شهاب وهاب رستم : الايدلوجيات المذهبية والعلاقات الدولية
#الحوار_المتمدن
#شهاب_وهاب_رستم الايدوجيات والمعتقدات المذهبية للدول هي من القوى الرئيسية والمؤثرة في أوضاع المجتمع السياسي الدولي والعلاقات الدولية .. وهناك عوامل مؤثرة أدت الى نمو الايدلوحيا في العلاقات الدولية .. منها : ظهور الدول القوية التي دين بأىيدلوجيات تختلف في عناصرها وتوعها ومضامينها لحد التناقض فيما بينها ، وهذه التناقضات بتفاعلاتها وتأثيراتها على السياسات الخارجية لهذه الدول والتي أثرت بدورها على السلم الدولي وخلقت من الصراعات الدولية التي لن يعهد لها المجتمع الدولي .العقائد الآيدلوجية التي ظهرت في القرن العشرين .. من الشيوعية .. النازية .. الفاشية ..وعدم الانحياز ، وما كانت موجودة من العقائد القومية .. انتشرت في العالم .الصراعات المذهبية توضحت أكثر منذ اندلاع الحرب العالمية الثانية ، حيث بلغ الصراع بين القطبين اليساري الأشتركي (الاتحاد ااسوفيتي) والغربي الرأسمالي بقيادة الولايات المتحدة الاميريكية .. واندلاع الحرب الباردة بين القطبين العظميين ، الحرب هذا كان تصادماً عنيفاً من دون اشتباكات عسكرية مسلحة ، وهذه كانت تحول من الدائرة القومية التقليدية الى دائرة الآيدلوجيات المذهبية المتعصبة التي ترتبط بها القطبين ويكون سبباً في تولد التوترات الدولية . كان لتزايد دور الرأي العام أهمية بالغة في عملية صنع القرارات السياسية .. الداخلية منها والخارجية .. بذلك لم يعد السياسة الداخلية والخارجية بعيدة عن منأى الرأي العام ولا منعزلاً عن هذه البيئة الفكرية ومؤثراتها المذهبية الآيدلوجية . المؤثرات الآيدلوجية المذهبية واهميتها لا تقف عند حدود الرأي العام الداخلي .. بل تمتدد الى للرأي العام الخارجي في الدول ز. بشكل عام ، حيث أن الآيدلوجيات تتجاذب في المجالات من خلال التجاذبات المختلفة .. السوفيت كانت تبرر السلم العالمي والدفاع عن الشعوب المضطهدة في آيدلوجياتها لسياساتها الداخلية والخارجية وعلاقاتها مع الدول ..أما الولايات المتحدة الاميريكية فكانت تبرر في سياساتها على الدفاع عن المباديء الدميقراطية وحقوق الانسان .. والصين كان مبرراتها السياسية هو الدفاع عن الثولرة البروليتارية العمالية وتتهم السوفيت بالانحراف عن هذه الثورة .وهنا يتبين بوضوع دور الرأي العام وأهميته في صناعة السياسة بشقيها الداخلي والخارجي .. من خلال اقناع الرأي العام الداخلي بما يدور على ساحة الرأي العام الخارجي .. الذي ينتهجه الدولة ضمن آيدلوجياتها المذهبية .. وكذلك الحاجة الى استمالة الرأي العام الخارجي والتأثير فيها وتقديم هذه السياسة بشكل قوالب آيدلوجية جاهزة للتصدير كأداة ضغط للرأي العام الخارجي على الحكومات في المواقف التي تقتضيها مصالح الدول التي انبثقت منها الاآيدلوجيا .. بذلك تنتج دول تابعة ومتبوعة من خلال الاايدلوجيا الفكرية والمذهبية ، لكل قدة أيدلوجية انبثقت منها الفكر وتم تسميتها بحسب التوجهات والتمايلات اليسارية او اليمينية .. اليوم لسنا بعيدن عن هذه السياسة .. رغم انحلال الاتحاد السوفيتي .. وتأسيس الاتحاد الاوربي كقوة اقتصادية وعسكرية .. رغم بقاء الناتو كقوة .. بيقاداة الولايات المتحدة الاميركية .. وظهر قوى اقليمية في الشرق تحاول السيطرة على الدول .. بل سيطرت على الدول .. وتحاول الامتداد على الارض كما حدثت في القرون الوسطى .. بأسم المذهب الاكريليكي .. ومن خلال قوى محلية تساندها لخوض الاشتباكات العسكرية بتلنياية عنها لهذا الامتداد الفكري والعسكري .. ......
