الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبد الرحمن علي غنيم : كيف يصبح الخيال حقيقة -المستقبل الذكي-
#الحوار_المتمدن
#عبد_الرحمن_علي_غنيم مما لا شك فيه أن الدول تتسابق في احتلال المكانة الرائدة فيما بينها لا سيما في ظل العولمة التي غزت دول العالم من تطورات حديثة للتكنولوجيا الرقمية أو الذكية والتي كانت على رأسها ابتكارات الذكاء الاصطناعي ومنها الروبوتات والطائرات المُسيرة والمركبات والسفن ذاتية القيادة وغيرها من التطبيقات والآلات الذكية، حيث برزت مطلع القرن الحادي والعشرين في وتيرة متسارعة أحدثت تنافس كبير بين الدول.وهذا التنافس مؤداه أن الدول تعمل جاهده لمواكبة التطورات الحديثة المتسارعة، وهي عملية ليست صعبة بالمطلق، فالدول التي توفر الحماية والأمن والرفاهية لدى شعوبها هي دول تعي كيف تصنع التاريخ والمستقبل بنفسها، وذلك من خلال استغلال الموارد والثروات التي تتمتع بها.وتجدر الإشارة أن ننوه لصاحب الفضل في اختيار لفظ الذكاء الاصطناعي وذلك كان في عام 1957م، للعالم الأمريكي جون مكارثي عراب عالم الحاسوب و حقل الذكاء الاصطناعي، حيث عرف الذكاء الاصطناعي" بأنه علم وهندسة صناعة الآلات الذكية وبرامج الحاسوب الذكية، أو هو فرع علوم الحاسوب الذي يهدف إلى إنشاء الآلات الذكية".ونافلة القول أن هذه الآلات الذكية لديها القدرة على محاكاة البشر، أي تفكر وتعمل وتتصرف مثل نظيره البشري، وبعبارة أخرى هي عملية تقليد السلوك الذكي للبشر، إلا أنها في المستقبل قد تتفوق على البشر في ظل القدرة الاستيعابية للبيانات والمعلومات الضخمة التي تعمل على تحليلها بدقة في وقت وجهد أقل مما كانت عليه بالسابق. ومن هذا المنطلق يمتاز الذكاء الاصطناعي بقدرته الفائقة على أداء المهام الموكلة إليه بسرعة وحرفية ودقة عالية، كما أنه لا يحتاج إلى تكلفة باهظة الثمن، ناهيك عن أنه لا يحتاج إلى قدرة تدريبية عالية أو تأمين أو أي تكاليف أخرى، بمعنى لو نظرنا عن كثف لوجدنا أنه أقل تكلفة من نظيره البشري.ومن زاوية أخرى ماذا لو أن إحدى هذه الآلات قد قامت بعملية التحرش الجنسي أو التسبب في إيلام شخص أو القيام بعملية السرقة أو السطو أو انتهاك خصوصية الأفراد من أجل الابتزاز، أو تمت السيطرة على هذه الآلات من قبل دولة معادية أو الاعتداء على الأفراد مما تسبب بموتهم أو إحداث عاهة مستديمة أو إقحام الدولة في حالة من الحرب نتيجة اختراق البرنامج المعد له أو التجسس أو انتهاك قواعد القانون الدولي أو انتهاك القانون الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الإنسان وغيرها من الأمثلة التي لا حصر لها والتي لا نستطيع التنبؤ بها في المستقبل القريب.وفي مقام موالي على من يقع عبء الإثبات حال التعرض لأي من الانتهاكات سالفة الذكر، كما أن المطلع على الإرهاصات الدولية والوطنية يجد أن هناك حالة من القلق في تحديد المسؤولية الدولية بشقيها الجنائي والمدني، في ظل المخاطر التي قد تؤدي إلى اندلاع حروب ذكية بين الدول، فما زالت الدول غير قادرة على التنبؤ بالشكل الذي يحمي مصالحها على كافة الأصعدة.لذلك ينبغي على الفواعل الدولية التكاثف والتعاون من أجل توفير كافة السبل لوضع ميثاق أو اتفاقية دولية، تلزم الدول كافة بعدم استغلال الذكاء الاصطناعي من أجل الهيمنة الدولية على الدول ونخص بالذكر دول العالم الثالث. ......
#يصبح
#الخيال
#حقيقة
#-المستقبل
#الذكي-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725510
اسكندر أمبروز : عندما يصبح التزمت صفة حميدة.
