فريدة رمزي شاكر : يوسف الصِدِّيق، والنبوة ؟
#الحوار_المتمدن
#فريدة_رمزي_شاكر أثارني تصريح للدكتور زاهي حواس ، في رده على باحث حين إدعي هذا الأخير بأن يوسف الصدِّيق هو المومياء الفرعونية" يويا" وبقوله أن" الأنبياء لا يُحنّطون" وبأن السبب المباشر في عدم وجود أنبياء الله في الآثار فيرجع لعدم وجودهم ضمن البرنامج الديني للملك" . ردي هذا ليس من الناحية التاريخية والآثار، فلا إعتراض على أسباب حواس التي إستند إليها في تفنيد إدعاء أن يوسف هو يويا، فتصريح حواس وكلامه صحيح، و أن الأنبياء لا يحنطون! .وسؤالي : هل يوسف الصدِّيق كان نبياً في التوراة والإنجيل ؟! من يحاولون أن يتقولوا على يوسف الصديق في المسيحية بأنه نبي أو رسول ، فهذا التقول لا صحة له!، فيوسف الصديق ليس له وحي ولا رسالة لقوم ولا كتبَ سفر توراني بإسمه! والأهم من كل هذا لم يكن" ممسوحاً بالدهن المقدس" كما مُسح أنبياء التوراة ، فالدهن المقدس قديما في اليهودية كان شرطاً أساسياً ليمسح به ثلاثٍ،" النبي- الملك - الكاهن" . وكان الأنبياء هم الذين يمسحون المختارين للمُلك والكهنوت بالدهن المقدس فيصيروا ملوكاً وكهنة. بينما في حالة يوسف الصدِّيق فهو لم يُمسح لأي من الحالات الثلاث. فقد كانت خطة الله أن يجعل يوسف متسلطًا علي كل أرض مصر والرجل الثاني فيها. وأن يأتي إخوته ويسجدوا له حسب وعده في الحلم. ولا شك أنها موهبة من الله ليوسف. وقد نسبها يوسف إلي الله في حديثة مع فرعون. ونسب لله تفسير الحلمين، خمس مرات. بل أعدّه فرعون من الحكماء. -و أنا أبحث عن قبر يوسف الصدِّيق على جوجل ، لاحظت قصص وروايات وأقاويل منتشرة عن أن قبره ليس الموجود في نابلس الآن، مستندين في أقاويلهم على رواية للمؤرخ «المقريزى» يقول فيها إن قبر النبى يوسف والتابوت الذى دفن فيه، ظهرا فى قعر النيل بعد جفاف مياهه، وبأن «عزيز مصر» مدفون فى قاع النيل. و إدعى مؤرخ آخر هو عبد الرحمن الحنبلي بأن المصريون تصارعوا على جثمان يوسف، ودفنوه فى النيل لـ«تعم البركة» على البلاد ! وكل منهم كان يشعر أن له نصيبا من ذلك الرجل، لذا يقول : «تعارك الناس بعد أن أصر كل واحد على أن يدفن العزيز فى بيته الخاص. الناس استقروا، بعد خلاف شديد، على أن يضعوا يوسف الصديق فى تابوت حجرى، وأن يلقوه فى مياه النيل، حتى تجرى المياه على جثمانه وتأخذ من رفاته، فتحل البركة على جميع المصريين وعلى البلاد بأسرها». و هناك رواية أخرى يقول فيها «الحنبلى» فى كتابه «الأنس الجليل»: «ولما إستخرج موسى الرفات، حملها على عجل إلى بيت المقدس، ووضعها فى قبره فى البقيع، خلف الحير السليمانى، بجوار قبر يعقوب، وجوار جديه إبراهيم وإسحاق عليهما السلام».طبعاً كعادة المؤرخين الإسلاميين في رواياتهم الغير موثقة والتي تأخذ غالباً الطابع الإسطوري حد اللامعقول، فهنا العقل والمنطق يحكمان! ولكن الغريب في أن هناك من يؤيدون تلك الروايتين لا لشيء سوى ليطعنوا في حقيقة قبر يوسف الصِدِّيق الموجود في نابلس الآن. وبأن القبر لشخص أخر يُدعى الشيخ « يوسف دويكات». وهذا طبعاً مفهوم أنه نتيجة الصراع القائم بين الإسرائيليين والفلسطينيين. - إذن يوسف الصِدِّيق كان من" القادة السياسيين و الغير ممسوحين"، والإنجيل ذكر كل أنبياء التوراة ولم يذكر أبدا بأن يوسف الصدِّيق كان نبياً . تزوج يوسف من المصرية " أَسْنَات" إبنة كاهن مصري وثني يُدعى "فوطي فارع " ولكنه لم يكن ينطبق عليه صفة الكاهن لا يهودياً ولا مصرياً!. ولم تكن سلطته في مصر بحكم ديني! كان قائد سياسي من الطراز الأول حيث كان أمينا علي مخازن فرعون ولم يكن كاهناً من الأساس! ولن نجد دليلاً واحداً بأن يوسف له أي علا ......
#يوسف
#الصِدِّيق،
#والنبوة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745528
#الحوار_المتمدن
#فريدة_رمزي_شاكر أثارني تصريح للدكتور زاهي حواس ، في رده على باحث حين إدعي هذا الأخير بأن يوسف الصدِّيق هو المومياء الفرعونية" يويا" وبقوله أن" الأنبياء لا يُحنّطون" وبأن السبب المباشر في عدم وجود أنبياء الله في الآثار فيرجع لعدم وجودهم ضمن البرنامج الديني للملك" . ردي هذا ليس من الناحية التاريخية والآثار، فلا إعتراض على أسباب حواس التي إستند إليها في تفنيد إدعاء أن يوسف هو يويا، فتصريح حواس وكلامه صحيح، و أن الأنبياء لا يحنطون! .وسؤالي : هل يوسف الصدِّيق كان نبياً في التوراة والإنجيل ؟! من يحاولون أن يتقولوا على يوسف الصديق في المسيحية بأنه نبي أو رسول ، فهذا التقول لا صحة له!، فيوسف الصديق ليس له وحي ولا رسالة لقوم ولا كتبَ سفر توراني بإسمه! والأهم من كل هذا لم يكن" ممسوحاً بالدهن المقدس" كما مُسح أنبياء التوراة ، فالدهن المقدس قديما في اليهودية كان شرطاً أساسياً ليمسح به ثلاثٍ،" النبي- الملك - الكاهن" . وكان الأنبياء هم الذين يمسحون المختارين للمُلك والكهنوت بالدهن المقدس فيصيروا ملوكاً وكهنة. بينما في حالة يوسف الصدِّيق فهو لم يُمسح لأي من الحالات الثلاث. فقد كانت خطة الله أن يجعل يوسف متسلطًا علي كل أرض مصر والرجل الثاني فيها. وأن يأتي إخوته ويسجدوا له حسب وعده في الحلم. ولا شك أنها موهبة من الله ليوسف. وقد نسبها يوسف إلي الله في حديثة مع فرعون. ونسب لله تفسير الحلمين، خمس مرات. بل أعدّه فرعون من الحكماء. -و أنا أبحث عن قبر يوسف الصدِّيق على جوجل ، لاحظت قصص وروايات وأقاويل منتشرة عن أن قبره ليس الموجود في نابلس الآن، مستندين في أقاويلهم على رواية للمؤرخ «المقريزى» يقول فيها إن قبر النبى يوسف والتابوت الذى دفن فيه، ظهرا فى قعر النيل بعد جفاف مياهه، وبأن «عزيز مصر» مدفون فى قاع النيل. و إدعى مؤرخ آخر هو عبد الرحمن الحنبلي بأن المصريون تصارعوا على جثمان يوسف، ودفنوه فى النيل لـ«تعم البركة» على البلاد ! وكل منهم كان يشعر أن له نصيبا من ذلك الرجل، لذا يقول : «تعارك الناس بعد أن أصر كل واحد على أن يدفن العزيز فى بيته الخاص. الناس استقروا، بعد خلاف شديد، على أن يضعوا يوسف الصديق فى تابوت حجرى، وأن يلقوه فى مياه النيل، حتى تجرى المياه على جثمانه وتأخذ من رفاته، فتحل البركة على جميع المصريين وعلى البلاد بأسرها». و هناك رواية أخرى يقول فيها «الحنبلى» فى كتابه «الأنس الجليل»: «ولما إستخرج موسى الرفات، حملها على عجل إلى بيت المقدس، ووضعها فى قبره فى البقيع، خلف الحير السليمانى، بجوار قبر يعقوب، وجوار جديه إبراهيم وإسحاق عليهما السلام».طبعاً كعادة المؤرخين الإسلاميين في رواياتهم الغير موثقة والتي تأخذ غالباً الطابع الإسطوري حد اللامعقول، فهنا العقل والمنطق يحكمان! ولكن الغريب في أن هناك من يؤيدون تلك الروايتين لا لشيء سوى ليطعنوا في حقيقة قبر يوسف الصِدِّيق الموجود في نابلس الآن. وبأن القبر لشخص أخر يُدعى الشيخ « يوسف دويكات». وهذا طبعاً مفهوم أنه نتيجة الصراع القائم بين الإسرائيليين والفلسطينيين. - إذن يوسف الصِدِّيق كان من" القادة السياسيين و الغير ممسوحين"، والإنجيل ذكر كل أنبياء التوراة ولم يذكر أبدا بأن يوسف الصدِّيق كان نبياً . تزوج يوسف من المصرية " أَسْنَات" إبنة كاهن مصري وثني يُدعى "فوطي فارع " ولكنه لم يكن ينطبق عليه صفة الكاهن لا يهودياً ولا مصرياً!. ولم تكن سلطته في مصر بحكم ديني! كان قائد سياسي من الطراز الأول حيث كان أمينا علي مخازن فرعون ولم يكن كاهناً من الأساس! ولن نجد دليلاً واحداً بأن يوسف له أي علا ......
#يوسف
#الصِدِّيق،
#والنبوة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745528
الحوار المتمدن
فريدة رمزي شاكر - يوسف الصِدِّيق، والنبوة ؟!