#الايدلوجيات
#المذهبية
#والعلاقات
#الدولية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680648
#الحوار_المتمدن
#شهاب_وهاب_رستم الايدوجيات والمعتقدات المذهبية للدول هي من القوى الرئيسية والمؤثرة في أوضاع المجتمع السياسي الدولي والعلاقات الدولية .. وهناك عوامل مؤثرة أدت الى نمو الايدلوحيا في العلاقات الدولية .. منها : ظهور الدول القوية التي دين بأىيدلوجيات تختلف في عناصرها وتوعها ومضامينها لحد التناقض فيما بينها ، وهذه التناقضات بتفاعلاتها وتأثيراتها على السياسات الخارجية لهذه الدول والتي أثرت بدورها على السلم الدولي وخلقت من الصراعات الدولية التي لن يعهد لها المجتمع الدولي .العقائد الآيدلوجية التي ظهرت في القرن العشرين .. من الشيوعية .. النازية .. الفاشية ..وعدم الانحياز ، وما كانت موجودة من العقائد القومية .. انتشرت في العالم .الصراعات المذهبية توضحت أكثر منذ اندلاع الحرب العالمية الثانية ، حيث بلغ الصراع بين القطبين اليساري الأشتركي (الاتحاد ااسوفيتي) والغربي الرأسمالي بقيادة الولايات المتحدة الاميريكية .. واندلاع الحرب الباردة بين القطبين العظميين ، الحرب هذا كان تصادماً عنيفاً من دون اشتباكات عسكرية مسلحة ، وهذه كانت تحول من الدائرة القومية التقليدية الى دائرة الآيدلوجيات المذهبية المتعصبة التي ترتبط بها القطبين ويكون سبباً في تولد التوترات الدولية . كان لتزايد دور الرأي العام أهمية بالغة في عملية صنع القرارات السياسية .. الداخلية منها والخارجية .. بذلك لم يعد السياسة الداخلية والخارجية بعيدة عن منأى الرأي العام ولا منعزلاً عن هذه البيئة الفكرية ومؤثراتها المذهبية الآيدلوجية . المؤثرات الآيدلوجية المذهبية واهميتها لا تقف عند حدود الرأي العام الداخلي .. بل تمتدد الى للرأي العام الخارجي في الدول ز. بشكل عام ، حيث أن الآيدلوجيات تتجاذب في المجالات من خلال التجاذبات المختلفة .. السوفيت كانت تبرر السلم العالمي والدفاع عن الشعوب المضطهدة في آيدلوجياتها لسياساتها الداخلية والخارجية وعلاقاتها مع الدول ..أما الولايات المتحدة الاميريكية فكانت تبرر في سياساتها على الدفاع عن المباديء الدميقراطية وحقوق الانسان .. والصين كان مبرراتها السياسية هو الدفاع عن الثولرة البروليتارية العمالية وتتهم السوفيت بالانحراف عن هذه الثورة .وهنا يتبين بوضوع دور الرأي العام وأهميته في صناعة السياسة بشقيها الداخلي والخارجي .. من خلال اقناع الرأي العام الداخلي بما يدور على ساحة الرأي العام الخارجي .. الذي ينتهجه الدولة ضمن آيدلوجياتها المذهبية .. وكذلك الحاجة الى استمالة الرأي العام الخارجي والتأثير فيها وتقديم هذه السياسة بشكل قوالب آيدلوجية جاهزة للتصدير كأداة ضغط للرأي العام الخارجي على الحكومات في المواقف التي تقتضيها مصالح الدول التي انبثقت منها الاآيدلوجيا .. بذلك تنتج دول تابعة ومتبوعة من خلال الاايدلوجيا الفكرية والمذهبية ، لكل قدة أيدلوجية انبثقت منها الفكر وتم تسميتها بحسب التوجهات والتمايلات اليسارية او اليمينية .. اليوم لسنا بعيدن عن هذه السياسة .. رغم انحلال الاتحاد السوفيتي .. وتأسيس الاتحاد الاوربي كقوة اقتصادية وعسكرية .. رغم بقاء الناتو كقوة .. بيقاداة الولايات المتحدة الاميركية .. وظهر قوى اقليمية في الشرق تحاول السيطرة على الدول .. بل سيطرت على الدول .. وتحاول الامتداد على الارض كما حدثت في القرون الوسطى .. بأسم المذهب الاكريليكي .. ومن خلال قوى محلية تساندها لخوض الاشتباكات العسكرية بتلنياية عنها لهذا الامتداد الفكري والعسكري .. ......
