جدعون ليفي : متى سيحطمون عندنا النصب التذكارية؟
#الحوار_المتمدن
#جدعون_ليفي *في أميركا بدأوا بإزالة التماثيل التي ترمز الى العبودية والعنصرية وطرد السكان الأصليين. في حين أننا ما زلنا نخلد مثل هؤلاء الابطال المزيفين. فمتى سيتجرأ أحد في اسرائيل على ازالة النصب التذكارية التي تخلد هؤلاء الابطال المزيفين* أميركا تحطم الآن تماثيلها واكاذيبها. واسطورة بعد اسطورة يتم تدميرها. تمثال ثيودور روزفلت وهو يركب على حصانه، أفرو- أميركي وأميركي من مواليد البلاد، يقفان في الاسفل. وتمثال اندرو جاكسون كتبوا عليه في السابق بأنه "شخص حثالة وقاتل". جاكسون طرد آلاف السكان الاصليين من اراضيهم. والآن حان الوقت للحساب. حركة تحظى بالزخم تطالب بتدمير الشخصيات البطولية للأمة الأميركية التي كانت مشاركة في العبودية والعنصرية والقمع والطرد. متى سيحدث هذا الامر عندنا؟ اسرائيل هي بلاد النصب التذكارية. يوجد فيها نصب تذكارية أكثر من جميع الدول مقارنة بحجمها. هناك نصب تذكاري لكل ثمانية اشخاص قتلوا بالمتوسط. في اوروبا هناك نصب تذكاري لكل عشرة آلاف شخص قتيل. لا يوجد في اسرائيل تماثيل مثلما في أميركا، لكن يوجد فيها عدد لا يحصى من مشاريع التخليد، الشوارع والمواقع التي تتحدث عن الروح.اسرائيل تقدس موتاها وأبطالها، معظمهم يستحقون ذلك. ولكن ايضا في اسرائيل مثلما في أميركا، هناك ابطال مزيفون، ليس فقط أنهم لم يكونوا شخصيات نموذجية مثلما تم تخليده، بل كانوا مجرمي حرب، مسؤولون عن جرائم لا تقل رعبا عن جرائم جاكسون. ولكن الابطال المزيفين لدينا يمكنهم الراحة في مرقدهم بسلام. فلا أحد يطالب بتشويه صورتهم.مع ذلك، يجب علينا الأمل بأنه في يوم ما ستواجه اسرائيل مع ماضيها وسيأتي من يتجرأ على أن يحطم ايضا هنا لافتات وابطال. ربما يجب علينا البدء بمؤسسات التعليم. مؤسستان مثلا باسم ضابط غريب الاطوار، مع نوايا سادية، كان يلطخ وجوه العرب بالنفط والطين، وبعد ذلك كان نائبه يوقفهم على الحائط ويقوم بإعدام واحد من الـ 15. اورد فاينغيت "الصديق" مخلد في معهد للتربية البدنية وفي قرية شبيبة يحملان اسمه، وكذلك في نبع، في غابة وفي دزينة من الشوارع والميادين. لماذا يجب أن تحمل مدرسة اسم من جلد بالسوط ظهور العرب؟ لحظة الحقيقة لفاينغيت تأخرت في المجيء.وليغئال الون، كبير المطهرين العرقيين في 1948، هذه اللحظة ما تزال أبعد. الون كان وما زال بطل ومحل لاشتياق الكثيرين، مدارس، شوارع وطرق تحمل اسم الجنرال والسياسي الساحر، واعمال الطرد الجماعي التي نفذها لا يتم حسابها ضده في أي يوم كخطيئة، مثل جميع ابطال 1948 الذين البعض منهم كانوا مشاركين في جرائم حرب وصورتهم لم يتم خدشها.صورة رحبعام زئيفي تم تشويهها وخدشها مثلما تستحق، ولكن لا أحد تجرأ على المس بمشاريع تخليد ذكراه- جسور، شوارع، متنزهات، طرق، ميادين، مستوطنات وسباق سنوي. منذ زمن كان يجب محو اسمه، لكن لا توجد حركة احتجاج تقود هذه العملية. غابة برعام التي تغطي على خزي ترحيل سكان برعم، وغابة كندا التي تغطي على خزي طرد ثلاث قرى في حرب الايام الستة، وغابة السفراء التي تغطي على عار طرد العراقيب، تغطي على الحقيقة وتخلد الكذب، ولا يوجد أي شخص يمزق القناع. اراضي البلاد مزروعة بقرى مدمرة، تمت التغطية عليها بحدائق وطنية ومستوطنات. فهل سيتم ذات يوم العثور على الشجاعة على الاقل لتخليد ذكراها، كما تستحق؟ جمعية "زخروت" حاولت فعل ذلك ولكن بلا جدوى. اسرائيل ما زالت خائفة ومعادية للفكرة.ربما ايضا حان الوقت لمحو العنوان المكتوب على تمثال الاسد الذي يزأر في ت ......
