كاظم حبيب : خلوة مع النفس بصوت مسموع - المتاعب الإضافية للنشطاء في منظمات المجتمع المدني
#الحوار_المتمدن
#كاظم_حبيب تشكل المشاركة الطوعية الفاعلة والمؤثرة في أي من مجالات العمل الإنساني النبيل، في منظمات المجتمع المدني الديمقراطية، التي تتجه صوب الدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة وحقوق المرأة وحقوق الطفل أو حقوق أتباع الديانات والمذاهب، أو دفاعاً عن السجناء والمعتقلين والموقوفين بذمة التحقيق وحماية حقوقهم التي تقرها الدساتير الديمقراطية والقوانين المرعية ورفض أي شكل من أشكال التعذيب النفسي والجسدي بهدف انتزاع اعترافات غير مشروعة منهم أو بهدف الانتقام الأيديولوجي أو الديني أو السياسي او الحق العام من السجين أو المعتقل والموقوف، إضافة إلى الدفاع عن الأمن والسلام في المنطقة والعالم، وضد العنصرية والطائفية والتمييز الديني ومن أجل الحقوق المدنية والمهنية... إلخ. ومن يعمل في هذه المجالات في بلدان مثل العراق أو سوريا أو مصر أو جميع الدول العربية دون استثناء وفي غالبية الدول النامية، امرأةً كانت أم رجلاً، لن يجدا أمامهم وروداً ورياحين مفروشة على طريقهما غير المعبد، بل غالباً ما يتعرضان للملاحقة والمساءلة والاعتقال والتعذيب والسجن بل حتى الاغتيال أو الاختطاف والتغييب. ولكن في نفس الوقت يجد المشارك والمشاركة في هذه النشاطات المدنية والديمقراطية لذة خاصة حين يجدا أن نضالهما وعملهما الشاق في هذا المجال قد أثمر عن إطلاق سراح سجين أو إيقاف تعذيب معتقل أو حقق نجاحاً في ضمان بعض أو كل حقوق أتباع الديانات والمذهب المختلفة وحقهم في ممارسة عباداتهم وطقوسهم المحترمة بكل حرية واطمئنان أو حقق النازحون بعض حقوقهم المصادرة. كما يسعدهما أيما سعادة حين يجدا أن المرأة قد حققت بعض أهم حقوقها وصولاً إلى التمتع بكل الحقوق والواجبات كبقية المواطنين الذكور، لا من حيث التشريع فحسب، بل والممارسة اليومية.لا يمكن للعاملات والعاملين في حقل النشاط المدني الديمقراطي دفاعاً عن حقوق الإنسان وكرامته وحرياته العامة أن يتحكموا بأوضاع بلدانهم وما يتعرضون له على أيدي حكوماتهم وأجهزتها الأمنية أو غيرها، كما لا يمكنهم التحكم بما يعانون منه على أيدي الميليشيات الطائفية المسلحة أو قوى الجريمة المنظمة أو قوى الإرهاب الدولي إن لم تمارس الدولة بسلطاتها الثلاث دورها في التصدي لهذه القوى ومنعها من إيذاء العاملات والعاملين النشطاء في منظمات المجتمع المدني الديمقراطية. فهم لا يملكون السلطة ولا القوة ولا يمارسون العنف في نشاطهم، بل هم يمارسون عملهم على وفق أسس حقوقية وسلمية وديمقراطية يهمهم إيقاف كل أشكال مصادرة حقوق الإنسان. كما لا يمكن إخفاء حقيقة مشاركة الحكومات ذاتها وعبر أجهزتها الأمنية والإدارية والاقتصادية في إنزال المزيد من التعذيب على مواطنيها بصيغ كثيرة ومتنوعة ومدمرة، كما هو الحال في العراق وسوريا ومصر والسعودية ... وغيرها.إن عمل النشطاء المدنيين في الحقول المتنوعة لمنظمات المجتمع المدني لا يخلو من عثرات ومشاكسات وانفعالات ومنافسات واختلافات وخلافات شخصية لا تؤثر على العلاقة الشخصية السلبية بين شخصين مثلاً، التي يفترض أن تكون مهنية وخاضعة للمعايير الأساسية التي يعتمدها الناشط المدني في مجال حقوق الإنسان، وفي المقدمة منها كرامة الإنسان، فحسب، بل تؤثر سلبياً على مجمل عمل هذه المنظمة أو تلك من منظمات المجتمع المدني، أو حتى على أكثر من منظمتين وعلى النتائج التي يفترض تحقيقها في العمل الإنساني الذي أخذ الجميع على عاتقه تحقيقه دون أن ينتفعوا كأشخاص من وراءه.لقد تسنى لي خلال العقود الأربعة الأخيرة من العمل في عدد غير قليل من منظمات المجتمع المدني، أحياناً كعضو في الهيئات العامة، وأخرى في هيئاتها ......