#الايدلوجيات
#المذهبية
#والعلاقات
#الدولية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680648
الحوار المتمدن
شهاب وهاب رستم - الايدلوجيات المذهبية والعلاقات الدولية
محمد اسماعيل السراي : ما الأسباب التي دعت الايدلوجيات الشيوعية لانتهاج انظمة دكتاتورية ؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_اسماعيل_السراي ماالاسباب التي دعت الايدلوجيات الشيوعية لانتهاج انظمة دكتاتورية؟لمَ الشيوعية صدرت نفسها للجماهير والعالم كانظمة دكتاتورية قمعية ؟وليست هي فقط، بل حتى بعض الايدلوجيات الراديكالية والاشتراكية الاخرى المنضوية تحت اللواء الايدلوجي العام للشيوعية او قريبة من روحها ،ايضا تبنت النظام الدكتاتوري كنظام حكم..كما في منطقتنا العربية، الاحزاب الاشتراكية والقومية، ومنها حزب البعث..بل حتى الدينية..فما هي اسباب ذلك؟ لمَ لمْ تصدر هذه الاحزاب والايدلوحيات نفسها ،كانظمة ديمقراطية، وليبرالية، كالراسمالية؟الاسباب تاريخية، وانية..تتعلق ببنية المجتمعات ذاتها تأريخيا وثقافيا ودينيا..اعتقد لان هذه الاحزاب والايدلوجيات اساسا هي احزاب راديكالية..كانت تستهدف الجذور ،لاالتغيرات الانية او الطارئة او الجزئية..او الاصلاحية الواقعية التي تتعامل مع المرحلة باناة وطول بال ..ذلك لان هذه الايدلوجيات الاشتراكية هي بالاساس ثورة على نظام. ليس نظاما سياسا معينا، بل النظام المجتمعي برمته. فهي لم تنبثق لتكون استمرار لنظام قائم ، كما كانت تفعل غيرها من الايدلوجيات الثائرة او الصاعدة .ولانها اصطدمت (برأسمالة) المجتمع- ان جاز التعبير- ،حيث انها وجدت البنية المجتمعية، بنية قائمة على الملكية والترقيق لآلاف السنين. ولان الطبقية والملكية هي جلباب صعب ان يخلع من اجساد المجتمعات .ففي هكذا مجتمع فان هذه الثقافة الراسخة-ثقافة الملكية والطبقية- قد تشربت في جميع مفاصله الاجتماعية والاقتصادية والسياسبة والدينية. فيصعب التعامل بروح التسامح مع هذه البنى( المرأسمالة) ، ولاتنفع لتهديم الصخور الصلدة الا ازاميل مصنوعة من الحديد الصلب..طيب قد يقول قائل لمَ اذن هذه الدكتاتورية والقسوة شملت ايضا حتى الطبقة الدنيا والشغيلة ذاتهم الذين قامت من اجلهم الشيوعية؟السبب في ذلك هو اصطدام الشيوعية والاحزاب التي تدور في فلكها ، بهذه الكتلة المجتمعية المغيبة، والتي اصبحت عدو للايدلوجيا التي نهضت من اجلها، بسبب ان الوعي المجتمعي تقوده افكار ورؤى طبقية وملكية، اُريد منها ان يبقى الوعي الجماهيري مغيبا وراضخا لهذه الطبيعة الطبقية كامر حتمي، بل مبارك من السماء ايضا. ولذلك لعب رجل الدين والكاهن دورا كبيرا في تعبئة الجمهور -حاضرا، ابان انتشار الفكر الاشتراكي والشيوعي ،وكذلك،وهو الأهم، تاريخيا، من خلال خلق مفاهيم التقشف والزهد وبغض الغنى الدنيوي لصالح المكافئة الاخروية. بل ان الغنى مسؤولية كبيرة وحسابه عسير جدا . لذلك، فالخفيف في الدنيا خفيف المرور على السراط..