الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أحمد رباص : اليسار المغربي بعد انتخابات ثامن سبتمبر: مآلات بئيسة ومفارقات صارخة واختلالات غير مفهومة
#الحوار_المتمدن
#أحمد_رباص عرف اليسار المغربي نفس المآل الذي آلت إليه الأحزاب والتنظيمات اليسارية في معظم الأمطار العربية. وحصل اليقين بأنه لم يعرف كيف يستجيب للطلبات الشعبية، بل غير شعاراته في سبيل تذوق فتات من كعكة السلطة.بعد حمل مشعل المعارضة خلال عقود سبقت تعيين الراحل عبد الرحمن اليوسفي كوزير اول في ربيع 1998, فقد اليسار بشكل تدريجي اصطفافه إلى جانب الفئات الشعبية ودوره في محاربة القمع والاستبداد.بالإضافة إلى تلك الخسارات، فقد اليسار المغربي دوره الاجتماعي كمدافع عن مصالح العمال والطبقات المعدمة. وانتقل من قوة سياسية مهيبة الجانب تسندها منظمات طلابية ونقابية إلى يسار يصارع من أجل البقاء على قيد الحياة. لم ينجح في مقاومة استراتيجيات الاحتواء والإغراء التي ينهجها النظام الحاكم ليرغم بعض المنتمين إلى فصائل اليسار على التخلي عن مبادئهم ليصبحوا متعاونين مع السلطة.كما اوحى موقف بعض الأحزاب اليسارية طيلة الفترة التي شهدت انتفاضات 2011 الشعبية بالقطيعة القائمة بين هذه الأحزاب والمجتمع المدني. فضلا عن دورهم الهامشي ضمن الدينامية التي أحدثتها حركة 20 فبراير التي تماهى برنامجها وقيمها مع المثل العليا لليسار، رأينا بعض القادة الحزبيين تصدر عنهم انتقادات حادة للحركة ودعوات للمحتجين بالتراجع وإخلاء الشارع. لقد عبروا بوضوح عن رفضهم دعم مطالب هذه الحركة التي وصفوها بالمشتبه فيها. والأهم هو أن هذه الاحتجاجات، على غرار تلك التي طبعت تاريخ المغرب السياسي الحديث. كشفت بالملموس عن عجز الأحزاب والتنظيمات اليسارية عن أن يكون له صدى لدى القواعد الشعبية.تلك باختصار هي الخطوط العريضة للأطروحة التي نشرها عبد الله الحرشيش على الإنترنيت في السنة الماضية. وما دمنا نعيش لحظة تأمل ونقاش على إثر انتخابات ثلاثية كتمرين ديمقراطي غير مسبوق في المغرب، يحق لي إعادة قراءة هذا الملخص على ضوء ما افرزته من نتائج ومفاجأت.يقول عبد الله الخرشيش، كما قرأنا لتونا، أن بعض الأحزاب اليسارية لم تساند حركة 20 فبراير بل شيطنتها وخونتها لكن ما الفائدة من ذلك بعد أن شاهدنا حزب العدالة والتنمية يقطف ثمار الحركة رغم نفوره البين منها وتوظيفه المنافق لشعاراتها ومطالبها، ويتمكن من رئاسة الحكومة وخنق أنفاس الحكومةخلال ولايتبن عجفاويين، في حين كان نصيب الحزب الاشتراكي الموحد الذي ساند شباب حركة 20 فبراير واحتضنهم في مقره الرئيسي بالدار البيضاء مقعدين في البرلمان؟؟والشيء الذي لا يفهم هو فوز هذا الحزب اليساري بعد انتخابات ثامن سبتمبر بمقعد برلماني يتيم مع انه كان إلى حدود الساعة مساندا لمطالب الشعب المغربي التي عبر عنها في حراكاته الاحتجاجية بكل من الحسيمة وجرادة وزاكورة وغيرها من مناطق مغربنا الحبيب، ولم يكتف الحزب بذلك بل بحت حناجر قيادييه ومناضليه بالمطالبة بإطلاق سراح معتقلي الحركات الشعبية وجميع الصحفيين والمدونين واصحاب الرأي، مؤكدين على مدخل الانفراج السياسي كعربون عن إرادة النظام السياسي الحاكم لإرساء الديمقراطية واحترام حقوق الإنسان.لا بد أن هناك خلللا كامنا في مشهدنا السياسي يجعل الأحزاب التي وقفت إلى جانب المخزن في مواجهة نشطاء حراك الريف تكون في منأى عن التصويت العقابي كما حدث لحزب العدالة والتنمية الذي أصبح عاجزا عن تشكيل فريق برلماني يمارس به دور المعارضة تحت قبة البرلمان.في الحقيقة، الجميع يعترف بالدينامية السياسية والفكرية التي رايناها تحققت نسبيا مع أحزاب المعارضة التي سجلت حضورها في سنوات القمع والمنع، لأنها كانت تشترك وتلتقي بنسب متفاوتة حول مشروع مجتمعي حداثي، لكن اليوم لا يش ......
