كريم محمد الجمال : الحرية للأمل
#الحوار_المتمدن
#كريم_محمد_الجمال أثارت القضية المعروفة إعلامياً بتحالف الأمل جدلاً واسعاً بين النخب السياسية فضلاً عن المتابعين للشأن السياسي في مصر، وذلك لأن الموقوفين والمتهمين فيها مجموعة من السياسيين والنشطاء المحسوبين علي المعارضة المدنية والمنتمين لأحزاب وكيانات قانونية ودستورية وأحدهم كان نائبا سابقا في البرلمان مثل الأستاذ زياد العليمي، صحفي مثل حسام مؤنس وأسماء اخري معروفة مثل الأستاذ هشام فؤاد وباقي زملائهم في القضية كلهم أصحاب اتجاهات مدنية سلمية لم يرتكبوا جرائم وعرف عنهم الوعي الوطني واحترام القانون والدستور.القضية لها أكثر من مستوي المستوي القانوني يبحثه المختصون أمام القضاء، ولكن هناك مستوي سياسي مرتبط بالكيانات والتنظيمات المرتبطة بالموقوفين وبالتحالفات المشتركة معهم فهم يعبرون في النهاية عن قطاع كبير من الشعب اعتبر ثورة يناير مرجعيته والدولة المدنية طريقه للإصلاح من خلال الآليات الديمقراطية، مستوي آخر حقوقي وإعلامي حيث تضامن حقوقيون ونشطاء من جميع دول العالم مع المعارضين وسجناء الرأي، في المقابل شن الإعلام المصري هجوم شرس بلا ضمير وبلا أخلاق وفي سقوط للمهنية علي أبرياء كانت جريمتهم حب الوطن ورغبتهم في إصلاح سياسي حقيقي يبدأ من فكرة البرلمان او مجلس النواب.إعلام الصوت الواحد وبرلمان الصوت الواحد تجربة أثبتت فشلها في مصر والعالم قديماً وحديثاً، وهذه هي القضية الأهم والخلاف بين الموقوفين في القضية ورؤيتهم للإصلاح وبين رؤية القيادة التي يتبناها ويدافع عنها الإعلام ويسعي لنشرها بين المواطنين ونتج عن ذلك عزوف اغلب الشعب عن التفاعل السياسي بالأخص الشباب، وأصبحت الانتخابات الخالية من المنافسة مناسبة للتندر علي تفريق الكراتين وشراء ابأصوات ويعكس البرلمان المال السياس وليس الرؤية السياسية والتنافس الحزبي.أجمعت الآراء علي ضعف آداء البرلمان لنقص فاعلية النواب وخبراتهم واقتصارهم علي تقديم بعض الخدمات المحلية في دوائرهم وغياب المعارضة المنتظمة وساد الارتباك والعشوائية والتخبط آداء البرلمان والإعلام أيضاً، كل ما أتمناه بعد عام ونصف من القضية تحقيق العدالة وخروج معتقلي الأمل لينالوا حريتهم ويساهموا في دعم الحياة السياسية في مصر تحقيقا لامال شعبها وتطلعات شبابها، الحرية للأمل. ......
#الحرية
#للأمل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703716
#الحوار_المتمدن
#كريم_محمد_الجمال أثارت القضية المعروفة إعلامياً بتحالف الأمل جدلاً واسعاً بين النخب السياسية فضلاً عن المتابعين للشأن السياسي في مصر، وذلك لأن الموقوفين والمتهمين فيها مجموعة من السياسيين والنشطاء المحسوبين علي المعارضة المدنية والمنتمين لأحزاب وكيانات قانونية ودستورية وأحدهم كان نائبا سابقا في البرلمان مثل الأستاذ زياد العليمي، صحفي مثل حسام مؤنس وأسماء اخري معروفة مثل الأستاذ هشام فؤاد وباقي زملائهم في القضية كلهم أصحاب اتجاهات مدنية سلمية لم يرتكبوا جرائم وعرف عنهم الوعي الوطني واحترام القانون والدستور.القضية لها أكثر من مستوي المستوي القانوني يبحثه المختصون أمام القضاء، ولكن هناك مستوي سياسي مرتبط بالكيانات والتنظيمات المرتبطة بالموقوفين وبالتحالفات المشتركة معهم فهم يعبرون في النهاية عن قطاع كبير من الشعب اعتبر ثورة يناير مرجعيته والدولة المدنية طريقه للإصلاح من خلال الآليات الديمقراطية، مستوي آخر حقوقي وإعلامي حيث تضامن حقوقيون ونشطاء من جميع دول العالم مع المعارضين وسجناء الرأي، في المقابل شن الإعلام المصري هجوم شرس بلا ضمير وبلا أخلاق وفي سقوط للمهنية علي أبرياء كانت جريمتهم حب الوطن ورغبتهم في إصلاح سياسي حقيقي يبدأ من فكرة البرلمان او مجلس النواب.إعلام الصوت الواحد وبرلمان الصوت الواحد تجربة أثبتت فشلها في مصر والعالم قديماً وحديثاً، وهذه هي القضية الأهم والخلاف بين الموقوفين في القضية ورؤيتهم للإصلاح وبين رؤية القيادة التي يتبناها ويدافع عنها الإعلام ويسعي لنشرها بين المواطنين ونتج عن ذلك عزوف اغلب الشعب عن التفاعل السياسي بالأخص الشباب، وأصبحت الانتخابات الخالية من المنافسة مناسبة للتندر علي تفريق الكراتين وشراء ابأصوات ويعكس البرلمان المال السياس وليس الرؤية السياسية والتنافس الحزبي.أجمعت الآراء علي ضعف آداء البرلمان لنقص فاعلية النواب وخبراتهم واقتصارهم علي تقديم بعض الخدمات المحلية في دوائرهم وغياب المعارضة المنتظمة وساد الارتباك والعشوائية والتخبط آداء البرلمان والإعلام أيضاً، كل ما أتمناه بعد عام ونصف من القضية تحقيق العدالة وخروج معتقلي الأمل لينالوا حريتهم ويساهموا في دعم الحياة السياسية في مصر تحقيقا لامال شعبها وتطلعات شبابها، الحرية للأمل. ......