كما اشاع الكاهن والامام ثقافة تهدف الى اقناع الجمهور، بان هذه الارزاق هي امر محتوم من السماء. وان الله خلق الناس مراتب وطبقات، فلا يستطع الانسان الخروج من طبقته والولوج الى اخرى بعمله الدنيوي ،(ولو جريت جري الوحوش فغير رزقك ماتحوش ). والارزاق مقسمه هكذا حصص في السماء، فلا ينبغي للعبد ان ينظر لمال غيره، او يطمح في المزيد..وايضا عملت الثقافة الدينية المدفوعة بثقافة الملكية والراسمالية، سواء اكانت هي مغيبة ايضا بفكر العبودية والطبقية، اما انها تستشعر ان مصلحتها ووجودها من وجود الملكية ونظام الطبقات. لذاك كنا نسمع ونحن شبابا صغارا ، عن مفهوم الطابور الخامس. لانعلم ماهو، ومن هم اعضاء هذا الطابور ،وماطبيعته التنظيمية. لكننا كنا نُخبرُ في المدارس والندوات عن اهدافه، الا وهي خلق الدعاية المضادة للحزب، وتشويه البنى الفكرية والايدلوجية للجمهور او الشعب ..فعلا كان هذا الطابور او هذه الثقافة، متشربة في ثنايا المجتمع وبين افراده، يبثها المناوئون للسلطة وللايدل ......
#الأسباب
#التي
#الايدلوجيات
#الشيوعية
#لانتهاج
#انظمة
#دكتاتورية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719411
#الحوار_المتمدن
#محمد_اسماعيل_السراي ماالاسباب التي دعت الايدلوجيات الشيوعية لانتهاج انظمة دكتاتورية؟لمَ الشيوعية صدرت نفسها للجماهير والعالم كانظمة دكتاتورية قمعية ؟وليست هي فقط، بل حتى بعض الايدلوجيات الراديكالية والاشتراكية الاخرى المنضوية تحت اللواء الايدلوجي العام للشيوعية او قريبة من روحها ،ايضا تبنت النظام الدكتاتوري كنظام حكم..كما في منطقتنا العربية، الاحزاب الاشتراكية والقومية، ومنها حزب البعث..بل حتى الدينية..فما هي اسباب ذلك؟ لمَ لمْ تصدر هذه الاحزاب والايدلوحيات نفسها ،كانظمة ديمقراطية، وليبرالية، كالراسمالية؟الاسباب تاريخية، وانية..تتعلق ببنية المجتمعات ذاتها تأريخيا وثقافيا ودينيا..اعتقد لان هذه الاحزاب والايدلوجيات اساسا هي احزاب راديكالية..كانت تستهدف الجذور ،لاالتغيرات الانية او الطارئة او الجزئية..او الاصلاحية الواقعية التي تتعامل مع المرحلة باناة وطول بال ..ذلك لان هذه الايدلوجيات الاشتراكية هي بالاساس ثورة على نظام. ليس نظاما سياسا معينا، بل النظام المجتمعي برمته. فهي لم تنبثق لتكون استمرار لنظام قائم ، كما كانت تفعل غيرها من الايدلوجيات الثائرة او الصاعدة .