علي سيف الرعيني : العودة للماضي لاتعني الإقامة فيه
#الحوار_المتمدن
#علي_سيف_الرعيني ليس معيبا أن يكون الماضي جزءا من حياتناو لاضير إن كان الماضي اساسا وقاعدة للانطلاق ومن لاماضي له لاحاضرله ولامستقبل ولكن التّراجع المخيف والكبوة أن يكون الماضي حياتنا كلها اي أن نعيش الماضي ونكتفي ..ونقف عنده بتفاصيل وقوانين وعلاقات واتفاق وجدل وخصومات وتكتلات وثقافات وقراءات ووو الخ..نريد أن نعيش حاضرنا بقوانين القرون الماضية ، ونريد أن نفسّر أحداث الماضي ، بقوانين الحاضر ، ونريد أن يكون الطّرف الآخر مجرم بأي شكل من الأشكال ، ونريد أن ننتصر مهما كان الثمن ، ويا ليت الصّراعات التي سنخوضها بخلفياتنا التّاريخية ستحرّر الأوطان أو ستبني لنا مجداً تفتخر به الأجيال في المستقبل ، أو ستعطينا قوّة نستطيع من خلالها أن نبسط نفوذنا على العالم أو نكون في مصافّ الدّول الكبرى على أقلّ تقديرجدل متواصل من يدخل فيه لا يخرج منه أبداً باحثون واكاديميون لا يقدمون لنا دراسات منهجية بل دراسات ممولة في توجه معين إما مع أو ضد ، وحوارات جانبية كثيرة تدور ، واعمال فنية ومسلسلات كل هذا يحدث لكي يزرعونا في الماضي ، ولكي نبتعد عما نعانيه من مشاكل كثيرة في الواقع ، فلو استبدلنا الجدل بين الشيعة والسنة عن أحداث كربلاء مثلاً بمناقشة مشكلة الفقر في الوطن العربي لوجدنا لتلك المشكلة آلاف الحلول ، ولو أننا حولنا المحاضرات التي تنتقد أو تؤيد الدولة العثمانية لدراسات تبحث في سبب تخلف البحث العلمي في دولنا الإسلامية ، لتمكنا من بناء جامعات ومدارس على اعلى مستوى .لكننا مصممون أن نبقى ضمن سجلاّت الزّمن الماضي ، وفي فهارسه وسطوره الباهتة ، نبحث عن الأخطاء أو نبحث عن الامجاد ، ولا ننظر لواقعنا المتدهور ولا نبحث عن الحلول المناسبة لمشاكلنا التي نعيشها ولا نواجه أعداءنا ، ولا نفكر في تنمية البشر ولا الحجر ، سخرنا كل وسائل التطور لتساعدنا في التنقيب في سجلات الزمن الماضي في حين أن اغلب دول العالم استخدمت نفس الوسائل لترتقي وتصنع لها مجداً تفتخر به ، بينما نحن صنعنا لأنفسنا مشاكل جديدة تضاف لمشاكلنا الحالية لا أدري متى سينتهي هذا الجدل ؟ومتى سنفيق من سكرة الماضي التي نعيشها ؟نريد أن نفسر كل شيء حصل في التاريخ ، ونريد أن نجد له حلول ، ونريد أن ننتصر بأثر رجعي على أعدائنا ، لكننا في الواقع نخسر حاضرنا ولا نستغل الفرص التي تتاح لنا لكي نتعلّم وننتج ونصنع ونزرع ونتطور .المؤسف أن الجدل الذي يحدث لا يستخدمه الأشخاص فقط في وسائل التّواصل الاجتماعي بل تستخدمه بعض الدّول لتبرّر وجودها وتقنع شعوبها أننا اعمق من غيرنا ولنا حضارة اقدم ونملك ثروة اكبر ونحن اقوى ونحن ارقى ونحن ونحن ونحن …نفتخر بالسّراب ، ونبني لا لكي نصنع تاريخاً بل لكي نتفاخر على بعضنا البعض ، ويعاير بعضنا بعضاً ، وفي العشر السّنوات الأخيرة أصبحنا نقتل بعضنا بعضاً للأسف .علينا أن نعود للواقع ونطرح مشاكلنا على الطاولة ، على الحكومات أن تنظر للتاريخ على أنّه مصدر للعبرة ، ومصدر للمعلومات لا أكثر ، وتنظر للواقع بشكل جاد تناقش مشاكله وتعالجها وتصنع تاريخ جديد يجعلنا على أقلّ تقدير نكسب احترام العالم ، وعلى الشّعوب أن تكون أكثر وعياً ولا تنساق خلف كلّ فكرة ، وتتبع كل حوار او جدل يثور ولا يولد سوى الدخان .على الشعوب أن تعرف أنّ الماضي انتهى وليس بمقدورنا التاثير بما مضى وأنّ ما يمكننا التأثير فيه هو الواقع ، وما يمكنُ أن تُبني فيه هو المستقبل .ليكون الماضي استلهام لمواقف عظيمة صنعت امجادا خالدة او عزيمة اقامت حضارات لتذليل صعوبات في واقعنا .نريدُ اللّح ......
