الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
وسام صباح : تعدد الزوجات تشريع الله ام الإنسان ؟
#الحوار_المتمدن
#وسام_صباح خلق الله آدم اول رجل ذكر في الكون، وخلق من ضلعه زوجه امراءة أنثى ودعى اسمها حواء، اي ام كل الأحياء. والله عليم خبير بعباده واحتياجاتهم، فخلق لآدم زوجة واحدة معينا نظيرا له تساعده في مشاغل الحياة وتؤآنسه و تنجب له نسلا يتكاثر ويعمّر الأرض . لو كان الله يعلم ان الرجل بحاجة الى أكثر من زوجة معه لإشباع رغباته او مساعدته في شؤون الحياة، لخلق له أكثر من زوجة واحدة حسب الحاجة التي تكفي الرجل .فلماذا حدد الله في الديانة اليهودية والمسيحية امراءة واحدة لكل رجل، واباح في الإسلام للرجل نكاح مثنى وثلاث ورباع من النساء ولم يكتف باربعة، بل فتح له الباب مشرعا لنكاح ملك اليمين بلا حدود ولا قيود ! واغتصاب السبايا والجواري ويقولون الهنا والهكم واحد ! كيف يكون نفس الاله الواحد خالق كل البشر ويختلف في تشريع عدد الزوجات للرجل في كل دين ؟ هل يعقل ان يفرق الخالق بين الرجل اليهودي والمسيحي ويحرمه من تعدد الزوجات، ويفتح الباب مشرعا للمسلم كي يستمتع بزوجات اربعة وبملك يمين بلا حدود من النساء ؟ هل غير الله رأيه فيما خلق اول الأمر لأجل امتاع المسلمين بالنساء . وقد جعل من نبي الإسلام نموذجا للرجال المتعددي الزوجات والمحضيات والجاريات كي يقتدي به الآخرون ؟لم يكتف رب محمد بمنحه عشرات الزوجات، بل شرع له بآية خاصة ان يستنكح من وهبت نفسها وفرجها له خالصة له من دون المؤمنين . كما شرع له الزواج من زوجة إبنه بالتبني بآية قرآنية بلسان ربه، و قد كان محرما وعيبا اجتماعيا منبوذا في الجاهلية و حتى بزمن محمد . لكن النبي محمد مستثنى من كل المحرمات، لأنه أشرف الأنبياء والرسل عند ربه .هل هدف الله من خلق المراءة هو إمتاع الرجل جنسيا فقط وإشباع رغباته الغريزية ، ام ان تكون الزوجة معينا نظيرا للرجل في مشاغل الحياة ومساعِدَة له في الفكر والتذكير والعمل وتربية الأطفال ؟ المراءة بطبيعتها النفسية والغريزية تشعر بالغيرة من مشاركة زوجها امراءة اخرى غيرها، فكيف تتقبل إمتلاكه شرعا عدداٍ آخر من النساء زوجات مثنى وثلاث غير الجواري والسبايا لهن نفس الحقوق ما لها هي ؟ الا يغضب ذلك كل زوجة من ذلك القطيع المتشارك بفحل واحد ؟هل يرضى الخالق بهذا الخلل في الحالة الإجتماعية والنفسية بين الزوجات وتقاسم مشاعر الرجل بين زوجاته الكثيرات ؟ وقد اشترط اله الإسلام ان يعدل الرجل بين زوجاته ليس باللباس والماكل والمسكن فقط بل حتى بمشاعر الحب والحنان والتعامل الحسن والمبيت، فإن كان محمد نبي الإسلام نفسه لم يستطع ان يعدل بين زوجاته وهو وسيط التشريع الالهي بين الله والناس، فكيف يعدل الرجل العادي ؟ لقد ارتضى نبي الإسلام ان تمنح زوجته المسنّة (سودة) ليلتها لينام مع الزوجة الصغيرة المدلله المراهقة عائشة لمعرفتها بحبه الزائد لها، وتفضيل محمد لها أكثر من باقي الزوجات لأنها كبيرة السن والنبي يحب مضاجعة الصغيرات والجميلات مثل زينب بنت جحش وماريا القبطية و السبية اليهودية صفيّة بنت حيي. اليس هذا تجاوز للنبي لشرع الله في العدل بين الزوجات ؟ نحن نتسائل ان كان الله هو من خلق وامر ان تكون للرجل زوجة واحدة، فلماذا شرّع القرآن تعدد الزوجات واستثنى نبيه محمد حتى من قانون الأربعة زوجات ؟ ......