#الحرية
#للأمل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703716
الحوار المتمدن
كريم محمد الجمال - الحرية للأمل
إبراهيم ابراش : حتى يكون العام الجديد منطلقاً للأمل
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش نهاية عام وبداية عام جديد تشكل فرصة للكيانات السياسية والمؤسسات والإدارات العامة في جميع المجتمعات المتحضرة وعلى كافة المستويات لمراجعة حساباتها واستشراف آفاق المستقبل ووضع خطط تبنى على استخلاص الدروس والعبر من إنجازات واخفاقات العام المنصرم، أما في عالمنا العربي فهكذا مناسبات تقتصر على إقامة المهرجانات للتغني بأمجاد وبطولات الماضي والتهليل والتصفيق للقيادات وشكرها على (منجزاتها التاريخية). نهاية سنة 2020 وبداية عام 2021 له خصوصية لأن سنة 2020 من أسوء ما مر على البشرية منذ الحرب العالمية الثانية وذلك بسبب وباء كوفيد 19وتداعياته. وبالنسبة للشعب الفلسطيني ففداحة خطر وسوء 2020 أكثر تجلياً لأن الكورونا شكلت مجرد إضافة على حالة متردية أصلاً بسبب الاحتلال والانقسام ثم التطبيع العربي.مع أنه لا يلوح في المدى القريب ما يبشر بفرج قريب إلا أن هذا يجب ألا يكون مدعاة لليأس والاحباط، فهناك دائما أمل وتفاؤل بالمستقبل، مصدره إرادة الشعب بالتغيير وتصحيح المسار وعدم الاستسلام للأمر الواقع والشعب الفلسطيني لم يستسلم ولم يرفع الراية البيضاء. حتى لا يصطدم الأمل والتفاؤل بصخرة السراب أو يتحول لسراب يجب أن يكون مشفوعاً ومدعوماً بجهد وعمل مضني وعقلاني. التفاؤل والإرادة معاً يشكلان منطلقاً لجعل بداية عام جديد فرصة لمراجعة مخرجات العام الفارط واستشراف المستقبل الموعود. إلا أن المراجعة واستشراف المستقبل سيكونان قاصرين أيضاً إن اعتمدا فقط على أحداث ومخرجات العام الفارط فقط، فهناك سيرورة تمتد لمائة عام من النضال الوطني رافقها، فلسطينياً وعربياً، ارتكاسات وفشل وأخطاء سواء كانت مقصودة أو غير مقصودة.وهكذا ومن منطلق أن الحياة ستستمر ومصير الشعب لا تحدده توازنات ومعطيات آنية وعابرة، فلا يمكن لنا ولكل الحريصين على المصلحة الوطنية والمؤمنين بعدالة قضايا شعوبهم ممن يعملون بالشأن العام وخصوصا في المجال السياسي إلا أن يكونوا متفائلين ويستمرون في طَرقِ باب الأمل. ليس هذا تفاؤل الحالم والمثالي بل تفاؤل المؤمن بعدالة القضية الوطنية وبقدرة الشعب الفلسطيني على تجاوز أزمته وظروفه القاهرة، والشعب الفلسطيني عبر تاريخ وجوده على أرض فلسطين مر بظروف ومنعطفات لا تقل خطورة عما هو موجود اليوم بل في بعض المراحل نعى البعض الشعب الفلسطيني وحركته التحررية الوطنية، ومع ذلك كان دائما ينهض من تحت الرماد كطائر العنقاء، فيُسقط مع عاصفة إقلاعه كل المتخاذلين والمفرطين ويُعيد الأعداء حساباتهم.وفي هذا السياق نستحضر تأسيس منظمة التحرير وانطلاقة الثورة الفلسطينية منتصف الستينيات بقيادة حركة فتح، فقبل هذا التاريخ كانت القضية الفلسطينية مجرد قضية لاجئين دون أي مضمون سياسي ولو لم تنطلق الثورة بفكر جديد وقيادة جديدة لذاب الشعب الفلسطيني في بلاد الشتات، والشعب الفلسطيني اليوم بعد أن ثبَّت ورسَّخ هويته الوطنية ووضع أسس كيانية سياسية بحاجة لانطلاقة وطنية جديدة بفكر جديد وأشخاص جُدُد أو مخضرمين، حيث لا يمكن تجديد واستنهاض الحالة الوطنية بأدوات قديمة. من المهم التأكيد ومن خلال التاريخ والوقائع أن نكبة الشعب الفلسطيني التي ما زالت متواصلة لم تكن لأن الفلسطينيين باعوا أرضهم أو قصروا في الدفاع عنها كما يزعم المرجفون، بل كانت نتيجة هزيمة الجيوش العربية في حرب 48(النكبة) التي كان نتيجتها إقامة الكيان الصهيوني (إسرائيل) على مساحة 78% من فلسطين ثم هزيمتها في حرب 1967 (النكسة) حيث تم إضاعة بقية فلسطين وأراضي عربية أخرى، ويمكن أن نضيف بأن النكبة الفلسطينية الجديدة ( الانقسام ) الذي جرى عام 2007 كان بتو ......
