عماد العزابي : تأملات طالب جامعي
#الحوار_المتمدن
#عماد_العزابي نحن في زمن أصبح من الغريب ألا تستغرب؟ بل يمكن أن تستغرب ممن لا يستغرب في زمن الاستغراب هذا أصبحنا في زمن الغرائب والعجائب، تستغرب من قوة القوي وضعف الضعيف،غنى الغني و فقر الفقير، ذكاء الذكي وغباوة الغبي، دمامة الذمي و طيبوبة الطيب وقبح القبيح... نستغرب من ذل الذليل وعز العزيز، من حكم الحاكم وحكمة الحكيم، من اديولوجية المفكر وفلسفة الفيلسوف وفقهية الشيخ وسيادة السيد، تبعية التابع ومديونية المدين ومن حرية الحر وعبودية العبد.حتى إننا نستغرب من استغراب المستغرب نفسه، نستغرب من شجاعة المقدار ومن خوف الجبان، من عطاء الجواد وشح البخيل، من جنون الماجن ومن إخلاص المخلص، من خيانة الخائن ومن صراحة الصريح ونفاق المنافق.نستغرب من خذلان الخاذل ومن وفاء الوفي ومن نجاح الناجح وفشل الفاشل ثم من فعل الفاعل وترك التارك لتجدنا نستغرب من جودة الشيء ورداءته ومن حسنه وقبحه فالاستغراب دائما يؤجج الطرف الأخر بما يبديه أو يخفيه حتى أنه يستغرب من استغرابك منه.فالحديث عن الاستغراب قد يقودنا إلى الحديث عن التأثير و التأثر المتبادل بين الأفراد و المجتمعات وبين الشعوب والثقافات، وما يثير ذلك من دهشة واستغراب وفي إطار استغرابنا المتواصل في استغرابنا من أنفسنا تفرض علينا سلطة اللغة والتوجه العام لمسيرتنا الدراسية أن نستغرب من بعض القضايا و القرارات التي لن يصدقها العقل وتجعل منه أسير الاستغراب، فصول الاستغراب بدأت مع إعلان الوزارة عن انطلاق الموسم الدراسي بصيغته الملتوية و الارتجالية التي لا تراعي خصوصيات المجتمع وطبيعة بنياته، قرارات فوقية تخدم أجندات معينة، جعلت معها الداعم والرافض الصديق و العدو في حالة دهشة واستغراب من هذه الخراجات اللاشعبية، لكون خيار التعليم الحضوري و موازاته بالتعليم الذاتي هو يضرب في عمقه أشياء ومبادئ ومواقف ضح عليها أبناء/ت الشعب المغربي وقدموا عليها شهداء كثر في سبيل تحقيق المناصفة وتكافؤ الفرص بين الفئات الاجتماعية على مستوى التعليم، وقبل أن نغادر من استغرابنا هذا إلى استغراب أخر سنعرج على استغراب ليس باستغراب بقدر ما هو حقيقة وقوة مادية موجودة في الواقع، ألا وهو الصور و المقاطع التي أظهرت هشاشة المنظومة التعليمية ككل وفي جزئها الأكبر البنيات التحتية، وما صورة الاكتظاظ التي تفاعلت معها وزارة الداخلية بسرعة البرق وضربت من حديد كل من ساهم في انتشارها إلا خير دليل على أن الاستغراب هو متعدد الأبعاد و النتائج.استغراب أكثر استغراب من الاستغراب الذي سبقه، وهو استغراب الطلبة الجامعيين من قرارات تدبر المرحلة بمبرر سنة استثنائية...، أليس من الغريب أن يستغرب الطالب من قرارات وبلاغات جامعته، بدأت الاستغرابات تتقاطر على ميدان التعليم العالي مند أن تم نهج التعليم عن بعد بشكل قصري على كاهل فئة المستقبل وجيل الغد، تلتها الاستغرابات حول البلاغات التي تصدر من لدن الجامعات فهي جلها "مطروزة" بلغة غامضة لا تفقه منها شيء مما عجل باستغراب الطلاب بمختلف التخصصات من هذه الإعلانات التي لا تفهم منها إلا كلمة إعلان، أو بيان... و الدليل على هذا الكلام فئة كبيرة من الطلبة إلى الآن لم يتوصلوا ببرمجة الامتحانات أو مكان إجرائها، ألا يمكن أن نستغرب ونستغرب و نستغرب من هذه الأشياء، وحتى من كانوا أوفر حضا وعلموا ببرمجة الامتحانات ومركز اجتيازها، إلا أن الاستغراب ظل وفيا وملازما للمكان، أهل يعقل أن يجتاز الطالب الامتحان في قاعة الحفلات؟ أين هي رمزية المكان وقدسيته؟ أليست الجامعة فضاء مقدس، وبصفة القداسة و الاستثناء كان الأجدر استعمال المساجد على استعمال أماكن التفاهة؟ ......