#العودة
#للماضي
#لاتعني
#الإقامة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755886
#الحوار_المتمدن
#علي_سيف_الرعيني ليس معيبا أن يكون الماضي جزءا من حياتناو لاضير إن كان الماضي اساسا وقاعدة للانطلاق ومن لاماضي له لاحاضرله ولامستقبل ولكن التّراجع المخيف والكبوة أن يكون الماضي حياتنا كلها اي أن نعيش الماضي ونكتفي ..ونقف عنده بتفاصيل وقوانين وعلاقات واتفاق وجدل وخصومات وتكتلات وثقافات وقراءات ووو الخ..نريد أن نعيش حاضرنا بقوانين القرون الماضية ، ونريد أن نفسّر أحداث الماضي ، بقوانين الحاضر ، ونريد أن يكون الطّرف الآخر مجرم بأي شكل من الأشكال ، ونريد أن ننتصر مهما كان الثمن ، ويا ليت الصّراعات التي سنخوضها بخلفياتنا التّاريخية ستحرّر الأوطان أو ستبني لنا مجداً تفتخر به الأجيال في المستقبل ، أو ستعطينا قوّة نستطيع من خلالها أن نبسط نفوذنا على العالم أو نكون في مصافّ الدّول الكبرى على أقلّ تقديرجدل متواصل من يدخل فيه لا يخرج منه أبداً باحثون واكاديميون لا يقدمون لنا دراسات منهجية بل دراسات ممولة في توجه معين إما مع أو ضد ، وحوارات جانبية كثيرة تدور ، واعمال فنية ومسلسلات كل هذا يحدث لكي يزرعونا في الماضي ، ولكي نبتعد عما نعانيه من مشاكل كثيرة في الواقع ، فلو استبدلنا الجدل بين الشيعة والسنة عن أحداث كربلاء مثلاً بمناقشة مشكلة الفقر في الوطن العربي لوجدنا لتلك المشكلة آلاف الحلول ، ولو أننا حولنا المحاضرات التي تنتقد أو تؤيد الدولة العثمانية لدراسات تبحث في سبب تخلف البحث العلمي في دولنا الإسلامية ، لتمكنا من بناء جامعات ومدارس على اعلى مستوى .لكننا مصممون أن نبقى ضمن سجلاّت الزّمن الماضي ، وفي فهارسه وسطوره الباهتة ، نبحث عن الأخطاء أو نبحث عن الامجاد ، ولا ننظر لواقعنا المتدهور ولا نبحث عن الحلول المناسبة لمشاكلنا التي نعيشها ولا نواجه أعداءنا ، ولا نفكر في تنمية البشر ولا الحجر ، سخرنا كل وسائل التطور لتساعدنا في التنقيب في سجلات الزمن الماضي في حين أن اغلب دول العالم استخدمت نفس الوسائل لترتقي وتصنع لها مجداً تفتخر به ، بينما نحن صنعنا لأنفسنا مشاكل جديدة تضاف لمشاكلنا الحالية لا أدري متى سينتهي هذا الجدل ؟ومتى سنفيق من سكرة الماضي التي نعيشها ؟نريد أن نفسر كل شيء حصل في التاريخ ، ونريد أن نجد له حلول ، ونريد أن ننتصر بأثر رجعي على أعدائنا ، لكننا في الواقع نخسر حاضرنا ولا نستغل الفرص التي تتاح لنا لكي نتعلّم وننتج ونصنع ونزرع ونتطور .