الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رمضان حمزة محمد : صياغة جديدة لسياسة المياه الوطنية العراقية مهمة مطلوبة لضمان حقوق العراق المائية.؟
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد تركيا وإيران كدول منبع ويشتركان مع العراق في المياه الدولية العابرة للحدود يستخدمان أكثر من نصيبهما "العادل" من المياه إضافة الى تلويث الموارد المائية الموجودة في أراضيهما قبل دخولها العراق ، لذلك على العراق تطوير إستراتيجية لصياغة جديدة لسياسة المياه الوطنية العراقية تضمن لها الوصول العادل والمعقول إلى موارد المياه العذبة الغيرملوثة المشتركة العابرة للحدود الدولية، ومن خلال منهجية موضوعية وصارمة لتحديد ما إذا كانت إجراءات كل من تركيا وإيران متوافقة مع قواعد القانون الدولي أم لا، من خلال التعامل مع النتائج المترتبة على سلوك دولتي المنبع اللتان تنتهكان قاعدة من قواعد القانون الدولي للمياه (المعروف أيضًا باسم قانون المجرى المائي الدولي ، أو القانون الدولي للموارد المائية) هو مصطلح يستخدم لتحديد القواعد القانونية التي تنظم استخدام الموارد المائية المشتركة بين دولتين أو أكثر. وبموجب قواعد مسؤولية دول المنبع تجاه دول الوسط والمصب، سيتم تصنيف سلوكهم، هل هو سلوك مشروع أو سلوك غير مشروع، لأن تصرف الدولة إما يكون كفعل بانتهاك حقوق دولة المصب أو يعدٌ إغفالًا يُنسب إلى الدولة (أي يرتكبه جهاز الدولة على سبيل المثال ، اسلوب تشغيل مشاريعها المائية دون إعلام دولة المصب بسياسة التشغيل) ، وهذا السلوك يشكل انتهاكًا لقاعدة من قواعد القانون الدولي. على أن يتم مراجعة ذلك من قبل هيئة عراقية من ذوي الخبرة والإختصاص ومن تخصصات متعددة من الخبراء القانونيين والاقتصاديين وعلماء الهيدرولوجيا لتحديد مدى إمتثال الدولتين لالتزاماتهما الدولية فيما يتعلق باستخدام المياه المشتركة لأن هذه المعلومات قد تكون حاسمة في سياق المفاوضات بين الدول الثلاث وكذلك مع سورية، وهذا الإجراء سيساعد كثيراً في منع النزاعات...؟؟؟كون القانون الدولي الذي هو نظام قانوني معياري ويختلف عن الأنظمة القانونية الوطنية أو المحلية. لأن الغرض الأساسي منه هو تنظيم سلوك الدول المتشاطئة وتوفير الوسائل التي يتم بها تحديد حقوق والتزامات كل منها تجاه بعضهم البعض لضمان العلاقات السلمية ومنع النزاعات الدولية وحلها. لأن "الاستحقاق القانوني" هو القضية الأساسية في المياه الدولية. ......
#صياغة
#جديدة
#لسياسة
#المياه
#الوطنية
#العراقية
#مهمة
#مطلوبة
#لضمان
#حقوق
#العراق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693040
محمود الصباغ : قرية إجزم الفلسطينية إبان حرب العام 1948: صياغة تاريخ أنثروبولوجي من خلال روايات الفلاحين ووثائق الجيش
#الحوار_المتمدن
#محمود_الصباغ تأليف: إفرات بن زئيف- معهد ترومان، الجامعة العبريةترجمة: محمود الصباغالمقدمةتم الاستيلاء على قرية إجزم الفلسطينية، في صيف العام 1948، بعد اشتباكات دامت أكثر من ستة أشهر، وتم اقتلاع سكانها على يد القوات الإسرائيلية، وتفرقوا في أنحاء الشرق الأوسط. وإجزم من بين حوالي 400 قرية وبلدة فلسطينية تم إخلاءها من سكانها خلال الحرب في فلسطين في العام .1948. وما تحصلنا عليه من المعلومات من وثائق الجيش الإسرائيلي والروايات الشفوية للاجئين، وتلك التي تم جمعها في إسرائيل والأردن والأراضي المحتلة في الضفة الغربية، تُنتج صورة معقدة عن السكان المحليين وحرب العصابات المحلية والظروف الاجتماعية التي أثرت على النتائج النهائية [للحرب وسقوط البلدة]. ومن خلال الرواية التاريخية لتلك الأحداث يظهر لنا جدال من شقين: يحدد الشق الأول صورة جزئية للقرية، مقابل الصورة الكلية للحرب. ويسلط الشق الثاني الضوء على تفرد الروايات الشفوية ومساهمتها كمصادر تكشف جوانب مفقودة بخلاف ذلك(1).أظهرت الأحداث التي وقعت في القرية الفلسطينية ومحيطها، أي السهل الساحلي لجبل الكرمل، خلال حرب العام 1948، غموضاً كبيراً يعتبر واضحاً على المستوى الكوني، وتكتسب العديد من المصطلحات معانٍ مرنه مثل "طرد" أو "فرار" و "مفاوضات" و "متعاونون" واستخدام مصطلح "كان". وبعيداً عن التحقيق التاريخي ومحاولة رسم المعاني والمخاوف والدوافع المحلية، تكشف سردية اللاجئين عن المفاهيم والأحداث الاجتماعية التي ميزت حياة القرية والمجتمع الريفي الفلسطيني.