شهاب وهاب رستم : الايدلوجيات المذهبية والعلاقات الدولية
#الحوار_المتمدن
#شهاب_وهاب_رستم الايدوجيات والمعتقدات المذهبية للدول هي من القوى الرئيسية والمؤثرة في أوضاع المجتمع السياسي الدولي والعلاقات الدولية .. وهناك عوامل مؤثرة أدت الى نمو الايدلوحيا في العلاقات الدولية .. منها : ظهور الدول القوية التي دين بأىيدلوجيات تختلف في عناصرها وتوعها ومضامينها لحد التناقض فيما بينها ، وهذه التناقضات بتفاعلاتها وتأثيراتها على السياسات الخارجية لهذه الدول والتي أثرت بدورها على السلم الدولي وخلقت من الصراعات الدولية التي لن يعهد لها المجتمع الدولي .العقائد الآيدلوجية التي ظهرت في القرن العشرين .. من الشيوعية .. النازية .. الفاشية ..وعدم الانحياز ، وما كانت موجودة من العقائد القومية .. انتشرت في العالم .الصراعات المذهبية توضحت أكثر منذ اندلاع الحرب العالمية الثانية ، حيث بلغ الصراع بين القطبين اليساري الأشتركي (الاتحاد ااسوفيتي) والغربي الرأسمالي بقيادة الولايات المتحدة الاميريكية .. واندلاع الحرب الباردة بين القطبين العظميين ، الحرب هذا كان تصادماً عنيفاً من دون اشتباكات عسكرية مسلحة ، وهذه كانت تحول من الدائرة القومية التقليدية الى دائرة الآيدلوجيات المذهبية المتعصبة التي ترتبط بها القطبين ويكون سبباً في تولد التوترات الدولية . كان لتزايد دور الرأي العام أهمية بالغة في عملية صنع القرارات السياسية .. الداخلية منها والخارجية .. بذلك لم يعد السياسة الداخلية والخارجية بعيدة عن منأى الرأي العام ولا منعزلاً عن هذه البيئة الفكرية ومؤثراتها المذهبية الآيدلوجية . المؤثرات الآيدلوجية المذهبية واهميتها لا تقف عند حدود الرأي العام الداخلي .. بل تمتدد الى للرأي العام الخارجي في الدول ز. بشكل عام ، حيث أن الآيدلوجيات تتجاذب في المجالات من خلال التجاذبات المختلفة .. السوفيت كانت تبرر السلم العالمي والدفاع عن الشعوب المضطهدة في آيدلوجياتها لسياساتها الداخلية والخارجية وعلاقاتها مع الدول ..أما الولايات المتحدة الاميريكية فكانت تبرر في سياساتها على الدفاع عن المباديء الدميقراطية وحقوق الانسان .. والصين كان مبرراتها السياسية هو الدفاع عن الثولرة البروليتارية العمالية وتتهم السوفيت بالانحراف عن هذه الثورة .وهنا يتبين بوضوع دور الرأي العام وأهميته في صناعة السياسة بشقيها الداخلي والخارجي .. من خلال اقناع الرأي العام الداخلي بما يدور على ساحة الرأي العام الخارجي .. الذي ينتهجه الدولة ضمن آيدلوجياتها المذهبية .. وكذلك الحاجة الى استمالة الرأي العام الخارجي والتأثير فيها وتقديم هذه السياسة بشكل قوالب آيدلوجية جاهزة للتصدير كأداة ضغط للرأي العام الخارجي على الحكومات في المواقف التي تقتضيها مصالح الدول التي انبثقت منها الاآيدلوجيا .. بذلك تنتج دول تابعة ومتبوعة من خلال الاايدلوجيا الفكرية والمذهبية ، لكل قدة أيدلوجية انبثقت منها الفكر وتم تسميتها بحسب التوجهات والتمايلات اليسارية او اليمينية .. اليوم لسنا بعيدن عن هذه السياسة .. رغم انحلال الاتحاد السوفيتي .. وتأسيس الاتحاد الاوربي كقوة اقتصادية وعسكرية .. رغم بقاء الناتو كقوة .. بيقاداة الولايات المتحدة الاميركية .. وظهر قوى اقليمية في الشرق تحاول السيطرة على الدول .. بل سيطرت على الدول .. وتحاول الامتداد على الارض كما حدثت في القرون الوسطى .. بأسم المذهب الاكريليكي .. ومن خلال قوى محلية تساندها لخوض الاشتباكات العسكرية بتلنياية عنها لهذا الامتداد الفكري والعسكري .. ......