#سيحطمون
#عندنا
#النصب
#التذكارية؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682551
#الحوار_المتمدن
#جدعون_ليفي *في أميركا بدأوا بإزالة التماثيل التي ترمز الى العبودية والعنصرية وطرد السكان الأصليين. في حين أننا ما زلنا نخلد مثل هؤلاء الابطال المزيفين. فمتى سيتجرأ أحد في اسرائيل على ازالة النصب التذكارية التي تخلد هؤلاء الابطال المزيفين* أميركا تحطم الآن تماثيلها واكاذيبها. واسطورة بعد اسطورة يتم تدميرها. تمثال ثيودور روزفلت وهو يركب على حصانه، أفرو- أميركي وأميركي من مواليد البلاد، يقفان في الاسفل. وتمثال اندرو جاكسون كتبوا عليه في السابق بأنه "شخص حثالة وقاتل". جاكسون طرد آلاف السكان الاصليين من اراضيهم. والآن حان الوقت للحساب. حركة تحظى بالزخم تطالب بتدمير الشخصيات البطولية للأمة الأميركية التي كانت مشاركة في العبودية والعنصرية والقمع والطرد. متى سيحدث هذا الامر عندنا؟ اسرائيل هي بلاد النصب التذكارية. يوجد فيها نصب تذكارية أكثر من جميع الدول مقارنة بحجمها. هناك نصب تذكاري لكل ثمانية اشخاص قتلوا بالمتوسط. في اوروبا هناك نصب تذكاري لكل عشرة آلاف شخص قتيل. لا يوجد في اسرائيل تماثيل مثلما في أميركا، لكن يوجد فيها عدد لا يحصى من مشاريع التخليد، الشوارع والمواقع التي تتحدث عن الروح.اسرائيل تقدس موتاها وأبطالها، معظمهم يستحقون ذلك. ولكن ايضا في اسرائيل مثلما في أميركا، هناك ابطال مزيفون، ليس فقط أنهم لم يكونوا شخصيات نموذجية مثلما تم تخليده، بل كانوا مجرمي حرب، مسؤولون عن جرائم لا تقل رعبا عن جرائم جاكسون. ولكن الابطال المزيفين لدينا يمكنهم الراحة في مرقدهم بسلام. فلا أحد يطالب بتشويه صورتهم.مع ذلك، يجب علينا الأمل بأنه في يوم ما ستواجه اسرائيل مع ماضيها وسيأتي من يتجرأ على أن يحطم ايضا هنا لافتات وابطال. ربما يجب علينا البدء بمؤسسات التعليم. مؤسستان مثلا باسم ضابط غريب الاطوار، مع نوايا سادية، كان يلطخ وجوه العرب بالنفط والطين، وبعد ذلك كان نائبه يوقفهم على الحائط ويقوم بإعدام واحد من الـ 15. اورد فاينغيت "الصديق" مخلد في معهد للتربية البدنية وفي قرية شبيبة يحملان اسمه، وكذلك في نبع، في غابة وفي دزينة من الشوارع والميادين. لماذا يجب أن تحمل مدرسة اسم من جلد بالسوط ظهور العرب؟ لحظة الحقيقة لفاينغيت تأخرت في المجيء.وليغئال الون، كبير المطهرين العرقيين في 1948، هذه اللحظة ما تزال أبعد. الون كان وما زال بطل ومحل لاشتياق الكثيرين، مدارس، شوارع وطرق تحمل اسم الجنرال والسياسي الساحر، واعمال الطرد الجماعي التي نفذها لا يتم حسابها ضده في أي يوم كخطيئة، مثل جميع ابطال 1948 الذين البعض منهم كانوا مشاركين في جرائم حرب وصورتهم لم يتم خدشها.صورة رحبعام زئيفي تم تشويهها وخدشها مثلما تستحق، ولكن لا أحد تجرأ على المس بمشاريع تخليد ذكراه- جسور، شوارع، متنزهات، طرق، ميادين، مستوطنات وسباق سنوي. منذ زمن كان يجب محو اسمه، لكن لا توجد حركة احتجاج تقود هذه العملية. غابة برعام التي تغطي على خزي ترحيل سكان برعم، وغابة كندا التي تغطي على خزي طرد ثلاث قرى في حرب الايام الستة، وغابة السفراء التي تغطي على عار طرد العراقيب، تغطي على الحقيقة وتخلد الكذب، ولا يوجد أي شخص يمزق القناع. اراضي البلاد مزروعة بقرى مدمرة، تمت التغطية عليها بحدائق وطنية ومستوطنات. فهل سيتم ذات يوم العثور على الشجاعة على الاقل لتخليد ذكراها، كما تستحق؟ جمعية "زخروت" حاولت فعل ذلك ولكن بلا جدوى. اسرائيل ما زالت خائفة ومعادية للفكرة.ربما ايضا حان الوقت لمحو العنوان المكتوب على تمثال الاسد الذي يزأر في ت ......
