الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عباس عبود سالم : البدري وحلاق اشبيلة .. عبقرية الصورة وخلود الصوت
#الحوار_المتمدن
#عباس_عبود_سالم مؤيد البدري يحتفظه التاريخ له بانه الورقة الاخيرة لعظماء الشاشة التلفزيونية العراقية .فهو من الرجال الذين تمكنوا من تطويع ابداعهم لمعالم معنوية شامخة تجمع امزجة المختلفين لترفرف لها القلوب قبل الاجنحة.مؤيد البدري نافذة السعادة في زمن صعب، حينما كان يطل على ملايين العراقين مساء كل ثلاثاء في ابتسامته الوديعة وهو يفتح حقيبته الرياضية الملازمة لحلاق اشبيلية تلك الموسيقى التي حولها البدري الى النشيد الوطني للرياضة العراقية.فينطلق بالصوت والصورة ليكسب ثقة وحب الجماهير في مشهد لم يتمكم اي مقدم رياضي اداءه ولم ينجح اي منهم في خلافته ..كم حاولت تطويع نفسي لمشاهدة برامج الرياضة اليوم في القنوات العراقية كي انعش ذاكرتي البصرية بجديد المستطيل الاخضر و مضامير سباقات العاب القوى وتصفيق جماهير التنس وجنون محترفي الملاكمة او رالي السيارات لكني لم اجد سوى الشتائم والعقد النفسية والتلوث السمعي البصري.كان البدري مثل الحكواتي الذي يفتح للناس ابواب صندوق الدنيا فيبهرهم ويحبسون انفاسهم امام مايقول ..البدري صاحب الوجه المبتسم والاطلالة المميزة تمكن من شق طريقه بثقة اكاديميا ومهنيا ..هذا المقدم الذي كان يظهر كل ثلاثاء بابتسامة بساطة وتواضع حمل الماجستير من الولايات المتحدة بيد وحمل الخبرة الوظيفية المتراكمة من مؤسسات العراق بيد اخرى.نبض قلبه بحب الرياضة معشوقته التي اصبحت قرينه الذي لايفارقه، فكان اعلاميا وقائدا مراعيا جلال الرياضة وسموها ..برع فيها حكما كرويا وصحفيا لامعا وكاتب مهم .البدري اهم واول معلق رياضي عرفه العراقيون فكم فرحة عراقية جسدها بصرخاته المدوية وانفعالاته الرهيبة ..فقد كان تعليقه مدرسة يتعلم منها الكبار قبل الصغار.فتحت عيوني لاسمع حلاق اشبيلية وارى الرياضة العراقية مقترنة بمؤيد البدري و مؤيد البدري مقترنا بهذه الموسيقى التي خلدها ابا زيدون وجعلها اللحن الذي يحرك وجدان الناس لترياق حقيبته الرياضية او صندوق الدنيا الذي كان يفتحه كل ثلاثاء برنامج البدري كان يعادل كل مايكتب ومايقدم اليوم من اسفاف وترهل وتفاهة فشتان ما بين صندوق الدينا وصندوق القمامة. ......
#البدري
#وحلاق
#اشبيلة
#عبقرية
#الصورة
#وخلود
#الصوت

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678301
هشام عدنان البياتي : البدري وحلاق إشبيلية
#الحوار_المتمدن
#هشام_عدنان_البياتي استاذ في كلية التربية الرياضية ليس له علاقة بدائرة الإعلام لامن قريب ولا من بعيد استطاع أن يلفت أنظار الملايين من العراقيين والعرب لبرنامجه المتواضع اخباريا في وقت كان فيه الحصول على المادة الإعلامية والاخبارية صعب جدا وبذكاء غير اعتيادي اختار مقطوعة موسيقية ارتبطت بعالم الرياضة وجعلت الكثير من عشاقها ينسبوها إلى شيخ المعلقين مؤيد البدري ويتناسون روسيني الإيطالي ..... وفي خضم تكنلوجيا الإنترنت وسرعة انتشار الخبر ووسط ضجيج العشرات بل المئات من فضائيات العراق وبالتحديد الفضائية الأم لانجد من أثار انتباهنا وهز مشاعرنا وجعلنا نراقب ونتابع برنامجا أسبوعيا أو حتى شهريا بقوة ورصانة برامج العملاقة الكبار أمثال البدري والدباغ وخيرية حبيب ونسرين جورج ناهيك عن البرامج الترفيهية مع ألمشاهدين واستراحة الضهيرة ... الأمر ليس مقارنة بالتوقيت والتجهيز وإنما المضمون والشخصية ... اليوم أصبحت الشاشة لاتملك صاحب الكفاءة الفكرية والعلمية لتقديم أسهل برنامج تلفزيوني حيث تجد المطرب والممثل والرياضي والشاعر يجلسون مكان المقدم ويتحاورون مع الشخصية المستضيفة دون معرفة بأمور الإعلام ودراسة التقديم وفنون المعلومة وانما الهم الاكبر هو كيفية ارضاء المستضيف ومن يمول الادارة الاعلامية .. حيث صار البرنامج الممتع اليوم هو انك تحصل على اكبر كمية من السب والشتم والقذف بسمعة الاخرين والتشهير على حساب التسقيط او التمجيد للحصول على منصب او جاه .. والاعلامي الذي لايستطيع ان يحاور ضيفه ويجعله مشدود الاعصاب يكسر ويلعن ويهدد يعتبر في نظر المتفرج المستفيد من الطرح اعلاميا فاشلا لانه يعتمد في حواره على المنطق والهدوء واستخراج المعلومة من الضيف دون اللجوء إلى اساليب الابتزاز وتسويف الحدث .. وفي الطرف الاخر تجد البرامج الترفيهية والاجتماعية اصبحت اما هي بمثابة دعاية انتخابية او مشروع ترويج لتجارة النخاسه .. باعتبار ان مقدمة البرنامج هي من تقوم بدور العارضة ولكن ليس لتوصيل لخبر او المعلومة وانما لاستبيان الكوارث غير طبيعية الموجودة فيها من خلال الاستعراض الذي تقدمه وهي تزاول عملية طرح ما موجود من مرتفعات ومنخفضات ونفخ وشد في كل المناطق التي تعرض على ارضية استوديو التحليل والكاميرات التي تلتقط اصعب اماكن الخطر الموجودة داخله ... ليصبح الاعلام والاعلاميون غير مكترثين بمن هم خلف الشاشة يتابعون الاحداث والصور وليس لهم علاقة بأحترام العائلة الجالسة في البيت وممن تتكون وماهي طريقة البث ونوع الحديث وان كانت فيها اساءة للجمهور او خدش لحياء الاسرة التي باتت جليسة البيت ليس لها متنفس سوى ذلك الجهاز الخطر ومن هم في داخله . ......
