محمد كشكار : ثلاثة تعريفات مقتضبة لثلاثة مفاهيم معقدة: اللائكية والدين والسلام؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_كشكار 1. اللائكية: أن لا يفرض المتديّن دينه على الآخرين. أن يكون حل مشاكل الإنسان نابعاً من الإنسان نفسه (Immanence) وليس نازلاً من السماء (Transcendance).2. الدين: أن يكون حل مشاكل الإنسان نازلا من السماء (Transcendance) وليس نابعاً من الإنسان نفسه (Immanence).3. السلام: أن يرتقي الإنسان من الحيوانية (موروثه الجيني وغرائزه) إلى الإنسانية (مكتسباته وثقافاته وحضاراته ومستقبله) ويوظف مخه البشري لحل مشاكله عوض الركون فقط إلى مخه الزواحفي (Cerveau reptilien ou animalier). بيولوجيا ينتمي الإنسان إلى صنف الثدييات من الحيوانات، وعند هذه الأخيرة لا زال الذكر المسيطر يتحكم في القطيع وله حريم من الإناث ولا زال يحدد مجاله البيئي عن طريق التبوّل والقوة العضلية ولا زالت غرائزه تقود تحركاته. أما الإنسان فالمفروض أنه حيوان عاقل (Homo-sapiens)، يتكلم ويكتب ويورّث مكتسباته مع جيناته ولا تسيطر عليه غرائزه. إنما الواقع ينبئ بعكس ذلك: لا زال القوِي يأكل الضعيف ولا زالت أمريكا تحدد مجالها الاقتصادي بعدد قواعدها العسكرية ولا زالت إسرائيل ترسم حدودها عبر مستوطناتها في الأراضي المحتلة في الضفة الغربية الفلسطينية وفي الجولان السوري المحتل وفي مزارع شبعا اللبنانية المحتلة. أما لدى الإنسان المتحضّر فالأرض لمن يزرعها بالحب وليست لمن يحتلها بالسلاح.تعليق مواطن العالَم:خلافاً للبيئة المسيحية الأوروبية أين وُلدت اللائكية، يبدو لي أن الدين الإسلامي يتواجَد فيه التعريفُ الأول والثاني في آن: تعريفُ اللائكية في القرآن: "لا إكراه في الدين" و"لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم". تعريفُ الدين في القرآن: "ما فرّطنا في الكتاب من شيء"، والحديث (بخطبة عرفة في حَجة الوداع): "تركتُ فيكم ما إن تمسكتم بهما لن تضلّوا بعدي أبدا، كتاب الله وسُنّتي".إمضائي:يطلب الداعية السياسي أو الفكري من قرائه أن يصدقوه و يثقوا في خطابه أما أنا واقتداءً بالمنهج العلمي فأرجو من قرائي الشك في كل ما أطرح من إشكاليات و أنتظر منهم النقد المفيد.لا أقصد فرض رأيي عليكم بالأمثلة والبراهين بل أدعوكم بكل تواضع إلى تجريب وجهة نظر أخرى و على كل مقال يصدر عَنِّي قد يبدو لكم ناقصا أو سيئا نرد بمقال كامل أو جيد، لا بالعنف اللفظي."وإذا كانت كلماتي لا تبلغ فهمك فدعها إلى فجر آخر" (جبران) ......
