الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبسى بن ضيف الله حداد : وقفة نقدية لمنهج فرويد في موسى والتوحيد - من مخطوطة لي لم تنشر - عنوانها البحث عن موسى - في قراءة مغايرة
#الحوار_المتمدن
#عبسى_بن_ضيف_الله_حداد وقفة نقدية لمنهج فرويد في موسى والتوحيدمع منهج فرويد في موسى والتوحيد- كما هو معلوم، أن فرويد قد عمد على تطبيق قواعد التحليل النفسي الفردي والجمعي - الفرويدي، على المأثور اليهودي، ليصل عبرها إلى نتائج هامه.. ولعله في هذا الصدد قد اضطر إلى حصر الوقائع التاريخية ولوي عنقها، ليجعل منها قابلة للتطبيق الحصري لمنهجه، أي جعل النص تحت إمرة المنهج، بدلاً من جعل المنهج في خدمة فهم النص.. بمعنى عكس العلاقة.. من المؤكد، أن قواعد التحليل النفسي لها من الصلاحية بمكان، في مضمار البحث عبر حقول النصوص التاريخية وغيرها، و ذلك على وقع من التداخل مع قواعد البحث الأخرى، التي تفرض ذاتها، حسبما تمليه النصوص بحد ذاتها..بيد أنني أرى هنا، أن ثمة معوقات تجعل من الاستحالة بمكان تطبيق منهج فرويد – كما قد ظهر عليه في كتابه - على النصوص التوارتية، ولعل من أهم هذه المعوقات هو ما قد تم ذكره آنفاً، في النص الأول العائد للكاتب الأمريكي ريشار إيليوت فريدمان، فضلا عن ما ذكره كتاب التوراة مكشوفة على حقيقتها.. في النص الثاني والرابع.. لا يقف الأمر عند هذا الحد، بل تنضم في هذا السبيل معطيات أخرى، تعرقل بدورها تطبيقات فرويد كما قد ظهرت في البحث عن موسى.. ثمة وقائع تاريخية من شأنها أن تنفي إمكانية التطبيق الفعلي لقواعد التحليل النفسي الفردي والجمعي - الفرويدي، على المأثور اليهودي كما ورد في موسى والتوحيد.. يعتمد هذا النفي على وقائع عدة، من أهمها: الواقعة الأولى – تتعلق بالنص أي بمكونات العهد القديم: في هذا الصدد يدلي الباحث الفرنسي NOUAIALLAT-R، بدلوه في البحث عبر محتوى النص، إذ يعتبر: " أنه من المستحيل قراءة الإنجيل كنص موحد لمؤلف واحد، أو ككتاب موحى به. لأن النصوص المكوّنة له تمثل مراحل وأنماط حياة وأوساط اجتماعية وذهنيات متعددة وأخيراً تأويلات كثيرة التنوع والاختلاف. ويضيف: بكون هذا الكتاب يتميز بالتنوع والتعدد ويفقد للاستمرارية والتجانس. وبسبب من التنوع والتصادم في نصوصه نجد لزاماً علينا أن نتكلم عن إسرائيليات متعددة، متنوعة " أي أدبيات مختلفة، بدلاً من الافتراض الوهمي القائم على وجود أدب إسرائيلي ديني موحد منسجم. على ذات النسق، يعلن الكاتب الفرنسيCLEVENOT. M في مدخل مؤلفه ، " مقاربات مادية للإنجيل: " بأننا إزاء العديد من الكتب أو جمع غير مؤتلف للنصوص الشديدة الاختلاف والمتباعدة في التباين، التي تمثل مراحل وأنماط مختلفة متسقة مع عصور متباينة. ويتناول الكثير منها شؤون دنيوية، وحروب وحيل وأمثال وحكم وسير. كما يذكر هذا الكاتب الفرنسي بأن عنوان الكتاب المقدس، المتمثل بالإنجيل: " ينطوي على محذور كبير، قد يدفع لإخفاء حقيقته المتمثلة في كونه يتألف من العديد من الكتب أو جمع غير مؤتلف لنصوص شديدة الاختلاف. إنما يتماثل في تكوينه إلى حدٍ ما مع مفترض لو وضعنا فيه بين غلافين : أغنية رولاند وتاريخ القديس لويس من تأليف جوانفيل، وقصائد رونسارد ومقتطفات من مونتيني ومجموع القوانين في عهد لويس الرابع عشر وشرائع نابليون، وعلى ختامها ملصقات شهر أيار لعام 1968 للثورة الطلابية ودراسات سارتر. حيث تكوِّن هذه النصوص في مجموعها، عينه ممثله لفرنسا والفرنسيين. بالأحرى، يماثل في مشتملاته، موسوعة متباينة المحتويات أو مكتبه متعددة الأصناف.. " تؤكد هذه الواقعة بدورها على عدم قابلية ماهية هذا الأدب، في تنوعات حقوله وتعدد العاملين في مناحيه، لتلقي تطبيقات منهج فرويد، لكونه أي هذا الأدب غير متجانس في ذاته مع ذاته.. فنحن إزاء تنوع في الحالات، وتعدد في الأزمنة، وتباين ......