#الحوار_المتمدن
#اسكندر_أمبروز يوجد في جميع المعتدقات والخرافات الدينية في هذا العالم درجة خطيرة من التزمّت والتعصّب والانغلاق الفكري , متشكلة على شكل أسوار عالية محصّنة , تحجب العقل والمنطق والتفكير النقدي من الوصول للخرافة أو حتى العمل باستقلالية داخل الفكر المؤمن.وطبعاً هذا الكم الهائل من التزمت الفكري والتعصب الديني للخرافات الدينية لا يأتي من تلقاء نفسه , وإنما يتشكل ويتطوّر شيئاً فشيئاً منذ الطفولة حتى الوصول الى مراحل شديدة التزمت تجعل الشخص المؤمن رافضاً للحقيقة والعلم والتفكير والمنطق حتى وإن تمت مواجهته بهذه الأمور ودحض خرافته أمام عينيه.وطبعاً هنالك درجات عديدة للتزمت متفاوتة بين الخرافات الدينية , ولا تتساوى جميعها وهذه حقيقة , فالمؤمن بخرافة عمو جيسوس مثلاً , يتعامل ويتواصل مع جميع المختلفين عنه بشكل سليم وطبيعي جداً , يتقبل النقد والسخرية الموجهة لدينه وخرافته , لا بل ويدخل في نقاشات عقلانية ويعترف بالهزيمة في بعض الأحيان , ويبقي دائماً على مجال للنقاش والشك والتفكير.وهذا طبعاً لا يعني أن المسيحية دين عقلاني وأنه بفضلها صار أتباعها بهذا الانفتاح الفكري السليم , وإنما يعود الفضل في هذا الى الثورات التي لعنت رب المسيحية ورب رجال الدين المسيحيين والذين تم ترويضهم على مرّ قرون طويلة في عصر الأنوار الأوربي , ولكن حال المسيحية اليوم من ناحية التزمت أفضل بمليون مرّة من دين بهائم الصحراء.فلو نظرنا لهم (أي لبهائم الصحراء) سنجد تزمتاً ينتمي للعصور الوسطى , وتعصّباً أعمى لا يجب أن يقبله عاقل...!!فمهما قدَّمتَ من أدلّة لبهائم الصحراء على فشل دينهم ودمويته وحيونته وعدم تماشيه مع أ ب الحياة , ومغالطاته الفكرية والعلمية والمنطقية...الخ.فنادراً ما يتحرّك الماء الراكد في عقله , فالحديث معه (كأنك عم تحكي مع حيط) كما نقول في سوريا , ففعلياً صادفني العديد من هذه الأشكال على أرض الواقع , والذين ينغلقون على أنفسهم مهما قدّمت لهم من أدلّة وبراهين على بطلان فكرهم وخرافتهم.والأنكى من ذلك , أنه وفي دوائر وأوساط بهائم الصحراء , صار التزمت والتعصب للخرافة مدعاة للتفاخر , حيث لا يكتفي المؤمن بإغلاق أعصاب التفكير والمنطق في دماغه , بل يعمل على تحطيمها من الأساس , متفاخراً أمام الناس أن "عقيدته صلبة" أو أنه "قوي الإيمان" وأن شيئاً لن يؤثر في قناعته الباطلة تلك.واليوم نعلم طبعاً في أوساط البشر والمتنورين أن هذا الكلام مرفوض تماماً فتقبّل الآخر المختلف وفتح مجال للشك وإعادة النظر في جميع الأفكار الشخصية هو أساس العقلانية والعقل المتنوّر (وطبعاً هنالك من يتمتع بهذا الفكر من بهائم الصحراء ولكنهم قلّة وغالبهم إمّا ترك الدين أو تجاهله تماماً).ومن يتعصّب لأي فكرة ما فهو بحاجة الى دورة في التفكير النقدي والتحليل العقلاني للأمور , وطبعاً التزمّت فكرة خبيثة في ذاتها , ولكن يجب مراعاة اختلاف أشكالها , فمثلاً المتزمت البوذي سيكون قمّة في الأخلاق والتسامح والمحبة والإنسانيّة , على عكس المزمت الدعدوش الذي نعلم تماماً ماهيّة شكله ومضمونه.فمسألة التزمّت الديني هي مسألة نعيشها يوميّاً مع المؤمنين , والتي يجب العمل على إيجاد حلّ لها , والحل الأفضل بالنسبة لي هو رمي الحقائق الصّادمة , وترك المؤمنين يهرجون ويمرجون في بحر من النقد اللاذع ضد خرافتهم , فلن يقبل أحدهم كلاماً ونقداً مباشراً , وإنما سيبحث بنفسه , كما بحثنا نحن عندما تركنا الدين , وهذا في رأيي هو أفضل أسلوب لسحق الدين وخرافاته الفاجرة والفاسدة.وأمّا خطاب التحاور والم ......
#عندما
#يصبح
#التزمت
#حميدة.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726955
سامي عبد الحميد : متى يصبح المسرح ضرورة حياتية عندنا ؟
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_الحميد 1-4في الدول المتقدمة أصبح المسرح ضرورة من ضروريات الحياة وحاجة يطلبها المواطنون في حياتهم اليومية ففي المراكز المسرحية في تلك الدول هناك العشرات من دور المسارح يتقاطر إليها الجمهور ويتزاحمون لمشاهدة هذه المسرحية أو تلك ومن شتى الأنواع – الدراما الحديثة والتراجيديا القديمة والكوميديا والمسرحيات الموسيقية . ونادراً أن تجد أبواب مسرح معين مغلقة لفترة معينة بل هناك عروض مسرحية مستمرة على مدار السنة ، وهناك أكثر من عرض واحد في اليوم في بعض المسارح – عرض الماتينية وعرض السواريه . وهناك العديد من المواطنين من يشتري تذاكر الدخول إلى المسرح لمشاهدة عرض معين بوقت يسبق موعد العرض بأيام. المسارح التجارية تعتمد العروض الطويلة الأمد لمسرحية معينة قد تدوم سنوات، ومسارح الدولة تعتمد نظام (الربوتوار) الخزين المسرحي حيث تتنوع عروضها في مواعيد معينة فمن يفوته مشاهدة هذا العرض ينتظر لأيام كي تسنح له الفرصة لمشاهدته عند الإعادة.المسارح التجارية تدرّ على أصحابها مبالغ خرافية أحياناً مما يشجعهم على استمرارهم في انتاج مسرحيات تجتذب اوسع الجماهير ، ومسارح الدولة – فرق المسرح الوطني تحظى بدعم مالي من الدولة لأن مواردها المالية لا تكفي لتغطية كلف الإنتاج وأجور العاملين ، بالإضافة إلى مسارح الدولة والمسارح التجارية هناك الفرق المسرحية الخاصة وهناك فرق المسرح التجريبي التي تقدم عروضاً مسرحية تستهوي فئة معينة من المواطنين وتحاول أن تستقطب جمهوراً أوسع . كونت تلك المسارح ذائقة فنية متطورة لدى فئات كبيرة من المواطنين ويبدأ تطوير مثل تلك الذائقة بواسطة مسرح الأطفال والمسرح المدرسي ومسرح الجامعات.اعتمدت ضرورة وجود الفن المسرحي في هذا البلد أو ذاك على محاور عديدة هي كالآتي:أولاً: محور الضرورة الدينية: حيث نشأ المسرح أصلاً من الطقوس الدينية في بلاد الأغريق، نشأ أيضاً من الاحتفالات الشعبية التي ترتبط هي الأخرى بالمعتقد الديني وبقى تأثير الممارسة الطقسية ملازماً للفن المسرحي حتى بعد أن تحوّل إلى نشاط مدني حتى أن العديد من المنظّرين لهذا الفن يؤكدون على ممارسة الطقس كشرط من شروط الفن المسرحي وراحت بعض الأمم تعمل على إحياء العناصر الطقسية الدينية وإعادة تقديمها بأشكال مختلفة ومنها إحياء المسرحيات الدينية التي تبنتها الكنيسة في القرون الوسطى – الأسرار والمعجزات والاخلاقية وهناك من تابع بتحديث تلك المسرحيات كما فعل المخرج الألماني المشهور (ماكس راينهارت) في مسرحيته (المعجزة) التي قدمها أوائل القرن العشرين، وهناك أمثلة أخرى على أحياء المسرح الديني في اوروبا، وأصبحت (التشابيه) تلك الشعائر الدينية التي تقام خلال الأيام العشرة الأولى من محرم والتي تقدم فيها أحداث من معركة الطف . ......