#البدري
#وحلاق
#إشبيلية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707300
راتب شعبو : إلى روح علي البدري ممدوح عبد العليم
#الحوار_المتمدن
#راتب_شعبو ربما كان من الأيسر أن يقلل المرء من التعرف على الأشخاص كي يقلل من ألم فراقهم. يبدو لي أن المعادلة الحياتية غير العادلة حقاً تقول إنه بقدر ما يعطيك الشخص من جمال ومتعة في حياته يسترده حزناً وانقباضاً في فقده. هل كان من الأيسر أن لا نستمتع بشخصية علي البدري في مسلسل ليالي الحلمية كي لا ندفع الضريبة حزناً على الوفاة المفاجئة لممدوح عبد العليم؟لا يعني لي ممدوح عبد العليم شيئاً مميزاً، ولكن يعني لي علي البدري الكثير. أو لنقل إن الأول يعنيني بقدر ما استطاع أن يكون الثاني.لسبب ما كان يبدو لي علي البدري شاباً حقيقياً أكثر مما يجب، وكانت عيوني لا تشبع من ملاحقة حركاته والتمتع بها، من رفة عيونه المتكررة، إلى ارتجاف شفته حين يرتبك ودهشة عينيه، إلى طريقته في المشي حين يجعله الحب هائماً على وجهه، إلى ركله حصاة على الطريق حين ينوء تحت ثقل صراعاته الداخلية، إلى عادته في لكم راحة يده اليسرى بقبضته اليمنى حين يرهقه البحث عن مخرج من مشكلة.لم يكن ليالي الحلمية مجرد مسلسل، كان رواية تلفزيونية، وكان بالنسبة لنا، نحن سجناء الجناح السياسي المزمنين في سجن دمشق المركزي (عدرا)، بمثابة ساعة من الحرية، نافذة على عالم حقيقي وتماس حار مع صراعات حية تستكين لها صراعاتنا البينية وتهدأ أحقادنا ومكائدنا وتسكت دسائسنا ويخرس بوحنا حتى تصبح نفوسنا مسرحاً جاهزاً فقط للحلقة التي توشك أن تبدأ مع تخافت صوت موسيقا الشارة. لم نكن نخرج من السجن ساعة المسلسل ولكن جدرانه كانت تغيب وكانت نفوسنا تتحرر، وننسى الهموم والتفاصيل والنكد السجني لنعيش، ولكن بمتعة هائلة، هموماً وتفاصيل ونكداً آخر. أحد السجناء قال مرة: لو جاءوا للإفراج عني خلال الحلقة سأرفض الخروج قبل أن تنتهي.كنا نضحك مع العمدة سليمان بيه "صلاح السعدني" بصخبه وسخريته من نفسه ومن "جوز الفدادين" اللذان يحرسانه، ونشعر بجمالية وقار رجل الأعمال سليم البدري "يحيى الفخراني" الممزوج بتهكم رفيع وبروح صبيانية عابثة، ونتفرج بمتعة على ارستقراطية نازك السلحدار "صفية العمري"، ويشبعنا زينهم السماحي (سيد عبد الكريم) بشعبيته وشهامته، وننشد إلى مونولوجات الشيوعي المصري عاصم السلحدار (يسري مصطفى) التي تعكس مساراً متواصلاً من الإحباطات، ولكن علي البدري كان أمراً آخر بعد كل شيء.ضحية اليتم المبكر ثم ضحية الأفكار السياسية التي أوصلته إلى السجن، ثم ضحية الشعور باليأس من إمكانية التغيير والانغماس في ثروة العائلة مع ملاحظة التوتر الدائم بين ثقافة النشأة وثقافة الموقع.سجنه لأسباب سياسية قريبة من حالتنا وهو في سن قريبة من أعمارنا، ثم عشقه الجارف "لزهره" (آثار الحكيم ثم إلهام شاهين)، العاطفة التي كنا نفتقدها ونتوق إليها، وربما أيضاً نشأته الفقيرة ويتمه .. كل هذا ساهم في ارتباطنا الروحي بشخصيته. وساهم أيضاً في ذلك أن مسار الشخصية العام يقبل في الغالب الإسقاط على مساراتنا العامة والشخصية حتى. لكن ينبغي أن نضيف أن "ممدوح عبد العليم" كان سبباً إضافياً في ولعنا بعلي البدري. هل لجمال شخصه أم لإتقانه الدور أم لكليهما، لا أدري. المحصلة أن علي البدري شكل جزءاً من عالم حريتنا ونحن في السجن، وكان دخوله الجميل إلى مجالنا النفسي العميق يجعلنا أقل وحشة وأكثر تحملاً وتسامحاً. حتى عداواتنا الصغيرة كانت تجاهد بعد الحلقة كي تستعيد مكانتها في نفوسنا ودون أن تنجح دائماً. الجمال ينقذ الإنسان.صحيح أن ليالي الحلمية عمل فني متكامل من السيناريو (أسامة أنور عكاشة) إلى الإخراج (اسماعيل عبد الحافظ) إلى الموسيقى (ميشيل المصري) إلى طاقم التمثيل، ولكن يبقى أن علي ال ......