#تأملات
#طالب
#جامعي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691616
#الحوار_المتمدن
#عماد_العزابي نحن في زمن أصبح من الغريب ألا تستغرب؟ بل يمكن أن تستغرب ممن لا يستغرب في زمن الاستغراب هذا أصبحنا في زمن الغرائب والعجائب، تستغرب من قوة القوي وضعف الضعيف،غنى الغني و فقر الفقير، ذكاء الذكي وغباوة الغبي، دمامة الذمي و طيبوبة الطيب وقبح القبيح... نستغرب من ذل الذليل وعز العزيز، من حكم الحاكم وحكمة الحكيم، من اديولوجية المفكر وفلسفة الفيلسوف وفقهية الشيخ وسيادة السيد، تبعية التابع ومديونية المدين ومن حرية الحر وعبودية العبد.حتى إننا نستغرب من استغراب المستغرب نفسه، نستغرب من شجاعة المقدار ومن خوف الجبان، من عطاء الجواد وشح البخيل، من جنون الماجن ومن إخلاص المخلص، من خيانة الخائن ومن صراحة الصريح ونفاق المنافق.نستغرب من خذلان الخاذل ومن وفاء الوفي ومن نجاح الناجح وفشل الفاشل ثم من فعل الفاعل وترك التارك لتجدنا نستغرب من جودة الشيء ورداءته ومن حسنه وقبحه فالاستغراب دائما يؤجج الطرف الأخر بما يبديه أو يخفيه حتى أنه يستغرب من استغرابك منه.فالحديث عن الاستغراب قد يقودنا إلى الحديث عن التأثير و التأثر المتبادل بين الأفراد و المجتمعات وبين الشعوب والثقافات، وما يثير ذلك من دهشة واستغراب وفي إطار استغرابنا المتواصل في استغرابنا من أنفسنا تفرض علينا سلطة اللغة والتوجه العام لمسيرتنا الدراسية أن نستغرب من بعض القضايا و القرارات التي لن يصدقها العقل وتجعل منه أسير الاستغراب، فصول الاستغراب بدأت مع إعلان الوزارة عن انطلاق الموسم الدراسي بصيغته الملتوية و الارتجالية التي لا تراعي خصوصيات المجتمع وطبيعة بنياته، قرارات فوقية تخدم أجندات معينة، جعلت معها الداعم والرافض الصديق و العدو في حالة دهشة واستغراب من هذه الخراجات اللاشعبية، لكون خيار التعليم الحضوري و موازاته بالتعليم الذاتي هو يضرب في عمقه أشياء ومبادئ ومواقف ضح عليها أبناء/ت الشعب المغربي وقدموا عليها شهداء كثر في سبيل تحقيق المناصفة وتكافؤ الفرص بين الفئات الاجتماعية على مستوى التعليم، وقبل أن نغادر من استغرابنا هذا إلى استغراب أخر سنعرج على استغراب ليس باستغراب بقدر ما هو حقيقة وقوة مادية موجودة في الواقع، ألا وهو الصور و المقاطع التي أظهرت هشاشة المنظومة التعليمية ككل وفي جزئها الأكبر البنيات التحتية، وما صورة الاكتظاظ التي تفاعلت معها وزارة الداخلية بسرعة البرق وضربت من حديد كل من ساهم في انتشارها إلا خير دليل على أن الاستغراب هو متعدد الأبعاد و النتائج.استغراب أكثر استغراب من الاستغراب الذي سبقه، وهو استغراب الطلبة الجامعيين من قرارات تدبر المرحلة بمبرر سنة استثنائية...، أليس من الغريب أن يستغرب الطالب من قرارات وبلاغات جامعته، بدأت الاستغرابات تتقاطر على ميدان التعليم العالي مند أن تم نهج التعليم عن بعد بشكل قصري على كاهل فئة المستقبل وجيل الغد، تلتها الاستغرابات حول البلاغات التي تصدر من لدن الجامعات فهي جلها "مطروزة" بلغة غامضة لا تفقه منها شيء مما عجل باستغراب الطلاب بمختلف التخصصات من هذه الإعلانات التي لا تفهم منها إلا كلمة إعلان، أو بيان... و الدليل على هذا الكلام فئة كبيرة من الطلبة إلى الآن لم يتوصلوا ببرمجة الامتحانات أو مكان إجرائها، ألا يمكن أن نستغرب ونستغرب و نستغرب من هذه الأشياء، وحتى من كانوا أوفر حضا وعلموا ببرمجة الامتحانات ومركز اجتيازها، إلا أن الاستغراب ظل وفيا وملازما للمكان، أهل يعقل أن يجتاز الطالب الامتحان في قاعة الحفلات؟ أين هي رمزية المكان وقدسيته؟ أليست الجامعة فضاء مقدس، وبصفة القداسة و الاستثناء كان الأجدر استعمال المساجد على استعمال أماكن التفاهة؟ ......