#تعدد
#الزوجات
#تشريع
#الله
#الإنسان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729739
نادية خلوف : تعدد الزوجات هو مؤسسة دعارة مجانية
#الحوار_المتمدن
#نادية_خلوف لم تكن أفلام البورنو متواجدة في الماضي ، و لأن لأحاديث الجنس نكهة خاصة فقد تواتر الحديث عنها حيث أن النبي محمد اعتبرأنّ الجنس صدقة وعلى أنَّه شيءٌ يُطهِّر المرء. فمن خلال قيام المرء بشيء حسن للآخر، يفعل المرء أيضاً لنفسه شيئاً حسنأً وكلُّ ما يفعله المرء بنية التقرُّب إلى الله وفعل الخير للناس، يعتبر عبادة حتى الجنس. اعتبر ابن عربي أنَّ أعلى درجات معرفة الله تكون ممكنة في لحظة الجماع. وعند الصوفيين المسلمين ترد مثل هذه الروايات.وفي ثقافة الشعوب الكثير من الحديث حول الجنس ، مثل التانترا التي ربما كانت الأحاديث مبالغة حول تقنيتها . يقال أن التانترا على سبيل المثال تعمل على تحرير العقل من الضغوطات اليومية والتفلّت من الرغبة البحتة في الوصول للنشوة بشكل "ميكانيكي"، والتركيز على المداعبة والتواصل العقلي والجسدي لفترة طويلة بغية الشعور بالإشباع ليس بالجسد فقط بل بالفكر والروح، أي عيش الحاضر لتحقيق تجربة جنسية حسّية .هناك مدارس اليوم في الغرب للتدريب على تقنية التانترا . بغض النظر عن أهمية الجنس ، لكن الثقافة العامة الدينية اليوم تقتصر على الكلام الصريح من قبل رجال الدين في الدروس للنساءحول الجنس ، حيث يقول الشيخ :لا حياء في الدين ويسهب في الحديث عن الفرج والمحرمات عند المرأة من المؤكد أن الجنس حاجة إنسانية ، ولكن ليس إلى درجة أن تتحول تلك الحاجة أو الصدقة لتأسيس بيت دعارة صغير ومجاني من خلال تعدد الزوجات ، فتعدد الزوجات لم يكن له ضرورة في أي وقت من الأوقات ، لكنه موجود ، فالأحاديث العائلية تتمحور حول الخيانة الزوجية مثلاً ، و التعدد موجود عند الرجل ، ربما عند المرأة أيضاً من خلال الخيانة العقلية ، لكن ما نقصده هنا هو جمع النساء في حظيرة واحدة . لا شيء محرّم هنا . روت لي صديقتي " ألماسة " وهي تعيش في مدينة حلب السورية ، لكن جذورها من عفرين . أرغمتها عائلتها على الزواج من رجل مسن من أقاربها ، توفي وورثت منه بيتاً صغيراً في منطقة تلفون هوائي ، كنا نتبادل الزيارات. تحدثت لي أن زوجها كان يمارس الجنس معها ، أو مع ضرتها في نفس الغرفة وعلى مرأى منهن . قالت لي كنت أذهب و أتقيأ . كانت ألماسة في سن الأربعين عندما عرفتها وقد كسبت بيتاً من المرحوم الذي تكرهه .، ولم تعرف من الجنس سوى التقيؤ ،هي صاحبة قلب طيب وكنا جميعاً على علاقة طيبة معها . هي تحب أن تروي قصة زواجها الإجبارية .في بيوت الدعارة لا يوجد إرغام ولا مشاركة في الغرفة . شروط التعدد أفضل من شروط بيوت الدعارة ، فأنت لا تدفع المال مقابل شراء الجنس ، ولا تتعب نفسك بتربية الأطفال. أنت فحل ولك الحق في الحصول على الجنس مجاناً. ولا شكّ أنّ المرأة تنسى أحياناً أنها مظلومة ، وقد كان أبو زوجي قد تزوج بثلاثة نساء آخرها فتاة في الثالثة عشر من عمرها وكان هو في السبعين، وعندما وافته المنيّة طلب أن يضع رأسه في حضن أم زوجي ، وقد بكت عليه كثيراً . تصبح المرأة جزءاً من مؤسسة الدعارة ، تحاول أن تجذب زوجها ، وهذه المؤسسة لها قوانينها التي تصبح المرأة من خلالها شيئاً من الحظيرة، وربما تقتنع بتصرفات الزوج . إذاً كيف يكون الجنس صدقة في هذه الحالة . هو ممارسة ميكانيكية ضمن حظيرة يتم التفريخ فيها . القذارة العالقة في عقل المرأة الباطن و الزواج ، والمتوارثة اجتماعياً ن خلال المؤسسة الدينية هي التي تساهم ليس في تخلف النساء فقط بل في تخلف المجتمع ، و أول شيء يمكن تصحيحه هو تصحيح مؤسسة الزواج كي تصبح شراكة ، و أن يحق لكلا الطرفين فكّها ضمن شروط مقبولة . ......
