الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد كشكار : توضيحٌ وِدِّيٌّ موجّهٌ إلى مَن يُحْسِنُونَ بِي الظن وينزلوني منزلةً لا أستحقها
#الحوار_المتمدن
#محمد_كشكار - لستُ عالمًا: العالِم ينتج معرفة وأنا لم أنتج شيئًا. أنا مهتم بالمعرفة وأشتغل عليها دومًا لا أكثر ولا أقل.- لستُ باحثًا: الباحث عضوٌ في مخبر أو لا يكون وأنا لستُ مرسمًا حاليا بأي مخبر. كنتُ باحثًا مرسمًا بمخبر بين سنة 1998 وسنة 2007، تاريخ حصولي على شهادة الدكتورا في علم ديداكتيك البيولوجيا، دكتورا في نسختين، واحدة من جامعة تونس والأخرى من جامعة كلود برنار ليون 1 بفرنسا.- لستُ أستاذًا جامعيًّا: أنا أستاذ مساعد إعدادي في الأصل (20 عامًا) ثم أستاذ ثانوي (18 عامًا).- لستُ مثقفًا كبيرًا: المثقف الكبير موسوعة وأنا أجهل ألف مرة أكثر مما أعرف. مثقف صغير، ممكن.- لستُ كاتبًا كبيرًا: الكاتب الكبير ينشر كتبًا كبيرة وكثيرة وأنا لم أنشر إلا أربعة كتب صغيرة. كاتب صغير لن يكبر، ممكن.- لستُ ناشطًا سياسيًّا: الناشط السياسيّ عضو في حزب أو جمعية وأنا في حياتي لم أنتمِ لأي حزب أو جمعية.- لستُ مناضلاً: لم أسجَن بتاتًا ولم أتعرّض يومًا لمضايقة سياسية من أي نوع ولو مرة واحدة في حياتي حتى ولو كانت في كاميرا خفية.- لستُ شخصيةً عامّةً: الشخصيةُ العامّةُ يصنعها الرأي العام وأنا نَكِرَةٌ عند الرأي العام.- أنا أدرَى منكم بحجمي: أنا مفكرٌ حرٌّ وناقدٌ غيرُ مُحْتَرِفٍ.إمضائي (مواطن العالَم الكسّار-الجسّار أصيل جمنة ولادةً وتربيةً): "المثقّفُ هو هدّامُ القناعاتِ والبداهاتِ العموميةِ" فوكو"وإذا كانت كلماتي لا تبلغ فهمك، فدعها إذن إلى فجر آخر" (جبران)"النقدُ هدّامٌ أو لا يكونْ" محمد كشكار"لا أقصدُ فرضَ رأيِي عليكم بالأمثلةِ والبراهينَ بل أدعوكم بكل تواضعٍ إلى مقاربةٍ أخرى، وعلى كل مقالٍ سيءٍ نردُّ بِمقالٍ جيّدٍ، لا بالعنفِ اللفظيِّ" محمد كشكارتاريخ أول نشر على النت: حمام الشط في 22 جوان 2020. ......
