عباس علي العلي : تأخرنا بماضينا وتقدم الأخرون بالمستقبل
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي في أوسط سبعينات القرن الماضي وحين كانت أولى تأثيرات قفزة أسعار النفط ترسم ملامح شرق أوسط جديد برز العراق كواحد من بلدان العالم الثالث الأكثر نشاطا في مجال البناء الأقتصادي والتنموي المخطط له والمبني على أستراتيجيات واضحة تسن على شكل خطط خمسيه وبموجب قوانين إلزامية , حتى قارب العقد على الانتهاء ليبرز العراق بلدا يملك الرؤية الأقتصادية الواضحة والتي تبشر بنمو بلد أقتصادي من سلسلة النمور الأقتصادية في الشرق الأوسط , في هذا الوضع والزمان تحديدا كان كل من تركيا وإيران تغرقان بمشاكل أقتصادية نتيجة لظروف سياسية وأجتماعية عاصفة , السعودية ما زالت تحبو ودول الخليج في طور التهيؤ والبداية بالتفكير والبناء التحتي .لم يكن ينافس العراق في المنطقة أحد لا سوريا التي تعاني حصارا أقتصاديا ولا حتى الأردن صاحبة الأقتصاد الذيلي في المنطقة المعتمد على المساعدات والخدمات الأقتصادية التي ترهن حركته باقتصاديات بلدان أخرى ,ومصر بين خطوة للأمام وخطوة للخلف في ظل نتائج وخيمة على سياسة الباب المفتوح التي أختطها الراحل السادات في حينها , العراق كان الأول في البناء والتعمير والإصلاح الذي أستدعى أن يكون من بين عمالته التي تحرك سوق العمل ستة مليون مصري والما يقارب مليوني من جنسيات مختلفة وعشرات الشركات التي وفدت للقطر لتنفيذ مشاريع خطط التنمية والتحول الأقتصادي الرهيب , هنا حدث ما لم يكن في الحسبان توقعه , الثورة الإيرانية التي عصفت بالمنطقة سياسيا وعسكريا وأجتماعيا حتى حولت الوضع في الشرق الأوسط عموما إلى مواضع دفاعية وهجومية متقابلة متقاتلة على التأريخ والجغرافية المهملة .السياسة في جانب منها مهم وحيوي هو جانب حماية الأقتصاد والمنجز الأقتصادي بما يمنع من تحطيم ثمار الجهد والبناء والأموال التي بذلت لإنجاز التحول , كان على المخطط السياسي والمنفذ لها أن يفهم أصول اللعب السياسي ويتمتع ببرغماتية إيجابية تمكنه من أحتواء تأثيرات التبدلات الجذرية في واقع الإقليم السياسي من جهة , والأستمرار بالبناء والتطوير والتصنيع لترسيخ نوعية ونمطية أقتصادية منتجة وراسخة يمكنها بالأخر تحمل شتى أنواع الأهتزازات السياسية , ومحاولة التغلب على المشاكل الناشئة عنها بقوة ومتانة الواقع الأقتصادي وما يوفره من خيارات قوية لصاحب القرار السياسي .الأمر المؤلم حقا بعد أن قطع العراق الأقتصادي الجديد الذي يمتلك كل المقومات الأساسية للتطور والتحول السياسي والأقتصادي للحاق بركب الأمم والشعوب والبلدان الراقية ,لولا ما كان ينقصه من حضور مباشر العقل القيادي البرغماتي المتفهم للشرط السياسي والذي ينحاز للعقل والمصلحة الوطنية الخالصة , لقد فرطت القيادة العراقية بعد الحقبة التنموية الهائلة في السبعينات من القرن الماضي بكل تلك المقدمات وانساقت وراء شعارات ثورية فارغة من إمكانية التحقق أو البلورة , دون أن تنظر للمصلحة وعلاقة هذه الشعارات بعملية التحول .فدفعنا أثمان باهظة تمثلت بفقدان كل الرصيد المادي الأقتصادي والمالي وتدمير البنية التحتية اللازمة لكل مراحل التطور , وتهجير وتفريط بكل الكفاءات والنخب العلمية والعملية , والأتعس من كل ذلك هو ارتهان الأقتصاد العراقي ولفترات طويلة لعوامل خارجية تمثلت بالديون العالية والفوائد المتراكمة والتعويضات الناتجة عن خسارة حروب عبثية , وتدمير لكل أشكال البناء الأقتصادي وأعتماد شبه تام وكامل ولفترة طويلة قد تمتد لعدة قرون على أحادية المنتج الأقتصادي المتمثل بتصدير خام النفط .لقد ضاع العراق بتلك السياسات الحمقاء التي اختارت منطق القوة على منطق العقل ودخلت في حروب ونزاعات ل ......
