الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
وفي نوري جعفر : لا تقل إزدراء الأديان، بل قل إزدراء دين الإسلام فقط.
#الحوار_المتمدن
#وفي_نوري_جعفر إزدراء الأديان أكذوبة تمً الإتفاق عليها من قبل رجال الدين المسلمين ومن قبل المؤسسسات الدينية التابعة للإسلام، والغرض منها قمع الحريات وتضييق الخناق على كل من يحاول أن ينتقد أفكار الدين أو يعبر عن رأيه، إنً إزدراء "دين الإسلام" هو مخالفة صريحة لمواد الإعلان العالمي لحقوق الإنسان وهو مخالف للمادة 19 التي نصًت على: {لكل شخص حق التمتع بحرية الرأي والتعبير، ويشمل هذا الحق حريته في اعتناق الآراء دون مضايقة، وفي إلتماس الأنباء والأفكار وتلقيها ونقلها إلى الآخرين، بأية وسيلة ودونما اعتبار للحدود}.!!نصوص دين الإسلام تزدري الأديان الأخرى وتزدري أتباعها، لكن لا أحد يحاكمها أو يمتعض منها، وإزدراء الأديان غطاء لخدعة كبيرة الغرض منها التوقف عن نقد نصوص دين الإسلام فقط، وهو دليل آخر يُثبت الجانب السلبي ويعزز التطرف والتعصب الديني الذي يُراد منهُ خنق الحريات ومحاولة سلب حق الإنسان الطبيعي في ممارسة حقه في التعبير عن رأيه.!!إزدراء الأديان "الإسلام" هي جريمة إنسانية أخرى تُضاف إلى جرائم هذا الدين وهي وصمة عار ضلت وستضل تلاحق هذا الدين وتلاحق كل من يدافع عنه أو يرقع له بحجة دين السلام والمحبة، كما وأن العار يلاحق كل الحكومات العربية الدكتاتورية الفاسدة والمتمثلة بالحكام والرؤساء والملوك السفلة.لا يوجد في وقتنا الحاضر دين أس-وأ وأج-رم وأقب-ح من دين الإسلام، ولهذا قلنا دائماً أن الدين هو المشكلة، وهو الذي يجب التركيز على نقده لفضح ما فيه من تطرف ولتعريته من قداسته المزعومة ولكشف بشريته.!!#نوال السعداوي.#سعيد جاب الخير Said Djabelkhir.#سعيد سعيد ناشيد said nachid.#السيد القمني.#فرج فودة.#نصر حامد أبو زيد.#طه حسين.#نجيب محفوظ.#ناهض حتر.#وغيرهم مم مئات أسماء المفكرات والمفكرين والناشطين اللادينيين العرب الذين غادروا حياتهم وكانوا ضحايا لهذا التطرف الديني المقيت.!!#ملاحظة: كل الأديان على الأرض هي من صنع البشر.!!محبتي واحترامي للجميع.وفي نوري جعفر.https://www.facebook.com/Wafi.Nori.Jaafar ......
#إزدراء
#الأديان،
#إزدراء
#الإسلام
#فقط.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716467
عصام محمد جميل مروة : إزدراء الدين والمجتمع سبباً اساسياً للتحريض والإرهاب والعنصرية ..
