عبير خالد يحيي : أدب اللجوء في نصوص القاصّة السورية أمان السيد في مجموعتها القصصية ( نزلاء المنام)
#الحوار_المتمدن
#عبير_خالد_يحيي أدب اللجوء في نصوص القاصّة السورية أمان السيدفي مجموعتها القصصية ( نزلاء المنام)"الكتابة حالة إنسانية تشعر بها دون أن توزّع صراخك على جيرانك" عبارة منسوبة لكاتب سعودي هو ( عبده الخال), أوردتها إحدى المجموعات الأدبية على الفيسبوك كإستبيان للرأي, هل توافقه أم تخالفه الرأي؟! وقفت عند الجملة مستغربة! كيف يمكن للأدب أن يكون منعزلًا ومتضائلًا إلى الحد الذي يبقيه حالة إنسانية لا تتجاوز عتبة الشعور! كيف لا يكون صرخة مصيرها أن يتردد صداها ولو في الخلاء؟! إن كان القلم سلاحًا كيف لا يُسمَع رصاصه؟! وإن لم يكن فلماذا يُلاحَق بعض من يحملونه؟! كيف تكون الكتابة صوتًا صامتًا وفيها آهات المعذّبين, ونواح الثكالى, وآلام المذبوحين, وكوابيس المحكومين, وغربة اللاجئين, وذعر الأطفال, في أوطان توحّش فيها الموت باطشًا بحياة من فيها؟! وهل يستطيع الكاتب أن يكتب ذلك كتابة صامتة؟! على الأقل الكاتبة السورية أمان السيد لم تستطع أن تكتب هاته الكتابة الصامتة. السيرة الذاتية للكاتبة: أمان السيدسورية الوطن، مقيمة في أستراليا.أستاذة لغة عربية، قاصة، وشاعرة، وصحافية.من أعمالها: تدريس اللغة العربية بين سورية، والإمارات، وأستراليا خلال مسيرة حياتها المهنية.حاصلة على دبلوم في التأهيل التربوي من جامعة دمشق عام 1982، وإجازة في اللغة العربية من جامعة تشرين في اللاذقية عام 1980.سبق لها أن عملت في إعداد وتقديم برنامج في إذاعة " صوت الوطن العربي الكبير" في ليبيا بين عامي 1983- 1984.عضو في اتحاد كتاب وأدباء الإمارات.تتنوّع كتاباتها بين المقالات، والدراسات الأدبية، والشعر، والقصص القصيرة، وهي تنشر في المجلات، والصحف العربية، والإماراتية، والأسترالية، والمواقع الألكترونية المختلفة، منها: دبي الثقافية، والصّدى، وجريدة الرؤية، والخليج، والاتحاد في دولة الإمارات، والتلغراف، والمستقبل في أستراليا.في أثناء إقامتها في الإمارات العربية المتحدة خصّص لها عمود في جريدة "الرؤية" في دبي حمل عنوان " نوافذ بحرية". لها أكثر من حوار أدبي، ولقاء تلفزيوني، وإذاعي ما بين المجلات العربية، والقنوات الفضائية في الإمارات، وإذاعة مونت كارلو في فرنسا. شاركت، وتشارك في الملتقيات الثقافية والأدبية ما بين الإمارات وأستراليا.تصنف حتى اليوم أول أديبة سورية تقيم أمسية شعرية في أستراليا، وكان مقرّها قاعة بلدية "كانتبيري/ لاكمبا" في سيدني عام 2016 وقد حملت الأمسية عنوان" غابات الفرلق" رتلت فيها الأديبة قصائد لوطنها المنكوب، ولمدينتها الساحلية. فازت بالمركز الأول عن قصتها "عيون تنشد الأمان" كتقدير من مؤسسة "كلمة" في القاهرة، والقصة منشورة ضمن مجموعتها القصصية " ذكورة المنافي". كرّمت بدرع تقدري" كأفضل أديبة وقاصة سورية لعام 2010" ضمن مسابقة أقامتها مؤسسة "كلمة" في القاهرة، حملت عنوان "جائزة نجيب محفوظ للقصة القصيرة"، كما ذكر اسم الكاتبة ضمن ديوان خاص يحمل آثار عدد من المبدعين العرب المشاركين.كرّمت عن " دائرة الثقافة والإعلام" في الشارقة ضمن إصدارات "كتاب الرافد" عن مؤلفها السردي"أبعد من القيامة".كرمت عن جريدة "الرؤية" في دبي ضمن حشد كبير عن مقالتها الأولى التي نشرت في الجريدة، والتي حملت عنوان " نمنمات إنسانية".إصداراتها في السرد:" قدري أن أولد أنثى" صدر عن في القاهرة/ الناشر شمس للنشر والتوزيع عام 2008 "سيراميك" صدر في القاهرة عن مؤسسة الكلمة عام 2010"ذكورة المنافي" صدر في سورية/ اللاذقية عن دار الحوار للنشر والت ......