#خلوة
#النفس
#بصوت
#مسموع
#المتاعب
#الإضافية
#للنشطاء
#منظمات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708169
#الحوار_المتمدن
#كاظم_حبيب تشكل المشاركة الطوعية الفاعلة والمؤثرة في أي من مجالات العمل الإنساني النبيل، في منظمات المجتمع المدني الديمقراطية، التي تتجه صوب الدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة وحقوق المرأة وحقوق الطفل أو حقوق أتباع الديانات والمذاهب، أو دفاعاً عن السجناء والمعتقلين والموقوفين بذمة التحقيق وحماية حقوقهم التي تقرها الدساتير الديمقراطية والقوانين المرعية ورفض أي شكل من أشكال التعذيب النفسي والجسدي بهدف انتزاع اعترافات غير مشروعة منهم أو بهدف الانتقام الأيديولوجي أو الديني أو السياسي او الحق العام من السجين أو المعتقل والموقوف، إضافة إلى الدفاع عن الأمن والسلام في المنطقة والعالم، وضد العنصرية والطائفية والتمييز الديني ومن أجل الحقوق المدنية والمهنية... إلخ. ومن يعمل في هذه المجالات في بلدان مثل العراق أو سوريا أو مصر أو جميع الدول العربية دون استثناء وفي غالبية الدول النامية، امرأةً كانت أم رجلاً، لن يجدا أمامهم وروداً ورياحين مفروشة على طريقهما غير المعبد، بل غالباً ما يتعرضان للملاحقة والمساءلة والاعتقال والتعذيب والسجن بل حتى الاغتيال أو الاختطاف والتغييب. ولكن في نفس الوقت يجد المشارك والمشاركة في هذه النشاطات المدنية والديمقراطية لذة خاصة حين يجدا أن نضالهما وعملهما الشاق في هذا المجال قد أثمر عن إطلاق سراح سجين أو إيقاف تعذيب معتقل أو حقق نجاحاً في ضمان بعض أو كل حقوق أتباع الديانات والمذهب المختلفة وحقهم في ممارسة عباداتهم وطقوسهم المحترمة بكل حرية واطمئنان أو حقق النازحون بعض حقوقهم المصادرة. كما يسعدهما أيما سعادة حين يجدا أن المرأة قد حققت بعض أهم حقوقها وصولاً إلى التمتع بكل الحقوق والواجبات كبقية المواطنين الذكور، لا من حيث التشريع فحسب، بل والممارسة اليومية.لا يمكن للعاملات والعاملين في حقل النشاط المدني الديمقراطي دفاعاً عن حقوق الإنسان وكرامته وحرياته العامة أن يتحكموا بأوضاع بلدانهم وما يتعرضون له على أيدي حكوماتهم وأجهزتها الأمنية أو غيرها، كما لا يمكنهم التحكم بما يعانون منه على أيدي الميليشيات الطائفية المسلحة أو قوى الجريمة المنظمة أو قوى الإرهاب الدولي إن لم تمارس الدولة بسلطاتها الثلاث دورها في التصدي لهذه القوى ومنعها من إيذاء العاملات والعاملين النشطاء في منظمات المجتمع المدني الديمقراطية. فهم لا يملكون السلطة ولا القوة ولا يمارسون العنف في نشاطهم، بل هم يمارسون عملهم على وفق أسس حقوقية وسلمية وديمقراطية يهمهم إيقاف كل أشكال مصادرة حقوق الإنسان. كما لا يمكن إخفاء حقيقة مشاركة الحكومات ذاتها وعبر أجهزتها الأمنية والإدارية والاقتصادية في إنزال المزيد من التعذيب على مواطنيها بصيغ كثيرة ومتنوعة ومدمرة، كما هو الحال في العراق وسوريا ومصر والسعودية ... وغيرها.