توني جرجس توفيق : اكواد المصدر ... source code
#الحوار_المتمدن
#توني_جرجس_توفيق Source code ..... اكواد المصدر اكواد المصدر هو لغة خاصة برمجية يتم وضعها بملف خاص . تترتب و تحدد برمجة ظهور كل البرامج في نوافذ براقة تظهر امامك بالنهاية . يتم كتابتها بلغة خاصة , تختلف بحسب درجة تعاملها مع الماكينة الحاسوبية في مستويات نطلق عليها متدرجات حماية shells . كل مستوي له لغته و برمجته , و مفاتيح خاصة لحسابات للولوج اليه , الي ان ينتهي الامر بدفق من بيانات مرتبه اكوادها اما نبضه او ظلمة . اما 1 او 0 . لتختبر اكواد المصدر عليك اولا ان تتعرف علي مخرجاتها الاخيرة البراقة ... تتعقب بمهارة كل ما يظهر امامك . عليك ان تراقب كل المتشابهات من النوافذ و تحدد الثوابت بينها , تعرف منطق تصميمها , تتابع كل القوائم , تختبر حركة كل عنصر باللعبة المبرمجة . ثم تبدء بلا شغف ان تراقب كل الاخطاء في البرنامج . او بطئ الحركة او عدم ظهور بعض الاوامر . تختبر اللعبة الي حد اليأس .... تطارد كل glitch . كل خطأ غير مقصود بالبرنامج . تطبق البرنامج علي اكثر من نظام تشغيل لتتاكد انها مناسبة للجميع . دورك هنا ليس كمستمتع او مجرد user . مستخدم , بل صائد لدقة البرامج و كفائتها . لذلك المتعة ليست مطلوبة . الصبر مهم . و القدرة الخلاقة فاعله و منتبهه . و الخطأ بملاحظاتك غير وارد . لن تنبهر بكل ما يدار امامك , فعينك تلتقط الخطأ , البطئ في استقبال الامر . او تكرار حدوثه . تلك الصورة التي يحدها حواف ملونه و ترغب ان تخترق ما هو خلفها من اوامر .... كل حركة و كل نافذه تترجم بوعيك الي امر مباشرة تعرف مكانه و ارتباطاته بملف الsource code . حينها تنفصل بوعيك الي متعدد . وعي يتعامل بما تراه وتعلم انه مجرد مظهر لتنفيذ الامر و وعي يتبع الاوامر و تكرارها بملف خفي لا يظهر لاي مستخدم . و وعي اخر يربط ذلك الملف مع لغة الماكينة الاولي و التي هي عبارة عن 0 , 1 . انتباه و غفله . عين تفتح و عين تغلق . نفس داخل و نفس خارج . بالنهاية هناك وعي اخر لك يدفق كل ذلك علي خادوم متطور يربط كل الحواسيب بعضها ببعض في شكل سحابة معلوماتية ترتبط بخوارزميات ثابتة . كل ما ورد ذكره لا ينطبق فقط في عالم الحاسوب فقط , في الحقيقة هو تبسيط لما يحدث كونيا ما عليك اذن هو اتباع ما ورد و ايجاد ترجمته حولك . الطبيعة هي شكل النوافذ النهائية التي امامك . عليك اختبارها باتقان مره بعد مره . عليك ان تخترق اكوادها بنفس الاسلوب . صناعة خيمياء الذهب لم تكن فقط لاتقان التحويل . بل لكسر ناموس تقليدي . لاختبار احد السطور بملف source code . عليك ان تعتاد الطبيعة و عينك علي التكرارت .... عينك علي الثوابت , عينك علي كل ما يكسر ذلك . اذا تكرر اي نموذج اجعله خوارزميه ثابته لمنطقك الي ان ينكسر من جديد . الصفر و الواحد هو النور و الظلمة . ثنوية و تناقض ما حولك . و هو كود رئيسي يقبع في اكثر اعماق كون المادة ظلمة . يحميه مستويات و لكل مستوي تردد . ربما يوما تستطيع ان تجد الطريق للولوج للسحابة الكلية . للوعي الاسمي . . T .#tony_GIRGIS ......
