ للمعرفةِ- إلى -مُخرجٍ للمعرفةِ-؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_كشكار التلميذ يتعلّم أكثر وأفضل لو اجتهد ووفّرنا له المحيط الملائم التالي:- لو وجدَ في عملية التعلّم متعةً لا يجدها لإي أي مكان آخر غير المحيط المدرسي، متعةً أعتبرها أنا -م. ك.- أكبر دافعٍ للتعلّم، متعةً تكبر كلما ازددنا علماً لأنه كلما اتسعت رقعة معرفتنا أكثر اتسعت معها رقعة ما لا نعرف أكثر (Connaitre et ne pas connaitre sont deux compétences proportionnelles). - لو وجد أستاذاً وأقراناً يربط معهم علاقات معرفية أفقية فيثق فيهم ويحبهم.- لو أرسَى في مخه معطيات ورسّخها على شكل وصلات عصبية (Le nombre de synapses peut atteindre 10 puissance 15 à l’âge de 15 ans, à raison d’une moyenne de 2 millions de synapses par seconde).- لو وجد وسائل إيضاح مثل التجارب والآلات والرموز والمعلّقات والصور والبيانات والمقارنات والاستعارات المجازية. - لو أخذ مسافة نقدية مما يُقدَّم له من معارف (Savoirs) ومعلومات (Connaissances).- لو وظّف معارفَه المكتسبة لحل مسائل تُعرَض عليه لأول مرّة، مسائل في مستواه أو أكثر من مستواه قليلاً (La ZPD de Vygotski).- لو اعتمد على تصوّراته غير العلمية القديمة (ses anciennes conceptions non scientifiques) واكتسب تصوّرات علمية جديدة (des nouvelles conceptions scientifiques) تقنعه بالتخلّي الإرادي عن القديمة فيصبح وعن جدارة تلميذاً قادراً على بناء شخصيته ومعرفته بنفسه وبمرافقة أستاذه وأقرانه (Le socio-constructivisme de Vygotski).- لو وثق بنفسه وبقدراته الذهنية وشعر بأهميته كفاعل في القسم (Sujet) وليس كمفعول به (non un objet).Source Biblio : L enseignant, un "metteur en savoir". Comment l’accompagner à changer de posture ? André Giordan. in Apprendre par l’erreur, sous la coordination de Maridjo Graner et André Giordan, Ecole changer de cap (Article traduit en arabe par Mohamed Kochkar, docteur en didactique de la biologie, UCBL1, 2007إمضائي (ترجمة وتأثيث مواطن العالَم، تأليف أستاذي السابق وصديقي الحالي أندري جيوردان (2 إجازة+2ماجستير+2دكتورا، عالِم بيداغوجيا وديداكتيك، مؤلّف نَشَرَ 121 كتاباً)): L’erreur de l’élève est le moteur de la classe"الخطأ المعرفي للتلميذ هو مُحرِّك القسم" ......
#الأوانُ
#للأستاذِ
َتحوّلَ
#-ناقلٍ
#للمعرفةِ-
#-مُخرجٍ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692890
مهدي شاكر العبيدي : الاقتباس من القرآن الكريم في الشعر العربي كتاب للأستاذ عبد الهادي الفكيكي رحمه الله
#الحوار_المتمدن