فريدة رمزي شاكر : في مَسلّة أبرهة الحبشي الله الرحمن ليس إلهاً عربياً
#الحوار_المتمدن
#فريدة_رمزي_شاكر المصدر التاريخي لأصل كلمة ( الرحمن) ومفهومها في البسملة السريانية للثالوث اللاهوتي: " بِشم ألوهو رحمانو رحيمو- ܒ-;-ܣ-;-ܡ-;- ܐ-;-ܠ-;-ܗ-;-ܐ-;- ܪ-;-ܚ-;-ܡ-;-ܢ-;- ܪ-;-ܗ-;-ܝ-;-ܡ-;- ؟ وكيف دخلت الكلمة إلى اللغة العربية. همزة الوصل التاريخية للكلمة في نقوش" خط المسند " الأثرية. ففي ثقافة اليمن اليهودية و المسيحية، حل اللغز يكمن في مسلة أبرها الحبشي بسبأ والنقوش التي عثر عليها ومحفوظة بمتحف الشرق في إسطنبول بتركيا. ! القصة سيادتك ليست في أنك تقول أن أبرهة الحبشي صاحب الفيل! مش مشكلتي مع الفيل أبداً ولا يعنيني الفيل! بل أن تذكر أعمال أبرها أو أبرهة التاريخية ومنصبه وماذا قدم من دور حضاري. الله بالنطق السرياني "اللاها" او "آلاها" و "رحمانا" أي الموصوف بالرحمة ، كانت هذه الصفة ( رحمنو- الرحمة- الرحمن) صفة متداولة في ثقافة أهل اليمن عند ملوك حِمير . طبعاً أصل الكلمة أخذها اليمنيون من الثقافة الآرامية السريانية التي كانت منتشرة بالجزيرة مع دخول المسيحية. - وهذا يثبت أن( الله الرحمن) ليس إلهاً عربياً بل آرامي عبري أو أرامياً سريانياً ومعناه (المحب) وينطق (رحمانو) ويُرسم هكذا (ܪ-;-ܚ-;-ܘ-;-ܡ-;-ܐ-;-). شيوخ الدين وأئمته أفتوا أنها كلمة عربية معناها " كثير الرحمة" ! و فسروا (الرحيم) أيضاً بنفس المعنى "كثير الرحمة"، وهذا تفسير غير منطقي بالمرة أن يكرر الله اللفظ بنفس المعنى مرتين وينسبه لنفسه كإسم وكصفة! - الإله "رحمنن"، أي "الرحمن". وهو إله يُرجِع بعض المستشرقين أصله إلى دخول اليهودية إلى اليمن و إنتشارها قبل المسيحية. وهذا الإله هو "رحمنه" Rahman-a "رحمنا" في نصوص تدمر السريانية. - وقد نشر نص بخط المسند، وردت فيه جملة: "الرحمن الذي في السماء وإسرائيل رب يهود". ما يعني أن (الله الرحمن) دخل لثقافة ولغة جنوب الجزيرة عن طريق إما عبرية اليهود أو السريان المسيحيين. ولكن النصوص التي قبل مسلة أبرهة تقول أن لفظة " الرحمن " من العبرانية ثم إلى السريانية قبل أن يدخل هذا الإله إلي لغة العرب بالجزيرة بمعنى ومفهوم مختلف تماماً عن معناه في لغته الأصلية! . ولكن المؤكد عندنا الآن هو النص التاريخي المؤرَّخ على مسلة أبرهة الحبشي. فمن كتابات أبرهة يتضح أنه كان يفتتح نصوصه بقوله : (بحول وقوة ورحمة رحمنن ومسيحه و روح القدس ) كما في نطقها التالي ..أو يقول: ( بحول رحمنن ومسيحه ) أو : (بقوة رحمنن و إبنه ) .- و نطقها بالمسند على المسلة : ( بخيل / وردأ / ورحمت / رحمنن / ومسحهو / ورح / قدس/ سطرو / ذن / مسَندن / أن / أبره / عزلي / ملكن ). وبسملة أخرى: [بخيل|رحمنن|ومسيحهو |ملكن|أبره|زيبمن|ملك|سبأ|وذريدن .) - التعبير اللاهوتي بالخط المسند في آخر السطر في النقش المحفوظ بمتحف إسطنبول تحت رقمBis 7608 ، نجد النص التالي : ( بسم رحمانا و إبنه كرسَتسَ الغالب)، وترجمته ( بسم الرحمن و إبنه المسيح الغالب) . - أما البسملة المنقوشة على المسلّة بمعنى:( بقوة "رحمانا" أي الرحمن و مسيحهو والروح القدس). كتبت هذه العبارة اللاهوتية في عصر أبرها الحبشي بالخط المسند على نقش وجد في مأرب يعود لسنة 548 م تحت رقم :CIH 541 .أي قبل ظهور اللغة العربية والدين الجديد . - نقل المؤرخ العراقي"جواد علي " نص هذه الوثيقة لمسلة أبرهة في كتابه : "المفصل في تاريخ العرب قبل الاسلام" ، يتحدث فيها أبرهة عن ترميم سد مأرب. وقد إفتتح النص قائلا: ((بخيل وردا ورحمت رحمن ومسيحهو و رح قدس سطروا ذن مزندن. ان ابرهة عزلى ماكن اجعزين زبيم ......
#مَسلّة
#أبرهة
#الحبشي
#الله
#الرحمن
#إلهاً
#عربياً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748201
#الحوار_المتمدن
#فريدة_رمزي_شاكر المصدر التاريخي لأصل كلمة ( الرحمن) ومفهومها في البسملة السريانية للثالوث اللاهوتي: " بِشم ألوهو رحمانو رحيمو- ܒ-;-ܣ-;-ܡ-;- ܐ-;-ܠ-;-ܗ-;-ܐ-;- ܪ-;-ܚ-;-ܡ-;-ܢ-;- ܪ-;-ܗ-;-ܝ-;-ܡ-;- ؟ وكيف دخلت الكلمة إلى اللغة العربية. همزة الوصل التاريخية للكلمة في نقوش" خط المسند " الأثرية. ففي ثقافة اليمن اليهودية و المسيحية، حل اللغز يكمن في مسلة أبرها الحبشي بسبأ والنقوش التي عثر عليها ومحفوظة بمتحف الشرق في إسطنبول بتركيا. ! القصة سيادتك ليست في أنك تقول أن أبرهة الحبشي صاحب الفيل! مش مشكلتي مع الفيل أبداً ولا يعنيني الفيل! بل أن تذكر أعمال أبرها أو أبرهة التاريخية ومنصبه وماذا قدم من دور حضاري. الله بالنطق السرياني "اللاها" او "آلاها" و "رحمانا" أي الموصوف بالرحمة ، كانت هذه الصفة ( رحمنو- الرحمة- الرحمن) صفة متداولة في ثقافة أهل اليمن عند ملوك حِمير . طبعاً أصل الكلمة أخذها اليمنيون من الثقافة الآرامية السريانية التي كانت منتشرة بالجزيرة مع دخول المسيحية. - وهذا يثبت أن( الله الرحمن) ليس إلهاً عربياً بل آرامي عبري أو أرامياً سريانياً ومعناه (المحب) وينطق (رحمانو) ويُرسم هكذا (ܪ-;-ܚ-;-ܘ-;-ܡ-;-ܐ-;-). شيوخ الدين وأئمته أفتوا أنها كلمة عربية معناها " كثير الرحمة" ! و فسروا (الرحيم) أيضاً بنفس المعنى "كثير الرحمة"، وهذا تفسير غير منطقي بالمرة أن يكرر الله اللفظ بنفس المعنى مرتين وينسبه لنفسه كإسم وكصفة! - الإله "رحمنن"، أي "الرحمن". وهو إله يُرجِع بعض المستشرقين أصله إلى دخول اليهودية إلى اليمن و إنتشارها قبل المسيحية. وهذا الإله هو "رحمنه" Rahman-a "رحمنا" في نصوص تدمر السريانية. - وقد نشر نص بخط المسند، وردت فيه جملة: "الرحمن الذي في السماء وإسرائيل رب يهود". ما يعني أن (الله الرحمن) دخل لثقافة ولغة جنوب الجزيرة عن طريق إما عبرية اليهود أو السريان المسيحيين. ولكن النصوص التي قبل مسلة أبرهة تقول أن لفظة " الرحمن " من العبرانية ثم إلى السريانية قبل أن يدخل هذا الإله إلي لغة العرب بالجزيرة بمعنى ومفهوم مختلف تماماً عن معناه في لغته الأصلية! . ولكن المؤكد عندنا الآن هو النص التاريخي المؤرَّخ على مسلة أبرهة الحبشي. فمن كتابات أبرهة يتضح أنه كان يفتتح نصوصه بقوله : (بحول وقوة ورحمة رحمنن ومسيحه و روح القدس ) كما في نطقها التالي ..أو يقول: ( بحول رحمنن ومسيحه ) أو : (بقوة رحمنن و إبنه ) .- و نطقها بالمسند على المسلة : ( بخيل / وردأ / ورحمت / رحمنن / ومسحهو / ورح / قدس/ سطرو / ذن / مسَندن / أن / أبره / عزلي / ملكن ). وبسملة أخرى: [بخيل|رحمنن|ومسيحهو |ملكن|أبره|زيبمن|ملك|سبأ|وذريدن .) - التعبير اللاهوتي بالخط المسند في آخر السطر في النقش المحفوظ بمتحف إسطنبول تحت رقمBis 7608 ، نجد النص التالي : ( بسم رحمانا و إبنه كرسَتسَ الغالب)، وترجمته ( بسم الرحمن و إبنه المسيح الغالب) . - أما البسملة المنقوشة على المسلّة بمعنى:( بقوة "رحمانا" أي الرحمن و مسيحهو والروح القدس). كتبت هذه العبارة اللاهوتية في عصر أبرها الحبشي بالخط المسند على نقش وجد في مأرب يعود لسنة 548 م تحت رقم :CIH 541 .أي قبل ظهور اللغة العربية والدين الجديد . - نقل المؤرخ العراقي"جواد علي " نص هذه الوثيقة لمسلة أبرهة في كتابه : "المفصل في تاريخ العرب قبل الاسلام" ، يتحدث فيها أبرهة عن ترميم سد مأرب. وقد إفتتح النص قائلا: ((بخيل وردا ورحمت رحمن ومسيحهو و رح قدس سطروا ذن مزندن. ان ابرهة عزلى ماكن اجعزين زبيم ......
#مَسلّة
#أبرهة
#الحبشي
#الله
#الرحمن
#إلهاً
#عربياً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748201
الحوار المتمدن
فريدة رمزي شاكر - في مَسلّة أبرهة الحبشي( الله الرحمن) ليس إلهاً عربياً !
فريدة رمزي شاكر : يسوع أم عيسى ؟
#الحوار_المتمدن
#فريدة_رمزي_شاكر بعض الناس بتعترض على إسم ( يسوع) باللغة العربية، وليه لايُسمى عند المسيحيين عيسى كما في الإسلام؟ بل يقولون إن إسمه الأصلي عيسى وليس يسوع ! وأن إسم المسيح في لغته الأصلية الآرامية هو ( ايشو) وهو المتداول بين الناس والأقرب لعيسى ولا علاقة ل "ايشو " الاسم الاصلي ب "يسوع" بالعربية! - في الحقيقة من يتداولون هذا المنطق الغريب ، لا يعلمون أن ( إيشو- Iosue- ايوسوي) وهي لغة آشورية وليست آرامية سريانية ! فيكون عيسى -بحسب منطقهم- أقرب للآشورية وليس للآرامية التي هي لغة السيد المسيح الحقيقية و أسمه المعروف والمتداول بين الناس زمن وجوده بيننا . - حتى في اليونانية " إيسوس - ιησους" هو اللفظ اليوناني المساوي ليشوع في العبري ويكتب بالعربي ( يشوع أو يسوع). وكل اللغات السامية الحديثة تنسب للغة الام إللي هي ( الآرامية) وليست الآشورية. الآرامية صنفت فيها 12 لهجة آرامية. - إسم يسوع" بالآرامية- السريانية -والعبرية" :يَسُوع بالعبرية יֵשׁוּ הַנּוֹצְרִי = يشوو - يسوع יֵשׁוּעִי يشوعي = يسوعيיֵשׁוּ הַנּוֹצְרִי يشوو هينوتسري = أي يسوع الناصري. لفظ " المسيح" بالعبرية" مثل لفظ "يسوع "العبرية، هذا عن لفظ يشوع بالعبري. تعال لنفس اللفظ " الآرامي السرياني" وليس الأشوري الذي ينادي به أنصار عيسى. لنقرأ من إنجيل متى" 2: 1" باللغة الآرامية . يقول:( ܟ݁ܰܕ݂ ܕ݁ܶܝܢ ܐܶܬ݂ܺܝܠܶܕ݂ ܝܶܫܽܘܥ ܒ݁ܒ݂ܶܝܬ݂ܠܚܶܡ ܕ݁ܺܝܗܽܘܕ݂ܳܐ )وترجمتها: (ولما ولد يسوع في بيت لحم اليهودية) .وهذا نطقها: (كا دين ايثيليد يشوع ببيث لحيم ديهودو)فأين كلمة ايشو التي يتمسك بها أنصار إسم عيسى؟! بينما كلمة" إيش" بالعبرية تعني" زوج أو بعل" و "إيشا " تعني " زوجة" !- حرف "الشين " في الآرامية السريانية تقلب لحرف "السين" ، وحين ترجم الإنجيل للعربية وضع حرف" السين "مكان" الشين" فأصبح إسم يشوع هو" يسوع"، لأنه ترجم من اللغة الأم الآرامية والتي كان يُنطق فيها " يشوع". ولسبب آخر للتمييز بين يسوع المسيح وبين النبي يشوع ابن نون في التوراة. فلو لم يتم التمييز بين يسوع المسيح وبين يشوع ابن نون سيحدث عند الناس خلط بين الإسمين وبين تاريخ وأعمال كلا منهما ، لهذا تعريب إسم "يسوع " للتمييز عن يشوع التوراتي عند اليهود ، ومرجع الإسم للآرامية أم اللغات وليس للآشورية . أما في الآرامية الحالية فهناك ثلاثة قرى سورية ماتزال تتكلم الآرامية فينطقونه " يشوع " وليس يسوع المعرّبة، حيث لا مجال للوّيِّ عنق الألفاظ والمسميات كما في العربية .- أما اليهود يطلقون على يسوع المسيح (יֵשׁוּ يشوو) كنوع من التحقير والإستهزاء للسيد المسيح، وحاشاه! لأنهم لا يعترفون بمسيح للمسيحيين و أنه ( يهوه المخلص) المذكور بتوراتهم ، وهذا لقب إلهي يرفضون أن يعترفوا بأن يسوع هو المسيح ويرفضون أن يلقبوه " بيسوع " أي "يشوع " والذي يعني( يهوه المخلص) ويريدون أن يوصموه بالمرفوض والمنبوذ فيطلقون عليه لقب يعبر عن فكرة رف ......