#الايدلوجيات
#المذهبية
#والعلاقات
#الدولية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680648
#الحوار_المتمدن
#شهاب_وهاب_رستم الايدوجيات والمعتقدات المذهبية للدول هي من القوى الرئيسية والمؤثرة في أوضاع المجتمع السياسي الدولي والعلاقات الدولية .. وهناك عوامل مؤثرة أدت الى نمو الايدلوحيا في العلاقات الدولية .. منها : ظهور الدول القوية التي دين بأىيدلوجيات تختلف في عناصرها وتوعها ومضامينها لحد التناقض فيما بينها ، وهذه التناقضات بتفاعلاتها وتأثيراتها على السياسات الخارجية لهذه الدول والتي أثرت بدورها على السلم الدولي وخلقت من الصراعات الدولية التي لن يعهد لها المجتمع الدولي .العقائد الآيدلوجية التي ظهرت في القرن العشرين .. من الشيوعية .. النازية .. الفاشية ..وعدم الانحياز ، وما كانت موجودة من العقائد القومية .. انتشرت في العالم .الصراعات المذهبية توضحت أكثر منذ اندلاع الحرب العالمية الثانية ، حيث بلغ الصراع بين القطبين اليساري الأشتركي (الاتحاد ااسوفيتي) والغربي الرأسمالي بقيادة الولايات المتحدة الاميريكية .. واندلاع الحرب الباردة بين القطبين العظميين ، الحرب هذا كان تصادماً عنيفاً من دون اشتباكات عسكرية مسلحة ، وهذه كانت تحول من الدائرة القومية التقليدية الى دائرة الآيدلوجيات المذهبية المتعصبة التي ترتبط بها القطبين ويكون سبباً في تولد التوترات الدولية . كان لتزايد دور الرأي العام أهمية بالغة في عملية صنع القرارات السياسية .. الداخلية منها والخارجية .. بذلك لم يعد السياسة الداخلية والخارجية بعيدة عن منأى الرأي العام ولا منعزلاً عن هذه البيئة الفكرية ومؤثراتها المذهبية الآيدلوجية . المؤثرات الآيدلوجية المذهبية واهميتها لا تقف عند حدود الرأي العام الداخلي .. بل تمتدد الى للرأي العام الخارجي في الدول ز. بشكل عام ، حيث أن الآيدلوجيات تتجاذب في المجالات من خلال التجاذبات المختلفة .. السوفيت كانت تبرر السلم العالمي والدفاع عن الشعوب المضطهدة في آيدلوجياتها لسياساتها الداخلية والخارجية وعلاقاتها مع الدول ..أما الولايات المتحدة الاميريكية فكانت تبرر في سياساتها على الدفاع عن المباديء الدميقراطية وحقوق الانسان .. والصين كان مبرراتها السياسية هو الدفاع عن الثولرة البروليتارية العمالية وتتهم السوفيت بالانحراف عن هذه الثورة .وهنا يتبين بوضوع دور الرأي العام وأهميته في صناعة السياسة بشقيها الداخلي والخارجي .. من خلال اقناع الرأي العام الداخلي بما يدور على ساحة الرأي العام الخارجي .. الذي ينتهجه الدولة ضمن آيدلوجياتها المذهبية .. وكذلك الحاجة الى استمالة الرأي العام الخارجي والتأثير فيها وتقديم هذه السياسة بشكل قوالب آيدلوجية جاهزة للتصدير كأداة ضغط للرأي العام الخارجي على الحكومات في المواقف التي تقتضيها مصالح الدول التي انبثقت منها الاآيدلوجيا .. بذلك تنتج دول تابعة ومتبوعة من خلال الاايدلوجيا الفكرية والمذهبية ، لكل قدة أيدلوجية انبثقت منها الفكر وتم تسميتها بحسب التوجهات والتمايلات اليسارية او اليمينية .. اليوم لسنا بعيدن عن هذه السياسة .. رغم انحلال الاتحاد السوفيتي .. وتأسيس الاتحاد الاوربي كقوة اقتصادية وعسكرية .. رغم بقاء الناتو كقوة .. بيقاداة الولايات المتحدة الاميركية .. وظهر قوى اقليمية في الشرق تحاول السيطرة على الدول .. بل سيطرت على الدول .. وتحاول الامتداد على الارض كما حدثت في القرون الوسطى .. بأسم المذهب الاكريليكي .. ومن خلال قوى محلية تساندها لخوض الاشتباكات العسكرية بتلنياية عنها لهذا الامتداد الفكري والعسكري .. ......