#توضيحٌ
ِدِّيٌّ
#موجّهٌ
ُحْسِنُونَ
#الظن
#وينزلوني
#منزلةً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682134
سمير محمد ايوب : فائضُ حُزْنٍ في برزخ الظن ثرثرات في الحب
#الحوار_المتمدن
#سمير_محمد_ايوب كتب الدكتور سمير محمد أيوب فائضُ حُزْنٍ في برزخ الظن ثرثرات في الحب قَبْلَها، ما كُنتُ أعلمُ في أيِّ قلبٍ هُوَ رِزقي. من رَفَّة الرُّموشِ عرفْتُها. نصفُ جمالها في صدق عينيها، والآخر في حلاوةِ لسانها وطلاوةِ حديثها، والنصف الثالث في سُمرةِ وَجْنَتيها، وأما النصف الرابع فهو في شعرها المنكوش. منذُ التقيتها أخذتني على مَحمَلِ الجَدِّ. أيقظتني، ورُحتُ أطاردها، وأحاول الهرَبَ منها. ولكنها سرعان ما اخْتَصَرَتِ الجميعَ، ولَمْ تَعُدْ هامِشاً، وصِرْتُ أنا الأكيد. أتْقَنَتْ عيونُنا ابتداعَ أبجديةٍ خاصة، مكنتنا من الابحار معا في التفاصيلِ. لا شيء يحدث عبَثا بالتأكيد. فداخل كلِّ مقاديرنا، قَدَرٌ يُمَهِّدُ الطُّرُقَ لقدرٍ ساخر. بعد عقد من الزمن ترنَّحَ صرحُنا. بلا مقدماتٍ غزاها جرادٌ وسْواس. غَلَبَها شَكٌّ هُلامي لزج. إحتضنها ظنٌّ قاسٍ لم تتجاوزه. طوى صَخَبُه نقاءَ مشاعرٍ لمْ تَتلوث. آثَرَتِ الإبتعاد تَسلُّلاً. نَأتْ بِرفقٍ والبسمةُ في عينيها. لم ترحل بل هجَرَت هجرا جميلا، دون أن تضع نقطةً آخر السطرِ، ولم تُسدِل الستارةَ خَلْفَها. تركَتْ مكانَها فارغاً. لم أتَفَهَّمَ مُبرِّرات تغريبتها المُستَجدَّة. بَقيَتْ حاضرةً في كلّ تفاصيلي ، فِطْنَتُها تُدركُ أنَّ النساء لا تتشابه في قلبي، فأنا ممن يحاذرون استكمال فراغٍ بِزيفٍ عابر. ما تَوقَّفَ الزمنُ بعدَها وإن بكى. ولكني بِتُّ مُكتَظّا بفائضِ جِديَّةٍ مُتطرفة، تُشَتِّتُ روحيَ بين صمتٍ رجراجٍ، وضجرٍ متشظٍّ. إجتاحتني معه، حاجةٌ ماسّة لنسائم أيلولية، تذروا عني ما إصفرَّ مِنْ ورق. تجمَّدَ الكثيرُ من الأشياء حتى بتُّ أعمى، بلا عُذرٍ وبلا قوَّة تهزم تبعات فقدها. لم أعد أطيق الإبحار في عيون أحد، ولا الثرثرة مع أيٍّ منها. إحتراماً لتَمتماتِ عينيها، بتُّ أغضُّ الطَّرْفَ حتى لو تعثَّرتْ. ومع هذا لم تغدو سرابا، بل بقِيَت نبع ذكرياتٍ متدفقٍ. ما أن تطوف بي نسائمها، تتقافز وشوشاتُ عطرٍ يتحدث عنها بأناقة، وتمتمات دفء تطوقني. في زحمة الشوق، حاصرني منذً أيَّامٍ، واقِعٌ لا أجيد فهمه. تمرَّد جسدي مُعاندا. لم أعد