المصدران الرئيسيان للمواد المعروضة هنا هما الوصف الشفهي للحرب الذي قدّمه لي الفلاحون الذين أصبحوا لاجئين (سواء من هم من أهل إجزم أو من سكان القرى المجاورة) بالإضافة إلى الوثائق الموجودة في أرشيف جيش الدفاع الإسرائيلي(2)، والذي يشمل مواد عن تقارير الضباط عن الهجمات وسير المعارك، وتقويمات الاستخبارات، وتقارير المخبرين، والوثائق العربية المصادرة، واستجواب السجناء(3)، وتحقيق اللجنة التابعة للأمم المتحدة التي تضمنت استجواب الفلاحين بعد وصولهم إلى الخطوط العراقية. وتشمل المصادر التكميلية المدرجة في هذه الورقة الشهادات الشفوية لجنود إسرائيليين شاركوا في القتال في إجزم وفي المنطقة المحيطة بها، بالإضافة إلى مواد أرشيفية وتقارير صحفية. والمشترك بين المصدرين الرئيسيين - روايات الفلاحين، ووثائق الجيش- أنهما مستمدان من الأشخاص الذين شهدوا أحداث الحرب، وهي في الغالب روايات مباشرة. وغني عن القول، أن التمييز بين المصادر الأرشيفية والروايات الشفوية للفلاحين، هو أن هذه الأخيرة تعبر عن انعكاسات قيلت بعد خمسين عاماً من "التذّكر". وحقيقة أن التفسيرات الشفوية هي انعكاس لا تشير بالضرورة إلى أنها روايات غير موثوقة أو مشوهة (Thompson 1978؛ Samuel and Thompson 1990). وتنبني حجتي هنا، بخلاف ذلك، على القول بعدم الاستغناء عن ذكريات تلك الفترة الحرجة. لقد احتفظ الفلاحون المنفيون [من قراهم] بالعديد من "المشاهد الفريدة" غير المغربلة في كثير ن الحالات، والتي أرخت ظلالها خلال فترة الفوضى من العام 1948. وتخلّد الروايات الشفوية ذكرى بعض الفاعلين وتشرح دوافعهم. وقد قيل لنا كيف ولماذا انتقم سائق الحافلة الجزماوي من اليهود أو كيف حاول محامي جزماوي أن يحكم بين القرية واليهود. علاوة على ذلك، تصبح الديناميات الداخلية للقرية (مثل التوتر بين الطبقات، وتقسيم العمل بين الذكور والإناث أو تفكك النسيج الاجتماعي المعتاد بسبب الاشتباكات المستمرة) تصبح، جميعها، عوامل ترتبط بصلة ما بالصورة العامة لفترة الحرب. وكان ......
#قرية
#إجزم
#الفلسطينية
#إبان
#العام
#1948:
#صياغة
#تاريخ
#أنثروبولوجي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716839
محمد صالح اميدي : مبادرات صياغة دستور الاقليم خطوة مهمة و ضرورية
#الحوار_المتمدن
#محمد_صالح_اميدي مبادرات صياغة دستور الاقليم خطوة مهمة و ضرورية !! الحلقة الاولىالمحامي المستشار محمد صالح اميدي تتردد في وسائل الاعلام المختلفة في اقليم بوجود مبادرة من قبل رئاسة الاقليم ،لصياغة دستور لاقليم كوردستان، بغية سنه و تشريعه،و رغم التأخير غير المبرر خلال السنوات الستة العشرة الماضية ،الا ان صياغته و سنه في هذه المرحلة الحساسة سياسياً و اجتماعياً و اقتصادياً لهو امر مهم و ضروري جداً و لا يجوز الاهمال و التراخطي في تنفيذ هذه الخطوة المهمة.بالاخص فيما يتعلق بتثبيت اركان الاقليم و حدوده و الحقوق و الحريات العامة، و حقوق الافراد و الجماعات و الطوائف الدينية و الاثنية في الاقليم و تنظيم السلطات التشريعية و التنفيذية و القضائية بما يضمن سلطة الدستور والقوانيين الصادرة بموجب احكامه،و بشكل مفصل بعيداً عن المطاطية اللغوية و التفسيرات المختلفة للنصوص و اجتهادها وفق امزجة الموظفين العمومين اعتباراً من رئيس الاقليم و انتهاءاً لاي موظف تنفيذي يتولى تنفيذ المهام الرسمية و العامة. الدستور كما نعلم هو القانون الاساسي والاسمى في اي بلد،و لا ترقى اية نصوص قانونية او اوامر حزبية لسمو النص الدستوري النابع من ارادة الشعب، حيث ان الدولة او الاقليم الذي لا يملك دستوراً ينظم الحياة العامة و تنسق بين السلطات و تضع الحدود الفاصلة بين صلاحياتها لا يعتبر دولة او اقليم فيدرالي. لكن اي دستور نحن بحاجة اليه في الاقليم...؟ للاجابة على هذا السؤال المهم يستوجب التطرق الى فهم موقعنا السياسي في العراق الفيدرالي، و و تطابقه مع النصوص الدستورية الاتحادية كقاعدة اساسية لترسيم الحقوق و الواجبات و تنظيم السلطات و تنسيقها بما يتلائم مع الاهداف المرجوة للحفاظ على حقوق المواطنيين بشكل خاص و الحريات الاساسية للشخصيات الاعتبارية و الطبيعية.و ابدي هنا ملاحظاتي الخاصة للجنة القائمة على صياغته و اخراجه كمشروع متكامل وحضاري يلبي متطلبات المرحلة القادمة للاقليم و منها:1. يجب ان تكون صياغة النصوص الدستورية للاقليم ،صياغة واضحة تعكس الحقوق والواجبات العامة و الخاصة بشكل مفصل، بعيداً عن مطاطية التأويل والاجتهاد و الفذلكة اللغوية، لكي لا يكون محل نزاع و تفسير و اجتهاد غير مبرر،حيث ان اكثرية الاحكام الدستورية في الشرق المتخلف و الدول الشرقاوسطية بالاخص العربية منها و الاسلامية تعتمد على النصوص العامة القابلة للاجتهاد والتأويل غير المبررين..و الاتيان ببعض النصوص العامة غير القابلة للتطبيق رغم جمالية النص اللغوي البعيد عن التطبيق من قبل الاجهزة الحكومية..على سبيل المثال ان اكثرية النصوص الدستورية في تلك الدول تقضي بان ((الشعب هو مصدر السلطات)) انها حقاً عبارة دستورية معبرة و جميلة الا ان تطبيقها بشكل عملي امر في غاية الصعوبة..