احمد البرهو : المادة بين العلم والدين والفلسفة
#الحوار_المتمدن
#احمد_البرهو هل المادة ازلية ام مخلوقة أم اننا نسأل عن شيء غير موجودوالبداية من أساطير العالم القديمة والتي تتفق في معظمها حول وجود شيء سبق خلق العالم حتى قبل ان توجد الالهة والسموات والأرض فتخبرنا الاساطير الرافدينية ان ذالك الشيء هو الماء (المياه المالحة تيامات والمياه العذبة ابسو)"عندما في الاعالي لم تكن السماء قد اتخذت اسما بعدوليس للارض اسموان ولدت من مياه ابسو البدئيةفأن المولدة تعامة التي انجبتهم كلهمامتزجت بالمياه جميعها في كل واحدحيث لم تظهر المراعي والمقاصبوحين لم تكن الالهة قد ظهرت بعد"وسمت الاساطير المصرية ذالك المحيط البدئي للتكوين(نون) فيقول الاله اتوم" ليس لي اب وليس لي املقد خلقت نفسي من مياه المحيطوانا الاله الأول في الكون وسوف اخلق الالهة الآخرين "ويقول الاله رع" سوف ادمر كل ماصنعت وسيتحول العالم ثانية إلى المحيط البدئي نون واللانهاية خوخ كما كانت عليه الحال في البدء"اما الاساطير اليونانية قالت انه نوع من الفراغ واسمته الكاوس" في الكون ولد الخراب اولآوفي اثره جيا المستديرة الرحبة الملجأ الأمن المشتركوتارتاروس المظلم الكئيب في أعماق الارض"والاساطير النوردية تخبرنا انه كان هناك ماء متجمد ونار وبينهما فراغ ظهر فيه العملاق ايمير الذي خلق منه الالهة السموات والأرض " في البدء لم يكن لاشاطئ البحرو الأمواج الصقيعيةولا اليابسة تحتولا السماء فوقولا الأعشاب الخضراءلم يكن سوى لجة فاغرة فاها"وهكذا فأن معظم تلك الاساطير بصفتها تمثل العقائد الدينية القديمة تتحدث عن وجود نوع من المادة البدئية التي سبق وجودها حتى وجود الالهة وعندما ولدت الالهة قامت بتكوين عوالم السموات والأرض من تلك المادة الأوليةثم نجد في اقدم الديانات الحية "الهندوسية" المتأخرة عن أساطير التكوين الأولى حالة من عدم اليقين حول أصل المادة الأولية للتكوين في نصوص الريجفيدا فنقرا"في البداية لم يكن هناك وجود ولاعدم وجودلم يكن هناك هواء ولافضاءلم يكن هناك ماء عميق لايسبر غورهلم يكن هناك شيء لتغليفه أو حمايتهلم يكن هناك موت ولاخلودلم يكن هناك ليل ولانهارفقط الله تنفس بهدوء بقدرته الخاصةبإستثناء الله لم يكن هناك شيء على الإطلاقبعض الناس يسألهل كانت المادة الاساسية التي بني منها هذا الكونموجودة دائمآ ام ان الله خلقها أيضآوحده من بنى هذا الكون ويتحكم به يعرفواذا كان لايعرف أذا من يعرف؟ "ثم جاءت الأديان الابراهيمية وكانت غير جازمة وواضحة فيما اذا كانت المادة الاولية للتكوين ازلية ام مخلوقة وخضعت هذه المسئلة للتاؤيل وصار السائد ان كل شي خلق من عدم وان المادة مخلوقة بالرغم من أن نصوص الوحي لم تشير إلى ذالك بل اننا نجد ان فعل الخلق في القرءان غالبا مايشير إلى انشاء شيء من شيء يسبقه ففعل الخلق لايعني إيجاد شيء من عدم بالضرورة " هو الذي خلقكم من طين "" واذ تخلق من الطين كهيئة الطير "" وخلق الجان من مارج من نار"ومادة التكوين الأولية في الإسلام هي الماء وغير واضح فيما اذا كان هذا الماء مخلوق أو كان موجود منذ الأزل فورد عن النبي محمد قوله( كَانَ اللَّهُ وَلَمْ يَكُنْ شَيْءٌ قَبْلَهُ ، وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ ، ثُمَّ خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضَ ، وَكَتَبَ فِي الذِّكْرِ كُلَّ شَيْءٍ )وعَنْ أَبِي رَزِينٍ قَالَ : " قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَيْ ......
#المادة
#العلم
#والدين
#والفلسفة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739720
#الحوار_المتمدن
#احمد_البرهو هل المادة ازلية ام مخلوقة أم اننا نسأل عن شيء غير موجودوالبداية من أساطير العالم القديمة والتي تتفق في معظمها حول وجود شيء سبق خلق العالم حتى قبل ان توجد الالهة والسموات والأرض فتخبرنا الاساطير الرافدينية ان ذالك الشيء هو الماء (المياه المالحة تيامات والمياه العذبة ابسو)"عندما في الاعالي لم تكن السماء قد اتخذت اسما بعدوليس للارض اسموان ولدت من مياه ابسو البدئيةفأن المولدة تعامة التي انجبتهم كلهمامتزجت بالمياه جميعها في كل واحدحيث لم تظهر المراعي والمقاصبوحين لم تكن الالهة قد ظهرت بعد"وسمت الاساطير المصرية ذالك المحيط البدئي للتكوين(نون) فيقول الاله اتوم" ليس لي اب وليس لي املقد خلقت نفسي من مياه المحيطوانا الاله الأول في الكون وسوف اخلق الالهة الآخرين "ويقول الاله رع" سوف ادمر كل ماصنعت وسيتحول العالم ثانية إلى المحيط البدئي نون واللانهاية خوخ كما كانت عليه الحال في البدء"اما الاساطير اليونانية قالت انه نوع من الفراغ واسمته الكاوس" في الكون ولد الخراب اولآوفي اثره جيا المستديرة الرحبة الملجأ الأمن المشتركوتارتاروس المظلم الكئيب في أعماق الارض"والاساطير النوردية تخبرنا انه كان هناك ماء متجمد ونار وبينهما فراغ ظهر فيه العملاق ايمير الذي خلق منه الالهة السموات والأرض " في البدء لم يكن لاشاطئ البحرو الأمواج الصقيعيةولا اليابسة تحتولا السماء فوقولا الأعشاب الخضراءلم يكن سوى لجة فاغرة فاها"وهكذا فأن معظم تلك الاساطير بصفتها تمثل العقائد الدينية القديمة تتحدث عن وجود نوع من المادة البدئية التي سبق وجودها حتى وجود الالهة وعندما ولدت الالهة قامت بتكوين عوالم السموات والأرض من تلك المادة الأوليةثم نجد في اقدم الديانات الحية "الهندوسية" المتأخرة عن أساطير التكوين الأولى حالة من عدم اليقين حول أصل المادة الأولية للتكوين في نصوص الريجفيدا فنقرا"في البداية لم يكن هناك وجود ولاعدم وجودلم يكن هناك هواء ولافضاءلم يكن هناك ماء عميق لايسبر غورهلم يكن هناك شيء لتغليفه أو حمايتهلم يكن هناك موت ولاخلودلم يكن هناك ليل ولانهارفقط الله تنفس بهدوء بقدرته الخاصةبإستثناء الله لم يكن هناك شيء على الإطلاقبعض الناس يسألهل كانت المادة الاساسية التي بني منها هذا الكونموجودة دائمآ ام ان الله خلقها أيضآوحده من بنى هذا الكون ويتحكم به يعرفواذا كان لايعرف أذا من يعرف؟ "ثم جاءت الأديان الابراهيمية وكانت غير جازمة وواضحة فيما اذا كانت المادة الاولية للتكوين ازلية ام مخلوقة وخضعت هذه المسئلة للتاؤيل وصار السائد ان كل شي خلق من عدم وان المادة مخلوقة بالرغم من أن نصوص الوحي لم تشير إلى ذالك بل اننا نجد ان فعل الخلق في القرءان غالبا مايشير إلى انشاء شيء من شيء يسبقه ففعل الخلق لايعني إيجاد شيء من عدم بالضرورة " هو الذي خلقكم من طين "" واذ تخلق من الطين كهيئة الطير "" وخلق الجان من مارج من نار"ومادة التكوين الأولية في الإسلام هي الماء وغير واضح فيما اذا كان هذا الماء مخلوق أو كان موجود منذ الأزل فورد عن النبي محمد قوله( كَانَ اللَّهُ وَلَمْ يَكُنْ شَيْءٌ قَبْلَهُ ، وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ ، ثُمَّ خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضَ ، وَكَتَبَ فِي الذِّكْرِ كُلَّ شَيْءٍ )وعَنْ أَبِي رَزِينٍ قَالَ : " قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَيْ ......
#المادة
#العلم
#والدين
#والفلسفة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739720
الحوار المتمدن
احمد البرهو - المادة بين العلم والدين والفلسفة
جواد بشارة : فصل من كتاب الإرادة الحرة بين العلم والدين
#الحوار_المتمدن
#جواد_بشارة فصل من كتاب الحتمية والإرادة الحرة بين العلم والدينمن وجهة نظر عالم الرياضيات والفيلسوف برتراند رسلتأليف وترجمة د. جواد بشارةالذي سيصدر قريباً عن دار أهوار للنشر شارع المتنبي بغداد ــــ العراقالتعاقب الحضاري للبشر واختلاق الديانات مما لا ريب فيه أن التاريخ البشري المكتوب بدأ في سومر كما قال صاموئيل كرامر، وإن الكتابة والتفكير المنطقي والوعي واختلاق الآلهة قد بدأ في سومر أيضاَ كما قال جون بوتيرو، ولكن ماذا كان يوجد قبل ظهور الحضارة السومرية المتألقة والمتطورة آنذاك، بمعايير ذلك العصر، قبل قرون عديدة من العصر الحديث، أي ما قبل ميلاد السيد المسيح؟ قبل المضي قدما لا بد من أن نقوم بعملية اختيار للمنهج الذي سيجيبنا على هذا التساؤل. هل سنتبع العاطفة ونتقيد بالمنطق الديني الذي نصت عليه الكتب المقدسة وغير المقدسة التي قدمتها لنا الأديان البشرية عبر التاريخ وتناولت في طياتها قصص الأقدمين، أم سنتحرر منها وننعطف باتجاه المنطق العلمي والعقلاني ودراسة الأجوبة التي تقدمها لنا المكتشفات الآركيولوجية والحفريات الحديثة في هذا المضمار؟ لأن الإجابات لن تتطابق ولن تلتقي إلا إذا قمنا بعملية توفيقية قسرية خوفاً من خطيئة إنكار الله وعملية الخلق الرباني بصيغة كن فيكون وأسطورة آدم وحواء وإبليس والجنة والنار والتفاحة والثعبان. ما سوف يلي لا يعدو أن يكون مجرد فرضيات بخصوص الحضارات الغارقة في القدم والتي لم يقم عليها برهان مادي وعلمي بعد، لكن الدلائل القليلة المتوفر حولها تشير إلى إمكانية وجودها في سياق التاريخ. ستكون أدواتنا، العلم، والمنطق العقلي والعلمي العقلاني، ومصادر التاريخ المتوفرة بين أيدينا ومساهمات المفكرين والفلاسفة القدماء، الماديين والمثاليين، والآثار الباقية إلى يوم الناس هذا، بيد أن ذلك لا يعني أننا سنغفل أو نتجاهل مساهمة الأديان المختلفة والمتعددة وتاريخها. ولنبدأ بالسؤال الأهم والأولي لمعرفة الحضارات القديمة، ألا وهو من الذي أقامها، ومن نحن في واقع الأمر؟ يعيش على هذا الكوكب، الأرض، اليوم ما يقرب من ثمانية مليارات من البشر إلى جانب كم هائل من المخلوقات والكائنات الحية الأخرى، الحيوانية والنباتية والحشرات والأسماك والطيور، على سطح الأرض وفي الجو وفي أعماق الأنهار والبحار والمحيطات، والحال أننا لو تعمقنا ملياً فسنكتشف أننا جميعاً من مكون واحد، فكلنا أبناء للنجوم، من الجسيم الأولي المكون للمادة إلى الجسم الإنساني المعقد، فلا يوجد اختلاف إلا في الدرجة. ماذا يمثل الإنسان على المستوى الكوني؟ وما هي قيمة الأرض التي يعيش فوقها بالنسبة للكون المرئي والمنظور الذي يحتويها؟ الإنسان على الأرض أصغر من ذرة غبار مقارنة بحجم الكوكب المأهول بكل هذه الكائنات. فنصف قطر الأرض le rayon de la terre هو حوالي 6.378 كلم، وبالتالي فإن قطرها son diamètre يقدر بــ 12.756 كلم أما حجم الأرض فهو 1.083.260 مليون كلم مكعب وهذا يبدو لنا مهولاً لكنه في الواقع لا شيء، مقارنة بالشمس أولاً، فنصف قطر هذه الأخيرة أكبر من الأرض بــ 109 مرة كما تقدر مساحتها بــ 11.881 مرة أكبر من الأرض إذ يصل حجمها إلى 1.300.000 أكبر من حجم الأرض.والحال إن شمسنا تعتبر نجماً صغيراُ بين نجوم مجرتنا درب التبانة أو مجرة الطريق اللبني la voie Lactée، فقطر نجمة بيتلجوس l étoile Betelgeuse، أكبر من قطر شمسنا بــ 300 مرة، وحجمها يقدر بــ 27.000.000 مرة أكبر من حجم شمسنا، فيما يبدو قطر نجمة أنتاريس l étoile Antarès أكبر بــ 487 مرة من قطر شمسنا وحجمها 113.000.000 مرة أكبر من ......