#اكواد
#المصدر
#source
#code
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734651
#الحوار_المتمدن
#توني_جرجس_توفيق Source code ..... اكواد المصدر اكواد المصدر هو لغة خاصة برمجية يتم وضعها بملف خاص . تترتب و تحدد برمجة ظهور كل البرامج في نوافذ براقة تظهر امامك بالنهاية . يتم كتابتها بلغة خاصة , تختلف بحسب درجة تعاملها مع الماكينة الحاسوبية في مستويات نطلق عليها متدرجات حماية shells . كل مستوي له لغته و برمجته , و مفاتيح خاصة لحسابات للولوج اليه , الي ان ينتهي الامر بدفق من بيانات مرتبه اكوادها اما نبضه او ظلمة . اما 1 او 0 . لتختبر اكواد المصدر عليك اولا ان تتعرف علي مخرجاتها الاخيرة البراقة ... تتعقب بمهارة كل ما يظهر امامك . عليك ان تراقب كل المتشابهات من النوافذ و تحدد الثوابت بينها , تعرف منطق تصميمها , تتابع كل القوائم , تختبر حركة كل عنصر باللعبة المبرمجة . ثم تبدء بلا شغف ان تراقب كل الاخطاء في البرنامج . او بطئ الحركة او عدم ظهور بعض الاوامر . تختبر اللعبة الي حد اليأس .... تطارد كل glitch . كل خطأ غير مقصود بالبرنامج . تطبق البرنامج علي اكثر من نظام تشغيل لتتاكد انها مناسبة للجميع . دورك هنا ليس كمستمتع او مجرد user . مستخدم , بل صائد لدقة البرامج و كفائتها . لذلك المتعة ليست مطلوبة . الصبر مهم . و القدرة الخلاقة فاعله و منتبهه . و الخطأ بملاحظاتك غير وارد . لن تنبهر بكل ما يدار امامك , فعينك تلتقط الخطأ , البطئ في استقبال الامر . او تكرار حدوثه . تلك الصورة التي يحدها حواف ملونه و ترغب ان تخترق ما هو خلفها من اوامر .... كل حركة و كل نافذه تترجم بوعيك الي امر مباشرة تعرف مكانه و ارتباطاته بملف الsource code . حينها تنفصل بوعيك الي متعدد . وعي يتعامل بما تراه وتعلم انه مجرد مظهر لتنفيذ الامر و وعي يتبع الاوامر و تكرارها بملف خفي لا يظهر لاي مستخدم . و وعي اخر يربط ذلك الملف مع لغة الماكينة الاولي و التي هي عبارة عن 0 , 1 . انتباه و غفله . عين تفتح و عين تغلق . نفس داخل و نفس خارج . بالنهاية هناك وعي اخر لك يدفق كل ذلك علي خادوم متطور يربط كل الحواسيب بعضها ببعض في شكل سحابة معلوماتية ترتبط بخوارزميات ثابتة . كل ما ورد ذكره لا ينطبق فقط في عالم الحاسوب فقط , في الحقيقة هو تبسيط لما يحدث كونيا ما عليك اذن هو اتباع ما ورد و ايجاد ترجمته حولك . الطبيعة هي شكل النوافذ النهائية التي امامك . عليك اختبارها باتقان مره بعد مره . عليك ان تخترق اكوادها بنفس الاسلوب . صناعة خيمياء الذهب لم تكن فقط لاتقان التحويل . بل لكسر ناموس تقليدي . لاختبار احد السطور بملف source code . عليك ان تعتاد الطبيعة و عينك علي التكرارت .... عينك علي الثوابت , عينك علي كل ما يكسر ذلك . اذا تكرر اي نموذج اجعله خوارزميه ثابته لمنطقك الي ان ينكسر من جديد . الصفر و الواحد هو النور و الظلمة . ثنوية و تناقض ما حولك . و هو كود رئيسي يقبع في اكثر اعماق كون المادة ظلمة . يحميه مستويات و لكل مستوي تردد . ربما يوما تستطيع ان تجد الطريق للولوج للسحابة الكلية . للوعي الاسمي . . T .#tony_GIRGIS ......
#اكواد
#المصدر
#source
#code
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734651
الحوار المتمدن
توني جرجس توفيق - اكواد المصدر ... source code
سامح عسكر : فضيلة الرجوع إلى المصدر وقراءة الكتب القديمة
#الحوار_المتمدن
