محمود شاهين : نعم لوجود الإنسان غاية هي غاية الغايات كلها
#الحوار_المتمدن
#محمود_شاهين شاهينيات 1434يتساءل صديقي الأستاذ أحمد ماضي استاذ الفلسفة في الجامعة الأردنية ، على صفحته في الفيس بوك عن الغاية من وجود الانسان قائلا :"هل ثمة سر أو غاية لوجود الإنسان على وجه هذه البسيطة؟ لا أعتقد ذلك،لأن الإنسان وجد نفسه على هذه الكرة، ولا إرادة أو دور له في ذلك. وسيغادرها،إذا لم ينتحر، ولا رغبة له في ذلك.هذا،إذا أردنا أن نتناول هذا الموضوع، بواقعية، وجرأة"رأيت البوست في حوالي الخامسة صباحا ، وهو حدود الوقت الذي أحاول فيه أن ألجأ إلى السرير لأقرأ فيه إلى أن أنام ، هذا إذا نجحت في جلب النعاس إلى عيني .. لم يتح لي البوست أن أقرأ أو أنام ، فنهضت لأشغل الكومبيوتر وأرد على البوست . ومن عادة الأستاذ أحمد أن يطرح علينا أسئلة ببضعة أسطر محدودة وعلى المهتم مثلي أن يرد بأضعاف أسطر الأسئلة ، رغم الاختصار الذي ألجأ إليه كي لا أطيل .إن أول ما تبادر إلى ذهني هوتساؤلي عن الغاية من دراسة الفلسفة . فهل ندرس الفلسفة لنجتر ما قاله آلاف الفلاسفة الماديون والمثاليون أم لنتفلسف بدورنا ونجتهد لعلنا نضيف ولو لبنة إلى الفكر الفلسفي . وهل الفلسفة إما أن تكون مادية وإما أن تكون مثالية ، أليس هناك طريق ثالث لفلسفة تفيد من المادية والمثالية والعلوم ؟ هل ستظل عقولنا منغلقة على فلسفتين وما يتبعهما ويدور في فلكهما ، وليس هناك طريق ثالث للفسفة ؟ هل يعقل هذا ؟ليس لوجود الانسان غاية .. بل إن الوجود بحد ذاته عبثي ! هذا ما يقوله الفلاسفة الماديون وأتباعهم . يبني الانسان المدن ، ويصنع الطائرات والسفن ، ويشق الجسور ويبني السدود ، ويقيم حضارة ، لا لغاية بل من أجل العبث !! فهو ليس في حاجة إلى حضارة ! غريب وعجيب هذا المنطق ، فلماذا الحضارة إذن ، ليبقى الانسان على العيش في الكهوف ، وركوب البغال والحمير ، والحياة على ضوء السراج ، بل ولماذا تم خلقه ووجوده في الأساس إذا لم يكن لوجوده غاية ؟ لينتحر ، أو يموت ، وليذهب إلى الجحيم . هذا هو منطق الفلسفة المادية ! لكن لماذا يطالب بعض الفلاسفة الماديون بالحرية والعدالة والمساواة بين البشر إذا لم لم يكن لوجود الانسان غاية ؟ولماذا يرى انسان مثلي أن للوجود غاية، وأن لوجود االانسان غاية هي غاية الغايات كلها ، أن يكون فاعلا في عملية الخلق ذاتها وأن يقيم الحضارة الانسانية التي تتحقق فيه قيم الخير العدل والمحبة والجمال !لو أننا تأملنا كائنات الوجود لرأينا أن لكل موجود في الكون غاية، بدءا من الكون بشموسه وأقماره وكواكبه ونجومه ، مرورا بنباتاته وحيواناته وأنهاره وبحاره وجباله ،وأخيرا بإنسانه . لو كان الوجود عبثيا وبلا غاية لافتقر إلى النظام ،وافتقر إلى الجمال ، ودمر الكون والكائنات أو شوهت . ولما حرصت الوردة على أن تكون جميلة . ولما حرصت الشجرة على أن تمنحنا ثمارا ناضجة ، ولما حرص الانسان على ان يكون جميلا ، وأن يظهر بمظهر جميل.لماذا لا تنبت الشجرة زقوما أو سماً، ولماذا لا تريد الورود أن تكون بشعة . لماذا تحرص الكائنات كلها على الجمال ، ليبدو الجمال وكأنه غاية لكل الكائنات، وهو كذلك بالفعل ، لما يبعثه في نفوسنا من أمل بحياة أجمل ، وراحة نفس، ومتعة نظر، وحب للحياة والأمن والسلام والمحبة .. قد نتفق مع بعض العلماء حين يتنكرون لبعض حقائق العلوم لأنها تكاد تكون فوق مستوى العقل البشري ، فحين ثبت عبر الفيزياء الكوانتية أنه لا يمكن رؤية المرصود دون أن يكون هناك راصد له ، ,أن حالاته تتغيربنوع الراصد، استغرب آينشتاين الأمر قائلا : هل يعقل أن يكون القمر غير موجود طالما لم أنظر إليه ؟ والأمر نفسه كان مع قصة الإلكترون الذي يمكن أن ......