#تأملات
#طالب
#جامعي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691616
الحوار المتمدن
عماد العزابي - تأملات طالب جامعي
علاء اللامي : كيف ولماذا اضطهد التوراتيون العالِمَ طومسون وحولوه من أستاذ جامعي إلى بواب
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي إنه توماس ل طومسون، العالِم اللاهوتي الذي دفع ثمن إخلاصه للحقيقة حين كشف لا تأريخية التوراة وخرافيتها، فلفظته أميركا وحاصره التوراتيون فطُرِد من كرسيه كأستاذ جامعي واضطر لاحقا ليعمل بوابا وصباغا "دهانا" للبيوت لفترة! *ولد توماس طومسون (Thomas L. Thompson) في 7 يناير 1939 في ديترويت بالولايات المتحدة الأميركية. نشأ متخصصا بحثيا في الدين الكاثوليكي وتخرج بشهادة (ليسانس / بكالوريوس الآداب) من جامعة دوكين، بيتسبرغ، بنسلفانيا، في عام 1962. *أصبح مدرساً لاهوتياً في جامعة دايتون من عام 1964 إلى عام 1965، ثم أستاذًا مساعدًا لدراسات العهد القديم بالجامعة في ديترويت من عام 1967 إلى عام 1969. *درس اللاهوت للكلية الكاثوليكية بجامعة توبنغن، وأكمل أطروحة الدكتوراه الخاصة به حول "تاريخ الروايات. البطريركية: البحث عن إبراهيم التاريخي"، في عام 1971.*رُفِضت أطروحته للدكتوراة لأن أستاذه الذي أجرى الامتحان والتقييم، الأب جوزيف راتزينغر، أستاذ علم اللاهوت ورجل الدين الذي سيصبح سنة 2005 بابا الفاتيكان بنديكتوس السادس عشر، اعتبرها غير مناسبة لعالم لاهوت كاثوليكي.*فكر طومسون في تقديم أطروحته إلى الكلية البروتستانتية في توبنغن، والتي اضطر إلى تركها في عام 1975 دون دبلوم. تمت دعوته بعد ذلك لإكمال دراسته في جامعة تمبل في فيلادلفيا، حيث تخرج أخيراً لدراسات العهد القديم بتقدير امتياز في عام 1976.*رفضت الصحافة الجامعية الكاثوليكية موضوع أطروحته وأطروحته إلى حد كبير، ولكن نشره الناشر دي غرويتر برس في عام 1974 تحت عنوان "تاريخ الروايات البطريركية". *أدى الجدل الذي أثارته هذه الأطروحة المنشورة في الأوساط الأكاديمية الأمريكية المحافظة إلى منع كاتبها من الحصول على وظيفة في إحدى جامعات الأميركية.*ظل غير قادر على تأمين وظيفة له في الأوساط الأكاديمية الأمريكية في أواخر السبعينيات وأوائل الثمانينيات، واضطر للعمل كمدرس في مدرسة ثانوية وكبواب عمارة وصباغ منازل حتى عام 1984.*حصل سنة 1984 على منصب أستاذ زائر في مدرسة القدس للكتاب المقدس. ولكن هذه المدرسة تعرضت لانتقادات شديدة من قبل الدوائر الصهيونية الإسرائيلية التي عارضت الشكوك التي أثارها طومسون حول موضوع تاريخية القصص ذات الأصل اليهودي وطُرد من وظيفته. *عمل طومسون على أسماء الأماكن الفلسطينية لمصلحة منظمة اليونسكو التابعة للأمم المتحدة، لكن المشروع توقف بسبب اتهامات التي وجهتها له الأوساط الصهيونية بأنه معاد للسامية بمعاداة السامية، وبسبب انتقاد طومسون لممارسات "نزع التعريب" الإسرائيلية في فلسطين وفرض العبرنة بدلا منها.