الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علاء رحم : تعدد الافهام بتعدد القرائ
#الحوار_المتمدن
#علاء_رحم انقل هذا البحث بهدف نشر المعرفه أربعة أنواع للقارئ والفهميحيى محمد لا بد من التمييز بين أربعة انواع للقارئ، وكذا الفهم: فهناك القارئ المغالي والمقصر والمسيئ والمتواضع، وهي أنواع تنتج أربعة أنماط من الفهم طبقاً لهذه المسميات. وجميعها لها علاقة بالنص، سواء كان دينياً او بشرياً، ويمكن اجمالها كالتالي:القارئ المغاليفبحسب منظور القارئ المغالي أن من الممكن التعبير عن دلالات النص كما يريدها النص او صاحبه بالضبط، وأن القارئ في هذه الحالة يكون مستنسخاً للمقروء دون ان يضيف او ينقص شيئاً مما تقتضيه القراءة والفهم. ويكثر هذا النوع من القرّاء في التيارات التقليدية والتراثية من تاريخنا. وعيبه هو أن من المستحيل تحقيق الهدف الذي ينشده، فمن الناحية الواقعية ليس هناك قارئ يمكنه تحقيق الحد المغالي من الفهم، بمعنى انه لا يوجد فهم بهذا الشكل الذي تتحقق فيه حالة التطابق المطلق بين فهم القارئ وما عليه النص كما هو في ذاته. لكن يظل هذا الفهم هدفاً ينشده القارئ عموماً مهما كانت قراءته؛ سواء قريبة عن مقصد النص وصاحبه او بعيدة عنه. فمهما اقترب القارئ في فهمه من مقصد النص، ومهما ادعى ان فهمه يتطابق كلياً مع مراد صاحبه فانه لا يصل الى حد التطابق الفعلي، فليس بامكانه ان يتجاوز - كلياً - قبلياته وثقافته وتطلعاته الايديولوجية، ولا بامكانه ان يتجاوز كافة الابعاد المعرفية التي يتضمنها النص بما فيها حل المشاكل الخاصة بالاختلال والنقص الذي يعتري النسق الدلالي للنص. اذ يفترض في القارئ المغالي انه لا يتأثر بميوله الذاتية وظروفه العصرية التي يستمد منها الكثير من قبلياته ومفاهيمه، بل وفهمه لمعاني النص.فهذا هو الفهم المغالي.القارئ المقصرأما القارئ المقصر فهو على العكس تماماً من القارئ المغالي، فهو يعتبر ان من غير الممكن التحرر كلياً عن هذه الشروط الخاصة بالقراءة، اذ لا يمكنه التجرد عن معايير عصره وثقافته وايديولوجياته، وكل ذلك يقف عقبة أمام التعرف على حقيقة النص كما هو. وبحسب هذه النظرية ان كل قراءة تمهد لقراءة أُخرى تتجاوزها، سيما عند توالي الأزمان والشروط التاريخية. فالمعاني تأتي دائماً بما يخلعه القارئ على النص من لباس، وتتفاوت الألبسة بتفاوت القرّاء، وبالتالي يكون الفهم بعيداً – على الدوام - عن حقيقة ما عليه النص. ويكثر هذا النوع من القرّاء لدى أصحاب النزعات (السيسيونصية)، باعتبارها تركز على اثر ثقافة العصر والايديولوجيات، بل وحتى المسلمات التراثية والتاريخية، ومنها الاسطورية، على القراءة، وبالتالي تختلف القراءات والأفهام والتأويلات باختلاف تلك النواحي، بمعنى أن كل شخص يقرأ بشكل مختلف عن الآخر طبقاً لما سبق، وهذا ما يجعل اصابة المعنى الحقيقي للنص بعيد المنال، إن لم نقل أنه مستحيل بالفعل.وينضم الى هذا النوع من القرّاء ما يذهب اليه غادامير في نظريته في انصهار الآفاق. فرغم انه يؤكد على المعنى الذي يفرضه النص على الذهن، لكنه يضيف الى ذلك ما يفرضه الذهن على النص من معنى اخر له علاقة بذاتية القارئ وظروفه الخاصة، وبفعل اندماج الصورتين، او الأُفقين، يتشكل المعنى النهائي للنص كما يفهمه القارئ. ولا شك أن غادامير يبدي اعتدالاً في تصوره للقارئ، لكنه يحتفظ بالميل الى عدم القدرة على التخلص من فرض الأحكام المسبقة الذاتية، لذلك يدعو الى تقصي الوعي بها لتصحيحها وتغييرها باستمرار، ومنه تتشكل القراءة والتأويل بلا حد ولا نهاية[1]. ومع أنه يعد عمليات الفهم الجديدة اضافات مثرية تعبّر عن نتاج ذاتية القارئ في تفاعلها مع موضوعية النص، ومع أن ......
#تعدد
#الافهام
#بتعدد
#القرائ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705908
علاء رحم : النهر
#الحوار_المتمدن
#علاء_رحم نهرنا القديم تخثر الماء في رئته.. نخيلنا تمد جذورها بعمق تتمسك بترابها ترفض ان ترحل الى مدن الرمل رغم العطش، اخبرتها الطيور المهاجرة ان نخيل ابو الخصيب هناك تعاني الم الغربة...نهرنا السومري العذب ، ازعجه القصب على ضفتيه ،هو يحجب عنه رؤيت العاشقين ، اسنت مياهه وتغير لونها ، مثل وجه شيخ عصبي ... ......