#يسوع
#عيسى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748503
#الحوار_المتمدن
#فريدة_رمزي_شاكر بعض الناس بتعترض على إسم ( يسوع) باللغة العربية، وليه لايُسمى عند المسيحيين عيسى كما في الإسلام؟ بل يقولون إن إسمه الأصلي عيسى وليس يسوع ! وأن إسم المسيح في لغته الأصلية الآرامية هو ( ايشو) وهو المتداول بين الناس والأقرب لعيسى ولا علاقة ل "ايشو " الاسم الاصلي ب "يسوع" بالعربية! - في الحقيقة من يتداولون هذا المنطق الغريب ، لا يعلمون أن ( إيشو- Iosue- ايوسوي) وهي لغة آشورية وليست آرامية سريانية ! فيكون عيسى -بحسب منطقهم- أقرب للآشورية وليس للآرامية التي هي لغة السيد المسيح الحقيقية و أسمه المعروف والمتداول بين الناس زمن وجوده بيننا . - حتى في اليونانية " إيسوس - ιησους" هو اللفظ اليوناني المساوي ليشوع في العبري ويكتب بالعربي ( يشوع أو يسوع). وكل اللغات السامية الحديثة تنسب للغة الام إللي هي ( الآرامية) وليست الآشورية. الآرامية صنفت فيها 12 لهجة آرامية. - إسم يسوع" بالآرامية- السريانية -والعبرية" :يَسُوع بالعبرية יֵשׁוּ הַנּוֹצְרִי = يشوو - يسوع יֵשׁוּעִי يشوعي = يسوعيיֵשׁוּ הַנּוֹצְרִי يشوو هينوتسري = أي يسوع الناصري. لفظ " المسيح" بالعبرية" مثل لفظ "يسوع "العبرية، هذا عن لفظ يشوع بالعبري. تعال لنفس اللفظ " الآرامي السرياني" وليس الأشوري الذي ينادي به أنصار عيسى. لنقرأ من إنجيل متى" 2: 1" باللغة الآرامية . يقول:( ܟ݁ܰܕ݂ ܕ݁ܶܝܢ ܐܶܬ݂ܺܝܠܶܕ݂ ܝܶܫܽܘܥ ܒ݁ܒ݂ܶܝܬ݂ܠܚܶܡ ܕ݁ܺܝܗܽܘܕ݂ܳܐ )وترجمتها: (ولما ولد يسوع في بيت لحم اليهودية) .وهذا نطقها: (كا دين ايثيليد يشوع ببيث لحيم ديهودو)فأين كلمة ايشو التي يتمسك بها أنصار إسم عيسى؟! بينما كلمة" إيش" بالعبرية تعني" زوج أو بعل" و "إيشا " تعني " زوجة" !- حرف "الشين " في الآرامية السريانية تقلب لحرف "السين" ، وحين ترجم الإنجيل للعربية وضع حرف" السين "مكان" الشين" فأصبح إسم يشوع هو" يسوع"، لأنه ترجم من اللغة الأم الآرامية والتي كان يُنطق فيها " يشوع". ولسبب آخر للتمييز بين يسوع المسيح وبين النبي يشوع ابن نون في التوراة. فلو لم يتم التمييز بين يسوع المسيح وبين يشوع ابن نون سيحدث عند الناس خلط بين الإسمين وبين تاريخ وأعمال كلا منهما ، لهذا تعريب إسم "يسوع " للتمييز عن يشوع التوراتي عند اليهود ، ومرجع الإسم للآرامية أم اللغات وليس للآشورية . أما في الآرامية الحالية فهناك ثلاثة قرى سورية ماتزال تتكلم الآرامية فينطقونه " يشوع " وليس يسوع المعرّبة، حيث لا مجال للوّيِّ عنق الألفاظ والمسميات كما في العربية .- أما اليهود يطلقون على يسوع المسيح (יֵשׁוּ يشوو) كنوع من التحقير والإستهزاء للسيد المسيح، وحاشاه! لأنهم لا يعترفون بمسيح للمسيحيين و أنه ( يهوه المخلص) المذكور بتوراتهم ، وهذا لقب إلهي يرفضون أن يعترفوا بأن يسوع هو المسيح ويرفضون أن يلقبوه " بيسوع " أي "يشوع " والذي يعني( يهوه المخلص) ويريدون أن يوصموه بالمرفوض والمنبوذ فيطلقون عليه لقب يعبر عن فكرة رف ......
#يسوع
#عيسى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748503
الحوار المتمدن
فريدة رمزي شاكر - يسوع أم عيسى ؟!
فريدة رمزي شاكر : أقدم كتابة عربية نبطية كانت على نُصب تذكاري مسيحي
#الحوار_المتمدن
#فريدة_رمزي_شاكر نقش عربي نبطي منحوت على صخرة في السفوح الشرقية لجبال عسير ، تم العثور عليه لأقدم كتابة عربية نبطية معروفة في المملكة العربية السعودية ، من حوالي. 470 ميلادية تنتمي إلى ثقافة مسيحية وتسبق الإسلام بـ 150 عامًا. في ديسمبر 2015 ، نشر باحثون من بعثة فرنسية سعودية لدراسة النقوش الصخرية في جنوب السعودية تقريرًا من 100 صفحة في Académie des In---script---ions et Belles-Lettres الفرنسية والذي أفادت بأن أقدم نص عربي منحوت على حجر كبير مستطيل الشكل. تم العثور عليه بالسعودية ، وهو ببساطة إسم "ثوبان ابن مالك" مزين بصليب مسيحي. يظهر الصليب نفسه بشكل ممنهج على لوحات أخرى مماثلة تعود إلى نفس الفترة تقريبًا أو أقل.- هذا الإكتشاف مثير لأنه يظهر أن أصول الأبجدية العربية المستخدمة في كتابة القرآن و تنتمي إلى سياق مسيحي. و تسمى هذه الأبجدية بالنبطية ، لأنها تطورت من النص الذي إستخدمه الأنباط. مثال على ذلك نقش الكتابة النبطية الذي يقدس الإله قاسيو. وهو من البازلت بالقرن الأول الميلادي، والذي وجد في سيا بحوران جنوب سوريا. أما النص القديم على الصخر هو إرث لمجتمع مسيحي مزدهر في المنطقة و مرتبط أيضًا بظهور مملكة يهودية قديمة هي مملكة حمير وحكمت ما يُعرف اليوم باليمن و السعودية. -وجود مسيحيون في الصحراء بالجزيرة ينفي تماما ما تصوره الروايات الإسلامية بأن الجزيرة قبل الإسلام كانت فوضوية وجاهلية ومليئة بالإضطرابات العقائدية التي تمكن صاحب الدين الجديد من توحيدها !! فالنص الإسلامي لا يذكر الجاليات المسيحية واليهودية العديدة ومعيشتهم في جميع أنحاء شبه الجزيرة التي كانت مزدهرة أيامه!. ألقت الدراسة بهذا النقش ضوءًا جديدًا على التاريخ المعقد للمنطقة قبل الإسلام والذي طُمست أغلب ملامح ذلك المجتمع التعددي. كانت مملكة حمير اليهودية إحدى الممالك المهمة في الجزيرة في ذلك الوقت.تشهد النقوش الملكية الموجودة في العاصمة السعودية الرياض وبئر حمى ، شمال اليمن ، كيف وسعت مملكة حمير خلال القرن الخامس نفوذها إلى وسط الجزيرة ومنطقة الخليج الفارسي وفي منطقة مكة والمدينة ، والمعروفة بإسم الحجاز.- أفادت مصادر مسيحية قديمة أن مسيحيي مدينة نجران المجاورة تعرضوا لموجة إضطهاد من قبل الحميريين عام 470. و يظهر إسم ثوبان بن مالك على ثمانية نقوش مع أسماء مسيحيين آخرين. يعتقد الخبراء الفرنسيون أن هذه النقوش هي شكل من أشكال إحياء ذكرى ثوبان ورفاقه المسيحيين الذين إستشهدوا لرفضهم إعتناق اليهودية.يعتقد الباحثون أن إختيار المسيحيين للخط النبطي العربي القديم لإحياء ذكرى رفاقهم كان عملاً من أعمال المقاومة التي تقف في تناقض حاد مع النقوش التي تركها حكام حمير في موطنهم سبأ. كان تبني نظام كتابة جديد وسيلة لإظهار الإنفصال عن حمير اليهودية.- أدت المقاومة المتزايدة والضغط الخارجي إلى إسقاط حمير. تقريبًا حوالي 500 م. ، سقطت في أيدي مملكة أكسوم الإثيوبية المسيحية. وعلى مدار القرن التالي ، كانت حمير مملكة مسيحية إستمرت في السيطرة على شبه الجزيرة العربية. خلال النصف الأخير من القرن السادس ، سار أحد حكامها ،الملك أبرهة الحبشي، عبر بئر حمى ، يثرب ، واحة الصحراء التي أصبحت بعد 70 عامًا تعرف بإسم المدينة المنورة . ومنطقة الحجاز ونجد.. وهناك نقش جداري بمنطقة ظفار بسلطنة عمان، التي كانت عاصمة الدولة الحميرية حتى عام 540 م. ، تصور رجلاً يتقلد سيفه ويرتدي تاجاً حبشياً وعلى ملابسه نقش الصليب، تم تفسيره على أنه نائب ملك أكسوم الحبشي . ومن النقش يتضح تأثر أثيوبيا بالطراز القبطي المتب ......
#أقدم
#كتابة
#عربية
#نبطية
#كانت
#نُصب
#تذكاري
#مسيحي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748588
#الحوار_المتمدن
#فريدة_رمزي_شاكر نقش عربي نبطي منحوت على صخرة في السفوح الشرقية لجبال عسير ، تم العثور عليه لأقدم كتابة عربية نبطية معروفة في المملكة العربية السعودية ، من حوالي. 470 ميلادية تنتمي إلى ثقافة مسيحية وتسبق الإسلام بـ 150 عامًا. في ديسمبر 2015 ، نشر باحثون من بعثة فرنسية سعودية لدراسة النقوش الصخرية في جنوب السعودية تقريرًا من 100 صفحة في Académie des In---script---ions et Belles-Lettres الفرنسية والذي أفادت بأن أقدم نص عربي منحوت على حجر كبير مستطيل الشكل. تم العثور عليه بالسعودية ، وهو ببساطة إسم "ثوبان ابن مالك" مزين بصليب مسيحي. يظهر الصليب نفسه بشكل ممنهج على لوحات أخرى مماثلة تعود إلى نفس الفترة تقريبًا أو أقل.- هذا الإكتشاف مثير لأنه يظهر أن أصول الأبجدية العربية المستخدمة في كتابة القرآن و تنتمي إلى سياق مسيحي. و تسمى هذه الأبجدية بالنبطية ، لأنها تطورت من النص الذي إستخدمه الأنباط. مثال على ذلك نقش الكتابة النبطية الذي يقدس الإله قاسيو. وهو من البازلت بالقرن الأول الميلادي، والذي وجد في سيا بحوران جنوب سوريا. أما النص القديم على الصخر هو إرث لمجتمع مسيحي مزدهر في المنطقة و مرتبط أيضًا بظهور مملكة يهودية قديمة هي مملكة حمير وحكمت ما يُعرف اليوم باليمن و السعودية. -وجود مسيحيون في الصحراء بالجزيرة ينفي تماما ما تصوره الروايات الإسلامية بأن الجزيرة قبل الإسلام كانت فوضوية وجاهلية ومليئة بالإضطرابات العقائدية التي تمكن صاحب الدين الجديد من توحيدها !! فالنص الإسلامي لا يذكر الجاليات المسيحية واليهودية العديدة ومعيشتهم في جميع أنحاء شبه الجزيرة التي كانت مزدهرة أيامه!. ألقت الدراسة بهذا النقش ضوءًا جديدًا على التاريخ المعقد للمنطقة قبل الإسلام والذي طُمست أغلب ملامح ذلك المجتمع التعددي. كانت مملكة حمير اليهودية إحدى الممالك المهمة في الجزيرة في ذلك الوقت.تشهد النقوش الملكية الموجودة في العاصمة السعودية الرياض وبئر حمى ، شمال اليمن ، كيف وسعت مملكة حمير خلال القرن الخامس نفوذها إلى وسط الجزيرة ومنطقة الخليج الفارسي وفي منطقة مكة والمدينة ، والمعروفة بإسم الحجاز.- أفادت مصادر مسيحية قديمة أن مسيحيي مدينة نجران المجاورة تعرضوا لموجة إضطهاد من قبل الحميريين عام 470. و يظهر إسم ثوبان بن مالك على ثمانية نقوش مع أسماء مسيحيين آخرين. يعتقد الخبراء الفرنسيون أن هذه النقوش هي شكل من أشكال إحياء ذكرى ثوبان ورفاقه المسيحيين الذين إستشهدوا لرفضهم إعتناق اليهودية.يعتقد الباحثون أن إختيار المسيحيين للخط النبطي العربي القديم لإحياء ذكرى رفاقهم كان عملاً من أعمال المقاومة التي تقف في تناقض حاد مع النقوش التي تركها حكام حمير في موطنهم سبأ. كان تبني نظام كتابة جديد وسيلة لإظهار الإنفصال عن حمير اليهودية.- أدت المقاومة المتزايدة والضغط الخارجي إلى إسقاط حمير. تقريبًا حوالي 500 م. ، سقطت في أيدي مملكة أكسوم الإثيوبية المسيحية. وعلى مدار القرن التالي ، كانت حمير مملكة مسيحية إستمرت في السيطرة على شبه الجزيرة العربية. خلال النصف الأخير من القرن السادس ، سار أحد حكامها ،الملك أبرهة الحبشي، عبر بئر حمى ، يثرب ، واحة الصحراء التي أصبحت بعد 70 عامًا تعرف بإسم المدينة المنورة . ومنطقة الحجاز ونجد.. وهناك نقش جداري بمنطقة ظفار بسلطنة عمان، التي كانت عاصمة الدولة الحميرية حتى عام 540 م. ، تصور رجلاً يتقلد سيفه ويرتدي تاجاً حبشياً وعلى ملابسه نقش الصليب، تم تفسيره على أنه نائب ملك أكسوم الحبشي . ومن النقش يتضح تأثر أثيوبيا بالطراز القبطي المتب ......
