الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمود العياط : قصيدة الموج الخزامى ليث الشواطئ
#الحوار_المتمدن
#محمود_العياط قصيدةالموج الخزامى ليث الشواطئلماذا نقولبشعساء من فرطالكلاموفى الحياضمن الزرع الآجامفى اول النهاروننساة فى جوفالمساءونلقية بعيداكما تلقى الريحالغباروتثير الحصباء ونبنى الامالقصور فوق الرمالوياتى الموجالخزامى ليث الشواطئيجرجر الرمالويدك القصورويسفك الخيال و يلتهم الاماللماذا الناستهوىظلم الشواطئ وتنتحر عند البحور ولو نصحناهميعدونمثلما هجرات الطيورلماذا فى الفلاةنقيمالخيامو لايسكن فيها اى احدمن الاناملماذا قوافل الابلنجهزها تمرح فى حمولدربوعير ربما لن تعودفى اى يوم من الايامفهل نحنفى عصر الابلوها هو الليلفوق الشواطئجاء بالمخاوفوالفرار يوسوس بالاعاصيرويهدد بالفيضانوينذر بالعواصفليمنعهم من المكثفوق الشط الضنينمن قال الشاطئونينسون الفجر الجميلبلى ينسونذلك من سحائبالحقد والعداوةوالذحولحتى لو جاءت الشمس تقذف اللظىوالشط يموجبالضحى والذهولان الشمس مثل الليلجاءتلتمنعهم من المكثفوق الشط الضنين ......
#قصيدة
#الموج
#الخزامى
#الشواطئ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715232
عبد الحسين شعبان : الشاعر حسن عبد الحميد ومجموعته الشعرية -حين تنكَرّ الموج ... لضحكات القوارب-
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان الشاعر حسن عبد الحميدومجموعته الشعرية "حين تنكَرّ الموج ... لضحكات القوارب"مقدمة بقلم : عبد الحسين شعبان*"نحتاج إلى الفن حتى لا تميتنا الحقيقة"نيتشه يُعرف الشاعر من نبرته الأولى حين يغتسل بالضوء في خيال أصيل متسلّقاً الغيمة، ملتمساً قمراً وردياً بغواية عين مدربّة على النظر خارج حدود المألوف، حيث تُعزف عند جداول الرغبة الموسيقى بأصوات مرئية ليشرئب النرجس والجمال في صهوة التشهّي والحضور. "حين تنكرّ الموج ... لضحكات القوارب" هو عنوان مجموعة شعرية لحسن عبد الحميد طلب مني أن أكتب مقدمة لها ؛ ومع أننّي أعرفه فناناً وإعلامياً وناقداً ومختصاً بعلم النفس وكاتب قصص للأطفال، إلاّ أنني فوجئت به شاعراً ، له صوته الخاص مثلما لقصيدته رائحتها المتميّزة بلغتها المتوهجة مثل موجات البحر وموسيقاه، فاللغة ليست مجرد أداة حسب مارتن هايدغر، بل إنها ما يضمن "الموجود" في إطار الوجود بما تمتلكه من دلالة وتحقّق. وكان آخر ما كتبه حسن عبد الحميد وأثار إنتباهي قصيدة إثر حادث انفجار المرفأ في 4 آب (أغسطس) 2020 والموسومة "آه ... بيروت"، حين تفجرّت لحظتها في داخله مشاعر حادة ، بل ينابيع دفّاقة من الألم والحزن، ذلك الذي يدفن الغبطة والرجاء، ويكفّن الكرامة والفرح، هذا الذي تطاير حتى غاب مع الأشلاء والثياب. ولأنه إنسان حساس وشاعر تدهشه أي لفتة إنسانية فقد تأثر إلى حدود كبيرة يوم جاء إلى بيروت للدراسة في جامعة اللاّعنف، وكانت دهشته تكبر ساعةً بساعة، خصوصاً حين ارتبط بعلاقة حب معطّر مع بيروت غائصاً في تلابيبها باحثاً في حقل اللؤلؤ عن الجمال والسلام والأمل،في تلك المدينة التي ما أن تدخلها حتى تشعر بنثيثها اللذيذ وريحها الخفيفة المنعشة، التي عادة ما تسبق المطر وتفوح منها رائحة زكيّة تملأ الحارات والمقاهي والأمكنة والكتب . وبالرغم مما عانته المدينة من استلاب معتّق، لكنها ظلّت بحروفها المنيرة تتهجّى قصائد الحب وتلوذ بالعشق وهو ما يظهر على الوجوه وفي الشفاه والكؤوس وما بين السطور، باستثنائية عجيبة. بأبعاد روحية وأثر عقلي وانفعال حسّي كتب حسن عبد الحميد قصيدته البيروتية، تلك التي كان يريد فيها أن يؤاخي بين الجرح والحلم والبحر والبرق والبحر والغابة والبحر والجبل والبحر والتاريخ، في "أحلى مدن الله / حتى أضحى بَهاء الكون سكونْ" ، وبهذا الكبرياء والخشوع في آن ، أراد أن يعبّر عن هول الحقد " وما قدمت به نيران الشر/ وجلجلة الطاغوت في إدانة للكراهية والقسوة وأدواتهما التي حرثت أرض الفجيعة والألم، لحجب الشمس والبحر "وصباحات أغاني ... فيروز " . ليس ذلك سوى تبشيع ساخر من القدر اللعين حسب شكسبير ومن سخرية التاريخ وفقاً لماركس "بيروت/وجع الروح.