#وقفة
#نقدية
#لمنهج
#فرويد
#موسى
#والتوحيد
#مخطوطة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687112
عيسى بن ضيف الله حداد : وقفة نقدية مع منهج فرويد في موسى والتوحيد
#الحوار_المتمدن
#عيسى_بن_ضيف_الله_حداد مع منهج فرويد في موسى والتوحيد- كما هو معلوم، أن فرويد قد عمد على تطبيق قواعد التحليل النفسي الفردي والجمعي - الفرويدي، على المأثور اليهودي، ليصل عبرها إلى نتائج هامه.. ولعله في هذا الصدد قد اضطر إلى حصر الوقائع التاريخية ولوي عنقها، ليجعل منها قابلة للتطبيق الحصري لمنهجه، أي جعل النص تحت إمرة المنهج، بدلاً من جعل المنهج في خدمة فهم النص.. بمعنى عكس العلاقة.. من المؤكد، أن قواعد التحليل النفسي لها من الصلاحية بمكان، في مضمار البحث عبر حقول النصوص التاريخية وغيرها، و ذلك على وقع من التداخل مع قواعد البحث الأخرى، التي تفرض ذاتها، حسبما تمليه النصوص بحد ذاتها..بيد أنني أرى هنا، أن ثمة معوقات تجعل من الاستحالة بمكان تطبيق منهج فرويد – كما قد ظهر عليه في كتابه - على النصوص التوارتية، ولعل من أهم هذه المعوقات هو ما قد تم ذكره آنفاً، في النص الأول العائد للكاتب الأمريكي ريشار إيليوت فريدمان، فضلا عن ما ذكره كتاب التوراة مكشوفة على حقيقتها.. في النص الثاني والرابع.. لا يقف الأمر عند هذا الحد، بل تنضم في هذا السبيل معطيات أخرى، تعرقل بدورها تطبيقات فرويد كما قد ظهرت في البحث عن موسى.. ثمة وقائع تاريخية من شأنها أن تنفي إمكانية التطبيق الفعلي لقواعد التحليل النفسي الفردي والجمعي - الفرويدي، على المأثور اليهودي كما ورد في موسى والتوحيد.. يعتمد هذا النفي على وقائع عدة، من أهمها: الواقعة الأولى – تتعلق بالنص أي بمكونات العهد القديم: في هذا الصدد يدلي الباحث الفرنسي NOUAIALLAT-R، بدلوه في البحث عبر محتوى النص، إذ يعتبر: " أنه من المستحيل قراءة الإنجيل كنص موحد لمؤلف واحد، أو ككتاب موحى به. لأن النصوص المكوّنة له تمثل مراحل وأنماط حياة وأوساط اجتماعية وذهنيات متعددة وأخيراً تأويلات كثيرة التنوع والاختلاف. ويضيف: بكون هذا الكتاب يتميز بالتنوع والتعدد ويفقد للاستمرارية والتجانس. وبسبب من التنوع والتصادم في نصوصه نجد لزاماً علينا أن نتكلم عن إسرائيليات متعددة، متنوعة " أي أدبيات مختلفة، بدلاً من الافتراض الوهمي القائم على وجود أدب إسرائيلي ديني موحد منسجم. على ذات النسق، يعلن الكاتب الفرنسيCLEVENOT. M في مدخل مؤلفه ، " مقاربات مادية للإنجيل: " بأننا إزاء العديد من الكتب أو جمع غير مؤتلف للنصوص الشديدة الاختلاف والمتباعدة في التباين، التي تمثل مراحل وأنماط مختلفة متسقة مع عصور متباينة. ويتناول الكثير منها شؤون دنيوية، وحروب وحيل وأمثال وحكم وسير. كما يذكر هذا الكاتب الفرنسي بأن عنوان الكتاب المقدس، المتمثل بالإنجيل: " ينطوي على محذور كبير، قد يدفع لإخفاء حقيقته