فاضل متين : دعينا من هذا وذاك
#الحوار_المتمدن
#فاضل_متين واِحكي لي قليلاً عن نفسكعن الشامات الثلاث التي تتوزع بتراصفٍ من أسفل جيدك نحو كتفك الأيمن ، والخال المتدلّى من أوداجك. كيف حال شعرك، أما زالت أطرافه السبطة كالشرابيب الحريرية تستريح على كتفيك الرقيقين أم تحبسينها بالبكلة كباقة ورود في يد عروسٍ؟ أصحيحٌ ما نُمي إلي عنك. إنك كالقطاة لا تستقرين في أرضٍ واحدة، تنتقلين من مدينة أوروبية لأخرى، وجعلت جسدك مهداً للرجال، وحقلاً للوشوم، وشم جنب نهدك الأيسر وآخر لجناحي يمامة أسفل ظهرك؟ دعينا من وشاية هذا ونميمة ذاك. ماذا عن عينيك المتألقتين كقطرتي ندى على خدود الأقحوان، وأهدابك المنتفختين أبداً كالبراعم النامية؟ أخبريني عن لحاظ عينيك الحادتين كزوايا الاقواس. ووجهك.. وجهك الدافء كفرو الأرنب. وإذ تسألين عن حالي فعنّي لا تسألي فمازال الجرحُ القديم هو الجرحُ القديم ذاتهالجديدُ هو أن النزيف جديدٌ. دعينا مني ومن هذا وذاك. ماذا عن الذي قلناه، أأحتفظ به وأجترّه في قلبي كما أفعلأم أودعه للريح لتذريه... ؟ ......
#دعينا
#وذاك
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689405
#الحوار_المتمدن
#فاضل_متين واِحكي لي قليلاً عن نفسكعن الشامات الثلاث التي تتوزع بتراصفٍ من أسفل جيدك نحو كتفك الأيمن ، والخال المتدلّى من أوداجك. كيف حال شعرك، أما زالت أطرافه السبطة كالشرابيب الحريرية تستريح على كتفيك الرقيقين أم تحبسينها بالبكلة كباقة ورود في يد عروسٍ؟ أصحيحٌ ما نُمي إلي عنك. إنك كالقطاة لا تستقرين في أرضٍ واحدة، تنتقلين من مدينة أوروبية لأخرى، وجعلت جسدك مهداً للرجال، وحقلاً للوشوم، وشم جنب نهدك الأيسر وآخر لجناحي يمامة أسفل ظهرك؟ دعينا من وشاية هذا ونميمة ذاك. ماذا عن عينيك المتألقتين كقطرتي ندى على خدود الأقحوان، وأهدابك المنتفختين أبداً كالبراعم النامية؟ أخبريني عن لحاظ عينيك الحادتين كزوايا الاقواس. ووجهك.. وجهك الدافء كفرو الأرنب. وإذ تسألين عن حالي فعنّي لا تسألي فمازال الجرحُ القديم هو الجرحُ القديم ذاتهالجديدُ هو أن النزيف جديدٌ. دعينا مني ومن هذا وذاك. ماذا عن الذي قلناه، أأحتفظ به وأجترّه في قلبي كما أفعلأم أودعه للريح لتذريه... ؟ ......
#دعينا
#وذاك
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689405
الحوار المتمدن
فاضل متين - دعينا من هذا وذاك
طارق المهدوي : هذا ماركسي منحرف وذاك غير ماركسي
#الحوار_المتمدن
#طارق_المهدوي تتبنى الماركسية مجموعتين من المعادلات الثابتة التي تختلف نتائجها باختلاف متغيرات طرفيها، وفي حين يغلب الطابع الفلسفي – الفيزيائي على إحدى المجموعتين وهي تلك المعروفة لدى الماركسيين باسم المادية الجدلية فإن الطابع الاقتصادي - الاجتماعي يغلب على المجموعة الأخرى المعروفة لدى الماركسيين باسم المادية التاريخية، ومع ذلك فإن الماركسية تشكل مرجعية عامة في المجالات السياسية المباشرة التي تتغير معادلاتها باختلاف الظروف الذاتية والموضوعية من مكان لآخر ومن زمان لآخر، وبالتالي فإن كل من يتبنى المعادلات الماركسية الثابتة في تفكيره وتعبيره وسلوكه هو ماركسي مع اعتباره سياسياً ماركسياً منحرفاً إذا تبنى أي اتجاه سياسي يتعارض مع المرجعية الماركسية، وأمامنا نموذجين بارزين لهذا السياسي الماركسي المنحرف هما الماركسي الاستبدادي أو المؤيد للاستبداد والماركسي التابع أو المؤيد للتبعية، فالماركسية القائمة على حقيقة أن الصراع بين الأضداد هو محرك كل التراكمات الكمية وبالتالي التغييرات الكيفية لا يمكن أن تبارك استبداد أحد الأضداد بأضداده، والماركسية التي تنتقد دولة البورجوازية تنتقد في الوقت ذاته تغول تلك الدولة على أوطان الشعوب الأخرى احتراماً منها لواقع هذه الشعوب في ارتباطها التاريخي والجغرافي بأوطانها لكون الماركسية تبدأ من هذا الواقع وتنتهي إليه، فالرفيق كارل ماركس الذي أدان التوسع الاستعماري الفرنسي ضد المانيا سنة 1870 هو نفسه الذي أيد المقاومة الوطنية الفرنسية ضد التوسع الاستعماري الألماني سنة 1871، والرفيق فلاديمير إيلتش لينين خاطب الأممية الثامنة سنة 1910 بقوله "إنه في النضال الطبقي للطبقة العاملة يمثل الوطن – أي الوسط السياسي والثقافي والاجتماعي – عاملاً بالغ الأهمية، والطبقة العاملة لا يمكن أن تكون غير مبالية بالشروط السياسية والاجتماعية والثقافية لنضالها وبالتالي لا يمكن أن تكون غير مبالية بمصائر أوطانها ولكن إذا كان هذا المصير يهمها ويعينها فإن هذا يكون فقط بمقدار ما يؤثر على نضالها الطبقي وليس بدافع الوطنية البرجوازية"، وعليه فإن الماركسية لا يمكن أن تبارك تبعية أي طرف محلي لأي مركز إقليمي أو عالمي على حساب وطنه حتى لو كان هذا المركز يتبنى الماركسية ذاتها، فإذا كان هذا السياسي المنحرف سواء على الصعيد الديمقراطي بدعمه للاستبداد أو على الصعيد الوطني بدعمه للتبعية يظل ماركسياً، فإن أمامنا نموذجين آخرين يظنان أنهما ماركسيين وما هما كذلك حسب الماركسية ألا وهما الاستغلالي والمتدين، فالاستغلال سمة مميزة في البنية الاقتصادية الاجتماعية الرأسمالية التي يسعى الماركسي لتغييرها فكيف يمارسه والدين بنية ثقافية فوقية أنتجتها البنية الاقتصادية الاجتماعية التحتية التي يسعى الماركسي لتغييرها فكيف يؤمن بتجلياتها، هذان النموذجان غير ماركسيان حتى لو ادعيا أنهما كذلك!!. ......
#ماركسي
#منحرف
#وذاك
#ماركسي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695203
#الحوار_المتمدن
#طارق_المهدوي تتبنى الماركسية مجموعتين من المعادلات الثابتة التي تختلف نتائجها باختلاف متغيرات طرفيها، وفي حين يغلب الطابع الفلسفي – الفيزيائي على إحدى المجموعتين وهي تلك المعروفة لدى الماركسيين باسم المادية الجدلية فإن الطابع الاقتصادي - الاجتماعي يغلب على المجموعة الأخرى المعروفة لدى الماركسيين باسم المادية التاريخية، ومع ذلك فإن الماركسية تشكل مرجعية عامة في المجالات السياسية المباشرة التي تتغير معادلاتها باختلاف الظروف الذاتية والموضوعية من مكان لآخر ومن زمان لآخر، وبالتالي فإن كل من يتبنى المعادلات الماركسية الثابتة في تفكيره وتعبيره وسلوكه هو ماركسي مع اعتباره سياسياً ماركسياً منحرفاً إذا تبنى أي اتجاه سياسي يتعارض مع المرجعية الماركسية، وأمامنا نموذجين بارزين لهذا السياسي الماركسي المنحرف هما الماركسي الاستبدادي أو المؤيد للاستبداد والماركسي التابع أو المؤيد للتبعية، فالماركسية القائمة على حقيقة أن الصراع بين الأضداد هو محرك كل التراكمات الكمية وبالتالي التغييرات الكيفية لا يمكن أن تبارك استبداد أحد الأضداد بأضداده، والماركسية التي تنتقد دولة البورجوازية تنتقد في الوقت ذاته تغول تلك الدولة على أوطان الشعوب الأخرى احتراماً منها لواقع هذه الشعوب في ارتباطها التاريخي والجغرافي بأوطانها لكون الماركسية تبدأ من هذا الواقع وتنتهي إليه، فالرفيق كارل ماركس الذي أدان التوسع الاستعماري الفرنسي ضد المانيا سنة 1870 هو نفسه الذي أيد المقاومة الوطنية الفرنسية ضد التوسع الاستعماري الألماني سنة 1871، والرفيق فلاديمير إيلتش لينين خاطب الأممية الثامنة سنة 1910 بقوله "إنه في النضال الطبقي للطبقة العاملة يمثل الوطن – أي الوسط السياسي والثقافي والاجتماعي – عاملاً بالغ الأهمية، والطبقة العاملة لا يمكن أن تكون غير مبالية بالشروط السياسية والاجتماعية والثقافية لنضالها وبالتالي لا يمكن أن تكون غير مبالية بمصائر أوطانها ولكن إذا كان هذا المصير يهمها ويعينها فإن هذا يكون فقط بمقدار ما يؤثر على نضالها الطبقي وليس بدافع الوطنية البرجوازية"، وعليه فإن الماركسية لا يمكن أن تبارك تبعية أي طرف محلي لأي مركز إقليمي أو عالمي على حساب وطنه حتى لو كان هذا المركز يتبنى الماركسية ذاتها، فإذا كان هذا السياسي المنحرف سواء على الصعيد الديمقراطي بدعمه للاستبداد أو على الصعيد الوطني بدعمه للتبعية يظل ماركسياً، فإن أمامنا نموذجين آخرين يظنان أنهما ماركسيين وما هما كذلك حسب الماركسية ألا وهما الاستغلالي والمتدين، فالاستغلال سمة مميزة في البنية الاقتصادية الاجتماعية الرأسمالية التي يسعى الماركسي لتغييرها فكيف يمارسه والدين بنية ثقافية فوقية أنتجتها البنية الاقتصادية الاجتماعية التحتية التي يسعى الماركسي لتغييرها فكيف يؤمن بتجلياتها، هذان النموذجان غير ماركسيان حتى لو ادعيا أنهما كذلك!!. ......
#ماركسي
#منحرف
#وذاك
#ماركسي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695203
الحوار المتمدن
طارق المهدوي - هذا ماركسي منحرف وذاك غير ماركسي
يعقوب زامل الربيعي : شيءٌ بين هذا وذاك
#الحوار_المتمدن
#يعقوب_زامل_الربيعي ..........في ما لا يُمحى..في الجزء الحميم الذي لا يختفي، يأخذني سحر المديد لعينيها.كنا في ما لا يكفينا من الوسائل ننزوي غامضين..واضحين،وشيء من رذاذ الحزنيحتوينا بثمةِ سكونٍ راعش،وما تحت الندوبينام معنى الجدير بين أصابعنا. هذا وجهكِ يليق بما يلوح في خاطريوالبحر لصقِ ما تبقى مني وعلى قلقٍ أبحثُ عنكِ بكل الجهات.على صفيحٍ ساخنٍ ممسوسينِبالطيرانِ الفذ،تارة، وجهها إلى سماء يتفجر لهاثاًوتارة، وجهي يعريني من كل سماء.أصيحُ، كما حشد عصافيرفي عالم مأزومأو كدخيلة معرضة للهتكِ:من يتحمل حزني الكافرغريب كقِدَم الرملوكالبرية الحارةوفاتحة نشيد باهروموسم هجرة مؤجل أبداً لوطأة الحروب.هو الرماديُ بملايين الدرجات يغطي وجه العالم،وأنتِ " بينلوب " تستأنف غَزلَ الألوان بقلبيمشغولة بهاجس المعنىلا تعرف أين هي ذاهبة،وكذا تفعل في اليوم التالي.في زاوية ما..في عالم الأعذار والمواساة..في لحظة مما لا يعوّض،طفلان يلعبان الكرةوامرأة في اللاتوازن الصارخ لحظة تحك أرنبة أنفها بطارف اليقين المؤقتتختلسُ بالنظرِ الساهمحمالة صدر تنزلق كزهرة لوزمن على فراش ليلها المتأخر. ......