#مهدي_شاكر_العبيدي أذكرني كتاب الأستاذ عبد الهادي الفكيكي هذا الذي أصدره بعنوان (الاقتباس من القرآن الكريم في الشعر العربي) ، بالسفر العظيم و الموسوم : (المعجم المفهرس لألفاظ القرآن الكريم) ، الذي أطلع به على العالمين العربي و الإسلامي قبل سنوات قد تكون بعيدة من القرن الماضي ، العالم المصري الشهير محمد فؤاد عبد الباقي رحمه الله ، فقد طويت حياته في غضون عام 1968م ، مبقياً بعده أثره الخالد الذي يعول على الاستفادة منه في استذكار آيات القرآن المجيد سائر المشتغلين بالدراسات و المباحث الإسلامية من العلماء الحصفاء و الدارسين المتوثقين الأثبات ، و حفظة التنزيل الحكيم ، دالاً به على هـمــةٍ وجهدٍ في ضبط آياته البينات ، و تعيين أرقامها في جميع سوره ، و بذلك يتكشف للعيان مدى ما كابده في تصنيفه من رهق و عناء ، على حين تقصر عنه كفايات أفراد مجتمعين و يتدنى مجهودهم ، و كذلك شأنه حيال الحديث الشريف من تنسيقه و تبويبه و وضعه بين أيدي ملتمسي فوائده المرجوة ، من الاستهداء به في إيثار السلوك الحياتي المستقيم الذي يتنزه به المرء و لا يشينه في حياته إزراء أو ذم ، و غدا الباحث و مؤلـفه بموجب هذه السمات مرجعاً موثوقاً يأتم به الباحثون و يروق لهم أن يركنوا له إن استعصت عليهم المشكلات و داخل اليأس و الخور نفوسهم ، إزاء تفشي الأوهام و الأضاليل بين بني جلدتهم ، و أحوجهم من يتصدى لنقضها و تعرية زيفها و فضح ما تنويه من إشاعةٍ و تمكينٍ للإفساد و الهدم وسط هذه البيئات و المجتمعات الإسلامية التي ما عـرفت في حياتها غير الوفاق و الألفة و سعيها لإعلاء قيمها الدينية ، متجاوزة في ذلك أي استئثار و تفردٍ يدل به نفر أو شلة من جنس معين أو عنصر بذاته منها ، بالغلبة و التسيد على بقية الأجناس و العناصر المنضوية تحت راية الإسلام ، أو ادعاء الرجحان عليها في الميزات و المؤهلات.و يكفي للتدليل على جلالة قدره أن العقاد الذي اعتاد تحاشي النص على مصادره و مراجعه و هو يؤلف كتبه ، بل ينظر لقراءاته كلها و مجانيه منها على أنها من مكونات ثقافته ، و بذلك يصير ما يسوقه من رأي أو فكر في سياق مقالاته ، هو من ابتداعه ، بعد ما جهد في صياغته و إفراغه في تركيباته المعهودة و التي تحتاج لسوغها و تشربها مزيدا من التركيز الذهني و فراغ البال حتى يفطن القارئ بعد فراغه منها ، أنه استوعب شيئاً جديداً من المعرفة و الرأي و الفكر ، لا يدانيه ــ أي العقاد ــ أحد من المؤلفين في ثرارته و عمقه ، قلت أن العقاد هذا الكاتب المتمكن و المعتد بكفاياته ، لا يني في الاعتراف و الإقرار بدالة الفهامة محمد فؤاد عبد الباقي عليه ، و مراجعاته آثاره قصد الاستيثاق من صحة الأخبار و الوقائع فيما ينشئ من أبحاث و فصول ، وإذا عرف عن العقاد أن تحصيله المدرسي لا يتعدى الدراسة الثانوية ، فإن مؤلف المعجم المتداول في المحافل العلمية و بين أيدي كبار الأساطين وأرباب الرأي في الدنيا العربية و الإسلامية ، يفتقر إلى الشهادة الابتدائية إذا صدقت وصحت رواية (معجم الأعلام) الذي أصدره بيت الحكمة ببغداد أواخر تسعينيات القرن العشرين.عذراً إزاء هذا الاستطراد الذي ما جرني إليه وساقني فيه غير وجداني كتاب الشيخ محمد فؤاد عبد الباقي من جملة مصادر الأستاذ الفكيكي في تبويب مادته و إحسان ترتيبها ، و قوامه استدلاله على شغف شعراء العربية في مختلف العصور ، بقراءة القرآن المجيد ، و تمحيص آياته في مواضعها من سوره البينات ، و الانخطاف بمعانيه و مضموناته ، و التدقيق في سر إعجازه في ألفاظه و تراكيبه ، مع عجز الإنسان عن محاولته تقليده و الإتيان بشيءٍ من روعته و سحره ، غير أن رهطاً ......