*على الرغم من سمعته العلمية المتنامية والاعتراف بقيمة أبحاثه، إلا أنه لم يتلق أي منصب ثابت يليق بعلمه، وقد ألقى طومسن باللوم فيه على الدوائر الكاثوليكية المحافظة، وبشكل خاص تحت تأثير الأب راتزينغر. *في بداية كتابته لرسالة الدكتوراه كان اتجاهه العلمي منسجماً إلى حد بعيد مع ما كان سائداً من الأفكار والنظريات المتعلقة بتاريخ اسرائيل والعهد القديم. وكان سببه أن حضارة نوزي، وقوانينها الاجتماعية والعادات والتقاليد الموجودة في تلك البيئة وجدت أشياء مماثلة في العهد القديم ترجع في تاريخها إلى تلك الحقبة من حضارة نوزي. ولذلك نظر الباحثون إلى أنه من الممكن جداً من الناحية الحضارية أن المنطقتين، فلسطين ونوزي - أعتقد ان المقصود منطقة نوزي الأكدية في شمال بلاد الرافدين شرق كركوك- شهدا تطوراً مماثلاً في العادات والتقاليد، والقوانين. لكن تومسون تبين له فيما بعد أن النصوص المكتشفة في حضارة نو ......
#ولماذا
#اضطهد
#التوراتيون
#العالِمَ
#طومسون
#وحولوه
#أستاذ
#جامعي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728601
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي إنه توماس ل طومسون، العالِم اللاهوتي الذي دفع ثمن إخلاصه للحقيقة حين كشف لا تأريخية التوراة وخرافيتها، فلفظته أميركا وحاصره التوراتيون فطُرِد من كرسيه كأستاذ جامعي واضطر لاحقا ليعمل بوابا وصباغا "دهانا" للبيوت لفترة! *ولد توماس طومسون (Thomas L. Thompson) في 7 يناير 1939 في ديترويت بالولايات المتحدة الأميركية. نشأ متخصصا بحثيا في الدين الكاثوليكي وتخرج بشهادة (ليسانس / بكالوريوس الآداب) من جامعة دوكين، بيتسبرغ، بنسلفانيا، في عام 1962. *أصبح مدرساً لاهوتياً في جامعة دايتون من عام 1964 إلى عام 1965، ثم أستاذًا مساعدًا لدراسات العهد القديم بالجامعة في ديترويت من عام 1967 إلى عام 1969. *درس اللاهوت للكلية الكاثوليكية بجامعة توبنغن، وأكمل أطروحة الدكتوراه الخاصة به حول "تاريخ الروايات. البطريركية: البحث عن إبراهيم التاريخي"، في عام 1971.*رُفِضت أطروحته للدكتوراة لأن أستاذه الذي أجرى الامتحان والتقييم، الأب جوزيف راتزينغر، أستاذ علم اللاهوت ورجل الدين الذي سيصبح سنة 2005 بابا الفاتيكان بنديكتوس السادس عشر، اعتبرها غير مناسبة لعالم لاهوت كاثوليكي.*فكر طومسون في تقديم أطروحته إلى الكلية البروتستانتية في توبنغن، والتي اضطر إلى تركها في عام 1975 دون دبلوم. تمت دعوته بعد ذلك لإكمال دراسته في جامعة تمبل في فيلادلفيا، حيث تخرج أخيراً لدراسات العهد القديم بتقدير امتياز في عام 1976.*رفضت الصحافة الجامعية الكاثوليكية موضوع أطروحته وأطروحته إلى حد كبير، ولكن نشره الناشر دي غرويتر برس في عام 1974 تحت عنوان "تاريخ الروايات البطريركية". *أدى الجدل الذي أثارته هذه الأطروحة المنشورة في الأوساط الأكاديمية الأمريكية المحافظة إلى منع كاتبها من الحصول على وظيفة في إحدى جامعات الأميركية.