#أقدم
#كتابة
#عربية
#نبطية
#كانت
#نُصب
#تذكاري
#مسيحي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748588
الحوار المتمدن
فريدة رمزي شاكر - أقدم كتابة عربية نبطية كانت على نُصب تذكاري مسيحي
فريدة رمزي شاكر : العُملات الأموية البيزنطية والدولة الشبحية
#الحوار_المتمدن
#فريدة_رمزي_شاكر العملات الأثرية هي أقوى شهادة تاريخية- عملية - لأنها تتحدى الزمن ومحاولات طمس التاريخ و تزويره، فهي أقوى وثيقة تاريخية من التاريخ المكتوب لأنها "شاهد إثبات " على صحته أو تزييفه. وهي خير رسول للدعاية والترويج لفترة من الأحداث السياسية، العملة هي حدث تاريخي تم فعلياً على أرض الواقع. عملات الخلفاء الأمويين" البيزنطية " لا يوجد منها سوى لإثنين من الخلفاء ، أما باقي الخلفاء الأمويين العشرة فلا عملات لهم مطلقاً. ولا يوجد أي أثر لسك عملات أموية خلال الحقبة الأموية في الشام كما يزعم المؤرخين العرب. فقط عملة الخليفة الواقف عبد الملك إبن مروان وعملات الجند على شكل شاه بلاد فارس منسوبيِّن للأمويين وتم سكهما ببلاد فارس .العملات الأموية عثر على بعضها في النقب ،منقوش على وجهها صورة الخليفة وعلى الوجه الآخر الصليب وشعار بيزنظة ؟! منهم عملة ذهبية منقوش عليها من جهة صورة الخليفة الواقف عبد الملك إبن مروان الممسك بسيفه ، وعلى الوجه الآخر نقش الصليب ومحاط بعبارة" لا إله إلا الله " فقط. وسأوضح مردود هذه العبارة في سياق البحث الذي سيأخذنا لعمق المفاجآت.فمن يدعي أن كان هناك تسامح ديني في تلك الفترة، أقول أن هناك فرق بين التسامح وبين "التنازل" عن الرموز الدالة على دين الحاكم أو الخليفة ، فسَكّ العُملة هي من أولويات الحكام والملوك في أول توليهم الحكم لينقشوا أسمائهم عليها وليقدموا أنفسهم للعالم ويعلنوا من خلالها سيطرتهم في رعيتهم وعلى أرضهم ، وهذا مالم يحدث ! فالعملة تحمل من الأحداث السياسية والتواريخ والكثير من المعتقدات التي لا يمكن أن يدحضها التاريخ النظري المُدوَّن للمؤرخين والإخباريين ، خصوصا لو كانوا مؤرخين مجهولي المصادر ولم يعيشوا عصر الأحداث لكي يؤرخوا لها بعد مئات السنين، فيفقدون كثيراً من لثقة والمصداقية ! .- سؤال إستهلالي: هل كانت الدولة الأموية في حقيقتها بيزنطية، بما تحمله من رموز و إشارات مسيحية ؟! ولماذا سُميَّ عهدها الممتد لقرنين بالفترة الشبحية؟! لماذا تم طمس ملامحها عن عمد من قبل العباسيين حين هزموهم، فأصبحت كأنها بلا معالم أثرية سوى هذه العملات التي تشي بالكثير من الأسرار والأجوبة على الأسئلة التي ظلت تترك علامات إستفهام ؟! - هناك نقش أثري باليونانية لمعاوية ابن أبي سفيان بحمامات جدارا jadara بجنوب جولان سورية، ويبدأ النص بإشارة صليب !في الحقيقة سينظر البعض لهذه الجدارية الأثرية لحمامات الحمة أو جدارا السورية ، على أنها نوع من التسامح الديني برسم الصليب !. فهل التسامح يصل لحد التنازل والتفريط في الدين في عصر إتسم بالصراع السياسي على الحكم؟! أو يقول البعض أن دي عادة متبعة عند النقاشين والنحاتين البيزنطيين إللي نحتوا الجدارية الافتتاحية للمشروع! ولو النقاش البيزنطي من حقه يضع بصمته الدينية على مشروع سيفتتحه الخليفة بدلا من هوية الخليفة الدينية ، يبقى أقل واجب هو أن يقطع الخليفة رقبته بالسيف ! النقش للوحة إفتتاحية ل "حفظ تجديد معاوية للحمامات جادارا " ، يعني زي ما بنقول كده" لوحة إفتتاح تذكارية " يفتتح من خلالها الرئيس المشروع! * نص ترجمته من اليونانية بيقول :( في أيام عبدالله معاوية، أمير المؤمنين، تم تجديد وحفظ الحمامات الساخنة للشعب بواسطة الحاكم عبدالله بن أبي هاشم، وذلك في الخامس من ديسمبر، اليوم الثاني ، السنة السادسة لتقليد المنصب سنة 726 للمستعمرة ،وفقًا للتقويم العربي عام 42، من أجل شفاء المرضى تحت رعاية يوحنا مفتش جدارا).- والسؤال: لمؤخذة لو رئيس الجمهورية بيفتتح مشروع ، أضع له صليب ليه وهو مش مسيحي، ......
#العُملات
#الأموية
#البيزنطية
#والدولة
#الشبحية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748717
#الحوار_المتمدن
#فريدة_رمزي_شاكر العملات الأثرية هي أقوى شهادة تاريخية- عملية - لأنها تتحدى الزمن ومحاولات طمس التاريخ و تزويره، فهي أقوى وثيقة تاريخية من التاريخ المكتوب لأنها "شاهد إثبات " على صحته أو تزييفه. وهي خير رسول للدعاية والترويج لفترة من الأحداث السياسية، العملة هي حدث تاريخي تم فعلياً على أرض الواقع. عملات الخلفاء الأمويين" البيزنطية " لا يوجد منها سوى لإثنين من الخلفاء ، أما باقي الخلفاء الأمويين العشرة فلا عملات لهم مطلقاً. ولا يوجد أي أثر لسك عملات أموية خلال الحقبة الأموية في الشام كما يزعم المؤرخين العرب. فقط عملة الخليفة الواقف عبد الملك إبن مروان وعملات الجند على شكل شاه بلاد فارس منسوبيِّن للأمويين وتم سكهما ببلاد فارس .العملات الأموية عثر على بعضها في النقب ،منقوش على وجهها صورة الخليفة وعلى الوجه الآخر الصليب وشعار بيزنظة ؟! منهم عملة ذهبية منقوش عليها من جهة صورة الخليفة الواقف عبد الملك إبن مروان الممسك بسيفه ، وعلى الوجه الآخر نقش الصليب ومحاط بعبارة" لا إله إلا الله " فقط. وسأوضح مردود هذه العبارة في سياق البحث الذي سيأخذنا لعمق المفاجآت.فمن يدعي أن كان هناك تسامح ديني في تلك الفترة، أقول أن هناك فرق بين التسامح وبين "التنازل" عن الرموز الدالة على دين الحاكم أو الخليفة ، فسَكّ العُملة هي من أولويات الحكام والملوك في أول توليهم الحكم لينقشوا أسمائهم عليها وليقدموا أنفسهم للعالم ويعلنوا من خلالها سيطرتهم في رعيتهم وعلى أرضهم ، وهذا مالم يحدث ! فالعملة تحمل من الأحداث السياسية والتواريخ والكثير من المعتقدات التي لا يمكن أن يدحضها التاريخ النظري المُدوَّن للمؤرخين والإخباريين ، خصوصا لو كانوا مؤرخين مجهولي المصادر ولم يعيشوا عصر الأحداث لكي يؤرخوا لها بعد مئات السنين، فيفقدون كثيراً من لثقة والمصداقية ! .- سؤال إستهلالي: هل كانت الدولة الأموية في حقيقتها بيزنطية، بما تحمله من رموز و إشارات مسيحية ؟! ولماذا سُميَّ عهدها الممتد لقرنين بالفترة الشبحية؟! لماذا تم طمس ملامحها عن عمد من قبل العباسيين حين هزموهم، فأصبحت كأنها بلا معالم أثرية سوى هذه العملات التي تشي بالكثير من الأسرار والأجوبة على الأسئلة التي ظلت تترك علامات إستفهام ؟! - هناك نقش أثري باليونانية لمعاوية ابن أبي سفيان بحمامات جدارا jadara بجنوب جولان سورية، ويبدأ النص بإشارة صليب !في الحقيقة سينظر البعض لهذه الجدارية الأثرية لحمامات الحمة أو جدارا السورية ، على أنها نوع من التسامح الديني برسم الصليب !. فهل التسامح يصل لحد التنازل والتفريط في الدين في عصر إتسم بالصراع السياسي على الحكم؟! أو يقول البعض أن دي عادة متبعة عند النقاشين والنحاتين البيزنطيين إللي نحتوا الجدارية الافتتاحية للمشروع! ولو النقاش البيزنطي من حقه يضع بصمته الدينية على مشروع سيفتتحه الخليفة بدلا من هوية الخليفة الدينية ، يبقى أقل واجب هو أن يقطع الخليفة رقبته بالسيف ! النقش للوحة إفتتاحية ل "حفظ تجديد معاوية للحمامات جادارا " ، يعني زي ما بنقول كده" لوحة إفتتاح تذكارية " يفتتح من خلالها الرئيس المشروع! * نص ترجمته من اليونانية بيقول :( في أيام عبدالله معاوية، أمير المؤمنين، تم تجديد وحفظ الحمامات الساخنة للشعب بواسطة الحاكم عبدالله بن أبي هاشم، وذلك في الخامس من ديسمبر، اليوم الثاني ، السنة السادسة لتقليد المنصب سنة 726 للمستعمرة ،وفقًا للتقويم العربي عام 42، من أجل شفاء المرضى تحت رعاية يوحنا مفتش جدارا).- والسؤال: لمؤخذة لو رئيس الجمهورية بيفتتح مشروع ، أضع له صليب ليه وهو مش مسيحي، ......
#العُملات
#الأموية
#البيزنطية
#والدولة
#الشبحية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748717
الحوار المتمدن
فريدة رمزي شاكر - العُملات الأموية البيزنطية والدولة الشبحية!
