هاتف بشبوش : سلام إبراهيم ..العزلة ـ الآيروتيك- وغاز الخردل..جزءٌ ثانٍ
#الحوار_المتمدن
#هاتف_بشبوش سلام إبراهيم في كل أعماله الأدبية ، وليس حصرا في هذا الإنتاج الإبداعي( الأرسي) ، نجد مهمته الفنية هو إيجاد ظرف تأريخي معين يمكن أن يُدمج بنجاح في الظرف العام وإظهار بطله وهو يحرق ذاته ، لابجدوى الموت التشاؤمي بل بالإرادة الحرة أو بالصرخة ، أو عن طريق تحقيق إمكاناتنا الخاصة في التغلب على الإسترخاء والكسل وتنشيط حيواتنا سواء ان كانت عاطفية اوثورية او بطاقة الأبستمولوجيا (علم المعرفة) التي في عقولنا . وبهذا نستطيع إنقاذ سيادة الذات ودفع عجلة التغيير الى أمام . لذلك نرى تلك العزلة الكسولة لم تعجب أديباً منفتحا معشاراً ثوريا كما سلام ولهذا تفجّرت وتشظّت وفتحت أبوابها اليه كي ينطلق الى عوالمٍ أخرى ولكن أي عوالم ؟؟ . يقول الفيلسوف هيدجر في كتابه الوجود والزمن 1927 من انّ (الموجود البشري هو حقيقة منفتحة على العالم) ، وماعدا ذلك ينتج لنا روحاً إنسانية مغلقة لايمكنها مواكبة عملها وإبداعها بالشكل السليم وهذه أروع ما رأيناها في الفيلم الجميل(صمت الغابة) للمثل الهوليودي الشاب( بيتر بيلاريسن) الذي ينعزل في غرفة ولم يخرج لمدة خمسين عاما سوى رؤية التلفزيون والخروح لحديقة البيت ، وقد رباه رجل ثري يموت ويتركه بلا أوراق ثبوتية من إبوّته ، فيجد نفسه دفعة واحدة مقذوفا في العالم الخارجي فكيف التصرف حيال ذلك . ولهذا وجدنا سلام قرر أن يخرج من هذه الأبواب التي فتحت أمامه عند تفجير العزلة فبعث لحبيبته بغية الصعود الى الجبل والإلتحاق مع الثوار وهنا يتمتم مع النفس الأسيّةِ اليائسة في عبارته الصارخة في الإبداع ، العبارة التي يرددها أكثر من مرّة ، إختصرت كل معاني الشرود الى المجهول ومايأتي منه ( دعْ المیاه تجري كما تشاء التضاریس!. ) فتؤازره زوجته وهذا ديدن الحبيبة التي تتعلّق بعمق كما حال (جيني) حين تقول لزوجها (كارل ماركس) سأرحل معك حتى وان كنتَ ذاهباً الى النار . انهم الثوار في كل زمان ومكان كما طرحها اليوناني (نيكوس كزانتزاكيس) في رائعته الروائية ( المسيح يصلب من جديد) وكيف أطلق تسميته على ثوار الجبل بالأنصار . فيتمنى سلام أن يكون كما الشاهين الحر الذي يهوى الأعالي ومافوق الجبال . فيكون له ذلك مع حبيبته التي طالما كانت بلهفتها المجنونة المأخوذة بحلمها بمدینة ماركس الفاضلة ، التي كانت تعتقد أنها خطت نحو معانقته خطوةً بالتحاقها بثوار الجبل. هذه هي المرأة بكيانها الصحيح وهذا هو الجنس البشري عبارة عن ذكرٍ وأنثى ، الأديب وملهمته ، الفارس والعظيمة التي تقف وراءه ، كليوباترة وأنطونيوس . فما قيمة المرء حينما يكون وحيدا في عزفه ولحنه وما من يدٍ ناعمة تسقطُ فوق جبينه إذا ماأصابته حمّى