رمضان حمزة محمد : السدود الضخمة بين المنافع الاستراتيجية والإقتصادية والمعايير البيئية والإجتماعية في ”تركيا والعراق”: دراسة في التخطيط المكاني
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد ورقتي البحثية بعنوان " السدود الضخمة بين المنافع الاستراتيجية والإقتصادية والمعايير البيئية والإجتماعية في ”تركيا والعراق”: دراسة في التخطيط المكاني ، المنشورة في كتاب"السدود الكبرى... تنمية أم هيمنة" | وهو كتاب جديد يتناول أكاذيب “الطاقة الخضراء”. والكتاب يناقش اندفاع مؤسسات التمويل الدولية إلى انتزاع الأرباح الناجمة عن تسليع الموارد ونقلها إلى الهيمنة والإحتكار وقد والكتاب من أصدارات منتدى الحق في المياه بالمشاركة مع دار صفصافة وكتاب “السدود الكبرى.. تنمية أم هيمنة” تم إعداده بمشاركة عدد كبير من الباحثين المتخصصين من عدة أقطار عربية، حيث يتناول الكتاب حركة بناء السدود خاصة في منطقتنا وهل هي أداة للتنمية أم للهيمنة. وكان ورقتي البحثية بعنوان " السدود الضخمة بين المنافع الاستراتيجية والإقتصادية والمعايير البيئية والإجتماعية في ”تركيا والعراق”: دراسة في التخطيط المكاني.وكتاب "السدود الكبرى... تنمية أم هيمنة" | كتاب جديد يتناول أكاذيب “الطاقة الخضراء”. والكتاب يناقش اندفاع مؤسسات التمويل الدولية إلى انتزاع الأرباح الناجمة عن تسليع الموارد ونقلها إلى الهيمنة والإحتكار.في هذا الكتاب حيث إستندت الورقة البحثية الى بيان دورالسدود الكبرى بين التنمية والمد الاستعماري كون مشاريع السدود المائية أصبحت تشكل أهم مشكلة وأكثرها دلالة وخطورة في حياة الشعوب في دول المصب "العراق ومصر " مثالاً، حيث تجتمع عوامل كثيرة لتحذر الإنسان من عواقب بناء مثل هذه السدود، في أعالي الأنهار لأضرارها البيئية وأثرها على مستقبل دول المصب من ناحية وخصوبة الأراضي ومن ثم مستقبل شعوب هذه الدول من الناحية الغذائية والمائية، ولكن هيهات. لا تحذير ينفع ولا دراسات علمية أمام الطمع والإستحواذ الذي أخذ منحى استعمار جديد لدول المنبع الذي تزعم حقها في التنمية على حساب شعوب دول المصب، يحميها قوتها المباشرة أو قوة بالإنابة من قوى رأسمالية. نعم للسدود أبعاد كثيرة تتنوع بين الاقتصادية والسياسية والتنموية والبيئية. ولكن يجب ويتطلب ان تكون هناك موازنة لعدم الإضرار بحياة سكان دول المصبوفي تناولنا لموضوع السدود وجدنا أمامنا عوامل ومظاهر كثيرة يجب الإحاطة بها لتقديم صورة دقيقة لدلالة بناء السدود وأهميتها، وكذلك ضرورة الإلمام بأثرها ووجود بدائل عنها من عدمه، وهل بالفعل ترتبط السدود بالتنمية وتوليد الطاقة أم أن هناك بدائل علمية وبيئية أصلية يمكن أن تنفع في وقف هذا الإضرار البيئي العالمي، وتضمنت الورقة البحثية عدة محاور منها:أولًا: مقدمة عامة حول مسألة السدود وأبعادها العلمية والتنموية والحقوقية، وما يرتبط بها من انتهاكات على مستوى العالم.ثانيًا: الإحاطة العلمية الدقيقة بأهمية السدود، وإمكانية استبدالها بمشاريع أخرى، لا سيما فيما يتعلق بالسدود الكبرى في دول المنبع في أعالي الأنهار.ثالثًا: خطورة السدود الكبرى على حقوق الإنسان المختلفة من غذاء وسكن ومياه وأراضي،رابعا : دور مؤسسات التمويل الدولي وقضية السدود خامسا : سبل النضال ضد مشاريع السدود الكبرى في أعالي الانهار "دول المنبع". ......