#تعدد
#الزوجات
#مؤسسة
#دعارة
#مجانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738629
محمد بن زكري : إشكالية تعدد الجنسية ازدواج المواطنة 1
#الحوار_المتمدن
#محمد_بن_زكري * الجنسية في التعريف و التطبيق تختلف الآراء و تتباين حول تعريف الجنسية ، سواء في الفكر السياسي أم في البحوث و الدراسات القانونية ، و لكل منها أسانيده و منطقه في الإقناع . غير أنه في تعريف عام ، لعله يكون الأكثر توافقا مع معطيات الواقع الموضوعي المتغاير للدول و للعلاقات الدولية ؛ الجنسية : هي رابطة قانونية و سياسية ، تحدد و تنظم العلاقة بين الفرد و الدولة ، قوامها و جوهرها الانتماء و الولاء ، بمعنى انتماء الفرد لشعب و وطن ، و ولاؤه لدولة ذات سيادة . و الجنسية بهذا المنظور ، هي أداة الدولة في تحديد و تمييز ركنها الأساس ، المتمثل في العنصر البشري من السكان الدائمين - الأصليين - المنتمين إليها برابطة النسب (الدم) ، على أن يحدد القانون شروط اكتساب جنسية الدولة لسكان إقليمها عموما و لطالبي التجنس ، بما يكون لهم - جميعاً - من حقوق و ما عليهم من واجبات كمواطنين ؛ فأن يحمل الفرد جنسية دولة ما ، يعني ضمنا أن يَدين لها بالولاء و التابعية ، بما يرتبه ذلك على الفرد من واجبات ملزِمة له قانوناً تجاه الدولة التي يحمل جنسيتها . و بالمقابل تكفل له الدولة حقوقه كمواطن ، بما في ذلك حق التمتع بالحماية القانونية تجاه الدول الأخرى خارج إقليم دولة الجنسية ، و حقوق الممارسة السياسية الديمقراطية داخل إقليم الدولة ، مثل حق الترشح في الانتخابات العامة الرئاسية و البرلمانية و حق شغل الوظائف العليا في الجهاز الإداري للدولة . و للأهمية ، فقد نص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان (المادة 15) على أن لكل فرد حق التمتع بجنسية دولة ما ، و لا يجوز تعسفاً حرمان أي شخص من جنسيته و لا من حقه في تغيير جنسيته . هذا ، على أنه بمراعاة الميثاق العالمي لحقوق الإنسان ، فإنّ لكل دولة مطلق الصلاحية - تأسيسا على ما استقر من قواعد العرف القانوني الدولي - كفعل من أفعال السيادة الوطنية ، أن تمارس سلطتها التقديرية بمنتهى الحرية و التدقيق ، لتحديد القواعد التي تحكم عملية وضع و تكييف تشريعات الجنسية الخاصة بها ؛ سواء من حيث كيفية ثبوت الانتماء الاجتماعي و الديموغرافي - الأصلي - إلى إقليمها الجيوسياسي تاريخيا ، أم من حيث شروط منح الجنسية و موجبات سحبها ، أم من حيث السماح بازدواج الجنسية من عدمه ؛ و ذلك بمرجعية المصلحة الوطنية العليا و مصالح الشعب ، ضمانا لسيادة الدولة و تأمينا لأوضاع سكانها ، على الأصعدة كافة السياسية و الأمنية و الاقتصادية و الاجتماعية و الثقافية . و تتباين مواقف الدول من مسألة تعدد الجنسية ، بين الحظر التام و التقييد بشروط صارمة و السماح باستثناءات محددة ، كلٌّ منها وفقا لظروفها و أوضاعها و ما تراه من مقتضيات الحفاظ على سيادتها الوطنية . و يظهر ذلك ، على وجه الخصوص ، في ما يتعلق بشغل المناصب ذات الطبيعة السيادية ؛ كرئاسة الدولة ، و رئاسة الحكومة ، و إسناد الحقائب الوزارية ، و وظائف السلك الدبلوماسي ، و التمثيل البرلماني ؛ نظرا لما يستوجبه شغل تلك المناصب من توفر وحدانية (فردانية) الولاء المطلق للدولة . و لا علاقة لمواقع الدول على درجات سلم التقدم ، بمسألة تعدد الجنسية ، فالغالب على الأمر هو إعمال سلطة الدولة التقديرية ، سياديّاً ، في رؤية و تحديد مصالحها القومية . فعلى سبيل المثال : تمنع ألمانيا و الصين تعدد الجنسية . بينما يسمح لبنان بازدواج الجنسية دون قيود . و في فرنسا تسمح الدولة بتعدد الجنسية ، لكنها تشترط (فردانية) الجنسية لشغل المناصب السياسية و ذات الطبيعة السيادية . و تسمح مصر بتعدد الجنسية ، لكنها لا تسمح لمتعددي الجنسية - ممن يحملون الجنسية المصرية ......
#إشكالية
#تعدد
#الجنسية
#ازدواج
#المواطنة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742542
سامي الذيب : تعدد الزوجات والسبايا وفقا لكريستوف لوكسنبيرغ
#الحوار_المتمدن
#سامي_الذيب خير الكلام ما قل ودلhttps://youtu.be/0mwyk8nINN4---------------------------------------------------------------يقول القرآن: وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلَّا تَعُولُوافهم لوكسنبيرغ: تكرس هذه الآية مبدأ الاهتمام باليتامى والأرامل كما جاء في أشعيا 1: 17: تعلموا الإحسان وآلتمسوا الحق قوموا الظالم وأنصفوا اليتيم وحاموا عن الأرملة. وتطلب القسط في اليتامى (أي فيما يخص اليتامى) وتسمح بالتزوج من امهاتهم مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ على شرط تحقيق العدل نحو اليتامى، فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا (بين اليتامى) فَوَاحِدَةً أَوْ (بمعنى أي) مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ (بمعنى الزوجة الشرعية) ذَلِكَ أَدْنَى (يقرأها أدين: أي أقرب للدين) أَلَّا تَعُولُوا (بمعنى لا تظلموا). ويفهم عبارة ملك اليمين أينما وجدت في القرآن بمعنى الزوجة الشرعية وليس السبايا. فقاموس لسان العرب يقول: مَلَكْتُ الْمَرْأَةَ أَيْ تَزَوَّجْتُهَا. فالقرآن يمنع تعدد الزوجات إلا إذا كان الزواج من أرامل بهدف حماية اليتامى. وهذا ما كرسه القانون العراقي الذي يسمح بالزواج من الأرامل دون اذن القاضي، ويضع شروطًا للزواج بأخرى من غير الأرامل. ......