#الايدلوجيات
#المذهبية
#والعلاقات
#الدولية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680648
الحوار المتمدن
شهاب وهاب رستم - الايدلوجيات المذهبية والعلاقات الدولية
فتحي سالم أبوزخار : الداعشي حفتر يشعل الفتنة المذهبية بالمدخلية التكفيرية ضد المجلس الرئاسي والرئاسة التركية
#الحوار_المتمدن
#فتحي_سالم_أبوزخار مع قناعة الكاتب بأنهم كُثر من يعرفون عربدة وفجور الداعشي حفتر وقد أكد بعض الضباط الذين أسروا معه في معركة وادي الدوم في 22 من مارس 1987، بأنه سكير ومدمن خمر وعربيد ولكن ما يميزه هو أنه حرباء يتلون بحسب ما تملي عليه الظروف وهذه المهرات مكنته من أن يكون خريج مدرسة استخبارتية تسلبه الإرادة وتستغله للعمليات القذرة التي يتجرد فيه الإنسان من آدميته لتحول إلى أداة للفجور والقتل والتدمير ولو كان من تحت عباءة دينية! مع نهاية شهر يوليو الماضي والمسلمين في العالم يستقبلون عيد الأضحى يطل علينا الداعشي حفتر مستغلاً هذا الحدث الديني من ساحة كتيبة طارق بن زيادة المدخلية التكفيرية متستراً بجبة الدين ليستخف ويستهزأ بحكومة الوفاق، المالكية الأباضية، المعترف بها دولياً ويدعو الشعب الليبي لإسقاطها! بل يتمادى في غيه ويتجاهل الاتفاقية الأمنية والبحرية بين ليبيا وتركيا، الحنفية النقشبندية، وينعت بفجور واضح وفاضح السيد رجب طيب أردوغان بأنه "معتوه" والقوات التركية الداعمة لقوات الوفاق بالقوات الغازية!التضاد مع الاسلام المعتدل:يرى الكاتب بأن الصراع الفكري ولو كان دينياً فرصة لتنقيحه من الشوائب التي تتسبب فيها أنانية الإنسان وحقده على الأخر، إلا أن هناك من لا يملك الحجة فيلجأ إلى الحرب ويكون وقود هذه الحرب تأجيج العاطفة الدينية أو المذهبية! وتدرك بعض الدوائر الاستخباراتية الغربية بأن إشعال الحرب الدينية ضد الاسلام قد لا تكون مضمونة وستكون مكلفة حيث نداء حي على الجهاد بات يرعبهم ، ولكن في المقابل الحرب المذهبية قد أتت أُكلها مع بدايات القرن الماضي بعد انهيار الدولة العثمانية "الاسلامية" مستغلين الفروق المذهبية. فبعد أن نجح الغرب في فتح أقسام علمية للدراسات الاسلامية والاستشراق بجامعاتهم ومراكزهم الأكاديمية بل جعلت الكثير من المنح لاستكمال الشهادات العليا الماجستير والدكتوراه لأبناء وبنات المسلمين بهدف توظيف كمعاول هدم للقيم اإنسانية التي جاء بها اإسلام ويصور الإسلام مقروناً بالسف والذبح!التاريخ يقول بأن إشعال الحرب ضد الإسلام سينتهي بانتصار الإسلام في الجولة الأخيرة. نعم الحرب المذهبية هي التي يخسر فيها الإسلام ولعمري أن مطابخ الفكر السياسي والاستخباراتي أدركوا ذلك فهم ليسوا مؤيدين للصدام مع الاسلام ولكن يعملون وبقوة للتحطيب للحرب المذهبية! فمن الحرب العربية الوهابية ضد العثمانية على مذهب أبوحنيفه ، إلى الحرب السنية العراقية ضد الشيعية الفارسية وانتهاءً بالحرب الجهادية الأفغانية ضد الملاحدة السوفيت. والأخيرة ولو أنها لم تكن مذهبية ولكنها صورت على أنها الإيمان والتوحيد الإفغاني ضد الكفرة الملاحدة السوفيت! ورب سائل لماذا هذه القوة للإسلام؟ وقد تلخص الإجابة في النقاط التالية:• التوحيد وإرجاع ما في الكون لواحد أحد فرد صمد مفهوم بسيط يقبله الإنسان البسيط "البدائي" والفيلسوف والعالم المطلع عن أسرار الكون وحقائق الطبيعة ونواميسها! بينما مع سماحة القيم المسيحية لكن تظل معضلة قبول ثلاثة تساوي واحد غير مقبولة! ونجد اليهودية منكفئة على نفسها! بل أسيء توظيفها بالصهيونية بشكل أبشع من المدخلية وداعش ضد الإسلام.