حين تنوح.بنايات البوح/وتخطّ على جدران العالم، لبنان.أبقى/ لبنان أبقى/ لبنان أبقى/ لبنان حيٌ ... لا يموت". مثلما اهتزّت بيروت كانت القصيدة ترتعش بين أصابع حسن عبد الحميد، بل إن سبابته ارتفعت بوجه الريح تخاطب السفائن المهاجرة والمهجورة التي حاولت أن تفتح أشرعتها في بحر ملغوم أتعبه ضوضاء وهموم وضباب موهوم. وعلى الرغم من كل ما حصل فقد ظلّت بيروت التي لا يمكن إلاّ أن تُدخلك في تفاصيلها وتُشاركك في أحلامها، حين تهطل فيها السماء ورداً وعطراً، لتسقي فيه حدائق الروح وبساتين الأمل ، حيث الدروب مفتوحة إلى الشمس وأمواج البحر والحساسين الجميلة وأشجار البلوط واللوز والكستناء. من لم يبكِ بيروت فلا قلب له ومن عاشها ولم يحبّها لا عقل له، تلك المدينة الأليفة التي تحتضن الغرباء والمثقفين والمتمردّين وال ......
#الشاعر
#الحميد
#ومجموعته
#الشعرية
#-حين
#تنكَرّ
#الموج
#لضحكات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727648
عقيل الواجدي : ذمة الموج ، موج من الجمال
#الحوار_المتمدن
#عقيل_الواجدي مقدمة المجموعة الشعرية ( في ذمة الموج ) للشاعر علي مكي راضيالنص المكتنز بالجمال وحده الذي يترك أثراً في ذائقة المتلقي ، وهذا الجمال بلاشك لا يعني بالمطلق هو الاستخدام اللفظي وفق توصيفات لا اجدها تَمُتُّ الى الحقيقة بِصلة ، من كون هنالك مفردة جميلة وأخرى لا ، انما الجمال الحقيقي في القدرة على تطويع المفردة في رسم خلجات ِ نفسٍ في اُطرٍ اِنسانية ، النصوص التي تبتعد عن الهاجس الإنساني لا تلبث طويلا حتى تغادر المخيلة خاصة والواقع يُفصح ان الكتابة أصبحت لغاية الكتابة مما افقدها بُعدها الجمالي والإنساني في تزاحم الأصوات المتشابهة والمكررة . المجموعة الشعرية الأولى ( في ذمة الموج ) للشاعر علي مكي راضي ، تُلزمكَ الوقوف كثيراً امام نصوصها التي تُفصح عن مدى العمق والبعد الإنساني من خلال جملهِ الرصينة التي تنم عن دراية حقيقية في كتابة النص النثري الحديث، الامكانية الجلية في اَخذِ القاريء الى مساحاتٍ اَبعد من الادراك والتأويل لنصوصٍ كُتبت في مدة طويلة من تجربته الكتابية من منتصف تسعينات القرن المنصرم ، لذا تجد التغاير النفسي وتراكم الخبرة في مجمل نصوصه التي غَلب عليها الجانب العاطفي لِما يمتلك من حِسٍّ اِنساني متنوع اِمتد في جميع قصائده ، وتنوّع الحسّ الإنساني يكشف لنا الكثير من شخصية الشاعر مما لا يصعب على القاريء الاقتراب كثيرا من حقيقته ، ونادرا ما يحصل ان تجد ملامح شخصية الكاتب في نصوصه، النأي عن التكلف والاسهاب غير المبرر سِمتان غالبتان في جميع قصائده ، بارع في صياغة مشاعره بأسلوب اَنيق مُتخذاً من المرأة باباً يَلج منه الى كل عوالمه ، جميل هو الشعر الذي تباركه عينا اِمراة . المجموعة التي تألفت من عشرين نصاً تُعَدّ إضافة حقيقية الى تراث المدينة – الناصرية – الثر ، المدينة المهووسة شِعراً بقاماتٍ أدبية على مَرّ اَزمنتها والتي تستحق من أساتذة النقد الوقوف عندها لأنها تعبر عن مرحلة مهمة من تاريخ الانسان العراقي وما مَرَّ به عبر عقود ثلاث .عقيل فاخر الواجديحزيران 2021 ......