وسط مخاطر هذه الحياة ، وما جدوى دفاع الجندي والمحارب حين يحتضر من رصاصة في ساحات الوغى إن لم يحلم كيف يقع رأسه المسجى بأحضانها ، وكيف تسقط يداه على أفخاذها وهوفي الرواق المؤدي لعناق الموت . في بداية حلم سلام الثوري ينتقل مع زوجته بسيارة تقلّهم من الموصل الى الشيخان ، فتخلع خاتم الزواج وتقول له هانحن الآن رفيقان لكي لاينكشف أمرنا لكنها بعد شوط كبير ولسبب وجيهٍ جعلها تستعید منه خاتم الزواج، وتلبسه أمام أنظار الرفاق عارضة عن فكرة الصیانة الحزبیة والأسرار . حتى يصلان المكان الحاسم للنضال مع الثوار فيقول لها ها أنت ياجمرة روحي وسط رجال حلمك المقدامين العابقين بعطر جيفارا وهوشي من . ثم هناك تبدأ المأساة الحقيقية فوق الجبال ونوع الحياة البدائية التي تجمعهم بين الثوار وزحمة العيش والنوم مجتمعين مثلما نقرأ في بوحه الذي سال دون إرادةٍ أو رادعٍ للقريحة المنفلتة :(حتى في حميمي ......
#سلام
#إبراهيم
#..العزلة
#الآيروتيك-
#وغاز
#الخردل..جزءٌ
#ثانٍ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696614
#الحوار_المتمدن
#هاتف_بشبوش سلام إبراهيم في كل أعماله الأدبية ، وليس حصرا في هذا الإنتاج الإبداعي( الأرسي) ، نجد مهمته الفنية هو إيجاد ظرف تأريخي معين يمكن أن يُدمج بنجاح في الظرف العام وإظهار بطله وهو يحرق ذاته ، لابجدوى الموت التشاؤمي بل بالإرادة الحرة أو بالصرخة ، أو عن طريق تحقيق إمكاناتنا الخاصة في التغلب على الإسترخاء والكسل وتنشيط حيواتنا سواء ان كانت عاطفية اوثورية او بطاقة الأبستمولوجيا (علم المعرفة) التي في عقولنا . وبهذا نستطيع إنقاذ سيادة الذات ودفع عجلة التغيير الى أمام . لذلك نرى تلك العزلة الكسولة لم تعجب أديباً منفتحا معشاراً ثوريا كما سلام ولهذا تفجّرت وتشظّت وفتحت أبوابها اليه كي ينطلق الى عوالمٍ أخرى ولكن أي عوالم ؟؟ . يقول الفيلسوف هيدجر في كتابه الوجود والزمن 1927 من انّ (الموجود البشري هو حقيقة منفتحة على العالم) ، وماعدا ذلك ينتج لنا روحاً إنسانية مغلقة لايمكنها مواكبة عملها وإبداعها بالشكل السليم وهذه أروع ما رأيناها في الفيلم الجميل(صمت الغابة) للمثل الهوليودي الشاب( بيتر بيلاريسن) الذي ينعزل في غرفة ولم يخرج لمدة خمسين عاما سوى رؤية التلفزيون والخروح لحديقة البيت ، وقد رباه رجل ثري يموت ويتركه بلا أوراق ثبوتية من إبوّته ، فيجد نفسه دفعة واحدة مقذوفا في العالم الخارجي فكيف التصرف حيال ذلك . ولهذا وجدنا سلام قرر أن يخرج من هذه الأبواب التي فتحت أمامه عند تفجير العزلة فبعث لحبيبته بغية الصعود الى الجبل والإلتحاق مع الثوار وهنا يتمتم مع النفس الأسيّةِ اليائسة في عبارته الصارخة في الإبداع ، العبارة التي يرددها أكثر من مرّة ، إختصرت كل معاني