#الاقتباس
#القرآن
#الكريم
#الشعر
#العربي
#كتاب
#للأستاذ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710378
أحمد البزور : قراءةٌ في الأدبِ الأردنيِّ للأستاذ الدّكتور عبد الباسط مراشدة
#الحوار_المتمدن
#أحمد_البزور بدايةً، لعلّه يجدرُ بِـي أنْ أشيرَ إلى أنَّ عبد الباسط مراشدة أستاذُ الأدبِ والنَّقدِ الحديثِ، أستاذي أيضًا في مرحلةِ البكالوريوس بجامعةِ آلِ البيتِ الأردنيّة، ولا يفوتني هنا إلّا أنْ أقدّمَ اعتزازي وفخري بهِ، وبأساتذتِي الآخرين، وبالجامعةِ، ولا بدّ لِـي هنا من الإشارةِ إلى أنَّ المؤلِّفَ أصدرَ كتابين، هما: أثر مضمون الحياة والموت في بناء القصيدة في شعر بدر شاكر السَّياب، والتَّناص في الشِّعر العربيِّ الحديث. من هذا المنطلق، يرومُ المقالُ إلى استخلاصِ المضامين المطروقة في الكتابِ استخلاصًا أمينًا وتجريديًّا، مع تقديمِ بعضِ الإضافاتِ ما أمكن. عمومًا، لا شكَّ أنّ الأدبَ الأردنـيَّ شكّلَ حيزّا أساسيًّا في معمارِ الإبداعِ العربيِّ، وامتلكَ بناءً فنيًّا متميّزًا متجددًا ومتطوّرًا، في التّقنيّةِ، والأسلوبِ، والأداءِ، واللغةِ، ليستأثر عنايةَ الكثيرينَ من الباحثينَ والدّارسين. وعليه، صدرَ كتابُ قراءةٌ في الأدبِ الأردنيِّ عن منشوراتِ وزارةِ الثّقافةِ الأردنيّةِ، سنةَ 2018م، يتضمنُ مقدمةً وستةَ مباحثَ، موزّعةً على مئةٍ وأربعِ صفحات.في مقدّمةِ الكتابِ، لا يجدُ المؤلِّفُ حرجًا بالاعترافِ بأنَّ مباحثَ الكتابِ بحوثٌ منشورةٌ في مجلاتٍ علميّةٍ محكّمةٍ وفي أعمالِ مؤتمرات.يسلّطُ الكتابُ الضّوءَ على المنجزِ الأدبيّ الأردنيّ، من حيثُ الرّوايةُ، والقصّةُ، والمقالة. في المبحثِ الأوّلِ الموسومِ بعنوانَ التّراث العربيّ الإسلاميّ في الرّوايةِ، يتطرّقُ المؤلِّفُ بدايةً إلى مفهومِ التّراثِ ووظيفته الفنّية في العملِ الإبداعيّ، مشيرًا إلى جذره اللغويّ. بناءً على ذلك، يرى المؤلّفُ بأنَّ التّراثَ بوصفه ذا قيمةٍ فكريّةٍ وفنّية، ظهرَ مع مدرسةِ الإحياء. وبوسعي أنْ أتساءلَ هنا عن كيفيّةِ توظيفه في النّصِّ الإبداعـيّ، وفيما إذا نجحَ في أنْ يضيفَ بعدًا جماليًّا وفكريّا وفنيًّا قادرًا على إدهاشِ القارئ أو لا. إنّ الجوابَ يأتـي من خلالِ الوقوفِ وقفةً مركّزةً مع المبحث، وبذلك، فإنّ التّراثَ كما يراه المؤلِّفُ جماعُ التّاريخِ الماديّ والمعنويّ لأمّةٍ، وبالنّتيجةِ، يمثّلُ التّراثُ تراكمًا ثقافيًّا، تبعًا لهذا، يرى المؤلِّفُ بأنّ وظيفةَ التّراثَ تكمنُ في التّأثيرِ والقدرةِ على الإيحاء، كما يأتي على شكلينِ: ظاهريًّا وخفيًّا. يتناولُ المؤلِّفُ روايةَ أنت منذُ اليوم لتيسير سبول تناولاً تطبيقيًًا، كنموذجٍ ساطعٍ على حضورِ التّراثِ من النّاحيةِ المضمونيّة، والفنيّة، والجماليّة. وبأمانةٍ علميّةٍ، يشيرُ المؤلِّفُ إلى غيرِ باحثٍ إلى توظيفِ التّراثِ في الرّوايةِ، محاولًا ربطَ الحاضرِ بالماضي.يخصصُ المؤلِّفُ في المبحثِ الثّاني المكانَ في روايةِ بيتِ الأسرارِ لهاشم غرايبة، انطلاقًا من مفهومه، ووظيقته، ودلالته النّفسيّة والفنيّة.لا يختلف ناقدان، على أنّ المكانَ كدالٍ يعدُّ عنصرًا جوهريًّا ومهمًّا في تشكيلِ فضاءِ الرّوايةِ، ويحمل مدلولاً فنيًا، ورمزيًّا، وفكريًّا، ونفسيًّا.لهذا؛ أجد نفسـي متفقًا مع المؤلِّفِ في أنّ المعاجمَ لا تقدّم مفهومًا أدبيًّا ونقديًّا للمكانِ إلّا بعدهُ الجغرافيّ المجرّد. تأسيسًا على هذا، يقدّمُ المؤلِّفُ توصيفًا للرّوايةِ وشخصيّاتها في مستهلِّ دراسته، وأجاريه بأنَّ عنوانَ الرّوايةِ يوحي بالمكانِ، ويتضمنُ دلالةً غامضةً تاركًا مجالًا للقارئ في إقامةِ الاحتمالات، ويرى بأنّ المكانَ في الرّوايةِ يقومُ على بنيةٍ ضديّةٍ لتجسّد حالةَ الصّراعِ والتّفاوت الطّبقيّ والاجتماعي بين أهالي حوّارة والبيك. والخلاصة، أنّ المكانَ في الرّوايةِ يتمث ......