#السدود
#الضخمة
#المنافع
#الاستراتيجية
#والإقتصادية
#والمعايير
#البيئية
#والإجتماعية
#”تركيا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741769
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد ورقتي البحثية بعنوان " السدود الضخمة بين المنافع الاستراتيجية والإقتصادية والمعايير البيئية والإجتماعية في ”تركيا والعراق”: دراسة في التخطيط المكاني ، المنشورة في كتاب"السدود الكبرى... تنمية أم هيمنة" | وهو كتاب جديد يتناول أكاذيب “الطاقة الخضراء”. والكتاب يناقش اندفاع مؤسسات التمويل الدولية إلى انتزاع الأرباح الناجمة عن تسليع الموارد ونقلها إلى الهيمنة والإحتكار وقد والكتاب من أصدارات منتدى الحق في المياه بالمشاركة مع دار صفصافة وكتاب “السدود الكبرى.. تنمية أم هيمنة” تم إعداده بمشاركة عدد كبير من الباحثين المتخصصين من عدة أقطار عربية، حيث يتناول الكتاب حركة بناء السدود خاصة في منطقتنا وهل هي أداة للتنمية أم للهيمنة. وكان ورقتي البحثية بعنوان " السدود الضخمة بين المنافع الاستراتيجية والإقتصادية والمعايير البيئية والإجتماعية في ”تركيا والعراق”: دراسة في التخطيط المكاني.وكتاب "السدود الكبرى... تنمية أم هيمنة" | كتاب جديد يتناول أكاذيب “الطاقة الخضراء”. والكتاب يناقش اندفاع مؤسسات التمويل الدولية إلى انتزاع الأرباح الناجمة عن تسليع الموارد ونقلها إلى الهيمنة والإحتكار.في هذا الكتاب حيث إستندت الورقة البحثية الى بيان دورالسدود الكبرى بين التنمية والمد الاستعماري كون مشاريع السدود المائية أصبحت تشكل أهم مشكلة وأكثرها دلالة وخطورة في حياة الشعوب في دول المصب "العراق ومصر " مثالاً، حيث تجتمع عوامل كثيرة لتحذر الإنسان من عواقب بناء مثل هذه السدود، في أعالي الأنهار لأضرارها البيئية وأثرها على مستقبل دول المصب من ناحية وخصوبة الأراضي ومن ثم مستقبل شعوب هذه الدول من الناحية الغذائية والمائية، ولكن هيهات. لا تحذير ينفع ولا دراسات علمية أمام الطمع والإستحواذ الذي أخذ منحى استعمار جديد لدول المنبع الذي تزعم حقها في التنمية على حساب شعوب دول المصب، يحميها قوتها المباشرة أو قوة بالإنابة من قوى رأسمالية. نعم للسدود أبعاد كثيرة تتنوع بين الاقتصادية والسياسية والتنموية والبيئية. ولكن يجب ويتطلب ان تكون هناك موازنة لعدم الإضرار بحياة سكان دول المصبوفي تناولنا لموضوع السدود وجدنا أمامنا عوامل ومظاهر كثيرة يجب الإحاطة بها لتقديم صورة دقيقة لدلالة بناء السدود وأهميتها، وكذلك ضرورة الإلمام بأثرها ووجود بدائل عنها من عدمه، وهل بالفعل ترتبط السدود بالتنمية وتوليد الطاقة أم أن هناك بدائل علمية وبيئية أصلية يمكن أن تنفع في وقف هذا الإضرار البيئي العالمي، وتضمنت الورقة البحثية عدة محاور منها:أولًا: مقدمة عامة حول مسألة السدود وأبعادها العلمية والتنموية والحقوقية، وما يرتبط بها من انتهاكات على مستوى العالم.ثانيًا: الإحاطة العلمية الدقيقة بأهمية السدود، وإمكانية استبدالها بمشاريع أخرى، لا سيما فيما يتعلق بالسدود الكبرى في دول المنبع في أعالي الأنهار.ثالثًا: خطورة السدود الكبرى على حقوق الإنسان المختلفة من غذاء وسكن ومياه وأراضي،رابعا : دور مؤسسات التمويل الدولي وقضية السدود خامسا : سبل النضال ضد مشاريع السدود الكبرى في أعالي الانهار "دول المنبع". ......