#سامح_عسكر فَكّرت في أن الدعوة للثقافة والمعرفة ينبغي أن لا تعرف الوسطاء، فقلت أن فكرة الوسيط تعني الحاجز بين المرء ومعرفته..فلو أقدم كل مثقف على قراءة المصدر دون الشروح سوف يتسنى له بناءا معرفيا مختلفا عن ما يظنه شرحا علميا موثوقا.مشكلة مثقفينا – وأنا منهم – أننا نلجأ أحيانا لقراءة الشروح دون معاينة المصدر، فتتكون لدينا قناعات ليست لنا في الحقيقة بل هي مملوكة لشخص آخر، ومن ذلك يتبين أن قراءة الشروح دون مصادرها عمل تقليدي بالأساس لا يختلف عن من يصدق فتاوى الشيوخ دون بحث أو يقلد شيخا دون علم أو يتبع أحد الجماعات تبعية عمياء، وهذا يلزمه إعادة النظر في موقفنا من الكتب القديمة، فتلك الكتب هي النهر التي تتدفق منه معارفنا ، وهي الشاطئ التي ترسو إليه خلافاتنا في الغالب بدلالة احتجاج بعض المثقفين بهذه الكتب باعتبارها أم العلوم، وإذا فتشت وراء ذلك الاحتجاج تراه مبنيا على قراءة شروح وتحليلات فقط لا اطلاع على الكتب القديمة كما هو مفترض..إن السياق الذي تنبع منه الكتب القديمة هو مصنع ثقافتنا في الواقع، فهو التاريخ والزمان والمكان والأحداث واللغات التي صنعت تلك الهوية الراسخة فينا، ومن ثم صار فهم ذلك السياق بمعزل عن الوسطاء عملا ضروريا لفهم تلك الهوية وتطوراتها في التاريخ ومن ثم رؤية تمثلاتها في الواقع بوضوح، فكم من جماعة بنيت معارفها بناء على رؤية وسيط أقل اطلاعا منهم وأقل ذكاءا أيضا..فيصبحوا أسرى لتلك الرؤية الضيقة وهم يظنون أنهم ينهلون من المنبع مثلما يدعون.وشخصيا مررت بتلك التجربة فوجدت بعض الفوارق الكبرى والهامة بين المصدر وشروحاته، أو بين المصدر وملخصاته مع مصادر أخرى جامعة، مثلما قرأت كتاب "تاريخ المذاهب الإسلامية" للشيخ محمد أبو زهرة مثلا وجدته يتبنى وجهات نظر مختلفة عن التي رآها صاحب كتاب الفرق والملل والنحل، فقد أضاف من عندياته ملامح تنويرية وبحثية جيدة لم يهتم بطرح الفارق بينها وبين المصدر ، فيتوهم القارئ أن ذلك رأي المصدر لا رأي الشيخ..وهنا كنت أود الإشارة دائما لفضيلة الشيخ السيوطي ومن قبله ابن جرير الطبري على المعرفة والفكر الإسلامي بنقلهم للتاريخ دون تدخل منهم مع ذكر وتوضيح أن تلك المنقولات التاريخية ليست صادقة بالمطلق أو لا تشكل الحقيقة المطلقة التي يؤمن بها الشيخ.إنما لأمانتهم رفضوا تدوين مذاهبهم الفكرية كحَكَم ومهيمن على الرواية، وبالتأكيد رغم بعض الأضرار التي قد تنجم عن ذلك العمل في حال تقديس تلك الكتب منهم لكن ما فعلوه يساعد المثقفين على رؤية التاريخ بشكل أوضح فيما لو قرروا التدخل، لذا فضلت عند قراءة التاريخ وفهم الماضي أن لا ألجأ للشروح وكتب الفرق الحديثة بل استقراء ذلك من مصادرها الأم، مع الوضع في الاعتبار أن الكتب الحديثة لها مزايا معتبرة في التلخيص والإيجاز ووضع اليد على بعض زوايا النظر غير المعتادة والأروع في تلك الكتب الحديثة هي المعلومات التي تزخر بها من أثر التراكم المعرفي أو الحس الموسوعي للمؤلف.مع ذلك تكمن الفكرة المانعة لقراءة الكتب القديمة أو اللجوء للمصدر في الاعتقاد بوجوب حصر معارفها للمتخصصين، وبالطبع هؤلاء المتخصصون ينبغي لهم موافقة القائل ..فالذين يضعون شرط التخصص بالغالب يريدون من هم على رأيهم ليس إلا، ويتذرعون بمزاعم تعقيد وصعوبة فهم المصدر وأنه غير موجه للطالب العادي بل الذي يجتاز بعض الامتحانات أو يحصل على بعض الشهادات..وفي الأخير حتى لو حصلت على تلك المزايا وعبرت هذه الصعوبات لن يؤمنوا بتخصصك إذا عارضتهم، وهذا السلوك – غير العلمي – هو الذي يصنع الكهنوت بتصدير فكرة أن العلم مجرد ألغاز مبهمة ......
