الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبد الله الحريف : النظام الرأسمالي ما بعد الكورونا والأطروحات السديدة
#الحوار_المتمدن
#عبد_الله_الحريف يقول المثل: “رب ضارة نافعة”.جائحة كورونا تقدم دروسا ثمينة إذا استفادت منها البشرية ستخطو خطوات مهمة إلى الأمام في اتجاه إقامة نظام اقتصادي واجتماعي وسياسي أكثر عدلا:1- أول وأهم درس هو أن النظام الرأسمالي قد أفلس على المستوى الاقتصادي والاجتماعي والسياسي والأيديولوجي والأخلاقي والبيئي:منذ أواسط السبعينات من القرن الماضي، أغرق هذا النظام العالم في أزمة اقتصادية مستدامة تتخللها انهيارات مالية واقتصادية تقضي على خيرات هائلة. وأوصل الطبيعة إلى مستوى غير مسبوق من التدمير يهدد الحياة على وجه الأرض بالفناء، وألهب العديد من الحروب في مختلف بقاع العالم ورفع التسلح إلى مستويات خيالية, ويحمل هذا النظام عبء أزمته للشعوب، وخاصة الطبقات العاملة، من خلال تصعيد الاستغلال ونهب الخيرات الطبيعية واقتلاع ملايين الفلاحين من أراضيهم واضطرار الملايين إلى الهجرة من أوطانهم هربا من الحروب والمجاعات والبطالة والتفقير. وكشفت جائحة كورونا أن أكبر الدول الرأسمالية (أمريكا وإيطاليا وفرنسا وإسبانيا بالخصوص)، رغم أمكانياتها الاقتصادية الهائلة، إتسمت سياساتها بالارتباك بسبب وضعها مصلحة الرأسماليين فوق ضرورة انقاد حياة المواطنات والمواطنين. ولذلك تلكأت في تنفيذ الحجر الصحي أو نفذته، بشكل جزئي،وبعد فوات الأوان، ولم توفر، بشكل استباقي، مستلزمات القضاء على الوباء( الكمامات وأجهزة التنفس ومستشفيات وغيرها). وذلك بالرغم من أن تجربة الصين كانت قد أبانت فعالية ونجاعة هذا الإجراءات.وعمّق وباء كورونا تراجع ثقة شعوب الغرب في الأنظمة السياسية حيث كشف حقيقتها كخادمة للبرجوازية ودكتاتورية ضد الشعوب: فإضافة إلى ما طرحنا أعلاه حول تعاملها مع الجائحة والذي سيؤدي إلى أن أغلب المتضررين منها سيكونون من الفئات الشعبية، وخاصة الأكثر هشاشة، ستمول الاجراءات التي اتخدت بالمال العام عوض ان يتم فرض ضريبة على الثروة ومحاربة التهرب والغش الضريبيين وإلزام الرأسماليين بإرجاع الأموال المهربة نحو الجنات الضريبية.إن الليبرالية، كأيديولوجيا الرأسمالية، تدعو إلى الاعتماد على السوق لتدبير الاقتصاد وتخلي الدولة عن وظيفتها الاقتصادية والاجتماعية (أي ترك الرأسمالية تتحرك بكل حرية ودون ضبط) وأن ذلك هو الضمان للاستقرار بل الازدهار. والحال أن حرية السوق هي التي أدت إلى هذه انهيارات المتتالية للرأسمالية وأن الدولة تدخلت، خلافا للوصفات الليبراية، لأنقاد البنوك والاقتصاد من الانهيار وتتدخل اليوم لمواجهة كورونا. هكذا عبرت الليبرالية عن فشلها وكشفت عن حقيقتها كأيديولوجيا، بالمعنى القدحي للكلمة، تهدف إلى زرع الوهم بقدرة نمط الانتاج الرأسمالي على حل تناقضاته العضوية تلقائيا( ما يسمى “اليد الخفية”).أما الإفلاس الأخلاقي للامبريالية، فحدث ولا حرج:– هكذا، على سبيل المثال، ترعى الامبريالية الارهاب وتدبر المؤامرات ضد الشعوب والانقلابات وتقرر فرض الحصار والعقوبات ضد الأنظمة التي تواجه هيمنتها والتي تسببت في وفاة ملايين الأشخاص وتكذب، بشكل منهجي، لتغليط مواطنيها ومواطناتها (مثلا الادعاء أن العراق يمتلك أسلحة الدمار الشامل لتبرير غزوه) وتنكث العهود التي وقعتها (تعامل أمريكا مع الاتفاق النووي مع العراق واتفاق باريس حول البيئة…).وعرى وباء كورونا الوجه البشع واللا إنساني، بل الاجرامي للامبريالية، الذي تجلى، بالخصوص، في:– وضع مصلحة الرأسمالية فوق الحق في الحياة، وذلك، إضافة إلى ما سبق ذكره أعلاه، في التلكؤ في معالجة المرضى المسنين.– غياب تضامن الاتحاد الأوروبي مع ......
