الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
شكيب كاظم : رواية(هل تحبين برامس؟) لفرانسواز ساكان حين يمسي ضعف المترجم وبالا على النص
#الحوار_المتمدن
#شكيب_كاظم الترجمة فن من الفنون، فضلا عن كونها مهنة من المهن، وأعني بكلمة فن، وجوب أن يزدان المترجم بالذوق ورهافة الحس والثقافة الواسعة، فضلاً عن إجادته فن الكتابة، فليس كل من عرف لغة ثانية، ونقل عنها إلى لغته الأصلية، عد مترجما فناناً حاذقاً، بل نستطيع وصفه بالمترجم المهني، أي الذي اتخذ الترجمة مهنة للعيش والارتزاق بعيداً عن الدقة والرصانة، ومحاولته تقديم الجميل والممتع والمفيد للقراء.من هنا جاءت المقولة النقدية: إن الترجمة خيانة، ولا سيما في الشعر، فما كل المترجمين من النباهة والحذاقة كي يقدموا للقارئ، النص الأصلي ممتلكاً روحيته ودقته وأناقته، لذا فشل عديد المترجمين في نقل النص الشعري إلى القارئ، لأنهم لا يجيدون كتابة الشعر ونظمه، في حين أجاد بعض من ترجم الشعر إلى العربية، وقدم روح النص وإيقاعه الموسيقي، لأنهم كانوا شعراء في لغة الأصل، فالشاعر الفنان يجيد نقل الشعر وترجمته، وفي الذاكرة ما قدمه الشعراء، سعدي يوسف، وحسب الشيخ جعفر في ترجمته للشاعرة الروسية أنا اخماتوفا، وسامي مهدي للعديد من الشعراء الفرنسيين ومنهم، هنري ميشو.على الجانب الآخر من هذه القضية، قضية الترجمة، ثمة من لا يجيد الكتابة في لغة الأصل، أي لغته الأصلية، أو حتى لم يجرب الكتابة بها، فضلاً عن عدم تمكنه- كما يبدو- من اللغة التي يترجم عنها ومنها، فكثيراً ما تفجؤني قراءة بعض البحوث المترجمة، ولا سيما الروايات، ولأن المترجم لا يجيد اللغتين المنقول عنها، والمنقول إليها، فضلا عن أنه غير شغوف بالقراءة ومحب لها، فيأتي إلى هذا المجال متخذاً منه مهنة من المهن، لكن أية ظلال كابية وقاتمة، سيتركها في نفس القارئ، ولا سيما إذا كان غض العود، جديداً على ولوج عوالم القراءة.منذ سنوات قرأت رواية (اسمي أحمر) للروائي الكردي التركي اورهان باموك، الحائز على جائزة نوبل للأدب سنة 2006، فهالني هذا الأسلوب الركيك والعبارة العامية الجافية، والصور الحياتية العادية، مناجياً ذاتي، هل حقاً يكتب باموك بهذا الأسلوب؟ وإذا كان حقا هذا مستواه فكيف نال نوبل الآداب؟إذن السبب وراء ركة العبارة وبلادة الصورة وعامية الحوار وجفاوته، هذا المترجم الذي لم أسمع به سابقاً أو اقرأ حرفا من حروفه المترجمة، قبل ورطتي بقراءة رواية (إسمي أحمر)، ولعل مما يزيد في فاجعة الترجمة، ولا سيما إذا كان المترجم ضعيفا، وينقل لنا نقلا أشبه بالنقل الحرفي، مما كنا ندرسه أيام الدراسة الثانوية في مدارس العراق، في الترجمة الحرفية للكتاب المقرر، وما زالت في الذاكرة الترجمة الحرفية لرواية (round the world in eighty days) لجول فيرن، أقول مما زاد في فاجعة الترجمة أنه ينقل عن لغة أخرى، وسيطة، غير لغة الأصل المكتوبة بها الرواية، ومن ذلك قيام العديد من المترجمين، بنقل روائع الأدب الكلاسيكي الروسي عن الإنكليزية أو الفرنسية، لعدم حذق التراجمة العرب للغة الروسية، وتمكنهم من الفرنسية أو الإنكليزية، وهذا ما لمسته وأنا أقرأ رواية (إسمي أحمر) التي ترجمها؟! عبد القادر عبد اللي، الذي يبدو أنه لم يترجمها عن الأصل التركي، بل عبر لغة وسيطة، لغة ثانية، في حين تمكن الموهوب الكبير الدكتور سامي الدروبي، من نقل منجز الروائي الروسي فيودور ديستويفسكي، ومن لغة ثانية وليس من الأصل الروسي بشكل رائع وجميل، لأنه فنان حاذق وأديب كاتب، حتى إذا واصل ما تعهد به، نقل الأدب الروائي الروسي للعربية، أقول: ما أن بدأ بنقل أدب ( ليف نيكولايفتش تولستوي) وثمة روائيان روسيان يحملان الاسم ذاته، تولستوي، الى جانب ليف تولستوي هذا! أقول: ما أن بدأ بنقل أدب ليف تولستوي، حتى حط عنده طائر الموت، لي ......