الشرود الى المجهول ومايأتي منه ( دعْ المیاه تجري كما تشاء التضاریس!. ) فتؤازره زوجته وهذا ديدن الحبيبة التي تتعلّق بعمق كما حال (جيني) حين تقول لزوجها (كارل ماركس) سأرحل معك حتى وان كنتَ ذاهباً الى النار . انهم الثوار في كل زمان ومكان كما طرحها اليوناني (نيكوس كزانتزاكيس) في رائعته الروائية ( المسيح يصلب من جديد) وكيف أطلق تسميته على ثوار الجبل بالأنصار . فيتمنى سلام أن يكون كما الشاهين الحر الذي يهوى الأعالي ومافوق الجبال . فيكون له ذلك مع حبيبته التي طالما كانت بلهفتها المجنونة المأخوذة بحلمها بمدینة ماركس الفاضلة ، التي كانت تعتقد أنها خطت نحو معانقته خطوةً بالتحاقها بثوار الجبل. هذه هي المرأة بكيانها الصحيح وهذا هو الجنس البشري عبارة عن ذكرٍ وأنثى ، الأديب وملهمته ، الفارس والعظيمة التي تقف وراءه ، كليوباترة وأنطونيوس . فما قيمة المرء حينما يكون وحيدا في عزفه ولحنه وما من يدٍ ناعمة تسقطُ فوق جبينه إذا ماأصابته حمّى وسط مخاطر هذه الحياة ، وما جدوى دفاع الجندي والمحارب حين يحتضر من رصاصة في ساحات الوغى إن لم يحلم كيف يقع رأسه المسجى بأحضانها ، وكيف تسقط يداه على أفخاذها وهوفي الرواق المؤدي لعناق الموت . في بداية حلم سلام الثوري ينتقل مع زوجته بسيارة تقلّهم من الموصل الى الشيخان ، فتخلع خاتم الزواج وتقول له هانحن الآن رفيقان لكي لاينكشف أمرنا لكنها بعد شوط كبير ولسبب وجيهٍ جعلها تستعید منه خاتم الزواج، وتلبسه أمام أنظار الرفاق عارضة عن فكرة الصیانة الحزبیة والأسرار . حتى يصلان المكان الحاسم للنضال مع الثوار فيقول لها ها أنت ياجمرة روحي وسط رجال حلمك المقدامين العابقين بعطر جيفارا وهوشي من . ثم هناك تبدأ المأساة الحقيقية فوق الجبال ونوع الحياة البدائية التي تجمعهم بين الثوار وزحمة العيش والنوم مجتمعين مثلما نقرأ في بوحه الذي سال دون إرادةٍ أو رادعٍ للقريحة المنفلتة :(حتى في حميمي ......
#سلام
#إبراهيم
#..العزلة
#الآيروتيك-
#وغاز
#الخردل..جزءٌ
#ثانٍ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696614
الحوار المتمدن
هاتف بشبوش - سلام إبراهيم ..العزلة ـ الآيروتيك- وغاز الخردل..جزءٌ ثانٍ
ماجد احمد الزاملي : القائمون على تقديم الشكوى وتحريك الدعوى أمام المحاكم الجزائية
#الحوار_المتمدن
#ماجد_احمد_الزاملي أن الشكوى تهدف - بالإضافة إلى نقل العلم بوقوع الجریمة - إلى تحقیق آثار قانونیة، هي تحریك الدعوى الجزائیة قبل الجاني، ولا تنتج هذه الآثار إلا إذا توافرت في مُقدمها شروط ترجع إلى السن والحالة النفسیة والعقلیة، في حین أن البلاغ ما هو إلاّ نقل العلم بوقوع إحدى الجرائم إلى السلطات المختصة دون تَطَّلب أي من هذه الشروط. والشكوى "بلاغ یقدمه المجني علیه إلى