#تأخرنا
#بماضينا
#وتقدم
#الأخرون
#بالمستقبل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732957
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي في أوسط سبعينات القرن الماضي وحين كانت أولى تأثيرات قفزة أسعار النفط ترسم ملامح شرق أوسط جديد برز العراق كواحد من بلدان العالم الثالث الأكثر نشاطا في مجال البناء الأقتصادي والتنموي المخطط له والمبني على أستراتيجيات واضحة تسن على شكل خطط خمسيه وبموجب قوانين إلزامية , حتى قارب العقد على الانتهاء ليبرز العراق بلدا يملك الرؤية الأقتصادية الواضحة والتي تبشر بنمو بلد أقتصادي من سلسلة النمور الأقتصادية في الشرق الأوسط , في هذا الوضع والزمان تحديدا كان كل من تركيا وإيران تغرقان بمشاكل أقتصادية نتيجة لظروف سياسية وأجتماعية عاصفة , السعودية ما زالت تحبو ودول الخليج في طور التهيؤ والبداية بالتفكير والبناء التحتي .لم يكن ينافس العراق في المنطقة أحد لا سوريا التي تعاني حصارا أقتصاديا ولا حتى الأردن صاحبة الأقتصاد الذيلي في المنطقة المعتمد على المساعدات والخدمات الأقتصادية التي ترهن حركته باقتصاديات بلدان أخرى ,ومصر بين خطوة للأمام وخطوة للخلف في ظل نتائج وخيمة على سياسة الباب المفتوح التي أختطها الراحل السادات في حينها , العراق كان الأول في البناء والتعمير والإصلاح الذي أستدعى أن يكون من بين عمالته التي تحرك سوق العمل ستة مليون مصري والما يقارب مليوني من جنسيات مختلفة وعشرات الشركات التي وفدت للقطر لتنفيذ مشاريع خطط التنمية والتحول الأقتصادي الرهيب , هنا حدث ما لم يكن في الحسبان توقعه , الثورة الإيرانية التي عصفت بالمنطقة سياسيا وعسكريا وأجتماعيا حتى حولت الوضع في الشرق الأوسط عموما إلى مواضع دفاعية وهجومية متقابلة متقاتلة على التأريخ والجغرافية المهملة .السياسة في جانب منها مهم وحيوي هو جانب حماية الأقتصاد والمنجز الأقتصادي بما يمنع من تحطيم ثمار الجهد والبناء والأموال التي بذلت لإنجاز التحول , كان على المخطط السياسي والمنفذ لها أن يفهم أصول اللعب السياسي ويتمتع ببرغماتية إيجابية تمكنه من أحتواء تأثيرات التبدلات الجذرية في واقع الإقليم السياسي من جهة , والأستمرار بالبناء والتطوير والتصنيع لترسيخ نوعية ونمطية أقتصادية منتجة وراسخة يمكنها بالأخر تحمل شتى أنواع الأهتزازات السياسية , ومحاولة التغلب على المشاكل الناشئة عنها بقوة ومتانة الواقع الأقتصادي وما يوفره من خيارات قوية لصاحب القرار السياسي .