#النظام
#الرأسمالي
#الكورونا
#والأطروحات
#السديدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676825
عبد الله الحريف : البديل الاشتراكي هو الحل لأزمة الرأسمالية
#الحوار_المتمدن
#عبد_الله_الحريف لعل من أخطر المعارك التي تخوضها الرأسمالية ضد الشعوب معركة الأفكار. وترتكز هذه المعركة إلى السعي إلى إقناع الشعوب أن “ليس هناك بديل” كما طرحت ذلك ماركريت تاتشر, وهي تعني بذلك لا بديل عن الرأسمالية.والخطير في الأمر أن أغلب القوى اليسارية استبطنت هذه المقولة حيث أنها، حتى حين تتكلم عن الاشتراكية، فإنها لا تربطها بالقضاء على الرأسمالية، بل تختزلها فقط في العدالة الاجتماعية والديمقراطية و… وكأن العدالة الاجتماعية والديمقراطية الحقيقية ممكنة في ظل الرأسمالية التي تقوم، بالعكس، على الاستغلال والفوارق الطبقية ونهب الخيرات الطبيعية والحروب، بل إنها فاقمت الفوارق الطبقية إلى أقصى الحدود وميعت الديمقراطية التي أصبحت مجرد لعبة انتخابية تتحكم فيها الرأسمالية من خلال آلتها الدعائية الاخطبوطية وسيطرتها الاقتصادية، بل لجوئها، حين تفقد تحكمها، إلى مختلف أشكال الحرب العنيفة كما في سوريا أو الناعمة كما في فينزويلا مثلا( الحصار، العقوبات الاقتصادية، محاولات اختراق الجيش والقيام بمحاولات انقلابات العسكرية…).تناضل الشعوب ضد الانعكاسات الاجتماعية والاقتصادية الخطيرة للرأسمالية على حياتها. غير أن النتائج، غالبا، ما تكون محبطة لأن نضالها لا ينصب على المصدر الحقيقي لتعاستها ومعاناتها( الرأسمالية). هكذا تخسر الشعوب وقوى اليسار معاركها التكتيكية ضد الرأسمالية لأنها لا تربطها بمعركتها الإستراتيجية التي هي القضاء على الرأسمالية وبناء الاشتراكية. هكذا فإن أحد أهم أسباب الضعف المزمن لليسار يكمن في كون أغلب مكوناته لم تعد مؤمنة بضرورة تجاوز الرأسمالية وبالتالي ضرورة العمل المكثف والطويل النفس من أجل استرجاع الاشتراكية، كبديل للرأسمالية وليس كنوع من أنواع الاشتراكية الديمقراطية، بريقها واسترجاع الطبقة العاملة، باعتبارها موضوعيا الطبقة النقيض للبرجوازية ، دورها الحاسم في الصراع من أجل القضاء على الرأسمالية وبناء الاشتراكية. وهو ما يتطلب أن يصبح بناء أدوات الصراع الطبقي للطبقة العاملة( النقابة لقيادة معاركها الاقتصادية والحزب والجبهة لقيادة معاركها السياسية والفكرية) مهمة مركزية وآنية لا تقبل أي ارتخاء أو تأجيل.إن ربح هذه المعركة يتطلب ما يلي:– العمل المستمر لفضح ألاعيب الرأسمالية للحفاظ على هيمنتها وتعرية ديمقراطيتها التي هي في الواقع دكتاتورية الطبقة السائدة البرجوازية ورأس رمحها الرأسمال المالي الاحتكاري الذي فهم أن ديمقراطيته المرتكزة إلى تناوب شكلي بين يمين و”يسار” اشتراكي-ديمقراطي قد شاخت ويعوضها بشعبوية يمينية شبه فاشستية توهم الشعوب أن مصدر شقائها هو الآخر الضعيف( المهاجر، الأقليات الاجتماعية أو الدينية…) والأحزاب الفاسدة وأن الخلاص سيأتي من قائد ملهم قوي. وقد تقبل أيضا، إذا فرض ميزان القوى ذلك، بالشعبوية اليسارية التي تريد تجاوز الأحزاب وتركز على القائد الفذ وترى الخلاص في العدالة الاجتماعية والتوزيع العادل للثروة دون المساس بالرأسمالية. وهي بذلك تزرع الأوهام وسط الجماهير والتي تؤدي الشعوب ثمنها غاليا.– التصدي للقيم البرجوازية (الفردانية، الجشع، المنافسة الغير شريفة، هوس الاستهلاك…) وتسييد بدلها قيم التضامن والتعاون والعمل الجماعي والأممية، هذه القيم التي تقضي على الاستيلاب.– القيام بتقييم موضوعي لتجارب بناء الاشتراكية يفند إدعاء المفكرين البرجوازيين أن الاشتراكية غير قابلة للحياة وتبيان أن شروطا موضوعية وذاتية محددة هي التي أدت إلى هذا الفشل المؤقت. ......
#البديل
#الاشتراكي
#الحل
#لأزمة
#الرأسمالية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677421
عبد الله الحريف : نداء عالمي للإنسانية من أجل إيقاف النزاعات العسكرية و وضع حد للحروب.
#الحوار_المتمدن
#عبد_الله_الحريف Headline: نداء عالمي للإنسانية من أجل إيقاف النزاعات العسكرية و وضع حد للحروب.Teaser: لماذا يعبر نداء بوفيشة عن تطلعات الشعوب الراغبة في وضع حد للعنف العسكري في العالم.بواسطة: عبد الله الحريف و فيشاي براشادAuthor Bios: سيرة تعريفية بالكاتبين:عبد الله الحريف هو أحد مؤسسي النهج الديموقراطي (حزب يساري راديكالي بالمغرب) و أول أمين عام للحزب، ويشغل الأن منصب نائب الأمين العام. تخرج الحريف من معهد باريس لتكنولوجيا المناجم واشتغل مهندسا وكان عضوا فاعلا في منظمة إلى الأمام" السرية التي كانت تناضل آنذاك ضد دكتاتورية الملك الحسن الثاني. وقد سجن لمدة سبعة عشر عاما بسبب أدواره النضالية في سبيل الديموقراطية و الإشتراكية.فيجاي براشاد هو مؤرخ عندي، ومحرر وصحفي. وهو كذلك كاتب متخصص وكبير المراسلين في أحد مشاريع معهد الإعلام المستقل Globetrotter, بالإضافة إلى كونه رئيس تحرير لدار النشر LeftWord Books و في نفس الوقت مدير معهد القارات الثلاث للبحوث الإجتماعية. وقد كتب أكثر من عشرين كتابا, من ضمنها The Darker Nations و The Poorer Nations. وقد صدر له مؤخرا كتاب بعنوان Washington Bullets من تقديم إيفو مورالس ألما.Source: معهد الإعلام المستقل Independent Media InstituteCredit Line: صدر هذا المقال عن مشروع Globetrotter لمعهد الإعلام المستقلTags: الحرب, النشطاء, أمريكا الشمالية/الولايات المتحدة الأمريكية, آسيا/الصين, الشرق الأوسط/إيران, أمريكا الجنوبية/فنزويلا, وقت حساس.[Article Body:]في 15 مارس 1950, أطلق مجلس السلم العالمي نداء ستوكهولم، و هو عبارة عن نص قصير يدعو إلى حظر الأسلحة النووية. و قد وقع عليه حوالي مليوني شخص, و احتوى على ثلاث جمل مكتوبة بعناية:• نطالب بحضر الأسلحة النووية باعتبارها أدوات للترهيب و القتل الجماعي للشعوب, بالإضافة إلى اعتماد آلية مراقبة دولية صارمة قصد نفاذ هذا الإجراء.• نعتقد بأن كل حكومة قد تبادر باستخدام الأسلحة النووية ضد أي دولة أخرى فهي بالضرورة سترتكب جريمة ضد الإنسانية و وجب التعامل معها كمجرم حرب.• ندعو ذوي النوايا الحسنة من رجال و نساء في جميع أنحاء العالم للتوقيع على هذا النداء.الآن, و بعد 70 عام, أصبحت الترسانة النووية أكثر فتكا, لدرجة أن الأسلحة التقليدية قد فاقت في قدرتها التدميرية القنبلة الذرية التي أسقطتها الولايات المتحدة على هيروشيما و ناجازاكي عام 1945. وقد كان عدد الرؤوس الحربية النووية سنة 1950 يبلغ 304 رأسا نوويا (299 في الولايات المتحدة وحدها), بينما ارتفع العدد الحالي إلى 13355 رأسا نوويا, إذ يفوق كل رأس من هذه الرؤوس الموجودة سنة 2020 سابقاتها التي تم إصدارها في السنوات الأولى لهذه التكنولوجيا الرهيبة. وعليه، تشتد الحاجة إلى اطلاق نداء عالمي على غرار نداء ستوكهولم. ليست الدعوة إلى حضر أسلحة الدمار الشامل مسألة شكلية، بل إنها تشير مباشرة إلى مجموعة من البلدان بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية، والتي تستمر بعناد في استخدام القوة للحفاظ على هيمنتها العالمية و توسيعها. ففي خضم الجائحة الحالية، تهدد الولايات المتحدة الأمريكية بإذكاء الصراع مع الصين و إيران و فنزويلا. وقد حركت مجموعة حاملة طائرات بهدف تفعيل حصار الموانئ الفنزويلية، بالإضافة إلى نقل سفن أمريكية إلى الخليج الفارسي بشكل مكثف من أجل التضييق على تنقل القوارب الإيرانية داخل المياه الدولية. وفي نفس الوقت، عبرت الولايات المتحدة الأمريكيةعن خطتها لوضع بطاريات صواريخ عدوانية و مصفوفات رادار مضادة للصوا ......