#سيحطمون
#عندنا
#النصب
#التذكارية؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682551
الحوار المتمدن
جدعون ليفي - متى سيحطمون عندنا النصب التذكارية؟
شادي الشماوي : حول التماثيل و النصب التذكاريّة و الإحتفال بالإضطهاد - أم وضع نهاية له
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي بوب أفاكيان – جريدة " الثورة " عدد 655 ، 6 جويلية 2020https://revcom.us/a/655/bob-avakian-on-statues-monuments-and-celebrating-or-ending-oppression-en.htmlمن أهمّ النزعات المصاحبة للتمرّد والأحداث التي اطلق شرارتها القتل المقزّز لجورج فلويد كان إستهداف التماثيل و النصب التذكاريّة المكرّمة لعدد من الوجوه التاريخيّة . و قد بدأ هذا بمحاولات (بعضها كلّل بالنجاح و بعضها مُني بالفشل ) إسقاط ( أو إزالة ) تماثيل و نصب تذكاريّة لجنود و قادة سياسيّين للكنفدراليّة [ ولايات الجنوب التي توحّدت لتقاتل الولايات الشماليّة من أجل الإنفصال خلال الحرب الأهليّة بالولايات المتحّدة الأمريكية و كان إقتصاد الولايات الإنفصالية المكرّسة لتفوّق البيض يقوم على العبوديّة و الفلاحة – المترجم ]- و هذا مبرّر تماما و عادل و شرعيّ ! بوضوح ، إزالة هذه التماثيل و النصب التذكاريّة الكنفدراليّة ليس مبرّرا و عادلا و شرعيّا فحسب بل هو امر كان يجب القيام به منذ مدّة طويلة ! و كما كتبت في السابق ، " الخطابات المطوّلة " لترامب ( و آخرين ) ضد إسقاط هذه التماثيل و النصب التذكاريّة ل " تفوّق البيض " " من أوضح مظاهر الوجود السام لتفوّق البيض القائم من البيت الأبيض إلى البيض ( و بعض العملاء السود ) الذين ينافحون عن هذه التماثيل كجزء من " التاريخ و الإرث العظيمين لهذه البلاد ! " (1) و كذلك يجب قول إنّ :" أيّ بلد إنطلق في تـأسيسه معتمدا على العبوديّة ( و الإبادة الجماعية ضد السكّان الأصليّين ) ؛و حافظ على العبوديّة و وسّعها ( على حساب أراضى مسروقة ممن السكّان الأصليّين و المكسيك ) لما يناهز القرن عقب تأسيسه ؛ و لقرن آخر عقب الحرب الأهليّة ، نفّذ آلاف عمليّات القتل بوقا ضد السود مقيما إحتفالات جماهيريّة لذلك و منها بيع بطاقات بريديّة للقتل بوقا عبر البلاد ؛ و لا تزال لديه آلاف النصب التذكاريّة للكنفدراليّة و تفوّق البيض ؛ و يواصل اليوم الإضطهاد العنصري في كلّ بُعد من أبعاد المجتمع المفروض بواسطة إرهاب الشرطة الذى لا يتوقّف – أي بلد كهذا لا يجب أبدا أن يطالب بحقّ الإحتفال الإيجابي بنفسه أو بتاريخه أو إرثه ! " (2) لكن في الوضع الراهن ، إستهداف التماثيل و النصب التذكاريّة قد مضى أبعد من مجرّد أولئك المخصّصين للكنفدراليّة . لذا مجدّدا ، بدلا من محاولة نقاش كلّ مثال على حدة تمّ فيه إستهداف تمثال أو نصب تذكاري ، من الأهمّية الحيويّة أن نناقش المناهج و المبادئ الأساسيّة التي نحتاج تطبيقها للفرز بين الصحيح و الخاطئ ، بين الإيجابي و السلبي . و كنقطة توجّه جوهري ، يجب التأكيد على : ما نحتاجه لأجل وضع نهاية ليس لإضطهاد تفوّق البيض و حسب بل لكافة الإضطهاد ، ليس شيئا أقلّ من ثورة فعليّة ، للإطاحة بهذا النظام الرأسمالي – الإمبريالي و إنشاء نظام أفضل بكثير – و في المجتمع الجديد راديكاليّا الذى ترسيه الثورة ، لن تواصل الرموز التي تعظّم ذكر هه البلاد و هذا النظام في إحتلال مكانة الشرف التي تحتلّها الآن . هل يعنى هذا أنّ كلّ هذه التماثيل و النصب التذكاريّة و الرموز الأخرى سيقع تحطيمها ؟ لا ، إنّه يعنى أنّه لمّا تنجح هذه الثورة في نهاية المطاف ، تلك التماثيل و النصب التذكاريّة الباقية و ما تمجّده ستعامل فعلا كجزء من التاريخ و توضع في الإطار التاريخي المناسب لها مع شرح علمي للدور الذى نهضت به عمليّا – و سيُعتمد هذا كجزء هام من معرفة الن ......