مشتاقا للقهوة، ولا التماهي مع الموسيقى، وغادرتني اللهفة لِلْكَلِمِ، مَكتوباً أو مَسموعاً أو مَرئيا. لم أعد قادرا على حماية صمتي. وخِفْتُ أنْ يغتصِبَ حَزَني شوقٌ متمردٌ لها. بَدَت روحيَ هشّةً، غافيةً على حوافِّ إنطفاء. وكان قلبيَ عاريا توّاقا لفرح. بدا كلُّ شيءٍ حوليَ غريبا مُغْلَقا مُبعثرا. إنعدمَتْ رغبتي في العتاب. وغدَت قدمايَ مُترعةً برغبةِ إعتزال، حيث لا زوابعَ ولا حتى هديل. فقرّرتُ الإبتعاد مُكتفيا بنفسي، لألَمْلِم عشوائيات غيابها ، وأجعلها بالترميم أقل ضررا.بكامل حُزْنيَ قطعتُ مسافاتٍ في شوارع عمان المكتظة، عصر الأمس الحار. حتى بانَ من البعيد سَرْوٌ باسِقٌ، على ضفاف مشاريق السلط، يتثنى مُتمايلا مع نسائم حَييَّةٍ تُدَغْدغه وتعابثه. بعد بضع منعرجات في جوانب المكان، تَرجَّلْتُ في بقعةٍ مُطِلَةٍ على حوض البقعة، تنطوي ظلالُها على عالم من الحنين، اعتدنا سويّة غرسَه وتشتيله هناك. لستُ أدري كم من الوقت كان قد مضى، وأنا مُحتضنٌ بين راحَتيَّ ، رأسيَ المُتَوَكِّأ على عكازتي، غارقا في أملٍ يُصارعُ ضَياعا. مُتمنيا على الله أن تَنَزَّل عليَّ أو أن تُباغِتَني في الحضور، وأنا أعلم أنها لَنْ. إرْتَجَّ المكانُ على حين غرة، واحتشد بصوت صاحبتها، آتيا من كلّ حدبٍ وصوب، ووجهُها دانيا بهدوء يملؤ الأفق، سمعتُها تسألُني مشفقةً، والحيرةُ في عينيها: ما إعتدتُ أن أراك هنا وحدك يا صديقي ؟ قلتُ وبو ......
#فائضُ
ُزْنٍ
#برزخ
#الظن
#ثرثرات
#الحب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721584
شعوب محمود علي : أعيش بين الظنّ والهواجس
#الحوار_المتمدن
#شعوب_محمود_علي 1أسقط من حالق مرعوباًوفي وسادياغادر المكان كالظلّالى عوالم مجهولةاراني وسط حلبة البطولةأجوس في القيلولةأظنّ إني عشتفي عالم آخرفي المجهولوكلّما ينشب من خلافللدستورللقانونفي صفحة خارجها الجنون والفنونأعيش بين الظن والهواجسعلى فراش رحلة مجهولة ذلك عند النوم عند العومفي عالم ليس له ضوابطوكلّما فيه من الخرائطكالموج في البحر فلا يحكمه الجمودوكلّ شيء فيهيجري بلا توقفعلى رمال يقظتي وحيرتياتوق للتعرّفمن حبّة الرمل الى الجبلعبر مساقات الحياةعبر قنديل من الاملوفي كتاب رحلتي منذ المهدوسلّم يحدّه العددمن آدم الجنّة حتّى آدم المحنة يا حوّاءنجري كمجري الماءفي رحلة مقفولةمن غبش المهد لحفرة القبر ......