#الموج
#الجمال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728709
فوز حمزة : تحت الموج
#الحوار_المتمدن
#فوز_حمزة خطف السيجارة من يد صاحبه وهمس كمن يحدث نفسه بينما نظراته مصوبه باهتمام نحو لوح زجاجي كبير مضاء من الداخل :- ساختار الروسية ذات السيقان الطويلة البيضاء ..أخذ نفسًا عميقًا بدا على أثره منتشيًا .. ناول السيجارة لصاحبه ليكمل حديثه وهو يحاول مد يده ليلامس ساقيها :- سأعرض عليها الزواج والذهاب معي إلى الشام ..أبدى الصديق استغرابه قائلًا :- ألم تقل بأن قذيفة هدمت منزلكم وحرقت ما فيه !!تظاهر بأنه لم يسمع السؤال ..استأنف الصديق حديثه:- كيف عرفت بأنها روسية؟؟لم يبالِ بما تفوه به رفيقه واقترب أكثر حتى كاد جسده يلتصق بالزجاج قائلًا :- وأنت .. ما رأيك بتلك الشقراء؟ أظنها من إيطاليا .. هل ستوافق في الذهاب معك إلى بغداد ؟- نجحت الحيلة في إشغال رفيقه .. فأجاب الثاني بأسف :- لا أظن .. فالحر شديد هناك .. سترفض طلبي أكيد .. وأمي أيضًا سترفض هذا الزواج ..- الحب يفعل المستحيل .. أنت فقط حاول ..- لا .. ساختار اليونانية ذات الشعر الطويل الغامق والنهود الكبيرة .. أُنظر لجسدها كم هو ناعم .. سأدعوها للإسلام وارتداء الحجاب وقبل كل شيء عليها ترك العمل في هذا المكان ..- اليونانيات لا يفضلن ارتداء الحجاب ؟- ألم تقل .. الحب يفعل المستحيل ؟- أنا قلت ذلك .. متى ؟- ليلة البارحة حين كنا في البار .. هات السيجارة ..- البارحة لم تكن معي .. وأنا لم أكن في البار .. ولم نكن في صوفيا .. أين كنا إذن ؟!- تبادلا نظرات الحيرة بصمت ومعها تبادلا السيجارة حتى بادر السوري:- ما رأيك في الدخول للكازينو ؟ .. يختار كل واحد منا الزوجة التي تعجبه بعد مشاهدتها بالعين بدل الصورة ..- غير ممكن .. لا يسمح لنا بالدخول .. لم نتجاوز الثمانية عشرة عامًا ..- سندفع الرشوة للحراس .. هات ما عندك من نقود ..- لم يتبق لدي شيء منها .. لقد اشتريت بما معي الحشيشة .. إدفع أنت وسنتحاسب لاحقًا ..- وأنا أيضًا اشتريت بما تبقى معي زجاجتي بيرة ..بعد احتسائها القليل مما في الزجاجة قال :- لمن سنترك زوجاتنا إذن ؟- ما رأيك في الذهاب للبيت ومشاهدة برنامج المصارعة الحرة ..- لا .. بل نشاهد فيلمًا لفاندام .. ......
