الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
احمد الحمد المندلاوي : إستذكار الفنان فرهاد حسن
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحمد_المندلاوي والأستاذ فرهاد شاعر يكتب باللغتين العربية و الكوردية،ومن أشعاره قصيدة بعنوان (مملكة النسيان) إذ يقول: لا أعلمُ إن كان ذنبي أو شاءت إرادةُ الرحمنِ أم ولدت بغيرِ أرضي أو في زمانٍ غيرِ زمانيِمثلُ أبي .. مثلُ جدّي ولدتُ في هذه البقعة ،عرفتُ إنَّها وطنيو عرفتُ أهلي و جيرانيلا أعلمُ إن كان ذنبي أو شاءت إرادةُ الرحمنِ الفنان المبدع فرهاد حسن صوت يتألق بنغمات الحجاز،والحجاز كار الشجية،ونغمة الصبا الحزينة، يعكس اصالة الكورد اللور بعذوبته ولكنته .وتجد من المساحات الصوتية لديه نغمة الهمايون الذي أطرب مسامعنا أجمل مواويله في حب مدينة خانقين،و مندلي،وبدرة،و زربـاطية انّه صوت المحبة،صوت كورد بغداد الذي وصل الى جميع أنحاء كوردستان.فرهاد حسن وازنَ بين الأغنية الخفيفة والدبكة الكردية المستمدة من الفلكلور بشكل يشدّك الى ميدان الدبكة،انه الفنان المحبوب الذي يندمج معه المستمع، وذو الصوت الدافئ الممزوج بالحزن،يتغنى بعواطف الحب،تخرج الكلمات ممزوجة بحبه للوطن،وعشقه لشجرة البلوط، يذكرنا بأعياد النوروز في غير النوروز. و يعتبر المقام العراقي أساس الأغنية العراقية وروح الموسيقى الشرقية.وعلى قناة العراق و ضمن إحدى حلقات المقام العراقي استضيف وغنى المقام العراقي باللغة الكوردية،والذي نال إعجاب العرب قبل الكورد ، بصوت مطرب المقام الراحل علي مردان،والذي يعده فرهاد حسن استاذاً للأغنية الكوردية،وبرغم التشابه الصوتي بينهما إلا أن استقلالية فرهاد حسن واضحة لانّــــــه لم يحس نفسه ضمن هذا الإطار.وقد ألّف و لحّن نشيداً للفيليين عام 2011م بعنوان (أنا فيلي)؛كما له تسجيلات حديثة لقناة الإشراق الفضائية ، و ما زال دؤوباً يواصل أعماله الفنية بجد و نشاط. ......
#إستذكار
#الفنان
#فرهاد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720420
هيثم الحلي الحسيني : وقفة إستذكار وإعتبار في وداع فقيد الكلمة أستاذنا المؤرخ المفكر عماد عبد السلام رؤوف
#الحوار_المتمدن
#هيثم_الحلي_الحسيني فقدت الأسرة العلمية العراقية والعربية, أستاذا لامعا, وعلامة جهبذا, وباحثا رصينا, في حقول الدراسات التأريخية والحضارية والإنسانية, إذ نعت الأوساط العلمية والثقافية, إبن الموصل الحدباء, المفكر المؤرخ, والكاتب الباحث, الأستاذ الدكتور عماد عبد السلام رؤوف. نشط الفقيد في البحث والتأليف والتدريس, إذ نشر المئات من الكتب والبحوث القيمة والمعمقة, في مجالات علمية حيوية, أغنت وأثرت المكتبة العربية, ورفعت مناسيب الثقافة والفكر والمعرفة, عراقيا وعربيا وإنسانيا, خاصة في جوانب التراث العلمي العربي الإسلامي, والتأريخ العراقي والعربي الحديث والمعاصر.