#ثلاثة
#تعريفات
#مقتضبة
#لثلاثة
#مفاهيم
#معقدة:
#اللائكية
#والدين
#والسلام؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697479
#الحوار_المتمدن
#محمد_كشكار 1. اللائكية: أن لا يفرض المتديّن دينه على الآخرين. أن يكون حل مشاكل الإنسان نابعاً من الإنسان نفسه (Immanence) وليس نازلاً من السماء (Transcendance).2. الدين: أن يكون حل مشاكل الإنسان نازلا من السماء (Transcendance) وليس نابعاً من الإنسان نفسه (Immanence).3. السلام: أن يرتقي الإنسان من الحيوانية (موروثه الجيني وغرائزه) إلى الإنسانية (مكتسباته وثقافاته وحضاراته ومستقبله) ويوظف مخه البشري لحل مشاكله عوض الركون فقط إلى مخه الزواحفي (Cerveau reptilien ou animalier). بيولوجيا ينتمي الإنسان إلى صنف الثدييات من الحيوانات، وعند هذه الأخيرة لا زال الذكر المسيطر يتحكم في القطيع وله حريم من الإناث ولا زال يحدد مجاله البيئي عن طريق التبوّل والقوة العضلية ولا زالت غرائزه تقود تحركاته. أما الإنسان فالمفروض أنه حيوان عاقل (Homo-sapiens)، يتكلم ويكتب ويورّث مكتسباته مع جيناته ولا تسيطر عليه غرائزه. إنما الواقع ينبئ بعكس ذلك: لا زال القوِي يأكل الضعيف ولا زالت أمريكا تحدد مجالها الاقتصادي بعدد قواعدها العسكرية ولا زالت إسرائيل ترسم حدودها عبر مستوطناتها في الأراضي المحتلة في الضفة الغربية الفلسطينية وفي الجولان السوري المحتل وفي مزارع شبعا اللبنانية المحتلة. أما لدى الإنسان المتحضّر فالأرض لمن يزرعها بالحب وليست لمن يحتلها بالسلاح.تعليق مواطن العالَم:خلافاً للبيئة المسيحية الأوروبية أين وُلدت اللائكية، يبدو لي أن الدين الإسلامي يتواجَد فيه التعريفُ الأول والثاني في آن: تعريفُ اللائكية في القرآن: "لا إكراه في الدين" و"لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم". تعريفُ الدين في القرآن: "ما فرّطنا في الكتاب من شيء"، والحديث (بخطبة عرفة في حَجة الوداع): "تركتُ فيكم ما إن تمسكتم بهما لن تضلّوا بعدي أبدا، كتاب الله وسُنّتي".إمضائي:يطلب الداعية السياسي أو الفكري من قرائه أن يصدقوه و يثقوا في خطابه أما أنا واقتداءً بالمنهج العلمي فأرجو من قرائي الشك في كل ما أطرح من إشكاليات و أنتظر منهم النقد المفيد.لا أقصد فرض رأيي عليكم بالأمثلة والبراهين بل أدعوكم بكل تواضع إلى تجريب وجهة نظر أخرى و على كل مقال يصدر عَنِّي قد يبدو لكم ناقصا أو سيئا نرد بمقال كامل أو جيد، لا بالعنف اللفظي."وإذا كانت كلماتي لا تبلغ فهمك فدعها إلى فجر آخر" (جبران) ......
#ثلاثة
#تعريفات
#مقتضبة
#لثلاثة
#مفاهيم
#معقدة:
#اللائكية
#والدين
#والسلام؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697479
الحوار المتمدن
محمد كشكار - ثلاثة تعريفات مقتضبة لثلاثة مفاهيم معقدة: اللائكية والدين والسلام؟
محمد كشكار : تعريفات مختلفة لمفهوم الدين ؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_كشكار نص فراس السواحصفحة 23:1. تعريف وليم جيمس في كتابه "The Varieties of Religous Experience": فالدين الذي أعنيه هنا، هو الأحاسيس والخبرات التي تعرض للأفراد في عزلتهم، وما تقود إليه من تصرفات. وتتعلق هذه الأحاسيس والخبرات بنوع من العلاقة، يشعر الفرد بقيامها بينه وبين ما يعتبره إلهيا.2. تعريف هربرت سبنسر: إن الأديان على قدر اختلافها في عقائدها المعلنة، تتفق ضمنيا في إيمانها بأن وجود الكون هو سر يتطلب التفسير (...) الدين هو الاعتقاد بالحضور الفائق لشيء غامض وعصي على الفهم.3. تعريف ماكس موللر (1822-1900) الفيلسوف ومؤرخ الأديان الألماني في كتابه "نحو علم للدين": إن الدين هو كدح من أجل تصور ما لا يمكن تصوره، وقول ما لا يمكن التعبير عنه، إنه توق إلى الللانهائي.