#التماثيل
#النصب
#التذكاريّة
#الإحتفال
#بالإضطهاد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685710
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي بوب أفاكيان – جريدة " الثورة " عدد 655 ، 6 جويلية 2020https://revcom.us/a/655/bob-avakian-on-statues-monuments-and-celebrating-or-ending-oppression-en.htmlمن أهمّ النزعات المصاحبة للتمرّد والأحداث التي اطلق شرارتها القتل المقزّز لجورج فلويد كان إستهداف التماثيل و النصب التذكاريّة المكرّمة لعدد من الوجوه التاريخيّة . و قد بدأ هذا بمحاولات (بعضها كلّل بالنجاح و بعضها مُني بالفشل ) إسقاط ( أو إزالة ) تماثيل و نصب تذكاريّة لجنود و قادة سياسيّين للكنفدراليّة [ ولايات الجنوب التي توحّدت لتقاتل الولايات الشماليّة من أجل الإنفصال خلال الحرب الأهليّة بالولايات المتحّدة الأمريكية و كان إقتصاد الولايات الإنفصالية المكرّسة لتفوّق البيض يقوم على العبوديّة و الفلاحة – المترجم ]- و هذا مبرّر تماما و عادل و شرعيّ ! بوضوح ، إزالة هذه التماثيل و النصب التذكاريّة الكنفدراليّة ليس مبرّرا و عادلا و شرعيّا فحسب بل هو امر كان يجب القيام به منذ مدّة طويلة ! و كما كتبت في السابق ، " الخطابات المطوّلة " لترامب ( و آخرين ) ضد إسقاط هذه التماثيل و النصب التذكاريّة ل " تفوّق البيض " " من أوضح مظاهر الوجود السام لتفوّق البيض القائم من البيت الأبيض إلى البيض ( و بعض العملاء السود ) الذين ينافحون عن هذه التماثيل كجزء من " التاريخ و الإرث العظيمين لهذه البلاد ! " (1) و كذلك يجب قول إنّ :" أيّ بلد إنطلق في تـأسيسه معتمدا على العبوديّة ( و الإبادة الجماعية ضد السكّان الأصليّين ) ؛و حافظ على العبوديّة و وسّعها ( على حساب أراضى مسروقة ممن السكّان الأصليّين و المكسيك ) لما يناهز القرن عقب تأسيسه ؛ و لقرن آخر عقب الحرب الأهليّة ، نفّذ آلاف عمليّات القتل بوقا ضد السود مقيما إحتفالات جماهيريّة لذلك و منها بيع بطاقات بريديّة للقتل بوقا عبر البلاد ؛ و لا تزال لديه آلاف النصب التذكاريّة للكنفدراليّة و تفوّق البيض ؛ و يواصل اليوم الإضطهاد العنصري في كلّ بُعد من أبعاد المجتمع المفروض بواسطة إرهاب الشرطة الذى لا يتوقّف – أي بلد كهذا لا يجب أبدا أن يطالب بحقّ الإحتفال الإيجابي بنفسه أو بتاريخه أو إرثه ! " (2) لكن في الوضع الراهن ، إستهداف التماثيل و النصب التذكاريّة قد مضى أبعد من مجرّد أولئك المخصّصين للكنفدراليّة . لذا مجدّدا ، بدلا من محاولة نقاش كلّ مثال على حدة تمّ فيه إستهداف تمثال أو نصب تذكاري ، من الأهمّية الحيويّة أن نناقش المناهج و المبادئ الأساسيّة التي نحتاج تطبيقها للفرز بين الصحيح و الخاطئ ، بين الإيجابي و السلبي . و كنقطة توجّه جوهري ، يجب التأكيد على : ما نحتاجه لأجل وضع نهاية ليس لإضطهاد تفوّق البيض و حسب بل لكافة الإضطهاد ، ليس شيئا أقلّ من ثورة فعليّة ، للإطاحة بهذا النظام الرأسمالي – الإمبريالي و إنشاء نظام أفضل بكثير – و في المجتمع الجديد راديكاليّا الذى ترسيه الثورة ، لن تواصل الرموز التي تعظّم ذكر هه البلاد و هذا النظام في إحتلال مكانة الشرف التي تحتلّها الآن . هل يعنى هذا أنّ كلّ هذه التماثيل و النصب التذكاريّة و الرموز الأخرى سيقع تحطيمها ؟ لا ، إنّه يعنى أنّه لمّا تنجح هذه الثورة في نهاية المطاف ، تلك التماثيل و النصب التذكاريّة الباقية و ما تمجّده ستعامل فعلا كجزء من التاريخ و توضع في الإطار التاريخي المناسب لها مع شرح علمي للدور الذى نهضت به عمليّا – و سيُعتمد هذا كجزء هام من معرفة الن ......