وقد ساهمت دراسات الموسوعية, حول المنجز الثقافي العراقي والعربي الإسلامي, في إثرائه وإغنائه, وفي توثيقه ونشره وإحيائه, تاركا إرثا غنيا وكبيرا من المؤلفات والتصنيفات, باتت تعد مصادر رصينة في موضوعاتها, يعتد بها المشتغلون والناشطون في البحث والدراسة التأريخية والحضارية والإنسانية والمجتمعية.كان الفقيد قد تخرج في كلية الأداب جامعة بغداد, في تخصص التأريخ, ثم أكمل دراسته العليا في الماجستير, في جامعة القاهرة, في رسالته عن ولاية الموصل في القرن التاسع عشر, والدكتوراة من ذات الجامعة, في أطروحته عن الحياة الإجتماعية في العراق في القرن التاسع عشر أيضا, وذلك في أوائل سبعينات القرن الماضي.عمل الفقيد استاذاً للتاريخ العربي الإسلامي والحديث والمعاصر في جامعة بغداد, ومحاضرا في الكثير من الجامعات والمعاهد العراقية والعربية, وباحثا ناشطا في الكثير من مراكز البحث والتطوير المتخصصة, ويحسب له أنه كان رئيساً لمركز إحياء التراث العلمي العربي في جامعة بغداد, وهو المركز المضطلع بدراسة الموروث الثقافي والحضاري العربي الإسلامي, وتوثيقه ونشره, ويعد المركز المتفرد عربيا, الى جانب شقيقه في جامعة دمشق.وقد تميز الفقيد بإشتغاله الثري, في تحقيق الكتب المخطوطة, التي تعد مناجم مختزنة للإرث الثقافي والمعرفي والحضاري, والتي تحتاج لمنهج البحث الحفري, الذي يعرف بالنبش الأثاري المعمق, في بطون الكتب المخطوطة والموروث الموثق, والتي يجهد في حقلها, نخبة النخبة, من الأساتذة المحققين المجتهدين, المتمكنين من أدواتهم العلمية والبحثية, وقد أنجز أستاذنا أكثر من أربعين كتابا محققا, سواء في التراث العلمي, أو في تحقيق الكتب المعاصرة وتقديمها للنشر, بما يتماهى وطرائق ما يعرف بالتقريرات, في التصنيفات الفقهية التراثية.وقد نشط الفقيد كذلك في بحوثه المميزة في السير الشخصية وتوثيقها, والتي ترجمت لتجارب تستحق الدراسة, لشخصيات في الحقب الإسلامية, ولرجالات الدولة, في عهود تأسيس الدولة العراقية, أو المراحل التي سبقت عصر الدولة, من الفاعلين في صناعة القرار السياسي ورجال الحكم, أو الذين شهدوا وشاركوا, في ثورات التحرر والإستقلال, عراقيا وعربيا, حيث تمثل تجاربهم وشهاداتهم, وثائق ومرجعيات ثرية, في دراسة التأريخ العراقي أو العربي الحديث والمعاصر, والإضاءة في تفصيلاتها ومعطياتها, وقد جمع ذلك في العشرات من الكتب المصنفة خالدة الذكر.وقد اشرف أستاذنا الفقيد على رسائل وأطاريح العديد من طلبة الماجستير والدكتوراه, في مجال تخصصه, وتشرفت بمقامه وهو يقدم محاضراته القيمة والرصينة, في رحاب جامعة البكر للدراسات العسكرية العليا, التي كان يحرص الطلاب على حضورها, لما يتمتع به من حضور وهالة علمية مميزة, وقدرة إبداعية في إيصال المادة, فضلا عن موسوعيته الواسعة, التي جعلته محيطا بتفاصيل المعلومات, وحقائق الوقائع والأحداث.ثم أدركته أستاذا لامعا في مرحلة الدكتوراة, في معه ......
