أحمد القاضي : إنتحار المغربية الملحدة نعيمة البزاز
#الحوار_المتمدن
#أحمد_القاضي (لا تخافوا استمروا في الكلام ولا تصمتوا)نعيمة البزاز في آخر تغريدة لها((إنتحار المغربية الملحدة نعيمة البزاز))……إنتشرت هذه العبارة إنتشار النار في الهشيم، منذ الثامن من أغسطس 2020 م، في عدد كبير من وسائل التواصل الإجتماعي، يقوم عليه ناشطون إسلامييون، وأيضآ في الصحف الورقية، بالعديد من الدول الناطقة بالعربية.…ولم تكن المسألة مجرد تداول، خبر رحيل كاتبة شجاعة، تحدت كل السائد في ظلام المجتمعات الإسلامية، وجاهرت بإلحادها وآرائها ، وأصدرت مؤلفاتها التي حملت فيها على رجال الدين، الذين أقلقتهم بأفكارها وأقضت مضاجعهم، ومنعتهم من طيب المنام بروايتها (رجال الدين اللّحايا)، حتى حرضوا على قتلها، بل أن تناول خبر إنتحارها، من قبل تلك المنصات الإسلامية، جاء في شكل سيل جارف، من حملة كراهية إتسمت، بكثير من البغض والشماتة، والوحشية والقسوة والإفتقار لأدنى قدر، من الإحساس والإنسانية.وحملة البغضاء والشماتة والكراهية، التي إنصبت على الراحلة نعيمة البزاز، بالرغم من أنها إنطلقت من فجاج إسلامية شتى، محمولة على منصات مختلفة، إلا أنها تبدو وكأنها كلها مكتوبة، على طريقة "الإسكربيت"، الموحّد، الذي يلتزم به المذيعون والممثلون....كتب محمد الشنقيطي، أستاذ في قسم الأخلاق السياسية وتاريخ الأديان في جامعة حمد بن خليفة بدولة قطر، على صفحته بفيس بوك :[ تمرد على الإسلام، ويصبح ملحدا وإباحيا، فيحوله إعلام الغرب بطلاً ووقوداً لحرب القيم والأفكار ضد المسلمين** ويعيش المتمرد في حواضر الغرب، فيذبل بريقه الزائف، ويتحول تافها بين ملايين التافهين العدميين. ثم ينتحر كمداً “بعد صراع طويل مع الإسلام]....وكتب الشيخ الأزهري عبد الله رشدي، على صفحته بفيس بوك شامتآ:( انتحرت الكاتبة الملحدة ‫-;-نعيمة البزاز بعد أن ذاقت الحريات المزعومة، ودافعت عن الأمور التي تعتقد أنها حقوق الإنسان. الإلحاد سرطان يضادُّ العقل.. أحزن لمثل هذه المواقف وأتمنى الخير لكل ملحد وأشعر في قلبي باحتراق عليه.)....وفي كندا كتب كاتب، في صحيفة محلية ورقية، تسمى "الأهرام الجديد" العدد (324) عن الموت الزؤام إنتحارآ، الذي ينتظر كل ملحد [ليس من حق أحد أن يفرض وصايته على خلق الله، ولكن هذا لا يمنعنى من أن أسألك عن سر الوتيرة المتسارعة فى معدلات انتحار الملحدين الذين قضوا حياتهم فى إنكار وجود الله وناضلوا فى سبيل هذه الفكرة نضالاً عظيمًا، وارتقوا من ورائها إلى منصات التتويج فى البلاد الكارهة للإسلام بالسليقة، وحصلوا على أرفع الجوائز. الكاتبة الهولندية "نعيمة البزاز" التى انتحرت منذ ساعات قليلة ليستْ الملحدة الوحيدة التى تقتل نفسها، فقد سبقها ملحدون وملحدات، وسوف يلحق بها ملحدون وملحدات، والقائمة طويلة جدًا لمن أراد استبيانًا وتأكيدًا. فى الوقت الذى يتباهى فيه الملحدون بأنهم أكثر حرية من أولئك المتدينين، ويعيبون عليهم التزامهم بثوابت دينية وأخلاقية واجتماعية وإنسانية، فإنَّ الإحصائيات والدراسات تؤكد أنهم أكثرُ يأسًا وإحباطًا واكتئابًا من غيرهم، وأنَّ كثيرًا منهم يُنهى حياته انتحارًا على طريقة “نعيمة البزار” صاحبة روايتى: "فى خدمة الشيطان" و "عشاق الشيطان".].....وكتب ناشط على صفحته بالفيس بوك (بعد انتحار الملحدة المصرية سارة حجازى فى كندا، انتحار الكاتبة المغربية الملحدة نعيمة البزاز فى هولندا بعد حياة كرستها لمعاداة الإسلام ونشر الفجور، أين السعادة التى وعدتم بها الشباب لو تركوا الدين؟ ولماذا تنتحرون وأنتم فى بلاد الحريات تفعلون ما تشاءون فلا دين يمنعكم ولا قيود تحجزكم)....وعلى صفحتها بتويتر كتبت من تسمي نفسها ......