#كتاب
#الإرادة
#الحرة
#العلم
#والدين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740868
#الحوار_المتمدن
#جواد_بشارة فصل من كتاب الحتمية والإرادة الحرة بين العلم والدينمن وجهة نظر عالم الرياضيات والفيلسوف برتراند رسلتأليف وترجمة د. جواد بشارةالذي سيصدر قريباً عن دار أهوار للنشر شارع المتنبي بغداد ــــ العراقالتعاقب الحضاري للبشر واختلاق الديانات مما لا ريب فيه أن التاريخ البشري المكتوب بدأ في سومر كما قال صاموئيل كرامر، وإن الكتابة والتفكير المنطقي والوعي واختلاق الآلهة قد بدأ في سومر أيضاَ كما قال جون بوتيرو، ولكن ماذا كان يوجد قبل ظهور الحضارة السومرية المتألقة والمتطورة آنذاك، بمعايير ذلك العصر، قبل قرون عديدة من العصر الحديث، أي ما قبل ميلاد السيد المسيح؟ قبل المضي قدما لا بد من أن نقوم بعملية اختيار للمنهج الذي سيجيبنا على هذا التساؤل. هل سنتبع العاطفة ونتقيد بالمنطق الديني الذي نصت عليه الكتب المقدسة وغير المقدسة التي قدمتها لنا الأديان البشرية عبر التاريخ وتناولت في طياتها قصص الأقدمين، أم سنتحرر منها وننعطف باتجاه المنطق العلمي والعقلاني ودراسة الأجوبة التي تقدمها لنا المكتشفات الآركيولوجية والحفريات الحديثة في هذا المضمار؟ لأن الإجابات لن تتطابق ولن تلتقي إلا إذا قمنا بعملية توفيقية قسرية خوفاً من خطيئة إنكار الله وعملية الخلق الرباني بصيغة كن فيكون وأسطورة آدم وحواء وإبليس والجنة والنار والتفاحة والثعبان. ما سوف يلي لا يعدو أن يكون مجرد فرضيات بخصوص الحضارات الغارقة في القدم والتي لم يقم عليها برهان مادي وعلمي بعد، لكن الدلائل القليلة المتوفر حولها تشير إلى إمكانية وجودها في سياق التاريخ. ستكون أدواتنا، العلم، والمنطق العقلي والعلمي العقلاني، ومصادر التاريخ المتوفرة بين أيدينا ومساهمات المفكرين والفلاسفة القدماء، الماديين والمثاليين، والآثار الباقية إلى يوم الناس هذا، بيد أن ذلك لا يعني أننا سنغفل أو نتجاهل مساهمة الأديان المختلفة والمتعددة وتاريخها. ولنبدأ بالسؤال الأهم والأولي لمعرفة الحضارات القديمة، ألا وهو من الذي أقامها، ومن نحن في واقع الأمر؟ يعيش على هذا الكوكب، الأرض، اليوم ما يقرب من ثمانية مليارات من البشر إلى جانب كم هائل من المخلوقات والكائنات الحية الأخرى، الحيوانية والنباتية والحشرات والأسماك والطيور، على سطح الأرض وفي الجو وفي أعماق الأنهار والبحار والمحيطات، والحال أننا لو تعمقنا ملياً فسنكتشف أننا جميعاً من مكون واحد، فكلنا أبناء للنجوم، من الجسيم الأولي المكون للمادة إلى الجسم الإنساني المعقد، فلا يوجد اختلاف إلا في الدرجة. ماذا يمثل الإنسان على المستوى الكوني؟ وما هي قيمة الأرض التي يعيش فوقها بالنسبة للكون المرئي والمنظور الذي يحتويها؟ الإنسان على الأرض أصغر من ذرة غبار مقارنة بحجم الكوكب المأهول بكل هذه الكائنات. فنصف قطر الأرض le rayon de la terre هو حوالي 6.378 كلم، وبالتالي فإن قطرها son diamètre يقدر بــ 12.756 كلم أما حجم الأرض فهو 1.083.260 مليون كلم مكعب وهذا يبدو لنا مهولاً لكنه في الواقع لا شيء، مقارنة بالشمس أولاً، فنصف قطر هذه الأخيرة أكبر من الأرض بــ 109 مرة كما تقدر مساحتها بــ 11.881 مرة أكبر من الأرض إذ يصل حجمها إلى 1.300.000 أكبر من حجم الأرض.والحال إن شمسنا تعتبر نجماً صغيراُ بين نجوم مجرتنا درب التبانة أو مجرة الطريق اللبني la voie Lactée، فقطر نجمة بيتلجوس l étoile Betelgeuse، أكبر من قطر شمسنا بــ 300 مرة، وحجمها يقدر بــ 27.000.000 مرة أكبر من حجم شمسنا، فيما يبدو قطر نجمة أنتاريس l étoile Antarès أكبر بــ 487 مرة من قطر شمسنا وحجمها 113.000.000 مرة أكبر من ......
#كتاب
#الإرادة
#الحرة
#العلم
#والدين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740868
الحوار المتمدن
جواد بشارة - فصل من كتاب الإرادة الحرة بين العلم والدين
عباس علي العلي : الدين والدين الأخر
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي من ثوابت العقل البشري أن الإنسان مختار بين متحيز أو محتار، فهو عاجز عن التفريق بين اليقين والشك طالما الأمر يدور بين التصديق والتعقل، لكنه في كل الأحوال سيختار طريقا ما بين الحيرة والخيرة، من هنا أتكلم عن الدين والدين الأخر بمعنى أن لكل صاحب دين رؤية نابعه من دينه لا من عقله، فالعقل أداة وعاء لا يمكنه التشريع خلاف ما يؤمن وإلا عد متعديا أو ربما كافر، أما الدين الأخر فهو ما نتلقاه عبر العقل فقط فيكون العقل هنا مصدر للدين وليس وعاء فحسب. البعض يقول أن الله كتب لنا بيده ويرانا بعينه ويرحمنا بنفسه، هل تؤمن أن الله يرانا أو يكتب لنا أو يفعل بنا ككل؟. بل ليس من العقل أن يرانا بكله بل بعينه التي هي جزء من كل ويفعل بيده بعض من كل، كلام قد لا يفهم بمعناه الكلي حتى يفهم بمعناه الجزئي. أنا لا أراك ببدني ولا بلحمي وشحمي بل أراك بعين ألة البصر، فالله كما أرى يرى بعينه ويفعل بيده، السؤال بعيدا عن التوصيف والتجسيم والمماثلة، هل لله أكثر من عين أو أكثر من يد؟ بالتأكيد ودليلي إنا سخرنا الشمس والقمر وإنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون، من هم إذا النحن هنا؟ إذ قلنا الله فالله قال لو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة، وقال وما عليك من حسابهم من شيء وأن ما من شيء ألا والله يعلمه.إذا الله غير الــ نحن والــ نحن يد الله وعينه تتحرك بأمره وتنصاع لإرادته لكنها غيرية بمعنى تابعة تنفيذية موكل لها ترجمة قانون الوجود من خلال البحث عن عنوانه لا من خلال الذات تماما كما يفعل رئيس الدولة بتنفيذ سياسته عبر الأذرع المختصة، كلام غريب أليس كذلك؟ بالتأكيد هناك من يعترض وهنا من يتبرأ منه، الله الوحدة الكونية المطلقة المقررة المنفذة التي لا تعصى عليها قضية ولا تقف بوجهها مستحيل أو محال، مهلا أيها المعترض..... وقبل الرد اسألك هل قرأت القرآن جيدا وتدبرت آياته؟ هل قرأت كتب الديانات كلها؟ هل تعرف جبرائيل وميكائيل وإسرافيل؟ هل تؤمن بوجود أنبياء؟ ستقول بالتأكيد وما أمر هؤلاء إلا أمر الجندي المطيع لقائده. حسنا ولماذا تعترض إذا؟..هل تطلب من الله أن يكشف لك كل آليات عمله وتدبيره حتى تريح نفسك من التفكير؟ أم ترى أن الله لا يريد لك أن تعلم أن الكون عبارة عن سلسلة من المتصلات والمتواصلات تعمل وفق نظام موحد مدرج متوالي أوله في أخره وأخره أن عليك أن تفكر وتتدبر وتتأمل.سأخطو معك خطوة أخرى لعلك تهتز من مكانك الذي جالس فيه من ألاف السنين ترفض المغادرة... لا يهمني ما هو شعورك الآن.... لو كان الله الذي رسمته مثل الكمبيوتر الخارق في ذهنك وجعلته كل شيء في كل شيء وأنه لا يحتاج لشيء في كل شيء وأمر بين كاف الشيء ونون المشيئة... لماذا إذا خلق ملائكة وجند ورسل؟. هل لأنه أحيانا لا يرغب أن يفعل أو يتكاسل فيجعل أحدهم يقوم بذلك... طيب متى وكيف عرفت أنه لا يحتاج ليد وعين أخرى؟... أجبني.قرأت مثلا هذا النص ﴿-;-وَلِلّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَإِلَى اللّهِ تُرْجَعُ الأُمُورُ﴾-;- إلى الله ترجع الأمور في سلسلة من المراجع وإلا لا يمكن أن ترجع بعد ذهبت إلا من خلال....﴿-;-وَلِلّهِ غَيْبُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَإِلَيْهِ يُرْجَعُ الأَمْرُ كُلُّهُ فَاعْبُدْهُ وَتَوَكَّلْ عَلَيْهِ وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ﴾-;-... إذا إليه يرجع الأمر هل سألت يوما كيف يرجع الأمر بذاته أم بواسطة أم من خلال نظام يعمل وينتظم يجعل كل شيء في كل شيء على قانون عمل واحد.﴿-;-وَلِلّهِ يَسْجُدُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ طَو ......