#وقفة
#إستذكار
#وإعتبار
#وداع
#فقيد
#الكلمة
#أستاذنا
#المؤرخ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723881
داخل حسن جريو : غزو العراق وإحتلاه عام 2003 ... وقفة إستذكار
#الحوار_المتمدن
#داخل_حسن_جريو وإذ أفتح سجل الذكريات لتعود بي الذاكرة إلى ربيع عام 2003 وتحديدا إلى مساء يوم العشرين من شهر آذار , حيث كنت يومها في سهرة عائلية مع بعض أصدقائي في حي الجهاد القريب من مطار بغداد الدولي في جانب الكرخ من مدينة بغداد ,وكنا جميعا نترقب ما سيحدث في هذه الليلة بعد إنتهاء مدة الإنذار الذي وجهه الرئيس الأمريكي جورج دبليو بوش الأبن , للرئيس العراق صدام حسين ونجليه بمغادرة العراق فورا , وبخلافه ستتم إزاحته من السلطة بغزو العراق وإحتلاله . كانت بغداد يومها تغط في نوم هادئ ولا تبدو عليها أية مظاهرخوف أو قلق, حيث لم تكن هناك أية مظاهر إستعدادات عسكرية حقيقية في شوارع بغداد , تشي بقرب وقوع حرب, كما إعتدنا على ذلك في الحرب العراقية الإيرانية أو حرب تحرير الكويت عام 1991. لم يستنفر الجيش العراقي بكامل قواه ,ولم تستدعى قوات الجنود الإحتياط ,ولا الجيش الشعبي. ربما كان ذلك ناجم عن إعتقاد صدام حسين أن الولايات المتحدة لم تقدم على حرب العراق وإسقاط نظام حكمه , ربما أقصى ما يمكن أن تقوم به توجيه ضربات صاروخية وقصف جوي لبعض منشئات العراق ومؤسساته كما فعلت ذلك مرارا وتكرارا , كما عبر عن ذلك في لقاء متلفز مع بعض كبار قادة حزب البعث , مخاطبا نائبه عزة الدوري بأنهم لم يتبخروا من القصف الأمريكي على مدى أكثر من عقد من الزمان , ولن يكن الحال مختلفا هذه المرة عن سابقاته . ويبدو جليا من حديثه هذا أنه لم يكن مكترثا لما تعرض له العراق جراء طيشه ومغامراته العسكرية العبثية التي ألحقت دمارا شاملا بالعراق , وأزهقت أرواح آلاف الناس وشردت الملايين منهم , وأعادت العراق إلى عصر ما قبل الصناعة وأفقدته حريته وإستقلاله, وأن جلّ ما يعنيه بقائه في السلطة وتمتعه وعائلته وأقربائه وزبانيته بمغانمها , حتى وإن كان ذلك يتم على جماجم العراقيين البؤساء.أعود إلى تلك الليلة السوداء في عودتي إلى دار سكني في منطقة راغبة خاتون في منطقة الأعظمية في جانب الرصافة من بغداد , لم ألحظ أي تواجد عسكري في الشوارع , بإستثناء بعض أكياس رمل في ساحة عنتر في الأعظمية , وإزالة الدلالات المرورية في الشوارع بهدف تمويهها كي لا تستدل عليها القوات الأمريكية في حالة دخولها , كما إعتقد ذلك جهابذة الأمن والمخابرات غير مدركين لما يجري حولهم من تطرات تكنولوجية متسارعة في العالم , بحيث أصبح بإمكان المواطن البسيط الوصول إلى أي مكان يرغب الوصول إليه عبر هاتفه الجوال بكل يسر وسهولة . ولم تمض سوى سويعات قليلة ويقطع دوي الطائرات والصواريخ الأمريكية الموجه, سكون يغداد ليدك مبانيها ومؤسساتها , ويعلن الرئيس صدام حسين بصوته عبر التلفزيون عن غدر الغادرين بهجومهم على بغداد, وكأنه يوحي أن هناك ثمة تفاهم بينه وبين الأمريكان لم يلتزموا به.لم يكن العراق مستعدا أبدا لمزيد من الحروب , بعد أن أهنكته حروب عبثية لا طائل منها على مدى سنوات طويلة , وأطبق على أنفاسه حصار ظالم دام لأكثر من عقد من الزمان . فقدت القوات المسلحة الكثير من معداتها العسكرية التي لم يكن بالإمكان تعويضها ورفدها بأسلحة أكثر تطورا , والأهم من ذلك فقدت الكثير من معنويتها ولم تعد لديها الرغبة بأية حرب مهما كانت أسبابها ودوافعها , فكيف تكون هذه المعنويات إذا كانت حروب عبثية لا معنى لها , فضلا عن تسليط أشخاص عليها بتوليهم مناصب قيادية لا علاقة لهم بالعلوم العسكرية لا من بعيد أو من قريب , لا بل أن بعضمهم لم يلتحق يوما في صفوفها حتى ولو بصفة جندي مكلف أسوة بجميع العراقيين الملزمين بأداء الخدمة العسكرية لبعض الوقت . فصدام حسين مثلا الذي منح نفسه رتبة مهيب ركن وهي أعلى رتبة عس ......
#العراق
#وإحتلاه
#2003
#وقفة
#إستذكار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753477