#رواية(هل
#تحبين
#برامس؟)
#لفرانسواز
#ساكان
#يمسي
#المترجم
#وبالا
#النص

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674612
عزالدين عناية : في وداع المترجم العراقي الذي تعامل مع العربية بقداسة ورشاقة
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_عناية فقدت الساحة الثقافية في روما، ظهر أمس، مترجمًا قديرًا من الإيطالية إلى العربية الراحل عدنان علي، وذلك عن سنّ تناهز الرابعة والستين عاما، رفد خلالها المكتبة العربية بسلسة متنوعة من الأعمال. قدِم عدنان إلى إيطاليا في ريعان الشباب مطاردًا طيف الحرية والعيش الكريم ككثير من العراقيين. وقضّى في ربوع إيطاليا ما يناهز الأربعة عقود، بين الترجمة والتدريس. كان الفقيد يزهو حين يحدّثني عن أربيل ودهوك وحلبجة والسليمانية وتنشرح أسارير وجهه، وكان أكثر ما يثير شوقه إلى العراق سنوات الدراسة الجامعية في بغداد.عهدت عدنان بشوشا ضحوكا، لم تبدّل سنوات المنفى وهجران العراق من طبعه المرح، ذلك هو العراقي الكردي عدنان نجم الدين محمد علي (من مواليد "altamin " في الفاتح من يوليو 1957). فقد تعاملتُ مع جلّ المترجمين من الإيطالية إلى العربية، داخل إيطاليا وخارجها، في التصحيح والتحرير والتنقيح والترجمة، ولم أجد مترجما منضبطا في الوقت، ودقيقا في القول، وحريصا على إتقان عمل الترجمة مثل عدنان. كان طبعه المرح يخفي متانة علمية ودقّة معرفية. وكان الراحل من أوائل المترجمين الذين التفّوا حول "مشروع كلمة" للترجمة، ورفد المؤسسة بسلسلة من الأعمال منها: "الحياة اليومية في نهاية العالم القديم" لجورج رافينياني (2017)، ورواية "إن عانقتك فلا تخف" لفولفيو إرفاس (2016)، و"سوسيولوجيا الجسد" لباولا بورنيا (2014)، و"الواقعية الجديدة والنقد السينمائي" لغويدو أريستاركو ( 2011)، و"تاريخ الهجرات الدولية" لِباولا كورتي (2011). كما ترجمنا معا كتاب "الإسلام الإيطالي.. رحلة في وقائع الديانة الثانية" لستيفانو أليافي (2010) فكان خير معين في الترجمة. ترجم عدنان كذلك كتبا للأطفال والناشئة مثل "الأَسدُ آكِلُ الرُّسومِ" لبنيامينو سِيدوتي، و"رِحْلةٌ إلى المَجْهول" لكريستيانا فالنتيني وفيليب جوردانو، و"رَجُلُ المَاءِ والنّافُورَة" لأوغو روزاتي وغابرييل باكيكو (2016) وهي جميعها منشورة لدى مشروع كلمة في أبوظبي.فقدتُ سندًا وعونًا في الترجمة من الإيطالية، فقد كانت سرعته الفائقة ودقته المتناهية تفوق كلّ تصوّر، كان يتعامل مع الحرف بقداسة ورشاقة. لقد بادل عدنان العربيةَ حبّا فبادلته امتثالا وانسيابا، رحم الله عدنان وأسكنه فراديس جنانه. ......