#الموج

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739783
صالح جبار خلفاوي : الموج
#الحوار_المتمدن
#صالح_جبار_خلفاوي د الموج يرشق بهدوء جدار سفينة راسية بمواجهة الميناء الفارغ إلا من بنايات مهجورة. في الجانب الأيسر سرير مهجور، ستائر تتلاعب بها الريح الهابّة من شباك موارب، البحر يمتد نحو أفق لا نهاية له.رجل محدودب يسير ببطء باتجاه محل اتخذ منه عملا يبيع فيه القرطاسية، المكان يجاور محكمة المدينة النمطية ويواجه تمثالاً يوحي بالشراسة.يحاول التأقلم مع محيطه المتجدد باندفاع، أبو نبيل يطمح بالتخلص من هاجس الخوف الذي ينتابه في حالات متشظية كخارطة صماء.السجن الذي قبع فيه، ما زالت نواقيس ذكرياته تقرع داخله بلا توقف. ثمة كوة أعلى الجدار المتكئ عليه، صاحبه ما انفك يدخن بحرقة.أرجوك ابتعد عني.. رائحة الدخان تخنقني.الباب الحديدي الموصد بقفل كبير بَانَ من خلال قضبانه الحديدية حركة الجندرمة، ارتباك واضح لأمر خطير ينبئ بالحصول، أصوات الأسلحة وسحب الأقسام يملأ الأرجاء.تتناغم الرؤية الليلية مع البارجة التي حركت مدافعها يمنة ويسرة، شخص بملامح مخبر سري يرصد حركاتي. الغيوم الكثيفة تتبدد.ما يرمز البحر في الأحلام؟سحبت طرف تنورتها إلى الأسفل، اعتدلت في جلستها، شاشة الحاسبة تلقي أضواءها على قسمات وجهها ليبدو أكثر إشراقا.شيء متعلق بالقوة والدولة، أضفت بصوتها الرخيم محتسية بعض من قدح الشاي.لا عليك.. قد تكون أضغاث أحلام.يستيقظ الحلم وسط انبعاث متأجج، صخب البحر يتصاعد مثل بخار يتكاثف على سطح بارد، غيوماً بيضاء.يصرخ ربّان السفينة: هذا عارض ممطرنا..المكتبة لم تعد عملا مربحاً المدارس أقفلت أبوابها العطلة الصيفية بدأت.. الرفوف فارغة إلا من أقلام الرصاص تمضغ الغبار، وسجل مفتوح يحكي فصول انتهت وأخرى لم تنتهِ. الحاسبة تنقل البيانات عِبر أصابعها الرقيقة:هل أُحضر لك شاياً؟ انه يجعلك تفيق من نوبات الرؤية التي تطاردك.الهواتف النقالة تشغل المتبضعين عن ارتياد السوق لشراء المجلات والملازم المدرسية، ليبقى عازفاً عن بيع شبه خاسر لكارتات شحن الموبايلات.الدوام طويل وممل، الكرسي الدّوار يشجعها على الحركة، تطفئ الحاسبة التي تعمل عليها.شمس وسط سحب متفرقة، تميل نحو الزوال، يبدأ العد العكسي، ربما تستفيق نحلة نامت على زهرة الحديقة الخلفية لمعهد الموسيقا.أتابع أزيز مبهم يأتي من شجرة السدور المزروعة جوار جدار عال، الأبواب المنزوية تدور و راءها علاقات مشبوهة. تلتف حول منضدتها، الأجهزة الكهربائية توقفت، امرأة ملتفعة بالسواد تريد استنساخ مستمسكاتها الثبوتية.ـ نفد الحبر سيدتي.ـ الوقت متأخر، ألا توجد مكتبة أخرى؟ـ نعم، اعبري الجسر واتجهي نحو اليمين.ـ الطريق شاق و زاد السفر قليل.يبقى السرير خاويا يبحث عن أجساد تتمدد عليه، النافذة لم تغلق بعد. الموج ينذر بهيجان مرعب. السفينة تمخر لكن الميناء يكتظ، كوة السجن تنكسر بإحباط متدل، السجناء يتلون صلاة لا تنتهي.ألا يأتي المخلص؟أنغام الموسيقا تصدح، أغانٍ تراثية جميلة، انه الدرس الأخير لمقامات عراقية متألقة.«يا زارع البزرنكوش ازرع لنا حنة.. حنة.. حنة..».عروس تخضب أصابعها بالحناء، النهر الذي انتظرناه يجّف، عاد يمتلئ و ربما يفيض، يغرق بساتين النخيل. الربان يحتار في أمره ......