#تعدد
#الزوجات
#والسبايا
#وفقا
#لكريستوف
#لوكسنبيرغ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743434
محمد بن زكري : إشكالية تعدد الجنسية ازدواج المواطنة 2
#الحوار_المتمدن
#محمد_بن_زكري * حول مسألة ازدواج المواطنة تُعتبر الجنسية مسألة في غاية الأهمية و الحساسية و الخطورة ، من حيث طبيعتها و وظيفتها ، كرابطة سياسية و قانونية لتنظيم و ضبط العلاقة بين الأفراد و الدولة ، بدلالة الانتماء و الولاء لدولة ما ، و لأنه بمقتضاها يكون الشخص - أو لا يكون - فردا من مجموع الأفراد المكونين للشعب ، باعتبار أن الشعب هو الركن الأساس و المحور الرئيس لقيام الدولة ؛ و ذلك بما ترتبه الجنسية للفرد على الدولة من حقوق المواطنة ، و بما ترتبه للدولة من سلطة فرض إرادتها السيادية على حامل جنسيتها كمواطن . وحيث إنَّ مفهوم الجنسية يفيد ثبوت صفة المواطنة ، بما لصفة المواطنة من دلالة تابعية الفرد للدولة ، و شعوره بالانتماء الوطني إليها و بأنه مَدين لها - وحدها دون سواها من الدول - بالولاء و الإخلاص ؛ الأمر الذي يتعذر الوفاء به في حالة ازدواج المواطنة (تعدد الجنسية) ، بحكم أن ازدواج المواطنة يعني ضمنا ازدواج الولاء . لذا فإنه نظرا لما يميز رابطة الجنسية من طبيعة ماسة بكيان الدولة و سيادتها الوطنية و أمنها القومي ؛ فإن التشريعات ذات الصلة ، المعتمَدة لدى كثير من الدول ، لا تسمح ، أو هي تقيّد السماح ، بتعدد الجنسية (ازدواج المواطنة) ؛ و ذلك تحسبا لما يرتبه تعدد الجنسية من تعدد ولاء الفرد للدول التي يحمل جنسياتها ، و لكونه يستتبع موضوعيا التعارض مع سيادة الدولة ، و يعني حُكما الحد من بسط سلطتها السياسية على مواطنيها ، و يطرح احتمالات المساس بمصالحها القومية التي قد تتناقض أحيانا مع المصالح القومية للدول الأخرى .و أخذا في الاعتبار كون منح الجنسية من عدمه ، كإثبات لصفة المواطنة أو نفيها ، هو اختصاص سياسي / قانوني أصيل و حصري للدولة ، و هو سمة مميزة من سمات السيادة اللصيقة بكيان الدولة في الفقه الدستوري و العرف القانوني الدولي ؛ فإنّ للدولة أن تسنّ تشريعها الخاص للجنسية ، بما تقتضيه مصلحتها العليا كدولة ذات سيادة ؛ فتمنع ازدواج الجنسية (ازدواج المواطنة) ، أو تقيده بشروط مشددة تحول - وُجوبا - دون أن يتبوأ المواطن الذي اكتسب جنسية أجنبية - أو الأجنبي الذي اكتسب جنسيتها - أي منصب من المناصب ذات الطبيعة السيادية ، كرئاسة الدولة أو الوزارة أو التمثيل الدبلوماسي أو عضوية البرلمان ؛ و ذلك صونا لسيادتها الوطنية ، و حفاظا على أمنها القومي ، و حماية لحقوقها . ذلك أن سعي الفرد لاكتساب جنسية دولة أخرى ، يعني بالضرورة انشطار و تعدد الولاء لديه ، و أن الثقة تهتز في وطنية و ولاء من اختار اكتساب جنسية دولة أخرى . و يصبح الأمر أشد مدعاة لاهتزاز الثقة و فقدانها ، في من تجنس بالجنسية الأميركية تحديدا ، محتميا - كمواطن أميركي - بما تتمتع به دولة الولايات المتحدة الأميركية من قوة النفوذ و التأثير ، و خاصة بالنسبة للدول متأخرة النمو / المتخلفة و التابعة (دول الأطراف) ، على صعيد العلاقات الدولية ، في نظام العولمة القائم .و البحث في مسالة ازدواج المواطنة و علاقتها بمسألة السيادة الوطنية للدولة على إقليمها و شمول إرادتها السياسية لمواطنيها كافة ، يصل بنا حد الجزم بان تغيير المواطنة ، يشمل تخلي الفرد عن صفة و حقوق المواطنة في الدولة الأصلية ، بحكم حلف يمين الولاء لدولة الانتماء الوطني الجديدة التي أكسبته جنسيتها و منحته حقوق المواطنة فيها ، كما في الصيغة الأميركية لقَسم يمين التجنس ، بما يحيل إليه ذلك من أن الفرد متعدد الجنسية (مزدوج المواطنة) ، يكون ملزما بتأدية نوعين من الواجبات ، التي غالبا ما تتعارض فيما بينها و يناقض بعضها البعض الآخر ، الأمر الذي يعتبر مساسا بالسيا ......