#التماثيل
#النصب
#التذكاريّة
#الإحتفال
#بالإضطهاد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685710
بوناب كمال : طقوسُ الثقافة التّذْكارية في كرة القدم الأوروبية
#الحوار_المتمدن
#بوناب_كمال للوهلةِ الأولى؛ يبدو أنّ الرياضة والموت جزءانِ من عوالمٍ لا تلتقي، فلا مكان للموت في المسابقات الرياضية، لأنّ الرياضة شكلٌ من أشكال التعبير عن كثافة الحيوية الجسدية والمرح وتحسينِ الحياة، وإذا اقترنتِ الملاعب وصالات الألعاب الرياضية بالموت فإنّ ذلك يكون إمّا حالةَ نُزوعٍ لخيالٍ فنّي أو استثناءاتٍ غير عادية، مثل إعدام جُناة النازية في الصالة الرياضية لـ نورمبرغ أو قتلِ معارضي نظام الدكتاتور بينوشيه في الملاعب؛ أو مشانقَ نصّبتها المحاكم الثورية ،بقيادة أيقونة الثورة تشي جيفارا، للخاسرين والمنشقين في قصرٍ رياضي تمّ تشييده من طرف دكتاتور كوبا السابق فولجنسيو باتيستا.مثل ما تجذبُ طقوس الحداد الجماعي انتباهَ وسائل الإعلام وباحثي العلوم الاجتماعية، فإنّ الأحداث الكارثية في الملاعب تسترعي بدورها اهتمامَ هؤلاء؛ ولا أدلّ على ذلك من المآسي التي وقعت في إبروكس بارك (غلاسكو) وملعب هيلزبره (شيفيلد) وملعب هيسل (بروكسل)؛ ناهيك عن مآسي أخرى مؤثّرة مثل تحطم طائرة مانشستر يونايتد في ميونيخ سنة 1958 وكارثة سوبرغا الجوية التي قضتْ على فريق تورينو الأسطوري 4 ماي 1949؛ هكذا شرعتْ ثقافة التّذكار والنّصب التذكارية في فرضِ نفسها على ثقافة كرة القدم في أوروبا، وأصبحت جزءا من الحياة الاجتماعية داخل أندية كرة القدم.طقوسُ الذاكرةتشملُ ممارسات الذاكرة في أندية كرة القدم الأوروبية نصْبَ لوحاتٍ تذكارية في الملاعب الرياضية، ونشرَ قوائمَ أسماء شرف مع سِيرٍ ذاتية لمُنتسبينَ توفّوا في الحرب، إضافة إلى إعلاناتِ نعْيٍ في المجلّات؛ وتماثيل ومقالاتِ مُعجبين ورموز روحية تُعرضُ في المزاد؛ وحتى القُمصان يمكن أن تُعبّر عن تخليد الذكرى، فعلى سبيل المثال طُرّزتْ قمصان فريق Scottish Heart of Midlothian FC بأسماء اللاعبين الذين قضوْا في الحرب العالمية الأولى؛ وعلى جدول الأعمال في بداية السنة تُبرمجُ دقائق الصمت، ويبرزُ في خضمّ ذلك جدالٌ ،أو سوء فهمٍ، بين بريطانيا وإيطاليا، حين يَستبدلُ المشجعون الإيطاليون دقيقة الصمت بدقيقةٍ من التّصفيق.الشّرف والشّهرةفي غرّة أكتوبر 2006؛ وبحضور أكثر من 2500 مشجّع، دُفن رماد ملك ملعب ستامفورد بريدج بيتر أوسجود تحت نقطة ضربة الجزاء، هتفت الحشود Osgood is good. Osggod is good ؛ وارتفعَ رقم قميص أوسجود في سماء لندن؛ لم تهدفْ هذه الاحتفالات إلى تذكّر لاعبٍ متوفّى فحسب، بل اعتنتْ بإقرارِ المجد والشرف الذي يحظى به نادي تشيلسي؛ تُحافظ "قاعات المشاهير" على الذاكرة وتخلّدُ لاعبين استثنائيين، ومتحفُ مشاهير كرة القدم الإنجليزية في مانشستر أصبح مكّةً لشغوفي اللعبة؛ وحصلَ أن حدث خلاف بين إدارة المتحف ونجل أسطورة إيفرتون تومي لاوتون بشأن من له حقّ حيازة جرّة اللاعب الأسطورة.إدانةُ الذّاكرةبين عاميْ 1933 و 1945 ألغتِ النازية إنجازات الرياضيين اليهود من الذاكرة الجماعية، وحذفت سجلاتهم ووثائقهم من أندية كرة القدم؛ ومنذ سنة 2005 أُجريت عديدٌ من الدراسات التاريخية بخصوص تاريخ الأندية الألمانية خلال فترة الاشتراكية القومية، وتشملُ فصولا مخصّصة لمصير الرياضيين اليهود الذين وقعوا ضحيةً للسياسة العنصرية النازية؛ وبالمثل تعرّضت النساء غير البيض للاستبعاد من قائمة المشاهير في الرياضة الأمريكية؛ وفي هذا دلالةٌ على أنّ الذاكرة الاجتماعية انتقائية ومنحازة من حيث المعايير الاجتماعية والثقافية، ما يجعلها خاضعةً على الدوام للمراجعة.معضلة رماد الآباءمنذ الثمانينات؛ عرفت المملكة المتحدة تعايشًا غريبا بين المقبرة وملعب كرة القدم، أيْ استخدام الملاعب ال ......