#يصبح
#المسرح
#ضرورة
#حياتية
#عندنا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727066
سامي عبد الحميد : متى يصبح المسرح ضرورة حياتية عندنا ؟ 2
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_الحميد 2 - 4واستشهاد الإمام الحسين (عليه السلام) وعدد من صحبه، نموذجاً إسلامياً للمسرح الديني حيث تقام تلك الشعائر سنوياً في عدد من مدن العراق وبالأخص في كربلاء المقدسة وتضم (التشابيه) جميع عناصر العرض المسرحي ابتداءً من النص إلى التمثيل والإخراج والى الأزياء والمناظر والملحقات، وهكذا أصبح المسرح من الضرورات الدينية.ثانياً: محور الضرورة الاجتماعية الدنيوية: فما أن تحولت الطقوس الدينية إلى ممارسة دنيوية حتى تبنتها المجتمعات ابتداءً من مجتمع أثينا خمسمائة سنة قبل الميلاد ، وأحست المجتمعات المتطورة بأن المسرح ظاهرة فنية تجمع أفراد المجتمع وتوحدهم في مشاهدة العرض المسرحي وتفرقهم ذائقة كل فرد وتلقيه الخاص المعتمدة على المحاكاة التي هي إحدى ركائز الفن المسرحي وهي غريزة من غرائز الإنسان وهكذا كتبت نصوص مسرحية مستقلة عن النصوص الشفاهية للطقوس الدينية وإن اعتمد البعض منها على مضامين وأشكال تلك الطقوس ، وشيدت بنايات خاصة للعروض المسرحية بعد أن كانت العروض الطقسية تقام في الأماكن العامة. وتحولت مضامين المسرحيات من الغيبيات ومن الأساطير والملاحم تلك التي كانت تعبيراً عن أفكار ومعتقدات أفراد المجتمع وتقاليده إلى أحداث وشخوص قريبة مما هو موجود في واقع المجتمع وما فيه من مشاكل وصراعات بين الأفراد أو بين الأفراد والمجموعات أو بين الأفراد والقوى العليا، وهكذا نزل العمل المسرحي من الأعالي إلى الأرض و الإنسان الذي يعيش على هذه الأرض و الإنسان الذي يعيش على هذه الأرض بل وحتى إلى أعماقه ودواخل نفسه وإلى (لاوعيه) وإلى (الهو) و(الأنا) و(الأنا الأعلى) .وكان لا بد من تظهر نظريات تتعرض للظاهرة المسرحية كونها ظاهرة تحض المجتمع وأفراده وكان (أرسطو) أول من نظر للتراجيديا وللكوميديا في كتابه (فن الشعر) متخذاً من مبدأ المحاكاة منطلقاً لتنظيراته وراح كتّاب المسرحية في زمنه وفيما بعد يرجعون إليه عند ممارستهم تأليف المسرحيات، ثم بعد ذلك ظهرت نظريات معاكسة لطروحات أرسطو ، وطبقاً لحاجات المجتمع وطبيعة تكوينه ظهرت أسانيد مختلفة من كتابة المسرحية تنوعت من الكلاسيكية والرومانتيكية والواقعية والرمزية إلى التعبيرية والسوريالية والملحمية واللامعقول وكانت تلك الأنواع ومازالت تعكس ما في المجتمع من أزمات ومن طموحات نحو تغيير المجتمع إلى ما هو أفضل. وإذا كانت بعض المسرحيات قد يكشف تأثيرات البيئة والوراثة على أفراد المجتمع فان تلك التأثيرات قد لعبت دورها في تشكيل أسلوب كتابة المسرحية، كما أثرت انجازات العلوم الإنسانية والعلوم الصرفة في أسلوب كتابة المسرحية وعرضها على خشبة المسرح كعلم النفس وعلم الاجتماع والتاريخ والفيزياء والكيمياء والرياضيات إضافة إلى الفنون التشكيلية والعمارة وفنون الموسيقى والرقص وكلها ظواهر اجتماعية. ......