#إنتحار
#المغربية
#الملحدة
#نعيمة
#البزاز
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690443
#الحوار_المتمدن
#أحمد_القاضي (لا تخافوا استمروا في الكلام ولا تصمتوا)نعيمة البزاز في آخر تغريدة لها((إنتحار المغربية الملحدة نعيمة البزاز))……إنتشرت هذه العبارة إنتشار النار في الهشيم، منذ الثامن من أغسطس 2020 م، في عدد كبير من وسائل التواصل الإجتماعي، يقوم عليه ناشطون إسلامييون، وأيضآ في الصحف الورقية، بالعديد من الدول الناطقة بالعربية.…ولم تكن المسألة مجرد تداول، خبر رحيل كاتبة شجاعة، تحدت كل السائد في ظلام المجتمعات الإسلامية، وجاهرت بإلحادها وآرائها ، وأصدرت مؤلفاتها التي حملت فيها على رجال الدين، الذين أقلقتهم بأفكارها وأقضت مضاجعهم، ومنعتهم من طيب المنام بروايتها (رجال الدين اللّحايا)، حتى حرضوا على قتلها، بل أن تناول خبر إنتحارها، من قبل تلك المنصات الإسلامية، جاء في شكل سيل جارف، من حملة كراهية إتسمت، بكثير من البغض والشماتة، والوحشية والقسوة والإفتقار لأدنى قدر، من الإحساس والإنسانية.وحملة البغضاء والشماتة والكراهية، التي إنصبت على الراحلة نعيمة البزاز، بالرغم من أنها إنطلقت من فجاج إسلامية شتى، محمولة على منصات مختلفة، إلا أنها تبدو وكأنها كلها مكتوبة، على طريقة "الإسكربيت"، الموحّد، الذي يلتزم به المذيعون والممثلون....كتب محمد الشنقيطي، أستاذ في قسم الأخلاق السياسية وتاريخ الأديان في جامعة حمد بن خليفة بدولة قطر، على صفحته بفيس بوك :[ تمرد على الإسلام، ويصبح ملحدا وإباحيا، فيحوله إعلام الغرب بطلاً ووقوداً لحرب القيم والأفكار ضد المسلمين** ويعيش المتمرد في حواضر الغرب، فيذبل بريقه الزائف، ويتحول تافها بين ملايين التافهين العدميين. ثم ينتحر كمداً “بعد صراع طويل مع الإسلام]....وكتب الشيخ الأزهري عبد الله رشدي، على صفحته بفيس بوك شامتآ:( انتحرت الكاتبة الملحدة ‫-;-نعيمة البزاز بعد أن ذاقت الحريات المزعومة، ودافعت عن الأمور التي تعتقد أنها حقوق الإنسان. الإلحاد سرطان يضادُّ العقل.. أحزن لمثل هذه المواقف وأتمنى الخير لكل ملحد وأشعر في قلبي باحتراق عليه.)....وفي كندا كتب كاتب، في صحيفة محلية ورقية، تسمى "الأهرام الجديد" العدد (324) عن الموت الزؤام إنتحارآ، الذي ينتظر كل ملحد [ليس من حق أحد أن يفرض وصايته على خلق الله، ولكن هذا لا يمنعنى من أن أسألك عن سر الوتيرة المتسارعة فى معدلات انتحار الملحدين الذين قضوا حياتهم فى إنكار وجود الله وناضلوا فى سبيل هذه الفكرة نضالاً عظيمًا، وارتقوا من ورائها إلى منصات التتويج فى البلاد الكارهة للإسلام بالسليقة، وحصلوا على أرفع الجوائز. الكاتبة الهولندية "نعيمة البزاز" التى انتحرت منذ ساعات قليلة ليستْ الملحدة الوحيدة التى تقتل نفسها، فقد سبقها ملحدون وملحدات، وسوف يلحق بها ملحدون وملحدات، والقائمة طويلة جدًا لمن أراد استبيانًا وتأكيدًا. فى الوقت الذى يتباهى فيه الملحدون بأنهم أكثر حرية من أولئك المتدينين، ويعيبون عليهم التزامهم بثوابت دينية وأخلاقية واجتماعية وإنسانية، فإنَّ الإحصائيات والدراسات تؤكد أنهم أكثرُ يأسًا وإحباطًا واكتئابًا من غيرهم، وأنَّ كثيرًا منهم يُنهى حياته انتحارًا على طريقة “نعيمة البزار” صاحبة روايتى: "فى خدمة الشيطان" و "عشاق الشيطان".].....