#البدري
#ممدوح
#العليم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711945
أمير أمين : مرور سنة على رحيل الفنان المبدع صالح البدري ..
#الحوار_المتمدن
#أمير_أمين في مثل هذه الايام الربيعية من آذار وقبل سنة من الآن , غاب عن سماء مدينة الناصرية والعراق نجم ساطع ومن كبريات نجومها المنيرة , غاب عنّا ضياء المبدع الموسوعي الفنان صالح البدري الذي أفل نجمه في منفاه الاوربي بمدينة بيرغن النرويجية , بعد معانا ة من المرض الذي لازمه في سنوات عمره الاخيرة بكل أسف , بينما ظل قلبه الكبير ينبض بالحنين لمنبع طفولته وصباه والى النخبة المتميزة من الكتّاب والادباء والشعراء والفنانين والمطربين ورجال السياسة الذين تزخر بهم مدينة الناصرية , هؤلاء الذين عاش وتربى وسطهم وظلوا يعيشون في شغاف قلبه وفي فكره لآخر يوم من حياته الزاخرة بالعطاء .. ولد الفنان الراحل صالح البدري عام 1945 وكان شغوفاً بالمطالعة منذ الصغر حيث أنه لما وصل للصف الخامس الابتدائي صار يتردد على مكتبة المدينة للبحث عن القصص التي تخص الاطفال فيقوم بالاطلاع عليها , وكان محب للسينما ومشاهدة الافلام وكثيراً ما كانت تستهويه الافلام الهندية والتي تمتاز بكثرة الموسيقا والرقص والاغاني للممثلين والممثلات فيها وهو من عشاق موسيقاها ..وقد برزت له كتابات شعرية في مجال الشعر الشعبي قبل غيرها من الاشعار التي صار يجيدها وبشكل مبكر وكان يكتب بعضاً من أشعاره في مجلة الناصرية الخاصة بالمدينة وأيضاً في جريدة كل شيء التي تصدر في بغداد , ولما انبثقت ثورة 14 تموز عام 1958 انعكس اشعاعها عليه من خلال المد اليساري والتقدمي وخاصة في نهاية الخمسينيات وبداية الستينيات بحيث تطور وعيه الطبقي والوطني بشكل عام وانحاز بشكل واضح لقوى اليسار والاشتراكية .. ومن هنا جاء انتماءه للحزب الشيوعي العراقي ...ولما كان الفنان الراحل صالح يدرس في ثانوية الجمهورية فأنه كثيراً ما كان يحضر بروفات الممثلين على مسرح قاعتها ويشده تفاعلهم ونشاطهم للتحضير لمسرحية ما .. ثم ما لبث ان اعطاه المخرج الراحل مهدي السماوي دوراً في إحداها ومن هنا صار يحب كثيراً المسرح وتمنى أن يكون أحد الممثلين فيه وبشكل مستمر ..وفي اواسط الستينات تم قبوله في اكاديمية الفنون الجميلة قسم المسرح وتخرج بدرجة جيد جداً ونال البكالوريوس فنون مسرحية وفي عام 1971 تم تعيينه مدرساً لمادة التربية الفنية في الناصرية ثم انتقل للعمل في البصرة ايضا كمدرس لنفس المادة .. وفي المدينتين تميز بنشاطه الفني من ناحية التمثيل وايضاً الاخراج حيث أنه أخرج للمسرح ..الدب وهي من تأليف تشيخوف والفيل يا ملك الزمان لسعد الله ونوس والطريق لعلي عقلة عرسان وماريانا بنيدا للوركا واشلون ولويش والمن للكاتب العراقي الراحل يوسف العاني وسيرة أس لبنيان صالح والتجاويف الحضارية المغلقة من تأليفه وكذلك المعلم وقد أعد مسرحية مامش موت وسيناريو 1 أيار أيضاً من اعداده وانشودة الحياة للشاعر رشيد مجيد وهو من أهالي الناصرية المعروفين وأخرج مسرحية ستربتيز لسلومير مروجيك والتي مثّل فيها بالاضافة للممثل داود أمين وهي لشخصيتين فقط وتم عرضها في الناصرية والبصرة ومثل الراحل في مسرحية الخرابة ليوسف العاني والنخلة والجيران لقاسم محمد وعرس الدم للوركا والمؤسسة الوطنية للجنون للشاعر سميح القاسم ومسرحية محاكمة الرجل الذي لم يحارب للكاتب ممدوح عدوان ومثل أيضاً في مسرحية صبوحة خطبها نصيب وقد كانت فكرتها لبهجت مصطفى ولصالح البدري وقد عرضت في الكويت واليمن وتونس وغيرها من البلدان العربية بالاضافة الى لندن ولاقت استحسان الجمهور ولما جاء الراحل صالح البدري الى اليمن اواسط عام 1985 التقى معي وأخبرني بأنه يود عرضها هنا في عدن ودعاني للحضور اليها وشاهدتها مع جمهور واسع من اليمنيين نساء ورجال وكانت ......