#لوجود
#الإنسان
#غاية
#غاية
#الغايات
#كلها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676771
#الحوار_المتمدن
#محمود_شاهين شاهينيات 1434يتساءل صديقي الأستاذ أحمد ماضي استاذ الفلسفة في الجامعة الأردنية ، على صفحته في الفيس بوك عن الغاية من وجود الانسان قائلا :"هل ثمة سر أو غاية لوجود الإنسان على وجه هذه البسيطة؟ لا أعتقد ذلك،لأن الإنسان وجد نفسه على هذه الكرة، ولا إرادة أو دور له في ذلك. وسيغادرها،إذا لم ينتحر، ولا رغبة له في ذلك.هذا،إذا أردنا أن نتناول هذا الموضوع، بواقعية، وجرأة"رأيت البوست في حوالي الخامسة صباحا ، وهو حدود الوقت الذي أحاول فيه أن ألجأ إلى السرير لأقرأ فيه إلى أن أنام ، هذا إذا نجحت في جلب النعاس إلى عيني .. لم يتح لي البوست أن أقرأ أو أنام ، فنهضت لأشغل الكومبيوتر وأرد على البوست . ومن عادة الأستاذ أحمد أن يطرح علينا أسئلة ببضعة أسطر محدودة وعلى المهتم مثلي أن يرد بأضعاف أسطر الأسئلة ، رغم الاختصار الذي ألجأ إليه كي لا أطيل .إن أول ما تبادر إلى ذهني هوتساؤلي عن الغاية من دراسة الفلسفة . فهل ندرس الفلسفة لنجتر ما قاله آلاف الفلاسفة الماديون والمثاليون أم لنتفلسف بدورنا ونجتهد لعلنا نضيف ولو لبنة إلى الفكر الفلسفي . وهل الفلسفة إما أن تكون مادية وإما أن تكون مثالية ، أليس هناك طريق ثالث لفلسفة تفيد من المادية والمثالية والعلوم ؟ هل ستظل عقولنا منغلقة على فلسفتين وما يتبعهما ويدور في فلكهما ، وليس هناك طريق ثالث للفسفة ؟ هل يعقل هذا ؟ليس لوجود الانسان غاية .. بل إن الوجود بحد ذاته عبثي ! هذا ما يقوله الفلاسفة الماديون وأتباعهم . يبني الانسان المدن ، ويصنع الطائرات والسفن ، ويشق الجسور ويبني السدود ، ويقيم حضارة ، لا لغاية بل من أجل العبث !! فهو ليس في حاجة إلى حضارة ! غريب وعجيب هذا المنطق ، فلماذا الحضارة إذن ، ليبقى الانسان على العيش في الكهوف ، وركوب البغال والحمير ، والحياة على ضوء السراج ، بل ولماذا تم خلقه ووجوده في الأساس إذا لم يكن لوجوده غاية ؟ لينتحر ، أو يموت ، وليذهب إلى الجحيم . هذا هو منطق الفلسفة المادية ! لكن لماذا يطالب بعض الفلاسفة الماديون بالحرية والعدالة والمساواة بين البشر إذا لم لم يكن لوجود الانسان غاية ؟ولماذا يرى انسان مثلي أن للوجود غاية، وأن لوجود االانسان غاية هي غاية الغايات كلها ، أن يكون فاعلا في عملية الخلق ذاتها وأن يقيم الحضارة الانسانية التي تتحقق فيه قيم الخير العدل والمحبة والجمال !