مجدى عبد الحميد السيد : التعليم الخارجى هل هو ضرورة للدول النامية مع عولمة التعليم ؟
#الحوار_المتمدن
#مجدى_عبد_الحميد_السيد أظهرت أزمة أوكرانيا أن هناك عدة آلاف من المصريين يدرسون بجامعاتها وهناك عشرات الألوف من الأجانب من غير المصريين كانوا يدرسون هناك وأضعاف ذلك العدد يدرسون فى روسيا ودول أوروبا الشرقية ، وبالطبع هناك الملايين الذين يدرسون فى الدول الغربية المتقدمة بما يفيد الدول الجاذبة للتعليم نفسها من حدوث رواج فى المدن التى بها جامعات عريقة وفى تحسين دخل الجامعات نفسها لتنفق على البحث العلمى ، ولكن هل يفيد ذلك الدول التى ترسل الدارسين والمبتعثين ؟ ، إن الصين تقدم الإجابة على هذا السؤال . لقد بدأت الصين فى إرسال البعثات للدول الغربية منذ أكثر من أربعين عاما ثم تطور الأمر إلى أن تكون البعثات بصورة شخصية لتلك الدول ووصلت إلى الملايين فى الولايات المتحدة فى شتى المجالات سواءً بالحضور الفعلى أو عبر الشاشات أونلاين ، بل إنهم كانوا يسببون رواجا للجامعات الأمريكية بما ينفقونه كمصروفات دراسية أو فى المجتمع المحلى المحيط بالجامعة شعرت به الجامعات مع وصول الرئيس ترامب للحكم وتكريس العداء للجنس الأصفر مع تناقص أعداد الصينيين والشرق أسيويين الذى كانوا يلاقون تنمرا بسبب الإعلام المعادى للصين بحجة التجسس ونقل الأسرار وسرقة البحوث. إن الصين لم تتوقف يوما عن إرسال البعثات أو تدعى انها قد وصلت إلى قمة العلم ، بل إنها لم توقف التعليم الخارجى على العلوم والهندسة والتكنولوجيا فقط بل امتد التعليم الخارجى بعد ذلك إلى التجارة والإدارة والعلوم النظرية ثم أخيرا الفنون والإعلام . لقد ضاعفت الصين الاستفادة العلمية باستجلاب الأجانب المميزين وكذلك إرسال الصينيين لحضور اللقاءات العلمية والسيمنارات والمؤتمرات والدورات التدريبية فى معظم دول العالم المتقدم وبدعم شبه كامل من الدولة.المدهش بالفعل أن الصين ترسل الإناث أيضا للتعليم خاصة فى الدول القريبة منها وبصفة خاصة استراليا وسنغافورة ، ففى استراليا وصلت نسبة الإناث إلى 60% من الدارسين الصينيين، وقد أثرت جائحة كورونا والعداء للصين على انخفاض عدد الطلاب الصينيين بنسبة ملحوظة أثرت على بعض الجامعات التى كانت تستفيد من ذلك التعليم فى توفير موارد للجامعات تمكنها من الاستمرار فى التقدم والتطور مما يعنى فائدة متبادلة لكل من الطرفين ، وقد بدأت بوادر التحسن تظهر مع انخفاض تأثير فيروس كورونا.لقد أظهرت التطورات العالمية أن الصين والهند وإندونيسيا وغيرهم من دول آسيا استفادوا كثيرا من العولمة التعليمية بتحسين المستوى العلمى للجامعات والمراكز البحثية والتعليمية عن طريق إرسال البعثات وحضور المؤتمرات وكذلك استضافة العلماء من كل دول العالم بدعم غير محدود من الدولة ، وهذه الطريقة فى فهم العولمة التعليمية والتعامل معها قد تؤتى بثمارها على التطور العلمى والتكنولوجى على المدى البعيد كما حدث فى الصين التى ما تزال إلى الآن ترسل الطلاب للتعلم بالخارج برغم مرور أكثر من أربعين عاما على إرسال البعثات الخارجية ، فحين يعود هؤلاء الطلاب إلى الجامعات أو مراكز البحوث أو حتى للمستشفيات والمصانع والمصالح فإنهم ينقلون الخبرات إلى مجتمعاتهم. ......
#التعليم
#الخارجى
#ضرورة
#للدول
#النامية
#عولمة
#التعليم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751855
#الحوار_المتمدن
#مجدى_عبد_الحميد_السيد أظهرت أزمة أوكرانيا أن هناك عدة آلاف من المصريين يدرسون بجامعاتها وهناك عشرات الألوف من الأجانب من غير المصريين كانوا يدرسون هناك وأضعاف ذلك العدد يدرسون فى روسيا ودول أوروبا الشرقية ، وبالطبع هناك الملايين الذين يدرسون فى الدول الغربية المتقدمة بما يفيد الدول الجاذبة للتعليم نفسها من حدوث رواج فى المدن التى بها جامعات عريقة وفى تحسين دخل الجامعات نفسها لتنفق على البحث العلمى ، ولكن هل يفيد ذلك الدول التى ترسل الدارسين والمبتعثين ؟ ، إن الصين تقدم الإجابة على هذا السؤال . لقد بدأت الصين فى إرسال البعثات للدول الغربية منذ أكثر من أربعين عاما ثم تطور الأمر إلى أن تكون البعثات بصورة شخصية لتلك الدول ووصلت إلى الملايين فى الولايات المتحدة فى شتى المجالات سواءً بالحضور الفعلى أو عبر الشاشات أونلاين ، بل إنهم كانوا يسببون رواجا للجامعات الأمريكية بما ينفقونه كمصروفات دراسية أو فى المجتمع المحلى المحيط بالجامعة شعرت به الجامعات مع وصول الرئيس ترامب للحكم وتكريس العداء للجنس الأصفر مع تناقص أعداد الصينيين والشرق أسيويين الذى كانوا يلاقون تنمرا بسبب الإعلام المعادى للصين بحجة التجسس ونقل الأسرار وسرقة البحوث. إن الصين لم تتوقف يوما عن إرسال البعثات أو تدعى انها قد وصلت إلى قمة العلم ، بل إنها لم توقف التعليم الخارجى على العلوم والهندسة والتكنولوجيا فقط بل امتد التعليم الخارجى بعد ذلك إلى التجارة والإدارة والعلوم النظرية ثم أخيرا الفنون والإعلام . لقد ضاعفت الصين الاستفادة العلمية باستجلاب الأجانب المميزين وكذلك إرسال الصينيين لحضور اللقاءات العلمية والسيمنارات والمؤتمرات والدورات التدريبية فى معظم دول العالم المتقدم وبدعم شبه كامل من الدولة.المدهش بالفعل أن الصين ترسل الإناث أيضا للتعليم خاصة فى الدول القريبة منها وبصفة خاصة استراليا وسنغافورة ، ففى استراليا وصلت نسبة الإناث إلى 60% من الدارسين الصينيين، وقد أثرت جائحة كورونا والعداء للصين على انخفاض عدد الطلاب الصينيين بنسبة ملحوظة أثرت على بعض الجامعات التى كانت تستفيد من ذلك التعليم فى توفير موارد للجامعات تمكنها من الاستمرار فى التقدم والتطور مما يعنى فائدة متبادلة لكل من الطرفين ، وقد بدأت بوادر التحسن تظهر مع انخفاض تأثير فيروس كورونا.لقد أظهرت التطورات العالمية أن الصين والهند وإندونيسيا وغيرهم من دول آسيا استفادوا كثيرا من العولمة التعليمية بتحسين المستوى العلمى للجامعات والمراكز البحثية والتعليمية عن طريق إرسال البعثات وحضور المؤتمرات وكذلك استضافة العلماء من كل دول العالم بدعم غير محدود من الدولة ، وهذه الطريقة فى فهم العولمة التعليمية والتعامل معها قد تؤتى بثمارها على التطور العلمى والتكنولوجى على المدى البعيد كما حدث فى الصين التى ما تزال إلى الآن ترسل الطلاب للتعلم بالخارج برغم مرور أكثر من أربعين عاما على إرسال البعثات الخارجية ، فحين يعود هؤلاء الطلاب إلى الجامعات أو مراكز البحوث أو حتى للمستشفيات والمصانع والمصالح فإنهم ينقلون الخبرات إلى مجتمعاتهم. ......
#التعليم
#الخارجى
#ضرورة
#للدول
#النامية
#عولمة
#التعليم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751855
الحوار المتمدن
مجدى عبد الحميد السيد - التعليم الخارجى هل هو ضرورة للدول النامية مع عولمة التعليم ؟
حسن الشامي : ضرورة التوعية الجذرية بالديمقراطية
#الحوار_المتمدن
#حسن_الشامي تكاد تجمع التقارير علي ضعف بل وتواضع المشاركة الاجتماعية والسياسية للمصريين في عمومهم والقطاعات الشعبية الواسعة منهم خاصة لدي الشباب والنساء ,إذ تسجل عزوفهم عن التفاعل مع قضايا ومشكلات مجتمعهم , وإيثارهم لموقف الفرجة بما يفرضه عليهم من عجز وصمت.وفي ضوء رصد وقراءات أولية لواقع المشاركة الاجتماعية والسياسية, إن حالة العزوف عن المشاركة يمكن ردها إلي مجموعة من المتغيرات والعوامل التي تتفاعل معا لتخلق وتكون هذه الكتل الخاملة من الجماهير التي آثرت البقاء في مقاعد المتفرجين تجاه ما يحدث علي ارض وطنهم, وما يحدث في شئون حياتهم. إن أهم العوامل أو المتغيرات التي شكلت ورسخت ما يمكن أن نسميه بثقافة الرضا بالمقسوم والاستكانة والخضوع والطاعة والصبر علي المكروه والاستسلام للمشيئة أيا كان مصدرها هي العوامل التاريخية.. إنها ثقافة الصمت والفرجة والطاعة والامتثال التي سلبت المصريين قدرتهم علي الإبداع والفعل الخلاق, والمبادرة, أو عطلت هذه القدرات حال وجودها واستنفارها من اجل تجديد حياتهم وسعادتهم. إن أصل الداء في الثقافة المصرية السائدة هو قيامها، في جانب منها، علي فكرة الاستبداد والتسلط، استبداد وتسلط القوي بالضعيف والذكر بالأنثى, والكبير بالصغير, والحاكم بالمحكومين , والسلطة بالناس، في سياق من علاقات القهر والتسلط والطغيان والاحتكار في مقابل الخضوع والاستسلام الذي حول الكثير من القطاعات الشعبية الواسعة من المصريين إلي كتل خاملة وخامدة تبدو وكأنها قد جبلت علي الاستبعاد علي النهوض بمسئولياتها تجاه صنع حياتهم وتجديدها.وهذه الوضعية تطرح ضرورة إحداث تغيير جذري في التراث الثقافي المصري والمخزون المعرفي المتراكم في الشعور الجمعي لدي جموع المصريين والذي تم إدخاله خلال عمليات التنشئة والتطبيع الاجتماعي التي تعرضوا لها منذ ولادتهم وعلي امتداد حياتهم، وهو التراث الذي في إطاره يفهمون ويفسرون خبراتهم المعاصرة وسلوكهم وتصرفاتهم الآنية والمستقبلية، ويتحدد في ضوءه رؤيتهم للعالم المحيط بهم ولدورهم في هذا العالم, ولكل ما يحملونه من قيم عن الحرية والعدل, والخير والشر, والحلال والحرام، والصواب والخطأ. إن مسألة بناء الديمقراطية ونشرها وترسيخها في المجتمع المصري ضرورة مهمة كثقافة مجتمعية بديلة لثقافة الاستبداد والتسلط والقهر والخضوع والاستسلام.. إن عملية بناء الديمقراطية وترسيخها في كل مجالات الحياة المجتمعية بالنظر إليها كثقافة مجتمعية تنتشر وتسود بحيث يستخدمها الأب مع أسرته والأم مع أبنائها, والرجل مع المرأة, وفي قطاعات الأعمال، وفي المؤسسات التعليمية, وفي تنظيمات المجتمع المدني. وهذا الجانب الثقافي هو الأساس والقاعدة التي يقوم عليها وينطلق منها الجانب الإجرائي والعملي في بناء الديمقراطية من المدارس والجامعات. ويتضمن الوجه الثقافي للديمقراطية ثلاثة أبعاد مهمة هي : البعد الأول : البعد المعرفي الخاص بتكوين وعي الناس ونضج هذا الوعي بمفهوم الديمقراطية بكل عناصرها من كفالة حرية الفكر والاعتقاد والتعبير والتنظيم والمساواة القانونية وسيادة القانون واحترامه, واحترام وكفالة حقوق الإنسان, وحرية تكوين أحزاب سياسية في اطار تعددي حقيقي , والانتخابات الدورية كأساس للمشاركة الشعبية واستقلال القضاة، والتداول السلمي الحقيقي للسلطة في سياقات قوامها الحرية والعدل. والبعد الثاني : البعد الوجداني المتعلق بالقيم والاتجاهات الموجهة والضابطة والمرتبطة بالديمقراطية. كالعقلانية والعلمية والتسامح والنسبية والتعدد التنوع , وقبول حق الاخت ......
