شاكر كريم القيسي : رمضان شهر التكافل والتراحم...
#الحوار_المتمدن
#شاكر_كريم_القيسي لقد خص الله تعالى شهر رمضان بقوله:( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُون) البقرة : 183. وبإنزال القرآن الكريم فيه، حيث قال تعالى: (شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَىٰ-;- وَالْفُرْقَان) البقرة :185.ويحل علينا شهر رمضان المبارك الذي أوله رحمة وأوسطه مغفرة وآخره عتق من النار هذا العام وقد تم تعليق صلاة الجمعة والجماعة وأغلقت دور العبادة وخلو المساجد والمراقد والحسينيات والكنائس من الزائرين والمصلين وفرض حظر التجوال حفاظا على المجتمع من تداعيات الفيروس كاجراء وقائي. يجب علينا كعراقيين مسلمين أن نستشعر عظمة هذا الشهر الكريم من خلال استشعارنا لعظمة الخالق سبحانه وتعالى والخوف منه وأن نستشعر كذلك خطورة هذا الوباء لمساعدة بعضنا البعض الاخر بعد ان عجزت الحكومة من تقديم ما يحتاجه المواطن المسكين لمتطلبات المعيشة نتيجة البقاء في مساكنهم لاكثر من شهر لابطاء انتشار جائحة كورونا هذا الفيروس القاتل. كما أن الله جل ثناؤه شرع هذا الصوم لغاية نبيلة , وهى الرحمة والتراحم بين الناس . فإن وجدان الصائمون فى رمضان هو التيقظ نحو الخير , والعطف والمشاركة للآخرين فيما يشعرون من الآلم , والحس المرهف لهم فى رمضان مما يجعلهم أكثر إستعداداً للخير , وأكثر بعداً عن الشر للمشاركة فى حمل تكاليفه فيرحمون غيرهم تطبيقاً لقوله صلى الله عليه واله وصحبه وسلم "الراحمون يرحمهم الرحمن " وأصحاب المال و السلطة والجاه المصطنع بددوا ثروات البلاد والعباد طيلة 17 عاما ليعيدوا من جديد بالاستئثار بالسلطة والمال يتناحرون ويتبادلون الاتهامات من اجل مصالحهم الشخصية والحزبية مسؤولون يزدادون ثراءً وفقراء يتضورون جوعًا في حين كان يتوجب علينا قد هيأنا أنفسنا لاستقباله بخشوع وعبادة خالصة لله تعالى وليس لأشخاص وأحزاب وكتل تتبرقع باسم الإسلام زورا وبهتان سيما وان العراق لايحتمل اليوم فسادا ونزاعات .ان لشهر رمضان مكانة خاصة في تراث وتاريخ المسلمين ففيه بدا الوحي واول ما انزل من القران الكريم على النبي (ص) كان في ليلة القدر من هذا الشهر الفضيل. ان وما يقوم به البعض من أعمال لم تقتصر على خلق عداوات فيما بين أبناء الشعب الواحد وإيغال الصدور بالحقد والغل ضد من نختلف معه فكراً وسياسة ومذهباً وإنما وصلت درجة العداوة التي نكنها لبعضنا حد قتل الأنفس البريئة وإراقة الدم الحرام وسفكه في كل مكان يوميا وكأن من يقومون بهذا العمل الشنيع يتقربون به إلى الله ليمنحهم مقابله الحسنات ويدخلهم الجنة.. وقد ربما يعتقد من يقوم بمثل هذا الفعل المحرم شرعا والمجرم قانوناً وعرفاً أنه فعلاً يعبد الله بدماء الأبرياء نتيجة للتعبئة الخاطئة التي يتلقاها من أطراف محسوبين على الدين هدفهم العمل على تفرقة البلاد وزعزعة أمنها واستقرارها بفتاواهم التي يكيّفون لها النصوص الدينية بحسب أهوائهم لتكون معبّرة عن توجاهتهم الخاطئة وهي أطراف تجرد فكرها من كل القيم الدينية والأخلاقية والإنسانية وأن نجعل من شهر رمضان المبارك محطة لمراجعة أنفسنا وتغيير ما بداخلها من أحقاد وعداوات وبغضاء بل وتطهيرها مما علق فيها من أدران ليحل محلها المحبة والتسامح والصفح لأن مساحة العراق أكبر بكثير من مساحة الخلافات التي تكاد تعصف بالأخضر واليابس حيث جعلنا منها هي كل الوطن وكل الشعب ولهذا , ينبغى أن نجعل من شهر ......
#رمضان
#التكافل
#والتراحم...
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674093
#الحوار_المتمدن
#شاكر_كريم_القيسي لقد خص الله تعالى شهر رمضان بقوله:( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُون) البقرة : 183. وبإنزال القرآن الكريم فيه، حيث قال تعالى: (شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَىٰ-;- وَالْفُرْقَان) البقرة :185.ويحل علينا شهر رمضان المبارك الذي أوله رحمة وأوسطه مغفرة وآخره عتق من النار هذا العام وقد تم تعليق صلاة الجمعة والجماعة وأغلقت دور العبادة وخلو المساجد والمراقد والحسينيات والكنائس من الزائرين والمصلين وفرض حظر التجوال حفاظا على المجتمع من تداعيات الفيروس كاجراء وقائي. يجب علينا كعراقيين مسلمين أن نستشعر عظمة هذا الشهر الكريم من خلال استشعارنا لعظمة الخالق سبحانه وتعالى والخوف منه وأن نستشعر كذلك خطورة هذا الوباء لمساعدة بعضنا البعض الاخر بعد ان عجزت الحكومة من تقديم ما يحتاجه المواطن المسكين لمتطلبات المعيشة نتيجة البقاء في مساكنهم لاكثر من شهر لابطاء انتشار جائحة كورونا هذا الفيروس القاتل. كما أن الله جل ثناؤه شرع هذا الصوم لغاية نبيلة , وهى الرحمة والتراحم بين الناس . فإن وجدان الصائمون فى رمضان هو التيقظ نحو الخير , والعطف والمشاركة للآخرين فيما يشعرون من الآلم , والحس المرهف لهم فى رمضان مما يجعلهم أكثر إستعداداً للخير , وأكثر بعداً عن الشر للمشاركة فى حمل تكاليفه فيرحمون غيرهم تطبيقاً لقوله صلى الله عليه واله وصحبه وسلم "الراحمون يرحمهم الرحمن " وأصحاب المال و السلطة والجاه المصطنع بددوا ثروات البلاد والعباد طيلة 17 عاما ليعيدوا من جديد بالاستئثار بالسلطة والمال يتناحرون ويتبادلون الاتهامات من اجل مصالحهم الشخصية والحزبية مسؤولون يزدادون ثراءً وفقراء يتضورون جوعًا في حين كان يتوجب علينا قد هيأنا أنفسنا لاستقباله بخشوع وعبادة خالصة لله تعالى وليس لأشخاص وأحزاب وكتل تتبرقع باسم الإسلام زورا وبهتان سيما وان العراق لايحتمل اليوم فسادا ونزاعات .