*ظل غير قادر على تأمين وظيفة له في الأوساط الأكاديمية الأمريكية في أواخر السبعينيات وأوائل الثمانينيات، واضطر للعمل كمدرس في مدرسة ثانوية وكبواب عمارة وصباغ منازل حتى عام 1984.*حصل سنة 1984 على منصب أستاذ زائر في مدرسة القدس للكتاب المقدس. ولكن هذه المدرسة تعرضت لانتقادات شديدة من قبل الدوائر الصهيونية الإسرائيلية التي عارضت الشكوك التي أثارها طومسون حول موضوع تاريخية القصص ذات الأصل اليهودي وطُرد من وظيفته. *عمل طومسون على أسماء الأماكن الفلسطينية لمصلحة منظمة اليونسكو التابعة للأمم المتحدة، لكن المشروع توقف بسبب اتهامات التي وجهتها له الأوساط الصهيونية بأنه معاد للسامية بمعاداة السامية، وبسبب انتقاد طومسون لممارسات "نزع التعريب" الإسرائيلية في فلسطين وفرض العبرنة بدلا منها.*على الرغم من سمعته العلمية المتنامية والاعتراف بقيمة أبحاثه، إلا أنه لم يتلق أي منصب ثابت يليق بعلمه، وقد ألقى طومسن باللوم فيه على الدوائر الكاثوليكية المحافظة، وبشكل خاص تحت تأثير الأب راتزينغر. *في بداية كتابته لرسالة الدكتوراه كان اتجاهه العلمي منسجماً إلى حد بعيد مع ما كان سائداً من الأفكار والنظريات المتعلقة بتاريخ اسرائيل والعهد القديم. وكان سببه أن حضارة نوزي، وقوانينها الاجتماعية والعادات والتقاليد الموجودة في تلك البيئة وجدت أشياء مماثلة في العهد القديم ترجع في تاريخها إلى تلك الحقبة من حضارة نوزي. ولذلك نظر الباحثون إلى أنه من الممكن جداً من الناحية الحضارية أن المنطقتين، فلسطين ونوزي - أعتقد ان المقصود منطقة نوزي الأكدية في شمال بلاد الرافدين شرق كركوك- شهدا تطوراً مماثلاً في العادات والتقاليد، والقوانين. لكن تومسون تبين له فيما بعد أن النصوص المكتشفة في حضارة نو ......
#ولماذا
#اضطهد
#التوراتيون
#العالِمَ
#طومسون
#وحولوه
#أستاذ
#جامعي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728601
الحوار المتمدن
علاء اللامي - كيف ولماذا اضطهد التوراتيون العالِمَ طومسون وحولوه من أستاذ جامعي إلى بواب!
سامي الذيب : طالب جامعي إيراني يطرح أسئلة حول ترجمة القرآن
#الحوار_المتمدن
#سامي_الذيب طرح علي طالب في جامعة ايرانية يحضر رسالة دكتوراة عن الترجمات الإنكليزية للقرآن بما فيها ترجمتي الإنكليزية عدة أسئلة. والغاية وضع أجوبتي في رسالته مع أجوبة غيري من المترجمين.وهذه هي رسالتي له تتضمن أسئلته وأجوبتي:تحية طيبة وبعد،ما دام انك تعمل على القرآن، فأنت تعرف اللغة العربية.ولذلك ارد عليك بالعربية.1ِ. هل تعتقد أن ديانة المترجم قد يكون لها أي تأثير على ترجمته؟