المتمثلة في كونه يتألف من العديد من الكتب أو جمع غير مؤتلف لنصوص شديدة الاختلاف. إنما يتماثل في تكوينه إلى حدٍ ما مع مفترض لو وضعنا فيه بين غلافين : أغنية رولاند وتاريخ القديس لويس من تأليف جوانفيل، وقصائد رونسارد ومقتطفات من مونتيني ومجموع القوانين في عهد لويس الرابع عشر وشرائع نابليون، وعلى ختامها ملصقات شهر أيار لعام 1968 للثورة الطلابية ودراسات سارتر. حيث تكوِّن هذه النصوص في مجموعها، عينه ممثله لفرنسا والفرنسيين. بالأحرى، يماثل في مشتملاته، موسوعة متباينة المحتويات أو مكتبه متعددة الأصناف.. " تؤكد هذه الواقعة بدورها على عدم قابلية ماهية هذا الأدب، في تنوعات حقوله وتعدد العاملين في مناحيه، لتلقي تطبيقات منهج فرويد، لكونه أي هذا الأدب غير متجانس في ذاته مع ذاته.. فنحن إزاء تنوع في الحالات، وتعدد في الأزمنة، وتباين في منحى الرؤى، فضلاً عن الاختلاف في البيئات ......
#وقفة
#نقدية
#منهج
#فرويد
#موسى
#والتوحيد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687134
عبد الفتاح علي رضا : الوثنيه والتوحيد
#الحوار_المتمدن
#عبد_الفتاح_علي_رضا بعد أن تطور وتكامل وعي الأنسان وادراكه بدء يفكر بالظواهر الطبيعيه التي تحدث من حوله والتي بعض منها تصيبه بأذى شديد وكذلك محاوته الى الأجوبة على الأسئلة الوجودية .وقد اوصله تفكيره الطويل الى وجود قوى ماوراء الطبيعة هي التي تسبب وتتحكم بتلك القوى الطبيعية وقد جعل لكل ظاهرة من تلك الظواهر الطبيعية اله جسده على شكل وثن أو صنم يتعبده ويقدم له القرابين ليتفادى غضبها وأذاها .ان تنوع الألهة واختلاف مسمياتهاكان يختلف من منطقة جغرافية معينالفكر اة الى منطقة جغرافية اخرى .مثلا ان تنوع الألهة في منطقة وادي الرافدين كانت تختلف عما عليه ي حضارة مصر القديمة .لقد اصطلح على ذلك النوع من التعبد بالديانات الوثنيه .ان كل من حضارتي وادي الرافدين ومصر وهما من اقدم الحضارات في تاريخ البشرية قد نشأتا وتطورتا في كنف تلك الديانة الوثنية وهذا يعني ان الوثنية لم تكن عائقا أمام تطور أنذاك .ان فكرة التوحيد قد ظهرت في عهد فرعون مصر أخناتون الذي حاول صهر وحصر جميع الألهة بأله واحد.وقد نجحت فكرة التوحيد هذه لبرهة من الزمن ولكن سرعان ما انتفض عليها كهنة معابد الألهة السابقة وتمكنوا من القضاء عليها واعادة الأمورالى ماكان عليها في السابق .ان موسى الذى كان من ظمن حاشية اخناتون تلقف فكرة التوحيد حيث كان من اشد المدافعين عنها أنشأ منها ألديانة اليهودية واخترع لها الها سماه يهوا والذي اتخذ لاحقا اسم الرب أو الله في المسيحية والأسلام وهذايعني أنه تم القضاء على الديانة الوثنية .وهنا يمكن ان نطرح السؤال التالي : هل أن الأنتقال من عبادة تعدد الألهة الى عبادة الأله الواحد كان تطورا حتميا ؟ الجواب لا .والسبب أنه ليس بالضرورة ان كل تطور يسير بخط ايجابي الى الأمام .