ان لشهر رمضان مكانة خاصة في تراث وتاريخ المسلمين ففيه بدا الوحي واول ما انزل من القران الكريم على النبي (ص) كان في ليلة القدر من هذا الشهر الفضيل. ان وما يقوم به البعض من أعمال لم تقتصر على خلق عداوات فيما بين أبناء الشعب الواحد وإيغال الصدور بالحقد والغل ضد من نختلف معه فكراً وسياسة ومذهباً وإنما وصلت درجة العداوة التي نكنها لبعضنا حد قتل الأنفس البريئة وإراقة الدم الحرام وسفكه في كل مكان يوميا وكأن من يقومون بهذا العمل الشنيع يتقربون به إلى الله ليمنحهم مقابله الحسنات ويدخلهم الجنة.. وقد ربما يعتقد من يقوم بمثل هذا الفعل المحرم شرعا والمجرم قانوناً وعرفاً أنه فعلاً يعبد الله بدماء الأبرياء نتيجة للتعبئة الخاطئة التي يتلقاها من أطراف محسوبين على الدين هدفهم العمل على تفرقة البلاد وزعزعة أمنها واستقرارها بفتاواهم التي يكيّفون لها النصوص الدينية بحسب أهوائهم لتكون معبّرة عن توجاهتهم الخاطئة وهي أطراف تجرد فكرها من كل القيم الدينية والأخلاقية والإنسانية وأن نجعل من شهر رمضان المبارك محطة لمراجعة أنفسنا وتغيير ما بداخلها من أحقاد وعداوات وبغضاء بل وتطهيرها مما علق فيها من أدران ليحل محلها المحبة والتسامح والصفح لأن مساحة العراق أكبر بكثير من مساحة الخلافات التي تكاد تعصف بالأخضر واليابس حيث جعلنا منها هي كل الوطن وكل الشعب ولهذا , ينبغى أن نجعل من شهر ......
#رمضان
#التكافل
#والتراحم...
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674093
الحوار المتمدن
شاكر كريم القيسي - رمضان شهر التكافل والتراحم...
سري القدوة : أهمية التكافل الاجتماعي في زمن كورونا
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة إننا نشعر بالألم بسبب دخول شهر رمضان الكريم في ظل الظروف الاستثنائية التي تفرضها أزمة كورونا وفي ظل ظروف لا تتاح لنا فيها فرصة صلاة الجماعة وأداء التراويح والقيام في بيوت الله بسبب الإجراءات الاحترازية للمحافظة على أرواح الناس وصحتهم في مواجهة جائحة فيروس كورونا المستجد ومع حلول شهر رمضان المبارك يقف العالم الإسلامي أمام مفارقة صنعتها جائحة فيروس كورونا في توقيت صعب فقد فرضت الأزمة التباعد في الشهر الذي يكاد فيه التواصل والتقارب أن يكون من العبادات فالشهر الفضيل معروف أنه شهر التزاور الأسري والتجمع والتدبر في أمور الدين والعمل الخيري والصلاة إلا أن 1.8 مليار مسلم لا يمارسون خلال الشهر الفضيل ما كانوا يمارسونه سابقا ولم يشهدوا مثله من قبل في ضوء إغلاق المساجد وحظر التجول المفروض بسبب كورونا ومنع صلاة الجماعة حول العالم الإسلامي.هذا العام لا يشبه الاعوام السابقة فمؤلم ما نعيشه ونشاهده من وقائع مختلفة أدت إلى خلق هذا التباعد المجتمعي وأضفت ملامح الوباء على العالم بأسره هاهو شهر رمضان الفضيل يحل علينا لكنه رمضان آخر غير كل الذين سبقوه في تاريخ البشرية المعاصر فلا أسواق مزدحمة ولا معالم للبهجة ولا مساجد تكتظ بالمصلين التي تعد المعلم الروحاني الأبرز للشهر الفضيل ولا موائد للرحمن تعكس نموذج التكافل الإنساني لقد غير كورونا كل شيء وجاء ليلقي بظلال الكئيبة على شهر كان يعمره البهجة والتعبد والتكافل الاجتماعي والإنساني.وتأتي معظم تلك الإجراءات المعطلة لأنشطة رمضان الدينية استجابة لتوصيات منظمة الصحة العالمية التي حثت الدول الإسلامية على إعادة النظر بجدية في أي احتفالات دينية جماعية بهدف الحد من تفشي وباء كورونا وبكل المقاييس فان الجانب الروحي والديني ليس هو المتأثر الوحيد بكورونا فتأثرت مجمل الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية وكان لإجراءات مواجهة تفشي الوباء تأثيرا واضحا على مجمل الحياة البشرية ولكن خلال شهر رمضان كانت السمة الأساسية دوما وفي معظم البلدان هي التجمعات العائلية على ولائم الإفطار وتبادل الدعوات من قبل كل العائلات عبر امتداداتها الكبيرة وهو ما يبدو غير حاصل هذا العام أما موائد الرحمن وحيث كان الفقراء وعابرو السبيل يتجمعون لتناول الإفطار مجانا على نفقة اهل الخير فقد منعت أيضا.وهنا تبرز أهمية التكافل الاجتماعي في شهر رمضان الكريم لان التكافل الاجتماعي هو سمة من سمات المجتمع القوي والمتماسك والذي يترجم بقيام المقتدرين مالياً بتقديم يد العون والمساعدة للضعفاء من الفقراء والأيتام والمرضى وشهر رمضان هو الفرصة الإلهية لتقوية الروابط الاجتماعية فالشهر الكريم هو التحدي الأكبر للإرادة البشريّة في الصّيام والقيام وعمل الخير فكيف يكون الخير والبر ليس بأَن تولوا وجوهكم قبل المشرق والمغرب بل هو بذل المال ممن آتاه الله مالا لمن لا مال له وتلك وصية الخالق عز وجل.ان تلك الأيادي البيضاء التي تمد يدها لفعل الخير في ظل هذا الركود المجتمعي من اجل دعم الفقراء وتوصيل ما يمكن لخلق التكافل الاجتماعي هو واجب على كل مسلم في هذا الشهر الفضيل وخاصة في ظل وجود التباعد الاجتماعي فلا بد من مضاعفة عمل التكافل الاجتماعي والاهتمام بالآخرين ودعمهم وتعزيز صمودهم ومد يد العون للجميع من اجل تحدى هذا الوباء القاهر.سفير النوايا الحسنة في فلسطينرئيس تحرير جريدة الصباح الفلسطينية ......