#يصبح
#المسرح
#ضرورة
#حياتية
#عندنا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727065
سامي عبد الحميد : متى يصبح المسرح ضرورة حياتية عندنا ؟ 4
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_الحميد 4-4وأشكال وكتل وألوان وملابس المناظر المسرحية ، وقد تحركه حركات الممثلين أو رقصاتهم أو حركة المناظر المسرحية أو حركة الاضاءة المسرحية، وقد يضحك هذا المتفرج أو ذاك لموقف أو لشخصية تثير الضحك، وقد يتعاطف هذا المتفرج أو ذاك مع معاناة بطل المسرحية وكل ذلك يدعو إلى التفريج عن كربة أو إبعاد التوتر النفسي والابتعاد عن هموم البيت ومشاكل العمل لساعة أو ساعتين وهو يتفرج على الصور المسرحية المتلاحقة وما فيها شخصيات يمثلها ممثلون بلحمهم ودمهم ولهذا السبب لم يتعرض الفن المسرحي للازاحة عندما ظهر فن السينما أو عندما ظهرت العروض الفنية على شاشة التلفزيون وقد تنقل على الشاشة الفضية ما تفعله الصورة المسرحية ولكن هذا اللقاء بين الممثل والمتفرج هو الذي جعل المسرح باقياً حياً متطوراً ، ولعبت جماليات الفن المسرحي دورها في تسلية المتفرج ومتعته . سادساً- محور الضرورة السياحية: اتخذت بعض الدول المتقدمة مسرحياً من الفن المسرحي وسيلة لجذب السواح المحليين والأجانب، فهناك سواح يحبون المسرح ويتقصدون زيارة باريس لمشاهدة مسرحيات موليير في مسرح (الكوميدي فرانسيز) ، وهناك سواح يريدون معرفة المسرح الشكسبيري وأسلوب الأداء فيه فيزورون مدينة (ستراتفورد ابون ايفن) لمشاهدة إحدى مسرحياته. وهناك سواح يهتمون بالفن المسرحي ويريدون مشاهدة مسرحية (الأميرة توراندوت) التي أخرجها المخرج الروسي (فاختانغوف) وتعرض حتى اليوم في أحد مسارح موسكو وكما أخرجها ذلك المبدع الكبير ولا بد أن أذكر بأنني في يوم من الأيام قدمت مقترحاً إلى وزارة الثقافة العراقية أن تتبنى مشروع تقديم (ملحمة كلكامش) مسرحياً سنوياً في أحد مسارح بغداد أو غيرها أو حتى في أطلال بابل، وأن تتبنى مشروع تقديم مسرحيات مقتبسة عن حكايات ألف ليلة وليلة يؤلفها أو يعدها مؤلفون مختلفون ويخرجها مخرجون مختلفون وذلك في قاعة (القشلة) عند شارع المتنبي وفي ذلك جذب للسواح الأجانب لاسيما وإن موطن الملحمة الخالدة هو العراق وإن بغداد يطلق عليها الأجانب مدينة ألف ليلة وليلة. ذلك كله يقودنا إلى التساؤل : هل أصبح المسرح في بلادنا ضرورة من ضروريات الحياة وحاجة من حاجات المجتمع ؟ أقول: كلا مع استثناء الضرورة الدينية حيث تقام شعائر وطقوس (التشابيه) في أيام عاشوراء وتبقى الضرورات الأخرى منتقصة حيث لم يعد يشعر المواطن العراقي بالحاجة إلى المسرح مادام يبقى منشغلاً في همومه ومشاكل حياته وتوفير ما يديمها ، إذ ليس هناك لا أمن ولا أستقرار ، وليس هناك من مسرح دائم وإنما هناك عروض موسمية أو بالمناسبات أو بالصدفة وفرقة المسرح الوطني لا تبرمج لمشاريعها والفرق الخاصة قد غابت عن الساحة وحتى المسرح التجاري تتقطع عروضه ، والمسرح الأكاديمي عشوائي لا يهمه التعليم بقدر اهتمامه بالتظاهر، والمسرحيات التي تقدم لا تعكس واقع المجتمع وهموم الفرد وتطلعاته قليلة أو غير واضحة في ثيماتها وأهدافها . وإذا ما تبلور جمهور متذوق للفن المسرحي فسرعان ما يتلاشى بحكم الظروف الصعبة المتغيرة وتقلبات السلطة الحاكمة ولم تأتِ وزارة ثقافة تولي اهتماماً حقيقياً بالمسرح رغم وجود دائرة مهمتها الإنتاج المسرحي والسينمائي ، بعد هذا وذاك كيف يشعر المواطن العراقي بضرورة المسرح وبحاجته إليه؟ ......
#يصبح
#المسرح
#ضرورة
#حياتية
#عندنا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727092
راسم عبيدات : تحليل سياسي هل يصبح بقاء السلطة الفلسطينية .جزء من منظومة أمن دولة الإحتلال..؟؟
#الحوار_المتمدن
#راسم_عبيدات تحليل سياسيهل يصبح بقاء السلطة الفلسطينية .جزء من منظومة أمن دولة الإحتلال..؟؟من الواضح أنه بعد معركة" سيف القدس" في أيار الماضي والتي إستطاعت ان تهشم دولة الإحتلال عسكرياً وسياسياً،تلك المعركة التي تمكنت من تعزيز نهج وخيار ا ل م ق ا و م ة في الساحة الفلسطينية على حساب دعاة نهج وخيار المفاوضات العبثية وما يسمى با ل م ق ا و م ة الشعبية الرسمية والموسمية،تلك المعركة التي لم تشارك فيها السلطة الفلسطينية،وكانت حريصة على ضبط الحالة الشعبية في الضفة الغربية ومنعها من الإنفجار،وبما يشكل خطر مزدوج على أمنها وأمن دولة الإحتلال.