#نداء
#عالمي
#للإنسانية
#إيقاف
#النزاعات
#العسكرية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678617
عبد الله الحريف : حول الدولة الاجتماعية
#الحوار_المتمدن
#عبد_الله_الحريف إن النظام السائد في المغرب هو، من الناحية الاقتصادية-الاجتماعية، نظام الرأسمالية التبعية الذي يرتكز إلى الاستغلال المباشر والمكثف للطبقة العاملة والاستغلال الغير مباشر لباقي الكادحين بواسطة التحكم في السوق والتمويل ونهب الخيرات الطبيعية من طرف الامبريالية والكتلة الطبقية السائدة، ومن الناحية السياسية نظام المخزن المبني على الريع والافتراس والفساد والزبونية والقمع. هذا النظام الذي يعاني من تفاقم أزمة النظام الرأسمالي العالمي التي عمقتها حائحة كوفيد-19. فهل، في ظل هذا النظام الاقتصادي-الاجتماعي والسياسي المأزوم، يمكن بناء الدولة الاجتماعية التي تضمن الحقوق الاقتصادية والاجتماعية للجميع، أم أن ما يعنيه دعاة الدولة الاجتماعية مجرد إجراءات اجتماعية ترقيعية لا ترقى إلى ضمان حياة كريمة للجميع؟ ذلك أن بناء الدولة الاجتماعية الحقيقية مشروط، في دول المحيط الرأسمالي، بالقضاء على التبعية للامبريالية والكتلة الطبقية السائدة ونظامهما المخزني؟هكذا إذن، فإن بناء الدولة الاجتماعية الحقيقية مرتبط أشد ارتباط، في دول المحيط الرأسمالي، بإنجاز مهام التحرر الوطني والبناء الديمقراطي ويتطلب، بالتالي، حل التناقض الرئيسي بين الطبقة العاملة وعموم الطبقات الشعبية من جهة أولى، والامبريالية والكتلة الطبقية السائدة والنظام المخزني من جهة ثانية. وهو ما يستوجب بناء جبهة الطبقات الشعبية.وقد علمتنا التجارب في العديد من الدول( التجربة الناصرية في مصر والتجربة البعثية في العراق وغيرهما) أنه حين تكون قيادة جبهة الطبقات الشعبية في يد الطبقات الوسطى، تستطيع الامبريالية والبرجوازية التابعة لها إجهاض سيرورة التحرر الوطني والبناء الديمقراطي. لذلك لا بد من قيادة الطبقة العاملة وحلفائها الموثوقين( الفلاحون الفقراء والمعدمون وكادحو الاحياء الشعبية) للنضال من أجل التحرر الوطني والبناء الديمقراطي. وهو ما يفرض بناء أدواتهم النضالية: الحزب المستقل للطبقة العاملة والمنظم للكادحين الذي يقود نضالهم من أجل تحررهم من الرأسمالية والأداة النقابية التي تقود نضالهم الاقتصادي وجبهة الطبقات الشعبية. وفي غياب ذلك، يبقى شعار الدولة الاجتماعية شعارا وهميا يخلق انتظارات وردية وسط الجماهير ويساهم في تخديرها.للأسف، جل القوى اليسارية لا تطرح على نفسها هذه المهام.فهي، عوض العمل على بناء حزب الطبقة العاملة وعموم الكادحين، تنادي ببناء الحزب اليساري الكبير ذي الهوية الطبقية البرجوازية الصغيرة وذي الهوية الايديولوجية اللبرالية المزينة بالأحلام الاجتماعية لدغدغة مشاعر الجماهير الشعبية المكتوية بنار الاستغلال والفقر والبطالة والقهر وذي البنية التنظيمية على التوافقات بين تيارات من أجل اقتسام المواقع.وهي تعطي الأولوية للعمل في المؤسسات والانتخابات وتعتبر أن التغيير سيتم يواسطتها، بينما تبين تجربة العمل في المؤسسات التمثيلية، منذ 1962، أن هذه المؤسسات ساهمت في تقوية أركان النظام القائم وكانت وبالا على القوى الوطنية والديمقراطية التي شاركت فيها وأن التغيير لصالح الجماهير الشعبية لن يتم إلا إذا انخرطت الطبقات الشعبية بقوة في الصراع الطبقي وتقدمت في بناء أدواتها النضالية.وهي عوض أن توحد قواها لتفرض تغييرات جذرية للعمل النقابي لكي يخدم مصالح الطبقة العاملة والكادحين، غالبا ما تساهم في تقسيم الحركة النقابية وفي كثير من الأحيان، تتنافس فيما بينها لاحتلال المواقع التنظيمية لكي يستفيد أعضائها من اشكال مختلفة من الريع.وعوض العمل على بناء جبهة الطبقات الشعبية التي ستكون نتيج ......