#وداع
#المترجم
#العراقي
#الذي
#تعامل
#العربية
#بقداسة
#ورشاقة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720594
جاكلين سلام : خصومات حول جائزة نوبل وجوائز أخرى. واقع المترجم العربي مقارنة بالاحتواء الكندي للغات العالم
#الحوار_المتمدن
#جاكلين_سلام ما هي مشكلة المثقف العربي مع جائزة نوبل كل عام! بانوراما حول الجوائز والترجمة وكيف تعاملت دولة كندا مع اللغات والحضارات الأخرىبخصوص الترجمة إلى اللغة العربيةكل عام وحين اقتراب الإعلان عن جائزة نوبل للآداب، يتصاعد إيقاع النقد والتهكم والتوقعات حول من سيحصل ولماذا. وهذه الموجة يزداد تصاعدها عربيا مع إعلان الفائز (ة) بالجائزة. وأعتقد إنها مسألة إيجابية مهمكا اختلفت الآراء وتضاربت. ولكن أمقت تلك التي تصل إلى حد الشتيمة للآخر على صفحات سوشال ميديا، فيسبوك وتويتر... واستغرب، لماذا يستغرب القراء العرب والصحفيين هذا العام من عدم توفر كتب الروائي عبد الرزاق قرنح الحائز على نوبل 2021، بالترجمة العربية؟ هل يكون كل الحق على المترجمين العرب لتقصيرهم في تعريب الأدب العالمي بأقل كلفة أو مجانا، فيما حاشية الحكام العرب ودائرتهم منشغلون بسرقة خيرات بلادهم وإيداعها في المصارف الأوربية، لحين سقوطهم ذات يوم؟! هل نستثني أحدا؟للأسف، المؤسسة الثقافية العربية، تكاد تصير تابعا للحاكم، أو هي كذلك بصورة مبطنة.***الترجمة من لغات العالم إلى العربية مسألة شاقة. لا أحد سوى من مارس الترجمة يعرف كم تحتاج إلى وقت وبحث ودقة ومهارة وأمانة. وحده المترجم يعرف كم قليلة تلك المكافأة (الفلوس مقابل خدمة الترجمة) التي تدفع مقابل هذا الجهد الذي يجب أن يقترن بالموهبة والدقة والصبر. ***هناك عرب مترجمون أكفاء، يسخرون وقتهم لترجمة مقالات متفرقة فقط من أجل الحصول على دخل مادي إضافي. ونادرا ما يجدون مؤسسة تدعمهم كي يواظبوا السعي والانتاج الجيد. وقلة قليلة عرفت كيف تجد الدعم والواجهة والمؤسسة الداعمة نوعا ما. ***لو أن لدي ما يكفي من الوقت والمغريات لترجمت هذا الكتاب لأهميته بنظري. العنوان: مت فارغا***مرة قدمت فكرة نشر ترجمة كتاب لجهة عربية، كانت المكافأة المقترحة مخزية بكل معنى الكلمة. تراجعت عن المشروع وما تزال الترجمات في ذاكرة الكمبيوتر، ولم أتوانى عن ترجمة مقتطفات ونشرها في الصحافة العربية -حسب الظرف والطلب. لا شك سأحاول تقريبا معاودة التجربة والبحث عن ناشر. ** اللغات حضاراتكل لغة تجلب معرفة وتضيف جسرا بين الشعوب وفلسفاتها كي يسهل التواصل والأخذ والعطاء. وكلما تعملنا وأتقنا لغة الآخر نصبح أقوى معرفيا وعلميا. وللأسف موجات التعريب العربي كانت آثارها سلبية علينا جميعا. أتذكر في سوريا حين تم تعريب الكتاب الجامعي وأسماء المحلات التجارية...بحجة الحفاظ على اللغة العربية من الاندثار. ولأسف، يحصل الاضمحلال والقتل والإندثار المعرفي والحقيقي بكل الصيغ والصور. تعلم اللغات الأخرى لا يقتل اللسان الأول واللغة الأولى لمن يرغب في صيانة لغته وتنقيتها. اللغة الانكليزية في كندا مثلا- البلد الذي أقيم فيه، لم تفقد رونقها وثقلها العالمي في الوقت الذي تحتضن فيه المهاجرين واللاجئين ولغاتهم الأصلية. بل وتشجعهم على تعليم أولادهم اللغة الأم، وتسمح لهم بترخيص مدارس لتعليم اللغات، ومنها العربية. ولهذا تزدهر هذه البلاد وتفتح الباب لتبدل المعارف في جو سلمي قائم على الاحترام والتكافؤ/ رغم عثرات الواقع. ***وهذه قائمة أسباب تجعلني شخصيا أكن كل الاحترام لدولة كندا. 1- تجد في جامعاتها فرعا لتدريس الآدب السرياني، يشرف عليه الدكتور أمير حراق، من أصول سريانية عراقية. جامعة تورنتو2- تجد في جامعاتها فروعا لأداب عالمية أوربية ومشرقية: الأدب الفارسي، الأدب الهندي، آداب اوربا الشرقية باختلاف لغاتها3- تجد في جامعاتها فرع ......