المؤسف أن الجدل الذي يحدث لا يستخدمه الأشخاص فقط في وسائل التّواصل الاجتماعي بل تستخدمه بعض الدّول لتبرّر وجودها وتقنع شعوبها أننا اعمق من غيرنا ولنا حضارة اقدم ونملك ثروة اكبر ونحن اقوى ونحن ارقى ونحن ونحن ونحن …نفتخر بالسّراب ، ونبني لا لكي نصنع تاريخاً بل لكي نتفاخر على بعضنا البعض ، ويعاير بعضنا بعضاً ، وفي العشر السّنوات الأخيرة أصبحنا نقتل بعضنا بعضاً للأسف .علينا أن نعود للواقع ونطرح مشاكلنا على الطاولة ، على الحكومات أن تنظر للتاريخ على أنّه مصدر للعبرة ، ومصدر للمعلومات لا أكثر ، وتنظر للواقع بشكل جاد تناقش مشاكله وتعالجها وتصنع تاريخ جديد يجعلنا على أقلّ تقدير نكسب احترام العالم ، وعلى الشّعوب أن تكون أكثر وعياً ولا تنساق خلف كلّ فكرة ، وتتبع كل حوار او جدل يثور ولا يولد سوى الدخان .على الشعوب أن تعرف أنّ الماضي انتهى وليس بمقدورنا التاثير بما مضى وأنّ ما يمكننا التأثير فيه هو الواقع ، وما يمكنُ أن تُبني فيه هو المستقبل .ليكون الماضي استلهام لمواقف عظيمة صنعت امجادا خالدة او عزيمة اقامت حضارات لتذليل صعوبات في واقعنا .نريدُ اللّح ......
#العودة
#للماضي
#لاتعني
#الإقامة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755886
الحوار المتمدن
علي سيف الرعيني - العودة للماضي لاتعني الإقامة فيه
بشير صقر : هل كان غزو الروس لأوكرانيا.. تعديلا للحاضر ..أم تصويبا للماضي..؟ وهل يبدو ذلك في الإمكان..؟
#الحوار_المتمدن
#بشير_صقر هل كان غزو الروس لأوكرانيا..تعديلا للحاضر ..أم تصويبا للماضي..؟وهل يبدو ذلك في الإمكان..؟!،،،،،،،،،ما الذى انتاب بوتين من نوازع .. تبريرا للغزو..؟وهل رأي نفسه في المرآة بقلادة القيصر..مهيمنا علي نصف قارة ( آسيا وأوربا )..؟أم متقلدا نياشين ستالين .. إبان دحر النازى..؟أم ممسكا مشرط الجراح لاستئصال ورم خبيثمن جسد مجاورعليل ..؟أم مرتديا روب الدفاع عن إنسانية الشعب الروسي وأحلامه المبددة والضائعة..؟،،،،،،،،،،،،،،،،،،وبوتين هنا ليس أكثر من التاريخ الروسى في لحظة تجمع بين القيصرية الروسية في عنفوانها وجموحها وشيخوختها ، والفتوة الاشتراكية في عنفوانها وهيمنتها وتحكمها، والتطلعات الشعبية الروسية في توهجها وإحباطها وجلدها.