#أهمية
#التكافل
#الاجتماعي
#كورونا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675083
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة إننا نشعر بالألم بسبب دخول شهر رمضان الكريم في ظل الظروف الاستثنائية التي تفرضها أزمة كورونا وفي ظل ظروف لا تتاح لنا فيها فرصة صلاة الجماعة وأداء التراويح والقيام في بيوت الله بسبب الإجراءات الاحترازية للمحافظة على أرواح الناس وصحتهم في مواجهة جائحة فيروس كورونا المستجد ومع حلول شهر رمضان المبارك يقف العالم الإسلامي أمام مفارقة صنعتها جائحة فيروس كورونا في توقيت صعب فقد فرضت الأزمة التباعد في الشهر الذي يكاد فيه التواصل والتقارب أن يكون من العبادات فالشهر الفضيل معروف أنه شهر التزاور الأسري والتجمع والتدبر في أمور الدين والعمل الخيري والصلاة إلا أن 1.8 مليار مسلم لا يمارسون خلال الشهر الفضيل ما كانوا يمارسونه سابقا ولم يشهدوا مثله من قبل في ضوء إغلاق المساجد وحظر التجول المفروض بسبب كورونا ومنع صلاة الجماعة حول العالم الإسلامي.هذا العام لا يشبه الاعوام السابقة فمؤلم ما نعيشه ونشاهده من وقائع مختلفة أدت إلى خلق هذا التباعد المجتمعي وأضفت ملامح الوباء على العالم بأسره هاهو شهر رمضان الفضيل يحل علينا لكنه رمضان آخر غير كل الذين سبقوه في تاريخ البشرية المعاصر فلا أسواق مزدحمة ولا معالم للبهجة ولا مساجد تكتظ بالمصلين التي تعد المعلم الروحاني الأبرز للشهر الفضيل ولا موائد للرحمن تعكس نموذج التكافل الإنساني لقد غير كورونا كل شيء وجاء ليلقي بظلال الكئيبة على شهر كان يعمره البهجة والتعبد والتكافل الاجتماعي والإنساني.وتأتي معظم تلك الإجراءات المعطلة لأنشطة رمضان الدينية استجابة لتوصيات منظمة الصحة العالمية التي حثت الدول الإسلامية على إعادة النظر بجدية في أي احتفالات دينية جماعية بهدف الحد من تفشي وباء كورونا وبكل المقاييس فان الجانب الروحي والديني ليس هو المتأثر الوحيد بكورونا فتأثرت مجمل الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية وكان لإجراءات مواجهة تفشي الوباء تأثيرا واضحا على مجمل الحياة البشرية ولكن خلال شهر رمضان كانت السمة الأساسية دوما وفي معظم البلدان هي التجمعات العائلية على ولائم الإفطار وتبادل الدعوات من قبل كل العائلات عبر امتداداتها الكبيرة وهو ما يبدو غير حاصل هذا العام أما موائد الرحمن وحيث كان الفقراء وعابرو السبيل يتجمعون لتناول الإفطار مجانا على نفقة اهل الخير فقد منعت أيضا.وهنا تبرز أهمية التكافل الاجتماعي في شهر رمضان الكريم لان التكافل الاجتماعي هو سمة من سمات المجتمع القوي والمتماسك والذي يترجم بقيام المقتدرين مالياً بتقديم يد العون والمساعدة للضعفاء من الفقراء والأيتام والمرضى وشهر رمضان هو الفرصة الإلهية لتقوية الروابط الاجتماعية فالشهر الكريم هو التحدي الأكبر للإرادة البشريّة في الصّيام والقيام وعمل الخير فكيف يكون الخير والبر ليس بأَن تولوا وجوهكم قبل المشرق والمغرب بل هو بذل المال ممن آتاه الله مالا لمن لا مال له وتلك وصية الخالق عز وجل.ان تلك الأيادي البيضاء التي تمد يدها لفعل الخير في ظل هذا الركود المجتمعي من اجل دعم الفقراء وتوصيل ما يمكن لخلق التكافل الاجتماعي هو واجب على كل مسلم في هذا الشهر الفضيل وخاصة في ظل وجود التباعد الاجتماعي فلا بد من مضاعفة عمل التكافل الاجتماعي والاهتمام بالآخرين ودعمهم وتعزيز صمودهم ومد يد العون للجميع من اجل تحدى هذا الوباء القاهر.سفير النوايا الحسنة في فلسطينرئيس تحرير جريدة الصباح الفلسطينية ......