#الدولة
#الاجتماعية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682449
عبد الله الحريف : كلمة في إفتتاح اجتماع تنسيقية القمة الدولية للشعوب
#الحوار_المتمدن
#عبد_الله_الحريف نص ترجمة الكلمة القصيرة التي ألقاها الرفيق عبد الله الحريف بالأنجليزية في إفتتاح اجتماع تنسيقية القمة الدولية للشعوببالرغم من تعمق أزمة الرأسمالية والعديد من النضالات الطويلة النفس للطبقات العاملة والفلاحين الفقراء وكادحي المدن وأغلبية الطبقات الوسطى، فإن النتائج ضعيفة إن لم تكن غائبة.في العالم العربي، تبين السيرورات الثورية التي أطلقها ما يسمى ب”الربيع العربي” أن تدخل الطبقة العاملة كان حاسما في رحيل بن علي ومبارك والبشير وبوتفليقة. لكن غياب أو ضعف حزب الطبقة العاملة والتحالف العمالي-الفلاحي مكنا البرجوازية من إجهاض الثورة في مصر ووضع عراقيل أمام تجدرها في تونس، بينما تضعا تحديات جمة أمام تطورها في السودان وتونس.إن تجربة الثورات المنتصرة( روسيا والصين والفيتنام…) تظهر الدور الأساسي الذي لعبه حزب الطبقة العاملة وقيادته للجبهات الشعبية، وخاصة التحالف العمالي-الفلاحي.أغلب القوى اليسارية، المصدومة بانهيار الاتحاد السوفيتي وتراجع حركات التحرر الوطني والمتأثرة بفكر ما بعد الحداثة والديمقراطية البرجوازية، فقدت روحها الثورية وتخلت عن النضال ضد الرأسمالية مركزة عملها على الحركات الاجتماعية والمجتمع المدني والانتخابات، عوض بناء أدوات الصراع الطبقي للطبقة العاملة( النقابات للصراع الاقتصادي والأحزاب والجبهات للصراع السياسي).والغريب في الأمر أن البرجوازية، في نفس الوقت الذي تخلت فيه أغلب قوى اليسار عن الصراع الطبقي، تشن، بلا هوادة، حربا طبقية ضد الطبقات الشعبية، وخاصة الطبقة العاملة.إن ما طرحته أعلاه لا يعني أن نضال الحركات الاجتماعية( الحركة النسوية والحركات الهوياتية ومن أجل الحفاظ على البيئة…) ليس مهما أو أنه ثانوي. إنه يعني أن هذا النضال يجب أن يتمفصل مع الصراع الطبقي للطبقة العاملة وعموم الكادحين ضد الرأسمالية. إنه يعني علاقة جدلية بينهما حيث يقوي نضال الحركات الاجتماعية الصراع الطبقي للطبقة العاملة وعموم الكادحين والعكس بالعكس. ويعني أيضا أن الصراع الطبقي للطبقة العاملة هو الحاسم.أعتقد أن أحد أهم أهداف القمة العالمية للشعوب هو تشجيع وتقوية الصراع الطبقي للطبقة العاملة وعموم الكادحين من خلال المساعدة على تقوية أدواته. أتمنى أن تساهم هذه المداخلة في أن تولي القمة العالمية للشعوب اهتماما أكبر لهذا الموضوع من خلال:-إعطاء أهمية أكبر في التكوين السياسي لأوضاع الطبقة العاملة والفلاحين وكادحي المدن ولبناء أحزاب الطبقة العاملة الماركسية والنقابات المدافعة عن مصالح الطبقة العاملة والجبهات الشعبية.-تنظيم ندوات لتبادل التجارب حول النضالات وأشكال التنظيم والجبهات والشعارات وغيرها التي تساعد تنظيماتنا على التجدر وسط الكبقة العاملة وعموم الكادحين.-تقوية المعركة الفكرية، خاصة ضد فكر ما بعد الحداثة والديمقراطية البرجوازية ومن أجل التحرر والاشتراكية.عبد الله الحريفالنهج الديمقراطي المغرب ......
#كلمة
#إفتتاح
#اجتماع
#تنسيقية
#القمة
#الدولية
#للشعوب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687240
عبد الله الحريف : قرائة في الإنتصارات التي تشهدها أمريكا اللاتينية ضد الهيمنة الامبريالية وحليفاتها المحلية
#الحوار_المتمدن
#عبد_الله_الحريف تشهد أمريكا اللاتينية انتصارات مهمة ضد الهيمنة الامبريالية وحليفاتها المحلية( الألغارشيا المكونة من ملاكي الأراضي الكبار والبرجوازية التبعية): ففي بوليفيا استطاعت الحركة نحو الاشتراكية من الفوز في الانتخابات الرئاسية والتشريعية. وفي الأرجنتين، عادت الحركة البيرونية إلى الحكم وحقق الشعب التشيلي انتصارا يتمثل في فرض إعادة صياغة الدستور من طرف مجلس تأسيسي للتخلص من إرث بينوشيه واضعاف الألغرشيا ويستمر صمود الشعبين الفينزويلي والكوبي في وجه العقوبات والحصار والمؤامرات ومحاولات الانقلاب التي تدبرها الامبريالية الأمريكية. وتشهد العديد من الدول الأخرى نضالات شعبية قوية: البرازيل والإكوادور…ويتحمل اليسار الجذري مسئولية كبيرة في تحصين وتعميق هذه الانتصارات من خلال:-تقييم عميق للأخطاء والنواقص التي شابت تجاربه في الحكم لعل أهمها عدم السعي إلى إضعاف الألغارشيا بواسطة تقويض هيمنتها الاقتصادية من خلال التحكم في المفاصل الأساسية للإقتصاد والتخلي عن وهم حياد أجهزة الدولة( التي يشكل أغلب مسئوليها السامون جزءا عضويا من الألغارشيا) وبالتالي ضرورة تفكيك هذه الأجهزة، وخاصة الأمنيةوالعسكرية والقضائية، وإعادة بنائها على أسس ديمقراطية وشعبية.-إن دور الطبقة العاملة حاسم في القضاء على هيمنة الامبريالية والألغارشيا لأنها الطبقة النقيض للبرجوازية القادرة على توقيف عجلة الاقتصاد. ولذلك يجب إعطاء أهمية بالغة لأعادة بناء أدواتها النضالية من خلال تخليص الحركة النقابية من هيمنة البرجوازية والقوى الاصلاحية وجعلها في خدمة مصالح الطبقة العاملة وبناء حزبها المستقل عن البرجوازية.-بناء وتحصين وتقوية حركات الفلاحين التي تناضل من أجل الأرض والعيش الكريم وتمثل القوى النقيضة لملاكي الأراضي الكبار وبناء التحالف العمالي-الفلاحي الذي يشكل العمود الفقري لجبهة الطبقات الشعبية التي تضم كل طبقات وفئات وشرائح الشعب المتضررة من هيمنة الامبريالية الامريكية والالغارشيات المحلية. ......