#ضرورة
#التوعية
#الجذرية
#بالديمقراطية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752264
#الحوار_المتمدن
#حسن_الشامي تكاد تجمع التقارير علي ضعف بل وتواضع المشاركة الاجتماعية والسياسية للمصريين في عمومهم والقطاعات الشعبية الواسعة منهم خاصة لدي الشباب والنساء ,إذ تسجل عزوفهم عن التفاعل مع قضايا ومشكلات مجتمعهم , وإيثارهم لموقف الفرجة بما يفرضه عليهم من عجز وصمت.وفي ضوء رصد وقراءات أولية لواقع المشاركة الاجتماعية والسياسية, إن حالة العزوف عن المشاركة يمكن ردها إلي مجموعة من المتغيرات والعوامل التي تتفاعل معا لتخلق وتكون هذه الكتل الخاملة من الجماهير التي آثرت البقاء في مقاعد المتفرجين تجاه ما يحدث علي ارض وطنهم, وما يحدث في شئون حياتهم. إن أهم العوامل أو المتغيرات التي شكلت ورسخت ما يمكن أن نسميه بثقافة الرضا بالمقسوم والاستكانة والخضوع والطاعة والصبر علي المكروه والاستسلام للمشيئة أيا كان مصدرها هي العوامل التاريخية.. إنها ثقافة الصمت والفرجة والطاعة والامتثال التي سلبت المصريين قدرتهم علي الإبداع والفعل الخلاق, والمبادرة, أو عطلت هذه القدرات حال وجودها واستنفارها من اجل تجديد حياتهم وسعادتهم. إن أصل الداء في الثقافة المصرية السائدة هو قيامها، في جانب منها، علي فكرة الاستبداد والتسلط، استبداد وتسلط القوي بالضعيف والذكر بالأنثى, والكبير بالصغير, والحاكم بالمحكومين , والسلطة بالناس، في سياق من علاقات القهر والتسلط والطغيان والاحتكار في مقابل الخضوع والاستسلام الذي حول الكثير من القطاعات الشعبية الواسعة من المصريين إلي كتل خاملة وخامدة تبدو وكأنها قد جبلت علي الاستبعاد علي النهوض بمسئولياتها تجاه صنع حياتهم وتجديدها.وهذه الوضعية تطرح ضرورة إحداث تغيير جذري في التراث الثقافي المصري والمخزون المعرفي المتراكم في الشعور الجمعي لدي جموع المصريين والذي تم إدخاله خلال عمليات التنشئة والتطبيع الاجتماعي التي تعرضوا لها منذ ولادتهم وعلي امتداد حياتهم، وهو التراث الذي في إطاره يفهمون ويفسرون خبراتهم المعاصرة وسلوكهم وتصرفاتهم الآنية والمستقبلية، ويتحدد في ضوءه رؤيتهم للعالم المحيط بهم ولدورهم في هذا العالم, ولكل ما يحملونه من قيم عن الحرية والعدل, والخير والشر, والحلال والحرام، والصواب والخطأ. إن مسألة بناء الديمقراطية ونشرها وترسيخها في المجتمع المصري ضرورة مهمة كثقافة مجتمعية بديلة لثقافة الاستبداد والتسلط والقهر والخضوع والاستسلام.. إن عملية بناء الديمقراطية وترسيخها في كل مجالات الحياة المجتمعية بالنظر إليها كثقافة مجتمعية تنتشر وتسود بحيث يستخدمها الأب مع أسرته والأم مع أبنائها, والرجل مع المرأة, وفي قطاعات الأعمال، وفي المؤسسات التعليمية, وفي تنظيمات المجتمع المدني. وهذا الجانب الثقافي هو الأساس والقاعدة التي يقوم عليها وينطلق منها الجانب الإجرائي والعملي في بناء الديمقراطية من المدارس والجامعات. ويتضمن الوجه الثقافي للديمقراطية ثلاثة أبعاد مهمة هي : البعد الأول : البعد المعرفي الخاص بتكوين وعي الناس ونضج هذا الوعي بمفهوم الديمقراطية بكل عناصرها من كفالة حرية الفكر والاعتقاد والتعبير والتنظيم والمساواة القانونية وسيادة القانون واحترامه, واحترام وكفالة حقوق الإنسان, وحرية تكوين أحزاب سياسية في اطار تعددي حقيقي , والانتخابات الدورية كأساس للمشاركة الشعبية واستقلال القضاة، والتداول السلمي الحقيقي للسلطة في سياقات قوامها الحرية والعدل. والبعد الثاني : البعد الوجداني المتعلق بالقيم والاتجاهات الموجهة والضابطة والمرتبطة بالديمقراطية. كالعقلانية والعلمية والتسامح والنسبية والتعدد التنوع , وقبول حق الاخت ......
#ضرورة
#التوعية
#الجذرية
#بالديمقراطية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752264
الحوار المتمدن
حسن الشامي - ضرورة التوعية الجذرية بالديمقراطية
وديع السرغيني : في ضرورة النضال الوحدوي التقدمي، والاصطفاف الملتزم بقضايا ومطالب شعبنا..
#الحوار_المتمدن
#وديع_السرغيني وإذا كان لابد من توحيد صفوف القوى التقدمية والديمقراطية، في هذه الظرفية العصيبة من نضال شعبنا، جنبا إلى جانب الجماهير الشعبية المسحوقة والمحرومة، والمكتوية كذلك بنيران الغلاء والارتفاعات الصاروخية للأسعار.. فلابد، وقبل الانخراط في هذه المعمعة، من التحديد الدقيق لصف الأصدقاء والحلفاء، كما لصف الأعداء.. حتى نتقدّم في نضالنا ونطوِّر مسيرتنا التحررية..فالتوحيد في نظرنا، وفي هذه الظرفية بالذات، لا يعني قطعا، التفسخ والذوبان في بعضنا البعض، ولا يعني كذلك غض الطرف عن الخلافات التي تهدد هذه الوحدة وتكبح جماحها، على اعتبار أن التـّصور لبناء هذه الاصطفافات أو هذه الجبهة الاجتماعية، ضمانا لفعلها ولاستمراريتها الكفاحية، فيه نظر وتعدد وجهات النظر، التي تنقص بعضها الصراحة والروح المبدئية والالتزام.فالواقع المّر الذي تعيشه الجماهير الشعبية وتعاني من تبعاته ومضاعفاته، يتطلب منا جميعا كقوى تقدمية مناضلة، استجماع قوانا للجهر برفضه والاستعداد التام لتغييره.. حيث لابد من مواجهة هذه الحرب الاستنزافية المستهدفة بشكل وحشي للقدرات الشرائية للغالبية الساحقة من المواطنين، من ذوي الدخل البسيط والمحدود، من عمال وصغار التجار والموظفين والحرفيين والفلاحين والمياومين...الخ.فالمعركة مستمرة في الميدان والفقراء المحرومون لم يقفوا مكتوفي الأيدي، بل استجمعوا قواهم وردّوا بقوة على جميع هذه الإجراءات المجحفة بالإعلان عن رفضها مطالبة الدولة بالتراجع الفوري عنها، وهو الشيء الذي يتطلب منا كقوى الإسراع بتسطير برنامج نضالي مستمر ومتطور، لهذا الغرض، برنامج تتحمل مسؤولية تدبيره والإشراف على إنجازه مجموع هذه القوى المنظمة والمؤهلة لقيادة وتأطير وتنظيم النضال بكل الحزم والمبدئية اللازمة التي لا تعير اهتماما لإشارات وتوجيهات العدو الطبقي.فالمعركة أصبحت قوية ومنهكة، زادت من تعقيداتها عوامل أخرى إضافية، على رأسها الانعكاسات السلبية التي خلفتها الحرب الروسية الأوكرانية، المسببة بشكل مباشر لارتفاع أسعار الغاز والمحروقات والزيوت والحبوب.. بالإضافة لمترتبات السنوات المتتالية من الجفاف، المؤثرة بشكل سلبي على مخزون المياه، وعلى الإنتاج الفلاحي الموجـّه للسوق الداخلية..الخ وهو الشيء الذي دفع بالجماهير الشعبية المسحوقة للانتفاض والاحتجاج، مندّدة ورافضة لكل هذه الزيادات المهولة، التي لا تراعي بالمرة دخل وأجور الغالبية الساحقة من المواطنين المستهلكين.فالوحدة باتت ضرورية، ولم تعد مزايدة أو تعجيز، ولضبط مسار هذه الوحدة وهذا التجميع، أو التحالف، أو النضال المشترك أو سمّيه ما تريد.. لابد من وضع صيغة تنظيمية لهذا الغرض، بجانب البرنامج المقترح.. وهو ما تم فعلا داخل الساحة المغربية، على خطى العديد من التجارب السابقة، وأهمها تجربة تنسيقيات المناهضة للغلاء والخوصصة وارتفاع الأسعار.. التي تشكـّلت بداية 2006، واستمرت في الوجود إلى حدود سنة 2008، حيث تفاعلت القوى الديمقراطية والتقدمية، مع هذه المعركة الجديدة المتجددة، التي انطلقت من مدن عديدة، بأن أحيت جبهة سياسية للنضال الاجتماعي، بغرض النضال من أجل وقف نزيف الغلاء، مستغلة في ذلك ذكرى الانتفاضة المجيدة 20 فبراير 2011، لمسايرة الاحتجاجات الشعبية الدائرة بالبلاد.ويبدو أن "الجبهة" أصبحت متعثرة في ممارستها، ولا تقوى على الفعل النضالي المفيد للقوى الشعبية الكادحة ومطالبها، بأن أحيت الذكرى، لتتوقف في بداية الطريق لمدة أسبوعين، دون أن نعرف السبب أو الحكمة التي دفعت بها من جديد للإعلان عن الاحتجاج، الذي انطفأت شعلته قبل أن تختفي نهائيا من أغلبية المد ......