#الدين
#والدين
#الأخر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743085
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي من ثوابت العقل البشري أن الإنسان مختار بين متحيز أو محتار، فهو عاجز عن التفريق بين اليقين والشك طالما الأمر يدور بين التصديق والتعقل، لكنه في كل الأحوال سيختار طريقا ما بين الحيرة والخيرة، من هنا أتكلم عن الدين والدين الأخر بمعنى أن لكل صاحب دين رؤية نابعه من دينه لا من عقله، فالعقل أداة وعاء لا يمكنه التشريع خلاف ما يؤمن وإلا عد متعديا أو ربما كافر، أما الدين الأخر فهو ما نتلقاه عبر العقل فقط فيكون العقل هنا مصدر للدين وليس وعاء فحسب. البعض يقول أن الله كتب لنا بيده ويرانا بعينه ويرحمنا بنفسه، هل تؤمن أن الله يرانا أو يكتب لنا أو يفعل بنا ككل؟. بل ليس من العقل أن يرانا بكله بل بعينه التي هي جزء من كل ويفعل بيده بعض من كل، كلام قد لا يفهم بمعناه الكلي حتى يفهم بمعناه الجزئي. أنا لا أراك ببدني ولا بلحمي وشحمي بل أراك بعين ألة البصر، فالله كما أرى يرى بعينه ويفعل بيده، السؤال بعيدا عن التوصيف والتجسيم والمماثلة، هل لله أكثر من عين أو أكثر من يد؟ بالتأكيد ودليلي إنا سخرنا الشمس والقمر وإنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون، من هم إذا النحن هنا؟ إذ قلنا الله فالله قال لو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة، وقال وما عليك من حسابهم من شيء وأن ما من شيء ألا والله يعلمه.إذا الله غير الــ نحن والــ نحن يد الله وعينه تتحرك بأمره وتنصاع لإرادته لكنها غيرية بمعنى تابعة تنفيذية موكل لها ترجمة قانون الوجود من خلال البحث عن عنوانه لا من خلال الذات تماما كما يفعل رئيس الدولة بتنفيذ سياسته عبر الأذرع المختصة، كلام غريب أليس كذلك؟ بالتأكيد هناك من يعترض وهنا من يتبرأ منه، الله الوحدة الكونية المطلقة المقررة المنفذة التي لا تعصى عليها قضية ولا تقف بوجهها مستحيل أو محال، مهلا أيها المعترض..... وقبل الرد اسألك هل قرأت القرآن جيدا وتدبرت آياته؟ هل قرأت كتب الديانات كلها؟ هل تعرف جبرائيل وميكائيل وإسرافيل؟ هل تؤمن بوجود أنبياء؟ ستقول بالتأكيد وما أمر هؤلاء إلا أمر الجندي المطيع لقائده. حسنا ولماذا تعترض إذا؟..هل تطلب من الله أن يكشف لك كل آليات عمله وتدبيره حتى تريح نفسك من التفكير؟ أم ترى أن الله لا يريد لك أن تعلم أن الكون عبارة عن سلسلة من المتصلات والمتواصلات تعمل وفق نظام موحد مدرج متوالي أوله في أخره وأخره أن عليك أن تفكر وتتدبر وتتأمل.سأخطو معك خطوة أخرى لعلك تهتز من مكانك الذي جالس فيه من ألاف السنين ترفض المغادرة... لا يهمني ما هو شعورك الآن.... لو كان الله الذي رسمته مثل الكمبيوتر الخارق في ذهنك وجعلته كل شيء في كل شيء وأنه لا يحتاج لشيء في كل شيء وأمر بين كاف الشيء ونون المشيئة... لماذا إذا خلق ملائكة وجند ورسل؟. هل لأنه أحيانا لا يرغب أن يفعل أو يتكاسل فيجعل أحدهم يقوم بذلك... طيب متى وكيف عرفت أنه لا يحتاج ليد وعين أخرى؟... أجبني.قرأت مثلا هذا النص ﴿-;-وَلِلّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَإِلَى اللّهِ تُرْجَعُ الأُمُورُ﴾-;- إلى الله ترجع الأمور في سلسلة من المراجع وإلا لا يمكن أن ترجع بعد ذهبت إلا من خلال....﴿-;-وَلِلّهِ غَيْبُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَإِلَيْهِ يُرْجَعُ الأَمْرُ كُلُّهُ فَاعْبُدْهُ وَتَوَكَّلْ عَلَيْهِ وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ﴾-;-... إذا إليه يرجع الأمر هل سألت يوما كيف يرجع الأمر بذاته أم بواسطة أم من خلال نظام يعمل وينتظم يجعل كل شيء في كل شيء على قانون عمل واحد.﴿-;-وَلِلّهِ يَسْجُدُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ طَو ......
#الدين
#والدين
#الأخر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743085
الحوار المتمدن
عباس علي العلي - الدين والدين الأخر
حسين الوادعي : حاضرنا الضائع بين العلم والدين
#الحوار_المتمدن
#حسين_الوادعي الذي يؤمن أن دينه كامل، وتشريعه كامل، ولغته كاملة، وعرقه كامل، وقبيلته كاملة، وموقعه الجغرافي كامل، وأنه يمتلك الحقيقة المطلقة والنهائية. هذا الشخص.. هذا الشعب… سيعجز عن التغيير، وسيعجز عن الحياة، وسيعجز عن الاقتناع بأن من حق الآخرين أن يعيشوا حياة مختلفة عن حياته.مهما كانت حياته بائسة سيظل يؤمن أنه الأفضل، وسيظل مؤمنا بأهمية سحب الآخرين إلى القاع المظلم الذي يعيش فيه.في شطحات أحلامي، أحلم بمسلسلين تلفزيونيين الأول عن ابن رشد والثاني عن المعري.أليس غريبا أننا أنتجنا مسلسلات عن ابن تيمية وخالد بن الوليد والمهلب بن أبي صفرة (بكل الإشكاليات والخطوط الحمراء في حياتهم) ولم ننتج مسلسلا عن عملاقين أثرا على الثقافة الإنسانية وليس على الثقافة الإسلامية فقط.أتخيل مسلسل ابن رشد وهو يقدم شخصية الطبيب والفيلسوف والفقيه في معاركه ضد التطرف وفي دفاعه عن العقل والفلسفة وفي معادلته الشهيرة للتوفيق بين العلم والدين (الفلسفة والشريعة)، ومحنته التي انتهت بنفيه إلى قرية اليهود المعزولة، والطريق الذي ستخطه الحضارة الإسلامية بعيدا عن الفلسفة وقريبا من التطرف والجمود.أما المعري فهو شخصية درامية مركبة ومعاصرة. كان رافضا للزواج والإنجاب، ونباتيا لا يأكل اللحوم، وناقدا عنيفا للأديان وخرافاتها، ومتشائما ومتشككا بجوهر الطبيعة الإنسانية.عاش في بيئة متعددة الأديان والثقافات وعصر ثورات اجتماعية وسياسية وحروب طائفية.. بيئة كفيلة بتقديم صورة بانورامية لفترة زمنية مضطربة ومتعددة الصور ما أشبهها بواقعنا اليوم!اختياري للشخصيتين نابع من معاصرتهما. فلا زال ابن رشد معاصرا لنا في ضياعنا بين العلم والدين. ولا زالت أسئلة المعري الاجتماعية والفلسفية معلقة وغير محلولة.إنهما مسلسلان عن حاضرنا أيضا!. ......
#حاضرنا
#الضائع
#العلم
#والدين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743692
#الحوار_المتمدن
#حسين_الوادعي الذي يؤمن أن دينه كامل، وتشريعه كامل، ولغته كاملة، وعرقه كامل، وقبيلته كاملة، وموقعه الجغرافي كامل، وأنه يمتلك الحقيقة المطلقة والنهائية. هذا الشخص.. هذا الشعب… سيعجز عن التغيير، وسيعجز عن الحياة، وسيعجز عن الاقتناع بأن من حق الآخرين أن يعيشوا حياة مختلفة عن حياته.مهما كانت حياته بائسة سيظل يؤمن أنه الأفضل، وسيظل مؤمنا بأهمية سحب الآخرين إلى القاع المظلم الذي يعيش فيه.في شطحات أحلامي، أحلم بمسلسلين تلفزيونيين الأول عن ابن رشد والثاني عن المعري.أليس غريبا أننا أنتجنا مسلسلات عن ابن تيمية وخالد بن الوليد والمهلب بن أبي صفرة (بكل الإشكاليات والخطوط الحمراء في حياتهم) ولم ننتج مسلسلا عن عملاقين أثرا على الثقافة الإنسانية وليس على الثقافة الإسلامية فقط.أتخيل مسلسل ابن رشد وهو يقدم شخصية الطبيب والفيلسوف والفقيه في معاركه ضد التطرف وفي دفاعه عن العقل والفلسفة وفي معادلته الشهيرة للتوفيق بين العلم والدين (الفلسفة والشريعة)، ومحنته التي انتهت بنفيه إلى قرية اليهود المعزولة، والطريق الذي ستخطه الحضارة الإسلامية بعيدا عن الفلسفة وقريبا من التطرف والجمود.أما المعري فهو شخصية درامية مركبة ومعاصرة. كان رافضا للزواج والإنجاب، ونباتيا لا يأكل اللحوم، وناقدا عنيفا للأديان وخرافاتها، ومتشائما ومتشككا بجوهر الطبيعة الإنسانية.عاش في بيئة متعددة الأديان والثقافات وعصر ثورات اجتماعية وسياسية وحروب طائفية.. بيئة كفيلة بتقديم صورة بانورامية لفترة زمنية مضطربة ومتعددة الصور ما أشبهها بواقعنا اليوم!اختياري للشخصيتين نابع من معاصرتهما. فلا زال ابن رشد معاصرا لنا في ضياعنا بين العلم والدين. ولا زالت أسئلة المعري الاجتماعية والفلسفية معلقة وغير محلولة.إنهما مسلسلان عن حاضرنا أيضا!. ......