و ان المحاكم الدستورية التي تقوم بتفسير هذا النص تلاقي صعوبة كبيرة في تحديد مقاصد المشرع و هدفه في تدوين هذا النص المطاطي ..مما يستوجب على لجنة الصياغة ان تقوم بصياغة فارهة و واضحة تعكس حقيقة ان الشعب مصدر السلطات من خلال توضيحها و اتمامها وفق باقي الدساتير العالمية..2. علينا ان ندرك بان النصوص الدستورية غير قابلة للتعديل المتبع في تغيير القوانين لان النصوص الدستورية تتميز بخصوصية الثبات و الاستقرار و تتوفر فيها مبدأ الشمولية و التعميم على جميع الحالات و الحقوق العامة و الخاصة.3. علينا ان ندرك بان العلم الدستوري في الغرب قد وصل الى درجة كبيرة من الرقي و السمو و التعميم و الصياغة الواضحة و الهادة التي تعكس مقاصد المشرع و تتناسب مع جميع ......
#مبادرات
#صياغة
#دستور
#الاقليم
#خطوة
#مهمة
#ضرورية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717751
حسن خليل غريب : في سبيل صياغة الموقف السليم من الملف النووي الإيراني
#الحوار_المتمدن
#حسن_خليل_غريب هل يتململ قطار النظام العربي الرسمي؟لأنه في طريقة صياغة القرار حول الملف النووي الإيراني يتحدَّد مصير الوطن العربي فيما بعده، سلباً أو إيجاباً. على العرب، بشتى أشكال مؤسساتهم الشعبية والرسمية، أن تنصَّب جهودهم على المشاركة في صياغته حتى لا يحمل ألغاماً تتفجَّر تباعاً في المستقبل. ولقد خصَّصنا هذا المقال لمخاطبة النظام العربي الرسمي كي لا يكون على هامش المفاوضات، وذلك لسبب وليس غيره، هو في أنه يمتلك الإمكانيات السياسية والاقتصادية الضاغطة الكفيلة بفرض صياغة تصب في مصلحة الوطن العربي بشتى أقطاره.قد يستهجن البعض من أننا نخاطب النظام العربي الرسمي وندعوه إلى تحمل مسؤولياته باستعادة القرار العربي على الرغم من أننا نعرف حقيقة تلك الأنظمة. ومن أهم مظاهر حقيقتها وبواطن تلك الحقيقة، هي أنها باعت مواقفها وتنازلت عن دورها الوطني والقومي لدول خارجية أقل ما يُقال فيها، أنها بمثابة توكيل الراعي ذئباً بحراسة الغنم. وعلى الرغم من ذلك، لماذا نخاطب في هذه المرحلة تلك الأنظمة لتصحيح انحرافاتها؟من أجل الإجابة على هذا السؤال ربما تساعدنا مناهج وضع الفرضيات التي علينا أن نخضعها للتجربة من أجل استنباط البرهان الأكثر قرباً من المنطق الصوري من جهة، والمقاربة بينه وبين منطق الوقائع العيانية من جهة أخرى.يقول المنطق الصوري بأن النتائج مرتبطة بالمقدمات، وإن الاستناد إلى مقدمات خاطئة يقود إلى نتائج خاطئة. وإن تكليف الطبيب غير المختص بمعالجة أمراض لا علاقة لها باختصاصه سيكون علاجه فاشلاً. وهذا يقود إلى النتيجة المنطقية الصورية التالية: إن تكليف أنظمة عربية رسمية كطبيب لمعالجة أمراض كان هو نفسه السبب بانتشارها، هو تكليف خاطئ. ولكن إذا كان الأمر الواقع يفرض غياب هذا الطبيب فماذا تفعل؟هنا أستند إلى الرؤية التالية: يمكن تكليف هذا الطبيب بمعالجة ما يدخل ضمن اختصاصه لمعالجة ما يستطيع علاجه، كفرضية واقعية، حتى تنضج ظروف وجود طبيب آخر لمتابعة علاج المريض من أمراض أخرى. ويدعم حجتنا في هذا التكليف هو أن مصالح النخب الحاكمة في تلك الأنظمة مهدَّدة قبل شعوبها بالخطر مما تجري حياكته من حلول على طاولات تمَّ تغييبها عنها. واستناداً إلى هذه الفرضية سأحاول صياغة موقف أضعه أمام بعض الأنظمة العربية الرسمية أتناول فيه موضوع الساعة الساخن، وهو الملف النووي الإيراني الذي تنسج خيوطه دول العالم الكبرى بغياب تلك الأنظمة.ولأننا نعتبر أن العدو الصهيوني المتضرر الأكبر من امتلاك إيران السلاح النووي، تحصر الدول الكبرى مواقفها في هذا الجوانب من دون الجوانب الأخرى. والسبب ليس خوفاً من السلاح بحد ذاته، بل لأن امتلاكه، من قبل دولة من دول المنطقة، سيضيق مسافة التوازن العسكري الاستراتيجي مع العدو الصهيوني، وهذا من غير المسموح به والذي ترفض الدول الكبرى تحقيقه، لأن العدو الصهيوني هو قاعدتها الاستراتيجية الأمامية في المنطقة.ولأننا على درجة من اليقين أن امتلاك إيران السلاح النووي ليس موجَّهاً ضد العدو الصهيوني، بل هو من أجل استخدامه كورقة قوة تتيح للنظام الإيراني احتلال موقع المنافسة مع العدو الصهيوني، وحلفاؤه من الدول الكبرى، وذلك للضغط بواسطته للحصول على حصة في كعكة الوطن العربي. ومن أجل فرض نفسها قوة إقليمية للحصول على تلك الحصة، فقد عملت جاهدة لامتلاك سلاحها النووي.ولأن في صياغة الموقف منه جوانب أخرى تطول بأذاها البالغ الوطن العربي بكامله من حيث إن المشروع الإيراني مشروع استيطاني طائفي، شبيه بالمشروع الاستيطاني الصهيوني، يستهدف تقسيمه إلى دويلات طائفية تدين بعضها بالولاء له. < ......