#اللجوء
#نصوص
#القاصّة
#السورية
#أمان
#السيد
#مجموعتها
#القصصية
#نزلاء
#المنام)
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674767
#الحوار_المتمدن
#عبير_خالد_يحيي أدب اللجوء في نصوص القاصّة السورية أمان السيدفي مجموعتها القصصية ( نزلاء المنام)"الكتابة حالة إنسانية تشعر بها دون أن توزّع صراخك على جيرانك" عبارة منسوبة لكاتب سعودي هو ( عبده الخال), أوردتها إحدى المجموعات الأدبية على الفيسبوك كإستبيان للرأي, هل توافقه أم تخالفه الرأي؟! وقفت عند الجملة مستغربة! كيف يمكن للأدب أن يكون منعزلًا ومتضائلًا إلى الحد الذي يبقيه حالة إنسانية لا تتجاوز عتبة الشعور! كيف لا يكون صرخة مصيرها أن يتردد صداها ولو في الخلاء؟! إن كان القلم سلاحًا كيف لا يُسمَع رصاصه؟! وإن لم يكن فلماذا يُلاحَق بعض من يحملونه؟! كيف تكون الكتابة صوتًا صامتًا وفيها آهات المعذّبين, ونواح الثكالى, وآلام المذبوحين, وكوابيس المحكومين, وغربة اللاجئين, وذعر الأطفال, في أوطان توحّش فيها الموت باطشًا بحياة من فيها؟! وهل يستطيع الكاتب أن يكتب ذلك كتابة صامتة؟! على الأقل الكاتبة السورية أمان السيد لم تستطع أن تكتب هاته الكتابة الصامتة. السيرة الذاتية للكاتبة: أمان السيدسورية الوطن، مقيمة في أستراليا.أستاذة لغة عربية، قاصة، وشاعرة، وصحافية.من أعمالها: تدريس اللغة العربية بين سورية، والإمارات، وأستراليا خلال مسيرة حياتها المهنية.حاصلة على دبلوم في التأهيل التربوي من جامعة دمشق عام 1982، وإجازة في اللغة العربية من جامعة تشرين في اللاذقية عام 1980.سبق لها أن عملت في إعداد وتقديم برنامج في إذاعة " صوت الوطن العربي الكبير" في ليبيا بين عامي 1983- 1984.عضو في اتحاد كتاب وأدباء الإمارات.تتنوّع كتاباتها بين المقالات، والدراسات الأدبية، والشعر، والقصص القصيرة، وهي تنشر في المجلات، والصحف العربية، والإماراتية، والأسترالية، والمواقع الألكترونية المختلفة، منها: دبي الثقافية، والصّدى، وجريدة الرؤية، والخليج، والاتحاد في دولة الإمارات، والتلغراف، والمستقبل في أستراليا.في أثناء إقامتها في الإمارات العربية المتحدة خصّص لها عمود في جريدة "الرؤية" في دبي حمل عنوان " نوافذ بحرية". لها أكثر من حوار أدبي، ولقاء تلفزيوني، وإذاعي ما بين المجلات العربية، والقنوات الفضائية في الإمارات، وإذاعة مونت كارلو في فرنسا. شاركت، وتشارك في الملتقيات الثقافية والأدبية ما بين الإمارات وأستراليا.تصنف حتى اليوم أول أديبة سورية تقيم أمسية شعرية في أستراليا، وكان مقرّها قاعة بلدية "كانتبيري/ لاكمبا" في سيدني عام 2016 وقد حملت الأمسية عنوان" غابات الفرلق" رتلت فيها الأديبة قصائد لوطنها المنكوب، ولمدينتها الساحلية. فازت بالمركز الأول عن قصتها "عيون تنشد الأمان" كتقدير من مؤسسة "كلمة" في القاهرة، والقصة منشورة ضمن مجموعتها القصصية " ذكورة المنافي". كرّمت بدرع تقدري" كأفضل أديبة وقاصة سورية لعام 2010" ضمن مسابقة أقامتها مؤسسة "كلمة" في القاهرة، حملت عنوان "جائزة نجيب محفوظ للقصة القصيرة"، كما ذكر اسم الكاتبة ضمن ديوان خاص يحمل آثار عدد من المبدعين العرب المشاركين.