وكتب ناشط على صفحته بالفيس بوك (بعد انتحار الملحدة المصرية سارة حجازى فى كندا، انتحار الكاتبة المغربية الملحدة نعيمة البزاز فى هولندا بعد حياة كرستها لمعاداة الإسلام ونشر الفجور، أين السعادة التى وعدتم بها الشباب لو تركوا الدين؟ ولماذا تنتحرون وأنتم فى بلاد الحريات تفعلون ما تشاءون فلا دين يمنعكم ولا قيود تحجزكم)....وعلى صفحتها بتويتر كتبت من تسمي نفسها ......
#إنتحار
#المغربية
#الملحدة
#نعيمة
#البزاز
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690443
الحوار المتمدن
أحمد القاضي - إنتحار المغربية الملحدة نعيمة البزاز
محمد كشكار : سارقُ المعرفة يُقرِئُكم السلام ويدعوكم لمقاضاة المفاهيم الثلاثة التالية: العَلمانية الملحدة، الدعوية الدينية العنيفة، النضال من أجل إيديولوجيا؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_كشكار مقدمة منهجية ديونتولوجية ضرورية:أنا سارقُ معرفةٍ، سارقٌ وفي يدي "بروجكتور"، سارقٌ يُعلِنُ عن اسمِ ضحيتِهِ، عنوانِه (Référence biblio)، ويعرض المسروقَ-المعرفة على قارعة الطريق مجانًا للعموم. تاجرٌ لا يعنيه الربح ولا الشاري، باع أم لم يبع، لايهم، فالسلعة ليست مِلكَه ولن يستطيعَ توريثَها لأولاده ولو أرادَ، يعرضها ويمر دون إلحاح أو تسويق وإذا باعها فلن يقبض ثمنها نقدًا بل يقبض معرفةً أكثرَ وأفضلَ. وإذا كنتَ تبحثُ عن معلومةٍ جديدةٍ في ما أكتبُ وأنشرُ فلن تجدَها، أنا ناقلُ معرفةٍ ولستُ منتِجَها.عزيزي القارئ, عزيزتي القارئة، أنا لستُ داعيةً، لا فكريّ ولا سياسيّ, أنا مواطن مثلك، أنا لا أهدفُ البتّةَ لإقناعِك ولا يعنيني ذلك ولا يضيرني في شيءٍ عدمُ اقتناعِك، بل أكتفي بأن أعرض عليك وجهة نظري المتواضعة والمختلفة عن السائد, إن تبنّيتها, أكون سعيدا جدا, و إن نقدتها, أكون أسعد لأنك ستثريها بإضافة ما عجزتُ أنا عن إدراكِه, وإن عارضتها فيشرّفني أن يصبح لفكرتي معارضين.البديلُ لا يُهدَى و لا يُستورَدُ ولا ينزل من السماء، البديلُ يُصنعُ بيني وبينك (قال تعالى: "إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم")، وواهمٌ أو غير ديمقراطي من يتصور أنه يملك البديلَ جاهزًا. النقدٌ هدّامٌ أو لا يكون، وكل بناءٍ جيدٍ يسبقه بالضرورة هدمٌ جيدٌ، النقدُ فرديٌّ والبناءُ جماعيٌّ.أما المشكّكين في أهمية النقد والتنظير فأحيلهم إلى الفيلسوف العظيم إمّانوال كانْتْ (القرن الثامن عشر ميلادي):La théorie est absurde sans la pratique et la pratique est aveugle sans la théorie أنا لستُ باحثًا علميًّا رسميّاً، لذلك ترونني أتحدّثُ كثيرًا عن نفسي ومَن يعرفُ عُقَدَها (ses complexes) وتعقيداتِها (sa complexité) ومفارقاتِها (ses paradoxes) وتناقضاتِها (ses contradictions) فمَن يعرفُ كل هذه الخفايا أكثر مِني أنا نفسي؟ لا يحق لأحد إذن أن يتحدّث حول أي شخصٍ أو أي ظاهرة اجتماعيةٍ دون أن يبحثها علميًّا والباحث-منتِجُ المعرفة يجب أن يكون عضوًا في مخبرٍ علميٍّ جامعيٍّ أو خاص وواجبٌ عليه نشرُ أبحاثِه في مجلةٍ علميةٍ مختصةٍ.لبّ الموضوع:1. العَلمانية الملحِدة: كلمتان متناقضتان (un oxymore). العَلمانية تقبل كل الأديان وتُعاملها بكل حيادٍ فلا يمكن إذن أن تكون العَلمانيةُ ملحدةً أو تدعو للإلحاد مثل ما فعلتْ وأخطأتْ دولة الاتحاد السوفياتي السابقة تحت حكم ستالين.2. الدعوية الدينية العنيفة (prosélytisme agressif): كلمتان متناقضتان أيضًا. "لا إكراه في الدين" (قرآن) فالدعوية الدينية سلمية أو لا تكون.3. النضال من أجل إيديولوجيا: المناضل المثقف التونسي الشيوعي الطلائعي يدّعي أنه يناضل من أجل تحرير العمال وإرساءِ دولةٍ شيوعيةٍ. الداعية التونسي الإسلامي يدّعي أنه يناضلُ من أجل أسلمة المجتمع ومن أجل الدفاع عن القرآن وإعلاء كلمة الله. أنا أسألُ وأنا أجيبُ، وأقول للاثنَين: مَن كلّفكُما بهذه المهمّة ومَن رشّحَكُما لهكذا دورٍ، الشعبُ أمْ الكُتُبُ، الواقعُ أم الوهمُ، الصدقُ أم الانتهازيةُ؟ لا ماركس رشّح الأول ولا الله وكّلَ الثاني! ماركس قال للمناضل الأول: "العمال يحرّرون أنفسَهم بأنفسِهم دون وصايةٍ من أحدٍ"، وقال عن هذا المثقف الذي يسمّي نفسَه مناضلاً ووصفه بأنه "بورجوازي صغير متسلّق متملّق انتهازي".والله قال للرسول محمد صلى الله عليه وسلم وما "أدراكْ": "إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَٰ-;-كِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَن يَشَاءُ"، ......
#سارقُ
#المعرفة
#يُقرِئُكم
#السلام
#ويدعوكم
#لمقاضاة
#المفاهيم
#الثلاثة
#التالية:
#العَلمانية
#الملحدة،
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693886
#الحوار_المتمدن
#محمد_كشكار مقدمة منهجية ديونتولوجية ضرورية:أنا سارقُ معرفةٍ، سارقٌ وفي يدي "بروجكتور"، سارقٌ يُعلِنُ عن اسمِ ضحيتِهِ، عنوانِه (Référence biblio)، ويعرض المسروقَ-المعرفة على قارعة الطريق مجانًا للعموم. تاجرٌ لا يعنيه الربح ولا الشاري، باع أم لم يبع، لايهم، فالسلعة ليست مِلكَه ولن يستطيعَ توريثَها لأولاده ولو أرادَ، يعرضها ويمر دون إلحاح أو تسويق وإذا باعها فلن يقبض ثمنها نقدًا بل يقبض معرفةً أكثرَ وأفضلَ. وإذا كنتَ تبحثُ عن معلومةٍ جديدةٍ في ما أكتبُ وأنشرُ فلن تجدَها، أنا ناقلُ معرفةٍ ولستُ منتِجَها.عزيزي القارئ, عزيزتي القارئة، أنا لستُ داعيةً، لا فكريّ ولا سياسيّ, أنا مواطن مثلك، أنا لا أهدفُ البتّةَ لإقناعِك ولا يعنيني ذلك ولا يضيرني في شيءٍ عدمُ اقتناعِك، بل أكتفي بأن أعرض عليك وجهة نظري المتواضعة والمختلفة عن السائد, إن تبنّيتها, أكون سعيدا جدا, و إن نقدتها, أكون أسعد لأنك ستثريها بإضافة ما عجزتُ أنا عن إدراكِه, وإن عارضتها فيشرّفني أن يصبح لفكرتي معارضين.