#ضرورة
#النضال
#الوحدوي
#التقدمي،
#والاصطفاف
#الملتزم
#بقضايا
#ومطالب
#شعبنا..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753301
#الحوار_المتمدن
#وديع_السرغيني وإذا كان لابد من توحيد صفوف القوى التقدمية والديمقراطية، في هذه الظرفية العصيبة من نضال شعبنا، جنبا إلى جانب الجماهير الشعبية المسحوقة والمحرومة، والمكتوية كذلك بنيران الغلاء والارتفاعات الصاروخية للأسعار.. فلابد، وقبل الانخراط في هذه المعمعة، من التحديد الدقيق لصف الأصدقاء والحلفاء، كما لصف الأعداء.. حتى نتقدّم في نضالنا ونطوِّر مسيرتنا التحررية..فالتوحيد في نظرنا، وفي هذه الظرفية بالذات، لا يعني قطعا، التفسخ والذوبان في بعضنا البعض، ولا يعني كذلك غض الطرف عن الخلافات التي تهدد هذه الوحدة وتكبح جماحها، على اعتبار أن التـّصور لبناء هذه الاصطفافات أو هذه الجبهة الاجتماعية، ضمانا لفعلها ولاستمراريتها الكفاحية، فيه نظر وتعدد وجهات النظر، التي تنقص بعضها الصراحة والروح المبدئية والالتزام.فالواقع المّر الذي تعيشه الجماهير الشعبية وتعاني من تبعاته ومضاعفاته، يتطلب منا جميعا كقوى تقدمية مناضلة، استجماع قوانا للجهر برفضه والاستعداد التام لتغييره.. حيث لابد من مواجهة هذه الحرب الاستنزافية المستهدفة بشكل وحشي للقدرات الشرائية للغالبية الساحقة من المواطنين، من ذوي الدخل البسيط والمحدود، من عمال وصغار التجار والموظفين والحرفيين والفلاحين والمياومين...الخ.فالمعركة مستمرة في الميدان والفقراء المحرومون لم يقفوا مكتوفي الأيدي، بل استجمعوا قواهم وردّوا بقوة على جميع هذه الإجراءات المجحفة بالإعلان عن رفضها مطالبة الدولة بالتراجع الفوري عنها، وهو الشيء الذي يتطلب منا كقوى الإسراع بتسطير برنامج نضالي مستمر ومتطور، لهذا الغرض، برنامج تتحمل مسؤولية تدبيره والإشراف على إنجازه مجموع هذه القوى المنظمة والمؤهلة لقيادة وتأطير وتنظيم النضال بكل الحزم والمبدئية اللازمة التي لا تعير اهتماما لإشارات وتوجيهات العدو الطبقي.فالمعركة أصبحت قوية ومنهكة، زادت من تعقيداتها عوامل أخرى إضافية، على رأسها الانعكاسات السلبية التي خلفتها الحرب الروسية الأوكرانية، المسببة بشكل مباشر لارتفاع أسعار الغاز والمحروقات والزيوت والحبوب.. بالإضافة لمترتبات السنوات المتتالية من الجفاف، المؤثرة بشكل سلبي على مخزون المياه، وعلى الإنتاج الفلاحي الموجـّه للسوق الداخلية..الخ وهو الشيء الذي دفع بالجماهير الشعبية المسحوقة للانتفاض والاحتجاج، مندّدة ورافضة لكل هذه الزيادات المهولة، التي لا تراعي بالمرة دخل وأجور الغالبية الساحقة من المواطنين المستهلكين.فالوحدة باتت ضرورية، ولم تعد مزايدة أو تعجيز، ولضبط مسار هذه الوحدة وهذا التجميع، أو التحالف، أو النضال المشترك أو سمّيه ما تريد.. لابد من وضع صيغة تنظيمية لهذا الغرض، بجانب البرنامج المقترح.. وهو ما تم فعلا داخل الساحة المغربية، على خطى العديد من التجارب السابقة، وأهمها تجربة تنسيقيات المناهضة للغلاء والخوصصة وارتفاع الأسعار.. التي تشكـّلت بداية 2006، واستمرت في الوجود إلى حدود سنة 2008، حيث تفاعلت القوى الديمقراطية والتقدمية، مع هذه المعركة الجديدة المتجددة، التي انطلقت من مدن عديدة، بأن أحيت جبهة سياسية للنضال الاجتماعي، بغرض النضال من أجل وقف نزيف الغلاء، مستغلة في ذلك ذكرى الانتفاضة المجيدة 20 فبراير 2011، لمسايرة الاحتجاجات الشعبية الدائرة بالبلاد.ويبدو أن "الجبهة" أصبحت متعثرة في ممارستها، ولا تقوى على الفعل النضالي المفيد للقوى الشعبية الكادحة ومطالبها، بأن أحيت الذكرى، لتتوقف في بداية الطريق لمدة أسبوعين، دون أن نعرف السبب أو الحكمة التي دفعت بها من جديد للإعلان عن الاحتجاج، الذي انطفأت شعلته قبل أن تختفي نهائيا من أغلبية المد ......
#ضرورة
#النضال
#الوحدوي
#التقدمي،
#والاصطفاف
#الملتزم
#بقضايا
#ومطالب
#شعبنا..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753301
الحوار المتمدن
وديع السرغيني - في ضرورة النضال الوحدوي التقدمي، والاصطفاف الملتزم بقضايا ومطالب شعبنا..
حسن عزيز الياسري : الامام علي ضرورةً إجتماعية ام ترفاً فكرياً
#الحوار_المتمدن
#حسن_عزيز_الياسري -- إن ترَون الاشياء مثالية ، أرى الاشياء إنسانية ، يا للأسى ، إنسانية مفرطة - إنساني مفرط في انسانيته - انني أعرف الناس على نحو أفضل منكم ، ان كلمة العقول الحرة لا يمكن فهمها ، الا انها تعني عقلا قد أصبح حرا ، عقل استعاد تملكه لنفسه .ان الروحية النبيلة والمشذبة والمهذبة ، يبدو انها مشغولة بصراعات مستمرة ، مع سيول من الانفعالات التي لا تهدأ )) * ١-;- الفيلسوف الالماني فردريك نيتشة *١-;- - هذا الانسان ص ٩-;-٣-;- -- ما جدوى التذكير بشخصياتنا التاريخية المؤثرة اشد التأثير فينا ، وما جدوى التعبير بأجمل العبارات المنمقة والتدليل باقوال العظماء وعبارات الفلاسفة وما جدوى الاحتفالات بالمناسبات الوطنية والدينية والاشخاص الذين كانوا ولا زالوا امثلة يحتذى بها ، ما دمنا نذكرهم دون احتذاء ً بهم !؟ [[ ان يتهرأ اي مجتمع بشري ، حد انفراط العقد الاجتماعي ، واندثار المعايير الجامعة وانحطاط الوعي بالذات المشتركة وتهشم الذاكرة الوطنية وتفتت الهاجس المستقبلي وزوال الذائقة الجمالية (( وازدراء الجدوى من اي فضيلة )) وازدهار ولع التنكيل بالاخر -- وهيمنة العدمية السلوكية وطغيان الاسطرة الكهنوتية -- ، حينذاك تختفي الغايات كلها ، ويصير الوجود محض فوضى لاستقواء اللحظة على الزمن ، واحتفاء الخواء بالالم وتجذر الموت في كل حياة . ]] *٢-;- -- طالما اوجعتني ، ولربما تثير القارئ ايضا ، عبارة :(( ازدراء الجدوى من أي فضيلة )) ، فلماذا نكتب ونطالع ونبحث ، ما دامت ثقافة اليوم ، عَلِمنا ام جَهَلنا كتبنا او نشرنا طالعنا ام لم نطالع ، تابعنا وسائل الاتصال المرئية او التواصل الاجتماعية ، ام لم نتابع ، فإن هناك ثقافة عامة تنتشر اليوم ، تدعو للصمت والاغراء والتزييف والتدليس والتزيين وقلب الحقائق ، على حساب القيم الاجتماعية وتهرؤ المجتمع الى حد انفراط العقد الاجتماعي !! --نقرأ ونكتب ونطالع ونبحث ونتعلم ، لنزداد تعاسة ، ربما -- (( نحن ندرس التاريخ لكي نستفيد منه في تثقيف أنفسنا وتربية ابنائنا واذا درسناه في سبيل التعصب لرجل ، دون النظر الى مبادئه التي ضحى لاجلها ، كان ذلك دليلا على اننا دُعاة شعوذة لا دعاة إصلاح - فأذا كان معاوية مجتهدا - وكذلك خصوم الامام علي مجتهدين - فكُل الظلمة الطغاة مجتهدون ايضا ! اذا ما فائدة هاتيك الشرائع الصارخة التي جاء بها الانبياء والاولياء والمصلحون الاجتماعيون ، إن اللص - والسارق اموال الرعية - والذي يقطع الطريق على الناس ، يستطيع أن يدعي انه مجتهد مأجور ، بل ان كل مجرم وسارق يملك من الاعذار الشرعية ما يبرر جرائمه وفظائع اعماله )) *٣-;- -- تُرى ، مالذي يدفعنا للكتابة عن شخصية تاريخية لم يدخر اقلام التاريخ لها جهدا الا ووضعوه موضع التنفيذ بإسهاب وكثرة واتساع ، قل نظيره لشخصية اسلامية اخرى ، عدا نبي الاسلام محمد - ص - .-- لماذا الكتابة عن شخصية مؤثرة بالتاريخ ؟؟ ، ومالذي سنضيف لشخصية اغدق في حقها الفكر الانساني عبر تاريخه الطويل سيولا من الافكار وعواصفا من والرؤى والآراء والاطروحات ، تضمنتها تحليلات مؤلفات اعظم واشهر المفكرين ومحترفي موهبة الفكر والكتابة في شرقنا الأوسط ، او حتى الاقل شهرة من المغمورين والهواة كذلك . على ان الاشارة التي يجب الالتفات لها هي : -- (( ان التاريخ ليس عِلما فيجب ان يصطنع فيه الاسلوب اليقيني الذي نعهده في بحث الطبيعة و الكيمياء و انما ينظم في نسق الاداب التي هي نتاج القوة النظرية و البحث الاستنتاجي و على هذا يقول (جوته) : ان التا ......