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة اذا ما عُدنا قليلاً الى الوراء حسب التدرج الزمني والتاريخي الى تنامى وقوع احداث لها تأثيراتها العنصرية الناتجة عن سوء في نمط ايجاد حافز ديني يدعو الى الدفاع عن المكتسبات وكيفية الحفاظ عليها حتى لو ادى ذلك الى تحريض او نشر تهديد ووعيد يتلازم مع ما يتطلبهُ رفع مستوى الدعوات او الصيحات او البيانات منذُ القدم . وربما الى ان صارت الأنظمة الحاكمة تستعين بالشأن الديني او الطائفي والمذهبي وإتخاذهِ كجوهر مبدئي لا خيار اخر في جعلهِ هو النظام الذي يجب ان يكون سائداً في الحكم وصولاً الى الانظمة الحالية برغم التوعية الديموقراطية التي تدعو الى التعايش بين الناس على اساس ""بشر وليس لون او دين"" . كانت اخر عمليات الارهاب تتسع وتنتشر في غرب افريقيا بعد سيطرة الجماعات الاسلامية المتطرفة من بقايا داعش والقاعدة "" البوكو حرام "" بعد اذاعة سيطها في الخطف والقتل والاغتصاب والمقايضة على مبادئ عدم التعرض لها ، ها هي الان نجدها تعود الى التحضير لعمليات في غرب افريقيا وتحديداً في جمهورية "" مالي "" بعد مقتل زعيمها في شمال البلاد نتيجة هجوم طيران فرنسي قصفاً على قواعد ومكمن ومسكن الجماعات ((البوكوحرامية )) التي تحتل مدن نائية وتضم رجال من كل الملل التي هي اساساً مطلوبة للعدالة . لكن التشابه في تنسيق وتخضير عمليات إرهابية سادت وتسود وحتماً نتوقع حدوث عمليات إجرامية ناتجة عن إنتقام هنا او هناك في بقاع العالم دون إستثناء اى منطقة او دولة او مدينة والامثلة متعددة في الزمن الماضي القريب حسب ترتيبات فضحها الاعلامى وجعلها مادة اولية على وسائل الاخبار الدولية .لكم هي صعبة النتيجة النهائية للأعمال التي تُشكلُ المبادئ الاساسية في مجمل الحياة البشرية الممتدة منذ ما إن وُجِدّ الانسان على وجه البسيطة قبل بروز معالم ما سوف تُسمىّ لاحقاً الاديان التي في اغلبها سوف تعمل على تنظيم الأسس للأنظمة والشرائع لكى يتساوى و يتلاقى البشر في الحقوق والواجبات هذا إذا كان هناك تعداداً بشرياً ضخماً مختلف الأعراق والجذور والألوان الى ان وصل ما وصلت اليه الحالة التى نعاني منها الأن.قبل الدخول والحديث عن المجزرة المروعة التي دبرها ونفذها المجرم "برينتون هاريسون تارينت"،في البلاد النائية والبعيدة جداً جداً عن الصخب الإعلامي التي تعج بها سائر المناطق العالمية في صراعاتها الدينية والإثنية والعنصرية المتزايدة من دولة الى اخرى ،سوف أورد بغضٌ الآيات والاحاديث والوصايا التى تعمل بها الاديان الثلاثة التى على خلفيتها يتأثر الكثيرون من امثال تارينت،في الديانة اليهودية يقولون في التوراة ونسبوا الى النبي حزقايل؛لا تشفق اعينكم ،ولا تَعْفُوا عن الشيخ والشاب والعذراء والطفل والنساء،وإقتلوا للهلاك،وجاء في توراتهم أيضاً ؛العدل ان يقتل اليهودي بيدهِ كافراً؛ لأن من يسفك دم الكافر يقدم قرباناً لله.وفِي التوراة أيضاً قيل؛وملعون من يمنع سيفهُ عن الدم .في الديانة المسيحية حيثُ أخترت هذا المفصل الذي يتعلق بالمجاهرة علناً حول دور السيف واعمالهِ.إنجيل متى -26-52- رد سيفك الى مكانهِ.لأنه&#1648-;- كل الذين يأخذون السيف بالسيف يهلكون.اما ما ورد في القرأن كتاب الاسلام ،في سورة الأنفال -الأية -64- يا ايها النبي حرض المؤمنين على القتال إن يكن منكم عشرون صابرون يغلبوا مائتين وإن يكن منكم مائة يغلبوا الفا من الذين كفروا بأنهم قوم لا يفقهون.أنتهى الأقتباس الذي قد يتقارب في الوضعيات والحيثيات المؤلمة "والإزدراء الخطير "، في المجتمعات التي عاشت وتعيش ولكنها قد تتعايش مع بعضها البعض برغم التراكم التاريخي ......
