الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
طلال بركات : هل للقادة العرب مشروع لاعادة العراق الى الحضن العربي
#الحوار_المتمدن
#طلال_بركات زيارة الكاظمي الى السعودية وقبلها الاجتماع الثلاثي لوزراء خارجية الاردن ومصر والعراق الذي عقد في بغداد تمهيداً للقمة الثلاثية من اجل عودة العراق الى الحضن العربي باعتبار ان العرب تخلوا عن العراق كما يروج اعلام النظام في العراق، بينما كما هو معروف ان من جاءت بهم امريكا من على ظهور دباباتها لحكم العراق لم يكونوا طلاب عروبة بل جاءوا محاربين للعروبة لان اغلبهم من الشعوبيين الذين تمتد جذورهم الى ايران بل أنهم ايرانيين اكثر من ايران من حيث الولاء وان تخليهم عن العرب كان قبل وصولهم الى السلطة، ومؤتمر لندن وصلاح الدين للمعارضة يشهد على تبني نظام المحاصصة الطائفية الذي الغى صفة العروبة في الدستور العراقي فيما بعد توافقاً مع اجندة ايران، مما يعني ان حكام العراق بما فيهم الكاظمي قد تخلوا عن كل ما هو عربي بمحض ارادتهم ليكون العراق امتداد لمشروع ولاية الفقية الذي يعتبر فضاء الطائفة بديل للوطن .. وكل ذلك ووزير خارجية مصر يصف العراق بأحد قلاع العروبة دون التفريق بين الامس واليوم لان العراق اليوم ليس فقط محتل سياسياً واقتصادياً من قبل ايران وانما محتل ثقافياً وايديولوجيا لارتباطه عقائدياً بولاية الفقية التي تتقاطع مع فكرة العروبة .. بمعنى ان الكاظمي ليس اسير اجندة الميليشيات الموالية لايران وانما الميليشيات وحكومة الكاظمي منظومة واحدة وهي جزء من المشروع الايراني المناهض للعرب لان الحكومة هي التي تمول الميليشيات بالتجهيزات والمال والسلاح وان اي دعم لهذة الحكومة يعني دعم للميليشيات الموالية لايران، فعن اي عروبة يتحدث الوزراء .. لذلك يفترض قبل الحديث عن احتضان العراق واحلام التكامل الاقتصادي واتفاقيات الربط الكهربائي والامن القومي لابد من تحرير العراق اولاً من سطوة ايران واذرعها لانه لن تقوم قيامة للعرب الا بتحرير العراق من المشروع الايراني المسكوت عنه امريكياً وعربياً ذلك المشروع الذي جعل العراق اداة تنفيذ وجسر لتدمير الامة العربية، فهل يعقل ان القادة العرب غير مدركين للحالة السياسية التي يعيشها العراق ام هناك تغاضي مقصود عن المشهد العراقي من اجل مصالح اقتصادية، كما ان اكذوبة اعادة اعمار العراق التي تكررت في كلمات وزراء الخارجية الثلاث بعد تناسي فشل جميع المحاولات السابقة والاتفاقيات التي لم ترى النور بسبب سيطرة ايران على مؤسسات الدولة العراقية لان اي مشروع اقتصادي في العراق مالم يصب في مصلحة ايران يكون مصيره الفشل وهذا الذي يجب ان تدركه مصر والسعودية والاردن لان استحالة اعادة العراق الى الحضن العربي مالم يتم تطهيره من هيمنة ايران ومن عملائها وميليشياتها التي تتحكم في البلاد .. بمعنى يجب ان يكون لدى قادة مصر والسعودية والاردن خطة لتطهير العراق من الهيمنة الايرانية قبل الحديث عن اتفاقيات هزيلة لا تغني ولا تسمن من جوع كونها مجرد جعجعة اعلامية وكلمات فضفاضة مجردة من معناها ومحتواها تتكرر في كل مناسبة وفي مقدمتها اسطوانة مساعدة العراق في مكافحة الارهاب في الوقت الذي يجب ان لا يغيب عن بال هؤلاء القادة ان ايران وامريكا والمالكي هم من صنع الارهاب في العراق والجميع يعلم ان المشروع الايراني لا يمكن ان ينجح في العراق مالم يتم ابادة سنة العراق ولابد من تدمير مناطقهم بحجة الارهاب لانهم صمام امان الامن القومي العربي في العراق المناهض للمشروع الارهابي الايراني في المنطقة مما يعني ان الارهاب بشقيه السني المتمثل بداعش والشيعي المتمثل بماعش صناعة ايرانية لذلك لا يخفى على قادة تلك الدول وبالاخص السعودية التي يزورها الكاظمي اليوم ان علاقة حكام العراق بايران ليست تبعية سياسية فقط و ......