#إشكالية
#تعدد
#الجنسية
#ازدواج
#المواطنة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746263
عثمان بوتات : تعدد مفاهيم الحب بين اللاشعوري والإختياري
#الحوار_المتمدن
#عثمان_بوتات يمكن إعتبار الحب شعور نشترك فيه جميعاً ونلامسه منذ نعومة أظافرنا، هو شعور غريزي يمتلكه كل فرد منا، يفهمه بفهمه، ويستغله حسب فهمه. وبهذا فالحب مفهوم ليس بموضوعياً، يشبه أذواقنا المختلفة التي لا تقبل النقاش فيها، وهو شعور ليس بعقلاني في غالب الأحيان. الحب ببساطة شعور يدفعنا للإهتمام بالآخر والشعور بالراحة بوجوده. والسؤال الذي يطرح نفسه في هذا الشأن؛ هو كيف يختار الفرد من يحب في ظل تعددية مفاهيمه؟ برؤيتي الشخصية، فإنني أعرّف الحب وأقسّمه لنوعين أو مرحلتين يمكن للفرد الوصول لهما بحياته؛ تلك المرحلة التي يكون فيها الحب الحب مشروط وخاضع للاشعور، وهي المرحلة الأكثر شيوعاً وتعقيداً يمر بها الفرد بحياته ويعاني إثرها، كونها بعيدة عن الواقع -وليست بمستحيلة التحقيق-. ثم المرحلة التي يكون فيها الحب لامشروط، وهي مرحلة من الوعي ذات بعد أخلاقي وروحي أكثر من هي سمة فسيولوجية.يبدأ مفهوم الحب في التشكل لدى الطفل بالمرحلة الأوديبية، ولهذا فالأسرة لها دور كبير في تشكيل صورة أولية-دائمة عن الحب.يبدأ الطفل بالمرحلة الأوديبية بتطوير موقف يريد فيه إمتلاك الجنس المعاكس له من الأبوين. مثلاً، البنت عندما تستوعب أنها أنثى-أي مختلفة عن الذكر ( أباها ) وتشبه أمها-، وتلاحظ العلاقة بين أبويها، تبدأ في الطموح لتصبح مثل أمها، لإثارة إهتمام الأب؛ وهذا بالتشبه بأمها بسلوكاتها وطريقة كلامها. هذه الرغبة لدى البنت لإمتلاك الأب لا تلبث أن تصطدم بواقع الحال؛ أنه لا يمكنها الإرتباط بوالدها على شاكلة أمها، والإنجاب منه، الخ... ومنه تتحول لمرحلة المراهقة والرشد، لكنها تحتفظ بصورة الأب بلاشعورها، فتبدأ لاشعورياً في البحث عن شريك يبادلها الإهتمام يشبه صفات والدها. شكل العلاقة بين الأب والأم في حالة هذه الأسرة يشكل بشكل مباشر مفهوم الحب لدى هذه البنت المراهقة-الراشدة، فإذا كان الأب يعبر عن حبه للأم بجلب الهدايا لها ومعاملتها بلطف؛ فإن البنت ستنجذب مستقبلاً للرجل اللطيف والسخي في العلاقة، وإذا كان الأب سلطوي أو حتّى يعنِّف الأم؛ فإن البنت ستنجذب مستقبلاً للرجل السلطوي في العلاقة، وتبرر ذلك بأن الزوج يعنف الزوجة لأنه يحبها، ويعود ذلك هو مفهوم الحب بالنسبة لها، أو على النقيض؛ ستأخذ صورة سلبية عن الحب ولن تعترف به...بالإضافة لهذا، فإن انجذاب الفرد للجنس الآخر يفرض فيه نفسه عامل السياق التطوري المرتبطين به كبشر الذي نطمح فيه للإستمرار في الجينات بالنسبة للجنسين. وهذا يعني أنّ إختيار الرجل لشريكته وحبها يشترط أن يرى فيها خصائص القدرة على الإنجاب، وملامح وجه جميلة لنقلها للأبناء، وكذا المرأة ستنجذب للرجل القوي جسمانيا لضمان الأمن، وكذلك للرجل الذي يتميز بملامح وجه أجمل، هدف إنجاب أطفال بنفس الصفات. وهذا لادخل لأفكار الفرد حول هل يريد فعلاً إنجاب أطفال أم لا، بل لاشعوره من يفترض ذلك.ثم هنالك العامل الثقافي، والديني، وكذا الأيديولوجي، الذي يحدد من سينجذب له الفرد ومن لا. ففي أغلب الأحيان ينجذب الفرد لنوع الجنس الآخر الذي يشترك معه ثقافياً، ويتماشى مع معايير معتقداته، ولديه نفس التوجهات السياسة-الأيديولوجية.من هذا نخلص، أن لاشعور الفرد يختار، وينجذب للآخر، ويصبح يحبه عندما تتوفر عدة شروط، أو أحدها بزيادة فيه؛ إمّا أن يكون بنفس صفات الجنس المعاكس من الأهل، أو يكون يطابق الصفات التي تفرضها الطبيعة البيولوجية لضمان مشروع إنجاب أنجح، أو يكون من نفس الثقافة ويتشارك مع أفكاره. وهذا مايفسر أنّ أغلب العلاقات لاتستمر طويلاً كما الأول؛ لأنه في الأغلب أحد الطرفين سيغير أ ......