الجهات المختصة لمحاكمة مرتكب الجریمة وهذا التعریف اشترط أن تُقدم الشكوى إلى السلطات المختصة، ولكن یُؤخذ علیه أنه خلط بین البلاغ والشكوى، ولم یُشِر إلى أن هذا الحق یكون في جرائم محددة على سبیل الحصر، كما أنه لم یُشر إلى أن الشكوى تُقدم خلال مدة محددة أیضا، فالشكوى عند هذا الاتجاه "لا تعدو أن تكون بلاغا في جریمة معینة یتقدم بها المجني علیه إلى سلطة الاتهام"(1). والشكوى كقید إستثنائي یرد على سلطة النیابة العامة لمباشرة إجراءات المتابعة وتحریك الدعوى العمومیة- إلى جانب قیدي الإذن والطلب- وان كانت من النظام العام، إلا أنها ذات طبیعة إجرائیة وفي حال تخلفها یحكم بعدم قبول الدعوى العمومیة، وتُقبل إذا قدمت الشكوى من المجني علیه، أو من یمثله قانوناً خلال المیعاد المحدد في القانون – مع ملاحظة اختلاف التشریعات الجزائیة في تحدید مدة لتقدیم الشكوى ینقضي الحق فیها بانقضائها. إذا كـان القـانون یقـرر أحیانـا للمجنـي علیـه أو مـن یمثلـه قانونـا حـق تقـدیر مـدى الحاجــة لمباشــرة إجــراءات المتابعــة الجزائیــة بــدلا مــن النیابــة العامــة صــاحبة ســلطة الملائمــة( حیث أن الأصل أن النیابة العامة هي التي تقوم بذلك ممثلة للجماعة، فتنص المادة 21 من قانون الإجراءات الجزائیة الیمني "النیابة العامة هي صاحبة الولایة في تحریك الدعوى الجزائیة ورفعها ومباشرتها أمام المحاكم، ولا ترفع من غیرها إلا في الأحوال المبینة في القانون."، وتنص المادة 29 من قانون الإجراءات الجزائیة الجزائري "تباشر النیابة العامة الدعوى العمومیة باسم المجتمع وتطالب بتطبیق القانون. وهي تمثل أمام كل جهة قضائیة. ویحضر ممثلها المرافعات أمام الجهات القضائیة المختصة بالحكم...") ،ونلاحظ إن المشرع العراقي خلط بين الشكوى وهي الوسيلة الأولى لتحريك الدعوى الجزائية وبين الوسيلة الثانية وهي الإخبار . فمن المفروض إن الذي يقدم الشكوى هو الشخص الذي وقعت عليه الجريمة أو تضرر منها أو من يقوم مقامهما قانوناً أما الذي يقدم الإخبار فيفترض أن يكون شخص آخر غير الذي وقعت عليه الجريمة ولا علاقة له بها وهو الذي عبّر عنه المشرع بعبارة (من عَلِمَ بوقوعها) في حين أن المادة (47) إصول محاكمات جزائية عراقي نصت على أن ( لمن وقعت عليه الجريمة ولكل من علم بوقوع جريمة أو علم بوقوع موت مشتبه به أن يخبر قاضي التحقيق أو المحقق أو الادعاء العام أو أحد مراكز الشرطة ). وقد نصت المادة الاولى – أ- من نفس القانون على انه : تُحرك الدعوى الجزائية بشكوى شفوية او تحريرية تُقدم الى قاضي التحقيق او المحقق او أي مسؤول في مركز الشرطة او اي من اعضاء الضبط القضائي من قبل المتضرر من الجريمة او من يقوم مقامه قانوناً أو أي شخص علم بوقوعها أو بإخبار ي ......