#السدود
#الضخمة
#المنافع
#الاستراتيجية
#والإقتصادية
#والمعايير
#البيئية
#والإجتماعية
#”تركيا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741769
الحوار المتمدن
رمضان حمزة محمد - السدود الضخمة بين المنافع الاستراتيجية والإقتصادية والمعايير البيئية والإجتماعية في ”تركيا والعراق”: دراسة في…
فؤاد أحمد عايش : الإنتخابات الأردنية وإصلاحاتنا السياسية والإقتصادية.
#الحوار_المتمدن
#فؤاد_أحمد_عايش ستشهد الأردن في الأيام القادمة إنتخابات البلدية واللامركزية لعام جديد ، فكم سبق وأن رأينا بأعيننا مدى ديمقراطية هذه الإنتخابات . ماذا بعد الإنتخابات ؟. ماذا بعد الإصلاح السياسي والإقتصادي ؟ كم حاولنا بأن نصلح في جميع المجالات ، وكم حاولنا بأن نكون في صف الإصلاح ومحاربة الفساد ؟. سألوني هل ستنتخب ؟. قلت لهم إن موضوع الإنتخاب بالنسبة لي موضوع مبدأ ولن اغيره ، فأنا لن أنتخبك لأنك أخي أو عمي أو ابن عمي ، ولن احتاج منك في المستقبل " واسطة " لكي توظف إبني ولن اطلبها منك ، ما تبحث عنه هو شخصية قادرة على طرح برنامج إنتخابي واقعي ومفيد للشعب ككل . قلنا وما زلنا نقول عندما يسند العمل السياسي إلى غير أهله ويتحول العمل النيابي ذا الطابع التشريعي والسياسي أيضا إلى بسطات لبيع أي شيء أو الإنتفاع من أي شيء عندها علينا أن نتبصر في ما فعلته أيدينا عندما اتخذنا قرارنا في إعطاء فلان الصوت والذي يمثل إرادته السياسية ، يشكل الإصلاح السياسي عائقا على الإقتصاد الوطني فلم ولن يتحقق الإصلاح الإقتصادي إلا بوجود إصلاح حقيقي وصادق في المجال السياسي ، فالإصلاح الإقتصادي مهم جذا لكسب ثقة الشعب ، فلم ولن تتحقق ثقة الشعب بالحكومة إلا إذا أثبتت الحكومة بأنها هي من تريد أن تحارب الفساد والفاسدين . ألم يأن الأوان لجماهير شعبنا أن لا تنسى يوم التصويت ماذا جرى خلال الأيام السابقة وماذا يفعل أغلب المرشحين ، متى سنصل إلى اللحظة التي تحاكم فيها قراراتنا وتعترف بتكرار الأخطاء والتي ساهمت مساهمة مباشرة في حالة الضعف والفوضى والفساد التي تعيشها الإدارة الحكومية وعلى مختلف الصعد , لماذا علينا أن نندم بعد أن يباشر أغلب المرشحين أعمالهم لنشاهد بأعيننا هذا الهزال والضعف في نوعية وثقافة من وقع عليهم اختيارنا لتبدأ بعدها رحلة المعاناة والإنتقاد والسب وكأنهم جاءوا من كوكب آخر لا بد من الإعتراف بأننا ساهمنا وبشكل مباشر في تردي الأوضاع التي وصلنا إليها وقد جاء الزمن الذي نتخذ فيه قراراتنا بوعي وبعيدا عن التعصب العشائري والمجاملات وفي أحيان أخرى تحت إغراء المال السياسي الملوث والذي سرقوا أضعافه من جيوبنا ليتركونا على أرصفة الوطن تنادي بأسقاط من كنا السبب