كرّمت عن " دائرة الثقافة والإعلام" في الشارقة ضمن إصدارات "كتاب الرافد" عن مؤلفها السردي"أبعد من القيامة".كرمت عن جريدة "الرؤية" في دبي ضمن حشد كبير عن مقالتها الأولى التي نشرت في الجريدة، والتي حملت عنوان " نمنمات إنسانية".إصداراتها في السرد:" قدري أن أولد أنثى" صدر عن في القاهرة/ الناشر شمس للنشر والتوزيع عام 2008 "سيراميك" صدر في القاهرة عن مؤسسة الكلمة عام 2010"ذكورة المنافي" صدر في سورية/ اللاذقية عن دار الحوار للنشر والت ......
#اللجوء
#نصوص
#القاصّة
#السورية
#أمان
#السيد
#مجموعتها
#القصصية
#نزلاء
#المنام)
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674767
الحوار المتمدن
عبير خالد يحيي - أدب اللجوء في نصوص القاصّة السورية أمان السيد في مجموعتها القصصية ( نزلاء المنام)
كمال العود : القاصة المغربية فاطمة الزهراء المرابط في دائرة السؤال
#الحوار_المتمدن
#كمال_العود (الحلقة الأولى) أجرى الحوار: كمال العودعند الحديث عن القصة المغربية المعاصرة، يستحيل تجاوز تجربة القاصة فاطمة الزهراء المرابط، فقد حققت تواجدا لافتا للنظر، وعبرت بكل حرية واستقلالية عن هموم المرأة ومعاناتها بطريقة جريئة في الأدب... ويبدو جليا لكل متتبعي المشهد الثقافي والإبداعي المعاصر بالمغرب، أن صاحبة "ماذا تحكي أيها البحر...؟" و"أتراك تشرقين غدا..؟" هي قاصة متفردة بانشغالها بأغوار الروح والذات الإنسانية، وتناولها الموضوعات المحظورة وكسر الطابوهات وكشف المسكوت عنه في الثقافة المغربية. وإلى جانب إسهاماتها في الإبداع والإعلام الثقافي، تشرف على إدارة مؤسستي "الراصد الوطني للنشر والقراءة" ومجلة "الصقيلة في النقد والإبداع". وقد صدر لها أيضا في الحوار كتاب "مبدعون في ضيافة المقهى" وأشرفت على تقديم وتنسيق مجموعة من الأعمال النقدية والقصصية، أهمها: "السرد العربي وسؤال المواكبة النقدية"، و"جماليات الخطاب السردي قراءات في قصص "ألق المدافن" للقاص رشيد شباري"، و"مشاتل 2 و3" وغيرها.. من أجل التعرف على المبدعة فاطمة الزهراء المرابط، كان لنا هذا الحوار...لو تقدمين نفسك للقارئ في كلمات مركزة، ماذا تقولين؟مبدعة تبحث عن ذاتها عبر عوالم الإبداع المتشعبة...أنت كاتبة متعددة الاهتمامات، متى استشعرت ملامح التجربة الإبداعية لديك؟أعتبر ابتلائي بشغف القراءة منذ الطفولة الحافز الأساس لركوب صهوة الكتابة الإبداعية، انطلقت بخربشة سطور معدودة من أنامل طفلة لازالت تتعلم قواعد اللغة، لتتوالى الخربشات مع مرور الزمن، إلى أن صارت الكتابة فعلا يسكنني وأسكنه.ما رأيك في الحركة الثقافية بالمغرب؟ تعاني الحركة الثقافية من مد وجزر متواصلين، تنتعش أحيانا وتتراجع أحيانا أخرى، في ظل غياب استراتيجية ثقافية واضحة ومؤسسات داعمة تخدم الثقافة، –باستثناء الوزارة الوصية- إذ تعتبر الميزانية المخصصة لها من أضعف الميزانيات المرصودة لدعم المشاريع مقارنة مع المجالات الأخرى.لكن يصعب الحديث عن الحركة الثقافية في ظل ما تعرفه بلادنا من وضعية وبائية، أجهضت كل المشاريع الثقافية وعلقتها إلى أجل غير مسمى، وإذ ننوه ببعض المبادرات القليلة الرامية إلى إنعاش الثقافة عبر الأنشطة الإلكترونية والحضورية المقيدة، إلا أنها ظلت محصورة بين فئة محدودة من المتلقين والمتتبعين. كيف تنظرين إلى واقع القصة بالمغرب؟ وما موقعها من الأدب؟ وهل لازال لها تأثير في القراء؟أرى أن القصة المغربية تقاوم من أجل الحفاظ على مكتسباتها، على الرغم من المنافسة التي تمارسها الرواية عليها، وهجرة بعض أقلامها إلى أجناس أدبية أخرى، إلا أن الأوفياء المتشبثين بها لا يترددون في تعزيز المكتبة الوطنية بإبداعاتهم الجديدة، إذ تتصدر القصة الإصدارات المغربية سنويا، إلى جانب دور المهرجانات والملتقيات واللقاءات القصصية في مناقشة مستجداتها وآفاقها والتعريف بكتّابها، دون أن ننسى أهمية الجوائز الأدبية التي لا تتوقف عن اكتشاف أسماء متفردة قادمة بقوة إلى المشهد الثقافي. ومهما طالها التهميش ورياح التغيير، ستظل مكانتها محفوظة ضمن قائمة الأجناس الأدبية بفضل تجددها مع الأسماء الشابة ......
#القاصة
#المغربية
#فاطمة
#الزهراء
#المرابط
#دائرة
#السؤال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729636
#الحوار_المتمدن
#كمال_العود (الحلقة الأولى) أجرى الحوار: كمال العودعند الحديث عن القصة المغربية المعاصرة، يستحيل تجاوز تجربة القاصة فاطمة الزهراء المرابط، فقد حققت تواجدا لافتا للنظر، وعبرت بكل حرية واستقلالية عن هموم المرأة ومعاناتها بطريقة جريئة في الأدب... ويبدو جليا لكل متتبعي المشهد الثقافي والإبداعي المعاصر بالمغرب، أن صاحبة "ماذا تحكي أيها البحر...؟" و"أتراك تشرقين غدا..؟" هي قاصة متفردة بانشغالها بأغوار الروح والذات الإنسانية، وتناولها الموضوعات المحظورة وكسر الطابوهات وكشف المسكوت عنه في الثقافة المغربية. وإلى جانب إسهاماتها في الإبداع والإعلام الثقافي، تشرف على إدارة مؤسستي "الراصد الوطني للنشر والقراءة" ومجلة "الصقيلة في النقد والإبداع". وقد صدر لها أيضا في الحوار كتاب "مبدعون في ضيافة المقهى" وأشرفت على تقديم وتنسيق مجموعة من الأعمال النقدية والقصصية، أهمها: "السرد العربي وسؤال المواكبة النقدية"، و"جماليات الخطاب السردي قراءات في قصص "ألق المدافن" للقاص رشيد شباري"، و"مشاتل 2 و3" وغيرها.. من أجل التعرف على المبدعة فاطمة الزهراء المرابط، كان لنا هذا الحوار...لو تقدمين نفسك للقارئ في كلمات مركزة، ماذا تقولين؟