#الامام
#ضرورةً
#إجتماعية
#ترفاً
#فكرياً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754198
#الحوار_المتمدن
#حسن_عزيز_الياسري -- إن ترَون الاشياء مثالية ، أرى الاشياء إنسانية ، يا للأسى ، إنسانية مفرطة - إنساني مفرط في انسانيته - انني أعرف الناس على نحو أفضل منكم ، ان كلمة العقول الحرة لا يمكن فهمها ، الا انها تعني عقلا قد أصبح حرا ، عقل استعاد تملكه لنفسه .ان الروحية النبيلة والمشذبة والمهذبة ، يبدو انها مشغولة بصراعات مستمرة ، مع سيول من الانفعالات التي لا تهدأ )) * ١-;- الفيلسوف الالماني فردريك نيتشة *١-;- - هذا الانسان ص ٩-;-٣-;- -- ما جدوى التذكير بشخصياتنا التاريخية المؤثرة اشد التأثير فينا ، وما جدوى التعبير بأجمل العبارات المنمقة والتدليل باقوال العظماء وعبارات الفلاسفة وما جدوى الاحتفالات بالمناسبات الوطنية والدينية والاشخاص الذين كانوا ولا زالوا امثلة يحتذى بها ، ما دمنا نذكرهم دون احتذاء ً بهم !؟ [[ ان يتهرأ اي مجتمع بشري ، حد انفراط العقد الاجتماعي ، واندثار المعايير الجامعة وانحطاط الوعي بالذات المشتركة وتهشم الذاكرة الوطنية وتفتت الهاجس المستقبلي وزوال الذائقة الجمالية (( وازدراء الجدوى من اي فضيلة )) وازدهار ولع التنكيل بالاخر -- وهيمنة العدمية السلوكية وطغيان الاسطرة الكهنوتية -- ، حينذاك تختفي الغايات كلها ، ويصير الوجود محض فوضى لاستقواء اللحظة على الزمن ، واحتفاء الخواء بالالم وتجذر الموت في كل حياة . ]] *٢-;- -- طالما اوجعتني ، ولربما تثير القارئ ايضا ، عبارة :(( ازدراء الجدوى من أي فضيلة )) ، فلماذا نكتب ونطالع ونبحث ، ما دامت ثقافة اليوم ، عَلِمنا ام جَهَلنا كتبنا او نشرنا طالعنا ام لم نطالع ، تابعنا وسائل الاتصال المرئية او التواصل الاجتماعية ، ام لم نتابع ، فإن هناك ثقافة عامة تنتشر اليوم ، تدعو للصمت والاغراء والتزييف والتدليس والتزيين وقلب الحقائق ، على حساب القيم الاجتماعية وتهرؤ المجتمع الى حد انفراط العقد الاجتماعي !! --نقرأ ونكتب ونطالع ونبحث ونتعلم ، لنزداد تعاسة ، ربما -- (( نحن ندرس التاريخ لكي نستفيد منه في تثقيف أنفسنا وتربية ابنائنا واذا درسناه في سبيل التعصب لرجل ، دون النظر الى مبادئه التي ضحى لاجلها ، كان ذلك دليلا على اننا دُعاة شعوذة لا دعاة إصلاح - فأذا كان معاوية مجتهدا - وكذلك خصوم الامام علي مجتهدين - فكُل الظلمة الطغاة مجتهدون ايضا ! اذا ما فائدة هاتيك الشرائع الصارخة التي جاء بها الانبياء والاولياء والمصلحون الاجتماعيون ، إن اللص - والسارق اموال الرعية - والذي يقطع الطريق على الناس ، يستطيع أن يدعي انه مجتهد مأجور ، بل ان كل مجرم وسارق يملك من الاعذار الشرعية ما يبرر جرائمه وفظائع اعماله )) *٣-;- -- تُرى ، مالذي يدفعنا للكتابة عن شخصية تاريخية لم يدخر اقلام التاريخ لها جهدا الا ووضعوه موضع التنفيذ بإسهاب وكثرة واتساع ، قل نظيره لشخصية اسلامية اخرى ، عدا نبي الاسلام محمد - ص - .-- لماذا الكتابة عن شخصية مؤثرة بالتاريخ ؟؟ ، ومالذي سنضيف لشخصية اغدق في حقها الفكر الانساني عبر تاريخه الطويل سيولا من الافكار وعواصفا من والرؤى والآراء والاطروحات ، تضمنتها تحليلات مؤلفات اعظم واشهر المفكرين ومحترفي موهبة الفكر والكتابة في شرقنا الأوسط ، او حتى الاقل شهرة من المغمورين والهواة كذلك . على ان الاشارة التي يجب الالتفات لها هي : -- (( ان التاريخ ليس عِلما فيجب ان يصطنع فيه الاسلوب اليقيني الذي نعهده في بحث الطبيعة و الكيمياء و انما ينظم في نسق الاداب التي هي نتاج القوة النظرية و البحث الاستنتاجي و على هذا يقول (جوته) : ان التا ......
#الامام
#ضرورةً
#إجتماعية
#ترفاً
#فكرياً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754198
الحوار المتمدن
حسن عزيز الياسري - الامام علي ضرورةً إجتماعية ام ترفاً فكرياً
سلامه ابو زعيتر : إنصاف العمال ضرورة حتمية لبناء الدولة
#الحوار_المتمدن
#سلامه_ابو_زعيتر بسم الله الرحمن الرحيممقال بعنوان/ • د. سلامه أبو زعيتريضّل الطريق كل من يتنكر لحقوق العمال، ويتجاهل تضحياتهم ودورهم في عملية البناء والتحرير الوطني، فالعامل الفلسطيني يناضل بعمله وبانتمائه الوطني وبإخلاصه وبتحمله للظروف الصعبة بصبره على التحديات والمتغيرات والمستجدات التي طالما كان هو الحلقة الأضعف فيها، فيدفع الفاتورة وهو متيقناً ومؤمناً بأن التغيير قادم، ولن تستمر هذه الأوضاع السيئة التي أنهكت العاملات والعمال، وجعلتهم عرضة للمشاكل والامراض الاجتماعية والاسرية، فمازال لديهم الثقة بالله وبعدالة مطالبهم، وأن أصواتهم ستصل للجميع، عاجلا أم أجلا.إن العامل الفلسطيني مذهل بإنسانيته، وبمقدرته على التكيف وابتكار الوسائل والطرق المبدعة لتحدي الظروف وصناعة المستقبل، فبرغم ارتفاع نسب البطالة ومعدلات الفقر؛ الا أنه يصنع من المستحيل فرصة للحياة، فيبادر بما هو متاح ويكافح لإيجاد فرصة عمل ما بين الشح والاستغلال، يعتصر الألم ويتحمل الصعاب ليجد ما يعيل به أسرته، رافضاً الاستسلام للحصار والاذعان للظروف وكل الانتهاكات التي طالت حقه في العمل كانسان قادر عليه. العامل الفلسطيني نموذج للكفاح والصبر والصمود، وعنوان للإبداع والتفكير خارج الصندوق، فقد صنع المبادرات، وابتكر، ووائم المهن الجديدة التي تتناسب مع المستجدات والتطورات التقنية والرقمية والتكنولوجية، وسجل العديد من قصص النجاح التي وفر من خلالها دخل مصدر للرزق، فكان المبادر أمام صانع القرار باقتراح الحلول وضرب الأمثلة في تعزيز الصمود والتمكين، والتي يجب الوقوف عليها ودراستها بعمق والبناء عليها، لتطوير السياسات الاقتصادية والاجتماعية، والارتقاء بالتشريعات والقوانين لتكون رافعة وضامنه لتطور المهن، وتحفيز الطلب في السوق، وتنمية وتطوير العرض، وحماية حقوق العاملين في سوق العمل المحلي، ولتقديم التسهيلات المناسبة للتوسع والتطور والانفتاح على السوق ضمن معايير تضمن لهم الاستمرار والدعم في تحقيق الأهداف المرجوة.ما زالت السياسات والقوانين الفلسطينية لا ترتقي لحجم المستجدات والمتغيرات والأزمات التي طرأت، وخاصة ما بعد جائحة كورونا واستمرار الحصار والعدوان الإسرائيلي على شعبنا الفلسطيني، والتي أظهرت هشاشة الاقتصاد الفلسطيني في ظل غياب الحماية الاجتماعية، والتي عرضت الاف العمال لمزيد من الاستغلال والمساومة بلقمة العيش ومزيد من الانتهاك لحقوقهم، وخاصة الفئات الهشة منهم النساء وذوي الإعاقة والشباب المستجدين على سوق العمل، الامر الذي يستدعي تقييم واقع سوق العمل وعلاقاته؛ والعمل على وضع خطة حقيقية وفعالة للتدخل لحماية العاملات والعمل، وهذه مسئولية مشتركة بين كل الأطراف والشركاء في سوق العمل، والجزء الأكبر يقع على الحكومة ودورها في تعزيز الحوار الاجتماعي وتطوير برامجها وسياساتها الوطنية لتحقيق الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي، وذلك ضمن خطوات عملية وفعالة ومؤثرة تساعد على استقرار علاقات العمل وتوازنها، وحماية مصالح وحقوق العمال الذين يشكلون قوة إنتاجية ومصدراً لدعم الاقتصاد الفلسطيني، الامر الذي يستدعي خارطة طريق لحفظ التوازن ومنها التالي :- ضرورة العمل على تعديل قانون العمل الفلسطيني، وموائمته مع المعايير الدولية بما ينسجم مع التطلعات العمالية وتحقيق العدالة والمساواة وعدم التمييز وحماية حقوق النساء والأطفال، وذوي الاحتياجات الخاصة، وتطوير سياسات في عالم العمل وتوفير الحماية الاجتماعية والعمل اللائق والكريم وتنظيم العمل ومدونة السلوك.- العمل على استكمال الحوار حول قانون الضمان الاجتماعي والشروع بشكل ......