#أهمية
#التكافل
#الاجتماعي
#كورونا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675083
الحوار المتمدن
سري القدوة - أهمية التكافل الاجتماعي في زمن كورونا
محمود الشيخ : نحو تأسيس هيئة التكافل الاجتماعي والدعم الشعبي
#الحوار_المتمدن
#محمود_الشيخ اتشير كل الدلائل ان دورة كورونا مدتها طويله خاصة أن الاستهتار سيؤدي الى استمرار نشاطها وبقوه كما حصل في ايطاليا واسبانيا وامريكا وحتى في الاردن ثم عادت الى الصين رغم اجراءاتها الحازمة الا انها عادت ، مما يعني زيادة التدهور الاقتصادي وخراب البيوت بزيادة نسبة الفقراء والمعوزين ، وانضمام عائلات جديده (دمرتهم) من المعوزين بسبب عدم تعطل ابناؤها واستمرار عملهم حتى بدأت حالة الطوارىء ، تعطلت اعمالهم وتوقفت المشاغل والورش التي يعملون فيها وهي بالمئات مما يعني زيادة نسبة البطالة وزيادة عدد العائلات التى انضمت الى العائلات المعوزة او العائلات التى تقع تحت خط الفقر ، والمعروف ان خط الفقر من يتقاضى اقل من اجرة الحد الادنى وهو ١٤٥٠ شيكل فماذا اذا كانوا لا يتقاضون هذا المبلغ ما يطلق على هؤلاء فقراء ، وعندما قررت الحكومه انشاء صندوق وقفة عز الذى جمع فقط ٥٧ مليون شيكل ( لو وقفنا امام المساجد لجمعنا اكثر من هذا المبلغ ) وهذا مبلغ من المعيب ان نقول بان الحكومه تمكنت جمع مبالغ لوقفة عز فوقفة عز ليست هكذا تكون بل عندما تطلب الحكومه من الشركات التى حققت ارباحا خياليه طوال ٢٥ عاما من عمر السلطه تطالبهم بدفع ربح عاما من اعوام عملهم في البلاد هكذا يكون وقفة عز قد جمع عشرات الملايين بل مئات الملايين من االدولارات وليس ٥٧ مليون شيكل وبهذا المبلغ لا تكون هناك وقفة عز بل عيبا فيها . ولان الفقراء هم اصحاب الوطن وحاملي همه على اكتافهم ولولاهم ولولا نضالاتهم لما بقيت القضية الفلسطينية حية حتى اليوم ولأنهم دائما وابدا وقودا للثورة والنضال وجب علينا استمرار دعمهم والوقوف معهم لاستمرار صمودهم وحتى لا يوجد جائعا في بلدنا علينا القيام بإنشاء هيئة تكافل اجتماعي والدعم الشعبي من المقيمين والمغتربين يتسم عملها بالاستمرارية تستند في ذلك الى تبرعات المقتدرين من اهل البلد من جهة ومن المغتربين الذين دائما وابدا يقفون وقفة عز تجاه بلدهم ، لما تقدم ندعوا اهلنا القيام بإنشاء تلك الهيئة حتى تبدأ بعملها ونحن ادرى بأوضاع الناس عندنا في البلد وايضا في بلاد الاغتراب لكن هناك من هو باستمرار قادر ويمتلك النخوة والشهامة وحب الخير فهل ننجح في بناء هيئة بعيدة عن المزاجيات والتفكير العائلي فقضية التكافل تتطلب اشخاص ذو خبرة ووعي يحملون الهم الاجتماعي والوطني ولا تتشكل لديهم اي نهج تمييزي بل من اشخاص لديهم تجربة و خبرة ووعي كافيين لانجاح هذه الفكرة فالزمن القادم زمن لئيم و الحاجة فيه ستتعمق و سنسمع عن حاجة الناس القصوى .لهذا وجب علينا الاسراع في تشكيل هيئة التكافل الاجتماعي و الدعم الشعبي ان انهيار المؤسسات الصغيرة (المؤسسات , الورش , المشاغل) , وهي بالمئات اذا لم تكن بالألاف و قد تصل الى ألفي ورشة و مشغل و تضم هذه ألاف العاملين فيها و توقفها عن العمل يعني توقف الاف العمال على رصيف البطالة و ما تقدم يعني ان البطالة اصبحت مكشوفة و بالضرورة ان الطبقة الوسطى ستتلاشى و ينضم ابنؤها الى طبقة العمال و الفقراء و المعوزين و يعني هذا ان المجتمع الفلسطيني يتشكل من طبقتين الطبقة الرأسمالية ذات الثراء الفاحش من اصحاب الشركات و طبقة العمال و الفقراء و المعوزين . ما تقدم يدعو الغيورين و الحريصين على مصلحة الوطن للمبادرة الى تشكيل هيئة التكافل الاجتماعي و الدعم الشعبي ......
#تأسيس
#هيئة
#التكافل
#الاجتماعي
#والدعم
#الشعبي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677153
#الحوار_المتمدن
#محمود_الشيخ اتشير كل الدلائل ان دورة كورونا مدتها طويله خاصة أن الاستهتار سيؤدي الى استمرار نشاطها وبقوه كما حصل في ايطاليا واسبانيا وامريكا وحتى في الاردن ثم عادت الى الصين رغم اجراءاتها الحازمة الا انها عادت ، مما يعني زيادة التدهور الاقتصادي وخراب البيوت بزيادة نسبة الفقراء والمعوزين ، وانضمام عائلات جديده (دمرتهم) من المعوزين بسبب عدم تعطل ابناؤها واستمرار عملهم حتى بدأت حالة الطوارىء ، تعطلت اعمالهم وتوقفت المشاغل والورش التي يعملون فيها وهي بالمئات مما يعني زيادة نسبة البطالة وزيادة عدد العائلات التى انضمت الى العائلات المعوزة او العائلات التى تقع تحت خط الفقر ، والمعروف ان خط الفقر من يتقاضى اقل من اجرة الحد الادنى وهو ١٤٥٠ شيكل فماذا اذا كانوا لا يتقاضون هذا المبلغ ما يطلق على هؤلاء فقراء ، وعندما قررت الحكومه انشاء صندوق وقفة عز الذى جمع فقط ٥٧ مليون شيكل ( لو وقفنا امام المساجد لجمعنا اكثر من هذا المبلغ ) وهذا مبلغ من المعيب ان نقول بان الحكومه تمكنت جمع مبالغ لوقفة عز فوقفة عز ليست هكذا تكون بل عندما تطلب الحكومه من الشركات التى حققت ارباحا خياليه طوال ٢٥ عاما من عمر السلطه تطالبهم بدفع ربح عاما من اعوام عملهم في البلاد هكذا يكون وقفة عز قد جمع عشرات الملايين بل مئات الملايين من االدولارات وليس ٥٧ مليون شيكل وبهذا المبلغ لا تكون هناك وقفة عز بل عيبا فيها . ولان الفقراء هم اصحاب الوطن وحاملي همه على اكتافهم ولولاهم ولولا نضالاتهم لما بقيت القضية الفلسطينية حية حتى اليوم ولأنهم دائما وابدا وقودا للثورة والنضال وجب علينا استمرار دعمهم والوقوف معهم لاستمرار صمودهم وحتى لا يوجد جائعا في بلدنا علينا القيام بإنشاء هيئة تكافل اجتماعي والدعم الشعبي من المقيمين والمغتربين يتسم عملها بالاستمرارية تستند في ذلك الى تبرعات المقتدرين من اهل البلد من جهة ومن المغتربين الذين دائما وابدا يقفون وقفة عز تجاه بلدهم ، لما تقدم ندعوا اهلنا القيام بإنشاء تلك الهيئة حتى تبدأ بعملها ونحن ادرى بأوضاع الناس عندنا في البلد وايضا في بلاد الاغتراب لكن هناك من هو باستمرار قادر ويمتلك النخوة والشهامة وحب الخير فهل ننجح في بناء هيئة بعيدة عن المزاجيات والتفكير العائلي فقضية التكافل تتطلب اشخاص ذو خبرة ووعي يحملون الهم الاجتماعي والوطني ولا تتشكل لديهم اي نهج تمييزي بل من اشخاص لديهم تجربة و خبرة ووعي كافيين لانجاح هذه الفكرة فالزمن القادم زمن لئيم و الحاجة فيه ستتعمق و سنسمع عن حاجة الناس القصوى .لهذا وجب علينا الاسراع في تشكيل هيئة التكافل الاجتماعي و الدعم الشعبي ان انهيار المؤسسات الصغيرة (المؤسسات , الورش , المشاغل) , وهي بالمئات اذا لم تكن بالألاف و قد تصل الى ألفي ورشة و مشغل و تضم هذه ألاف العاملين فيها و توقفها عن العمل يعني توقف الاف العمال على رصيف البطالة و ما تقدم يعني ان البطالة اصبحت مكشوفة و بالضرورة ان الطبقة الوسطى ستتلاشى و ينضم ابنؤها الى طبقة العمال و الفقراء و المعوزين و يعني هذا ان المجتمع الفلسطيني يتشكل من طبقتين الطبقة الرأسمالية ذات الثراء الفاحش من اصحاب الشركات و طبقة العمال و الفقراء و المعوزين . ما تقدم يدعو الغيورين و الحريصين على مصلحة الوطن للمبادرة الى تشكيل هيئة التكافل الاجتماعي و الدعم الشعبي ......