مبدعة تبحث عن ذاتها عبر عوالم الإبداع المتشعبة...أنت كاتبة متعددة الاهتمامات، متى استشعرت ملامح التجربة الإبداعية لديك؟أعتبر ابتلائي بشغف القراءة منذ الطفولة الحافز الأساس لركوب صهوة الكتابة الإبداعية، انطلقت بخربشة سطور معدودة من أنامل طفلة لازالت تتعلم قواعد اللغة، لتتوالى الخربشات مع مرور الزمن، إلى أن صارت الكتابة فعلا يسكنني وأسكنه.ما رأيك في الحركة الثقافية بالمغرب؟ تعاني الحركة الثقافية من مد وجزر متواصلين، تنتعش أحيانا وتتراجع أحيانا أخرى، في ظل غياب استراتيجية ثقافية واضحة ومؤسسات داعمة تخدم الثقافة، –باستثناء الوزارة الوصية- إذ تعتبر الميزانية المخصصة لها من أضعف الميزانيات المرصودة لدعم المشاريع مقارنة مع المجالات الأخرى.لكن يصعب الحديث عن الحركة الثقافية في ظل ما تعرفه بلادنا من وضعية وبائية، أجهضت كل المشاريع الثقافية وعلقتها إلى أجل غير مسمى، وإذ ننوه ببعض المبادرات القليلة الرامية إلى إنعاش الثقافة عبر الأنشطة الإلكترونية والحضورية المقيدة، إلا أنها ظلت محصورة بين فئة محدودة من المتلقين والمتتبعين. كيف تنظرين إلى واقع القصة بالمغرب؟ وما موقعها من الأدب؟ وهل لازال لها تأثير في القراء؟أرى أن القصة المغربية تقاوم من أجل الحفاظ على مكتسباتها، على الرغم من المنافسة التي تمارسها الرواية عليها، وهجرة بعض أقلامها إلى أجناس أدبية أخرى، إلا أن الأوفياء المتشبثين بها لا يترددون في تعزيز المكتبة الوطنية بإبداعاتهم الجديدة، إذ تتصدر القصة الإصدارات المغربية سنويا، إلى جانب دور المهرجانات والملتقيات واللقاءات القصصية في مناقشة مستجداتها وآفاقها والتعريف بكتّابها، دون أن ننسى أهمية الجوائز الأدبية التي لا تتوقف عن اكتشاف أسماء متفردة قادمة بقوة إلى المشهد الثقافي. ومهما طالها التهميش ورياح التغيير، ستظل مكانتها محفوظة ضمن قائمة الأجناس الأدبية بفضل تجددها مع الأسماء الشابة ......
#القاصة
#المغربية
#فاطمة
#الزهراء
#المرابط
#دائرة
#السؤال
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729636
الحوار المتمدن
كمال العود - القاصة المغربية فاطمة الزهراء المرابط في دائرة السؤال
شاكر فريد حسن : شاكر فريد حسن يحاور القاصة والروائية الفلسطينية إسراء عبوشي
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن كان لي هذا الحوار مع الكاتبة إسراء عبوشي من مدينة جنين القسام، حول تجربتها الإبداعية وقضايا ثقافية مختلفة ومتنوعةمن هي إسراء عبوشي؟*كاتبة روائية، مديرة ومؤسسة ملتقى رواد المكتبة في مدينة جنين، معلمة في مدرسة المغير الثانوية للبنات *حدثينا عن تجربتك الإبداعية وتشابكها مع تجربتك الحياتية؟نشأت حين كانت جنين جنة وبساتين، الأرض الخضراء أنبتت روحًا خضراء تتجدد مع الفصول وتزداد عشقًا للأرض مع كل نهار جديد، إلى أن أتى صباح يوم طفولي أليم فقدت فيه والدتي، فلجأت إلى أوراقي لأعبر عن مشاعر الفقد وصادقت الكتب التي صارت سلواي، من مكتبة والدي، فكأن القراءة والكتابة الحضن الدافئ والحصن المنيع لمواجهة أحزاني، صادقت الكتاب والقلم، وعشقتهم واجتهدت لتطوير أدواتي.