#سبيل
#صياغة
#الموقف
#السليم
#الملف
#النووي
#الإيراني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725851
حسين عجيب : النظرية الجديدة للزمن _ نسخة ثانية مع إعادة صياغة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب يعيش الفرد الإنساني ، من ولادته حتى وفاته ، في الحاضر المستمر .هذا الشعور مشترك ، ويختبره الجميع بلا استثناء .بنفس الوقت ، ندرك جميعا ونفهم أننا كنا في الماضي ، ونعرف أيضا أن ما كان المستقبل البعيد يوما ، صار في الماضي ( أمثلة تجاوز مرحلة البكالوريا ، وانتهاء الخدمة العسكرية ، أو التخرج ، وفترة الشباب التي تصير خلفنا ، وغيرها من الأحداث السارة أو المؤلمة ) ، فكيف يمكن تفسير ذلك بشكل منطقي وتجريبي ؟! هذا السؤال المطروح على الثقافة العالمية منذ أكثر من عشرين قرنا ، ما يزال بدون جواب : ما هو الواقع ؟! لا أزعم أنني توصلت إلى الحل العلمي ، الصحيح والنهائي ، والذي يبقى صحيحا بعد قرن وأكثر _ يقبل الاختبار والتعميم _ ومتفقا عليه .لكنني أزعم ، أن قارئ _ة هذا النص سوف يصل إلى مستوى فكري جديد بالفعل ، وهو متقدم على البحث الفلسفي والعلمي الحاليين بدرجة واضحة .....مشكلة الواقع تتمحور حول علاقة الحياة والزمن ، وما تزال الممارسة الثقافية العالمية _ الموروثة والحالية بالتزامن _ تقوم على اعتبار أن سهم الزمن والحياة واحد لا اثنين . وهذه مغالطة وليست مفارقة فقط .الحياة والزمن نقيضان بالكامل ، ويتمثل ذلك بالعمر الفردي .كل فترة زمنية ( لحظة أو ثانية أو ساعة أو سنة ) هي تنقص من العمر وتضاف إليه بنفس الوقت .بعبارة ثانية ، العمر يتزايد ويتناقص بالتزامن ، يتزايد بدلالة الحياة ويتناقص بدلالة الزمن .علاقة الزمن والحياة ، تتمثل بمعادلة صفرية من الدرجة الأولى :س + ع = الصفر .الزمن + الحياة = الصفر .....المشكلة المباشرة في طبيعة الحاضر وماهيته بالدرجة الأولى ، وفي العلاقة بين الماضي والحاضر والمستقبل بصورة عامة . الحاضر ، أو الوقت الحالي والمباشر أو الزمن ، معطى شعوري بديهي ومشترك . لكن هنا المفارقة والمغالطة معا .توجد مشكلة مزمنة ، منذ عشرات القرون ، تتمثل بطبيعة الوقت أو الزمن ، والموقف منها جدلي إلى اليوم . فريق يعتبر أن للزمن وجوده الموضوعي ، والمستقل ، وفريق مقابل يعتبر أن الزمن فكرة عقلية لا أكثر مثل اللغة والرياضيات وغيرها من النظم العقلية العديدة .مع مشكلة تتعلق بمفهوم الحاضر نفسه ، وهي أكثر تعقيدا وغموضا .لا أحد ينكر الحاضر _ الآن ، حيث نختبر وجودنا جميعا .بنفس الوقت لا يوجد أدنى اتفاق حول معنى الحاضر ، تحديده وتعريفه .....يتمثل الحاضر بالعمر الفردي .من لحظة الولادة وحتى لحظة الموت ، يستمر الحاضر .وهو الزمن الحقيقي للفرد الإنساني ( أنت وأنا والجميع ) .لا يعني ذلك بالطبع أن الماضي والمستقبل غير حقيقيين ، بل أنهما خارج المجال الشعوري والمباشر ، وندركهما بالعقل والتفكير فقط .يتمثل الحاضر بالتاريخ أيضا ، وهو عمر الدول والحضارات .....الحاضر يمتد بين ، أصغر من أصغر شيء وبين أكبر من أكبر شيء .ويتحدد بالمجال أو الحيز ، بين الماضي والمستقبل .الحاضر مرحلة ثانية بطبيعته ، بعد الماضي وقبل المستقبل .( هذه الصيغة التقليدية ، وهي صحيحة لكن بدلالة الحياة ) .الحاضر مرحلة ثانية بالطبع ، لكن بعد المستقبل وقبل الماضي .( هذه الصيغة الجديدة ، وهي بدلالة الزمن أو الوقت لا الحياة بالطبع ) .....لم تحل مشكلة الحاضر بالطبع ، لكن تكشفت المشكلة اللغوية .الحاضر الزمني ، يتحرك بعكس الحاضر الحي ( الحضور ) ، والعكس صحيح أيضا .بعبارة ثانية ، الحاضر ( زمن ) والحضور ( حياة ) متعاكسان بطبيعتهما .وتبقى مشكلة البعد الثالث في الواقع المكان أو الاحد ......