#تأسيس
#هيئة
#التكافل
#الاجتماعي
#والدعم
#الشعبي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677153
الحوار المتمدن
محمود الشيخ - نحو تأسيس هيئة التكافل الاجتماعي والدعم الشعبي
عبد الخالق الفلاح : التكافل الاجتماعي بطول الوطن
#الحوار_المتمدن
#عبد_الخالق_الفلاح في ظل هذه الأوضاع السائدة في العالم اليوم ومجتمعنا ليس ببعيدعنه لا بل جزء لاينفك منه وكان وسيكون أشد صعوبة على أهلنا مع طول أمد الوباء.ومعاناتهم من ويلات الحرب التي شنها عصابات الكفر والارهاب والعملية السياسية العرجاء التي انهكت اكثر المواطنين ، لتصل بهم الحال إلى مستويات عالية من الفقر المدقع والحاجة الماسة لشتى أنواع المساعدات، واليوم مع وجود فيروس كورونا أصبحت الحاجة أكبر والعوز أشد، الذي أصبح اليوم يتردد على طرف كل لسان في شتى البقاع وخاصة ممن هم داخل البلاد في مختلف المحافظات والمدن وعلى جغرافيته .الأزمة الاجتماعية والاقتصادية نتيجة تفشي فيروس «كورونا»، تستوجب تحقيق مبدأ التضامن الاجتماعي الذي اتى ليكون شريعة الوجود لمن أراد أن يكتمل ، مثل التكافل الاسري ، الاقتصادي ، الامني ، العلمي ، العبادي؛ والذي يقصد به بالمفهوم الحديث باجتماع أفراد المجتمع على المصالح المشتركة فيما بينهم، وأن يكونوا يداً واحدة ضد المعوقات الفردية والجماعية التي تواجههم، ويتّحدوا على دفع الضرر والمفسدة عن جميع أفراده، والوقوف على كلّ ما يواجه أفراد المجتمع الواحد، من مساعدة للمحتاج وإغاثة للملهوف وحماية للضعيف الذي يشمل الأرامل والأيتام وغيرها، وتكريم مَن يستحق التقدير، والنظر إلى كلّ مَن لديه حاجة خاصّة، والوقوف إلى جانب بعضهم في دفع المظالم وتسوية الخلافات وتقريب وجهات النظر بين أفراد المجتمع الواحد.وهو ما يفرض على أفراد المجتمع تعزيز التعاون والتنسيق فيما بينهم لمواجهة هذه الأزمة الإنسانية،تحت مبدأ التضامن الذي أكدت عليه المواثيق المجتمعية الدولية وتعاليم الدين وتحت نافذة التكافل الاجتماعي الذي يعني : أن يكون أفراد المجتمع مشاركين في المحافظة على المصالح العامة والخاصة ودفع المفاسد والأضرار المادية والمعنوية،ويولد شعور عند الفرد بأنه غير منفصل عن المجتمع وغير معزول عن الناس لوقوفهم إلى جانبه في السراء والضراء، وتوثيق الصلات والعلاقات الأخوية، وتعزيز الروابط المجتمعية بين الناس وتقوية أواصر المحبة بينهم، وقوة تماسك المجتمع وتلاحمه وترابطه في مواجهة الأزمات والكوارث و بحيث يشعر كل فرد فيه أنه إلى جانب الحقوق التي له أن عليه واجبات للآخرين، وخاصة الذين ليس باستطاعتهم أن يحققوا حاجاتهم الخاصة، وذلك بإيصال المنافع إليهم ودفع الأضرار عنهم. يجد التكامل الاجتماعي مكانه بارزاً في المجتمع عندما يلتزم المجتمع بهذه القاعدة بحيث تتحقق فيه جميع مضامينه، ذلك أن الإسلام قد أهتم ببناء المجتمع المتكامل وحشد في سبيل ذلك جملة من النصوص والأحكام لإخراج الصورة التي وصف بها الرسول صلى الله عليه واله وسلم ذلك المجتمع بقوله: (مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم، كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو، تداعى له سائر الجسد بالحمى والسه) وليس أبلغ من تشبيه كهذا، فللتعاون والتكافل في المجتمع العديد من الآثار التي تعود على المجتمع بالإيجابيات والخير من خلال في التعاون فيما بينهم وتناصحهم وموالاة بعضهم لبعض،وقال تعالى: «واعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعًا وَلا تَفَرَّقُواْ وَاذْكُرُواْ نِعْمَةَ اللّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاء فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنتُمْ عَلَىَ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ» (سورة آل عمران، آية: 103) ويتمثل في مساعدة الفقراء والمساكين والمحتاجين بأن يساهمون في توفير حاجاتهم وتخفيف معاناتهم، ويتمثل أيضًا في مساعدة الأيتام ......