فريدة رمزي شاكر : العملات الأموية البيزنطية والإمبراطورية الشبحية 2
#الحوار_المتمدن
#فريدة_رمزي_شاكر هل كان معاوية إبن أبي سفيان يتبع خلافة إسلامية أم مجرد جنرال عسكري ساساني و أمير لجماعة من المؤمنين؟! لنقرأ ماذا يخط التاريخ على هذه العملات الأثرية التي هي أصدق أنباء من الكتب !- عملة برونزية عربية بيزنطية ، ضربت في حمص.وجه العملة لشخص إمبراطوري يقف مرتديًا تاجًا يعلوه صليب ، ممسكًا بصليب طويل في يده اليمنى وصليب كروي في يساره ؛ فوقه هلال . في الجهة اليسرى عبارة (بسم الله بالكوفية) ؛ في الجهة اليمنى نقش KAΛON أي "حسن باليونانية". وفي الظهر حرف M كبير . أعلاه حرف (staurogram ⳨ - حرف أبجدية يونانية ويعني الصليب الأحادي) والذي يشير لصلب المسيح ، من الأحرف اليونانية tau (Τ) و rho ( Ρ) وموجود هذا الرمز بين كرتين ؛ أدناه حرف الM كلمة" طيب" بالكوفي. - عملة أخرى عربية بيزنطية ، ضربت بحمص. وجه العملة لشخص إمبراطوري يقف مرتديًا تاجًا يعلوه صليب ، ممسكًا بصليب طويل في يده اليمنى وصليب كروي في يساره ؛ أعلاه ، نجمة هلالية وسداسية ؛ إلى اليمين KAΛON أي ("جيد" باليونانية) ؛ و إلى اليسار (بسم الله بالكوفية). وعلى الظهر حرف M كبير بين E M H - C I C . أعلاه حرف ( staurogram ⳨ - حرف الأبجدية اليونانية وتعني الصليب الأحادي) والذي يشير لصلب المسيح ، موجود بين كرتين ؛ أدناه حرف الM كلمة طيب بالكوفي. - عملة برونزية لمعاوية" عربية- بيزنطية" ، ضربت بطرطوس على الوجه تمثال نصفي إمبراطوري ، ملفوفًا ومتوجًا بصليب؛ وإلى اليمين ، K A Λ O N أي (جيد باليونانية) ؛و إلى اليسار "في طرطوس" بالكوفية. وفي الظهر حرف M كبير فوقه صليب ويحيط به من الجانبين حروف A N T وعلى الجانب الآخر AP૪ تعني" طيب" بالكوفي. - في الحقيقة العثور على عملات لمعاوية في سوريا والأردن ، كانت في فترة حلول، حل فيها الامبراطور هرقل البيزنطي محل خسرو الثاني الساساني ، وحل الصليب المسيحي وحرف كريستوجرام للأبجدية اليونانية والذي تشير للسيد المسيح ، محل عملة معاوية المنقوش عليها" معاوية أمير أورشنكان".أي "معاوية أمير المؤمنين " وموقد النار الزرادشتي في ظهر العملة ، يقول أنه بإضافة الصليب للعملة البيزنطية كانت في حقيقتها فترة إنتقالية من إمبراطورية ساسانية إلى الإمبراطورية البيزنطية. فإذا كانت النقوش الباقية من معاوية بعلامة الصليب ، تشي بأنه لا توجد علامة إسلامية لمعاوية واحدة خاض تحتها معاركه ضد ( إيليا أبو تراب ) - علي ابن أبي طالب- بالحيرة بالعراق، لهذا كثيرين من العلماء والمستشرقين لا يعتبرون معاوية خليفة مسلم كما في الروية العباسية التي تم تلفيقها، بل كان الجنرال معاوية مؤمن مسيحي شرقي نسطوري. و حروبه مع بيزنطة ماهي سوى إستمرار لسياسة خسرو بارفيز الحربية التي كان يعمل تحت تاجه الساساني.- حتى عملة إبنه يزيد ابن معاوية سنة 68/60. وهي درهم فضي صدر بالبصرة مماثل لعملة معاوية ، و كتب عليها بالبهلوي "خوره أفزوت وصورة " خسرو "وبجانبه خط كوفي" بسم الله ". وعلى ظهر العملة وبجوار النار المقدسة الزرادشتية نقش بالبهلوي "السنة الأولى من يزيد" . أصدرها محافظ البصرة والكوفة عبيد الله بن زياد. كان عبيد الله مسؤولاً عن التنظيم والقيادة الاسمية للجيش الأموي الذي قاتل قوات الحسين بن علي في معركة كربلاء. وقعت المعركة في 9 أو 10 أكتوبر 680 م ، في العام الذي سُكت فيه هذه العملة. مؤرخة في 61 هـ (1/680 م). تمثال نصفي متوج على اليمين يقلد الملك الساساني خسرو الثاني ؛ Pahlavi pzwt بالهلوية ( يزيد) إلى اليسار . و بالبهلوية AWBYTALA / Y ZAYATAN ("عبيد الله بن زيا ......
#العملات
#الأموية
#البيزنطية
#والإمبراطورية
#الشبحية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749697
#الحوار_المتمدن
#فريدة_رمزي_شاكر هل كان معاوية إبن أبي سفيان يتبع خلافة إسلامية أم مجرد جنرال عسكري ساساني و أمير لجماعة من المؤمنين؟! لنقرأ ماذا يخط التاريخ على هذه العملات الأثرية التي هي أصدق أنباء من الكتب !- عملة برونزية عربية بيزنطية ، ضربت في حمص.وجه العملة لشخص إمبراطوري يقف مرتديًا تاجًا يعلوه صليب ، ممسكًا بصليب طويل في يده اليمنى وصليب كروي في يساره ؛ فوقه هلال . في الجهة اليسرى عبارة (بسم الله بالكوفية) ؛ في الجهة اليمنى نقش KAΛON أي "حسن باليونانية". وفي الظهر حرف M كبير . أعلاه حرف (staurogram ⳨ - حرف أبجدية يونانية ويعني الصليب الأحادي) والذي يشير لصلب المسيح ، من الأحرف اليونانية tau (Τ) و rho ( Ρ) وموجود هذا الرمز بين كرتين ؛ أدناه حرف الM كلمة" طيب" بالكوفي. - عملة أخرى عربية بيزنطية ، ضربت بحمص. وجه العملة لشخص إمبراطوري يقف مرتديًا تاجًا يعلوه صليب ، ممسكًا بصليب طويل في يده اليمنى وصليب كروي في يساره ؛ أعلاه ، نجمة هلالية وسداسية ؛ إلى اليمين KAΛON أي ("جيد" باليونانية) ؛ و إلى اليسار (بسم الله بالكوفية). وعلى الظهر حرف M كبير بين E M H - C I C . أعلاه حرف ( staurogram ⳨ - حرف الأبجدية اليونانية وتعني الصليب الأحادي) والذي يشير لصلب المسيح ، موجود بين كرتين ؛ أدناه حرف الM كلمة طيب بالكوفي. - عملة برونزية لمعاوية" عربية- بيزنطية" ، ضربت بطرطوس على الوجه تمثال نصفي إمبراطوري ، ملفوفًا ومتوجًا بصليب؛ وإلى اليمين ، K A Λ O N أي (جيد باليونانية) ؛و إلى اليسار "في طرطوس" بالكوفية. وفي الظهر حرف M كبير فوقه صليب ويحيط به من الجانبين حروف A N T وعلى الجانب الآخر AP૪ تعني" طيب" بالكوفي. - في الحقيقة العثور على عملات لمعاوية في سوريا والأردن ، كانت في فترة حلول، حل فيها الامبراطور هرقل البيزنطي محل خسرو الثاني الساساني ، وحل الصليب المسيحي وحرف كريستوجرام للأبجدية اليونانية والذي تشير للسيد المسيح ، محل عملة معاوية المنقوش عليها" معاوية أمير أورشنكان".أي "معاوية أمير المؤمنين " وموقد النار الزرادشتي في ظهر العملة ، يقول أنه بإضافة الصليب للعملة البيزنطية كانت في حقيقتها فترة إنتقالية من إمبراطورية ساسانية إلى الإمبراطورية البيزنطية. فإذا كانت النقوش الباقية من معاوية بعلامة الصليب ، تشي بأنه لا توجد علامة إسلامية لمعاوية واحدة خاض تحتها معاركه ضد ( إيليا أبو تراب ) - علي ابن أبي طالب- بالحيرة بالعراق، لهذا كثيرين من العلماء والمستشرقين لا يعتبرون معاوية خليفة مسلم كما في الروية العباسية التي تم تلفيقها، بل كان الجنرال معاوية مؤمن مسيحي شرقي نسطوري. و حروبه مع بيزنطة ماهي سوى إستمرار لسياسة خسرو بارفيز الحربية التي كان يعمل تحت تاجه الساساني.- حتى عملة إبنه يزيد ابن معاوية سنة 68/60. وهي درهم فضي صدر بالبصرة مماثل لعملة معاوية ، و كتب عليها بالبهلوي "خوره أفزوت وصورة " خسرو "وبجانبه خط كوفي" بسم الله ". وعلى ظهر العملة وبجوار النار المقدسة الزرادشتية نقش بالبهلوي "السنة الأولى من يزيد" . أصدرها محافظ البصرة والكوفة عبيد الله بن زياد. كان عبيد الله مسؤولاً عن التنظيم والقيادة الاسمية للجيش الأموي الذي قاتل قوات الحسين بن علي في معركة كربلاء. وقعت المعركة في 9 أو 10 أكتوبر 680 م ، في العام الذي سُكت فيه هذه العملة. مؤرخة في 61 هـ (1/680 م). تمثال نصفي متوج على اليمين يقلد الملك الساساني خسرو الثاني ؛ Pahlavi pzwt بالهلوية ( يزيد) إلى اليسار . و بالبهلوية AWBYTALA / Y ZAYATAN ("عبيد الله بن زيا ......
#العملات
#الأموية
#البيزنطية
#والإمبراطورية
#الشبحية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749697
الحوار المتمدن
فريدة رمزي شاكر - العملات الأموية البيزنطية والإمبراطورية الشبحية (2)
فريدة رمزي شاكر : العُملات الأموية الفارسية والبيزنطية، والإمبراطورية الشبحية-جزء 3
#الحوار_المتمدن
#فريدة_رمزي_شاكر أولى معاوية إبن أبي سفيان المسكوكات أهمية كبيرة بإعتبارها ترمز لهويته خصوصاً الدينية في عباراته التي نقشها على نوعين من المسكوكات. عملات عربية بيزنطية سُكّت في عهده بأشكال مختلفة وتحمل إشارات مسيحية، وعملة ساسانية فضية واحدة صدرت بإسمه بإشارات زرادشتية . النوع الأول: نمط مسكوكات بيزنطية كما إستعرضت بعضها في المقال السابق و تحمل إشارة الصليب، و مضافاً إليها كلمات غير إسلامية مثل : " بسم الله - ربي- بركة".ما يهمنا هو النوع الثاني: كانت مسكوكات معاوية الفضية على الطراز الساساني وبها صورة خسرو برويز الثاني، ولكنها ضُربت( بإسم معاوية ) بخط بهلوي من " دار فاسا للسك في دارابجيرد " ،فاسا بمحافظة فارس (و تُلفظ باشا بالبهلوية). يُعتقد أنها تعود للفترة من 53 إلى 54ه (673-674م.) وكتبت عليها بالبهلوية ،إلى اليمين ، أمام وجه الصورة بخط بهلوي " Muawiyah AMIR / I-WRUISHNIKAN" وتقرأ: "معاوية أمير أورشنكان" أي "معاوية أمير المؤمنين"، وهي العُملة الوحيدة التي تحمل إسم معاوية، وهي جملة ذات طابع ديني ، فهو أول من تسمى ب" أمير المؤمنين" ولا توضح العبارة ديانته فليس بها ما يدل على الإسلام أو إسم محمد، فكل جماعة تدين بدين هم "جماعة مؤمنين"في نظر أصحاب هذا الدين ،ولهم زعيم يُدعي" أمير المؤمنين" ،إذن أصل التسمية ليست إسلامية كالمفهوم المتداول اليوم، بل أول من تسمى بها نصارى فارس ومملكة الحيرة النساطرة من المناذرة اللخميون بالعراق والذين كانوا يتكلمون العربية والفارسية والآرامية قبل الإسلام حين إحتل الفرس مملكة المناذرة المسيحية العراقية ، وهذا يبرر لماذا عملات معاوية أول من حملت اللغتين البهلوية والعربية الكوفية معاً في عملة واحدة.- فعملة تحمل عبارة " أمير المؤمنين " ومسكوكات كثيرة أخرى تحمل صليب تعنى أنه زعيم مسيحي لجماعة مؤمنين بالمسيحية، فعبارة" أمير المؤمنين" لاتعنى إعلان إسلامه لأنها تحمل إشارة الصليب! ولا تنسجم كبسملة إسلامية مفترضة، مع وجود الصليب ؟! ولا عبارة " رسول الله " يقصد بها رسول عربي جديد، بل تخص يسوع المسيح كما آمن به النساطرة معتبرينه مجرد بشر إنسان وعبد الله و رسول ، بحسب رؤية التوحيد في هرطقة النصرانية المتهودة، وليس بحسب المسيحية الثالوثية . - والسؤال لماذا تم صُنع قوالب للعملات من المفروض أنها لخليفة المسلمين بينما إحتوت هذه القوالب إشارات كلها مسيحية ؟! إلا لو كانت هذه العملات تؤكد هوية سلالة الأمويين التي ولا إشارة واحدة تثبت إسلامهم. وأنهم من أصول فارسية. و أن المصكوكات و النقوش عليها تفرض علينا سؤال: هل النسطورية كانت أولى جذور الدين الجديد الذي بدأ من بلاد فارس ومن منطقة الحيرة العراقية من وسط جماعات التوحيد النصرانية النسطورية على إفتراض أن الخلافة الإسلامية المزعومة خرجت من هناك؟! - وجود صلبان على وجه العملات الأموية لشخصيات إمبراطورية ممسكة بصلبان وفوق التاج صليب، و نقش كلمة "ܝ-;-ܫ-;-ܘ-;-ܥ-;- " على الوجه الأخر والتي تشير إلى" يشوع - يسوع" وتعنى بالسريانية " الممجد -المحمد - تحميد".- وما يؤكد هذا هو العثور على عملات أخرى تحمل نفس النقش لكلمة "ܝ-;-ܫ-;-ܘ-;-ܥ-;- رسول الله" ولكن على الوجه الآخر منقوش رمز الشمعدان الخماسي وهو رمز لهيكل اليهود - المينوراه- ولا تحمل عملات تلك الفترة أي رموز إسلامية أو عبارات تدل على دين جديد! مايعني أنه حتى الفترة الأموية لم يكن الإسلام قد ظهر إسمه كما بصورته ومظاهره المعروفة في العصر العباسي! - عملة أخرى برونزية عربية بيزنطية لمعاوية بن أبي سفيان 41-60 هـ / 661- ......