ففي لحظة معينة من مسيرة البشرية يمكن ان يسير التطوربخط سلبي الى الوراء وهذا ما حدث عندما ظهرت فكرة التوحيد .ان فكرة التوحيد قدتسببت بنشوء حروب مدمرة بين المجتمعات البشرية .بمعنى حدوث حروب ذات طابع ديني جراء محاولة كل دين توحيدي الى فرض نفسه على باقي الديانات التوحيدية الأخرى وهذا ما لم يحدث طيلة فترة الديانات الوثنية ، حيث كانت الحروب تحدث لأسباب اقتصادية بحته هدفه التوسع والسيطرة على اكبر قدر ممكن من اراضي الغير .ان الحروب التي نشبت في فترة التوحيد والتي لازالت تحدث لحد ما الى الأن لم تقتصر فقط على محاولة فرض دين معين على بيقية الأديان الأخرى وانما ايضا نشوب حروب بين معتنقي الدين الواحد نفسه بسبب تشظي كل دين الى مذاهب وطوائف متعددةوبالتالي محاولة كل مذهب كل مذهب الأدعاء بأنه يمثل الدين الصحيح .وقد حدث ذلك في جميع الديانات التي يطلق عليها الديانات الأبراهيمية .ان فكرة التوحيد نذ ظهورها ولحد الأ ن لم تكن عاملا ايجابيا في تطو البشرية .لقد اعاقت لفترة زمنية طويلة تطور كل أشكال العلوم وتوجد الكثير ألأمثلة التي تبين تلك الأعاقة .ان التطور السلبي من الديانات الوثنية الى الديانة التوحيدية كان لابد من ان يصحح .وقد بدأت فعلا محاولت تصحيح هذا الخطأ اعتبارا من الخامس عشر ولازالت مستمرة لحد الأن .ان التصحيح قد بدء وتبلور مع تقدم العلوم بجميع اصنافها .وقد رافق هذا التطور في العلوم ظهور الفكر العلماني الذي من احد دعائمه الرئيسية هو أن لكل امرء الحق ان يعتقد او يعبد ما يشاء وعدم السماح لأي دين او عقيدة فرضها على الأخرين .بمعنى العودة الى الوثنية ولكن بحلة جديدة تقدمية متطورة .ن فكرة التوحيد والأديان آيلة ألى الأضمحلال والزوال لا محالة . ......
#الوثنيه
#والتوحيد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696798
عيسى بن ضيف الله حداد : كخلاصة للمناظرة مع فرويد في منهجه، كما ظهرت في موسى والتوحيد: المصدر – البحث عن موسى، في قراءة مغايرة – مخطوطة تنتظر النشر
#الحوار_المتمدن
#عيسى_بن_ضيف_الله_حداد لا أريد التعسف والتمادي في نقدي لفرويد، فله من الأعمال والكشوف المهمة في مجال علم النفس ودراسة الشخصية البشرية ونوازعها المتعددة، وما كان هدفي في الأصل سوى البحث عن موسى لا البحث عن نقد فرويد.. وما هذه مهمتي التي شاء لي البحث فيها..لقد أظهرت لي مقاربتي للنص التوراتي في بحثي عن موسى، ما هو الممكن بصدده في إشكالية موته أو بالأحرى مقتله، وما هو ملتصق بتاريخه هو (موسى).. وفي هذا المدى ما ألتقي فيه مع فرويد حيناً، وأختلف معه في حين آخر.. وهذا ممكن دوما في حقول البحث العلمي، ولا ضير..