أظنك تعني ترجمة القرآن إلى الإنكليزية، ولذلك جوابي يتعلق بمثل هذه الترجمة. يجب أن يفصل المترجم بين دينه وعمله كمترجم، وإلا فسوف يؤثر دينه على ترجمته ويحاول من خلالها إثبات معتقده أو نقض اعتقاد من ينتمي إلى الدين المخالف. وأنا اتكلم هنا عن الدين بالمعنى العام، بما فيه الإلحاد الذي اعتبره دين. وهذه القاعدة تنطبق على ترجمة أي كتاب عقائدي مثل التوراة والإنجيل والقرآن أو كتب البهائية والهندوسية. وإن سمحت لي المقارنة، أقول بأن أفضل مترجم هو مترجم جوجل google رغم إني اشك في حياديته.2. هل تعتقد أن المترجم الذي لغته الأم هي اللغة العربية يتمتع بميزة على غيره؟معرفة اللغة العربية كلغة أم مهمة لكي يتمكن المترجم من فهم بعض الصيغ القرآنية، ولكن قد لا تكفي معرفة اللغة العربية. فالقرآن يتضمن كثير من التعابير والصيغ السريانية والعبرية. وبطبيعة الحال يجب أن يكون متمكنًا من اللغة التي يترجم لها وأن يعرض ترجمته على متبحر في اللغة التي يترجم لها. فأنا عرضت ترجماتي للقرآن إلى اللغة الفرنسية والإيطالية والإنكليزية على متبحرين في تلك اللغات. ورغم ذلك على المترجم مراجعة الترجمة بعد تصحيحها من أهل اللغة الأخرى للتأكد بأن المحقق فهم القصد، خاصة أن القرآن مليء بالكلمات والعبارات المبهمة التي قد يحاول المحقق تصحيحها. ومن المفضل ان يكون المحقق على علم باللغة العربية أيضًا. ويجب ان يكون هناك حوار دائم بين المترجم والمحقق لكي لا يخون هذا الأخير فكرة المترجم. ومهما كانت لغة المترجم، فإن المشكلة الرئيسية التي يصطدم بها أي مترجم هي عدم وجود طبعة عربية محققة للقرآن تحقيقًا علميًا. ولذلك أقوم حاليا بتحضير مثل تلك الطبعة باللغة العربية. فمترجم القرآن إلى الإنكليزية يقوم بما يقوم به مترجم مخطوطة قديمة لا تتضمن علامات الترقيم الحديثة (نقطة، فاصلة، علامة استفهام، قوسين للنواقص [...]، وغيرها من المعطيات التي يجب أن يخضع لها تحقيق المخطوطات القديمة. ويمكنك تحميل النسخة المؤقته من طيبعتي العربية من هذا الرابط https://www.academia. edu/669013723. ماذا عن شخص لغته الأم هي الإنجليزية؟من كانت لغته الأم هي اللغة الإنكليزية أو غيرها بجب أن يكون عالما باللغة العربية وأن يرجع لكتب التفسير العربية لفهم صيغ القرآن. وكذلك يجب ان يكون على دراية بأن القرآن يتضمن تعابير وصيغ سريانية وعبرية.4. وماذا عن شخص لغته الأم ليست العربية ولا الإنجليزية؟ ما مدى احتمالية قيامه بترجمة جيدة مثل الترجمات الأخرى أو أفضل منها؟إن لم تكن لغة المترجم ليست العربية ولا الإنكليزية فمن المفروض ان يكون متمكن من اللغتين، ومشكلته مزدوجة.5. هل تعتقد أن ترجمة القرآن يجب أن تتم بشكل فردي أو جماعي؟أجد صعوبة في عمل ترجمة جماعية لأن ذلك قد يأخذ وقت أطول، خاصة أنه يجب أن يتفق المترجمون على ترجمة موحدة. ولكن أرى أن على المترجم الاطلاع على الترجمات التي سبقته حتى يتحقق منها، وعند الإبهام عليه أن لا يكتفي بترجمته، بل يجب عليه أن يذكر في ......