#طقوسُ
#الثقافة
#التّذْكارية
#القدم
#الأوروبية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693439
#الحوار_المتمدن
#بوناب_كمال للوهلةِ الأولى؛ يبدو أنّ الرياضة والموت جزءانِ من عوالمٍ لا تلتقي، فلا مكان للموت في المسابقات الرياضية، لأنّ الرياضة شكلٌ من أشكال التعبير عن كثافة الحيوية الجسدية والمرح وتحسينِ الحياة، وإذا اقترنتِ الملاعب وصالات الألعاب الرياضية بالموت فإنّ ذلك يكون إمّا حالةَ نُزوعٍ لخيالٍ فنّي أو استثناءاتٍ غير عادية، مثل إعدام جُناة النازية في الصالة الرياضية لـ نورمبرغ أو قتلِ معارضي نظام الدكتاتور بينوشيه في الملاعب؛ أو مشانقَ نصّبتها المحاكم الثورية ،بقيادة أيقونة الثورة تشي جيفارا، للخاسرين والمنشقين في قصرٍ رياضي تمّ تشييده من طرف دكتاتور كوبا السابق فولجنسيو باتيستا.مثل ما تجذبُ طقوس الحداد الجماعي انتباهَ وسائل الإعلام وباحثي العلوم الاجتماعية، فإنّ الأحداث الكارثية في الملاعب تسترعي بدورها اهتمامَ هؤلاء؛ ولا أدلّ على ذلك من المآسي التي وقعت في إبروكس بارك (غلاسكو) وملعب هيلزبره (شيفيلد) وملعب هيسل (بروكسل)؛ ناهيك عن مآسي أخرى مؤثّرة مثل تحطم طائرة مانشستر يونايتد في ميونيخ سنة 1958 وكارثة سوبرغا الجوية التي قضتْ على فريق تورينو الأسطوري 4 ماي 1949؛ هكذا شرعتْ ثقافة التّذكار والنّصب التذكارية في فرضِ نفسها على ثقافة كرة القدم في أوروبا، وأصبحت جزءا من الحياة الاجتماعية داخل أندية كرة القدم.طقوسُ الذاكرةتشملُ ممارسات الذاكرة في أندية كرة القدم الأوروبية نصْبَ لوحاتٍ تذكارية في الملاعب الرياضية، ونشرَ قوائمَ أسماء شرف مع سِيرٍ ذاتية لمُنتسبينَ توفّوا في الحرب، إضافة إلى إعلاناتِ نعْيٍ في المجلّات؛ وتماثيل ومقالاتِ مُعجبين ورموز روحية تُعرضُ في المزاد؛ وحتى القُمصان يمكن أن تُعبّر عن تخليد الذكرى، فعلى سبيل المثال طُرّزتْ قمصان فريق Scottish Heart of Midlothian FC بأسماء اللاعبين الذين قضوْا في الحرب العالمية الأولى؛ وعلى جدول الأعمال في بداية السنة تُبرمجُ دقائق الصمت، ويبرزُ في خضمّ ذلك جدالٌ ،أو سوء فهمٍ، بين بريطانيا وإيطاليا، حين يَستبدلُ المشجعون الإيطاليون دقيقة الصمت بدقيقةٍ من التّصفيق.الشّرف والشّهرةفي غرّة أكتوبر 2006؛ وبحضور أكثر من 2500 مشجّع، دُفن رماد ملك ملعب ستامفورد بريدج بيتر أوسجود تحت نقطة ضربة الجزاء، هتفت الحشود Osgood is good. Osggod is good ؛ وارتفعَ رقم قميص أوسجود في سماء لندن؛ لم تهدفْ هذه الاحتفالات إلى تذكّر لاعبٍ متوفّى فحسب، بل اعتنتْ بإقرارِ المجد والشرف الذي يحظى به نادي تشيلسي؛ تُحافظ "قاعات المشاهير" على الذاكرة وتخلّدُ لاعبين استثنائيين، ومتحفُ مشاهير كرة القدم الإنجليزية في مانشستر أصبح مكّةً لشغوفي اللعبة؛ وحصلَ أن حدث خلاف بين إدارة المتحف ونجل أسطورة إيفرتون تومي لاوتون بشأن من له حقّ حيازة جرّة اللاعب الأسطورة.إدانةُ الذّاكرةبين عاميْ 1933 و 1945 ألغتِ النازية إنجازات الرياضيين اليهود من الذاكرة الجماعية، وحذفت سجلاتهم ووثائقهم من أندية كرة القدم؛ ومنذ سنة 2005 أُجريت عديدٌ من الدراسات التاريخية بخصوص تاريخ الأندية الألمانية خلال فترة الاشتراكية القومية، وتشملُ فصولا مخصّصة لمصير الرياضيين اليهود الذين وقعوا ضحيةً للسياسة العنصرية النازية؛ وبالمثل تعرّضت النساء غير البيض للاستبعاد من قائمة المشاهير في الرياضة الأمريكية؛ وفي هذا دلالةٌ على أنّ الذاكرة الاجتماعية انتقائية ومنحازة من حيث المعايير الاجتماعية والثقافية، ما يجعلها خاضعةً على الدوام للمراجعة.معضلة رماد الآباءمنذ الثمانينات؛ عرفت المملكة المتحدة تعايشًا غريبا بين المقبرة وملعب كرة القدم، أيْ استخدام الملاعب ال ......