إن عمل النشطاء المدنيين في الحقول المتنوعة لمنظمات المجتمع المدني لا يخلو من عثرات ومشاكسات وانفعالات ومنافسات واختلافات وخلافات شخصية لا تؤثر على العلاقة الشخصية السلبية بين شخصين مثلاً، التي يفترض أن تكون مهنية وخاضعة للمعايير الأساسية التي يعتمدها الناشط المدني في مجال حقوق الإنسان، وفي المقدمة منها كرامة الإنسان، فحسب، بل تؤثر سلبياً على مجمل عمل هذه المنظمة أو تلك من منظمات المجتمع المدني، أو حتى على أكثر من منظمتين وعلى النتائج التي يفترض تحقيقها في العمل الإنساني الذي أخذ الجميع على عاتقه تحقيقه دون أن ينتفعوا كأشخاص من وراءه.لقد تسنى لي خلال العقود الأربعة الأخيرة من العمل في عدد غير قليل من منظمات المجتمع المدني، أحياناً كعضو في الهيئات العامة، وأخرى في هيئاتها ......
#خلوة
#النفس
#بصوت
#مسموع
#المتاعب
#الإضافية
#للنشطاء
#منظمات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708169
الحوار المتمدن
كاظم حبيب - خلوة مع النفس بصوت مسموع - المتاعب الإضافية للنشطاء في منظمات المجتمع المدني
وليد خليفة هداوي الخولاني : بعد ارتفاع أسعار النفط رشدّوا عائداته الإضافية واغلقوا أبواب الفساد
#الحوار_المتمدن
#وليد_خليفة_هداوي_الخولاني عاد النفط ليرتقي فوق 76 دولار للبرميل الواحد، وهذا سيوفر للموازنة عائدات إضافية جيدة. لكن هذه الدورة من السعر المرتفع، لا أحد يخمن الى متى ستستمر. ان المتتبع لأسعار النفط يجد انه يسير وفق سلاسل متموجة يرتقي للأعلى ثم يهبط، لذلك فتوقع هبوط الأسعار وارد، فلا شيء مطلق. ان الأولويات المطلوبة للاستفادة من الموارد المضافة وفقا للاتي:1- لا للفساد المالي: ولا بد من قلع انياب التماسيح من الفاسدين التي تأكل كل ما تجده في طريقها، وان رائحتها النتنة تزكم الانوف، واقترح ان يعاقب مرتكبي جرائم الفساد المالي اسوة بالمادة 4 إرهاب ويشرع قانون لمكافحة الفساد يرتفع بالعقوبة الى الإعدام وعدم شمول مرتكبي جرائم الفساد باي عفو واعتبارها سابقة تمنع التوظيف او تبوء أي منصب حكومي. والا فسوف لن تقوم للبلاد قائمة. ولا بد من البحث عن الايادي الامينة ووضعها في المكان المناسب.2- الحرص كل الحرص على عدم تبذير