الأمر المؤلم حقا بعد أن قطع العراق الأقتصادي الجديد الذي يمتلك كل المقومات الأساسية للتطور والتحول السياسي والأقتصادي للحاق بركب الأمم والشعوب والبلدان الراقية ,لولا ما كان ينقصه من حضور مباشر العقل القيادي البرغماتي المتفهم للشرط السياسي والذي ينحاز للعقل والمصلحة الوطنية الخالصة , لقد فرطت القيادة العراقية بعد الحقبة التنموية الهائلة في السبعينات من القرن الماضي بكل تلك المقدمات وانساقت وراء شعارات ثورية فارغة من إمكانية التحقق أو البلورة , دون أن تنظر للمصلحة وعلاقة هذه الشعارات بعملية التحول .فدفعنا أثمان باهظة تمثلت بفقدان كل الرصيد المادي الأقتصادي والمالي وتدمير البنية التحتية اللازمة لكل مراحل التطور , وتهجير وتفريط بكل الكفاءات والنخب العلمية والعملية , والأتعس من كل ذلك هو ارتهان الأقتصاد العراقي ولفترات طويلة لعوامل خارجية تمثلت بالديون العالية والفوائد المتراكمة والتعويضات الناتجة عن خسارة حروب عبثية , وتدمير لكل أشكال البناء الأقتصادي وأعتماد شبه تام وكامل ولفترة طويلة قد تمتد لعدة قرون على أحادية المنتج الأقتصادي المتمثل بتصدير خام النفط .لقد ضاع العراق بتلك السياسات الحمقاء التي اختارت منطق القوة على منطق العقل ودخلت في حروب ونزاعات ل ......
#تأخرنا
#بماضينا
#وتقدم
#الأخرون
#بالمستقبل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732957
الحوار المتمدن
عباس علي العلي - تأخرنا بماضينا وتقدم الأخرون بالمستقبل
عبدالرزاق دحنون : لقد تأخرنا كثيرًا في إحياء بول روبسون
#الحوار_المتمدن
#عبدالرزاق_دحنون كان بول روبسون (1898-1976) أكثر الأشخاص موهبة في القرن العشرين. كان مغني حفلات وأوبرا ذائع الصيت عالميًا، نجم سينمائي وممثل مسرحي، نجم كرة قدم جامعي ورياضي محترف، كاتب، لغوي (غنى في 25 لغة)، باحثًا وخطيبًا ومحاميًا وناشطًا في الحقوق المدنية والعمل وحركات السلام. في الثلاثينيات والأربعينيات من القرن العشرين، كان روبسون واحدًا من أشهر الأمريكيين وأكثرهم إعجابًا في العالم. اليوم، ومع ذلك، هو تقريباً شخصية منسية. قلة من الأمريكيين يعرفون اسمه أو إنجازاته.نحن على دراية بالحكومات الاستبدادية التي تسعى إلى "محو" ذاكرة النقاد البارزين، ولكن كيف يمكن أن يحدث ذلك في ديمقراطية مثل الولايات المتحدة؟ ابتداءً من أواخر الأربعينيات، مع تصاعد الحرب الباردة، بدأت المؤسسة السياسية الأمريكية هجومًا على مهنة بول روبسون وسمعته بسبب نشاطه السياسي وتطرفه الصريح. تمَّ إدراجه في القائمة السوداء، وإلغاء حفلاته الموسيقية وعقود تسجيله، وإلغاء جواز سفره. بحلول منتصف الخمسينيات من القرن الماضي، أصبح شخصية هامشية - مكتئبًا عاطفياً، منهكًا جسديًا، ومعزولًا سياسيًا.