#اليسار
#المغربي
#انتخابات
#ثامن
#سبتمبر:
#مآلات
#بئيسة
#ومفارقات
#صارخة
#واختلالات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731338
طلال الشريف : نحتاج .. مؤتمر ثامن لا يصبح مسماراً أخيراً في نعش فتح 3 10
#الحوار_المتمدن
#طلال_الشريف نحتاج .. مؤتمر الدعوة لمؤتمر عام ثامن لحركة فتح فكرة جوهرية لعلاج الحالة المرضية التي تهدد مصير ومسيرة حركة فتح المنعكسة دائما على مصير ومسيرة النضال الوطني والقضية الفلسطينية منذ تربع هذه الحركة على قيادة منظمة التحرير الفلسطينية ومنها إلى قيادة السلطة الوطنية.بعد أن لم تنجح حركة فتح في تحقيق برنامجها الذي أقرته المنظمة ودافعت عنه كوادرها التنظيمية ما أصاب المنظمة بعطل كبير وأصاب السلطة بفشل أكبر .حاجة فتح لتجديد نفسها لإستعادة قوتها إن أرادت مواصلة دورها القيادي السابق وتجديد برنامجها يتطلب أن تستعيد وحدتها التنظيمية والقيادية لأنه بهذه الحالة الآنية المترهلة قد لا يحسن قادتها إستغلال فرصتها الأخيرة وهو المؤتمر الثامن لتوحيد الحركة.قد يجد الفتحاويون أن فتح بعد هذا المؤتمر قد تشظت أكثر بكثير مما عانت منه في الأعوام السابقة ليصبح لكل عضو لجنة مركزية حالية وبعض من قيادات المجلس الثوري الحالي جسماً وقائمة انتخابية في أي إنتخابات عامة قادمة وهي صيغة أصبحت تميز الحركة وخروج أو إخراج قياداتها التي حدثت قبيل إلغاء عملية الانتخابات التشريعية والرئاسية في إبريل من هذا العام 2021 وحينها لن تعود عقارب ساعة فتح للوراء بل ستتشظى الحركة لقوائم إنتخابية عديدة بلا عودة لما كان يأمله الفتحاويون المٌخرَجين بوحدة تلك القوائم بعد الإنتخابات وهي ظاهرة وضحت تماما للعيان بوجود قائمة فتح والتيار الاصلاحي وناصر القدوة وعدم تحالف أيا منها مع الأخرى بأن الفتحاويين أبعد مما توقع أو تمناه الكثيرين للتوحد قبل الانتخابات، فما بالك بعد أي عملية انتخابية.تعود بنا هذه الصورة لحركة فتح تماما كما حدث ويحدث في حزبي العمل والليكود لأن تطور العمل السياسي في العقود الأخيرة أخذ ينحو نحو الخروج من الحزبين الكبيرين وتصغير تلك الأحزاب الكبيرة غير الديمقراطية وهو السبيل لممارسة حق جماعات مختلفة لا تحصل على حقوقها في إطار الحزب الكبير وأصبحت صيغة تحالفات لأجسام أصغر هي الموضة دون الإنضواء تحت راية الحزب القديم وهي حالة صحية جدا لمواجهة الشللية وجماعات المصالح التي انفردت طويلا بالسيطرة داخل تلك الاحزاب العريضة المنافية للديمقراطية والتي اكتشفت مؤخرا بأنها الطريقة الوحيدة لمواجهة ديكتاتورية القيادة المزمنة والحرس القديم في تلك الأحزاب.أنا لا أتوقع أن تنجح قيادة فتح في هذه البيئة الجديدة والمستحدثة لدى الساسيين المعاصرين من إستعادة وحدة فتح في مؤتمرها الثامن المزمع عقده قريباً بل سيشكل هذا المؤتمر الثامن المسمار الأخير في نعش الحركة لتؤول لمصير حزب العمل الإسرائيلي أو حتى حزب الليكود على أفضل تقدير، حزبا قعيدا على كرسي متحرك كحزب العمل، أو حزبا يعرج كحزب الليكود يبحث كلاهما عمن يتحالف معه من أحزاب صغيرة أصبحت حاملا لإستمرار وجود هذين الحزبين اللذين كانا كبيرين قبل ظاهرة الخروج لقياداتها لتشكيل قوائم مستقلة تتحول لأحزاب جديدة بعيداً عن الحزب القديم.فتح بعد المؤتمر الثامن على الأغلب لن تعود لوحدتها بل ستصبح عشرين حزباّ جديداً إلا إذا كما قلنا في مقال سابق أن هناك محاولات من العرب والروس لإعادة وحدة فتح ورجوع أو دعوة محمد دحلان وناصر القدوة ومروان البرغوثي لصفوف فتح ومشاركتهم ومواليهم في المؤتمر الثامن لتوحيد الحركة وهو المأمول رغم صعوبة ذلك .. دعونا نرى فنتائج المؤتمر سنقرؤها ويقرؤها الجمهور قبل المؤتمر بالتأكيد وليس بعده من خلال ظهور أسماء من توجه لهم الدعوات لحضور المؤتمر الثامن. ......
#نحتاج
#مؤتمر
#ثامن
#يصبح
#مسماراً
#أخيراً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736824