#إزدراء
#الدين
#والمجتمع
#سبباً
#اساسياً
#للتحريض
#والإرهاب
#والعنصرية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722952
كوسلا ابشن : عجز -الله- و قانون إزدراء الأديان
#الحوار_المتمدن
#كوسلا_ابشن منذ إبتكار فكرة "الله" الأعرابي (المحيط البدوي), قبل خمسة عشرة قرن, و تعاليم (الله) تأمر المؤمنين للدفاع عن أطروحته الظلامية و الفاشستية بقتل كل المعارضين من "الكفار والمشركين" ونشر الكراهية ضدهم, تقول سورة البقرة:193( وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين لله), "الله" الأعرابي يأمر عباده بقتل أصحاب الأطروحات المخالفة لأرائه لكي تبقى تعاليمه وحدها السائدة وتختفي شرائع الأديان السابقة, بسبب الخوف من (الفتنة) تخلي المسلمين عن الإسلام إن إقتنعوا بشرائع "الكفار والمشركين", ويتضح لهم في الأخير الصحيح من الباطل وإختيار غير الاسلام دينا. ويقول المفسرون في هذه الآية ما معناه: (قا تلوا أيها المؤمنون المشركين حتى لا يفتن مسلم عن دينه وحتى لا يبقى الشرك والظلم وصد الناس عن سبيل الله وحتى يكون دين الله هو الظاهر وكلمته هي العليا) عن إسلام ويب.آيات (70 آية) في قتل أتباع الأديان الأخرى, بسيوف الأعراب المسلمين وإستعبادهم والإستهزاء منهم و معاداتهم, دلالة منطقية عن عجز "الله" اللاوجودي و بهذا يأمر كاتب القرآن, المؤمنون بالقيام بهذه الجرائم التي كانت مباحة في عصره وفي مجتمعه المتشبع بالثقافة البدوية القاسية والمتوحشة لمناطق الصحراء والقفار. في زمان سيادة البداوة والتوحش والقساوة, وإنهيار النظم المدنية, كانت الغلبة للمسلمين الأعراب البرابرة, يبيدون الأقوام والطوائف الدينية المخالفة لشريعة التوحش, في هذا السياق يقول ابن خلدون في المقدمة ص. 138:" ان الأمم الوحشية أقدر على التغلب ممن سواها".التغلب على الأوطان المتحضرة و سيادة البداوة والتوحش أدخل شعوب الأوطان المحتلة في عصر التخلف والإنحلال وهيمنة الفكر الظلامي و فوضى القتل الرباني و بهذ الأمر ضمن "الله-الجماعة" سيف عباده يسلط به على رقاب "الكفار والمشركين", يقتلون و يستعبدون و ينهبون الشعوب والطوائف وهم صاغرون, إلا أن السيف البدوي المتوحش وسيادة الميتافيزيقية والجرائم الإلهية, قد ولى عصره بإنهزام الظلامية والتخلف أمام العقل والعلم و المدنية والحضارة, و لم يبقى عباد "الله" يستطيعون تلبية وتطبيق شريعة كاتب الشريعة الإسلامية بقتل وإستعباد "الكفار والمشركين", فالسيف لم يعد صالح للتغلب على "الكفار والمشركين", و أصبح من آثار الماضي بالمقارنة بالأسلحة الفتاكة في أيدي " الكفار والمشركين" أصحاب العقل والعلم والمدنية والحضارة. عجز الأعراب المسلمون في تلبية أوامر" الله" البدوبي بالإعتداء على "بلاد الحرب" وقتل "الكفار والمشركين", لكن بالمقابل