وكان أساس الخلاف بيننا، أنا العربي المقهور والقابع في قوقعته، وبين فرويدالمتعالي في برجه، هو كون منهجه لا يصلح لإخضاع النصوص التوراتية لمنهجه النفسي، وجعله كمفتاح لفهم التاريخ اليهودي والمسيحي من بعده.. وما يشد أزري في موقفي، هي المعطيات التاريخية ذاتها المنبثقة من البحوث العلمية في الحقل التوراتي ذاته، بما قد أنجزته في مجال سير التشكل المتمادي عبر العصور، فضلاً عما أنجزته مدونات كهوف قمران وتخوم البحر الميت.. وفي هذا السبيل، عمدت في التقديم على عرض ملخص للبحوث العلمية بشأن التشكل التوراتي، ورصدت فيها ثلاثة عشر بنداً (انظر في التقديم)، وكلها قد أجمعت على كون التشكل التوراتي قد جرى على مدى الأزمنة وفي وعهود متوالية ومتباينة، ولعل ما عرضه الباحث الأمريكي ريشار إيليوت فريدمان ما يكفي بالغرض كعينة لكل هؤلاء، فقد أعلن في مقدمة كتابه " من كتب الإنجيل" ما لخصه في الآتي: في زمننا، لا يوجد عملياً على مستوى العالم، أي عالم يعمل بجدية في هذا الموضوع، يدعم الزعم القائل بكون الأسفار الخمسة (أي التوراة) قد كُتبت من قبل موسى، وحتى من قبل كاتب واحد، وقد غدا كل كتاب من هذه الكتب موضوعاً للبحث من قبل الأخصائيين لمعرفة كم من المؤلفين قد أسهموا في كتابته. كما يجري السجال لمعرفة إلى أي من وثائق الأصول الأولية ينتمي هذا السطر أو ذاك. لم تكن تلك المقولة هي وحدها بل رافقها ثلاثة عشر مقولة لباحثين كبار- وتلاهم بيير روسي، في مقولته الشهيرة: إن النص منقول عن أصل يهودي غير موجود.. ثم: أليست غريبة ولا معقولة هذه الفكرة التي تستدعي شهادةشاهد غائب.. (مدينة أيزيس، التاريخ الحقيقي للعرب، ص 24) وأرى، في كون هذه السمات التي يتمتع بها النص التوراتي تجعل من الاستحالة بمكان وضعه تحت سطوة تطبيقات المنظور الفرويدي النفسي.. لكون الوقائع فيه (النص) متشكلة ومتزحلقة عبر الأزمنة، ومنجزة من قبل أفواج حبرية متعددة.كحصيلة عمل– بقي فرويد محلقاً في عالم الفرضيات ليعتمد عليها في الركون على منهجه في التحليل النفسي، جاعلا ً من الشخص مادته التي هي بدورها مفترضة، بمعنى أنه قد جمع المفترض مع المفترض، وحصيلته بقيت في حاضنة المفترض.. بحيث قد ظهر موسى أسيراً لمنهجه، مما يدفعه لترتيب النص بحيث يخضع لمنهجه..على وقع من ذلك، ظهر فرويد مترنحاً بين المعطى التاريخي والمعطى السيكولوجي، جيئة وذهاباً.. فهو لم يتوقف قط عن اللجوء حيناً للمعطى السيكولوجي ليخدم به المعطى التاريخي، وفي حين آخر يوظف المعطى التاريخي ليخدم به المعطى السيكولوجي، بحيث يجعلنا في حيرة من أمرنا في أيهما هو المؤسس للآخر...؟ في واقع الحال ظهر فرويد متردداً في بعض الأحايين، بصدد صلاحية منهجه في التعامل مع النص.. على سبيل المثال في الصفحة 83 يذكر فرويد– أن هذا المؤلف عن موسى (يتكلم عن مؤلفه هو) يبدو، في تقدير حسي النقدي، أشبه براقصة تجس موطئ قدميها، فلو لم أتمكن من الاستناد إلى التأويلات التحليلية لأسطورة الهجر عند المياه، ولو ل ......
#كخلاصة
#للمناظرة
#فرويد
#منهجه،
#ظهرت
#موسى
#والتوحيد:

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708269