#قراءةٌ
#الأدبِ
#الأردنيِّ
#للأستاذ
#الدّكتور
#الباسط
#مراشدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723176
شاكر فريد حسن : مع كتاب -قضايا مختارة في الاستشارة التربوية، والصحة النفسية- للأستاذ يونس جبارين
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن أهداني مشكورًا الصديق العريق الأستاذ يونس عبد اللـه جبارين، ابن مدينة أم الفحم، كتابه الذي صدر قبل أيام معدودات، بعنوان "قضايا مختارة في الاستشارة التربوية والصحة النفسية". يقع الكتاب في 368 صفحة من الحجم الكبير والورق الصقيل وطباعة فاخرة، وراجعته لغويًا عقيلته الأستاذة لميس جبارين، والصف الضوئي والإخراج الداخلي والغلاف لروان حسين الشريف من عمان، وجاء في الإهداء: "إلى روح والدي المهجر من قرية اللجون، والذي لم يكمل معنا المشوار، والذي غرس فيحب التعلم والمعرفة/ إلى والدتي الغالية امد الله بعمرها/ الى خالي أبي سامح الخبير في علم الفلك والفيزياء، والذي واكب تعليمي الثانوي وزرع الطموح في نفسي/ الى بناتي الغاليات حنين، رانية، رندة/ الى اولادي بدر، عبد اللـه (عبوشي)/ الى اخوتي، انسبائي، واحفادي، امدهم اللـه بالصحة والتوفيق/ الى رفيقة دربي أم بدر التي هيأت لي كل الظروف لإصدار الكتاب/ الى احبائي واصدقائي ورفاق الدرب/ والى كل من يتكبد عناء قراءة الكتاب".ويتناول الكتاب حزمة من الموضوعات المتعلقة بالاستشارة التربوية والصحة النفسية بين الحاضر وخيارات المستقبل، مع التركيز على الاهتمام لخلق وبناء الشخصية القويمة المقتدرة على التعاطي والتعامل والتكيف مع التحديات العصرية الحديثة.ويعتمد الكتاب على تجربة الكاتب العملية الثرية في هذا المضمار، ومساعدة زملائه الدارسين في بوسطن سنة 2000 وقسم الخدمات النفسية والاستشارية، فضلًا عن كتب ومؤلفات في هذا الشأن، وأحداث متلاحقة وظواهر غريبة بسبب جائحة الكورونا، وقضية العنف التي تجتاح مجتمعنا العربي.ويكتسب هذا الكتاب أهمية بالغة كونه جاء لرفع الحاجات النفسية ومحاولة إيجاد إجابات وحلول للمعضلات والمشاكل التي تواجه الطاقم التربوي والعلاجي داخل المدرسة وخارجها.يقسم يونس جبارين كتابه إلى 3 فصول، الفصل الأول عبارة عن مدخل للإرشاد الصحي، ويناقش مشكلات الحياة النفسية وأثرها في الصحة بين النظرية والتطبيق، في حين يتطرق في الفصل الثاني للإرشاد الأسري ويتوقف عند أسباب انتحار الشباب، بالإضافة لمسألة التحرش الجنسي في المدرسة وغيرها من المسائل والقضايا، أما الفصل الثالث فيتناول حالات تواجه الطاقم التربوي وكيفية معالجة المشكلات. وفي كل فصل من فصول الكتاب يقدم نماذج عينية من الواقع حول كل قضية وقضية.