#خصومات
#جائزة
#نوبل
#وجوائز
#أخرى.
#واقع
#المترجم
#العربي
#مقارنة
#بالاحتواء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734837
شكيب كاظم : نجيب المانع المترجم الضليع والمنشىء البديع
#الحوار_المتمدن
#شكيب_كاظم ولد نجيب (عبد الرحمن) المانع في مدينة الزبير سنة &#1633-;-&#1641-;-&#1634-;-&#1638-;-، هذه المدينة المطلة على صحراء مترامية الأطراف، تتجه نحو المملكة العربية السعودية والكويت، فضلا عن أنها تضم معلما تراثيا وأعني به مقبرة الحسن البصري؛ التابعي الجليل.منذ نعومة أظفاره شغف نجيب المانع بالقراءة والكتاب ، وإذ كانت توجهاته الأولى دينية، فإنه ما عتم أن مال نحو الآداب الأوربية، ولعل الكتب التي كان يبيعها الضباط والجنود البريطانيون أيام الحرب العالمية الثانية، والذين كانوا يعسكرون في قاعدة الشعيبة، بعد أن فرغوا من قراءتها، فضلا عن التي تركوها بعد الانسحاب منها نهاية الحرب، والأسطوانات الكلاسيكية لأساطين الموسيقى الغربية: شوبان، موتزارت، فاكنر، بتهوفن، قد غيرت أذواقه نحو الثقافة الغربية، ولو كان نجيب الذي تخرج في ثانوية البصرة بالعشار، قد انتظم بالدرس في كلية الآداب، شأنه شأن لداته وأترابه: بدر شاكر السياب، ونازك الملائكة، ولميعة عباس عمارة، وعبد الرزاق عبد الواحد، في قسم اللغة العربية، أو قسم اللغة الإنكليزية لصقلت دراسته موهبته وإمكاناته وبلورتهما، لكنه ويا للأسف يذهب لدراسة الحقوق ونصوص القوانين الجامدة، فأثر ذلك على مسيرته الثقافية.نجيب المانع مترجم حاذقحذقه للغتين الإنكليزية والفرنسية، جعله يقرأ للكتاب الفرنسيين، الذي يرى أن الأعمال المثيرة حقا، هي أعمال تصنع في فرنسة (..) إنها أيضا بؤرة الكثير مما يدخل في نطاق الإبداع الفني، إنها بؤرة فقط، أو إذا شئنا استبدال هذا المجاز فلنقل إنها مراكز التصفية. تراجع ص&#1638-;-ص&#1639-;- من كتاب (اتجاهات جديدة في الأدب ( للناقد جون فليتشر.فضلا عن قراءته للكتاب الإنكليز، لذا ترى كتبه الموضوعة أو المترجمة زاخرة بأسماء كتاب أوروبيين وغربيين: جيمس جويس،فرانتز كافكا، هرمان ملفل، جين أوستن، فرجينياوولف، تولستوي، ليرمنتوف، كوكول، ديستويفسكي، بوشكين، تورجنيف، ديفيد هربرت لورنس، ف. سكوت فيتز جيرالد، الآن روب كرييه، فضلا عن أساطين الموسيقيين الكلاسيكيين، الذين ابهظ إقتناء أسطواناتهم ميزانية هذا الرجل المتواضعة أصلا؛ تقاعد موظف عراقي! فجعلته هذه الهواية التي تقترب من الهوس، باقتناء المئات لا بل الآلاف من هذه الأسطوانات، ينوء بالديون التي أساءت إلى علاقته ببعض الناس، ولأنه كان دائم التنقل والترحال، بسبب سوء أحوال بلده، فإنه كان يترك هذه الجمهرة الثرة من الكتب والأسطوانات، لدى بعض الأصدقاء الذين لا ينزلونها منزلتها، لأن بعضهم لا يعرف قيمتها، بل يحاول بعضهم التخلص منها، وإلانزواء بها بأماكن قد يصل إليها ماء المطر، أو تعبث بها الحشرات والرطوبة، وما خبر كتبه وأسطواناته التي أمنها عند أحدهم في بيروت، ببعيد عن أذهان الدارسين.