#القائمون
#تقديم
#الشكوى
#وتحريك
#الدعوى
#أمام
#المحاكم
#الجزائية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706190
#الحوار_المتمدن
#ماجد_احمد_الزاملي أن الشكوى تهدف - بالإضافة إلى نقل العلم بوقوع الجریمة - إلى تحقیق آثار قانونیة، هي تحریك الدعوى الجزائیة قبل الجاني، ولا تنتج هذه الآثار إلا إذا توافرت في مُقدمها شروط ترجع إلى السن والحالة النفسیة والعقلیة، في حین أن البلاغ ما هو إلاّ نقل العلم بوقوع إحدى الجرائم إلى السلطات المختصة دون تَطَّلب أي من هذه الشروط. والشكوى "بلاغ یقدمه المجني علیه إلى الجهات المختصة لمحاكمة مرتكب الجریمة وهذا التعریف اشترط أن تُقدم الشكوى إلى السلطات المختصة، ولكن یُؤخذ علیه أنه خلط بین البلاغ والشكوى، ولم یُشِر إلى أن هذا الحق یكون في جرائم محددة على سبیل الحصر، كما أنه لم یُشر إلى أن الشكوى تُقدم خلال مدة محددة أیضا، فالشكوى عند هذا الاتجاه "لا تعدو أن تكون بلاغا في جریمة معینة یتقدم بها المجني علیه إلى سلطة الاتهام"(1). والشكوى كقید إستثنائي یرد على سلطة النیابة العامة لمباشرة إجراءات المتابعة وتحریك الدعوى العمومیة- إلى جانب قیدي الإذن والطلب- وان كانت من النظام العام، إلا أنها ذات طبیعة إجرائیة وفي حال تخلفها یحكم بعدم قبول الدعوى العمومیة، وتُقبل إذا قدمت الشكوى من المجني علیه، أو من یمثله قانوناً خلال المیعاد المحدد في القانون – مع ملاحظة اختلاف التشریعات الجزائیة في تحدید مدة لتقدیم الشكوى ینقضي الحق فیها بانقضائها. إذا كـان القـانون یقـرر أحیانـا للمجنـي علیـه أو مـن یمثلـه قانونـا حـق تقـدیر مـدى الحاجــة لمباشــرة إجــراءات المتابعــة الجزائیــة بــدلا مــن النیابــة العامــة صــاحبة ســلطة الملائمــة( حیث أن الأصل أن النیابة العامة هي التي تقوم بذلك ممثلة للجماعة، فتنص المادة 21 من قانون الإجراءات الجزائیة الیمني "النیابة العامة هي صاحبة الولایة في تحریك الدعوى الجزائیة ورفعها ومباشرتها أمام المحاكم، ولا ترفع من غیرها إلا في الأحوال المبینة في القانون."، وتنص المادة 29 من قانون الإجراءات الجزائیة الجزائري "تباشر النیابة العامة الدعوى العمومیة باسم المجتمع وتطالب بتطبیق القانون. وهي تمثل أمام كل جهة قضائیة. ویحضر ممثلها المرافعات أمام الجهات القضائیة المختصة بالحكم...") ،ونلاحظ إن المشرع العراقي خلط بين الشكوى وهي الوسيلة الأولى لتحريك الدعوى الجزائية وبين الوسيلة الثانية وهي الإخبار . فمن المفروض إن الذي يقدم الشكوى هو الشخص الذي وقعت عليه الجريمة أو تضرر منها أو من يقوم مقامهما قانوناً أما الذي يقدم الإخبار فيفترض أن يكون شخص آخر غير الذي وقعت عليه الجريمة ولا علاقة له بها وهو الذي عبّر عنه المشرع بعبارة (من عَلِمَ بوقوعها) في حين أن المادة (47) إصول محاكمات جزائية عراقي نصت على أن ( لمن وقعت عليه الجريمة ولكل من علم بوقوع جريمة أو علم بوقوع موت مشتبه به أن يخبر قاضي التحقيق أو المحقق أو الادعاء العام أو أحد مراكز الشرطة ). وقد نصت المادة الاولى – أ- من نفس القانون على انه : تُحرك الدعوى الجزائية بشكوى شفوية او تحريرية تُقدم الى قاضي التحقيق او المحقق او أي مسؤول في مركز الشرطة او اي من اعضاء الضبط القضائي من قبل المتضرر من الجريمة او من يقوم مقامه قانوناً أو أي شخص علم بوقوعها أو بإخبار ي ......
#القائمون
#تقديم
#الشكوى
#وتحريك
#الدعوى
#أمام
#المحاكم
#الجزائية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706190
الحوار المتمدن
ماجد احمد الزاملي - القائمون على تقديم الشكوى وتحريك الدعوى أمام المحاكم الجزائية