#مرور
#رحيل
#الفنان
#المبدع
#صالح
#البدري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712821
عقيل الواجدي : ميارات عقيل الواجدي - بقلم عبدالمحسن نهار البدري
#الحوار_المتمدن
#عقيل_الواجدي أَن تحملَ هزائمك وتتنقل بها و كل ألابواب التي تطرقها موصدة لا يرد عليك سوى الخذلان ... كان عبئا كبيرًا وأشدّ ما يثقلني به انه استحالَ عليّ ان أخبئه عن اَعين الآخرين .. تستوحش الروح حينما لا تجد لها صدًى يرتضي بحبٍ كلَّ نفثات الروح ... حتى التقيتهُ قبل ستة وعشرين عاماً ... يشبهني ... كان الصدى الذي أعياني البحث عنه .. تحدثنا كثيرًا ... فيبهرني ، وفي محطات كثيره كان وكأنه يتحدث بلساني ... عن روحي المهشمة ... قرأت له شعرًا كُتب بعناية فائقة وبأريحية بعيدة عن أيّ تعقيد ... كانت قصائده وحدها من تنتشي لها روحي وتسكّن لوعتها ... وكأنه يكتب لزمن آخر ... وكأن ثلاثين عاما اُضيفت لسنيّه ليكتب بخبرتها ... لم يرتضِ ان يقف مكتوف اليدين بل انطلق ليؤسس عالما خاصا للشعر يجمع اليه كل عاشق للشعر ... فكان لتسنمه رئاسة رابطة الشعر العربي ... الرابطه التي انجذب اليها كل من كان يرى الشعر متنفسًا ورسالة ... همّه الوحيد ألّا تتلوث هذه الرابطة بالتلميع لنظام سياسي قمعي فكان يشترط هذا ، وكفى بهذا الشرط ان يرسله إلى أقرب مقبره جماعيه جاهزة لاستقبال المزيد من الناقمين والصائنين حروفهم عن أي تزلف ... السعي في ان اكون سندا وظهيرا له هاجس ماانفك عني ، خاصة وانا استشعر ان كابوس الاعتقال بدا يقترب ، أتوسله ان يتوقف ، الا انه كان يرى ان اجمل مايمكن ان يتركه الانسـان ان يكون ذا مبدأ لايحيد عنه ولاينافق فيه ، هناك بصمة يجب ان يتركها وان عليه ان يقاتل كي يثبتها، بصمة لايمكن للايام ان تمحوها ... ومع الايام بدأت مشاكساته تكبر .. نظّم مسابقات قطرية متجاهلا الأعين المترصدة خاصة وانها لم تحمل الموافقات ( الحزبية والامنية ) التي لابد منها آنذاك ... شارك في عدة مسابقات قطرية وحصد المراتب الأُوَل سواء في الشعر او في مجال القصة القصيرة ... انطلق لانشاء جريدة تهتم بالشأن الادبي فكانت ( الرابطة ) أول منشور ادبي لا يطبّل للنظام القمعي بل وتدينه في الكثير من القصائد – ان تم فك شفرة ايحاءاتها - وبالرغم من انبهاري به وبما يكتب الا ان رجائي كان الاّ يتمادى حد ان يخسر رأسه ... كنت أول من يقرأ له .. وأول " مقص رقيب " يتعرض له .. وبحكم علاقتنا وما يربطنا كان يتقبل " مقصّي " رغم انه ماضٍ في نحت بصمته ... كنت احيانًا اتعمد الا أثني على ما يكتب فقط كي يبدع أكثر ، كان يجتهد ان يحافظ على الطريق الذي اختطه لنفسه ... ان يسير بخطى ثابتة دون ان يجرح عزّة نفسه بالتزلف لأيٍ كان ... وقبيل سقوط النظام بسنوات قليلة ارتحلت عنه مغادرا الى وطن اخر ... وسمعت ان بعض المحسوبين على النظام البائد قد وضعوه في اللائحه السوداء متسائلين " لِمَ كل هذه السنين لم تكتب – لا انت ولا ممن معك من الشعراء - تمجيدا للقائد وتتغنى في حبه وانتصاراته ؟؟؟ .. ضيقوا الخناق عليه وانسل عنه الكثير لكنه استجمع قوته وتحت عنوان " لا شيء يهم " تصدى للحملة الظالمة(1) وخرج منها سالمًا وممن معه .وأوقف العمل برابطة الشعر العربي ... لكنه لم يتوقف عن الكتابه لانها كانت رئته التي يتنفس منه . .. وما ان سقط النظام حتى عاد أقوى مما كان ... واسس جريدة البصيرة- التي كانت تُقرأ مع الصحف الرصينة عبر التلفاز - التي أراد منها أن تعبر عن تطلعات وهموم الشاب العراقي وتحديدا الشاب الجنوبي الذي قدر له ان يكون مغلوبا على أمره فكانت تقترح على الحكومة المحلية ما تراه أفضل الحلول لخروج البلد من مستنقع الفساد الا ان الآذان كانت صماء، وهي الاخرى حوربت حتى كان قرار التوقف عن اصدارها ... وبعدها أصدر مجموعته الشعريه الأولى " فلسفة الطين "... ولم يكن مبدعا ف ......