لقد ترجم نجيب المانع، هذا المبدع الرائع، - وهو مقل في ترجماته، كما هو مقل في إنشائه، لا بل هو مكثف في إنشائه، لا يهدر حرفه- رواية (كاتسبي العظيم) للروائي الأمريكي سكوت فيتز جيرالد، التي ستحولها عاصمة السينما العالمية؛ هوليوود إلى فيلم سينمائي رائع مثل دور البطولة فيه، كابريو، فضلا عن ترجمته لكتاب (إتجاهات جديدة في الأدب) للناقد جون فليتشر، الذي سبقت الإشارة إليه، وكتاب ( مقالات نقدية مختارة) الذي أصدرته دار الشؤون الثقافية والنشر ببغداد، سنة &#1633-;-&#1641-;-&#1640-;-&#1636-;-، في ضمن سلسلة ( الموسوعة الصغيرة)،واحتوى هذا الكتيب على خمس دراسات قيمة ومهمة عن رواية ( دون كيخوته) لسرفانتس، ورواية ( موبي دك) لهرمان ملفل، التي صيرتها هوليوود إلى فيلم سينمائي، فضلا عن دراسة عن الروائي جوزيف كونراد، ودراستين كتبهما مارس ......
#نجيب
#المانع
#المترجم
#الضليع
#والمنشىء
#البديع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736962
جاكلين سلام : أضواء على خطوات المترجم العربي في المهجر الكندي. حوار مع المترجم العراقي الكندي زياد طارق رشيد
#الحوار_المتمدن
#جاكلين_سلام مع المترجم العراقي الكندي زياد طارق رشيد محمدجاكلين: من عملي في حقل الترجمة رسميا منذ 2007 في مكاتب الخدمة الاجتماعية والصحية وفي حالات الطوارئ أمام المحاكم والبوليس وما إليه، أدركت أهمية أن يتعلم الفرد أكثر من لغة كي تكون وسيلة لتلقي المعرفة والعلوم والاستزادة مما تتيحه اللغات الأخرى من معارف، طبية، تكنولوجية، أدبية واجتماعية. العالم منذ بابل وحتى اليوم اعتمد الترجمة للتواصل، ومن ثم لنقل المخطوطات الثمينة من قرن إلى قرن. وبعض هذه الرقم والمخطوطات القديمة ما يزال محفوظا في مكتبات عالمية وعربية تعنى بحفظ الآثار القديمة. شخصيا، حضرت محاضرة قيمة في جامعة تورنتو، وكانت عن مخطوطات قديمة من الأدب السرياني القديم الذي وجد في العراق قديما. بعض هذه المقتنيات في مكتبات امريكية وبعضها في مكتبة لبنانية. وكذلك انتقلت الترجمات من وإلى العربية قديما وحتى اليوم، وكان هناك العديد من الدارسين للغة العربية وبعض الكتب المهمة التي تركت أثرا على ثقافة الغرب وآدابه.ازدادت الحاجة الى هذه الترجمات في العصر الحديث حيث الترحال والسفر والهجرة واللجوء، تجتاح المعمورة. كما نجد الحاجة الماسة لمعرفة اللغة الأخرى ممثلا في نشرات الأخبار اليومية التي نتلقاه حول العالم. وكذلك ازدادت الحاجة الى الترجمة الفورية في المحاكم الدولية وفي المؤتمرات الدولية التي تعقد كل يوم في مكان ما من العالم. ومهما يكن من أمر، فأن الحضارات تغتني بالترجمة وتلاقح العلوم والإبداعات. والساحة العربية اليوم بأمس الحاجة إلى تفعيل هذا الجانب كي يصل الصوت العربي إلى العالم بكل جمالياته وأوجه انسانيته العميقة، وكي يتم بالتالي قلب الصورة المسبقة السلبية التي تشكلت على مدى سنوات وقرون، اتجاه العربية والإنسان العربي. المترجمون هم الخط الأمامي في تفعيل هذا الالتقاء السملي بين الشعوب ولذلك وجدت ضرورة العودة الى هذا الموضوع الذي تناولته في أكثر من موقع ومناسبة.