أباح "الله" للظلاميين الإرهابيين, حكاما وجماعات بتجريم و معاقبة المنتقدين للشريعة المحمدية, ما سمي بقانون إزدراء الدين الإسلامي, في بلدان "الحرب", وجريمة "شارلي إيبدو" نموذجا, أو داخل ما سمي ب"العالم العربي والعالم الإسلامي" عبر محاكمات تعسفية لمعارضي الأنظمة الدكتاتوية و ايديولوجياتها الرجعية المتخلفة. إستعمار "الكفار والمشركون" في عصر الإمبريالية لبلاد التخلف الاسلامي, وفرضه أجندته الحداثية وقوانينه العصرية عبر مؤسسات جمعية الامم المتحدة التي حرمت قوانين "الله" الأعرابي الإسلامي, مثل قوانين العبودية والجهاد (الغزو) و الردة, جردت "الله" الأعرابي من أداته العنفية وعجز "الله" عن فرض قوانينه أمام القوة العسكرية و الإقتصادية والسياسية والإيديولوجية "للكفار والمشركين", و لم يبقى أمام أتباعه من الحكام الرجعيين المستفيدين من شريعته الإجرامية إلا إبتكار أساليب وقوانين جديدة للدفاع عن الصمد اللاوجودي بغية الإستمرار في الحفاظ على مصالحهم الإقتصادية والسياسية, وكان قانون تجر ......
#-الله-
#قانون
#إزدراء
#الأديان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724117
باهر عادل نادى : إرهاب الإنسان..بقانون إزدراء الأديان
#الحوار_المتمدن
#باهر_عادل_نادى من الواضح لكل ذي عينين إننا نعيش عصر انحطاط تاريخي غير مسبوق، فصحيح أن الإنسان المصري مر عليه الكثير من المحن، من مجاعات و احتلال واستبداد ، و لكننا اليوم نرى –و بكل صراحة- إننا نحيا عصر اضمحلال شامل غير مسبوق، بل و ربما تكون هذه أسوأ حقبة زمنية في تاريخ مصر الحديث.حيث إننا الآن نعيش في كنف سلطة مستبدة غشيمة غاشمة لا تطيق أي أَحَدًا ولا تستمع ولا تناقش ولا تحاور أحداَ بل تقمع وتسجن وتظلم وتبطش، وتمارس كل هذا علانية بلا حياء، وبابتسامة عريضة، وفي إنكار تام ، في تناقض واضح وصريح بين الفجر في إظهار الجرائم، و التنصل منها كَلَامِيًّا في نفس ذات الوقت! كأننا قوم من البلهاء!!!!ففي حين يخرج السيد عبد الفتاح السيسي "مؤسس الجمهورية الجديدة" –أطال الله بقاءه- متحدثاُ عن حرية الاعتقاد ، والدعوة لتجديد الخطاب الديني ، بل وحرية عدم الإيمان بالله ، وتصريحات براقة يتلقفها أدعياء العلمانية ومدنية الدولة المزعومة ليروجوا لسماحة واتساع أفق النظام الحالي الحاكم في مصر!ولكن الحقيقة والأرقام تُظهر غير ذلك ففي حين تم سجن الباحث المسلم التجديدي إسلام البحيري، والشيخ الأزهري محمد عبدالله نصر، وبرغم إنهما يتحدثان من داخل مربع الإيمان، وليس لهم مواقف عدائية أو حتى معارضة مع الدولة أو "النظام الحاكم" إن شاءنا الدقة!، وأيضاً تم رفع قضايا على الكاتبة والمترجمة فاطمة ناعوت وتم الحكم عليها و لكنها لم تُسجن ولله الحمد!