#ميارات
#عقيل
#الواجدي
#بقلم
#عبدالمحسن
#نهار
#البدري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754917
عقيل الواجدي : الاستاذ جعفر حاجم البدري يترجم قصة لا ذاكرة للوطن
#الحوار_المتمدن
#عقيل_الواجدي A Memoryless HomelandBy : Aqeel Fakhir Al-WajidiTranslated by : Jaafar Hachim Al-Badri The cigarette in his hand is his featured image . It is his bride since the first disaster attacked his soul . Its smoke which occupies the atmosphere visualizes the same scene , but keeps the scenario . The hand and his cigarette are his merit for repeated days . His leg which was dismissed in a garbage sack worths a homeland that denied him when he aimed to recite on it . His shade fragments in a corner of the dimmed room in a moment of remorse and his eyes which stay away from focus are a platform which momently executes a dream that stumbles at the door of poverty . The scalpel was benignant . It didn`t cut down just the rest of his leg , but also the false faces which vanished frequently letting him living in isolation having no partner except a window that became his overlooking eye and the remains of a hope as this circle of smoke whenever it expands , it vanishes . The wailing which the sky stopped hearing it is a feature of houses that sacrifice their spirits generously . In spite of their narrowness , they themselves share wailing alternately as holy clear signs recited during periods of orphanity and the ends of the death (1) . The night hymns the whine that delivered from breasts as you think that the houses listen to them in order to gain silence . The silence of sadness , inside spirits fainted of waiting and self-deception that eyes may wake up finding faces which are so long waited , is the most fluent . Night is the shelter of the broken souls , those whose dreams are futile , those who gaze the sky seeking for mercy . Night celebrates another wailing towards his hearing . A further one is from there and a further …. The voice of wailing doesn t scare his heart anymore so that he is heartless since wailing kidnapped his heart when there was a crowd at his front door . Coincidently , his dreams became old as he saw the dead body of his father carried in a vehicle ! He , then , buried his heart and the remains of his father in a hole which he lately apprehended as a grave . It is night which doesn`t scare him anymore since all days without his father are mere nights . All the humpbacked houses are victims of wars which have no fuels except poor people . Wars are heirs of wars in a homeland that is addicted by death . There is no voice of Fayrooz in such lazy mornings in a city where its birds are looking dreadfully afraid of the stones of the boys who are running towards junks as if they compete the coming dawn . It is another spirit taken upwards to the sky by wailing to send down dreadful silence and sadness . Only those who dream of ceilings construct walls and weave hopes as ladders . Only those grant spirits pricelessly . Night is a dreadful silence which cannot be distributed unless the creaking of the tinplated ......
#الاستاذ
#جعفر
#حاجم
#البدري
#يترجم
#ذاكرة
#للوطن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756420
عقيل الواجدي : جعفر حاجم البدري رابطة الشعر العربي 1995-2001
#الحوار_المتمدن
#عقيل_الواجدي جعفر حاجم البدريتولد/ 1973ماجستير ادب انكليزيعضو رابطة الشعر العربي بقدر ما كان للسياسة الرعناء التي تنتهجها السلطة بقائدها المعتوه من اثر أعاد العراق قرونا من الأعوام الى الوراء، وخاصة بالفخ الذي سعى اليه بقدميه عام 1990 لتبدأ مرحلة العد التنازلي للكرامة والسيادة العراقية والذل والعوز لشعب عانى المرارة – والى الان - رازحا تحت سلطة قمعية سعت الى تعويض هزائمها المتكررة بانتصار على الشعب من خلال قهره واذلاله، ولن يمر على شعب اقسى من الحصار ليفتك به، لكن الحسنة التي جنيتها من كل هذا هم ، الاعضاء النازحون من دولة ( الكويت ) الذين اصبحوا ضحايا نظامين، فهم المتهمون دائما.