المال بأبواب مشبوهة او عليها علامات استفهام: وخاصة التشريعات التبذيرية من مثل جماعة رفحاء او المفصولين السياسيين الذين مضى عليهم أكثر من 15 سنة ولم ينتهوا، ويبدوا انه تحول من استحقاقات قانونية في بدايته الى باب لإضافة "عمك وخالك "، او مستحقات الإقليم على حساب خزينة لشعب محروم من الكهرباء منذ أكثر من 20 سنة.3- سد القروض التي استدانتها الخزينة من البنوك والمصارف الداخلية فورا: وتحرير الخزينة من عواقبها ومتعلقاتها.4- وضع حد لموضوع الكهرباء: فمن المعيب ان بلد كالعراق منذ 20 عام يكتوي بنار الحر حيث تسجل الحرارة اعلى معدلاتها عالميا على ارضه، ومن عجب تجد وزراء تحت عنوان وزير الكهرباء وبلاده تشكو الحرمان منها، وفي هذا المجال تثار التساؤلات الاتية:أ- اين ذهبت العقود مع شركة سيمنس ومن يقف خلف إعاقة تنفيذها؟ب- لماذا نستورد الغاز من الجمهورية الإيرانية الإسلامية ف بالعملة الصعبة في حين نحرقه عند حقول النفط المنتجة، ولماذا لا نستفاد من الغاز العراقي الذي سينتج من خانقين او المنتج من الحقول الأخرى؟ت- لماذا لا يتم الربط الكهربائي مع دول الخليج رغم انه اقل كلفة من المستورد من الجمهورية الإيرانية الإسلامية ويكفي لسد كل حاجة العراق؟ ان مصلحة العراق وأبناء شعبة فوق اي مصلحة أخرى.5- ليس من المعقول ان يستمر التعيين على موارد الخزينة الى ما لانهاية: وان تنمية القطاع الخاص الصناعي والزراعي والاستثمار كفيل بتشغيل الايدي العاملة، لكن الاستثمار بحاجة الى الامن المستتب، فإن رؤوس الأموال تفر من البيئة الطاردة بسبب ضعف الامن وتهديدات الدواعش وغير الدواعش. وعلى هامش الدواعش يبدوا ان موضوعهم سيبقى جرحا نازفا في جسد الشعب العراقي، من خلال استشهاد أبناء شعبنا هنا وهناك، ولا بد من حملة امنية استخبارية تنهي هذه الفوضى الأمنية.6- تخصيص جزء من الفائض النقدي لمعالجة المواضيع الطارئة والمستحقة:أ- موضوع الاستثمار في مد خط سكة قطار الشرق السريع بين الفاو واوربا عبر تركيا.ب- الإيفاء بمتطلبات بناء ميناء الفاو الكبير.ت- التعاقد الفوري مع شركة سيمنس لبناء محطات الكهرباء اللازمة لسد النقص في الطاقة الكهربائية.ث- التعاقد على الفور او انشاء مشاريع لإنتاج الغاز اللازم لتشغيل محطات الكهرباء.ج- انشاء معامل او خطوط انتاج لإنتاج البانزين العراقي المحسن ومن المعيب ان نستورد البانزين المحسن بالعملات الصعبة ومن خارج الحدود، ونحن اهل النفط وفي مقدمة الدول المصدرة وذات الاحتياطي الهائل. ذلك يعنى ذلك انا نأكل كل ما يدخل سلتنا من موارد النفط، ولا نخصص نسبة منها للاستثما ......