#العُملات
#الأموية
#الفارسية
#والبيزنطية،
#والإمبراطورية
#الشبحية-جزء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749938
#الحوار_المتمدن
#فريدة_رمزي_شاكر أولى معاوية إبن أبي سفيان المسكوكات أهمية كبيرة بإعتبارها ترمز لهويته خصوصاً الدينية في عباراته التي نقشها على نوعين من المسكوكات. عملات عربية بيزنطية سُكّت في عهده بأشكال مختلفة وتحمل إشارات مسيحية، وعملة ساسانية فضية واحدة صدرت بإسمه بإشارات زرادشتية . النوع الأول: نمط مسكوكات بيزنطية كما إستعرضت بعضها في المقال السابق و تحمل إشارة الصليب، و مضافاً إليها كلمات غير إسلامية مثل : " بسم الله - ربي- بركة".ما يهمنا هو النوع الثاني: كانت مسكوكات معاوية الفضية على الطراز الساساني وبها صورة خسرو برويز الثاني، ولكنها ضُربت( بإسم معاوية ) بخط بهلوي من " دار فاسا للسك في دارابجيرد " ،فاسا بمحافظة فارس (و تُلفظ باشا بالبهلوية). يُعتقد أنها تعود للفترة من 53 إلى 54ه (673-674م.) وكتبت عليها بالبهلوية ،إلى اليمين ، أمام وجه الصورة بخط بهلوي " Muawiyah AMIR / I-WRUISHNIKAN" وتقرأ: "معاوية أمير أورشنكان" أي "معاوية أمير المؤمنين"، وهي العُملة الوحيدة التي تحمل إسم معاوية، وهي جملة ذات طابع ديني ، فهو أول من تسمى ب" أمير المؤمنين" ولا توضح العبارة ديانته فليس بها ما يدل على الإسلام أو إسم محمد، فكل جماعة تدين بدين هم "جماعة مؤمنين"في نظر أصحاب هذا الدين ،ولهم زعيم يُدعي" أمير المؤمنين" ،إذن أصل التسمية ليست إسلامية كالمفهوم المتداول اليوم، بل أول من تسمى بها نصارى فارس ومملكة الحيرة النساطرة من المناذرة اللخميون بالعراق والذين كانوا يتكلمون العربية والفارسية والآرامية قبل الإسلام حين إحتل الفرس مملكة المناذرة المسيحية العراقية ، وهذا يبرر لماذا عملات معاوية أول من حملت اللغتين البهلوية والعربية الكوفية معاً في عملة واحدة.- فعملة تحمل عبارة " أمير المؤمنين " ومسكوكات كثيرة أخرى تحمل صليب تعنى أنه زعيم مسيحي لجماعة مؤمنين بالمسيحية، فعبارة" أمير المؤمنين" لاتعنى إعلان إسلامه لأنها تحمل إشارة الصليب! ولا تنسجم كبسملة إسلامية مفترضة، مع وجود الصليب ؟! ولا عبارة " رسول الله " يقصد بها رسول عربي جديد، بل تخص يسوع المسيح كما آمن به النساطرة معتبرينه مجرد بشر إنسان وعبد الله و رسول ، بحسب رؤية التوحيد في هرطقة النصرانية المتهودة، وليس بحسب المسيحية الثالوثية . - والسؤال لماذا تم صُنع قوالب للعملات من المفروض أنها لخليفة المسلمين بينما إحتوت هذه القوالب إشارات كلها مسيحية ؟! إلا لو كانت هذه العملات تؤكد هوية سلالة الأمويين التي ولا إشارة واحدة تثبت إسلامهم. وأنهم من أصول فارسية. و أن المصكوكات و النقوش عليها تفرض علينا سؤال: هل النسطورية كانت أولى جذور الدين الجديد الذي بدأ من بلاد فارس ومن منطقة الحيرة العراقية من وسط جماعات التوحيد النصرانية النسطورية على إفتراض أن الخلافة الإسلامية المزعومة خرجت من هناك؟! - وجود صلبان على وجه العملات الأموية لشخصيات إمبراطورية ممسكة بصلبان وفوق التاج صليب، و نقش كلمة "ܝ-;-ܫ-;-ܘ-;-ܥ-;- " على الوجه الأخر والتي تشير إلى" يشوع - يسوع" وتعنى بالسريانية " الممجد -المحمد - تحميد".- وما يؤكد هذا هو العثور على عملات أخرى تحمل نفس النقش لكلمة "ܝ-;-ܫ-;-ܘ-;-ܥ-;- رسول الله" ولكن على الوجه الآخر منقوش رمز الشمعدان الخماسي وهو رمز لهيكل اليهود - المينوراه- ولا تحمل عملات تلك الفترة أي رموز إسلامية أو عبارات تدل على دين جديد! مايعني أنه حتى الفترة الأموية لم يكن الإسلام قد ظهر إسمه كما بصورته ومظاهره المعروفة في العصر العباسي! - عملة أخرى برونزية عربية بيزنطية لمعاوية بن أبي سفيان 41-60 هـ / 661- ......
#العُملات
#الأموية
#الفارسية
#والبيزنطية،
#والإمبراطورية
#الشبحية-جزء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749938
الحوار المتمدن
فريدة رمزي شاكر - العُملات الأموية الفارسية والبيزنطية، والإمبراطورية الشبحية-جزء (3)
فريدة رمزي شاكر : العملات الأموية بالشمعدان اليهودي والسمكة المسيحية، والإمبراطورية الشبحية- جزء 4
#الحوار_المتمدن
#فريدة_رمزي_شاكر عملة برونزية بيزنطية عربية مقلّدة من العصر الأموي ،إذا قُلبت العملة للخلف في نفس إتجاه الوجه ، يبدو أنك تنظر إلى الشمعدان اليهودي وهو رمز الهيكل السليماني. إذا قمتَ بلفّها 180 درجة يبدو أنك تنظر إلى مسجد. فما مفهوم هذه الصورة على عملة أموية ؟ الشمعدان أو قبة المسجد هو التصميم الظاهر على هذه العملة البرونزية المزيفة للخلافة الأموية؟يقول عالمان آثار إسرائيليان في صحيفة" جيروزاليم بوست" أن هذا الاستنتاج شيء جديد. صحيح لو كان لبعض علماء العرب طريقتهم لكان التصوير مقبولاً كمسجد إسلامي ، لكنه ليس كذلك! . فهذا التفسير كمسجد يستحق المراجعة. فالعملة من فئة الفلس للخليفة الأموي عبد الملك إبن مروان صدرت عام 692 م ، وهو العام الذي تم فيه بناء قبة الصخرة. على الرغم من عدم تحديد مدينة سك العملة ، إلا أنه من المفهوم عمومًا أن العملات المعدنية تم سكها في" إيلياء- أي القدس" ، والمعروفة بإسم إيليا للمحتلين العرب المعاصرين بحسب قول العالمان.- وجه العملة يصور شمعدان من خمسة أفرع، أو قبة مسجد إذا تم قلب العملة بشكل جانبي. في القانون التلمودي والذي يطبقه المعبد اليهودي حتى لا يتم نسخ أو تقليد الشمعدان ، يظهر الشمعدان بأفرعه السبعة فقط على العملات المعدنية اليهودية للملك متاتياس أنتيغونوس . النقش على العملة تترجم إلى "لا إله إلا الله وحده". وعند قلب العملة يكرر النقش داخل دائرة. فتكرار نفس النقش أمر غير معتاد بالنسبة للعملات الإسلامية. عادة ما تتضمن العملات بيان المهمة النبوية التي تشير إلى أن" محمد رسول الله" وهذا ما لم يحدث في تلك العملة! .- مشكلة أخرى: وهي أن هناك مجموعة متنوعة من العملة تصور الشمعدان ذو سبعة فروع. هل هذا الشمعدان كان يحترم مشاعر المسلمين بنفس الطريقة التي عدلت بها سلسلة عملات الخليفة الواقف عبد الملك للصليب المسيحي البيزنطي؟ هل يمكن أن يكون حدث خطأ تصميمي قام به التصميميين و حفّارة العملات المعدنية؟!- في الحقيقة بالبحث عن العملات الأموية وجدت عملتين نادرتين على أحدهما رمز( السمكة ) وفوقها وحولها نقش " محمد رسول الله". بينما على نوع أخر لعملة عليها نقش السمكة أيضاً و حول "محمد رسول الله". وعلى الظهر عبارة" لا إله إلا الله وحده". ومعروف أن( رمز السمكة ) هو رمز مسيحي خالص كرمز الصليب ومنتشر منذ القرن الأول الميلادي ، لأنه كان يستخدم سريا في البداية بين المسيحيين بعد صلب المسيح في عصر إضطهاد المسيحيين و تم إستخدامه فترة بدلا عن إشارة الصليب وهو يرمز لقيامة السيد المسيح . وهذه العملة لاتفسير لها سوى أن مستخدميها كانوا ( النصارى المتهودين التوحيديين) أتباع البدعة الإبيونية ، و أن نقش "ܝ-;-ܫ-;-ܘ-;-ܥ-;-" بالسريانية ويعني" يسوع" وبحسب معتقد النصارى فيسوع هو مجرد عبد الله و رسوله ومجرد بشر وليس إله كما في المسيحية البيزنطية. - وفقًا لأمين الجمعية الأمريكية للنقود والنائب الأول للرئيس ديفيد هندن ، "عندما ننتقل إلى شمعدانات الفترة الإسلامية ، هناك العديد من الأمثلة مع الشمعدان المكون من 5 ، 7 ، 9 ، حتى 11 فرعًا . وعادةً ما يكون عددًا فرديًا لأنه يوجد عادة الضوء في الوسط وحولها أزواج من الأفرع. وأشار هندن إلى أن "العملات الأخرى من هذا الوقت تقريبًا تظهر طائرًا ، زنبقة، غصن نخيلٍ. و لم تظهر أي من العملات المعدنية في هذه الفترة أي معالم أو مبانٍ ".- وفقًا لهندن ، فإن العملات المعدنية التي يظهر عليها مصباح من نوع الشمعدان ، له قاعدة ترايبود واضحة ، وهو دليل مهم. وعندما تقلب العملة تبدو القاعدة الترايبود وكأ ......