#الموج

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744303
عقيل الواجدي : مقدمة مجموعة في ذمة الموج للشاعر علي مكي راضي
#الحوار_المتمدن
#عقيل_الواجدي النص المكتنز بالجمال وحده الذي يترك أثراً في ذائقة المتلقي ، وهذا الجمال بلاشك لا يعني بالمطلق هو الاستخدام اللفظي وفق توصيفات لا اجدها تَمُتُّ الى الحقيقة بِصلة ، من كون هنالك مفردة جميلة وأخرى لا ، انما الجمال الحقيقي في القدرة على تطويع المفردة في رسم خلجات ِ نفسٍ في اُطرٍ اِنسانية ، النصوص التي تبتعد عن الهاجس الإنساني لا تلبث طويلا حتى تغادر المخيلة خاصة والواقع يُفصح ان الكتابة أصبحت لغاية الكتابة مما افقدها بُعدها الجمالي والإنساني في تزاحم الأصوات المتشابهة والمكررة . المجموعة الشعرية الأولى ( في ذمة الموج ) للشاعر علي مكي راضي ، تُلزمكَ الوقوف كثيراً امام نصوصها التي تُفصح عن مدى العمق والبعد الإنساني من خلال جملهِ الرصينة التي تنم عن دراية حقيقية في كتابة النص النثري الحديث، الامكانية الجلية في اَخذِ القاريء الى مساحاتٍ اَبعد من الادراك والتأويل لنصوصٍ كُتبت في مدة طويلة من تجربته الكتابية من منتصف تسعينات القرن المنصرم ، لذا تجد التغاير النفسي وتراكم الخبرة في مجمل نصوصه التي غَلب عليها الجانب العاطفي لِما يمتلك من حِسٍّ اِنساني متنوع اِمتد في جميع قصائده ، وتنوّع الحسّ الإنساني يكشف لنا الكثير من شخصية الشاعر مما لا يصعب على القاريء الاقتراب كثيرا من حقيقته ، ونادرا ما يحصل ان تجد ملامح شخصية الكاتب في نصوصه، النأي عن التكلف والاسهاب غير المبرر سِمتان غالبتان في جميع قصائده ، بارع في صياغة مشاعره بأسلوب اَنيق مُتخذاً من المرأة باباً يَلج منه الى كل عوالمه ، جميل هو الشعر الذي تباركه عينا اِمراة . المجموعة التي تألفت من عشرين نصاً تُعَدّ إضافة حقيقية الى تراث المدينة – الناصرية – الثر ، المدينة المهووسة شِعراً بقاماتٍ أدبية على مَرّ اَزمنتها والتي تستحق من أساتذة النقد الوقوف عندها لأنها تعبر عن مرحلة مهمة من تاريخ الانسان العراقي وما مَرَّ به عبر عقود ثلاث . ......