لو أننا تأملنا كائنات الوجود لرأينا أن لكل موجود في الكون غاية، بدءا من الكون بشموسه وأقماره وكواكبه ونجومه ، مرورا بنباتاته وحيواناته وأنهاره وبحاره وجباله ،وأخيرا بإنسانه . لو كان الوجود عبثيا وبلا غاية لافتقر إلى النظام ،وافتقر إلى الجمال ، ودمر الكون والكائنات أو شوهت . ولما حرصت الوردة على أن تكون جميلة . ولما حرصت الشجرة على أن تمنحنا ثمارا ناضجة ، ولما حرص الانسان على ان يكون جميلا ، وأن يظهر بمظهر جميل.لماذا لا تنبت الشجرة زقوما أو سماً، ولماذا لا تريد الورود أن تكون بشعة . لماذا تحرص الكائنات كلها على الجمال ، ليبدو الجمال وكأنه غاية لكل الكائنات، وهو كذلك بالفعل ، لما يبعثه في نفوسنا من أمل بحياة أجمل ، وراحة نفس، ومتعة نظر، وحب للحياة والأمن والسلام والمحبة .. قد نتفق مع بعض العلماء حين يتنكرون لبعض حقائق العلوم لأنها تكاد تكون فوق مستوى العقل البشري ، فحين ثبت عبر الفيزياء الكوانتية أنه لا يمكن رؤية المرصود دون أن يكون هناك راصد له ، ,أن حالاته تتغيربنوع الراصد، استغرب آينشتاين الأمر قائلا : هل يعقل أن يكون القمر غير موجود طالما لم أنظر إليه ؟ والأمر نفسه كان مع قصة الإلكترون الذي يمكن أن ......
#لوجود
#الإنسان
#غاية
#غاية
#الغايات
#كلها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676771
الحوار المتمدن
محمود شاهين - نعم لوجود الإنسان غاية هي غاية الغايات كلها !
محمد عبو : الغايات الكبرى للتربية عند أوليفيي روبول
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبو يؤكد أوليفيي روبول في الفصل الخامس من كتابه" لغة التربية، تحليل الخطاب البيداغوجي" أنه لا يهدف إلى تحديد غاية التربية بقدر ما يهدف إلى التفكير في مفهوم الغاية في التربية، فيما تتضمنه وما تقصيه. فهل التربية غائية؟لكي يجيبنا روبول عن هذا السؤال، يطرح سؤالا آخر: هل من حق المدرس جعل تلاميذه يفلحون بستانه؟ الجواب لا،إلا إذا قام بذلك لغاية تربوية أي ليس من أجل فلح البستان، بل لتعليم التلاميذ وتثقيفهم، وهذا معناه أن النشاط التربوي يتحدد بمرماه الصريح أو الضمني، فالأدوات التربوية والمقررات والمختبرات تأخذ قيمتها وأهميتها في النشاط التربوي انطلاقا من مرماها، إذ لا يمكن القول أن غايات التربية لا شعورية، لأن هذا يناقض مفهوم الغاية ذاته باعتبارها ما ننوي فعله وما نقصد تحقيقه، وهكذا فإذا كانت أم تربي طفلتها لأجل مرمى لاشعوري، كالمحافظة عليها بجانبها، فإن هذه الغاية لا تتوفر على أية صفة تربوية وليس من اختصاص التربية.