#طقوسُ
#الثقافة
#التّذْكارية
#القدم
#الأوروبية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693439
الحوار المتمدن
بوناب كمال - طقوسُ الثقافة التّذْكارية في كرة القدم الأوروبية
فريدة رمزي شاكر : العُملة التذكارية للإتفاق الإبراهيمي وظهور ضد المسيح
#الحوار_المتمدن
#فريدة_رمزي_شاكر الإتفاق الإبراهيمي الذي تم بالإمارات في منتصف سبتمبر 2020 برعاية أمريكية وقبل إنتهاء فترة رئاسة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأشهر قليلة. وكان لمعاهدة السلام المزعومة هذه في الشرق الأوسط وتطبيع العلاقات الإسرائيلية الإماراتية، إصدار عملة تذكارية رمزية مكتوب عليها رموز سرية مستقبلية وخفية .قامت Temple Coins بسكّ كمية من الميداليات التذكارية المصممة من قبل" أهارون شافو". تزين مقدمة الميدالية الأعلام الإسرائيلية والإماراتية ، تحلق فوق صورة ظلية معقدة لمدينة القدس ، العاصمة الأبدية لإسرائيل ، وآفاق أبو ظبي التي تندمج في وحدة رمزية. - مباشرة أسفل خط الأفق توجد كلمات " إتفاق إبراهيم" مكتوبة باللغات العربية والعبرية والإنجليزية. و نسر يحمل غصن زيتون و سهام ختم رئيس الولايات المتحدة الأمريكية يكمل التصميم الأمامي. مستوحاة من كلمات النبي إشعياء: "بسيوفهم يقيمون عهودًا" (إشعياء 2: 4) ، و يظهر على ظَهْر الميدالية سيف يتحول تدريجياً إلى رموز سلام و أزدهار وتقدم زراعي وتكنولوجي. تحتوي العملة التذكارية على إقتباس من القرآن "وإذا جنحوا للسِلم فاجنح لها"- الأنفال 61. كما يحتوي على إقتباس من النبي إرميا: "ولكني سأمنحك سلامًا أكيدًا في هذا المكان. (إرميا 14:13).- هذا المشروع العابر للإنسانية للسيطرة على سكان العالم منقوشاً على الميدالية التذكارية لـ "الإتفاق الإبراهيمي" ، التي ضربتها في إسرائيل، المنظمة التي تريد إعادة بناء الهيكل الثالث في القدس.- قال مدير عملات Temple Coins ، جيسون جليك ، "هذه الإقتباسات تلخص التعاليم المركزية لمعتقدات إبراهيم. اليهودية والمسيحية والإسلام ، والتي على المرء واجب أخلاقي في السعي إلى السلام واحتضانه.. لكن في الحقيقة يخفي هذا البحث المزعوم عن السلام أهدافًا مظلمة، لأننا لا ننسى أنه مكتوب أيضًا: "لأَنَّهُ حِينَمَا يَقُولُونَ: «سَلاَمٌ وَأَمَانٌ»، حِينَئِذٍ يُفَاجِئُهُمْ هَلاَكٌ بَغْتَةً، كَالْمَخَاضِ لِلْحُبْلَى، فَلاَ يَنْجُونَ.. "(1 تس 5: 3) .- قال بنيامين نتنياهو: "السلام شيء جيد والسلام يوحد المعتدلين .. لذلك فهو جيد للسلام ، جيد للأمن ، جيد للإزدهار. أعتقد أنه أمر جيد للولايات المتحدة ولإسرائيل.! و بعد التطبيع مباشرة ، وقعت الشركات الإسرائيلية والإماراتية اتفاقيات للعمل معًا من أجل علاج لـ Covid-19 ، فضلاً عن التعاون في مجالات الصحة والبنية التحتية والعلوم والزراعة والطاقة.- تقول النبوأة: "صَوْتُ رُعُوبٍ فِي أُذُنَيْهِ. فِي سَاعَةِ سَلاَمٍ يَأْتِيهِ الْمُخَرِّبُ. لاَ يَأْمُلُ الرُّجُوعَ مِنَ الظُّلْمَةِ، وَهُوَ مُرْتَقَبٌ لِلسَّيْفِ. (أيوب 15: 21، 22).. فلنلقي نظرة على عملة الإتفاق الإبراهيمي- Abraham Accord . ولندقق النظر في "الكوكب" المنقوش في نهاية السيف في الجزء العلوي للوجه الآخر للعُملة. لنرى الحلقة حول الكوكب ، قد نعتقد أنه كوكب زحل ، لكن هناك بقعة مثل كوكب المشتري بينما لا توجد بقعة على زحل. وبالتالي فهي صورة مزيج من كوكب المشتري و زحل ، أي إقتران هجيني لكوكبين. وبالتالي فإن عملة "الاتفاق الإبراهيمي" هي الإشارة الحاسمة للارتباط الكبير بين كوكبي المشتري و زحل الذي حدث يوم ، 21 ديسمبر 2020. في الأساطير ، يسود كوكب المشتري على مبنى البانثيون الروماني. أبو كل الآلهة ، هو سيد السماء والأرض. إنه يمتلك سلطة البرق والرعد والعناصر.بينما زحل هو إله الزمن والزراعة عند الرومان. يرأس الفترة التي تسبق الانقلاب الشتوي ، فترة ساتورناليا. ومع يهوه ، الذي كان يسمى يوم السبت بموت ساتورني ، ......