#طالب
#جامعي
#إيراني
#يطرح
#أسئلة
#ترجمة
#القرآن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746139
#الحوار_المتمدن
#سامي_الذيب طرح علي طالب في جامعة ايرانية يحضر رسالة دكتوراة عن الترجمات الإنكليزية للقرآن بما فيها ترجمتي الإنكليزية عدة أسئلة. والغاية وضع أجوبتي في رسالته مع أجوبة غيري من المترجمين.وهذه هي رسالتي له تتضمن أسئلته وأجوبتي:تحية طيبة وبعد،ما دام انك تعمل على القرآن، فأنت تعرف اللغة العربية.ولذلك ارد عليك بالعربية.1ِ. هل تعتقد أن ديانة المترجم قد يكون لها أي تأثير على ترجمته؟أظنك تعني ترجمة القرآن إلى الإنكليزية، ولذلك جوابي يتعلق بمثل هذه الترجمة. يجب أن يفصل المترجم بين دينه وعمله كمترجم، وإلا فسوف يؤثر دينه على ترجمته ويحاول من خلالها إثبات معتقده أو نقض اعتقاد من ينتمي إلى الدين المخالف. وأنا اتكلم هنا عن الدين بالمعنى العام، بما فيه الإلحاد الذي اعتبره دين. وهذه القاعدة تنطبق على ترجمة أي كتاب عقائدي مثل التوراة والإنجيل والقرآن أو كتب البهائية والهندوسية. وإن سمحت لي المقارنة، أقول بأن أفضل مترجم هو مترجم جوجل google رغم إني اشك في حياديته.2. هل تعتقد أن المترجم الذي لغته الأم هي اللغة العربية يتمتع بميزة على غيره؟معرفة اللغة العربية كلغة أم مهمة لكي يتمكن المترجم من فهم بعض الصيغ القرآنية، ولكن قد لا تكفي معرفة اللغة العربية. فالقرآن يتضمن كثير من التعابير والصيغ السريانية والعبرية. وبطبيعة الحال يجب أن يكون متمكنًا من اللغة التي يترجم لها وأن يعرض ترجمته على متبحر في اللغة التي يترجم لها. فأنا عرضت ترجماتي للقرآن إلى اللغة الفرنسية والإيطالية والإنكليزية على متبحرين في تلك اللغات. ورغم ذلك على المترجم مراجعة الترجمة بعد تصحيحها من أهل اللغة الأخرى للتأكد بأن المحقق فهم القصد، خاصة أن القرآن مليء بالكلمات والعبارات المبهمة التي قد يحاول المحقق تصحيحها. ومن المفضل ان يكون المحقق على علم باللغة العربية أيضًا. ويجب ان يكون هناك حوار دائم بين المترجم والمحقق لكي لا يخون هذا الأخير فكرة المترجم. ومهما كانت لغة المترجم، فإن المشكلة الرئيسية التي يصطدم بها أي مترجم هي عدم وجود طبعة عربية محققة للقرآن تحقيقًا علميًا. ولذلك أقوم حاليا بتحضير مثل تلك الطبعة باللغة العربية. فمترجم القرآن إلى الإنكليزية يقوم بما يقوم به مترجم مخطوطة قديمة لا تتضمن علامات الترقيم الحديثة (نقطة، فاصلة، علامة استفهام، قوسين للنواقص [...]، وغيرها من المعطيات التي يجب أن يخضع لها تحقيق المخطوطات القديمة. ويمكنك تحميل النسخة المؤقته من طيبعتي العربية من هذا الرابط https://www.academia. edu/669013723. ماذا عن شخص لغته الأم هي الإنجليزية؟من كانت لغته الأم هي اللغة الإنكليزية أو غيرها بجب أن يكون عالما باللغة العربية وأن يرجع لكتب التفسير العربية لفهم صيغ القرآن. وكذلك يجب ان يكون على دراية بأن القرآن يتضمن تعابير وصيغ سريانية وعبرية.4. وماذا عن شخص لغته الأم ليست العربية ولا الإنجليزية؟ ما مدى احتمالية قيامه بترجمة جيدة مثل الترجمات الأخرى أو أفضل منها؟إن لم تكن لغة المترجم ليست العربية ولا الإنكليزية فمن المفروض ان يكون متمكن من اللغتين، ومشكلته مزدوجة.5. هل تعتقد أن ترجمة القرآن يجب أن تتم بشكل فردي أو جماعي؟أجد صعوبة في عمل ترجمة جماعية لأن ذلك قد يأخذ وقت أطول، خاصة أنه يجب أن يتفق المترجمون على ترجمة موحدة. ولكن أرى أن على المترجم الاطلاع على الترجمات التي سبقته حتى يتحقق منها، وعند الإبهام عليه أن لا يكتفي بترجمته، بل يجب عليه أن يذكر في ......
#طالب
#جامعي
#إيراني
#يطرح
#أسئلة
#ترجمة
#القرآن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746139
الحوار المتمدن
سامي الذيب - طالب جامعي إيراني يطرح أسئلة حول ترجمة القرآن