#فضيلة
#الرجوع
#المصدر
#وقراءة
#الكتب
#القديمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743233
#الحوار_المتمدن
#سامح_عسكر فَكّرت في أن الدعوة للثقافة والمعرفة ينبغي أن لا تعرف الوسطاء، فقلت أن فكرة الوسيط تعني الحاجز بين المرء ومعرفته..فلو أقدم كل مثقف على قراءة المصدر دون الشروح سوف يتسنى له بناءا معرفيا مختلفا عن ما يظنه شرحا علميا موثوقا.مشكلة مثقفينا – وأنا منهم – أننا نلجأ أحيانا لقراءة الشروح دون معاينة المصدر، فتتكون لدينا قناعات ليست لنا في الحقيقة بل هي مملوكة لشخص آخر، ومن ذلك يتبين أن قراءة الشروح دون مصادرها عمل تقليدي بالأساس لا يختلف عن من يصدق فتاوى الشيوخ دون بحث أو يقلد شيخا دون علم أو يتبع أحد الجماعات تبعية عمياء، وهذا يلزمه إعادة النظر في موقفنا من الكتب القديمة، فتلك الكتب هي النهر التي تتدفق منه معارفنا ، وهي الشاطئ التي ترسو إليه خلافاتنا في الغالب بدلالة احتجاج بعض المثقفين بهذه الكتب باعتبارها أم العلوم، وإذا فتشت وراء ذلك الاحتجاج تراه مبنيا على قراءة شروح وتحليلات فقط لا اطلاع على الكتب القديمة كما هو مفترض..إن السياق الذي تنبع منه الكتب القديمة هو مصنع ثقافتنا في الواقع، فهو التاريخ والزمان والمكان والأحداث واللغات التي صنعت تلك الهوية الراسخة فينا، ومن ثم صار فهم ذلك السياق بمعزل عن الوسطاء عملا ضروريا لفهم تلك الهوية وتطوراتها في التاريخ ومن ثم رؤية تمثلاتها في الواقع بوضوح، فكم من جماعة بنيت معارفها بناء على رؤية وسيط أقل اطلاعا منهم وأقل ذكاءا أيضا..فيصبحوا أسرى لتلك الرؤية الضيقة وهم يظنون أنهم ينهلون من المنبع مثلما يدعون.وشخصيا مررت بتلك التجربة فوجدت بعض الفوارق الكبرى والهامة بين المصدر وشروحاته، أو بين المصدر وملخصاته مع مصادر أخرى جامعة، مثلما قرأت كتاب "تاريخ المذاهب الإسلامية" للشيخ محمد أبو زهرة مثلا وجدته يتبنى وجهات نظر مختلفة عن التي رآها صاحب كتاب الفرق والملل والنحل، فقد أضاف من عندياته ملامح تنويرية وبحثية جيدة لم يهتم بطرح الفارق بينها وبين المصدر ، فيتوهم القارئ أن ذلك رأي المصدر لا رأي الشيخ..وهنا كنت أود الإشارة دائما لفضيلة الشيخ السيوطي ومن قبله ابن جرير الطبري على المعرفة والفكر الإسلامي بنقلهم للتاريخ دون تدخل منهم مع ذكر وتوضيح أن تلك المنقولات التاريخية ليست صادقة بالمطلق أو لا تشكل الحقيقة المطلقة التي يؤمن بها الشيخ.إنما لأمانتهم رفضوا تدوين مذاهبهم الفكرية كحَكَم ومهيمن على الرواية، وبالتأكيد رغم بعض الأضرار التي قد تنجم عن ذلك العمل في حال تقديس تلك الكتب منهم لكن ما فعلوه يساعد المثقفين على رؤية التاريخ بشكل أوضح فيما لو قرروا التدخل، لذا فضلت عند قراءة التاريخ وفهم الماضي أن لا ألجأ للشروح وكتب الفرق الحديثة بل استقراء ذلك من مصادرها الأم، مع الوضع في الاعتبار أن الكتب الحديثة لها مزايا معتبرة في التلخيص والإيجاز ووضع اليد على بعض زوايا النظر غير المعتادة والأروع في تلك الكتب الحديثة هي المعلومات التي تزخر بها من أثر التراكم المعرفي أو الحس الموسوعي للمؤلف.مع ذلك تكمن الفكرة المانعة لقراءة الكتب القديمة أو اللجوء للمصدر في الاعتقاد بوجوب حصر معارفها للمتخصصين، وبالطبع هؤلاء المتخصصون ينبغي لهم موافقة القائل ..فالذين يضعون شرط التخصص بالغالب يريدون من هم على رأيهم ليس إلا، ويتذرعون بمزاعم تعقيد وصعوبة فهم المصدر وأنه غير موجه للطالب العادي بل الذي يجتاز بعض الامتحانات أو يحصل على بعض الشهادات..وفي الأخير حتى لو حصلت على تلك المزايا وعبرت هذه الصعوبات لن يؤمنوا بتخصصك إذا عارضتهم، وهذا السلوك – غير العلمي – هو الذي يصنع الكهنوت بتصدير فكرة أن العلم مجرد ألغاز مبهمة ......