#العُملة
#التذكارية
#للإتفاق
#الإبراهيمي
#وظهور
#المسيح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737245
#الحوار_المتمدن
#فريدة_رمزي_شاكر الإتفاق الإبراهيمي الذي تم بالإمارات في منتصف سبتمبر 2020 برعاية أمريكية وقبل إنتهاء فترة رئاسة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأشهر قليلة. وكان لمعاهدة السلام المزعومة هذه في الشرق الأوسط وتطبيع العلاقات الإسرائيلية الإماراتية، إصدار عملة تذكارية رمزية مكتوب عليها رموز سرية مستقبلية وخفية .قامت Temple Coins بسكّ كمية من الميداليات التذكارية المصممة من قبل" أهارون شافو". تزين مقدمة الميدالية الأعلام الإسرائيلية والإماراتية ، تحلق فوق صورة ظلية معقدة لمدينة القدس ، العاصمة الأبدية لإسرائيل ، وآفاق أبو ظبي التي تندمج في وحدة رمزية. - مباشرة أسفل خط الأفق توجد كلمات " إتفاق إبراهيم" مكتوبة باللغات العربية والعبرية والإنجليزية. و نسر يحمل غصن زيتون و سهام ختم رئيس الولايات المتحدة الأمريكية يكمل التصميم الأمامي. مستوحاة من كلمات النبي إشعياء: "بسيوفهم يقيمون عهودًا" (إشعياء 2: 4) ، و يظهر على ظَهْر الميدالية سيف يتحول تدريجياً إلى رموز سلام و أزدهار وتقدم زراعي وتكنولوجي. تحتوي العملة التذكارية على إقتباس من القرآن "وإذا جنحوا للسِلم فاجنح لها"- الأنفال 61. كما يحتوي على إقتباس من النبي إرميا: "ولكني سأمنحك سلامًا أكيدًا في هذا المكان. (إرميا 14:13).- هذا المشروع العابر للإنسانية للسيطرة على سكان العالم منقوشاً على الميدالية التذكارية لـ "الإتفاق الإبراهيمي" ، التي ضربتها في إسرائيل، المنظمة التي تريد إعادة بناء الهيكل الثالث في القدس.- قال مدير عملات Temple Coins ، جيسون جليك ، "هذه الإقتباسات تلخص التعاليم المركزية لمعتقدات إبراهيم. اليهودية والمسيحية والإسلام ، والتي على المرء واجب أخلاقي في السعي إلى السلام واحتضانه.. لكن في الحقيقة يخفي هذا البحث المزعوم عن السلام أهدافًا مظلمة، لأننا لا ننسى أنه مكتوب أيضًا: "لأَنَّهُ حِينَمَا يَقُولُونَ: «سَلاَمٌ وَأَمَانٌ»، حِينَئِذٍ يُفَاجِئُهُمْ هَلاَكٌ بَغْتَةً، كَالْمَخَاضِ لِلْحُبْلَى، فَلاَ يَنْجُونَ.. "(1 تس 5: 3) .- قال بنيامين نتنياهو: "السلام شيء جيد والسلام يوحد المعتدلين .. لذلك فهو جيد للسلام ، جيد للأمن ، جيد للإزدهار. أعتقد أنه أمر جيد للولايات المتحدة ولإسرائيل.! و بعد التطبيع مباشرة ، وقعت الشركات الإسرائيلية والإماراتية اتفاقيات للعمل معًا من أجل علاج لـ Covid-19 ، فضلاً عن التعاون في مجالات الصحة والبنية التحتية والعلوم والزراعة والطاقة.- تقول النبوأة: "صَوْتُ رُعُوبٍ فِي أُذُنَيْهِ. فِي سَاعَةِ سَلاَمٍ يَأْتِيهِ الْمُخَرِّبُ. لاَ يَأْمُلُ الرُّجُوعَ مِنَ الظُّلْمَةِ، وَهُوَ مُرْتَقَبٌ لِلسَّيْفِ. (أيوب 15: 21، 22).. فلنلقي نظرة على عملة الإتفاق الإبراهيمي- Abraham Accord . ولندقق النظر في "الكوكب" المنقوش في نهاية السيف في الجزء العلوي للوجه الآخر للعُملة. لنرى الحلقة حول الكوكب ، قد نعتقد أنه كوكب زحل ، لكن هناك بقعة مثل كوكب المشتري بينما لا توجد بقعة على زحل. وبالتالي فهي صورة مزيج من كوكب المشتري و زحل ، أي إقتران هجيني لكوكبين. وبالتالي فإن عملة "الاتفاق الإبراهيمي" هي الإشارة الحاسمة للارتباط الكبير بين كوكبي المشتري و زحل الذي حدث يوم ، 21 ديسمبر 2020. في الأساطير ، يسود كوكب المشتري على مبنى البانثيون الروماني. أبو كل الآلهة ، هو سيد السماء والأرض. إنه يمتلك سلطة البرق والرعد والعناصر.بينما زحل هو إله الزمن والزراعة عند الرومان. يرأس الفترة التي تسبق الانقلاب الشتوي ، فترة ساتورناليا. ومع يهوه ، الذي كان يسمى يوم السبت بموت ساتورني ، ......
#العُملة
#التذكارية
#للإتفاق
#الإبراهيمي
#وظهور
#المسيح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737245
الحوار المتمدن
فريدة رمزي شاكر - العُملة التذكارية للإتفاق الإبراهيمي وظهور ضد المسيح