وهذه فرصة لتسليط الى تجربة المترجم العراقي الكندي زياد طارق رشيد محمد.التجارب المهجرية العربية الناجحة ليست عابرة ولكن هناك ما هو متميز وهذا ما نتعرف عليه من خلال عرض تجربة الصفحي المترجم العراقي الكندي زياد طارق رشيد من خلال هذه المحطة الغنية التي نرى خلالها كيف انتقل من العمل في تلفزيون العراق في التسعينات الى العمل في قناة الجزيرة في قطر، حتى وصل إلى كندا ليواصل تحصيله الأكاديمي والمهني ويتحصص في الترجمة للمحاكم والمؤتمرات الدولية. هذه فرصة للتعرف على شخصية مولعة بالمعرفة والآداب الانسانية، ديناميكية، معطاءة ولا تكف عن التطلع إلى أعلى. كان لي شخصيا فرصة اللقاء مع الاستاذ زياد والعمل معاً في أكثر من موقع لتقديم خدمات الترجمة للقادمين الجدد في كندا.جاكلين: كيف كانت خطوة البداية في البلد الأم؟ زياد: كانت انطلاقتي المهنية مع الترجمة عام 1993 عندما التحقت بالتلفزيون العراقي وبدأت مشواري مع الترجمة من هناك بترجمة الأفلام والتي فتحت لي باب الإنتاج التلفزيوني فبدأت بإعداد وتقديم برنامج عن آخر مستجدات السينما وأخبارها. هذا التراكم العملي دفعني إلى إكمال دراسة الماجستير والتخصص بالدراسات الأسلوبية في الأدب الإنجليزي.جاكلين: حدثنا عن تجربة الانتقال من العمل في العراق نحو العمل في قناة الجزيرة القطرية زياد: بعد الماجستير وفي ذلك الحين كان اسم قناة الجزيرة يبرق في عالم الاعلام فقدمت إلى الاختبار الذي كان يركز على فحص المهارات اللغوية العربية والإنجليزية والترجمة من وإلى كليهما بالإضافة إلى التحرير الصحفي. ......
#أضواء
#خطوات
#المترجم
#العربي
#المهجر
#الكندي.
#حوار
#المترجم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743062
أحمد الخميسي : المترجم السوفيتي العجوز يكشف أسرار الزعماء
#الحوار_المتمدن
#أحمد_الخميسي في هذا الكتاب الصادر في أبريل 2022 يكشف فاسيلي كولوتوشا المترجم السوفيتي المخضرم أسرار قادة العالم التي عايشها بصفته مترجما شارك في اللقاءات السرية بين زعماء العالم، بعد أن أصبح مسموحا بنشر الحقيقة. إنه يصف زعيم الاتحاد السوفيتي السابق بريجنيف فيقول إنه لم يكن يدري بما حوله إلى درجة أنه كان يقرأ من ورقة أمامه كتبت عليها الكلمات بحروف ضخمة، فإذا لم يطو أحد الورقة يظل يقرأ نفس الورقة مرة واثنتين حتى يضطر المترجم إلى قول إن ذلك التكرار لأهمية ما جاء بالورقة من قضايا!. عنوان الكتاب " حكايا المترجم العجوز. مرفوع عنها السرية"، صدر عن دار" ابعاد" وترجمه عن الروسية الدكتور ماهر سلامة