#قرائة
#الإنتصارات
#التي
#تشهدها
#أمريكا
#اللاتينية
#الهيمنة
#الامبريالية
#وحليفاتها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696916
عبد الله الحريف : مداخلة في الندوة القرمية التي نظمتها جمعية “مناضلون بلا حدود” حول موضوع: النضال الديمقراطي في المغرب
#الحوار_المتمدن
#عبد_الله_الحريف 1.طبيعة المرحلة:تتحدد طبيعة المرحلة التي تجتازها بلادنا بالتناقض الذي يجب حله: التناقض ما بين الامبريالية، وخاصة الفرنسية، والكتلة الطبقية السائدة المشكلة من البرجوازية التبعية وملاكي الأراضي الكبار والنظام المخزني من جهة، والطبقة العاملة وعموم الكادحين والبرجوازية الصغرى وجزء من البرجوازية المتوسطة من جهة ثانية. وهو ما يتطلب بناء جبهة الطبقات الشعبية.إذن لا تحرر وطني حقيقي ولا ديمقراطية حقيقية في ظل استمرار هيمنة الامبريالية والكتلة الطبقية السائدة والمخزن. فهذا الثالوث تتناقض مصالحه جوهريا مع الديمقراطية ومع تحرر البلاد من التبعية. إنه بحاجة ماسة للاستبداد أو الديمقراطية الشكلية أو انتقال ديمقراطي مراقب ومحدود يضمنه تحكمه في أدوات القمع( القوات الأمنية والعسكرية) والأدوات السياسية( دستور يشرعن الاستبداد ومشهد حزبي متحكم فيه وقوى معارضة حقيقية مقموعة أو مهمشة) لضمان نهبه لخيرات البلاد والاستغلال المكثف للطبقة العاملة والشغيلة بشكل عام. خاطئ من يعتقد أن الامبريالية قد تكون حليفا لانجاز انتقال الديمقراطي حقيقي أي في مصلحة الجماهير الشعبية.قد يقال أن تحقيق الديمقراطية والتحرر الوطني قد يتم من خلال الانتخابات. فها هي القوى اليسارية في عدد من دول أمريكا اللاتينية تصل إلى الحكم من خلال الانتخابات.والحال أن كل شعوب أمريكا اللاتينية- ما عدا كوبا التي تحررت من هيمنة الامبريالية-تعيش مرحلة التحرر الوطني والبناء الديمقراطي وتواجه الامبريالية والأليغارشيا المكونة من ملاكي الأراضي الكبار والبرجوازية التبعية في أمريكا اللاتينة والامبريالية والكتلة الطبقية السائدة المكونة من ملاكي الأراضي الكبار والبرجوازية الكبرى التبعية والمخزن في النغرب. الاختلاف هو أن الأليغارشيا في حاجة إلى الديمقراطية اللبرالية لحل التناقضات بين مكوناتها. الشيء الذي جعل من الانتخابات رهانا حقيقيا استطاعت من خلاله عدد من قوى اليسار الوصول إلى الحكم. لكن محاولات انجازها مهام المرحلة قد باءت بالفشل لأنها، خلافا لكوبا، لم تقم بالقطع مع الامبريالية الامريكية والقضاء على الأليغارشيا. أما في المغرب، فلا وجود لديمقراطية ليبرالية حيث يحتكر النظام الملكي السلطة ويقوم المخزن بهندسة الخريطة السياسية والحزبية. مما يجعل من الانتخابات رهانا لا جدوى منه بالنسبة لقوى اليسار. ولذلك نعتقد أن الخطوة الأولى للسير نحو نظام ديمقراطي هو التخلص من المخزن.2.النضال الديمقراطي:تطور النضال الديمقراطي في المغرب، بشكل خاص في النصف الثاني من ثمانينات القرن الماضي، بعد أن تبين أن الانتفاضات الشعبية العنيفة التي هزت البلاد لم تؤد إلى التغيير المنشود، بل خلف قمعها الوحشي الاحباط. واستفاد هذا النضال من كون الامبريالية آنذاك لم تعد تدعم، بشكل مطلق، الانظمة الاستبدادية بعد انهيار الاتحاد السوفيتي وانتصارها في الحرب الباردة. وقد انخرط أغلب المناضلين والمناضلات اليساريين في هذا النضال بقوة وحماس وعملوا على بناء وتطوير أدواته.ويتميز النضال الديمقراطي بكونه سلميا ويتخد أشكالا تنطيمية متعددة: نقابات وجمعيات ولجان وظيفية محلية وإقليمية ووطنية وتنسيقيات وحركات وحراكات شعبية. كما يتميز، في الغالب، بطابعه الجماهيري. وتنوعت أشكال النضال الديمقراطي: إضرابات قطاعية ومحلية ووطنية ووقفات محلية ووطنية واعتصامات ومسيرات محلية وإقليمية ووطنية وإضرابات عن الطعام ومقاطعة بعض البضائع وغيرها من الاشكال النضالية. وكان هدف هذا النضال هو الاحتجاج على الاوضاع( الغلاء وتردي الخدمات الاجتماعية العمومية من تعليم وصحة وال ......
#مداخلة
#الندوة
#القرمية
#التي
#نظمتها
#جمعية
#“مناضلون
#حدود

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698253
عبد الله الحريف : موقف اليسار الماركسي المغربي من القضية الفلسطينية
#الحوار_المتمدن
#عبد_الله_الحريف إن موقفنا من القضية الفلسطينية لا يتمثل في التضامن معها فقط، بل يتعداه إلى حد اعتبار أن معركة الشعب الفلسطيني هي معركتنا أيضا ومعركة كل شعوب العالم العربي من أجل تحررها من هيمنة الامبريالية الغربية بقيادة أمريكا ومن الأنظمة الرجعية المحلية التابعة لها. إن نضالنا من أجل نصرة الشعب الفلسطيني يتمثل، الآن وهنا، في التصدي للتطبيع مع الكيان الصهيوني والانخراط في كل المبادرات والحملات التي تهدف إلى عزله وإنزال العقوبات عليه وفضحه كنظام أخطر من نظام الميز العنصري لكونه يعمل على استئصال الشعب الفلسطيني من أرضه ومحو هويته. أن تكثيف نضالنا هذا يكتسي أهمية بالغة في مواجهة تسارع وتيرة تطبيع عدد من أنظمة المنطقة مع الكيان الصهيوني، بل انخراط أنظمة خليجية في تحالف استراتيجي معه تحت ذريعة مواجهة التوسع الإيراني في المنطقة، والتصدي للمؤامرات التي تحاك من أجل إقبار القضية الفلسطينية( صفقه القرن).أشكر المنظمين على تكليفي بموضوع “فلسطين قضية وطنية” لأنها مناسبة لدحض بعض الأفكار التي بدأت تتسرب إلى اليسار بسبب تقاعسه في خوض الصراع الفكري ضد الفكر اللبرالي وفكر ما بعد الحداثة.من الهام، في هذا الإطار، نقد الطرح الذي يسعى، عن حسن نية أو بوعي تام، إلى ترسيخ فكرة أن الموقف السديد من القضية الفلسطينية هو موقف التضامن، على غرار التضامن مع كل الشعوب الرازحة تحت نير الاستبداد والاستغلال والاضطهاد. ولعل خطورة هذا الطرح هي في كونه أصبح يخترق اليسار نفسه.وعلى عكس هذا الطرح، اعتبرت الحركة الماركسية-اللينينية المغربية القضية الفلسطينية قضية وطنية. ولذلك حظيت باحتضان كبير من طرفها وانخرط مناضلوها ومناضلاتها بقوة وحماس في كل أشكال الدعم لها، بما في ذلك الانخراط في الكفاح المسلح ضد العدو الصهيوني والاستشهاد. والنهج الديمقراطي، كاستمرارية فكرية وسياسية للحركة الماركسية-اللينينية المغربية، يتبنى هذا الطرح الذي ينطلق من تحديد دقيق لخصوصية القضية الفلسطينية بالنسبة لمنطقتنا والعالم أجمع.إن خصوصية القضية الفلسطينية، بالنسبة لمنطقتنا، تتمثل في الدور الذي يلعبه فيها الكيان الصهيوني. أما خصوصية القضية الفلسطينية، بالنسبة للعالم أجمع، فتكمن في طبيعة الكيان الصهيوني.فالكيان الصهيوني جزء عضوي من الامبريالية وقاعدة أساسية للعدوان ضد شعوب الشرق الأوسط، وخاصة العالم العربي، لضمان هيمنة الإمبريالية الغربية على المنطقة وحرمانها من حقها في تقرير المصير. ولنذكر هنا بأهم محطات العدوان المستمر للكيان الصهيوني على منطقتنا: العدوان الثلاثي( بريطانيا وفرنسا وإسرائيل) على مصر في 1956، حرب يونيو 1967 ضد مصر وسوريا والأردن، العدوان والغزو المتكرر للبنان، الاعتداءات على سوريا والعراق وتونس والاغتيالات المتعددة للقادة الفلسطينيين والمناهضين للامبريالية( المهدي بن بركة كمثال).والكيان الصهيوني يدعم الأنظمة الرجعية في منطقتنا ويسعى إلى اختراق مجتمعاتنا وإضعافها وإبعادها عن محيطها الطبيعي من خلال تسعير التناقضات الدينية والطائفية والمذهبية والإثنية.إن الكيان الصهيوني عدو لتحررنا الوطني من السيطرة الإمبريالية الغربية. إنه عدو لشعوب المنطقة كلها وليس عدو الشعب الفلسطيني وحده. ولذلك، فإن نضال الشعب المغربي من أجل التحرر الوطني والبناء الديمقراطي والاشتراكية هو نضال ضد الرجعية والإمبريالية والصهيونية التي تشكل أحد أهم أدوات السيطرة الإمبريالية الغربية على منطقتنا. إن نضالنا ضد الكيان الصهيوني هو نضال ضد عدو مشترك: الإمبريالية والرجعية العربية والصهيونية. ولذلك، نعتبر، على غرار الحركة الم ......
