الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نايف عبوش : مذكرات غانم العناز.. سيرة ذاتية بنمط موسوعي يستحق التنويه
#الحوار_المتمدن
#نايف_عبوش مذكرات غانم العناز ..سيرة ذاتية بنمط موسوعي يستحق التنويه  نايف عبوشوصلتني يوم الإثنين  المصادف &#1633-;-&#1640-;- /&#1633-;-/ &#1634-;-&#1632-;-&#1634-;-&#1633-;-، نسخة من كتاب الأستاذ غانم العناز الموسوم (مذكرات غانم العناز.. الشاعر والمؤلف وخبير النفط )، مهداة لي منه شخصياً ، فشكراً جزيلاً له. يتكون الكتاب بطبعته الأولى لعام &#1634-;-&#1632-;-&#1634-;-&#1633-;- ، الصادرة عن (مكتبة دجلة للطباعة والنشر والتوزيع ) في بغداد ،من ستة أجزاء ، حيث يبلغ مجموع عدد صفحاته &#1640-;-&#1638-;-&#1634-;- صفحة، من القطع الكبير . تتميز هذه المذكرات التي جاءت بتقديم  اللواء الطبيب والكاتب والفنان والرسام سالم مجيد الشماع، بأنها شاملة، وتفصيلية، ومسهبة في أسلوب تناول الكاتب الأستاذ غانم العناز تفاصيل مفردات سيرته الذاتية، حيث أنه لم يترك صغيرة ولا كبيرة، ولا شاردة، ولا واردة في حياته، إلا دونها ، لتكون سيرته الذاتية بهذا النتاج، نمطا موسوعيا جديداً، وشاملا، مضافا إلى ما هو موجود في المكتبة العربية، من مصادر تقليدية أخرى، عن السير الذاتية، وتراجم الأعلام .فقد جاء الجزء الأول منها تحت عنوان( الجذور العميقة)، حيث وقف الكاتب بإسهاب عند جذوره النشأة الأولى ، المتمثلة بطفولته، وصباه في الموصل ، ودراسته في بريطانيا، والعمل في عين زالة، ثم الهجرة، والعمل في الإمارات العربية المتحدة. في حين تعرض المؤلف في الجزء الثاني من الكتاب، لما وصفه( بخريف العمر، وسنوات العطاء)، لما كتبه وابدعه المؤلف من مقالات وكتابات، حيث اسهب بتفصيل واسع، في تدوين، وتوثيق كل ما قيل، وكتب، ونشر عنه، وعن تلك النتاجات، من مقالات، وكتابات.وبينما تناول المؤلف في الجزء الثالث من الكتاب، المقالات التي كتبت عن المؤلف، فقد تطرق في الجزء الرابع من الكتاب إلى مؤلفات الكاتب السابقة، ( العراق  صناعة النفط والغاز في القرن العشرين )، و( العراق وصناعة النفط والغاز باللغة العربية )، وما كتب عنهما من نقد وتعليقات ، ومنها المقال النقدي لكاتب هذه السطور .أما الجزءان الخامس والسادس من الكتاب، فقد تضمنا مقالات متنوعة عن الكاتب غانم العناز، ونتاجاته المتعددة . وتجدر الإشارة إلى أن الكتاب، يتميز عن غيره من المصادر الأخرى للتراجم، والسيرة الذاتية ، بتغطيته الشاملة لكل تفاصيل مجالات اهتمام ، وأنشطة الكاتب غانم العناز، خلال مشوار حياته الحافلة، بالمثابرة الجادة، وتجربته الزاخرة بالعطاء، ليكون نمطا جديداً في كتابة السيرة الذاتية، قد لا يتماشى مع معايير بعض كتاب التراجم التقليديين، الذين يميلون إلى الإختزال، وقصر الكتابة على المفردات الشخصية لصاحب السيرة، واهتماماته الأدبية والعلمية فقط . والاستاذ غانم العناز، كما بدا من نبذة عن المؤلف في صفحة الغلاف الأخيرة للكتاب  ، من مواليد مدينة الموصل سنة  &#1633-;-&#1641-;-&#1635-;-&#1639-;-، وهو خبير بشؤون صناعة النفط، ويحمل شهادة بكالوريوس في الهندسة من جامعة شفيلد سنة  &#1633-;-&#1641-;-&#1637-;-&#1641-;-، وعمل في شركة نفط عين زالة في أواخر العام &#1633-;-&#1641-;-&#1637-;-&#1641-;-، كما عمل رئيسا لدائرة المشاريع في الشركة العراقية للعمليات النفطية عام  &#1633-;-&#1641-;-&#1639-;-&#1636-;-، والتحق بعد تقاعده، في شركة الشارقة لتسييل الغاز، سكرتيرا لمجلس إدارتها سنة  &#1633-;-&#1641-;-&#1640-;-&#1636-;-.  وتأتي قيمة الكتاب العلمية، والمهنية، من كونه جاء، بسرديته التقريرية للسيرة الذاتية ، نتاج تأليف مهندس، وخبير مهني ، واديب وكاتب وشاعر، عاش تفاصيل مفردات العمل الف ......
#مذكرات
#غانم
#العناز..