حلقة الربط بيني وبين كل الاحبة الذين عرفتهم من العائدين من دولة الكويت كان الأستاذ عبدالمحسن نهار البدري، ثم الرابطة التي ربطت حبال همومنا ببعضها لندرك مدى التقارب الروحي الذي يصل ما بيننا غير ملتفتين الى حالة من العنصرية حاول البعض من الطرفين التأصيل لها ولم يفلح الاّ سنوات عديدة لينصهر الجميع في بوتقة واحدة هي العراق اذا ما عرفنا ان الكل جذوره من هذه الأرض وان شتت بهم الأوطان.جعفر حاجم مالح البدري، الانسان الذي عرفته مبكرا من تسعينات القرن الماضي فوجدت فيه الخلق النبيل والطيبة النقية والطَّموح الذي يسعى لأدراك كل شيء بإمكانية الانسان الواعي، لم يستطع الظرف الذي مر به العراق ابان تلك الفترة ان ينآى به عن حقيقة يؤمن بها انه الانسان الذي يمتلك كل مقومات الانسان المثقف الذي لا تستطيع البيئة الضيقة ان تسلخه عن محيطه العام، وهذا مما لاشك ناتج عن ثقافة يمتلكها متأصلة في روحه، وقراءة مبكرة في ان الأيام كفيلة في فك اصفاد الانتماءات الضيقة والسير نحو عالم آخر. ( هل حركة أجدادنا نحو الكويت هجرة أم نزوحا؟و الجواب، كلاهما ببداية و نهاية، حيث أن بداية الحراك نحو الكويت كانت بالأصل تجوال حر في منطقة جغرافية شاسعة يعتبرها البدوي مملكته بغض النظر عن حسابات الحدود السياسية، فالبدوي من أجدادنا تتصل لديه الكطيعة ( أراضي قبيلة البدور الزراعية في محافظة ذي قار بجمهورية العراق ) بمراعي الحنية و الدبدبة ( مراعي القبائل البدوية العراقية الجنوبية و منها البدور ) ببراري السعودية و الكويت و يعتبرها وحدة جغرافية، اما مع تطليق الصحراء و الولوج للحياة المدنية في الكويت كانت الهجرة مع سابق الاصرار و الترصد لتوفر شرط التخطيط المسبق و عقد العزم على الاستقرار ببلد آكثر أمانا و ترك موطن الصحراء المترامي الأطراف. أما عودة البدون للعراق بعد أحداث الكويت لم تكن هجرة أو عودة يلفظها الاصطلاحي بل هي نزوح قسري نحو البلد الأم لأنه جاء بلا ارادة القادمين و بلا ما يضمن لهم حقوق العيش الكريم، فهو لا يندرج تحت مفهوم الهجرة الاختيارية( 1).) دؤوب في عمله لا ينفك ان يظهر قابلياته الشعرية والأدبية وحتى المهنية كونه أستاذا للغة الإنكليزية في ان يوظفها في خدمة المحيطين به، التواضع سمة متأصلة فيه حتى تكاد عيناه تفصحان عن طيبة مكنونة لا تفارقه. تجربته الكتابية بدأت مبكرا وهذا دائما ما يميز أصحاب المواهب الذين يصقلون مواهبهم بالقراءة المبكرة، فكان للشعر والقصة المساحة الأكبر من اهتماماته الأدبية ثم اتسعت ليدخل عالم الترجمة ومن ثم عالم الدراسات الاسلوبية التي تُظهر جليّا عمق مقدرته وكفاءته في هذا المجال.كان الرفض والتمرد والتهكم سمات اتسمت بها كتابات أعضاء الرابطة والقاسم المشترك في النفوس الساعية للحرية والمعلنة حربها ولو بحرف سيخلده التاريخ بشرف، كل العيون المترصدة والاقلام المبريّة ......
#جعفر
#حاجم
#البدري
#رابطة
#الشعر
#العربي
#1995-2001

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756663
فراس حاتم : وداعا مؤيد البدري لن ننساك ابدا
#الحوار_المتمدن
#فراس_حاتم كل يوم نفقد قامة عراقية و عربية قديرة كانت سببا في اثراء التلفزيون قيمة لدى كافة شرائح المجتمع العراقي و لكن ما ان بات قرب الذكرى الثانية لوفاة الاسطورة احمد راضي صدمنا بخبر وفاة شيخ المعلقين الرياضيين مؤيد البدري ابو زيدون هذا الذي اضاف للاعلام الرياضي تالقا و نجومية من خلال عمله كمحرر جريدة الملاعب و برنامج الرياضة في الاسبوع من عام 1963 الى 1993 حيث كان البرنامج الجماهيري الاول في العراق لما كان يحظى به مؤيد البدري او ابو زيدون كما يحب جمهوره العراق ان يلقبه حيث انك لا تكاد ان تسمع موسيقى حلاق اشبيلية حتى تحضر الى الذاكرة شخصية مؤيد البدري في مقدمة برنامج الرياضة في الاسبوع الذي الى استمر 30 عاما الى حد اخر حلقة ودع فيها جمهوره ليبدا مسارا رياضيا جديدة في ادارة نادي الوكرة في دولة قطر الشقيقة حيث قاده الى مراحل من الفوز و التاهل و لكن و في السنوات الاخيرة شاهدت له مقابلات مختلفة كان فضولي يدفعني ان اتابع و ارى كيف مؤيد البدري قد اصبح و اذا بي ارى مؤيد البدري ذاك الناقد و الصحفي الرياضي الذي ينقد بمهنية عالية و يروي تاريخ مسيرته الفنية باخطائها و صوابها بتلك البساطة و الابتسامة الذي تعود عليها جمهوره العريض في ارجاء العراق بالرغم من تراجع وضعه الصحي لكن كان ما يجعلني باشد متعة مشاهدة هو مؤيد البدري الذي هو الذكرى و الايقونة في الاعلام الرياضي الذي حيث اتقدم بالتعازي لاسرته و الاسرة الاعلامية في المجال الرياضي في العراق و الوطن العربي على وفاة الفقيد مؤيد البدري الذي لن ننساك يا ابو زيدون و لن ننسى تاريخك الطويل الزاهر في الصحافة الرياضية التي كنت نجما فيها لتبقى علامة في الاعلام الرياضي و اسم محفورا في الذاكرة و ليس لنا ان نقول وداعا مؤيد البدري ...وداعا ابا زيدون حيث اليوم تكون في عالم افضل . تحياتي ......