#موقف
#اليسار
#الماركسي
#المغربي
#القضية
#الفلسطينية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702297
عبد الله الحريف : النهج الديمقراطي: إستمرار وتطوير للحركة الماركسية-اللينينية المغربية
#الحوار_المتمدن
#عبد_الله_الحريف تشكلت الحركة الماركسية-اللينينية المغربية من مناضلين انسحبوا من الاتحاد الوطني للقوات الشعبية وأسسوا، في 1968، منظمة “ب” التي ستسمى من بعد “23 مارس” ومناضلين انسحبوا، في 1970، من حزب التحرر والاشتراكية وأسسوا منظمة “أ” التي ستسمى من بعد “إلى الأمام”. وستعرف منظمة “ب” انقساما أدى إلى تشكل منظمة “لنخدم الشعب”.وكان الهدف الأساسي من تأسيس هذه المنظمات هو بناء الحزب المستقل للطبقة العاملة المغربية لأن الاتحاد الوطني للقوات الشعبية لم يطرح، أصلا، بناء هذا الحزب ولأن الحزب الشيوعي المغربي الذي تحول ليصبح حزب التحرر والاشتراكية انحرف عن هذه المهمة.لعل قراءة موضوعية لتجربة الحركة الماركسية-اللينينية المغربية تستدعي الانطلاق من تقييم ما أفرزته هذه التجربة من قوى سياسية.فهذه التجربة أثمرت تنظيمين:حزب النهج الديمقراطي الذي تشكل، أساسا، من مناضلات ومناضلي منظمة “إلى الأمام” والمتعاطفين والمتعاطفات معها في المنظمات الجماهيرية والحزب الاشتراكي الموحد المشكل، أساسا، من مناضلات ومناضلي منظمة “23 مارس” ومناضلون ومناضلات منحدرات(ون) من تجربة الطلبة القاعديين ومن الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية. بينما اندثرت منظمة “لنخدم الشعب”.أما حركة الطلبة القاعديين، فأسستها منظمة “إلى الأمام”، دون أن تربطها علاقة تنظيمية بها مكتفية بتأثير فكري وسياسي بناء على تقييم لحملات الاعتقال التي اعتبر أن الطلبة لعبوا دورا فيها.سأتطرق في هذا المقال، بتركيز، لتجربة النهج الديمقراطي وعلاقتها بتجربة الحركة الماركسية-اللينينية المغربية لكون الحزب الاشتراكي الموحد قطع مع تجربة هذه الحركة، وخاصة مشروعها العظيم المتمثل في بناء الحزب المستقل للطبقة العاملة المغربية، ونفسها الثوري والماركسية واللينينية. أما القاعديون، فالتحق بعضهم بالحزب الاشتراكي الموحد والبعض الآخر بالنهج الديمقراطي وهناك مجموعات متصارعة فيما بينها ومع الفصائل الأخرى في القطاع الطلابي يصعب الالمام بتجاربها.على عكس ذلك، يعتبر النهج الديمقراطي نفسه استمرارا وتطويرا للحركة الماركسية-اللينينية المغربية، وخاصة منظمة “إلى الأمام”.1.النهج الديمقراطي استمرارية فكرية وسياسية للحركة الماركسية-اللينينية المغربية:ينص الإطار المرجعي للنهج الديمقراطي على ما يلي:“يمثل النهج الديمقراطي امتدادا للحركة الماركسية العالمية التي أطلقها ماركس وإنجلز، والتي قدمت ملايين الشهداء من أجل تحرر وتقدم الإنسان وناضلت ولازالت تناضل في كل بقاع العالم ضد همجية الرأسمالية ومن أجل بناء الاشتراكية في أفق الشيوعية، وهو شكل من أشكال الاستمرارية السياسية والفكرية للحركة الماركسية- اللينينية المغربية، وخاصة منظمة إلى الأمام، وقد تشكل في ظل ظروف موضوعية تميزت بانفتاح ثغرة في جدار القمع بفعل النضالات التي خاضها شعبنا من أجل الديمقراطية، واشتداد الضغط الدولي على النظام المخزني، الذي دخل، نتيجة ذلك منذ بداية التسعينات، في مناورات سياسية يرمي من ورائها إلى التظاهر بإجراء إصلاحات ديمقراطية ولكن دون التفريط في الجوهر المخزني للدولة. وفي ظروف ذاتية تمثلت في قناعة الانخراط العلني في العمل السياسي للمساهمة بشكل أكثر فعالية في نضال شعبنا من أجل التحرر والديمقراطية وفتح الطريق لبناء المجتمع الاشتراكي.(1).وتتجلى هذه الاستمرارية في:– التشبث ب”الماركسية كمنهج للتحليل وكنظرية في التغيير الثوري، على أننا لا نعتبرها نظرية جامدة، بل هي خاضعة للتطور والاغتناء على ضوء الممارسة النضالية وبالاستفادة من التقدم ال ......