#العملات
#الأموية
#بالشمعدان
#اليهودي
#والسمكة
#المسيحية،
#والإمبراطورية
#الشبحية-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750976
#الحوار_المتمدن
#فريدة_رمزي_شاكر عملة برونزية بيزنطية عربية مقلّدة من العصر الأموي ،إذا قُلبت العملة للخلف في نفس إتجاه الوجه ، يبدو أنك تنظر إلى الشمعدان اليهودي وهو رمز الهيكل السليماني. إذا قمتَ بلفّها 180 درجة يبدو أنك تنظر إلى مسجد. فما مفهوم هذه الصورة على عملة أموية ؟ الشمعدان أو قبة المسجد هو التصميم الظاهر على هذه العملة البرونزية المزيفة للخلافة الأموية؟يقول عالمان آثار إسرائيليان في صحيفة" جيروزاليم بوست" أن هذا الاستنتاج شيء جديد. صحيح لو كان لبعض علماء العرب طريقتهم لكان التصوير مقبولاً كمسجد إسلامي ، لكنه ليس كذلك! . فهذا التفسير كمسجد يستحق المراجعة. فالعملة من فئة الفلس للخليفة الأموي عبد الملك إبن مروان صدرت عام 692 م ، وهو العام الذي تم فيه بناء قبة الصخرة. على الرغم من عدم تحديد مدينة سك العملة ، إلا أنه من المفهوم عمومًا أن العملات المعدنية تم سكها في" إيلياء- أي القدس" ، والمعروفة بإسم إيليا للمحتلين العرب المعاصرين بحسب قول العالمان.- وجه العملة يصور شمعدان من خمسة أفرع، أو قبة مسجد إذا تم قلب العملة بشكل جانبي. في القانون التلمودي والذي يطبقه المعبد اليهودي حتى لا يتم نسخ أو تقليد الشمعدان ، يظهر الشمعدان بأفرعه السبعة فقط على العملات المعدنية اليهودية للملك متاتياس أنتيغونوس . النقش على العملة تترجم إلى "لا إله إلا الله وحده". وعند قلب العملة يكرر النقش داخل دائرة. فتكرار نفس النقش أمر غير معتاد بالنسبة للعملات الإسلامية. عادة ما تتضمن العملات بيان المهمة النبوية التي تشير إلى أن" محمد رسول الله" وهذا ما لم يحدث في تلك العملة! .- مشكلة أخرى: وهي أن هناك مجموعة متنوعة من العملة تصور الشمعدان ذو سبعة فروع. هل هذا الشمعدان كان يحترم مشاعر المسلمين بنفس الطريقة التي عدلت بها سلسلة عملات الخليفة الواقف عبد الملك للصليب المسيحي البيزنطي؟ هل يمكن أن يكون حدث خطأ تصميمي قام به التصميميين و حفّارة العملات المعدنية؟!- في الحقيقة بالبحث عن العملات الأموية وجدت عملتين نادرتين على أحدهما رمز( السمكة ) وفوقها وحولها نقش " محمد رسول الله". بينما على نوع أخر لعملة عليها نقش السمكة أيضاً و حول "محمد رسول الله". وعلى الظهر عبارة" لا إله إلا الله وحده". ومعروف أن( رمز السمكة ) هو رمز مسيحي خالص كرمز الصليب ومنتشر منذ القرن الأول الميلادي ، لأنه كان يستخدم سريا في البداية بين المسيحيين بعد صلب المسيح في عصر إضطهاد المسيحيين و تم إستخدامه فترة بدلا عن إشارة الصليب وهو يرمز لقيامة السيد المسيح . وهذه العملة لاتفسير لها سوى أن مستخدميها كانوا ( النصارى المتهودين التوحيديين) أتباع البدعة الإبيونية ، و أن نقش "ܝ-;-ܫ-;-ܘ-;-ܥ-;-" بالسريانية ويعني" يسوع" وبحسب معتقد النصارى فيسوع هو مجرد عبد الله و رسوله ومجرد بشر وليس إله كما في المسيحية البيزنطية. - وفقًا لأمين الجمعية الأمريكية للنقود والنائب الأول للرئيس ديفيد هندن ، "عندما ننتقل إلى شمعدانات الفترة الإسلامية ، هناك العديد من الأمثلة مع الشمعدان المكون من 5 ، 7 ، 9 ، حتى 11 فرعًا . وعادةً ما يكون عددًا فرديًا لأنه يوجد عادة الضوء في الوسط وحولها أزواج من الأفرع. وأشار هندن إلى أن "العملات الأخرى من هذا الوقت تقريبًا تظهر طائرًا ، زنبقة، غصن نخيلٍ. و لم تظهر أي من العملات المعدنية في هذه الفترة أي معالم أو مبانٍ ".- وفقًا لهندن ، فإن العملات المعدنية التي يظهر عليها مصباح من نوع الشمعدان ، له قاعدة ترايبود واضحة ، وهو دليل مهم. وعندما تقلب العملة تبدو القاعدة الترايبود وكأ ......
#العملات
#الأموية
#بالشمعدان
#اليهودي
#والسمكة
#المسيحية،
#والإمبراطورية
#الشبحية-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750976
الحوار المتمدن
فريدة رمزي شاكر - العملات الأموية بالشمعدان اليهودي والسمكة المسيحية، والإمبراطورية الشبحية- جزء ( 4)
فريدة رمزي شاكر : عملات أموية بيزنطية لموسى إبن نصر ، والإمبراطورية الشبحية .. جزء 5
#الحوار_المتمدن
#فريدة_رمزي_شاكر عملات أموية بيزنطية لشمال إفريقية وإسبانيا تثير كثير من التساؤل وتجيب على كثير من الفجوات التاريخية الغامضة لتاريخ العرب زمن عبد الملك إبن مروان . 1- مسكوكة بيزنطية أموية لنصف دينار ذهبي ، صدرت حوالي (86-96 هـ / 705-715 م) في الشمال الأفريقي. زمن الوليد إبن عبد الملك و موسى إبن نصير والي إفريقية والاندلس. ضربت بإفريقيا - إما القيروان أو طرابلس . عليها صليب محوَّل ( لكرة الأرضية ترمز لوحدة الله) على ثلاثة درجات . و على حافة الخلف من العملة عبارة باللاتينية: DSETRNSDSMGNSSOID. وهي إختصار: (DeuS ETeRNuS DeuS MaGNuS DeuS OmnIum Deus ) وترجمتها: ( الله الأبدي ، الله العظيم ، الله هو إله الجميع) و في منتصف العملة SOMNium Creator أي "الله خالق الكل".وعلى الظهر جملة: INNDINMSRCSLFERINAFRC ، وهي إختصار: DomINi MiSeRiCordis SoLidus FERitus ، وترجمتها : ( بسم الله الرحيم صنع في أفريقيا). هذه المسكوكات الأموية لشمال إفريقية تختلف عن نظيرتها المعاصرة لها والتي ضُربت في الشرق الأموي. وقد يكون هذا مؤشراً لإستقلال موسى بن نصير بشمال إفريقية عن عبد الملك بن مروان . والذي كان قد سبق وعينه عبد الملك لتحصيل الخِراج في البصرة ، ولكن عندما إتُهم بالإختلاس لجأ إلى شقيق عبد الملك في مصر وهو عبد العزيز بن مروان الذي ساعده عبد العزيز في سداد الضريبة المفروضة عليه للإمبراطورية البيزنطية ومن ثم تم منحه ولاية إفريقية .2- تطل المسكوكات العربية البيزنطية من دمشق ومن شمال إفريقيا ، بالنسبة للدينارات الذهبية التي ضُربت في دمشق ، فلدينا تاريخ مؤكد لبدء عهد الخليفة الواقف عبد الملك ، مؤرخ في عام 74 هـ (693/4 م). أما بالنسبة لمسكوكات شمال إفريقية ، لدينا عملة مقلّدة برونزية بها صليب محوَّل على درجات ، بتاريخ 80 هـ (699/700 م). العُملة بيزنطية مقلدة للإمبراطور هرقل وإبنه، تشي بأن إبن نصير كان أميراً نصرانياً تحت السيادة البيزنطية وبأن عبد الملك إبن مروان نفسه كان بدوره يدفع الجزية لإمبراطور بيزنطة جيستنيان الثاني. - إفترض العديد من العلماء الأثريين بأن عملات الذهب غير المؤرخة قريبة من العملات المعاصرة المؤرخة في تلك الفترة ، أي حوالي 700 م. ومع ذلك ، فإن أقرب إشارة إلى عملة ذهبية عربية تتعلق بأحداث إتفاقية عام 688 م ، عندما وقَّع الامبراطور جستنيان الثاني وعبد الملك إبن مروان إتفاقية هدنة ، يتنازل فيها جستنيان عن الأراضي للعرب مقابل أن يدفع الوالي عبد الملك مبلغ أسبوعي قدره 1000 عُملة و حصان واحد وعبد واحد . وهذا ما يؤكده Theophanes the Confessor من أن الإمبراطور جستنيان بعد بضع سنوات إعترض على عُملة عبد الملك الجديدة ، وطالبه بتقديم عملة عليها صورة المسيح الأصلية كالتي على العملة البيزنطية. و يشير هذا إلى أن العملة الذهبية الجديدة على الطراز الأموي البيزنطي قد تم تقديمها من عبد الملك قبل عام 692 م. ومع ذلك ، قال العلماء أن رواية تيوفانيس هي مفارقة تاريخية ، تشير في الواقع إلى إدخال الدينار الأموي في نهاية القرن السابع الميلادي. ليدور الجدل حول متى كان العرب سيطورون البنية التحتية والإقتصاد المطلوبين لدعم عملة ذهبية مميزة في فترة مبكرة جدًا ؟! والحقيقة أن الأمويين حصلوا على خدمات المسؤولين المدربين في الإدارة البيزنطية ( ومن هنا نُقشت العبارات باللاتينية)، ما يعني أن الحكم الأموي سياسياً و إقتصادياً لشمال إفريقية كانت تحت إدارة بيزنطية. ما يدل على صحة الرواية التي سجلها التاريخ بأن عبد الملك دفع الجزية للإمبراطورية البيزنطية وهذا ينفي الرواية الإسلامية الع ......
#عملات
#أموية
#بيزنطية
#لموسى
#والإمبراطورية
#الشبحية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751396
#الحوار_المتمدن
#فريدة_رمزي_شاكر عملات أموية بيزنطية لشمال إفريقية وإسبانيا تثير كثير من التساؤل وتجيب على كثير من الفجوات التاريخية الغامضة لتاريخ العرب زمن عبد الملك إبن مروان . 1- مسكوكة بيزنطية أموية لنصف دينار ذهبي ، صدرت حوالي (86-96 هـ / 705-715 م) في الشمال الأفريقي. زمن الوليد إبن عبد الملك و موسى إبن نصير والي إفريقية والاندلس. ضربت بإفريقيا - إما القيروان أو طرابلس . عليها صليب محوَّل ( لكرة الأرضية ترمز لوحدة الله) على ثلاثة درجات . و على حافة الخلف من العملة عبارة باللاتينية: DSETRNSDSMGNSSOID. وهي إختصار: (DeuS ETeRNuS DeuS MaGNuS DeuS OmnIum Deus ) وترجمتها: ( الله الأبدي ، الله العظيم ، الله هو إله الجميع) و في منتصف العملة SOMNium Creator أي "الله خالق الكل".وعلى الظهر جملة: INNDINMSRCSLFERINAFRC ، وهي إختصار: DomINi MiSeRiCordis SoLidus FERitus ، وترجمتها : ( بسم الله الرحيم صنع في أفريقيا). هذه المسكوكات الأموية لشمال إفريقية تختلف عن نظيرتها المعاصرة لها والتي ضُربت في الشرق الأموي. وقد يكون هذا مؤشراً لإستقلال موسى بن نصير بشمال إفريقية عن عبد الملك بن مروان . والذي كان قد سبق وعينه عبد الملك لتحصيل الخِراج في البصرة ، ولكن عندما إتُهم بالإختلاس لجأ إلى شقيق عبد الملك في مصر وهو عبد العزيز بن مروان الذي ساعده عبد العزيز في سداد الضريبة المفروضة عليه للإمبراطورية البيزنطية ومن ثم تم منحه ولاية إفريقية .2- تطل المسكوكات العربية البيزنطية من دمشق ومن شمال إفريقيا ، بالنسبة للدينارات الذهبية التي ضُربت في دمشق ، فلدينا تاريخ مؤكد لبدء عهد الخليفة الواقف عبد الملك ، مؤرخ في عام 74 هـ (693/4 م). أما بالنسبة لمسكوكات شمال إفريقية ، لدينا عملة مقلّدة برونزية بها صليب محوَّل على درجات ، بتاريخ 80 هـ (699/700 م). العُملة بيزنطية مقلدة للإمبراطور هرقل وإبنه، تشي بأن إبن نصير كان أميراً نصرانياً تحت السيادة البيزنطية وبأن عبد الملك إبن مروان نفسه كان بدوره يدفع الجزية لإمبراطور بيزنطة جيستنيان الثاني. - إفترض العديد من العلماء الأثريين بأن عملات الذهب غير المؤرخة قريبة من العملات المعاصرة المؤرخة في تلك الفترة ، أي حوالي 700 م. ومع ذلك ، فإن أقرب إشارة إلى عملة ذهبية عربية تتعلق بأحداث إتفاقية عام 688 م ، عندما وقَّع الامبراطور جستنيان الثاني وعبد الملك إبن مروان إتفاقية هدنة ، يتنازل فيها جستنيان عن الأراضي للعرب مقابل أن يدفع الوالي عبد الملك مبلغ أسبوعي قدره 1000 عُملة و حصان واحد وعبد واحد . وهذا ما يؤكده Theophanes the Confessor من أن الإمبراطور جستنيان بعد بضع سنوات إعترض على عُملة عبد الملك الجديدة ، وطالبه بتقديم عملة عليها صورة المسيح الأصلية كالتي على العملة البيزنطية. و يشير هذا إلى أن العملة الذهبية الجديدة على الطراز الأموي البيزنطي قد تم تقديمها من عبد الملك قبل عام 692 م. ومع ذلك ، قال العلماء أن رواية تيوفانيس هي مفارقة تاريخية ، تشير في الواقع إلى إدخال الدينار الأموي في نهاية القرن السابع الميلادي. ليدور الجدل حول متى كان العرب سيطورون البنية التحتية والإقتصاد المطلوبين لدعم عملة ذهبية مميزة في فترة مبكرة جدًا ؟! والحقيقة أن الأمويين حصلوا على خدمات المسؤولين المدربين في الإدارة البيزنطية ( ومن هنا نُقشت العبارات باللاتينية)، ما يعني أن الحكم الأموي سياسياً و إقتصادياً لشمال إفريقية كانت تحت إدارة بيزنطية. ما يدل على صحة الرواية التي سجلها التاريخ بأن عبد الملك دفع الجزية للإمبراطورية البيزنطية وهذا ينفي الرواية الإسلامية الع ......