#التكافل
#الاجتماعي
#بطول
#الوطن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677453
#الحوار_المتمدن
#عبد_الخالق_الفلاح في ظل هذه الأوضاع السائدة في العالم اليوم ومجتمعنا ليس ببعيدعنه لا بل جزء لاينفك منه وكان وسيكون أشد صعوبة على أهلنا مع طول أمد الوباء.ومعاناتهم من ويلات الحرب التي شنها عصابات الكفر والارهاب والعملية السياسية العرجاء التي انهكت اكثر المواطنين ، لتصل بهم الحال إلى مستويات عالية من الفقر المدقع والحاجة الماسة لشتى أنواع المساعدات، واليوم مع وجود فيروس كورونا أصبحت الحاجة أكبر والعوز أشد، الذي أصبح اليوم يتردد على طرف كل لسان في شتى البقاع وخاصة ممن هم داخل البلاد في مختلف المحافظات والمدن وعلى جغرافيته .الأزمة الاجتماعية والاقتصادية نتيجة تفشي فيروس «كورونا»، تستوجب تحقيق مبدأ التضامن الاجتماعي الذي اتى ليكون شريعة الوجود لمن أراد أن يكتمل ، مثل التكافل الاسري ، الاقتصادي ، الامني ، العلمي ، العبادي؛ والذي يقصد به بالمفهوم الحديث باجتماع أفراد المجتمع على المصالح المشتركة فيما بينهم، وأن يكونوا يداً واحدة ضد المعوقات الفردية والجماعية التي تواجههم، ويتّحدوا على دفع الضرر والمفسدة عن جميع أفراده، والوقوف على كلّ ما يواجه أفراد المجتمع الواحد، من مساعدة للمحتاج وإغاثة للملهوف وحماية للضعيف الذي يشمل الأرامل والأيتام وغيرها، وتكريم مَن يستحق التقدير، والنظر إلى كلّ مَن لديه حاجة خاصّة، والوقوف إلى جانب بعضهم في دفع المظالم وتسوية الخلافات وتقريب وجهات النظر بين أفراد المجتمع الواحد.وهو ما يفرض على أفراد المجتمع تعزيز التعاون والتنسيق فيما بينهم لمواجهة هذه الأزمة الإنسانية،تحت مبدأ التضامن الذي أكدت عليه المواثيق المجتمعية الدولية وتعاليم الدين وتحت نافذة التكافل الاجتماعي الذي يعني : أن يكون أفراد المجتمع مشاركين في المحافظة على المصالح العامة والخاصة ودفع المفاسد والأضرار المادية والمعنوية،ويولد شعور عند الفرد بأنه غير منفصل عن المجتمع وغير معزول عن الناس لوقوفهم إلى جانبه في السراء والضراء، وتوثيق الصلات والعلاقات الأخوية، وتعزيز الروابط المجتمعية بين الناس وتقوية أواصر المحبة بينهم، وقوة تماسك المجتمع وتلاحمه وترابطه في مواجهة الأزمات والكوارث و بحيث يشعر كل فرد فيه أنه إلى جانب الحقوق التي له أن عليه واجبات للآخرين، وخاصة الذين ليس باستطاعتهم أن يحققوا حاجاتهم الخاصة، وذلك بإيصال المنافع إليهم ودفع الأضرار عنهم. يجد التكامل الاجتماعي مكانه بارزاً في المجتمع عندما يلتزم المجتمع بهذه القاعدة بحيث تتحقق فيه جميع مضامينه، ذلك أن الإسلام قد أهتم ببناء المجتمع المتكامل وحشد في سبيل ذلك جملة من النصوص والأحكام لإخراج الصورة التي وصف بها الرسول صلى الله عليه واله وسلم ذلك المجتمع بقوله: (مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم، كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو، تداعى له سائر الجسد بالحمى والسه) وليس أبلغ من تشبيه كهذا، فللتعاون والتكافل في المجتمع العديد من الآثار التي تعود على المجتمع بالإيجابيات والخير من خلال في التعاون فيما بينهم وتناصحهم وموالاة بعضهم لبعض،وقال تعالى: «واعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعًا وَلا تَفَرَّقُواْ وَاذْكُرُواْ نِعْمَةَ اللّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاء فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنتُمْ عَلَىَ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ» (سورة آل عمران، آية: 103) ويتمثل في مساعدة الفقراء والمساكين والمحتاجين بأن يساهمون في توفير حاجاتهم وتخفيف معاناتهم، ويتمثل أيضًا في مساعدة الأيتام ......
#التكافل
#الاجتماعي
#بطول
#الوطن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677453
الحوار المتمدن
عبد الخالق الفلاح - التكافل الاجتماعي بطول الوطن
حسين عقيل الموسوي : دوافع الإحسان لدى المسهمين في مؤسسات التكافل الإجتماعي وفقا لتوجهاتهم الحياتية
#الحوار_المتمدن
#حسين_عقيل_الموسوي لدى أي إنسان في هذه الحياة توجهين أساسيين في التعامل مع مواقفه الحياتية، فإما أن يتوجه وفق "الكينونة" التي تدل على الصورة الجوهرية والأخلاقية للإنسان الذي يبني من خلالها علاقات قائمة على فائدة الآخرين. أو يتوجه وفق "التملك" الذي يدل على الصورة الظاهرية للإنسان ذو الطابع الإكتنازي للأموال والأفكار المسيطرة عليه بحيث تسيره في حياته ولا تكون لديه سلطة عليها. ومن هذا المنطلق ووفقا لما تقدم، توجد لدى المسهمين في مؤسسات التكافل الإجتماعي عدة دوافع تدفعهم لتقديم المساعدات الإنسانية وفق التوجهين المذكورين أنفا، نذكر بعضا منها: ١-;-. الوعي بالحاجة: أول دافع لدى المحسن للقيام بالإحسان، وهذا ينبع من التعاطف، أي من الصورة الجوهرية الأصيلة للمحسن عندما يقدم على المساعدة الإنسانية حبا بالمحتاجين وليس لأي غاية أخرى. ٢-;-. السمعة: بعض المحسنين يرغبون بتقديم المساعدة الإنسانية لأجل الحصول على جمهور إجتماعي يؤهلهم إلى إكتساب سمعة بين الوسط الإجتماعي يقدمونها على حبهم للعمل الإنساني أي غايتهم من الإحسان هي السمعة. ٣-;-. فاعلية العطاء: الفرد المحسن ذو التوجه الحقيقي للقيام بالإحسان "الجوهري" الذي يرغب فعلا في أن يحقق عمله الإنساني لمسة إيجابية وأن تصل مساعداته إلى مستحقيها، فإنه سيبحث ويدقق ويجد المؤسسة الخيرية ذات السمعة الإيجابية والتوجه الفعال في خدمة المحتاجين. ٤-;-. الإيثار: أكثر الدوافع أهمية للقيام بالإحسان "العمل الخيري" ويقوم به المحسن بتقديم مصالح المحتاجين على مصالحه الشخصية كدليل على الإنسان "الجوهري" الأصيل الذي لا "تتملكه" أفكارا معينة تبعده عن العمل الخيري وتؤدي لتقديم مصلحته الشخصية على حساب تلبية إحتياجات الفقراء. ......