#فضيلة
#الرجوع
#المصدر
#وقراءة
#الكتب
#القديمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743233
الحوار المتمدن
سامح عسكر - فضيلة الرجوع إلى المصدر وقراءة الكتب القديمة
الحسن اعبا : العرف الامازيغي او المصدر الثاني للتشريع
#الحوار_المتمدن
#الحسن_اعبا العرف الامازيغي او المصدر الثاني للتشريع ..تازناخت ايت واوزگيت نمودجا..Azrf amaziv nvd asnti wis sin v tnbaT ayt wawzgit s tmatartبقلم الحسن اعبا العرف هو المصدر الثانى للقانونتعريف العرف: هو مجموعة من القواعد غير المكتوبة التى إتبعها الأفراد فى سلوكهم أجيالاً متعاقبة حتى نشأ الإعتقاد لديهم أن هذه القواعد أصبحت ملزمة وأن مخالفها سيتعرض لجزاء الجماعة.شروط العرف.1- العمومية: أى أن تكون القاعدة العرفية المتبعة تخص طائفة معينة أو حرفة معينة مثل الأطباء أو المحامين.2- عنصر الزمان القديم: أى لابد أن تكون فى إتبعتها أجيالاً متعاقبة أو مضى عليها فترة من الزمن.3- التواتر فى الإستخدام: أى إتبعها الأفراد بإطراد غير متقطع.4- الإعتقاد بالإلزام: أى نشأ الإعتقاد لدى العامة أن مخالفة هذه القواعد العرفية يترتب عليه جزاء معين فإذا تخلف عنصر الإعتقاد بالإلزام فإن هذه القاعدة تكون مجرد عادة معينة لدى الأفراد.5- عدم مخالفة النظام العام والآداب العامة: أى لا تخالف القواعد الأساسية العليا فى الدولة والناموس الطبيعى للأفراد.أنواع العرف:- توجد عدة تقسيمات للعرف كما يلى.....أولاً: تقسيم العرف من حيث النشاط الذى يحكمه:- وينقسم العرف الى عرف عام وعرف خاص والعرف العام هو ما ينشأ عن صنع السلطات العامة والمرافق العامة فى الدولة عندما تباشر وظائفها العامة مثل العرف الادارى. أما العرف الخاص فهو من صنع الافراد عندما ينشأ عن معاملاتهم فى المعيشة.ثانياً: تقسيم العرف من حيث نطاق تطبيقه:- وينقسم الى عرف شامل وعرف اقليمى, والعرف الشامل يحكم علاقات الافراد بغض النظر عن الاقليم او المهنة , اما العرف الاقليمى فهو خاص بالاقليم الذى طبق هذه القاعدة السلوكية او قد يكون العرف مهنياً مثل عرف الاطباء او المحامين.ثالثاً: تقسيم العرف من حيث مدى الإلزام:- وينقسم الى عرف آمر وعرف مكمل, فالعرف يكون آمر إذا كان متعلق بالنظام العام او الآداب العامة, ويكون العرف مكمل اذا كان غير متعلق بالنظام العام والآداب العامة وفى العرف الآمر لا يجوز للأفراد الاتفاق على ما يخالف أحكامه وفى العرف المكمل يجوز للأفراد الاتفاق على مخالفة أحكام القاعدة العرفية.رابعاً: تقسيم العرف من حيث إتصاله بالتشريع:- وينقسم الى عرف معاون للتشريع وعرف مخالف للتشريع وعرف مكمل للتشريع.....1- العرف المعاون للتشريع: وفيه للعرف دور بجوار القانون ( لا يقتصر العقد على إلزام المتعاقد بما ورد به ولكن يتناول أيضاً ما هو من مستلزماته وفقاً للقانون والعرف والعدالة )., فالعرف هنا دور فى تحديد ما هو من مستلزمات العقد.2- العرف المخالف للتشريع ( الفوائد التأخيرية تسرى من تاريخ المطالبة القضائية بها غن لم يحدد الاتفاق او العرف التجارى تاريخاً آخر لسريانها ) فهنا للعرف دور فى مخالفة ما اوجب القانون تحديده فان كان العرف يحدد ميعاد آخر لذلك فغن القاعدة العرفية هى التى تطبق.3- العرف المكمل: أى ان لاعرف الذى يكمل دور القاضى عندما يعرض عليه نزاع ولم يجد فى نصوص التشريع ما يسعفه لحل النزاع.أركان العرف:- للعرف ركنين1- الركن المادى: اى مجموعة متواترة من التصرفات او الافعال القادرة على تكوين روابط اجتماعية مصحوبة بجزاء وهذا الاعتبار ينبغى ان يكون بصفة مستمرة طوال آجيال متعاقبة بحيث يسودها الثبات والاستقرار ومثال ذلك ان العرف التجارى جرى على ان التوقيع على ظهر الشيك يعتبر تظهيراً ناقلاً للملكية.2- الركن الم ......