إن غايات التربية ليست شعورية ولا غير شعورية، إنها ضمنية، وهي غير متناسقة بل تبدو أحيانا متناقضة فيما بينها، فما الغاية من التربية إذن؟هل مرمى التربية هو تكوين الإنسان المتكامل أم الإنسان المتخصص الذي يجهل قيمة الرياصات والفنون؟هل غاية التربية هي الانفتاح الحر للفرد أم تحديد الدروس والبرامج الرئيسية للفرد؟إذا كان المربون غير واضحين خول الغايات التي يبتغونها، فالمؤسسات هي أيضا أقل وضوحا. تجيبنا بيداغوجيا الأهداف عن سؤال غاية التربية، بالاعتقاد الراسخ بأن دمج أهداف مجزأة يمكن من بناء أهداف نهائية مثلما نبني آلة، لذلك فهي لا تعترف بغايات اخرى سوى تلك المصرح بها من طرف المجتمع والسلطات، أي ما يمكن ملاحطته، وهناك بيداغوحيات ترى أنه لا ينبغي أن نفرض على الأطفال والمربين أنفسهم مرامي ليست هي مراميهم، فذاك يعني إدخالهم في مؤسسة لا يفهمونها لأنها بعيدة عنهم مما يعني ترويضهم بدل تربيتهم، وهو ما نجده لدى جون ديوي ووكارل روجيرز، وهو نفس الأمر عنذ روسو في "التربية السلبية" حيث يرى أنه لا يجب التضحية بالطفل من أجل مستقبل بعيد، بل يجب أن نترك الطفل ينضج في الطفل.ماذا عن الفشل في التربية؟تحمل كل مؤسسة الفشل في طياتها، فشل التلميذ، المربي، المدرسة... وهذا الفشل لا معنى له إلا في ارتباطمع غاية أو مرمى، فالفشل هو المرمى الذي لم يتوصل إليه، لذلك فإلغاء المرمى يعني إلغاء الفشل. فمن يتحمل مسؤولية هذا الفشل؟عند تقويم المتعلم باختبارات متعددة، تظهر نتائج موضوع التقويم التي تعتبر في حالة الرسوب علامة على فشل المتعلم الذي يتحمل وحده المسؤولية، فهذه النتائج ليست موضوع احتجاج أو نقد، في حين أن الذي ينبغي أن يكون هو تحمل المدرسة والمدرس والنظام الترلوي لمسؤولية هذا الفشل.باختصار شديد، فإن غاية التربية عند روبول هي تكوين الإنسان في الإنسان، فالإنسان لا يولد إنسانا، بل يصير إنسانا عن طريق التربية التي تجعل منه كائنا قادرا على أن يتواصل ويتحد مع الآثار والبشر، وتحقيق طبيعته في حضن ثقافة ينبغي أن تكون إنسانية حقا. المصادر والمراجع المعتمدة:أوليفي روبول، لغة التربية، تحليل الخطاب البيداغوجي، ترجمة عمر أوكان، أفريقيا النشر، ط، 2002. ص. ص. 175.189الخمار العلمي، أسس التربية والتعلم، الدار العالمية للكتاب، ط2002, ص.ص.65.66الخمار العلمي،مستقبل التربية والثقافة في المغرب، إديسيون بلوس، ط2015، ص. ص. 85.86 ......