#شيءٌ
#وذاك
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713501
#الحوار_المتمدن
#يعقوب_زامل_الربيعي ..........في ما لا يُمحى..في الجزء الحميم الذي لا يختفي، يأخذني سحر المديد لعينيها.كنا في ما لا يكفينا من الوسائل ننزوي غامضين..واضحين،وشيء من رذاذ الحزنيحتوينا بثمةِ سكونٍ راعش،وما تحت الندوبينام معنى الجدير بين أصابعنا. هذا وجهكِ يليق بما يلوح في خاطريوالبحر لصقِ ما تبقى مني وعلى قلقٍ أبحثُ عنكِ بكل الجهات.على صفيحٍ ساخنٍ ممسوسينِبالطيرانِ الفذ،تارة، وجهها إلى سماء يتفجر لهاثاًوتارة، وجهي يعريني من كل سماء.أصيحُ، كما حشد عصافيرفي عالم مأزومأو كدخيلة معرضة للهتكِ:من يتحمل حزني الكافرغريب كقِدَم الرملوكالبرية الحارةوفاتحة نشيد باهروموسم هجرة مؤجل أبداً لوطأة الحروب.هو الرماديُ بملايين الدرجات يغطي وجه العالم،وأنتِ " بينلوب " تستأنف غَزلَ الألوان بقلبيمشغولة بهاجس المعنىلا تعرف أين هي ذاهبة،وكذا تفعل في اليوم التالي.في زاوية ما..في عالم الأعذار والمواساة..في لحظة مما لا يعوّض،طفلان يلعبان الكرةوامرأة في اللاتوازن الصارخ لحظة تحك أرنبة أنفها بطارف اليقين المؤقتتختلسُ بالنظرِ الساهمحمالة صدر تنزلق كزهرة لوزمن على فراش ليلها المتأخر. ......
#شيءٌ
#وذاك
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713501
الحوار المتمدن
يعقوب زامل الربيعي - شيءٌ بين هذا وذاك!
غياث المرزوق : وَذَاكَ ٱلْفُرَاتُ ٱلْجَلِيُّ، وَذَاكَ ٱلْفُرَاتُ ٱلْخَفِيُّ: «اَلْاِحْتِرابُ» 1
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق هٰ-;-ذَا «الرَّسِيلُ» قَدِ اسْبَكَرَّ أَكْثَرَ/... فَأَكْثَرْ،فَلَمْ أَجِـدْ وَقْتًا خَلِيًّا كَيْ أُصَيِّرَهُ/... أَقْصَرْ!باسكال (1)– «اَلْاِحْتِرابُ» –قَالَتْ لَهُ:«وَثَمَّةَ حَرْبٌ ضَرُوسٌ،/... مَدِيدَةُ الأَمَـدْ– فِي بَاطِنِ البَـاطِنِ مِنَّا،ثَمَّةَ حَرْبٌ بَيْنَ الرُّوحِ/... وَبَيْنَ الجَسَدْ– فِي ظَاهِرِ الظَّاهِرِ عَنَّا،/...ثَمَّةَ حَرْبٌ فَحَرْبٌ، كَذَاكَ:أَيُّهُمَا الأَسْبَقُ، لا مُتَعَدِّدٌ /... وَلا أَحَدْ؟».قَالَ لَهَا:«قَبْلَ أَنْ يَنْطَفِيْمَنْبَعُ الضَّوْءِ مِنْ وَاحَةٍ تَتَكَلَّمُ/... صَفْوَ الكَلامِقَبْـــلَ أَنْ يَحْتَفِيْفِي جِــلالِ الوُرُودِ، جِـــلالٍبِجَلْجَلَةٍتَمْلَأُ الرَّحْبَ، أَوْ رَحْبَةً /... مِنْ قَتَــــامِ/...وَبِجُلْجُلَةٍتَتَبَنَّى بِنَى المُجْتَفِيْبَاقَةً عَاقَّةً مِنْ مَشَاعِرَ شَعْوَاءَقَاصِرَةٍ صِرَّةٍ تَشْتَفِيْبَيْنَ شَــفْرَةِ مِقْصَلَةٍ مُتَقَاصِرَةٍ /... لِرِقَابِ اليَمَامِوَبَيْنَ انْشِفَارِ مُقَاوَلَةٍ مُتَطَاوِلَةٍ /... لِارْتِقَابِ السَّلامِ».***شَجَرًا بَاسِقًاكُنْتَ/... أَمْ حَجَرًا/...كُنْتَ تَمْجُنُ بِاللَّحَظَاتِ التي تَرتَمِيمِنْ يَدَيْكَ مَرَايَاْ***مَطَرًا شَاهِقًاكُنْتَ/... أَمْ وَطَرًا/...كُنْتَ تَرْفَعُ وَجْهَكَ نَحْوَ السَّمَاءِلِتَخْصِفَ خَصْفَ عُرَاةِ المَسَاءِصَرِيفَ الرَّزَايَاْ *** عَاشِقًا غَاسِقًاكُنْتَ «تَجْمَعُ» وَسْطَ حَفِيفِ/... ٱ-;-لْهَشَاشَةِعُشًّا عَتِيدًا، وَطِيدًا مِنَ القُطْنِثُمَّ «تُجَمِّعُ» في قُفَّتَيْهِ الإِضَافِيَّتَيْنِ/... مُنًى تَتَمَنَّىْوَفِي قُرْنَتَيْهِ المُقَابِلَتَيْنِ هَفِيفَ/... ٱ-;-لْبَشَاشَةِ/... مَبْنًى وَمَعْنَىْوَسَابِلَةً لِابْتِسَالِ البَدِيعِ البَعِيدِوَقَافِلَةً لِالْتِقَافِ دَجِيجِ الجَدِيدِوَتَنْوِيعَةً مُتَنَوِّعَةً مِنْ/... دُنًى تَتَدَنَّىْإِلَيْكَ، إِلَيْكَبِأُهْجِيَّةٍ مُتَهَجِّيَةٍ لَيْتَ شِعْرَكَعَنْهَا بِآلٍ،بِآلِ الخَلِيفَةِ مَا صَنَعَتْ بُرْهَةَ الوَمْضِ/... أَوْ تَتَجَنَّىْعَلَيْكَ، عَلَيْكَبِأُحْجِيَّةٍ مُتَحَجِّيَةٍ لَسْتَ تَذْرَؤُهَا– مَرَّتَيْنِ مُمَاثِلَتَيْنِ لِبَعْضِهِمَا البَعْضِحِينَ يَفِيضُ «قِرَابُ»/... ٱ-;-لْخَفَايَاْ/...عَلى شُرْفَةٍ هَاشَّةٍ، بَاشَّةٍ، مِنْ نَدِيفِٱ-;-لْغَمَائِمِأَوْ كَشَّةٍ جَاشَّةٍ تَرْعَوِي عَنْ رَسِيفِٱ-;-لْيَمَائِمِتَرْتَاعُ مُتْرَعَةً بِحَرَابِ/... ٱ-;-لْحَكَايَاْ*** *** *** ......
#وَذَاكَ
#ٱلْفُرَاتُ
#ٱلْجَلِيُّ،
#وَذَاكَ
#ٱلْفُرَاتُ
#ٱلْخَفِيُّ:
#«اَلْاِحْتِرابُ»
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716997
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق هٰ-;-ذَا «الرَّسِيلُ» قَدِ اسْبَكَرَّ أَكْثَرَ/... فَأَكْثَرْ،فَلَمْ أَجِـدْ وَقْتًا خَلِيًّا كَيْ أُصَيِّرَهُ/... أَقْصَرْ!باسكال (1)– «اَلْاِحْتِرابُ» –قَالَتْ لَهُ:«وَثَمَّةَ حَرْبٌ ضَرُوسٌ،/... مَدِيدَةُ الأَمَـدْ– فِي بَاطِنِ البَـاطِنِ مِنَّا،ثَمَّةَ حَرْبٌ بَيْنَ الرُّوحِ/... وَبَيْنَ الجَسَدْ– فِي ظَاهِرِ الظَّاهِرِ عَنَّا،/...ثَمَّةَ حَرْبٌ فَحَرْبٌ، كَذَاكَ:أَيُّهُمَا الأَسْبَقُ، لا مُتَعَدِّدٌ /... وَلا أَحَدْ؟».قَالَ لَهَا:«قَبْلَ أَنْ يَنْطَفِيْمَنْبَعُ الضَّوْءِ مِنْ وَاحَةٍ تَتَكَلَّمُ/... صَفْوَ الكَلامِقَبْـــلَ أَنْ يَحْتَفِيْفِي جِــلالِ الوُرُودِ، جِـــلالٍبِجَلْجَلَةٍتَمْلَأُ الرَّحْبَ، أَوْ رَحْبَةً /... مِنْ قَتَــــامِ/...وَبِجُلْجُلَةٍتَتَبَنَّى بِنَى المُجْتَفِيْبَاقَةً عَاقَّةً مِنْ مَشَاعِرَ شَعْوَاءَقَاصِرَةٍ صِرَّةٍ تَشْتَفِيْبَيْنَ شَــفْرَةِ مِقْصَلَةٍ مُتَقَاصِرَةٍ /... لِرِقَابِ اليَمَامِوَبَيْنَ انْشِفَارِ مُقَاوَلَةٍ مُتَطَاوِلَةٍ /... لِارْتِقَابِ السَّلامِ».***شَجَرًا بَاسِقًاكُنْتَ/... أَمْ حَجَرًا/...كُنْتَ تَمْجُنُ بِاللَّحَظَاتِ التي تَرتَمِيمِنْ يَدَيْكَ مَرَايَاْ***مَطَرًا شَاهِقًاكُنْتَ/... أَمْ وَطَرًا/...كُنْتَ تَرْفَعُ وَجْهَكَ نَحْوَ السَّمَاءِلِتَخْصِفَ خَصْفَ عُرَاةِ المَسَاءِصَرِيفَ الرَّزَايَاْ *** عَاشِقًا غَاسِقًاكُنْتَ «تَجْمَعُ» وَسْطَ حَفِيفِ/... ٱ-;-لْهَشَاشَةِعُشًّا عَتِيدًا، وَطِيدًا مِنَ القُطْنِثُمَّ «تُجَمِّعُ» في قُفَّتَيْهِ الإِضَافِيَّتَيْنِ/... مُنًى تَتَمَنَّىْوَفِي قُرْنَتَيْهِ المُقَابِلَتَيْنِ هَفِيفَ/... ٱ-;-لْبَشَاشَةِ/... مَبْنًى وَمَعْنَىْوَسَابِلَةً لِابْتِسَالِ البَدِيعِ البَعِيدِوَقَافِلَةً لِالْتِقَافِ دَجِيجِ الجَدِيدِوَتَنْوِيعَةً مُتَنَوِّعَةً مِنْ/... دُنًى تَتَدَنَّىْإِلَيْكَ، إِلَيْكَبِأُهْجِيَّةٍ مُتَهَجِّيَةٍ لَيْتَ شِعْرَكَعَنْهَا بِآلٍ،بِآلِ الخَلِيفَةِ مَا صَنَعَتْ بُرْهَةَ الوَمْضِ/... أَوْ تَتَجَنَّىْعَلَيْكَ، عَلَيْكَبِأُحْجِيَّةٍ مُتَحَجِّيَةٍ لَسْتَ تَذْرَؤُهَا– مَرَّتَيْنِ مُمَاثِلَتَيْنِ لِبَعْضِهِمَا البَعْضِحِينَ يَفِيضُ «قِرَابُ»/... ٱ-;-لْخَفَايَاْ/...عَلى شُرْفَةٍ هَاشَّةٍ، بَاشَّةٍ، مِنْ نَدِيفِٱ-;-لْغَمَائِمِأَوْ كَشَّةٍ جَاشَّةٍ تَرْعَوِي عَنْ رَسِيفِٱ-;-لْيَمَائِمِتَرْتَاعُ مُتْرَعَةً بِحَرَابِ/... ٱ-;-لْحَكَايَاْ*** *** *** ......