• الإسلام منفتح على الجميع بالرغم من محاولة تعريبه ولكن دائما تنتصر إنسانيته ليتغلغل الاسلام تقريبا في جميع أركان ومفاصل دول العالم. وتسقط جميع محاولات نعته بالإرهاب ونجاح أعدائه نسبياً في خلق صورة نمطية غير جذابة عن المسلم/ة!• مع ما يمارس من إجحاف وظلم في بلاد "المسلمين" إلا أن الاسلام بنصوصه قطعية الورود والدلالة ينتصر بانحيازه للحرية في المعتقد ......
#الداعشي
#حفتر
#يشعل
#الفتنة
#المذهبية
#بالمدخلية
#التكفيرية
#المجلس
#الرئاسي
#والرئاسة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687447
#الحوار_المتمدن
#فتحي_سالم_أبوزخار مع قناعة الكاتب بأنهم كُثر من يعرفون عربدة وفجور الداعشي حفتر وقد أكد بعض الضباط الذين أسروا معه في معركة وادي الدوم في 22 من مارس 1987، بأنه سكير ومدمن خمر وعربيد ولكن ما يميزه هو أنه حرباء يتلون بحسب ما تملي عليه الظروف وهذه المهرات مكنته من أن يكون خريج مدرسة استخبارتية تسلبه الإرادة وتستغله للعمليات القذرة التي يتجرد فيه الإنسان من آدميته لتحول إلى أداة للفجور والقتل والتدمير ولو كان من تحت عباءة دينية! مع نهاية شهر يوليو الماضي والمسلمين في العالم يستقبلون عيد الأضحى يطل علينا الداعشي حفتر مستغلاً هذا الحدث الديني من ساحة كتيبة طارق بن زيادة المدخلية التكفيرية متستراً بجبة الدين ليستخف ويستهزأ بحكومة الوفاق، المالكية الأباضية، المعترف بها دولياً ويدعو الشعب الليبي لإسقاطها! بل يتمادى في غيه ويتجاهل الاتفاقية الأمنية والبحرية بين ليبيا وتركيا، الحنفية النقشبندية، وينعت بفجور واضح وفاضح السيد رجب طيب أردوغان بأنه "معتوه" والقوات التركية الداعمة لقوات الوفاق بالقوات الغازية!التضاد مع الاسلام المعتدل:يرى الكاتب بأن الصراع الفكري ولو كان دينياً فرصة لتنقيحه من الشوائب التي تتسبب فيها أنانية الإنسان وحقده على الأخر، إلا أن هناك من لا يملك الحجة فيلجأ إلى الحرب ويكون وقود هذه الحرب تأجيج العاطفة الدينية أو المذهبية! وتدرك بعض الدوائر الاستخباراتية الغربية بأن إشعال الحرب الدينية ضد الاسلام قد لا تكون مضمونة وستكون مكلفة حيث نداء حي على الجهاد بات يرعبهم ، ولكن في المقابل الحرب المذهبية قد أتت أُكلها مع بدايات القرن الماضي بعد انهيار الدولة العثمانية "الاسلامية" مستغلين الفروق المذهبية. فبعد أن نجح الغرب في فتح أقسام علمية للدراسات الاسلامية والاستشراق بجامعاتهم ومراكزهم الأكاديمية بل جعلت الكثير من المنح لاستكمال الشهادات العليا الماجستير والدكتوراه لأبناء وبنات المسلمين بهدف توظيف كمعاول هدم للقيم اإنسانية التي جاء بها اإسلام ويصور الإسلام مقروناً بالسف والذبح!التاريخ يقول بأن إشعال الحرب ضد الإسلام سينتهي بانتصار الإسلام في الجولة الأخيرة. نعم الحرب المذهبية هي التي يخسر فيها الإسلام ولعمري أن مطابخ الفكر السياسي والاستخباراتي أدركوا ذلك فهم ليسوا مؤيدين للصدام مع الاسلام ولكن يعملون وبقوة للتحطيب للحرب المذهبية! فمن الحرب العربية الوهابية ضد العثمانية على مذهب أبوحنيفه ، إلى الحرب السنية العراقية ضد الشيعية الفارسية وانتهاءً بالحرب الجهادية الأفغانية ضد الملاحدة السوفيت. والأخيرة ولو أنها لم تكن مذهبية ولكنها صورت على أنها الإيمان والتوحيد الإفغاني ضد الكفرة الملاحدة السوفيت! ورب سائل لماذا هذه القوة للإسلام؟ وقد تلخص الإجابة في النقاط التالية:• التوحيد وإرجاع ما في الكون لواحد أحد فرد صمد مفهوم بسيط يقبله الإنسان البسيط "البدائي" والفيلسوف والعالم المطلع عن أسرار الكون وحقائق الطبيعة ونواميسها! بينما مع سماحة القيم المسيحية لكن تظل معضلة قبول ثلاثة تساوي واحد غير مقبولة! ونجد اليهودية منكفئة على نفسها! بل أسيء توظيفها بالصهيونية بشكل أبشع من المدخلية وداعش ضد الإسلام.• الإسلام منفتح على الجميع بالرغم من محاولة تعريبه ولكن دائما تنتصر إنسانيته ليتغلغل الاسلام تقريبا في جميع أركان ومفاصل دول العالم. وتسقط جميع محاولات نعته بالإرهاب ونجاح أعدائه نسبياً في خلق صورة نمطية غير جذابة عن المسلم/ة!• مع ما يمارس من إجحاف وظلم في بلاد "المسلمين" إلا أن الاسلام بنصوصه قطعية الورود والدلالة ينتصر بانحيازه للحرية في المعتقد ......
#الداعشي
#حفتر
#يشعل
#الفتنة
#المذهبية
#بالمدخلية
#التكفيرية
#المجلس
#الرئاسي
#والرئاسة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687447
الحوار المتمدن
فتحي سالم أبوزخار - الداعشي حفتر يشعل الفتنة المذهبية بالمدخلية التكفيرية ضد المجلس الرئاسي والرئاسة التركية
مروان صباح : هستيريا المذهبية والاستخفاف بالفيروس وجدانيات ترمب ...
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / الهستريا المذهبية والتوظيف الامبريالي لم يحصدا سوى القتل والعنف والكهراهية والحقد ، وعلى مدار السنة ، يوم بيوم وفي كل يوم ، يوجد في لبنان ذكرى لمغدور تم اغتياله ، وبذكرى اغتيال حسام الحسن نقول لنظام الاسد وحزب الله ، لقد استطاعوا إدخال النكبة وليس الحزن فحسب إلى كل بيت في كلا البلدين وبالطبع لا نستثني العراق النازف واليمن السعيد الذي لم يشهد سعادة منذ الخلّق ، وقد لا يكون من المبالغة ، بأن مخططي القتل الجماعي والاغتيالات الشخصية ، يلاقون المصير ذاته لكن من جهات أشرس وأعنف إمبريالية وبالتالي ، إذ بل من الصعب أن يستيقظ المرء دون أن يمرّ على ذكرى لمقتول يومياً .أما بالنسبة لصديق البشرية المستجد ، فيروس كوفيد 19 ، من المفيد للدول العالم التعامل مع المواطنين على أنهم أطفال وأن يتعظوا بخالقهم ، لقد أرسل الخالق للبشرية حسب الحديث المحمدي ، 350 ألف نبي ورسول ومازالوا الناس بين إنكار أو منخرطين بمعصيته ليس عن اصرار بقدر ما أنه جهل وضعف إرادة ، ليس إلا ، على الرغم من اعترافهم بذلك وبالتالي الناس لا تلتزم بالوقائيات إلا عندما يهددها الفيروس بشكل مباشر أو الحكومات تفرض عقوبات صارمة ، وهذا كشفه مؤخراً لماذا الفيروس يختفي عندما يُفرض حظر شامل ويعود عندما تعود الحياة إلى ازدحامها المعتاد ، وبالتالي جميع الإصابات التى اصيبت بها البشرية جمعاء حتى الان والتى وصلت إلى 40 مليون ، حصلت نتيجة التراخي والإهمال أو الاستخفاف ، والمصطلح الأخير ، هو عنصر ملاصق بالإنسان . ايضاً ، ليس من الطبيعي أن نغلق الخاطرة دون التوقف عند الرئيس الأمريكي ترمب ، بوجدانيته المعتادة ، يصنع هذه المرة حيرة ثقيلة في صدور البشرية ، عندما أعاد تغريدة تويترية لشخص أشار عن إحتمالية عدم قتل اسامة بن لادن وأنه على قيد الحياة ، وبالفعل شيء يحير ويضع العقل بالكف ، بل إذا استطاع فريق ترمب إثبات ذلك ، ستكون ضربة قاتله للحزب الديمقراطي . والسلام ......