في وصولهم لهذا المكان بعد أن زا جيوبهم انتفاخا . احذروا منهم فإنهم يوهمونكم بأنهم معكم وفي نفس خندقكم ويعملون من أجلكم ويكتبون عن معاناتكم وفقركم ومرضكم ويصدحون بأعلى الصوت من أجل كرامتكم ويصرخون ويبكون وتقترب الكاميرات تارة من دموعهم وتارة من تشنجات عروقهم . وفي حقيقة الأمر هم يعملون لأنفسهم ووظيفتهم ومركزهم ولما تم توجيههم إليه ، فلا تصدقوا كلامهم وخطاباتهم ولا تغرنكم دموعهم ولا تنتظروا منهم أي شيء هم لا يعملون لأجل أمالكم بل يخططون بالخفاء لزيادة الامكم ، فمهما تبدلت الأوراق السياسية ومهما تلونت وجوه السياسة ستبقى جميغا في جندق الوطن والملك . فأفتقار الواقع للأسباب المنطقية للإصلاح يجعل من التفاؤل سبيلا للهروب لصناعة واقفا إفتراضيا لا يجمعنا فيه سوى أمل الإنتصار. ......
#الإنتخابات
#الأردنية
#وإصلاحاتنا
#السياسية
#والإقتصادية.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741943
#الحوار_المتمدن
#فؤاد_أحمد_عايش ستشهد الأردن في الأيام القادمة إنتخابات البلدية واللامركزية لعام جديد ، فكم سبق وأن رأينا بأعيننا مدى ديمقراطية هذه الإنتخابات . ماذا بعد الإنتخابات ؟. ماذا بعد الإصلاح السياسي والإقتصادي ؟ كم حاولنا بأن نصلح في جميع المجالات ، وكم حاولنا بأن نكون في صف الإصلاح ومحاربة الفساد ؟. سألوني هل ستنتخب ؟. قلت لهم إن موضوع الإنتخاب بالنسبة لي موضوع مبدأ ولن اغيره ، فأنا لن أنتخبك لأنك أخي أو عمي أو ابن عمي ، ولن احتاج منك في المستقبل " واسطة " لكي توظف إبني ولن اطلبها منك ، ما تبحث عنه هو شخصية قادرة على طرح برنامج إنتخابي واقعي ومفيد للشعب ككل . قلنا وما زلنا نقول عندما يسند العمل السياسي إلى غير أهله ويتحول العمل النيابي ذا الطابع التشريعي والسياسي أيضا إلى بسطات لبيع أي شيء أو الإنتفاع من أي شيء عندها علينا أن نتبصر في ما فعلته أيدينا عندما اتخذنا قرارنا في إعطاء فلان الصوت والذي يمثل إرادته السياسية ، يشكل الإصلاح السياسي عائقا على الإقتصاد الوطني فلم ولن يتحقق الإصلاح الإقتصادي إلا بوجود إصلاح حقيقي وصادق في المجال السياسي ، فالإصلاح الإقتصادي مهم جذا لكسب ثقة الشعب ، فلم ولن تتحقق ثقة الشعب بالحكومة إلا إذا أثبتت الحكومة بأنها هي من تريد أن تحارب الفساد والفاسدين . ألم يأن الأوان لجماهير شعبنا أن لا تنسى يوم التصويت ماذا جرى خلال الأيام السابقة وماذا يفعل أغلب المرشحين ، متى سنصل إلى اللحظة التي تحاكم فيها قراراتنا وتعترف بتكرار الأخطاء والتي ساهمت مساهمة مباشرة في حالة الضعف والفوضى والفساد التي تعيشها الإدارة الحكومية وعلى مختلف الصعد , لماذا علينا أن نندم بعد أن يباشر