#وَذَاكَ
#ٱلْفُرَاتُ
#ٱلْجَلِيُّ،
#وَذَاكَ
#ٱلْفُرَاتُ
#ٱلْخَفِيُّ:
#«اَلْاِحْتِرابُ»
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716997
الحوار المتمدن
غياث المرزوق - وَذَاكَ ٱلْفُرَاتُ ٱلْجَلِيُّ، وَذَاكَ ٱلْفُرَاتُ ٱلْخَفِيُّ: «اَلْاِحْتِرابُ» (1)
غياث المرزوق : وَذَاكَ ٱلْفُرَاتُ ٱلْجَلِيُّ، وَذَاكَ ٱلْفُرَاتُ ٱلْخَفِيُّ: «اَلْاِغْتِرَابُ» 2
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق كَمْ يُرْعِبُنِي هٰذَا الصَّمْتُ الأَبَدِيُّ/... ٱلْجَلِيلْ!كَمْ يُعْجِبُنِي هٰذَا الأَمْتُ الأَحَـدِيُّ/... ٱلْسَّلِيلْ!باسكال (2)– «اَلْاِغْتِرَابُ» –/... مَارِقًاكُنْتَ تَغْرُبُ عَنْ شَمْعَةٍ مُتَآنِسَةٍفِي مَكَانٍ «يُحِبُّ» العَجَاجَ/... وَتَعْدُو/...كُنْتَ تَعْدُوإِلى هَبَّةٍ آبَّةٍ هَابَّةٍ مِنْ قِبَابِ المَدَى«ٱلْإِغْرِقِيِّ»وَتَتْرُكُ في الجَانِبَيْنِ الفِجَاجَ/... وَتَغْدُو/...كُنْتَ تَغْدُوكُنْتَ تَغْدُو غَدًا مُغْتَدًى/...أَيُّهَا المُتَجَاهِلُ هُدْهُدَتَيْنِ مِنَ اللَّيْلَكِ«ٱلْفِينِقِيِّ»تَحُومَانِ حَدًّا بِحَدَّيْنِ بَيْنَ ابْتِدَاهِ– جُفُونِكْ/... بَيْنَمَاٱلْعَطَشُ البَدَوِيُّ الظَّعِينُيُسَاجِلُ، لا بَلْ يُهَــاجِلُ،إِذْعَانَ بُدَّيْنِ ضِدَّيْنِ فَوْقَ شِفَاهِ– ظُنُونِكْ*** /... أَوَتَذْكُرُكَمْ كَانَتِ الأَرْضُ مَا بَيْنَ نَهْرَيْنِمِنْ كَاهِلِ الرِّيحِ تَمْكُرُ؟تَمْكُرُ، إِنْ كَشَفَتْ سِرَّهَا لِلحَقِيقَةِ،مَكْرَيْنِ حُرَّيْنِ:– مَكْرًا لِتَـحْكِي/... ثِقَالاً حِكَايَـاتِ حُبٍّ حَلِيمٍ– وَمَكْرًا لِتُذْكِي/... دِقَالاً مُحَمَّلَةً بِانْتِظَامٍ أَلِيمٍ/...وَهَا هِيَ نَوْبَتَهَا المَوْسِمِيَّةَ تُزْكِيوَهَا هِيَ تَبْكِي/...فَتَبْكِي وَتَبْكِيعُيُونًا مِنَ الفَرَحِ المُنْتَظَرْ– حِينَمَا تَنْحَنِي ظَامِئًا، ظَامِئًاكَظَمَاءِ المَسَافَاتِ، أَعْنِي التيتَسْبَكِرُّ عَلَى وَعَثَاءِ الأَصِيلِ،/...وَأَنْتَ، وَأَنْتَوَقِيًّا نَقِيًّا تَجُرُّ نِيَاقَ القَمَرْ– حِينَمَــا تَنْحَنِي دَافِئًا، دَافِئًاكَدَفَاءِ النَّخِيلِ العَلِيلِ الجَلِيلِ،/...وَأَنْتَ، وَأَنْتَتُشَمِّرُ وَلْهَانَ عَنْ مِحْجَرَيْهَاقَرِيبًا مِنَ الآهِ/... تَحْتَدُّفِي أَطْوَرَيْكَ وَفِي أَطْوَرَيْهَا/...وَأَنْتَ، كَذَلِكَ، تُرْغِــلُ اِسْمًاسَآمًاوَتُرْسِلُ حِزْمَةَ ضَوْءٍبَعِيدًا عَنِ اللهِ/... تَرْتَدُّعَنْكَ وَعَنْهَا وَعَنْ وَاصِدِيكَتُؤَامًاتُؤَامًاوَعَنْ دَالَّةِ الزَّمَنِ المُحْتَضَرْ***/... أَوَتَذْكُرُكَمْ كُنْتَ تَسْتَأْنِفُ الاِرْتِفَاعَ المُصَاعَ/... لَهُوجًاوَتَرْفَعُ مِصْرَاعَ بَـابِكَ نَحْوَ السَّمَاءِوَتُلْغِي عَلى الفَوْرِ نَوْبَةَ لَجِّ المَسَاءِ/...وَأَنْتَ، كَعَهْدِكَ، تَنْأَى بِجَامِحَةٍعَنْ رَجَاحَةِ، أَوْ عَنْ فَصَاحَةِ،سَيْلِ الدِّمَـاءِ المُضَـاءِ الهَبَـاءِ،/... أَجُوجًا/...وَأَنْتَ، كَعَهْدِي، تَنوءُ بِجَائِحَةٍمِنْ قِــذًى يَتَحَجَّر في مُـؤُقَيْهَا/... مَجُوجًا/... وَلٰكِنْ، وَلٰكِنْكَعَهْدِ النُّزُولِ أَمَامَ ائْتِسَارِ الطَّبِيعَةِ،– تَنْسَــىفَتَنْسَى سَرِيعًا كَـ«نَسْيِ» السَّحَابِ،– وتَنْشَىقُرَابَةَ جِيلٍ يُوَزِّعُ ثَوْرَتَهُ فِي المَمَرِّ/... ٱلْأَخِيـرِوَيَحْمِلُ، كَالنَّجْمِ، شَارَتَهُ في المَقَرِّ/... ٱلْأَثِيــرِ/... وَهُوجًا/...تَغُضُّ بِطَرْفٍ سَدِيدٍ عَلى جَمْجَمَاتِٱلْقَذَىوَتُشَاطِرُ حُلْمًا بِآنٍ مَدِيــدٍ «شُطَارَ»ٱلْشَّذَىوَتُرَاكَ تُقَعّ ......
#وَذَاكَ
#ٱلْفُرَاتُ
#ٱلْجَلِيُّ،
#وَذَاكَ
#ٱلْفُرَاتُ
#ٱلْخَفِيُّ:
#«اَلْاِغْتِرَابُ»
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717215
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق كَمْ يُرْعِبُنِي هٰذَا الصَّمْتُ الأَبَدِيُّ/... ٱلْجَلِيلْ!كَمْ يُعْجِبُنِي هٰذَا الأَمْتُ الأَحَـدِيُّ/... ٱلْسَّلِيلْ!باسكال (2)– «اَلْاِغْتِرَابُ» –/... مَارِقًاكُنْتَ تَغْرُبُ عَنْ شَمْعَةٍ مُتَآنِسَةٍفِي مَكَانٍ «يُحِبُّ» العَجَاجَ/... وَتَعْدُو/...كُنْتَ تَعْدُوإِلى هَبَّةٍ آبَّةٍ هَابَّةٍ مِنْ قِبَابِ المَدَى«ٱلْإِغْرِقِيِّ»وَتَتْرُكُ في الجَانِبَيْنِ الفِجَاجَ/... وَتَغْدُو/...كُنْتَ تَغْدُوكُنْتَ تَغْدُو غَدًا مُغْتَدًى/...أَيُّهَا المُتَجَاهِلُ هُدْهُدَتَيْنِ مِنَ اللَّيْلَكِ«ٱلْفِينِقِيِّ»تَحُومَانِ حَدًّا بِحَدَّيْنِ بَيْنَ ابْتِدَاهِ– جُفُونِكْ/... بَيْنَمَاٱلْعَطَشُ البَدَوِيُّ الظَّعِينُيُسَاجِلُ، لا بَلْ يُهَــاجِلُ،إِذْعَانَ بُدَّيْنِ ضِدَّيْنِ فَوْقَ شِفَاهِ– ظُنُونِكْ*** /... أَوَتَذْكُرُكَمْ كَانَتِ الأَرْضُ مَا بَيْنَ نَهْرَيْنِمِنْ كَاهِلِ الرِّيحِ تَمْكُرُ؟تَمْكُرُ، إِنْ كَشَفَتْ سِرَّهَا لِلحَقِيقَةِ،مَكْرَيْنِ حُرَّيْنِ:– مَكْرًا لِتَـحْكِي/... ثِقَالاً حِكَايَـاتِ حُبٍّ حَلِيمٍ– وَمَكْرًا لِتُذْكِي/... دِقَالاً مُحَمَّلَةً بِانْتِظَامٍ أَلِيمٍ/...وَهَا هِيَ نَوْبَتَهَا المَوْسِمِيَّةَ تُزْكِيوَهَا هِيَ تَبْكِي/...فَتَبْكِي وَتَبْكِيعُيُونًا مِنَ الفَرَحِ المُنْتَظَرْ– حِينَمَا تَنْحَنِي ظَامِئًا، ظَامِئًاكَظَمَاءِ المَسَافَاتِ، أَعْنِي التيتَسْبَكِرُّ عَلَى وَعَثَاءِ الأَصِيلِ،/...وَأَنْتَ، وَأَنْتَوَقِيًّا نَقِيًّا تَجُرُّ نِيَاقَ القَمَرْ– حِينَمَــا تَنْحَنِي دَافِئًا، دَافِئًاكَدَفَاءِ النَّخِيلِ العَلِيلِ الجَلِيلِ،/...وَأَنْتَ، وَأَنْتَتُشَمِّرُ وَلْهَانَ عَنْ مِحْجَرَيْهَاقَرِيبًا مِنَ الآهِ/... تَحْتَدُّفِي أَطْوَرَيْكَ وَفِي أَطْوَرَيْهَا/...وَأَنْتَ، كَذَلِكَ، تُرْغِــلُ اِسْمًاسَآمًاوَتُرْسِلُ حِزْمَةَ ضَوْءٍبَعِيدًا عَنِ اللهِ/... تَرْتَدُّعَنْكَ وَعَنْهَا وَعَنْ وَاصِدِيكَتُؤَامًاتُؤَامًاوَعَنْ دَالَّةِ الزَّمَنِ المُحْتَضَرْ***/... أَوَتَذْكُرُكَمْ كُنْتَ تَسْتَأْنِفُ الاِرْتِفَاعَ المُصَاعَ/... لَهُوجًاوَتَرْفَعُ مِصْرَاعَ بَـابِكَ نَحْوَ السَّمَاءِوَتُلْغِي عَلى الفَوْرِ نَوْبَةَ لَجِّ المَسَاءِ/...وَأَنْتَ، كَعَهْدِكَ، تَنْأَى بِجَامِحَةٍعَنْ رَجَاحَةِ، أَوْ عَنْ فَصَاحَةِ،سَيْلِ الدِّمَـاءِ المُضَـاءِ الهَبَـاءِ،/... أَجُوجًا/...وَأَنْتَ، كَعَهْدِي، تَنوءُ بِجَائِحَةٍمِنْ قِــذًى يَتَحَجَّر في مُـؤُقَيْهَا/... مَجُوجًا/... وَلٰكِنْ، وَلٰكِنْكَعَهْدِ النُّزُولِ أَمَامَ ائْتِسَارِ الطَّبِيعَةِ،– تَنْسَــىفَتَنْسَى سَرِيعًا كَـ«نَسْيِ» السَّحَابِ،– وتَنْشَىقُرَابَةَ جِيلٍ يُوَزِّعُ ثَوْرَتَهُ فِي المَمَرِّ/... ٱلْأَخِيـرِوَيَحْمِلُ، كَالنَّجْمِ، شَارَتَهُ في المَقَرِّ/... ٱلْأَثِيــرِ/... وَهُوجًا/...تَغُضُّ بِطَرْفٍ سَدِيدٍ عَلى جَمْجَمَاتِٱلْقَذَىوَتُشَاطِرُ حُلْمًا بِآنٍ مَدِيــدٍ «شُطَارَ»ٱلْشَّذَىوَتُرَاكَ تُقَعّ ......