#النهر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705905
علاء رحم : التقليد في تفسير القرآن
#الحوار_المتمدن
#علاء_رحم ادناه سؤال وجهته الى استاذ في الحوزة العلمية الشيخ حيدر حب الله وكان جوابه وافي ..هل هناك تقليد في تفسير القرآن؟ وكيف يمكن الاستفادة من التفاسير لاسيما المعاصرة؟السؤال: من المعلوم عدم جواز التقليد في الأمور العقائدية، فهل يمكن توضيح في أيّ صنف يقع تفسير القرآن؟ وما هو معيار اتّباع التفسير الصحيح مع الأخذ بالاعتبار أنّ أغلب التفاسير المشهورة هي تفاسير قديمة ولا تتلائم مع التطوّر الفكري للمجتمعات، وبالخصوص الآن حيث تتعرّض المنظومة الدينية لانتقادات واسعة وهجمات شرسة، فيتطلّب ردوداً تحاكي مفهوم العصر الحالي. وهل يجوز أن نستخدم تفاسير حديثة لبعض المفاهيم القرآنيّة من المفكّرين الإسلامين المعاصرين ممّن يتقاطعون معنا في الاعتقاد المذهبي؟ رغم إيماني بأنّ هذا الاستفهام الأخير يحمل نظرة ضيّقة. (علاء رحم). الجواب: توجد في كلامكم عدّة نقاط ينبغي التوقّف عندها:النقطة الأولى: لا يوجد في الرجوع إلى كتب التفسير شيء اسمه: عقيدة المفسّر، بمعنى أنّ كلّ التفاسير بالنسبة إلينا يمكن الاستفادة منها، سواء كان أصحابها منتمين لهذا المذهب أو ذاك، فعلم التفسير هو علم الدراسة اللغوية والتاريخية والمقارنة والمقاربة للنصّ القرآني، وهو في حيّز كبيرٍ منه يمكن أن يمارسه حتى شخص غير مسلم، فإذا جاءنا غير مسلم لكنّه خبيرٌ باللغة العربية وبتاريخ العرب والمسلمين الأوائل وقدّم مساهمةً في فهم آيةٍ ما أو سورةٍ، فليس من العيب أن ننظر فيما قدّم، بل من النافع، فإذا وجدناه مقنعاً فلن نتحرّج أبداً من الأخذ منه، والقول بأنّنا استفدنا منه معنى في النصّ لم نكن ملتفتين إليه من قبل، فالتفسير ليس تقليداً في الفقه حتى نقول بوجوب أن يكون المفسّر الذي نقرأ أو نرجع لكتابه حائزاً على الشرط الفلاني أو غيره؛ لأنّه لا يوجد في التفسير ـ بما هو تفسير ـ تقليدٌ، بل هي قضيّة قناعات ناتجة عن مبرّرات موضوعيّة، وعليه فمن الضروري للمفسّر أن يراجع كتب التفسير بمختلف مذاهبها ومدارسها الفكريّة حتى يتمكّن من الخروج بصورة شاملة عن الموضوع، وإن كنت أرغب له في البداية أن يراجع اللغة والتاريخ وأمثالهما فقط، حتى لا تصبح كلمات المفسّرين سلطاناً مهيمناً عليه في عالم اللاوعي، فيقعده ذلك عن ممارسة الاجتهاد في التفسير، كما حصل ويحصل لكثيرين.النقطة الثانية: التفاسير القديمة ليست عيباً ولا باطلة، ومجرّد أنّها قديمة لا يعني أنّه ينبغي أن نتعيّب منها أو نردّها، فبعض التفاسير القديمة أكثر دقّةً وعلميّة من الكثير من التفاسير المتأخّرة المتأوّلة والمتكلّفة والمتمحّلة فهوماً غريبةً للنصوص، والتي حمّلت النصّ ضغوطاتها التي عاشتها أمام التيارات الأخرى، وأسرفت في التفسير إسرافاً عظيماً، فعندما كانت تواجه العلوم الطبيعية صارت ترى القرآن كلّه كيمياء وفيزياء ومعادلات حسابية، وعندما انتهى عصر الصراع مع العلوم الطبيعية وجاء عصر الخصام مع العلوم الإنسانية صار القرآن كلّه علم اجتماع وعلم نفس وغير ذلك، فاُخضعت النصوص لتفضّ الاششتباك وتحسم معركتنا مع خصومنا في واقعنا المعاصر.الموضوع الرئيس في التفسير من وجهة نظري هو موضوع تعيين المنهج من جهة (كليّات التفسير)، وموضوع مرجعيّة اللغة بمعناها الواسع ومرجعيّة التاريخ ومرجعية القرآن نفسه، إلى جانب الاستفادة ممّا ثبت بشكل مؤكّد من السنّة، وهذه أمور يمكن للمفسّر القديم أن يستفيد منها أحياناً بشكلٍ أكبر من المفسّر المعاصر، وهناك فرق بين أن نصف التفاسير القديمة بأنّها مضادّة للعقل الحاضر، أو نقول بأنّها لم تقدّم تمام الفهم الذي يستوعب الآية؛ لأننا تطوّرنا معرفياً، ف ......
#التقليد
#تفسير
#القرآن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705916