يشار إلى أن مؤلف الكتاب الأستاذ يونس عبد اللـه جبارين هو ناشط اجتماعي وسياسي، عمل سنوات طويلة مستشارًا تربويًا ومرشدًا قطريًا للمستشارين التربويين في موضوع المناخ المدرسي وتقليص ظاهرة العنف، واشغل منصب نائب رئيس بلدية أم الفحم بين الأعوام 1986-1989، وعمل في الصحافة المكتوبة والمسموعة والمرئية في البلاد، وعمل مرشدًا لمدارس القدس العربية، وأجرى بحثًا عن العنف المدرسي على 4000 طالب وطالبة من الصفوف الرابعة حتى الثواني عشر، والمزيد عن سيرة الكاتب مثبتة في مستهل الكتاب.لقد بذل الأستاذ يونس جبارين جهدًا كبيرًا في إنجاز هذا الكتاب التربوي الهام، الذي استغرق ما يقارب 4 سنوات، معتمدًا على مراجع كثيرة أشار إليها في النهاية. وهو كتاب فريد من نوعه ومختلف عن دراسات وكتب أخرى تعالج المسائل النفسية والتربوية، وهو يشكل إضافة توعية وكمية للمكتبة العربية في هذا المجال والسياق، ويثري عمل المربين والمستشارين التربويين والاخصائيين النفسيين والعاملين الاجتماعيين ويفيدهم كثيرًا.نبارك ونهنئ الصديق الأستاذ يونس جبارين بمناسبة صدور منجزه الذي يستحق الاهتمام والتقدير، نشد على يديه ونرجو له حياة مديدة ومزيدًا من المنجزات والإصدارات. ......
#كتاب
#-قضايا
#مختارة
#الاستشارة
#التربوية،
#والصحة
#النفسية-
#للأستاذ
#يونس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738547
مبارك السعداني : -مذكرات مراقب تربوي- للأستاذ المصطفى السهلي تقديم مبارك السعداني
#الحوار_المتمدن
#مبارك_السعداني بين يدي الكتاب صدر مؤخرا كتاب " مذكرات مراقب تربوي" لصاحبه الأستاذ المصطفى السهلي أستاذ اللغة العربية وآدابها بالسلك الثانوي التأهيلي سابقا، المراقب التربوي للمادة نفسها والمحال على التقاعد حاليا. صدر الكتاب في طبعته الأولى عن مطبعة ووراقة بلال بفاس سنة 2022. والكتاب من القطع المتوسط طبعته أنيقة أشرف على تتبع علمياتها التقنية ولفنية فضاء فنون للإبداع. وناشر الكتاب هو الأستاذ أمجد مجدوب رشيد.يتكون الكتاب من تصدير للدكتور محمد محمد المعلمي، وكلمة للمؤلف تليها موضوعات الكتاب وعددها أربعة عشر موضوعا متنوعا كلها مرتبطة بتجربة المؤلف أثناء أدائه لمهمة المراقبة التربوية وما صاحبها من تحديات وصعوبات ومواقف مختلفة. و قد تخللتها انطباعاته الشخصية عن الأمكنة والشخوص والظواهر التي عاشها في تجربته.أهمية الكتاب: وتكمن أهمية هذا الكتاب، حسب الدكتور محمد محمد المعلمي في العناصر التالية:&#61656-;- أولا ـ إن المذكرات تعكس ألوانا من المعاناة، والتحديات التي حاقت بالمراقب التربوي، وهو يزاول المهام الجسام، المنوطة به في حقل مزروع بالألغام.&#61656-;- ثانيا ـ إنها ناطقة بالعلل، والآلام، والاختلالات التي وهن جراءها الجسم التربوي ببلادنا وما زال على صعد شتى...&#61656-;- ثالثا ـ لم تغب عن عين كاتبها الإشادة والتنويه بالمرابطين في ثغور التربية والتعليم في مغربنا العميق الذين آمنوا أنهم خلقوا لأشرف رسالة في الوجود، فأدوها دون أن يريدوا من أحد جزاء ولا شكورا.