#النظرية
#الجديدة
#للزمن
#نسخة
#ثانية
#إعادة
#صياغة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727977
حسين عجيب : النظرية الجديدة _ نسخة ثانية إعادة صياغة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب النظرية الجديدة _ نسخة ثانية مع إعادة صياغةإشارة أولية ...ليست المشكلة اللغوية مزدوجة ، ومتعاكسة بين الحياة والزمن فقط ، بل هي أكثر تعقيدا ، وتعبر عن ذلك كلمة الجديد خاصة _ أو القديم .....الأمس بدلالة الحياة ، حدث قبل 24 ساعة ، وقبله الماضي كله .لكن الأمس والماضي بدلالة الزمن ( الوقت ) على العكس من ذلك ، فهو يأتي من المستقبل _ ويحدث أولا وليس بالمرحلة الثالثة _ لا من الماضي بالطبع .لا أعرف كيف أو متى يمكن أن تحل المشكلة اللغوية المشتركة ، حيث التعبير مزدوج ومتعاكس دوما بين الحياة الزمن . وذلك لا يقتصر على اللغة والثقافة العربيتين . في بقية اللغات والثقافات يعتبر الزمن والحياة في اتجاه واحد ، بل يعتبران عنصرا واحدا عادة ، لا اثنين ( الزمن والحياة ) .وهذا خطأ مشترك وموروث ، لغوي ، ومنطقي ، في الثقافة العالمية السائدة _ في العلم والفلسفة خاصة .....توجد مشكلة لغوية أخرى ، خاصة بالعربية وحدها ، تعدد التسميات الوقت أو الزمن أو الزمان ، الثلاثة كلمة واحدة وتعبير عن فكرة ، وخبرة واحدة .....الجديد ( مصدره وطبيعته ) : أحد قضايا العلم والفلسفة المزمنة .يمثل الجديد ، أيضا القديم ، محور المشاكل اللغوية ، وهي ثلاثة :1 _ الجديد الحي ، بدلالة الحياة ( المواليد الجدد والأجيال القادمة ) .2 _ الجديد الزمني ، بدلالة الوقت ( الحاضر أو الزمن الحالي ) .3 _ الجديد المكاني ، بدلالة الإحداثيات ( الظواهر الطبيعة والبيئة ) .الخلط والعشوائية في المعنى والدلالات ، تجسدها كلمة الجديد ( أو القديم ) بصورة خاصة ، في العربية وغيرها . ....مثال تطبيقي هل الحاضر ( الآن ) والحضور ( هنا ) والمحضر ( هنا أيضا ) قديم ام جديد ؟!ليس الجواب سهلا ، أو ممكنا بين أحدها .بدلالة الحياة : الماضي قديم والمستقبل جديد ، والحضور نتيجتهما ، بينهما ومحصلتهما . بدلالة الزمن العكس : الماضي جديد والمستقبل قديم ، والحاضر نتيجتهما ، بينهما ومحصلتهما .بدلالة المكان : التحت والأسفل يمثل القديم بينما الفوق والأعلى يمثل الجديد ، والمحضر نتيجتهما ، بينهما ومحصلتهما .........تذكير بخلاصة النظريةيعيش الفرد الإنساني ، من ولادته حتى وفاته ، في الحاضر المستمر .هذا الشعور مشترك ، ويختبره الجميع بلا استثناء .بنفس الوقت ، ندرك جميعا ونفهم أننا كنا في الماضي ، ونعرف أيضا أن ما كان المستقبل البعيد يوما ، صار في الماضي ( أمثلة تجاوز مرحلة البكالوريا ، وانتهاء الخدمة العسكرية ، أو التخرج ، وفترة الشباب التي تصير خلفنا ، وغيرها من الأحداث السارة أو المؤلمة ) ، فكيف يمكن تفسير ذلك بشكل منطقي وتجريبي ؟! هذا السؤال المطروح على الثقافة العالمية منذ أكثر من عشرين قرنا ، ما يزال بدون جواب : ما هو الواقع ؟! لا أزعم أنني توصلت إلى الحل العلمي ، الصحيح والنهائي ، والذي يبقى صحيحا بعد قرن وأكثر _ يقبل الاختبار والتعميم _ ومتفقا عليه .لكنني أعتقد ، أن قارئ _ة هذا النص سوف يصل إلى مستوى فكري جديد بالفعل ، وهو يتقدم على البحث الفلسفي والعلمي الحاليين بدرجة واضحة .....مشكلة الواقع تتمحور حول علاقة الحياة والزمن ، وما تزال الممارسة الثقافية العالمية _ الموروثة والحالية بالتزامن _ تقوم على اعتبار أن سهم الزمن والحياة واحد لا اثنين . وهذه مغالطة وليست مفارقة فقط .الحياة والزمن نقيضان بالكامل ، ويتمثل ذلك بالعمر الفردي .كل فترة زمنية ( لحظة أو ثانية أو ساعة أو سنة ) هي تنقص من العمر وتضاف إلي ......