في كثير من الأحيان، يبدو أنه قد يحصل على الانتعاش الذي طال انتظاره. منذ وفاته عام 1976، حاول معجبوه استعادة ظهوره. لقد أنتجوا السير الذاتية والمسرحيات والأفلام الوثائقية لاستكشاف مواهبه وفحص إرثه. حققت كل من هذه الجهود بعض التقدم في إخراجه من الغموض، لكن سمعته لم تتعافى بعد من إسكاتها السياسي.الشخصيات العامة الأخرى التي تحدت الوضع السياسي الراهن - بما في ذلك ألبرت أينشتاين، وي بي دو بوا، وإليانور روزفلت، ومحمد علي، ومارتن لوثر كينغ جونيور (الذي كان ينظر إليه بشكل سلبي من قبل 66 في المائة من الأمريكيين في استطلاع جالوب عام 1966) - تعرضوا للهجوم، لكن سمعتهم تجاوزت منتقديهم. بول روبسون، في أحسن الأحوال، حاشية في كتب التاريخ المدرسية، غير معروف إلا قليلاً خارج دائرة صغيرة من الأمريكيين الذين لديهم اهتمام خاص بتاريخ الحقوق المدنية والحركات اليسارية، على الرغم من أنه معروف إلى حد ما بين الأمريكيين الأفارقة أكثر من الأمريكيين البيض.قصة روبسون لا تصدق - في الواقع، أسطورية - لدرجة أنها ستبدو وكأنها من الخيال إذا لم يكن هناك الكثير من السجلات والأفلام ومقتطفات الأخبار وشهادات الكونجرس ومذكرات أصدقائه والمتعاونين والأعداء لتوثيقها. واقع. إنجازاته الخارقة تقريبًا، صعوده من أصول متواضعة إلى ارتفاعات كبيرة، فقط ليهبط، بشكل مأساوي، إلى أعماق مخزية - تبدو حياته المذهلة وكأنها أسطورة، خضعت أخلاقياتها للعديد من التفسيرات المختلفة، كل منها شكلها التوجه السياسي.توفيت والدة روبسون، وهي معلمة، عندما كان في السادسة من عمره. هرب والده، القس ويليام درو روبسون، من العبودية في سن 15 عام 1860، وقام بتربية بول وإخوته الأربعة الأكبر سناً، وخدم كقس في كنيسة في برينستون، نيو جيرسي، حتى طرده شيوخ الكنيسة البيض لتحدثه ضدهم. لفترة من الوقت عمل مدرباً لكنه تمكن في النهاية من العثور على منابر أخرى.بعد التفوق في الأكاديميين والرياضة في المدرسة الثانوية، التحق روبسون بجامعة روتجرز، ثم كلية خاصة، في منحة دراسية في عام 1915. وكان ثالث طالب أسود في جامعة روتجرز وأول لاعب كرة قدم أسود. قام زملائه في الفريق بضرب روبسون الذي يبلغ طوله ستة أقدام وثلاثة أقدام في اليوم الأول من المشاجرة، وقد عانى باستمرار من الإهانات العنصرية والمضايقات الجسدية من اللاعبين المنافسين. كان والده قد أثار إعجابه، كما يتذكر لاحقًا، أنه لم ي ......