#مقدمة
#مجموعة
#الموج
#للشاعر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754999
ناصر عطاالله : مرايا الموج للأستاذ الدكتور محمد بكر البوجي.. رمح في الرواية الفلسطينية وسماؤها الذات الكاتبة
#الحوار_المتمدن
#ناصر_عطاالله ( مرايا الموج) للأستاذ الدكتور محمد بكر البوجي.. رمح في الرواية الفلسطينية وسماؤها الذات الكاتبة لاجئ قريب من زمن النكبة على شفرة الوجع، لم يغادر الصور المؤلمة، ولم ينس كثبان الرمل الحارقة وهو عاري القدمين سعيًا بريئًا في وجاهة الجرح، لا يد له في كل ما يجري، لم يستفز البارود ولا القذائف ولا قلوب الغرباء الهاربين من أوروبا والعالم، ليقطعوا بأحقادهم قطعة الوطن الموهوبة من الله لشعبه، لا يعرفهم في ذوبان الدنيا وحاراتها قبل أن يمزقوا قميص وجوده، ويرموا براءته في البحر الأجاج لتصبح الشمس في حياته مواقيت مكرورة على أمل أن يعود إلى ما كان والده فيه؛ وطن حقيقي وواقعي لا دخل للمخيال في رسم تضاريسه.لاجئ اضطرته الظروف أن يحمل سيف المواجهة بيد عنترة، وقلب طفل، ورغبة جلجامش، يسعى وهو من مواليد (1953) ابن خمس سنوات بعد نكبة قبيحة، جعلت من فوضى البحث عن بديل الوطن في مخيم بائس، وناشف، وجاف رغم قربه من بحر غزة، المستحيل عينه، إذا ما تراكمت احتياجات الحياة في أزقة تنبت كالطحالب كلما جاء مولود جديد إلى هذا الوجود.بطل الرواية ولد للتو كصعقة في ضمير العالم المنحاز للمجرم، عنوانه الجديد مخيم؛ وعلى بعد موجات يلقي عليه الصباح كل يوم من شرفة الأزرق المراقب رسائل مبهمةٍ ولكنها عصية على شطبه.أن تعيش بلا وطن على شبر من وطنك ويسكنك مخيم مكتظ، ولا تسكنه قناعة، ستأخذك إرادتك لفعل مضاعف، وربما مركب وقاسٍ يحرمك ملذات البراءة، وألعاب الصبا، ونشوة المراهقة، وتستبدل فيك عضلات التمرد على واقع مأزوم، وبؤس فاقع لونه، وفقر يتدحرج ككرة صوف يطاردها قط لئيم، هنا على فوهة الكآبة وبركان المعاناة يكبر محمد ابن بكر البوجي، ليقاسم والدته بعد حينٍ كفاحًا مريرًا من أجل البقاء، وإثبات الذات، وترميم المخيم بطلاء الأمل، للخروج منه، المخيم الندبة، والطفولة المطحونة، والدمعة الخفية، لن ينسى أوقات الشاب الطموح، والعنيد في منازلة السقوط بهالة الإرادة المنصرفة رغم كل الظروف نحو العلم، والعمل الجاد، دون أن ينكر على نفسه وغيره؛ روح الدعابة، وحب الحياة.من طفولة مقشرة ومطبوخة على نار هولوكوست الغزاة الجدد، إلى شاب عنيف يحمل الدنيا رغم أنفها بين تدبير شؤونها، واقتحام مستقبلها بجبروت مبدع، إلى رجولة على سفريات غير سياحية، تعبّد مسالك الأسفلت الخشنة بالسهر والسعي لبراح الأبيض، وأناقة العطاء، ليكون اللاجئ عالي المقام، وحامل أعلى الشهادات العلمية، وواضع أسس وأصول في التربية الحديثة، وناقدًا يتفنن في فتح حدائق الزهر رغم إحاطة تامة للحرمان، ليتقاعد بعد مسيرة طويلة من العطاء وتعطيل ألغام الفشل، والتراجع، والاستسلام، تقاعد مشرف ومنير، إلا أن الوطن ليس بخير على ما تبقى منه وهو القليل بحجمه، ولكنه الكثيف بأطماع الغراب الباحث عن كل جثة مغدور ليعلمنا كيف يكون احترام الجريمة، الجريمة التي يرتكبها اللاجئ بحق نفسه، والمحروم من وطنه على حرمانه، والمنكوب الذي يعيد نكبته بيديه، لطمع قصير الذيل اسمه الحكم والسيطرة، وجباية تافهة، واستنزاف الزمن لصالح العدو الوحش، في هذه الصورة السوريالية المرفوضة، اشبع بطلنا من الألم فأحب أن ينزه الروح والنفس من غبار أسود، واختار المنفى قرب أنقرة ليغسل ثوب الوطن الكبير بالحنين الطهور، غير بعيدٍ ولا قاصر عن الانخراط بالفعل الوطني الجامع، فهو المتابع بعيون قلبه كل صغيرة وكبيرة وإن سألته عن كعب غزال الساعة الرابعة في ميدان فلسطين، يجيبك بكل سهولة عن شجاعة الهوية في الأقصى المبارك.وفي كتابه الأخيرة سجلت:(مرايا الموج) للأستاذ الدكتور محمد بكر البوجي، المغترب حديثًا ب ......
#مرايا
#الموج
#للأستاذ
#الدكتور
#محمد
#البوجي..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768072