#الغايات
#الكبرى
#للتربية
#أوليفيي
#روبول
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696956
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبو يؤكد أوليفيي روبول في الفصل الخامس من كتابه" لغة التربية، تحليل الخطاب البيداغوجي" أنه لا يهدف إلى تحديد غاية التربية بقدر ما يهدف إلى التفكير في مفهوم الغاية في التربية، فيما تتضمنه وما تقصيه. فهل التربية غائية؟لكي يجيبنا روبول عن هذا السؤال، يطرح سؤالا آخر: هل من حق المدرس جعل تلاميذه يفلحون بستانه؟ الجواب لا،إلا إذا قام بذلك لغاية تربوية أي ليس من أجل فلح البستان، بل لتعليم التلاميذ وتثقيفهم، وهذا معناه أن النشاط التربوي يتحدد بمرماه الصريح أو الضمني، فالأدوات التربوية والمقررات والمختبرات تأخذ قيمتها وأهميتها في النشاط التربوي انطلاقا من مرماها، إذ لا يمكن القول أن غايات التربية لا شعورية، لأن هذا يناقض مفهوم الغاية ذاته باعتبارها ما ننوي فعله وما نقصد تحقيقه، وهكذا فإذا كانت أم تربي طفلتها لأجل مرمى لاشعوري، كالمحافظة عليها بجانبها، فإن هذه الغاية لا تتوفر على أية صفة تربوية وليس من اختصاص التربية.إن غايات التربية ليست شعورية ولا غير شعورية، إنها ضمنية، وهي غير متناسقة بل تبدو أحيانا متناقضة فيما بينها، فما الغاية من التربية إذن؟هل مرمى التربية هو تكوين الإنسان المتكامل أم الإنسان المتخصص الذي يجهل قيمة الرياصات والفنون؟هل غاية التربية هي الانفتاح الحر للفرد أم تحديد الدروس والبرامج الرئيسية للفرد؟إذا كان المربون غير واضحين خول الغايات التي يبتغونها، فالمؤسسات هي أيضا أقل وضوحا. تجيبنا بيداغوجيا الأهداف عن سؤال غاية التربية، بالاعتقاد الراسخ بأن دمج أهداف مجزأة يمكن من بناء أهداف نهائية مثلما نبني آلة، لذلك فهي لا تعترف بغايات اخرى سوى تلك المصرح بها من طرف المجتمع والسلطات، أي ما يمكن ملاحطته، وهناك بيداغوحيات ترى أنه لا ينبغي أن نفرض على الأطفال والمربين أنفسهم مرامي ليست هي مراميهم، فذاك يعني إدخالهم في مؤسسة لا يفهمونها لأنها بعيدة عنهم مما يعني ترويضهم بدل تربيتهم، وهو ما نجده لدى جون ديوي ووكارل روجيرز، وهو نفس الأمر عنذ روسو في "التربية السلبية" حيث يرى أنه لا يجب التضحية بالطفل من أجل مستقبل بعيد، بل يجب أن نترك الطفل ينضج في الطفل.ماذا عن الفشل في التربية؟تحمل كل مؤسسة الفشل في طياتها، فشل التلميذ، المربي، المدرسة... وهذا الفشل لا معنى له إلا في ارتباطمع غاية أو مرمى، فالفشل هو المرمى الذي لم يتوصل إليه، لذلك فإلغاء المرمى يعني إلغاء الفشل. فمن يتحمل مسؤولية هذا الفشل؟عند تقويم المتعلم باختبارات متعددة، تظهر نتائج موضوع التقويم التي تعتبر في حالة الرسوب علامة على فشل المتعلم الذي يتحمل وحده المسؤولية، فهذه النتائج ليست موضوع احتجاج أو نقد، في حين أن الذي ينبغي أن يكون هو تحمل المدرسة والمدرس والنظام الترلوي لمسؤولية هذا الفشل.باختصار شديد، فإن غاية التربية عند روبول هي تكوين الإنسان في الإنسان، فالإنسان لا يولد إنسانا، بل يصير إنسانا عن طريق التربية التي تجعل منه كائنا قادرا على أن يتواصل ويتحد مع الآثار والبشر، وتحقيق طبيعته في حضن ثقافة ينبغي أن تكون إنسانية حقا. المصادر والمراجع المعتمدة:أوليفي روبول، لغة التربية، تحليل الخطاب البيداغوجي، ترجمة عمر أوكان، أفريقيا النشر، ط، 2002. ص. ص. 175.189الخمار العلمي، أسس التربية والتعلم، الدار العالمية للكتاب، ط2002, ص.ص.65.66الخمار العلمي،مستقبل التربية والثقافة في المغرب، إديسيون بلوس، ط2015، ص. ص. 85.86 ......
#الغايات
#الكبرى
#للتربية
#أوليفيي
#روبول
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696956
الحوار المتمدن
محمد عبو - الغايات الكبرى للتربية عند أوليفيي روبول