#هستيريا
#المذهبية
#والاستخفاف
#بالفيروس
#وجدانيات
#ترمب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695986
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / الهستريا المذهبية والتوظيف الامبريالي لم يحصدا سوى القتل والعنف والكهراهية والحقد ، وعلى مدار السنة ، يوم بيوم وفي كل يوم ، يوجد في لبنان ذكرى لمغدور تم اغتياله ، وبذكرى اغتيال حسام الحسن نقول لنظام الاسد وحزب الله ، لقد استطاعوا إدخال النكبة وليس الحزن فحسب إلى كل بيت في كلا البلدين وبالطبع لا نستثني العراق النازف واليمن السعيد الذي لم يشهد سعادة منذ الخلّق ، وقد لا يكون من المبالغة ، بأن مخططي القتل الجماعي والاغتيالات الشخصية ، يلاقون المصير ذاته لكن من جهات أشرس وأعنف إمبريالية وبالتالي ، إذ بل من الصعب أن يستيقظ المرء دون أن يمرّ على ذكرى لمقتول يومياً .أما بالنسبة لصديق البشرية المستجد ، فيروس كوفيد 19 ، من المفيد للدول العالم التعامل مع المواطنين على أنهم أطفال وأن يتعظوا بخالقهم ، لقد أرسل الخالق للبشرية حسب الحديث المحمدي ، 350 ألف نبي ورسول ومازالوا الناس بين إنكار أو منخرطين بمعصيته ليس عن اصرار بقدر ما أنه جهل وضعف إرادة ، ليس إلا ، على الرغم من اعترافهم بذلك وبالتالي الناس لا تلتزم بالوقائيات إلا عندما يهددها الفيروس بشكل مباشر أو الحكومات تفرض عقوبات صارمة ، وهذا كشفه مؤخراً لماذا الفيروس يختفي عندما يُفرض حظر شامل ويعود عندما تعود الحياة إلى ازدحامها المعتاد ، وبالتالي جميع الإصابات التى اصيبت بها البشرية جمعاء حتى الان والتى وصلت إلى 40 مليون ، حصلت نتيجة التراخي والإهمال أو الاستخفاف ، والمصطلح الأخير ، هو عنصر ملاصق بالإنسان . ايضاً ، ليس من الطبيعي أن نغلق الخاطرة دون التوقف عند الرئيس الأمريكي ترمب ، بوجدانيته المعتادة ، يصنع هذه المرة حيرة ثقيلة في صدور البشرية ، عندما أعاد تغريدة تويترية لشخص أشار عن إحتمالية عدم قتل اسامة بن لادن وأنه على قيد الحياة ، وبالفعل شيء يحير ويضع العقل بالكف ، بل إذا استطاع فريق ترمب إثبات ذلك ، ستكون ضربة قاتله للحزب الديمقراطي . والسلام ......
#هستيريا
#المذهبية
#والاستخفاف
#بالفيروس
#وجدانيات
#ترمب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695986
الحوار المتمدن
مروان صباح - هستيريا المذهبية والاستخفاف بالفيروس وجدانيات ترمب ...