#وَذَاكَ
#ٱلْفُرَاتُ
#ٱلْجَلِيُّ،
#وَذَاكَ
#ٱلْفُرَاتُ
#ٱلْخَفِيُّ:
#«اَلْاِغْتِرَابُ»
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717215
الحوار المتمدن
غياث المرزوق - وَذَاكَ ٱلْفُرَاتُ ٱلْجَلِيُّ، وَذَاكَ ٱلْفُرَاتُ ٱلْخَفِيُّ: «اَلْاِغْتِرَابُ» (2)
غياث المرزوق : وَذَاكَ ٱلْفُرَاتُ ٱلْجَلِيُّ، وَذَاكَ ٱلْفُرَاتُ ٱلْخَفِيُّ: «اَلْاِغْتِرَابُ» 2
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق كَمْ يُرْعِبُنِي هٰ-;-ذَا الصَّمْتُ الأَبَدِيُّ/... ٱ-;-لْجَلِيلْ!كَمْ يُعْجِبُنِي هٰ-;-ذَا الأَمْتُ الأَحَـدِيُّ/... ٱ-;-لْسَّلِيلْ!باسكال (2)– «اَلْاِغْتِرَابُ» –/... مَارِقًاكُنْتَ تَغْرُبُ عَنْ شَمْعَةٍ مُتَآنِسَةٍفِي مَكَانٍ «يُحِبُّ» العَجَاجَ/... وَتَعْدُو/...كُنْتَ تَعْدُوإِلى هَبَّةٍ آبَّةٍ هَابَّةٍ مِنْ قِبَابِ المَدَى«ٱ-;-لْإِغْرِقِيِّ»وَتَتْرُكُ في الجَانِبَيْنِ الفِجَاجَ/... وَتَغْدُو/...كُنْتَ تَغْدُوكُنْتَ تَغْدُو غَدًا مُغْتَدًى/...أَيُّهَا المُتَجَاهِلُ هُدْهُدَتَيْنِ مِنَ اللَّيْلَكِ«ٱ-;-لْفِينِقِيِّ»تَحُومَانِ حَدًّا بِحَدَّيْنِ بَيْنَ ابْتِدَاهِ– جُفُونِكْ/... بَيْنَمَاٱ-;-لْعَطَشُ البَدَوِيُّ الظَّعِينُيُسَاجِلُ، لا بَلْ يُهَــاجِلُ،إِذْعَانَ بُدَّيْنِ ضِدَّيْنِ فَوْقَ شِفَاهِ– ظُنُونِكْ*** /... أَوَتَذْكُرُكَمْ كَانَتِ الأَرْضُ مَا بَيْنَ نَهْرَيْنِمِنْ كَاهِلِ الرِّيحِ تَمْكُرُ؟تَمْكُرُ، إِنْ كَشَفَتْ سِرَّهَا لِلحَقِيقَةِ،مَكْرَيْنِ حُرَّيْنِ:– مَكْرًا لِتَـحْكِي/... ثِقَالاً حِكَايَـاتِ حُبٍّ حَلِيمٍ– وَمَكْرًا لِتُذْكِي/... دِقَالاً مُحَمَّلَةً بِانْتِظَامٍ أَلِيمٍ/...وَهَا هِيَ نَوْبَتَهَا المَوْسِمِيَّةَ تُزْكِيوَهَا هِيَ تَبْكِي/...فَتَبْكِي وَتَبْكِيعُيُونًا مِنَ الفَرَحِ المُنْتَظَرْ– حِينَمَا تَنْحَنِي ظَامِئًا، ظَامِئًاكَظَمَاءِ المَسَافَاتِ، أَعْنِي التيتَسْبَكِرُّ عَلَى وَعَثَاءِ الأَصِيلِ،/...وَأَنْتَ، وَأَنْتَوَقِيًّا نَقِيًّا تَجُرُّ نِيَاقَ القَمَرْ– حِينَمَــا تَنْحَنِي دَافِئًا، دَافِئًاكَدَفَاءِ النَّخِيلِ العَلِيلِ الجَلِيلِ،/...وَأَنْتَ، وَأَنْتَتُشَمِّرُ وَلْهَانَ عَنْ مِحْجَرَيْهَاقَرِيبًا مِنَ الآهِ/... تَحْتَدُّفِي أَطْوَرَيْكَ وَفِي أَطْوَرَيْهَا/...وَأَنْتَ، كَذَلِكَ، تُرْغِــلُ اِسْمًاسَآمًاوَتُرْسِلُ حِزْمَةَ ضَوْءٍبَعِيدًا عَنِ اللهِ/... تَرْتَدُّعَنْكَ وَعَنْهَا وَعَنْ وَاصِدِيكَتُؤَامًاتُؤَامًاوَعَنْ دَالَّةِ الزَّمَنِ المُحْتَضَرْ***/... أَوَتَذْكُرُكَمْ كُنْتَ تَسْتَأْنِفُ الاِرْتِفَاعَ المُصَاعَ/... لَهُوجًاوَتَرْفَعُ مِصْرَاعَ بَـابِكَ نَحْوَ السَّمَاءِوَتُلْغِي عَلى الفَوْرِ نَوْبَةَ لَجِّ المَسَاءِ/...وَأَنْتَ، كَعَهْدِكَ، تَنْأَى بِجَامِحَةٍعَنْ رَجَاحَةِ، أَوْ عَنْ فَصَاحَةِ،سَيْلِ الدِّمَـاءِ المُضَـاءِ الهَبَـاءِ،/... أَجُوجًا/...وَأَنْتَ، كَعَهْدِي، تَنوءُ بِجَائِحَةٍمِنْ قِــذًى يَتَحَجَّر في مُـؤُقَيْهَا/... مَجُوجًا/... وَلٰ-;-كِنْ، وَلٰ-;-كِنْكَعَهْدِ النُّزُولِ أَمَامَ ائْتِسَارِ الطَّبِيعَةِ،– تَنْسَــىفَتَنْسَى سَرِيعًا كَـ«نَسْيِ» السَّحَابِ،– وتَنْشَىقُرَابَةَ جِيلٍ يُوَزِّعُ ثَوْرَتَهُ فِي المَمَرِّ/... ٱ-;-لْأَخِيـرِوَيَحْمِلُ، كَالنَّجْمِ، شَارَتَهُ في المَقَرِّ/... ٱ-;-لْأَثِيــرِ/... وَهُوجًا/...تَغُضُّ بِطَرْفٍ سَدِيدٍ عَلى جَمْجَمَاتِٱ-;-لْقَذَىوَتُشَاطِرُ حُلْمًا بِآنٍ مَدِيــدٍ «شُطَارَ»ٱ-;-لْشَّذَىوَت ......
#وَذَاكَ
#ٱلْفُرَاتُ
#ٱلْجَلِيُّ،
#وَذَاكَ
#ٱلْفُرَاتُ
#ٱلْخَفِيُّ:
#«اَلْاِغْتِرَابُ»
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717226
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق كَمْ يُرْعِبُنِي هٰ-;-ذَا الصَّمْتُ الأَبَدِيُّ/... ٱ-;-لْجَلِيلْ!كَمْ يُعْجِبُنِي هٰ-;-ذَا الأَمْتُ الأَحَـدِيُّ/... ٱ-;-لْسَّلِيلْ!باسكال (2)– «اَلْاِغْتِرَابُ» –/... مَارِقًاكُنْتَ تَغْرُبُ عَنْ شَمْعَةٍ مُتَآنِسَةٍفِي مَكَانٍ «يُحِبُّ» العَجَاجَ/... وَتَعْدُو/...كُنْتَ تَعْدُوإِلى هَبَّةٍ آبَّةٍ هَابَّةٍ مِنْ قِبَابِ المَدَى«ٱ-;-لْإِغْرِقِيِّ»وَتَتْرُكُ في الجَانِبَيْنِ الفِجَاجَ/... وَتَغْدُو/...كُنْتَ تَغْدُوكُنْتَ تَغْدُو غَدًا مُغْتَدًى/...أَيُّهَا المُتَجَاهِلُ هُدْهُدَتَيْنِ مِنَ اللَّيْلَكِ«ٱ-;-لْفِينِقِيِّ»تَحُومَانِ حَدًّا بِحَدَّيْنِ بَيْنَ ابْتِدَاهِ– جُفُونِكْ/... بَيْنَمَاٱ-;-لْعَطَشُ البَدَوِيُّ الظَّعِينُيُسَاجِلُ، لا بَلْ يُهَــاجِلُ،إِذْعَانَ بُدَّيْنِ ضِدَّيْنِ فَوْقَ شِفَاهِ– ظُنُونِكْ*** /... أَوَتَذْكُرُكَمْ كَانَتِ الأَرْضُ مَا بَيْنَ نَهْرَيْنِمِنْ كَاهِلِ الرِّيحِ تَمْكُرُ؟تَمْكُرُ، إِنْ كَشَفَتْ سِرَّهَا لِلحَقِيقَةِ،مَكْرَيْنِ حُرَّيْنِ:– مَكْرًا لِتَـحْكِي/... ثِقَالاً حِكَايَـاتِ حُبٍّ حَلِيمٍ– وَمَكْرًا لِتُذْكِي/... دِقَالاً مُحَمَّلَةً بِانْتِظَامٍ أَلِيمٍ/...وَهَا هِيَ نَوْبَتَهَا المَوْسِمِيَّةَ تُزْكِيوَهَا هِيَ تَبْكِي/...فَتَبْكِي وَتَبْكِيعُيُونًا مِنَ الفَرَحِ المُنْتَظَرْ– حِينَمَا تَنْحَنِي ظَامِئًا، ظَامِئًاكَظَمَاءِ المَسَافَاتِ، أَعْنِي التيتَسْبَكِرُّ عَلَى وَعَثَاءِ الأَصِيلِ،/...وَأَنْتَ، وَأَنْتَوَقِيًّا نَقِيًّا تَجُرُّ نِيَاقَ القَمَرْ– حِينَمَــا تَنْحَنِي دَافِئًا، دَافِئًاكَدَفَاءِ النَّخِيلِ العَلِيلِ الجَلِيلِ،/...وَأَنْتَ، وَأَنْتَتُشَمِّرُ وَلْهَانَ عَنْ مِحْجَرَيْهَاقَرِيبًا مِنَ الآهِ/... تَحْتَدُّفِي أَطْوَرَيْكَ وَفِي أَطْوَرَيْهَا/...وَأَنْتَ، كَذَلِكَ، تُرْغِــلُ اِسْمًاسَآمًاوَتُرْسِلُ حِزْمَةَ ضَوْءٍبَعِيدًا عَنِ اللهِ/... تَرْتَدُّعَنْكَ وَعَنْهَا وَعَنْ وَاصِدِيكَتُؤَامًاتُؤَامًاوَعَنْ دَالَّةِ الزَّمَنِ المُحْتَضَرْ***/... أَوَتَذْكُرُكَمْ كُنْتَ تَسْتَأْنِفُ الاِرْتِفَاعَ المُصَاعَ/... لَهُوجًاوَتَرْفَعُ مِصْرَاعَ بَـابِكَ نَحْوَ السَّمَاءِوَتُلْغِي عَلى الفَوْرِ نَوْبَةَ لَجِّ المَسَاءِ/...وَأَنْتَ، كَعَهْدِكَ، تَنْأَى بِجَامِحَةٍعَنْ رَجَاحَةِ، أَوْ عَنْ فَصَاحَةِ،سَيْلِ الدِّمَـاءِ المُضَـاءِ الهَبَـاءِ،/... أَجُوجًا/...وَأَنْتَ، كَعَهْدِي، تَنوءُ بِجَائِحَةٍمِنْ قِــذًى يَتَحَجَّر في مُـؤُقَيْهَا/... مَجُوجًا/... وَلٰ-;-كِنْ، وَلٰ-;-كِنْكَعَهْدِ النُّزُولِ أَمَامَ ائْتِسَارِ الطَّبِيعَةِ،– تَنْسَــىفَتَنْسَى سَرِيعًا كَـ«نَسْيِ» السَّحَابِ،– وتَنْشَىقُرَابَةَ جِيلٍ يُوَزِّعُ ثَوْرَتَهُ فِي المَمَرِّ/... ٱ-;-لْأَخِيـرِوَيَحْمِلُ، كَالنَّجْمِ، شَارَتَهُ في المَقَرِّ/... ٱ-;-لْأَثِيــرِ/... وَهُوجًا/...تَغُضُّ بِطَرْفٍ سَدِيدٍ عَلى جَمْجَمَاتِٱ-;-لْقَذَىوَتُشَاطِرُ حُلْمًا بِآنٍ مَدِيــدٍ «شُطَارَ»ٱ-;-لْشَّذَىوَت ......