#تعدد
#مفاهيم
#الحب
#اللاشعوري
#والإختياري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747398
عبير خالد يحيي : تعدد الساردين في رواية بين حياتين للكاتبة عبير خالديحيي بقلم أ.د محمد عبد الحميد خليفة
#الحوار_المتمدن
#عبير_خالد_يحيي لا يعيش المرء في عمره المقدر له حياة واحدة بل حيوات متصلة تحت أثر التحول الذي يفرض على الإنسان فرضا من الخارج أو ينبع من داخله في حياة عامة ملؤها التغير والتبدل والتحول.وعلى مدى واحد وعشرين فصلا حاولت الكاتبة عبير خالد أن تقدم لنا تجربة سردية يتقاطع فيها الاجتماعي مع النفسي، بالقدر الذي يتقاطع فيه الخيالي مع الواقعي والسير ذاتي.غالية تلك المرأة ابنة طرطوس السورية التي تكتشف أن ابنتها نور الصغيرة يصاحبها في خيالها رفيق خيالي تخاطبه وترتبط وجوديًّا به، وعندما أخبرت أمها جدة الصغيرة، فاجأتها أنها كانت مثلها عندما كانت في سنها، تصادق هي الأخرى رفيقا خياليا هو عصام، وقد اهتمت غالية بمرجعية هذه الظاهرة النفسية لدى أطباء النفس عبر جوجل. لكن ليست هذه هي الحكاية التي أغرتنا بها الساردة والتي كان ممكنا أن تخلق منها سردا وحكايات تغوص بنا معها إلى سراديب النفس الإنسانية. وإنما تتجه بنا الساردة عبر فصول الرواية إلى حكاية غالية وحياتها التي انقسمت حياتين طفولة مع أمها وأخيها ومدرستها وأصدقائها صغيرة، وزوجة تلقفت أولى لكمات الحياة من قهر زوجها ونزقه وأمه معه ليتفننوا جميعا في قهرها زوجة وطبيبة، لتجد نفسها تتلقى العلاج النفسي فقط لأنها تعيش مع مرضى نفسيين، ثم تهرب من سلطته وأمه وحالة الانفلات الأمني التي داهمت سوريا إبان ثورة الربيع العربي بها إلى لبنان بصحبة نور أملها الوحيد في مواصلة الحياة حتى تستكمل نور تعليمها الجامعي بالجامعة الأمريكية بلبنان وتتعرف هنالك بسامي الذي تعرف فيما بعد أنه قد ولد يوم ولادة نور وبذات المشفى ، حيث تنكرت أمه له ورفضت أن تمنحه أمومتها واسمها فلم يكن زوجها وحماتها أحسن حالا من زوج غالية وحماتها، فكلتاهما نالوا ألوانا من القهر والتعذيب النفسي والمادي وكان صدر زوج أبيه أحن إليه من صدر أمه التي اختارت أن تمنح أمومتها لابن أختها قاطعة كل سبيل بماضيها، زوجها وابنها سامي.أما غالية فتكتشف هنالك عبر شبكة التواصل الاجتماعي رجلا نبيلا قيده الله لاستنقاظها من مهاوي السقوط والتحطم النفسي ليبعث فيها الامل من جديد ويعلمها فن الحياة ، لتبدأ حياتها أديبة واعدة بفضل معلمها ومرشدها، في الوقت الذي اختاره زوجها مصطفى أن يتزوج بأخرى في عمر ابنته ويهاجر بعيدًا. وقبل أن ننتقل إلى التقنيات التي استخدمتها الكاتبة في تقديم حكايتها نشير إلى قضية المرأة التي احتلت جانبا مهما في روايتها ننتقل فيها من خاص ما حكته إلى عام حال المرأة في بلداننا العربية، فاللافت في الرواية هو صورة المرأة المقهورة التي تضافرت سلطات اجتماعية متمثلة في التقاليد الشرقية والدينية والذكورية في كبح صيرورتها نحو تأكيد وجودها، فلقد درجت الرواية الحديثة على ذكر ذلك القهر الممارس عليها الذي ينتهز جهلها وضعفها الأنثوي وقلة حيلتها ومحدودية ثقافتها فالكاتبة _في ظني_ في هذه الرواية قد قدمت جديدا فالمرأة المقهورة هنا بهذه السلطات المذكورة لم تشفع لها ثقافتها ولا تعليمها في ممارسة القهر عليها من حماتها أو زوجها أو مجتمعها، فغالية طبيبة ومثقفة، وأم سامي كانت هي الأخرى مهندسة عاملة ومع ذلك وقعتا أسيرتين لهذا القهر الذي شوّه نفس غالية كما شوّه وجه أم سامي، وهنا فإن الكاتبة تؤكد مدى الظلم الواقع على المرأة العربية مؤكدة انتصار الذكورية والقهر الاجتماعي على محاولات التحرر في زمن ينادي بحقوق المرأة, إنها هنا تثبت فشل الوعي المدني الجديد وتهافته أمام تجذّر الجهل واستعصاء التقاليد المتوارثة ععلى التغيير والتطور.** ربما تكون هذه هي الحكاية في متنها، غير أن اللافت فيها هو مبناها، وقد ا ......
#تعدد
#الساردين
#رواية
#حياتين
#للكاتبة
#عبير
#خالديحيي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747887
زهير الخويلدي : مفهوم الحرب بين تعدد المبررات وتناقص القيود
#الحوار_المتمدن
#زهير_الخويلدي مقدمةنصنع حربًا حتى نعيش بسلام هكذا تحدث أرسطو منذ الزمن الاغريقي التراجيدي والجواب الروماني من القديس أوغسطين هو أن الهدف من كل الحروب هو السلام في نهاية المطاف. فقد تكون الحرب في بعض الأحيان شر لا بد منه. ولكن مهما كانت الضرورة ، فهو دائمًا شر وليس خيرًا على الإطلاق. لن نتعلم كيف نعيش معًا بسلام بقتل أطفال بعضنا البعض. طالما أن الحرب تعتبر شريرة ، فإنها ستظل دائما مفتونة. عندما يُنظر إليها على أنها مبتذلة ، ستتوقف عن شعبيتها. بالتالي يخوض البشر الحرب دوما حسب كارل فون كلاوزفيتز وان الصوت الأكثر ثباتًا والذي يتردد صداه عبر تاريخ البشر هو قرع طبول الحرب. لكننا لم يعرف ما إذا كانت الحرب هي