وبوتين الذي ترأّس دولة كبري نهضت بعد انهيار كامل دام عشر سنوات و استردت عافيتها في عشرين عاما أخرى مقترنة بمعاناة شعبية قاسية؛ واقتربت من وزنها الدولي القديم الذى سبق ووضعها في ندية كاملة مع قائدة الرأسمالية العالمية- الولايات المتحدة الأمريكية - من حيث الثقل السياسى والاستراتيجى - بل وبزتها من زاوية محببة للنفوس لدى كثير من شعوب العالم الفقيرة وهي التعاطف والدعم والمساندة دون مقابل وكونها لم تشن اعتداء علي أي من شعوب العالم أو تطلق رصاصة وإنما عضدت حركات التحرر الوطني. لم يكن بوتين اشتراكيا صميما – كما هو واضح من مساره عقب استقالته من جهاز المخابرات السوفيتية عام 1991 (K.G.B ) – والتحق بطاقم يلتسين (الرئيس الروسي) في فترة انهيار الدولة السوفيتية.. وهو ما اختصر عليه الطريق ليكون قرب دائرة الضوء وألمح من ناحية أخري إلي ذكائه العملي .وسار في التيار السائد آنذاك - في روسيا والعالم- .. وساهم في تحول الدولة الروسية إلي المسار الجديد.. الرأسمالي.. بل وأمعن قي ذلك بالمشاركة في طلب الانضمام لحلف الأطلنطي ( N.A.T.O ) .. ذلك الطلب الذى قوبل بالرفض من جانب الغرب والولايات المتحدة ؛ ربما للإبقاء علي هدف معروف يستأثر بسمعة العداء للغرب- حتي ولو لم تكن حقيقية - و حتى لو عدّل مساره القديم المعروف لوجهة مغايرة.ونعتقد أن بوتين قد أيقن أن العداء السياسي بين الدول إذا ما ظل زمنا طويلا مرتكزا علي عداء أيديولوجي تحول إلي ما يشبه العقدة النفسية ويكون أقرب إلي الأثار الجينية التي تنتقل بالوراثة من جيل لآخر. ذلك أن استمراراعتبار روسيا – حتي بعد تغيير نظامها السياسي – في عداد أعداء النظام الراأسمالي في الغرب يؤكد ذلك اليقين من ناحية.. أو ينقله إلي نوعية أخري من الصراع هي الصراعات القومية المتوطنة.. أو الصراعات الرأسمالية الممتزجة بالصراع القومي حتى ولو كان تجاور( تقارب) المتصارعين الجغرافي شرط لها. صحيح أن التنافس بين الوحوش الرأسمالية الضارية – كما حدث في الحرب العالمية – لا يقلل من مبررات الصراع وحدّته .. لكن شتان الفارق بين دولتين يدعو نظام إحداهما السياسي وممارساتها إلي القضاء علي الدولة الأخري التي تتعارض معها في نظامها السياسي ، وبين دولتين من نفس النظام متنافستين.عشرات الأحاسيس والمشاعر والتساؤلات قفزت إلي مخيلتنا إثرانطلاق القوات العسكرية الروسية مخترقة الحدود الأوكرانية صباح الرابع والعشرين من فبراير 2022 والتي كانت بالطبيعة ممتدة الأثر لكل ما تناولناه من وقائع وأحداث ومصطلحات تاريخية في السطور السابقة.لقد تناول كثير من الساسة والكتاب والمفكرين قضية الغزو الروسي لأوكرانيا وتراوحت أراؤهم بين تقديرات تتعل ......
#الروس
#لأوكرانيا..