#العرف
#الامازيغي
#المصدر
#الثاني
#للتشريع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745709
#الحوار_المتمدن
#الحسن_اعبا العرف الامازيغي او المصدر الثاني للتشريع ..تازناخت ايت واوزگيت نمودجا..Azrf amaziv nvd asnti wis sin v tnbaT ayt wawzgit s tmatartبقلم الحسن اعبا العرف هو المصدر الثانى للقانونتعريف العرف: هو مجموعة من القواعد غير المكتوبة التى إتبعها الأفراد فى سلوكهم أجيالاً متعاقبة حتى نشأ الإعتقاد لديهم أن هذه القواعد أصبحت ملزمة وأن مخالفها سيتعرض لجزاء الجماعة.شروط العرف.1- العمومية: أى أن تكون القاعدة العرفية المتبعة تخص طائفة معينة أو حرفة معينة مثل الأطباء أو المحامين.2- عنصر الزمان القديم: أى لابد أن تكون فى إتبعتها أجيالاً متعاقبة أو مضى عليها فترة من الزمن.3- التواتر فى الإستخدام: أى إتبعها الأفراد بإطراد غير متقطع.4- الإعتقاد بالإلزام: أى نشأ الإعتقاد لدى العامة أن مخالفة هذه القواعد العرفية يترتب عليه جزاء معين فإذا تخلف عنصر الإعتقاد بالإلزام فإن هذه القاعدة تكون مجرد عادة معينة لدى الأفراد.5- عدم مخالفة النظام العام والآداب العامة: أى لا تخالف القواعد الأساسية العليا فى الدولة والناموس الطبيعى للأفراد.أنواع العرف:- توجد عدة تقسيمات للعرف كما يلى.....أولاً: تقسيم العرف من حيث النشاط الذى يحكمه:- وينقسم العرف الى عرف عام وعرف خاص والعرف العام هو ما ينشأ عن صنع السلطات العامة والمرافق العامة فى الدولة عندما تباشر وظائفها العامة مثل العرف الادارى. أما العرف الخاص فهو من صنع الافراد عندما ينشأ عن معاملاتهم فى المعيشة.ثانياً: تقسيم العرف من حيث نطاق تطبيقه:- وينقسم الى عرف شامل وعرف اقليمى, والعرف الشامل يحكم علاقات الافراد بغض النظر عن الاقليم او المهنة , اما العرف الاقليمى فهو خاص بالاقليم الذى طبق هذه القاعدة السلوكية او قد يكون العرف مهنياً مثل عرف الاطباء او المحامين.ثالثاً: تقسيم العرف من حيث مدى الإلزام:- وينقسم الى عرف آمر وعرف مكمل, فالعرف يكون آمر إذا كان متعلق بالنظام العام او الآداب العامة, ويكون العرف مكمل اذا كان غير متعلق بالنظام العام والآداب العامة وفى العرف الآمر لا يجوز للأفراد الاتفاق على ما يخالف أحكامه وفى العرف المكمل يجوز للأفراد الاتفاق على مخالفة أحكام القاعدة العرفية.رابعاً: تقسيم العرف من حيث إتصاله بالتشريع:- وينقسم الى عرف معاون للتشريع وعرف مخالف للتشريع وعرف مكمل للتشريع.....1- العرف المعاون للتشريع: وفيه للعرف دور بجوار القانون ( لا يقتصر العقد على إلزام المتعاقد بما ورد به ولكن يتناول أيضاً ما هو من مستلزماته وفقاً للقانون والعرف والعدالة )., فالعرف هنا دور فى تحديد ما هو من مستلزمات العقد.2- العرف المخالف للتشريع ( الفوائد التأخيرية تسرى من تاريخ المطالبة القضائية بها غن لم يحدد الاتفاق او العرف التجارى تاريخاً آخر لسريانها ) فهنا للعرف دور فى مخالفة ما اوجب القانون تحديده فان كان العرف يحدد ميعاد آخر لذلك فغن القاعدة العرفية هى التى تطبق.3- العرف المكمل: أى ان لاعرف الذى يكمل دور القاضى عندما يعرض عليه نزاع ولم يجد فى نصوص التشريع ما يسعفه لحل النزاع.أركان العرف:- للعرف ركنين1- الركن المادى: اى مجموعة متواترة من التصرفات او الافعال القادرة على تكوين روابط اجتماعية مصحوبة بجزاء وهذا الاعتبار ينبغى ان يكون بصفة مستمرة طوال آجيال متعاقبة بحيث يسودها الثبات والاستقرار ومثال ذلك ان العرف التجارى جرى على ان التوقيع على ظهر الشيك يعتبر تظهيراً ناقلاً للملكية.2- الركن الم ......
#العرف
#الامازيغي
#المصدر
#الثاني
#للتشريع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745709
الحوار المتمدن
الحسن اعبا - العرف الامازيغي او المصدر الثاني للتشريع
مديح الصادق : شيءٌ من اللغة العربية ح 42 إعمال المصدر .