#إنصاف
#العمال
#ضرورة
#حتمية
#لبناء
#الدولة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754723
#الحوار_المتمدن
#سلامه_ابو_زعيتر بسم الله الرحمن الرحيممقال بعنوان/ • د. سلامه أبو زعيتريضّل الطريق كل من يتنكر لحقوق العمال، ويتجاهل تضحياتهم ودورهم في عملية البناء والتحرير الوطني، فالعامل الفلسطيني يناضل بعمله وبانتمائه الوطني وبإخلاصه وبتحمله للظروف الصعبة بصبره على التحديات والمتغيرات والمستجدات التي طالما كان هو الحلقة الأضعف فيها، فيدفع الفاتورة وهو متيقناً ومؤمناً بأن التغيير قادم، ولن تستمر هذه الأوضاع السيئة التي أنهكت العاملات والعمال، وجعلتهم عرضة للمشاكل والامراض الاجتماعية والاسرية، فمازال لديهم الثقة بالله وبعدالة مطالبهم، وأن أصواتهم ستصل للجميع، عاجلا أم أجلا.إن العامل الفلسطيني مذهل بإنسانيته، وبمقدرته على التكيف وابتكار الوسائل والطرق المبدعة لتحدي الظروف وصناعة المستقبل، فبرغم ارتفاع نسب البطالة ومعدلات الفقر؛ الا أنه يصنع من المستحيل فرصة للحياة، فيبادر بما هو متاح ويكافح لإيجاد فرصة عمل ما بين الشح والاستغلال، يعتصر الألم ويتحمل الصعاب ليجد ما يعيل به أسرته، رافضاً الاستسلام للحصار والاذعان للظروف وكل الانتهاكات التي طالت حقه في العمل كانسان قادر عليه. العامل الفلسطيني نموذج للكفاح والصبر والصمود، وعنوان للإبداع والتفكير خارج الصندوق، فقد صنع المبادرات، وابتكر، ووائم المهن الجديدة التي تتناسب مع المستجدات والتطورات التقنية والرقمية والتكنولوجية، وسجل العديد من قصص النجاح التي وفر من خلالها دخل مصدر للرزق، فكان المبادر أمام صانع القرار باقتراح الحلول وضرب الأمثلة في تعزيز الصمود والتمكين، والتي يجب الوقوف عليها ودراستها بعمق والبناء عليها، لتطوير السياسات الاقتصادية والاجتماعية، والارتقاء بالتشريعات والقوانين لتكون رافعة وضامنه لتطور المهن، وتحفيز الطلب في السوق، وتنمية وتطوير العرض، وحماية حقوق العاملين في سوق العمل المحلي، ولتقديم التسهيلات المناسبة للتوسع والتطور والانفتاح على السوق ضمن معايير تضمن لهم الاستمرار والدعم في تحقيق الأهداف المرجوة.ما زالت السياسات والقوانين الفلسطينية لا ترتقي لحجم المستجدات والمتغيرات والأزمات التي طرأت، وخاصة ما بعد جائحة كورونا واستمرار الحصار والعدوان الإسرائيلي على شعبنا الفلسطيني، والتي أظهرت هشاشة الاقتصاد الفلسطيني في ظل غياب الحماية الاجتماعية، والتي عرضت الاف العمال لمزيد من الاستغلال والمساومة بلقمة العيش ومزيد من الانتهاك لحقوقهم، وخاصة الفئات الهشة منهم النساء وذوي الإعاقة والشباب المستجدين على سوق العمل، الامر الذي يستدعي تقييم واقع سوق العمل وعلاقاته؛ والعمل على وضع خطة حقيقية وفعالة للتدخل لحماية العاملات والعمل، وهذه مسئولية مشتركة بين كل الأطراف والشركاء في سوق العمل، والجزء الأكبر يقع على الحكومة ودورها في تعزيز الحوار الاجتماعي وتطوير برامجها وسياساتها الوطنية لتحقيق الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي، وذلك ضمن خطوات عملية وفعالة ومؤثرة تساعد على استقرار علاقات العمل وتوازنها، وحماية مصالح وحقوق العمال الذين يشكلون قوة إنتاجية ومصدراً لدعم الاقتصاد الفلسطيني، الامر الذي يستدعي خارطة طريق لحفظ التوازن ومنها التالي :- ضرورة العمل على تعديل قانون العمل الفلسطيني، وموائمته مع المعايير الدولية بما ينسجم مع التطلعات العمالية وتحقيق العدالة والمساواة وعدم التمييز وحماية حقوق النساء والأطفال، وذوي الاحتياجات الخاصة، وتطوير سياسات في عالم العمل وتوفير الحماية الاجتماعية والعمل اللائق والكريم وتنظيم العمل ومدونة السلوك.- العمل على استكمال الحوار حول قانون الضمان الاجتماعي والشروع بشكل ......
#إنصاف
#العمال
#ضرورة
#حتمية
#لبناء
#الدولة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754723
الحوار المتمدن
سلامه ابو زعيتر - إنصاف العمال ضرورة حتمية لبناء الدولة
بارباروسا آكيم : ضرورة تحديد النسل في شرقنا التعيس
#الحوار_المتمدن
#بارباروسا_آكيم لقد تسابقنا عبر الأزمنة للتفاخر بالمال و الخلفة و جاءت الرؤى الدينية معبرة _ في بعض الحالات _ عن هذا التوجه ●-;- المال و البنون زينة الحياة الدنيا ●-;- تناسلوا تكاثروا فأني مباه بكم الأمم و من جانبا لقد تعودنا أن نطرح السؤال : هل المال يجلب السعادة ؟ رغم أَن السؤال بحد ذاته يجب أن يكون أكثر عمقاً و هو هل بحبوحة الموارد تسبب الراحة ؟ وهنا قد يسألني أحدهم لماذا تصرفت ب السؤال بهذا الشكل المتطرف ؟ فعملية طرح السؤال هاهنا فيها تعسف واضح قد لا يخطر حتى على بال الشخص الذي طرح السؤال الأول و أنا لا أنكر هذا ..و لكن إذا أردنا صياغة السؤال بالشكل الصحيح فالطريقة المثلى هي أن نصوغه في إطار بحثي قابل للتجربة و الترصد و التكرار و سنبين هذا لاحقا ثم لو أخذنا السؤال بصيغته الأولى ستجد إن مفهوم السعادة مفهوم نسبي يختلف من شخص لآخر بل يختلف عند الشخص نفسه عند إختلاف الأوضاع . على سبيل المثال : لديك مصدر دخل قوي ثابت و كل وسائل الترفيه متاحة أمامك و لكنك تعاني من آلام مبرحة في أسنانك ، فكم سيكون مقدار سعادتك في هذه الحالة ؟ بالتأكيد ستكون مشلول تماما عن التفكير بأي شيء آخر خلا الألم الذي يطرق في رأسك و يجعلك تبكي كالأطفال الصغار إذا دعونا نسميها الراحة و دعنا نسمي الشطر الآخر من السؤال ( بحبوحة الموارد ) أي الموارد المتاحة للإستخدام في كل وقت و في مختلف الظروف و لا ننسى أيضاً الخلفة التي بدأت تسبب الإكتضاض السكاني و بدأت تضغط على موارد دولنا في الشرق المتخلف التعيس على كل حال فأن الراحة عنصر لا يمكن تحقيقه و اذا تحقق _ على سبيل الفرض _ فأنه يقتل كل ميكانيزمات البقاء لأن أمنا الطبيعة تعلمنا إن الحياة صراع و إن البقاء في خضم هذا الصراع هو للأصلحو الأصلح هاهنا ليس الأكثر راحة بل من طور نفسه من خلال المنافسة نعود من حيث بدأنا هل يمكن تحقيق الراحة من خلال بحبوحة الموارد ؟بحبوحة الموارد التي ستسبب الإكتضاض السكاني كنتيجة حتمية الجواب علميا هو كلا حتى أشرح لك مخاطر بحبوحة الموارد على المدى الطويل هل سمعتم أَيها الأحبة بعالم السلوك الحيواني John B. Calhounهذا العالم قام بعمل تجربة على الفئران حيث وضع مجموعة فئران في مكان واسع نسبياً و مراقب وقام بتوفير كل وسائل العيش لهذه الفئران من ماء و غذاء بحيث لا تتعب الفئران في ايجاد وسيلة الغذاء لكن بعد فترة.. بعدما تكاثرت هذه الفئران ( الإكتضاض السكاني ) بدأت تظهر تغييرات متطرفة في سلوك هذه الحيوانات حيث بدأت بعض الذكور بالإنزواء و لم تعد تبحث عن الطعام إلا بعد إختفاء كل الفئران الأخرى مجموعات أخرى من الذكور بدأ ينتشر بينها الشذوذ مجموعات ثالثة بدأت تصبح شرسة جدا الى الدرجة التي بدأت تأكل الأفراد الضعيفة الكثير من الإناث صاروا يبتعدون عن اولادهم الصغار و يتركونهم لكي يموتوا و صاروا اكثر عدوانية اذا و على عكس ماهو متوقع فتجربة كالهون لم تؤدي لظهور المجتمع الأفلاطوني الفاضل للفئران بل العكس ، لقد دمرت بحبوحة الموارد و الكثافة السكانية سلوك الفئران إذا .. إن الصراع ليس دائما نقمة بل أحيانا يكون نعمة لأن الصراع و المنافسة يكسب الإنسان خصائص مهمة للبقاء . و حتى يكون هذا ممكنا فلابد للمرء أن يحدد نسله حتى يكون قادر على إعطاء نسله الجهد و الوقت و الموارد الكافية .كما إن المال و البنون ليسوا دائما نعمة بل مسؤولية مضاعفة ......
#ضرورة
#تحديد
#النسل
#شرقنا
#التعيس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755491
#الحوار_المتمدن
#بارباروسا_آكيم لقد تسابقنا عبر الأزمنة للتفاخر بالمال و الخلفة و جاءت الرؤى الدينية معبرة _ في بعض الحالات _ عن هذا التوجه ●-;- المال و البنون زينة الحياة الدنيا ●-;- تناسلوا تكاثروا فأني مباه بكم الأمم و من جانبا لقد تعودنا أن نطرح السؤال : هل المال يجلب السعادة ؟ رغم أَن السؤال بحد ذاته يجب أن يكون أكثر عمقاً و هو هل بحبوحة الموارد تسبب الراحة ؟ وهنا قد يسألني أحدهم لماذا تصرفت ب السؤال بهذا الشكل المتطرف ؟ فعملية طرح السؤال هاهنا فيها تعسف واضح قد لا يخطر حتى على بال الشخص الذي طرح السؤال الأول و أنا لا أنكر هذا ..و لكن إذا أردنا صياغة السؤال بالشكل الصحيح فالطريقة المثلى هي أن نصوغه في إطار بحثي قابل للتجربة و الترصد و التكرار و سنبين هذا لاحقا ثم لو أخذنا السؤال بصيغته الأولى ستجد إن مفهوم السعادة مفهوم نسبي يختلف من شخص لآخر بل يختلف عند الشخص نفسه عند إختلاف الأوضاع . على سبيل المثال : لديك مصدر دخل قوي ثابت و كل وسائل الترفيه متاحة أمامك و لكنك تعاني من آلام مبرحة في أسنانك ، فكم سيكون مقدار سعادتك في هذه الحالة ؟ بالتأكيد ستكون مشلول تماما عن التفكير بأي شيء آخر خلا الألم الذي يطرق في رأسك و يجعلك تبكي كالأطفال الصغار إذا دعونا نسميها الراحة و دعنا نسمي الشطر الآخر من السؤال ( بحبوحة الموارد ) أي الموارد المتاحة للإستخدام في كل وقت و في مختلف الظروف و لا ننسى أيضاً الخلفة التي بدأت تسبب الإكتضاض السكاني و بدأت تضغط على موارد دولنا في الشرق المتخلف التعيس على كل حال فأن الراحة عنصر لا يمكن تحقيقه و اذا تحقق _ على سبيل الفرض _ فأنه يقتل كل ميكانيزمات البقاء لأن أمنا الطبيعة تعلمنا إن الحياة صراع و إن البقاء في خضم هذا الصراع هو للأصلحو الأصلح هاهنا ليس الأكثر راحة بل من طور نفسه من خلال المنافسة نعود من حيث بدأنا هل يمكن تحقيق الراحة من خلال بحبوحة الموارد ؟بحبوحة الموارد التي ستسبب الإكتضاض السكاني كنتيجة حتمية الجواب علميا هو كلا حتى أشرح لك مخاطر بحبوحة الموارد على المدى الطويل هل سمعتم أَيها الأحبة بعالم السلوك الحيواني John B. Calhounهذا العالم قام بعمل تجربة على الفئران حيث وضع مجموعة فئران في مكان واسع نسبياً و مراقب وقام بتوفير كل وسائل العيش لهذه الفئران من ماء و غذاء بحيث لا تتعب الفئران في ايجاد وسيلة الغذاء لكن بعد فترة.. بعدما تكاثرت هذه الفئران ( الإكتضاض السكاني ) بدأت تظهر تغييرات متطرفة في سلوك هذه الحيوانات حيث بدأت بعض الذكور بالإنزواء و لم تعد تبحث عن الطعام إلا بعد إختفاء كل الفئران الأخرى مجموعات أخرى من الذكور بدأ ينتشر بينها الشذوذ مجموعات ثالثة بدأت تصبح شرسة جدا الى الدرجة التي بدأت تأكل الأفراد الضعيفة الكثير من الإناث صاروا يبتعدون عن اولادهم الصغار و يتركونهم لكي يموتوا و صاروا اكثر عدوانية اذا و على عكس ماهو متوقع فتجربة كالهون لم تؤدي لظهور المجتمع الأفلاطوني الفاضل للفئران بل العكس ، لقد دمرت بحبوحة الموارد و الكثافة السكانية سلوك الفئران إذا .. إن الصراع ليس دائما نقمة بل أحيانا يكون نعمة لأن الصراع و المنافسة يكسب الإنسان خصائص مهمة للبقاء . و حتى يكون هذا ممكنا فلابد للمرء أن يحدد نسله حتى يكون قادر على إعطاء نسله الجهد و الوقت و الموارد الكافية .كما إن المال و البنون ليسوا دائما نعمة بل مسؤولية مضاعفة ......