#أعيش
#الظنّ
#والهواجس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722690
نادية خلوف : أسيء الظن بالانتخابات العربية
#الحوار_المتمدن
#نادية_خلوف أحياناً يغادرني النوم تحت تأثير الألم فأفتح الرّاديو لأنني لا أستطيع التركيز على التلفزيون ، و أرغب أن يكون النّور مغلقاً، وربما هو نوع من التعذيب أن أغلق النور ، ثم أعود لإضائته ، وهكذا . أحياناً أستمع لراديو البي بي سي ، ومن خلال برامجها مع التّخلف العربي ، أغفو على وقع أصوات الترند، أو عنها في نصف ساعة ، أو غيره من البرامج ، وهذا ما فعلته البارحة ، فغفوت ربما لآكثر من ساعة، و استيقظت وكأن دماغي محشوّ بطبل ، حيث كان أحدهم يصرخ ، و يصف روعة الانتخابات العراقية من داخل بغداد. لا يمكن أن أصل له كي أضربه ، لكنّني تذكرت عنجهية صدّام حسين، وثقافة بشار الأسد ، ورأيت أن العراقي ، و السّوري فيهما تشابه مع الزعماء ، و أهم تشابه هو عنجهية العراقي ، وثقافة السوري . أما عن عنجهية العراقي ، فقد أتى العراقيون على زمن صدام إلى القامشلي ، وكان لبعضهم أسماء حركية ، وإحداهن وضعت طوقاً في رقبتها ينتهي برصاصة" ثقاقة النضال في ذلك الزمن " دعوت مجموعة كنت مكلفة بزيارتها إلى طعام الغداء، ودار الحديث عن الحزب الشيوعي في العراق ، وماذا يفعل صدام بالشيوعيين ، ثم أصبحنا ندردش بأشياء أخرى ، قالت إحداهن: " استغربت من الفقر في سورية ، كنّا نسمع عن تفاح الشّام ، و إذ لا شيء موجود." فعلاً كان كل شيء مفقود في سورية ، ثم استطردت فقالت :" احنا في العراق ما في بيت مافيه ثلاث ثلاجات إحداهما للأحذية" . صدّقت حديثها يومها .أما عن الثقافة التي تشبه ثقافة الأسد ففي مرة كنا في تجمع سياسي ، وكان حافظ أسد سوف يخطب خطاباً يلعن فيه أبو الإمبريالية فتجثوا على ركبتيها ، وكنت لا أسمع ، لدي عادة أو ربما طبيعة أن ذهني لا يلقط من الحديث إلا بعض ما يريد. رأيت أحد " القادة" يقف ويصفق . سألته:شو صار؟ أجاب أن الأسد تحدّث بحكمة حيث قال : عندما أسكن في قصر فهو من أجل نصرة المظلوم، أو الفلاح. قلت له: هاا ا مرّت الأيام ، و أتى العراقيون إلى القامشلي في هذه المرة بعد موت صدام . كانت المساعدات تأتي لهم من الأمم المتحدة ، فيأكل نصفها المشرفون عليها . وكان بعض القادمين كلداناً أو سرياناً ، وفي هذه المرة لم أكن شيوعية، لكن صديقة ابنتي تزوجت عراقياً ، وهي سريانية ، فباركنا لها ، وبعد سنين طويلة التقينا ، قلت لها: كانت العراق غنية وليست مثل سورية ، فقالت لي " منو قال؟" ثم أكملت كانوا يعيشون على المساعدات لكنهم ينفخون . . . تلك المقدمة الطويلة ليس لها علاقة بالموضوع الرئيسي وهو الانتخابات . هل تغيّر الانتخابات في العراق الواقع؟هل تصل إلى الديموقراطية؟ كيف تكون الديموقراطية في مجتمع بدائي ليس فيه صناعة، وتهرّب رؤوس الأموال للخارج؟ في أمريكا عدة أحزاب ، لكن حزبين منهما يتنافسان فقط لأن بيدهما رأس المال و السلطة ، فناديا بيلوسي و أقاربها لديهم امبراطورية مالية تحكم حتى لو أتى الجمهوريون على الحكم، وترامب لديه امبراطورية عقارية على سبيل المثال ،هم على رأس السلطة فقط الخلاف على قيادة تلك السلطة . أذكر استفتاء حافظ الأسد في السبعينات ، وكنت على صندوق الانتخاب . لم يأت للانتخاب سوى عشرة منهم تسعة من الأمن ، لكن الصناديق ملئت على القائمة . أصبحت من يومها أسيء الظن بالانتخابات جميعها، بما فيها ال15 مليون الذين النتخبوا بشار ،لم أسأل نفسي عن عدد سكان سورية ال12 ساعتها ، صدّقت . أنا أصدّق الإشاعة ! و ذلك الحماس للانتخابات العراقية هو صوت أحدهم الفارغ من المضمون. . . عن جد موضروري الانتخابات عند العرب . . . ......