#حاضرنا
#الضائع
#العلم
#والدين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743692
الحوار المتمدن
حسين الوادعي - حاضرنا الضائع بين العلم والدين
سامح عسكر : ضرورة الفصل بين العلم والدين
#الحوار_المتمدن
#سامح_عسكر على الرغم أن البشرية تقلد في عمومها ثلاثة فئات هم (الأنبياء والفلاسفة والمُصلحون) إلا أن هناك قناعة راسخة بحدود ذلك التقليد، فالأنبياء مثلا كان البعض منهم يرتدي عمامة فهذا لا يعني أن نرتدي جميعا عمائم، وجميع القدماء كانوا يتغوطون في الصحراء والبراري وبمناطق ليست نظيفة وهذا لا يعني أيضا تقليدهم في ذلك، حتى في محاولات التشبه بالآلهة توجد خصائص إلهية لا يمكن تقليدها كمسائل العرش مثلا في الإسلام وهو لا يعني أن كل مسلم يجب أن يكون له عرشا..حتى في مسألة التخاطب فليس معنى أن القرآن مكتوب باللسان العربي الفصيح أن تكون الدعوة دائما بالفصحى، فهناك دعوات بالمصرية والأمازيغية والعراقية والشامية المحلية..إلخ، وكذلك في الكتاب المقدس ليس معنى أن تُكتب التوراة بالعبرية أن خطاب العبرانيين دائما يجب أن يكون بالعبرية، ولا أن يُكتب الإنجيل باليونانية والآرامية أن يتحدث المسيحيون جميعا بتلك اللغات، ويمكن استقصاء الفارق بين هذه الممتنعات وبعضها وبين العلم أن الوجود المادي مختلف بشكل كبير عن النظريات والعقائد الذهنية، وبالتالي حدوث الفارق بين المقدس العقلي وبين الواقع هو الذي يُنتج تلك التعارضات التي صارت بدهية يؤمن بها أشد المؤمنين تمكسا بحرفية ذلك المقدس..هذا التعارض منشأه في الحقيقة أن ما ينتجه الذهن من أفكار ومعلومات مختلف بشكل كبير عن الواقع الحسي، وهو ما أدى لمشكلات النظرية والتطبيق التاريخية، وأنه ما من سبيل لمكافحة تلك المشكلات إلا الاعتراف بضرورة الشك والنقد الذاتي لكي تتسق معلومات الفرد وسلوكياته على الأقل، فالدولة التي يؤمن بها في مشروعه السياسي أو الديني يجب أن تكون واقعية يتطابق فيها الفكر مع الوجود المادي والواقع المحيط، وهو شرط لصدقية الأفكار بشكل عام أن تكون واقعية ، إنما الذين يهجرون الشك ويُقبّحون كافة منتجاته من العقل النقدي والإصلاح الذاتي يفشلون دائما وتكثر صراعاتهم على التفاهات ، وبالغالب تكون اهتماماتهم مختلفة عن اهتمامات الناس في مجتمعهم، وأصدق مثال على هؤلاء هم الجماعات والأحزاب الدينية..هذا الفارق بين النظرية والتطبيق هو الذي يجعل دعوات الإصلاح نسبية ، فكل دعوة إصلاحية كانت نبوية أو ثورية دينية وسياسية منشأها الاعتقاد بإطلاقية الدعوة وأهليتها للتطبيق، فتكثر الصراعات والانشقاقات بين المتدينين والسياسيين باتهام كل منهم على أنه عدوا للإصلاح، فبرغم أن كلاهما يرفع شعار الإصلاح لكنه ومثلما كان الشعار مشتركا بين الطرفين هو أيضا مصدرا للافتراق بينهم، أو بصيغة أخرى ما اجتمع عليه الناس سيفترقوا عليه أيضا والتاريخ يؤكد تلك الحتمية أنه وكلما اجتمعت احزاب دينية وتنظيمات مسلحة على أهداف نجد أن انشقاقات وصراعات تلك الأحزاب والتنظيمات على هذه الأهداف أيضا، ومثلما اجتمع فقهاء المسلمين على الإسلام انشقوا أيضا لمذاهب تُكفّر بعضها بعضا أيضا على الإسلام بدعوى أن لكل منهم إسلامه الخاص هو المطلق وما دونه الكاذب والمدعي..بالتالي نفهم أن مسار الدين والسياسة بشكل عام في التاريخ محكوم بالإصلاح، لكنه وبالتراكم ينحط ذلك المسار أو يصعد وفقا لقدرات الفرد والجماعة في الاستجابة لتحديات الواقع وفقا لما صاغه "أرنولد توينبي في نظريته التحدي والاستجابة" فالإنسان قاصرُ بذاته وموضوعه ، أي هو كائن ضعيف لا يحيط بمدركات الحياة والكون بالمطلق ويجهل أكثر مما يعلم، حتى أن عقله موضوعيا قاصر وكثيرا ما يُخطئ ويضطر فيها للتصويب، بالتالي سيكون محاكمة الدين هنا بشكل عام وشمولي (ظلم وطريقة غير علمية في النقد) فالممارسات الدينية مثلما تنحط - وفقا للتصور أعلاه - هي ......
#ضرورة
#الفصل
#العلم
#والدين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745469
#الحوار_المتمدن
#سامح_عسكر على الرغم أن البشرية تقلد في عمومها ثلاثة فئات هم (الأنبياء والفلاسفة والمُصلحون) إلا أن هناك قناعة راسخة بحدود ذلك التقليد، فالأنبياء مثلا كان البعض منهم يرتدي عمامة فهذا لا يعني أن نرتدي جميعا عمائم، وجميع القدماء كانوا يتغوطون في الصحراء والبراري وبمناطق ليست نظيفة وهذا لا يعني أيضا تقليدهم في ذلك، حتى في محاولات التشبه بالآلهة توجد خصائص إلهية لا يمكن تقليدها كمسائل العرش مثلا في الإسلام وهو لا يعني أن كل مسلم يجب أن يكون له عرشا..حتى في مسألة التخاطب فليس معنى أن القرآن مكتوب باللسان العربي الفصيح أن تكون الدعوة دائما بالفصحى، فهناك دعوات بالمصرية والأمازيغية والعراقية والشامية المحلية..إلخ، وكذلك في الكتاب المقدس ليس معنى أن تُكتب التوراة بالعبرية أن خطاب العبرانيين دائما يجب أن يكون بالعبرية، ولا أن يُكتب الإنجيل باليونانية والآرامية أن يتحدث المسيحيون جميعا بتلك اللغات، ويمكن استقصاء الفارق بين هذه الممتنعات وبعضها وبين العلم أن الوجود المادي مختلف بشكل كبير عن النظريات والعقائد الذهنية، وبالتالي حدوث الفارق بين المقدس العقلي وبين الواقع هو الذي يُنتج تلك التعارضات التي صارت بدهية يؤمن بها أشد المؤمنين تمكسا بحرفية ذلك المقدس..هذا التعارض منشأه في الحقيقة أن ما ينتجه الذهن من أفكار ومعلومات مختلف بشكل كبير عن الواقع الحسي، وهو ما أدى لمشكلات النظرية والتطبيق التاريخية، وأنه ما من سبيل لمكافحة تلك المشكلات إلا الاعتراف بضرورة الشك والنقد الذاتي لكي تتسق معلومات الفرد وسلوكياته على الأقل، فالدولة التي يؤمن بها في مشروعه السياسي أو الديني يجب أن تكون واقعية يتطابق فيها الفكر مع الوجود المادي والواقع المحيط، وهو شرط لصدقية الأفكار بشكل عام أن تكون واقعية ، إنما الذين يهجرون الشك ويُقبّحون كافة منتجاته من العقل النقدي والإصلاح الذاتي يفشلون دائما وتكثر صراعاتهم على التفاهات ، وبالغالب تكون اهتماماتهم مختلفة عن اهتمامات الناس في مجتمعهم، وأصدق مثال على هؤلاء هم الجماعات والأحزاب الدينية..هذا الفارق بين النظرية والتطبيق هو الذي يجعل دعوات الإصلاح نسبية ، فكل دعوة إصلاحية كانت نبوية أو ثورية دينية وسياسية منشأها الاعتقاد بإطلاقية الدعوة وأهليتها للتطبيق، فتكثر الصراعات والانشقاقات بين المتدينين والسياسيين باتهام كل منهم على أنه عدوا للإصلاح، فبرغم أن كلاهما يرفع شعار الإصلاح لكنه ومثلما كان الشعار مشتركا بين الطرفين هو أيضا مصدرا للافتراق بينهم، أو بصيغة أخرى ما اجتمع عليه الناس سيفترقوا عليه أيضا والتاريخ يؤكد تلك الحتمية أنه وكلما اجتمعت احزاب دينية وتنظيمات مسلحة على أهداف نجد أن انشقاقات وصراعات تلك الأحزاب والتنظيمات على هذه الأهداف أيضا، ومثلما اجتمع فقهاء المسلمين على الإسلام انشقوا أيضا لمذاهب تُكفّر بعضها بعضا أيضا على الإسلام بدعوى أن لكل منهم إسلامه الخاص هو المطلق وما دونه الكاذب والمدعي..بالتالي نفهم أن مسار الدين والسياسة بشكل عام في التاريخ محكوم بالإصلاح، لكنه وبالتراكم ينحط ذلك المسار أو يصعد وفقا لقدرات الفرد والجماعة في الاستجابة لتحديات الواقع وفقا لما صاغه "أرنولد توينبي في نظريته التحدي والاستجابة" فالإنسان قاصرُ بذاته وموضوعه ، أي هو كائن ضعيف لا يحيط بمدركات الحياة والكون بالمطلق ويجهل أكثر مما يعلم، حتى أن عقله موضوعيا قاصر وكثيرا ما يُخطئ ويضطر فيها للتصويب، بالتالي سيكون محاكمة الدين هنا بشكل عام وشمولي (ظلم وطريقة غير علمية في النقد) فالممارسات الدينية مثلما تنحط - وفقا للتصور أعلاه - هي ......
#ضرورة
#الفصل
#العلم
#والدين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745469
الحوار المتمدن
سامح عسكر - ضرورة الفصل بين العلم والدين
جواد بشارة : العلم والدين خصام أم وئام؟
#الحوار_المتمدن
#جواد_بشارة العلاقة بين البيولوجيا التطورية والدينعلم الأحياء التطوري، الدين، الخلق، التصميم الذكي: هذه هي الكلمات المفاتيح لمقاربة هذا الموضوع.إعداد وتحرير وترجمة د. جواد بشارةينتشر الإيمان بعملية الخلق الإلهي والتصميم الذكي على نطاق واسع ويكتسب أهمية في عدد من البلدان. تبحث هذه المقالة في خصائص العلم والأديان والعلاقة المحتملة بين العلم والدين. من الأفضل أحيانًا النظر إلى نظرية الخلق ليس على أنها فكرة خاطئة ولكن كنظرة خرافية للعالم. في مثل هذه الحالات، فإن أكثر ما يمكن أن يطمح إليه معلم العلوم (سواء في المدرسة أو الكلية أو الجامعة) هو التأكد من أن الطلاب ذوي المعتقدات الخلقية يفهمون الموقف العلمي. على المدى القصير، من غير المرجح أن تحل الرؤية العلمية للعالم محل النظرة الخلقية للطلاب الذين هم من دعاة الخلق الراسخ. يمكننا مساعدة الطلاب في العثور على دورات علم الأحياء التطوري الخاصة بهم تكون مثيرة للاهتمام ومليئة بالتحديات فكريا دون تهديدهم. لا يمكن للتدريس الفعال في هذا المجال أن يساعد الطلاب على التعرف على نظرية التطور فحسب، بل يساعد أيضًا في تقدير الطريقة التي يتم بها العلم، والإجراءات التي تتراكم بها المعرفة العلمية، والقيود المفروضة على العلم والطرق التي تختلف بها المعرفة العلمية عن الأشكال الأخرى من المعرفة."... قد تبدو مناقشة المعتقدات الدينية بين مؤمن وغير مؤمن سطحية بالنسبة للأول ومحبطة للآخر." (هند 1999: 35)سياق الكلام بالنسبة للعديد من العلماء، سواء كان لديهم أي معتقدات دينية أم لا، فإن العلاقات بين العلم والدين، أي "قضية العلم / الدين"، قد يظهر خارج نطاق مجلة علمية جادة. ومع ذلك، تشير مجموعة من العوامل، بما في ذلك التأثير المستمر لنظرية الخلق والتأثير المتزايد للتصميم الذكي، إلى أن هذا المنظور قد يكون ضيقًا للغاية. أبدأ هنا بدراسة طبيعة العلم وطبيعة الدين قبل النظر في الطرق التي يرتبط بها العلم والدين ببعضهما البعض. ثم ألقي نظرة خاصة على نظرية الخلق في ضوء ما نعرفه عن علم الأحياء التطوري.طبيعة العلم:من غير المحتمل أن يحتاج قراء هذه المجلة إلى معالجة طويلة لطبيعة العلم. ومع ذلك، فإن حجتي تعتمد على نوع من الاتفاق فيما يتعلق بطبيعة العلم وأي معالجة لمسألة العلم / الدين تتطلب بالتأكيد فحصًا لطبيعة العلم وطبيعة الدين (Reiss، in press). سوف أسلط الضوء على ما آمل أن يكون عددًا من النقاط غير الخلافية نسبيًا والمتصلة بموضوع العلم / الدين.يتم استخدام عبارة "طبيعة العلم" كاختصار لشيء مثل "كيف يتم العلم وأنواع الأشياء التي يعمل عليها العلماء". لذلك فهو يحتوي على عنصرين: ممارسة العلم والمعرفة الناتجة.من الصعب التوصل إلى إجابة محددة لسؤال "ماذا يدرس العلماء؟". من الواضح أن بعض الأشياء تقع ضمن مجال العلم - طبيعة الكهرباء، وترتيب الذرات في الجزيئات، وفسيولوجيا الثدييات، لإعطاء ثلاثة أمثلة. ومع ذلك، ماذا عن أصل الكون، وسلوك الناس في المجتمع، والقرارات حول ما إذا كان ينبغي علينا بناء محطات للطاقة النووية أو استخدام طاقة الرياح، وتقدير الموسيقى وطبيعة الحب، على سبيل المثال؟ هل تقع هذه بالكامل تحت مجال العلم؟ على الرغم من أن نسبة صغيرة من الناس، بما في ذلك عدد قليل من العلماء البارزين، لن يجادلوا بـ "نعم" فحسب، بل يؤكدون أن جميع الأسئلة ذات المغزى تقع ضمن مجال العلوم، فإن معظم الناس يعتقدون أن العلم ليس سوى شكل واحد من أشكال المعرفة وأن الأشكال الأخرى من المعرفة يكمل العلم.تعني طريقة التفكير هذه أن أصل الكون هو أيضًا سؤ ......