#ضرورة
#تحديد
#النسل
#شرقنا
#التعيس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755491
الحوار المتمدن
بارباروسا آكيم - ضرورة تحديد النسل في شرقنا التعيس
عيسى مسعود بغني : الحراك الشعبي ضرورة لتغيير الاجسام القائمة بليبيا
#الحوار_المتمدن
#عيسى_مسعود_بغني إذا كانت دواعي الثورة والحراك الشعبي والاحتجاجات في العالم واحدة وهي؛ البطالة والفقر والفساد والتهميش فان الليبيين لهم تسعة وتسعين سببا أخر لإيقاد شعلة الحراك الشعبي، أهمها أن اللات الاربعة السابقة مفتعلة، في بلد يعج بالإمكانيات المادية على شتى الأصعدة. علمنا التاريخ أن الحقوق لا توهب وأن التغيير الى الأفضل لا يأتي صدفة بل هو نتاج لنضال طويل وتضحيات جمة يتم من خلالها تحديد البرامج والاختيارات والسعي لتحقيقها.اهتمام الشعوب بالسياسة، واتخاذ الحراك الشعبي سبيلاً للمطالبة بالسياسات الحكيمة، التي تخدم الجماهير سلميا، والإصرار عليها لتغيير مجريات الاحداث، يختلف من شعب إلى أخر تبعا لدرجة الوعي المجتمعي، فهناك شعوب مثل الشعب الفرنسي له تاريخ طويل من المشاركة السياسية والحراك الشعبي منذ القرن السابع عشر، في حين أن شعوب أخرى مستكينة للنظام الطبقي أو الفيدرالي الجهوي أو القبضة الحديدية مثل اليابان وروسيا ومصر ودول الخليج فلا حراك ولا مشاركة سياسة سوى تقديم ورقة الانتخابات إن تفضل بها نظام الحكم عند الدورة الانتخابية. في الدول النابضة بالحراك هناك وعي سائد بأن الحراك له مزايا كثيرة وإن فشل أو توقف فهو الموجه لمؤسسات الدولة من أجل جلب المصالح ودرء المفاسد ومنع تغول السلطة باستخدام مقدرات الدولة، والحد من الفساد، ونشر الشفافية، والتنويه إلى الاستخدام الأمثل للإمكانيات والموارد، مما يجعل الشعب والمؤسسات الإعلامية والمنظمات غير الحكومية جميعا لها رأى عام ضاغط على الحكومة وموجه لسياساتها. تاريخيا رغم تناوب الوافد الغازي كثيراً على الساحل الليبي، وانتهاجه حكم الظلمة والعسف والجبروت، إلا أن الحراك بالداخل لم يتوقف، بل كان الداخل الليبي مصدر للثورات والمعارضة للحكومات المحلية والوافدة لقرون عديدة، أخرها الحرب ضد الايطاليين وحكم الطاغية الجمهوري بل حتى للمتصدرين للمشهد الليبي في العشرية الماضية. اليوم ليس هناك وسيلة للتغيير إلا بالحراك الشعبي المنظم بعد تغول كل الاجسام القائمة المنتهية الولاية منذ زمن، والتي أوصلت الشعب الليبي الى الحضيض.توقف تصدير النفط ونقص السيولة وانتشار المخدرات والتهريب والفساد وانتشار السلاح وتغول المجموعات المسلحة إضافة إلى ثقافة الغنيمة، جميعها ظواهر سلبية قاتلة ترعرعت في ظل الاجسام الحالية العاجزة عن إدارة الدولة، والتي كان لها أن تتلاشى وتنتهي منذ سنوات؛ وهي مجلس النواب ومجلس الدولة والمجلس الرئاسي، هذه المفاسد الكبرى لن تحل بأجسام رثه عاطلة معطلة وكيلة للخارج متناحرة ظاهريا من أجل البقاء في السلطة وإفساد المشهد السياسي مقابل المكاسب والبهرجة الإعلامية المزيفة. هذه الاجسام هي التي استقدمت الدول الإقليمية للتدخل في الشأن الليبي وتعاقدت مع المرتزقة ونصبت عسكريين مهوسين بالسلطة وأخرين يترممون عليهم، وشرعنت الفساد لها ولزبائنها، بل هي الحامية لهم ليتغلغلوا في مفاصل الدولة، تاركين الحقول النفطية مغلقة عن التصدير، والساحل مستباح للتهريب، وفلول الدول المجاورة يتقاتلون علي الذهب الليبي في الجنوب، مع استفحال تهريب الوقود من الحدود الأربعة. تجربة الشعب الفرنسي جديرة بالدراسة، فهو أول من أشعل فثيل الثورة في أوروبا وقيام الجمهورية الاولى في 14 يوليو 1789م وهو من عاني من الثورة المضادة لقرابة نصف قرن بعودته للملكية، ثم أعلن الجمهورية الثانية 1848م ثم تعمقت مفاهيم الحرية والعدالة فكانت الجمهورية الثالثة في سنة 1870 ثم ويلات الحربين الأولى والثانية فكان التجديد وإعلان الجمهورية الرابعة عقب الحرب في سنة 1944، وأخيرا مواجهة د ......
#الحراك
#الشعبي
#ضرورة
#لتغيير
#الاجسام
#القائمة
#بليبيا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757413
#الحوار_المتمدن
#عيسى_مسعود_بغني إذا كانت دواعي الثورة والحراك الشعبي والاحتجاجات في العالم واحدة وهي؛ البطالة والفقر والفساد والتهميش فان الليبيين لهم تسعة وتسعين سببا أخر لإيقاد شعلة الحراك الشعبي، أهمها أن اللات الاربعة السابقة مفتعلة، في بلد يعج بالإمكانيات المادية على شتى الأصعدة. علمنا التاريخ أن الحقوق لا توهب وأن التغيير الى الأفضل لا يأتي صدفة بل هو نتاج لنضال طويل وتضحيات جمة يتم من خلالها تحديد البرامج والاختيارات والسعي لتحقيقها.اهتمام الشعوب بالسياسة، واتخاذ الحراك الشعبي سبيلاً للمطالبة بالسياسات الحكيمة، التي تخدم الجماهير سلميا، والإصرار عليها لتغيير مجريات الاحداث، يختلف من شعب إلى أخر تبعا لدرجة الوعي المجتمعي، فهناك شعوب مثل الشعب الفرنسي له تاريخ طويل من المشاركة السياسية والحراك الشعبي منذ القرن السابع عشر، في حين أن شعوب أخرى مستكينة للنظام الطبقي أو الفيدرالي الجهوي أو القبضة الحديدية مثل اليابان وروسيا ومصر ودول الخليج فلا حراك ولا مشاركة سياسة سوى تقديم ورقة الانتخابات إن تفضل بها نظام الحكم عند الدورة الانتخابية. في الدول النابضة بالحراك هناك وعي سائد بأن الحراك له مزايا كثيرة وإن فشل أو توقف فهو الموجه لمؤسسات الدولة من أجل جلب المصالح ودرء المفاسد ومنع تغول السلطة باستخدام مقدرات الدولة، والحد من الفساد، ونشر الشفافية، والتنويه إلى الاستخدام الأمثل للإمكانيات والموارد، مما يجعل الشعب والمؤسسات الإعلامية والمنظمات غير الحكومية جميعا لها رأى عام ضاغط على الحكومة وموجه لسياساتها. تاريخيا رغم تناوب الوافد الغازي كثيراً على الساحل الليبي، وانتهاجه حكم الظلمة والعسف والجبروت، إلا أن الحراك بالداخل لم يتوقف، بل كان الداخل الليبي مصدر للثورات والمعارضة للحكومات المحلية والوافدة لقرون عديدة، أخرها الحرب ضد الايطاليين وحكم الطاغية الجمهوري بل حتى للمتصدرين للمشهد الليبي في العشرية الماضية. اليوم ليس هناك وسيلة للتغيير إلا بالحراك الشعبي المنظم بعد تغول كل الاجسام القائمة المنتهية الولاية منذ زمن، والتي أوصلت الشعب الليبي الى الحضيض.توقف تصدير النفط ونقص السيولة وانتشار المخدرات والتهريب والفساد وانتشار السلاح وتغول المجموعات المسلحة إضافة إلى ثقافة الغنيمة، جميعها ظواهر سلبية قاتلة ترعرعت في ظل الاجسام الحالية العاجزة عن إدارة الدولة، والتي كان لها أن تتلاشى وتنتهي منذ سنوات؛ وهي مجلس النواب ومجلس الدولة والمجلس الرئاسي، هذه المفاسد الكبرى لن تحل بأجسام رثه عاطلة معطلة وكيلة للخارج متناحرة ظاهريا من أجل البقاء في السلطة وإفساد المشهد السياسي مقابل المكاسب والبهرجة الإعلامية المزيفة. هذه الاجسام هي التي استقدمت الدول الإقليمية للتدخل في الشأن الليبي وتعاقدت مع المرتزقة ونصبت عسكريين مهوسين بالسلطة وأخرين يترممون عليهم، وشرعنت الفساد لها ولزبائنها، بل هي الحامية لهم ليتغلغلوا في مفاصل الدولة، تاركين الحقول النفطية مغلقة عن التصدير، والساحل مستباح للتهريب، وفلول الدول المجاورة يتقاتلون علي الذهب الليبي في الجنوب، مع استفحال تهريب الوقود من الحدود الأربعة. تجربة الشعب الفرنسي جديرة بالدراسة، فهو أول من أشعل فثيل الثورة في أوروبا وقيام الجمهورية الاولى في 14 يوليو 1789م وهو من عاني من الثورة المضادة لقرابة نصف قرن بعودته للملكية، ثم أعلن الجمهورية الثانية 1848م ثم تعمقت مفاهيم الحرية والعدالة فكانت الجمهورية الثالثة في سنة 1870 ثم ويلات الحربين الأولى والثانية فكان التجديد وإعلان الجمهورية الرابعة عقب الحرب في سنة 1944، وأخيرا مواجهة د ......