#الحوار_المتمدن
#مديح_الصادق المقصود بعمل المصدر أنه يعمل عمل الفعل، أي يرفع فاعلاً وينصب مفعولاً به، نحو:(صوماً رمضانَ)، التقدير: (صمْ رمضانَ).(يُسعدُني نيلُكِ جائزةً في المهرجانِ)، التقدير: (يُسعدُني أنْ تنالي جائزةً في المهرجانِ)....................هناك موضعان لعمل المصدر عمل الفعل:أ- عندما ينوب المصدر مناب الفعل، نحو: (فهماً الدرسَ).لقد ناب المصدر (فَهماً) مناب الفعل (افهم)، وفيه ضمير مستتر فيمحل رفع، تقديره أنتَ، كما أنه نصب المفعول به (الدرسَ).ب- عندما يُقدَّر المصدر ب(أنْ والفعل) إذا قصد (المضي أو الاستقبال)، نحو: (سُررْنا بفهمِكَ الدرسَ أمسِ)، التقدير: (سُررْنا بأنْ فهمتَ الدرسَ أمسِ).(يَسرُّنا فهمُكَ الدرسَ غداً)، التقدير: (يَسرُّنا أنْ تفهمَ الدرسَ غداً).أو يُقدَّر المصدر ب(ما والفعل)، إذا قصد (الحال)، نحو:(يَسرُّنا فهمُكَ الدرسَ الآنَ)، التقدير: (يَسرُّنا ما تفهمُ الدرسَ الآنَ)....................ثلاثة أحوال لعمل المصدر المُقدَّر ب(أن والفعل، أو ما والفعل):أ- أن يكون مُضافاً، وهو أكثرمن المُنوَّن، نحو: (الرائعُ نيلُكَ الجائزةَ).ب- أن يكون مُنوَّناً، وهو أكثر من المُعرَّف ب(أل)، نحو:.{أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ يتيماً}لقد نصب المصدر المُنوَّن (إطعامٌ) مفعولاً به (يتيماً).من شواهد النحاة بيت للمرار بن منقذ:."بِضَرْبٍ بالسُّيُوف رُؤوسَ قومٍ... أَزَلنا هامَهُنَّ على المَقِيلِ"الشاهد فيه أن المصدر المُنوَّن (ضربٍ) عمل عمل فعله؛ فنصب مفعولاً به (رؤوسَ).ج- أن يكون مُعرَّفاً ب(أل)، وهو قليل، نحو: (عجبتُ مِن الضربِ زيداً)، وعلَّل النحاة ذلك بأنَّ التعريف بالألف واللام يُعوِّض عن التنوين.من شواهد سيبويه بيت لشاعر لم يذكر اسمه:"ضعيفُ النِّكايةِ أعداءَهُ... يَخالُ الفرارَ يُراخِي الأَجَلْ".الشاهد فيه أنَّ المصدر المُعرَّف بالألف واللام (النكاية) نصب مفعولاً به (أعداءَ).من شواهد سيبويه بيت لمالك بن زغبة الباهلي:."لَقَد عَلِمَتْ أولى المُغيرَةِ أَنَّني... كَررتُ فَلَم أَنكُل عَنِ الضَّربِ مَسمَعا"الشاهد فيه نصب المصدر المُعرَّف بالألف واللام (الضرب) مفعولاً به (مَسمعَا)...................إضافة المصدر:أ- يُضاف المصدر (للفاعل)؛ فيكون الأخير مجروراً بالإضافة، ثم ينصبُ المصدر مفعولاً به: (أحزنَنِي تركُ زيدٍ المحاضرةَ).ب- يُضاف المصدر (للمفعول به)؛ فيكون الأخير مجروراً بالإضافة، ثم يرفع المصدر فاعلاً: (حضَرْنا تكريمَ الفائزينَ المديرُ).من شواهد سيبويه بيت للفرزدق يصف ناقة:"تَنفِي يداها الْحَصَى فِي كلّ هاجرةٍ... نفيَ الدّراهيم تَنقادُ الصّياريف".الشاهد فيه إضافة المصدر (نفي) إلى مفعوله (الدراهيم)، ثم رفع فاعله (تَنقادُ).ج- يُضاف المصدر (للظرف)، ثم يرفع الفاعل، وينصب المفعول به: (احتفلنا بإعلانِ اليومِ هندٌ خطبتَها).........................إعراب المصدر المُضاف لفاعله:المصدر المُضاف لفاعله يُعرب فاعله مجروراً لفظاً مرفوعاً محلّاً.إعراب تابع المصدر المُضاف لفاعله:أ- الجرّ مراعاة للفظ: (سُررتُ بإنجازِ سعيدٍ المجتهدِ الواجبَ).ب- الرفع مراعاة للمحلّ: (سررتُ بإنجازِ سعيدٍ المجتهدُ الواجبَ).من شواهد النحاة بيت للبيد بن ربيعة العامري يصف حماراً وحشيّاً:"حَتى تَهَجَّرَ في الرَّواحِ وهَاجَها... طَلَبَ المُعَقَّبِ حَقَّهُ المَظْلُومُ".الشاهد فيه رفع التابع (المظلوم) وهو صفة الفاعل المضاف له المصدر (المُعقِّب ......