أغلب المرشحين أعمالهم لنشاهد بأعيننا هذا الهزال والضعف في نوعية وثقافة من وقع عليهم اختيارنا لتبدأ بعدها رحلة المعاناة والإنتقاد والسب وكأنهم جاءوا من كوكب آخر لا بد من الإعتراف بأننا ساهمنا وبشكل مباشر في تردي الأوضاع التي وصلنا إليها وقد جاء الزمن الذي نتخذ فيه قراراتنا بوعي وبعيدا عن التعصب العشائري والمجاملات وفي أحيان أخرى تحت إغراء المال السياسي الملوث والذي سرقوا أضعافه من جيوبنا ليتركونا على أرصفة الوطن تنادي بأسقاط من كنا السبب في وصولهم لهذا المكان بعد أن زا جيوبهم انتفاخا . احذروا منهم فإنهم يوهمونكم بأنهم معكم وفي نفس خندقكم ويعملون من أجلكم ويكتبون عن معاناتكم وفقركم ومرضكم ويصدحون بأعلى الصوت من أجل كرامتكم ويصرخون ويبكون وتقترب الكاميرات تارة من دموعهم وتارة من تشنجات عروقهم . وفي حقيقة الأمر هم يعملون لأنفسهم ووظيفتهم ومركزهم ولما تم توجيههم إليه ، فلا تصدقوا كلامهم وخطاباتهم ولا تغرنكم دموعهم ولا تنتظروا منهم أي شيء هم لا يعملون لأجل أمالكم بل يخططون بالخفاء لزيادة الامكم ، فمهما تبدلت الأوراق السياسية ومهما تلونت وجوه السياسة ستبقى جميغا في جندق الوطن والملك . فأفتقار الواقع للأسباب المنطقية للإصلاح يجعل من التفاؤل سبيلا للهروب لصناعة واقفا إفتراضيا لا يجمعنا فيه سوى أمل الإنتصار. ......
#الإنتخابات
#الأردنية
#وإصلاحاتنا
#السياسية
#والإقتصادية.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741943
الحوار المتمدن
فؤاد أحمد عايش - الإنتخابات الأردنية وإصلاحاتنا السياسية والإقتصادية.
رمضان حمزة محمد : سد مكحول بين فرضيات الموقع وحجم الخزين والكلفة المالية والإجتماعية والإقتصادية والتنمية المستدامة؟
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد الحياة لا تستقيم إلا بوجود المياه، كون المياه شريان الحياة وسبيل ديمومتها، لذلك ستبقى المياه موردًا طبيعيًا متعدد الأغراض.ولكون توزيع المياه في الطبيعة تتغير حسب الزمان والمكان فإن كميات المياه المتاحة تظهر غير متساوية مع عدد السكان وحاجاتهم الفعلية. وهنا تزداد الحاجة إلى المياه مع المتطلبات الصناعية والزراعية الكثيفة، وعليه ومن أجل تحقيق الإدارة المستدامة لموارد المياه، يجب أن يؤخذ الماء في الاعتبار في مشاريع التنمية المتعلقة به. وذلك من أجل تلبية الطلب المتزايد عليه باطراد في جميع أنحاء العالم. ومن هنا برز دور هندسة السدود، التي عملت على توفير المياه باستدامة وانتظام، بإنشاء السدود الضخمة والخزانات العملاقة لاستخدامها في حالة الطلب. وأصبحت هذه السدود والخزانات جزءًا حيويًا من حضارة البلد. وقد لعبت السدود دورًا رئيسيًا في التنمية منذ الألفية الثالثة قبل الميلاد عندما تطورت الحضارات العظيمة الأولى على الأنهار الرئيسية، مثل دجلة والفرات والنيل والسند. ومنذ هذه الأوقات المبكرة تم بناء السدود للسيطرة على الفيضانات وإمدادات المياه والري والملاحة. كما تم بناء السدود لإنتاج الطاقة الكهرومائية .