#يكون
#العام
#الجديد
#منطلقاً
#للأمل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704087
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش نهاية عام وبداية عام جديد تشكل فرصة للكيانات السياسية والمؤسسات والإدارات العامة في جميع المجتمعات المتحضرة وعلى كافة المستويات لمراجعة حساباتها واستشراف آفاق المستقبل ووضع خطط تبنى على استخلاص الدروس والعبر من إنجازات واخفاقات العام المنصرم، أما في عالمنا العربي فهكذا مناسبات تقتصر على إقامة المهرجانات للتغني بأمجاد وبطولات الماضي والتهليل والتصفيق للقيادات وشكرها على (منجزاتها التاريخية). نهاية سنة 2020 وبداية عام 2021 له خصوصية لأن سنة 2020 من أسوء ما مر على البشرية منذ الحرب العالمية الثانية وذلك بسبب وباء كوفيد 19وتداعياته. وبالنسبة للشعب الفلسطيني ففداحة خطر وسوء 2020 أكثر تجلياً لأن الكورونا شكلت مجرد إضافة على حالة متردية أصلاً بسبب الاحتلال والانقسام ثم التطبيع العربي.مع أنه لا يلوح في المدى القريب ما يبشر بفرج قريب إلا أن هذا يجب ألا يكون مدعاة لليأس والاحباط، فهناك دائما أمل وتفاؤل بالمستقبل، مصدره إرادة الشعب بالتغيير وتصحيح المسار وعدم الاستسلام للأمر الواقع والشعب الفلسطيني لم يستسلم ولم يرفع الراية البيضاء. حتى لا يصطدم الأمل والتفاؤل بصخرة السراب أو يتحول لسراب يجب أن يكون مشفوعاً ومدعوماً بجهد وعمل مضني وعقلاني. التفاؤل والإرادة معاً يشكلان منطلقاً لجعل بداية عام جديد فرصة لمراجعة مخرجات العام الفارط واستشراف المستقبل الموعود. إلا أن المراجعة واستشراف المستقبل سيكونان قاصرين أيضاً إن اعتمدا فقط على أحداث ومخرجات العام الفارط فقط، فهناك سيرورة تمتد لمائة عام من النضال الوطني رافقها، فلسطينياً وعربياً، ارتكاسات وفشل وأخطاء سواء كانت مقصودة أو غير مقصودة.وهكذا ومن منطلق أن الحياة ستستمر ومصير الشعب لا تحدده توازنات ومعطيات آنية وعابرة، فلا يمكن لنا ولكل الحريصين على المصلحة الوطنية والمؤمنين بعدالة قضايا شعوبهم ممن يعملون بالشأن العام وخصوصا في المجال السياسي إلا أن يكونوا متفائلين ويستمرون في طَرقِ باب الأمل. ليس هذا تفاؤل الحالم والمثالي بل تفاؤل المؤمن بعدالة القضية الوطنية وبقدرة الشعب الفلسطيني على تجاوز أزمته وظروفه القاهرة، والشعب الفلسطيني عبر تاريخ وجوده على أرض فلسطين مر بظروف ومنعطفات لا تقل خطورة عما هو موجود اليوم بل في بعض المراحل نعى البعض الشعب الفلسطيني وحركته التحررية الوطنية، ومع ذلك كان دائما ينهض من تحت الرماد كطائر العنقاء، فيُسقط مع عاصفة إقلاعه كل المتخاذلين والمفرطين ويُعيد الأعداء حساباتهم.وفي هذا السياق نستحضر تأسيس منظمة التحرير وانطلاقة الثورة الفلسطينية منتصف الستينيات بقيادة حركة فتح، فقبل هذا التاريخ كانت القضية الفلسطينية مجرد قضية لاجئين دون أي مضمون سياسي ولو لم تنطلق الثورة بفكر جديد وقيادة جديدة لذاب الشعب الفلسطيني في بلاد الشتات، والشعب الفلسطيني اليوم بعد أن ثبَّت ورسَّخ هويته الوطنية ووضع أسس كيانية سياسية بحاجة لانطلاقة وطنية جديدة بفكر جديد وأشخاص جُدُد أو مخضرمين، حيث لا يمكن تجديد واستنهاض الحالة الوطنية بأدوات قديمة. من المهم التأكيد ومن خلال التاريخ والوقائع أن نكبة الشعب الفلسطيني التي ما زالت متواصلة لم تكن لأن الفلسطينيين باعوا أرضهم أو قصروا في الدفاع عنها كما يزعم المرجفون، بل كانت نتيجة هزيمة الجيوش العربية في حرب 48(النكبة) التي كان نتيجتها إقامة الكيان الصهيوني (إسرائيل) على مساحة 78% من فلسطين ثم هزيمتها في حرب 1967 (النكسة) حيث تم إضاعة بقية فلسطين وأراضي عربية أخرى، ويمكن أن نضيف بأن النكبة الفلسطينية الجديدة ( الانقسام ) الذي جرى عام 2007 كان بتو ......