#ارتفاع
#أسعار
#النفط
#رشدّوا
#عائداته
#الإضافية
#واغلقوا
#أبواب
#الفساد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723144
#الحوار_المتمدن
#وليد_خليفة_هداوي_الخولاني عاد النفط ليرتقي فوق 76 دولار للبرميل الواحد، وهذا سيوفر للموازنة عائدات إضافية جيدة. لكن هذه الدورة من السعر المرتفع، لا أحد يخمن الى متى ستستمر. ان المتتبع لأسعار النفط يجد انه يسير وفق سلاسل متموجة يرتقي للأعلى ثم يهبط، لذلك فتوقع هبوط الأسعار وارد، فلا شيء مطلق. ان الأولويات المطلوبة للاستفادة من الموارد المضافة وفقا للاتي:1- لا للفساد المالي: ولا بد من قلع انياب التماسيح من الفاسدين التي تأكل كل ما تجده في طريقها، وان رائحتها النتنة تزكم الانوف، واقترح ان يعاقب مرتكبي جرائم الفساد المالي اسوة بالمادة 4 إرهاب ويشرع قانون لمكافحة الفساد يرتفع بالعقوبة الى الإعدام وعدم شمول مرتكبي جرائم الفساد باي عفو واعتبارها سابقة تمنع التوظيف او تبوء أي منصب حكومي. والا فسوف لن تقوم للبلاد قائمة. ولا بد من البحث عن الايادي الامينة ووضعها في المكان المناسب.2- الحرص كل الحرص على عدم تبذير المال بأبواب مشبوهة او عليها علامات استفهام: وخاصة التشريعات التبذيرية من مثل جماعة رفحاء او المفصولين السياسيين الذين مضى عليهم أكثر من 15 سنة ولم ينتهوا، ويبدوا انه تحول من استحقاقات قانونية في بدايته الى باب لإضافة "عمك وخالك "، او مستحقات الإقليم على حساب خزينة لشعب محروم من الكهرباء منذ أكثر من 20 سنة.3- سد القروض التي استدانتها الخزينة من البنوك والمصارف الداخلية فورا: وتحرير الخزينة من عواقبها ومتعلقاتها.4- وضع حد لموضوع الكهرباء: فمن المعيب ان بلد كالعراق منذ 20 عام يكتوي بنار الحر حيث تسجل الحرارة اعلى معدلاتها عالميا على ارضه، ومن عجب تجد وزراء تحت عنوان وزير الكهرباء وبلاده تشكو الحرمان منها، وفي هذا المجال تثار التساؤلات الاتية:أ- اين ذهبت العقود مع شركة سيمنس ومن يقف خلف إعاقة تنفيذها؟ب- لماذا نستورد الغاز من الجمهورية الإيرانية الإسلامية ف بالعملة الصعبة في حين نحرقه عند حقول النفط المنتجة، ولماذا لا نستفاد من الغاز العراقي الذي سينتج من خانقين او المنتج من الحقول الأخرى؟ت- لماذا لا يتم الربط الكهربائي مع دول الخليج رغم انه اقل كلفة من المستورد من الجمهورية الإيرانية الإسلامية ويكفي لسد كل حاجة العراق؟ ان مصلحة العراق وأبناء شعبة فوق اي مصلحة أخرى.5- ليس من المعقول ان يستمر التعيين على موارد الخزينة الى ما لانهاية: وان تنمية القطاع الخاص الصناعي والزراعي والاستثمار كفيل بتشغيل الايدي العاملة، لكن الاستثمار بحاجة الى الامن المستتب، فإن رؤوس الأموال تفر من البيئة الطاردة بسبب ضعف الامن وتهديدات الدواعش وغير الدواعش. وعلى هامش الدواعش يبدوا ان موضوعهم سيبقى جرحا نازفا في جسد الشعب العراقي، من خلال استشهاد أبناء شعبنا هنا وهناك، ولا بد من حملة امنية استخبارية تنهي هذه الفوضى الأمنية.6- تخصيص جزء من الفائض النقدي لمعالجة المواضيع الطارئة والمستحقة:أ- موضوع الاستثمار في مد خط سكة قطار الشرق السريع بين الفاو واوربا عبر تركيا.ب- الإيفاء بمتطلبات بناء ميناء الفاو الكبير.ت- التعاقد الفوري مع شركة سيمنس لبناء محطات الكهرباء اللازمة لسد النقص في الطاقة الكهربائية.ث- التعاقد على الفور او انشاء مشاريع لإنتاج الغاز اللازم لتشغيل محطات الكهرباء.ج- انشاء معامل او خطوط انتاج لإنتاج البانزين العراقي المحسن ومن المعيب ان نستورد البانزين المحسن بالعملات الصعبة ومن خارج الحدود، ونحن اهل النفط وفي مقدمة الدول المصدرة وذات الاحتياطي الهائل. ذلك يعنى ذلك انا نأكل كل ما يدخل سلتنا من موارد النفط، ولا نخصص نسبة منها للاستثما ......