#دوافع
#الإحسان
#المسهمين
#مؤسسات
#التكافل
#الإجتماعي
#وفقا
#لتوجهاتهم
#الحياتية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710259
#الحوار_المتمدن
#حسين_عقيل_الموسوي لدى أي إنسان في هذه الحياة توجهين أساسيين في التعامل مع مواقفه الحياتية، فإما أن يتوجه وفق "الكينونة" التي تدل على الصورة الجوهرية والأخلاقية للإنسان الذي يبني من خلالها علاقات قائمة على فائدة الآخرين. أو يتوجه وفق "التملك" الذي يدل على الصورة الظاهرية للإنسان ذو الطابع الإكتنازي للأموال والأفكار المسيطرة عليه بحيث تسيره في حياته ولا تكون لديه سلطة عليها. ومن هذا المنطلق ووفقا لما تقدم، توجد لدى المسهمين في مؤسسات التكافل الإجتماعي عدة دوافع تدفعهم لتقديم المساعدات الإنسانية وفق التوجهين المذكورين أنفا، نذكر بعضا منها: ١-;-. الوعي بالحاجة: أول دافع لدى المحسن للقيام بالإحسان، وهذا ينبع من التعاطف، أي من الصورة الجوهرية الأصيلة للمحسن عندما يقدم على المساعدة الإنسانية حبا بالمحتاجين وليس لأي غاية أخرى. ٢-;-. السمعة: بعض المحسنين يرغبون بتقديم المساعدة الإنسانية لأجل الحصول على جمهور إجتماعي يؤهلهم إلى إكتساب سمعة بين الوسط الإجتماعي يقدمونها على حبهم للعمل الإنساني أي غايتهم من الإحسان هي السمعة. ٣-;-. فاعلية العطاء: الفرد المحسن ذو التوجه الحقيقي للقيام بالإحسان "الجوهري" الذي يرغب فعلا في أن يحقق عمله الإنساني لمسة إيجابية وأن تصل مساعداته إلى مستحقيها، فإنه سيبحث ويدقق ويجد المؤسسة الخيرية ذات السمعة الإيجابية والتوجه الفعال في خدمة المحتاجين. ٤-;-. الإيثار: أكثر الدوافع أهمية للقيام بالإحسان "العمل الخيري" ويقوم به المحسن بتقديم مصالح المحتاجين على مصالحه الشخصية كدليل على الإنسان "الجوهري" الأصيل الذي لا "تتملكه" أفكارا معينة تبعده عن العمل الخيري وتؤدي لتقديم مصلحته الشخصية على حساب تلبية إحتياجات الفقراء. ......
#دوافع
#الإحسان
#المسهمين
#مؤسسات
#التكافل
#الإجتماعي
#وفقا
#لتوجهاتهم
#الحياتية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710259
الحوار المتمدن
حسين عقيل الموسوي - دوافع الإحسان لدى المسهمين في مؤسسات التكافل الإجتماعي وفقا لتوجهاتهم الحياتية
احمد الحاج : من صور التكافل الاجتماعي الجميلة والجديدة في العراق ...
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج سلال المعونات "الشهرية - الاسبوعية - اليومية "!!اليوم اطلعت عن كثب على صورة من صور التكافل الاجتماعي الجميلة في العراق ،الأمر الذي أفرحني كثيرا فدعوت للقائمين على المشروع بالقبول والاخلاص والتوفيق والبركة ، أما عن مرد فرحي فليس بسبب التكافل وحده فحسب ..لا ..وانما لعدم اقتصار التكافل الاجتماعي بعد - الحظر الثاني - وارتفاع صرف الدولار وانخفاض قيمة الدينار، وزيادة معدلات البطالة ، والتضخم ، والركود ، علاوة على ارتفاع عموم الأسعار اسوة ببدلات الايجار ،اقول لعدم اقتصار العمل الخيري على الجمعيات الخيرية والمنظمات الانسانية ، ذاك انها وطيلة السنين الماضية لطالما دارت عموما بفلك الجمعيات والمنظمات ولم تغادرها الا لماما = أن الكثرة الكاثرة من بقية الجماهير الا مارحم ربك عبارة عن " خدة وخدر ..شح وبخل وانانية واسراف في الكماليات وحجب صدقات ومنع زكاة وبطر" ، ومعنى انحسارها على المنظمات والجمعيات أنها قد - للتقليل لا للتحقيق - تخضع لأجندات سياسية وحزبية وطائفية وعرقية ودينية أحيانا وربما أحايين فيتخذ التكافل ساعتها منحى آخر محاصصاتي وفي هذا اقول ( كلا للحصص والمساعدات المحاصصاتية ..نعم للحصص التكافيلة الاخوية والانسانية ) ولا استبعد بتاتا من إستثمار بعضها انتخابيا بشكلها الأول كذلك ، بخلاف ما لو أن التكافل - كما رأيته اليوم - صار سجية شعبوية،عرفا جماهيريا ،سنة حسنة يسعى فيها ويخوض غمارها عامة الناس وخاصتهم على سواء متجاوزين جدران المنظمات والجمعيات ، وهذا ما اطمح اليه من شغاف القلب ، صحيح ان تنظيم هذا العمل مطلوب - الا ان حصره بالجمعيات والمنظمات الانسانية - اكرر حصره - عمل لا احبذه لأنه يدعو الى دعة الجماهير ويدفع الى تكاسلها وإستكانتها وكأن الامر لايعنيها مطلقا ليكتفي بعضهم بإنتقاد هذه الجمعيات فقط لاغير ان صوروا عملهم ، وان لم يصوروه ..ان نشروه او لم ينشروه ..ان قصروا فيه او لم يقصروا " كاعد الافندي بالبيت على الفيس أو الانستغرام أو التيلغرام ، لا شغل ولا مشغلة ، حيث لا زكاة ولا صدقة ولا عمل خيري قط ، بس ..هاي شنو يابه ..يله هو هذا تصرف منطقي ..صورني وآني ما ادري ..خخخ ..هههه ..كلهم حرامية ..دكوم فستق ..!" ، وأهيب بكل من ينوي الشروع بعمل خيري أو يشرع فيه بأن لايلق بالا للمخذلين مطلقا فهؤلاء وامثالهم قال فيهم الله تعالى في محكم التنزيل : " الَّذِينَ يَلْمِزُونَ الْمُطَّوِّعِينَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ فِي الصَّدَقَاتِ وَالَّذِينَ لَا يَجِدُونَ إِلَّا جُهْدَهُمْ فَيَسْخَرُونَ مِنْهُمْ، سَخِرَ اللَّهُ مِنْهُمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ " ، وارجوك ركز بعملك الخيري فقط من أجل المحتاجين والمتعففين والفقراء والمساكين وهم بالملايين وأخلص نيتك في عملك ، كما احذر من الرياء والمراء والمن والاذى ، ولا تلتفت الى المخذلين ابدا ، تنجح وتؤجر ..التفت اليهم ستنشغل بالجدل العقيم المحبط للعمل الخيري برمته ولن تتقدم خطوة واحدة !وانوه الى ان مشروع السلال " الشهرية - الاسبوعية - اليومية " الذي اطلعت عليه جزى الله خيرا كل القائمين عليه عبارة عن توزيع حصة تموينية كاملة تكفي عائلة مكونة من خمسة انفار لمدة شهر كامل تقريبا ، وتتضمن مواد غذائية جافة ومعلبة (( زيت طعام + معجون طماطة + شاي + سكر + رز+ عدس + لوبيا حمراء +فاصوليا + سباكيتي + معكرونة + شعرية +حليب مجفف+اندومي خضار ودجاج +دبس +راشي +تمر معلب )) .اما السلة الاسبوعية فهذه تتضمن (( بطاطا + بصل + طماطة + باذنجان +خيار + فلفل اخضر + فاصوليا خضراء + باقلاء خضراء +شجر +باميا ، ونحوها وبحسب المواسم على وفق الروزنامة الزرا ......