#يكون
#العام
#الجديد
#منطلقاً
#للأمل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704087
محمد فرج على : آخر اتوبيس للأمل
#الحوار_المتمدن
#محمد_فرج_على متبددة الآمالو تايهة فى اللاحدود !و خارجة من اللامدى !و عايشة فى اللاوجود !سألت كتير عليكيو لا حد رد جوابمظلوم معاكى يا دنيامظلوم معاكى كتيرو لا عمر كاسك كانغير قسي و ويلمش عارف ليهالظلم فارد جناحينهو كانه الرُخو قاتل الاملو زارع اليأس العنيدو الحظ كأنه نسيجبخيوط عنكبوتطار الرًخ بعيدلكن بعد فوات الآوانو بعد ما كانآخر اتوبيس للأمل عدي ! ......
#اتوبيس
#للأمل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717826
#الحوار_المتمدن
#محمد_فرج_على متبددة الآمالو تايهة فى اللاحدود !و خارجة من اللامدى !و عايشة فى اللاوجود !سألت كتير عليكيو لا حد رد جوابمظلوم معاكى يا دنيامظلوم معاكى كتيرو لا عمر كاسك كانغير قسي و ويلمش عارف ليهالظلم فارد جناحينهو كانه الرُخو قاتل الاملو زارع اليأس العنيدو الحظ كأنه نسيجبخيوط عنكبوتطار الرًخ بعيدلكن بعد فوات الآوانو بعد ما كانآخر اتوبيس للأمل عدي ! ......
#اتوبيس
#للأمل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717826
الحوار المتمدن
محمد فرج على - آخر اتوبيس للأمل
نصيف الشمري : لحظة للغضب... لحظة للأمل
#الحوار_المتمدن
#نصيف_الشمري في لحظة غضبي، أملي هناك مع الحجارة والأيادي، ينبع منهما الحب، مودة للقدس ومكة، النجف حنينٌ لشمسٍ تبقى، والشفق أصيل لهذا الدرب، طريقٌ للحرية، بظمائِرنا ثُراكَ في كربلاء. ......
#لحظة
#للغضب...
#لحظة
#للأمل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718730
#الحوار_المتمدن
#نصيف_الشمري في لحظة غضبي، أملي هناك مع الحجارة والأيادي، ينبع منهما الحب، مودة للقدس ومكة، النجف حنينٌ لشمسٍ تبقى، والشفق أصيل لهذا الدرب، طريقٌ للحرية، بظمائِرنا ثُراكَ في كربلاء. ......
#لحظة
#للغضب...