#العلم
#والدين
#خصام
#وئام؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749203
#الحوار_المتمدن
#جواد_بشارة العلاقة بين البيولوجيا التطورية والدينعلم الأحياء التطوري، الدين، الخلق، التصميم الذكي: هذه هي الكلمات المفاتيح لمقاربة هذا الموضوع.إعداد وتحرير وترجمة د. جواد بشارةينتشر الإيمان بعملية الخلق الإلهي والتصميم الذكي على نطاق واسع ويكتسب أهمية في عدد من البلدان. تبحث هذه المقالة في خصائص العلم والأديان والعلاقة المحتملة بين العلم والدين. من الأفضل أحيانًا النظر إلى نظرية الخلق ليس على أنها فكرة خاطئة ولكن كنظرة خرافية للعالم. في مثل هذه الحالات، فإن أكثر ما يمكن أن يطمح إليه معلم العلوم (سواء في المدرسة أو الكلية أو الجامعة) هو التأكد من أن الطلاب ذوي المعتقدات الخلقية يفهمون الموقف العلمي. على المدى القصير، من غير المرجح أن تحل الرؤية العلمية للعالم محل النظرة الخلقية للطلاب الذين هم من دعاة الخلق الراسخ. يمكننا مساعدة الطلاب في العثور على دورات علم الأحياء التطوري الخاصة بهم تكون مثيرة للاهتمام ومليئة بالتحديات فكريا دون تهديدهم. لا يمكن للتدريس الفعال في هذا المجال أن يساعد الطلاب على التعرف على نظرية التطور فحسب، بل يساعد أيضًا في تقدير الطريقة التي يتم بها العلم، والإجراءات التي تتراكم بها المعرفة العلمية، والقيود المفروضة على العلم والطرق التي تختلف بها المعرفة العلمية عن الأشكال الأخرى من المعرفة."... قد تبدو مناقشة المعتقدات الدينية بين مؤمن وغير مؤمن سطحية بالنسبة للأول ومحبطة للآخر." (هند 1999: 35)سياق الكلام بالنسبة للعديد من العلماء، سواء كان لديهم أي معتقدات دينية أم لا، فإن العلاقات بين العلم والدين، أي "قضية العلم / الدين"، قد يظهر خارج نطاق مجلة علمية جادة. ومع ذلك، تشير مجموعة من العوامل، بما في ذلك التأثير المستمر لنظرية الخلق والتأثير المتزايد للتصميم الذكي، إلى أن هذا المنظور قد يكون ضيقًا للغاية. أبدأ هنا بدراسة طبيعة العلم وطبيعة الدين قبل النظر في الطرق التي يرتبط بها العلم والدين ببعضهما البعض. ثم ألقي نظرة خاصة على نظرية الخلق في ضوء ما نعرفه عن علم الأحياء التطوري.طبيعة العلم:من غير المحتمل أن يحتاج قراء هذه المجلة إلى معالجة طويلة لطبيعة العلم. ومع ذلك، فإن حجتي تعتمد على نوع من الاتفاق فيما يتعلق بطبيعة العلم وأي معالجة لمسألة العلم / الدين تتطلب بالتأكيد فحصًا لطبيعة العلم وطبيعة الدين (Reiss، in press). سوف أسلط الضوء على ما آمل أن يكون عددًا من النقاط غير الخلافية نسبيًا والمتصلة بموضوع العلم / الدين.يتم استخدام عبارة "طبيعة العلم" كاختصار لشيء مثل "كيف يتم العلم وأنواع الأشياء التي يعمل عليها العلماء". لذلك فهو يحتوي على عنصرين: ممارسة العلم والمعرفة الناتجة.من الصعب التوصل إلى إجابة محددة لسؤال "ماذا يدرس العلماء؟". من الواضح أن بعض الأشياء تقع ضمن مجال العلم - طبيعة الكهرباء، وترتيب الذرات في الجزيئات، وفسيولوجيا الثدييات، لإعطاء ثلاثة أمثلة. ومع ذلك، ماذا عن أصل الكون، وسلوك الناس في المجتمع، والقرارات حول ما إذا كان ينبغي علينا بناء محطات للطاقة النووية أو استخدام طاقة الرياح، وتقدير الموسيقى وطبيعة الحب، على سبيل المثال؟ هل تقع هذه بالكامل تحت مجال العلم؟ على الرغم من أن نسبة صغيرة من الناس، بما في ذلك عدد قليل من العلماء البارزين، لن يجادلوا بـ "نعم" فحسب، بل يؤكدون أن جميع الأسئلة ذات المغزى تقع ضمن مجال العلوم، فإن معظم الناس يعتقدون أن العلم ليس سوى شكل واحد من أشكال المعرفة وأن الأشكال الأخرى من المعرفة يكمل العلم.تعني طريقة التفكير هذه أن أصل الكون هو أيضًا سؤ ......
#العلم
#والدين
#خصام
#وئام؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749203
الحوار المتمدن
جواد بشارة - العلم والدين خصام أم وئام؟
رائد الحواري : الأدب والسياسة والدين في قصيدة -مناجاة- محمد لافي
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري الأدب والسياسة والدين في قصيدة"مناجاة"محمد لافيالجميل في الأدب طريقة تناوله للسياسة، فأحينا يتناولها بطريقة ساخرة، تهكم، رمز، إيحاء، والجميل أن اللغة المستخدمة ناعمة وجارحة في الوقت ذاته، في قصيدة "مناجاة"، يجد المتلقي الواقع السياسي العربي البائس بشكل أدبي وبلغة سلسة، وبمضمون ثوري/تحريضي: "مناجاة___يا خالقي، أسألك الغفران،هبني من لدنك المرحمةفكل أبناء الزناة هيؤوا لي المرجمةذنبي الوحيد أني خارج التطبيعلا أشتري، ولا أبيعها أنذا في كل شارع أضيعولا أحدفي اللحظة اللعينة الصمديذب عني المظلمةيا خالقي،من المحيط للخليج راية مستسلمةيا خالقي، من أين أبتديوكل هذي الأنظمةيقودها....................مسيلمة ؟"عنون القصيدة " مناجاة" يبدو أنه يتجه نحو الطابع الديني، وهذا يجذب المتلقي العادي الذي يميل إلى ما هو ديني، كما أن فاتحة القصيدة "يا خلقي" تؤكد هذا الطابع، لكنه ما أن يجعل المتلقي يندمج فيما يقدمه حتى يصدمه بألفاظ قاسية: "أبناء الزناة"، وهذا يناقض صورة التقي/المؤمن التي جاءت في فاتحة القصيدة، لكن من المطلع على الدين وعلى القرآن الكريم يجد مبررا للشاعر هذا الاستخدام فهناك آية في سورة النساء تبرر قول السوء "لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم وكان الله سميعا عليما (148)" فحالة الظلم الواقع على الشاعر نجدها من خلال صيغة الجمع/الكثرة التي تكالبت عليه: "أبناء الزناة، هيؤوا لي، الأنظمة" بينما هو فرد واحد: "أسألك، لي، ذنبي، الوحيد، أني، لا اشتري، لا ابيع، ها أنذا، أضيع، الصمد، عني، أبتدي" وهذا يجعل المواجهة غير عادلة، شخص منفرد يواجه مجموع/جماعية، ونجد المظلومية ليست مقتصرة على عدد المتكالبين على الشاعر فحسب، بل أيضا في الذنب الذي يُعاقب عليه: "أني خارج التطبيع/لا أشتري ولا أبيع" فنجد حيادية الشاعر في الحياة من خلال استخدامه "أني" فهو لا يقحم نفسه في مشاكل الحياة، وهو أقرب إلى المحايد، فلم يستخدم "لأنني" كتأكيد وكإظهار للذات/للأنا، وهذا يجعل القارئ ينحاز للشاعر المظلوم، فهو فرد يواجه مجموعة، كما أنه مسالم/محايد، وهذا يظهر من خلال اللفظ الذي يستخدمه "أني". ولكي يكسب الشاعر المزيد من الأنصار/المؤيدين له، نجده يوسع المكان/الجغرافيا التي تظلمه: "من المحيط للخليج" والجميل في هذه (التوسعة الجغرافية) أنها تلم المزيد من الأنصار/المؤيدين، وفي الوقت ذاته تضعف الظلام/الأنظمة، وبما أنه افتتح القصيدة باللغة/بالثقافة التي يتقبلها الناس "يا خلقي" فقد ختمها أيضا بعين اللغة/الثقافة: "يا خلقي" وكأنه يسحب البساط الديني من يد الأنظمة ويجعله ضدها/عليها، فالشاعر يحارب الأنظمة بعين الوسيلة التي حاربته بها: "الدين"، وبما أنه كرر "يا خالقي" ثلاثة مرات، في الفاتحة وفي الوسط وفي الخاتمة، وهذا الرقم له دلالة دينية عند المتلقي، فهو يؤكد على أنه واحد من العامة، وهو واحد من الناس الذي يتماثل معهم بلغتهم وثقافتهم الدينية، وواجباهم أن يقفوا معه، ضد من قاموا بظلمه. وبهذا يكون الشاعر قد حقق مراده، وأزال الظلم عن نفسه وعن أمته/شعبه، وانجز الثورة الشعبية، بحيث جعل الجغرافيا تمتد من المحيط للخليج، بحيث لا يبق أي ظالم من الظلم.القصيدة منشورة على صفحة الشاعر ......