#النظرية
#الجديدة
#نسخة
#ثانية
#إعادة
#صياغة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728233
حسين عجيب : النظرية الجديدة _ نسخة ثانية إعادة صياغة ، الفصل الأول والثاني
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب النظرية الجديدة _ نسخة ثانية مع إعادة صياغةالفصل الأول والثاني( لا يوجد وقت غير مناسب )العلاقة بين الحياة والزمن ( الوقت ) ، تتكشف عبر مفارقة العمر الفردي :مع تقدم العمر الفردي ، تتناقص بقية العمر بالتزامن ؟وهذه المشكلة يتعذر حلها بدون تصحيح الموقف التقليدي من الزمن ، حيث يتجه سهم بعكس سهم الحياة : من المستقبل إلى الماضي ، عبر الحاضر .بعبارة ثانية ،تربط بين الحياة والوقت علاقة صفرية من الدرجة الأولى :س + ع = الصفر .الحياة + الوقت = الصفر .وبعدها تبدأ مشكلات جديدة ، حول المستقبل وطبيعته ومصدره خاصة ، وعن الماضي ، والعلاقة بين المستقبل والماضي خاصة . وهي ما تزال مجهولة بشكل شبه كامل .....ليست المشكلة اللغوية مزدوجة ، ومتعاكسة بين الحياة والزمن فقط ، بل هي أكثر تعقيدا ، وتعبر عن ذلك كلمة الجديد خاصة _ أو القديم .....الأمس بدلالة الحياة ، حدث قبل 24 ساعة ، وقبله الماضي كله .لكن الأمس والماضي بدلالة الزمن ( الوقت ) على العكس من ذلك ، فهو يأتي من المستقبل _ ويحدث أولا وليس بالمرحلة الثالثة _ لا من الماضي بالطبع .لا أعرف كيف أو متى يمكن أن تحل المشكلة اللغوية المشتركة ، حيث التعبير مزدوج ومتعاكس دوما بين الحياة الزمن . وذلك لا يقتصر على اللغة والثقافة العربيتين . في بقية اللغات والثقافات يعتبر الزمن والحياة في اتجاه واحد ، بل يعتبران عنصرا واحدا عادة ، لا اثنين ( الزمن والحياة ) .وهذا خطأ مشترك وموروث ، لغوي ، ومنطقي ، في الثقافة العالمية السائدة _ في العلم والفلسفة خاصة .....توجد مشكلة لغوية أخرى ، خاصة بالعربية وحدها ، تعدد التسميات الوقت أو الزمن أو الزمان ، الثلاثة كلمة واحدة وتعبير عن فكرة ، وخبرة واحدة .....الجديد ( مصدره وطبيعته ) : أحد قضايا العلم والفلسفة المزمنة .يمثل الجديد ، أيضا القديم ، محور المشاكل اللغوية ، وهي ثلاثة :1 _ الجديد الحي ، بدلالة الحياة ( المواليد الجدد والأجيال القادمة ) .2 _ الجديد الزمني ، بدلالة الوقت ( الحاضر أو الزمن الحالي ) .3 _ الجديد المكاني ، بدلالة الإحداثيات ( الظواهر الطبيعة والبيئة ) .الخلط والعشوائية في المعنى والدلالات ، تجسدها كلمة الجديد ( أو القديم ) بصورة خاصة ، في العربية وغيرها . ....مثال تطبيقي هل الحاضر ( الآن ) والحضور ( هنا ) والمحضر ( هنا أيضا ) قديم ام جديد ؟!ليس الجواب سهلا ، أو ممكنا بين أحدها .بدلالة الحياة : الماضي قديم والمستقبل جديد ، والحضور نتيجتهما ، بينهما ومحصلتهما . بدلالة الزمن العكس : الماضي جديد والمستقبل قديم ، والحاضر نتيجتهما ، بينهما ومحصلتهما .بدلالة المكان : التحت والأسفل يمثل القديم بينما الفوق والأعلى يمثل الجديد ، والمحضر نتيجتهما ، بينهما ومحصلتهما .........تذكير بخلاصة النظريةيعيش الفرد الإنساني ، من ولادته حتى وفاته ، في الحاضر المستمر .هذا الشعور مشترك ، ويختبره الجميع بلا استثناء .بنفس الوقت ، ندرك جميعا ونفهم أننا كنا في الماضي ، ونعرف أيضا أن ما كان المستقبل البعيد يوما ، صار في الماضي ( أمثلة تجاوز مرحلة البكالوريا ، وانتهاء الخدمة العسكرية ، أو التخرج ، وفترة الشباب التي تصير خلفنا ، وغيرها من الأحداث السارة أو المؤلمة ) ، فكيف يمكن تفسير ذلك بشكل منطقي وتجريبي ؟! هذا السؤال المطروح على الثقافة العالمية منذ أكثر من عشرين قرنا ، ما يزال بدون جواب : ما هو الواقع ؟! لا أزعم أنني توصلت إلى الحل الع ......
#النظرية
#الجديدة
#نسخة
#ثانية
#إعادة
#صياغة
#الفصل
#الأول
#والثاني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728798
وهبي الحسيني : اثر صياغة الخبر على المواطن
#الحوار_المتمدن
#وهبي_الحسيني ان صياغَة ًالخبر وطريقة بثه في وسائل الاعلام له اثر كبير على المُتلقي نفسيا واجتماعيا .فيجب ملاحظة ذلك بدقة قبل بثه لنبعد القلق والخوف عن المواطن الذي يعيش صراعا بسبب التدهور الامني والصحي والمالي الذي يمر به .يجب ان ياخذ الاعلام دورا ايجابيا في التهدئة وزرع الامل ببث برامج التسامح والمحبة والالفة بين ابناء المجتمع . ......