#لحظة
#للأمل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718730
الحوار المتمدن
نصيف الشمري - لحظة للغضب... لحظة للأمل
شادي الشماوي : الثورة : أمل الفاقدين للأمل – بوب أفاكيان يتحدّث عن - ليس لنا مستقبل وعلى أيّ حال سنموت في سنّ الشباب -
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي الثورة : أمل الفاقدين للأمل – بوب أفاكيان يتحدّث عن " ليس لنا مستقبل وعلى أيّ حال سنموت في سنّ الشباب "بوب أفاكيان 4 ماي 2022 ، جريدة " الثورة " عدد 749https://revcom.us//en/bob_avakian/revolution-hope-hopeless-bob-avakian-speaks-we-got-no-future-and-were-gonna-die-youngهذا ما تسمعونه عادة يتردّد على لسان الشباب هذه الأيّام – خاصة الشباب الذين يشاهدون حولهم الكثير من الناس يموتون في ريعان الشباب . و على نطاق واسع في صفوف الأجيال الأصغر سنّا ، تستمعون كثيرا إلى تعبيرات" الجبريّة " بشأن الحكّام و المتحكّمين في الأشياء الذين أفسدوا بدرجة كبيرة جدّا و دمّروا مستقبل الجميع – مع تدميرهم للبيئة و حروبهم كما هو حال الحرب في أوكرانيا التي التي قد تصبح أسوأ بكثير و تقضى على أعداد هائلة من البشر في عدّة بلدان أو قد تحطّم حتّى الحضارة الإنسانيّة برمّتها . بمعنى ما ، هناك قدر لا بأس به من الحقيقة في ما يقال هنا . فطبعا صحيح أنّ جميعنا سنموت في لحظة زمنيّة ما . و حاليّا، من الصحيح أنّ عددا كبيرا أكثر من اللازم من البشر يموتون في سنّ شباب يافعين – و ليس لسبب وجيه أو من أجل هدف ساميّ . و صحيح أنّه بالنسبة إلى جماهير الإنسانيّة ، و ليس فحسب في هذه البلاد بل عبر العالم ، الحياة التي يعيشونها بعدُ تشبه جهنّم – بينما بالنسبة إلى الإنسانيّة ككلّ لا وجود لمستقبل يستحقّ الحياة فيه ،و لا مستقبل أبدا – في ظلّ هذا النظام . و هذا ببساطة هو لبّ المسألة . نحتاج إلى التخلّص من هذا النظام – الإطاحة به و تعويضه بنظام مختلف راديكاليّا و أفضل بكثير . و ما ليس صحيحا هو قول إنّه ليس بوسعنا القيام بأيّ شيء إزاء كلّ هذا . لا مبرّر – " لا مبرّر مستمرّ " – لتواصل هذا النظام الرأسمالي - الإمبريالي للإضطهاد و النهب و التدمير ... و هناك طريق يمكّننا من أن نضع له نهاية و أن نحلّ محلّه نظاما مختلفا راديكاليّا و أفضل بكثير ، نظام تحريريّ . و للقيام بذلك ، نحتاج إلى ثورة حقيقيّة . و هذا شيء يستحقّ أن نكرّس له حياتنا و أن نضعها على المحكّ . و لهذا ليس مجرّد " كلام " أو " أمنية " لا أساس لها في الوقاع . لقد تمّ القيام بالكثير من العمل و لا يزال ينجز الكثير منه يوميّا لتطوير إستراتيجيا و مخطّط لكيفيّة التمكّن من إنجاز فعليّ لهذه الثورة و لكيفيّة إنشاء ظروف لتحقيق ذلك : كيف يمكن لهذه الثورة عمليّا أن تحقّق الظفر حتّى ضد القوى الإضطهاديّة العتيّة التي هناك حاجة إلى الإطاحة بها ، و كيف يمكن عمليّا بناء نظام مختلف راديكاليّا و تحريريّا ، بدلا من وحشيّة هذا النظام . و مثلما أشرت في أعمالي الحديثة ، هذا زمن من الأزمان النادرة حيث تصبح الثورة ممكنة أكثر حتّى في بلد قويّ مثل هذا . ( أسباب ذلك جرى الحديث عنها بعمق في " شيء فظيع أم شيء تحريريّ حقّا " أين تفحّصت النزاعات صلب هذه البلاد و بوجه خاص تلك النزاعات بين مختلف فئات الطبقة الحاكمة لهذه البلاد و التي هي تمنع بشكل متصاعد من الحكم " بصفة عاديّة " كما فعلت لأجيال – و ما يمكن أن يؤدّى إلى إنفتاحات حقيقيّة للثورة ، لا سيما إذا تمّ إيقاظ الناس الذين يحتاجون حقّا إلى هذه الثورة بفضل عمل الثوريّين و الإقرار بهذه الإمكانيّة النادرة و الإلتحاق بالمشاركين في ذلك بعملهم النشيط . لقد كُتب مقال " شيء فظيع أم شيء تحريريّ حقّا " قبل الغزو الروسيّ لأوكرانيا إلاّ أنّه ي ......