#الأدب
#والسياسة
#والدين
#قصيدة
#-مناجاة-
#محمد
#لافي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750950
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري الأدب والسياسة والدين في قصيدة"مناجاة"محمد لافيالجميل في الأدب طريقة تناوله للسياسة، فأحينا يتناولها بطريقة ساخرة، تهكم، رمز، إيحاء، والجميل أن اللغة المستخدمة ناعمة وجارحة في الوقت ذاته، في قصيدة "مناجاة"، يجد المتلقي الواقع السياسي العربي البائس بشكل أدبي وبلغة سلسة، وبمضمون ثوري/تحريضي: "مناجاة___يا خالقي، أسألك الغفران،هبني من لدنك المرحمةفكل أبناء الزناة هيؤوا لي المرجمةذنبي الوحيد أني خارج التطبيعلا أشتري، ولا أبيعها أنذا في كل شارع أضيعولا أحدفي اللحظة اللعينة الصمديذب عني المظلمةيا خالقي،من المحيط للخليج راية مستسلمةيا خالقي، من أين أبتديوكل هذي الأنظمةيقودها....................مسيلمة ؟"عنون القصيدة " مناجاة" يبدو أنه يتجه نحو الطابع الديني، وهذا يجذب المتلقي العادي الذي يميل إلى ما هو ديني، كما أن فاتحة القصيدة "يا خلقي" تؤكد هذا الطابع، لكنه ما أن يجعل المتلقي يندمج فيما يقدمه حتى يصدمه بألفاظ قاسية: "أبناء الزناة"، وهذا يناقض صورة التقي/المؤمن التي جاءت في فاتحة القصيدة، لكن من المطلع على الدين وعلى القرآن الكريم يجد مبررا للشاعر هذا الاستخدام فهناك آية في سورة النساء تبرر قول السوء "لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم وكان الله سميعا عليما (148)" فحالة الظلم الواقع على الشاعر نجدها من خلال صيغة الجمع/الكثرة التي تكالبت عليه: "أبناء الزناة، هيؤوا لي، الأنظمة" بينما هو فرد واحد: "أسألك، لي، ذنبي، الوحيد، أني، لا اشتري، لا ابيع، ها أنذا، أضيع، الصمد، عني، أبتدي" وهذا يجعل المواجهة غير عادلة، شخص منفرد يواجه مجموع/جماعية، ونجد المظلومية ليست مقتصرة على عدد المتكالبين على الشاعر فحسب، بل أيضا في الذنب الذي يُعاقب عليه: "أني خارج التطبيع/لا أشتري ولا أبيع" فنجد حيادية الشاعر في الحياة من خلال استخدامه "أني" فهو لا يقحم نفسه في مشاكل الحياة، وهو أقرب إلى المحايد، فلم يستخدم "لأنني" كتأكيد وكإظهار للذات/للأنا، وهذا يجعل القارئ ينحاز للشاعر المظلوم، فهو فرد يواجه مجموعة، كما أنه مسالم/محايد، وهذا يظهر من خلال اللفظ الذي يستخدمه "أني". ولكي يكسب الشاعر المزيد من الأنصار/المؤيدين له، نجده يوسع المكان/الجغرافيا التي تظلمه: "من المحيط للخليج" والجميل في هذه (التوسعة الجغرافية) أنها تلم المزيد من الأنصار/المؤيدين، وفي الوقت ذاته تضعف الظلام/الأنظمة، وبما أنه افتتح القصيدة باللغة/بالثقافة التي يتقبلها الناس "يا خلقي" فقد ختمها أيضا بعين اللغة/الثقافة: "يا خلقي" وكأنه يسحب البساط الديني من يد الأنظمة ويجعله ضدها/عليها، فالشاعر يحارب الأنظمة بعين الوسيلة التي حاربته بها: "الدين"، وبما أنه كرر "يا خالقي" ثلاثة مرات، في الفاتحة وفي الوسط وفي الخاتمة، وهذا الرقم له دلالة دينية عند المتلقي، فهو يؤكد على أنه واحد من العامة، وهو واحد من الناس الذي يتماثل معهم بلغتهم وثقافتهم الدينية، وواجباهم أن يقفوا معه، ضد من قاموا بظلمه. وبهذا يكون الشاعر قد حقق مراده، وأزال الظلم عن نفسه وعن أمته/شعبه، وانجز الثورة الشعبية، بحيث جعل الجغرافيا تمتد من المحيط للخليج، بحيث لا يبق أي ظالم من الظلم.القصيدة منشورة على صفحة الشاعر ......
#الأدب
#والسياسة
#والدين
#قصيدة
#-مناجاة-
#محمد
#لافي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750950
الحوار المتمدن
رائد الحواري - الأدب والسياسة والدين في قصيدة -مناجاة- محمد لافي
هيثم طيون : هيكل سليمان بين الخرافة والدين
#الحوار_المتمدن
#هيثم_طيون تُجبرك قصة النبي سليمان على طرح الكثير من التساؤلات وإشارات التعجب حول مصداقية القصة وحقيقتها، ابتداءً من الأحداث الخرافية التي تشبه فلم هوليودي موجه للأطفال لا يوجد فيه أي حدث واقعي أو قريب للواقع. في البداية لنأخذ اسم النبي سليمان الذي ينطق بالعبرية ש-;-ְ-;-ׁ-;-ל-;-ֹ-;-מ-;-ֹ-;-ה-;- بمعنى شلومو/ شالوم أو شالام/ سلام مان/ أي "رجل السلام"، وفي التوراة هو أحد أهم ملوك مملكة إسرائيل ابن الملك داود. وهذا الاسم قريب من الاسم "شلمنصر" أو كما يقرأ (شلمانو)، وهو اسم ملوك آشوريين كثيرين، ويتطابق تاريخياً مع اسم للملك الآشوري شلمان-صر الثالث/ شلمان أشارئيدو المعروف باسم (شلمان الشارد). وأعتقد أن اليهود اعتمدوا على هذا الاسم لنسب الآثار والممالك العراقية والفلسطينية لهم في ضمن الأكاذيب والسرديات المختلفة التي وردت في الإسرائيليات.بالإضافة إلى أنه لا يوجد أي دليل أثري تاريخي حتى الآن يدعم حقيقة وجود هيكل سليمان هذا أو معبده الأسطوري، فلو كانت هناك مملكة بهذا الحجم لأمكن رصد أدلة أثرية تشير إلى وجودها حيث أن هناك تاريخ موثق عن كافة الممالك التي تواجدت في المشرق المنتمية إلى ما قبل الميلاد، كما أننا لم نجد أي أثر مادي لهذه المملكة العظيمة ولا أثر لذكرها عند الممالك الأخرى التي يفترض أنها كانت تجاورها كالفراعنة أو الأشوريين.أما بالنسبة للقصة التوراتية التي تتكلم عن مُحاصرة الملك البابلي "نبو خذ نصر" لمدينة أورشليم و تدمير هيكل سليمان، ثم إعادة بنائه على يد الملك الفارسي (كورش/ قورش) (سفر عِزرا، أصحاح 1-3) فهي قصة أسطورية لمدينة أسطورية "سماوية"، ونجد قصة تاريخية شبيهة لها تتحدث عن حصار الملك الآشوري سنحاريب لمدينة بابل و تدميره لهيكل/ معبد كبير الآلهة ثم إعادة بناء المعبد من قبل الملك الآشوري أسر حدون [1].كما أن قصة الملكة بلقيس "ملكة مملكة سبأ" يصعب العثور على أي سجل تاريخي لها، ويمكن القول أن اسم (بلقيس) هو اسم مشتق من (يلمقه) و أن بقليس هي لقب اشتهرت به (قصران بالبون يلمقه و هي بلقيس) [2]، و (يلمقه) هو أيضاً اسم مُشتق من "المقه" و هو المعبود اليمني السبئي (إيل مقه أو إل-مقة/ مكة) إله القمر الشهير [3].لن ندخل في تفاصيل تخيل مملكة كبيرة يشارك في حكمها وتسييرها الحيوانات والجن فضلاً عن البشر، ويفترض أنها كانت ذات أثر إقليمي، ومع ذلك لا علم للممالك المجاورة بها، ولكن هناك تفصيل يثير الاستغراب، لماذا هدد سليمان مملكة سبأ بالحرب عليها لأنها لا تؤمن بالله في حين أن الممالك بجواره كانت وثنية، فلماذا لم يحارب الممالك المجاورة ليخضعهم ويجبرهم على دينه؟.المهم أن سليمان قرر إخضاع مملكة سبأ هذه فوراً ودون تردد واعاد إرسال الهدهد الذي أنبأه عنها برسالة تطلب من ملكتهم بلقيس الخضوع لحكمه, وبعد مداورة لإحضار عرش بلقيس إلى مملكة سليمان قبل أن تحضر هي وبناء قصر ذي أرضية زجاجية لإدهاشها، تنتهي القصة باستسلام بلقيس للملك سليمان وخضوع مملكتها لسلطته. ومن الظريف هنا أن الملكة بلقيس قد قبلت أن تكون شريكة لـ 99 امرأة يُحكى أن سليمان كان ينكحهن في ليلة واحدة. قصة موت سليمان لا تخلو من التعجب و الاثارة، حيث يُحكى أنه كان متكئاً على عصا يراقب الجن وهم يعملون، ومات على وضعه متكئاً وبقي هكذا لمدة سنة دون أن تهتز جثته ولا تتحرك دابة أو تجوع أو تعطش، حتى جاءت نملة وأخذت تأكل عصاه حتى سقط أخيراً، فعرف الجن أنه مات وأدركوا أن الله يخبرهم أنهم لا يعلمون الغيب ولا يستطيعون نيله، بحسب ما ورد في القرآن: (فَلَمَّا قَضَيْنَا عَلَ ......