#وَذَاكَ
#ٱلْفُرَاتُ
#ٱلْجَلِيُّ،
#وَذَاكَ
#ٱلْفُرَاتُ
#ٱلْخَفِيُّ:
#«اَلْاِغْتِرَابُ»
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717226
الحوار المتمدن
غياث المرزوق - وَذَاكَ ٱلْفُرَاتُ ٱلْجَلِيُّ، وَذَاكَ ٱلْفُرَاتُ ٱلْخَفِيُّ: «اَلْاِغْتِرَابُ» (2)
غياث المرزوق : وَذَاكَ ٱلْفُرَاتُ ٱلْجَلِيُّ، وَذَاكَ ٱلْفُرَاتُ ٱلْخَفِيُّ: «اَلْاِقْتِرَابُ» 3
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق وَمَا العَدَالَةُ، مَا العَدَالَةُ، دُونَمَا قُوَّةٍ إِلاَّ/... كَلِيـلَةٌ وَاهِيَـهْ!وَمَـا القُوَّةُ، مَا القُوَّةُ، دُونَمَا عَدَالَةٍ إِلاَّ/... سَلِيلَةٌ طَاغِيَهْ!باسكال (3)– «اَلْاِقْتِرَابُ» –/... وَتُرَاكَتُفَتِّشُ، مُـذَّاكَ، عَنْ وَجْنَتَيْهَا المُرَقَّشَتَيْنِبَسَاتِينَ مَنْضُودَةً بِحَشَا القَلْبِ– أَوْ تَتَسَاءَلُ عَنْ أَيْطَلَيْهَا المُزَرْكَشَتَيْنِمِنَ الشَّطْءِ وَالشَّطْءِ وَالحَوْرِ،/... حَتَّى الغَرَبْ***/... أَوَتَذْكُرُكَمْ كَانَتِ العَادِيَاتُ، «عِظَاتُ»/... ٱ-;-لْهُرُوبِتَؤُوبُ، تَؤُوبُ فُرَادَى– إِلَيْكَ،– إِلَيْكَ،/...عَلى دَكَّةٍ مِنْ حَطَبْ***/... أَوَتَذْكُرُكَمْ كَانَتِ العَادِيَاتُتَؤُوبُ إِلَيْكَ/...كَمَا آبَ شَاهِدُ ظِلٍّ ظَلِيلٍإِلى كَاحِلَيْكَ/... مَآبَاْفَآبَ انْطِلاقًا مِنَ المَبْدَأِ الأَوَّلِيِّ/... ٱ-;-لْأَرُوبِإِلى الحُبِّ، أَقْصِــدُ ذَاكَ المُهِبَّ،– وَذَاكَ– وَذَاكَٱ-;-لذي أَبَّ يَوْمًــا إِلى «فِكْرَةِ اللهِ»فِي حَابِلَيْكَ/... أَبَابَاْفَأَبَّ إِلى مَحْتِدِ الذَّارِيَاتِ اللَّوَاتِي– ذَرَرْنَبِفِنْجَانِ غُرْبَتِكَ المُسْتَعَارِ جُنُونًا،وَوَصْلاً بِرَحْمَتِهِنَّ،وَقَصْــلاً بِزَحْمَتِهِنَّ، وَزَخْمَتِهِنَّ،/... انْقِلابَاْ/...وَهَا أَنْتَ، بِالدَّوْرِ،أَذْرَرْتَــهُنَّ،وَأَغْرَيْتَهُنَّ،وَأَرَّثْتَــهُنَّ،وَأَرَّخْتَـهُنَّ،بِهَاوِيَةٍ مَاوَرَائِيَّةٍ مِنْ لَهَبْ***/... ثُمَّ هَـا أَنْتَ، بِالزَّوْرِ،أَخْمَــدْتَهُنَّ،وَأَسْكَتَّـهُنَّ،وَهَـرَّبْتَهُنَّ،وَدَرَّبْتَـهُنَّ،وَجَرَّبْتَهُنَّ،قُرَابَــةَ – أَذْكُرُ– سِلْمَيْنِ،سِلْمَيْنِ مُفْتَعَلَيْنِ وَمُنْتَعَلَيْنِ/... تَعَابَاْكَتَعْيَابِ صِنْوَيْنِ بَعْدَ انْحِسَارِ أَتُونِ– ٱ-;-لْحُرُوبِوَبَعْدَ انْدِسَارِ سُجُوفِ الطُّغَاةِ بِحِينِ– ٱ-;-لْشُّعُوبِوَبَعْدَ انْكِسَارِ التَّعَبْ*** /... أَوَتَذْكُرُكَمْ مَرَّةً حَمَلَاْ «طَلْقَةَ القَلْبِ» مِنْكَ– جُزَافًالِكَيْ يَحْمِـلَاْ مِثْلَ شِلْوَيْن مُنْتَحِرَيْنِ– خِلَافًا/...لِكَيْ يَحْمِــلَاْ بِالتَّعَدِّي:«كِتَـــابَ الــــرَّدَى»،وَ«ارْتِجَالَ الصَّدَى»،وَ«احْتِمَـالَ الغَضَبْ»***/... هِيَ ذِي،هِيَ ذِي أَرْضُ رَبِّـــكَ وَاسِعَةٌ،تَرْمَــأُ المُــرَّ مُرَّيْنِ يَمْتَرِيَــانِ،– وَيَأْتَمِرَانِ/... احْتِيَـابَاْ/...وَيَنْتَحِـلانِ انْتِحَــالَ اللَّبِيدِ غُثَاءَ– ٱ-;-لْسُّهُوبِ،يَجِيئَانِ جِيئَةَ غِــرَّيْنِ مِنْ حُلْكَةِ– ٱ-;-لْــرَّمْسِ،أَوْ غَيَّـةِ الغَوْرِ بُغْيَـةَ تَكْفِيرِ كُلِّٱ-;-لْذُّنُــوبِ،وَيَسْتَرِقَانِ الضِّيَاءَ الضَّلِيلَ مِنَ– ٱ-;-لْشَّـمْسِ،أَوْ مِجْمَرَاتِ «المَمَرِّ الأَخِيرِ»– ٱ-;-لْنَّـدُوبِ،/... اغْتِيَـابَاْ/...يَدُقَّانِ، بَحْثًا عَنِ امْـرَأَةِ العُمْرِوَالاِسْمِ فِيــهِ،وَبَحْثًــا عَنْ اللهِ فِي حَــدِّ ذَاتِٱ-;-لْنَّدِيدِ السَّفِيهِ،/...يَدُقَّانِ دَقًّا دَقِيقًا، حَقِيقًا بُيُـوتَ ......
#وَذَاكَ
#ٱلْفُرَاتُ
#ٱلْجَلِيُّ،
#وَذَاكَ
#ٱلْفُرَاتُ
#ٱلْخَفِيُّ:
#«اَلْاِقْتِرَابُ»
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717324
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق وَمَا العَدَالَةُ، مَا العَدَالَةُ، دُونَمَا قُوَّةٍ إِلاَّ/... كَلِيـلَةٌ وَاهِيَـهْ!وَمَـا القُوَّةُ، مَا القُوَّةُ، دُونَمَا عَدَالَةٍ إِلاَّ/... سَلِيلَةٌ طَاغِيَهْ!باسكال (3)– «اَلْاِقْتِرَابُ» –/... وَتُرَاكَتُفَتِّشُ، مُـذَّاكَ، عَنْ وَجْنَتَيْهَا المُرَقَّشَتَيْنِبَسَاتِينَ مَنْضُودَةً بِحَشَا القَلْبِ– أَوْ تَتَسَاءَلُ عَنْ أَيْطَلَيْهَا المُزَرْكَشَتَيْنِمِنَ الشَّطْءِ وَالشَّطْءِ وَالحَوْرِ،/... حَتَّى الغَرَبْ***/... أَوَتَذْكُرُكَمْ كَانَتِ العَادِيَاتُ، «عِظَاتُ»/... ٱ-;-لْهُرُوبِتَؤُوبُ، تَؤُوبُ فُرَادَى– إِلَيْكَ،– إِلَيْكَ،/...عَلى دَكَّةٍ مِنْ حَطَبْ***/... أَوَتَذْكُرُكَمْ كَانَتِ العَادِيَاتُتَؤُوبُ إِلَيْكَ/...كَمَا آبَ شَاهِدُ ظِلٍّ ظَلِيلٍإِلى كَاحِلَيْكَ/... مَآبَاْفَآبَ انْطِلاقًا مِنَ المَبْدَأِ الأَوَّلِيِّ/... ٱ-;-لْأَرُوبِإِلى الحُبِّ، أَقْصِــدُ ذَاكَ المُهِبَّ،– وَذَاكَ– وَذَاكَٱ-;-لذي أَبَّ يَوْمًــا إِلى «فِكْرَةِ اللهِ»فِي حَابِلَيْكَ/... أَبَابَاْفَأَبَّ إِلى مَحْتِدِ الذَّارِيَاتِ اللَّوَاتِي– ذَرَرْنَبِفِنْجَانِ غُرْبَتِكَ المُسْتَعَارِ جُنُونًا،وَوَصْلاً بِرَحْمَتِهِنَّ،وَقَصْــلاً بِزَحْمَتِهِنَّ، وَزَخْمَتِهِنَّ،/... انْقِلابَاْ/...وَهَا أَنْتَ، بِالدَّوْرِ،أَذْرَرْتَــهُنَّ،وَأَغْرَيْتَهُنَّ،وَأَرَّثْتَــهُنَّ،وَأَرَّخْتَـهُنَّ،بِهَاوِيَةٍ مَاوَرَائِيَّةٍ مِنْ لَهَبْ***/... ثُمَّ هَـا أَنْتَ، بِالزَّوْرِ،أَخْمَــدْتَهُنَّ،وَأَسْكَتَّـهُنَّ،وَهَـرَّبْتَهُنَّ،وَدَرَّبْتَـهُنَّ،وَجَرَّبْتَهُنَّ،قُرَابَــةَ – أَذْكُرُ– سِلْمَيْنِ،سِلْمَيْنِ مُفْتَعَلَيْنِ وَمُنْتَعَلَيْنِ/... تَعَابَاْكَتَعْيَابِ صِنْوَيْنِ بَعْدَ انْحِسَارِ أَتُونِ– ٱ-;-لْحُرُوبِوَبَعْدَ انْدِسَارِ سُجُوفِ الطُّغَاةِ بِحِينِ– ٱ-;-لْشُّعُوبِوَبَعْدَ انْكِسَارِ التَّعَبْ*** /... أَوَتَذْكُرُكَمْ مَرَّةً حَمَلَاْ «طَلْقَةَ القَلْبِ» مِنْكَ– جُزَافًالِكَيْ يَحْمِـلَاْ مِثْلَ شِلْوَيْن مُنْتَحِرَيْنِ– خِلَافًا/...لِكَيْ يَحْمِــلَاْ بِالتَّعَدِّي:«كِتَـــابَ الــــرَّدَى»،وَ«ارْتِجَالَ الصَّدَى»،وَ«احْتِمَـالَ الغَضَبْ»***/... هِيَ ذِي،هِيَ ذِي أَرْضُ رَبِّـــكَ وَاسِعَةٌ،تَرْمَــأُ المُــرَّ مُرَّيْنِ يَمْتَرِيَــانِ،– وَيَأْتَمِرَانِ/... احْتِيَـابَاْ/...وَيَنْتَحِـلانِ انْتِحَــالَ اللَّبِيدِ غُثَاءَ– ٱ-;-لْسُّهُوبِ،يَجِيئَانِ جِيئَةَ غِــرَّيْنِ مِنْ حُلْكَةِ– ٱ-;-لْــرَّمْسِ،أَوْ غَيَّـةِ الغَوْرِ بُغْيَـةَ تَكْفِيرِ كُلِّٱ-;-لْذُّنُــوبِ،وَيَسْتَرِقَانِ الضِّيَاءَ الضَّلِيلَ مِنَ– ٱ-;-لْشَّـمْسِ،أَوْ مِجْمَرَاتِ «المَمَرِّ الأَخِيرِ»– ٱ-;-لْنَّـدُوبِ،/... اغْتِيَـابَاْ/...يَدُقَّانِ، بَحْثًا عَنِ امْـرَأَةِ العُمْرِوَالاِسْمِ فِيــهِ،وَبَحْثًــا عَنْ اللهِ فِي حَــدِّ ذَاتِٱ-;-لْنَّدِيدِ السَّفِيهِ،/...يَدُقَّانِ دَقًّا دَقِيقًا، حَقِيقًا بُيُـوتَ ......