صفحة 24:4. تعريف م. رافيل في كتابه "مقدمة في تاريخ الأديان": إن الدين هو اشتراط الحياة الإنسانية بإحساس بالاتصال بين العقل الإنساني وعقل خفي يتحكم بالكون، وما ينجم عن ذلك من شعور بالغبطة.5. تعريف ف. شلرماخر ( 1768 – 1834)، لا هوتي ودارس أديان: إن الدين هو شعور باللانهائي واختبار له. وما نعنيه باللانهائي هنا، هو وحدة وتكامل العالم المدرك. وهذه الوحدة لا تواجه الحواس كموضوع، وإنما تنبئ عن نفسها للمشاعر الداخلية. وعندما تنتقل هذه المشاعر إلى حيز التأملات، فإنها تخلف في الذهن فكرة الله. وإن الخيال الفردي هو الذي يسير بفكرة الله نحو المفارقة والتوحيد، أو نحو غير مشخص للألوهة يتسم بوحدة الوجود.صفحة 25:6. تعريف إدوارد تيلور (1832 – 1917)، مؤسس الأنتروبولوجيا في بريطانيا، في كتابه "Primitive Culture": الدين هو الإيمان بكائنات روحية.7. تعريف جيمس فريزر (1854 – 1941)، الأنتروبولوجي البريطاني المعروف، يقدم تعريفا مكملا لتعريف تيلور: "إننا نفهم الدين على أنه استرضاء وطلب عون قوى أعلى من الإنسان، يعتقد أنها تتحكم بالطبيعة والحياة الإنسانية. وهذه العملية تنضوي على عنصرين، واحد نظري والآخر تطبيقي عملي. فهناك أولا الاعتقاد بقوى عليا، يتلوه محاولات لاسترضاء هذه القوى. ولا يصح الدين بغير توفر هذين العنصرين، ذلك أن الاعتقاد الذي لا تتلوه ممارسة هو مجرد لاهوت فكري، أما الممارسة المجردة عن أي اعتقاد فليست من الدين في شيء. تعليق مواطن العالَم: يبدو لي بكل تحفظ واحتراز غير المختص في الدين الإسلامي أن العنصر الأول، مجرد لاهوت فكري، يتوفر وحيدا عند بعض خاصة المتصوفة الذين يقولون أن الشعائر مثل الصلوات الخمس خلقت للعامة حتى يذكروا ويتذكروا الله أما نحن الخاصة فنذكره ونتذكره دون انقطاع بين أوقات الصلوات أما العنصر الثاني، الممارسة المجردة عن أي اعتقاد، فقد نلاحظها عند بعض عامة المسلمين الذين يمارسون الشعائر الدينية بقدر كبير من الاحترام السطحي والانضباط الشكلي دون اعتقاد عميق بالله ودون التزام بقيم الإسلام النبيلة ويقدسون الأولياء الصالحين فبعض عامة المسلمين إذن ليسوا من الدين في شيء لو طبقنا عليهم معيار فريزر.8. تعريف إميل دور كهايم، الفيلسوف وعالم الاجتماع الفرنسي (1858 – 1917)، وجه نقدا شديدا لتعريف فريزر: يقصر فريزر الدين على الممارسات التي تتضمن توسلا لكائنات ماورائية تسمو على الإنسان. ويرى دوركهايم أن أمثال هذا التعريف تلقى قبولا في الغرب، بسبب مطابقتها من حيث الأساس لمفهوم الدين المسيحي (تعليق مواطن العالَم: يبدو لي بكل تحفظ واحتراز غير المختص في الدين الإسلامي أنها مطابقة أيضا للدين الإسلامي)، ولكنها لا تنطبق على أديان عدة واسعة الان ......
#تعريفات
#مختلفة
#لمفهوم
#الدين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700801
#الحوار_المتمدن
#محمد_كشكار نص فراس السواحصفحة 23:1. تعريف وليم جيمس في كتابه "The Varieties of Religous Experience": فالدين الذي أعنيه هنا، هو الأحاسيس والخبرات التي تعرض للأفراد في عزلتهم، وما تقود إليه من تصرفات. وتتعلق هذه الأحاسيس والخبرات بنوع من العلاقة، يشعر الفرد بقيامها بينه وبين ما يعتبره إلهيا.2. تعريف هربرت سبنسر: إن الأديان على قدر اختلافها في عقائدها المعلنة، تتفق ضمنيا في إيمانها بأن وجود الكون هو سر يتطلب التفسير (...) الدين هو الاعتقاد بالحضور الفائق لشيء غامض وعصي على الفهم.3. تعريف ماكس موللر (1822-1900) الفيلسوف ومؤرخ الأديان الألماني في كتابه "نحو علم للدين": إن الدين هو كدح من أجل تصور ما لا يمكن تصوره، وقول ما لا يمكن التعبير عنه، إنه توق إلى الللانهائي.