#للقادة
#العرب
#مشروع
#لاعادة
#العراق
#الحضن
#العربي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714226
وائل محمد الريفي : لمحة جهادية و ذكريات الجهاد للقادة الريفيين
#الحوار_المتمدن
#وائل_محمد_الريفي بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لمحة جهادية و ذكريات الجهاد للقادة الريفيين على عهد الدولة العلوية: فتح طنجة عام 1095 هـ لكل أمة ذكرياتها الوطنية التي تعتز بها وتعمل على استرجاع مواعيدها، فتجعل منها أعيادا وطنية تحتفل بذكراها، وتستحضر العبرة من إجرائها في ذلك، لتزداد شخصية الأمة تماسكا وحضورا في صنع تاريخها ومسيرتها.وأهم هذه الذكريات هي التي تكون الأمة قد حققت فيه إنجازا وطنيا كبيرا، تقوم به وحدة الأمة في العقيدة والوطن والسياسة، وذلك:- إما بتحصيل مواقف حاسمة نشأت عنها تحولات جذرية عميقة، أو بحدوث وقائع كان لها الحسم في الاختيار والاستقرار.- وإما بتأكيد وضع من أوضاع الجهاد ومواجهة الأعداد، دفاعا عن مقومات الشخصية الوطنية، ووجودها، واستخلاصا لثغور وتحريرها، واستكمال الوحدة الترابية بها، فتضع حدا بالقوة والفعل لما يحمله هؤلاء الأعداء في الغزو والتسلط والمضايقة.- وإما بتحقيق اختيار حضاري تترتب عليه مسيرة جديدة في حياة الأمة، فيتم لها ذلك من خلال اتخاذ مذهب فكري، أو توجه عقدي، أو اعتماد نموذج سياسي، تتحقق معه الاستحقاقات المرغوب فيها.ويعرف المغرب على امتداد تاريخه الإسلامي تحقيق العديد من هذه الإنجازات الوطنية الكبرى، سواء مما تمثل في المعارك الكبيرة الحاسمة التي خاضها المغرب، كأحداث "معركة الزلاقة" و "الأرك"، و"وادي المخازن"....و "معركة المسيرة الخضراء"، وغيرها.وكأحداث تحرير الثغور المحتلة واستنقاذها، أو تحقيق الاستقلال والتخلص من الاستعمار، وما رافق ذلك من مواقف أصبحت أنموذجا مثاليا في الصمود والتضحية.وقد شاءت إرادة الله أن ترتبط أعمال الجهاد الكبرى ، التي عرفها المغرب في القرون الأربعة الأخيرة بمواقف سلاطين دولة الأشراف العلويين، مما حافظ المغرب فيها على شخصيته، ووحدة ترابه، وتحريره واستقلاله.فقد كانت المواجهات الكبرى، التي حملتها ظروف الحملات النصرانية على المغرب من جهة، وحضور التسلط الاستعماري الذي حركته أطماع أوربا من جهة ثانية، عامين فرضا على المغرب أن يكون ملوكه وشعوبه في وضع جهاد مستمر، ما إن تنتهي مواجهة حتى تتولد مواجهة أخرى، يخوض المعارك على اختلاف مستوياتها، ويواجه الزحف الاستعماري الذي يستهدفه.وقد كان من هذه المواجهات الكبرى، ما حملته أعمال الجهاد والرباط وتحرير الثغور المحتلة من وحدة التراب الوطني بشمال المغرب  التي قادها أكبر القادة الريفيين على عهد السلطان المجاهد "المولى إسماعيل" لتخليص الثغور المغربية، التي كان يحتلها نصارى الإسبان، والبرتغال، والإنجليز، في المعمورة، و طنجة، والعرائش، وأصيلا، وباديس، وسبتة.وتميز من بينها "فتح مدينة طنجة"، إذا كان إصرار المجاهدين الريفيين المغاربة الأبطال قويا، وشديدا، في العمل على تحريرها، واستخلاصها من الاحتلال النصراني، بعد أن امتد هذا الاحتلال قرابة قرنين ونصف قرن من الزمن.لذلك كان فتح طنجة إنجازا رائعا في تاريخ المغرب، وكانت وقائعه ومراحل أحداثه، التي استمرت أعمال الحصار والمواجهة فيها، أكثر من خمس سنوات، تمثل "ملحمة جهادية كبرى"، تبقى ذكرياتها وذكريات الأبطال قادة الريف اولاد حمامة الذين صنعوها – وفي طليعتهم  المجاهد الكبير عمر بن حدو الريفي الحمامي التمسماني والقائد الأكبر علي بن عبدالله الريفي الحمامي التمسماني الي كان ينوب عن السلطان المجاهد "المولى إسماعيل" بالمناطق الشمالية للمملكة المغربية الشريفة – ستبقى نضالات المجاهدين حية قائمة تذكرها الأجيال المتعاقبة، وتسترجع أجواءها في شكل احتفال، يقام سابع المولد النبو ......