#الثورة
#الفاقدين
#للأمل
#أفاكيان
#يتحدّث
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755663
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي الثورة : أمل الفاقدين للأمل – بوب أفاكيان يتحدّث عن " ليس لنا مستقبل وعلى أيّ حال سنموت في سنّ الشباب "بوب أفاكيان 4 ماي 2022 ، جريدة " الثورة " عدد 749https://revcom.us//en/bob_avakian/revolution-hope-hopeless-bob-avakian-speaks-we-got-no-future-and-were-gonna-die-youngهذا ما تسمعونه عادة يتردّد على لسان الشباب هذه الأيّام – خاصة الشباب الذين يشاهدون حولهم الكثير من الناس يموتون في ريعان الشباب . و على نطاق واسع في صفوف الأجيال الأصغر سنّا ، تستمعون كثيرا إلى تعبيرات" الجبريّة " بشأن الحكّام و المتحكّمين في الأشياء الذين أفسدوا بدرجة كبيرة جدّا و دمّروا مستقبل الجميع – مع تدميرهم للبيئة و حروبهم كما هو حال الحرب في أوكرانيا التي التي قد تصبح أسوأ بكثير و تقضى على أعداد هائلة من البشر في عدّة بلدان أو قد تحطّم حتّى الحضارة الإنسانيّة برمّتها . بمعنى ما ، هناك قدر لا بأس به من الحقيقة في ما يقال هنا . فطبعا صحيح أنّ جميعنا سنموت في لحظة زمنيّة ما . و حاليّا، من الصحيح أنّ عددا كبيرا أكثر من اللازم من البشر يموتون في سنّ شباب يافعين – و ليس لسبب وجيه أو من أجل هدف ساميّ . و صحيح أنّه بالنسبة إلى جماهير الإنسانيّة ، و ليس فحسب في هذه البلاد بل عبر العالم ، الحياة التي يعيشونها بعدُ تشبه جهنّم – بينما بالنسبة إلى الإنسانيّة ككلّ لا وجود لمستقبل يستحقّ الحياة فيه ،و لا مستقبل أبدا – في ظلّ هذا النظام . و هذا ببساطة هو لبّ المسألة . نحتاج إلى التخلّص من هذا النظام – الإطاحة به و تعويضه بنظام مختلف راديكاليّا و أفضل بكثير . و ما ليس صحيحا هو قول إنّه ليس بوسعنا القيام بأيّ شيء إزاء كلّ هذا . لا مبرّر – " لا مبرّر مستمرّ " – لتواصل هذا النظام الرأسمالي - الإمبريالي للإضطهاد و النهب و التدمير ... و هناك طريق يمكّننا من أن نضع له نهاية و أن نحلّ محلّه نظاما مختلفا راديكاليّا و أفضل بكثير ، نظام تحريريّ . و للقيام بذلك ، نحتاج إلى ثورة حقيقيّة . و هذا شيء يستحقّ أن نكرّس له حياتنا و أن نضعها على المحكّ . و لهذا ليس مجرّد " كلام " أو " أمنية " لا أساس لها في الوقاع . لقد تمّ القيام بالكثير من العمل و لا يزال ينجز الكثير منه يوميّا لتطوير إستراتيجيا و مخطّط لكيفيّة التمكّن من إنجاز فعليّ لهذه الثورة و لكيفيّة إنشاء ظروف لتحقيق ذلك : كيف يمكن لهذه الثورة عمليّا أن تحقّق الظفر حتّى ضد القوى الإضطهاديّة العتيّة التي هناك حاجة إلى الإطاحة بها ، و كيف يمكن عمليّا بناء نظام مختلف راديكاليّا و تحريريّا ، بدلا من وحشيّة هذا النظام . و مثلما أشرت في أعمالي الحديثة ، هذا زمن من الأزمان النادرة حيث تصبح الثورة ممكنة أكثر حتّى في بلد قويّ مثل هذا . ( أسباب ذلك جرى الحديث عنها بعمق في " شيء فظيع أم شيء تحريريّ حقّا " أين تفحّصت النزاعات صلب هذه البلاد و بوجه خاص تلك النزاعات بين مختلف فئات الطبقة الحاكمة لهذه البلاد و التي هي تمنع بشكل متصاعد من الحكم " بصفة عاديّة " كما فعلت لأجيال – و ما يمكن أن يؤدّى إلى إنفتاحات حقيقيّة للثورة ، لا سيما إذا تمّ إيقاظ الناس الذين يحتاجون حقّا إلى هذه الثورة بفضل عمل الثوريّين و الإقرار بهذه الإمكانيّة النادرة و الإلتحاق بالمشاركين في ذلك بعملهم النشيط . لقد كُتب مقال " شيء فظيع أم شيء تحريريّ حقّا " قبل الغزو الروسيّ لأوكرانيا إلاّ أنّه ي ......