البديلُ لا يُهدَى و لا يُستورَدُ ولا ينزل من السماء، البديلُ يُصنعُ بيني وبينك (قال تعالى: "إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم")، وواهمٌ أو غير ديمقراطي من يتصور أنه يملك البديلَ جاهزًا. النقدٌ هدّامٌ أو لا يكون، وكل بناءٍ جيدٍ يسبقه بالضرورة هدمٌ جيدٌ، النقدُ فرديٌّ والبناءُ جماعيٌّ.أما المشكّكين في أهمية النقد والتنظير فأحيلهم إلى الفيلسوف العظيم إمّانوال كانْتْ (القرن الثامن عشر ميلادي):La théorie est absurde sans la pratique et la pratique est aveugle sans la théorie أنا لستُ باحثًا علميًّا رسميّاً، لذلك ترونني أتحدّثُ كثيرًا عن نفسي ومَن يعرفُ عُقَدَها (ses complexes) وتعقيداتِها (sa complexité) ومفارقاتِها (ses paradoxes) وتناقضاتِها (ses contradictions) فمَن يعرفُ كل هذه الخفايا أكثر مِني أنا نفسي؟ لا يحق لأحد إذن أن يتحدّث حول أي شخصٍ أو أي ظاهرة اجتماعيةٍ دون أن يبحثها علميًّا والباحث-منتِجُ المعرفة يجب أن يكون عضوًا في مخبرٍ علميٍّ جامعيٍّ أو خاص وواجبٌ عليه نشرُ أبحاثِه في مجلةٍ علميةٍ مختصةٍ.لبّ الموضوع:1. العَلمانية الملحِدة: كلمتان متناقضتان (un oxymore). العَلمانية تقبل كل الأديان وتُعاملها بكل حيادٍ فلا يمكن إذن أن تكون العَلمانيةُ ملحدةً أو تدعو للإلحاد مثل ما فعلتْ وأخطأتْ دولة الاتحاد السوفياتي السابقة تحت حكم ستالين.2. الدعوية الدينية العنيفة (prosélytisme agressif): كلمتان متناقضتان أيضًا. "لا إكراه في الدين" (قرآن) فالدعوية الدينية سلمية أو لا تكون.3. النضال من أجل إيديولوجيا: المناضل المثقف التونسي الشيوعي الطلائعي يدّعي أنه يناضل من أجل تحرير العمال وإرساءِ دولةٍ شيوعيةٍ. الداعية التونسي الإسلامي يدّعي أنه يناضلُ من أجل أسلمة المجتمع ومن أجل الدفاع عن القرآن وإعلاء كلمة الله. أنا أسألُ وأنا أجيبُ، وأقول للاثنَين: مَن كلّفكُما بهذه المهمّة ومَن رشّحَكُما لهكذا دورٍ، الشعبُ أمْ الكُتُبُ، الواقعُ أم الوهمُ، الصدقُ أم الانتهازيةُ؟ لا ماركس رشّح الأول ولا الله وكّلَ الثاني! ماركس قال للمناضل الأول: "العمال يحرّرون أنفسَهم بأنفسِهم دون وصايةٍ من أحدٍ"، وقال عن هذا المثقف الذي يسمّي نفسَه مناضلاً ووصفه بأنه "بورجوازي صغير متسلّق متملّق انتهازي".والله قال للرسول محمد صلى الله عليه وسلم وما "أدراكْ": "إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَٰ-;-كِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَن يَشَاءُ"، ......
#سارقُ
#المعرفة
#يُقرِئُكم
#السلام
#ويدعوكم
#لمقاضاة
#المفاهيم
#الثلاثة
#التالية:
#العَلمانية
#الملحدة،
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693886
الحوار المتمدن
محمد كشكار - سارقُ المعرفة يُقرِئُكم السلام ويدعوكم لمقاضاة المفاهيم الثلاثة التالية: العَلمانية الملحدة، الدعوية الدينية العنيفة،…