#التكافل
#الاجتماعي
#الجميلة
#والجديدة
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711377
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج سلال المعونات "الشهرية - الاسبوعية - اليومية "!!اليوم اطلعت عن كثب على صورة من صور التكافل الاجتماعي الجميلة في العراق ،الأمر الذي أفرحني كثيرا فدعوت للقائمين على المشروع بالقبول والاخلاص والتوفيق والبركة ، أما عن مرد فرحي فليس بسبب التكافل وحده فحسب ..لا ..وانما لعدم اقتصار التكافل الاجتماعي بعد - الحظر الثاني - وارتفاع صرف الدولار وانخفاض قيمة الدينار، وزيادة معدلات البطالة ، والتضخم ، والركود ، علاوة على ارتفاع عموم الأسعار اسوة ببدلات الايجار ،اقول لعدم اقتصار العمل الخيري على الجمعيات الخيرية والمنظمات الانسانية ، ذاك انها وطيلة السنين الماضية لطالما دارت عموما بفلك الجمعيات والمنظمات ولم تغادرها الا لماما = أن الكثرة الكاثرة من بقية الجماهير الا مارحم ربك عبارة عن " خدة وخدر ..شح وبخل وانانية واسراف في الكماليات وحجب صدقات ومنع زكاة وبطر" ، ومعنى انحسارها على المنظمات والجمعيات أنها قد - للتقليل لا للتحقيق - تخضع لأجندات سياسية وحزبية وطائفية وعرقية ودينية أحيانا وربما أحايين فيتخذ التكافل ساعتها منحى آخر محاصصاتي وفي هذا اقول ( كلا للحصص والمساعدات المحاصصاتية ..نعم للحصص التكافيلة الاخوية والانسانية ) ولا استبعد بتاتا من إستثمار بعضها انتخابيا بشكلها الأول كذلك ، بخلاف ما لو أن التكافل - كما رأيته اليوم - صار سجية شعبوية،عرفا جماهيريا ،سنة حسنة يسعى فيها ويخوض غمارها عامة الناس وخاصتهم على سواء متجاوزين جدران المنظمات والجمعيات ، وهذا ما اطمح اليه من شغاف القلب ، صحيح ان تنظيم هذا العمل مطلوب - الا ان حصره بالجمعيات والمنظمات الانسانية - اكرر حصره - عمل لا احبذه لأنه يدعو الى دعة الجماهير ويدفع الى تكاسلها وإستكانتها وكأن الامر لايعنيها مطلقا ليكتفي بعضهم بإنتقاد هذه الجمعيات فقط لاغير ان صوروا عملهم ، وان لم يصوروه ..ان نشروه او لم ينشروه ..ان قصروا فيه او لم يقصروا " كاعد الافندي بالبيت على الفيس أو الانستغرام أو التيلغرام ، لا شغل ولا مشغلة ، حيث لا زكاة ولا صدقة ولا عمل خيري قط ، بس ..هاي شنو يابه ..يله هو هذا تصرف منطقي ..صورني وآني ما ادري ..خخخ ..هههه ..كلهم حرامية ..دكوم فستق ..!" ، وأهيب بكل من ينوي الشروع بعمل خيري أو يشرع فيه بأن لايلق بالا للمخذلين مطلقا فهؤلاء وامثالهم قال فيهم الله تعالى في محكم التنزيل : " الَّذِينَ يَلْمِزُونَ الْمُطَّوِّعِينَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ فِي الصَّدَقَاتِ وَالَّذِينَ لَا يَجِدُونَ إِلَّا جُهْدَهُمْ فَيَسْخَرُونَ مِنْهُمْ، سَخِرَ اللَّهُ مِنْهُمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ " ، وارجوك ركز بعملك الخيري فقط من أجل المحتاجين والمتعففين والفقراء والمساكين وهم بالملايين وأخلص نيتك في عملك ، كما احذر من الرياء والمراء والمن والاذى ، ولا تلتفت الى المخذلين ابدا ، تنجح وتؤجر ..التفت اليهم ستنشغل بالجدل العقيم المحبط للعمل الخيري برمته ولن تتقدم خطوة واحدة !وانوه الى ان مشروع السلال " الشهرية - الاسبوعية - اليومية " الذي اطلعت عليه جزى الله خيرا كل القائمين عليه عبارة عن توزيع حصة تموينية كاملة تكفي عائلة مكونة من خمسة انفار لمدة شهر كامل تقريبا ، وتتضمن مواد غذائية جافة ومعلبة (( زيت طعام + معجون طماطة + شاي + سكر + رز+ عدس + لوبيا حمراء +فاصوليا + سباكيتي + معكرونة + شعرية +حليب مجفف+اندومي خضار ودجاج +دبس +راشي +تمر معلب )) .اما السلة الاسبوعية فهذه تتضمن (( بطاطا + بصل + طماطة + باذنجان +خيار + فلفل اخضر + فاصوليا خضراء + باقلاء خضراء +شجر +باميا ، ونحوها وبحسب المواسم على وفق الروزنامة الزرا ......
#التكافل
#الاجتماعي
#الجميلة
#والجديدة
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711377
الحوار المتمدن
احمد الحاج - من صور التكافل الاجتماعي الجميلة والجديدة في العراق ...!!