ولانها اصطدمت (برأسمالة) المجتمع- ان جاز التعبير- ،حيث انها وجدت البنية المجتمعية، بنية قائمة على الملكية والترقيق لآلاف السنين. ولان الطبقية والملكية هي جلباب صعب ان يخلع من اجساد المجتمعات .ففي هكذا مجتمع فان هذه الثقافة الراسخة-ثقافة الملكية والطبقية- قد تشربت في جميع مفاصله الاجتماعية والاقتصادية والسياسبة والدينية. فيصعب التعامل بروح التسامح مع هذه البنى( المرأسمالة) ، ولاتنفع لتهديم الصخور الصلدة الا ازاميل مصنوعة من الحديد الصلب..طيب قد يقول قائل لمَ اذن هذه الدكتاتورية والقسوة شملت ايضا حتى الطبقة الدنيا والشغيلة ذاتهم الذين قامت من اجلهم الشيوعية؟السبب في ذلك هو اصطدام الشيوعية والاحزاب التي تدور في فلكها ، بهذه الكتلة المجتمعية المغيبة، والتي اصبحت عدو للايدلوجيا التي نهضت من اجلها، بسبب ان الوعي المجتمعي تقوده افكار ورؤى طبقية وملكية، اُريد منها ان يبقى الوعي الجماهيري مغيبا وراضخا لهذه الطبيعة الطبقية كامر حتمي، بل مبارك من السماء ايضا. ولذلك لعب رجل الدين والكاهن دورا كبيرا في تعبئة الجمهور -حاضرا، ابان انتشار الفكر الاشتراكي والشيوعي ،وكذلك،وهو الأهم، تاريخيا، من خلال خلق مفاهيم التقشف والزهد وبغض الغنى الدنيوي لصالح المكافئة الاخروية. بل ان الغنى مسؤولية كبيرة وحسابه عسير جدا . لذلك، فالخفيف في الدنيا خفيف المرور على السراط..كما اشاع الكاهن والامام ثقافة تهدف الى اقناع الجمهور، بان هذه الارزاق هي امر محتوم من السماء. وان الله خلق الناس مراتب وطبقات، فلا يستطع الانسان الخروج من طبقته والولوج الى اخرى بعمله الدنيوي ،(ولو جريت جري الوحوش فغير رزقك ماتحوش ). والارزاق مقسمه هكذا حصص في السماء، فلا ينبغي للعبد ان ينظر لمال غيره، او يطمح في المزيد..وايضا عملت الثقافة الدينية المدفوعة بثقافة الملكية والراسمالية، سواء اكانت هي مغيبة ايضا بفكر العبودية والطبقية، اما انها تستشعر ان مصلحتها ووجودها من وجود الملكية ونظام الطبقات. لذاك كنا نسمع ونحن شبابا صغارا ، عن مفهوم الطابور الخامس. لانعلم ماهو، ومن هم اعضاء هذا الطابور ،وماطبيعته التنظيمية. لكننا كنا نُخبرُ في المدارس والندوات عن اهدافه، الا وهي خلق الدعاية المضادة للحزب، وتشويه البنى الفكرية والايدلوجية للجمهور او الشعب ..فعلا كان هذا الطابور او هذه الثقافة، متشربة في ثنايا المجتمع وبين افراده، يبثها المناوئون للسلطة وللايدل ......
#الأسباب
#التي
#الايدلوجيات
#الشيوعية
#لانتهاج
#انظمة
#دكتاتورية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719411
الحوار المتمدن
محمد اسماعيل السراي - ما الأسباب التي دعت الايدلوجيات الشيوعية لانتهاج انظمة دكتاتورية ؟