والآن تم الحكم غيابياً بخمس سنوات سجن على المستشار أحمد عبده ماهر وهو شيخ بلغ من العمر سبع وسبعين عاماً ، ومحارب قديم شارك في حروب مصر ضد الاحتلال الإسرائيلي في &#1633-;-&#1641-;-&#1638-;-&#1639-;- و انتصار &#1633-;-&#1641-;-&#1639-;-&#1635-;- م. وهي أقصى عقوبة ممكنة حسب نص القانون :"يُعاقب بالحبس مدة لا تقل عن 6 أشهر ولا تجاوز 5 سنوات أو بغرامة لا تقل عن 500 جنية ولا تجاوز ألف جنيه لكل من استغل الدين في الترويج أو التحييذ بالقول أو بالكتابة أو بأي وسيلة أخرى لأفكار متطرفة بقصد إثارة الفتنة أو التحقير أو ازدراء أحد الأديان السماوية أو الطوائف المنتمية إليها أو الضرر بالوحدة الوطنية أو بالسلم الاجتماعي" (مع الوضع في الاعتبار أن هذا عرف قضائي مصري الحكم باقصى عقوبة غيابياً ثم إعادة المحاكمة وإعطاء حكم جديد عند الامتثال للمحاكمة)ولكننا ضد تطبيق مبدأ إزدراء الأديان عموماً، فالأديان معتقدات يمكن نقدها بل والسخرية منها أيضاً –لمن أراد ذلك- ولكن الدولة لا تحمي دين بعينه، ولكنها تحمي (الإنسان) أي كان معتقده!وفكرة حماية الدولة للدين هي فكرة" قروسطية Medieval " (أي تعود إلى القرون الوسطى) ولا تتماشى مع مفاهيم الدولة الحديثة! ولا الدساتير ولا حقوق الإنسان، والتي وقعت مصر على الكثير منها، ولكنها لا تطبقها إلا بالكلام فقط، في محاولة بائسة لإقناع الغرب بالنظام الحالي! (2)والمفكر أحمد عبده ماهر هو شخص متدين يهاجم التيار المتشدد والمتطرف والتيارات السلفية، وينتقد بعض مناهج الأزهر والتي يرى إنها غير مناسبة للعصر، وتشوه صورة الإسلام الصحيح. أول ما رأيته كانت في حلقات قديمة على قناة أزهري مع الشيخ خالد الجندي تابعتها في حينها وكانت حينئذ تحت لافتات "مناقشة أو مناظرة القرآنيين"! وكان معه شخص آخر. ولكن كان المستشار أكثر كلاما وأكثر حمية وأكثر ححجاً! ثم بعد الثورة "&#1634-;-&#1637-;- يناير2011 م" وانفراجة الإعلام ، أصبح سيادته ضيفاً على بعض حلقات التوك شو ، تحت عنوان "تنقيح مناهج الأزهر"أو "نقد التراث أو تنقية التراث" أو "نقد البخاري" ثم بعد ال ......
#إرهاب
#الإنسان..بقانون
#إزدراء
#الأديان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742111
مصطفى كاظم الزيدي : جريمة إزدراء الاديان في القانون العراقي
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_كاظم_الزيدي يعد المساس بالحقوق الدينية للاشخاص او المجموعات انتهاكا لاحد حقوقهم الاساسية وان إردراء دين معين يعد تمييزا عنصريا لمن يدينون بهذا الدين مما جعل خطر التمييزضد الاشخاص او المجموعات على اساس ديني يشكل قاعدة دولية ومعترفا بها من الدول والشعوب كافة وانطلاقا من ذلك حرصت التشريعات على حماية الافراد في الاعتقاد وعدم المساس بها و كذلك حرية الراي والتعبير ومن هذة التشريعات الدستور