#وَذَاكَ
#ٱلْفُرَاتُ
#ٱلْجَلِيُّ،
#وَذَاكَ
#ٱلْفُرَاتُ
#ٱلْخَفِيُّ:
#«اَلْاِقْتِرَابُ»
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717324
الحوار المتمدن
غياث المرزوق - وَذَاكَ ٱلْفُرَاتُ ٱلْجَلِيُّ، وَذَاكَ ٱلْفُرَاتُ ٱلْخَفِيُّ: «اَلْاِقْتِرَابُ» (3)
غياث المرزوق : وَذَاكَ ٱلْفُرَاتُ ٱلْجَلِيُّ، وَذَاكَ ٱلْفُرَاتُ ٱلْخَفِيُّ: «اَلْاِكْتِرَابُ» 4
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق وَمَا الإِنْسَانُ إِلاَّ هَيْكَلٌ وَاهِنٌ/... مِــنْ قَصَبْ،لٰ-;-كِنَّهُ هَيْكَلٌ وَاهِنٌ يُفَكِّرُ حَتَّى/... فِي الوَصَبْ!باسكال (4)– «اَلْاِكْتِرَابُ» –/... أَوَتَذْكُرُكَمْ كُنْتَ، إِذَّاكَ، حَرْدَانَ/... تَسْرُدُ/... تَسْرُدُأَقْبِيَةَ الجَاشِمِينَ صِلالاًثِقَــالاً عَلَيْكَ،– وَهَـا أَنْتَ،/... تَجْرُدُ/... تَجْرُدُأَنْظِمَةَ الغَاشِمِينَ العَرَبْ***/... أَوَتَذْكُرُكَمْ كَانَتِ الدَّالِيَـاتُ الحَمِيمَاتُ حَمَّ– ٱ-;-لْعَرُوبِ– ٱ-;-لْغَرُوبِتَنُوءُ بِكَلْكَلِهَا المُسْتَطَابِ الوِطَابِعَلَى جَفْنَةٍ حَانَّةٍ مِنْ ذَهَبْ***/... حِينَكَانَتْ، زَمانَئِذٍ، تَتَغَنَّى كَجِنِّيَّةِ الأَنْدَرِينِ/... بِعِزِّ الظَّهِيرَةِ بِالرَّمْزِ– مَشْدُوهَةًأَيَّمَا شَدَهٍ بَـادِهٍ بِانْتِشَارِ خَبَايَا النَّسَارِينِ/... في «وَصْلَةِ» الغَمْزِ/... وِالهَمْسِ/...أَوْ بِاحْتِبَالِ سَبَايَا الحَسَاسِينِ فَوْقَ حِبَالِ– ٱ-;-لْدُّرُوبِ/.../... أَتَذْكُـرُكَمْ هَزَّتِ النَّرْجِسَ المُتَوَجِّسَ في المَـاءِ– مَعْتُوهَةًأَيَّمَا عَتَهٍ «حَائِثٍ»،وَهْيَ دَوْمًـا تُطِـلُّ طُلُولاً «حَثِيثًا» قُبَيْلَ– ٱ-;-لْكُرُوبِ/...تُطِـــلُّعَلَيْكَ،عَلَيْهَا،عَلَى رَقْصَةِ النَّهْرِ، وَالهَمْهَمَاتِ البَهِيرَةِ،/... وَاللَّمْسِ/...إِذْ «تَتَلَصَّصُ» مِنْفُرُجَاتٍ مُزَنَّرَةٍ بِاتِّقَادِ الكَنَارَاتِ فِي شَجَرِ/... الأَمْسِ– أَوْمِنْ حِبَابِ النَّدَى المُسْتَطِيلَةِ وَالمُسْتَنِيرَةِ،– أَوْ/... مِنْ لُبَابِ العِنَبْ***/... أَيُّهَاٱ-;-لْمُعْتَلِي صَهْوَةَ القَلْبِهَــا أَنْتَ، كُلَّكَ، فِي الجَاهِلِيَّةِ/... تَحْجِلْ/.../... أَيُّهَاٱ-;-لْمُغْتَلِي غَفْـــوةَ اللُّبِّمُدَّ العِنَانَ، العِنَـانَ، حَنَانَيْكَ،شُدَّ اللِّجَامَ، اللِّجَــامَ، أَمَانَيْكَ،/... اِنْـزِلْ/...– تَرَجَّــلْهُنَـا، أَوْ هُنَــاكَ، هَجَاجَيْكَ،/... إِيْجَــلْ/... وَلا تَتَعَجَّلْ/...لِأَنَّ الوَجِيبَ تَهَجَّدَ أَجْهَادَ رَأْبِالأُبُوَّةِ فِيكَ،وَفِي آنِفِيكَ،– وَفِيطَفْرَةٍ، أَوْ عِتْرَةٍ، مِنْ ضَــلالٍ/... مُبَجَّلْ/...فَقَدْ شَــاخَ كَالزَّيْزَفُونِ بِعَكْسِٱ-;-لْقَـوَانِينِ– أَعْنِي جَـوَازًا قَوَانِينَ سَيْرِٱ-;-لْزَّنَازِينِ –/...قَدْ شَــاخَ،مُنْذُ ارْتَدَتْ مُقْلَتَاكَ رُمُوشَ الحَيَــاةِ– وَمَدَّتْيَدَاكَ المَكَاتِيبَ مَدًّا مَدَى المُفْرَدَاتِعَلَى رَبْطَةٍ مُتَبَاطِرَةٍ/...وَشَرَعْتَ، شَرَعْتَ تُنَــاغِي ارْتِئَاءً شِرَاعَ سُؤَالٍ/... مُؤَجَّلْ/...عَنْ نَمِيرِ سَوَاجِيَ شَـاحِبَةٍ كَالخَرِيفِ– وَتِيكَرَوَافِدُ مَسْعُورَةًتَتَلاشَى كَمَا يَتَلاشَى قِوَامُ الخَذَارِيفِ/... مَأْسُــورَةً،مُتَشَطِّرَةً قُرْبَ شَطِّ شَطِيرِ الفُــرَاتِبِـفَتَّالَةٍ مُتَشَاطِرَةٍ مُسْتَدِيرَهْ***/... لِلْفُرَاتِ مَعَــانٍ كَثِيرَهْ*** *** *** ......
#وَذَاكَ
#ٱلْفُرَاتُ
#ٱلْجَلِيُّ،
#وَذَاكَ
#ٱلْفُرَاتُ
#ٱلْخَفِيُّ:
#«اَلْاِكْتِرَابُ»
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717441
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق وَمَا الإِنْسَانُ إِلاَّ هَيْكَلٌ وَاهِنٌ/... مِــنْ قَصَبْ،لٰ-;-كِنَّهُ هَيْكَلٌ وَاهِنٌ يُفَكِّرُ حَتَّى/... فِي الوَصَبْ!باسكال (4)– «اَلْاِكْتِرَابُ» –/... أَوَتَذْكُرُكَمْ كُنْتَ، إِذَّاكَ، حَرْدَانَ/... تَسْرُدُ/... تَسْرُدُأَقْبِيَةَ الجَاشِمِينَ صِلالاًثِقَــالاً عَلَيْكَ،– وَهَـا أَنْتَ،/... تَجْرُدُ/... تَجْرُدُأَنْظِمَةَ الغَاشِمِينَ العَرَبْ***/... أَوَتَذْكُرُكَمْ كَانَتِ الدَّالِيَـاتُ الحَمِيمَاتُ حَمَّ– ٱ-;-لْعَرُوبِ– ٱ-;-لْغَرُوبِتَنُوءُ بِكَلْكَلِهَا المُسْتَطَابِ الوِطَابِعَلَى جَفْنَةٍ حَانَّةٍ مِنْ ذَهَبْ***/... حِينَكَانَتْ، زَمانَئِذٍ، تَتَغَنَّى كَجِنِّيَّةِ الأَنْدَرِينِ/... بِعِزِّ الظَّهِيرَةِ بِالرَّمْزِ– مَشْدُوهَةًأَيَّمَا شَدَهٍ بَـادِهٍ بِانْتِشَارِ خَبَايَا النَّسَارِينِ/... في «وَصْلَةِ» الغَمْزِ/... وِالهَمْسِ/...أَوْ بِاحْتِبَالِ سَبَايَا الحَسَاسِينِ فَوْقَ حِبَالِ– ٱ-;-لْدُّرُوبِ/.../... أَتَذْكُـرُكَمْ هَزَّتِ النَّرْجِسَ المُتَوَجِّسَ في المَـاءِ– مَعْتُوهَةًأَيَّمَا عَتَهٍ «حَائِثٍ»،وَهْيَ دَوْمًـا تُطِـلُّ طُلُولاً «حَثِيثًا» قُبَيْلَ– ٱ-;-لْكُرُوبِ/...تُطِـــلُّعَلَيْكَ،عَلَيْهَا،عَلَى رَقْصَةِ النَّهْرِ، وَالهَمْهَمَاتِ البَهِيرَةِ،/... وَاللَّمْسِ/...إِذْ «تَتَلَصَّصُ» مِنْفُرُجَاتٍ مُزَنَّرَةٍ بِاتِّقَادِ الكَنَارَاتِ فِي شَجَرِ/... الأَمْسِ– أَوْمِنْ حِبَابِ النَّدَى المُسْتَطِيلَةِ وَالمُسْتَنِيرَةِ،– أَوْ/... مِنْ لُبَابِ العِنَبْ***/... أَيُّهَاٱ-;-لْمُعْتَلِي صَهْوَةَ القَلْبِهَــا أَنْتَ، كُلَّكَ، فِي الجَاهِلِيَّةِ/... تَحْجِلْ/.../... أَيُّهَاٱ-;-لْمُغْتَلِي غَفْـــوةَ اللُّبِّمُدَّ العِنَانَ، العِنَـانَ، حَنَانَيْكَ،شُدَّ اللِّجَامَ، اللِّجَــامَ، أَمَانَيْكَ،/... اِنْـزِلْ/...– تَرَجَّــلْهُنَـا، أَوْ هُنَــاكَ، هَجَاجَيْكَ،/... إِيْجَــلْ/... وَلا تَتَعَجَّلْ/...لِأَنَّ الوَجِيبَ تَهَجَّدَ أَجْهَادَ رَأْبِالأُبُوَّةِ فِيكَ،وَفِي آنِفِيكَ،– وَفِيطَفْرَةٍ، أَوْ عِتْرَةٍ، مِنْ ضَــلالٍ/... مُبَجَّلْ/...فَقَدْ شَــاخَ كَالزَّيْزَفُونِ بِعَكْسِٱ-;-لْقَـوَانِينِ– أَعْنِي جَـوَازًا قَوَانِينَ سَيْرِٱ-;-لْزَّنَازِينِ –/...قَدْ شَــاخَ،مُنْذُ ارْتَدَتْ مُقْلَتَاكَ رُمُوشَ الحَيَــاةِ– وَمَدَّتْيَدَاكَ المَكَاتِيبَ مَدًّا مَدَى المُفْرَدَاتِعَلَى رَبْطَةٍ مُتَبَاطِرَةٍ/...وَشَرَعْتَ، شَرَعْتَ تُنَــاغِي ارْتِئَاءً شِرَاعَ سُؤَالٍ/... مُؤَجَّلْ/...عَنْ نَمِيرِ سَوَاجِيَ شَـاحِبَةٍ كَالخَرِيفِ– وَتِيكَرَوَافِدُ مَسْعُورَةًتَتَلاشَى كَمَا يَتَلاشَى قِوَامُ الخَذَارِيفِ/... مَأْسُــورَةً،مُتَشَطِّرَةً قُرْبَ شَطِّ شَطِيرِ الفُــرَاتِبِـفَتَّالَةٍ مُتَشَاطِرَةٍ مُسْتَدِيرَهْ***/... لِلْفُرَاتِ مَعَــانٍ كَثِيرَهْ*** *** *** ......