صفحة 24:4. تعريف م. رافيل في كتابه "مقدمة في تاريخ الأديان": إن الدين هو اشتراط الحياة الإنسانية بإحساس بالاتصال بين العقل الإنساني وعقل خفي يتحكم بالكون، وما ينجم عن ذلك من شعور بالغبطة.5. تعريف ف. شلرماخر ( 1768 – 1834)، لا هوتي ودارس أديان: إن الدين هو شعور باللانهائي واختبار له. وما نعنيه باللانهائي هنا، هو وحدة وتكامل العالم المدرك. وهذه الوحدة لا تواجه الحواس كموضوع، وإنما تنبئ عن نفسها للمشاعر الداخلية. وعندما تنتقل هذه المشاعر إلى حيز التأملات، فإنها تخلف في الذهن فكرة الله. وإن الخيال الفردي هو الذي يسير بفكرة الله نحو المفارقة والتوحيد، أو نحو غير مشخص للألوهة يتسم بوحدة الوجود.صفحة 25:6. تعريف إدوارد تيلور (1832 – 1917)، مؤسس الأنتروبولوجيا في بريطانيا، في كتابه "Primitive Culture": الدين هو الإيمان بكائنات روحية.7. تعريف جيمس فريزر (1854 – 1941)، الأنتروبولوجي البريطاني المعروف، يقدم تعريفا مكملا لتعريف تيلور: "إننا نفهم الدين على أنه استرضاء وطلب عون قوى أعلى من الإنسان، يعتقد أنها تتحكم بالطبيعة والحياة الإنسانية. وهذه العملية تنضوي على عنصرين، واحد نظري والآخر تطبيقي عملي. فهناك أولا الاعتقاد بقوى عليا، يتلوه محاولات لاسترضاء هذه القوى. ولا يصح الدين بغير توفر هذين العنصرين، ذلك أن الاعتقاد الذي لا تتلوه ممارسة هو مجرد لاهوت فكري، أما الممارسة المجردة عن أي اعتقاد فليست من الدين في شيء. تعليق مواطن العالَم: يبدو لي بكل تحفظ واحتراز غير المختص في الدين الإسلامي أن العنصر الأول، مجرد لاهوت فكري، يتوفر وحيدا عند بعض خاصة المتصوفة الذين يقولون أن الشعائر مثل الصلوات الخمس خلقت للعامة حتى يذكروا ويتذكروا الله أما نحن الخاصة فنذكره ونتذكره دون انقطاع بين أوقات الصلوات أما العنصر الثاني، الممارسة المجردة عن أي اعتقاد، فقد نلاحظها عند بعض عامة المسلمين الذين يمارسون الشعائر الدينية بقدر كبير من الاحترام السطحي والانضباط الشكلي دون اعتقاد عميق بالله ودون التزام بقيم الإسلام النبيلة ويقدسون الأولياء الصالحين فبعض عامة المسلمين إذن ليسوا من الدين في شيء لو طبقنا عليهم معيار فريزر.8. تعريف إميل دور كهايم، الفيلسوف وعالم الاجتماع الفرنسي (1858 – 1917)، وجه نقدا شديدا لتعريف فريزر: يقصر فريزر الدين على الممارسات التي تتضمن توسلا لكائنات ماورائية تسمو على الإنسان. ويرى دوركهايم أن أمثال هذا التعريف تلقى قبولا في الغرب، بسبب مطابقتها من حيث الأساس لمفهوم الدين المسيحي (تعليق مواطن العالَم: يبدو لي بكل تحفظ واحتراز غير المختص في الدين الإسلامي أنها مطابقة أيضا للدين الإسلامي)، ولكنها لا تنطبق على أديان عدة واسعة الان ......
#تعريفات
#مختلفة
#لمفهوم
#الدين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700801
الحوار المتمدن
محمد كشكار - تعريفات مختلفة لمفهوم الدين ؟
موسى العزب : ما هي العلمانية؟ … قراءة نظرية، بمزيد من التدقيق في تعريفات العلمانية
#الحوار_المتمدن
#موسى_العزب العلمانية ليست دين جديد، وليست أيدلوجيا مستجدة.ومن حيث المبدأ، العلمانية لا تطلق على الأفراد، إلا إفتراضيا، نحن نقول عن نظام الدولة بأنه علماني، وليس عن الأفراد.. وهناك مفهوم واحد عن العلمانية، ولكن هناك تطبيقات وتأويلات مختلفة حسب التطور السياسي والإجتماعي لكل مجتمع وسياقه التاريخي.والدولة العلمانية الفرنسية، أول جمهورية علمانية في التاريخ، إرتكزت على 3 قوانين ؛( إعلان حقوق الإنسان والمواطن للعام 1789،قانون فصل الكنيسة عن الدولة للعام 1905،دستور الجمهورية الخامسة للعام 1958) !!