#وداعا
#مؤيد
#البدري
#ننساك
#ابدا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758985
محسن صابط الجيلاوي : مؤيد البدري وداعا
#الحوار_المتمدن
#محسن_صابط_الجيلاوي غيب الموت هذا اليوم المعلق الرياضي الأبرز وصاحب أشهر برنامج تلفزيوني( الرياضة في أسبوع ) الاستاذ مؤيد البدري …رغم الظروف السياسية التي عاشها وتسيد الجهلة والطغاة على الرياضة بقى البدري بصوته الجميل والساحر والذي كان يطرب مسامعنا كنفق مضيئ نحو العالم وسط ظلام لف العراق لعقود طويلة …لقد قدم لنا كل الرياضات الساحرة حتى التي لا يعرفها العراق وكأن الرجل يقول كونوا مثل هذا العالم الجميل في قدرة الجسد الانساني على العطاء والإبداع والتفوق والنصر …له الذكر الطيب وكل العزاء لعائلته ومحبيه وللوسط الرياضي الذي كان محاربا قديرا وشجاعا فيه ..محسن الجيلاوي/ ستوكهولم ......
#مؤيد
#البدري
#وداعا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759014
صلاح الدين محسن : وداعاً .. محمد البدري : الكاتب الليبرالي المصري
#الحوار_المتمدن
#صلاح_الدين_محسن من مدونتي 23-7-2022من خلال خبر واحد بالفيسبوك علمت برحيل محمد البدري . فحزنت كثيراً .و علي الخاص بالفيسبوك , أبلغني أيضاً بالنبأ المحزن , صديق مشترك " د. الهامي " , أرسلت عزاءً لشقيقه أسامة , بالخاص بالفيسبوك أيضاً . وجاءني الرد مؤكداً الخبر المؤسف .عرفت محمد البدري , حوالي عام 1990 . بالقاهرة بمقهي يلتقي فيه المثقفون وكان هو أحد أفراد قلائل . قرأوا كتابي " مسامرة السماء " .. الصادر بالقاهرة عام 1992 . وحازوا علي نسخة مصوّرة منه . وقتها لم يكن اسمي معروفاً سوي لبعض المثقفين .. عام 2006 زار " البدري " مدينة مونتريال - له شقيق يقيم فيها - أ . أسامة - والتقينا بدعوة من مجموعة من المعارف وهو وشقيقه , وتناولنا الغذاء في أحد المطاعم . مع دردشات ثقافية . وفي ذاك اليوم دعاني للانضمام للحزب الليبرالي المصري / تحت التأسيس - ففهمت انه أحد كوادره .ويومها شكرته وقلت له : أنا أعتبر نفسي صديقاً للحزب ..بمعني أكتفي بالصداقة . لأن الانتماء الحزبي يقيد حرية الكاتب في التعبير . ( وسبق لي أن حضرت ندوات الحزب الليبرالي لمرتين - علي سبيل التعارف - بالقاهرة عام 2004 قبل مغادرتي مصر لآخر مرة الي كندا .. وحسبما عرفت فيما بعد . أن السلطات المصرية عرقلت وأوقفت اشهار ذاك الحزب الذي كان يضم خيرة المثقفين الليبراليين المصريين ) ..بعدما عاد الي القاهرة , كان قد وصلته نسخة - الأرجح من شقيقه - من كتابي " الكتاب الثلجي - هل تسقط حضارة غزو الفضاء ؟ " كنت قد كتبته في مونتريال - فجاءتني منه رسالة بالايميل تعليقاً علي ما جاء بذاك الكتاب , قال فيه : " الله ينور .. هو دا الشغل " . عن ذاك الكتاب الصغير :https://salah48freedom.blogspot.com/2018/11/blog-post_41.htmlأو :https://ahewar.org/rate/bindex.asp?yid=15301أعود ليوم زيارته لمونتريال - كما قلت - , فاجأني بهدية كان قد حملها لي معه من القاهرة .. فتري ما هي الهدية ؟لأنه يعرف موهبتي العالية في خسارة الأصدقاء .. !!ويفهم عبقريتي في اكتساب الأعداء .. !!.. مع الأسف .. !!لذا كانت الهدية هي كتاب " كيف تكتسب الأصدقاء " لمؤلفه " ديل كارنيجي " . وبعد حوالي 13 سنة ( تقريباً عام 2019 ) .. ربما كان قد نسي هديته تلك - أرسلت أقول له انني لا زلت أتذكرها , واهديك كتاباً جديداً لي , باعتباره : نوع مختلف عن كتاباتي السابقة . لم أنشره بعد - وقتذاك - . وستكون أنت أول من يقرأه .انه كتاب " كاتب عمومي - ج1 الشيخ ميشال " - موجود حالياً ومجاناً بالانترنت - .https://drive.google.com/file/d/1-9CJfrNYFxcy1fzJc1vKHItBX9MmfEHg/viewوداعاً .. محمد البدري ..في العالم الآخر . الذي نجهله - ان وُجِد - أ رجو أن تكون قد لقيت عندك كحقيقة , ما كتبتُه علي سبيل الفانتازيا بالرابط التالي :https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761452أنتم السابقون ونحن اللاحقون ... أنا لن أتأخر كثيراً عن الرحيل ..طاب مثواك محمد البدري.--من مدونتي :<a href="https: ......