ما هي الدوافع والعوامل التي أسهمت في ابراز موهبتك؟*القراءة أولًا علاوة على المشاركة في الأنشطة الأدبية حيث أتاح لي مجال الخوض في النقد الأدبي تنمية مهاراتي الكتابية، والتركيز على مكامن القوة التي تقييم النصوص الأدبية.*ما هي القضية المركزية التي تؤرقك وتدور حولها موضوعات قصصك ورواياتك؟الحرية بشكل عام حرية الوطن والمرأة، عشت في فلسطين ولم أتذوق طعم الحرية في وطن مقيد محاصر ينظر للمرأة كصنف ثاني، في وطني فلسطين يجب أن تكون المرأة أولا فهي أم الشهداء وزوجة الأسير والمناضل، تراودني فكرة من لم يتمتع بالحرية ولم يعرفها يوماً قد لا يفهمها وتضيع فيه السبل في طريقها.ما هي الأمكنة التي تتحرك فيها نصوصك السردية؟*يجب أن أعيش في الأماكن التي تتحرك فيها شخصيات نصوصي، كتبت عن فلسطين والأردن ومصر المحور الوطن، حيث بصمة الوطن الحزين تبقى عالقة في مجريات حياتنا نحمل ألمنا أينما اتجهنا.كيف ترين علاقة المرأة بالأدب، وعلاقة المرأة بالرجل؟*بنظري خلق الله المرأة ضمن تصنيف الإنسانية كلاهما واحد بنظري، النظرة للمرأة هي التي تصنفها فقط، الأفعال مقياس التقييم لا التصنيف رجل أو امرأة، النظرة تحدد العلاقة، أما عن العلاقة بين الرجل والمرأة يجب أن يحرسها الاحترام وتكللها الثقة.*كيف تنظرين إلى من تناول ونقد تجربتك القصصية، وهل للنقد من أثر في نصوصك الجديدة؟الناقد يجلي جمال النصوص ويضع يده على مكامن القوة والضعف، تناول النقاد مؤلفاتي ونصوصي فكان لهم دور هام في الإضاءة عليها، فكان لي شرف تناولك لمسيرتي الأدبية منذ البدايات أنت الأديب الناقد شاكر فريد حسن إغبارية، ومن أبرز من قدموا قراءات نقدية لما كتبت الأديب جميل السلحوت، والباحث الأستاذ عمر عبد الرحمن نمر، والأستاذ عمر غوراني، والناقد رائد الحواري، والأستاذ إبراهيم يوسف من لبنان، والأديبة الشابة قمر منى، رؤيتهم النقدية إبداع آخر وتعبير راقٍ في علاقة تكاملية.من أين تستمدين قوة وحبكة نصوصكِ؟*من وجوه الناس، أطيل النظر في عيونهم، وآخذ حكايتي من ملامحهم، بكل خشونة يد وتجعيده وجه قصة مختلفة، وبكل دمعة تراق على الخد أو بسمة تنير الوجه قصة أخرى، تحرضني لتأمل مشاعرهم، أعبر عما يجول في خاطرهم، وأرى ما حولي بنظرة مختلفة وبانطباع جميل، فقد خلقنا الله على فطرة. في بعض المواقف تبرق فكرة أبني عليها حكاية أو تتشكل شخصية أعيش معها بخيال يشوقني لأغوص في كنهه واستمد منه أفكاري، وأكتب وأكتب.. ويخبرني بالمزيد.*بماذا تحلمين بعد هذه السنوات من الإبداع الكتابي، وما هي تصوراتك للمستقبل؟حلمي الشخصي أن أكتب فيض مشاعري، وتفاعل عواطفي مع كل ما عشت بالحياة، وحلمي العام أن تستمر من ب ......