&#61656-;- رابعا ـ وهي تنقل صورا حزينة من الواقع المرير أبى كاتبها، بحس تربوي مرهف وذوق فني راق، إلا أن يشيع فيها وهو في أصعب اللحظات وأدقها، روح المرح والدعابة والنكتة والتسلية.&#61656-;- خامسا ـ إن المذكرات بتنوع قضاياها وضعت الأصبع على مكامن الخلل التي تنخر نظامنا التعليمي، وشخصت علله، علَّ الضمائر تستيقظ لتعمل على تغييره وتطويره بأساليب ناجعة مستوعبة قيم التجديد.موضوعات الكتاب:كما سلفت الإشارة يتكون الكتاب من أربعة عشر موضوعا يمكن تجميع أهم قضاياها في ما يلي:&#61656-;- رحلة المراقب التربوي إلى مقر المديرية الإقليمية للتعليم (طاطا) والمدن والبلدات والمؤسسات التعليمية لأداء مهامه التربوية والمشاق التي تجشمها والمخاطر التي أحدقت به والمواقف المختلفة التي عاشها أثناء إنجاز المهام المنوطة به... من نماذجها (لا بد من طاطا وإن طال السفر،)، ( وثمة مزيد إلى فم زكيك)...&#61656-;- مواقف تربوية عاشها المراقب التربوي مع الفاعلين التربويين من الطاقم التربوي (أساتذة) والطاقم التربوي الإداري (مدير، حارس عام...) ومصالح إدارية ( محلية ومركزية). وقد وضع الأصبع على بعض مكامن الخلل في المنظومة التعليمية والتربوية في البلاد. من نماذجها (من أرشيف بائع الفواكه الجافة)، ( في حضرة الدكتورة) ( موقف لا يروق)...&#61656-;- مواقف إنسانية عامة عاشها المراقب التربوي في طريقه إلى عمله أو أثناء عمله، تظهر فيها رهافة مشاعره وحسه الإنساني المفعم بالمحبة ... وخير أنموذج صورة مأساوية قدمها في موضوع (ضحكة تذبل)...&#61656-;- نماذج تربوية ناجحة يحتذى بها كأنموذج ( في رحاب التعليم الأصيل)&#61656-;- نظرة انتقادية تكشف بعض مواطن الخلل في المنظومة التربوية، كاستغلال النفوذ، والشطط في استغلال المنصب، وغياب الحكامة الجيدة. وقد عبر عن هذا الموقف الذي لا يهادن الفساد ولا يخشى في قول الحق لومة مسؤول في مواطن مختلفة من كتابه، وبالأخص في موضوع (الريع التربوي) ...&#61656-;- النقد الذاتي وتمثل بشكل جلي في المو ......
#-مذكرات
#مراقب
#تربوي-
#للأستاذ
#المصطفى
#السهلي
#تقديم
#مبارك
#السعداني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748536
ربحان رمضان : قراءة في كتاب حول كتاب حي الأكراد في مدينة دمشق للأستاذ عز الدين علي ملا الجزء 1 3
#الحوار_المتمدن
#ربحان_رمضان تمهيدكان قد صدر عن دار اوسو للطباعة والنشر في سوريا ولبنان كتاب (حي الأكراد في مدينة دمشق ) بين عامي ( 1250-1979) لمؤلفه الاستاذ عز الدين علي ملا ،وقد قدماه له كل من المربي الكبير خالد قوطرش، والأستاذ خليل شيخ الشباب بمقدمتين جديرتين بالاهتمام.وحي الاكراد في مدينة دمشق هو بحق حي المناضلين في سبيل تحرر وتقدموتطور سوريا وطن العرب والاكراد ، الحي الذي يضم في ثراه الكثير من الاماجد الابرار . انه حي المناضل الوطني عثمان صبري ( آبو) وملجأالشاعر التقدمي الكردي (جكر خوين )وموطن مفتي الديار الاسلامية أحمد كفتارو ، والمناضل الشيوعي البارز خالد بكداش وزوجته المناضلة وصال فرحة بكداش زعيمي الحزب الشيوعي لفترة جاوزت النصف قرن ، والمناضل الكردي الوطني محمد خير وانلي (ابو جنكيز ) الذي ملأالدنيا وشغل الناس.....