كما ارتكزت على 4 أعمدة:1- حرية المواطن بأن يؤمن أو لا يؤمن، أن يغير دينه، أو يكون بلا دين، وحقه في الإفصاح عن ذلك سواء في بيته أو في الأمكنة العامة، مع ضرورات إحترام النظام العام.2- الكنيسة لا تتدخل في إدارة الدولة، ولا تتدخل الدولة في التنظيم الداخلي للدين والشأن الكنسي، والشعب مصدر القوانين.3- إحترام حيادية الدولة بحيث لا يظهر موظفوها الرسميون أي علامات أو رموز تعُرف بإنتماءاتهم الدينية أو العقائدية، وهذا يشمل سلك القضاء والتدريس والأمن.4- المواطنون متساوون أمام القانون والخدمات العامة، مهما كان دينهم، وكانت معتقداتهم.وهكذا “تأخذ الجمهورية العلمانية موقفا صلبا من الإنحرافات الأصولية والإقصائية والعنصرية، ومن يدعو أيضا للكراهية تجاه الأديان والمؤمنين”.العلمانية لمن قدمها ليست وجه نظر عقائدية، وليست دعوة للإلحاد، وإنما إطار يجمع كل القناعات على قاعدة مجتمعية مشتركة.. أن تكون علمانيا، هو أن تنتسب إلى قوانين ومبادئ متعارف عليها، ومتفق عليها. يعني ممكن أن تنتسب لأي دين، أو أن تكون رأسماليا أو إشتراكيا، وتكون علمانيا في نفس الوقت.مع معاداتي للطابع الإستعماري الإستغلالي الرأسمالي لبعض هذه الدول، ولكني أتحدث هنا عن سمات العلمانية في البعد النظري، وتعاملها مع أصحاب الديانات والمعتقدات كافة. ......
#العلمانية؟
#قراءة
#نظرية،
#بمزيد
#التدقيق
#تعريفات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727838
#الحوار_المتمدن
#موسى_العزب العلمانية ليست دين جديد، وليست أيدلوجيا مستجدة.ومن حيث المبدأ، العلمانية لا تطلق على الأفراد، إلا إفتراضيا، نحن نقول عن نظام الدولة بأنه علماني، وليس عن الأفراد.. وهناك مفهوم واحد عن العلمانية، ولكن هناك تطبيقات وتأويلات مختلفة حسب التطور السياسي والإجتماعي لكل مجتمع وسياقه التاريخي.والدولة العلمانية الفرنسية، أول جمهورية علمانية في التاريخ، إرتكزت على 3 قوانين ؛( إعلان حقوق الإنسان والمواطن للعام 1789،قانون فصل الكنيسة عن الدولة للعام 1905،دستور الجمهورية الخامسة للعام 1958) !!كما ارتكزت على 4 أعمدة:1- حرية المواطن بأن يؤمن أو لا يؤمن، أن يغير دينه، أو يكون بلا دين، وحقه في الإفصاح عن ذلك سواء في بيته أو في الأمكنة العامة، مع ضرورات إحترام النظام العام.2- الكنيسة لا تتدخل في إدارة الدولة، ولا تتدخل الدولة في التنظيم الداخلي للدين والشأن الكنسي، والشعب مصدر القوانين.3- إحترام حيادية الدولة بحيث لا يظهر موظفوها الرسميون أي علامات أو رموز تعُرف بإنتماءاتهم الدينية أو العقائدية، وهذا يشمل سلك القضاء والتدريس والأمن.4- المواطنون متساوون أمام القانون والخدمات العامة، مهما كان دينهم، وكانت معتقداتهم.وهكذا “تأخذ الجمهورية العلمانية موقفا صلبا من الإنحرافات الأصولية والإقصائية والعنصرية، ومن يدعو أيضا للكراهية تجاه الأديان والمؤمنين”.العلمانية لمن قدمها ليست وجه نظر عقائدية، وليست دعوة للإلحاد، وإنما إطار يجمع كل القناعات على قاعدة مجتمعية مشتركة.. أن تكون علمانيا، هو أن تنتسب إلى قوانين ومبادئ متعارف عليها، ومتفق عليها. يعني ممكن أن تنتسب لأي دين، أو أن تكون رأسماليا أو إشتراكيا، وتكون علمانيا في نفس الوقت.مع معاداتي للطابع الإستعماري الإستغلالي الرأسمالي لبعض هذه الدول، ولكني أتحدث هنا عن سمات العلمانية في البعد النظري، وتعاملها مع أصحاب الديانات والمعتقدات كافة. ......
#العلمانية؟
#قراءة
#نظرية،
#بمزيد
#التدقيق
#تعريفات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727838
الحوار المتمدن
موسى العزب - ما هي العلمانية؟ … قراءة نظرية، بمزيد من التدقيق في تعريفات العلمانية