#ارتفاع
#أسعار
#النفط
#رشدّوا
#عائداته
#الإضافية
#واغلقوا
#أبواب
#الفساد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723144
الحوار المتمدن
وليد خليفة هداوي الخولاني - بعد ارتفاع أسعار النفط رشدّوا عائداته الإضافية واغلقوا أبواب الفساد
عبدالجبار الرفاعي : الحيثية الأساسية والحيثية الإضافية للدين عند وحيد الدين خان
#الحوار_المتمدن
#عبدالجبار_الرفاعي عبد الجبار الرفاعيفي رده على المودودي يميّز وحيدُ الدين خان (1925 – 2021) بين الحيثيته الأساسية والحيثيته الإضافية للدين، ويرى أن المودودي أهمل الحيثيته الأساسية وهي الأصل في الدين، واختزل الدين في الحيثيته الإضافية، قبل ذلك كان وحيدُ الدين خان أحد أتباع المودودي. درسَ وحيدُ الدين خان في جامعة الإصلاح العربية الإسلامية بالهند، وعملَ لعدة سنوات في لجنة التأليف التابعة للجماعة الإسلامية، ثم المجمع الإسلامي العلمي التابع لندوة العلماء بلكهنؤ. ونشرَ كتاباته في عدة صحف ومجلات، وأصدرَ مجلةَ "الرسالة" الشهرية، وهي مطبوعةٌ مستقلةٌ تلقاها القراءُ باهتمام، وتواصل صدورُها سنوات عديدة. أمضى وحيدُ الدين خان خمسة عشر سنة من حياته عضوًا في الجماعة الإسلامية، غير أنه انفصل عنها بعد ذلك، وقدّمَ نقدًا جريئًا لفهم المودودي للدين، بعنوان: "خطأ في التفسير"، هذا الكتاب نقد ذكي لفكر المودودي، كتبه خبيرٌ بفهم المودودي للدين ومنهجه في التفسير، " خان، وحيد الدين، خطأ في التفسير، صدرت طبعتُه الأولى بالأردية 1963، وبالعربية 1992". يقول وحيدُ الدين خان في مقدمة كتابه هذا: "نظرًا للعلاقة التي كانت تربطني بالجماعة، والتي استمرت خمسة عشر سنة، فقد رأيت أن للجماعة علي حق النصح لها، ولا يمكن القيام بهذا العمل وأنا في وسط الجماعة، مما اضطرني للانفصال عنها لأداء هذه الفريضة... بقيت في الجماعة الإسلامية مرتبطًا بها طيلة خمسة عشر سنة، ثم قدمت استقالتي في 15 أكتوبر 1962 لكنها لم تقبل إلا في 25 أبريل 1963"، "خان، وحيد الدين، خطأ في التفسير، ص 12، 17".تنبّه وحيد الدين خان للتمييز بين الدين بوصفه نظامًا دستوريًا قانونيًا وسياسيًا، والذي هو مظهرٌ للدين وحيثيةٌ إضافية، وبين الدين بوصفه علاقة بين الله والإنسان، وهي الحيثيتهُ الأساسيةُ التي أهملها المودودي، يقول وحيد الدين في بيان ذلك: "الأصل في الدين هو كونه عنوان العلاقة بين الرب وعبده. إن الدين ليس محض نظام دستوري قانوني وسياسي، على غرار سائر الأنظمة الدنيوية، بل هو مظهر العلاقة النفسية للعبد مع الله. إن الدين عند تنفيذه يشمل عناصر كثيرة، يمكن أن يطلق على مجموعتها بأنها (نظام الحياة)، ولكن هذا مظهر من مظاهر الدين، وحقيقة من حقائقه. إنها