وهو الحي الذي تناثرت فيه وعلى جوانبه مدارس العلم والمعرفة ، ومساجد يذكر فيها اسم الله، وفي كل زاوية من من زواياها ذكرى لولي صالح ،او لعالم أو فقيه.فأضرحة ركن الدين منكورس ، وفضيلة الشيخ عبد الغني النابلسي ، والعلامة الشيخ خالد النقشبندي ، والشيخ جزو، وملا رمضان البوطي دليل على التاريخ الاسلامي للحي وشواهد هامة على قدسية المكان.وامانة للتاريخ فان ابواب الحي التي كانت ولفترة طويلة من الزمن موصدة على اهلها من الاكراد ، فتحت على مصاريعها (للفرارية )الهاربين من عسف السلطات التركية والجنود الفرنسيين ، ورحبت باللاجئين الفلسطينيين اثر نكبة 1948 وأضحى الحي ملاذا فيما بعد لكل اللاجئين من عرب وكرد وأتراك...إن ما دونه الاستاذ عز الدين علي ملا في كتابه عن الحي ، وأهله بعاداتهم وتقاليدهم ، وإبراز وثائق تشهد على الحي وأهله عمل عظيم لا يقدر بثمن لاسيما وانه دونه بعد بحث وتقص ٍ ، وتمحيص وظف من أجل ذلك وقته وتفكيره ، وجل ّ اهتمامه .فأورد الأستاذ علي ملا أسماء من تعاونوا معه من أجل اخراج الكتاب سليما بقدر الامكان لقراء العربية ، وعلى رأسهم الأستاذ خالد قوطرش ،والاستاذ خليل شيخ الشباب والأستاذ راشد جلعو ، ولم يتوانى عن ذكر أسماء الكتب التي رجع اليها قبل البدء بكتابة بحثه هذا.ولكن رغم كل هذا فقد تجاوز عدة اسماء وأحداث لم يذكرها وأعتقد أنه ربما كان ذلك سهوا ، أو مجاراة للوضع السـياسي والامني ، أو على الاقل مجاراة لبعض المتنفذين ..لذلك وخدمة للتوثيق والأمانة التاريخية سأضيف ما أعرفه عن حي الاكراد مع رجائي أن يتسع صدر الاستاذ عز الدين علي ملا لتلك الملاحظات . حي الاكراد في تكوينه التاريخي : يفتتح الكاتب تحت هذا العنوان أول أبواب كتابه فيسرد فيه لمحة موجزة عن بداية وجود الحي عندما عسكر فيه الجنود الايوبيين مع عائلاتهم ليكونوا العين الساهرة على المدينة واهلها لحمايتها من القوات الصليبية القادمة من أقصى الغرب في ذات الوقت الذي اعتنوا فيه بفن عمارة المساجد والمدارس التي كانت محط طلبة العلم الوافدين من كافة أنحاء العالمين العربي والاسلامي .واشار الكاتب الى الطرق الصوفية وأهم علمائها وشيوخها ، ومريديها الذين كانوا في الحي ، كما اشار الى الترب والمقابر العامة منها والخاصة مضيفا على بعضها (الخاصة) هالة من العظمة (مقبرة النبلاء ) في حين ان مقبرة الشـيخ خالد ( وهي عامة) يرقد فيها العلامة الشيخ خالد النقشبندي أولا ً، و المرحوم جلادت بك بدر خان مؤسس الاحرف الكردية ثانيا، والمرحوم الاستاذ محمد برزنجي ً المخلص والوفي لفكره القومي والوطني ثالثا، والمرحوم الاستاذ كاميران بك بدرخان رابعا ً ..كما أشار في كتابه هذا الى أهم من استقر ......