#النهج
#الديمقراطي:
#إستمرار
#وتطوير
#للحركة
#الماركسية-اللينينية
#المغربية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708326
عبد الله الحريف : الاختيارات الاقتصادية السائدة: تكريس للتبعية والهشاشة والافتراس وتدمير البيئة
#الحوار_المتمدن
#عبد_الله_الحريف إذا ما استثنينا محاولة حكومة عبد الله إبراهيم التي أجهضت في المهد، ضلت الاختيارات والسياسات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية خاضعة، بالأساس، لمصالح الثالوث المكون من الإمبريالية الغربية، وخاصة الفرنسية، والكتلة الطبقية السائدة المشكلة من الملاكين العقاريين الكبار والبرجوازية الوكيلة للشركات المتعددة الاستيطان والمخزن. فما هي مصالح هذا الثالوث؟1.مصالح الإمبريالية الغربية في المغرب:تتجلى مصلحة الامبريالية الغربية في الحفاظ على المغرب كسوق لمنتجاتها الصناعية والزراعية، منها بالخصوص المواد الغذائية الأساسية( الحبوب والسكر والزيوت)، والخدماتية والثقافية والتكنولوجية والعلمية والفنية ذات القيمة المضافة المرتفعة وكمصدر للخامات المعدنية والنصف مصنعة والمواد الزراعية، خاصة منها النهمة في استهلاك الماء ، وكقاعدة لاستقبال الشركات المتعددة الاستيطان التي تحول نحو بلادنا أنشطة صناعية تتمثل في عمليات إنتاجية بسيطة( تركيب السيارات وصناعة أجزاء غير أساسية في الطائرات وغيرها من الأجهزة والآلات…) وأنشطة خدماتية رتيبة. هذه الأنشطة الصناعية والخدماتية التي تستفيد من امتيازات هائلة( اعفاءات ضريبية ومناطق حرة وقروض بأسعار فائدة ضئيلة) تتسم بكونها ذات قيمة مضافة ضعيفة وتستغل استغلالا بشعا يدا عاملة رخيصة. كما لا ترى الامبريالية مانعا في إقامة صناعات وأنشطة ملوثة في بلادنا، خاصة الصناعة الكيماوية. وجل هذه الأنشطة الصناعية والخدماتية تابعة بالكامل للمركز الامبريالي الذي يمكنه تحويلها، في أي وقت، إلى منطقة أخرى. أما الاختيارات في الميدان الزراعي، فتكرس ارتهان تغذية الشعب المغربي للسوق الامبريالية وتمثل، بالتالي، سلاحا فتاكا لفرض التبعية والخضوع للهيمنة الامبريالية. هكذا يتبين أن الاختيارات والسياسات الاقتصادية المتبعة، منذ الاستقلال الشكلي، عاجزة على أن تكون قاطرة لبناء نسيج صناعي واقتصادي مستقل ومتكامل يلبي، في المقام الأول، الحاجيات الأساسية للشعب المغربي.وتلعب فرنسا والاتحاد الأوروبي والمؤسسات الاقتصادية والمالية الدولية( البنك العالمي وصندوق النقد الدولي …) الخاضعة للامبريالية الغربية، وخاصة شركاتها المتعددة الاستيطان، دورا أساسيا في بلورة ومتابعة تطبيق هذه التوجهات والاختيارات الاقتصادية.كما تقوم منظمة التجارة العالمية بدورا خطير في فتح أبواب البلاد على مصراعيها أمام المواد والخدمات، بما في ذلك الخدمات الاجتماعية العمومية( التعليم والصحة بالخصوص) مساهمة بذلك ومحفزة على تخريبها.2.مصالح الكتلة الطبقية السائدة:تتقاطع، إلى حد كبير، مصالح الكتلة الطبقية السائدة ومصالح الامبريالية:فالبرجوازية الوكيلة هي برجوازية تبعية أي شريك من موقع ضعيف للشركات المتعددة الاستيطان. فهي تقوم بأنشطة اقتصادية( صناعية وفلاحية وتجارية وغيرها) بسيطة ومكملة لأنشطة هذه الشركات والتي يمكن أن تستغني عنها. وبكلمة، فإنها خاضعة للامبريالية وعاجزة على بناء اقتصاد وطني مستقل.أما ملاك الأراضي الزراعية الكبار، فهم ورثة المعمرين الذين يستفيدون من دعم الدولة ويوجهون إنتاجهم، بالأساس، نحو الخارج، وخاصة أوروبا الغربية، وهم معفون من الضرائب ويهربون جزء من العملة الصعبة التي يحصلون عليها نحو الخارج، وخاصة الجنات الضريبية. وهم الذين وقفوا ويقفون سدا منيعا أمام أي إصلاح زراعي يمكن الفلاحين من الأرض ويساعدهم على تطوير إنتاجيتهم. هذا الإصلاح الزراعي الذي كان من شأنه أن يطور ويوسع السوق الداخلي ويمكن من تطوير التصنيع وأن يحد من الهجرة القروية إلى المدن التي تؤدي إلى:-تشكل جيش ......
#الاختيارات
#الاقتصادية
#السائدة:
#تكريس
#للتبعية
#والهشاشة
#والافتراس
#وتدمير
#البيئة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720559
عبد الله الحريف : حول ما يقع في فيدرالية اليسار الديمقراطي
#الحوار_المتمدن
#عبد_الله_الحريف إن ما يقع، الآن، من تصدعات وتفكك وسط فيدرالية اليسار الديمقراطي، يتطلب، بعيدا عن التشفي والشماتة، القيام بتحليل عميق وموضوعي للمشروع الذي تحمله الفيدرالية وتتشارك فيه كل مكوناتها، رغم الاختلاف بينها في بعض التفاصيل. إن ذلك، في إعتقادي، قد يمكن من استخلاص الدروس المفيدة لقوى التغيير لصالح الشعب وعدم الاكتفاء بالدعوات العاطفية لتوحيد اليسار وتجاوز التشرذم وغيرها من النصائح التي، رغم كونها صادقة وتعبر عن طموح مشروع، فإنها لا تفيد كثيرا. ذلك أن الوحدة ليست هدفا، في حد ذاتها، بل هي تجميع للقوى لتحقيق مشروع واضح وقابل للإنجاز ويخدم مصلحة الشعب المغربي، وفي مقدمته الطبقة العاملة وعموم الكادحين.لعل العنوان الأساسي لمشروع الفيدرالية ومختلف مكوناتها هو أن التغيير لصالح الشعب سيتم، أساسا، من خلال العمل في المؤسسات التمثيلية، وخاصة البرلمان بغرفتيه، وأن النضال من خارجها هو، بالأساس، للضغط على النظام لكي يقوم باصلاحات جزئية وأيضا لتحقيق مكاسب بسيطة سياسية واقتصادية واجتماعية وثقافية. ومن هنا تكتسي الانتخابات أهمية قصوى. وبالنتيجة ضرورة جمع أكبر عدد من القوى للحصول على أكبر عدد من المقاعد في المؤسسات التمثيلية. وبما أن الهدف هو الحصول على المقاعد، فإن التنافس بين قوى يجمعها، أساسا، هذا الهدف يصبح ضاريا ويؤدي، عاجلا أو آجلا، إلى الانقسام.