#صياغة
#الخبر
#المواطن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729352
المثنى الشيخ عطية : صياغةٌ فاتنةٌ للحبّ في مجموعة الشاعرة ديمة محمود -أصابع مقضومة في حقيبة-
#الحوار_المتمدن
#المثنى_الشيخ_عطية مثلما تتلبّس الفيروسات الكومبيوترات والأجسادَ فتصبحَ جزءاً منها، تَشلّ إرادتَها وتُوجّهُها لغاياتِها، تتلبّسُ عوامل مجهولةٌ، هي جزءٌ من الأجساد ذاتِها على الأغلب، الأرواحَ، وتضيفُ تعريفاً آخر للإنسان هو أنّه كائنٌ قابلٌ للتلبّس، ولا يهمّ هنا اعتقاد البعض بهذه العوامل أنها الجنّ، وأنها قد تكون موجودةً في عوالم موازيةً، بقدْر ما يستحضر المرء اعتقادات الشعوب على صعيد الشِّعر، من وجود جنيّاته التي تتلبّس الشعراء، "فيقولون ما لا يفعلون، ويتبعهم الغاوون"، معارضةً من قبل السّائد لشطحاتهم المتفجّرة من براكين وادي عبقر، وفقَ التصوّر العربي لهاتيك الجنيات. الشاعرة المصريّة ديمة محمود، في مجموعتها الجديدة: "أصابع مقضومة في حقيبة"، امرأة ٌتلبّسها الشّعر، ليس في خلايا قصائدها على مدى المجموعة التي تنتهي بـ" مواقيت غول" الحبّ الآسر، وإن ببعض الانسدادات في بعضها، وإنّما كذلك في نَصّ تصديرها للمجموعة التي تتداخل فيها الأسطورة بأنواعها، وجرأةِ شطحها، وخجلِ وخوفِ وقصورِ تصوّر بعضها؛ كما تتداخل فيها الأغاني التي تعكس الثقافة الجمعية، بعاديّة التداخل وألقِ ارتقائه؛ مع أودية الشّعر بليالي شهرزاد المستمرة إلى ما وراء الليلة الأخيرة؛ ودورانِ الأفلاك في سبّحات القديسين والمؤمنين ثلاثاً وثلاثين شهقةً، وإن اقتصرت البنية على اثنين وعشرين قصيدةً بخلاف تجلّيات أسرار انسدال الشَّعر وهجس القارئ؛ بالإضافة إلى ثقوبِ الواقع السوداء التي تأكل بياض أميرات الماضي الجميل، والأهمّ: سموّ الحب من كلامه الذي ابتذلته سطحية الاعتياد والتكرار، وارتقاءُ الشهوةِ مما أوقعها الابتذال في فخاخه، إلى انصهارات الحب والشهوة بفطرية الكون والطبيعة التي يتفجّر فيها الخصبُ، وتطوفُ غيلان النار، وتتخايل ربات الجمال: "هنا حجرٌ في طريق العثرة/ ترتطم به امرأة تركلُ المسافةَ/ تسحب سقف العالم في حُجرها/ لا تكترث سوى/ للسناجب تُعدُّ مؤونة الشتاء/ والدودِ ينأى بنفسه بعيداً عن ترّهات الحكمة/ تُعدُّ جحور النمل في زوايا الأبواب/ وتهُشُّ عليها الهواء بضفيرتها/ وبنهمٍ تكوّم قشور الفاكهة البائتة آخر اليوم/ لتوقد نرجيلةً أو شجرة/ أو تملأ بها كيس نفاياتٍ تقذف لا مبالاتها معه/ للمرّة التسعين بعد الألف/ تمشّط شَعرها في اليوم ثلاثاً وثلاثين مرّة/ كلَّ مرّةٍ بقصيدة/ وترقص حتى يذوي اللّيل لما يَجِنّ التعب/ أو تعودَ ذاتُ الرداء الأحمر.". في تلبّس جنّي الشعر لامرأتها، تُكوّن ديمة محمود الشغوفة بالأساطير والأرقام المقدّسة، باقةَ قصائدها برقم اثنين وعشرين قصيدة، وهو الرقم الثاني المقدّس بعد الرقم 11، قبل الرقم 33، وربّما كان هذا بقصدية من الشاعرة التي وضعت هذا الرقم لوحده في الفهرس أو بدونها؛ وترتدي جميعُ القصائد ثيابَ "قصيدة النثر" المتوسطة الطول، بعناوين يوحي أغلبُها بنهجها في التداخل مع الأسطورة والطبيعة، وشغف الولوج بخبايا أسرار الكون والنفس، مثل: ( قداس الماء، المتاهة، كأس اللّوتس، إغفاءة ربّة، حضرة، دوائر في حفيف، كأنّها هي، واسعةٌ بما يكفي، بسُرّة واحدة، مواقيت غول). وتفتتح ديمة باقة قصائدها بنصّ يبدو قصيدةً من دون عنوانٍ، ويبلور خطوط وألوان القصائد، قبل أن يتكوّر ويستقرّ في وضع الجنين بحضن القصيدة الأخيرة الخاتمة، "مواقيت غول"، التي تتألّق بها المجموعة. ويعود بها القارئ إلى نص البداية. في تلبّس جنّي الشّعر لامرأتها، تتجلّى وتترادف مع بعضها المزايا التي تُبَلور طبيعة المجموعة وأسلوب شاعرتها، ومن ذلك ما يلمسه القارئ من: ـــ إدخال الأسطورة في القصائد، بشخصياتها: الملك النبي سليمان وموسى والمسيح من ......