هذه المعركة احدثت تراجعا كبيراً في جماهيرية وشعبية السلطة وحضورها ومدى الثقة فيها،وخاصة ان هذه الثقة مهزوزة بالأساس،والسلطة لا تتمتع بالمصداقية لدى قطاعات شعبية واسعة من بعد الغاء الإنتخابات التشريعية،ومن بعد ذلك جاءت عملية اغتيال الناشط نزار بنات،لكي تزيد من حالة التآكل في الثقة والهيبة بالسلطة وفي مشروعها وشرعيتها،فهي لم يعد لها لا شرعية ث ور ي ة ولا شرعية م ق ا و م ة وتوافق وطني ولا شرعية انتخابية،وبدلاً من أن تعالج قضية اغتيال نزار بنات بحكمة وحنكة،وتعترف بعملية الإغتيال وتتحمل مسؤولياتها،وأن تقوم بمساءلة ومحاسبة ومحاكمة من قاموا وشاركوا في عملية الإغتيال،ومن أعطوا الأوامر في المستويات الأمنية والسياسية،وجدنا أن السلطة لجأت لخيار القمع والتنكيل والسحل والإعتقال،التي طالت صحفيين/ات ونشطاء عمل وطني ومجتمعي وحراكات شبابية وقيادات وقامات وطنية وأسرى محررين.. وهذه الأعمال القمعية والتنكيلية ومصادرة الحريات وتكميم الأفواه والإعتقالات على الخلفية السياسية،عمقت من أزمة السلطة،وجعلها قريبة من الإنهيار،ومن هنا جاء التدخل الأمريكي المباشر من أجل منع انهيار السلطة،التي رأت الدوائر الأمنية الأمريكية والسياسية،بأن انهيار السلطة الفلسطينية،ورحيلها سيشكل خطر مباشر على أمن دولة الإحتلال،وسيسمح لقوى اكثر راديكالية وجذرية فلسطينية بان تملأ الفراغ الناشيء عن ذلك...وهذا لا يشكل خطر فقط على أمن دولة الإحتلال ووجودها،بل تداعيات ذلك ستطال الإقليم والمحيط،والذي يجري ترتيبه ضمن أحلاف تطبيعية تدور في الفلك والمشروع الأمريكي،لكي تشكل حاجز صد امام طهران ومحورها في المنطقة، أحلاف مثل ما يعرف ب " الشام" الجديد،مصر والأردن والعراق،حلف "ابراهام" التطبيعي الإمارات والبحرين والسودان والمغرب، وحلف بغداد الجديد مستثنى منه ايران،ما يعرف بحلف" الجوار" العراقي.الإدارة الأمريكية المزدحمة اجندتها بملفات تتقدم على ملف الصراع الفلسطيني – الإسرائيلي،الملفات الإيرانية والعراقية واللبنانية والسورية والأفغانية،تريد تبريد هذا الملف ومنع انفجاره،لأن ذلك يشكل خطر على السلطة وعلى دولة الإحتلال،وهي تريد الإستمرار في إدارة الصراع لا حله،وتفضل أن يكون هناك مشروع إقتصادي محروس أمنياً وبعض الرشاوي السياسية،مشروع " تقليص الصراع"،مشروع اقتصادي لا يحمل أي بعد سياسي، المرحلة غير مناسبة لأي مشروع سياسي،ولذلك أوفدت الإدارة الأمريكية ثلاثة من قادة إدارتها للمنطقة،بلينكن وزير الخارجية وهادي عمرو نائبه للشؤون الفلسطينية والإسرائيلية ومدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية وليم بيرنز،وفي لقاءتهم مع قادة دولة الإحتلال أكدوا على ضرورة دعم السلطة اقتصادياً ومالياً وتعزيز التنسيق والتعاون الأمني معها، وكانت هناك وثيقة 14 تموز ،والتي أكد فيها هادي عمرو على تعزيز التنسيق الأمني بين أجهزة المخابرات الأمريكية- الإسرائيلية – الفلسطينية،وأن يكون هناك تنسيق وتعاون أمني على مستوى ......
#تحليل
#سياسي
#يصبح
#بقاء
#السلطة
#الفلسطينية
#.جزء
#منظومة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729928
محمد عبد الكريم يوسف : عندما يصبح الإله صديقا
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف هل فكرت يوما أن تصادق إلها أو أن تسامره في ليلة مقمرة ؟ هل خطر ببالك يوما أن ترى أو تصادق أربابا متنكرين وأرواحا قدسية سماوية ظهرت في جلود بشر ؟ وهل خطر ببالك أن الزهور في حديقة منزلك وعلى شباكك هي آلهة تمد يدها إليك مصافحة ؟ هل خطر ببالك أن تحب إلها وأن تقبل خدها وأن تتحاور معها ؟ هذه الأسئلة وغيرها مشروعة في الفلسفة الهندية وليست ضربا من ضروب الخيال . في الهند الآلهة تتنازل وتتقمص في أجساد البشر وتعمل بأيديهم وترى بعيونهم وتحب بقلوبهم وتفكر بعقولهم . فإذا تجسدت أمامك صورة من صور البطولة والفداء والكرامات في البشر والحجر والنبات فإياك أن تزدريه فقد تكون عينا الإله تطلان منها وترقبك وتحميك . في الفلسفة الهندية وآدابها هناك الكثير من الخيالات التي تفوق في غناها الفكر الاغريقي واليوناني القديم فالمهابهرتاوالراماينا هما بمنزلة الإلياذة والأوديسة في الأدب الإغريقي وهناك تشابه غريب لدرجة أنك تجد التماثل بين أبطال الملاحم الهندية وأبطال الملاحم الاغريقية وتجد أن " باندو" و "بيروبكشا " أندادا في المرتبة والقوة والحكمة لهرقل وثيسيوس وأوديب ، وعندما تستمر في القراءة بين السطور تصادفك لفحة الحزن والتشاؤم والألم والتطهر الروحي والأخلاق ونقاء الروح وسموها . هناك فرق واحد بين أبطال الملاحم الهندية وأبطال الفلسفة اليونانية . فالأبطال الهنود لا يصارعون القدر وإنما يؤثرون الاستسلام للقدر في حالة اتحاد نيرفاني غريب وزاهد في حالة سامية من الاندماج الروحي بالإله وأما الأبطال لدى الاغريق واليونان فيصارعون القدر إلى أخر رمق في حياتهم . فما التقمص وكيف يُنظر إليه في الدين والفلسفة ؟ التقمص عند الحكماء هو انتقال الروح أو النفس الإنسانية عند انفصالها عنالبدن من جسد إلى آخر، والتقمص يعني جعل الأجساد أقمصة للأرواح تنتقل من أحدها إلىآخر دوراً بعد دورٍ. يقال تقمص أي انتقلت روحه من جسده إلى جسد آخر، وفاعل الفعلهو الروح أو العقل الفعّال كما يقول أرسطووالتقمص عقيدة تقوم على أساس خلود الروحوأزليتها كجوهر، أما الجسد فهو قميصها الذي يبلى فتستبدل به عندئذ قميصاً آخرتنتقل إليه ومنه التناسخ. يعتقد المصريون أن في قدرة الإنسان العودة إلى الحياة بعد موته لأن الموت هو عبارة عن رقاد في القبر إلى أن تعود روح الميت فترتدي أو تتقمص جسدها الثاني من جديد والنفس تتقمص بالتتابع صور جميع الحيوانات التي تعيش على الأرض لتعود بعد ذلك إلى جسد إنسان لكي تبتدئ ثانية بسياحتها الأبدية (الولادة الثانية) وكان بعض المصريين يعتقدون أن الإله أوزوريسيتقمص جسد عجل، ومنه جاء العجل العبراني الذي تعرف به اليهودية.