#هيكل
#سليمان
#الخرافة
#والدين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751537
#الحوار_المتمدن
#هيثم_طيون تُجبرك قصة النبي سليمان على طرح الكثير من التساؤلات وإشارات التعجب حول مصداقية القصة وحقيقتها، ابتداءً من الأحداث الخرافية التي تشبه فلم هوليودي موجه للأطفال لا يوجد فيه أي حدث واقعي أو قريب للواقع. في البداية لنأخذ اسم النبي سليمان الذي ينطق بالعبرية ש-;-ְ-;-ׁ-;-ל-;-ֹ-;-מ-;-ֹ-;-ה-;- بمعنى شلومو/ شالوم أو شالام/ سلام مان/ أي "رجل السلام"، وفي التوراة هو أحد أهم ملوك مملكة إسرائيل ابن الملك داود. وهذا الاسم قريب من الاسم "شلمنصر" أو كما يقرأ (شلمانو)، وهو اسم ملوك آشوريين كثيرين، ويتطابق تاريخياً مع اسم للملك الآشوري شلمان-صر الثالث/ شلمان أشارئيدو المعروف باسم (شلمان الشارد). وأعتقد أن اليهود اعتمدوا على هذا الاسم لنسب الآثار والممالك العراقية والفلسطينية لهم في ضمن الأكاذيب والسرديات المختلفة التي وردت في الإسرائيليات.بالإضافة إلى أنه لا يوجد أي دليل أثري تاريخي حتى الآن يدعم حقيقة وجود هيكل سليمان هذا أو معبده الأسطوري، فلو كانت هناك مملكة بهذا الحجم لأمكن رصد أدلة أثرية تشير إلى وجودها حيث أن هناك تاريخ موثق عن كافة الممالك التي تواجدت في المشرق المنتمية إلى ما قبل الميلاد، كما أننا لم نجد أي أثر مادي لهذه المملكة العظيمة ولا أثر لذكرها عند الممالك الأخرى التي يفترض أنها كانت تجاورها كالفراعنة أو الأشوريين.أما بالنسبة للقصة التوراتية التي تتكلم عن مُحاصرة الملك البابلي "نبو خذ نصر" لمدينة أورشليم و تدمير هيكل سليمان، ثم إعادة بنائه على يد الملك الفارسي (كورش/ قورش) (سفر عِزرا، أصحاح 1-3) فهي قصة أسطورية لمدينة أسطورية "سماوية"، ونجد قصة تاريخية شبيهة لها تتحدث عن حصار الملك الآشوري سنحاريب لمدينة بابل و تدميره لهيكل/ معبد كبير الآلهة ثم إعادة بناء المعبد من قبل الملك الآشوري أسر حدون [1].كما أن قصة الملكة بلقيس "ملكة مملكة سبأ" يصعب العثور على أي سجل تاريخي لها، ويمكن القول أن اسم (بلقيس) هو اسم مشتق من (يلمقه) و أن بقليس هي لقب اشتهرت به (قصران بالبون يلمقه و هي بلقيس) [2]، و (يلمقه) هو أيضاً اسم مُشتق من "المقه" و هو المعبود اليمني السبئي (إيل مقه أو إل-مقة/ مكة) إله القمر الشهير [3].لن ندخل في تفاصيل تخيل مملكة كبيرة يشارك في حكمها وتسييرها الحيوانات والجن فضلاً عن البشر، ويفترض أنها كانت ذات أثر إقليمي، ومع ذلك لا علم للممالك المجاورة بها، ولكن هناك تفصيل يثير الاستغراب، لماذا هدد سليمان مملكة سبأ بالحرب عليها لأنها لا تؤمن بالله في حين أن الممالك بجواره كانت وثنية، فلماذا لم يحارب الممالك المجاورة ليخضعهم ويجبرهم على دينه؟.المهم أن سليمان قرر إخضاع مملكة سبأ هذه فوراً ودون تردد واعاد إرسال الهدهد الذي أنبأه عنها برسالة تطلب من ملكتهم بلقيس الخضوع لحكمه, وبعد مداورة لإحضار عرش بلقيس إلى مملكة سليمان قبل أن تحضر هي وبناء قصر ذي أرضية زجاجية لإدهاشها، تنتهي القصة باستسلام بلقيس للملك سليمان وخضوع مملكتها لسلطته. ومن الظريف هنا أن الملكة بلقيس قد قبلت أن تكون شريكة لـ 99 امرأة يُحكى أن سليمان كان ينكحهن في ليلة واحدة. قصة موت سليمان لا تخلو من التعجب و الاثارة، حيث يُحكى أنه كان متكئاً على عصا يراقب الجن وهم يعملون، ومات على وضعه متكئاً وبقي هكذا لمدة سنة دون أن تهتز جثته ولا تتحرك دابة أو تجوع أو تعطش، حتى جاءت نملة وأخذت تأكل عصاه حتى سقط أخيراً، فعرف الجن أنه مات وأدركوا أن الله يخبرهم أنهم لا يعلمون الغيب ولا يستطيعون نيله، بحسب ما ورد في القرآن: (فَلَمَّا قَضَيْنَا عَلَ ......
#هيكل
#سليمان
#الخرافة
#والدين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751537
الحوار المتمدن
هيثم طيون - هيكل سليمان بين الخرافة والدين
عزالدين معزة : العلاقة بين الأنظمة الاستبدادية والدين في الوطن العربي
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_معزة يمر الوطن العربي من محيطه الى خليجه الان بفترة تاريخية أقل ما يقال عنها انها فترة الاستبداد والتخلف والتحنط العقلي والفكري، هذا الواقع البائس والميؤوس منه لم يكن منسجما لا مع الماضي العربي الإسلامي ولا حتى مع العهد الجاهلي ولا مع الحاضر وما يعرفه من تطور في العلوم والتكنولوجيا وحقوق الانسان والديمقراطية ولا مع المستقبل وتطلعات الأجيال من أجل حياة أكثر رفاهية واطمئنان. الدول العربية القائمة الان لا هي دول دينية كما يطالب به جماعة الإسلام السياسي أو كما تنص عليه دساتيرها " الإسلام دين الدولة " وإن كان هذا المفهوم غامضا ويحتاج إلى توضيح من المعروف للجميع أن معظم القوانين وضعية وتختلف عن الشريعة رغم تنصيص الدستور على دين الدولة ، فلا أثر للدين فيها سوى في المساجد، فمن السهل أن تسمع الوعظ الآن تقريبا من الجميع بعد ان حفظوا بعض الآيات القرآنية وقليلا من الأحاديث النبوية يوظفونه حسب مصلحتهم الشخصية لا حسب مصلحة الأمة ، وأنت تعرف انحرافهم الأخلاقي أو المالي أو السلوكي، فترى جُلَّهم يمارس عليك هواية المزايدة والنفاق الديني ، لا عجب طبعا أن يتكاثر في بلادنا الدعاة والخطباء والمفتون والوعاظ والمرشدون الأخلاقيون ، فالوعاظ جعلوا من الدين مصدرًا كبيرًا للاسترزاق وسلطة في الوقت نفسه، فتجد وعاظا ومشايخ يتقاضون أموالاً بالملايين، لبيع ولائهم ومظلتهم الدينية للحكام حتى يستقر حكم الظلم والنهب تحت اسم الدين وأمثلة ذلك كثيرة للأسف. جاءت الديانات السماوية لمحاربة الظلم والاستبداد واحقاق الحق والدفاع عن المظلومين فحول هؤلاء الوعاظ الدين إلى تبرير الظلم والاستبداد. منذ أن ظهر ما يُعرف بالإسلام السياسي ردت الأنظمة باستخدام الدين لخدمة السياسة بشكل لافت، وبدأ ذلك بالسيطرة على المساجد، ومنح منابرها للون معين ينادي بطاعة ولاة الأمر، ورفض الخروج عليهم، وصولا إلى منع انتقادهم في العلن، وانتشر هذا الخطاب، وحصل على دعم مالي وأمني رهيب، ليس على مستويات محلية، بل على مستويات إقليمية ودولية، حتى رأيناه يسيطر على مساجد في دول غربية أيضا. وبالرغم من محاربة الأنظمة العربية، بشكل عام، للإسلام السياسي والجماعات الإسلاميّة وملاحقتها للمتطرفين وعدم تهاونها معهم، يمكننا القول وبنظرة سريعة على سياساتها الاقتصاديّة والاجتماعيّة والثقافيّة والتربويّة أنها، بشكل أو بآخر، شجّعت الدين وكرّست التطرف الديني بوعي وتخطيط مدروس. يكفينا النظر إلى واقع الإعلام في الدول العربية، على سبيل المثال لا الحصر، لندرك كيف سيطرت الأنظمة العربية عليه ووجهته بما يعزّز النظرة الدينيّة التراثيّة، ويخدم مصالح النخب الحاكمة في آن معاً ومدى إحكام الرقابة على دور النشر والكتب المستوردة والصحافة، وإخضاع المؤسسات الثقافية لمؤسسات حكومية بيروقراطية لا تفهم معنى الثقافة ولا تدرك أهميتها المجتمعيّة. وعلى الصعيد التربوي، لم يكن الوضع بأفضل مما هو عليه مما سبق، فلقد فشلت المدرسة في رسالتها المرجوّة وبدلاً من نشر الفكر النيّر والروح النقديّة ساعدت على نشر الفكر التعصّبي والقَدري وتحوّلت المدرسة، خاصةً في الأنظمة الشمولية، إلى مؤسسة تدجين وتهجين وترويض العقول لخدمة الاستبداد السياسي والديني. فحتّى حين حاربت هذه الأنظمة العربية الإسلام السياسي وانتصرت عليه، أبقت على البيئة الملائمة لنشوئه وازدهاره وعودة أفكاره مرّة أُخرى بأسماء وهيئات جديدة مختلفة، وأبقت الأرضيّة الخصبة لاستمرار التعصب الديني والكراهية الدينية. الحقيقة التي لا يمكن أنّ تغيب عن ذهن ......
#العلاقة
#الأنظمة
#الاستبدادية
#والدين
#الوطن
#العربي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752735
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_معزة يمر الوطن العربي من محيطه الى خليجه الان بفترة تاريخية أقل ما يقال عنها انها فترة الاستبداد والتخلف والتحنط العقلي والفكري، هذا الواقع البائس والميؤوس منه لم يكن منسجما لا مع الماضي العربي الإسلامي ولا حتى مع العهد الجاهلي ولا مع الحاضر وما يعرفه من تطور في العلوم والتكنولوجيا وحقوق الانسان والديمقراطية ولا مع المستقبل وتطلعات الأجيال من أجل حياة أكثر رفاهية واطمئنان. الدول العربية القائمة الان لا هي دول دينية كما يطالب به جماعة الإسلام السياسي أو كما تنص عليه دساتيرها " الإسلام دين الدولة " وإن كان هذا المفهوم غامضا ويحتاج إلى توضيح من المعروف للجميع أن معظم القوانين وضعية وتختلف عن الشريعة رغم تنصيص الدستور على دين الدولة ، فلا أثر للدين فيها سوى في المساجد، فمن السهل أن تسمع الوعظ الآن تقريبا من الجميع بعد ان حفظوا بعض الآيات القرآنية وقليلا من الأحاديث النبوية يوظفونه حسب مصلحتهم الشخصية لا حسب مصلحة الأمة ، وأنت تعرف انحرافهم الأخلاقي أو المالي أو السلوكي، فترى جُلَّهم يمارس عليك هواية المزايدة والنفاق الديني ، لا عجب طبعا أن يتكاثر في بلادنا الدعاة والخطباء والمفتون والوعاظ والمرشدون الأخلاقيون ، فالوعاظ جعلوا من الدين مصدرًا كبيرًا للاسترزاق وسلطة في الوقت نفسه، فتجد وعاظا ومشايخ يتقاضون أموالاً بالملايين، لبيع ولائهم ومظلتهم الدينية للحكام حتى يستقر حكم الظلم والنهب تحت اسم الدين وأمثلة ذلك كثيرة للأسف. جاءت الديانات السماوية لمحاربة الظلم والاستبداد واحقاق الحق والدفاع عن المظلومين فحول هؤلاء الوعاظ الدين إلى تبرير الظلم والاستبداد. منذ أن ظهر ما يُعرف بالإسلام السياسي ردت الأنظمة باستخدام الدين لخدمة السياسة بشكل لافت، وبدأ ذلك بالسيطرة على المساجد، ومنح منابرها للون معين ينادي بطاعة ولاة الأمر، ورفض الخروج عليهم، وصولا إلى منع انتقادهم في العلن، وانتشر هذا الخطاب، وحصل على دعم مالي وأمني رهيب، ليس على مستويات محلية، بل على مستويات إقليمية ودولية، حتى رأيناه يسيطر على مساجد في دول غربية أيضا. وبالرغم من محاربة الأنظمة العربية، بشكل عام، للإسلام السياسي والجماعات الإسلاميّة وملاحقتها للمتطرفين وعدم تهاونها معهم، يمكننا القول وبنظرة سريعة على سياساتها الاقتصاديّة والاجتماعيّة والثقافيّة والتربويّة أنها، بشكل أو بآخر، شجّعت الدين وكرّست التطرف الديني بوعي وتخطيط مدروس. يكفينا النظر إلى واقع الإعلام في الدول العربية، على سبيل المثال لا الحصر، لندرك كيف سيطرت الأنظمة العربية عليه ووجهته بما يعزّز النظرة الدينيّة التراثيّة، ويخدم مصالح النخب الحاكمة في آن معاً ومدى إحكام الرقابة على دور النشر والكتب المستوردة والصحافة، وإخضاع المؤسسات الثقافية لمؤسسات حكومية بيروقراطية لا تفهم معنى الثقافة ولا تدرك أهميتها المجتمعيّة. وعلى الصعيد التربوي، لم يكن الوضع بأفضل مما هو عليه مما سبق، فلقد فشلت المدرسة في رسالتها المرجوّة وبدلاً من نشر الفكر النيّر والروح النقديّة ساعدت على نشر الفكر التعصّبي والقَدري وتحوّلت المدرسة، خاصةً في الأنظمة الشمولية، إلى مؤسسة تدجين وتهجين وترويض العقول لخدمة الاستبداد السياسي والديني. فحتّى حين حاربت هذه الأنظمة العربية الإسلام السياسي وانتصرت عليه، أبقت على البيئة الملائمة لنشوئه وازدهاره وعودة أفكاره مرّة أُخرى بأسماء وهيئات جديدة مختلفة، وأبقت الأرضيّة الخصبة لاستمرار التعصب الديني والكراهية الدينية. الحقيقة التي لا يمكن أنّ تغيب عن ذهن ......