والحال أن حصيلة ستين سنة من الانتخابات المتعددة والبرلمانات المتنوعة والهيئات المحلية المختلفة كانت سلبية بالنسبة للأغلبية الساحقة من الشعب المغربي التي تأكدت، بشكل حسي أو واعي، بأن التغيير لصالحها مستحيل بواسطة هذه المؤسسات التمثيلية. ولذلك أصبحت تقاطعها، بشكل عارم( 80 في المئة، على الأقل، من الكتلة الناخبة). لقد سلكت أحزاب كبرى( حزب الاستقلال والاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية ثم حزب العدالة والتنمية) طريق التغيير بواسطة الانتخابات والمؤسسات، عن حسن نية أو لزرع الاوهام وسط الشعب، فكان ذلك وبالا عليها حيث تم اضعافها واختراقها من طرف المخزن وانقسامها ومخزنتها جزئيا أو إلى حد كبير. إن بناء الحزب “الاشتراكي” الكبير بهدف خوض الانتخابات والحصول على قوة وازنة داخل البرلمان لن يفيد الشعب المغربي في شيء في ظل الدستور الحالي الذي يضع السلطة الأساسية في يد الملك ويشرعن الاستبداد المخزني، بل من شأنه إضفاء بعض الشرعية على الديمقراطية المخزنية، ديمقراطية الواجهة، وبالتالي تقوية الاستبداد وإطلاق اليد للكتلة الطبقية السائدة لتصعيد استغلال الطبقة العاملة واضطهاد باقي الكادحين وتضييق الخناق على البرجوازية الصغرى والمتوسطة.لذلك، فإن ما تعرفه الفيدرالية من انقسام هو، في العمق، تعبير عن مأزق مشروعها، أي رهانها على التغيير، أساسا، بواسطة المؤسسات التمثيلية.فلا مستقبل لقوى التغيير لصالح الشعب إن لم تتوجه، بكل قواها وإمكانياتها، إلى الثمانين في المئة من الشعب التي تقاطع الانتخابات، وخاصة الطبقة العاملة باعتبارها الطبقة الأكثر ثورية والقادرة على توقيف عجلة الاقتصاد وباقي الكادحين باعتبارهم من أكبر المتضررين من الاستبداد والاضطهاد والقهر، لتوعيتهم وتنظيم صفوفهم وتوجيه نضالهم نحو التخلص من المخزن الذي يمثل أخطر عقبة أمام التغيير على طريق تحررهم من الكتلة الطبقية السائدة وسيدتها الامبريالية. وليس إضاعة الوقت للجري وراء الوهم وعلى حساب التواجد النضالي اليومي مع الجماهير الشعبية. في غياب ذلك، سيستمر الانقسام والتشرذم وسط قوى التغيير وستتفاقم عزلتها عن الشعب. وفي هذا الإطار، لا بد من تسجيل أن الواقع قد برهن ان الاشتغال بالتيارات عامل ......
#فيدرالية
#اليسار
#الديمقراطي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727019
عبد الله الحريف : الحكم والدولة
#الحوار_المتمدن
#عبد_الله_الحريف 1.تعريف سريع للحكم والدولة:منذ ظهور المجتمعات الطبقية والحكم تمارسه الطبقة أو الطبقات السائدة المتحالفة على طبقات مسودة بواسطة أجهزة الدولة التي تخدم، بالأساس، مصالح الطبقة أو الطبقات السائدة. وقد تقدم الطبقة أو الطبقات السائدة تنازلات لا تمس جوهر هيمنتها للطبقات المسودة في محاولة للتخفيف من حدة الصراع الطبقي أو منعه من أن يتحول إلى تغيير يعصف بسلطتها أو للحفاظ على الحد الأدنى من التماسك الاجتماعي. وترتكز الطبقة أو الطبقات السائدة، لتبرير سلطتها، إلى عوامل أيديولوجية كالدين أو الوطنية أو الشرعية “الشعبية” أو “الديمقراطية” من خلال الانتخابات أو إدعاء خدمة “الصالح العام”. إذن في المجتمعات الطبقية، الديمقراطية هي ديمقراطية للطبقة أو الطبقات السائدة ودكتاتورية على الطبقات المسودة قد تمارس، بشكل ناعم أوعنيف أو حتى دموي، حسب مستوى احتداد الصراع الطبقي. ليست هناك ديمقراطية كقيمة مطلقة فوق الطبقات وصراعها.الحكم والدولة هما نتاج تاريخ الصراع الطبقي لمجتمع معين بمختلف أبعاده السياسية والايديولوجية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية والذي قد يتخد شكلا سلميا أو عنيفا. هذا الصراع هو الذي يحدد طبيعة الدولة (هل دينية أم علمانية أم طائفية أم غير ذلك؟) وشكلها (هل مركزية أم فيدرالية أم غيرهما؟) وطبيعة الحكم (هل دكتاتوري؟ هل استبدادي؟ هل ديمقراطي بالنسبة للطبقة أو الطبقات السائدة أم ديمقراطي بالنسبة للطبقات الشعبية؟).2.الحكم والدولة في المغرب حاليا:في المغرب، الحكم هو حكم الكتلة الطبقية السائدة المشكلة من البرجوازية التبعية للامبريالية، وملاكي الأراضي الكبار. و”الديمقراطية” هي ديمقراطية بين مكونات هذه الكتلة الطبقية السائدة واستغلال واستبداد وقهر للطبقات الشعبية، وخاصة الطبقة العاملة وعموم الكادحين. وهذه “الديمقراطية” هي، حاليا، دكتاتورية ناعمة تتحول، بسرعة، إلى تغول بوليسي وقد تكشف عن وجهها الدكتاتوري البشع أكثر كما وقع في ما يسمى سنوات الرصاص في مواجهة الانتفاضات الشعبية في الريف (1958-59) والدار البيضاء في 1965 و1981 والشمال ومراكش في 1984 وفاس وطنجة في 1990 وذلك مع احتداد الصراع الطبقي وعجز النظام على الاستجابة لأبسط المتطلبات الشعبية.وترتكز الكتلة الطبقية السائدة، لتبرير سلطتها، إلى الدين والوطنية والشرعية “الشعبية” أو “الديمقراطية” من خلال الانتخابات أو إدعاء خدمة “الصالح العام”.تمارس الكتلة الطبقية السائدة سيطرتها من خلال ممثلها السياسي الأساسي أي النظام المخزني، وعلى رأسه الملكية، الذي يحتكر السلطات الأساسية (الجيش ووزارات الداخلية والخارجية والشؤون الدينية وقوات القمع والقطاعت الاقتصادية الاستراتيجية..) وجهاز دولتها. وليست الأحزاب الإدارية أو الممخزنة سوى امتداد للنظام المخزني تساعد على تنفيذ التوجهات والاختيارات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية للمخزن وتضفي طلاء “ديمقراطيا” مزيفا (التعددية السياسية المفترى عليها).تاريخيا، النظام المخزني كان دائما في صراع مع القبائل ولم يكن يتحكم سوى في “بلاد المخزن” التي كانت تتمدد أو تتقلص حسب موازين القوى بينه وبين القبائل، بينما ما كان يسميه المخزن “بلاد السيبة”، فكان يعني المناطق التي كانت تعيش فيها القبائل المتمردة على المخزن والرافضة للضرائب غير الشرعية وسطرت هذه القبائل، بالخصوص، ملاحم بطولية ضد الاستعمار والمخزن، على رأسها ملحمة الريف بقيادة محمد بن عبد الكريم الخطابي وأيضا حركة الهيبة ماء العينين في الصحراء وموحا وحمو الزياني في الأطلس. ولم يتمكن المخزن ......
#الحكم
#والدولة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742465