لاشك أن الكنعانيين والفينيقيين كانوا يؤمنون بالحياة الأخرى، فقد كانوا يدفنون الميت ومعه، أو بقربه، متاعه وماله وسلاحه. وقد وُجدت جرار كثيرة كانت تستعمل كتوابيت، توضع فيها الجثة مطوية على نفسها بشكل متجمع، وبجانبها إبريق وصحن وكأس للاستعمال في حياة ما بعد الموت.وكان العرب في الجاهلية يرون أن الناس يُحشرون ركباناً على البلايا، ومشاة إذا لم تُعكس مطاياهم عند قبورهم، أي إذا لم يُشدّ رأس الناقة أو الجمل إلى الخلف بعد عقر إحدى القوائم أو كلها إلى أن تنفق، وهو ما كانيعرف عندهم بعقيدة البليّة أو العقيرة. وقد وجدت في حوران نقوش تدل على أن البهائم كانت تساق إلى الأموات للأكل منها، وهذا يشبه اعتقادات قدماء المصريين.أما بموجب النظرة الأقدم إلى الكون، في بلاد مابين النهرين، عندما كانت الآلهة هي ظواهر الطبيعة، فكان باستطاعة الإنسان أن يصير إلهاً بتقمص شخصية القو ......
#عندما
#يصبح
#الإله
#صديقا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734049
طلال الشريف : نحتاج .. مؤتمر ثامن لا يصبح مسماراً أخيراً في نعش فتح 3 10
#الحوار_المتمدن
#طلال_الشريف نحتاج .. مؤتمر الدعوة لمؤتمر عام ثامن لحركة فتح فكرة جوهرية لعلاج الحالة المرضية التي تهدد مصير ومسيرة حركة فتح المنعكسة دائما على مصير ومسيرة النضال الوطني والقضية الفلسطينية منذ تربع هذه الحركة على قيادة منظمة التحرير الفلسطينية ومنها إلى قيادة السلطة الوطنية.بعد أن لم تنجح حركة فتح في تحقيق برنامجها الذي أقرته المنظمة ودافعت عنه كوادرها التنظيمية ما أصاب المنظمة بعطل كبير وأصاب السلطة بفشل أكبر .حاجة فتح لتجديد نفسها لإستعادة قوتها إن أرادت مواصلة دورها القيادي السابق وتجديد برنامجها يتطلب أن تستعيد وحدتها التنظيمية والقيادية لأنه بهذه الحالة الآنية المترهلة قد لا يحسن قادتها إستغلال فرصتها الأخيرة وهو المؤتمر الثامن لتوحيد الحركة.قد يجد الفتحاويون أن فتح بعد هذا المؤتمر قد تشظت أكثر بكثير مما عانت منه في الأعوام السابقة ليصبح لكل عضو لجنة مركزية حالية وبعض من قيادات المجلس الثوري الحالي جسماً وقائمة انتخابية في أي إنتخابات عامة قادمة وهي صيغة أصبحت تميز الحركة وخروج أو إخراج قياداتها التي حدثت قبيل إلغاء عملية الانتخابات التشريعية والرئاسية في إبريل من هذا العام 2021 وحينها لن تعود عقارب ساعة فتح للوراء بل ستتشظى الحركة لقوائم إنتخابية عديدة بلا عودة لما كان يأمله الفتحاويون المٌخرَجين بوحدة تلك القوائم بعد الإنتخابات وهي ظاهرة وضحت تماما للعيان بوجود قائمة فتح والتيار الاصلاحي وناصر القدوة وعدم تحالف أيا منها مع الأخرى بأن الفتحاويين أبعد مما توقع أو تمناه الكثيرين للتوحد قبل الانتخابات، فما بالك بعد أي عملية انتخابية.تعود بنا هذه الصورة لحركة فتح تماما كما حدث ويحدث في حزبي العمل والليكود لأن تطور العمل السياسي في العقود الأخيرة أخذ ينحو نحو الخروج من الحزبين الكبيرين وتصغير تلك الأحزاب الكبيرة غير الديمقراطية وهو السبيل لممارسة حق جماعات مختلفة لا تحصل على حقوقها في إطار الحزب الكبير وأصبحت صيغة تحالفات لأجسام أصغر هي الموضة دون الإنضواء تحت راية الحزب القديم وهي حالة صحية جدا لمواجهة الشللية وجماعات المصالح التي انفردت طويلا بالسيطرة داخل تلك الاحزاب العريضة المنافية للديمقراطية والتي اكتشفت مؤخرا بأنها الطريقة الوحيدة لمواجهة ديكتاتورية القيادة المزمنة والحرس القديم في تلك الأحزاب.أنا لا أتوقع أن تنجح قيادة فتح في هذه البيئة الجديدة والمستحدثة لدى الساسيين المعاصرين من إستعادة وحدة فتح في مؤتمرها الثامن المزمع عقده قريباً بل سيشكل هذا المؤتمر الثامن المسمار الأخير في نعش الحركة لتؤول لمصير حزب العمل الإسرائيلي أو حتى حزب الليكود على أفضل تقدير، حزبا قعيدا على كرسي متحرك كحزب العمل، أو حزبا يعرج كحزب الليكود يبحث كلاهما عمن يتحالف معه من أحزاب صغيرة أصبحت حاملا لإستمرار وجود هذين الحزبين اللذين كانا كبيرين قبل ظاهرة الخروج لقياداتها لتشكيل قوائم مستقلة تتحول لأحزاب جديدة بعيداً عن الحزب القديم.فتح بعد المؤتمر الثامن على الأغلب لن تعود لوحدتها بل ستصبح عشرين حزباّ جديداً إلا إذا كما قلنا في مقال سابق أن هناك محاولات من العرب والروس لإعادة وحدة فتح ورجوع أو دعوة محمد دحلان وناصر القدوة ومروان البرغوثي لصفوف فتح ومشاركتهم ومواليهم في المؤتمر الثامن لتوحيد الحركة وهو المأمول رغم صعوبة ذلك .. دعونا نرى فنتائج المؤتمر سنقرؤها ويقرؤها الجمهور قبل المؤتمر بالتأكيد وليس بعده من خلال ظهور أسماء من توجه لهم الدعوات لحضور المؤتمر الثامن. ......