#الثورة
#الفاقدين
#للأمل
#أفاكيان
#يتحدّث
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755663
المثنى الشيخ عطية : مجموعة الشاعر قاسم حداد -البشارة-: تستعاد بثوب يغنّي للأمل
#الحوار_المتمدن
#المثنى_الشيخ_عطية باستثناء الشاعر الفرنسي رامبو، الذي قطع صلته بشعره يافعاً، وذهب إلى الشرق بحثاً عن الذهب في الوقت الذي يتحوّل فيه شعره إلى ذهب في الغرب؛ يختلف الشعراء في مواقفهم من أعمالهم الأولى، بحسب نجاح تلك الأعمال، وحسب تطوّر تجاربهم الشعرية بدءاً منها، فيحذفون ما يجدون أنه لا يمثّلهم، وأنه ظَهرَ في اللحظات التي يعرفها الشعراء بخداع الشعر للشاعر، حيث تتوارى القصيدة الحقيقية مختبئةً إذا استعجل الشاعر ظهورها، خلفَ أخرى تُظهرها له، وينشرها فرحاً بها تحت تأثير خداع الجمهور بها كذلك، لكنه يحذفها إن تمتّع بصرامة وقسوة محمود درويش مع شعره، عندما يكتشف خداعها له وللجمهور الذي يكرس لعبة الخداع، في الوقت الذي تكرّس فيه قصائدُ ومجموعاتٌ نفسها بنجاحها كعلاماتٍ عن مراحل تمرّ في حياة الشاعر والعصر الذي تظهر فيه، مثل مجموعة الشاعر البحريني قاسم حداد: "البشارة" التي ظهرت عام 1970، زمن تألّق قصيدة التفعيلة، في حركة الشعر العربي الحديث، ولجأ الشاعر والمحتفون به إلى إعادة طباعتها في الذكرى الخمسين لظهورها، مع إضافة لمسة بالغة الأهمية عليها، بوحيٍ من وجود جذورها، وإن اختلف الزمن وتطورت تجربة الشاعر إلى اختلاف عنها، هي طباعتُها بخطّ يده، مع رموزٍ من التراث البحريني، حيث يَعرفُ المهتمون بالفنون والقراء قيمة ما تمثّله المواد الطبيعية النبيلة في الفن والحياة مثل الرخام والخشب والبرونز، والحبر هنا الذي يكمل مسير الدم في اليد إلى الورق ليمنحه نبضاً حياً، يمتّن جسر التواصل بين القصيدة والقارئ من دون وساطة الآلات. "بشارة" الشاعر قاسم حداد، بالتعريف الضروري للقراء، حيث تغيب في العادة تفاصيل الأزمنة الماضية، هي الديوان الشعريّ الأول له، والذي جاء، وفق وصف الشاعر "تعبيراً عن روح اللحظة الأدبية والفكرية والسياسية والاجتماعية ولحظة النضال الوطني". وقد استوحى الشاعر عنوانه من الروح الشعبية في التراث البحريني، إذ كانت العائلة البحرينية، حين ينجو أحد أفرادها من مرض أو يعودُ من سفر أو يخرج من السجن، وبالأخص السياسي، تَرفع على سطح بيتها ثوباً نسائياً بهيج الألوان، يسمّى بِـ "ثوب النَشِل"، كرايةٍ تُعلم وتبشّر الناس بهذا الحدث. وقد أخذ هذا الديوان اسمه من قصيدة البشارة التي يتحدث فيها الشاعر عن ثوب أمه المرفوع رايةً تتجاوز بشارة الحدث إلى بثّ الأمل بانتصار الثورات. وهو ما يشي بأحد ميزات حداد منذ هذه البداية، في التقاط اللحظة وإبراز أبعادها غير المرئية، مضافاً إلى ذلك بثّه روح البشارة/ الأمل، وتحقيق النصر وفرض العدالة، وتعميم الرخاء، في جميع قصائد المجموعة وسط أسى الحب المستحيل، والحب المعرقل بالفقر، وأشكال الحب الأخرى، ووسط قهر القاهرين من تجّار وأمراء وملوك وسلاطين، مع الجوع والقهر والتشريد والسجون التي ترافق وجودهم: "يا ثوبَ والدتي المرفرف في السّحاب/ مزّقْ ستار الصمت واكتسح الضباب/ دوّي بصوتك واخبر الساهين أن "البوم" عاد/ واكسر جليد صقيعنا ولك البشارة./ يا ثوبَ والدتي، ولن تطفى الشموع/ فالصخرة السوداء قد لانت ولان أسى الضلوع./ وراح الحب في الإنسان يضحك في ثنايانا/ فخاف خريف دنيانا/ وظلّت شمعة الإنسان ترعانا/ أتى سيزيف ينشر ثوب والدتي/ ويكمل لحن مغنانا.". كما يضاف إلى ذلك انطلاقاً من روح تعميمه تلك، وجود جذور وصول تجربة حداد إلى ما أصبح من مميزات شعره: الوحدة الرابطة للمجموعة وفق محور جوهري له علاقة متينة بأصول الجمال مثل الموسيقى على سبيل المثال، ومستوياتٍ تنبني على هذا المحور لتشكّل المجموعةُ بنيةً متماسكةً يضيف لها أبواب الانفتاح مثلما فعل في مجموعة "تعديل في موسيقى الحجرة". < ......