#صياغةٌ
#فاتنةٌ
#للحبّ
#مجموعة
#الشاعرة
#ديمة
#محمود
#-أصابع
#مقضومة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739206
منى أباظة : المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء العام في مصر
#الحوار_المتمدن
#منى_أباظة اجتذبت المساحات الكبرى مثل المحطات والمطارات ومراكز التسوّق اهتمام علماء الاجتماع الحضريين خلال السنوات الماضية (شيلدز، &#1633-;-&#1641-;-&#1640-;-&#1641-;-؛ جوزيف، &#1633-;-&#1641-;-&#1641-;-&#1638-;-). ألهمت هذه المساحات العامة– كالتي عرّفها عالم الاجتماع الفرنسي إسحق جوزيف (&#1633-;-&#1641-;-&#1641-;-&#1638-;-) بأنها «مساحات مرور» (espaces de passage) أو «أماكن- حركة»(lieux-movements) – علماءَ الاجتماع الحضريين لإعادة التفكير في مفهوم المساحة كفضاء للتواصل واللقاء. يدعونا إسحق جوزيف إلى دراسة هذه المساحات من منظور اجتماعي دقيق أو منظور علم الاجتماع التفاعلي. تنظر دراسة مدهشة أخرى بعنوان «التسوّق والمكان والهوية» (ميلر وآخرون، &#1633-;-&#1641-;-&#1641-;-&#1640-;-) إلى مراكز التسوق البريطانية. يجادل ميلر ومن معه بأن التسوق لا يعيد إنتاج الهويات فحسب، بل يقدّم عنصر بناء هوية فعّال ومستقلّ. وتقدم الدراسة تصوّرات جديدة حول كيفية التفسير والربط بين الإثنية والاستهلاك من خلال الاستعمال المختلف للمساحة العامة، كما تقدّم نظرة محفّزة لتاريخ دراسة الاستهلاك، مشيرةً إلى حقيقة أن الاستهلاك قد أصبح عالمًا بحد ذاته، إضافة إلى أنها تضيء على أهمية المساحة والمكان لهويات المستهلكين ولممارسات التسوق الثقافية. علاوة على ذلك، تذكّرنا الدراسة كيف أن هذه الجغرافيات الجديدة تخلق على الدوام أشكالاً جديدة من التسوّق ومن أساليب الحياة، كما أنها تؤكد حاجة النظر إلى مراكز التسوّق من منظور العاملين في المتاجر وكيف يؤثر التسوق على الجنسانية والعلاقات الاجتماعية (موريس، &#1633-;-&#1641-;-&#1641-;-&#1633-;-)&#1633-;-.أنتج ريكاردو فريرا فريتاس (&#1633-;-&#1641-;-&#1641-;-&#1638-;-) دراسة مفصّلة، مستلهمًا أعمال عالم الاجتماع الفرنسي ميشال مافيسولي، يقارن فيها مراكز تسوق متعدّدة في البرازيل مع «فوروم دي هال» الباريسي. يُكثر فريتاس من استخدام مفهوم المخيال (imaginaire) بخصوص إعادة الصياغة الداخلية للمساحة. ويرمز مركز التسوق، بحسب فريتاس، إلى المدنية المثالية، هذه المساحة محمية من التلوّث والطبيعة. وبصفتها مساحة محاكاةٍ، فإن مفاهيم «المنسوخ» و«المعاد تدويره» و«الافتراضي» تصبح ذات أهمية. ازدادت مراكز التسوق في البرازيل بالتوازي مع زيادة العنف خلال آخر عقدين، من مركز واحد عام &#1633-;-&#1641-;-&#1640-;-&#1632-;- إلى &#1633-;-&#1641-;- في &#1633-;-&#1641-;-&#1641-;-&#1637-;-، كسبيل لتوفير مساحة لا عنف قيد المراقبة. يجري الحديث في ريو عن «باراشوبنغ» (&#1639-;-&#1635-;-,&#1641-;-&#1632-;-&#1638-;- أمتار مربعة) كأكبر مركز تسوق في أميركا اللاتينية، بصفته مكانًا مرتبطًا بـ«أنسنة» المساحة ضد العنف (فريتاس، &#1633-;-&#1641-;-&#1641-;-&#1638-;-: &#1641-;-&#1637-;-).التسكّع والتسوّقيذكّرنا زيغموند بومان (&#1633-;-&#1641-;-&#1641-;-&#1638-;-) بأن فالتر بنيامين هو من اخترع المتسكع (flâneur) بصفته الشخصية الرمزية للمدينة الحديثة. ويخبرنا بومان (&#1633-;-&#1641-;-&#1641-;-&#1638-;-: &#1641-;-&#1637-;-) من خلال الربط بين المساحة الجديدة لمراكز التسوق وبين التسكع، بأن مراكز التسوق تجعل العالم– «مسوّرًا بدقّة، مراقبًا إلكترونيًّا، وخاضعًا لحراسة عن كثب»– «آمنًا للحياة بصفتها تجوّلاً». يعود اسما فالتر بنيامين وغيورغ سيميل إلى الظهور باستمرار في أدبيات المدينة، مشدّدَين على أن الغريب والوحدة هما ملهما إعادة اختراع المساحات؛ فقد بدأ الرجلان حوارًا حول التجول في الكاتدرائيات الحديثة وإمبراطوريات الاستهلاك. يعيد مايك فيذرستون (&#1633-;-&#1641-;-&#1641-;-&#1640-;-: &#1641-;-&#1633-;-&#1632-;-) صياغة مفهوم ......
#المراكز
#التجارية،
#الثقافة
#الاستهلاكية
#وإعادة
#صياغة
#الفضاء
#العام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740047