#الحراك
#الشعبي
#ضرورة
#لتغيير
#الاجسام
#القائمة
#بليبيا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757413
الحوار المتمدن
عيسى مسعود بغني - الحراك الشعبي ضرورة لتغيير الاجسام القائمة بليبيا
عبير سويكت : إستمرارية الاعتقالات التعسفية بالسودان، تردئ أوضاع المعتقلين، و ضرورة رفع حالة الطوارئ.
#الحوار_المتمدن
#عبير_سويكت عبير المجمر(سويكت)جمعية الصحفيين و الكتاب المستقلينJEI(Journalistes et Écrivains Indépendantes)، بالتعاون مع منظمة السودان الجديد Lns(Le New Soudan)، نتابع بكل حزن و آسف أوضاع المعتقلين الثوريين بالسودان، و المخاطر التى يتعرضون لها، كذلك البيانات الصادرة عن أسرهم القلقة بشأنهم.ندين بشدة إستمرارية الاعتقالات التعسفية فى شتى أشكالها خلال الاحتجاجات السلمية للفئات الشبابية الثورية، و ما يتعرض له المعتقلون داخل السجون من تعذيب نفسي معنوى و جسدي،و ضعف الرعاية الصحية و الإنسانية، و سلبهم أدنى الحقوق الشرعية و القانونية فى تحقيق نزيه شفاف تعقبه محاكمة قانونية عادلة إذا أستوجب الأمر .نظل نطالب بإطلاق سراح جميع المعتقلين الذين لم تثبت عليهم اى إدانات غير الاحتجاج و التظاهر السلمى الذى هو حق مكفول شرعيًا للجميع مع احترام اللوائح القانونية المنصوص عليها لكل بلد.و حرصا على السلم و السلام و الاستقرار فى السودان ندعو لرفع حالة الطوارئ، و أطلاق سراح المعتقلين، و وقف شتى أعمال العنف ضد المحتجين و المعتقلين ، و اجراء تحقيقات قانونية نزيهة و شفافة.L’association JEI( Journalistes et Écrivains Indépendants)EtL’association LNS(Le New Soudan)Paris/ France جمعية الصحفيين و الكتاب المستقلينو منظمة السودان الجديدباريس/فرنسا .28/05/2022 ......
#إستمرارية
#الاعتقالات
#التعسفية
#بالسودان،
#تردئ
#أوضاع
#المعتقلين،
#ضرورة
#حالة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757508
#الحوار_المتمدن
#عبير_سويكت عبير المجمر(سويكت)جمعية الصحفيين و الكتاب المستقلينJEI(Journalistes et Écrivains Indépendantes)، بالتعاون مع منظمة السودان الجديد Lns(Le New Soudan)، نتابع بكل حزن و آسف أوضاع المعتقلين الثوريين بالسودان، و المخاطر التى يتعرضون لها، كذلك البيانات الصادرة عن أسرهم القلقة بشأنهم.ندين بشدة إستمرارية الاعتقالات التعسفية فى شتى أشكالها خلال الاحتجاجات السلمية للفئات الشبابية الثورية، و ما يتعرض له المعتقلون داخل السجون من تعذيب نفسي معنوى و جسدي،و ضعف الرعاية الصحية و الإنسانية، و سلبهم أدنى الحقوق الشرعية و القانونية فى تحقيق نزيه شفاف تعقبه محاكمة قانونية عادلة إذا أستوجب الأمر .نظل نطالب بإطلاق سراح جميع المعتقلين الذين لم تثبت عليهم اى إدانات غير الاحتجاج و التظاهر السلمى الذى هو حق مكفول شرعيًا للجميع مع احترام اللوائح القانونية المنصوص عليها لكل بلد.و حرصا على السلم و السلام و الاستقرار فى السودان ندعو لرفع حالة الطوارئ، و أطلاق سراح المعتقلين، و وقف شتى أعمال العنف ضد المحتجين و المعتقلين ، و اجراء تحقيقات قانونية نزيهة و شفافة.L’association JEI( Journalistes et Écrivains Indépendants)EtL’association LNS(Le New Soudan)Paris/ France جمعية الصحفيين و الكتاب المستقلينو منظمة السودان الجديدباريس/فرنسا .28/05/2022 ......
#إستمرارية
#الاعتقالات
#التعسفية
#بالسودان،
#تردئ
#أوضاع
#المعتقلين،
#ضرورة
#حالة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757508
الحوار المتمدن
عبير سويكت - إستمرارية الاعتقالات التعسفية بالسودان، تردئ أوضاع المعتقلين، و ضرورة رفع حالة الطوارئ.
اسعد عبدالله عبدعلي : ضرورة العودة الى الزراعة
#الحوار_المتمدن
#اسعد_عبدالله_عبدعلي في العقود السابقة كنا نزرع وناكل معتمدين على انتاجنا المحلي, لم نكن نسمع بالفواكه السورية او المصرية, ولا تصلنا سابقا الخضراوات التركية او الايرانية, حتى البيض كان انتاجه عراقي خالص, كل هذا تبخر مع قدوم الدينصورات السياسية الغبية, حيث تحولنا الى بلد لا يزرع شيئا فقط يشتري من الاخرين! فهل تصدق اننا اصبحنا نستورد كل شيء من الفواكه والخضراوات حتى البصل والفجل! فأي دولة التي يصبح عليها عسيرا زراعة البصل والفجل! قد تحول البلد بفضل دينصورات السلطة الغبية الى سوق كبيرة للاستيراد فقط, هم يزرعون ونحن نشتري, وهذه من اكبر مصائب البلدان المتخلفة.ومن الممكن ان تكون الزراعة بابا كبيرا للقضاء على البطالة, وحل مشاكل البلد الاقتصادية.يمتلك العراق اليوم جيش من الشباب العاطلين, ممن يملكون شهادات جامعية وخصوص تخصص كلية الزراعة, ومن جهة اخرى توجد في العراق الارض الصالحة للزراعة, ومع الاسف تم اهمال الشباب والارض, وهذا يعود لغباء دينصورات السلطة, والتي لا تفكر ولا تهتم بما يحصل لأهل البلد, والا فأنها جريمة بحق الشباب وبحق الارض ان يتركون هكذا.• فكرة سحرية لتنشيط الزراعةمن الممكن وبقرار حكومي بسيط ان يدعم كل شاب يرغب بالزراعة, بالأرض الزراعية وبالأسمدة وبقرض بسيط, مع امكانية تمليك الارض بعد عشر سنوات من الزراعة, هكذا قرار لو تم لأحدث ثورة زراعية في العراق, ولما احتجنا ان نستورد اي شيء, ومعها سنحتفظ بالعملة الصعبة ويقوى الدينار العراقي, ويتم التخلص من البطالة عبر فتح بيئة عمل واسعة, ومعها تنخفض معدلات الامراض والعنوسة والجريمة والانتحار والارهاب, لان الزراعة ستحل جزء كبير من هذه الاشكاليات.نعم لو تم هذا الامر ستزعل الدينصورات السياسية, وقد تلجئ للعنف والترهيب كي لا تخسر تجارتها العظيمة في الاستيراد, فتحرق الارض الزراعية وتقتل الشباب وتعرقل القروض, فالضمائر ميتة.لكن يجب ان نتجه للزراعة ولا ترهبنا الدينصورات السياسية, ويجب ان يكون هنالك قرار حكومي قوي بهذا الاتجاه, فيتم وضع حزمة من القرارات الساندة للفلاح, تحميه من الدينصورات السياسية وتسهل عمله, وتنظم الزراعة وكيفية الحصول على الانتاج, بالإضافة الى اهمية تثقيف العشائر بان تقف مع ابنائها المزارعين, وتدافع عنهم ضد اي اعتداء قد يحصل من ذيول الدينصورات.• اخيرا:الثورة الزراعية ستكون ثورة ضد الظلم وضد الدينصورات, ولكن الخطوة الاولى تحتاج لضغط جماهيري بهدف اجبار الحكومة على اطلاق حزمة القرارات النافعة للفلاح, فالأرض الزراعية والقروض والدعم كلها بيد السلطة, والباقي على الفلاح, فهل سيشهد العراق انطلاق الثورة الزراعية كبيرة قريبا, ام نبقى نستورد البصل والفجل والخيار والبطاطا وحتى الثوم. ......
#ضرورة
#العودة
#الزراعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757991
#الحوار_المتمدن
#اسعد_عبدالله_عبدعلي في العقود السابقة كنا نزرع وناكل معتمدين على انتاجنا المحلي, لم نكن نسمع بالفواكه السورية او المصرية, ولا تصلنا سابقا الخضراوات التركية او الايرانية, حتى البيض كان انتاجه عراقي خالص, كل هذا تبخر مع قدوم الدينصورات السياسية الغبية, حيث تحولنا الى بلد لا يزرع شيئا فقط يشتري من الاخرين! فهل تصدق اننا اصبحنا نستورد كل شيء من الفواكه والخضراوات حتى البصل والفجل! فأي دولة التي يصبح عليها عسيرا زراعة البصل والفجل! قد تحول البلد بفضل دينصورات السلطة الغبية الى سوق كبيرة للاستيراد فقط, هم يزرعون ونحن نشتري, وهذه من اكبر مصائب البلدان المتخلفة.ومن الممكن ان تكون الزراعة بابا كبيرا للقضاء على البطالة, وحل مشاكل البلد الاقتصادية.يمتلك العراق اليوم جيش من الشباب العاطلين, ممن يملكون شهادات جامعية وخصوص تخصص كلية الزراعة, ومن جهة اخرى توجد في العراق الارض الصالحة للزراعة, ومع الاسف تم اهمال الشباب والارض, وهذا يعود لغباء دينصورات السلطة, والتي لا تفكر ولا تهتم بما يحصل لأهل البلد, والا فأنها جريمة بحق الشباب وبحق الارض ان يتركون هكذا.• فكرة سحرية لتنشيط الزراعةمن الممكن وبقرار حكومي بسيط ان يدعم كل شاب يرغب بالزراعة, بالأرض الزراعية وبالأسمدة وبقرض بسيط, مع امكانية تمليك الارض بعد عشر سنوات من الزراعة, هكذا قرار لو تم لأحدث ثورة زراعية في العراق, ولما احتجنا ان نستورد اي شيء, ومعها سنحتفظ بالعملة الصعبة ويقوى الدينار العراقي, ويتم التخلص من البطالة عبر فتح بيئة عمل واسعة, ومعها تنخفض معدلات الامراض والعنوسة والجريمة والانتحار والارهاب, لان الزراعة ستحل جزء كبير من هذه الاشكاليات.نعم لو تم هذا الامر ستزعل الدينصورات السياسية, وقد تلجئ للعنف والترهيب كي لا تخسر تجارتها العظيمة في الاستيراد, فتحرق الارض الزراعية وتقتل الشباب وتعرقل القروض, فالضمائر ميتة.لكن يجب ان نتجه للزراعة ولا ترهبنا الدينصورات السياسية, ويجب ان يكون هنالك قرار حكومي قوي بهذا الاتجاه, فيتم وضع حزمة من القرارات الساندة للفلاح, تحميه من الدينصورات السياسية وتسهل عمله, وتنظم الزراعة وكيفية الحصول على الانتاج, بالإضافة الى اهمية تثقيف العشائر بان تقف مع ابنائها المزارعين, وتدافع عنهم ضد اي اعتداء قد يحصل من ذيول الدينصورات.• اخيرا:الثورة الزراعية ستكون ثورة ضد الظلم وضد الدينصورات, ولكن الخطوة الاولى تحتاج لضغط جماهيري بهدف اجبار الحكومة على اطلاق حزمة القرارات النافعة للفلاح, فالأرض الزراعية والقروض والدعم كلها بيد السلطة, والباقي على الفلاح, فهل سيشهد العراق انطلاق الثورة الزراعية كبيرة قريبا, ام نبقى نستورد البصل والفجل والخيار والبطاطا وحتى الثوم. ......
