الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فاطمة الزهراء المرابط : القصة المغربية وسؤال التلقي قراءات في قصص -ماذا تحكي أيها البحر...؟- للكاتبة فاطمة الزهراء المرابط إصدار نقدي جماعي
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_الزهراء_المرابط عن منشورات "الراصد الوطني للنشر والقراءة"، وبدعم من وزارة الثقافة والشباب والرياضة، صدر مؤخرا كتاب بعنوان: «القصة المغربية وسؤال التلقي قراءات في قصص "ماذا تحكي أيها البحر...؟" للكاتبة فاطمة الزهراء المرابط»، يقع الكتاب في 135 صفحة من الحجم الكبير، ويتضمن ثمان قراءات نقدية لثلة من الباحثين المغاربة: 1- سعيد موزون: «البناء السردي واستراتيجية الحكي في قصص "ماذا تحكي أيها البحر...؟" لفاطمة الزهراء المرابط»، 2- الحسين اخليفة: «جماليات الحكاية والخطاب في القصة المغربية: قراءة في قصص "ماذا تحكي أيها البحر...؟" لفاطمة الزهراء المرابط»، 3- عز الدين المعتصم: «جدلية الحضور والغياب في قصص "ماذا تحكي أيها البحر...؟" للقاصة فاطمة الزهراء المرابط»، 4- رشيد شباري: «سيمياء البحر في قصص "ماذا تحكي أيها البحر...؟" لفاطمة الزهراء المرابط»، 5- عبد الكريم الفزني: «"ماذا تحكي أيها البحر...؟" بين تداعيات الذات وتمثل الآخر»، 6- رشيد أمديون: «شعرية السؤال وجماليات الإيحاء قراءة في عتبات "ماذا تحكي أيها البحر...؟" للكاتبة فاطمة الزهراء المرابط»، 7- جامع هرباط: «تجليات التناظر في قصص "ماذا تحكي أيها البحر...؟" للقاصة فاطمة الزهراء المرابط»، 8- ميلود عرنيبة: «شعرية الاسترجاع في قصص "ماذا تحكي أيها البحر...؟" لفاطمة الزهراء المرابط»، يتخلله مختارات من قصص المجموعة. ......
#القصة
#المغربية
#وسؤال
#التلقي
#قراءات
#-ماذا
#تحكي
#أيها
#البحر...؟-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690133
عبد الجبار نوري : تجربة الفنان الراحل - رشيد عباس العلي- تحكي إنهُ كائن حي ؟
#الحوار_المتمدن
#عبد_الجبار_نوري تجربة الفنان الراحل" رشيد عباس العلي " تحكي إنهُ كائن حي!!!عبدالجبارنوري ثمة خاطرة مرّة تنتابني دوماً أشعربها وتوخز ضميري دوما هي صدور (مرثيات ) من مراكز القرار الحكومي لرموزنا الثقافية والعلمية عند رحيل تلك النخبة ونسيانهم وهم أحياء ، لقد قررت أن أعيد مقالة ثانية عن الفنان الحاضر الغائب " رشيد عباس العلي " عسى ولعل – وهي لغة المحبطين – أن يصل صوتي إلى الجهات العليا المهتمة بالثقافة وبتقييم هذا الفنان الراحل أمتثالا للحديث القدسي {وأذكروا محاسن موتاكم } .فنان من العراق مقيم في سويسرا الآن مغترب قسراً أنتماءهُ وهويتهُ العراق يسكن في أعماق ذاته المكتوية لتسري بعشقٍ رومانسيٍ ملتهب دوما تسري عبر خلية وخلية ، أبدع هذا الفنان في محطة هجرته في سويسرا بلاد جبال الألب ذات الطبيعة الخلابة التي ألهبت مشاعره لتوقظ موهبته وتحرك ريشته إلى الأبداع في مجال الفن التشكيلي لمستقبل واعد وهو يصارع فايروس الحنين للوطن الأم ومنفاه الجديد الموحش المهاجر إليه قسراً ليعلن للعالم المتمدن ومراكز قرار حقوق الأنسان أنه مواطن ذو آيديولوجية يسارية مكتمل الأهلية ذات شخصية أيجابية سوية محب للسلام والأندماج ومنتج مبدع في مجال عمله الفني ذات البنية الأنسانية ضد الموت والعتمة والظلامية وضد الفاشية .رشيد عباس العلي رسام بهوية عراقية وطنية ، من هذا الأنتماء يقتبس معانيه من أوجاع أغتراب المنافي التي ترافق لوحاته العزلة وأرهاصات فك هذه العزلة الملوثة بداء الحنين للوطن الغائب ، تتمحور أحاسيسه الفنية المرهفة بلوحات ومشاهد ومعاني مرتبطة مشيميا بعشق الوطن الأم وهوى الشرق المفعم بعطر التأريخ وجغرافيىتها وبأيحاءات شرقية برموز سحرية يوحي للناظر عشق هذا الفنان الأصيل للعراق الذي غادره سنة 1986 إلى سويسره بلاد جبال الألب ذات البيئة الخلابة فكانت ( محطته ) الأخيرة التي أدخلت في لوحاته الأمل والتطلع إلى العولمة والنجومية وعدم تغييب المفاهيم السوسيولوجية للبيئة السويسرية ، وتشهد معارضه الشخصية وأبداعاته التشكيلية في مدن سويسرا السياحية كالعاصمة جنيف وزيوريخ فهي شاهد كائن حي . ومن أسرار تعلق الفنان رشيد بهذا الفن يقول : ( ما يدفعني إلى المزيد من العمل والبذل هي القيمة الجمالية فيما أنجزتهُ ، ولا يهمني بعد ذلك إن كانت الموضوعة سياسية أو أجتماعية ، إنما يفرق بين فنان أصيل مبدع وطفل هاو سعة الثقافة والأطلاع والأحتكاك بالمبدعين الآخرين ) .والآن سوف نقصُ شريط الدخول إلى عالم هذا الفنان الرسام والتشكيلي ( المنسي ) رشيد عباس العلي ------هل تعرفون الفنان الرسام الراحل " رشيد عباس العلي " ؟ بالتأكيد أن الدولة تتناساه والكثير منا يتجاهلهُ ، فهو كغيره في خبر كان نسياً منسيا من الدولة النفطية الريعية التي تكون قراراتها أنتقائية تخضع للحكومة المركزية بوزاراتها الراديكالية الحاكمة ، ومراكز القرار مهمتها اليوم أدوار أستعراضية رمضانية بأقامة المهرجانات --- وهات يا بذخ وفساد أداري .وسؤالي إلى الدولة ومؤسساتها والجمهور هل أحدٍ منكم يعرف هذا الرسام الموهوب الذي فاز بجائزة الدولة العراقية في 1959 في حكومة الشهيد عبدالكريم قاسم لتصميمه الفني للشعار الجمهوري الذي أعتُمد شعاراً للنظام الجمهوري حتى أنقلاب البعث في 1963 وهو الشعار الوطني المعبر الحقيقي عن الأطياف العراقية وحضارتها ؟ ، وكانت أجابتهم عديدة ومتنوعة بعيدة عن شخصية هذا الرمز العراقي ، فمنهم من قال أنه ربما يكون نائب في البرلمان العراقي !!! وهنا تسكب العبرات حين يكون النائب الذي جاء في زمن الغفلة أشهر من الجواهري وأعظم من ......
#تجربة
#الفنان
#الراحل
#رشيد
#عباس
#العلي-
#تحكي
#إنهُ
#كائن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757712