الأستاذ القدير الذي نقل من الروسية إلى العربية قبل ذلك أكثر من خمسة عشر كتابا منها " الدفتر الأفغاني" بقلم جنرال المخابرات السوفيتية ليونيد بجدانوف، وفيه يتحدث عن الأخطاء السوفيتية في أفغانستان. المترجم العجوز قضى نحو خمسة أعوام في مصر في الستينيات والتسعينيات، وزار وعمل في لبنان والعراق والأردن والمغرب حيث كان سفيرا. والكتاب في معظمه كما يقول المؤلف في المقدمة : " شهادة عن سياسة الاتحاد السوفيتي في الشرق الأوسط". وينوه كالوتوشا بأنه تعلم اللغة العربية على يدي أستاذين، اما الثالث فكان جمال عبد الناصر! هذا بعد أن بدأ " كالوتوشا " عمله في القنصلية بالاسكندرية عام 1965 واكتشف أنه لا يتقن سوى الفصحى، فراح يسجل خطابات عبد الناصر ويستمع اليها ليلا ويكرر وراءه كل كلمة وكل جملة مقلدا القاء عبد الناصر! وخلال ذلك يحاول التهوين على نفسه بقول إن اللغة العربية صعبة فقط في العشرين سنة الأولى ! ويحكي لنا عن زيارة خروتشوف لمصر في مايو 1964، حين قرر عبد الناصر منح خروتشوف قلادة النيل، ولم يكن برنامج الزيارة ينص على ذلك، مما أوقع الروس في حرج وجعل خروتشوف يقول لمن معه : " لابد أن نرد على ذلك الوسام بالمثل، فما العمل؟"، فاقترح أحدهم منح ناصر وسام بطل الاتحاد السوفيتي، فقال خروتشوف: " وعبد الحكيم عامر؟ علينا أن نقوم بتكريمه أيضا وإلا فإنه قد يزعل "! وبعث خروتشوف الى موسكو ليرسلون إليه وسامين وصلا في اليوم التالي. يحكي عن النقاش الحاد حول القومية العربية حين قال عبد الناصر لخرتشوف: " ومن غير المستبعد أن بعض الشيوعيين يرتكبون الجرائم أيضا"، وتقبل خروتشوف الكلمات بغضب شديد. ويدلي كولوتوشا بشهادته عن المظاهرات التي خرجت بعد النكسة تطالب عبد الناصر بالاستمرار في الحكم فيقول:" رأيي الشخصي وقناعتي أن مظاهرات الجماهير العفوية لم تكن أمرا مدبرا من قبل السلطات التي كانت في حالة عجز وشلل تام". وفي 1967 نقل كالوتوشا للعمل في السفارة بالقاهرة، وكان يترجم بين ناصر والوفود السوفيتية، ويذكر أنه في منتصف سبتمبر 1967 التقى بعبد الناصر ويقول: " كان ناصر مختلفا تماما، وجهه شاحب وقاتم، وحول عينيه دوائر سوداء، وصوته كان مبحوحا وخافتا". ويلاحظ أن ناصر على كثرة ما التقاه في ولائم رسمية لم يكن يشرب إلا الماء فقط بينما يتجرع الجميع فودكا وويسكي. ويلفت النظر ما سرده من أن ناصر عام 1968 فاتح السوفيت في أنه تلقى رسالة شفهية من موشى دايان بشأن الصلح حملتها إليه الشاعرة فدوى طوقان ! قضى كالوتوشا في مصر خمسة أعوام من أهم لحظات التاريخ المصري، لكنه لا يكتفي بأسرار تلك المرحلة بل يتطرق إلى أسرار وأحداث أخرى مهمة وقادة عرب آخرين مما لا يتسع له مقال واحد، في كل الأحوال إنه كتاب ممتع أهداه إلينا مترجم كبير بعد مرور نصف قرن على ذكريات دبلوماسي عجوز أصبح مسموحا له بالكلام صراحة. د. أحمد الخميسي. قاص وكاتب صحفي مصري ......