#ضرورة
#العودة
#الزراعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757991
الحوار المتمدن
اسعد عبدالله عبدعلي - ضرورة العودة الى الزراعة
راتب شعبو : ضرورة تأمين قرار الحرب
#الحوار_المتمدن
#راتب_شعبو أكثر من مئة يوم على الهجوم العسكري الروسي على أوكرانيا، سقط فيها عشرات آلاف القتلى، ونجم عنها نزوح وهجرة الملايين، هذا عدا عن الخراب المادي الهائل وعن شبح المجاعة الذي يحوم فوق الكثير من بلدان العالم اليوم، وعدا صنوف خراب النفوس المرافق لكل حرب، وفي غضون هذا، يصرح الرئيس الأوكراني المخذول إن بلاده تدرس بعمق خيار الحياد الذي كان مطلباً روسياً قبل الحرب. كان يمكن لهذه "الدراسة" أن تكون سبيلاً للسلم قبل أن تندلع الحرب، أو على الأقل كان يمكنها أن تنزع من يد بوتين ذريعة أساسية كانت مفيدة له في حشد التأييد الروسي لحربه (إذا افترضنا أن فرض الحياد على أوكرانيا لم يكن هو، أو لم يكن هو فقط، دافع الهجوم الروسي). هكذا يبدو أن العالم لا يكف عن عرض حلقات مكرورة من العبث الذي تدفع البشرية ثمنه أرواح ودماء ودماراً وعيشاً قلقاً ومسموماً. تعيدنا الحرب في أوكرانيا، بما تنطوي عليه من خطورة ناجمة عن موقعها الجغرافي وانخراط أكبر بلد نووي فيها، إلى السؤال البديهي عن الحرب والسلم. لماذا تشقى البشرية في بناء قدرات عسكرية غايتها تدمير كل ما تبنيه البشرية؟ ما الذي يدفع الدول إلى تخصيص جل ناتجها المحلي لبناء ترسانات عسكرية وجيوش دائمة؟ لماذا تسود مقولة "إذا أردت السلم فاستعد للحرب"؟ والحال إن "الاستعداد للحرب أخطر من الحروب الحاضرة أو الماضية"، على ما يقول الفيلسوف الألماني إيمانويل كانط، أبرز الفلاسفة الذين شغلتهم مسألة الحرب والسلم، وحرر لذلك كتاباً انسانياً في نزوعه ومنطقياً وعملياً في أفكاره، أسماه "مشروع للسلام الدائم". لماذا يكون ضمان السلم هو توازن القوة وليس توازن انعدام القوة؟ ألم تنتقل البشرية، وفق هذا المبدأ، من توازن القوة إلى توازن الرعب؟ لو تأمل الإنسان الحرب، بريئاً من الاعتياد، لوجد أن قرار الحرب لا يجوز إيكاله إلى زعيم أوحد أو حتى إلى نخبة حاكمة، أكانت تحكم بقوة الأمر الواقع أم بقوة صناديق الاقتراع. ينبغي أن يعود قرار الحرب إلى الناس الذين يتحملون تبعاتها، هذا إذا افترضنا أنه لا يمكن تفادي الحروب. على أن الفيلسوف كانط في أطروحته التي أشرنا إليها أعلاه، يقدم ما يبين إن السلام الدائم أمر ممكن. الواقع يقول إن العدوانات أو الحروب تشنها النخب الحاكمة المستبدة أو المنتخبة سواء بسواء. وإذا كان احتكار السلطة السياسية من قبل نخبة مستبدة يجعل من السهل عليها اتخاذ قرار الحرب، فإن الآلية الديموقراطية في إنتاج النخبة الحاكمة لا تلعب دوراً ضامناً في منع الحروب، ذلك أن العلاقات بين الدول، والجاهزية للاعتداء على الغير، مستقلة إلى حد كبير عن العلاقات الداخلية (آلية إنتاج السلطة) في الدولة نفسها. في الزمن النووي الذي وصلناه، يصبح الأمر أكثر حساسية وخطورة، فلا يستوي مع المنطق إيكال أمر الحرب للسياسيين وحدهم، ذلك أن قرار الحرب بات شأناً يخص كل إنسان طالما أن حياة كل البشر، في كل مكان، مرهونة بقرار قد تتخذه دائرة محدودة من السياسيين، مهما كان هذا القرار الرهيب بعيد الاحتمال، إلا أنه يبقى قراراً ممكناً، لأن وسائله متوفرة. هنا، لا يتعلق الأمر بإدارة البلاد، لا يتعلق بتحسين القدرة الشرائية أو توفير فرص العمل أو خفض ساعات العمل وسن التقاعد ... الخ، لا يتعلق الأمر بما ينبغي أن تنشغل به مهنة السياسة في صون وتحسين حياة الناس وعلاقات الدول، بل يتعلق الأمر بالحياة نفسها، ليس بالمعنى البعيد للكلمة، كما يطرحه أنصار البيئة، بل بالمعنى المباشر والحرفي. يزيد من مشهد العبث الحربي الذي نعيشه، أن البشرية، ممثلةً بالسياسيين، لا تسير باتجاه تدارك الخطأ أو الخطر الذي صنعته بنفس ......
#ضرورة
#تأمين
#قرار
#الحرب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758320
#الحوار_المتمدن
#راتب_شعبو أكثر من مئة يوم على الهجوم العسكري الروسي على أوكرانيا، سقط فيها عشرات آلاف القتلى، ونجم عنها نزوح وهجرة الملايين، هذا عدا عن الخراب المادي الهائل وعن شبح المجاعة الذي يحوم فوق الكثير من بلدان العالم اليوم، وعدا صنوف خراب النفوس المرافق لكل حرب، وفي غضون هذا، يصرح الرئيس الأوكراني المخذول إن بلاده تدرس بعمق خيار الحياد الذي كان مطلباً روسياً قبل الحرب. كان يمكن لهذه "الدراسة" أن تكون سبيلاً للسلم قبل أن تندلع الحرب، أو على الأقل كان يمكنها أن تنزع من يد بوتين ذريعة أساسية كانت مفيدة له في حشد التأييد الروسي لحربه (إذا افترضنا أن فرض الحياد على أوكرانيا لم يكن هو، أو لم يكن هو فقط، دافع الهجوم الروسي). هكذا يبدو أن العالم لا يكف عن عرض حلقات مكرورة من العبث الذي تدفع البشرية ثمنه أرواح ودماء ودماراً وعيشاً قلقاً ومسموماً. تعيدنا الحرب في أوكرانيا، بما تنطوي عليه من خطورة ناجمة عن موقعها الجغرافي وانخراط أكبر بلد نووي فيها، إلى السؤال البديهي عن الحرب والسلم. لماذا تشقى البشرية في بناء قدرات عسكرية غايتها تدمير كل ما تبنيه البشرية؟ ما الذي يدفع الدول إلى تخصيص جل ناتجها المحلي لبناء ترسانات عسكرية وجيوش دائمة؟ لماذا تسود مقولة "إذا أردت السلم فاستعد للحرب"؟ والحال إن "الاستعداد للحرب أخطر من الحروب الحاضرة أو الماضية"، على ما يقول الفيلسوف الألماني إيمانويل كانط، أبرز الفلاسفة الذين شغلتهم مسألة الحرب والسلم، وحرر لذلك كتاباً انسانياً في نزوعه ومنطقياً وعملياً في أفكاره، أسماه "مشروع للسلام الدائم". لماذا يكون ضمان السلم هو توازن القوة وليس توازن انعدام القوة؟ ألم تنتقل البشرية، وفق هذا المبدأ، من توازن القوة إلى توازن الرعب؟ لو تأمل الإنسان الحرب، بريئاً من الاعتياد، لوجد أن قرار الحرب لا يجوز إيكاله إلى زعيم أوحد أو حتى إلى نخبة حاكمة، أكانت تحكم بقوة الأمر الواقع أم بقوة صناديق الاقتراع. ينبغي أن يعود قرار الحرب إلى الناس الذين يتحملون تبعاتها، هذا إذا افترضنا أنه لا يمكن تفادي الحروب. على أن الفيلسوف كانط في أطروحته التي أشرنا إليها أعلاه، يقدم ما يبين إن السلام الدائم أمر ممكن. الواقع يقول إن العدوانات أو الحروب تشنها النخب الحاكمة المستبدة أو المنتخبة سواء بسواء. وإذا كان احتكار السلطة السياسية من قبل نخبة مستبدة يجعل من السهل عليها اتخاذ قرار الحرب، فإن الآلية الديموقراطية في إنتاج النخبة الحاكمة لا تلعب دوراً ضامناً في منع الحروب، ذلك أن العلاقات بين الدول، والجاهزية للاعتداء على الغير، مستقلة إلى حد كبير عن العلاقات الداخلية (آلية إنتاج السلطة) في الدولة نفسها. في الزمن النووي الذي وصلناه، يصبح الأمر أكثر حساسية وخطورة، فلا يستوي مع المنطق إيكال أمر الحرب للسياسيين وحدهم، ذلك أن قرار الحرب بات شأناً يخص كل إنسان طالما أن حياة كل البشر، في كل مكان، مرهونة بقرار قد تتخذه دائرة محدودة من السياسيين، مهما كان هذا القرار الرهيب بعيد الاحتمال، إلا أنه يبقى قراراً ممكناً، لأن وسائله متوفرة. هنا، لا يتعلق الأمر بإدارة البلاد، لا يتعلق بتحسين القدرة الشرائية أو توفير فرص العمل أو خفض ساعات العمل وسن التقاعد ... الخ، لا يتعلق الأمر بما ينبغي أن تنشغل به مهنة السياسة في صون وتحسين حياة الناس وعلاقات الدول، بل يتعلق الأمر بالحياة نفسها، ليس بالمعنى البعيد للكلمة، كما يطرحه أنصار البيئة، بل بالمعنى المباشر والحرفي. يزيد من مشهد العبث الحربي الذي نعيشه، أن البشرية، ممثلةً بالسياسيين، لا تسير باتجاه تدارك الخطأ أو الخطر الذي صنعته بنفس ......
#ضرورة
#تأمين
#قرار
#الحرب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758320
الحوار المتمدن
راتب شعبو - ضرورة تأمين قرار الحرب