#وَذَاكَ
#ٱلْفُرَاتُ
#ٱلْجَلِيُّ،
#وَذَاكَ
#ٱلْفُرَاتُ
#ٱلْخَفِيُّ:
#«اَلْاِكْتِرَابُ»
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717441
الحوار المتمدن
غياث المرزوق - وَذَاكَ ٱلْفُرَاتُ ٱلْجَلِيُّ، وَذَاكَ ٱلْفُرَاتُ ٱلْخَفِيُّ: «اَلْاِكْتِرَابُ» (4)
غياث المرزوق : وَذَاكَ ٱلْفُرَاتُ ٱلْجَلِيُّ، وَذَاكَ ٱلْفُرَاتُ ٱلْخَفِيُّ: «اَلْاِضْطِرَابُ» 5
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق لا انْجِــلاءُ المُتَنَاقِضِ دَالٌّ حَالٌّ/... عَلَى الإِيسَادْوَلا اخْتِفَاءُ المُتَنَاقِضِ دَالٌّ ظَالٌّ/... عَلَى السَّدَادْ!باسكال (5)– «اَلْاِضْطِرَابُ» –/... أَيُّهَاٱ-;-لْمُعْتَلِي صَهْوَةَ القَلْبِشُدَّ اللِّجَامَ، اللِّجَامَ، هَجَاجَيْكَ،/... إِيْجَــلْ/...لِأَنَّ الوَجِيبَ أَنَـــاخَ، أَنَـــاخَ،/... طُفُــولَتَهُ المُسْتَجِيرَهْ*** فَقَدْ شَــاخَ، مُذَّاكَ، قَدْ شَــاخَ،– مُــنْذُشَرَعْتَ تُنَـاغِي ارْتِئَاءً شِرَاعَ سُؤَالٍ/... مُؤَجَّلْ/...عَنْ نَمِيرِ سَوَاجِيَ شَـاحِبَةٍ كَالخَرِيفِ– وَتِيكَرَوَافِدُ مَسْعُورَةًتَتَلاشَى كَمَا يَتَلاشَى قِوَامُ الخَذَارِيفِ/... مَأْسُــورَةً،مُتَشَطِّرَةً قُـــرْبَ شَطِّ شَطِيرِ الفُرَاتِ/...بِـفَتَّالَةٍ مُتَشَاطِرَةٍ مُسْتَدِيرَهْ***/... لِلْفُرَاتِ مَعَـانٍ كَثِيرَهْ:/...فَهْوَ فَـاءُ «الفَضِيضِ» المُفَايِضِفِي نَظْرَةِ الهَائِمِ اللَّائِمِ المُتَشَاكِي/.../... مِهَادٌوَدِيعٌ بَدِيعٌ رَدِيعٌ يَذُودُ بِشَتَّى الأَفَانِينِعَنْ وَرْدَةٍ بَشَقَتْ فِي ارْتِئَادِ الرَّيَاحِينِ– أَوْ «شَقْشَقَتْ»– مِنْ عَلَى الغُصْنِ – كَانَتْ هُنَـاكَ، هُنَـاكَ،/... وِهَادٌ– مِنَٱ-;-لْسُّهْدِ تَغْفُو غُفُــوًّا، عَلَى الرَّضْفَتَيْنِ،/... خَفِيفًا/...– وَكَانَ يُجَرْجِـرُ، فِي رَكْسَةِ الجَفْنِ،سَكْرَتَــهُوَهْوَ يَنْسِفُ غُرَّتَهُ مِنْ شَفَا الضِّفَّتَيْنِ،/... شَفِيفًا/...– لِكَيْمَا تُزَمِّلَ، فِي «غُرْبَــةِ» النَّوْمِ،رَغْبَتَـــهُ– أَوْ تُــدَلِّلَ، فِي «وِزْنَــةِ» الصَّحْوِ،نَزْوَتَـــهُ– أَوْ تُسَرْبِلَ، كَالمُتَعَثْكِلِ، فِي هَبَّــةِٱ-;-لْرِّيــحِ،– إِذَّاكَ،حَــاسَّتَهُ– أَوْفُحُـولَتَهُمَـرَّتَيْنِ/...بِحَوْبَـــاءِ «عِطْرٍ» وَثِيرَهْ***/... لِلْفُرَاتِ مَعَــانٍ كَثِيرَهْ:/...وَهْوَ رَاءُ «الرَّبِيبِ» المُـرَابِضِفِي نَظْرَةِ الحَالِمِ الكَالِمِ المُتَبَاكِي/.../... مَلاذٌفَسِيحٌ وَسِيعٌ مَهِيـعٌ لِلَهْوِ الصَّبِيِّ– ٱ-;-لْشَّقِيِّ– ٱ-;-لْغَوِيِّعَلى الغَمْرِ يَغْلُو غُلُوًّا،وَكَالمُهْرِ يَهْوِي هَوِيًّـا،هَذَاذَيْكَ،– وَاهًــا، هَوًىثُمَّ يَغْـوَى غَوًى/...قَابَ قَوْسَيْنِ نِدَّيْنِ مِنْ بُرْطُـمِ/... ٱ-;-لْنَّهْرِيَجْثُو جُثُــوًّا عَلَى جَثْوَةِٱ-;-لْجُــرْفِفِي فَـوْرَةِ الاِحْتِكَامِ إِلىٱ-;-لْعُــرْفِ– أَوْأوْرَةِ الاِحْتِــدَامِ الرَّجِيِّ/... ٱ-;-لْشَّـجِيِّ الأَرِيــجِيِّ– أَوْدَوْرَةِ الاِنْفِطَـامِ الأَمِينِيِّ/... وَالفِيـزْيُـولُـوجِــيِّ،/...كَيْمَا يُكَوِّنَ قَصْرًا مِنَ الرَّمْلِ/... وَالدَّهْرِيَعْلُو عُلُــوًّا/...لِصُرَّةِ أَحْلامِهِ المُسْتَطِيرَهْ*** /... لِلْفُرَاتِ مَعَــانٍ كَثِيرَهْ:*** *** *** ......
#وَذَاكَ
#ٱلْفُرَاتُ
#ٱلْجَلِيُّ،
#وَذَاكَ
#ٱلْفُرَاتُ
#ٱلْخَفِيُّ:
#«اَلْاِضْطِرَابُ»
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717562
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق لا انْجِــلاءُ المُتَنَاقِضِ دَالٌّ حَالٌّ/... عَلَى الإِيسَادْوَلا اخْتِفَاءُ المُتَنَاقِضِ دَالٌّ ظَالٌّ/... عَلَى السَّدَادْ!باسكال (5)– «اَلْاِضْطِرَابُ» –/... أَيُّهَاٱ-;-لْمُعْتَلِي صَهْوَةَ القَلْبِشُدَّ اللِّجَامَ، اللِّجَامَ، هَجَاجَيْكَ،/... إِيْجَــلْ/...لِأَنَّ الوَجِيبَ أَنَـــاخَ، أَنَـــاخَ،/... طُفُــولَتَهُ المُسْتَجِيرَهْ*** فَقَدْ شَــاخَ، مُذَّاكَ، قَدْ شَــاخَ،– مُــنْذُشَرَعْتَ تُنَـاغِي ارْتِئَاءً شِرَاعَ سُؤَالٍ/... مُؤَجَّلْ/...عَنْ نَمِيرِ سَوَاجِيَ شَـاحِبَةٍ كَالخَرِيفِ– وَتِيكَرَوَافِدُ مَسْعُورَةًتَتَلاشَى كَمَا يَتَلاشَى قِوَامُ الخَذَارِيفِ/... مَأْسُــورَةً،مُتَشَطِّرَةً قُـــرْبَ شَطِّ شَطِيرِ الفُرَاتِ/...بِـفَتَّالَةٍ مُتَشَاطِرَةٍ مُسْتَدِيرَهْ***/... لِلْفُرَاتِ مَعَـانٍ كَثِيرَهْ:/...فَهْوَ فَـاءُ «الفَضِيضِ» المُفَايِضِفِي نَظْرَةِ الهَائِمِ اللَّائِمِ المُتَشَاكِي/.../... مِهَادٌوَدِيعٌ بَدِيعٌ رَدِيعٌ يَذُودُ بِشَتَّى الأَفَانِينِعَنْ وَرْدَةٍ بَشَقَتْ فِي ارْتِئَادِ الرَّيَاحِينِ– أَوْ «شَقْشَقَتْ»– مِنْ عَلَى الغُصْنِ – كَانَتْ هُنَـاكَ، هُنَـاكَ،/... وِهَادٌ– مِنَٱ-;-لْسُّهْدِ تَغْفُو غُفُــوًّا، عَلَى الرَّضْفَتَيْنِ،/... خَفِيفًا/...– وَكَانَ يُجَرْجِـرُ، فِي رَكْسَةِ الجَفْنِ،سَكْرَتَــهُوَهْوَ يَنْسِفُ غُرَّتَهُ مِنْ شَفَا الضِّفَّتَيْنِ،/... شَفِيفًا/...– لِكَيْمَا تُزَمِّلَ، فِي «غُرْبَــةِ» النَّوْمِ،رَغْبَتَـــهُ– أَوْ تُــدَلِّلَ، فِي «وِزْنَــةِ» الصَّحْوِ،نَزْوَتَـــهُ– أَوْ تُسَرْبِلَ، كَالمُتَعَثْكِلِ، فِي هَبَّــةِٱ-;-لْرِّيــحِ،– إِذَّاكَ،حَــاسَّتَهُ– أَوْفُحُـولَتَهُمَـرَّتَيْنِ/...بِحَوْبَـــاءِ «عِطْرٍ» وَثِيرَهْ***/... لِلْفُرَاتِ مَعَــانٍ كَثِيرَهْ:/...وَهْوَ رَاءُ «الرَّبِيبِ» المُـرَابِضِفِي نَظْرَةِ الحَالِمِ الكَالِمِ المُتَبَاكِي/.../... مَلاذٌفَسِيحٌ وَسِيعٌ مَهِيـعٌ لِلَهْوِ الصَّبِيِّ– ٱ-;-لْشَّقِيِّ– ٱ-;-لْغَوِيِّعَلى الغَمْرِ يَغْلُو غُلُوًّا،وَكَالمُهْرِ يَهْوِي هَوِيًّـا،هَذَاذَيْكَ،– وَاهًــا، هَوًىثُمَّ يَغْـوَى غَوًى/...قَابَ قَوْسَيْنِ نِدَّيْنِ مِنْ بُرْطُـمِ/... ٱ-;-لْنَّهْرِيَجْثُو جُثُــوًّا عَلَى جَثْوَةِٱ-;-لْجُــرْفِفِي فَـوْرَةِ الاِحْتِكَامِ إِلىٱ-;-لْعُــرْفِ– أَوْأوْرَةِ الاِحْتِــدَامِ الرَّجِيِّ/... ٱ-;-لْشَّـجِيِّ الأَرِيــجِيِّ– أَوْدَوْرَةِ الاِنْفِطَـامِ الأَمِينِيِّ/... وَالفِيـزْيُـولُـوجِــيِّ،/...كَيْمَا يُكَوِّنَ قَصْرًا مِنَ الرَّمْلِ/... وَالدَّهْرِيَعْلُو عُلُــوًّا/...لِصُرَّةِ أَحْلامِهِ المُسْتَطِيرَهْ*** /... لِلْفُرَاتِ مَعَــانٍ كَثِيرَهْ:*** *** *** ......
