الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
شيرزاد همزاني : لولاه ما بلغت سنين فطامي
#الحوار_المتمدن
#شيرزاد_همزاني أفكر بحياتي وبأيامي كم هادئةٌ هي كم رقيقةٌ هي ومفعمةٌ بالسلامِ كبحرٍ هادىء في أمسيةٍ صيفية على سواحله يتمازج الرقص مع ألأنغامِ كشجرةٍ على ضفة ينبوعٍ عذبٍ تتهدل على اغصانه سربُ حمامِ كطفلٍ ينعم بحضن أمه تزوره رائعات ألأحلامِ لا ينقصني شيءٌ تمرُّ بأحايني نسائم السلامِ شكراً للوالي على ظلمه لولاه ما كنت بلغت سنين فطامي وشكراً لكل من ترك طيب ألأثرِ أنا بفضلكم وصلتُ لمقاميشكراً أبي شكراً أميشكراً اخوتي وأخواتي ساندتموني في حالك الظلام وجزيل أمتنناني للكونيرعاني في يقظتي ومنامي ......
#لولاه
#بلغت
#سنين
#فطامي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715557
عليان عليان : في ذكرى رحيل خالد الذكر جمال عبد الناصر يوم بلغت القلوب الحناجر
#الحوار_المتمدن
#عليان_عليان في الذكرى أل (51) لرحيل جمال عبد الناصر، فقدت الأمة العربية القائد والمعلم، والضمير المعبر عن طموحاتها في الحرية والاشتراكية والوحدة، كان يوماً حالكاً في سواده، وقاسياً في معاناته، يوماً بلغت فيه القلوب الحناجر والأمة لا تكاد تصدق الخبر الذي نزل عليها نزول الصاعقة.أتذكر ذلك اليوم الخريفي الحزين، إبان أحداث أيلول 1970، عندما نسي الناس في الأردن قتلاهم، وبدلاً من أن ينشغلوا في دفن أبنائهم وأقاربهم ومداواة جرحاهم انشغلوا بالحدث الجلل: رحيل قائد الأمة.أتذكر أنني شاهدت في ذلك اليوم، قيادات وكوادر، من بعض فصائل المقاومة الذين انتقدوا عبد الناصر، على خلفية موقفه من مشروع روجرز، رأيتهم ينتحبون بمرارة ولا يكادوا يتمالكون أنفسهم.. فسألتهم: علام تبكون وأنتم من هاجمتموه بقسوة؟ فكان ردهم والندم يملأ تعابير وجوههم: "لقد أخطأنا بحق قائد الأمة، واكتشفنا أن موافقته على المبادرة كانت موافقة تكتيكية =، من أجل استكمال بناء حائط الصواريخ"، ثم استرسلوا في البكاء الذي وصل إلى حد النحيب والتشنج .أتذكر الأهل في فلسطين من نهرها إلى بحرها، وهم يحملون في ذلك اليوم في كل القرى والمدن والمخيمات، نعوشاً رمزية، للقائد الرمز، لأب الأمة - بالمعنى القومي وليس بالمعنى البطريركي - لأن فلسطين كانت هاجس مشروعه القومي الوحدوي الذي سخر عمره من أجلها، ومن أجل إعادة الاعتبار لقضيتها، كقضية تحرير وتحرر وطني وليس كقضية لاجئين.أتذكر ذلك المشهد التاريخي وغير المسبوق في تاريخ الإنسانية، عندما هرعت ملايين الشعب المصري إلى القاهرة، لتشارك في تشييع القائد العظيم في أكبر جنازة لم يعرفها التاريخ البشري منذ الأزل، ولن يشهد مثلها إلى الأبد، شاهدنا ذلك المشهد على شاشة التلفزيون "بالأسود والأبيض"، يوم اتشحت مصر العروبة بالسواد .بكته مصر لأنه صانع نهضتها، وباني مشروعها في التنمية المستقلة، وفي ذهنها تأميم القناة، والسد العالي، والإصلاح الزراعي، والقضاء على الإقطاع والتصنيع الثقيل والتعليم المجاني، وقوانين يوليو الاشتراكية.بكته الأمة العربية، لأنه عبر عن آمالها في الوحدة والتحرر وفي محاربة التخلف والتبعية والتجزئة، وفي مقارعة الاستعمار والصهيونية. بكته حركة التحرر العالمية، وقوى التقدم في العالم، لأنه جعل من مصر إقليم قاعدة لمقارعة الاستعمار في المنطقة، ولأنه كان سنداً لحركات التحرر في الوطن العربي وفي آسيا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية.أتذكر في ذلك اليوم، إعلان الرئيس الأمريكي ريتشارد نيكسون وقف مناورات القوات البحرية الأمريكية في البحر المتوسط قبالة الشواطئ المصرية، وطلب من حاملة الطائرات الأمريكية "ساراتوجا" مغادرة البحر المتوسط، وقال قولته المشهورة: "من جئنا لتهديده بمناوراتنا قد مات، فلا داعي لإكمال المناورات".رحل عبد الناصر، لكن مشروعه الوحدوي التحرري باق في الأمة، يعشعش في خلايا روحها ووجدانها، وفي ضميرها الجمعي، فمشروع عبد الناصر ليس مشروعاً ماضوياً، بل مشروعاً للحاضر والمستقبل، وما شعارات الحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية، التي رفعتها وترفعها الجماهير في مختلف المحطات والمؤتمرات والمناسبات القومية، إلا دليل على أن جذوة عبد الناصر، لا تزال مشتعلةً في أبناء الأمة، حتى تحقق كامل أهداف مشروعها النهضوي التحرري الوحدوي. ......