#قراءة
#كتاب
#كتاب
#الأكراد
#مدينة
#دمشق
#للأستاذ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748802
ناصر عطاالله : مرايا الموج للأستاذ الدكتور محمد بكر البوجي.. رمح في الرواية الفلسطينية وسماؤها الذات الكاتبة
#الحوار_المتمدن
#ناصر_عطاالله ( مرايا الموج) للأستاذ الدكتور محمد بكر البوجي.. رمح في الرواية الفلسطينية وسماؤها الذات الكاتبة لاجئ قريب من زمن النكبة على شفرة الوجع، لم يغادر الصور المؤلمة، ولم ينس كثبان الرمل الحارقة وهو عاري القدمين سعيًا بريئًا في وجاهة الجرح، لا يد له في كل ما يجري، لم يستفز البارود ولا القذائف ولا قلوب الغرباء الهاربين من أوروبا والعالم، ليقطعوا بأحقادهم قطعة الوطن الموهوبة من الله لشعبه، لا يعرفهم في ذوبان الدنيا وحاراتها قبل أن يمزقوا قميص وجوده، ويرموا براءته في البحر الأجاج لتصبح الشمس في حياته مواقيت مكرورة على أمل أن يعود إلى ما كان والده فيه؛ وطن حقيقي وواقعي لا دخل للمخيال في رسم تضاريسه.لاجئ اضطرته الظروف أن يحمل سيف المواجهة بيد عنترة، وقلب طفل، ورغبة جلجامش، يسعى وهو من مواليد (1953) ابن خمس سنوات بعد نكبة قبيحة، جعلت من فوضى البحث عن بديل الوطن في مخيم بائس، وناشف، وجاف رغم قربه من بحر غزة، المستحيل عينه، إذا ما تراكمت احتياجات الحياة في أزقة تنبت كالطحالب كلما جاء مولود جديد إلى هذا الوجود.بطل الرواية ولد للتو كصعقة في ضمير العالم المنحاز للمجرم، عنوانه الجديد مخيم؛ وعلى بعد موجات يلقي عليه الصباح كل يوم من شرفة الأزرق المراقب رسائل مبهمةٍ ولكنها عصية على شطبه.أن تعيش بلا وطن على شبر من وطنك ويسكنك مخيم مكتظ، ولا تسكنه قناعة، ستأخذك إرادتك لفعل مضاعف، وربما مركب وقاسٍ يحرمك ملذات البراءة، وألعاب الصبا، ونشوة المراهقة، وتستبدل فيك عضلات التمرد على واقع مأزوم، وبؤس فاقع لونه، وفقر يتدحرج ككرة صوف يطاردها قط لئيم، هنا على فوهة الكآبة وبركان المعاناة يكبر محمد ابن بكر البوجي، ليقاسم والدته بعد حينٍ كفاحًا مريرًا من أجل البقاء، وإثبات الذات، وترميم المخيم بطلاء الأمل، للخروج منه، المخيم الندبة، والطفولة المطحونة، والدمعة الخفية، لن ينسى أوقات الشاب الطموح، والعنيد في منازلة السقوط بهالة الإرادة المنصرفة رغم كل الظروف نحو العلم، والعمل الجاد، دون أن ينكر على نفسه وغيره؛ روح الدعابة، وحب الحياة.من طفولة مقشرة ومطبوخة على نار هولوكوست الغزاة الجدد، إلى شاب عنيف يحمل الدنيا رغم أنفها بين تدبير شؤونها، واقتحام مستقبلها بجبروت مبدع، إلى رجولة على سفريات غير سياحية، تعبّد مسالك الأسفلت الخشنة بالسهر والسعي لبراح الأبيض، وأناقة العطاء، ليكون اللاجئ عالي المقام، وحامل أعلى الشهادات العلمية، وواضع أسس وأصول في التربية الحديثة، وناقدًا يتفنن في فتح حدائق الزهر رغم إحاطة تامة للحرمان، ليتقاعد بعد مسيرة طويلة من العطاء وتعطيل ألغام الفشل، والتراجع، والاستسلام، تقاعد مشرف ومنير، إلا أن الوطن ليس بخير على ما تبقى منه وهو القليل بحجمه، ولكنه الكثيف بأطماع الغراب الباحث عن كل جثة مغدور ليعلمنا كيف يكون احترام الجريمة، الجريمة التي يرتكبها اللاجئ بحق نفسه، والمحروم من وطنه على حرمانه، والمنكوب الذي يعيد نكبته بيديه، لطمع قصير الذيل اسمه الحكم والسيطرة، وجباية تافهة، واستنزاف الزمن لصالح العدو الوحش، في هذه الصورة السوريالية المرفوضة، اشبع بطلنا من الألم فأحب أن ينزه الروح والنفس من غبار أسود، واختار المنفى قرب أنقرة ليغسل ثوب الوطن الكبير بالحنين الطهور، غير بعيدٍ ولا قاصر عن الانخراط بالفعل الوطني الجامع، فهو المتابع بعيون قلبه كل صغيرة وكبيرة وإن سألته عن كعب غزال الساعة الرابعة في ميدان فلسطين، يجيبك بكل سهولة عن شجاعة الهوية في الأقصى المبارك.وفي كتابه الأخيرة سجلت:(مرايا الموج) للأستاذ الدكتور محمد بكر البوجي، المغترب حديثًا ب ......
#مرايا
#الموج
#للأستاذ
#الدكتور
#محمد
#البوجي..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768072