#تأخرنا
#كثيرًا
#إحياء
#روبسون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748162
#الحوار_المتمدن
#عبدالرزاق_دحنون كان بول روبسون (1898-1976) أكثر الأشخاص موهبة في القرن العشرين. كان مغني حفلات وأوبرا ذائع الصيت عالميًا، نجم سينمائي وممثل مسرحي، نجم كرة قدم جامعي ورياضي محترف، كاتب، لغوي (غنى في 25 لغة)، باحثًا وخطيبًا ومحاميًا وناشطًا في الحقوق المدنية والعمل وحركات السلام. في الثلاثينيات والأربعينيات من القرن العشرين، كان روبسون واحدًا من أشهر الأمريكيين وأكثرهم إعجابًا في العالم. اليوم، ومع ذلك، هو تقريباً شخصية منسية. قلة من الأمريكيين يعرفون اسمه أو إنجازاته.نحن على دراية بالحكومات الاستبدادية التي تسعى إلى "محو" ذاكرة النقاد البارزين، ولكن كيف يمكن أن يحدث ذلك في ديمقراطية مثل الولايات المتحدة؟ ابتداءً من أواخر الأربعينيات، مع تصاعد الحرب الباردة، بدأت المؤسسة السياسية الأمريكية هجومًا على مهنة بول روبسون وسمعته بسبب نشاطه السياسي وتطرفه الصريح. تمَّ إدراجه في القائمة السوداء، وإلغاء حفلاته الموسيقية وعقود تسجيله، وإلغاء جواز سفره. بحلول منتصف الخمسينيات من القرن الماضي، أصبح شخصية هامشية - مكتئبًا عاطفياً، منهكًا جسديًا، ومعزولًا سياسيًا.في كثير من الأحيان، يبدو أنه قد يحصل على الانتعاش الذي طال انتظاره. منذ وفاته عام 1976، حاول معجبوه استعادة ظهوره. لقد أنتجوا السير الذاتية والمسرحيات والأفلام الوثائقية لاستكشاف مواهبه وفحص إرثه. حققت كل من هذه الجهود بعض التقدم في إخراجه من الغموض، لكن سمعته لم تتعافى بعد من إسكاتها السياسي.الشخصيات العامة الأخرى التي تحدت الوضع السياسي الراهن - بما في ذلك ألبرت أينشتاين، وي بي دو بوا، وإليانور روزفلت، ومحمد علي، ومارتن لوثر كينغ جونيور (الذي كان ينظر إليه بشكل سلبي من قبل 66 في المائة من الأمريكيين في استطلاع جالوب عام 1966) - تعرضوا للهجوم، لكن سمعتهم تجاوزت منتقديهم. بول روبسون، في أحسن الأحوال، حاشية في كتب التاريخ المدرسية، غير معروف إلا قليلاً خارج دائرة صغيرة من الأمريكيين الذين لديهم اهتمام خاص بتاريخ الحقوق المدنية والحركات اليسارية، على الرغم من أنه معروف إلى حد ما بين الأمريكيين الأفارقة أكثر من الأمريكيين البيض.قصة روبسون لا تصدق - في الواقع، أسطورية - لدرجة أنها ستبدو وكأنها من الخيال إذا لم يكن هناك الكثير من السجلات والأفلام ومقتطفات الأخبار وشهادات الكونجرس ومذكرات أصدقائه والمتعاونين والأعداء لتوثيقها. واقع. إنجازاته الخارقة تقريبًا، صعوده من أصول متواضعة إلى ارتفاعات كبيرة، فقط ليهبط، بشكل مأساوي، إلى أعماق مخزية - تبدو حياته المذهلة وكأنها أسطورة، خضعت أخلاقياتها للعديد من التفسيرات المختلفة، كل منها شكلها التوجه السياسي.توفيت والدة روبسون، وهي معلمة، عندما كان في السادسة من عمره. هرب والده، القس ويليام درو روبسون، من العبودية في سن 15 عام 1860، وقام بتربية بول وإخوته الأربعة الأكبر سناً، وخدم كقس في كنيسة في برينستون، نيو جيرسي، حتى طرده شيوخ الكنيسة البيض لتحدثه ضدهم. لفترة من الوقت عمل مدرباً لكنه تمكن في النهاية من العثور على منابر أخرى.بعد التفوق في الأكاديميين والرياضة في المدرسة الثانوية، التحق روبسون بجامعة روتجرز، ثم كلية خاصة، في منحة دراسية في عام 1915. وكان ثالث طالب أسود في جامعة روتجرز وأول لاعب كرة قدم أسود. قام زملائه في الفريق بضرب روبسون الذي يبلغ طوله ستة أقدام وثلاثة أقدام في اليوم الأول من المشاجرة، وقد عانى باستمرار من الإهانات العنصرية والمضايقات الجسدية من اللاعبين المنافسين. كان والده قد أثار إعجابه، كما يتذكر لاحقًا، أنه لم ي ......
#تأخرنا
#كثيرًا
#إحياء
#روبسون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748162
الحوار المتمدن
عبدالرزاق دحنون - لقد تأخرنا كثيرًا في إحياء بول روبسون