حيثية إضافية من حيثيات الدين، وليست هي الحيثية الأساسية... إن جميع هذه الأخطاء قد وقع فيها التفسير الآنف الذكر للإسلام. لقد جعل هذا التفسير النظام محور التصور الديني وحكمته الجامعة، ولذلك أصبح (النظام) الحيثية الأولى للإسلام في هذا التفسير، فلم يعد بالإمكان فهم الإسلام إلا في ضوء النظام"، "خان، وحيد الدين، خطأ في التفسير، ص 127 – 128".وضع فهمُ الدين الذي نضجَ لدى وحيد الدين خان تفكيرَه في طريق مستقل مغاير لتفكير المودودي وجماعته. بعد أن طلّق وحيد الدين الفكر السياسي للمودودي، رحلَ إلى فضاء أرحب في فهمه للدين وحدود رسالته، وتفسيره للقرآن والسُّنة، كما انعكس ذلك بوضوح على نوع كتاباته في السنوات اللاحقة من حياته الطويلة التي امتدت إلى العام الماضي.اكتشف وحيد الدين طريقًا أدرك فيه الحاجة الماسة إلى إعادة بناء التفكير الكلامي، ففي عام 1964 أوضح في مقدمة كتابه: "الإسلام يتحدّى" المسوغات التي دعته لتأليف كتابه هذا، فشدّد على ضرورة التحرّر من منهج علم الكلام القديم، لأن "طريقة الكلام وأسلوبه قد تغيرا بتغير الزمن، ولذلك علينا أن نأتي بعلم كلام جديد لمواجهة تحدّي العصر الحديث"، "خان، وحيد الدين، الإسلام يتحدّى: مدخل علمي للإيمان، تعريب: ظفر الإسلام خان، مراجعة، وتحقيق، عبدالصبور شاهين، الك ......
#الحيثية
#الأساسية
#والحيثية
#الإضافية
#للدين
#وحيد
#الدين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737916
#الحوار_المتمدن
#عبدالجبار_الرفاعي عبد الجبار الرفاعيفي رده على المودودي يميّز وحيدُ الدين خان (1925 – 2021) بين الحيثيته الأساسية والحيثيته الإضافية للدين، ويرى أن المودودي أهمل الحيثيته الأساسية وهي الأصل في الدين، واختزل الدين في الحيثيته الإضافية، قبل ذلك كان وحيدُ الدين خان أحد أتباع المودودي. درسَ وحيدُ الدين خان في جامعة الإصلاح العربية الإسلامية بالهند، وعملَ لعدة سنوات في لجنة التأليف التابعة للجماعة الإسلامية، ثم المجمع الإسلامي العلمي التابع لندوة العلماء بلكهنؤ. ونشرَ كتاباته في عدة صحف ومجلات، وأصدرَ مجلةَ "الرسالة" الشهرية، وهي مطبوعةٌ مستقلةٌ تلقاها القراءُ باهتمام، وتواصل صدورُها سنوات عديدة. أمضى وحيدُ الدين خان خمسة عشر سنة من حياته عضوًا في الجماعة الإسلامية، غير أنه انفصل عنها بعد ذلك، وقدّمَ نقدًا جريئًا لفهم المودودي للدين، بعنوان: "خطأ في التفسير"، هذا الكتاب نقد ذكي لفكر المودودي، كتبه خبيرٌ بفهم المودودي للدين ومنهجه في التفسير، " خان، وحيد الدين، خطأ في التفسير، صدرت طبعتُه الأولى بالأردية 1963، وبالعربية 1992". يقول وحيدُ الدين خان في مقدمة كتابه هذا: "نظرًا