ومع هذا فهناك جدل كبير حول بناء السدود الضخمة أو الكبيرة في جميع أنحاء العالم. منها مايتعلق بالفوائد الاقتصادية المتوقعة،أو البيئية والاجتماعية. ومنها (مايتعلق بالأضرار التي تسببها بناء السدود). وبحلول نهاية القرن العشرين، كان هناك 45000 سدًا كبيرًا في أكثر من 150 دولة، تم بناء 50 ٪-;- منها بشكل رئيسي لإغراض الري. تشير التقديرات إلى أن السدود تساهم في 12-16 ٪-;- من إنتاج الغذاء العالمي. وقد تم بناء جميع السدود الرئيسية تقريبًا لمكافحة الفيضانات ولتوليد الطاقة الكهرومائية، وتوفر السدود حاليًا 19٪-;- من إجمالي إمدادات الكهرباء في العالم.سد مكحول ماله وما عليه...؟واقع هذا السد ضمن المعطيات والواقع الذي يلتمس على أرض الواقع في العراق ومستقبل العراق المائي منقسم على طرح آراء من قبل بعض المختصين التي قد تصب في خانة المسائل الشخصية والتي هي بعيدة عن التوجه العلمي لتبرير هل البدء بتفيذ هذا السد صحيح ومجدي ام لا؟ ثانيا: برايي كان الأجدر بوزراة الموارد المائية البدء بتنفيذ واحد او اكثر من السدود ذات الخزين الأستراتيجي في مواقع اكثر ملائمة من الناحية الجيولوجية والجيو تكتونية.. ولكن مع الأسف الشديد لم يتم أخذ مثل هذه الخطوة وسد مكحول ليس الحل الامثل ليس بسبب ضعف الاسس بسبب جيولوجية المنطقة بل لان الخزين قليل مقارنة مع الكلف المالية. العالية ومدة إنجاز المشروع ثالثاً: كلفة المشروع العالية البالغة (3) مليار دولار كان بهذا المبلغ إمكانية كبيرة جداُ لتأهيل بحيرة الثرثار بعزل مياه البحيرة عن الطبقات الجبسية ، كون بحيرة "مملحة" الثرثار هو المفتاح لحل معظم مشاكل ارتفاع مناسيب المياه الجوفية وتملح التربة في السهل الرسوبي، وبذلك ستكون البحيرة جاهزة لاستقبال المياه العذبة من ذراع دجلة –الثرثار دون أن تتملح نتيجة عزلها ومنع تفاعلها مع طبقات الجبس الملحية. وهذا سيجعل العراق مالك لخزين هائل يقدر بـ (80) مليار من الأمتار المكعبة ويعوض عن إنشاء العديد من السدود وفي مقدمتها سد "مكحول" مثلاً. باختصار شديد جداً ما يصرف على سد مكحول هو بحدود (3) مليار دولار لضمان خزن (3) مليار متر مكعب والعمل سيستغرق ما بين (4-5) سنوات .وبهذا المبلغ أو حتى أقل منه بكثير وبفترة زمنية قياسية يمكن تأهيل بحيرة الثرثار كما أشرنا اليها آنفاُ ، عندها سيتم الحصول على خزين ......
