مايكل فهمي : لاهوت المسيح ، الثالوث وغيره..
#الحوار_المتمدن
#مايكل_فهمي الآباء الرسوليون (تلاميذ التلاميذ) لم يكتبوا في رسائلهم (الكثيرة) أي شئ لا من بعيد او من قريب يخص الثالوث..لكن المصطلحات مثل "الثالوث ، أقنوم ، عهد قديم ، عهد جديد" فقد اخترعها "العلامة ترتليان" الذي كان من أشد المدافعين عن المسيحية بادئ الأمر ، لكنه ترك المسيحية فيما بعد وأعتنق "المونتانية"..ونستطيع ان نقول ان أول شرح للثالوث بشكل شِبه مُفصل كان في كتابات "العلامة أوريجانوس" والذي قال بإختصار أن "الله" هو "الآب وحده" وأما "اللوغوس" (أقنوم الكلمة) فهو أول مخلوقات الآب ، بل وكان مجرد آداة في يد الله الآب ليس أكثر والذي خلق به جميع الأشياء ، وليس هو الله نفسه ، وأن أقنوم الروح القدس "مخلوق" باللوغوس (أقنوم الكلمة)![ملحوظة : لم يتم توجيه اي اتهام لأوريجانوس في حياته بأنه هرطوقي او مُبتدع]..الجدير بالذكر أن الثالوث الحالي لم يكتمل إلا في مجمع القسطنطينية سنة ٣-;-٨-;-١-;- ميلادية وليس مجمع نيقية سنة ٣-;-٢-;-٥-;- ميلادية كما هو شائع..وقانون الإيمان المتعارف عليه حالياً هو قانون إيمان مجمع القسطنطينية وليس قانون إيمان مجمع نيقية..لان مجمع نيقية لم يناقش ماهيّة الروح القدس ، وينتهي قانون إيمان مجمع نيقية بمقولة "نعم نؤمن بالروح القدس" ولم يشرح طبيعة الروح القدس وهل هو مخلوق ام ازلي؟!.. ......
#لاهوت
#المسيح
#الثالوث
#وغيره..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766314
#الحوار_المتمدن
#مايكل_فهمي الآباء الرسوليون (تلاميذ التلاميذ) لم يكتبوا في رسائلهم (الكثيرة) أي شئ لا من بعيد او من قريب يخص الثالوث..لكن المصطلحات مثل "الثالوث ، أقنوم ، عهد قديم ، عهد جديد" فقد اخترعها "العلامة ترتليان" الذي كان من أشد المدافعين عن المسيحية بادئ الأمر ، لكنه ترك المسيحية فيما بعد وأعتنق "المونتانية"..ونستطيع ان نقول ان أول شرح للثالوث بشكل شِبه مُفصل كان في كتابات "العلامة أوريجانوس" والذي قال بإختصار أن "الله" هو "الآب وحده" وأما "اللوغوس" (أقنوم الكلمة) فهو أول مخلوقات الآب ، بل وكان مجرد آداة في يد الله الآب ليس أكثر والذي خلق به جميع الأشياء ، وليس هو الله نفسه ، وأن أقنوم الروح القدس "مخلوق" باللوغوس (أقنوم الكلمة)![ملحوظة : لم يتم توجيه اي اتهام لأوريجانوس في حياته بأنه هرطوقي او مُبتدع]..الجدير بالذكر أن الثالوث الحالي لم يكتمل إلا في مجمع القسطنطينية سنة ٣-;-٨-;-١-;- ميلادية وليس مجمع نيقية سنة ٣-;-٢-;-٥-;- ميلادية كما هو شائع..وقانون الإيمان المتعارف عليه حالياً هو قانون إيمان مجمع القسطنطينية وليس قانون إيمان مجمع نيقية..لان مجمع نيقية لم يناقش ماهيّة الروح القدس ، وينتهي قانون إيمان مجمع نيقية بمقولة "نعم نؤمن بالروح القدس" ولم يشرح طبيعة الروح القدس وهل هو مخلوق ام ازلي؟!.. ......
#لاهوت
#المسيح
#الثالوث
#وغيره..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766314
الحوار المتمدن
مايكل فهمي - لاهوت المسيح ، الثالوث وغيره..
مايكل فهمي : الأناجيل المنحولة ، أصل كل تقليد كنسي ج ١
#الحوار_المتمدن
#مايكل_فهمي هل تعلم عزيزي المسيحي أن موضوع "صعود جسد مريم" المزعوم ليس هو بتقليد ولا خلافه..بل هو من الكتابات المنحولة والتي اعتُبِرت لاحقاً جزءاً من التقليد..مثله مثل "نذر" مريم للهيكل من قِبَل والداها حتى عُمر ١-;-٢-;- عاماً..مروراً بقصة وقوع الإختيار على يوسف النجار (وقوف حمامة على عصاه) لخطبتها..ومثل أسم والدها (يواقيم) و أسم والدتها (حنة)..وحتى دوام بتولية مريم بعد ولادة يسوع التي يتغنى بها عُباد مريم من الكاثوليك مروراً بأقاربهم في الرضاعة الأرثوذكس..كل هذه منحولات وتم "لطش" ما بها واعتبار ذلك -لامؤاخذة- تقليداً.. ......
#الأناجيل
#المنحولة
#تقليد
#كنسي
#١
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766527
#الحوار_المتمدن
#مايكل_فهمي هل تعلم عزيزي المسيحي أن موضوع "صعود جسد مريم" المزعوم ليس هو بتقليد ولا خلافه..بل هو من الكتابات المنحولة والتي اعتُبِرت لاحقاً جزءاً من التقليد..مثله مثل "نذر" مريم للهيكل من قِبَل والداها حتى عُمر ١-;-٢-;- عاماً..مروراً بقصة وقوع الإختيار على يوسف النجار (وقوف حمامة على عصاه) لخطبتها..ومثل أسم والدها (يواقيم) و أسم والدتها (حنة)..وحتى دوام بتولية مريم بعد ولادة يسوع التي يتغنى بها عُباد مريم من الكاثوليك مروراً بأقاربهم في الرضاعة الأرثوذكس..كل هذه منحولات وتم "لطش" ما بها واعتبار ذلك -لامؤاخذة- تقليداً.. ......
#الأناجيل
#المنحولة
#تقليد
#كنسي
#١
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766527
الحوار المتمدن
مايكل فهمي - الأناجيل المنحولة ، أصل كل تقليد كنسي! (ج ١)