#نحتاج
#مؤتمر
#ثامن
#يصبح
#مسماراً
#أخيراً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736824
مجدى عبد الحميد السيد : حين يصبح الصغار كأفراد أو دول كبارا فى عصر العولمة
#الحوار_المتمدن
#مجدى_عبد_الحميد_السيد حاولت معظم المنظمات الطبية زيادة وعى الآباء ناحية تقليل استخدام الشاشات الديجيتال لدى الأطفال والتى توجد فى الكمبيوتر والتليفزيون والموبايل والتاب ولكن باءت معظم المحاولات بالفشل لاندماج الجيل زد Z المولودين بعد الألفية الجديدة بتلك الشاشات التى أصبحت الأم والأب والمعلم والصديق لأنها أصبحت تستطيع الوصول إلى كل المعارف فتجيب على معظم الأسئلة التى يسأل عنها الأطفال وفى التو واللحظة بل وبطريقة أوضح من طرق الآباء والمدرسين. إذن نحن جميعا أمام جيل سوف يكون بعد عدة سنوات منه القائد والمدير الذى تربى فى أحضان جوجل ويوتيوب وويكيبديا والألعاب عن بعد وفى نفس الوقت هو الجيل الماهر تكنولوجيا ويمتلك مهارات متعددة فى اللغات والتحدث مع الآخرين حول العالم ويستطيع الوصول إلى أى معلومة أسرع من كل الأجيال السابقة ، صحيح أنه لا يمتلك الخبرة ولكنه أصبح يمتلك الوصول إلى المعرفة التى لا يتقنها الجيل السابق فأصبح معيار الوصول للمعلومات أعلى من معيار الخبرة. وبالتالى مع اكتساب هذا الجيل الخبرة خلال السنوات العشرين القادمة سيكون العالم متغيرا كثيرا عما نراه الآن حين يكونون فى المناصب القيادية . إن الكثير من دول العالم بدأت بالفعل الاستعداد لذلك التطور بدراسة الحالة النفسية لذلك الجيل ومن ثم الوصول إلى أفضل الطرق لدمج هذا الجيل والأجيال القادمة بالأجيال السابقة دمجا يتيح الانتقال السلس بين الأجيال وعدم حدوث فجوة كبيرة تصبح هوه بين مواليد ما بعد عام 1980 (جيلى Y و Z ) ومواليد ما قبله (جيل X او من قبلهم ممن ولدوا بعد الحرب العالمية الثانية) الذين هم أقل استخداما للتكنولوجيا ولكنهم فى الواقع لديهم خبرات كبيرة ، والفجوة هنا للأسف لن تكون فى صالح الكبار ولكن فى صالح الجيلين Y وZ المولودين بعد عام 1980 لانهم سيمتلكون المال والرفاهية بصورة أكبر من الآباء وهو ما سيولد حالة اضطراب مجتمعى ، وربما يتطور الأمر بفضل العولمة إلى مدار آخر وهو مدار الوطنية أى التعلق بالوطن الأم ، فالأجيال الجديدة لا تعنى كثيرا بموضوع الوطنية والمحلية لإنهم جيل قد تعولم بالفعل والعالمية التى تعنى بصورة عامة بألا توجد حدود بين الدول ، وبالتالى تصبح الدولة التى يجد فيها الشاب نفسه هى وطنه سواءً بصورة دائمة أو مؤقتة لا يهم ذلك طالما أنها تلبى طموحاته. إن العولمة الاقتصادية والثقافية والاجتماعية والتعليمية غيرت بالفعل مفاهيم الأجيال التى ولدت بعد عام 1980 لإن تلك الأجيال تتقن التكنولوجيا وتتقن التعامل مع ما نظنه "هيافات" أو ما نراه مخالفا للعادات والتقاليد العتيدة التى لا تهم ذلك الجيل كثيرا ، ولذلك قد يكون من المهم أن نراعى ذلك البعد ونحن نتعامل مه هذين الجيلين وخاصة الجيل المولود بعد الألفية لإنه جيل الشاشة الديجيتال الذى خرج عن إطار التربية الأسرية وهو ما بدأت تحرص عليه بعض الدول مثل اليابان وألمانيا وبعض البلاد الأوروبية التى تحاول تغيير الأساليب التعليمية لتتيح مستوى اعلى من التعامل والتفاعل الحقيقى بين التلاميذ وبعضهم أو مع معلميهم.وعلى مستوى أعلى هناك دول كانت صغيرة بالفعل استفادت من العولمة الاقتصادية فتحولت إلى دول مؤثرة عالميا وتكنولوجيا بالفعل ، بل وتحتل مكانة مرموقة فى معظم المجالات وتناطح الدول التقليدية العريقة التى لم تتغير تكنولوجيا اعتمادا على الاندماج شبه التام فى عصر العولمة الاقتصادية والتعليمية والثقافية والعلمية ، فما حدث فى دولة سنغافورة والإمارات العربية وفنلندا وأيرلندا وقطر وإسرائيل يعتبر معجزة بالفعل لإنهم جميعا دول ذات عدد سكان قليل نوعا ما ولكن الناتج القومى لكل منهم ي ......