#مكحول
#فرضيات
#الموقع
#وحجم
#الخزين
#والكلفة
#المالية
#والإجتماعية
#والإقتصادية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748087
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد الحياة لا تستقيم إلا بوجود المياه، كون المياه شريان الحياة وسبيل ديمومتها، لذلك ستبقى المياه موردًا طبيعيًا متعدد الأغراض.ولكون توزيع المياه في الطبيعة تتغير حسب الزمان والمكان فإن كميات المياه المتاحة تظهر غير متساوية مع عدد السكان وحاجاتهم الفعلية. وهنا تزداد الحاجة إلى المياه مع المتطلبات الصناعية والزراعية الكثيفة، وعليه ومن أجل تحقيق الإدارة المستدامة لموارد المياه، يجب أن يؤخذ الماء في الاعتبار في مشاريع التنمية المتعلقة به. وذلك من أجل تلبية الطلب المتزايد عليه باطراد في جميع أنحاء العالم. ومن هنا برز دور هندسة السدود، التي عملت على توفير المياه باستدامة وانتظام، بإنشاء السدود الضخمة والخزانات العملاقة لاستخدامها في حالة الطلب. وأصبحت هذه السدود والخزانات جزءًا حيويًا من حضارة البلد. وقد لعبت السدود دورًا رئيسيًا في التنمية منذ الألفية الثالثة قبل الميلاد عندما تطورت الحضارات العظيمة الأولى على الأنهار الرئيسية، مثل دجلة والفرات والنيل والسند. ومنذ هذه الأوقات المبكرة تم بناء السدود للسيطرة على الفيضانات وإمدادات المياه والري والملاحة. كما تم بناء السدود لإنتاج الطاقة الكهرومائية .ومع هذا فهناك جدل كبير حول بناء السدود الضخمة أو الكبيرة في جميع أنحاء العالم. منها مايتعلق بالفوائد الاقتصادية المتوقعة،أو البيئية والاجتماعية. ومنها (مايتعلق بالأضرار التي تسببها بناء السدود). وبحلول نهاية القرن العشرين، كان هناك 45000 سدًا كبيرًا في أكثر من 150 دولة، تم بناء 50 ٪-;- منها بشكل رئيسي لإغراض الري. تشير التقديرات إلى أن السدود تساهم في 12-16 ٪-;- من إنتاج الغذاء العالمي. وقد تم بناء جميع السدود الرئيسية تقريبًا لمكافحة الفيضانات ولتوليد الطاقة الكهرومائية، وتوفر السدود حاليًا 19٪-;- من إجمالي إمدادات الكهرباء في العالم.سد مكحول ماله وما عليه...؟واقع هذا السد ضمن المعطيات والواقع الذي يلتمس على أرض الواقع في العراق ومستقبل العراق المائي منقسم على طرح آراء من قبل بعض المختصين التي قد تصب في خانة المسائل الشخصية والتي هي بعيدة عن التوجه العلمي لتبرير هل البدء بتفيذ هذا السد صحيح ومجدي ام لا؟ ثانيا: برايي كان الأجدر بوزراة الموارد المائية البدء بتنفيذ واحد او اكثر من السدود ذات الخزين الأستراتيجي في مواقع اكثر ملائمة من الناحية الجيولوجية والجيو تكتونية.. ولكن مع الأسف الشديد لم يتم أخذ مثل هذه الخطوة وسد مكحول ليس الحل الامثل ليس بسبب ضعف الاسس بسبب جيولوجية المنطقة بل لان الخزين قليل مقارنة مع الكلف المالية. العالية ومدة إنجاز المشروع ثالثاً: كلفة المشروع العالية البالغة (3) مليار دولار كان بهذا المبلغ إمكانية كبيرة جداُ لتأهيل بحيرة الثرثار بعزل مياه البحيرة عن الطبقات الجبسية ، كون بحيرة "مملحة" الثرثار هو المفتاح لحل معظم مشاكل ارتفاع مناسيب المياه الجوفية وتملح التربة في السهل الرسوبي، وبذلك ستكون البحيرة جاهزة لاستقبال المياه العذبة من ذراع دجلة –الثرثار دون أن تتملح نتيجة عزلها ومنع تفاعلها مع طبقات الجبس الملحية. وهذا سيجعل العراق مالك لخزين هائل يقدر بـ (80) مليار من الأمتار المكعبة ويعوض عن إنشاء العديد من السدود وفي مقدمتها سد "مكحول" مثلاً. باختصار شديد جداً ما يصرف على سد مكحول هو بحدود (3) مليار دولار لضمان خزن (3) مليار متر مكعب والعمل سيستغرق ما بين (4-5) سنوات .وبهذا المبلغ أو حتى أقل منه بكثير وبفترة زمنية قياسية يمكن تأهيل بحيرة الثرثار كما أشرنا اليها آنفاُ ، عندها سيتم الحصول على خزين ......
#مكحول
#فرضيات
#الموقع
#وحجم
#الخزين
#والكلفة
#المالية
#والإجتماعية
#والإقتصادية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748087
الحوار المتمدن
رمضان حمزة محمد - سد مكحول بين فرضيات الموقع وحجم الخزين والكلفة المالية والإجتماعية والإقتصادية والتنمية المستدامة؟