#أسيء
#الظن
#بالانتخابات
#العربية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734113
محمد حمد : عندما أسيءُ الظنّ...ترتابُ منّي ظنوني
#الحوار_المتمدن
#محمد_حمد استدرجُ الحروف الشاردة الذهن إلى كمائن القصيدة وحين يكون مزاجي عكِرااتصيّد في الماء الصافي ! ما يحلو لي من "بنات" الأفكار وصبايا القوافي وارتشف نبيذ الكلمات المعتّق مباشرة من فمِ الابجدية كي اخرج بشيءِِ ما يثير حفيظة الاشياءفيمنعني الحياءُ من الإعلان عن النتائج وكثيرا ما اترك حبلي لسويعاتِِ ثقيلة السأم على غارب اللحظة التي تملك زمامي ورغم اصراري على الوقوف في مفترق العمرعارياً الاّ من ورقة توت شفّافة استر بها عورات قلبيالا أنّني سرعان ما أسيءُ الظنّ فترتاب منيّ ظُنوني ! ......
#عندما
#أسيءُ
#الظنّ...ترتابُ
#منّي
#ظنوني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756697
كاظم فنجان الحمامي : أدمغة معبئة بسوء الظن
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي عندنا في العراق نماذج من هؤلاء الذين يحملون أدمغة مبرمجة لاستقبال وتخزين الأخبار الكاذبة والمزيفة وغير الدقيقة، ومن ثم الاحتفاظ بها لسنوات وسنوات. . أعرف رجلا قال له المعلم (استاذ جاسم) في ستينيات القرن الماضي: ان ابنك (حسن) لا ينفع معه التعليم. ولا يمتلك المقومات الذهنية التي تؤهله للمرحلة الإعدادية، فظل الأب يردد نبوءة ذلك المعلم في كل مرحلة دراسية يمر بها أبنه على الرغم من نبوغ الابن وتفوقه العلمي في كلية الهندسة. . وما أكثر هؤلاء الذي نطلق عليهم في العراق اصطلاح (أصحاب الأدمغة المقفلة)، أو المشفرة أو المعطوبة. .وقد استغلت بعض الفئات السياسية هذه الثغرة لتشويه صورة خصومها في السيرك السياسي، فوظفت حملاتها التضليلية لهذه الغاية، وليس لدينا أدنى شك انها نجحت في زراعة الأوهام في عقول الكثيرين. .تلقيت قبل بضعة أيام رسالة من اخي الكبير (أبو مصطفى العبادي)، يقول فيها انه كلما نشر حلقة من حلقات مسلسل مطالباتي بحقوق العراق السيادية في خور عبدالله، يتلقى تعليقات مسيئة لي، وأحيانا تكون من العاملين في الوسط البحري. فقلت له: ان هؤلاء من أصحاب العقول المشاكسة المشحونة بسوء الظن، وربما كانوا ضحية الحملات التسقيطية التي كانت تمولها ضدي مضخات إعلامية كبيرة. خذ على سبيل المثال لا الحصر الحملات الموجهة ضدي على الصفحات الأولى لجريدة (النهار) البغدادية على مدى عامين متواصلين، أو مزاعم قناة (دجلة) حول امتلاكي مشاريع ترفيهية بقيمة 30 مليار دولار في جمهورية مصر العربية عام 2017، أي بمقدار ميزانية الباكستان وقتذاك. وما الى ذلك من الحملات التي كانت تشنها بعض الفضائيات بسبب رفضي تزويد العاملين فيها بباجات تسمح لهم بدخول مطار بغداد الدولي متى ما يشاؤون. .لا شك ان تلك الاخبار الملفقة وجدت لها حيزاً في نفوس البعض، واستقرت في تلافيف أدمغتهم، نسأل الله أن يكتب لهم الشفاء العاجل. . ولله في خلقه شؤون. . . ......
#أدمغة
#معبئة
#بسوء
#الظن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767709