العراقي كما اضفى المشرع العراقي في قانون العقوبات حمايته للمعتقد الديني والشعائر والاجتماعات الدينية و لاماكن العبادة والكتب المقدسة من التحريف والاستخفاف بحكم من احكامه او بشيء من تعاليمة ويتحقق الاعتداء على حرمة الاديان من خلال استغلال حرية الراي والتعبير استغلالا سيئا لاشعال الفتنة بين معتنقي الاديان والمذاهب وان تعريف الدين عند شراح القانون الوضعي بانه وحي ينزل من عند الله على نبي من انبيائه لارشاد الناس في معاشهم وفي معادهم فهو يشمل واجب الانسان نحو الله وواجبه نحو الناس وقد اكدت المادة الثانية من الدستور العراقي النافذلعام 2005 الحفاظ علىالهوية الاسلامية لغالبية الشعب العراقي كما ويضمن كامل الحقوق الدينية لجميع الافراد في حرية العقيدة والممارسة الدينية كالمسيحين والايزيديين والصابئة المندائيين وان اتباع كل دين او مذهب احرار في ممارسة الشعائر الدينية و ادارة الاوقاف وشؤونها ومؤسساتها الدينية وينظم ذلك بقانون وتكفل الدولة حرية العبادة وحماية اماكنها ويعد ازدراء الاديان اعتداء على قدسية الاعتقاد الديني واساءة للدين والرسلومهاجمة للعقيدة بالباطل ونصت المادة 372 من قانون العقوبات العراقي على معاقبة رائم ازدراءالاديان بفقراتها المتعددة وهي جريمة الاعتداء على المعتقد الديني و التعطيل والتشويش على اقامة الشعائر الدينية او على حفل او اجتماع ديني و الاعتداء على اماكن العبادة وتحريف الكتب المقدسة والاستخفاف بها و الاهانة الدينية و تقليد احتفال ديني بقصد السخرية منه وتعد جريمة ازدراء الاديان منالجرائم الخطيرة التي قد تؤدي لاشعال نار الفتنة الطائفية والمذهبية في البلاد وهي من جرائم الحق العام ويجب توافر العلانية فيها ......
#جريمة
#إزدراء
#الاديان
#القانون
#العراقي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746894
مصطفي راشد : لوثة وهمجية المتنطعين وشكاوى إزدراء الأديان
#الحوار_المتمدن
#مصطفي_راشد ازدراء الأديان هى التهمة التى طالت عددا من الأسماء الشهيرة مؤخرا، ولا تزال جريمة إزدراء الأديان مثارآ للجدل بين المطالبين بإلغائها من قانون العقوبات أو تعديلها باعتبارها سيفا مسلطا على حرية الفكر والإبداع التى كفلها رب العباد بأيات محكمات معلومة من الدين بالضرورة ، وبين المؤيدين لبقائها لعقاب كل من يتطاول من وجهة نظرهم المتعارضة مع نصوص القرآن على الأديان السماوية؛؛؛ورغم انه لم تحرك الشكاوى والدعاوى القضائية إلا من المسلمين مما اساء لصورة الإسلام السمح وكأن ملك الملوك ينتظر عبد متنطع ليدافع عنه ، بنص مادة إزدراء الأديان من قانون العقوبات المصري، التى تعاقب بالحبس مدة 6 أشهر ولا تزيد على 5 سنوات وبغرامة لا تقل عن 500 جنيه ولا تزيد على 1000 جنيه كل من يزدرى الدين دون ان تحدد صور الإزدراء