#وداعاً
#محمد
#البدري
#الكاتب
#الليبرالي
#المصري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763282
ليندا كبرييل : - لما بدا يتثنّى - لروح الأستاذ محمد البدري
#الحوار_المتمدن
#ليندا_كبرييل من عتمة الزوال الأرضي إلى فضاءٍ مُوشَّح بالنور مَدُّه بلا ضفاف، غادَرَنا الأستاذ محمد البدري لِيتبوَّأ مكانه بين النجوم.عشْنا في زمانك الأغَرّ يا بدراً في سماء الحوار المتمدن.كنتُ قد نكصْتُ عن مهمة نشْر مقال لي قبل خمس سنوات بسبب نقد غير نزيه، وُجِّه لسلسلة مقالاتي عن صديقتي اليابانية (مينامي) التي رحلت في تسونامي اليابان - آذار مارس 2011،- تلقّيتُ نقده اللاذع بصمت كيلا أثير مشاكسات لستُ بقادرة على مواجهتها. لكن هذا النقد ترك أثراً سلبياً زعزع طمأنينتي.وما إن التفتُّ إلى كربي ألوم نفسي على ضعف حيلتي، حتى فاجأني الأستاذ محمد البدري مُتكرِّماً بالردّ على الناقد ردّاً مفحِماً، يعبّر عن المهارة التي يتحلّى بها العقل الفلسفي، مؤكِّداً أننا بحاجة لدراسات نقدية متبصِّرة خاضعة لمنطق التحليل العلمي، من متخصّصين لا من هُواة، و داعِياً إياه أن لا يُقارِب النص وَفْقَ انطباع نفسي، أو مزاجيّة تهدف إلى تبخيس العمل، فهذا أقلّ ما يوصف بأنه نقد طائش . ذلك أن من شروط الناقد الموضوعي، أن يقتحم النص متسلِّحاً بكفاءةٍ نقدية تَسْتنِد إلى إلمامه بتطورات الحركة الأدبية، واطلاعه على الاتجاهات الفلسفية والفكرية ليكون مُتَّزِناً في أحكامه، لا مكان فيها للذوق الشخصي إلا في حدودٍ ضيقة. فهو يُعبِّر عن أفقه الفكري ومخزونه المعرفي بإنتاج دلالات جديدة، تساهم في خَلْق ذوق أدبي لدى القارئ وإلا.. فإن مثل هذا النويقد مهزوم في مجال له قواعد.ثم تفضّل الأستاذ البدري بتوجيه نصيحة غالية لي، بدّدتْ الحواجز ودعمتْ ثقتي بنفسي، فوجدتُ آنذاك أن خير ما أفعل لردّ جميله هو أن أرصّ جهودي، وأكتب المقال بروح جنديٍ مُقْدِم على معركة حاسمة. وظهر المقال بعنوان:زوروني .. حرام تنسوني بالمرة..https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=564822إذا القومُ قالوا مَن فَتًى ؟ خِلتُ أنني عُنِيتُ فلمْ أكسَلْ ولم أتبَلّدِطاب الأمل فيك يا بدري!ما من مجال معرفيّ إلا وخاض فيه باقتدار؛ في السياسة، في حقوق الإنسان، في نقد الأديان، في الأدب، في اللغة، في المذاهب السياسية والاقتصادية .....الناس معادن، وهذا معدن كريم رأيتُ فيه "مصر" التي أتمناها.طابتْ فيكَ المعرفة.. يا بدراً طَلَعَ في ليالٍ عربية دُجى.ملايين قراء الحوار المتمدن يعرفون حتماً اسم هذا المفكّر الألمعي.محمد البدري : أشهَر من نار على علم، قدّم عمراناً فكرياً شامخاً بالعلم والفلسفة والثقافة، فانتقل بالذهنية العربية إلى رحاب المعرفة. وظلت مواقفه ساطعة تبدِّد ظلمات الفكر المتخلف .. إلى أنْ أطْفأها الموت.إن منْ يقرأ مقالات الأستاذ البدري وتعليقاته الغزيرة، يدرك أنه ليس مجرد كاتب وناقد، وإنما هو أيضاً موسوعة معرفية ثقافية علمية. كان عقلاً مميِّزاً فعّالاً صانِعاً لرؤى انطلقتْ من امتلاكه خبرة حياتية يقِظة، فاتّسمتْ مواقفه بالتحدّي للاتجاهات الثابتة والفكر الظلامي، رافِضاً أية وصاية عليه دينية كانت أم سياسية؛ فقد آمن بالعلاقة التي يتلازَمُ فيها التمرُّد والثورة، والازدهار والتطور؛ ذلك أن الشعوب إذا تمرّدتْ، فإن ثوراتهم لا تصنع التاريخ فحسب، بل وتصنع الجغرافية البشرية الإنسانية أيضاً. وطالما ركّز على أن هيمنة وسيادة الغربيين، لا يعود إلى نبوغ استثنائي أو إلى جينات متفوِّقة، بل لأن الأوروبيين أدركوا أن تأثير ميراثهم الثقافي كان وَخِيم العاقبة على كافة الأصعدة، فغادروه بعزيمة واعية في رحلة العبور الدموي ......
#يتثنّى
#لروح
#الأستاذ
#محمد
#البدري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763656