#المترجم
#السوفيتي
#العجوز
#يكشف
#أسرار
#الزعماء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754508
سامي الكيلاني : الدور المتوقع لأدب الأطفال المترجم: قصة -ليلى ترحل من البيت- لأستريد ليندجرين نموذجاً
#الحوار_المتمدن
#سامي_الكيلاني يتم التعامل مع الأدب المترجم كجزء من الثقافات التي يأتي منها فيتحدد الموقف منه انسجاماً مع الموقف من هذه الثقافات، وربما يزيد البعض على ذلك حساسية (بمعناها السلبي) إضافية في هذا التعامل انطلاقاً من تأثيره على هذه الفئة العمرية على شكل حرص مغلف بخوف مبالغ فيه. يمكن تحديد قطبين لهذا التعامل تندرج بينهما درجات من التفاصيل في القبول والرفض: نظرة الفكر المستورد المغلفة بنظرية المؤامرة والاستهداف من جهة، ونظرة القبول التام دون مراعاة الخصوصية الثقافية والحساسية الثقافية بمعناها الإيجابي. وهذا ليس أمراً غريباً، فهو ينطبق على كامل العلوم الإنسانية، ويمده البعض المغالي حتى إلى العلوم الطبيعية. فالحساسية بمعناها الإيجابي ضرورية كأساس للفهم والتفاعل الثقافي في جميع جوانب المعرفة، وحتى في أكثرها عمومية، كالنظرة إلى حقوق الإنسان وانعكاسها في العمل الثقافي والمجتمعي (Ife, 2008). من وجهة نظري فإن النظرة المتوازنة لأدب الأطفال المترجم ينبغي أن تقوم على ركيزتين أساسيتين تتسعان فيما بينهما لمساحة من الحوار وتبادل وجهات النظر بعيداً عن النظرتين القطبيتين، هما: اعتبار الاطلاع على الثقافات الأخرى مصدر إثراء ونضج ذهني للطفل من جهة ودرجة معقولة من مراعاة الخصوصية من جهة أخرى. يضاف إلى هاتين الركيزتين بعد ثالث يتعلق بطبيعة أدب الأطفال، بغض النظر عن الثقافة التي ينتمي إليها، أو اللغة التي يكتب بها، وهو الإيفاء بالمبرر الأساسي لتسميته أدباً- الإمتاع وفي الوقت نفسه قدرته على حمل رسالة بما لا يتناقض مع أو ينتقص من دوره في الإمتاع. من خلال تجربتي كعضو في برنامج تطوير أدب الأطفال الفلسطيني الذي أطلقته وزارة الثقافة الفلسطينية 1996، ومن ثم كمتدرب في الدورة الأولى التي عقدت بمساعدة منظمة دياكونيا السويدية وبالتعاون مع وزارتي الثقافة والتربية، لإعداد فريق المدربين الأساسي الذي عهد إليه أن يطلق كرة الثلج الكبيرة في التدريب في هذا المجال، ومن ثم كمدرب في الفريق الذي شارك في تدريبات أمناء مكتبات ومشرفين تربويين ومعلمين ليقوموا بتدريب أعداد كبيرة من الطواقم التي رعت نشر أدب الأطفال والاهتمام به في المدارس الفلسطينية وفي عدد من مكتبات الطفل في العديد من المدن والقرى والمخيمات، ومن ثم كمحاضر جامعي اقترحت أن يحتوي برنامج إعداد معلمي المرحلة الابتدائية مساقاً في أدب الأطفال لأن غياب ذلك كان يعتبر بالنسبة لبرنامج قسم مثل هذا القسم نقصاً في المهارات الضرورية لمعلم المرحلة الابتدائية الدنيا. خلال كل هذه التجارب كان الانحياز إلى الفهم المسطح لأدب الأطفال، كوسيلة تربوية وعظية مباشرة في اللغة المستعملة وفي الأفكار المتضمنة، عقبة كأداء تقف في وجه الجهود التي تعمل على إخراج الغالبية العظمى من المتدربين والطلبة من إسار هذه النظرة التقليدية والانطلاق إلى الدور الأوسع لأدب الأطفال القائم على التذوق وتنشيط التخيل وإعمال العقل في التساؤل والتحليل، كمدخل للأثر التربوي بعيد المدى وليس الآني المباشر. ويمكنني القول بدرجة عالية من الثقة أن الأعمال المترجمة التي أدخلها البرنامج في المكتبات التي أسست وفي الدورات التدريبية كان لها الأثر الكبير في الاتجاه نحو التغلب على تلك العقبة. لقد كانت المناقشات تنصب دائماً على "الرسالة التربوية" للقصص التي يتم نقاشها بصوت يعكس صوت الوعظ الكبير: صوت "الأستاذ" الذي يعرف ويريد للطفل أن يعرف ما يعرفه هو وبالطريقة التي يريدها هو. وحين نشرت بعض قصصي للأطفال كانت تعليقات البعض وانتقاداتهم تصب في الاتجاه نفسه، اتجاه لا يكلف صاحبه نفسَه ليضعها في موقع الطفل المتلقي. فإذا ......
#الدور
#المتوقع
#لأدب
#الأطفال
#المترجم:
#-ليلى
#ترحل
#البيت-
#لأستريد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754595