#مجموعة
#الشاعر
#قاسم
#حداد
#-البشارة-:
#تستعاد
#بثوب
#يغنّي
#للأمل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757778
#الحوار_المتمدن
#المثنى_الشيخ_عطية باستثناء الشاعر الفرنسي رامبو، الذي قطع صلته بشعره يافعاً، وذهب إلى الشرق بحثاً عن الذهب في الوقت الذي يتحوّل فيه شعره إلى ذهب في الغرب؛ يختلف الشعراء في مواقفهم من أعمالهم الأولى، بحسب نجاح تلك الأعمال، وحسب تطوّر تجاربهم الشعرية بدءاً منها، فيحذفون ما يجدون أنه لا يمثّلهم، وأنه ظَهرَ في اللحظات التي يعرفها الشعراء بخداع الشعر للشاعر، حيث تتوارى القصيدة الحقيقية مختبئةً إذا استعجل الشاعر ظهورها، خلفَ أخرى تُظهرها له، وينشرها فرحاً بها تحت تأثير خداع الجمهور بها كذلك، لكنه يحذفها إن تمتّع بصرامة وقسوة محمود درويش مع شعره، عندما يكتشف خداعها له وللجمهور الذي يكرس لعبة الخداع، في الوقت الذي تكرّس فيه قصائدُ ومجموعاتٌ نفسها بنجاحها كعلاماتٍ عن مراحل تمرّ في حياة الشاعر والعصر الذي تظهر فيه، مثل مجموعة الشاعر البحريني قاسم حداد: "البشارة" التي ظهرت عام 1970، زمن تألّق قصيدة التفعيلة، في حركة الشعر العربي الحديث، ولجأ الشاعر والمحتفون به إلى إعادة طباعتها في الذكرى الخمسين لظهورها، مع إضافة لمسة بالغة الأهمية عليها، بوحيٍ من وجود جذورها، وإن اختلف الزمن وتطورت تجربة الشاعر إلى اختلاف عنها، هي طباعتُها بخطّ يده، مع رموزٍ من التراث البحريني، حيث يَعرفُ المهتمون بالفنون والقراء قيمة ما تمثّله المواد الطبيعية النبيلة في الفن والحياة مثل الرخام والخشب والبرونز، والحبر هنا الذي يكمل مسير الدم في اليد إلى الورق ليمنحه نبضاً حياً، يمتّن جسر التواصل بين القصيدة والقارئ من دون وساطة الآلات. "بشارة" الشاعر قاسم حداد، بالتعريف الضروري للقراء، حيث تغيب في العادة تفاصيل الأزمنة الماضية، هي الديوان الشعريّ الأول له، والذي جاء، وفق وصف الشاعر "تعبيراً عن روح اللحظة الأدبية والفكرية والسياسية والاجتماعية ولحظة النضال الوطني". وقد استوحى الشاعر عنوانه من الروح الشعبية في التراث البحريني، إذ كانت العائلة البحرينية، حين ينجو أحد أفرادها من مرض أو يعودُ من سفر أو يخرج من السجن، وبالأخص السياسي، تَرفع على سطح بيتها ثوباً نسائياً بهيج الألوان، يسمّى بِـ "ثوب النَشِل"، كرايةٍ تُعلم وتبشّر الناس بهذا الحدث. وقد أخذ هذا الديوان اسمه من قصيدة البشارة التي يتحدث فيها الشاعر عن ثوب أمه المرفوع رايةً تتجاوز بشارة الحدث إلى بثّ الأمل بانتصار الثورات. وهو ما يشي بأحد ميزات حداد منذ هذه البداية، في التقاط اللحظة وإبراز أبعادها غير المرئية، مضافاً إلى ذلك بثّه روح البشارة/ الأمل، وتحقيق النصر وفرض العدالة، وتعميم الرخاء، في جميع قصائد المجموعة وسط أسى الحب المستحيل، والحب المعرقل بالفقر، وأشكال الحب الأخرى، ووسط قهر القاهرين من تجّار وأمراء وملوك وسلاطين، مع الجوع والقهر والتشريد والسجون التي ترافق وجودهم: "يا ثوبَ والدتي المرفرف في السّحاب/ مزّقْ ستار الصمت واكتسح الضباب/ دوّي بصوتك واخبر الساهين أن "البوم" عاد/ واكسر جليد صقيعنا ولك البشارة./ يا ثوبَ والدتي، ولن تطفى الشموع/ فالصخرة السوداء قد لانت ولان أسى الضلوع./ وراح الحب في الإنسان يضحك في ثنايانا/ فخاف خريف دنيانا/ وظلّت شمعة الإنسان ترعانا/ أتى سيزيف ينشر ثوب والدتي/ ويكمل لحن مغنانا.". كما يضاف إلى ذلك انطلاقاً من روح تعميمه تلك، وجود جذور وصول تجربة حداد إلى ما أصبح من مميزات شعره: الوحدة الرابطة للمجموعة وفق محور جوهري له علاقة متينة بأصول الجمال مثل الموسيقى على سبيل المثال، ومستوياتٍ تنبني على هذا المحور لتشكّل المجموعةُ بنيةً متماسكةً يضيف لها أبواب الانفتاح مثلما فعل في مجموعة "تعديل في موسيقى الحجرة". < ......
#مجموعة
#الشاعر
#قاسم
#حداد
#-البشارة-:
#تستعاد
#بثوب
#يغنّي
#للأمل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757778
الحوار المتمدن
المثنى الشيخ عطية - مجموعة الشاعر قاسم حداد -البشارة-: تستعاد بثوب يغنّي للأمل