عماد علي : الانتخابات العرقية المذهبية لتجسيد الديمقراطية الشاذة
#الحوار_المتمدن
#عماد_علي ماهو مقياس النجاح للانتخابات العامة في المجتمعات المختلفة التركيب, لبنان و العراق مثلا, سؤال يصعب جوابه عند المتمعن المدقق المستند على القواعد العلمية لبيان الناتج او استنتاج من الموجود امام الانظار, و لكن يمكن القول , ان التغيير الايجابي الملتمس لدى المراقب, و الذي يحصل مابعد الانتخابات في حياة الناس السياسية الاقتصادية الثقافية هو مقياس الجواب الوافي لمن يريد الحقيقة.ان ركزنا على العراق بلد المختلف الشكل و التركيب و التاريخ و ما وصل الى ماهو عليه الان منذ تاسيسه بشكل مغاير جدا ايضا لغيره و من قبل مستعمريه لافادتهم في المدى الطويل على حساب سعادة الشعوب العراقية باستخدام عقلية تآمرية خبيثة من قبل من بنى حياة شعبه نتيجة خراب غيره او بناءا على بقاء الشر كجذوة دائمة الوقود لضرب هذا المجتمع المنقسم اصلا عرقيا و دينيا و مذهبيا لصالح رخاء شعبه. ان اختصرنا الطريق, كيف يمكن القول ان اتباع طريق الوصول الى التمسك بوسيلة التخلص من الفخ الدائمي قد بدا و يمكن سلوك الطريق للوصول الى الافق الموجود للتحرير النهائي. فان الديمقرطاية و الانتخبات كاهم ركائزها قد تفيد هذه الشعوب المبنية عرقيا و مذهبيا للمجتمع العراقي الموزائيكي لو تمعنا في الحال و ما موجود فيه هذا البلد هو انقسامات حادة بشكل علني و ليس هناك اي دافع لتوحيده, و من يدعي الوحدة لا يقصدها الا من اجل اهداف اخرى و في مقدمتها المنفعة الشخصية و الحزبية المصلحية. البلد لازال تحت وصية المحتل القديم الجديد, اقتصاده يسير بتذبذب مرتفعا مستوى المعيشة تارة و منحدرا في اخرى رغم الثروات الهائلة في ظل انتشار الفساد و الفقر و العوز دون وجود امل صغير للتحرر من تلك القيود المتغلغلة في ثنايا حياة الناس دون ان يتمكن التحرر منها ليبدا السير بشكل طبيعي نحو ما يريد.البلد الذي يعاني من الادعاءات النظرية الفارغة الجوهر و التي يطلقها الكثيرون دون ان يقصدوا حتى حقيقة ادعاءاتهم. لقد غاص هذا البلد في وحل متعددة المكونات متغيرة الطبيعة و لزج و لمس جدا بحيث لا يحتاج لاي دافع للتزحلق المميت.و به يمكن القول ان الانتخابات الديمقراطية في هذه الارضية و بهذه التركيبة و الاجواء و بهذه العقلية لا يمكن ان تاتي بنتيجة في محلها و انما يمكن ان تجسد ما يمكن ان نسميها اضداد الديمقراطية وهي اخطر من الدكتاورية التي كان هذا البلد يعانيها منذ مدة و لامد طويلة.اذن, فان كانت الانتخابات مظهرية و شكلها غير معلوم المعالم اصلا , فنتائجها غير مضمونة من حيث هدف و جوهرما يقصده المفهوم و ما يفرز منه. اي فان ممارسة العمل الديمقراطي لا يمكن ان تبدا بانتخابات في مثل هذه الظروف الموضوعية و الذاتية للشعوب التي تؤلف المجتمع العراقي المعلومة التركيب. باختصار، انها اي الديمقراطية هنا في هذا البلد دون غيره, وسيلة جميلة و مرضية جدا لتجسيد الواقع الموجود و المعروف فيه, بانه منقسم عرقيا و مذهبيا الى حد يمكن ان تؤدي الى الخراب اكثر منه الى تنفيذ ارادة الشعوب نفسها . فانها خطوة نحو ضفاف الوقوع عاليا في بحر المتغيرات الاجتماعية التي تسير فيها العراق منذ تاسيسه غير العادل على ايدي المستعمرين الجشعين الظالمين. ......