#يصبح
#الصغار
#كأفراد
#كبارا
#العولمة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744036
جلبير الأشقر : حين يصبح السجن طريقة للحكم
#الحوار_المتمدن
#جلبير_الأشقر أصدرت يوم أمس الثلاثاء 27 منظمة مدافعة عن حرية التعبير، وبينها كبرى جمعيات الصحافيين الدولية، بياناً تطالب فيه بالإفراج الفوري عن الصحافية التركية سديف كاباش وبكفّ حكومة أنقرة عن التضييق على الصحافيين والزجّ بهم في السجون. فمن المعروف أن تركيا هي من البلدان الأكثر قمعاً للصحافيين، إذ بلغ عدد الصحافيين المسجونين لديها أكبره عالمياً في السنوات التي أعقبت المحاولة الانقلابية الفاشلة في عام 2016، ولو تراجعت تركيا مذّاك من المرتبة الأولى إلى السادسة عالمياً، بعد الصين وميانمار ومصر وفيتنام وبيلاروس. هذا مع ملاحظة لا بدّ منها في هذا الصدد، هي أن العدد المرتفع للصحافيين المسجونين في تركيا يترافق مع قسط من الحريات السياسية يفوق بالتأكيد ما يسود في البلدان الخمسة الأخرى المذكورة، ذلك أن حالة تركيا فريدة من حيث اجتيازها مرحلة تضييق متزايد على حرية الرأي والتعبير منذ المنعطف السلطوي الذي بدأ فيها قبل سبع سنوات، بعد أن كانت شروط الديمقراطية قد بلغت لديها درجة عالية نسبياً.أما «الجُرم» الذي اقترفته سديف كاباش فهو إرسالها إلى ملايين المتابعين لها على حساب تويتر لتغريدة اقتصرت على نقل مَثل شعبي تركي عميق المغزى، مِثله في ذلك مثل سائر الأمثال الشعبية، يقول: «عندما يأتي الثور إلى القصر، لا يتحوّل الثور إلى مَلِك، بل يتحوّل القصر إلى إصطَبل». وقد امتعض الرئيس التركي رجب طيّب أردوغان أشدّ الامتعاض من هذا المثل الذي شعر أنه هو المقصود به، ولو لم تذكر الصحافية اسمه، فأمر باعتقالها. ولو كُتِب لكل من هجا رئيس الدولة في بلدان كالولايات المتحدة أو فرنسا أو بريطانيا أن يُزَجّ به في السجون لامتلأت هذه واضطُرّت السلطات إلى جمع المعتقلين في معسكرات اعتقال عظيمة المساحة.هذا وتقول الحكمة الشعبية أيضاً أن لا أحد يشعر بلا سبب بأنه مستهدف بكلام لم يذكره، وما أكثر الذين يحق لهم بمشروعية كاملة أن يشعروا بأن المَثل التركي ينطبق عليهم إذ إنهم أقرب إلى الثيران منهم إلى البشر من حيث نزعتهم إلى العنف ومهاجمة كل من يعترض سبيلهم، حتى ولو كان الاعتراض بإبداء الرأي لا غير.عسى أن تتمكن شعوب منطقتنا أن تفلح يوماً في استبدال مقرات الحكم ليس بالقصور، بل بالبيوت العادية التي تليق وحدها بسلطة ديمقراطية حقاً تكون فعلاً «حكم الشعب بالشعب وللشعب»ومن المناسب أن تعبير «القصر» في المَثل التركي ينطبق على مقرّ رأس الدولة مهما كانت طبيعة نظام الحكم السائد، وما أكثر القصور التي تحوّلت إلى إصطبلات في منطقتنا العربية من جراء نزول أشباه الثيران فيها!هذا ولو نظرنا إلى عدد المساجين الإجمالي حسب موقع «تقرير السجون العالمية» (World Prison Brief) الذي تشرف عليه جامعة بيركبيك البريطانية، لوجدنا أن تركيا تحتل أيضاً المرتبة السادسة بعدد السجناء الإجمالي، إذ يفوق هذا العدد لديها 290 ألفاً، أي بنسبة 347 لكل مئة ألف من السكان، تليها من منطقة الشرق الأوسط بين الدول الأربعين التي تسجن أكبر أعداد من البشر: إيران (المرتبة العاشرة، 189 ألفاً، النسبة: 228) ومصر (المرتبة 14، 120 ألفاً، النسبة: 118) والمملكة المغربية (المرتبة 21، 85 ألفاً، النسبة: 232) والمملكة السعودية (المرتبة 29، 68 ألفاً، النسبة: 207) والجزائر (المرتبة 30، 65 ألفاً، النسبة: 153) والعراق (المرتبة 34، 57 ألفاً، النسبة: 145). أما الدولة الصهيونية، فيبلغ عدد المساجين فيها 19,400 ونسبة المساجين إلى السكان 234، بما يجعل عدد المساجين فيها نسبة إلى تعداد السكان الأكبر في الشرق الأوسط بعد تركيا. وبالطبع فإن نسبة سجناء الرأي، أي السجناء ال ......
#يصبح
#السجن
#طريقة
#للحكم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745646