فترة فاصلة أثناء السلام ، أو السلام فترة فاصلة أثناء الحرب. ولم يعرف ما هي الأسلحة التي ستخوضها الحرب العالمية المقبلة ، لكن ربما تخاض بالعصي والحجارة كما توقع ألبرت أينشتاين وسوف نحصل على السلام حتى لو كان علينا القتال من أجله. من المؤكد أن الحرب الوقائية في "الدفاع" عن الحرية ستدمر الحرية ، لأن المرء ببساطة لا يستطيع الانخراط في عمل همجي دون أن يصبح بربريًا ، لأنه لا يمكن للمرء الدفاع عن القيم الإنسانية عن طريق العنف المحسوب وغير المبرر دون إلحاق ضرر مميت بالقيم التي يحاول المرء للدفاع. لم تدافع الانسانية أبدًا عن الحرب إلا كوسيلة من وسائل السلام. ولا يعتقد أبدًا أن الحرب ، مهما كانت ضرورية أو مبررة ، ليست جريمة. وبالتالي يجب على الجنس البشري أن يضع حداً للحرب قبل أن تضع الحرب حداً للبشرية. يا لها من قسوة الحرب: تفريق العائلات والأصدقاء وتدميرهم ، وتشويه أنقى الأفراح والسعادة التي منحنا إياها الله في هذا العالم ؛ لملء قلوبنا بالكراهية بدلاً من الحب لجيراننا ، ولتدمير الوجه الجميل لهذا العالم الجميل. الجزء الجيد الوحيد من الحرب هو نهايتها. أعرف الحرب لأن قلة من البشر الآخرين الذين يعيشون الآن يعرفون ذلك، ولا شيء بالنسبة لي أكثر إثارة للاشمئزاز. لطالما دافعت عن إلغائها بالكامل، لأن تدميرها الشديد لكل من الصديق والعدو جعلها عديمة الفائدة كوسيلة لتسوية النزاعات الدولية. لقد رأيت الحرب. لقد رأيتها في البر والبحر. رأيت الدماء تسيل من الجرحى. لقد رأيت الموتى في الوحل. لقد رأيت مدنًا مدمرة. لقد رأيت أطفالا يتضورون جوعا. لقد رأيت معاناة الأمهات والزوجات. أكره الحرب فهي لا تحدد من هو على حق - فقط من اليسار وما هو أساسي في الحرب هو النصر، وليس العمليات الطويلة. يجب تحريم القتل في زمن نهاية الحرب. لذلك يعاقب كل القتلة ما لم يقتلوا بأعداد كبيرة وبصوت الأبواق. من المعلوم أن الحرب صراع مسلح بين دول أو مجتمعات سياسية متضاربة. الحروب مقصودة بالضرورة. الفاعلون هم دول أو تحالفات متنافسة أو مجتمع واحد أو أكثر داخل دولة ما يسعى إما إلى الاستقلال وإقامة الدولة أو الإطاحة الكاملة بالحكومة القائمة. قد تشن الحروب ليس فقط ضد الدول ولكن ضد تحالفات أو كتل من الدول أو غيرها من الجماعات المسلحة المنظمة. بحكم التعريف ، الحروب منتشرة على نطاق واسع وطويلة الأمد مع استثناءات قليلة ، وتتميز بالعدوان الشديد ، والاضطراب الاجتماعي ، والوفيات المرتفعة عادة ، وغالبًا ما تكون العوامل المؤدية إلى الحرب معقدة وتعزى إلى مجموعة من القضايا. تُثار الحروب بسبب الخلافات الإقليمية ، أو من خلال الضغط المتزايد من أجل توجيه ضربة استباقية ضد قوة معادية ، أو استجابة لدعوات الانتقام من الأعداء الذين تم تحديدهم على أنهم معتدون. قد تنجم الحروب أيضًا عن اختلافات دينية أو عرقية أو أيديولوجية ، ووفقًا لنظرية ال ......
#مفهوم
#الحرب
#تعدد
#المبررات
#وتناقص
#القيود

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748274
بدر الدين العتاق : تعدد الزوجات في الإسلام
#الحوار_المتمدن
#بدر_الدين_العتاق ملاحظة جديرة بالاهتمام جداً...لم أجد ما يمنع من تعدد الزوجات في الإسلام / من القرآن الكريم بالتحديد / على أن تكون في عصمة الرجل أكثر من أربعة نساء؛ والذين اعتمدوا على الآية الكريمة : { فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع } سورة النساء؛ أنها قيدت الرجل بأربعة نساء في عصمته فقط؛ لم ينتبهوا للمدلول اللغوي منها؛ فمَثْنَى لا تعني إثنين؛ وثُلاث لا تعني ثلاثة ورُبَاع لا تعني أربعة ( موضع استشهاد السواد الأعظم من الناس هنا )؛ فاثنين وثلاثة وأربعة؛ هي للعدد وتمييزه؛ لكن مثنى تعني : في كل اثنين اثنين؛ وثلاث تعني : في كل ثلاثة ثلاثة؛ ورباع تعني : في كل أربعة أربعة؛ بلا نهاية؛ مما يثبت القاعدة الشمولية العريضة؛ إن النكاح من النساء غير مقيد بعدد معين بل مفتوح على مصراعية؛ عِلماً أنَّ الآية الكريمة أصلاً لم تتكلم عن النكاح التقليدي بل تكلمت عن نكاح النساء الذين لهم أطفال يتامى " يتامى النساء " ( موضع التنبيه الجدير بالاهتمام ). أما الشروط في العدل المادي أو القلبي ميلاً؛ فلا أناقشه هنا؛ ولا تتعدى ضوابطاً إجتماعية أن تكون ؛ وتتجلى الحكمة من التعدد في منع اتخاذ الخليلات أو العاشقات أو السفاح أو الخدان للجنسين معاً ( إقامة علاقات جنسية غير مشروعة ) فلا تشيع الفاحشة بين الناس فضلاً أن النبي الكريم حقق الآية حرفياً وعملياً فالواحدة ( كما في علم التوحيد والعرفان ) كانت خديجة بنت خويلد؛ والتعدد بعد وفاتها - عليهما السلام جميعاً - حتى بلغ أحد عشر امرأة ( تحقيق الآية أعلاه ) في حياته كلها . حبذا المداخلة بما يفيد المنشور تركيزاً عليه لا الأمور الجانبية الثانوية؛ في نطاق الآية الكريمة أعلاه فقط. مودتي لكم جميعاً ......