#العلاقة
#الأنظمة
#الاستبدادية
#والدين
#الوطن
#العربي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752735
الحوار المتمدن
عزالدين معزة - العلاقة بين الأنظمة الاستبدادية والدين في الوطن العربي
عبدالجواد سيد : الفاءات الثلاثة والدين والسياسة
#الحوار_المتمدن
#عبدالجواد_سيد أقصد بالفاءات الثلاثة الأعياد الإبراهيمية الكبرى الثلاثة ، التى تزاحمت وتصارعت فى القدس هذه الأيام ، فصح اليهود ، فصح المسيحيين ، وفطر المسلمين ، وعلاقتها بالدين والسياسة ، والإفتراض القائل بأن كل الأديان أحداث سياسية تحولت إلى عقائد ، وما أعيادها الكبرى إلا ذكريات لإنتصارات تلك الأحداث التى أصبحت عقائد ، فكيف هذا ؟ دعونا نبدأ بفصح اليهود الأقدمعيد فصح اليهود هو الإحتفال بذكرى الخروج من مصر ، ذكرى الخروج من مصر ليست مجرد عملية تحرر من رق فرعون ، ذكرى الخروج من مصر هى ذكرى نشأة أمة اليهود وشعب إسرائيل ، حيث تحولت بقايا قبائل يعقوب (هر) الهكسوسية إلى أمة ، تجمعت حول لواء رجل قوى منها ، سواء كان إسمه موسى أو أوزرسيف كما ذكر مانيتون ، هرب بها إلى سيناء عبر بحر سوف الذى مازلنا نجهل مكانه ، حيث إتخذ لها من قوانين حمورابى شريعة ، ومن خيمة المعبد المصرية مقر عبادة ، وأمرها بغزو فلسطين وتدمير أريحا ، بقيادة خلفه الجسور يوشع ، لتبدأ رحلتها العنيفة مع التاريخ ، المستمرة حتى اليوم؟ الفصح إذن ليس أمراً إلهياً ولاطقساً دينياً، الفصح حدث سياسى ، ذكرى إنتصار على المصريين ، أو بالأحرى ذكرى النجاح فى الهرب من الفرعون مرنبتاح أثناء إنشغاله بصد هجمات الليبيين وشعوب البحر حوالى منتصف القرن الثالث عشر قبل الميلاد، حيث قال لهم موسى إذبحوا قرابين من الخراف، ولطخوا بدمائها جدران منازلكم قبل الرحيل حتى لايدخل إليها الموت ، ففعلوا ذلك فى عجلة ورحلو سريعا فى الليل أو عند الفجر قبل أن يختمر خبزهم فلم يحملوا معهم زاداً ، وعلى هذا أصبح الفصح ذكرى هذه الأحداث ، صيام نحو أسبوع ينتهى بذبح خروف وتلاوة أناشيد حزينة عن يوم الخروج المجيد ، ترديد لذكرى إنتصار لايعرف الله عنه شيئاً ، تحولت فيه السياسة إلى عقيدة؟وماذا عن فصح المسيحيين أو عيدالقيامة المسيحى ، إنه أيضاً سياسة وذكرى إنتصار ، ذكرى إنتصار المسيح على قاتليه الرومان وقيامته من الموت بعد ثلاثة أيام ، مؤسسا لعقيدة جديدة أسقط بها إمبراطوريتهم ولو بعد حين ، أو هكذا إبتدع خيال اليهود فى مواجهة مصابهم الكبير بإعدام الرومان لمسيحهم وزعيمهم يسوع الناصرى الذى آمن به الإغريق أيضا وجعلوا منه إلها كيداً للرومان، الخصوم المشتركين للإغريق واليهود، وزحفوا جميعا بأسلوب المقاومة السلبية للإنتقام للمسيح وإجبارالرومان على الإعتذار، وهو ماحدث فعلاً ولو بعد حين ، سياسة وذكرى إنتصار لا يعرف الله عنه شيئاً ، يحتفل به بنفس الشكل ، صيام ولو صيام طويل ، ينتهى بأكل الفسيخ ، ذكرى توزيع المسيح السمك على حواريه ، والذى أصبح فسيخاً بمرور الزمن وماذا عن فطر المسلمين ، إنه أيضا سياسة وذكرى إنتصار ، ذكرى إنتصار محمد على قريش فى وقعة بدر ، وليس إحتفالاً بنزول أو طلوع القرآن ، الذى لايعرف الله عنه شيئاً ، صيام ثلاثين يوم على عادة العرب الأحناف ينتهى بالإفطار تمراً ، ثم بتنويعات كعك العيد بمرور الزمن ، أحداث سياسية تحولت إلى عقائد ، تركت لنا ذكريات إنتصارها أعياداً ، نسعد بها ونستمد منها الهوية والأمان ونهنىء بعضنا البعض ، لكنها وبمرور الزمن وتطور المدنية ، أصبحت مجرد خرافات ، ومصدراً للإزعاج ، كما يحدث فى القدس هذه الأيام ،،، وكل عام وأنتم بخير ،،، ......
#الفاءات
#الثلاثة
#والدين
#والسياسة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754801
#الحوار_المتمدن
#عبدالجواد_سيد أقصد بالفاءات الثلاثة الأعياد الإبراهيمية الكبرى الثلاثة ، التى تزاحمت وتصارعت فى القدس هذه الأيام ، فصح اليهود ، فصح المسيحيين ، وفطر المسلمين ، وعلاقتها بالدين والسياسة ، والإفتراض القائل بأن كل الأديان أحداث سياسية تحولت إلى عقائد ، وما أعيادها الكبرى إلا ذكريات لإنتصارات تلك الأحداث التى أصبحت عقائد ، فكيف هذا ؟ دعونا نبدأ بفصح اليهود الأقدمعيد فصح اليهود هو الإحتفال بذكرى الخروج من مصر ، ذكرى الخروج من مصر ليست مجرد عملية تحرر من رق فرعون ، ذكرى الخروج من مصر هى ذكرى نشأة أمة اليهود وشعب إسرائيل ، حيث تحولت بقايا قبائل يعقوب (هر) الهكسوسية إلى أمة ، تجمعت حول لواء رجل قوى منها ، سواء كان إسمه موسى أو أوزرسيف كما ذكر مانيتون ، هرب بها إلى سيناء عبر بحر سوف الذى مازلنا نجهل مكانه ، حيث إتخذ لها من قوانين حمورابى شريعة ، ومن خيمة المعبد المصرية مقر عبادة ، وأمرها بغزو فلسطين وتدمير أريحا ، بقيادة خلفه الجسور يوشع ، لتبدأ رحلتها العنيفة مع التاريخ ، المستمرة حتى اليوم؟ الفصح إذن ليس أمراً إلهياً ولاطقساً دينياً، الفصح حدث سياسى ، ذكرى إنتصار على المصريين ، أو بالأحرى ذكرى النجاح فى الهرب من الفرعون مرنبتاح أثناء إنشغاله بصد هجمات الليبيين وشعوب البحر حوالى منتصف القرن الثالث عشر قبل الميلاد، حيث قال لهم موسى إذبحوا قرابين من الخراف، ولطخوا بدمائها جدران منازلكم قبل الرحيل حتى لايدخل إليها الموت ، ففعلوا ذلك فى عجلة ورحلو سريعا فى الليل أو عند الفجر قبل أن يختمر خبزهم فلم يحملوا معهم زاداً ، وعلى هذا أصبح الفصح ذكرى هذه الأحداث ، صيام نحو أسبوع ينتهى بذبح خروف وتلاوة أناشيد حزينة عن يوم الخروج المجيد ، ترديد لذكرى إنتصار لايعرف الله عنه شيئاً ، تحولت فيه السياسة إلى عقيدة؟وماذا عن فصح المسيحيين أو عيدالقيامة المسيحى ، إنه أيضاً سياسة وذكرى إنتصار ، ذكرى إنتصار المسيح على قاتليه الرومان وقيامته من الموت بعد ثلاثة أيام ، مؤسسا لعقيدة جديدة أسقط بها إمبراطوريتهم ولو بعد حين ، أو هكذا إبتدع خيال اليهود فى مواجهة مصابهم الكبير بإعدام الرومان لمسيحهم وزعيمهم يسوع الناصرى الذى آمن به الإغريق أيضا وجعلوا منه إلها كيداً للرومان، الخصوم المشتركين للإغريق واليهود، وزحفوا جميعا بأسلوب المقاومة السلبية للإنتقام للمسيح وإجبارالرومان على الإعتذار، وهو ماحدث فعلاً ولو بعد حين ، سياسة وذكرى إنتصار لا يعرف الله عنه شيئاً ، يحتفل به بنفس الشكل ، صيام ولو صيام طويل ، ينتهى بأكل الفسيخ ، ذكرى توزيع المسيح السمك على حواريه ، والذى أصبح فسيخاً بمرور الزمن وماذا عن فطر المسلمين ، إنه أيضا سياسة وذكرى إنتصار ، ذكرى إنتصار محمد على قريش فى وقعة بدر ، وليس إحتفالاً بنزول أو طلوع القرآن ، الذى لايعرف الله عنه شيئاً ، صيام ثلاثين يوم على عادة العرب الأحناف ينتهى بالإفطار تمراً ، ثم بتنويعات كعك العيد بمرور الزمن ، أحداث سياسية تحولت إلى عقائد ، تركت لنا ذكريات إنتصارها أعياداً ، نسعد بها ونستمد منها الهوية والأمان ونهنىء بعضنا البعض ، لكنها وبمرور الزمن وتطور المدنية ، أصبحت مجرد خرافات ، ومصدراً للإزعاج ، كما يحدث فى القدس هذه الأيام ،،، وكل عام وأنتم بخير ،،، ......
#الفاءات
#الثلاثة
#والدين
#والسياسة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754801
الحوار المتمدن
عبدالجواد سيد - الفاءات الثلاثة والدين والسياسة