#تعديلا
#للحاضر
#..أم
#تصويبا
#للماضي..؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756228
#الحوار_المتمدن
#بشير_صقر هل كان غزو الروس لأوكرانيا..تعديلا للحاضر ..أم تصويبا للماضي..؟وهل يبدو ذلك في الإمكان..؟!،،،،،،،،،ما الذى انتاب بوتين من نوازع .. تبريرا للغزو..؟وهل رأي نفسه في المرآة بقلادة القيصر..مهيمنا علي نصف قارة ( آسيا وأوربا )..؟أم متقلدا نياشين ستالين .. إبان دحر النازى..؟أم ممسكا مشرط الجراح لاستئصال ورم خبيثمن جسد مجاورعليل ..؟أم مرتديا روب الدفاع عن إنسانية الشعب الروسي وأحلامه المبددة والضائعة..؟،،،،،،،،،،،،،،،،،،وبوتين هنا ليس أكثر من التاريخ الروسى في لحظة تجمع بين القيصرية الروسية في عنفوانها وجموحها وشيخوختها ، والفتوة الاشتراكية في عنفوانها وهيمنتها وتحكمها، والتطلعات الشعبية الروسية في توهجها وإحباطها وجلدها.وبوتين الذي ترأّس دولة كبري نهضت بعد انهيار كامل دام عشر سنوات و استردت عافيتها في عشرين عاما أخرى مقترنة بمعاناة شعبية قاسية؛ واقتربت من وزنها الدولي القديم الذى سبق ووضعها في ندية كاملة مع قائدة الرأسمالية العالمية- الولايات المتحدة الأمريكية - من حيث الثقل السياسى والاستراتيجى - بل وبزتها من زاوية محببة للنفوس لدى كثير من شعوب العالم الفقيرة وهي التعاطف والدعم والمساندة دون مقابل وكونها لم تشن اعتداء علي أي من شعوب العالم أو تطلق رصاصة وإنما عضدت حركات التحرر الوطني. لم يكن بوتين اشتراكيا صميما – كما هو واضح من مساره عقب استقالته من جهاز المخابرات السوفيتية عام 1991 (K.G.B ) – والتحق بطاقم يلتسين (الرئيس الروسي) في فترة انهيار الدولة السوفيتية.. وهو ما اختصر عليه الطريق ليكون قرب دائرة الضوء وألمح من ناحية أخري إلي ذكائه العملي .وسار في التيار السائد آنذاك - في روسيا والعالم- .. وساهم في تحول الدولة الروسية إلي المسار الجديد.. الرأسمالي.. بل وأمعن قي ذلك بالمشاركة في طلب الانضمام لحلف الأطلنطي ( N.A.T.O ) .. ذلك الطلب الذى قوبل بالرفض من جانب الغرب والولايات المتحدة ؛ ربما للإبقاء علي هدف معروف يستأثر بسمعة العداء للغرب- حتي ولو لم تكن حقيقية - و حتى لو عدّل مساره القديم المعروف لوجهة مغايرة.ونعتقد أن بوتين قد أيقن أن العداء السياسي بين الدول إذا ما ظل زمنا طويلا مرتكزا علي عداء أيديولوجي تحول إلي ما يشبه العقدة النفسية ويكون أقرب إلي الأثار الجينية التي تنتقل بالوراثة من جيل لآخر. ذلك أن استمراراعتبار روسيا – حتي بعد تغيير نظامها السياسي – في عداد أعداء النظام الراأسمالي في الغرب يؤكد ذلك اليقين من ناحية.. أو ينقله إلي نوعية أخري من الصراع هي الصراعات القومية المتوطنة.. أو الصراعات الرأسمالية الممتزجة بالصراع القومي حتى ولو كان تجاور( تقارب) المتصارعين الجغرافي شرط لها. صحيح أن التنافس بين الوحوش الرأسمالية الضارية – كما حدث في الحرب العالمية – لا يقلل من مبررات الصراع وحدّته .. لكن شتان الفارق بين دولتين يدعو نظام إحداهما السياسي وممارساتها إلي القضاء علي الدولة الأخري التي تتعارض معها في نظامها السياسي ، وبين دولتين من نفس النظام متنافستين.عشرات الأحاسيس والمشاعر والتساؤلات قفزت إلي مخيلتنا إثرانطلاق القوات العسكرية الروسية مخترقة الحدود الأوكرانية صباح الرابع والعشرين من فبراير 2022 والتي كانت بالطبيعة ممتدة الأثر لكل ما تناولناه من وقائع وأحداث ومصطلحات تاريخية في السطور السابقة.لقد تناول كثير من الساسة والكتاب والمفكرين قضية الغزو الروسي لأوكرانيا وتراوحت أراؤهم بين تقديرات تتعل ......
#الروس
#لأوكرانيا..
#تعديلا
#للحاضر
#..أم
#تصويبا
#للماضي..؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756228
الحوار المتمدن
بشير صقر - هل كان غزو الروس لأوكرانيا.. تعديلا للحاضر ..أم تصويبا للماضي..؟ وهل يبدو ذلك في الإمكان..؟!