#شيءٌ
#اللغة
#العربية
#إعمال
#المصدر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762793
#الحوار_المتمدن
#مديح_الصادق المقصود بعمل المصدر أنه يعمل عمل الفعل، أي يرفع فاعلاً وينصب مفعولاً به، نحو:(صوماً رمضانَ)، التقدير: (صمْ رمضانَ).(يُسعدُني نيلُكِ جائزةً في المهرجانِ)، التقدير: (يُسعدُني أنْ تنالي جائزةً في المهرجانِ)....................هناك موضعان لعمل المصدر عمل الفعل:أ- عندما ينوب المصدر مناب الفعل، نحو: (فهماً الدرسَ).لقد ناب المصدر (فَهماً) مناب الفعل (افهم)، وفيه ضمير مستتر فيمحل رفع، تقديره أنتَ، كما أنه نصب المفعول به (الدرسَ).ب- عندما يُقدَّر المصدر ب(أنْ والفعل) إذا قصد (المضي أو الاستقبال)، نحو: (سُررْنا بفهمِكَ الدرسَ أمسِ)، التقدير: (سُررْنا بأنْ فهمتَ الدرسَ أمسِ).(يَسرُّنا فهمُكَ الدرسَ غداً)، التقدير: (يَسرُّنا أنْ تفهمَ الدرسَ غداً).أو يُقدَّر المصدر ب(ما والفعل)، إذا قصد (الحال)، نحو:(يَسرُّنا فهمُكَ الدرسَ الآنَ)، التقدير: (يَسرُّنا ما تفهمُ الدرسَ الآنَ)....................ثلاثة أحوال لعمل المصدر المُقدَّر ب(أن والفعل، أو ما والفعل):أ- أن يكون مُضافاً، وهو أكثرمن المُنوَّن، نحو: (الرائعُ نيلُكَ الجائزةَ).ب- أن يكون مُنوَّناً، وهو أكثر من المُعرَّف ب(أل)، نحو:.{أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ يتيماً}لقد نصب المصدر المُنوَّن (إطعامٌ) مفعولاً به (يتيماً).من شواهد النحاة بيت للمرار بن منقذ:."بِضَرْبٍ بالسُّيُوف رُؤوسَ قومٍ... أَزَلنا هامَهُنَّ على المَقِيلِ"الشاهد فيه أن المصدر المُنوَّن (ضربٍ) عمل عمل فعله؛ فنصب مفعولاً به (رؤوسَ).ج- أن يكون مُعرَّفاً ب(أل)، وهو قليل، نحو: (عجبتُ مِن الضربِ زيداً)، وعلَّل النحاة ذلك بأنَّ التعريف بالألف واللام يُعوِّض عن التنوين.من شواهد سيبويه بيت لشاعر لم يذكر اسمه:"ضعيفُ النِّكايةِ أعداءَهُ... يَخالُ الفرارَ يُراخِي الأَجَلْ".الشاهد فيه أنَّ المصدر المُعرَّف بالألف واللام (النكاية) نصب مفعولاً به (أعداءَ).من شواهد سيبويه بيت لمالك بن زغبة الباهلي:."لَقَد عَلِمَتْ أولى المُغيرَةِ أَنَّني... كَررتُ فَلَم أَنكُل عَنِ الضَّربِ مَسمَعا"الشاهد فيه نصب المصدر المُعرَّف بالألف واللام (الضرب) مفعولاً به (مَسمعَا)...................إضافة المصدر:أ- يُضاف المصدر (للفاعل)؛ فيكون الأخير مجروراً بالإضافة، ثم ينصبُ المصدر مفعولاً به: (أحزنَنِي تركُ زيدٍ المحاضرةَ).ب- يُضاف المصدر (للمفعول به)؛ فيكون الأخير مجروراً بالإضافة، ثم يرفع المصدر فاعلاً: (حضَرْنا تكريمَ الفائزينَ المديرُ).من شواهد سيبويه بيت للفرزدق يصف ناقة:"تَنفِي يداها الْحَصَى فِي كلّ هاجرةٍ... نفيَ الدّراهيم تَنقادُ الصّياريف".الشاهد فيه إضافة المصدر (نفي) إلى مفعوله (الدراهيم)، ثم رفع فاعله (تَنقادُ).ج- يُضاف المصدر (للظرف)، ثم يرفع الفاعل، وينصب المفعول به: (احتفلنا بإعلانِ اليومِ هندٌ خطبتَها).........................إعراب المصدر المُضاف لفاعله:المصدر المُضاف لفاعله يُعرب فاعله مجروراً لفظاً مرفوعاً محلّاً.إعراب تابع المصدر المُضاف لفاعله:أ- الجرّ مراعاة للفظ: (سُررتُ بإنجازِ سعيدٍ المجتهدِ الواجبَ).ب- الرفع مراعاة للمحلّ: (سررتُ بإنجازِ سعيدٍ المجتهدُ الواجبَ).من شواهد النحاة بيت للبيد بن ربيعة العامري يصف حماراً وحشيّاً:"حَتى تَهَجَّرَ في الرَّواحِ وهَاجَها... طَلَبَ المُعَقَّبِ حَقَّهُ المَظْلُومُ".الشاهد فيه رفع التابع (المظلوم) وهو صفة الفاعل المضاف له المصدر (المُعقِّب ......
#شيءٌ
#اللغة
#العربية
#إعمال
#المصدر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762793
الحوار المتمدن
مديح الصادق - شيءٌ من اللغة العربية ح 42 (إعمال المصدر).