#ذكرى
#رحيل
#خالد
#الذكر
#جمال
#الناصر
#بلغت
#القلوب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733547
ماهر الشريف : كيف بلغت العلاقات الهندية-الإسرائيلية هذه الدرجة المتقدمة من التطوّر؟
#الحوار_المتمدن
#ماهر_الشريف منذ اعتراف الهند رسمياً بإسرائيل في سنة 1950، مرت العلاقات بين البلدين بمراحل متعددة قبل أن تبلغ هذه الدرجة المتقدمة من التطوّر التي بلغتها اليوم على الأصعدة السياسية والاقتصادية والأمنية.نشأت منذ عشرينيات القرن الماضي علاقات تضامن وثيقة في النضال ضد الإمبريالية البريطانية بين الحركة الوطنية الهندية والحركة الوطنية الفلسطينية، اضطلع في تنميتها بصورة خاصة زعماء الجالية المسلمة في الهند. إذ عارضت الحركة الوطنية الهندية مشروع إقامة الوطن القومي اليهودي في فلسطين ورفضت الهند قرار تقسيم فلسطين الدولي رقم 181 الصادر في 29 تشرين الثاني/نوفمبر 1947، معبّرة، أمام اللجنة الدولية التي شكلتها الجمعية العامة للأمم المتحدة وكلفت بتقديم توصيات بشأن حل القضية الفلسطينية، عن تحبيذها فكرة إقامة دولة اتحادية في فلسطين يتمتع فيها اليهود بحكم ذاتي داخلي، كما عارضت الهند قرار قبول إسرائيل في هيئة الأمم المتحدة الصادر في 11 أيار/مايو 1949. ولم تعترف الهند بإسرائيل سوى في 18 أيلول/سبتمبر 1950، ولكن من دون أن تتبادل التمثيل الدبلوماسي معها. ومنذ خمسينيات القرن العشرين، وضعت المجابهة بين الشرق والغرب، في سياق الحرب الباردة، الهند وإسرائيل في معسكرين متعارضين، إذ طوّرت الهند، بمبادرة زعيمها جواهر لال نهرو، الذي شغل منصب رئيس الوزراء ما بين سنتَي 1947 و1964، علاقاتها مع الاتحاد السوفياتي ومع الدول العربية، وخصوصاً مع مصر، في إطار حركة دول عدم الانحياز[1]. تطوّر العلاقات بين البلدين بعد تبادل التمثيل الدبلوماسي بينهما حافظت الهند، في عهد رئيسة وزرائها أنديرا غاندي (1966-1977)، على سياستها المؤيدة للقضايا العربية، إذ هي قدمت دعماً صريحاً للدول العربية خلال حربَي حزيران/يونيو 1967 و تشرين الأول/أكتوبر 1973، وسمحت لمنظمة التحرير الفلسطينية سنة 1975 بفتح مكتب لها في نيودلهي، ومنحتها الوضع الدبلوماسي بعد خمس سنوات، بل وصوّتت في سنة 1975 لصالح قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 3379 الذي يرى في الصهيونية "شكلاً من أشكال العنصرية". وصارت الهند، منذ النصف الثاني من السبعينيات، تعتمد إلى حد كبير على الدول العربية النفطية لضمان إمداداتها من النفط، كما تعتمد لدعم اقتصادها على تحويلات العدد الكبير من العمال الهنود الذين صاروا يعملون في الدول العربية الخليجية، وهو ما جعلها تحافظ على سياستها المؤيدة للقضايا العربية، على الرغم من تسلمها، في بعض السنوات، مساعدات عسكرية واستخباراتية سرية محدودة من إسرائيل.وكانت الهند أول دولة غير مسلمة تعترف بفلسطين كدولة في سنة 1988، عندما أعلنت منظمة التحرير الفلسطينية، في المجلس الوطني الذي انعقد في الجزائر، قيام دولة فلسطين. بدأ التحوّل في موقف الهند إزاء إسرائيل يبرز، شيئاً فشيئاً، منذ اندلاع الانتفاضة الكشميرية في سنة 1989 وتنامي ظاهرة "الإسلام الجهادي" وتصاعد التوتر مع باكستان، ثم تعمق بعد التحوّلات العالمية التي طرأت في مطلع تسعينيات القرن العشرين، وخصوصاً تفكك الاتحاد السوفياتي ونهاية الحرب الباردة، وهو ما دفع الهند، في عهد رئيس وزرائها وزعيم حزب المؤتمر ناراسيمها راو، إلى إعادة تموضعها على المسرح الدولي، وذلك من خلال التقارب مع الولايات المتحدة الأميركية، والانعطاف على الصعيد الاقتصادي نحو الليبرالية والانفتاح على إسرائيل. ففي 16 كانون الأول/ ديسمبر 1991، كانت الهند من ضمن أعضاء هيئة الأمم المتحدة الذين صوّتوا لصالح إلغاء القرار الدولي رقم 3379 الخاص بالصهيونية.وفي 29 كانون الثاني/يناي ......
#بلغت
#العلاقات
#الهندية-الإسرائيلية
#الدرجة
#المتقدمة
#التطوّر؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764802