#عملات
#أموية
#بيزنطية
#لموسى
#والإمبراطورية
#الشبحية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751396
الحوار المتمدن
فريدة رمزي شاكر - عملات أموية بيزنطية لموسى إبن نصر ، والإمبراطورية الشبحية .. جزء( 5 )
فريدة رمزي شاكر : هل التحولات الدينية من معابد وثنية لكنائس كالتي تحدث بتحويل الكنائس لمساجد؟
#الحوار_المتمدن
#فريدة_رمزي_شاكر إغتصاب الرئيس التركي أردوغان لكاتدرائية آيا صوفيا بتركيا وإعلانهم قيام صلوات التراويح بها ما إعتبروه نصراً مبيناً لغنيمة مسيحية ! كنيسة بناها قسطنطين الكبير وأمه الملكة هيلانة لوضع رفات الشهيدة المصرية صوفيا التي من البدرشين والتي عُذبت وقُتلت على يد الوالي الروماني أقلوديوس لأجل تركها الوثنية . والغريب أن أجد بعض الإخوة المسلمين ممن يصفون أنفسهم أنهم كُتَّاب ومثقفين معتدلين أن يبرروا إغتصاب الطاغية أردوغان للكنيسة بأن كل دور العبادة المصرية مارست التعصب والتدمير وأن المصريين الفراعنة المسيحيين حولوا المعابد الوثنية لكنائس في الحقبة القبطية . وبالتالي تحويل الكنائس لمساجد ده شيء طبيعي ومن حق المسلمين أن يفعلوا هكذا كحق تاريخي أسوة بتحويل المعابد الوثنية لكنائس! ويضربون أمثلة بتحويل معبد إيزيس لكنيسة مستشهدين بما كتبه د. حسين فوزي في كتابه سندباد مصري : (عندما إستولى أسلاف البجاويين والبشارين والعبابدة على النوبة ، فى منتصف القرن الثالث الميلادى ، خضعوا لسحر إيزيس فعبدوها وظلت حمايتهم مبسوطة على معبدها فى جزيرة فيله ، رغم مرسوم ثيودوسيوس القاضى بغلق المعابد . لذلك بقى تمثال إيزيس مرفوع الرأس فى مواجهة المسيح الظافر. إلى أنْ جاء أسقف أسوان (تيؤدوروس) فدكّ مذبح إيزيس وحول معبدها إلى كنيسة... لو إستطاع الرهبان المصريون أنْ يُسووا بالأرض كل ما كان قائمًا من الآثار المصرية (التى قالوا عنها وثنية) لفعلوا ولكنهم عجزوا فى كثير من الأحوال . أو هم فضّلوا بناء بيعهم على صروح المعابد وتعميد كنائسهم فى قاعاتها الداخلية. وكانوا يطمسون نقوش المعابد وصورها بالملاط أو الطين المخلوط بالتبن . ولم يكن المصريون المسلمون أكثر رحمة بآثارهم من إخوانهم المسيحيين ) .طبعا كلامه يعطي الضوء الأخضر والتبرير لما فعله الإرهابيين أثناء الثورات وعبر عصورهم المظلمة وحتى الآن . سؤال إستهلالي: هل تحويل بعض المعابد لكنائس حدث في بداية القرن الأول مع دخول المسيحية كما حدث منذ بداية الغزو العربي لمصر أم حدث بعد أربعة قرون على الأقل من إنتشار المسيحية ؟! سأذكر أحداث معبدين تحديد هما معبد إيزيس بفيلة ومعبد السرابيوم بالأسكندرية .- ظل معبد إيزيس يؤدى دوره في العبادة الوثنية حتى عهد الملك البيزنطى الروماني جستنيان الأول(527 – 565 م) ولكنه أمر بإغلاق كل المعابد الوثنية في مصر في القرن السادس. و أغلق معبد إيزيس بفيلة بين عامي 535 و 537 ، إيذانا بنهاية آخر بقايا الثقافة المصرية القديمة. إذ يشير نقش كاهن يدعى ( إسمت-أخوم) لآخر نص هيروغليفي تم كتابته في معبد إيزيس، ويرجع هذا النقش المؤرخ إلى القرن الرابع الميلادي 394 ميلادي وهذا النقش يدل على إستمرارية الوثنية حتى بعد هذا التاريخ و لم يعترضهم ويحاربهم المسيحيين في معابدهم ولم يسرقوها منهم ولم يدمروها كما يدعي بعض المسلمين. يعني لما الملك جستنيان يأمر بغلق المعابد في(منتصف القرن السادس) وبعد إنتشار المسيحية في ربوع مصر فهذا يقول أن حقبة الوثنية إنتهت فعلياً من مصر بعد إنتشار المسيحية لأكثر من خمسمائة سنة! وبعد أن صارت الإمبراطورية الرومانية بأكملها مسيحية ! - مايدل على أن التغيير حدث نتيجة تحولات تدريجية حتى إنحسرت الوثنية كثقافة مجتمعية وإستنار المصريين بنور المسيحية. و شيء طبيعي لما تصير المعابد مهجورة أن يتم إستغلالها وتحويلها لديانة المصريين، والمعابد التي تركت على حالها ظلت تراث أثري للمصريين لأنهم عرفوا قيمة تاريخهم ولن يدمروه كما إدعى كاتب إسلامي عين نفسه وبني جلدته أوصياء على حقبة تاريخية قبل أن يدخل دينه إلى ......
#التحولات
#الدينية
#معابد
#وثنية
#لكنائس
#كالتي
#تحدث
#بتحويل
#الكنائس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751915
#الحوار_المتمدن
#فريدة_رمزي_شاكر إغتصاب الرئيس التركي أردوغان لكاتدرائية آيا صوفيا بتركيا وإعلانهم قيام صلوات التراويح بها ما إعتبروه نصراً مبيناً لغنيمة مسيحية ! كنيسة بناها قسطنطين الكبير وأمه الملكة هيلانة لوضع رفات الشهيدة المصرية صوفيا التي من البدرشين والتي عُذبت وقُتلت على يد الوالي الروماني أقلوديوس لأجل تركها الوثنية . والغريب أن أجد بعض الإخوة المسلمين ممن يصفون أنفسهم أنهم كُتَّاب ومثقفين معتدلين أن يبرروا إغتصاب الطاغية أردوغان للكنيسة بأن كل دور العبادة المصرية مارست التعصب والتدمير وأن المصريين الفراعنة المسيحيين حولوا المعابد الوثنية لكنائس في الحقبة القبطية . وبالتالي تحويل الكنائس لمساجد ده شيء طبيعي ومن حق المسلمين أن يفعلوا هكذا كحق تاريخي أسوة بتحويل المعابد الوثنية لكنائس! ويضربون أمثلة بتحويل معبد إيزيس لكنيسة مستشهدين بما كتبه د. حسين فوزي في كتابه سندباد مصري : (عندما إستولى أسلاف البجاويين والبشارين والعبابدة على النوبة ، فى منتصف القرن الثالث الميلادى ، خضعوا لسحر إيزيس فعبدوها وظلت حمايتهم مبسوطة على معبدها فى جزيرة فيله ، رغم مرسوم ثيودوسيوس القاضى بغلق المعابد . لذلك بقى تمثال إيزيس مرفوع الرأس فى مواجهة المسيح الظافر. إلى أنْ جاء أسقف أسوان (تيؤدوروس) فدكّ مذبح إيزيس وحول معبدها إلى كنيسة... لو إستطاع الرهبان المصريون أنْ يُسووا بالأرض كل ما كان قائمًا من الآثار المصرية (التى قالوا عنها وثنية) لفعلوا ولكنهم عجزوا فى كثير من الأحوال . أو هم فضّلوا بناء بيعهم على صروح المعابد وتعميد كنائسهم فى قاعاتها الداخلية. وكانوا يطمسون نقوش المعابد وصورها بالملاط أو الطين المخلوط بالتبن . ولم يكن المصريون المسلمون أكثر رحمة بآثارهم من إخوانهم المسيحيين ) .طبعا كلامه يعطي الضوء الأخضر والتبرير لما فعله الإرهابيين أثناء الثورات وعبر عصورهم المظلمة وحتى الآن . سؤال إستهلالي: هل تحويل بعض المعابد لكنائس حدث في بداية القرن الأول مع دخول المسيحية كما حدث منذ بداية الغزو العربي لمصر أم حدث بعد أربعة قرون على الأقل من إنتشار المسيحية ؟! سأذكر أحداث معبدين تحديد هما معبد إيزيس بفيلة ومعبد السرابيوم بالأسكندرية .- ظل معبد إيزيس يؤدى دوره في العبادة الوثنية حتى عهد الملك البيزنطى الروماني جستنيان الأول(527 – 565 م) ولكنه أمر بإغلاق كل المعابد الوثنية في مصر في القرن السادس. و أغلق معبد إيزيس بفيلة بين عامي 535 و 537 ، إيذانا بنهاية آخر بقايا الثقافة المصرية القديمة. إذ يشير نقش كاهن يدعى ( إسمت-أخوم) لآخر نص هيروغليفي تم كتابته في معبد إيزيس، ويرجع هذا النقش المؤرخ إلى القرن الرابع الميلادي 394 ميلادي وهذا النقش يدل على إستمرارية الوثنية حتى بعد هذا التاريخ و لم يعترضهم ويحاربهم المسيحيين في معابدهم ولم يسرقوها منهم ولم يدمروها كما يدعي بعض المسلمين. يعني لما الملك جستنيان يأمر بغلق المعابد في(منتصف القرن السادس) وبعد إنتشار المسيحية في ربوع مصر فهذا يقول أن حقبة الوثنية إنتهت فعلياً من مصر بعد إنتشار المسيحية لأكثر من خمسمائة سنة! وبعد أن صارت الإمبراطورية الرومانية بأكملها مسيحية ! - مايدل على أن التغيير حدث نتيجة تحولات تدريجية حتى إنحسرت الوثنية كثقافة مجتمعية وإستنار المصريين بنور المسيحية. و شيء طبيعي لما تصير المعابد مهجورة أن يتم إستغلالها وتحويلها لديانة المصريين، والمعابد التي تركت على حالها ظلت تراث أثري للمصريين لأنهم عرفوا قيمة تاريخهم ولن يدمروه كما إدعى كاتب إسلامي عين نفسه وبني جلدته أوصياء على حقبة تاريخية قبل أن يدخل دينه إلى ......
#التحولات
#الدينية
#معابد
#وثنية
#لكنائس
#كالتي
#تحدث
#بتحويل
#الكنائس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751915
الحوار المتمدن
فريدة رمزي شاكر - هل التحولات الدينية من معابد وثنية لكنائس كالتي تحدث بتحويل الكنائس لمساجد؟!