#تعدد
#الزوجات
#الإسلام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749423
محمد بن زكري : إشكالية تعدد الجنسية ازدواج المواطنة 3
#الحوار_المتمدن
#محمد_بن_زكري * من أحكام ازدواج المواطنة (تتمة)بدءً مما انتهينا إليه ، في الجزء الثاني من هذه المقاربة ، لتفحُّص ما يتصل بالموقف السيادي للدولة من إشكالية ازدواج المواطنة ، في صياغة منظومتها القانونية المتعلقة بالترشح للانتخابات العامة الرئاسية و البرلمانية و شغل المناصب ذات الطبيعة السيادية أو تلك المتصلة بشؤون الأمن القومي ، وفقا لمتطلبات مصالحها العليا ، ضمن تشابكات العلاقات الدولية ؛ حيث وجدنا أن التشريعات المصرية ذات الصلة - كافةً - قد نصّت على وجوب أن يكون رئيس الدولة و رئيس الحكومة و الوزراء و أعضاء البرلمان و أعضاء السلك الدبلوماسي ، حاملين للجنسية المصرية (منفردة) ، و من أبوين مصريين ، و ألّا يكونوا متزوجين من غير الجنسية المصرية .و كما هو الأمر في الدولة المصرية ، تأسيسا سياديا ، على قاعدة أن لكل دولة مطلق الحرية في تنظيم المسائل القانونية و التدابير الإجرائية المتعلقة بالجنسية . فكذلك نجد أن كثيرا من الدول تأخذ بنفس المبادئ و القواعد التشريعية في صياغة قوانينها الخاصة بالجنسية . و من ذلك : أنّ الفصل 11 من الدستور التونسي ، قد اشترط أن يكون الرئيس «تونسي الجنسية منذ الولادة» ، على أن يتخلى إجرائيا عن جنسيته الأجنبية إذا كان مزدوج الجنسية . و يشترط الدستور الأميركي فيمن يترشح للانتخابات الرئاسية ، أن يكون أميركي الجنسية منذ الولادة ، و أن يكون مقيما في الولايات المتحدة مدة 14 عاما على الأقل ، ويعيش فيها بشكل دائم . و في المادة 73 من الدستور الجزائري : يحق أن يُنتخَب لرئاسة الجمهورية ، المترشح الذي يتمتع «فقط» بالجنسية الجزائرية «الأصلية» ، و عليه أن يثبت الجنسية الجزائرية لزوجته .كما نجد أن بعض الدول لا تسمح بازدواج المواطنة ، و فيها يفقد المرء جنسيته تلقائيا بمجرد حصوله على جنسية دولة أخرى ، كما في حالات الصين و اليابان و ماليزيا . و في قانون الجنسية بجمهورية ألمانيا الاتحادية ، لا يُسمح للأجنبي الذي يتقدم بطلب للتجنس أن يحتفظ بجنسية بلده الأصلي ، و يفقد حامل الجنسية الألمانية جنسيته ، سواء كانت أصلية أم مكتسبة ، إذا حصل طوعا - بطلب منه - على جنسية دولة أخرى . على أنه " استثنائيا " لا يسري هذا التنظيم بالنسبة لدول الاتحاد الأوربي و سويسرا (تحت قانون الاتحاد الأوربي) . و في ماليزيا ، يؤكد الدستور - المواد من 14 إلى 31 - بالتفصيل المدقق ، على منع ازدواج المواطنة ؛ حتى إن المادة (25/1/ أ) تُسقِط جنسية الاتحاد الماليزي عن أي شخص قد أظهر ، بتصرفٍ أو بكلامٍ صدر عنه ، أنه غير موالٍ للاتحاد ، أو أنه ساخط عليه ! و فضلا عن اشتراط المواطنة الماليزية الخالصة ، لتولي مناصب : القائد الأعلى للاتحاد (الملك / يانغ دي بيرتوان أغونغ) ، و نائبه ، و حكام الولايات ، و رئيس الوزراء ، و الوزراء ؛ فقد نصت المادة 48 فقرة (و) من الدستور ، على أن : " يفقد الشخص أهليته ليصبح عضوا في مجلسيّ البرلمان (مجلس النواب و مجلس الأعيان) ، إذا كان قد حصل على جنسية أجنبية طوعا ، أو مارس حقوق الجنسية في أية دولة خارج الاتحاد أو كان قد أعلن الولاء لأية دولة خارج الاتحاد " . * الجنسية (المواطَنة) في التشريعات الليبية تُجمع كل التشريعات الليبية الحديثة ، منذ الاستقلال و حتى اليوم (عدا شطحات حقبة الخلط الإيديولوجي العروبستاني لحكم العقيد القذافي) ، على منع تعدد الجنسية لمواطني الدولة الليبية ، و ذلك على النحو التالي : أولا : في دستور المملكة الليبية المتحدة (دستور دولة الاستقلال) الصادر في 7 أكتوبر سنة 1951 ، و الذي دخل حيز النفاذ مباشرة اعتبارا من تاريخ صد ......
#إشكالية
#تعدد
#الجنسية
#ازدواج
#المواطنة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751286