#وَذَاكَ
#ٱلْفُرَاتُ
#ٱلْجَلِيُّ،
#وَذَاكَ
#ٱلْفُرَاتُ
#ٱلْخَفِيُّ:
#«اَلْاِضْطِرَابُ»
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717562
الحوار المتمدن
غياث المرزوق - وَذَاكَ ٱلْفُرَاتُ ٱلْجَلِيُّ، وَذَاكَ ٱلْفُرَاتُ ٱلْخَفِيُّ: «اَلْاِضْطِرَابُ» (5)
غياث المرزوق : وَذَاكَ ٱلْفُرَاتُ ٱلْجَلِيُّ، وَذَاكَ ٱلْفُرَاتُ ٱلْخَفِيُّ: «اَلْاِسْتِلابُ» 6
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق اَلْفَصَاحَةُ إِيْنَـــاسٌ لِلذِّكْرِ، أَوْبًا/... أَصِيـلاْ،وَالفَصَاحَةُ إِلْبَـاسٌ لِلفِكْرِ، ثَوْبًا/... جَمِيـلاْ!باسكال (6)– «اَلْاِسْتِلابُ» –/... لِلْفُرَاتِ مَعَـانٍ كَثِيرَهْ:/...فَهْوَ فَـاءُ «الفَضِيضِ» المُفَايِضِفِي نَظْرَةِ الهَائِمِ اللَّائِمِ المُتَشَاكِي/.../... مِهَادٌبِحَوْبَـــاءِ «عِطْرٍ» وَثِيرَهْ***/... لِلْفُرَاتِ مَعَــانٍ كَثِيرَهْ:/...وَهْوَ رَاءُ «الرَّبِيبِ» المُـرَابِضِفِي نَظْرَةِ الحَالِمِ الكَالِمِ المُتَبَاكِي/.../... وِهَادٌلِصُرَّةِ أَحْلامِهِ المُسْتَطِيرَهْ*** /... لِلْفُرَاتِ مَعَــانٍ كَثِيرَهْ:/...وَهْوَ أَلْفٌ مُغَلَّقَةُ «الهَـامِ»، مَكْسُورَةُ/... ٱ-;-لْــلَّامِمُشْرَعَةٌ، أَبَدًا، مِثْلَ أَوَّلِ بُرْجٍ جَسُورِ/... ٱ-;-لْمَرَامِبِتَيْهَاءِ بَابِلَ/.../... لٰ-;-كِنَّــهَاتَحْتَمي مِثْلَ أَيْقُونَةٍ زَمَنًا آبِــدًا، لابِدًامِنْ حَبَــائِلَ/...أَوْ مِنْ أَنَاةٍ، وَأَنَّــاتِ أَيْضِ المُؤَايِضِفِي نَظْرَةِ الرَّازِمِ الحَـــازِمِ المُتَذَاكِي/... يَقُـولُ،يَقُولُ لَهُ قَوْلَةً مُتَقَوِّلَةً كَالمُقَايِضِ:/...«اِنْهَضْ لِتَنْهَضَ فِيَّ الأَسَاطِيرُ مَسْطُورَةًبِيَــرَاعِ البَهَــاءِ القَصِيِّ الوَصِيِّ العَصِيِّ،وَحِبْـرِ النَّضَارَةِ/...اِنْهَضْ لِتَنْفُضَ أَجْفَانَهَا مِنْ رُقَادٍ جَلِيدٍ تَلِيدٍوَتَمْتَحَ مَتْحَ الضَّلُولاتِ مِنْ بِئْرِ مَاضٍ بَلِيدٍفَيَنْبَجِسُ اللَّغْـوُ فِي حَضْرَةِ النَّسْرِ واللَّاتِ،/... مُسْتَرْسِلاً مِنْ جَدِيدٍعَنِ السَّائِرِينَ سِرَاعًا إِلى مَصْدَرِ الضَّوْءِ،ضَوْءِ الحَضَارَةِ/...دَعْ عَنْكَ لَوْمِي فَإِنَّ المَلامَةَ مُغْرِيَةُ البَـوْءِ،خُذْنِي إِلى مِسْمَعَيْكَ نَشِيدًا لَبِيبًا أَلُوبًا يُؤَلِّبُ/... بِالسُّخْطِقُدَّامَ مَنْ شَوَّهُونِي عَلى جَادَّةِ الجِدِّ وَالجَحْدِ/... وَالقَحْطِ/...وَالكَلِمَـــاتِ الأَثِيـــــرَهْ»*** /... لِلْفُرَاتِ مَعَانٍ كَثِيرَهْ:/...وَهْوَ تَاءُ «التَّقَــدُّمِ»، تَاءُ «التَّرَاجُــعِ»/... مُنْطَفِئًاوَهْوَ تَاءُ «التَّبَـاطُؤِ»، تَاءُ «التَّسَارُعِ»/... مُنْكَفِئًاوَهْوَ تَاءُ «التَّبَجُّــحِ»، تَاءُ «التَّرَجُّـحِ»/... مُنْتَفِئًـاوَهْوَ تَاءُ «التَّبَهُّــجِ»، تَاءُ «التَّرَهُّــجِ»/... مُنْجَفِئًاوَهْوَ تَاءُ «التَّنَهُّــجِ»، تَاءُ «التَّلَهُّـــجِ»/...تَحْتَارُ بَيْنَ نَقِيضَيْنِ مُنْفَتِحَيْنِ –ٱ-;-نْفِتَاحًا زَهِيدًا جَهِيدًا، شَدِيدَ «التَّوَهُّجِ»– فِينَظْرَةِ السَّاهِمِ الجَاهِمِ الدَّاهِمِ المُتَزَاكِييُحَاجِيهِ –حِينًــا كَمَا الذَّاهِبِيــنَ إِلى الاِعْتِـــرَاكِ،وَحِينًا كَمَا النَّادِبِينَ أَمَامَ حِيَاطِ المَبَاكِي/...يُنَـاجِيهِ –مُسْتَغْرِقًا بِالْتِــزَامِ اللَّبَـــاقَةِ وَالذَّوْقِ،ذَوْقِ فَرَادَتِهِ:/...«تَوَحَّدْ لِكَيْ تَحْتَوِيكَ، عَلانِيَةً، مِــرَّةٌمُتَمَظْهِرَةٌلِلْفُرَاتِ الخَرُورِ الجَرُورِ، إِذَنْ، جِرَّةٌمُتَجَمْهِرَةٌ،– جِــــرَّةٌوَجِرَتْ مِنْ فَحَـاوٍ تَشُبُّ عَنِ الطَّوْقِ،طَوْقِ إِرَادَتِهِ/.../ ......
#وَذَاكَ
#ٱلْفُرَاتُ
#ٱلْجَلِيُّ،
#وَذَاكَ
#ٱلْفُرَاتُ
#ٱلْخَفِيُّ:
#«اَلْاِسْتِلابُ»
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717608
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق اَلْفَصَاحَةُ إِيْنَـــاسٌ لِلذِّكْرِ، أَوْبًا/... أَصِيـلاْ،وَالفَصَاحَةُ إِلْبَـاسٌ لِلفِكْرِ، ثَوْبًا/... جَمِيـلاْ!باسكال (6)– «اَلْاِسْتِلابُ» –/... لِلْفُرَاتِ مَعَـانٍ كَثِيرَهْ:/...فَهْوَ فَـاءُ «الفَضِيضِ» المُفَايِضِفِي نَظْرَةِ الهَائِمِ اللَّائِمِ المُتَشَاكِي/.../... مِهَادٌبِحَوْبَـــاءِ «عِطْرٍ» وَثِيرَهْ***/... لِلْفُرَاتِ مَعَــانٍ كَثِيرَهْ:/...وَهْوَ رَاءُ «الرَّبِيبِ» المُـرَابِضِفِي نَظْرَةِ الحَالِمِ الكَالِمِ المُتَبَاكِي/.../... وِهَادٌلِصُرَّةِ أَحْلامِهِ المُسْتَطِيرَهْ*** /... لِلْفُرَاتِ مَعَــانٍ كَثِيرَهْ:/...وَهْوَ أَلْفٌ مُغَلَّقَةُ «الهَـامِ»، مَكْسُورَةُ/... ٱ-;-لْــلَّامِمُشْرَعَةٌ، أَبَدًا، مِثْلَ أَوَّلِ بُرْجٍ جَسُورِ/... ٱ-;-لْمَرَامِبِتَيْهَاءِ بَابِلَ/.../... لٰ-;-كِنَّــهَاتَحْتَمي مِثْلَ أَيْقُونَةٍ زَمَنًا آبِــدًا، لابِدًامِنْ حَبَــائِلَ/...أَوْ مِنْ أَنَاةٍ، وَأَنَّــاتِ أَيْضِ المُؤَايِضِفِي نَظْرَةِ الرَّازِمِ الحَـــازِمِ المُتَذَاكِي/... يَقُـولُ،يَقُولُ لَهُ قَوْلَةً مُتَقَوِّلَةً كَالمُقَايِضِ:/...«اِنْهَضْ لِتَنْهَضَ فِيَّ الأَسَاطِيرُ مَسْطُورَةًبِيَــرَاعِ البَهَــاءِ القَصِيِّ الوَصِيِّ العَصِيِّ،وَحِبْـرِ النَّضَارَةِ/...اِنْهَضْ لِتَنْفُضَ أَجْفَانَهَا مِنْ رُقَادٍ جَلِيدٍ تَلِيدٍوَتَمْتَحَ مَتْحَ الضَّلُولاتِ مِنْ بِئْرِ مَاضٍ بَلِيدٍفَيَنْبَجِسُ اللَّغْـوُ فِي حَضْرَةِ النَّسْرِ واللَّاتِ،/... مُسْتَرْسِلاً مِنْ جَدِيدٍعَنِ السَّائِرِينَ سِرَاعًا إِلى مَصْدَرِ الضَّوْءِ،ضَوْءِ الحَضَارَةِ/...دَعْ عَنْكَ لَوْمِي فَإِنَّ المَلامَةَ مُغْرِيَةُ البَـوْءِ،خُذْنِي إِلى مِسْمَعَيْكَ نَشِيدًا لَبِيبًا أَلُوبًا يُؤَلِّبُ/... بِالسُّخْطِقُدَّامَ مَنْ شَوَّهُونِي عَلى جَادَّةِ الجِدِّ وَالجَحْدِ/... وَالقَحْطِ/...وَالكَلِمَـــاتِ الأَثِيـــــرَهْ»*** /... لِلْفُرَاتِ مَعَانٍ كَثِيرَهْ:/...وَهْوَ تَاءُ «التَّقَــدُّمِ»، تَاءُ «التَّرَاجُــعِ»/... مُنْطَفِئًاوَهْوَ تَاءُ «التَّبَـاطُؤِ»، تَاءُ «التَّسَارُعِ»/... مُنْكَفِئًاوَهْوَ تَاءُ «التَّبَجُّــحِ»، تَاءُ «التَّرَجُّـحِ»/... مُنْتَفِئًـاوَهْوَ تَاءُ «التَّبَهُّــجِ»، تَاءُ «التَّرَهُّــجِ»/... مُنْجَفِئًاوَهْوَ تَاءُ «التَّنَهُّــجِ»، تَاءُ «التَّلَهُّـــجِ»/...تَحْتَارُ بَيْنَ نَقِيضَيْنِ مُنْفَتِحَيْنِ –ٱ-;-نْفِتَاحًا زَهِيدًا جَهِيدًا، شَدِيدَ «التَّوَهُّجِ»– فِينَظْرَةِ السَّاهِمِ الجَاهِمِ الدَّاهِمِ المُتَزَاكِييُحَاجِيهِ –حِينًــا كَمَا الذَّاهِبِيــنَ إِلى الاِعْتِـــرَاكِ،وَحِينًا كَمَا النَّادِبِينَ أَمَامَ حِيَاطِ المَبَاكِي/...يُنَـاجِيهِ –مُسْتَغْرِقًا بِالْتِــزَامِ اللَّبَـــاقَةِ وَالذَّوْقِ،ذَوْقِ فَرَادَتِهِ:/...«تَوَحَّدْ لِكَيْ تَحْتَوِيكَ، عَلانِيَةً، مِــرَّةٌمُتَمَظْهِرَةٌلِلْفُرَاتِ الخَرُورِ الجَرُورِ، إِذَنْ، جِرَّةٌمُتَجَمْهِرَةٌ،– جِــــرَّةٌوَجِرَتْ مِنْ فَحَـاوٍ تَشُبُّ عَنِ الطَّوْقِ،طَوْقِ إِرَادَتِهِ/.../ ......
#وَذَاكَ
#ٱلْفُرَاتُ
#ٱلْجَلِيُّ،
#وَذَاكَ
#ٱلْفُرَاتُ
#ٱلْخَفِيُّ:
#«اَلْاِسْتِلابُ»
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717608
الحوار المتمدن
غياث المرزوق - وَذَاكَ ٱلْفُرَاتُ ٱلْجَلِيُّ، وَذَاكَ ٱلْفُرَاتُ ٱلْخَفِيُّ: «اَلْاِسْتِلابُ» (6)