#لمحة
#جهادية
#ذكريات
#الجهاد
#للقادة
#الريفيين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716209
محمد العزاوي : ثمانون عاماً من إبداعات الفكر الإستراتيجي الاداري للقادة في بناء الدولة العراقية 1921-2003
#الحوار_المتمدن
#محمد_العزاوي ثمانون عاماً من إبداعات الفكر الإستراتيجي الاداري للقادة في بناء الدولة العراقية 1921-2003مقدمة تفرد النموذج العراقي في الإدارة في سماته ،حيث تبنى مداخل رائدة في التفكير والإدارة الإستراتيجية منذ قرون طويلة، فقد كان الشباب يشارك في إدارة الدولة سياسياً وإدارياً وبإسلوب ديمقراطي نزيه. ويشير علم الإنسان في العراق إلى وجود الكثير من الأدلة على نشاطات تنظيمية قبل التاريخ توضح تبني عدد من الأفكار والممارسات الإدارية منذ آلاف السنين. فقد كانت السلطة السياسية في العراق القديم تقوم على نظام ديمقراطي بدائي في العصر الشبيه بالكتابي 3500-2900 ق.م وربما قبل ذلك التاريخ، حيث كانت السلطة الإدارية بأيدي المواطنين الأحرار الذين يكونون مجلس المدينة، وكانت دولة المدينة تضم مجلسان هما مجلس الشباب ويدعى المحاربين، ومجلس الشيوخ أو المسنين، وكانت الديمقراطية البدائية أساس نظام المجتمع العراقي القديم من خلال المجلس العام.تصنيف أجيال القادة يقصد بالجيل متوسط الفترة الزمنية بين ولادة الآباء وولادة أبنائهم، ومدة الجيل 33 سنة ، ويصنف المختصون في الإدارة القادة ضمن ثلاث أجيال تولوا قيادة المؤسسات في دول العالم خلال القرنين الماضي والحالي وهم :(Gelston:2008 ، McGee:2004): 1. الجيل الاول (المتفائلون) جيل المدرسة القديمة جيل الإزدهار الاقتصادي (Baby Boomer) والذين ولدوا بين 1946-1964 وهم المتفائلون ذوي الولاء العالي لمنظماتهم والذين يحبون العمل الشاق. ظل هذا الجيل من القادة يمسك بزمام المسؤولية في معظم المؤسسات بدول العالم حتى بعد الأزمات الاقتصادية التي واجهها العالم، وبدأ دورهم بالتقلص نتيجة التقاعد او أسباب أخرى.2. الجيل الثاني (الإصلاحيون) هم القادة الذين يحملون راية الإصلاح كما يدٌعون، إنهم القادة الإداريون الجدد الذين يطلق عليهم الجيل(X) سواء كانوا مهنيين أو مديرين متخصصين أو باحثين أكاديميين أو قادة سياسيين، والذين يؤثرون أو سيؤثرون على المجتمع ككل في ظل العودة إلى التصنيع بعد أن كشفت الازمة المالية العالمية أخطاء التوجه لإقتصاد المعرفة وتبني اقتصاديات الخدمات والمال كليا والتخلي عن التصنيع.3. الجيل الثالث (المندفعون) من الكوادر الحالية من الموظفين وقادة المستقبل فهم الذين ولدوا بعد عام 1982 ويعيشون ظروف إقتصادية، وإجتماعية، وسياسية خاصة يعيشها العالم، وقد حصلوا على تعليم راق، ولكنهم يعيشون مخاوف قلة فرص العمل، وزيادة تكاليف السكن والمعيشة، وتزايد معدلات الجريمة...الخ . وتشير البحوث إلى إن الجيل القادم من القادة والذي يطلق عليه الجيل (Y) والأقرب إلى جيل القادة المولودون في الأربعينات والخمسينات أو جيل الإزدهار، بإنهم الجيل الأكثر ذكاء والأكثر نضجاً. توصف العلاقة بين أجيال القيادات الإدارية الثلاث التي تتولى قيادة المؤسسات في العالم عموماً بأنها في أضعف مستوياتها. فالجيل الأول هم مجموعة القادة المدمنين على العمل((workaholics والذين تحملوا عبء القيادة في جميع دول العالم وحصلوا على سمعة طيبة في قيادة منظماتهم او بلدانهم . أما الجيل الذي يرمز له بالجيل (X) فهم القادة الذين شهدوا التغيرات السياسية الكبرى مثل إنهيار الإتحاد السوفيتي(السابق) وسقوط جدار برلين، وشهدوا نهاية الحرب الباردة، والذين يوصفون بالإنفتاح والحرية، والذين يُتهمون بأنهم حفنة من المتذمرين والمتباكين (a bunch of whiners)، والذين لا يمتلكون أخلاقيات العمل. ((Gelston:2008.أما الجيل الجديد (Y) من الموظفين والقادة فهم من مواليد منتصف الثمانينات وقبل نها ......
#ثمانون
#عاماً
#إبداعات
#الفكر
#الإستراتيجي
#الاداري
#للقادة
#بناء
#الدولة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763917