#الانتخابات
#العرقية
#المذهبية
#لتجسيد
#الديمقراطية
#الشاذة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734008
#الحوار_المتمدن
#عماد_علي ماهو مقياس النجاح للانتخابات العامة في المجتمعات المختلفة التركيب, لبنان و العراق مثلا, سؤال يصعب جوابه عند المتمعن المدقق المستند على القواعد العلمية لبيان الناتج او استنتاج من الموجود امام الانظار, و لكن يمكن القول , ان التغيير الايجابي الملتمس لدى المراقب, و الذي يحصل مابعد الانتخابات في حياة الناس السياسية الاقتصادية الثقافية هو مقياس الجواب الوافي لمن يريد الحقيقة.ان ركزنا على العراق بلد المختلف الشكل و التركيب و التاريخ و ما وصل الى ماهو عليه الان منذ تاسيسه بشكل مغاير جدا ايضا لغيره و من قبل مستعمريه لافادتهم في المدى الطويل على حساب سعادة الشعوب العراقية باستخدام عقلية تآمرية خبيثة من قبل من بنى حياة شعبه نتيجة خراب غيره او بناءا على بقاء الشر كجذوة دائمة الوقود لضرب هذا المجتمع المنقسم اصلا عرقيا و دينيا و مذهبيا لصالح رخاء شعبه. ان اختصرنا الطريق, كيف يمكن القول ان اتباع طريق الوصول الى التمسك بوسيلة التخلص من الفخ الدائمي قد بدا و يمكن سلوك الطريق للوصول الى الافق الموجود للتحرير النهائي. فان الديمقرطاية و الانتخبات كاهم ركائزها قد تفيد هذه الشعوب المبنية عرقيا و مذهبيا للمجتمع العراقي الموزائيكي لو تمعنا في الحال و ما موجود فيه هذا البلد هو انقسامات حادة بشكل علني و ليس هناك اي دافع لتوحيده, و من يدعي الوحدة لا يقصدها الا من اجل اهداف اخرى و في مقدمتها المنفعة الشخصية و الحزبية المصلحية. البلد لازال تحت وصية المحتل القديم الجديد, اقتصاده يسير بتذبذب مرتفعا مستوى المعيشة تارة و منحدرا في اخرى رغم الثروات الهائلة في ظل انتشار الفساد و الفقر و العوز دون وجود امل صغير للتحرر من تلك القيود المتغلغلة في ثنايا حياة الناس دون ان يتمكن التحرر منها ليبدا السير بشكل طبيعي نحو ما يريد.البلد الذي يعاني من الادعاءات النظرية الفارغة الجوهر و التي يطلقها الكثيرون دون ان يقصدوا حتى حقيقة ادعاءاتهم. لقد غاص هذا البلد في وحل متعددة المكونات متغيرة الطبيعة و لزج و لمس جدا بحيث لا يحتاج لاي دافع للتزحلق المميت.و به يمكن القول ان الانتخابات الديمقراطية في هذه الارضية و بهذه التركيبة و الاجواء و بهذه العقلية لا يمكن ان تاتي بنتيجة في محلها و انما يمكن ان تجسد ما يمكن ان نسميها اضداد الديمقراطية وهي اخطر من الدكتاورية التي كان هذا البلد يعانيها منذ مدة و لامد طويلة.اذن, فان كانت الانتخابات مظهرية و شكلها غير معلوم المعالم اصلا , فنتائجها غير مضمونة من حيث هدف و جوهرما يقصده المفهوم و ما يفرز منه. اي فان ممارسة العمل الديمقراطي لا يمكن ان تبدا بانتخابات في مثل هذه الظروف الموضوعية و الذاتية للشعوب التي تؤلف المجتمع العراقي المعلومة التركيب. باختصار، انها اي الديمقراطية هنا في هذا البلد دون غيره, وسيلة جميلة و مرضية جدا لتجسيد الواقع الموجود و المعروف فيه, بانه منقسم عرقيا و مذهبيا الى حد يمكن ان تؤدي الى الخراب اكثر منه الى تنفيذ ارادة الشعوب نفسها . فانها خطوة نحو ضفاف الوقوع عاليا في بحر المتغيرات الاجتماعية التي تسير فيها العراق منذ تاسيسه غير العادل على ايدي المستعمرين الجشعين الظالمين. ......
#الانتخابات
#العرقية
#المذهبية
#لتجسيد
#الديمقراطية
#الشاذة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734008
الحوار المتمدن
عماد علي - الانتخابات العرقية المذهبية لتجسيد الديمقراطية الشاذة