للعلاقة التي كانت تربطني بالجماعة، والتي استمرت خمسة عشر سنة، فقد رأيت أن للجماعة علي حق النصح لها، ولا يمكن القيام بهذا العمل وأنا في وسط الجماعة، مما اضطرني للانفصال عنها لأداء هذه الفريضة... بقيت في الجماعة الإسلامية مرتبطًا بها طيلة خمسة عشر سنة، ثم قدمت استقالتي في 15 أكتوبر 1962 لكنها لم تقبل إلا في 25 أبريل 1963"، "خان، وحيد الدين، خطأ في التفسير، ص 12، 17".تنبّه وحيد الدين خان للتمييز بين الدين بوصفه نظامًا دستوريًا قانونيًا وسياسيًا، والذي هو مظهرٌ للدين وحيثيةٌ إضافية، وبين الدين بوصفه علاقة بين الله والإنسان، وهي الحيثيتهُ الأساسيةُ التي أهملها المودودي، يقول وحيد الدين في بيان ذلك: "الأصل في الدين هو كونه عنوان العلاقة بين الرب وعبده. إن الدين ليس محض نظام دستوري قانوني وسياسي، على غرار سائر الأنظمة الدنيوية، بل هو مظهر العلاقة النفسية للعبد مع الله. إن الدين عند تنفيذه يشمل عناصر كثيرة، يمكن أن يطلق على مجموعتها بأنها (نظام الحياة)، ولكن هذا مظهر من مظاهر الدين، وحقيقة من حقائقه. إنها حيثية إضافية من حيثيات الدين، وليست هي الحيثية الأساسية... إن جميع هذه الأخطاء قد وقع فيها التفسير الآنف الذكر للإسلام. لقد جعل هذا التفسير النظام محور التصور الديني وحكمته الجامعة، ولذلك أصبح (النظام) الحيثية الأولى للإسلام في هذا التفسير، فلم يعد بالإمكان فهم الإسلام إلا في ضوء النظام"، "خان، وحيد الدين، خطأ في التفسير، ص 127 – 128".وضع فهمُ الدين الذي نضجَ لدى وحيد الدين خان تفكيرَه في طريق مستقل مغاير لتفكير المودودي وجماعته. بعد أن طلّق وحيد الدين الفكر السياسي للمودودي، رحلَ إلى فضاء أرحب في فهمه للدين وحدود رسالته، وتفسيره للقرآن والسُّنة، كما انعكس ذلك بوضوح على نوع كتاباته في السنوات اللاحقة من حياته الطويلة التي امتدت إلى العام الماضي.اكتشف وحيد الدين طريقًا أدرك فيه الحاجة الماسة إلى إعادة بناء التفكير الكلامي، ففي عام 1964 أوضح في مقدمة كتابه: "الإسلام يتحدّى" المسوغات التي دعته لتأليف كتابه هذا، فشدّد على ضرورة التحرّر من منهج علم الكلام القديم، لأن "طريقة الكلام وأسلوبه قد تغيرا بتغير الزمن، ولذلك علينا أن نأتي بعلم كلام جديد لمواجهة تحدّي العصر الحديث"، "خان، وحيد الدين، الإسلام يتحدّى: مدخل علمي للإيمان، تعريب: ظفر الإسلام خان، مراجعة، وتحقيق، عبدالصبور شاهين، الك ......
#الحيثية
#الأساسية
#والحيثية
#الإضافية
#للدين
#وحيد
#الدين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737916
الحوار المتمدن
عبدالجبار الرفاعي - الحيثية الأساسية والحيثية الإضافية للدين عند وحيد الدين خان