مما جعل بالمادة عوار تشريعى يسقطها بالطعن عليها أمام المحكمة الادارية العليا أو الدستورية ؛؛ ورغم ان هذه المادة أصبحت فى حكم الملغية والمعدومة؛ وذلك لتعارضها البـين مع أحكـام الدستور المصري الصادر في 2014 وبالأخص في مـواده أرقام 64 ، 65 ، 67 ، 71 ، 92 ، 95؛؛ وايضا لتعارضها الصارخ والصريح مع نص البيان العالمى لحقوق الإنسان الذى صدقت وشاركت مصر فى وضعه عام &#1633-;-&#1641-;-&#1636-;-&#1640-;- وأصبح قانون أعلى داخلى والذى يجب تطبيقه ويقدم على قانون العقوبات إلا ان الكثير من القضاه لا يلتزم بذلك الترتيب ولا يحاسبه أحد على ذلك الإنتهاك والإهدار للقانون باساءة استخدام السلطة ؛؛ ورغم أن كل الديانات السماوية لم تقف أمام حرية الإبداع ولم تصادر فكرا فقد زادت فى عهد الرئيس السيسى شكاوى إزدراء الأديان وكأن هناك من يريد عرقلة مشروع الرئيس لمصر الجديدة الحضارية المدنية بحجة حماية الدين وبسبب بعض المسئولين الذين ينتمون للفكر الإخوانى المشوه والمشوش لفهم سلام الإسلام والدفع بالتى هى احسن؛؛ وقد رأينا الشكاوي والقضايا تنهمر باعداد كبيرة بالمئات كما حدث مع اصدقائى د نصر حامد ابوزيد و الأساتذة احمد عبده ماهر وفاطمة ناعوت واسلام بحيري ومحمد نصر ود خالد منتصر والمرحوم د سيد القمنى وغيرهم أطفال الصعيد الخمسة وجون هانى وجرجس عبيد وغيرهم ؛؛ وكأن الدين ليس له رب يحميه كما قال عبد المطلب جد سيدنا النبى ص عندما سأل أبرهة الحبشى عن الابل فتعجب أبرهة وقال لعبد المطلب كنت أظن أنك أتيت لتدافع عن الكعبة فقال عبد المطلب قولته المشهورة أنا رب الابل وللبيت رب يحميه؛؛ لذا تعجبت من قيام أحد المتنطعين بتقديم شكوى ضد زميله الإعلامى وربما كانت الغيرة من الشاكى بسبب نجاح المشكو وتفوقه عليه إعلاميا فشكاه وإتهمه بازدراء الدين الإسلامى لمجرد أن المشكو قال بعدم تصديقه لقصة المعراج؛؛ وعلى الفور أنا تذكرت ماحدث معى منذ اكثر من 35 عامآ حينما كنت طالبا فى معهد سموحة الأزهرى بالاسكندرية وكان مدرسى الشيخ محمد فى عهد العميد الشيخ أبو اخوات يحبنى جدا لتفوقى الدراسى ثم ضاع هذا الحب فى لحظة عندما قلت له أننى غير مصدق لرواية المعراج لأنها أولا وردت بلفظ خاطئ لغويا وهو المعراج وكان الواجب أن ترد بلفظ العروج؛؛ ثانيا كيف لسيدنا موسى ع أن يكون أرحم بالمسلمين من رب العزة ومن النبى محمد ص فبعد أن فرض الله علينا 50 صلاة كل يوم فى قصة المعراج يتدخل سيدنا موسى ع ويطلب من سيدنا النبى ص أن يعود ليطلب من الله التخفيف على امتى 10 مرات حيث روى البخاري (349) ومسلم (162) (رغم عدم وجود مخطوطات تقول بذلك ) عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه حديث الإسراء المشهور ، وفيه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَل ......