#شاكر
#فريد
#يحاور
#القاصة
#والروائية
#الفلسطينية
#إسراء
#عبوشي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731507
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن كان لي هذا الحوار مع الكاتبة إسراء عبوشي من مدينة جنين القسام، حول تجربتها الإبداعية وقضايا ثقافية مختلفة ومتنوعةمن هي إسراء عبوشي؟*كاتبة روائية، مديرة ومؤسسة ملتقى رواد المكتبة في مدينة جنين، معلمة في مدرسة المغير الثانوية للبنات *حدثينا عن تجربتك الإبداعية وتشابكها مع تجربتك الحياتية؟نشأت حين كانت جنين جنة وبساتين، الأرض الخضراء أنبتت روحًا خضراء تتجدد مع الفصول وتزداد عشقًا للأرض مع كل نهار جديد، إلى أن أتى صباح يوم طفولي أليم فقدت فيه والدتي، فلجأت إلى أوراقي لأعبر عن مشاعر الفقد وصادقت الكتب التي صارت سلواي، من مكتبة والدي، فكأن القراءة والكتابة الحضن الدافئ والحصن المنيع لمواجهة أحزاني، صادقت الكتاب والقلم، وعشقتهم واجتهدت لتطوير أدواتي.ما هي الدوافع والعوامل التي أسهمت في ابراز موهبتك؟*القراءة أولًا علاوة على المشاركة في الأنشطة الأدبية حيث أتاح لي مجال الخوض في النقد الأدبي تنمية مهاراتي الكتابية، والتركيز على مكامن القوة التي تقييم النصوص الأدبية.*ما هي القضية المركزية التي تؤرقك وتدور حولها موضوعات قصصك ورواياتك؟الحرية بشكل عام حرية الوطن والمرأة، عشت في فلسطين ولم أتذوق طعم الحرية في وطن مقيد محاصر ينظر للمرأة كصنف ثاني، في وطني فلسطين يجب أن تكون المرأة أولا فهي أم الشهداء وزوجة الأسير والمناضل، تراودني فكرة من لم يتمتع بالحرية ولم يعرفها يوماً قد لا يفهمها وتضيع فيه السبل في طريقها.ما هي الأمكنة التي تتحرك فيها نصوصك السردية؟*يجب أن أعيش في الأماكن التي تتحرك فيها شخصيات نصوصي، كتبت عن فلسطين والأردن ومصر المحور الوطن، حيث بصمة الوطن الحزين تبقى عالقة في مجريات حياتنا نحمل ألمنا أينما اتجهنا.كيف ترين علاقة المرأة بالأدب، وعلاقة المرأة بالرجل؟*بنظري خلق الله المرأة ضمن تصنيف الإنسانية كلاهما واحد بنظري، النظرة للمرأة هي التي تصنفها فقط، الأفعال مقياس التقييم لا التصنيف رجل أو امرأة، النظرة تحدد العلاقة، أما عن العلاقة بين الرجل والمرأة يجب أن يحرسها الاحترام وتكللها الثقة.*كيف تنظرين إلى من تناول ونقد تجربتك القصصية، وهل للنقد من أثر في نصوصك الجديدة؟الناقد يجلي جمال النصوص ويضع يده على مكامن القوة والضعف، تناول النقاد مؤلفاتي ونصوصي فكان لهم دور هام في الإضاءة عليها، فكان لي شرف تناولك لمسيرتي الأدبية منذ البدايات أنت الأديب الناقد شاكر فريد حسن إغبارية، ومن أبرز من قدموا قراءات نقدية لما كتبت الأديب جميل السلحوت، والباحث الأستاذ عمر عبد الرحمن نمر، والأستاذ عمر غوراني، والناقد رائد الحواري، والأستاذ إبراهيم يوسف من لبنان، والأديبة الشابة قمر منى، رؤيتهم النقدية إبداع آخر وتعبير راقٍ في علاقة تكاملية.من أين تستمدين قوة وحبكة نصوصكِ؟*من وجوه الناس، أطيل النظر في عيونهم، وآخذ حكايتي من ملامحهم، بكل خشونة يد وتجعيده وجه قصة مختلفة، وبكل دمعة تراق على الخد أو بسمة تنير الوجه قصة أخرى، تحرضني لتأمل مشاعرهم، أعبر عما يجول في خاطرهم، وأرى ما حولي بنظرة مختلفة وبانطباع جميل، فقد خلقنا الله على فطرة. في بعض المواقف تبرق فكرة أبني عليها حكاية أو تتشكل شخصية أعيش معها بخيال يشوقني لأغوص في كنهه واستمد منه أفكاري، وأكتب وأكتب.. ويخبرني بالمزيد.*بماذا تحلمين بعد هذه السنوات من الإبداع الكتابي، وما هي تصوراتك للمستقبل؟حلمي الشخصي أن أكتب فيض مشاعري، وتفاعل عواطفي مع كل ما عشت بالحياة، وحلمي العام أن تستمر من ب ......
#شاكر
#فريد
#يحاور
#القاصة
#والروائية
#الفلسطينية
#إسراء
#عبوشي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731507
الحوار المتمدن
شاكر فريد حسن - شاكر فريد حسن يحاور القاصة والروائية الفلسطينية إسراء عبوشي