#سيرة
#ذاتية
#بنمط
#موسوعي
#يستحق
#التنويه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706317
الطاهر المعز : ارتباط قضية المناخ بنمط الإنتاج
#الحوار_المتمدن
#الطاهر_المعز ضحايا تقلّب المناخ، المنسيون من قمة البيئة (كوب 26) تعددت مظاهر التأثيرات السّلبية لتدمير البيئة، وللتلوث، من ارتفاع درجات الحرارة وزيادة التّصَحُّر، وتعدّد الحرائق وارتفاع مستوى مياه البحر، ونفوق الأسماك، وما إلى ذلك من مظاهر يُعاني منها الفُقراء أكثر من غيرهم، ويتجلّى ذلك خلال هبوب الأعاصير وارتفاع مستوى مياه الأمطار (الفيضانات)، كما تعاني منها البلدان الأكثر فقرًا، التي أصبحت شواطئها مَصَبًّا لنفايات البلدان الغنية، وأراضيها مدافن لنفايات ضارة بصحة البشر وبالبيئة، فضلا عن المصانع المُلوّثة، مع الإشارة أن مواطني العالم (الأفراد) يُساهمون بنسبة لا تتعدّى 25% في تلويث المُحيط، فالنشاط الصناعي والنّقل والزراعات الكبرى تُساهم بنحو 75% في تفاقم الكوارث البيئية. قبل بضعة عُقُود، كان الحديث عن تغييرات المناخ يُعتَبَرُ ترفًا، في البلدان الفقيرة، لأن للناس أولويات أخرى، تتمثل في توفير الغذاء والمسكن والدواء وغير ذلك من الضروريات، لكن بدأت عواقب تغير المناخ تظهر بوضوح، بسبب ارتفاع درجات الحرارة، وكثرة الحرائق المُدمِّرَة للغابات وللقرى والمُدُن القريبة، وزاد عدد الفيضانات والكوارث التي نسميها "طبيعية"، ولكن للنشاط البشري (المنجمي والصناعي والزراعي)، أي نشاط الشركات الكبرى، دور هام في تعددها وزيادة أضرارها، وبالتالي فإن القوى التقدمية مُطالبة بتقديم البدائل في كافة المجالات، بما فيها دراسة وتقديم برنامج تقدّمي يخدم بيئة ومُحيط الإنسان، ويحمي الطبيعة، من أجل حماية مُستقبل الأجيال اللاحقة، ويمكن أن يتضمن ذلك دراسة الخدمات العامة المتوافقة مع البيئة، في مجالات النقل العام واستخدام الطاقات المتحددة، وإعادة تدوير النفايات، واستخدام الموارد المحلية في مجالات الزراعة والصناعات التحويلية والبناء، وما إلى ذلك... تُصَدِّرُ الدّول الغنية، منذ عُقُود، التلوث إلى البلدان الفقيرة، بهدف مُزدوج: إبعاد الصناعات المُلوثة (الكيمياء والنسيج والجلد...) والزراعات المستهلكة للمياه والملوثة للمناخ، واستغلال الطبقة العاملة ذات الكفاءة والرواتب المتواضعة، كما صَدّرت نفاياتها والمعدّات التي انتهت صلاحيتها، مع إدراج ذلك في باب "المُساعدة" (حواسيب قديمة)، وأدّى هذا التّصدير إلى حوادث خطيرة كانفجار مصنع مواد كيماوية بالهند، وتعدد ضحايا تنظيف خزانات السّفن ببنغلادش أو انهيار مبنى يضم مصانع نسيج بضواحي "دكا" (عاصمة بنغلادش) سنة 2013، أدّى إلى قتل حوالي 1300 من العاملات والعاملين، وغير ذلك من الحوادث الخطيرة، وأكّدَ تقرير صدر يوم 08 تشرين الثاني/نوفمبر 2021، حول محادثات المناخ "كوب26" في غلاسكو، تضرر البلدان الأكثر فقرًا، أو حوالي ثُلُث بلدان العالم (65 بلدًا) من تداعيات تغيّر المناخ، وتُعتَبَرُ ثماني دول إفريقية، ودولتان من أمريكا الجنوبية، من الدول العشر الأكثر تضرراً، ما قد يؤدّي إلى انخفاض القدرة على إنجاز برامج التنمية، إن وُجِدتْ، وإلى انخفاض الناتج المحلي الإجمالي بها، بنسب تتراوح بين 13% و 33% خلال القرن الواحد والعشرين، وقد تصل لدى الدّول العشر الأكثر تتضرّرًا، إلى نِسَبٍ تتراوح بين 40% و 70%، إذا لم تحصل تغييرات إيجابية تَحدُّ من التلوث ومن ارتفاع درجات الحرارة ومن الحرائق ومن ارتفاع مستوى مياه البحر، وما إلى ذلك، وبالرغم من المساهمة الإفريقية الضعيفة في التغغيرات السّلبية للمناخ، لكنها في مقدّمة المناطق التي تواجه التأثيرات السلبية، ولا تستطيع هذه البلدان تخصيص استثمارات هامة لمقاومة التلوث وتدمير البيئة، ولذلك تحتاج إلى المُساعدة، للحَدّ من الأضرار، وهي مُساعد ......
#ارتباط
#قضية
#المناخ
#بنمط
#الإنتاج

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737216