#لوثة
#وهمجية
#المتنطعين
#وشكاوى
#إزدراء
#الأديان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747665
ياسين المصري : إزدراء الأديان وثقافة الغباء الجمعي
#الحوار_المتمدن
#ياسين_المصري كان المؤتمر الصحفي المنعقِد في باريس، يوم الإثنين الموافق 7 ديسمبر 2020، قد وصل إلى نهايتة، وأزاح الحاكم بأمره في مصر الجنرال عبد الفتاح السيسي ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، سماعات الترجمة عن أذنيهما، إيذانًا بالانصراف، في تلك اللحظة، وكأن الأمر كان مدبرًا، طرح صحفي مصري سؤالًا (غبيا) على ماكرون، فحْوَاهُ أن الجانب الفرنسي لم يقدم اعتذارًا عن نشر تلك الرسوم التي أساءت للمتأسلمين. ففي 16 أكتوبر عرض معلم التاريخ والجغرافيا والتربية المدنية الفرنسي ”صامويل باتي“ في مدينة كونفلان سانت أونورين على تلامذته رسومًا كاريكاتيرية تُظهر النبي محمد في درس عن حرية التعبير، مما اعتبره أحد التلاميذ وهو لاجئ شيشاني متأسلم (18 عام) إساءة وازدراء لنبيه الكريم، فأقدم على قتله وقطع عنقه.أعادا الرئيسان السماعات مرة أخرى إلى أذنيهما عقب سماع السؤال، واغتنما الفرصة لتبادل تصريحات مباشرة بشأن ما الذي يعلو على الآخر، القيم الدينية أم الإنسانية؟.قال الحاكم المصري بلهجته الشعبية التي لا يعرف غيرها: « المرتبة بتاعت القيم الدينية أعلى بكثير من القيم الإنسانية، لأن القيم الإنسانية هي قيم إحنا اللي عملناها..»فرد الرئيس الفرنسي بالقول: « اعتقد أن التاريخ هنا يمكن أن يؤكد إذا صح القول، بأننا نعتبر قيمة الإنسان فوق كل شيء، هذه فلسفة التنوير، وهذا ما يجعل من حقوق الإنسان عالمية، وهي في ميثاق الأمم المتحدة..» وتابع قائلا: « لا شيء فوق الإنسان واحترام كرامة البشر..» لن نناقش هنا ما إذا كان الحاكم بأمره في مصر، يؤمن حقا بفكرة علو القيم الدينية على القيم الإنسانية بالمعنى المطلق، أم يعتقد أنها مجرد باب للمزايدات والحماقات الدينية والسياسية، وتعمل دائمًا لإزالة التشريعات والقوانين الوضعية الإنسانية الخاصة بالمواطنة وحقوق الإنسان وغيرها من المكتسبات، واستبدالها بـ”شرع الله“ الذي يزعمه رجال الدين ويريدون تطبيقه؛ في بيئة اجتماعية وثقافية مهيأة تمامًا لقبول هذا الأمر، بحسب قول الأستاذ أحمد قصيد: « ليس المشكل هو وجود حكام يستعملون الدين لأغراض سياسية، بل المشكله هو وجود شعوب مستعدة لتصديق اللعبة في كل مرة»، فالسيسي - كأمثاله على مر التاريخ - يلتزمون جميعًا يوظفون الدين ورجاله من أجل تحقيق مصالحهم الشخصية في مجتمعات تسمح لهم بذلك، هذا ما بيناه في مقالات سابقة. الأمر الملفت هو أنَّ الرئيسين انطلقا من ثقافتين مختلفتين ومفهومين متناقضين تماما لفكرة ”أزدراء الأديان والتجديف“ وهي أكثر المسائل المثيرة للجدل في مختلف الأوساط الدينية والفكرية والحقوقية في العالم. ومِمَّا يدعو إلى السخرية، وربما الاشمئزاز أيضًا، أن هذه الفكرة نشأت أساسًا من قبل الدول المتأسلمة دون غيرها، وكان لا بد لها أن تنشأ فيها دون غيرها، لأن ديانتها كما هو ثابت هي الوحيدة التي تتعرض للازدراء والتجديف، من دون حوالي 10000 ديانة متميزة حول العالم: https://www.almrsal.com/post/565944 ليس - فقط - بسبب نهجها الإجرامي واللا أخلاقي، والتزام معتنقيها بهذا النهج، سواء كانوا في بلادهم أو بلدان آخر، بل قبل هذا وذاك بسبب تقديسهم لما تحمله من ازدراءٍ للديانات الأخرى ولأتباعها، خاصة اليهود والنصارى، وموقفهم الكاره لهم والإجرامي تجاههم، وفي نفس الوقت يقاومون بكل عنف أي ازدراء لهم أو لديانتهم ولنبيهم الكريم بوجه خاص. (أنظر المقال: محمد وثقافة الغباء الجمعي: <a href="https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760099" target ......
#إزدراء
#الأديان
#وثقافة
#الغباء
#الجمعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765881